نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 96

هدوء غير مسبوق

هدوء غير مسبوق

[ منظور لوكاس وايكس ]

 

 

 

 

 

 

 

حدقت في الأساتذة وهم نفس السحرة الذين جاهدت لأن أصبح مثلهم وهم يكافحون من أجل الوقوف ضدي ، كان من الواضح لي أن حياتهم كانت في يداي.

 

 

 

 

 

 

 

مع قوتي التي اكتسبتها حديثًا ، لم تكن هذه النخب المزعومة أكثر من نمل بالنسبة لي الان.

 

 

مر بجانب أي شخص آخر يعرفه ، متجاهلاً أقرانه وأصدقائه اللذين يحتضرون أو الموتى ركع آرثر أمام أميرة الجان كما قام تنينه بدفع رقبته نحوها أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

قدرات تلاعب متطورة للتحكم في التعاويذ و الإلقاء.

 

 

ارتعش وجهي من الغضب بينما استمر آرثر في الامساك بصمت بحبيبته الصغيرة ، ما زال يختار تجاهلي؟

 

 

 

 

كمية مانا غير محدودة تقريبًا متاحة لي للوصول لها واستخدامها.

 

 

الإكسير الذي أعطاني إياه درينيف حقق هدفه حقًا تمامًا كما وعد ، لقد أخرج لي حقًا امكانياتي الكاملة.

 

طوال تلك اللحظة الطويلة ، لم يكن هناك سوى الصمت ،

 

 

تعزيز ردود الفعل جنبا إلى جنب مع قوتي البدنية وسرعتي.

 

 

 

 

لم يكن حتى ينظر إلي ، لم تكن نظراته موجهة إلي! ،

 

 

الإكسير الذي أعطاني إياه درينيف حقق هدفه حقًا تمامًا كما وعد ، لقد أخرج لي حقًا امكانياتي الكاملة.

 

 

 

 

تم جعل النخبة من سحرة أكاديمية زيروس يركعون على ركبهم بسبب قوتي الساحقة.

 

 

كان من الواضح منذ وقت باكر أنني ساحرًا موهوب ، ومع ذلك كنت مختلفا عن أخي الأكبر ، بيرون ، لم تكن إنجازاتي قادرة على الوصول الى توقعات عائلتي.

 

 

صرخت بشكل راضي عن صوتي.

 

مع قوتي التي اكتسبتها حديثًا ، لم تكن هذه النخب المزعومة أكثر من نمل بالنسبة لي الان.

 

 

لقد عشت طفولتي وانا أطارد ظله الذي لا يقهر ، لكن لم أعد الان ، انا اشعر وكأنني قد وصلت له أخيرًا.

هو يخيفني؟

 

 

 

 

 

 

مع القضاء بسهولة على الأساتذة الكبار في هذه الأكاديمية شعرت وكأنني قد تجاوزت بالفعل حدود البشر ، انا شخص لا يوجد احد يضاهيه من سحرة البشر لا الجان ولا الأقزام.

 

 

 

 

كان بعض الطلاب قد هزموا بالفعل أتباع درينيف ، ولم يتبقى سوى عدد قليل من وحوش المانا إلى جانبي.

 

بدأت قبضتي ترتجف من شدة ضغطي عليها ،

 

كما لو أن كل الهواء قد نفذ مني ، بدأ الهواء يخرج من حلقي عندما بدأت اشهق بشكل متقطع وسريع.

 

كمية مانا غير محدودة تقريبًا متاحة لي للوصول لها واستخدامها.

… اذن لماذا أشعر بهذه الطريقة؟

 

 

 

 

 

 

 

هذا الشعور الشبيه بمخلف جليدي يضغط على أحشائي ، يتلوى ببطء وهو يقوم تجميدي من الداخل.

 

 

هو يخيفني؟

 

 

 

 

يبدو أن الضغط في الهواء جعل قوة الجاذبية في المنطقة أقوى عندما اقترب.

