نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 97

العاصفة

العاصفة

[ منظور آرثر ليوين ]

“سيلفي ، قومي بحماية تيس ، سأكون كافيًا للتعامل معه”  طمأنت سيلفي.

 

“بالنظر إلى وجهك ، يبدو أنك لا تعرف ما الذي سيحدث هل تعتقد أنه يمكنك الخروج من هذا على قيد الحياة؟ ”

 

وضعت قدمي بين أرجله المحطمة فوق العضو الوحيد المتبقي من جسده إلى جانب رأسه.

 

 

تيسيا بخير …

 

 

 

 

 

 

 

كانت الكدمات و الجروح ظاهرة على جلدها الناعم الشاحب ، لكن لحسن الحظ كانت مجرد جروح سطحية.

 

 

 

 

“أتمنى أن تنجو من هذا أيضًا ، بهذه الطريقة سيمكنك مشاهدتي وأنا أجعل أميرتك الحبيبة امرأة حقيقية! ”

 

 

لقد كانت بخير.

 

 

 

 

 

 

 

يبدو أنها تم تخديرها لإبقائها فاقدة للوعي مؤقتًا ..

 

 

 

 

[ رمح الجحيم ]

 

 

نعم ، كان هذا أفضل ، بهذه الطريقة لن يكون عليها أن تكون مستيقظة لرؤية كل ما سيحدث..

لم يعد بشريا ، ليس في هذه المرحلة.

 

 

 

 

 

 

لم يكن عليها أن تشهد ما كنت على وشك القيام به.

 

 

 

 

“النيران البيضاء!”

 

 

“سيلفي ، قومي بحماية تيس ، سأكون كافيًا للتعامل معه”  طمأنت سيلفي.

“م- ماذا تفعل؟”

 

تنهدت بشكل خافت..

 

 

 

 

لقد كان هذا خطأي ، لقد كنت أحمقا لأنني تركت لوكاس يعيش لكل هذه المدة ، لقد جعلني هذا العالم لطيفا.

 

 

 

 

 

 

 

استمر رأسي في الطنين بينما كنت أسير نحو لوكاس ،

 

 

 

لا شيء آخر مهم ، ليس الان ، ليس حتى اعتني بهذه الحشرة.

 

 

 

 

 

 

[ رمح الجحيم ]

“إ-بقى بعيدا!!” تلعثم لوكاس مع ظهور نظرة مجنونة في عينيه.

“غااهه!”

 

 

 

 

 

 

ثم أعد تعويذة أثناء انسحابه ، أتسائل عما إذا كان قد أدرك أن التعويذة في الواقع تقضي على قوة حياته ، لا يهم هذا ، سأقتله قبل أن يحدث ذلك معه.

 

 

 

 

 

 

 

[ أمطار الجحيم ]

 

 

 

 

 

 

أطلقت صاعقة كهربائية تم تكثيفها في يدي اليمنى ، بينما أمسكت برمح لوكاس بيدي اليسرى.

أطلق تعويذته كما ظهرت العشرات من الكرات المشتعلة وتطايرت بشكل متزايد ، لقد استمر في الابتسام بجنون كما بدأ جسده يترهل بسبب التعويذة ، لقد تحولت الكرات الملتهبة الحمراء إلى اللون الأزرق بينما واصلت صقل قوة حياته.

 

 

 

 

 

 

“اقوم باخذ الاحتياطات لضمان عدم انتشار قذارتك إلى الجيل القادم.”

بدا الأمر كما لو أنه كان يخطط ليس لتفجيري فقط بل نصف الأكادمية بأكملها.

 

 

 

 

 

 

“النيران البيضاء!”

تردد صدى صوت سيلفي القلق في ذهني “بابا …”.

عندما تجمعت المانا في رمح أزرق ملتهب ، ادهشتي رؤية أن جزيئات المانا لم تشكل ببساطة شكل رمح فقط ، بل بدت وكأنها تحولت إلى رمح محترق حقيقي.

 

 

 

“لا … كيف تجرؤ! أنا لوكاس وايكس! ”

 

 

‘لا بأس.’

 

 

 

 

 

 

 

كان يمكنني السماح له بقتل نفسه عن طريق تعويذته الخاصة الآن ، لكنه لا يستحق ذلك ، سيكون موته رحيمًا جدًا ، كما كنت بحاجة إليه حياً على الأقل حتى حصلت على بعض الإجابات.

بالنظر إلى لوكاس ، الساحر الموهوب الذي نشأ مع فكرة أن قيمته لم تتناسب إلا مع قوته ، والذي كان ينظر إلى بلا ذنب ولا ندم على أفعاله وخيانته لم يسعني إلا أن أشفق عليه.

 

 

 

 

 

 

كنت أرغب في قتله على الفور ، لكن هجوم امطار الجحيم لم يكن شيء من الممكن أن ينفذه لوكاس وحده.

“م- ماذا تفعل؟”

 

 

 

 

 

 

على هذه الوتيرة سيقوم باستنزاف نواة المانا ويموت من تلقاء نفسه.

 

 

أجاب كلايف “ساحر أطلق على نفسه اسم درينيف”.

 

 

 

 

 

 

 

 

أيا كان ما أخذه فقد سمح له لتحويل قوة حياته إلى مانا ، وبالتالي استنزاف حيويته ، ثم بسبب هذا تغير لون جلده ايضا مع وجود وحوش المانا لم يكن من غير المنطقي ربط ما حدث مع فريترا.

 

 

 

 

 

 

 

“بالنظر إلى وجهك ، يبدو أنك لا تعرف ما الذي سيحدث هل تعتقد أنه يمكنك الخروج من هذا على قيد الحياة؟ ”

 

 

 

 

“ك- كيف يكون هذا م-ممكنا؟ ، لا ، لم يكن من المفترض أن يكون الأمر هكذا ، كيف يمكنك ان تستخدم سحر الجليد؟ ”

 

لقد بدأ اللهب المحيط بيدي اليسرى بالانتشار إليه وببطء وجمد ذراعه حتى جزيئات جسده ذاتها تجمدت.

تحدث لوكاس بينما بدا لعابه يسيل من جانب فمه.

“مت!”

 

 

 

[ ضغط القوة ]

 

 

“مت!”

 

 

 

 

 

 

 

صرخ واطلق تعويذته.

رفعت نظري بينما كنت أتفحص محيطي لأول مرة منذ وصولي ، لقد إستطعت أن أرى العديد من الطلاب والأساتذة ينظرون إلي بتعبير لا يمكن اخفاء الخوف فيه.

 

 

 

 

 

 

كانت العشرات من الكرات النارية الزرقاء المشتعلة القادرة على حرق مبنى بشكل منفصل قد انطلقت نحوي مثل قذائف المدافع.

 

 

ثم أعد تعويذة أثناء انسحابه ، أتسائل عما إذا كان قد أدرك أن التعويذة في الواقع تقضي على قوة حياته ، لا يهم هذا ، سأقتله قبل أن يحدث ذلك معه.

 

 

 

 

تنهدت بشكل خافت..

[ رمح الجحيم ]

 

أطلقت صاعقة كهربائية تم تكثيفها في يدي اليمنى ، بينما أمسكت برمح لوكاس بيدي اليسرى.

 

“من الذي أخذه؟”

 

 

“المرحلة الثانية”.

 

 

 

 

 

 

 

[ استيقاظ التنين ]

على هذه الوتيرة سيقوم باستنزاف نواة المانا ويموت من تلقاء نفسه.

 

 

 

[ ضغط القوة ]

 

 

تم تحويل مجال نظري إلى عالم أحادي اللون ، كانت الألوان الوحيدة التي يمكنني رصدها هي ألوان جزيئات المانا.

 

 

لكن عندما تحدث كان صوته يحمل أثر من الخوف.

 

 

 

[ البرق الأسود ]

[ الصفر المطلق ]

أسقطته على الأرض.

 

 

 

 

 

 

بدأ الهواء يتجمد عندما ظهرت ستارة من اللهب الأبيض من حولي قبل أن أتعرض للهجوم من تعويذة لوكاس.

 

 

 

 

بدا الأمر كما لو أنه كان يخطط ليس لتفجيري فقط بل نصف الأكادمية بأكملها.

 

لقد كان ما استخدمه نوعًا من التعويذة لم أره من قبل.

لم يكن لدي الكثير من الوقت في مرحلتي الثانية قبل ان يحدث الارتداد ، لقد كنت بحاجة إلى الحصول على إجابات قبل أن يحدث ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

عندما بدأت سحابة البخار والحطام في التلاشي تمكنت من تحديد بشكل لوكاس الذي تم مسح النظرة المشوهة من على وجهه واستبدلت بنظرة من الصدمة المطلقة.

 

 

 

 

 

 

[ الصفر المطلق ]

“ك- كيف يكون هذا م-ممكنا؟ ، لا ، لم يكن من المفترض أن يكون الأمر هكذا ، كيف يمكنك ان تستخدم سحر الجليد؟ ”

 

 

 

 

[ رمح الجحيم ]

 

[ استيقاظ التنين ]

لقد كان يثرثر كما لو أنه رأى شبحًا ، ثم بدأ لوكاس في ترديد تعويذة أخرى ، والتي كانت بشكل مفاجئ ذات كمية المانا أقوى من تلك التي سبقتها.

 

 

لم يكن عليها أن تشهد ما كنت على وشك القيام به.

 

“أين أخذوا إيلايجا!” صخرت ، على أمل أن يجيب شخص ما .. أي شخص ..

 

“أتمنى أن تستمر في المعاناة حتى في حياتك القادمة”.

“نماذج الخلق!”

 

 

 

 

 

 

 

[ رمح الجحيم ]

 

 

 

 

 

استمر رأسي في الطنين بينما كنت أسير نحو لوكاس ،

لقد كان ما استخدمه نوعًا من التعويذة لم أره من قبل.

 

 

كانت الكدمات و الجروح ظاهرة على جلدها الناعم الشاحب ، لكن لحسن الحظ كانت مجرد جروح سطحية.

 

 

 

 

عندما تجمعت المانا في رمح أزرق ملتهب ، ادهشتي رؤية أن جزيئات المانا لم تشكل ببساطة شكل رمح فقط ، بل بدت وكأنها تحولت إلى رمح محترق حقيقي.

 

 

 

 

 

 

تنهدت بشكل خافت..

“أتمنى أن تنجو من هذا أيضًا ، بهذه الطريقة سيمكنك مشاهدتي وأنا أجعل أميرتك الحبيبة امرأة حقيقية! ”

 

 

أسقطته على الأرض.

 

[ البرق الأسود ]

 

 

سخر وأطلق الرمح الملتهب نحوي.

 

 

 

 

 

 

[ استيقاظ التنين ]

[ البرق الأسود ]

وهو المكان الوحيد الذي يمكن أن يكون لديه نوع من الاعتزاز به.

 

 

 

لم يعد بشريا ، ليس في هذه المرحلة.

 

 

أطلقت صاعقة كهربائية تم تكثيفها في يدي اليمنى ، بينما أمسكت برمح لوكاس بيدي اليسرى.

 

 

لم يكن عليها أن تشهد ما كنت على وشك القيام به.

 

“لا … كيف تجرؤ! أنا لوكاس وايكس! ”

 

 

لقد تراجعت ذراعي إلى الوراء بسبب القوة عندما دوى صوت هسهسة مسموعة مع ظهور سحابة بخارية ارتفعت بسبب تشابك النار والجليد.

[ البرق الأسود ]

 

 

 

 

 

أطلقت صاعقة كهربائية تم تكثيفها في يدي اليمنى ، بينما أمسكت برمح لوكاس بيدي اليسرى.

“غااهه!”

 

 

 

 

لا شيء آخر مهم ، ليس الان ، ليس حتى اعتني بهذه الحشرة.

 

 

اخترق عواء لوكاس الحاد أذني “ذراعي! هذا مؤلم! ذراعي!”

 

 

كنت أرغب في قتله على الفور ، لكن هجوم امطار الجحيم لم يكن شيء من الممكن أن ينفذه لوكاس وحده.

 

 

 

تمامًا مثل الطريقة التي تركت ألييا بعد ان عذبها فريترا بدون أطراف لكي تموت ببطء داخل أعماق الدانجون ، لقد كان من المناسب أن نفعل نفس الشيء مع شخص حقير جدًا.

لقد صرخ كما واصلت السير نحو لوكاس الذي كان لا يزال يحاول إمساك الفارغ حيث كانت ذراعه اليسرى.

 

 

 

 

 

 

 

“النيران البيضاء!”

 

 

 

 

 

 

صرخ كما سقط على ظهره ، بينما خرج من ساقيه صديد كريه الرائحة ، عندما ركلته على ظهره بعيدا عني.

صرخت واشتعلت يدي اليسرى بلهب شاحب اللون ، لقد كنت على بعد أقل من قدم من لوكاس الذي استمر في التراجع عني.

 

 

 

 

 

 

 

“تلوثها؟ تجعلها امرأة؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

تحدثت وانا اضغط على اسناني.

صرخت واشتعلت يدي اليسرى بلهب شاحب اللون ، لقد كنت على بعد أقل من قدم من لوكاس الذي استمر في التراجع عني.

 

 

 

 

 

 

“هذا … هذا ليس عدلاً! سحر البرق؟ أنت رباعي العناصر!… ”

 

 

 

 

 

 

 

تلاشى صوت لوكاس كما بدأ يحدق في حالة من عدم التصديق بينما بدأت شفتيه بالارتجاف عندما لاحظ ذراعي المغطاة بالبرق.

“لقد مروا من هناك”

 

 

 

 

 

“غاااهه!”

“نعم انا كذلك.”

 

 

كانت العشرات من الكرات النارية الزرقاء المشتعلة القادرة على حرق مبنى بشكل منفصل قد انطلقت نحوي مثل قذائف المدافع.

 

 

 

 

قامت صرخة لوكاس المليئة الدموية بتمزيق الأجواء الصامتة عندما أمسكت بذراعه المتبقية.

 

 

 

 

 

 

ضحك لوكاس مع استمرار تسرب الدم من ساقيه المقطوعتين.

لقد بدأ اللهب المحيط بيدي اليسرى بالانتشار إليه وببطء وجمد ذراعه حتى جزيئات جسده ذاتها تجمدت.

 

 

 

 

“لا يهم ، ربما مات بالفعل ، على أي حال ، سيكون بقيتكم هكذا عندما يعود! ”

 

“مت!”

قمت بشد قبضتي وتحطمت ذراعه مثل لوح زجاجي بينما كان لوكاس يحدق في القطع المتناثرة للشيء الذي كان ذراعه.

 

 

 

 

 

 

 

“لا … كيف تجرؤ! أنا لوكاس وايكس! ”

يبدو أنها تم تخديرها لإبقائها فاقدة للوعي مؤقتًا ..

 

 

 

 

 

 

صرخ كما سقط على ظهره ، بينما خرج من ساقيه صديد كريه الرائحة ، عندما ركلته على ظهره بعيدا عني.

 

 

“أتمنى أن تنجو من هذا أيضًا ، بهذه الطريقة سيمكنك مشاهدتي وأنا أجعل أميرتك الحبيبة امرأة حقيقية! ”

 

 

 

 

لقد نظر إلي بكل حاد مع اختفاء أي أثر لعقله.

 

 

 

 

 

 

 

وضعت قدمي على ساقه اليمنى وثبتته على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

لم يعد بشريا ، ليس في هذه المرحلة.

لقد كان يثرثر كما لو أنه رأى شبحًا ، ثم بدأ لوكاس في ترديد تعويذة أخرى ، والتي كانت بشكل مفاجئ ذات كمية المانا أقوى من تلك التي سبقتها.

 

 

 

 

 

ومع ذلك من بين كل تلك الوجوه لم يكن إيلايجا موجودا بينهم.

[ ضغط القوة ]

 

 

نعم ، كان هذا أفضل ، بهذه الطريقة لن يكون عليها أن تكون مستيقظة لرؤية كل ما سيحدث..

 

 

 

صرخت واشتعلت يدي اليسرى بلهب شاحب اللون ، لقد كنت على بعد أقل من قدم من لوكاس الذي استمر في التراجع عني.

“غاااهه!”

استمر رأسي في الطنين بينما كنت أسير نحو لوكاس ،

 

صرخ كما سقط على ظهره ، بينما خرج من ساقيه صديد كريه الرائحة ، عندما ركلته على ظهره بعيدا عني.

 

لا شيء آخر مهم ، ليس الان ، ليس حتى اعتني بهذه الحشرة.

 

 

بصق لوكاس الدماء من فمه وتحولت ساقه الى فوضى ذات لون قرمزي ، كما تناثرت شظايا العظام المحطمة بداخل بركة الدماء حمراء اللون أثناء تسرب الدماء من خلال الشقوق الموجودة في الأرض التي ظهرت بسبب قوة الجاذبية التي استخدمتها لتعزيز قدمي.

 

 

 

 

 

 

ما زالت كلماته السابقة تتردد في ذهني وتطاردني وتظهر لي صور لما كان يمكن أن يحدث لو لم اصل في الوقت المناسب.

تردد صوت تحطم العظام مرة أخرى عبر الهواء ، قبل أن يظهر ورائها عواء حاد من الألم ، لقد فعلت نفس الشيء مع ساقه الأخرى.

 

 

 

 

“النيران البيضاء!”

 

 

تمامًا مثل الطريقة التي تركت ألييا بعد ان عذبها فريترا بدون أطراف لكي تموت ببطء داخل أعماق الدانجون ، لقد كان من المناسب أن نفعل نفس الشيء مع شخص حقير جدًا.

 

 

 

 

 

 

 

التقطت لوكاس من ياقة زيه وصفعت وجهه لاعادة انتباهه.

 

 

عندما بدأت سحابة البخار والحطام في التلاشي تمكنت من تحديد بشكل لوكاس الذي تم مسح النظرة المشوهة من على وجهه واستبدلت بنظرة من الصدمة المطلقة.

 

 

 

تحدث لوكاس بينما بدا لعابه يسيل من جانب فمه.

“من المسؤول عن هذا؟”.

“غاااهه!”

 

نظرت إلى اعينه الميتة وأجبته بما هو مناسب فقط.

عندما قابلت عيناه نظرتي تحول تعبيره إلى العبوس قبل أن يبصق الدماء على وجهي.

 

 

 

 

 

 

تمامًا مثل الطريقة التي تركت ألييا بعد ان عذبها فريترا بدون أطراف لكي تموت ببطء داخل أعماق الدانجون ، لقد كان من المناسب أن نفعل نفس الشيء مع شخص حقير جدًا.

“هل تعتقد أنك ستحصل على أي نوع من الإجابات مني؟ هاها! سأخبرك بهذا! ، ذلك الأحمق غير الكفؤ الذي تسميه أفضل صديق لك ، قد ذهب! لقد اخذوه بعيدا لمن يعرف أين! أراهن أنه مات بالفعل! هيهيهي – ”

وضعت قدمي بين أرجله المحطمة فوق العضو الوحيد المتبقي من جسده إلى جانب رأسه.

 

 

 

 

 

“النيران البيضاء!”

“- اللعنة!”

 

 

“سيلفي ، قومي بحماية تيس ، سأكون كافيًا للتعامل معه”  طمأنت سيلفي.

 

 

 

 

أسقطته على الأرض.

“نعم انا كذلك.”

 

 

 

 

 

التقطت لوكاس من ياقة زيه وصفعت وجهه لاعادة انتباهه.

لقد كنت قلقا للغاية بشأن تيسيا لدرجة أن ذهني لم يتذكر حقيقة أن إيلايجا كان عالقًا في كل هذا أيضًا.

صرخت واشتعلت يدي اليسرى بلهب شاحب اللون ، لقد كنت على بعد أقل من قدم من لوكاس الذي استمر في التراجع عني.

 

استمر رأسي في الطنين بينما كنت أسير نحو لوكاس ،

 

 

 

 

رفعت نظري بينما كنت أتفحص محيطي لأول مرة منذ وصولي ، لقد إستطعت أن أرى العديد من الطلاب والأساتذة ينظرون إلي بتعبير لا يمكن اخفاء الخوف فيه.

 

 

 

 

“هل تعتقد أنك ستحصل على أي نوع من الإجابات مني؟ هاها! سأخبرك بهذا! ، ذلك الأحمق غير الكفؤ الذي تسميه أفضل صديق لك ، قد ذهب! لقد اخذوه بعيدا لمن يعرف أين! أراهن أنه مات بالفعل! هيهيهي – ”

 

 

ومع ذلك من بين كل تلك الوجوه لم يكن إيلايجا موجودا بينهم.

“نعم انا كذلك.”

 

 

 

عندما قابلت عيناه نظرتي تحول تعبيره إلى العبوس قبل أن يبصق الدماء على وجهي.

 

 

“أين أخذوا إيلايجا!” صخرت ، على أمل أن يجيب شخص ما .. أي شخص ..

 

 

 

 

 

 

 

“لقد مروا من هناك”

 

 

 

تحدث صوت منخفض ، لقد كان كلايف ، ثم أشار إلى جسم غريب على شكل سندان يحتوي على كمية غير طبيعية من جزيئات مانا التي تدور داخله وحوله.

 

 

“إ-بقى بعيدا!!” تلعثم لوكاس مع ظهور نظرة مجنونة في عينيه.

 

 

 

 

“من الذي أخذه؟”

 

 

 

 

 

 

 

أجاب كلايف “ساحر أطلق على نفسه اسم درينيف”.

“هل تعتقد أنك ستحصل على أي نوع من الإجابات مني؟ هاها! سأخبرك بهذا! ، ذلك الأحمق غير الكفؤ الذي تسميه أفضل صديق لك ، قد ذهب! لقد اخذوه بعيدا لمن يعرف أين! أراهن أنه مات بالفعل! هيهيهي – ”

 

 

 

لقد تراجعت ذراعي إلى الوراء بسبب القوة عندما دوى صوت هسهسة مسموعة مع ظهور سحابة بخارية ارتفعت بسبب تشابك النار والجليد.

 

 

هل هي بوابة؟ هل كانت شكوكي صحيحة؟ هل العقل المدبر وراء هذا جاء حقًا من قارة الأكريا؟

 

 

تم تحويل مجال نظري إلى عالم أحادي اللون ، كانت الألوان الوحيدة التي يمكنني رصدها هي ألوان جزيئات المانا.

 

“أتمنى أن تستمر في المعاناة حتى في حياتك القادمة”.

 

 

“لا يهم ، ربما مات بالفعل ، على أي حال ، سيكون بقيتكم هكذا عندما يعود! ”

 

 

لكن عندما تحدث كان صوته يحمل أثر من الخوف.

 

 

 

 

ضحك لوكاس مع استمرار تسرب الدم من ساقيه المقطوعتين.

 

 

ضحك لوكاس مع استمرار تسرب الدم من ساقيه المقطوعتين.

 

 

 

 

بالنظر إلى لوكاس ، الساحر الموهوب الذي نشأ مع فكرة أن قيمته لم تتناسب إلا مع قوته ، والذي كان ينظر إلى بلا ذنب ولا ندم على أفعاله وخيانته لم يسعني إلا أن أشفق عليه.

 

 

 

 

 

 

 

كان بإمكان لوكاس أن يعذب أو يقوم بتدنيس تيسيا إذا وصلت بشكل متأخر.

 

 

 

 

يبدو أنها تم تخديرها لإبقائها فاقدة للوعي مؤقتًا ..

 

أسقطته على الأرض.

ما زالت كلماته السابقة تتردد في ذهني وتطاردني وتظهر لي صور لما كان يمكن أن يحدث لو لم اصل في الوقت المناسب.

وهو المكان الوحيد الذي يمكن أن يكون لديه نوع من الاعتزاز به.

 

لقد كنت قلقا للغاية بشأن تيسيا لدرجة أن ذهني لم يتذكر حقيقة أن إيلايجا كان عالقًا في كل هذا أيضًا.

 

“هل تعتقد أنك ستحصل على أي نوع من الإجابات مني؟ هاها! سأخبرك بهذا! ، ذلك الأحمق غير الكفؤ الذي تسميه أفضل صديق لك ، قد ذهب! لقد اخذوه بعيدا لمن يعرف أين! أراهن أنه مات بالفعل! هيهيهي – ”

 

 

وضعت قدمي بين أرجله المحطمة فوق العضو الوحيد المتبقي من جسده إلى جانب رأسه.

 

 

تحدث لوكاس بينما بدا لعابه يسيل من جانب فمه.

 

 

 

 

وهو المكان الوحيد الذي يمكن أن يكون لديه نوع من الاعتزاز به.

[ أمطار الجحيم ]

 

 

 

 

 

 

“م- ماذا تفعل؟”

 

 

 

 

تنهدت بشكل خافت..

 

 

لكن عندما تحدث كان صوته يحمل أثر من الخوف.

“م- ماذا تفعل؟”

 

بالنظر إلى لوكاس ، الساحر الموهوب الذي نشأ مع فكرة أن قيمته لم تتناسب إلا مع قوته ، والذي كان ينظر إلى بلا ذنب ولا ندم على أفعاله وخيانته لم يسعني إلا أن أشفق عليه.

 

لم يعد بشريا ، ليس في هذه المرحلة.

 

 

نظرت إلى اعينه الميتة وأجبته بما هو مناسب فقط.

 

 

 

 

 

 

 

“اقوم باخذ الاحتياطات لضمان عدم انتشار قذارتك إلى الجيل القادم.”

 

 

“هذا … هذا ليس عدلاً! سحر البرق؟ أنت رباعي العناصر!… ”

 

 

 

 

اتسعت عيناه عند إدراك ما كنت على وشك القيام به ، و فتح فمه بسرعة ليقول شيء ولكن …

“أتمنى أن تستمر في المعاناة حتى في حياتك القادمة”.

 

تردد صدى صوت سيلفي القلق في ذهني “بابا …”.

 

نظرت إلى اعينه الميتة وأجبته بما هو مناسب فقط.

 

 

“أتمنى أن تستمر في المعاناة حتى في حياتك القادمة”.

 

 

 

 

 

 

 

[ ضغط القوة ]

“تلوثها؟ تجعلها امرأة؟ ”

“سيلفي ، قومي بحماية تيس ، سأكون كافيًا للتعامل معه”  طمأنت سيلفي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط