نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 106

عندما يكون الجهل نعمة

عندما يكون الجهل نعمة

لقد كان هناك صمت مميت بيننا بعد ان تحدثت بتلك الكلمات بينما كان والداي يحاولان معالجة ما قلته للتو.

 

 

 

 

 

 

 

” القدوم إلى هذا العالم؟ ماذا تقصد عزيزي؟”

 

 

 

 

 

 

 

تحدثت والدتي كما واصلت الحديث ” لقد ولدت هنا … أنا لا أفهم ما تعنيه!” ثم أمسكت يدي بإحكام وكأنها تخشى أن تفقدني إذا لم تفعل ذلك.

 

 

 

 

 

 

صرخ والدي وهو يستدير.

من ناحية أخرى ، كان والدي يحدق بي بصمت منتظرًا أن أكمل ، أخذت نفسا عميقا وضغطت على يد والدتي وتحدثت بابتسامة مريحة.

” لقد ذكرني تعبيرك بأزوراس البانثيون في أفيوتس ، إنهم جنس من المحاربين المميزين الذين يتعلمون كيفية إغلاق مشاعرهم من أجل إكتساب قوة قتالية أكبر وايضا أكثر كفاءة ، لكنها تقنية مفيدة جدًا بصراحة”

 

 

 

 

 

 

“بالطبع انا ولدت هنا يا أمي ، أنا من لحم ودم أبي ، لكن صدقيني ، أنا أتذكر أفضل من أي شخص آخر تلك اللحظة عندما ولدت ” ضحكت مما جعل نظرة مرتبكة اخرى تتسلل على وجه والدي.

ظللت واقفا على بعد خطوات قليلة من والدي أشاهده وهو يركل حصى وهو يمشي.

 

 

 

 

 

قامت أختي باخراج لسانها وهي تسلمني سيلفي بعناية ، لم يسعني إلا أن اضع ابتسامة على شفتاي وأنا أشاهدها وهي تقفز نحو الخيمة.

” لقد تم نقلي ، او ربما تم بعثي جديد .. لست متأكدًا تماما مما حدث ، ولكن حدث شيء ما قام بسحبي من عالمي وأتى بي إلى هذا العالم.”

مباشرة بعد ذلك تمدد القرص وظهر منه عمود ضوئي وصل إلى السقف.

 

 

 

ثم بسبب هذا شرحت لهم …

 

 

” إ-إنتظر لحظة، يا بني … عليك ان تتريث! -”

” لقد أردت إخباركم بهذا لفترة طويلة ، لكنني لم أتجرأ على ذلك ، لكن الأن أردت قول هذا قبل مغادرتي “.

 

“لا حاجة لذلك ، لقد أنهيت حل كل الأمور العالقة هنا ، لذا سأقوم بتركهم في رعايتك “.

 

 

 

تابع حديثه وهو ينظر إلي بيأس للحصول على نوع من الإجابات.

” أرث ، ما الذي تتحدث عنه؟ عالم اخر؟ هل أنت بخير؟ هل قال لك سيدك هذا؟ من أين أتيت بهذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

نهضت والدتي من مكانها وهي تقترب وتفحص رأسي … ربما بحثًا عن علامات ارتجاج.

 

 

 

 

 

 

 

“لا امي ، سيدي ايضا لا يعرف هذا ، لا أحد يعرف أي شيء عن هذا غيركم الان ، أنا لا أعرف ماهية الكلمة الصحيحة لوصف لهذه الظاهرة ، لكني فكرت في هذا لفترة من الوقت وكان افضل تخمين لدي هو أنه شيء يشبه التناسخ “.

“هذه مدة طويلة أليس كذلك؟”

 

استدرت عندما بدأ صدري يؤلمني كما بدأ قلبي ينبض بقوة لم أشهدها من قبل.

 

 

 

 

“آرثر ، هل حدث لك شيء بعد أن أخذوك بعيدا؟ هل قاموا بأذيتك بطريقة ما؟ تعال هنا دعني أحاول شفائك-”

 

 

 

 

 

 

” إنها … في حالة صدمة كبيرة ، هذا اقل ما يمكنني قوله.”

“عزيزتي الصبي بخير ، آرثر فالتواصل ” شجع والدي لكن والدتي استمرت في حديثها.

 

 

 

 

“آرثر ، هل حدث لك شيء بعد أن أخذوك بعيدا؟ هل قاموا بأذيتك بطريقة ما؟ تعال هنا دعني أحاول شفائك-”

 

 

“لا ، راي ابننا ليس بخير ، إنه يتحدث حول هراء عالم آخر ايضا التناسخ ، أرثر ، دعني – ”

“لا امي ، سيدي ايضا لا يعرف هذا ، لا أحد يعرف أي شيء عن هذا غيركم الان ، أنا لا أعرف ماهية الكلمة الصحيحة لوصف لهذه الظاهرة ، لكني فكرت في هذا لفترة من الوقت وكان افضل تخمين لدي هو أنه شيء يشبه التناسخ “.

 

 

 

 

 

نظرت إليّ الجدة رينيا و ويندسوم وأختي وانا اسير نحوهم ، لكن النظرة على وجهي ربما كانت قد اوقفتهم من قول أي شيء.

“أليس! دعي الصبي يتحدث! “. صرخ والدي بصوت لم أسمعه من قبل مما اذهلني أنا وأمي.

 

 

 

 

 

 

” لقد أردت إخباركم بهذا لفترة طويلة ، لكنني لم أتجرأ على ذلك ، لكن الأن أردت قول هذا قبل مغادرتي “.

ثم بسبب هذا شرحت لهم …

 

 

 

 

 

 

 

لقد قمت بالتحدث عن العالم الذي أتيت منه ، كما تحدثت عن المكانة و الدور الذي لعبته فيه ، وعن كل العلاقات التي كانت لدي مع اضافة قدر هائل من التفاصيل للتأكد من أنهم لا يظنون أنني اقوم باختلاق هذا الأمر.

أخرج ويندسوم شيئا شبيه بالقرص ، لكنه كان كبيرا جدًا بحيث لا يمكن وضعه في أكبر الجيوب في هذا العالم ، ثم أسقطه على الأرض.

 

 

 

 

 

 

طوال وقت حديثي ظل والداي صامتين في معظم الأحيان.

 

 

 

 

 

 

 

كان والدي يطرح بعض أسئلة هنا وهناك لكن وجهه ظل خاليا من التعابير ، ومع ذلك من الواضح أن والدتي قد تأثرت بشدة لقد اصبح وجهها شاحبا وزاد ارتعاش يديها مع التقدم في حديثي.

 

 

 

 

 

 

 

لم أستطع تحديد مقدار الوقت الذي قضيته في شرح الأمر ، ولكن إنطلاقا من حقيقة أنني شعرت بألم خفيفة من الجوع في معدتي بدا الأمر وكأنني كنت أتحدث لعدة ساعات.

تمتم والدي عندما مرر أصابعه من خلال شعره وهو يميل إلى الخلف على كرسيه.

 

 

 

 

 

“آرثر ، من فضلك ، إن تعبيرك مخيف جدا ، إنه لا يليق بشخص طيب القلب مثلك ، أنا قادرة على فهم خطورة المعارك التي تنتظرك ، لكن لا تعد إلى نفس أساليبك القديمة ، أنت تعلم جيدًا أنه كلما زاد عمق وجودك في تلك الهاوية كلما أصبح من الصعب الخروج منها مجددا”

“الملك غراي ..”

 

 

 

 

 

 

 

تمتم والدي عندما مرر أصابعه من خلال شعره وهو يميل إلى الخلف على كرسيه.

 

 

 

 

 

 

“عزيزتي …”

“إذن فنون قتالك ، موهبتك في السحر -”

 

 

 

 

 

 

” لقد أردت إخباركم بهذا لفترة طويلة ، لكنني لم أتجرأ على ذلك ، لكن الأن أردت قول هذا قبل مغادرتي “.

“نعم ، نظام الكي في عالمي السابق يعمل بطريقة مشابهة لجوانب معينة لنظام المانا في هذا العالم” انهيت الحديث بدلا عنه كما اضفت “وفيما يتعلق بفنون القتال … أظن أن لديك فكرة بالفعل.”

 

 

 

 

 

 

 

“إذن منذ أن ولدت كنت قادرًا على فهم ما كنا نقوله؟ هل تتذكر كل شيء؟ ” سأل والدي كما ترك تنهد عميق.

 

 

 

 

 

 

 

أومأت ببساطة ردا على ذلك.

تابع حديثه وهو ينظر إلي بيأس للحصول على نوع من الإجابات.

 

 

 

 

 

 

“هاهاها …” ضحكت أمي.

 

 

 

 

 

 

 

لقد وجهت نظرتي أنا وأبي إليها ، لدهشتنا بدأت أمي بالضحك بشدة ، قام والدي بلف ذراعيه حولها لكنها فقط نظرت إلينا بشكل شبه وهمي.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا ، اجل اجل ، لقد فهمت ، هذه كلها مزحة أليس كذلك؟ هيه … أوه يا بني ، أرث ، لقد كدت ان تنال منا أليس كذلك راي؟ ”

اختلطت الضوضاء في رأسي بشكل غير متماسك بينما كنت احدق في الفراغ عندما اصبحت النار التي كنت أحدق بها سابقا خارج نطاق إدراكي ، ومع ذلك عادت أفكاري على الفور عندما إستشعرت صوت فتح الخيمة.