 

 

 

 

فجأة أدركت ما كنت أشعر به طوال الوقت ، تلك الكلمة لوصف المشاعر التي لم أستطع استيعابها …

 

ماذا يحدث لجسدي؟ لماذا اتصرف بهذه الطريقة تجاه صبي في مثل عمري؟ يجب أن يكون من المستحيل بالنسبة له أن يكون أقوى مني ، ولكن ما هو هذا الإحساس بـ!

بدأت قطرات من العرق البارد تتشكل وهي تغرق ملابسي ، كما قد تراجعت خطوة إلى الوراء دون علمي.

 

 

 

 

 

 

هل كنت خائفا؟

 

 

لقد تجاهلت صرخة الرفض غير الواضحة في أعماق ذهني والتي كانت تتوسل لكي اهرب ، لكي أهرب منه … اهرب في الاتجاه المعاكس له دائما.

 

 

 

 

هذا مستحيل!.

 

 

 

 

 

 

 

مع قوتي الجديدة ، انا لا أقهر ، انا قوي للغاية ، انا مثالي!.

 

 

 

 

 

 

 

“مرحبًا بك في هذه الحفلة آرثر ، لقد اتيت في الوقت المناسب”.

قدرات تلاعب متطورة للتحكم في التعاويذ و الإلقاء.

 

 

 

 

 

 

صرخت بشكل راضي عن صوتي.

لقد استدار!.

 

كان آرثر فلاحًا لديه خلفية بسيطة لدرجة أن وجوده عادة ما يكون مثل حمار عمل متقاعد ، لكنني انا ولدت في عائلة وايكس ، التي قامت باخراج أكثر السحرة موهبة في هذه القارة ، رغم هذا خرج صوته مع سلطة وضغط واضحين لدرجة انني رغبت في الركوع.

 

 

 

 

لكنه لم يقل شيئًا بينما واصل طريقه نحوي بخطى بطيئة بشكل مثير للقلق.

 

 

 

 

 

 

 

حولت نظرتي من آرثر إلى التنين خلفه ، لقد قرأت في كتاب أن عرق التنانين قد انقرض بالفعل منذ دهر سحيق ، عادة كنت لاتفاجئ أكثر ، لكن في هذه المرحلة ، مقارنة بنية القتل المرعبة المنبعثة من آرثر لم يكن تنينه يشكل تهديدا لي كان مجرد سحلية.

لم تتوقف خطواته أبدًا ، ولم يتمايل أبدًا هو يقترب من برج الجرس ، لم أتمكن من رؤية نوع التعبير الذي كان لديه ، كانت عيناه مغطاة بشعره.

 

“لكن حتى اكبر القديسين سيقومون بقتله دون تردد إذا اكتسب الدبور قدرا من الشجاعة وتجرأ على لسعه”.

 

 

 

 

لم تتوقف خطواته أبدًا ، ولم يتمايل أبدًا هو يقترب من برج الجرس ، لم أتمكن من رؤية نوع التعبير الذي كان لديه ، كانت عيناه مغطاة بشعره.

 

 

 

 

 

 

 

اصبح الجو صامتًا بشكل مميت ، حتى أن وحوش المانا التي لا تعرف شيء والتي سيطر عليها درينيف كانت تدرك بشكل غريزي أنها يجب ان تركع بشكل خاضع.

 

 

 

 

 

 

“أوه بالتأكيد ، لقد ظلت قوية في البداية ، ما جعل الأمر أكثر إرضاءً عندما رأيتها تنهار ” ، ضحكت بصخب كما رأيت. ارتعاش كتفيه الطفيف.

”حيوان أليف مثير للإعجاب ، هل تعتقد أنه يمكن أن يساعدك الآن؟ انظر حولك! كل هذا تم من قبلي! الأساتذة الذين يحظون بتقدير كبير؟ هاها! ، لقد قمت بالدوس عليهم مثل الحشرات الناقلة للامراض!”

 

 

 

 

 

 

 

ضحكت كما مشيت بضع خطوات نحو الصبي الذي كنت أعتبره مساويًا لي ذات مرة.

 

 

 

 

تحدثت ساخرا كما كنت احاول جاهدًا منه جسدي من الارتعاش.

 

علقت كلماتي في حلقي عندما تشققت الأرض فجأة وتحطمت تحت آرثر مثل ورقة خفيفة مما جعلني أتعثر ، استعدت توازني ونظرت إلى آرثر ، الذي كان ظهره لا يزال يواجهني وهو يضع أميرة الجان برفق ، فجأة ، عدت الى حالتي السابقة مع نفس الإحساس في السابق ، شعور ان قبضة شيطان متجمدة بلا اي عواطف موجودة في داخلي وتمسك باحشائي وتخرج كل الهواء من رئتي.

أطلق التنين الذي خلفه هديرًا يصم الآذان جعل الجمهور المحيط بنا يشعر بالخوف ، لكنني لم أفعل.

ارتعش وجهي من الغضب بينما استمر آرثر في الامساك بصمت بحبيبته الصغيرة ، ما زال يختار تجاهلي؟

 

كيف يمكن لصبي اصغر مني بعام أن يخيفني أكثر من درينيف نفسه؟ ، كم عدد البشر والوحوش التي كان عليه أن يقتلها من أجل ان يكتسب نية قتل شنيعة وقمعية من هذه؟.

 

 

 

 

لا ، بقدر ما كرهت الاعتراف لم يكن التنين هو الذي أعطاني هذا الشعور بعدم الارتياح لقد كان آرثر.

 

 

 

 

 

 

 

لم يتأثر بسخريتي لقد شق طريقه نحوي بصمت.

 

 

 

 

 

 

 

كان بعض الطلاب قد هزموا بالفعل أتباع درينيف ، ولم يتبقى سوى عدد قليل من وحوش المانا إلى جانبي.

لم يكن حتى ينظر إلي ، لم تكن نظراته موجهة إلي! ،

 

 

 

 

 

 

لكنهم ارتعبوا من الخوف ، ام سواء كان ذلك بسبب آرثر أو التنين فلن أعرف أبدًا.

لقد ظلت قدماي ملتصقتين بالأرض بشكل مذهل وهو يشق طريقه ببساطة متجاهلا اياي بالإضافة إلى الجميع هنا.

 

علقت كلماتي في حلقي عندما تشققت الأرض فجأة وتحطمت تحت آرثر مثل ورقة خفيفة مما جعلني أتعثر ، استعدت توازني ونظرت إلى آرثر ، الذي كان ظهره لا يزال يواجهني وهو يضع أميرة الجان برفق ، فجأة ، عدت الى حالتي السابقة مع نفس الإحساس في السابق ، شعور ان قبضة شيطان متجمدة بلا اي عواطف موجودة في داخلي وتمسك باحشائي وتخرج كل الهواء من رئتي.

 

لقد تجاهلت صرخة الرفض غير الواضحة في أعماق ذهني والتي كانت تتوسل لكي اهرب ، لكي أهرب منه … اهرب في الاتجاه المعاكس له دائما.

 

 

كلما اقترب كلما اتضح لي! …

 

 

”حيوان أليف مثير للإعجاب ، هل تعتقد أنه يمكن أن يساعدك الآن؟ انظر حولك! كل هذا تم من قبلي! الأساتذة الذين يحظون بتقدير كبير؟ هاها! ، لقد قمت بالدوس عليهم مثل الحشرات الناقلة للامراض!”

 

… اذن لماذا أشعر بهذه الطريقة؟

 

أنا لوكاس وايكس الابن الثاني لأوتيس فايهور وايكس!

لم يكن حتى ينظر إلي ، لم تكن نظراته موجهة إلي! ،

بدأ ذهني في الدخول إلى حالة من اليأس والجنون عندما قاومت الرغبة الشديدة في الهروب.

 

 

لقد ظلت قدماي ملتصقتين بالأرض بشكل مذهل وهو يشق طريقه ببساطة متجاهلا اياي بالإضافة إلى الجميع هنا.

ترددت ضحكاتي في جميع أنحاء الأكاديمية بينما كان الجميع يشاهد وهم غير قادرين على حشد الشجاعة لقول كلمة واحدة.

 

 

 

 

 

كان من الواضح منذ وقت باكر أنني ساحرًا موهوب ، ومع ذلك كنت مختلفا عن أخي الأكبر ، بيرون ، لم تكن إنجازاتي قادرة على الوصول الى توقعات عائلتي.

كيف يتجاهلني!

 

 

 

 

 

 

 

يمكنني سحقه بسهولة الآن يجب أن يتوسل لكي أتركه وأصدقائه!.

 

 

 

 

لكنه لم يقل شيئًا بينما واصل طريقه نحوي بخطى بطيئة بشكل مثير للقلق.

 

 

لكن بدلاً من ذلك لديه الشجاعة لكي يعاملني مثل الهواء؟.

 

 

 

 

 

 

حدقت في الأساتذة وهم نفس السحرة الذين جاهدت لأن أصبح مثلهم وهم يكافحون من أجل الوقوف ضدي ، كان من الواضح لي أن حياتهم كانت في يداي.

بدأت قبضتي ترتجف من شدة ضغطي عليها ،

 

 

 

مر بجانب أي شخص آخر يعرفه ، متجاهلاً أقرانه وأصدقائه اللذين يحتضرون أو الموتى ركع آرثر أمام أميرة الجان كما قام تنينه بدفع رقبته نحوها أيضًا.

 

 

تحدثت ساخرا كما كنت احاول جاهدًا منه جسدي من الارتعاش.

 

 

 

 

طوال تلك اللحظة الطويلة ، لم يكن هناك سوى الصمت ،

 

 

 

 

 

 

 

مع علمي لما يجب علي القيام به ، التفت شفتاي إلى ابتسامة واسعة ، دعونا نرى كيف سيتجاهلني الآن.

 

 

 

 

 

 

لقد عشت طفولتي وانا أطارد ظله الذي لا يقهر ، لكن لم أعد الان ، انا اشعر وكأنني قد وصلت له أخيرًا.

“لقد كانت تبكي وتصرخ باسمك ، كما تعلم” سخرت منه لكنه لم يظهر أي رد فعل.

 

 

كمية مانا غير محدودة تقريبًا متاحة لي للوصول لها واستخدامها.

 

بصمت ، عندما اقترب آرثر رأيت ذلك.

 

يبدو أن الضغط في الهواء جعل قوة الجاذبية في المنطقة أقوى عندما اقترب.

“أوه بالتأكيد ، لقد ظلت قوية في البداية ، ما جعل الأمر أكثر إرضاءً عندما رأيتها تنهار ” ، ضحكت بصخب كما رأيت. ارتعاش كتفيه الطفيف.

 

 

 

 

“لم أفكر بك كثيرا ، ليس اكثر من مجرد دبور اعتقدت أنه ليس من الضروري قتله”

 

أفضل الموت على الهروب من اجل حياتي.

نظر تنينه إلي مرة أخرى ، واخترقتني نظرته بوحشية كانت لتخيفني سابقا.

 

 

 

 

 

 

لقد كان يقارنني بحشرة ، لا لقد رآني حقًا على انني حشرة…ومع ذلك فإن الكلمات للرد أو الرفض لم تقبل أن تترك فمي.

“كما ترى ، أردت أن ألعب مع أميرة الجان الصغيرة أكثر ، لكن درينيف أخبرني ألا أضع يدها عليه ، كنت اعترض في البداية لكن كانت فكرة صدمتني ، يا ترى ما هي أفضل طريقة لتحطيمك ، اكثر من أن اجعلك تستلقي بلا حول ولا قوة على الأرض بينما تشاهدني أدنس الفتاة التي تحبها كثيرًا؟ ”

 

 

 

 

لقد تجاهلت صرخة الرفض غير الواضحة في أعماق ذهني والتي كانت تتوسل لكي اهرب ، لكي أهرب منه … اهرب في الاتجاه المعاكس له دائما.

 

 

ترددت ضحكاتي في جميع أنحاء الأكاديمية بينما كان الجميع يشاهد وهم غير قادرين على حشد الشجاعة لقول كلمة واحدة.

 

 

لقد عشت طفولتي وانا أطارد ظله الذي لا يقهر ، لكن لم أعد الان ، انا اشعر وكأنني قد وصلت له أخيرًا.

 

“كما ترى ، أردت أن ألعب مع أميرة الجان الصغيرة أكثر ، لكن درينيف أخبرني ألا أضع يدها عليه ، كنت اعترض في البداية لكن كانت فكرة صدمتني ، يا ترى ما هي أفضل طريقة لتحطيمك ، اكثر من أن اجعلك تستلقي بلا حول ولا قوة على الأرض بينما تشاهدني أدنس الفتاة التي تحبها كثيرًا؟ ”

 

هو يخيفني؟

أطلق التنين هديرا وبدا وكأنه على وشك أن يهاجمني عندما توقف فجأة.

 

 

 

 

 

 

 

ارتعش وجهي من الغضب بينما استمر آرثر في الامساك بصمت بحبيبته الصغيرة ، ما زال يختار تجاهلي؟

كلما اقترب كلما اتضح لي! …

 

 

 

 

 

 

“آرثر ليوين! هل تجرؤ على تجاهلي؟ ” صرخت “هل تعتقد أنك أفضل بكثير مني؟ اسمح لي أن اريك كيف ساسحقك بسهولة ! سأكسر كل عظمة في جسمك حتى تتمكن من رؤيتي بلا حول ولا قوة لأنني ساقوم بتنديس تيسيا بشكل صحيح – ”

 

 

 

 

 

 

 

علقت كلماتي في حلقي عندما تشققت الأرض فجأة وتحطمت تحت آرثر مثل ورقة خفيفة مما جعلني أتعثر ، استعدت توازني ونظرت إلى آرثر ، الذي كان ظهره لا يزال يواجهني وهو يضع أميرة الجان برفق ، فجأة ، عدت الى حالتي السابقة مع نفس الإحساس في السابق ، شعور ان قبضة شيطان متجمدة بلا اي عواطف موجودة في داخلي وتمسك باحشائي وتخرج كل الهواء من رئتي.

كيف يتجاهلني!

 

 

 

 

 

اصبح الجو صامتًا بشكل مميت ، حتى أن وحوش المانا التي لا تعرف شيء والتي سيطر عليها درينيف كانت تدرك بشكل غريزي أنها يجب ان تركع بشكل خاضع.

كما لو أن كل الهواء قد نفذ مني ، بدأ الهواء يخرج من حلقي عندما بدأت اشهق بشكل متقطع وسريع.

مع قوتي الجديدة ، انا لا أقهر ، انا قوي للغاية ، انا مثالي!.

 

 

 

“لكن حتى اكبر القديسين سيقومون بقتله دون تردد إذا اكتسب الدبور قدرا من الشجاعة وتجرأ على لسعه”.

 

 

كنت غير قادر على ايقاف نفسي نظرت إلى يداي لأرى أنهما كانا يرتجفان.

 

 

 

 

أبدا!.

 

لم يكن من المفترض أن يسير الأمر هكذا ، يجب أن

أدركت أنه لم يكن فقط يداي ولكن جسدي كله بدأ بالاتجاف بشكل لا يمكن السيطرة.

 

 

 

 

 

 

 

ماذا يحدث لجسدي؟ لماذا اتصرف بهذه الطريقة تجاه صبي في مثل عمري؟ يجب أن يكون من المستحيل بالنسبة له أن يكون أقوى مني ، ولكن ما هو هذا الإحساس بـ!

 

أفضل الموت على الهروب من اجل حياتي.

 

أطلق التنين الذي خلفه هديرًا يصم الآذان جعل الجمهور المحيط بنا يشعر بالخوف ، لكنني لم أفعل.

 

 

لقد استدار!.

 

 

 

 

 

 

هل كنت خائفا؟

لم أكن لأظن أبدًا في حياتي أن شيئًا بسيطًا مثل اتصال أعين يمكن أن يكون مرعبًا للغاية … عندما بدأت اعينه الزرقاء ذات اللون البارد و الشاحب بامتصاص الهواء المتبقي في رئتي كما شعرت انها سكاكين حادة تخترقني.

هذا مستحيل!.

 

 

 

 

 

طوال تلك اللحظة الطويلة ، لم يكن هناك سوى الصمت ،

فجأة أدركت ما كنت أشعر به طوال الوقت ، تلك الكلمة لوصف المشاعر التي لم أستطع استيعابها …

 

 

 

 

لكنهم ارتعبوا من الخوف ، ام سواء كان ذلك بسبب آرثر أو التنين فلن أعرف أبدًا.

 

 

لا! أنا أرفض الاعتراف بذلك!

 

 

 

 

 

 

 

لقد تجاهلت صرخة الرفض غير الواضحة في أعماق ذهني والتي كانت تتوسل لكي اهرب ، لكي أهرب منه … اهرب في الاتجاه المعاكس له دائما.

 

 

 

 

 

 

مر بجانب أي شخص آخر يعرفه ، متجاهلاً أقرانه وأصدقائه اللذين يحتضرون أو الموتى ركع آرثر أمام أميرة الجان كما قام تنينه بدفع رقبته نحوها أيضًا.

“أوه ، هل أنا أخيرًا أستحق انتباهك؟”

 

 

 

 

 

 

 

تحدثت ساخرا كما كنت احاول جاهدًا منه جسدي من الارتعاش.

يبدو أن الضغط في الهواء جعل قوة الجاذبية في المنطقة أقوى عندما اقترب.

 

 

 

 

 

“لوكاس.” تحدث

 

 

 

 

 

 

 

كان آرثر فلاحًا لديه خلفية بسيطة لدرجة أن وجوده عادة ما يكون مثل حمار عمل متقاعد ، لكنني انا ولدت في عائلة وايكس ، التي قامت باخراج أكثر السحرة موهبة في هذه القارة ، رغم هذا خرج صوته مع سلطة وضغط واضحين لدرجة انني رغبت في الركوع.

 

 

 

 

 

 

 

“لم أفكر بك كثيرا ، ليس اكثر من مجرد دبور اعتقدت أنه ليس من الضروري قتله”

كان بعض الطلاب قد هزموا بالفعل أتباع درينيف ، ولم يتبقى سوى عدد قليل من وحوش المانا إلى جانبي.

 

 

 

 

 

مر بجانب أي شخص آخر يعرفه ، متجاهلاً أقرانه وأصدقائه اللذين يحتضرون أو الموتى ركع آرثر أمام أميرة الجان كما قام تنينه بدفع رقبته نحوها أيضًا.

تابع آرثر حديثه بشكل بارد كما بدأ مرة أخرى في السير نحوي.

 

 

 

 

 

 

“لكن حتى اكبر القديسين سيقومون بقتله دون تردد إذا اكتسب الدبور قدرا من الشجاعة وتجرأ على لسعه”.

“لكن حتى اكبر القديسين سيقومون بقتله دون تردد إذا اكتسب الدبور قدرا من الشجاعة وتجرأ على لسعه”.

 

 

 

 

 

 

 

عيناه الباردة التي كانت عاطفة و الفارغة والمجمدة لم تتحرك عني أبدًا ، كما كانت نية القتل الكثيفة تمسك بأطرافي مثل الأغلال.

ماذا يحدث لجسدي؟ لماذا اتصرف بهذه الطريقة تجاه صبي في مثل عمري؟ يجب أن يكون من المستحيل بالنسبة له أن يكون أقوى مني ، ولكن ما هو هذا الإحساس بـ!

 

 

 

 

 

 

لقد كان يقارنني بحشرة ، لا لقد رآني حقًا على انني حشرة…ومع ذلك فإن الكلمات للرد أو الرفض لم تقبل أن تترك فمي.

لم يكن حتى ينظر إلي ، لم تكن نظراته موجهة إلي! ،

 

 

 

 

 

 

لماذا…

 

 

بدأ ذهني في الدخول إلى حالة من اليأس والجنون عندما قاومت الرغبة الشديدة في الهروب.

 

 

 

 

لم يكن من المفترض أن يسير الأمر هكذا ، يجب أن

 

 

 

تكون قوتي الآن أكبر من قواه ، فلماذا يحدث هذا؟

 

 

 

 

أبدا!.

 

 

كيف يمكن لصبي اصغر مني بعام أن يخيفني أكثر من درينيف نفسه؟ ، كم عدد البشر والوحوش التي كان عليه أن يقتلها من أجل ان يكتسب نية قتل شنيعة وقمعية من هذه؟.

 

 

 

 

 

 

 

حتى الأرض نفسها بدت مهتمة لآرثر لانها كانت تتحطم في كل خطوة يخطوها.

 

 

 

 

كيف يتجاهلني!

 

 

كان قلبي يخفق بقوة بداخلي قفصي الصدري كما لو كان يريد الهروب ، وتشوشت رؤيتي بسبب تدحرج قطرات عرق باردة من جبهتي إلى عيناي.

 

 

 

 

 

 

 

حركت نظري بعيدًا عن آرثر وركزت على تيسيا ، لقد كان التنين يلتف بشكل حامي حول أميرة الجان ، ولم يترك لي أي فرصة للاستفادة منها.

 

 

 

 

 

 

 

بصمت ، عندما اقترب آرثر رأيت ذلك.

 

 

 

 

ارتعش وجهي من الغضب بينما استمر آرثر في الامساك بصمت بحبيبته الصغيرة ، ما زال يختار تجاهلي؟

 

 

كانت في عينيه عاصفة هوجاء ، لقد كان متعطشا بشدة للقتل ، رغبة بالكاد تم احتواؤها.

 

 

حركت نظري بعيدًا عن آرثر وركزت على تيسيا ، لقد كان التنين يلتف بشكل حامي حول أميرة الجان ، ولم يترك لي أي فرصة للاستفادة منها.

 

 

 

 

أنا لوكاس وايكس الابن الثاني لأوتيس فايهور وايكس!

 

 

 

 

كنت غير قادر على ايقاف نفسي نظرت إلى يداي لأرى أنهما كانا يرتجفان.

 

 

تم جعل النخبة من سحرة أكاديمية زيروس يركعون على ركبهم بسبب قوتي الساحقة.

 

 

 

 

… اذن لماذا أشعر بهذه الطريقة؟

 

كان بعض الطلاب قد هزموا بالفعل أتباع درينيف ، ولم يتبقى سوى عدد قليل من وحوش المانا إلى جانبي.

لم يكن آرثر سوى فلاح متواضع وكان الحظ الوحيد لديه ، هو ان يولد بموهبة لائقة في السحر!

لا! أنا أرفض الاعتراف بذلك!

 

 

 

 

 

 

بدأ ذهني في الدخول إلى حالة من اليأس والجنون عندما قاومت الرغبة الشديدة في الهروب.

 

 

أفضل الموت على الهروب من اجل حياتي.

 

لم يتأثر بسخريتي لقد شق طريقه نحوي بصمت.

 

 

هو يخيفني؟

 

 

“كما ترى ، أردت أن ألعب مع أميرة الجان الصغيرة أكثر ، لكن درينيف أخبرني ألا أضع يدها عليه ، كنت اعترض في البداية لكن كانت فكرة صدمتني ، يا ترى ما هي أفضل طريقة لتحطيمك ، اكثر من أن اجعلك تستلقي بلا حول ولا قوة على الأرض بينما تشاهدني أدنس الفتاة التي تحبها كثيرًا؟ ”

 

لماذا…

 

 

أبدا!.

ارتعش وجهي من الغضب بينما استمر آرثر في الامساك بصمت بحبيبته الصغيرة ، ما زال يختار تجاهلي؟

 

 

 

 

 

 

أفضل الموت على الهروب من اجل حياتي.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط