من الجيد رؤيتك
[ منظور فيريون إيراليث ]
ماذا كان ذلك المحل المتحرك؟
ماذا حدث بحق الجحيم ؟ ماذا كانت تلك الهالة الغريبة حول تيسيا؟ لكن ماذا فعل الصبي على أي حال؟
كنت بالكاد قادرًا على رؤية ذلك الجرم السماوي وهو يسقط وينسجم مع جسم حفيدتي ، بدا الأمر وكأنه جرعة ، لكنني لم أكن قادرًا حقًا على معرفة ماذا كان بالضبط …
أوه ، كما تعلم ، لقد حصلت عليه من شخص يبدو بلا مأوى يمتلك متجراً متحرك للجرعات …
على أي حال لقد كنت سعيدًا لأنها أصبحت آمنة الآن.
كان لدى الطلاب الموهوبون في هذه الأكاديمية عشر سنوات لاجتياز الاختبار النهائي من أجل التخرج.
”آرثر !!!! أنت حي!!”
حتى أنني كدت أشعر بالسوء تجاه هذا الفتى ، كان قد زحف مرة أخرى لأعلى بعد سقوطه في دانجون تحت الأرض ، ربما فقط الآلهة تعرف مدى عمقها ، لكن الآن يتعين عليه التعامل مع كل هذا.
“هذا بالضبط ما كنت على وشك القيام به ، أيها الشقي.”
هل كنت أفعل الشيء الصحيح بالكشف عن كل هذه المعلومات لآرثر؟
كان هناك طعم مر في لساني بعد أن انتهيت من شرح كل شيء للصبي ، لقد كنت أنسى أحيانًا أنه أصغر من تيسيا.
عندما وصل صوت تيس الخافت إلى أذني ونظرت أعينها الدامعة إلى عيناي وعضت شفتها السفلية لمنع نفسها من الانهيار ، لكنني وقفت هناك في حيرة من أمري ، كما غمرتني موجة من المشاعر المختلفة والتي كان نصفها، مشاعر لم أتخيل أنني سأشعر بها.
لقد كان غريبا رغم كل شيء ، لم أستطع أن أجد ما كان عليه ، لكن أخبرتني غرائزي أكثر فأكثر أنه على الرغم من قدرته الوحشية في التلاعب بالمانا وإمكانياته كساحر ، إلا أن ذكائه وقدرته العقلية شيء لا ينتمي إلى طفل ، كان هذا شيء من شأنه أن يجعل هذا الشقي مخيفًا جدًا في المستقبل ، لكن حاليًا مستوى قوته لم يتطابق بعد مع ذكائه.
“مم … ماذا حدث؟ لماذا أنا نائمة على الأرض؟ ”
لقد تحركت أذني على الفور عند سماع صوت حفيدتي.
رفع فريون كمه ووضع بعض المانا في راحة يده.
“ج- جدي؟ أين أنا … أرث !!!! ”
“ماذا أعطيتها بحق الجحيم أيها الشقي؟”
لقد كانت ذراعاي مفتوحة بالفعل على نطاق واسع على استعداد لاحتضان حفيدتي الحبيبة والوحيدة ، ولكن الغريب في الأمر أنه بدلاً من أن تدخل بين ذراعاي جدها ، ركض جسدها بعيدًا عني نحو الشقي!.
“حاولي التحكم في عواطفك ، فهذا يجعل تدفق مانا تحت السيطرة !” لقد حاولت أن أتحدث بطريقة أكثر منطقية.
حفيدتي … أنت تسيرين في الاتجاه الخطأ.
لقد كان لدي إحساس غريب بالديجافو ، لكن هذا المشهد لم يكن مثيرا للقلق…
”آرثر !!!! أنت حي!!”
كان هناك طعم مر في لساني بعد أن انتهيت من شرح كل شيء للصبي ، لقد كنت أنسى أحيانًا أنه أصغر من تيسيا.
رفع فريون كمه ووضع بعض المانا في راحة يده.
لقد كادت تيسيا أن تجعل الصبي يسقط على الأرض من السرعة التي اصطدمت بها بين ذراعيه.
كما ظلت ذراعاي في هذه الأثناء مفتوحة.
“الآن!!”
ربما سيقبل النسيم العابر عناقي …
[ منظور ارثر ليوين ]
“حاولي التحكم في عواطفك ، فهذا يجعل تدفق مانا تحت السيطرة !” لقد حاولت أن أتحدث بطريقة أكثر منطقية.
عندما وصل صوت تيس الخافت إلى أذني ونظرت أعينها الدامعة إلى عيناي وعضت شفتها السفلية لمنع نفسها من الانهيار ، لكنني وقفت هناك في حيرة من أمري ، كما غمرتني موجة من المشاعر المختلفة والتي كان نصفها، مشاعر لم أتخيل أنني سأشعر بها.
لقد كان غريبا رغم كل شيء ، لم أستطع أن أجد ما كان عليه ، لكن أخبرتني غرائزي أكثر فأكثر أنه على الرغم من قدرته الوحشية في التلاعب بالمانا وإمكانياته كساحر ، إلا أن ذكائه وقدرته العقلية شيء لا ينتمي إلى طفل ، كان هذا شيء من شأنه أن يجعل هذا الشقي مخيفًا جدًا في المستقبل ، لكن حاليًا مستوى قوته لم يتطابق بعد مع ذكائه.
“هاه؟”
”آرثر !! أنت حي!”
لقد كان وجهها مدفونًا بالفعل في صدري عندما انهت حديثها.
“نعم …”
لقد اخترقت من البرتقالي المضيء ووصلت إلى المرحلة الصفراء الداكنة منذ وقت ليس ببعيد ، لكن هي تخطت كل المرحلة الصفراء و اصبحت مباشرة في المستوى الفضي؟
لقد بدأت أداعب شعرها بلطف “أنا على قيد الحياة.”
“هذا بالضبط ما كنت على وشك القيام به ، أيها الشقي.”
التفت إلى فريون وأقسم أنني رأيت جسده المتحجر يتحطم إلى أجزاء صغيرة بينما كان ذراعيه ممدودتان.
”آرثر !!!! أنت حي!!”
لقد ادار رأسه كإنسان آلي سيء التزييت ، كاشفاً عن نظرته التي لم تكن آلية من خلال التعابير التي عرضها.
كان تيس في وسط عاصفة من الكروم الخضراء الشفافة ، التي يبلغ طولها عشرات الأمتار ، بينما كانت تنفجر وتضرب المكان بشكل عشوائي ، لكن الأمر الأكثر غرابة كان تشابه هذه أنه الكروم للهالة الخضراء الساطعة المحيطة بتيس سابقا والتي أصبحت الآن ملتفًة في وضع جنيني عليها.
أيها الخائن!.
يجب أن يأتي الجد أولاً!.
أنت ميت بالنسبة لي يا شقي!.
لقد كانت هذه هي الأفكار التي ربما تكون مرسومة على وجهه من خلال كيف كان مزاجه السيئ ظاهرا منه.
“من المؤكد أنها ستكون منهكة بعد أن مرت بكل هذا ، لقد كان جسدها تحت ضغط مستمر ، ايضا إختراق أكثر من ثلاث مراحل في وقت واحد أثر على عقلها ، أعتقد أن علمها بهذا كان نقطة التحول “. أطلق فيريون ضحكة مكتومة كما قام بحملها.
[ منظور ارثر ليوين ]
أعطيت الجد فريون ابتسامة متعاطفة ، نظرت إلى أسفل نحو تيس التي كانت لا تزال بين ذراعاي، عندها انزلق ردائي القديم الذي كان ملفوفًا حول جسدها كاشفا عن كتفها العاري… تذكرت أنها كانت عارية تمامًا…
“لقد اعتقدت أنه كان نوع من الأكاسير…” لقد كنت في حيرة من الكلمات التي يجب أن أقولها.
قفزت سيلفي عائدة إلى أعلى رأسي وظلت تضرب جبهتي.
“كيو!”
“هاها! من الجيد أن أرى وجهك المقرف مرة أخرى يا صديقي” ابتسمت له كما ربت على كتفه.
كانت سيلفي تقفز لأعلى ولأسفل ، في محاولة لجذب انتباه تيس بينما تشبثت بي مثل الغراء.
أيها الخائن!.
نظر تيس إلى فيريون ، الذي كان يهز رأسه بشكل متفق معي.
“آخر شيء أتذكره هو أنك حملتني وسلمتني إلى شخص ما ، لا أستطيع إلا أن أتذكر أجزاء صغيرة مما حدث بعد ذلك لأنني كنت أشعر بألم شديد في ذلك الوقت ، لكني سمعت أجزاء متقطعة من المحادثات حول كيف لم تتمكن من الخروج ”
تحدثت بينما كانت ذراعيها لا تزالان متشبثتين بي مثل طفل رضيع ، لكن الطريقة التي نظرت بها إليّ… تلك العيون الممتلئة بالدموع جعلتني أفقد نفسي تقريبًا.
يجب أن يأتي الجد أولاً!.
لقد رمقني الجد بغمزة بينما خرج من غرفة التدريب مع تيسيا في يديه.
“سأقوم بإخبارك بما حدث ، ولكن في الوقت الحالي ” لقد أبعدتها عني ولففتها بإحكام بقطعة الملابس الوحيدة التي تلفها” دعينا نغطيك أولا يا أميرة. ”
“سوف ارفض هذا ، أعلم أن تيس في أمان ، وهي تعلم أنني آمن أيضًا ، هذا ما كنت اريد فعله لذا لا داعي لهذا”.
“ما الذي تتح- …”
“هاه؟”
كان هذا كل ما تمكنت من قوله قبل أن تنظر إلى أسفل بينما إتسعت عيناها في حالة من الرعب.
رفع فريون كمه ووضع بعض المانا في راحة يده.
“كيااااااه!”
لم أهتم حتى بالألم في صدري ثم حدقت بشكل مختلط في المشهد أمامنا.
كان تيس في وسط عاصفة من الكروم الخضراء الشفافة ، التي يبلغ طولها عشرات الأمتار ، بينما كانت تنفجر وتضرب المكان بشكل عشوائي ، لكن الأمر الأكثر غرابة كان تشابه هذه أنه الكروم للهالة الخضراء الساطعة المحيطة بتيس سابقا والتي أصبحت الآن ملتفًة في وضع جنيني عليها.
أطلقت تيس صرخة مرتعبة هزت الغرفة ، وبدون حتى فرصة للرد تم قذفي أنا و لجد فيريون مع سيلفي ، بسبب موجة من المانا التي بدت وكأنها خرجت من العدم.
“كيو …” “… لكن الطعام.”
تمكنت من التعافي في الوقت المناسب وهبطت على قدماي ، عندما نظرت إلى الجانب ، رأيت أن فيريون وسيلفي لم يصابوا بأذى ، لقد كان متفاجئ لكنه غير مصاب.
لم أهتم حتى بالألم في صدري ثم حدقت بشكل مختلط في المشهد أمامنا.
كان تيس في وسط عاصفة من الكروم الخضراء الشفافة ، التي يبلغ طولها عشرات الأمتار ، بينما كانت تنفجر وتضرب المكان بشكل عشوائي ، لكن الأمر الأكثر غرابة كان تشابه هذه أنه الكروم للهالة الخضراء الساطعة المحيطة بتيس سابقا والتي أصبحت الآن ملتفًة في وضع جنيني عليها.
“انتظر! أرثر ، استدر! ”
“هذا لا… ينبغي أن تتشكل المانا بهذا الحجم … لا ينبغي أن يكون ممكنًا اساسا!” لقد وقف فيريون هناك وهو يحدق في تيس.
لقد كان غريبا رغم كل شيء ، لم أستطع أن أجد ما كان عليه ، لكن أخبرتني غرائزي أكثر فأكثر أنه على الرغم من قدرته الوحشية في التلاعب بالمانا وإمكانياته كساحر ، إلا أن ذكائه وقدرته العقلية شيء لا ينتمي إلى طفل ، كان هذا شيء من شأنه أن يجعل هذا الشقي مخيفًا جدًا في المستقبل ، لكن حاليًا مستوى قوته لم يتطابق بعد مع ذكائه.
“كيوو ~” “بابا ، أنا جائعة!”
” أنت تمزح معي!”.
لقد كانت ذراعاي مفتوحة بالفعل على نطاق واسع على استعداد لاحتضان حفيدتي الحبيبة والوحيدة ، ولكن الغريب في الأمر أنه بدلاً من أن تدخل بين ذراعاي جدها ، ركض جسدها بعيدًا عني نحو الشقي!.
“تيس! تحتاجين إلى الهدوء!!”
“أعلم …” لقد استنشق بقوة وتحدث ، “أنت مثل صرصور.”
“اخرس ، اخرس ، اخرس! ابتعد أو ارحل! لا أصدق أنك لم تخبرني أنني عارٍية! ”
“آرثر!” صرخ إيلايجا وهو يقترب مني لدرجة أنه كان قريبا من ضرب رأسي.
لقد صرخت وعيناها ما زالتا مغمضتين بشدة بسبب الإحراج ، كما أخبرني شيء ما أن تلك الكروم شبه الشفافة تستجيب لمشاعرها لأنها أصبحت تتأرجح بشكل أكثر شراسة في الوقت الحالي.
“ألا تعلم أن إخبار فتاة أن تهدأ لن يجعلها تفعل هذا أبدًا؟” تحدث الجد فيريون و يهز رأسه في خيبة أمل وهمية.
لقد اخترقت من البرتقالي المضيء ووصلت إلى المرحلة الصفراء الداكنة منذ وقت ليس ببعيد ، لكن هي تخطت كل المرحلة الصفراء و اصبحت مباشرة في المستوى الفضي؟
بالطبع … أنا جاهل في هذا على ما أعتقد!.
“ماذا؟”
ما فائدة كونك ملكا؟ تسك… فقط الأقوى في عالمي؟ ما فائدة كل هذا يا آرثر ، إذا لم تستطع حتى تهدئة غضب فتاة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا؟
”تيس! إنه أنا جدك! افتحي عينيك!” لقد صرخ فيريون هذه المرة.
“مم … ماذا حدث؟ لماذا أنا نائمة على الأرض؟ ”
“هاه؟”
ماذا كان ذلك المحل المتحرك؟
عندما اختلست تيس نظرة صغيرة من إحدى عينها ، أدركت أخيرًا ما كان يحدث.
“هذه الفتاة لا تستطيع حتى البقاء مستيقظة …”
“ماذا يحدث هنا؟ ما كل هذا؟” سألت تيس بشكل مرتبك.
لكن الشخص الذي كان أمامي هذه المرة كان لديه سلسلة من المخاط تتدلى من احدى فتحات أنفه ، بينما كان الطرف الآخر من المخاط عالقا بقميصي.
“حاولي التحكم في عواطفك ، فهذا يجعل تدفق مانا تحت السيطرة !” لقد حاولت أن أتحدث بطريقة أكثر منطقية.
نظر تيس إلى فيريون ، الذي كان يهز رأسه بشكل متفق معي.
مع ادارك ما كانت تفعله ، أغلقت تيس عينيها وبدأت في التأمل ، بينما تبددت الكروم الشفافة ببطء ، واختفت عن الأنظار.
لقد هرع الثلاثة منا إلى حيث كان تيس واقفة بمجرد اختفاء الكروم التي بدت أنها تتكون من المانا النقية.
“بسرعة ، الجد ، تحقق من نواة المانا الخاصة بها.”
“ماذا أعطيتها بحق الجحيم أيها الشقي؟”
“اخرس ، اخرس ، اخرس! ابتعد أو ارحل! لا أصدق أنك لم تخبرني أنني عارٍية! ”
كنت في الحقيقة أملك نوع من الخوف لسماع الحقيقة.
حتى أنني كدت أشعر بالسوء تجاه هذا الفتى ، كان قد زحف مرة أخرى لأعلى بعد سقوطه في دانجون تحت الأرض ، ربما فقط الآلهة تعرف مدى عمقها ، لكن الآن يتعين عليه التعامل مع كل هذا.
ربما سيقبل النسيم العابر عناقي …
“هذا بالضبط ما كنت على وشك القيام به ، أيها الشقي.”
حتى أنني كدت أشعر بالسوء تجاه هذا الفتى ، كان قد زحف مرة أخرى لأعلى بعد سقوطه في دانجون تحت الأرض ، ربما فقط الآلهة تعرف مدى عمقها ، لكن الآن يتعين عليه التعامل مع كل هذا.
رفع فريون كمه ووضع بعض المانا في راحة يده.
“انتظر! أرثر ، استدر! ”
“ماذا؟ ما هذا؟ في أي مرحلة هي ، جدي؟ اصفر صلب؟ لا تخبرني … إنها صفراء صلبة مثلي صحيح؟ “.
حتى أنني كدت أشعر بالسوء تجاه هذا الفتى ، كان قد زحف مرة أخرى لأعلى بعد سقوطه في دانجون تحت الأرض ، ربما فقط الآلهة تعرف مدى عمقها ، لكن الآن يتعين عليه التعامل مع كل هذا.
من الواضح أن تيس كانت محرجة لكنها كانت تدرك أيضًا أن شيئًا مختلفًا في جسدها.
“تنهد … لقد رأيت كل شيء بالفعل -”
لقد وقع كلانا أنا والجد فيريون في حالة من الكفر التام.
“الآن!!”
“سأعيدها إلى إلينوار عبر البوابة ، إنها بحاجة إلى بعض الراحة ، وأنا متأكد من أن ابني وزوجة ابني ما يزالين قلقين. كوكوكو ، أنا أتطلع نوعًا ما إلى رد فعلهم حول هذا … تنهد ~ تخيل … هذا الأميرة تيسيا ، ساحرة فضية في سن الثالثة عشر ” لقد تفاخر بابتسامة عريضة على وجهه بينما إستمر “هل تريد أن تأتي معي؟”
“-هاي هاي! سيدتي.”
“تسك … الملك السابق؟ أنا أشبه بكلب ضال! ، “تمتمت وأنا أدرت ظهري إليهم.
لقد أصبحت في مستوى أعلى مني الآن …
لقد تحركت أذني على الفور عند سماع صوت حفيدتي.
“أنا… هاها لا يمكن أن يكون … هاهاها … ماذا يحدث في العالم؟” لقد سمعت فجأة صوت فيريون المرتعش.
صديقي … أعز أصدقائي.
“ماذا؟ ما هذا؟ في أي مرحلة هي ، جدي؟ اصفر صلب؟ لا تخبرني … إنها صفراء صلبة مثلي صحيح؟ “.
كان إيلايجا شخصا تمنيت أن امتلكه في حياتي السابقة ، لكني أمتلكه في هذه الحياة… شخص يمكن أن ارتاح وأكون طفلاً معه مرة أخرى حتى بغض النظر عن عمري أو حقيقتي…
“نصف خطوة الى المستوى الفضي الأولي! ، لقد كادت أن تدخل المرحلة الفضية! “.
“ماذا؟”
لقد أصبحت في مستوى أعلى مني الآن …
قمت بإدارة رأسي للخلف ، مما جعل تيس تقوم بلف العباءة التي تغطيها بإحكام أكبر.
أيها الخائن!.
تجاهلت احراج تيس واعتراضها ، وضعت يدي على بطنها … فوق الرداء.
“هذا لا… ينبغي أن تتشكل المانا بهذا الحجم … لا ينبغي أن يكون ممكنًا اساسا!” لقد وقف فيريون هناك وهو يحدق في تيس.
لقد كان محقًا … حتى عند الإحساس بها المباشر ، لم أستطع التعرف على مستوى نواة المانا ، مما يعني أنها كانت في مستوى أعلى مما كنت أنا عليه.
“ها ها ها ها … لقد حصلت عليها مقابل عملة فضية…”
لقد وقع كلانا أنا والجد فيريون في حالة من الكفر التام.
”آرثر !!!! أنت حي!!”
لقد اخترقت من البرتقالي المضيء ووصلت إلى المرحلة الصفراء الداكنة منذ وقت ليس ببعيد ، لكن هي تخطت كل المرحلة الصفراء و اصبحت مباشرة في المستوى الفضي؟
كان من الصعب علي تقبل هذه الأخبار التي تتحدى المنطق ، لقد أخذت جسدي كشيء مميز ، نظرًا لأنني كنت ساحرًا رباعي العناصر ، وكان من الأسهل بالنسبة لي الاختراق ، ولكن أصبح هذا صعبا جدًا بمجرد وصولي إلى المرحلة الصفراء الداكنة ، ناهيك عن حقيقة أنني اخترقت في سن الثالثة قبل أي شخص آخر بكثير.
عندما وصل صوت تيس الخافت إلى أذني ونظرت أعينها الدامعة إلى عيناي وعضت شفتها السفلية لمنع نفسها من الانهيار ، لكنني وقفت هناك في حيرة من أمري ، كما غمرتني موجة من المشاعر المختلفة والتي كان نصفها، مشاعر لم أتخيل أنني سأشعر بها.
إن كل هذا عبثي جدا …
كان لدى الطلاب الموهوبون في هذه الأكاديمية عشر سنوات لاجتياز الاختبار النهائي من أجل التخرج.
لقد بدأت أداعب شعرها بلطف “أنا على قيد الحياة.”
لكن لم تكن هناك مرحلة محددة يجب أن تصل إليها نواة الطالب بحلول ذلك الوقت ، ولكن في المتوسط كان الخريجون يميلون إلى أن يكونوا في المرحلة البرتقالية المضيئة بحلول الوقت الذي يتخرجون به ، و بعد الوصول إلى هذه المرحلة ، سيتم منحهم مكان بين المستويات العليا في أي مكان ذهبوا إليه تقريبا.
كان من الصعب علي تقبل هذه الأخبار التي تتحدى المنطق ، لقد أخذت جسدي كشيء مميز ، نظرًا لأنني كنت ساحرًا رباعي العناصر ، وكان من الأسهل بالنسبة لي الاختراق ، ولكن أصبح هذا صعبا جدًا بمجرد وصولي إلى المرحلة الصفراء الداكنة ، ناهيك عن حقيقة أنني اخترقت في سن الثالثة قبل أي شخص آخر بكثير.
لقد كان محقًا … حتى عند الإحساس بها المباشر ، لم أستطع التعرف على مستوى نواة المانا ، مما يعني أنها كانت في مستوى أعلى مما كنت أنا عليه.
بالنسبة إلى السحرة ثنائي العناصر الموهوبين ، يجب أن يستغرق الأمر وقتًا أطول بكثير بالنسبة لهم لتحقيق اختراقات ، لكن تيس كانت قادرًة على كسر هذا الحس السليم وتخطي المستويات مباشرة الى المرحلة الفضية الأولية ، لقد كان من المحتمل أن يكون هذا عقدين من الزراعة المكثفة! ، ولكن هي في أسبوعين فقط …
“كيااااااه!”
إن كل هذا عبثي جدا …
”آرثر !!!! أنت حي!!”
“ماذا أعطيتها بحق الجحيم أيها الشقي؟”
“نعم …”
لقد صرخت وعيناها ما زالتا مغمضتين بشدة بسبب الإحراج ، كما أخبرني شيء ما أن تلك الكروم شبه الشفافة تستجيب لمشاعرها لأنها أصبحت تتأرجح بشكل أكثر شراسة في الوقت الحالي.
“لم أسمع قط عن أرادة وحش تطور نواة المانا ، أو ربما هذا له أي علاقة بذلك الجرم السماوي الذي أسقطته عليها؟ ”
كنت في الحقيقة أملك نوع من الخوف لسماع الحقيقة.
“من المؤكد أنها ستكون منهكة بعد أن مرت بكل هذا ، لقد كان جسدها تحت ضغط مستمر ، ايضا إختراق أكثر من ثلاث مراحل في وقت واحد أثر على عقلها ، أعتقد أن علمها بهذا كان نقطة التحول “. أطلق فيريون ضحكة مكتومة كما قام بحملها.
“جدي ، ماذا تقصد بنصف فضي؟ ، ماهو الجرم السماوي؟ ” سألا تيس وهي في حيرة من حديثنا.
“لقد اعتقدت أنه كان نوع من الأكاسير…” لقد كنت في حيرة من الكلمات التي يجب أن أقولها.
بالطبع … أنا جاهل في هذا على ما أعتقد!.
ماذا كان ذلك المحل المتحرك؟
من الواضح أن تيس كانت محرجة لكنها كانت تدرك أيضًا أن شيئًا مختلفًا في جسدها.
“-هاي هاي! سيدتي.”
“آرثر ، إذا كان هناك إكسير يمكنه فعل ما فعله هذا الجرم السماوي الآن ، فإن الحروب ستنشأ على أمل الحصول عليه” هز الجد فيريون رأسه بينما كان لا يزال في حالة صدمة لأنه لم يصدق كل شيء قاله للتو .
“ها ها ها ها … لقد حصلت عليها مقابل عملة فضية…”
“كيف وضعت يديك على الجرم السماوي على أي حال؟”
لقد رمقني الجد بغمزة بينما خرج من غرفة التدريب مع تيسيا في يديه.
”مم ، لدي اجتماع مع المجلس كنت أتجنبه حتى الآن ، لذلك لن أتمكن من رؤيتك لفترة من الوقت ،فلتحصل على قسط من الراحة يا فتى. ”
أوه ، كما تعلم ، لقد حصلت عليه من شخص يبدو بلا مأوى يمتلك متجراً متحرك للجرعات …
“هاها! من الجيد أن أرى وجهك المقرف مرة أخرى يا صديقي” ابتسمت له كما ربت على كتفه.
“ها ها ها ها … لقد حصلت عليها مقابل عملة فضية…”
صديقي … أعز أصدقائي.
لقد حدق فيريون في وجهي بكل كفر ، ومن خلال تعبيره كنت أراهن أنه سيصبح أقل مفاجأة إذا أخبرته أنني سرقته من إله.
بالنسبة إلى السحرة ثنائي العناصر الموهوبين ، يجب أن يستغرق الأمر وقتًا أطول بكثير بالنسبة لهم لتحقيق اختراقات ، لكن تيس كانت قادرًة على كسر هذا الحس السليم وتخطي المستويات مباشرة الى المرحلة الفضية الأولية ، لقد كان من المحتمل أن يكون هذا عقدين من الزراعة المكثفة! ، ولكن هي في أسبوعين فقط …
“أنا لا أعرف حقا ، لقد حصلت على هذا الجرم السماوي من بائع متجول ولكن هذا كل ما أعرف … “أطلقت ضحكة صغيرة مليئة بالعجز.
أوه ، كما تعلم ، لقد حصلت عليه من شخص يبدو بلا مأوى يمتلك متجراً متحرك للجرعات …
“هل يمكنك إخباري ما الذي يحدث؟ لستم جادين يا رفاق ، أليس كذلك؟ ”
كان تيس في وسط عاصفة من الكروم الخضراء الشفافة ، التي يبلغ طولها عشرات الأمتار ، بينما كانت تنفجر وتضرب المكان بشكل عشوائي ، لكن الأمر الأكثر غرابة كان تشابه هذه أنه الكروم للهالة الخضراء الساطعة المحيطة بتيس سابقا والتي أصبحت الآن ملتفًة في وضع جنيني عليها.
هذا الشقي …
بدأت تيس على الفور في تفقد نواة المانا ، لكنها صرخت بينما كان صوتها يرتجف:
“مستحيل … نواة المانا صفراء مضيئة الآن … وبها بالفعل الكثير من التشققات”.
“عزيزتي- … أنت في الواقع ساحرة ذات نواة صفراء مضيئة الآن” تحدث الجد فيريون بشكل خافت.
لقد تذمرت بينما أضعها بشكل مريح أكثر على الأرضية العشبية.
لقد أغلقت عينا تيس يينما أغمي عليها ، وسقط جسدها على ظهر سيلفي بينما تحرك وحشي في الوقت المناسب لتجنبها.
كانت سيلفي تقفز لأعلى ولأسفل ، في محاولة لجذب انتباه تيس بينما تشبثت بي مثل الغراء.
لقد كانت هذه هي الأفكار التي ربما تكون مرسومة على وجهه من خلال كيف كان مزاجه السيئ ظاهرا منه.
“هذه الفتاة لا تستطيع حتى البقاء مستيقظة …”
لقد كان لدي إحساس غريب بالديجافو ، لكن هذا المشهد لم يكن مثيرا للقلق…
لقد تذمرت بينما أضعها بشكل مريح أكثر على الأرضية العشبية.
لقد حدق فيريون في وجهي بكل كفر ، ومن خلال تعبيره كنت أراهن أنه سيصبح أقل مفاجأة إذا أخبرته أنني سرقته من إله.
“انتظر! أرثر ، استدر! ”
“من المؤكد أنها ستكون منهكة بعد أن مرت بكل هذا ، لقد كان جسدها تحت ضغط مستمر ، ايضا إختراق أكثر من ثلاث مراحل في وقت واحد أثر على عقلها ، أعتقد أن علمها بهذا كان نقطة التحول “. أطلق فيريون ضحكة مكتومة كما قام بحملها.
كان لدى الطلاب الموهوبون في هذه الأكاديمية عشر سنوات لاجتياز الاختبار النهائي من أجل التخرج.
لقد رمقني الجد بغمزة بينما خرج من غرفة التدريب مع تيسيا في يديه.
“سأعيدها إلى إلينوار عبر البوابة ، إنها بحاجة إلى بعض الراحة ، وأنا متأكد من أن ابني وزوجة ابني ما يزالين قلقين. كوكوكو ، أنا أتطلع نوعًا ما إلى رد فعلهم حول هذا … تنهد ~ تخيل … هذا الأميرة تيسيا ، ساحرة فضية في سن الثالثة عشر ” لقد تفاخر بابتسامة عريضة على وجهه بينما إستمر “هل تريد أن تأتي معي؟”
ماذا حدث بحق الجحيم ؟ ماذا كانت تلك الهالة الغريبة حول تيسيا؟ لكن ماذا فعل الصبي على أي حال؟
“سوف ارفض هذا ، أعلم أن تيس في أمان ، وهي تعلم أنني آمن أيضًا ، هذا ما كنت اريد فعله لذا لا داعي لهذا”.
لقد كان وجهها مدفونًا بالفعل في صدري عندما انهت حديثها.
”مم ، لدي اجتماع مع المجلس كنت أتجنبه حتى الآن ، لذلك لن أتمكن من رؤيتك لفترة من الوقت ،فلتحصل على قسط من الراحة يا فتى. ”
لقد كادت تيسيا أن تجعل الصبي يسقط على الأرض من السرعة التي اصطدمت بها بين ذراعيه.
لقد رمقني الجد بغمزة بينما خرج من غرفة التدريب مع تيسيا في يديه.
“كيو …” “… لكن الطعام.”
“ماذا؟ ما هذا؟ في أي مرحلة هي ، جدي؟ اصفر صلب؟ لا تخبرني … إنها صفراء صلبة مثلي صحيح؟ “.
لقد أصبحت في مستوى أعلى مني الآن …
لقد كان محقًا … حتى عند الإحساس بها المباشر ، لم أستطع التعرف على مستوى نواة المانا ، مما يعني أنها كانت في مستوى أعلى مما كنت أنا عليه.
كنت بالكاد قادرًا على رؤية ذلك الجرم السماوي وهو يسقط وينسجم مع جسم حفيدتي ، بدا الأمر وكأنه جرعة ، لكنني لم أكن قادرًا حقًا على معرفة ماذا كان بالضبط …
استمر عقلي في تذكر الرجل المتشرد ومتجر الجرعات ، هل كان الجرم السماوي الذي أعطاني إياه حقًا سبب تمكنها من الاختراق بهذا الشكل؟ أم هناك تفسير آخر؟.
“كيوو ~” “بابا ، أنا جائعة!”
بالطبع … أنا جاهل في هذا على ما أعتقد!.
قفزت سيلفي عائدة إلى أعلى رأسي وظلت تضرب جبهتي.
“جدي ، ماذا تقصد بنصف فضي؟ ، ماهو الجرم السماوي؟ ” سألا تيس وهي في حيرة من حديثنا.
“هل يمكنك إخباري ما الذي يحدث؟ لستم جادين يا رفاق ، أليس كذلك؟ ”
“هاها ، وأنا أيضًا ، سيلفي ، لكن قبل أن نعود ، دعينا نزور عمك إيلايجا “أجبتها بينما أفرك أذني وحشي.
ما فائدة كونك ملكا؟ تسك… فقط الأقوى في عالمي؟ ما فائدة كل هذا يا آرثر ، إذا لم تستطع حتى تهدئة غضب فتاة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا؟
لقد حدق فيريون في وجهي بكل كفر ، ومن خلال تعبيره كنت أراهن أنه سيصبح أقل مفاجأة إذا أخبرته أنني سرقته من إله.
“كيو …” “… لكن الطعام.”
_______________________________________________________
لقد صرخت وعيناها ما زالتا مغمضتين بشدة بسبب الإحراج ، كما أخبرني شيء ما أن تلك الكروم شبه الشفافة تستجيب لمشاعرها لأنها أصبحت تتأرجح بشكل أكثر شراسة في الوقت الحالي.
“آرثر!” صرخ إيلايجا وهو يقترب مني لدرجة أنه كان قريبا من ضرب رأسي.
إن كل هذا عبثي جدا …
لقد كان لدي إحساس غريب بالديجافو ، لكن هذا المشهد لم يكن مثيرا للقلق…
“هاي! نعم ، ما زلت على قيد الحياة ، لا يمكنك أن تتخلص مني بهذه السهولة ” تحدثت بسخرية وأنا أربت على رأس أعز أصدقائي.
“أعلم …” لقد استنشق بقوة وتحدث ، “أنت مثل صرصور.”
لكن لم تكن هناك مرحلة محددة يجب أن تصل إليها نواة الطالب بحلول ذلك الوقت ، ولكن في المتوسط كان الخريجون يميلون إلى أن يكونوا في المرحلة البرتقالية المضيئة بحلول الوقت الذي يتخرجون به ، و بعد الوصول إلى هذه المرحلة ، سيتم منحهم مكان بين المستويات العليا في أي مكان ذهبوا إليه تقريبا.
هذا الشقي …
لقد كان وجهها مدفونًا بالفعل في صدري عندما انهت حديثها.
صديقي … أعز أصدقائي.
لقد ابعدته عني ، ومرة أخرى بشكل مشابه جدًا لما مررت به قبل ثلاثين دقيقة فقط ظهر أمامي..
“مستحيل … نواة المانا صفراء مضيئة الآن … وبها بالفعل الكثير من التشققات”.
لكن الشخص الذي كان أمامي هذه المرة كان لديه سلسلة من المخاط تتدلى من احدى فتحات أنفه ، بينما كان الطرف الآخر من المخاط عالقا بقميصي.
لقد أغلقت عينا تيس يينما أغمي عليها ، وسقط جسدها على ظهر سيلفي بينما تحرك وحشي في الوقت المناسب لتجنبها.
صديقي … أعز أصدقائي.
لقد بدأت أداعب شعرها بلطف “أنا على قيد الحياة.”
يجب أن يأتي الجد أولاً!.
كان إيلايجا شخصا تمنيت أن امتلكه في حياتي السابقة ، لكني أمتلكه في هذه الحياة… شخص يمكن أن ارتاح وأكون طفلاً معه مرة أخرى حتى بغض النظر عن عمري أو حقيقتي…
“هاها! من الجيد أن أرى وجهك المقرف مرة أخرى يا صديقي” ابتسمت له كما ربت على كتفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