 

” لقد ذكرني تعبيرك بأزوراس البانثيون في أفيوتس ، إنهم جنس من المحاربين المميزين الذين يتعلمون كيفية إغلاق مشاعرهم من أجل إكتساب قوة قتالية أكبر وايضا أكثر كفاءة ، لكنها تقنية مفيدة جدًا بصراحة”

 

 

 

 

تحدثت وهي تضع ابتسامة واسعة ومع ذلك لم يرد عليها أي منا مما جعل ابتسامتها تختفي تماما كما بدأت عيناها تبحثان عن أي إشارة تؤكد توقعها ، عندما لم تستطع الحصول على واحدة أمسكت بيدي وهي تحدق في وجهي بنظرة يائسة.

” فالتشعر بالتحسن ايها الغبي! . ”

 

 

 

لقد قمت بالتحدث عن العالم الذي أتيت منه ، كما تحدثت عن المكانة و الدور الذي لعبته فيه ، وعن كل العلاقات التي كانت لدي مع اضافة قدر هائل من التفاصيل للتأكد من أنهم لا يظنون أنني اقوم باختلاق هذا الأمر.

 

 

“هذه مزحة اليس كذلك؟ آرثر لوين ، أخبرني أن هذه مزحة ، لا يمكنك حقًا أن تكون … ملكا سابقًا مات ثم تم نقله إلى عقل طفلي الذي لم يولد بعد أليس كذلك؟ صحيح؟”

 

 

“عزيزتي الصبي بخير ، آرثر فالتواصل ” شجع والدي لكن والدتي استمرت في حديثها.

 

“أنا … لا أعرف ما الذي حدث بالضبط ، لكنني لا أمزح”.

 

 

“أنا … لا أعرف ما الذي حدث بالضبط ، لكنني لا أمزح”.

كان الوقت يمر بشكل بطيئ بالنسبة لي كما لو كنت أحاول السباحة من خلال شراب لزج بشكل خاص.

 

 

 

 

 

 

أجبتها وانا غير قادر على النظر في عينيها

 

 

 

 

 

 

 

“لا ، لا ، لا! ، هذا … لا يمكن ، لا يمكن أن يحدث هذا ، راي لا تقل لي أنك تصدق كل هذا؟ ابننا مريض ! ، يجب أن يكون قد حدث له شيء أثناء غيابه ، لا ، لقد حدث شيء بالتأكيد ، راي ! ، قل شيئا قل أن ابننا مريض! ”

أردت أن أعانق والدتي وأخبرها أنني ما زلت ابنها ، لكنني لم أقدر على حشد الشجاعة للقيام بذلك أيضًا.

 

 

 

 

 

 

أمسكت والدتي بذراع والدي وشدت كمه بينما بدأت الدموع تتساقط على وجهها الشاحب.

 

 

 

 

 

 

 

“عزيزتي …”

تحدثت كما عادت عيناها إلى طبيعتها ، ثم صفعت خدي بلطف لتقوم بإدارتي ودفعي نحو ويندسوم.

 

أمسكت والدتي بذراع والدي وشدت كمه بينما بدأت الدموع تتساقط على وجهها الشاحب.

 

 

 

“إيلي ، هل يمكنك البقاء مع والدتك داخل الخيمة؟” سأل والدي وهو يشير إلي لكي أتبعه.

لف والدي ذراعه حول كتفها ، وضمها بالقرب من صدره ، ثم نظر إلي بشكل يخبرني انه يتوجب علي تركهما وشأنهما.

 

 

” إ-إنتظر لحظة، يا بني … عليك ان تتريث! -”

 

 

 

 

أردت أن أعانق والدتي وأخبرها أنني ما زلت ابنها ، لكنني لم أقدر على حشد الشجاعة للقيام بذلك أيضًا.

 

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى ، كان والدي يحدق بي بصمت منتظرًا أن أكمل ، أخذت نفسا عميقا وضغطت على يد والدتي وتحدثت بابتسامة مريحة.

عند فتح الخيمة خرجت منها دون أن أنبس ببنت شفة تاركًا والدايّ وشأنهما.

 

 

 

 

لقد كانت الجدة رينيا تمسك بشيء ملفوف في بطانية ، لقد بإمكاني أن أقسم أنني رأيته يتحرك! لكن اخترت تجاهله فقط.

 

 

نظرت إليّ الجدة رينيا و ويندسوم وأختي وانا اسير نحوهم ، لكن النظرة على وجهي ربما كانت قد اوقفتهم من قول أي شيء.

 

 

 

 

 

 

 

حتى أختي العابسة قامت بشد لسانها بينما جلست بجانب سيلفي النائمة أمام النار.

 

 

 

 

 

 

 

كان الوقت يمر بشكل بطيئ بالنسبة لي كما لو كنت أحاول السباحة من خلال شراب لزج بشكل خاص.

 

 

 

 

 

 

 

هل كان إخبارهم بهذا هو القرار الصحيح؟ ، ماذا سيكون رأيهم بي الآن؟ ، هل سيفكرون في أنني ابنهم أم أنهم سيقومون بالإبتعاد حتمًا …

 

 

 

 

 

 

 

اختلطت الضوضاء في رأسي بشكل غير متماسك بينما كنت احدق في الفراغ عندما اصبحت النار التي كنت أحدق بها سابقا خارج نطاق إدراكي ، ومع ذلك عادت أفكاري على الفور عندما إستشعرت صوت فتح الخيمة.

“لا ، راي ابننا ليس بخير ، إنه يتحدث حول هراء عالم آخر ايضا التناسخ ، أرثر ، دعني – ”

 

 

 

 

 

 

لقد خرج والدي من الخيمة ، لكنه بدا أكبر بكثير من ذي قبل ، كنت أتوقع أن تخرج والدتي بعد ذلك مباشرة لكن والدي هز رأسه.

 

 

 

 

 

 

صرخ فجأة لكن سرعان ما إتسعت عيناه فورا وهو يغطي فمه يده.

“إيلي ، هل يمكنك البقاء مع والدتك داخل الخيمة؟” سأل والدي وهو يشير إلي لكي أتبعه.

 

 

 

 

وضعت سيلفي فوق رأسي ، واتبعت والدي الى النفق الذي اتيت مع ويندسوم من خلاله.

 

” نعم ، كما اظن أنه في ظل الظروف الحالية سيكون من الجيد قضاء بعض الوقت بعيدا عنكم ” تابعت الحديث بينما بدأت نبرة جافة تملأ صوتي بشكل لا إرادي.

” فالتشعر بالتحسن ايها الغبي! . ”

 

 

 

 

ظل ظهري يواجه والدي كما عدت إلى حيث كان ويندسوم.

 

 

قامت أختي باخراج لسانها وهي تسلمني سيلفي بعناية ، لم يسعني إلا أن اضع ابتسامة على شفتاي وأنا أشاهدها وهي تقفز نحو الخيمة.

 

 

تحدثت كما عادت عيناها إلى طبيعتها ، ثم صفعت خدي بلطف لتقوم بإدارتي ودفعي نحو ويندسوم.

 

 

 

 

وضعت سيلفي فوق رأسي ، واتبعت والدي الى النفق الذي اتيت مع ويندسوم من خلاله.

 

 

صرخ والدي وهو يستدير.

 

 

 

 

لقد ركزت على أصوات خطواتنا التي تتردد حتى قرر والدي أخيرًا التحدث.

“آرثر ، من فضلك ، إن تعبيرك مخيف جدا ، إنه لا يليق بشخص طيب القلب مثلك ، أنا قادرة على فهم خطورة المعارك التي تنتظرك ، لكن لا تعد إلى نفس أساليبك القديمة ، أنت تعلم جيدًا أنه كلما زاد عمق وجودك في تلك الهاوية كلما أصبح من الصعب الخروج منها مجددا”

 

 

 

 

 

 

“أمك … إنها نائمة الآن”. لقد قال هذه الكلمات شكل متحسر

 

 

 

 

“نعم دعنا نذهب.”

 

 

“هل هي بخير؟”

 

 

 

 

قامت أختي باخراج لسانها وهي تسلمني سيلفي بعناية ، لم يسعني إلا أن اضع ابتسامة على شفتاي وأنا أشاهدها وهي تقفز نحو الخيمة.

 

 

ظللت واقفا على بعد خطوات قليلة من والدي أشاهده وهو يركل حصى وهو يمشي.

 

 

 

 

 

 

لف والدي ذراعه حول كتفها ، وضمها بالقرب من صدره ، ثم نظر إلي بشكل يخبرني انه يتوجب علي تركهما وشأنهما.

” إنها … في حالة صدمة كبيرة ، هذا اقل ما يمكنني قوله.”

كان والدي يطرح بعض أسئلة هنا وهناك لكن وجهه ظل خاليا من التعابير ، ومع ذلك من الواضح أن والدتي قد تأثرت بشدة لقد اصبح وجهها شاحبا وزاد ارتعاش يديها مع التقدم في حديثي.

 

لقد حدقت أعين ويندسوم اللامعة تعابير وجهي بعناية عندما تحدث.

 

 

 

 

“إذن هل تصدقون ما قلته؟

 

 

“بضع سنوات على الأقل.”

 

 

 

 

“ما لم تقم بتطوير هواية مفاجئة لاختلاق القصص فلن يكون لديك سبب لتكذب علينا بشأن هذا ، إلى جانب ذلك ، لقد أصبح كل شيء منطقيًا الآن ، منذ الاستيقاظ المبكر ، موهبتك كمقاتل وساحر … كل هذا أصبح منطقيا الأن ” أجاب والدي.

 

 

 

 

اختلطت الضوضاء في رأسي بشكل غير متماسك بينما كنت احدق في الفراغ عندما اصبحت النار التي كنت أحدق بها سابقا خارج نطاق إدراكي ، ومع ذلك عادت أفكاري على الفور عندما إستشعرت صوت فتح الخيمة.

 

 

“هل انت بخير؟” ظلت عيناي ملتصقتين بالحصاة التي إرتطمت على الأرض بشكل غير مستوي.

 

 

 

 

نظرت إليّ الجدة رينيا و ويندسوم وأختي وانا اسير نحوهم ، لكن النظرة على وجهي ربما كانت قد اوقفتهم من قول أي شيء.

 

 

“بالطبع لست كذلك!”

“اذهب الآن” تحدثت وهي تضع بابتسامة ناعمة.

 

 

 

 

 

تابع حديثه وهو ينظر إلي بيأس للحصول على نوع من الإجابات.

صرخ والدي وهو يستدير.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه ليست بأخبار عادية لكي يتقبلها أي شخص ، آرثر أرغب في سؤالك ، هل كل الذكريات التي كانت لدينا كعائلة في الماضي كانت عبارة عن واجهة إعتقدت انها الافضل لكي تكون لدى الأبن الذي نرغب به؟ ، الأن كيف يفترض بي أن أتعامل معك ؟ ، لقد كنت أكبر مني ذات مرة من الناحية المنطقية ومع ذلك فأنت هنا بصفتك ابني البالغ من العمر ثلاثة عشر عامًا! ”

 

 

نهضت والدتي من مكانها وهي تقترب وتفحص رأسي … ربما بحثًا عن علامات ارتجاج.

 

 

 

 

تابع حديثه وهو ينظر إلي بيأس للحصول على نوع من الإجابات.

“عزيزتي …”

 

 

 

 

 

“ما لم تقم بتطوير هواية مفاجئة لاختلاق القصص فلن يكون لديك سبب لتكذب علينا بشأن هذا ، إلى جانب ذلك ، لقد أصبح كل شيء منطقيًا الآن ، منذ الاستيقاظ المبكر ، موهبتك كمقاتل وساحر … كل هذا أصبح منطقيا الأن ” أجاب والدي.

“أ- أمك ايضا … والدتك! ، لقد أرضعتك وأنت رضيع! لقد أنجبت رجلا في منتصف عمره وهي تعتقد أنه ابنها!”

 

 

 

 

 

 

 

وقفت بينما إلتزمت الصمت لأنني كنت غير قادر على الرد ، إن كل ما قاله كان صحيحًا في النهاية.

 

 

عند فتح الخيمة خرجت منها دون أن أنبس ببنت شفة تاركًا والدايّ وشأنهما.

 

 

 

 

لقد كانت قبضة والدي مشدودة لدرجة أن الدم بدأ بالخروج من بين أصابعه.

 

 

طوال وقت حديثي ظل والداي صامتين في معظم الأحيان.

 

 

 

 

كما أصبح تعبيره ثقيلا بشكل مخيف ، مع العبوس والإرتجاف الواضح على وجهه حتى حواجبه المجعدة ، لقد كانت مشاعره واضحة تماما.

 

 

 

 

 

 

 

الخوف ، القلق ، الإحباط ، الارتباك … كانوا جميعًا يتجسدون على وجهه.

 

 

“سأعتني بالأشياء هنا”.

 

 

 

 

“أنا آسف لكن هل أنت حقًا ابننا آرثر؟ أم أنك الشخص الذي إستولى على الطفل الذي لم يولد بعد ، والذي هو ابننا لولا تناسخك! أو أيا كان ما حدث لك! ”

 

 

أمسكت والدتي بذراع والدي وشدت كمه بينما بدأت الدموع تتساقط على وجهها الشاحب.

 

 

 

 

صرخ فجأة لكن سرعان ما إتسعت عيناه فورا وهو يغطي فمه يده.

 

 

“أنا آسف لكن هل أنت حقًا ابننا آرثر؟ أم أنك الشخص الذي إستولى على الطفل الذي لم يولد بعد ، والذي هو ابننا لولا تناسخك! أو أيا كان ما حدث لك! ”

 

 

 

ثم بسبب هذا شرحت لهم …

“لم أقصد ذلك”

اختلطت الضوضاء في رأسي بشكل غير متماسك بينما كنت احدق في الفراغ عندما اصبحت النار التي كنت أحدق بها سابقا خارج نطاق إدراكي ، ومع ذلك عادت أفكاري على الفور عندما إستشعرت صوت فتح الخيمة.

 

 

 

 

 

 

تمتم وأخذ نفسا عميقا ، ثم همس لي، “أنا آسف ، آرثر … أنا في حيرة من أمري الآن.”

 

 

” قد لا أكون أقوى مقاتل أو ساحر في هذا العالم لكنني شخص أفضل مما كنت عليه في حياتي السابقة ، أنا أعتذر عن الأذى الذي سببته لكم ، أيضا شكراً لانكم جعلتموني رجلاً أفضل … كما أشكرك على حبك لي كابن لك “.

 

 

 

 

“كما قلت سابقًا … في الحقيقة أنا لا أعرف ماذا حدث أساسا ، أنا حتى لا أعرف من أو ما الذي قام ببعثي في هذا العالم أو لما حدث هذا ، لكن أنت محق أب-.. رينولدز ، من المفترض أنني قمت بقتل الجنين في الداخل … لا أعرف كيف حدثت هذه العملية ، لكنها متصلة مع الطريقة التي أتت بها إلى هنا ” ، تحدثت بهدوء بينما كنت إبتلع شيئا صعبا إلى حلقي.

“إذن منذ أن ولدت كنت قادرًا على فهم ما كنا نقوله؟ هل تتذكر كل شيء؟ ” سأل والدي كما ترك تنهد عميق.

 

أومأت ببساطة ردا على ذلك.

 

 

 

 

لقد رمشت عيناه للحظة عندما خاطبته باسم رينولدز كما كان على وشك أن يقول شيئا لكنه أغلق فمه في النهاية.

 

 

 

 

 

 

 

“لم أكن أرغب في إخفاء هذا عنكم يا رفاق لكني الآن أتسائل حقا ، اذا كنت قد اتخذت القرار الصحيح” ، تحدثت بضحكة متحسرة.

 

 

 

 

أردت أن أعانق والدتي وأخبرها أنني ما زلت ابنها ، لكنني لم أقدر على حشد الشجاعة للقيام بذلك أيضًا.

 

قامت أختي باخراج لسانها وهي تسلمني سيلفي بعناية ، لم يسعني إلا أن اضع ابتسامة على شفتاي وأنا أشاهدها وهي تقفز نحو الخيمة.

” لقد أردت إخباركم بهذا لفترة طويلة ، لكنني لم أتجرأ على ذلك ، لكن الأن أردت قول هذا قبل مغادرتي “.

 

 

 

 

حتى أختي العابسة قامت بشد لسانها بينما جلست بجانب سيلفي النائمة أمام النار.

 

 

“المغادرة؟ أنت سترحل؟” أجاب والدي.

“إذن فنون قتالك ، موهبتك في السحر -”

 

 

 

 

 

 

” نعم ، كما اظن أنه في ظل الظروف الحالية سيكون من الجيد قضاء بعض الوقت بعيدا عنكم ” تابعت الحديث بينما بدأت نبرة جافة تملأ صوتي بشكل لا إرادي.

“هاهاها …” ضحكت أمي.

 

رفع ويندسوم يده عن ذلك الشيء الذي كان بداخل البطانية ولاحظ أنني أقترب.

 

 

 

“هاهاها …” ضحكت أمي.

“… لكم من الوقت سترحل؟” سأل والدي.

 

 

 

 

 

 

 

“بضع سنوات على الأقل.”

لقد كانت الجدة رينيا تمسك بشيء ملفوف في بطانية ، لقد بإمكاني أن أقسم أنني رأيته يتحرك! لكن اخترت تجاهله فقط.

 

 

 

“أرى أنك قمت بإنهاء ما كنت تحتاج إلى إنهائه ، هل أنت جاهز؟”

 

 

“هذه مدة طويلة أليس كذلك؟”

 

 

 

 

أومأ ويندسوم ثم قال “الآن ، دعنا نذهب ، هل أنت متأكد من أنك قمت بإنهاء جميع الأمور العالقة هنا؟ ، أنا أحتاج إلى تركيزك الكامل بمجرد أن نصل إلى أفيوتس”.

 

 

أجاب وهو يحدق بي مع عدم وجود أي علامة على منعه لي من الذهاب.

 

 

 

 

” فالتشعر بالتحسن ايها الغبي! . ”

 

 

استدرت عندما بدأ صدري يؤلمني كما بدأ قلبي ينبض بقوة لم أشهدها من قبل.

” القدوم إلى هذا العالم؟ ماذا تقصد عزيزي؟”

 

“عزيزتي …”

 

 

 

 

البشر … بغض النظر عن مدى قوتنا نحن لا نزال كائنات هشة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

“كما أخبرتكم ، لم تكن لدي أي ذكريات عن عائلتي في عالمي القديم ، لقد نشأت في بيئة لم يحبني أحد فيها بشكل حقيقي وبالتالي ، فإن كوني شخصا قاسيا ومنعزلا عن الجميع جعلني مقاتلًا منقطع النظير لكني شخص سعيد الأن ، منذ مجيئي إلى هذا العالم علمني كلاكما وفي وقت لاحق إيلي شيئًا لم أعرفه من قبل.”

اختلطت الضوضاء في رأسي بشكل غير متماسك بينما كنت احدق في الفراغ عندما اصبحت النار التي كنت أحدق بها سابقا خارج نطاق إدراكي ، ومع ذلك عادت أفكاري على الفور عندما إستشعرت صوت فتح الخيمة.

 

 

 

 

 

 

” قد لا أكون أقوى مقاتل أو ساحر في هذا العالم لكنني شخص أفضل مما كنت عليه في حياتي السابقة ، أنا أعتذر عن الأذى الذي سببته لكم ، أيضا شكراً لانكم جعلتموني رجلاً أفضل … كما أشكرك على حبك لي كابن لك “.

 

 

” فالتشعر بالتحسن ايها الغبي! . ”

 

 

 

 

ظل ظهري يواجه والدي كما عدت إلى حيث كان ويندسوم.

 

 

 

 

“هاهاها …” ضحكت أمي.

 

 

تقدمت نحو الأمام وأنا أسمع صوت تنهدات أبي بينما توقف عن المشي ، لقد كافحت من أجل إيقاف دموعي أيضًا.

 

 

تحدثت وهي تضع ابتسامة واسعة ومع ذلك لم يرد عليها أي منا مما جعل ابتسامتها تختفي تماما كما بدأت عيناها تبحثان عن أي إشارة تؤكد توقعها ، عندما لم تستطع الحصول على واحدة أمسكت بيدي وهي تحدق في وجهي بنظرة يائسة.

 

 

 

 

عدت إلى الكهف الرئيسي لرؤية ويندسوم ورينيا يتحدثان حول شيئًا ما.

 

 

 

 

” فالتشعر بالتحسن ايها الغبي! . ”

 

 

لقد كانت الجدة رينيا تمسك بشيء ملفوف في بطانية ، لقد بإمكاني أن أقسم أنني رأيته يتحرك! لكن اخترت تجاهله فقط.

 

 

 

 

 

 

“آرثر ، من فضلك ، إن تعبيرك مخيف جدا ، إنه لا يليق بشخص طيب القلب مثلك ، أنا قادرة على فهم خطورة المعارك التي تنتظرك ، لكن لا تعد إلى نفس أساليبك القديمة ، أنت تعلم جيدًا أنه كلما زاد عمق وجودك في تلك الهاوية كلما أصبح من الصعب الخروج منها مجددا”

رفع ويندسوم يده عن ذلك الشيء الذي كان بداخل البطانية ولاحظ أنني أقترب.

 

 

 

 

“آرثر ، هل حدث لك شيء بعد أن أخذوك بعيدا؟ هل قاموا بأذيتك بطريقة ما؟ تعال هنا دعني أحاول شفائك-”

 

 

“أرى أنك قمت بإنهاء ما كنت تحتاج إلى إنهائه ، هل أنت جاهز؟”

 

 

 

 

كان والدي يطرح بعض أسئلة هنا وهناك لكن وجهه ظل خاليا من التعابير ، ومع ذلك من الواضح أن والدتي قد تأثرت بشدة لقد اصبح وجهها شاحبا وزاد ارتعاش يديها مع التقدم في حديثي.

 

“هل انت بخير؟” ظلت عيناي ملتصقتين بالحصاة التي إرتطمت على الأرض بشكل غير مستوي.

لقد حدقت أعين ويندسوم اللامعة تعابير وجهي بعناية عندما تحدث.

 

 

“أنا … لا أعرف ما الذي حدث بالضبط ، لكنني لا أمزح”.

 

 

 

 

“نعم دعنا نذهب.”

 

 

 

 

حتى أختي العابسة قامت بشد لسانها بينما جلست بجانب سيلفي النائمة أمام النار.

 

 

“انتظر ألن تقول وداعًا لعائلتك؟” تحدثت رينيا وهي تضع البطانية بعناية على مقعدها.

 

 

 

 

“أليس! دعي الصبي يتحدث! “. صرخ والدي بصوت لم أسمعه من قبل مما اذهلني أنا وأمي.

 

“بالطبع لست كذلك!”

“لا حاجة لذلك ، لقد أنهيت حل كل الأمور العالقة هنا ، لذا سأقوم بتركهم في رعايتك “.

“… لكم من الوقت سترحل؟” سأل والدي.

 

 

 

“نعم دعنا نذهب.”

 

 

أعطيتها انحناء صامتا عندما كنت على وشك أن اتبع خلف ويندسوم أمسكت بي رينيا.

ظللت واقفا على بعد خطوات قليلة من والدي أشاهده وهو يركل حصى وهو يمشي.

 

 

 

 

 

 

لقد توهجت عيناها بدرجات ألوان غامضة بينما كنت انتظر منها بصمت ان تتحدث لكنها وضعت يديها فجأة على خديّ.

 

 

تحدثت وهي تضع ابتسامة واسعة ومع ذلك لم يرد عليها أي منا مما جعل ابتسامتها تختفي تماما كما بدأت عيناها تبحثان عن أي إشارة تؤكد توقعها ، عندما لم تستطع الحصول على واحدة أمسكت بيدي وهي تحدق في وجهي بنظرة يائسة.

 

صرخ فجأة لكن سرعان ما إتسعت عيناه فورا وهو يغطي فمه يده.

 

 

“آرثر ، من فضلك ، إن تعبيرك مخيف جدا ، إنه لا يليق بشخص طيب القلب مثلك ، أنا قادرة على فهم خطورة المعارك التي تنتظرك ، لكن لا تعد إلى نفس أساليبك القديمة ، أنت تعلم جيدًا أنه كلما زاد عمق وجودك في تلك الهاوية كلما أصبح من الصعب الخروج منها مجددا”

” إنها … في حالة صدمة كبيرة ، هذا اقل ما يمكنني قوله.”

 

 

 

“سأعتني بالأشياء هنا”.

 

 

تحدثت كما عادت عيناها إلى طبيعتها ، ثم صفعت خدي بلطف لتقوم بإدارتي ودفعي نحو ويندسوم.

قامت أختي باخراج لسانها وهي تسلمني سيلفي بعناية ، لم يسعني إلا أن اضع ابتسامة على شفتاي وأنا أشاهدها وهي تقفز نحو الخيمة.

 

 

 

 

 

 

“اذهب الآن” تحدثت وهي تضع بابتسامة ناعمة.

 

 

 

 

 

 

 

“سأعتني بالأشياء هنا”.

“لا ، راي ابننا ليس بخير ، إنه يتحدث حول هراء عالم آخر ايضا التناسخ ، أرثر ، دعني – ”

 

 

 

 

 

 

أخرج ويندسوم شيئا شبيه بالقرص ، لكنه كان كبيرا جدًا بحيث لا يمكن وضعه في أكبر الجيوب في هذا العالم ، ثم أسقطه على الأرض.

 

 

 

 

” نعم ، كما اظن أنه في ظل الظروف الحالية سيكون من الجيد قضاء بعض الوقت بعيدا عنكم ” تابعت الحديث بينما بدأت نبرة جافة تملأ صوتي بشكل لا إرادي.

 

 

بعد ذلك قام الأزوراس باخراج أصبعه ودفعه إلى الأمام كما ترك قطرة من دمه تسقط على القرص.

 

 

“لم أقصد ذلك”

 

 

 

 

مباشرة بعد ذلك تمدد القرص وظهر منه عمود ضوئي وصل إلى السقف.

“لا حاجة لذلك ، لقد أنهيت حل كل الأمور العالقة هنا ، لذا سأقوم بتركهم في رعايتك “.

 

 

 

 

 

 

كان عقلي لا يزال يفكر في ما قالته رينيا لذلك استدرت إلى ويندسوم وسألته “هل كان هناك شيء خاطئ في تعابيري؟”

 

 

 

 

 

 

 

” لقد ذكرني تعبيرك بأزوراس البانثيون في أفيوتس ، إنهم جنس من المحاربين المميزين الذين يتعلمون كيفية إغلاق مشاعرهم من أجل إكتساب قوة قتالية أكبر وايضا أكثر كفاءة ، لكنها تقنية مفيدة جدًا بصراحة”

 

 

 

 

 

 

 

أومأ ويندسوم ثم قال “الآن ، دعنا نذهب ، هل أنت متأكد من أنك قمت بإنهاء جميع الأمور العالقة هنا؟ ، أنا أحتاج إلى تركيزك الكامل بمجرد أن نصل إلى أفيوتس”.

“كما أخبرتكم ، لم تكن لدي أي ذكريات عن عائلتي في عالمي القديم ، لقد نشأت في بيئة لم يحبني أحد فيها بشكل حقيقي وبالتالي ، فإن كوني شخصا قاسيا ومنعزلا عن الجميع جعلني مقاتلًا منقطع النظير لكني شخص سعيد الأن ، منذ مجيئي إلى هذا العالم علمني كلاكما وفي وقت لاحق إيلي شيئًا لم أعرفه من قبل.”

 

 

 

” لقد ذكرني تعبيرك بأزوراس البانثيون في أفيوتس ، إنهم جنس من المحاربين المميزين الذين يتعلمون كيفية إغلاق مشاعرهم من أجل إكتساب قوة قتالية أكبر وايضا أكثر كفاءة ، لكنها تقنية مفيدة جدًا بصراحة”

 

“أنا … لا أعرف ما الذي حدث بالضبط ، لكنني لا أمزح”.

ألقيت نظرة خاطفة على الكهف للمرة الأخيرة قبل أن أتنهد بعمق.

لقد خرج والدي من الخيمة ، لكنه بدا أكبر بكثير من ذي قبل ، كنت أتوقع أن تخرج والدتي بعد ذلك مباشرة لكن والدي هز رأسه.

 

 

 

 

 

 

“أنا مستعد.”

تابع حديثه وهو ينظر إلي بيأس للحصول على نوع من الإجابات.

 

 

 

 

 

 

عانقت سيلفي بقوة بين ذراعي ثم أمسكت يد ويندسوم عندما دخلنا إلى عمود الضوء الذهبي

” قد لا أكون أقوى مقاتل أو ساحر في هذا العالم لكنني شخص أفضل مما كنت عليه في حياتي السابقة ، أنا أعتذر عن الأذى الذي سببته لكم ، أيضا شكراً لانكم جعلتموني رجلاً أفضل … كما أشكرك على حبك لي كابن لك “.

“أ- أمك ايضا … والدتك! ، لقد أرضعتك وأنت رضيع! لقد أنجبت رجلا في منتصف عمره وهي تعتقد أنه ابنها!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط