نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 71

الإختراق

الإختراق

عندما دخلنا إلى المنزل ، بدا أن درجة الحرارة قد انخفضت فجأة ، لكن على عكس الجو الجليدي ، فإن نظرة أمي النارية اخترقتني بينما كانت زوايا عينيها تكافح لمنع دموعها من التساقط على خديها.

تم كسر صور ذكراتي طرقت نقرت نقرتان قصيرتان على بابي.

 

 

“مرحبا أمي ، لقد … عدت؟”

لقد استغرق الأمر مني الليل بطوله تقريبًا للوصول الى المستوى التالي عندما كنت بالفعل على حافة الاختراق .

 

 

كان العرق البارد يتسلل إلى مسامي كضغط يشبه وحش مانا من الفئة S منا اثقل على روحي.

 

 

“هل يمكنني الدخول؟”

كان علي أن أعترف ، لم أكن أبدو في حالة جيدة للغاية ، كان جسدي يرتدي قطعة قماش رثة مع العديد من الجروح الخدوش كما بدا شعري وكأنه قد أصابه البرق بشكل متكرر ، كما كان الجزء الخلفي من الزي الرسمي غير موجود منذ أن تم حرق ظهره عندما سقطت في الحفرة.

 

 

عندما يتم تدوير المانا داخل النواة وفي جميع أنحاء الجسم ، فلن يتم تمييزها كشيء آخر غير مانا ذات شكل بدائي وبسيط.

“آرثر لوين …” لقد كانوصوت والدتي جليديا كما منح شعورا بالصقيع.

 

 

 

قبل أن تتاح لها الفرصة لقول أي شيء آخر ، كسر صوت مألوف التوتر في الغرفة على الفور.

في النهاية بدأنا ننقاش ما حدث ، استغرق والدي لحظة وجيزة ليخبرني كيف زارتهم البروفيسورة غلوري وأخبرهم بما حدث لي قبل أن تسرع في العودة.

 

فركت أختي وجهها بصدري وهي تحاول أن تتحدث كما كانت كلماتها غير متماسكة تقريبًا ، وكأنها تريد أن تحفر نفسها بداخلي.

“أخييي!” اندفعت أختي الصغيرة إلى أسفل الدرج أمام أمي ، وتعثرت في الطريق ، ثم قفزت إلى صدري ، كما تشبثت ذراعاها على الفور بي بقوة مثل ثعبان يلف على فريسته.

كان علي أن أعترف ، لم أكن أبدو في حالة جيدة للغاية ، كان جسدي يرتدي قطعة قماش رثة مع العديد من الجروح الخدوش كما بدا شعري وكأنه قد أصابه البرق بشكل متكرر ، كما كان الجزء الخلفي من الزي الرسمي غير موجود منذ أن تم حرق ظهره عندما سقطت في الحفرة.

 

”إرك! إي… إلي ، هذا مؤلم … “خرج صوتي بشكل خشن بينما كنت أربت برفق على رأس أختي.

 

 

“ليس عادلا…”

“جاء مدرس وقال أنك ….فقدت” ، تمكنت إيلي من الحديث بين شقاتها.

 

 

كانت النواة الصفراء داخل حفرة عظم القص ، تمتلك شقوقا في كل مكان ، مما أشار إلى أنني على وشك الاختراق قريبًا.

فركت أختي وجهها بصدري وهي تحاول أن تتحدث كما كانت كلماتها غير متماسكة تقريبًا ، وكأنها تريد أن تحفر نفسها بداخلي.

 

 

 

استيقظ سيلفي في هذه المرحلة مع انزال أذنيها ، قامت بلعق خد أختي.

 

 

لم تؤذيني قبضاتهم بشكل خاص ولكن كل ضربة بدت وكأنها تغسلني لقد تلاشى الشعور بالذنب من داخلي بينما كنت أقف هناك ، بلا حراك ، أعض شفتي السفلى المرتجفة.

“أنا أعلم … أنا آسف لجعلكم تقلقون يا رفاق … مرة أخرى.” نظرت إلى والدتي وأنا أقول هذا ، وانخفض صوتي إلى ما يبدو مثل الهمس تقريبًا.

أخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة كاملة…

 

”إرك! إي… إلي ، هذا مؤلم … “خرج صوتي بشكل خشن بينما كنت أربت برفق على رأس أختي.

استطعت أن أقول من خلال تعبيرها أنها كانت محتارة بين توبيخي أو مجرد الشعور بالسعادة.

لذلك كلما كانت نواة المانا أنقى ، زادت قدرتنا على التلاعب بالمانا الموجودة بداخلنا.

 

 

ربما ستفعل كلا الأمرين

 

 

 

انتهز والدي هذه الفرصة للتقدم إلى والدتي وقادها برفق إلى أسفل الدرج ، ليريحها.

“أنا أعلم … أنا آسف لجعلكم تقلقون يا رفاق … مرة أخرى.” نظرت إلى والدتي وأنا أقول هذا ، وانخفض صوتي إلى ما يبدو مثل الهمس تقريبًا.

 

لقد كان بكاء أمي غير قابل للإدراك تقريبًا خيث بدت وكأنها تتحول بين اللعن إلى شكر الاله على سلامتي.”

“هناك وقت للغضب يا عزيزتي ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب ، انظري إنه ابنك ، لقد عاد.”

 

 

خفف صوت والدي المهدئ التوتر في حواجب أمي كما خفت تعبيراتها.

 

 

إذا كان على ساحرة في المرحلة البيضاء أن تضحي بحياتها لمجرد أن تقطع جزء من قرن الشيطان ، فما المرحلة التي كان عليّ الوصول إليها؟

اخرجت العديد من تنهدات ، ولفت ذراعيها حولي من الجانب ، مما أدى إلى سلسلة من ردود الفعل لان أختي التي كانت لا تزال تلتف من حولي بدأت في الصراخ مرة أخرى.

 

 

سرعان ما غرقت إيلي في النوم لذا حملتها إلى غرفتها ، وتركت سيلفي معها ، لكن حتى في نومها كانت أختي لا تزال تتنهد من كثرة البكاء ، لم تقل كلمة واحدة خلال الليل ، لقد كنت أعلم أن هذه التجربة كانت مؤلمة للغاية بالنسبة لها ، لقد زارهم بروفيسور في الواقع ، وأخبرهم أنني أصبحت في عداد المفقودين ، لولا الخاتم الذي ارتديه لاخبار والدت أنني على الأقل لم أمت فمن المحتمل أن تكون قد أغمي عليها.

لقد كان بكاء أمي غير قابل للإدراك تقريبًا خيث بدت وكأنها تتحول بين اللعن إلى شكر الاله على سلامتي.”

 

 

 

“ليس عادلا…”

“قالت إنك بقيت معها لإنقاذ الفصل ، أخبرتني أنك بطل ، ولكن هل تعلم؟ لم أكن أهتم “.

 

 

“لماذا ابني هو الذي يتأذى باستمرار؟

“هناك وقت للغضب يا عزيزتي ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب ، انظري إنه ابنك ، لقد عاد.”

 

كان علي أن أعترف ، لم أكن أبدو في حالة جيدة للغاية ، كان جسدي يرتدي قطعة قماش رثة مع العديد من الجروح الخدوش كما بدا شعري وكأنه قد أصابه البرق بشكل متكرر ، كما كان الجزء الخلفي من الزي الرسمي غير موجود منذ أن تم حرق ظهره عندما سقطت في الحفرة.

“الحمد لله ، أنت بأمان!”

 

 

 

نظرت نحو أبي وأعطاني نصف ابتسامة مطمئنة بينما كما كان يربت بلطف على أختي وأمي اللتان تبكيان ، وكلاهما كانا يضربانني بغضب بقبضتيهما المرتعشتين.

 

 

لكن كم كان من المفترض أن أخبرهم؟

لم تؤذيني قبضاتهم بشكل خاص ولكن كل ضربة بدت وكأنها تغسلني لقد تلاشى الشعور بالذنب من داخلي بينما كنت أقف هناك ، بلا حراك ، أعض شفتي السفلى المرتجفة.

شعرت على الفور تقريبًا بدفء مريح يغطي ويتخلل في كل الجروح علي حتى تلك التي لم أكتشفها.

 

فركت أختي وجهها بصدري وهي تحاول أن تتحدث كما كانت كلماتها غير متماسكة تقريبًا ، وكأنها تريد أن تحفر نفسها بداخلي.

استغرق الأمر حوالي ساعة جيدة قبل أن يهدأن كما تعرضت أختي وأمي إلى حالة من اللهاث الشديد والفواق المستمر.

عند وصولي إلى غرفتي نزعت الزي الرسمي الممزق واغتسلت ، لقد وضعت وجهي مباشرة في مواجهة تيار الماء الدافئ المتدفق الذي كاد أن يمحو ما حدث سابقًا في الدانجون ، لكن استمرت اللحظات الأخيرة لألييا في عقلي مما جعله مثل تذكير دائم بمدى ضعفي.

 

أخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة كاملة…

في مكان ما في وسط المشهد ، رأيت والدة ليليا ، تابيثا ، تطل من الطابق العلوي ، يمكنني أن أقول إنها أرادت النزول وتهدئة والدتي وأختي ، لكن قبل أن تتمكن من ذلك ، سحبها فينسنت ، وأعطاني إيماءة ذات مغزى.

 

 

سرعان ما غرقت إيلي في النوم لذا حملتها إلى غرفتها ، وتركت سيلفي معها ، لكن حتى في نومها كانت أختي لا تزال تتنهد من كثرة البكاء ، لم تقل كلمة واحدة خلال الليل ، لقد كنت أعلم أن هذه التجربة كانت مؤلمة للغاية بالنسبة لها ، لقد زارهم بروفيسور في الواقع ، وأخبرهم أنني أصبحت في عداد المفقودين ، لولا الخاتم الذي ارتديه لاخبار والدت أنني على الأقل لم أمت فمن المحتمل أن تكون قد أغمي عليها.

في النهاية ، ذهبنا إلى غرفة المعيشة ، كان تنفس أختي لا يزال غير منتظم لدرجة مقلقة ما ظلت ذراعيها ملفوفتان حول سيلفي ؤ كانت والدتي أفضل قليلاً حيث بحثت عيناها المتورمتان عن أي جروح خطيرة قبل وضع يدها بشكل لطيف على صدري.

 

 

“قالت إنك بقيت معها لإنقاذ الفصل ، أخبرتني أنك بطل ، ولكن هل تعلم؟ لم أكن أهتم “.

“… دع السماء والأرض تشفي.”

لم تستطع أمي إنهاء جملتها حتى بدأت الدموع تنهمر على وجهها مرة أخرى.

 

 

عندما أنهت ترنيتها تم تغليف جسدي في وهج أبيض ناعم.

 

 

”إرك! إي… إلي ، هذا مؤلم … “خرج صوتي بشكل خشن بينما كنت أربت برفق على رأس أختي.

شعرت على الفور تقريبًا بدفء مريح يغطي ويتخلل في كل الجروح علي حتى تلك التي لم أكتشفها.

كانت والدتي دائمًا في الجانب الناضج ولكن على مر السنين ، أصبحت أكثر حساسية ، جعلها الارتباط بمنزل هيلستيا وأصدقاء تابيثا وفينسنت أكثر أناقة ، ولكن في الوقت الحالي ، يبدو أنها عادت إلى سن مبكرة عندما لم تكن مشاعرها مستقرة.

 

استيقظ سيلفي في هذه المرحلة مع انزال أذنيها ، قامت بلعق خد أختي.

عندما تبدد وهج الشفاء جنبا إلى جنب مع إصاباتي ، نظرت إلى وجه أمي المركّز.

 

 

 

أردت أن أسألها…

 

 

في مكان ما في وسط المشهد ، رأيت والدة ليليا ، تابيثا ، تطل من الطابق العلوي ، يمكنني أن أقول إنها أرادت النزول وتهدئة والدتي وأختي ، لكن قبل أن تتمكن من ذلك ، سحبها فينسنت ، وأعطاني إيماءة ذات مغزى.

لماذا يمكنها استخدام قواها العلاجية الآن؟

 

 

“قالت إنك بقيت معها لإنقاذ الفصل ، أخبرتني أنك بطل ، ولكن هل تعلم؟ لم أكن أهتم “.

كيف استطاعت أن تشفي أبي عندما صدمته قنبلة الساحر في طريقه إلى زيروس؟ ما زلت أتذكرها وهي تعالج والدي بشدة لأنه أمرني بأخذ والدتي والهرب ، لكن كان ذلك قبل أن أسقط من على الجرف.

 

 

 

عضتت على لساني وأجبرت على وضع إبتسامة ، كان والدي محقا ، يجب أن أنتظرها لتخبرني أولاً.

دون إعطائي فرصة للرد ، وقف والدي وفرك شعري ، ثم فتح باب غرفتي ، أدار رأسه وابتسم ابتسامة حمقاء قبل الخروج.

 

 

تنهدت والدتي قبل أن ترفع يدها عن صدري ، حدقت في وجهي وأعطتني عناقًا قويا وصامتًا.

مرت بقية المحادثة بشكل مريح أكثر ، لقد نزلت تابيثا وفنسنت بعد أن لاحظا أن الأمور بدت وكأنها قد استقرت ، لم أرهم منذ فترة طويلة ، لذا بعد القاء التحية عليهم اخذنا بعض الوقت في الحديث والمزاح.

 

اختفت أصوات الليل من سمعي بينما كنت أركز بشدة على العناصر الذي تجري بداخلي ، الرياح ، والأرض ، والنار ، والماء … كانت هذه هي العناصر الأساسية التي احتوتها المانا ، ولكنها كانت كل شيء ، فهي مجرد سمات.

في النهاية بدأنا ننقاش ما حدث ، استغرق والدي لحظة وجيزة ليخبرني كيف زارتهم البروفيسورة غلوري وأخبرهم بما حدث لي قبل أن تسرع في العودة.

 

 

“أنا أعلم … أنا آسف لجعلكم تقلقون يا رفاق … مرة أخرى.” نظرت إلى والدتي وأنا أقول هذا ، وانخفض صوتي إلى ما يبدو مثل الهمس تقريبًا.

طوال الوقت جلست أختي بشكل صامت على الأريكة مع سيلفي في حضنها ، حيث يبدو أنها كانت تحدق في بقعة معينة على الأرض أمامها.

استيقظ سيلفي في هذه المرحلة مع انزال أذنيها ، قامت بلعق خد أختي.

 

 

من ناحيتي ، حاولت ألا اذكر الكثير مما حدث من أجل والدتي ، تحدثت عن القتال مع الوحوش العاملة ، وأخبرتهم كيف كان هناك اشياء لم نتوقعها.

تركت تنهيدة غير راضية ، ثم جلست مرة أخرى وبدأت في التدريب مجددا.

 

 

لكن أعطاني والداي نظرة أخبرتني أنهما يعرفان أن الامر لم يكن بهذه البساطة … تنهد … في النهاية كانوا يعرفونني جيدًا.

تركت تنهيدة غير راضية ، ثم جلست مرة أخرى وبدأت في التدريب مجددا.

 

 

لكن كم كان من المفترض أن أخبرهم؟

“بالتأكيد”.

 

 

ظل عقلي يتجه نحو شضية قرن الشيطان الذي يطفوا بهدوء داخل خاتمي البعدي الذي كنت الويه بإبهامي.

 

 

 

كان المشهد يتكرر بوضوح ، كما لو كان ملتصقا في عقلي ، الجثث المقطعة .. نهر الدم .. ألييا ..

 

 

كم كان عليّ أن أتدرب حتى أكون على قدم المساواة مع هؤلاء الشياطين؟

أخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة كاملة…

 

 

 

… على الأقل إلى نقطة هبوطي من الحفرة.

بدلاً من ذلك ، جلست وبدأت أمارس شيئًا لم أفعله بجدية منذ وقت طويل

 

“هناك وقت للغضب يا عزيزتي ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب ، انظري إنه ابنك ، لقد عاد.”

لم أفهم أبدًا لماذا اعتاد هؤلاء العجزة المتشددون من مجلس عالمي السابق أن يقولوا “الجهل نعمة” … لكن للان فعلت.

 

 

 

لن يحدث أي شيء جيد من معرفة كل ما شاهدته في أسفل الدانجون.

 

 

طوال الوقت جلست أختي بشكل صامت على الأريكة مع سيلفي في حضنها ، حيث يبدو أنها كانت تحدق في بقعة معينة على الأرض أمامها.

كسر صوت أمي الأجش الصمت الذي تلى قصتي.

كافحت لابتلاع المرارة التي تشكلت في حلقي عند سماع الجملة الأخيرة لوالدي ، كان من المفترض أن يكون حديثه داعمًا ، لكن كل ما شعرت به هو طعم حامض في فمي.

 

لم تستطع أمي إنهاء جملتها حتى بدأت الدموع تنهمر على وجهها مرة أخرى.

“عندما جاءت البروفيسورة غلوري بالأمس في منتصف الليل ، أصيبت بالجروح والتعب ، ولكن من تعبيرها ، علمت أنها لم تكن حتى تفكر في ذلك.”

 

 

 

“قالت إنك بقيت معها لإنقاذ الفصل ، أخبرتني أنك بطل ، ولكن هل تعلم؟ لم أكن أهتم “.

 

 

 

بالكاد وصل صوتها إلى نهايته حتى بدأت ترتجف قليلاً.

 

 

ماذا سيحدث بعد تجاوز مرحلة النواة البيضاء؟. . .

“لم ارغب ببطل ، أردت فقط أن يعود ابني إلى المنزل دون أن يكون نصف ميت في كل مرة ، ماذا لو في أحد هذه الأيام … ”

 

 

 

لم تستطع أمي إنهاء جملتها حتى بدأت الدموع تنهمر على وجهها مرة أخرى.

 

 

 

“أرث ، أنت في الثانية عشرة من عمرك فقط ، ولكن لماذا أشعر أنني قد فقدت أفقدك لعدة مرات بالفعل؟”.

ربما كان الأمر أسوأ بالنسبة لأمي ، في هذه الحالة كانت ستنتظر الخاتم ليخبرها بوفاة ابنها ، اي نوع من الأمهات سيكون بخير بعد حدوث هذا؟.

 

 

لقد فشلت الكلمات في الظهور مرة أخرى عندما كنت احدق بهدوء في شامة معينة على ذراع والدتي ، كيف كان من المفترض أن أرد؟ شعرت أن سؤالها كان فخا دون إجابة صحيحة.

في مكان ما في وسط المشهد ، رأيت والدة ليليا ، تابيثا ، تطل من الطابق العلوي ، يمكنني أن أقول إنها أرادت النزول وتهدئة والدتي وأختي ، لكن قبل أن تتمكن من ذلك ، سحبها فينسنت ، وأعطاني إيماءة ذات مغزى.

 

 

“عزيزتي ، هذا يكفي.” مد أبي يد والدتي وأمسكها بلطف.

 

 

“آرثر ، لا تهتم كثيرًا بما قالته والدتك الليلة ، ربما قالت إنها لا تريد بطلاً لكن كلانا فخور بما فعلته هناك في الدانجون ، إن معرفة أن ابني ليس شخصًا يتخلى عن حلفائه أمر يمكنني أن أفخر به تمامًا “.

أدركت أن والديّ مثلي تمامًا كما كنت أنمو فقد كانا ينموان أيضًا ، لقد تم تهذيب جانب والدي غير الناضج والمتغطرس إلى سلوك ناضج ولطيف ، كان لا يزال هو الأب نفسه الذي يفكر في النكات لكن أصبح لديه طبقة من العمق الآن والتي على الأرجح جاءت بسبب بتربية أختي.

تنهدت والدتي قبل أن ترفع يدها عن صدري ، حدقت في وجهي وأعطتني عناقًا قويا وصامتًا.

 

 

كانت والدتي دائمًا في الجانب الناضج ولكن على مر السنين ، أصبحت أكثر حساسية ، جعلها الارتباط بمنزل هيلستيا وأصدقاء تابيثا وفينسنت أكثر أناقة ، ولكن في الوقت الحالي ، يبدو أنها عادت إلى سن مبكرة عندما لم تكن مشاعرها مستقرة.

كنت أعرف دائمًا متى كان والدي جادًا لأنه كان يناديني باسمي الكامل بدلاً من لقبي ارث.

 

“آرثر لوين …” لقد كانوصوت والدتي جليديا كما منح شعورا بالصقيع.

أنا اكن لألومها ، من المحتمل أن أميل إلى حبس إيلي في المنزل إذا عادت بنصف اصاباتي كما كنت في وقت سابق اليوم.

 

 

 

مرت بقية المحادثة بشكل مريح أكثر ، لقد نزلت تابيثا وفنسنت بعد أن لاحظا أن الأمور بدت وكأنها قد استقرت ، لم أرهم منذ فترة طويلة ، لذا بعد القاء التحية عليهم اخذنا بعض الوقت في الحديث والمزاح.

لذلك كلما كانت نواة المانا أنقى ، زادت قدرتنا على التلاعب بالمانا الموجودة بداخلنا.

 

لكن كم كان من المفترض أن أخبرهم؟

سرعان ما غرقت إيلي في النوم لذا حملتها إلى غرفتها ، وتركت سيلفي معها ، لكن حتى في نومها كانت أختي لا تزال تتنهد من كثرة البكاء ، لم تقل كلمة واحدة خلال الليل ، لقد كنت أعلم أن هذه التجربة كانت مؤلمة للغاية بالنسبة لها ، لقد زارهم بروفيسور في الواقع ، وأخبرهم أنني أصبحت في عداد المفقودين ، لولا الخاتم الذي ارتديه لاخبار والدت أنني على الأقل لم أمت فمن المحتمل أن تكون قد أغمي عليها.

 

 

 

ربما كان الأمر أسوأ بالنسبة لأمي ، في هذه الحالة كانت ستنتظر الخاتم ليخبرها بوفاة ابنها ، اي نوع من الأمهات سيكون بخير بعد حدوث هذا؟.

عضتت على لساني وأجبرت على وضع إبتسامة ، كان والدي محقا ، يجب أن أنتظرها لتخبرني أولاً.

 

 

عند وصولي إلى غرفتي نزعت الزي الرسمي الممزق واغتسلت ، لقد وضعت وجهي مباشرة في مواجهة تيار الماء الدافئ المتدفق الذي كاد أن يمحو ما حدث سابقًا في الدانجون ، لكن استمرت اللحظات الأخيرة لألييا في عقلي مما جعله مثل تذكير دائم بمدى ضعفي.

 

 

“هل يمكنني الدخول؟”

تم كسر صور ذكراتي طرقت نقرت نقرتان قصيرتان على بابي.

 

 

 

“هل يمكنني الدخول؟”

 

 

بالكاد وصل صوتها إلى نهايته حتى بدأت ترتجف قليلاً.

“بالتأكيد”.

 

 

ربما كان الأمر أسوأ بالنسبة لأمي ، في هذه الحالة كانت ستنتظر الخاتم ليخبرها بوفاة ابنها ، اي نوع من الأمهات سيكون بخير بعد حدوث هذا؟.

دخل والدي وأغلق الباب خلفه قبل أن يجلس بجواري على سريري.

 

 

 

“آرثر ، لا تهتم كثيرًا بما قالته والدتك الليلة ، ربما قالت إنها لا تريد بطلاً لكن كلانا فخور بما فعلته هناك في الدانجون ، إن معرفة أن ابني ليس شخصًا يتخلى عن حلفائه أمر يمكنني أن أفخر به تمامًا “.

بدلاً من ذلك ، جلست وبدأت أمارس شيئًا لم أفعله بجدية منذ وقت طويل

 

 

كنت أعرف دائمًا متى كان والدي جادًا لأنه كان يناديني باسمي الكامل بدلاً من لقبي ارث.

بدلاً من ذلك ، جلست وبدأت أمارس شيئًا لم أفعله بجدية منذ وقت طويل

 

 

“أنا لا أعرف ما حدث بالفعل هناك في الدانجون ولن أسأل ، ولكن فقط أعرف أنني سأدعم كل ما تقرر القيام به.”

 

 

 

كافحت لابتلاع المرارة التي تشكلت في حلقي عند سماع الجملة الأخيرة لوالدي ، كان من المفترض أن يكون حديثه داعمًا ، لكن كل ما شعرت به هو طعم حامض في فمي.

دون إعطائي فرصة للرد ، وقف والدي وفرك شعري ، ثم فتح باب غرفتي ، أدار رأسه وابتسم ابتسامة حمقاء قبل الخروج.

 

 

دون إعطائي فرصة للرد ، وقف والدي وفرك شعري ، ثم فتح باب غرفتي ، أدار رأسه وابتسم ابتسامة حمقاء قبل الخروج.

خفف صوت والدي المهدئ التوتر في حواجب أمي كما خفت تعبيراتها.

 

 

لم أخلد للنوم على الفور عندما أغلق الباب خلفه.

عضتت على لساني وأجبرت على وضع إبتسامة ، كان والدي محقا ، يجب أن أنتظرها لتخبرني أولاً.

 

 

بدلاً من ذلك ، جلست وبدأت أمارس شيئًا لم أفعله بجدية منذ وقت طويل

بالكاد وصل صوتها إلى نهايته حتى بدأت ترتجف قليلاً.

 

 

التدريب.

لقد جعلت كل مسام جسدي تشارك في امتصاص المانا المحيطة كما أصبحت المانا داخل نواتي تدور بشدة.

 

لقد ظهر صوت تكسير الطبقة الخارجية للنواة كما تم الكشف عن اللون الأصفر اللامع تحت القشرة الخارجية المتهالكة.

____________________________________________

 

 

استغرق الأمر حوالي ساعة جيدة قبل أن يهدأن كما تعرضت أختي وأمي إلى حالة من اللهاث الشديد والفواق المستمر.

كانت النواة الصفراء داخل حفرة عظم القص ، تمتلك شقوقا في كل مكان ، مما أشار إلى أنني على وشك الاختراق قريبًا.

 

 

 

اختفت أصوات الليل من سمعي بينما كنت أركز بشدة على العناصر الذي تجري بداخلي ، الرياح ، والأرض ، والنار ، والماء … كانت هذه هي العناصر الأساسية التي احتوتها المانا ، ولكنها كانت كل شيء ، فهي مجرد سمات.

 

 

 

عندما يتم تدوير المانا داخل النواة وفي جميع أنحاء الجسم ، فلن يتم تمييزها كشيء آخر غير مانا ذات شكل بدائي وبسيط.

 

 

 

مثل الكب في عالمي القديم ، كان خاليًا من الشكل ،ولم يمتلك اي عيوب او أي نقاء.

لكن كم كان من المفترض أن أخبرهم؟

 

 

لكن هنا ، بمرور الوقت تكيفت المانا مع محيطها وشكلت السمات ، على سبيل المثال ، بالقرب من المناطق في الشمال حيث كان هناك الكثير من الثلج والماء ، من الواضح أن السحر المنذجبين لهذه العناصر سيصبحون أقوى بسبب سمات المانا ، كما تصرفت المانا اعتمادًا على البيئة وتغيرت ببطء ونسخت سمات الوسط هنالك لتتواجد بشكل أفضل .

 

 

عضتت على لساني وأجبرت على وضع إبتسامة ، كان والدي محقا ، يجب أن أنتظرها لتخبرني أولاً.

بصفتنا سحرة ، كنا قادرين على امتصاص وتنقية وتوجيه المانا بإرادتنا إلى أشكال وتنقيات مختلفة أطلقنا عليها التعاويذ.

لماذا يمكنها استخدام قواها العلاجية الآن؟

 

أخذت نفسا عميقا وأخبرتهم القصة كاملة…

لذلك كلما كانت نواة المانا أنقى ، زادت قدرتنا على التلاعب بالمانا الموجودة بداخلنا.

 

 

فيما يتعلق بمدى استخدام المرء لمانا ، فإن ذلك سيعتمد على مدى إبداع وحدة ومهارة الساحر في المعركة.

لم أفهم أبدًا لماذا اعتاد هؤلاء العجزة المتشددون من مجلس عالمي السابق أن يقولوا “الجهل نعمة” … لكن للان فعلت.

 

“الحمد لله ، أنت بأمان!”

لكن تظهر سمة العناصر الأساسية في القانون الذي ينص على انذجاب الشخص للعنصر اكثر من بين جميع العناصر ، بسبب اجسادهم

عندما تبدد وهج الشفاء جنبا إلى جنب مع إصاباتي ، نظرت إلى وجه أمي المركّز.

 

لم تؤذيني قبضاتهم بشكل خاص ولكن كل ضربة بدت وكأنها تغسلني لقد تلاشى الشعور بالذنب من داخلي بينما كنت أقف هناك ، بلا حراك ، أعض شفتي السفلى المرتجفة.

كانت ألييا جنبًا إلى جنب مع الرماح الأخرى على الأرجح سحرة في المرحلة البيضاء ، بقد كانت قادرة على إحداث دمار واسع النطاق إذا كانت ترغب حقًا في ذلك.

لكن أعطاني والداي نظرة أخبرتني أنهما يعرفان أن الامر لم يكن بهذه البساطة … تنهد … في النهاية كانوا يعرفونني جيدًا.

 

كنت أعرف دائمًا متى كان والدي جادًا لأنه كان يناديني باسمي الكامل بدلاً من لقبي ارث.

ومع ذلك تم قتل ألييا على يد ذلك الشيطان ذو القرون السوداء ببساطة.

 

 

 

لقد جعلت كل مسام جسدي تشارك في امتصاص المانا المحيطة كما أصبحت المانا داخل نواتي تدور بشدة.

 

 

 

لقد ظهر صوت تكسير الطبقة الخارجية للنواة كما تم الكشف عن اللون الأصفر اللامع تحت القشرة الخارجية المتهالكة.

 

 

“آرثر ، لا تهتم كثيرًا بما قالته والدتك الليلة ، ربما قالت إنها لا تريد بطلاً لكن كلانا فخور بما فعلته هناك في الدانجون ، إن معرفة أن ابني ليس شخصًا يتخلى عن حلفائه أمر يمكنني أن أفخر به تمامًا “.

أطلقت نفسًا عميقًا وقفت وفتحت عينيّ بينما حدقت بعمق في يدي ، قمت بإخراج المانا من جسدي وبدأت تدور حولي.

 

 

 

تركت تنهيدة غير راضية ، ثم جلست مرة أخرى وبدأت في التدريب مجددا.

“أنا لا أعرف ما حدث بالفعل هناك في الدانجون ولن أسأل ، ولكن فقط أعرف أنني سأدعم كل ما تقرر القيام به.”

 

 

لقد استغرق الأمر مني الليل بطوله تقريبًا للوصول الى المستوى التالي عندما كنت بالفعل على حافة الاختراق .

 

 

ظل عقلي يتجه نحو شضية قرن الشيطان الذي يطفوا بهدوء داخل خاتمي البعدي الذي كنت الويه بإبهامي.

كم كان عليّ أن أتدرب حتى أكون على قدم المساواة مع هؤلاء الشياطين؟

 

 

“… دع السماء والأرض تشفي.”

إذا كان على ساحرة في المرحلة البيضاء أن تضحي بحياتها لمجرد أن تقطع جزء من قرن الشيطان ، فما المرحلة التي كان عليّ الوصول إليها؟

 

 

 

ماذا سيحدث بعد تجاوز مرحلة النواة البيضاء؟.
.
.

 

 

 

لم أفهم أبدًا لماذا اعتاد هؤلاء العجزة المتشددون من مجلس عالمي السابق أن يقولوا “الجهل نعمة” … لكن للان فعلت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط