نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 98

النتائج

النتائج

[ منظور آرثر ليوين ]

 

 

 

 

 

 

 

لقد أحدث ضغط قدمي المشبعة بالمانا على منطقة لوكاس صوت ناشزا من العظام المتكسرة ، كما تم سحق اللحم والكرات ، مما جعله يصدر صريرا وعويلا مذهلا للعقل.

 

 

 

 

 

 

“آرثر!”

في هذه المرحلة ، لوكاس الشخص الذي كان مسؤولاً عن الكثير من الفوضى و الوفيات ، الشخص الذي دفعني إلى هذه النقطة ، لم يعد الآن أكثر من جسد يحتضر.

 

 

 

 

 

 

 

كان فمه مليئا بالرغوة البيضاء ، ولم يعد يظهر في عينيه سوى البياض ، كما تمتم باستمرار بشكل غير متماسك.

 

 

لم يسعني إلا الإعجاب بالحاجز الذي يغطي المدرسة ، لقد تم تصميمه بشكل جيد للغاية ، لانه كان يسمح بالدخول ، لكنه منع الجميع من الخروج ، علاوة على ذلك ، كان على الرماح كسر الحاجز أولاً ، مما يعني أنه على الأرجح كان لدى الحاجر قيود على من يُسمح له بالدخول.

 

” بايرون ، لا يجب أن تمد يدك عليه”

 

لقد رفعت ساقي عن العضو الملطخ بالدماء الخاص بالشخص الذي تجرأ على إيذاء أولئك الأعزاء علي.

من المؤكد أن تلك المرأة لم تفكر في الخيارات الأخرى التي كان يمكن أن يختارها احد الرماح.

 

 

 

في هذه الأثناء ، جثى الشكل الذي هاجمني بجانب لوكاس.

 

 

ومرة ​​أخرى كنت سعيدًا لأن تيس كانت نائمة عند حدوث كل هذا.

ولم يكن هناك اثر للعاطفة في صوتها ، لدرجة أن كاثلين بدت فجأة مثل ممثلة في مسلسل تلفزيوني بالمقارنة معها ، حتى عندما كانت تحدق في التنين العملاق ، لم يكن هناك أي عاطفة لديها ، لقد اعتبرتها شبيهة بعمود الإنارة

 

 

 

من خلال شكلها المنحني المتواضع وشعرها الأبيض الطويل ، كانت أنثى الرماح التي سجنت سيلفي في قفص الجليد ، ومما ظهر لم تكن سيلفي قادرة على كسر السجن أو إذابته ، لكن على الرغم من الموقف الذي كنت فيه ، لم يسعني إلا أن أشعر بالارتياح لأنها كانت في قفص فقط.

 

 

الكارثة التي حدث قد انتهت.

 

 

 

 

 

 

 

و الجاني الذي قتل ثلاثة أساتذة وكان مسؤولاً عن مقتل عدد أكبر بكثير من الطلاب كان الآن مصابًا بجروح قاتلة ويموت ببطء.

كانت تيسيا ، وكذلك جميع الأسرى الآخرين فاقدين للوعي خلال المشكلة بأكملها. في النهاية ، بعد أن دمر الاثنان الحاجز بالكامل ، اتى فريق من السحرة وأرسلهم إلى قاعة العلاج الموجودة في مقر نقابة المغامرين ، لقد اسرع الفريق بشق طريقهم إلى مكان الحادث وشفاء جميع أولئك الذين احتاجوا إلى عناية فورية وأخذوا كل من أصيب بالجروح.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يفرح أحد ، كان لا يزال هناك خوف في أعين الجميع ، باستثناء أنه تم توجيهه في المرة السابقة نحو لوكاس ، والان تم توجيهه نحوي.

 

 

 

 

 

 

 

وسط هذا الصمت كان هناك توتر واضح يشع من كل الحاضرين ، سواء الطلاب او الاساتذة.

 

 

 

 

 

 

 

لقد مر وقت طويل منذ أن تلقيت مثل هذه التحديق…

 

 

لقد كان واحد من الرماح ، لم أتمكن من تحديد أكثر من مجرد شكله غير الواضح من خلال عيناي غير المركزة ، ولكن قبل أن يتمكن من إطلاق اي شيء أخر ، رأيت سيلفي وهي تهجم عليه.

 

 

 

 

لقد استمتعت بذلك حينها ، وإفتخرت بنفسي وبقوتي الاستبدادية ، لكن الآن لم يصدر مني شيء سوى تنهيدة عاجزة.

 

 

 

 

 

 

 

ثم انتشر ألم حارق في جميع أنحاء جسدي كما تم إجباري على الخروج من المرحلة الثانية.

 

 

 

 

وسط هذا الصمت كان هناك توتر واضح يشع من كل الحاضرين ، سواء الطلاب او الاساتذة.

 

 

اصبح شعري اقصر وعاد اللون الأبيض اللامع إلى لونه الطبيعي وبدأ يتلون بظل بني محمر.

 

 

الحاجز الأحمر الذي يحيط بالمدرسة تحطم من الأعلى.

 

 

 

 

ثم تلاشت الرونية التي كانت ظاهرة على ذراعي وظهري مع عودة بصري إلى طبيعته

 

 

و الجاني الذي قتل ثلاثة أساتذة وكان مسؤولاً عن مقتل عدد أكبر بكثير من الطلاب كان الآن مصابًا بجروح قاتلة ويموت ببطء.

 

 

 

 

.

 

 

 

لقد أصابني الارتداد هذه المرة بشكل اثقل مما أصابني عندما واجهت حارس الخشب الحكيم .

 

 

على الرغم من الموقف ، لم يسعني إلا أن أمدح مقدار سيطرته على البرق ، بالنسبة له ، لم تكن هناك حاجة للتركيز على معالجة المانا وتحويلها إلى البرق كما كان علي أفعل.

 

 

 

لقد أصابني الارتداد هذه المرة بشكل اثقل مما أصابني عندما واجهت حارس الخشب الحكيم .

على الرغم من أنني لم أخرج عن حدود وقتي ، إلا أنني لم أستخدم المانا بكفاءة عالية.

 

 

 

 

 

 

مع افتراض ان الاثنين هدأو ، قامت انثى الرمح بنزع نعش الجليد ، عندما تحرر بايرون أطلقت فجأة رصاصة من البرق نحوي مباشرة.

أثناء القتال ، استخدمت سحر الجاذبية الذي أرهقني لأنه بدون مساعدة ارادة سيلفيا لن اتمكن عادةً من استخدامه.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كنت بالكاد قادرًا على منع جسدي من السقوط عندما رفعت يدي لتوجيه الضربة النهائية..

“هل من المسموح لي بالتحدث مع عائلتي؟”

 

 

 

لقد وجدت الفرصة خلال الوقت الذي وضعتهم ، لإخبارها أن التنين هو وحشي المتعاقد ، ثم لأول مرة منذ رؤيتها ، حدث لها تغير طفيف في تعبيرها ، نتج عنه ارتفاع طفيف في حاجبها الأيسر ، لقد حررت سيلفي من القفص بمجرد أن تحولت مرة أخرى إلى شكل الثعلب المصغر الخاص بها وتم تقييدها بالسلاسل إلى الأصفاد الخاصة بي أيضًا.

 

 

عندما قاطعني صوت خارق مفاجئ ، مما لفت انتباهي وانتباه الآخرين.

قبل أن أتمكن حتى من الرد على ما قاله ، تم ضربي بواسطة اندفاع مفاجئ من الضوء في صدري مما قذفني مباشرة إلى برج الجرس بقوة كافية جعلتني اخترق الجدار المعززة ودفنت تحت الأنقاض.

 

 

 

استطعت أن أقول إن أختي كانت تبكي وهي تمسك بملابس والدتي ، بجانبها كان فينسنت وتابيثا كما افترضت وهما يبحثان عن ابنتهما.

 

 

الحاجز الأحمر الذي يحيط بالمدرسة تحطم من الأعلى.

لقد مر وقت طويل منذ أن تلقيت مثل هذه التحديق…

 

 

 

 

 

بدأ بايرون يشق طريقه نحوي مرة أخرى عندما فجأة ، ظهر فرسان من اللون الاسود من الأرض بجانبه ثم ثبتاه.

وسقطت الأجزاء المكسورة من الحاجز لأسفل ، وهي تعكس اضواء تجمع الشفق والسماء التي كانت شبه ملونة بالكامل ، في مثل سماء الليل هذه ، تحولت الأكاديمية الملطخة بالدماء على الفور إلى مشهد يشبه قصة خيالية.

ومرة ​​أخرى كنت سعيدًا لأن تيس كانت نائمة عند حدوث كل هذا.

 

 

 

 

 

على الرغم من الموقف ، لم يسعني إلا أن أمدح مقدار سيطرته على البرق ، بالنسبة له ، لم تكن هناك حاجة للتركيز على معالجة المانا وتحويلها إلى البرق كما كان علي أفعل.

بعد اختفاء بين المطر الكثيف لشظايا الحاجز المكسور كان هناك ثلاثة اشكال ، حتى قبل أن أتمكن من تحديد هوياتهم ، كان الضغط المرعب الذي أطلقوه يخبرني بالضبط من هم.

 

 

 

 

قد يتفهم والدي الأمر ، لكني لم أرغب في قول ذلك أمام أمي وإيلي.

 

لقد مر وقت طويل منذ أن تلقيت مثل هذه التحديق…

الرماح.

 

 

 

 

 

 

 

“… هناك”

لقد بدا أنه شاب إلى حد ما ، ربما في أواخر العشرينات من عمره وهو وينظر عن كثب إلى وجه لوكاس ، مع أنفه المستقيم و فكه الحاد إلى عينيه الضيقتين ، لقد كان هناك تشابه واضح جدًا بينه وبين لوكاس.

 

بعد لحظات من النظر حولي ، وجدت عائلتي تلوح لي من خلف البوابات ، حتى من هذه المسافة ، كان القلق محفورًا بشكل واضح على وجوه والديّ حيث حاول القفز فوق البوابة ليقبض عليه أحد الحراس.

 

 

 

 

خرجت كلمة متوترة من لوكاس.

حاولت أن أحرك جسدي لكن بعد بضع صراعات يائسة أدركت أنني قد علقت إلى الحائط بما بدا وكأنه مغناطيس.

 

 

 

 

 

 

مع تركيز اهتمامي على الرماح ، لم أدرك أنه اكتسب وعيًا كافيًا للتحدث.

 

 

نظرت إلى الأسفل ، ولاحظت أعين لوكاس وهي مثبتة على مكان رمح ثم تحدث مرة أخرى ، هذه المرة بشكل أكثر وضوحًا.

 

 

 

 

نظرت إلى الأسفل ، ولاحظت أعين لوكاس وهي مثبتة على مكان رمح ثم تحدث مرة أخرى ، هذه المرة بشكل أكثر وضوحًا.

قام أولفريد بالفعل بتحويل ذراعه اليمنى بالكامل إلى قفاز من الحمم البركانية الصلبة ولكن عندما كان الاثنان على وشك تبادل الضربات ، ظهرت انثى الرمح بينهما.

 

لقد كان واحد من الرماح ، لم أتمكن من تحديد أكثر من مجرد شكله غير الواضح من خلال عيناي غير المركزة ، ولكن قبل أن يتمكن من إطلاق اي شيء أخر ، رأيت سيلفي وهي تهجم عليه.

 

قد يتفهم والدي الأمر ، لكني لم أرغب في قول ذلك أمام أمي وإيلي.

 

 

“الأخ ب …”

 

 

ومع ذلك ، كنت بالكاد قادرًا على منع جسدي من السقوط عندما رفعت يدي لتوجيه الضربة النهائية..

 

 

 

قمت بإدارة رأسي للعثور على مصدر الصوت المألوف.

قبل أن أتمكن حتى من الرد على ما قاله ، تم ضربي بواسطة اندفاع مفاجئ من الضوء في صدري مما قذفني مباشرة إلى برج الجرس بقوة كافية جعلتني اخترق الجدار المعززة ودفنت تحت الأنقاض.

 

 

 

 

 

 

 

كنت أتقيأ من الدم الذي شعرت وكانه أمعائي ، حاولت إخراج نفسي ، لكنني شعرت كما لو أن جسدي كان ملتصقًا بالجدار ، مرتبكًا ومشوشًا ، حاولت أن افحص الوضع برؤيتي الضبابية لارى الشخص الذي ألقى التعويذة.

 

 

على الرغم من شعوري ان كل عظمة في جسدي كانت محطمة إلى نصفين مع شعور أن رأسي قد تم ثقبه مرارًا وتكرارًا ، إلا أنني تمكنت من فهم ما كان يحدث.

 

 

 

 

لقد كان واحد من الرماح ، لم أتمكن من تحديد أكثر من مجرد شكله غير الواضح من خلال عيناي غير المركزة ، ولكن قبل أن يتمكن من إطلاق اي شيء أخر ، رأيت سيلفي وهي تهجم عليه.

 

 

“أنا بخير يا أمي ، لقد واجهت ايام اسوء ، لكنني سأكون بخير مع القليل من الراحة ، ايضا حتى أنا لا أعرف كل شيء ، أبي “.

 

 

 

 

“سيلفي لا لا يمكنك محاربتهم”

 

 

أجاب بايرون على الفور “بعد ما فعلته بأخي ، هل تعتقد أن لديك الحق في تقديم طلبات مثل -”

 

 

 

 

صرخت لقد بدا صوتي ضعيفًا حتى في داخل رأسي ، لكن بعد فوات الأوان ، لقد كان الشكل قد منع الهجوم كما لو كان كرة عادية قبل أن يحاصر أحد الرماح الآخرين سيلفي في سجن من الجليد.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من شعوري ان كل عظمة في جسدي كانت محطمة إلى نصفين مع شعور أن رأسي قد تم ثقبه مرارًا وتكرارًا ، إلا أنني تمكنت من فهم ما كان يحدث.

 

 

ومع ذلك ، كنت بالكاد قادرًا على منع جسدي من السقوط عندما رفعت يدي لتوجيه الضربة النهائية..

 

أثناء القتال ، استخدمت سحر الجاذبية الذي أرهقني لأنه بدون مساعدة ارادة سيلفيا لن اتمكن عادةً من استخدامه.

 

من خلال شكلها المنحني المتواضع وشعرها الأبيض الطويل ، كانت أنثى الرماح التي سجنت سيلفي في قفص الجليد ، ومما ظهر لم تكن سيلفي قادرة على كسر السجن أو إذابته ، لكن على الرغم من الموقف الذي كنت فيه ، لم يسعني إلا أن أشعر بالارتياح لأنها كانت في قفص فقط.

من خلال شكلها المنحني المتواضع وشعرها الأبيض الطويل ، كانت أنثى الرماح التي سجنت سيلفي في قفص الجليد ، ومما ظهر لم تكن سيلفي قادرة على كسر السجن أو إذابته ، لكن على الرغم من الموقف الذي كنت فيه ، لم يسعني إلا أن أشعر بالارتياح لأنها كانت في قفص فقط.

 

 

من المؤكد أن تلك المرأة لم تفكر في الخيارات الأخرى التي كان يمكن أن يختارها احد الرماح.

 

 

 

 

من المؤكد أن تلك المرأة لم تفكر في الخيارات الأخرى التي كان يمكن أن يختارها احد الرماح.

لم يكن لدي القوة أو الحرية في أطرافي للمشي بشكل صحيح ، لذلك كان على حارس أولفريد المستدعى أن يحملني إلى هناك.

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، جثى الشكل الذي هاجمني بجانب لوكاس.

بحلول هذا الوقت ، كنت قد استسلمت بالفعل عن فكرة الهروب ، كنت قد اعتقدت أن الانتقال إلى المرحلة الثانية سيعطيني فرصة للهروب ، لكنني ألغيت هذه الفكرة بينما كنت أشاهد انثى الرماح وهي تتعامل مع الاثنين الآخرين بسرعة مخيفة.

 

 

 

 

 

لم يكن هناك انخفاض تدريجي في درجة حرارة الهواء أو ظهور للماء في الغلاف الجوي لبدء عملية التجميد ، لقد تجمد الفضاء حول اثنين من الرماح ببساطة ، على الرغم من القفاز الحمم المحيط بذراع أولفريد الأيمن ، فإن الجليد لم يصدر صوتًا أو يصدر حتى بخارًا.

لقد بدا أنه شاب إلى حد ما ، ربما في أواخر العشرينات من عمره وهو وينظر عن كثب إلى وجه لوكاس ، مع أنفه المستقيم و فكه الحاد إلى عينيه الضيقتين ، لقد كان هناك تشابه واضح جدًا بينه وبين لوكاس.

 

 

قد يتفهم والدي الأمر ، لكني لم أرغب في قول ذلك أمام أمي وإيلي.

 

 

 

ثم انتشر ألم حارق في جميع أنحاء جسدي كما تم إجباري على الخروج من المرحلة الثانية.

اما الرمح الأخير الذي كان الأكبر سنًا ، لم يضيع أي وقت لجمع وتنظيم الطلاب والأساتذة المتبقين ، كان قد أجرى بالفعل جولة من الأسئلة مع بعض الطلاب وأومأ برأسه ردًا عليهم وأدار رأسه لينظر إلي.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يفرح أحد ، كان لا يزال هناك خوف في أعين الجميع ، باستثناء أنه تم توجيهه في المرة السابقة نحو لوكاس ، والان تم توجيهه نحوي.

سواء كان ذلك بسبب مدى ارتيابي أو مدى قلقي على سيلفي ، فقد استغرق الأمر مني الامر حتى الان لاتذكر أن لوكاس قال “الأخ” إلى الرمح الذي هاجمني …

.

 

 

 

 

 

 

قبل أن أستطيع حتى أن ألعن بسبب حظي السيئ ، فإن الرمح الذي لم يسعني الا ان افترض أنه شقيق لوكاس نظر إلي بينما أطلق جسده سيلًا من البرق الأصفر.

“هل من المسموح لي بالتحدث مع عائلتي؟”

 

 

 

 

 

اما الرمح الأخير الذي كان الأكبر سنًا ، لم يضيع أي وقت لجمع وتنظيم الطلاب والأساتذة المتبقين ، كان قد أجرى بالفعل جولة من الأسئلة مع بعض الطلاب وأومأ برأسه ردًا عليهم وأدار رأسه لينظر إلي.

“الموت لا يكفي لك ، لكي تقوم بفعل بشيء فظيع للغاية لوايكس ، لأخي … ”

 

 

 

 

 

 

 

لم يتحدث بصوت عالٍ في الواقع ، لقد بدا هادئًا تقريبًا ، ومع ذلك كان صوته ينذر بالخطر ، كما شعرت به مثل من يتحدث مباشرة في أذني.

 

 

 

 

 

 

بعد لحظات من النظر حولي ، وجدت عائلتي تلوح لي من خلف البوابات ، حتى من هذه المسافة ، كان القلق محفورًا بشكل واضح على وجوه والديّ حيث حاول القفز فوق البوابة ليقبض عليه أحد الحراس.

تلت حديثه عاصفة من الكهرباء وهي تتحرك مثل ثعبان الكوبرا الذي لا يهدأ وهو يتوق إلى إطلاق سراحه.

 

 

 

 

 

 

 

حاولت أن أحرك جسدي لكن بعد بضع صراعات يائسة أدركت أنني قد علقت إلى الحائط بما بدا وكأنه مغناطيس.

 

 

اصبح شعري اقصر وعاد اللون الأبيض اللامع إلى لونه الطبيعي وبدأ يتلون بظل بني محمر.

 

 

 

 

على الرغم من الموقف ، لم يسعني إلا أن أمدح مقدار سيطرته على البرق ، بالنسبة له ، لم تكن هناك حاجة للتركيز على معالجة المانا وتحويلها إلى البرق كما كان علي أفعل.

 

 

[ منظور آرثر ليوين ]

 

 

 

 

لقد انحنى البرق ببساطة ورقص حسب إرادته كما لو كان طرفًا آخر في جسده. وجهت نظرتي نحو سيلفي ، التي كانت لا تزال تحاول يائسة الهروب من القفص الجليدي ، وبالنظر إلى الرمح المغطى بالبرق ، أدركت أخيرًا ما يمكن لسحرة المرحلة البيضاء أن يفعلوه.

ولم يكن هناك اثر للعاطفة في صوتها ، لدرجة أن كاثلين بدت فجأة مثل ممثلة في مسلسل تلفزيوني بالمقارنة معها ، حتى عندما كانت تحدق في التنين العملاق ، لم يكن هناك أي عاطفة لديها ، لقد اعتبرتها شبيهة بعمود الإنارة

 

على الفور ، تمت محاصرة كل من بايرون و أولفريد حتى أعناقهم في نعش جليدي.

 

 

 

 

” بايرون ، لا يجب أن تمد يدك عليه”

 

 

 

 

 

 

 

أمر الرمح الأكبر سنًا عندما أنهى حديثه مع أحد الأساتذة.

لقد رفعت ساقي عن العضو الملطخ بالدماء الخاص بالشخص الذي تجرأ على إيذاء أولئك الأعزاء علي.

 

 

 

 

 

 

“هاه؟”

 

 

 

 

 

 

 

أدار بايرون رأسه فوق كتفه لينظر إلى الوراء ، “هذا الفتى عذب وأذل أخي قبل قتله يا أولفريد وأنت تخبرني ان لا أؤذيه؟ هل ترغب في الوقوف ضدي أيضًا؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

تشابكت خيوط البرق المحيطة ببايرون وبدات بمسح أي شيء تلمسه.

على الرغم من شعوري ان كل عظمة في جسدي كانت محطمة إلى نصفين مع شعور أن رأسي قد تم ثقبه مرارًا وتكرارًا ، إلا أنني تمكنت من فهم ما كان يحدث.

 

 

 

 

 

 

” كان الصبي هو الشخص الذي أنقذ الجميع هنا من أخيك ، منذ متى اصبح لديك الشجاعة بما يكفي لتعتقد أنه يمكنك ان تتحداني؟ ” بسط الرجل الذي يدعى أولفريد ظهره

 

 

 

 

 

 

 

لقد استخدمت هذه الفرصة لمحاولة العودة إلى المرحلة الثانية على أمل أن أتمكن من جمع القوة الكافية للهروب على الأقل لكنها كانت عديمة الفائدة ، لم يكن جسدي قادرًا حتى على جمع المانا في هذه المرحلة.

“أنا بخير يا أمي ، لقد واجهت ايام اسوء ، لكنني سأكون بخير مع القليل من الراحة ، ايضا حتى أنا لا أعرف كل شيء ، أبي “.

 

 

 

لقد استخدمت هذه الفرصة لمحاولة العودة إلى المرحلة الثانية على أمل أن أتمكن من جمع القوة الكافية للهروب على الأقل لكنها كانت عديمة الفائدة ، لم يكن جسدي قادرًا حتى على جمع المانا في هذه المرحلة.

 

“… هناك”

مع إعادة انتباهي إلى الرماح ، استطعت أن أقول إن بايرون كان مرتبكًا بشكل واضح ، ومع ذلك ، سواء كان ذلك بسبب كبريائه أو شكه ، فقد اختار الإصرار.

 

 

 

 

” آرثر لوين ، ابن رينولدز وأليس لوين ، لقد قرر المجلس أنه بسبب أفعالك الأخيرة ذات المفرط والحالات المشكوكة التي انت متورط بها بأنه سيتم ختم نواة المانا الخاصة بك ، وسيتم تجريد من لقبك بصفتك ساحرًا ، كما سيتم سجنك حتى صدور حكم إضافي. ”

 

 

“لا تختبرني يا أولفريد أنا لست في حالة مزاجية للمشاركة في حماقتك ، مات أخي بين ذراعي ، أنا فقط سافعل ما فعله به قاتله “. حرك رأسه ونظر إلي مع حقد نقي في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

بدأ بايرون يشق طريقه نحوي مرة أخرى عندما فجأة ، ظهر فرسان من اللون الاسود من الأرض بجانبه ثم ثبتاه.

 

 

 

 

قبل أن أتمكن حتى من الرد على ما قاله ، تم ضربي بواسطة اندفاع مفاجئ من الضوء في صدري مما قذفني مباشرة إلى برج الجرس بقوة كافية جعلتني اخترق الجدار المعززة ودفنت تحت الأنقاض.

 

 

“أولفريد!”

 

 

 

 

و الجاني الذي قتل ثلاثة أساتذة وكان مسؤولاً عن مقتل عدد أكبر بكثير من الطلاب كان الآن مصابًا بجروح قاتلة ويموت ببطء.

 

 

صرخ بايرون وهو يكافح في قبضة الفرسان اللذين بدا أنهما غير متأثرين بالبرق المحيط به.

 

 

حولت نظرتي إلى إيلي التي كانت لا تزال تنظر إلي بتعبير يبدو أنه لا يزال يقرر ما إذا كنت ستشعر بالغضب أو الحزن أو الارتياح.

 

 

 

 

أطلق بايرون فجأة موجة صدمة من البرق ، مما أدى إلى سقوط الفرسان الحجريين قبل أن يتجه نحو أولفريد ، وظهر البرق حول يده المسطحة ، وحولها إلى رمح .

 

 

 

 

تشابكت خيوط البرق المحيطة ببايرون وبدات بمسح أي شيء تلمسه.

 

 

قام أولفريد بالفعل بتحويل ذراعه اليمنى بالكامل إلى قفاز من الحمم البركانية الصلبة ولكن عندما كان الاثنان على وشك تبادل الضربات ، ظهرت انثى الرمح بينهما.

 

 

 

 

 

 

لم يتحدث بصوت عالٍ في الواقع ، لقد بدا هادئًا تقريبًا ، ومع ذلك كان صوته ينذر بالخطر ، كما شعرت به مثل من يتحدث مباشرة في أذني.

“يكفي.”

“لماذا أنت مقيد؟”

 

 

 

ولم يكن هناك اثر للعاطفة في صوتها ، لدرجة أن كاثلين بدت فجأة مثل ممثلة في مسلسل تلفزيوني بالمقارنة معها ، حتى عندما كانت تحدق في التنين العملاق ، لم يكن هناك أي عاطفة لديها ، لقد اعتبرتها شبيهة بعمود الإنارة

 

 

على الفور ، تمت محاصرة كل من بايرون و أولفريد حتى أعناقهم في نعش جليدي.

 

 

اصبح شعري اقصر وعاد اللون الأبيض اللامع إلى لونه الطبيعي وبدأ يتلون بظل بني محمر.

 

” كان الصبي هو الشخص الذي أنقذ الجميع هنا من أخيك ، منذ متى اصبح لديك الشجاعة بما يكفي لتعتقد أنه يمكنك ان تتحداني؟ ” بسط الرجل الذي يدعى أولفريد ظهره

 

 

لم يكن هناك انخفاض تدريجي في درجة حرارة الهواء أو ظهور للماء في الغلاف الجوي لبدء عملية التجميد ، لقد تجمد الفضاء حول اثنين من الرماح ببساطة ، على الرغم من القفاز الحمم المحيط بذراع أولفريد الأيمن ، فإن الجليد لم يصدر صوتًا أو يصدر حتى بخارًا.

 

 

ولم يكن هناك اثر للعاطفة في صوتها ، لدرجة أن كاثلين بدت فجأة مثل ممثلة في مسلسل تلفزيوني بالمقارنة معها ، حتى عندما كانت تحدق في التنين العملاق ، لم يكن هناك أي عاطفة لديها ، لقد اعتبرتها شبيهة بعمود الإنارة

 

 

 

 

“بايرون ، أنت لست الشخص الذي يمكنه اتخاذ هذا القرار” تحدثت “إن الأمر متروك للمجلس لتحديد ما يجب فعله مع الصبي … والتنين”

الرماح.

 

 

 

 

 

 

ولم يكن هناك اثر للعاطفة في صوتها ، لدرجة أن كاثلين بدت فجأة مثل ممثلة في مسلسل تلفزيوني بالمقارنة معها ، حتى عندما كانت تحدق في التنين العملاق ، لم يكن هناك أي عاطفة لديها ، لقد اعتبرتها شبيهة بعمود الإنارة

 

 

 

 

“آرثر ، طفلي ، هل أنت بخير؟”

 

سأل والدي مع القلق الذي ظهر على حواجبه المجعدة.

مع افتراض ان الاثنين هدأو ، قامت انثى الرمح بنزع نعش الجليد ، عندما تحرر بايرون أطلقت فجأة رصاصة من البرق نحوي مباشرة.

 

 

ثم نظرت أخيرًا إلى لتلتقي بنظرتي.

 

 

 

 

ولكن تم حظرها على الفور بجدار جليدي مستدعى بحركة سريعة من يدها ، بسرعة ، أرجحت انثى الرماح ذراعها نحو رقبة بايرون كما ظهر في يدها سيف رقيق من الجليد ورسم خط مستقيم وهي تقطع رقبته عميقة بما يكفي لخروج الدم كما أبقت نصلها مضغوطًا على حلق بايرون.

 

 

 

 

 

 

 

قالت بقسوة “لن أتسامح مع أي تمرد”

 

 

 

 

“آرثر!”

 

لم أكن أعرف كيف أرد ، لم أرغب في إخبارهم ببساطة أنني قتلت شخصًا ما وربما سأخضع للمحاكمة.

كما بدأ ينتشر الجليد ببطء من طرف نصلها إلى رقبته ،

 

 

 

بحلول هذا الوقت ، كنت قد استسلمت بالفعل عن فكرة الهروب ، كنت قد اعتقدت أن الانتقال إلى المرحلة الثانية سيعطيني فرصة للهروب ، لكنني ألغيت هذه الفكرة بينما كنت أشاهد انثى الرماح وهي تتعامل مع الاثنين الآخرين بسرعة مخيفة.

دون النظر إلي ، بدأت في القراءة من اللفيفة.

 

 

 

 

 

 

رضخ بيرون في النهاية ، ولم يفوت الفرصة للنظر إلي مع وهج قاتل آخر.

 

 

———————

 

 

 

 

بعد أقل من ساعة ، جمع الرماح معلومات كافية من الشهود لتصور ما حدث بالضبط ، لقد منحني هذا ميزة أن أكون في الجانب السيء مما يمنح بايرون الفرصة ، ومع ذلك تم تقييد ساقي وذراعي معًا بأصفاد من الجليد.

 

 

 

 

 

 

 

لقد وجدت الفرصة خلال الوقت الذي وضعتهم ، لإخبارها أن التنين هو وحشي المتعاقد ، ثم لأول مرة منذ رؤيتها ، حدث لها تغير طفيف في تعبيرها ، نتج عنه ارتفاع طفيف في حاجبها الأيسر ، لقد حررت سيلفي من القفص بمجرد أن تحولت مرة أخرى إلى شكل الثعلب المصغر الخاص بها وتم تقييدها بالسلاسل إلى الأصفاد الخاصة بي أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن تمت قيادي تحت حراسة أحد فرسان أولفريد المستدعين ، عمل بايرون وانثى الرماح على تدمير الحاجز تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

كما جمع الرمح الأكبر سنًا جميع الطلاب والأساتذة بمساعدة فرسانه العشرة الآخرين الذين تم استدعاؤهم.

 

 

 

 

 

 

لقد انحنى البرق ببساطة ورقص حسب إرادته كما لو كان طرفًا آخر في جسده. وجهت نظرتي نحو سيلفي ، التي كانت لا تزال تحاول يائسة الهروب من القفص الجليدي ، وبالنظر إلى الرمح المغطى بالبرق ، أدركت أخيرًا ما يمكن لسحرة المرحلة البيضاء أن يفعلوه.

لم يسعني إلا الإعجاب بالحاجز الذي يغطي المدرسة ، لقد تم تصميمه بشكل جيد للغاية ، لانه كان يسمح بالدخول ، لكنه منع الجميع من الخروج ، علاوة على ذلك ، كان على الرماح كسر الحاجز أولاً ، مما يعني أنه على الأرجح كان لدى الحاجر قيود على من يُسمح له بالدخول.

 

 

 

 

 

 

 

كانت تيسيا ، وكذلك جميع الأسرى الآخرين فاقدين للوعي خلال المشكلة بأكملها. في النهاية ، بعد أن دمر الاثنان الحاجز بالكامل ، اتى فريق من السحرة وأرسلهم إلى قاعة العلاج الموجودة في مقر نقابة المغامرين ، لقد اسرع الفريق بشق طريقهم إلى مكان الحادث وشفاء جميع أولئك الذين احتاجوا إلى عناية فورية وأخذوا كل من أصيب بالجروح.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الفوضى تملئ المكان ، بدأ نحيب عائلات الطلاب الموتى في الظهور ، مع الأشخاص الذين يشبهون المراسلين اللذين يكتبون بشراسة في دفاترهم ، كما تجمع جميع المارة حول البوابة الأمامية للأكاديمية على أمل الحصول على لمحة أفضل عما حدث.

 

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، اتخذت النقابة تدابير احترازية للتأكد من عدم اقتراب أحد من الأكاديمية في وقت ما ، لقد تم نصب بوابات في جميع أنحاء الحرم الأكاديمي لمنع أي شخص من التعدي على المكان ، حيث كان الحراس يرتدون الزي الرسمي ويتمركزون كل بضعة أمتار أو نحو ذلك.

 

 

 

 

 

 

نظرت إلى الأسفل ، ولاحظت أعين لوكاس وهي مثبتة على مكان رمح ثم تحدث مرة أخرى ، هذه المرة بشكل أكثر وضوحًا.

اضطررت للبقاء في الخلف حتى يتم إعطائي تعليمات أخرى ، حرصت على البقاء بالقرب من أنثى الرماح حتى لا يكون لدى بايرون أي وسيلة لشن هجوم سريع آخر .

 

 

 

 

 

 

أمر الرمح الأكبر سنًا عندما أنهى حديثه مع أحد الأساتذة.

“آرثر!”

حاولت أن أبتسم ، لكن يبدو أن هذا جعلهم أكثر قلقًا ،

 

 

 

 

 

 

قمت بإدارة رأسي للعثور على مصدر الصوت المألوف.

 

 

 

 

لقد وجدت الفرصة خلال الوقت الذي وضعتهم ، لإخبارها أن التنين هو وحشي المتعاقد ، ثم لأول مرة منذ رؤيتها ، حدث لها تغير طفيف في تعبيرها ، نتج عنه ارتفاع طفيف في حاجبها الأيسر ، لقد حررت سيلفي من القفص بمجرد أن تحولت مرة أخرى إلى شكل الثعلب المصغر الخاص بها وتم تقييدها بالسلاسل إلى الأصفاد الخاصة بي أيضًا.

 

 

بعد لحظات من النظر حولي ، وجدت عائلتي تلوح لي من خلف البوابات ، حتى من هذه المسافة ، كان القلق محفورًا بشكل واضح على وجوه والديّ حيث حاول القفز فوق البوابة ليقبض عليه أحد الحراس.

 

 

 

 

 

 

صرخ بايرون وهو يكافح في قبضة الفرسان اللذين بدا أنهما غير متأثرين بالبرق المحيط به.

استطعت أن أقول إن أختي كانت تبكي وهي تمسك بملابس والدتي ، بجانبها كان فينسنت وتابيثا كما افترضت وهما يبحثان عن ابنتهما.

 

 

 

 

 

 

أمر الرمح الأكبر سنًا عندما أنهى حديثه مع أحد الأساتذة.

“هل من المسموح لي بالتحدث مع عائلتي؟”

“يكفي.”

 

 

 

 

 

لقد أحدث ضغط قدمي المشبعة بالمانا على منطقة لوكاس صوت ناشزا من العظام المتكسرة ، كما تم سحق اللحم والكرات ، مما جعله يصدر صريرا وعويلا مذهلا للعقل.

سألت أنثى الرماح كما خرج صوتي بشكل أضعف بكثير مما توقعت.

“أولفريد!”

 

 

 

 

 

قاطعه أولفريد “يا فتى ، سآخذك إلى عائلتك”.

أجاب بايرون على الفور “بعد ما فعلته بأخي ، هل تعتقد أن لديك الحق في تقديم طلبات مثل -”

 

 

ومرة ​​أخرى كنت سعيدًا لأن تيس كانت نائمة عند حدوث كل هذا.

 

قاطعه أولفريد “يا فتى ، سآخذك إلى عائلتك”.

 

 

قاطعه أولفريد “يا فتى ، سآخذك إلى عائلتك”.

 

 

قبل أن أتمكن حتى من الرد على ما قاله ، تم ضربي بواسطة اندفاع مفاجئ من الضوء في صدري مما قذفني مباشرة إلى برج الجرس بقوة كافية جعلتني اخترق الجدار المعززة ودفنت تحت الأنقاض.

 

وهنا ينتهي المجلد الرابع تحت اسم [ حافة الافق ] وسنبدأ في المجلد الخامس تحت اسم ، [ التقارب ]  … ساتحدث في الفصل الاخير..

 

 

لم يكن لدي القوة أو الحرية في أطرافي للمشي بشكل صحيح ، لذلك كان على حارس أولفريد المستدعى أن يحملني إلى هناك.

 

 

 

 

بعد اختفاء بين المطر الكثيف لشظايا الحاجز المكسور كان هناك ثلاثة اشكال ، حتى قبل أن أتمكن من تحديد هوياتهم ، كان الضغط المرعب الذي أطلقوه يخبرني بالضبط من هم.

 

 

لم يكن البقاء على كتفه مثل كيس أرز هي الطريقة التي أردت الظهور بها أمام حشود الحاضرين ، لكنني لم أكن في وضع يسمح لي بقول شيء غير ذلك.

 

 

 

 

 

 

ثم انتشر ألم حارق في جميع أنحاء جسدي كما تم إجباري على الخروج من المرحلة الثانية.

قام الفارس المستدعى بانزالي بلطف بشكل مدهش أمام عائلتي ثم وقف أولفريد ورائي وهو يدير ظهره لي ، سواء فعل ذلك من باب المجاملة أو بدافع الحذر من أن بايرون قد يهجم علينا من الخلف ، لكن لم أكن بحاجة إلى معرفة ذلك بصراحة.

 

 

الحاجز الأحمر الذي يحيط بالمدرسة تحطم من الأعلى.

 

مدت أمي ذراعها عبر السياج وأمسكت يدي

 

 

كانت هناك لحظة توتر من الصمت وهم يحدقون بي ، غير قادرين على إيجاد الكلمات المناسبة ، ألقيت نظرة على جسدي ، ولعنت تحت أنفاسي لقد جفت الدماء حول فمي وملابسي منذ أن تقيأت الدماء ، وكانت قدمي مصبوغة باللون الأحمر القرمزي ، كانت ملابسي ممزقة وكنت شاحبًا مثلما شعرت ، بشكل عام ، بدوت مثل مصاص دماء بلا مأوى كان قد قتل للتو شخص ما ثم شرع في الرقص في بركة دمائه.

من خلال شكلها المنحني المتواضع وشعرها الأبيض الطويل ، كانت أنثى الرماح التي سجنت سيلفي في قفص الجليد ، ومما ظهر لم تكن سيلفي قادرة على كسر السجن أو إذابته ، لكن على الرغم من الموقف الذي كنت فيه ، لم يسعني إلا أن أشعر بالارتياح لأنها كانت في قفص فقط.

 

 

 

 

 

في هذه المرحلة ، لوكاس الشخص الذي كان مسؤولاً عن الكثير من الفوضى و الوفيات ، الشخص الذي دفعني إلى هذه النقطة ، لم يعد الآن أكثر من جسد يحتضر.

“مرحبا أمي. مرحبا أبي ، مرحبًا إيلي. ”

 

 

اضطررت للبقاء في الخلف حتى يتم إعطائي تعليمات أخرى ، حرصت على البقاء بالقرب من أنثى الرماح حتى لا يكون لدى بايرون أي وسيلة لشن هجوم سريع آخر .

 

 

 

 

حاولت أن أبتسم ، لكن يبدو أن هذا جعلهم أكثر قلقًا ،

 

 

 

 

 

 

 

“آرثر ، طفلي ، هل أنت بخير؟”

سألت أنثى الرماح كما خرج صوتي بشكل أضعف بكثير مما توقعت.

 

 

 

 

 

 

مدت أمي ذراعها عبر السياج وأمسكت يدي

 

 

 

 

 

 

 

“بني ، ماذا حدث هناك؟”

 

 

في هذه الأثناء ، جثى الشكل الذي هاجمني بجانب لوكاس.

 

 

 

 

سأل والدي مع القلق الذي ظهر على حواجبه المجعدة.

 

 

 

 

الكارثة التي حدث قد انتهت.

 

 

“أنا بخير يا أمي ، لقد واجهت ايام اسوء ، لكنني سأكون بخير مع القليل من الراحة ، ايضا حتى أنا لا أعرف كل شيء ، أبي “.

 

 

 

 

“الأخ ب …”

 

 

لقد خدشت رأسي وشددت قبضتي على يد والدتي لأطمئنها.

 

 

أجاب بايرون على الفور “بعد ما فعلته بأخي ، هل تعتقد أن لديك الحق في تقديم طلبات مثل -”

 

 

 

 

حولت نظرتي إلى إيلي التي كانت لا تزال تنظر إلي بتعبير يبدو أنه لا يزال يقرر ما إذا كنت ستشعر بالغضب أو الحزن أو الارتياح.

أجاب بايرون على الفور “بعد ما فعلته بأخي ، هل تعتقد أن لديك الحق في تقديم طلبات مثل -”

 

“لماذا أنت مقيد؟”

 

تحدث والدي مرة أخرى وعيناه على الأغلال الشفافة التي ربطت قدماي ويداي ببعضهما البعض.

 

 

“لماذا أنت مقيد؟”

 

 

 

 

 

 

 

تحدث والدي مرة أخرى وعيناه على الأغلال الشفافة التي ربطت قدماي ويداي ببعضهما البعض.

 

 

 

 

“… هناك”

 

 

لم أكن أعرف كيف أرد ، لم أرغب في إخبارهم ببساطة أنني قتلت شخصًا ما وربما سأخضع للمحاكمة.

تلت حديثه عاصفة من الكهرباء وهي تتحرك مثل ثعبان الكوبرا الذي لا يهدأ وهو يتوق إلى إطلاق سراحه.

 

 

 

 

 

ومرة ​​أخرى كنت سعيدًا لأن تيس كانت نائمة عند حدوث كل هذا.

قد يتفهم والدي الأمر ، لكني لم أرغب في قول ذلك أمام أمي وإيلي.

 

 

 

“أولفريد!”

 

وسقطت الأجزاء المكسورة من الحاجز لأسفل ، وهي تعكس اضواء تجمع الشفق والسماء التي كانت شبه ملونة بالكامل ، في مثل سماء الليل هذه ، تحولت الأكاديمية الملطخة بالدماء على الفور إلى مشهد يشبه قصة خيالية.

بينما كنت أبحث عن الكلمات التي يجب علي الشرح بها بشكل صحيح ، لاحظت أن أنثى الرماح كانت تقترب وبيدها لفافة مفتوحة.

“لا تختبرني يا أولفريد أنا لست في حالة مزاجية للمشاركة في حماقتك ، مات أخي بين ذراعي ، أنا فقط سافعل ما فعله به قاتله “. حرك رأسه ونظر إلي مع حقد نقي في عينيه.

 

من المؤكد أن تلك المرأة لم تفكر في الخيارات الأخرى التي كان يمكن أن يختارها احد الرماح.

 

من خلال شكلها المنحني المتواضع وشعرها الأبيض الطويل ، كانت أنثى الرماح التي سجنت سيلفي في قفص الجليد ، ومما ظهر لم تكن سيلفي قادرة على كسر السجن أو إذابته ، لكن على الرغم من الموقف الذي كنت فيه ، لم يسعني إلا أن أشعر بالارتياح لأنها كانت في قفص فقط.

 

 

وقفت مرة أخرى بشكل محرج بسبب القيود التي ربطت قدمي في مواجهة انثى الرماح.

 

 

 

 

 

 

 

دون النظر إلي ، بدأت في القراءة من اللفيفة.

 

 

 

 

 

 

 

” آرثر لوين ، ابن رينولدز وأليس لوين ، لقد قرر المجلس أنه بسبب أفعالك الأخيرة ذات المفرط والحالات المشكوكة التي انت متورط بها بأنه سيتم ختم نواة المانا الخاصة بك ، وسيتم تجريد من لقبك بصفتك ساحرًا ، كما سيتم سجنك حتى صدور حكم إضافي. ”

 

 

 

 

كما جمع الرمح الأكبر سنًا جميع الطلاب والأساتذة بمساعدة فرسانه العشرة الآخرين الذين تم استدعاؤهم.

 

 

تردد صدى الصوت المتجمد لها أثناء قيامها باغلاق لفافة ، لقد كان صوتها مسموعًا بوضوح على الرغم من تجمع الحشد الصاخب حولي.

 

 

 

 

أدار بايرون رأسه فوق كتفه لينظر إلى الوراء ، “هذا الفتى عذب وأذل أخي قبل قتله يا أولفريد وأنت تخبرني ان لا أؤذيه؟ هل ترغب في الوقوف ضدي أيضًا؟ ”

 

 

ثم نظرت أخيرًا إلى لتلتقي بنظرتي.

 

 

لقد كان واحد من الرماح ، لم أتمكن من تحديد أكثر من مجرد شكله غير الواضح من خلال عيناي غير المركزة ، ولكن قبل أن يتمكن من إطلاق اي شيء أخر ، رأيت سيلفي وهي تهجم عليه.

 

 

 

 

“… الحكم ساري المفعول من الأن.”

 

 

“هاه؟”

 

 

 

 

 

لقد خدشت رأسي وشددت قبضتي على يد والدتي لأطمئنها.

 

 

———————

 

 

 

 

 

 

 

وهنا ينتهي المجلد الرابع تحت اسم [ حافة الافق ] وسنبدأ في المجلد الخامس تحت اسم ، [ التقارب ]  … ساتحدث في الفصل الاخير..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط