هرم السلطة
لقد بدأت بقعة من الدم بالسيلان عبر قميصي كما تمكنت بالكاد من تفادي رمح الكروم الملتوية الموجه مباشرة إلى صدري.
“…إنها بخير.”
“كو!” بابا ، هل أنت بخير!” سمعت صوت سيلفي بالقرب من الجد.
كان قلبي ينبض بقوة كافية للخروج من قفصي الصدري بسبب فكرة الموت التي لاحت أمامي.
لقد كدت أموت ، كان هذا الإحساس مختلفا عن تجارب الاقتراب من الموت الأخرى التي مررت بها. ، لقد كان فوريا ، كان من الممكن أن أموت في ذلك الجزء من الثانية بسبب تيس.
“ما الذي تريد معرفته بالضبط عنهم؟”.
لقد بدأت تيس بالتمتمة اثناء نومها كما بدت محرجة.
كنت أعلم أن هذه المرأة خطيرة حقا!.
“ما الذي يجعلك تعتقد أنني أنقذت حفيدتك؟” أجبت دون أن انهض كما استخدمت يديّ لدعم رأسي.
بالكاد تهرب من الرمح حتى شعرت بالدم من خدي.
“كيو..ماذا نفعل؟”
كدت حتى أضحك في الموقف الكوميدي الذي ظهر في ذهني.
لقد كانت يد الجد فيريون على الشرنقة حرفيًا ، ولكن بمجرد أن اقتربت منها ، تم إطلاق سلسلة من الكروم الشبيهة بالرماح تلقائيًا من أجل قتلي؟ كنت أعرف أن تيس ما زالت غاضبًة مني.
تسللت كرة الضوء بين الشقوق الموجودة في الكروم كما بدأ الجرم في الغوص في الشرنقة.
لقد تخلصت من الكرمة المظلمة القادمة التي تشبه الرمح قبل أن تسوء الأمور أكثر.
قامت سيلفي التي كانت جلست بجانب الجد بإمالة رأسها بشكل متحير لأن العدو كان أمها.
كما بدأت الشرنقة الملتفة حول تيس في التوسع اين بدأ عدد لا يحصى من الكروم بالظهور من الأرض أسفلها.
“كو!” بابا ، هل أنت بخير!” سمعت صوت سيلفي بالقرب من الجد.
بينما ظهر سيف قصيدة الفجر على الفور في يدي ، انطلقت كرة ساطعة صغيرة من الخاتم باتجاه الشرنقة.
تشنجت اكتاف الجد فيريون كما تنهد الصعداء “اعتقدت أنك على وشك الموت أيها الشقي ماذا حدث الآن؟ ”
كدت حتى أضحك في الموقف الكوميدي الذي ظهر في ذهني.
“ما الذي تريد معرفته بالضبط عنهم؟”.
“نعم ، كان ذلك … قريبًا جدًا ، بصراحة ليس لدي أدنى فكرة عما يحدث الآن ، ربما لم تعد حفيدتك تحبني كثيرًا “.
لقد تخلصت من الكرمة المظلمة القادمة التي تشبه الرمح قبل أن تسوء الأمور أكثر.
تشنجت اكتاف الجد فيريون كما تنهد الصعداء “اعتقدت أنك على وشك الموت أيها الشقي ماذا حدث الآن؟ ”
تمكنت من النظر إليه بابتسامة متكلفة ، مما جعله يضحك على الرغم من الموقف الذي كنا فيه.
لقد بدأت بقعة من الدم بالسيلان عبر قميصي كما تمكنت بالكاد من تفادي رمح الكروم الملتوية الموجه مباشرة إلى صدري.
بعد ظهور طبقة سميكة أخرى من الكروم حول تلك التي شكلت شرنقة حول تيس سابقا ، بدأت العشرات مجددا عشرات من الفروع المتشابكة في تجهيظ نفسها ، مرة أخرى ، للهجوم علي…أنا فقط.
“نعم ، كان ذلك … قريبًا جدًا ، بصراحة ليس لدي أدنى فكرة عما يحدث الآن ، ربما لم تعد حفيدتك تحبني كثيرًا “.
“كيو..ماذا نفعل؟”
“…”
قامت سيلفي التي كانت جلست بجانب الجد بإمالة رأسها بشكل متحير لأن العدو كان أمها.
عندما ادرت رأسي ، استطعت أن أرى ابتسامة الجد فيريون تتسع لدرجة أنني كنت مندهشًا من أن شفتيه لم تمزق.
“فقط فلتبقي مع الجد فيريون إنها تستهدفني فقط لسبب ما.
بعد تفادي هجوم الكروم ، تحركت بعيدًا عن الجد وسيلفي ، لقد تم استنزاف الجد من كل المانا بسبب قمع الهالة المظلمة لمدة يومين تقريبًا على التوالي بينما كان من الأفضل لسيلفي عدم التدخل حتى أعرف بالضبط ما هي الآثار المترتبة على هذا التحول.
“لقد قمت بعمل جيد في الذهاب إلى عائلتك أولاً ، أن تيسيا لديها عائلتها لتقوم برعايتها … إنها ليست وحيدة كما تعلم ، ربما كنت تفكر في هذا عندما قررت قضاء اليوم معهم ، كما كان عائلتك بحاجة إلى أن تكون هناك أيضًا من أجلهم لأنك تخيفهم كثيرًا ، لا تنس ذلك ولا تتأسف لأنك قضيت هذا الوقت الذي انت بحاجة إليه مع عائلتك ” لقد ربت الجد فيريون على ظهري في مواساة.
لقد اختفى تعبيره السلمي وهو يحدق بي بوجه يظهر بوضوح عليه مشاعر مختلطة.
علاوة على ذلك اصبحت تيسأكثر إبداعًا في هجماتها!.
“إذن متى عدت؟ عائلتك تعرف أنك على قيد الحياة ، أليس كذلك؟”.
“قبل أن أقول أي شيء آخر ، يجب أن تبقي هذا سرًا بشكل مطلق عن تيسيا …. أريدها أن تبقى جاهلة بهذه الأمور المظلمة… على الأقل حتى تكبر. ”
كانت موجتها التالية من الكرون مغطاة بأشواك حادة ، كلما تجنبت الرماح أكثر ، كلما كنت اصبحت متأكدًا من أن هذا الوحش سيموت ليحاول قتلي! ، كما أن خاتمي أصبح يحترق بدرجة لا تطاق تقريبًا.
“نعم ، كان ذلك … قريبًا جدًا ، بصراحة ليس لدي أدنى فكرة عما يحدث الآن ، ربما لم تعد حفيدتك تحبني كثيرًا “.
هل يمكن أن تكون إرادة الحارس المحتضرة تأمل في الحصول على الإنتقام مني منذ أن كنت أنا من قتله في الدانجون؟ إذا كان هذا هو الحال بالفعل فقد تمنيت أن اصمد حتى النهاية لرؤية ما سيحدث.
لقد دخل الجرم في معدتها حيث كانت نواة المانا كما عاد بشرة تيس المريضة إلى طبيعتها … ، لا أصبحت أجمل بكثر من المعتاد ، لقد بدت بشرتها الناصعة الخالية من العيوب تماما كنا لو أنها تشع حرفيًا بالضوء! ، كما عاد شعرها الأسود إلى لونه الفضي الأصلي.
“هل حصلت على نظرة جدية؟”
سحبت سيفي بشكل محبط من خاتم التخزين لكن كما فعلت خرج معه شيء آخر.
“لقد قمت بعمل جيد في الذهاب إلى عائلتك أولاً ، أن تيسيا لديها عائلتها لتقوم برعايتها … إنها ليست وحيدة كما تعلم ، ربما كنت تفكر في هذا عندما قررت قضاء اليوم معهم ، كما كان عائلتك بحاجة إلى أن تكون هناك أيضًا من أجلهم لأنك تخيفهم كثيرًا ، لا تنس ذلك ولا تتأسف لأنك قضيت هذا الوقت الذي انت بحاجة إليه مع عائلتك ” لقد ربت الجد فيريون على ظهري في مواساة.
بعد ظهور طبقة سميكة أخرى من الكروم حول تلك التي شكلت شرنقة حول تيس سابقا ، بدأت العشرات مجددا عشرات من الفروع المتشابكة في تجهيظ نفسها ، مرة أخرى ، للهجوم علي…أنا فقط.
بينما ظهر سيف قصيدة الفجر على الفور في يدي ، انطلقت كرة ساطعة صغيرة من الخاتم باتجاه الشرنقة.
لقد كان الجرم السماوي الذي أعطاني إياه صاحب المتجر المتشرد!
لقد كان الجرم السماوي الشفاف بحجم قطعة كروية صغيرة تقريبًا بينما يتلألأ بمجموعة من الألوان وهو يتحرك نحو الشرنقة المتضخمة.
“ربما كان لوالديكم حقهم العادل من الخوف أليس كذلك؟”
.
ماذا يحدث بحق الجحيم؟
“إنها معلومات سرية تتم مشاركتها فقط مع العائلات المالكة من كل جنس على إنفراد ، لكنني أخبرك لأنني… بطريقة ما ، أعلم أنك ستحتاج إلى هذه المعلومات في المستقبل وأنا أعلم أنك ستكون قادرًا على التعامل معها رغم … ”
لاحظ الجد فريون ذلك أيضًا ، لكنه لم يحدق بي إلا بشكل مرتبك ، ربما كان يعتقد أنني فعلت ذلك عن قصد.
“كيو..ماذا نفعل؟”
تسللت كرة الضوء بين الشقوق الموجودة في الكروم كما بدأ الجرم في الغوص في الشرنقة.
كانت موجتها التالية من الكرون مغطاة بأشواك حادة ، كلما تجنبت الرماح أكثر ، كلما كنت اصبحت متأكدًا من أن هذا الوحش سيموت ليحاول قتلي! ، كما أن خاتمي أصبح يحترق بدرجة لا تطاق تقريبًا.
حتى قبل أن تتاح لنا الفرصة للتساؤل عما كان يحدث وقع انفجار من داخل الشرنقة وكشف جسد تيس العاري بينما تحول شعرها إلى الأسود!.
صرخت عندما سقطت على الطحلب الناعم الذي يشبه العشب.
كانت موجتها التالية من الكرون مغطاة بأشواك حادة ، كلما تجنبت الرماح أكثر ، كلما كنت اصبحت متأكدًا من أن هذا الوحش سيموت ليحاول قتلي! ، كما أن خاتمي أصبح يحترق بدرجة لا تطاق تقريبًا.
لقد دخل الجرم في معدتها حيث كانت نواة المانا كما عاد بشرة تيس المريضة إلى طبيعتها … ، لا أصبحت أجمل بكثر من المعتاد ، لقد بدت بشرتها الناصعة الخالية من العيوب تماما كنا لو أنها تشع حرفيًا بالضوء! ، كما عاد شعرها الأسود إلى لونه الفضي الأصلي.
لقد اختفى تعبيره السلمي وهو يحدق بي بوجه يظهر بوضوح عليه مشاعر مختلطة.
لم يكن مظهرها الجسدي هو الشيء الوحيد الذي تغير ، عندما اختفى الجرم السماوي تمامًا داخل بطنها ، كان جسم تيس اللاواعي مغطى بالكامل بهالة لم أرها من قبل ، كانت تختلف بشكل واضح عن المانا المعتادة الموجودة في الغلاف الجوي بدت بطريقة ما وكأنها مقدسة.
كما بدأت تحيط بها هالة ملتهبة ، عندما بدأت هذه الهالة الفريدة بتشكييل الملايين من القكع الخضراء على شكل أوراق الشجر ، مع إستمرار توسع هالة بدأت الكروم السوداء بالتحول إلى اللون الأخضر اليشمي الهادئ ، حتى مع توسع الهالة الفاتنة لسبب ما مني لم أكن خائفا منها ، لكن قبل أن تصل إلى أي منا ، تقلصت الهالة وتشتت في الهواء.
“الآن ، سينثيا في المرحلة الفضية العليا ، لكن حتى بعد ان تخترق سيتطلب الأمر حوالي ستة أو سبعة منها لتقييد ساحر أبيض متوسط في مكانه فقط ” لقد هز كتفيه وهو يتحدث
قامت سيلفي التي كانت جلست بجانب الجد بإمالة رأسها بشكل متحير لأن العدو كان أمها.
عندما سقطت شخصية تيس ، قفزت وسحبت المعطف الذي كنت أستخدمه عندما كنت مغامرًا ، ولففته بسرعة حول جسدها العاري بينما كنت أحملها بين ذراعاي.
“ما الذي يجعلك تعتقد أنني أنقذت حفيدتك؟” أجبت دون أن انهض كما استخدمت يديّ لدعم رأسي.
لم يكن مظهرها الجسدي هو الشيء الوحيد الذي تغير ، عندما اختفى الجرم السماوي تمامًا داخل بطنها ، كان جسم تيس اللاواعي مغطى بالكامل بهالة لم أرها من قبل ، كانت تختلف بشكل واضح عن المانا المعتادة الموجودة في الغلاف الجوي بدت بطريقة ما وكأنها مقدسة.
لقد اختفت الهالة المظلمة التي ملأت غرفة التدريب تمامًا ، والأهم من ذلك كانت تيس آمنًة!.
لاحظ الجد فريون ذلك أيضًا ، لكنه لم يحدق بي إلا بشكل مرتبك ، ربما كان يعتقد أنني فعلت ذلك عن قصد.
“مم … ليس الآن ، آرثر”
لقد بدأت تيس بالتمتمة اثناء نومها كما بدت محرجة.
لقد صمت للحظة قبل ان يطلق تنهيدة ثقيلة بدت وكانها اخرجت جزء من روحه
لقد بدأت تيس بالتمتمة اثناء نومها كما بدت محرجة.
… إنها بخير … بالتأكيد.
”بفت! هاهاهاها!”
ضحكت بشكل مرتاح بعمق بسبب حديث تيس في نومها او ربما من حقيقة أنها بخير.
“كو!” بابا ، هل أنت بخير!” سمعت صوت سيلفي بالقرب من الجد.
لقد اختفى تعبيره السلمي وهو يحدق بي بوجه يظهر بوضوح عليه مشاعر مختلطة.
“تيسيا!”
تمكنت من النظر إليه بابتسامة متكلفة ، مما جعله يضحك على الرغم من الموقف الذي كنا فيه.
ركض الجد فيريون مع سيلفي التي تتدلى من شعره الأبيض الطويل.
“إنها بخير ، جدي إنها نائمة الآن “.
أنزلتها كما سقطت على الارض كانت القوة التي امتلكها قد تركتني بالفعل.
كنت أعلم أن هذه المرأة خطيرة حقا!.
“إنها معلومات سرية تتم مشاركتها فقط مع العائلات المالكة من كل جنس على إنفراد ، لكنني أخبرك لأنني… بطريقة ما ، أعلم أنك ستحتاج إلى هذه المعلومات في المستقبل وأنا أعلم أنك ستكون قادرًا على التعامل معها رغم … ”
بدأت سيلفي و وجدي بفحص دقيق لتيس النائمة قبل أن يتنفسوا الصعداء أيضًا.
“عشرة منكم ؟…” .
“…إنها بخير.”
عندما كنت أستوعب إرادة سيلفيا ، تذكرت أن فيريون شرح لي كيف كانت هناك مرحلة أخيرة من نضال إرادة الوحش قبل أن ينتهي الاندماج تمامًا ، وكيف كان ذلك طبيعيًا …
ضحكت بشكل مرتاح بعمق بسبب حديث تيس في نومها او ربما من حقيقة أنها بخير.
جلس الجد بجانبي بينما كانت سيلفي تستلقي بجانب تيس ، للحظة وجيزة كنا نحدق في الطرف الآخر من ساحة التدريب بشكل متعب للغاية حتى من التفكير.
بعد ظهور طبقة سميكة أخرى من الكروم حول تلك التي شكلت شرنقة حول تيس سابقا ، بدأت العشرات مجددا عشرات من الفروع المتشابكة في تجهيظ نفسها ، مرة أخرى ، للهجوم علي…أنا فقط.
لقد كان الجرم السماوي الذي أعطاني إياه صاحب المتجر المتشرد!
“…”
لكني اخترت عدم الرد عليه.
“هل حصلت على نظرة جدية؟”
كان قلبي ينبض بقوة كافية للخروج من قفصي الصدري بسبب فكرة الموت التي لاحت أمامي.
“ما الذي يجعلك تعتقد أنني أنقذت حفيدتك؟” أجبت دون أن انهض كما استخدمت يديّ لدعم رأسي.
عندما ادرت رأسي ، استطعت أن أرى ابتسامة الجد فيريون تتسع لدرجة أنني كنت مندهشًا من أن شفتيه لم تمزق.
بعد تفادي هجوم الكروم ، تحركت بعيدًا عن الجد وسيلفي ، لقد تم استنزاف الجد من كل المانا بسبب قمع الهالة المظلمة لمدة يومين تقريبًا على التوالي بينما كان من الأفضل لسيلفي عدم التدخل حتى أعرف بالضبط ما هي الآثار المترتبة على هذا التحول.
“عمرها ثلاثة عشر عاما!”
عندما ادرت رأسي ، استطعت أن أرى ابتسامة الجد فيريون تتسع لدرجة أنني كنت مندهشًا من أن شفتيه لم تمزق.
كان لدى الجد ابتسامة رقيقة على وجهه وهو ينظر إلى حفيدته.
صرخت عندما سقطت على الطحلب الناعم الذي يشبه العشب.
“تقريبا أربعة عشر” ، صحح وهو يحول نظراته الناعمة نحو تيسيا.
لقد أخافتني هذه الفكرة أكثر.
“أنا سعيد لأنك بخير ، ايها الشقي ، كانت هذه الفتاة ستموت لو أنك لم تفعل ذلك … ” .
“سأشرح من أين قدموا أولا ، إن قوة كل واحد من الرماح الستة … أعلى من السحرة في المرحلة البيضاء العادية ، ولكن قبل أن يصبحوا من الرماح ، كان معظمهم في الواقع مجرد حشرة من المرحلة الفضية” لقد تحدث الجد بتعبير هادئ وبعيد جدا.
“الآن ، سينثيا في المرحلة الفضية العليا ، لكن حتى بعد ان تخترق سيتطلب الأمر حوالي ستة أو سبعة منها لتقييد ساحر أبيض متوسط في مكانه فقط ” لقد هز كتفيه وهو يتحدث
“… وشكرًا … لإنقاذ حفيدتي مرة أخرى في الدانجون والآن” أصبح صوت فيريون أكثر نعومة وهدوء في هذه المرحلة
لقد اطلق الجد فيريون بشكل غير متوقع ضحكة ناعمة.
“ما الذي يجعلك تعتقد أنني أنقذت حفيدتك؟” أجبت دون أن انهض كما استخدمت يديّ لدعم رأسي.
“فقط فلتبقي مع الجد فيريون إنها تستهدفني فقط لسبب ما.
“نعم ، كان ذلك … قريبًا جدًا ، بصراحة ليس لدي أدنى فكرة عما يحدث الآن ، ربما لم تعد حفيدتك تحبني كثيرًا “.
” انه حدس الجد ، مع قدراتك اعلم انك اذا اهتممت بنفسك فقط فلن تقع في اي من هذه المواقف الخطرة… لذا شكرا لك ” لقد اصبح صوته صادقا كما التقت نظرته مع نظرتي.
“فقط فلتبقي مع الجد فيريون إنها تستهدفني فقط لسبب ما.
“آه! ، انس الأمر لا تكن جادًا هكذا فجأة فأنت تخيفني” تدحرجت إلى الجانب كما كان ظهري يواجه الجد فيريون .
لقد كان الجرم السماوي الذي أعطاني إياه صاحب المتجر المتشرد!
“إذن متى عدت؟ عائلتك تعرف أنك على قيد الحياة ، أليس كذلك؟”.
“نعم ، كان ذلك … قريبًا جدًا ، بصراحة ليس لدي أدنى فكرة عما يحدث الآن ، ربما لم تعد حفيدتك تحبني كثيرًا “.
“بالتاكيد ، لقد وصلت إلى المنزل الليلة الماضية وحتى قضيت بعض الوقت مع عائلتي في وقت سابق من اليوم …”
جلس الجد بجانبي بينما كانت سيلفي تستلقي بجانب تيس ، للحظة وجيزة كنا نحدق في الطرف الآخر من ساحة التدريب بشكل متعب للغاية حتى من التفكير.
تمكنت من النظر إليه بابتسامة متكلفة ، مما جعله يضحك على الرغم من الموقف الذي كنا فيه.
عاد الصمت بيننا لبضع ثوان قبل أن أتحدث مرة أخرى.
تمكنت من النظر إليه بابتسامة متكلفة ، مما جعله يضحك على الرغم من الموقف الذي كنا فيه.
لاحظ الجد فريون ذلك أيضًا ، لكنه لم يحدق بي إلا بشكل مرتبك ، ربما كان يعتقد أنني فعلت ذلك عن قصد.
“جدي ، أنا آسف ، كان يجب أن اتي إلى هنا ، لقد ظننت للتو أنها ستكون بخير بمجرد استيقاظها لأنها انهت المرحلة الأخيرة من الاستيعاب ، إذا كنت أعلم أن الأمور يمكن أن تسوء على هذا النحو كنت سأندفع إلى هنا بمجرد عودتي “.
لم يكن مظهرها الجسدي هو الشيء الوحيد الذي تغير ، عندما اختفى الجرم السماوي تمامًا داخل بطنها ، كان جسم تيس اللاواعي مغطى بالكامل بهالة لم أرها من قبل ، كانت تختلف بشكل واضح عن المانا المعتادة الموجودة في الغلاف الجوي بدت بطريقة ما وكأنها مقدسة.
بعد ظهور طبقة سميكة أخرى من الكروم حول تلك التي شكلت شرنقة حول تيس سابقا ، بدأت العشرات مجددا عشرات من الفروع المتشابكة في تجهيظ نفسها ، مرة أخرى ، للهجوم علي…أنا فقط.
عدت إلى الوراء لإلقاء نظرة على فيريون.
كان قلبي ينبض بقوة كافية للخروج من قفصي الصدري بسبب فكرة الموت التي لاحت أمامي.
عندما كنت أستوعب إرادة سيلفيا ، تذكرت أن فيريون شرح لي كيف كانت هناك مرحلة أخيرة من نضال إرادة الوحش قبل أن ينتهي الاندماج تمامًا ، وكيف كان ذلك طبيعيًا …
“… وشكرًا … لإنقاذ حفيدتي مرة أخرى في الدانجون والآن” أصبح صوت فيريون أكثر نعومة وهدوء في هذه المرحلة
كان يجب أن أكون مستعدة للأسوأ…. لقد كدت اخسرها اليوم.
“ما الذي يجعلك تعتقد أنني أنقذت حفيدتك؟” أجبت دون أن انهض كما استخدمت يديّ لدعم رأسي.
لقد أخافتني هذه الفكرة أكثر.
“تيسيا!”
“ربما كان لوالديكم حقهم العادل من الخوف أليس كذلك؟”
لقد دخل الجرم في معدتها حيث كانت نواة المانا كما عاد بشرة تيس المريضة إلى طبيعتها … ، لا أصبحت أجمل بكثر من المعتاد ، لقد بدت بشرتها الناصعة الخالية من العيوب تماما كنا لو أنها تشع حرفيًا بالضوء! ، كما عاد شعرها الأسود إلى لونه الفضي الأصلي.
”حسنا سأبقي الأمر سرا “. اومأت بشكل موافق.
لقد اطلق الجد فيريون بشكل غير متوقع ضحكة ناعمة.
لقد اختفى تعبيره السلمي وهو يحدق بي بوجه يظهر بوضوح عليه مشاعر مختلطة.
“آه! ، انس الأمر لا تكن جادًا هكذا فجأة فأنت تخيفني” تدحرجت إلى الجانب كما كان ظهري يواجه الجد فيريون .
“هاها … نعم ، أعتقد هذا”.
“لقد قمت بعمل جيد في الذهاب إلى عائلتك أولاً ، أن تيسيا لديها عائلتها لتقوم برعايتها … إنها ليست وحيدة كما تعلم ، ربما كنت تفكر في هذا عندما قررت قضاء اليوم معهم ، كما كان عائلتك بحاجة إلى أن تكون هناك أيضًا من أجلهم لأنك تخيفهم كثيرًا ، لا تنس ذلك ولا تتأسف لأنك قضيت هذا الوقت الذي انت بحاجة إليه مع عائلتك ” لقد ربت الجد فيريون على ظهري في مواساة.
لم يكن مظهرها الجسدي هو الشيء الوحيد الذي تغير ، عندما اختفى الجرم السماوي تمامًا داخل بطنها ، كان جسم تيس اللاواعي مغطى بالكامل بهالة لم أرها من قبل ، كانت تختلف بشكل واضح عن المانا المعتادة الموجودة في الغلاف الجوي بدت بطريقة ما وكأنها مقدسة.
لم أكن أعرف ماذا يمكنني أن اقوله في هذه الحالة ، كنت ممتنًا لأنه عرفني بشكل جيد بما فيه الكفاية لكي لا احد الحاجة إلى تفسير أو ايجاد الاعذار …
لقد اختفى تعبيره السلمي وهو يحدق بي بوجه يظهر بوضوح عليه مشاعر مختلطة.
ساد صمت هادئ بيننا مرة أخرى حتى تمكنت أخيرًا من طرح السؤال الذي كان يدور على ذهني.
لقد كدت أموت ، كان هذا الإحساس مختلفا عن تجارب الاقتراب من الموت الأخرى التي مررت بها. ، لقد كان فوريا ، كان من الممكن أن أموت في ذلك الجزء من الثانية بسبب تيس.
“هي ، جدي … ما مقدار معرفتك بالرماح الستة؟”
“سأشرح من أين قدموا أولا ، إن قوة كل واحد من الرماح الستة … أعلى من السحرة في المرحلة البيضاء العادية ، ولكن قبل أن يصبحوا من الرماح ، كان معظمهم في الواقع مجرد حشرة من المرحلة الفضية” لقد تحدث الجد بتعبير هادئ وبعيد جدا.
سألت بينما ركزت نظري على سيلفي ، التي انتهى بها الأمر بالنوم مستلقية بجانب تيس.
” انه حدس الجد ، مع قدراتك اعلم انك اذا اهتممت بنفسك فقط فلن تقع في اي من هذه المواقف الخطرة… لذا شكرا لك ” لقد اصبح صوته صادقا كما التقت نظرته مع نظرتي.
“… الرماح الستة؟ لماذا تسأل عنهم بشكل مفاجئ؟ ” سأل فيريون بعد فترة.
لكني اخترت عدم الرد عليه.
“لديك نقطة ممتازة حقا ، أنت محق ، مع القوة وحدها يمكن للرماح الستة ان يسقطوا مملكة بمفردهم ، اي ساحر في المرحلة البيضاء سيكون قادر على هذا..لكن” لقد نظر مجددا الى تيسيا ليتاكد من انها نائمة
تجعد حاجباي عندما بدأت في حساب عدد السحرة الذي يستلزمه الأمر للضغط على ساحر مرحلة بيضاء واحد ، نظرًا لأن الأمر يحتاج ما يقرب العشرين ساحر في المرحلة الصفراء للقتال ضد مستوى فضي واحد ، فهل سيحتاج الأمر عددًا أقل من السحرة في المرحلة الفضية للتغلب على ساحر في المرحلة البيضاء؟ … أم أن مستوى الطاقة يختلف بشكل جذري؟
“ما الذي تريد معرفته بالضبط عنهم؟”.
“ما مدى قوتهم” بعد قليل من التفكير قمت بطرح بسؤال بسيط.
أطلق نفسًا بطيئًا وطويلًا قبل ان يجيل “شقي ، اسمح لي أن أسالك أولا ، ما مدى تخيلك لقوة ساحر في المرحلة البيضاء ؟”
لقد كان الجرم السماوي الشفاف بحجم قطعة كروية صغيرة تقريبًا بينما يتلألأ بمجموعة من الألوان وهو يتحرك نحو الشرنقة المتضخمة.
تجعد حاجباي عندما بدأت في حساب عدد السحرة الذي يستلزمه الأمر للضغط على ساحر مرحلة بيضاء واحد ، نظرًا لأن الأمر يحتاج ما يقرب العشرين ساحر في المرحلة الصفراء للقتال ضد مستوى فضي واحد ، فهل سيحتاج الأمر عددًا أقل من السحرة في المرحلة الفضية للتغلب على ساحر في المرحلة البيضاء؟ … أم أن مستوى الطاقة يختلف بشكل جذري؟
كان قلبي ينبض بقوة كافية للخروج من قفصي الصدري بسبب فكرة الموت التي لاحت أمامي.
لقد اختفى تعبيره السلمي وهو يحدق بي بوجه يظهر بوضوح عليه مشاعر مختلطة.
“لست متأكدًا حقًا ،” أخيرًا تنهدت بشكل مهزوم.
“لتسهيل الأمر عليك ، ساستخدم نفسي كنقطة قياس ، لا أتذكر إطلاقا أنني اخبرتك بهذا بصراحة ، لكنني ساحر في المرحلة الفضية ، سوف يحتاج الأمر ما يقرب من العشرة مني لتقيد ساحر واحد في المرحلة البيضاء في مكانه وهذا أمر متفائل للغاية”. تحدث الجد كما اطلق ضحكة.
“كو!” بابا ، هل أنت بخير!” سمعت صوت سيلفي بالقرب من الجد.
“عشرة منكم ؟…” .
لقد كان الجرم السماوي الشفاف بحجم قطعة كروية صغيرة تقريبًا بينما يتلألأ بمجموعة من الألوان وهو يتحرك نحو الشرنقة المتضخمة.
“الآن ، سينثيا في المرحلة الفضية العليا ، لكن حتى بعد ان تخترق سيتطلب الأمر حوالي ستة أو سبعة منها لتقييد ساحر أبيض متوسط في مكانه فقط ” لقد هز كتفيه وهو يتحدث
كان قلبي ينبض بقوة كافية للخروج من قفصي الصدري بسبب فكرة الموت التي لاحت أمامي.
“ما الذي تريد معرفته بالضبط عنهم؟”.
“…”
لم أستطع أن أتخيل أن قدرتي الحالية كافية لهزيمة العديد من فيريون أو المديرة غدوسكي.
ربما إذا كنت سأطلق المرحلة الثانية من إرادة التنين فقد أكون بالكاد قادرًا على التعامل مع ثلاثة من اشباه جدي ، ومع ذلك فإن الثمن سيكون هائلاً.
أطلق نفسًا بطيئًا وطويلًا قبل ان يجيل “شقي ، اسمح لي أن أسالك أولا ، ما مدى تخيلك لقوة ساحر في المرحلة البيضاء ؟”
“عشرة منكم ؟…” .
“أنا لا أفهم … من أين أتت هذه الشخصيات القوية بشكل غير طبيعي.. ولماذا لم يقرروا فقط السيطرة على القارة؟ أعني.. بقوتهم لن يكون أي ملك أو ملكة قادرين على ايقافهم او جعلهم يعملون تحت إمرتهم ، اعني مالذي يبقي العائلة المالكة في السلطة دائما في وجود اشخاص يستطيعون مسح جيوش المملكة في لمحة واحدة.” لقد سالت في محاولة لفهم نظام حكم هذا العالم..
كما بدأت الشرنقة الملتفة حول تيس في التوسع اين بدأ عدد لا يحصى من الكروم بالظهور من الأرض أسفلها.
“لديك نقطة ممتازة حقا ، أنت محق ، مع القوة وحدها يمكن للرماح الستة ان يسقطوا مملكة بمفردهم ، اي ساحر في المرحلة البيضاء سيكون قادر على هذا..لكن” لقد نظر مجددا الى تيسيا ليتاكد من انها نائمة
تجعد حاجباي عندما بدأت في حساب عدد السحرة الذي يستلزمه الأمر للضغط على ساحر مرحلة بيضاء واحد ، نظرًا لأن الأمر يحتاج ما يقرب العشرين ساحر في المرحلة الصفراء للقتال ضد مستوى فضي واحد ، فهل سيحتاج الأمر عددًا أقل من السحرة في المرحلة الفضية للتغلب على ساحر في المرحلة البيضاء؟ … أم أن مستوى الطاقة يختلف بشكل جذري؟
صرخت عندما سقطت على الطحلب الناعم الذي يشبه العشب.
“قبل أن أقول أي شيء آخر ، يجب أن تبقي هذا سرًا بشكل مطلق عن تيسيا …. أريدها أن تبقى جاهلة بهذه الأمور المظلمة… على الأقل حتى تكبر. ”
كان لدى الجد ابتسامة رقيقة على وجهه وهو ينظر إلى حفيدته.
لم أستطع أن أتخيل أن قدرتي الحالية كافية لهزيمة العديد من فيريون أو المديرة غدوسكي.
“بالتاكيد ، لقد وصلت إلى المنزل الليلة الماضية وحتى قضيت بعض الوقت مع عائلتي في وقت سابق من اليوم …”
”حسنا سأبقي الأمر سرا “. اومأت بشكل موافق.
“سأشرح من أين قدموا أولا ، إن قوة كل واحد من الرماح الستة … أعلى من السحرة في المرحلة البيضاء العادية ، ولكن قبل أن يصبحوا من الرماح ، كان معظمهم في الواقع مجرد حشرة من المرحلة الفضية” لقد تحدث الجد بتعبير هادئ وبعيد جدا.
بعد ظهور طبقة سميكة أخرى من الكروم حول تلك التي شكلت شرنقة حول تيس سابقا ، بدأت العشرات مجددا عشرات من الفروع المتشابكة في تجهيظ نفسها ، مرة أخرى ، للهجوم علي…أنا فقط.
“هاه؟ هذا لا معنى له … ” لقد كنت على وشك رفض حديثه.
ربما إذا كنت سأطلق المرحلة الثانية من إرادة التنين فقد أكون بالكاد قادرًا على التعامل مع ثلاثة من اشباه جدي ، ومع ذلك فإن الثمن سيكون هائلاً.
ماذا يحدث بحق الجحيم؟
“شقي ، هل تعتقد أن العائلة المالكة التي بدون أي قوى بيضاء في عرشها يمكن أن تبقى في السلطة منذ بداية الممالك الثلاث؟”
ركض الجد فيريون مع سيلفي التي تتدلى من شعره الأبيض الطويل.
بدأت سيلفي و وجدي بفحص دقيق لتيس النائمة قبل أن يتنفسوا الصعداء أيضًا.
لقد اختفى تعبيره السلمي وهو يحدق بي بوجه يظهر بوضوح عليه مشاعر مختلطة.
لقد كان الجرم السماوي الذي أعطاني إياه صاحب المتجر المتشرد!
… إنها بخير … بالتأكيد.
“إنها معلومات سرية تتم مشاركتها فقط مع العائلات المالكة من كل جنس على إنفراد ، لكنني أخبرك لأنني… بطريقة ما ، أعلم أنك ستحتاج إلى هذه المعلومات في المستقبل وأنا أعلم أنك ستكون قادرًا على التعامل معها رغم … ”
لقد صمت للحظة قبل ان يطلق تنهيدة ثقيلة بدت وكانها اخرجت جزء من روحه
”بفت! هاهاهاها!”
بالكاد تهرب من الرمح حتى شعرت بالدم من خدي.
.
لقد بدأت بقعة من الدم بالسيلان عبر قميصي كما تمكنت بالكاد من تفادي رمح الكروم الملتوية الموجه مباشرة إلى صدري.
“أرثر ، هل تؤمن بالألهة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
