المفترس
بينما كنت أشق طريقي نحو حافة الوادي ، بحثًا عن أي مكان للاختباء فيه ، هز صوت مجلجل الأرض ثم هبت عاصفة من الرياح نحوي ، مما أدى إلى تشتيت سحابة الحطام التي كانت الغطاء الوحيد لي.
لقد فات الأوان للاختباء.
“غاه!” شهقت لالتقاط أنفاسي وشعرت بالارتياح لأنني لم أختنق للتو عن طريق دمائي.
أدرت جسدي لمواجهة عدوي الجديد ، وانتظرت اختفاء آخر موجة من الغبار كما اقتربت خطى ثقيلة من اتجاهي وكان الضغط الخانق الذي شعرت به من أعلى الجرف قد تضخم بما يقارب العشرة أضعاف.
من ضباب الغبار امامي خرج الشكل الذي يكتنفه الظل إلى حدود رؤيتي لكنه تركني مرتبكًا أكثر من عدم رؤيته.
لم أكن اعرف ما ردة الفعل المناسبة التي ستكون لدي عندما أكون وجهًا لوجه مع دب ، لكنني متأكد بحق الجحيم أنني لم اتوقع أنه سيكون بنصف حجمي وفوق ذلك لديه القدرة على التحدث.
لقد أطلق زئير صاخبا آخر وتقدم نحوي.
“بالتاكيد.” على الرغم من الموقف السيء قليلا تشكلت ابتسامة على وجهي.
قبل أن تتاح له الفرصة لإطلاق هجومها التالي ، ركلت الأرض مرة أخرى ، مما خلق سحابة من للغبار لتفرقنا.
” من كان ليظن أن هناك وجبات ستسقطان أمام منزلي قبل نومي العميق ، كم أنا محظوظ.”
“توقف عن الركض!” زمجر وهو يأرجح بمخلبه مرة أخرى.
“حسنا! لن أركض بعد الآن! ” وقفت ساكنا مع رفع يداي.
لم أكن اعرف ما ردة الفعل المناسبة التي ستكون لدي عندما أكون وجهًا لوجه مع دب ، لكنني متأكد بحق الجحيم أنني لم اتوقع أنه سيكون بنصف حجمي وفوق ذلك لديه القدرة على التحدث.
” عملاق؟ ، مؤخرتي هي العملاقة! ، لم يكن هناك شيء عملاق في هذا الدب!” بالحديث عن الموضوع ربما كان مجرد شبل؟ في هذه الحالة ربما لدي فرصة جيدة.
فشلت ساقاي الخدرتين من الألم في الوقوف وسرعان ما شعرت بإحساس الأرض الباردة على خدي.
“اللعنة! ” ، سعلت وقمعت الألم الحارق في صدري لن أكون قادرًا على التعامل مع المزيد من الضربات المباشرة.
وقفت على قدماي ولم أكن أعرف كيف سأواجهه.
لقد جعلني الاستعمال المتكرر للإندفاع سابقا أشعر بالخوف من الألم ، لكن استخدام الحركة مرة أخرى الأن أدى إلى ظهور المزيد من الألم في الجزء السفلي من جسدي حيث كادت العضلات والعظام بداخلي أن تنفجر من الإجهاد.
لم أكن اعرف ما ردة الفعل المناسبة التي ستكون لدي عندما أكون وجهًا لوجه مع دب ، لكنني متأكد بحق الجحيم أنني لم اتوقع أنه سيكون بنصف حجمي وفوق ذلك لديه القدرة على التحدث.
كنت أفضل تجنب القتال المباشر مع وحش المانا هذا حتى أعرف المزيد عنه.
” عملاق؟ ، مؤخرتي هي العملاقة! ، لم يكن هناك شيء عملاق في هذا الدب!” بالحديث عن الموضوع ربما كان مجرد شبل؟ في هذه الحالة ربما لدي فرصة جيدة.
فقط الضغط الذي أطلقه الوحش لم يكن مزحة على الرغم من مظهره ، إذا كان هذا الدب العملاق مجرد شبل ، فلن أريد أن يكون لدي أي علاقة بدب بالغ.
” اللعنة على هذا” ، تحدثت من بين أسناني المشدودة من آلام الذي ظهر في ساقي.
لقد فات الأوان للاختباء.
أو ربما كان دبا عملاق بالغ لكن لديه القدرة على تغيير حجمه مثل سيلفي؟
لقد دفعتني قوة تعويذة الدب العملاق من على الأرض كما تدفق الدم من صدري حيث تشكل اربعة من الجروح المقطوعة بشكل حاد أسفل عظمة الترقوة.
نظر الدب العملاق إلى الأسفل إلى مكان النمر الميت أمامه قبل أن يحول نظرته إلي.
” عملاق؟ ، مؤخرتي هي العملاقة! ، لم يكن هناك شيء عملاق في هذا الدب!” بالحديث عن الموضوع ربما كان مجرد شبل؟ في هذه الحالة ربما لدي فرصة جيدة.
“هذه الوجبة لن تذهب إلى أي مكان لذا يجب أن أبدأ معك ” هدر الوحش الذي يقل طوله عن متر وبدأ يلعق شفتيه.
لم يكن هناك طريقة للخروج من هذا دون قتال ، خفضت جسدي وأنا على استعداد للقتال كما كنت أتوقع أن يندفع الدب العملاق.
حملت في يدي الجرم الأبيض الذي كانت دودة الشيطان تقوم بتطويره داخل الدب العملاق.
” اللعنة على هذا” ، تحدثت من بين أسناني المشدودة من آلام الذي ظهر في ساقي.
فجأة ، دفع وحش المانا مخلبه في اتجاهي مما جعلني أتراجع للخلف بطريقة ما.
بدا أن الدب اصبح مدرك لحالتي الضعيفة لذلك إبتسم بثقة مرة أخرى.
برزت أفكار تدريب كوردري في رأسي ، ولم يسعني إلا الكشف عن ابتسامة عاجزة ، إما أن تكون هذه مصادفة كبيرة وغبية ، أو أن ويندسوم كان بالفعل شيطانا ماهرا في التخطيط.
رن الجرس المربوط بخصري وكأنه يسخر مني بينما كنت أسقط على الأرض الصلبة.
لكن هذا الهجوم أيضًا لم أتمكن من الشعور به.
“غاه!” شهقت لالتقاط أنفاسي وشعرت بالارتياح لأنني لم أختنق للتو عن طريق دمائي.
اختفت الابتسامة على وجه الدب ، لقد بدا أنه لم يكن يتوقع مني تفادي هجوم آخر من هجماته.
“ماذا كان ذلك بحق الجحيم؟ شعرت كأنني أصبت في معدتي عن طريق مدفع. “بعد أن عدت للوقوف على قدمي ركزت على الدب العملاق.
مع عدم إعطائي الوقت للاستعداد مرة أخرى ، قام الدب بارجحة مخلبه الأخرى وأطلق تعويذة أخرى بعد التعويذة السابقة مباشرة.
“أوه! وجبة عنيدة “ضحك الدب بشكل واضح.
لقد فات الأوان للاختباء.
“جاء الصبي كل هذا الطريق إلى هنا؟”
كان مشهد دب ليس اطول من كوع يدي وهو واقف على قدمين بينما يتحدث بشكل متماسك مشهدًا غريبا ، لكن لم يكن لدي الوقت لأستمتع به.
حدق الدب في وجهي بشكل مرتبك في البداية ، لكن سرعان ما تحولت نظرته إلى الغضب حيث ضاقت عينيه في حالة هيجان.
كان هجومه الآن بالتأكيد نوعًا من التعاويذ بعيدة المدى ، لكن لم أستطع أن أفهم لماذا لم أشعر بأي مانا.
حملت في يدي الجرم الأبيض الذي كانت دودة الشيطان تقوم بتطويره داخل الدب العملاق.
رفع الدب مخلبه ببطء ، كما لو كان يسخر مني بمجرد أن ارجح الدب العملاق يده ، قمت بتنشيط خطوات السراب واستخدمت خطوة الإندفاع.
مع عدم إعطائي الوقت للاستعداد مرة أخرى ، قام الدب بارجحة مخلبه الأخرى وأطلق تعويذة أخرى بعد التعويذة السابقة مباشرة.
انقبض فكاي بينما كنت أتألم بسبب الاصابات التي سائت خلال الأيام العديدة الماضية.
قبل أن تتاح له الفرصة لإطلاق هجومها التالي ، ركلت الأرض مرة أخرى ، مما خلق سحابة من للغبار لتفرقنا.
جاء ألم حاد فجأة من رجلي اليسرى نظرت إلى أسفل ، ثم رأيت دماء جديدة تتدفق من جرح في مؤخرة ساقي.
ضرب الدب من بعيد ، وأرسل مدفعا آخر غير مرئي إلى طريقي.
كنت أتوقع أن يكون هذا الهجوم مثل الهجوم الأخير ، لكن هذه التعويذة غير المرئية اتخذت شكل شيء حاد.
لكن هذا الهجوم أيضًا لم أتمكن من الشعور به.
لقد رأيت الصبي على الأرض بداخل حفرة منخفضة موجودة في الجرف الذي يحيط بهذا الوادي.
اختفت الابتسامة على وجه الدب ، لقد بدا أنه لم يكن يتوقع مني تفادي هجوم آخر من هجماته.
انقبض فكاي بينما كنت أتألم بسبب الاصابات التي سائت خلال الأيام العديدة الماضية.
“توقف عن الركض!” زمجر وهو يأرجح بمخلبه مرة أخرى.
كان هجومه الآن بالتأكيد نوعًا من التعاويذ بعيدة المدى ، لكن لم أستطع أن أفهم لماذا لم أشعر بأي مانا.
فور هبوطي على الأرض ، تجنبت بصعوبة الهجوم المائل ، حيث كانت خصلات شعري المقطوعة تتناثر امام أنفي.
كانت مقامرة محفوفة بالمخاطر ، لكن من خلال الهجوم الأخير ، تمكنت من اكتشافه.
عندما يقوم بفتح بمخلبه ، سيكون الهجوم الذي يقوم بإطلاقه بمثابة شق حاد وعندما يقوم باللكم بمخلبه كما فعل في المرة الأولى فسيتم إطلاق قذيفة مضغوطة.
كان مشهد دب ليس اطول من كوع يدي وهو واقف على قدمين بينما يتحدث بشكل متماسك مشهدًا غريبا ، لكن لم يكن لدي الوقت لأستمتع به.
ضرب الدب من بعيد ، وأرسل مدفعا آخر غير مرئي إلى طريقي.
كنت أتوقع أن يكون هذا الهجوم مثل الهجوم الأخير ، لكن هذه التعويذة غير المرئية اتخذت شكل شيء حاد.
بعد علاج الصبي ركزت انتباهي على المخلوق الموجود في وسط الحفرة على الجدار الصخري للوادي.
حتى عندما عززت المانا في عيناي ، لم أتمكن من رؤية الهجوم ، لذا لم يتم ترك أي خيار لي سوى أن أرمي نفسي بعيدًا عن نطاق الهجوم.
لم أكن متأكدًا من قدرة الدب حول إستعمال تلك التعاويذ التي لا يمكن رؤيتها تقريبًا ، ولكن كانت هناك طريقة واحدة لتمييزها.
لقد ضربت تعويذة وحش مانا جانب جسدي كما شعرت ببعض الأضلع وهي تتصدع.
لقد بدا مثل شبل دب عملاق ، لكن هذا لم يكن منطقيًا.
مع عدم إعطائي الوقت للاستعداد مرة أخرى ، قام الدب بارجحة مخلبه الأخرى وأطلق تعويذة أخرى بعد التعويذة السابقة مباشرة.
عند وصولي إلى الوادي ، قمت بتفتيش المكان لأجد أن هناك نمر فضي وهو يستلقي ميتاً كم كانت الأرض مصبوغة بالدماء أسفله.
حتى عندما عززت المانا في عيناي ، لم أتمكن من رؤية الهجوم ، لذا لم يتم ترك أي خيار لي سوى أن أرمي نفسي بعيدًا عن نطاق الهجوم.
لقد قمت بقفزة واسعة للغاية لتفادي الهجوم السابق لذا لن أتمكن من تجنب هذا الهجوم أيضًا.
“هممم؟”
حملت الصبي ووضعت الكرة البيضاء داخل فمه.
ضغطت على أسناني ، واخرجت المزيد من المانا لحماية وتعزيز جسدي في انتظار صدمة الهجوم التالي.
بدا أن الدب اصبح مدرك لحالتي الضعيفة لذلك إبتسم بثقة مرة أخرى.
ضرب الدب من بعيد ، وأرسل مدفعا آخر غير مرئي إلى طريقي.
لقد دفعتني قوة تعويذة الدب العملاق من على الأرض كما تدفق الدم من صدري حيث تشكل اربعة من الجروح المقطوعة بشكل حاد أسفل عظمة الترقوة.
“اللعنة! ” ، سعلت وقمعت الألم الحارق في صدري لن أكون قادرًا على التعامل مع المزيد من الضربات المباشرة.
لقد جعلني الاستعمال المتكرر للإندفاع سابقا أشعر بالخوف من الألم ، لكن استخدام الحركة مرة أخرى الأن أدى إلى ظهور المزيد من الألم في الجزء السفلي من جسدي حيث كادت العضلات والعظام بداخلي أن تنفجر من الإجهاد.
كنت بحاجة إلى الاقتراب منه ، ولكن للقيام بذلك ، كنت بحاجة إلى أن أكون قادرًا على تفادي هجمات هذا الدب.
“جاء الصبي كل هذا الطريق إلى هنا؟”
بدا أن الدب اصبح مدرك لحالتي الضعيفة لذلك إبتسم بثقة مرة أخرى.
لم أكن متأكدًا من قدرة الدب حول إستعمال تلك التعاويذ التي لا يمكن رؤيتها تقريبًا ، ولكن كانت هناك طريقة واحدة لتمييزها.
“اللعنة! ” ، سعلت وقمعت الألم الحارق في صدري لن أكون قادرًا على التعامل مع المزيد من الضربات المباشرة.
لقد فات الأوان للاختباء.
وقفت إلى الوراء ، مرتجفًا وانتظرت ، بالنسبة لدب عملاق ، لا بد أنه رأى وكأنني قد استسلمت لأن ابتسامته أصبحت أوسع كما بدأ بلعق شفتيه مرة أخرى في إثارة.
بدأ المزيد من الدم بالتدقف من الجرح العميق في ساقي اليسرى بسبب الضغط المفاجئ الذي فرضته لاستخدام خطوة الإندفاع كما تشكلت حفرة صغيرة تحت ساقي من القوة المبالغ بها للحركة.
عند وصولي إلى الوادي ، قمت بتفتيش المكان لأجد أن هناك نمر فضي وهو يستلقي ميتاً كم كانت الأرض مصبوغة بالدماء أسفله.
تمامًا كما رفع الدب مخلبه ، ركلت الأرض بقوة أمامي مما خلق سحابة من الغبار قامت بتغطيتي عن الأنظار.
لم يكن هناك طريقة للخروج من هذا دون قتال ، خفضت جسدي وأنا على استعداد للقتال كما كنت أتوقع أن يندفع الدب العملاق.
ثم ظهرت أربع حواف قاطعة على الفور عبر سحابة الغبار التي صنعتها بين الوحش وجسدي مما سمح لي بالكاد برؤية مدى وشكل الهجوم قبل أن أستخدم خطوة الإندفاع على الفور للهروب.
لقد أطلق زئير صاخبا آخر وتقدم نحوي.
لم أكن اعرف ما ردة الفعل المناسبة التي ستكون لدي عندما أكون وجهًا لوجه مع دب ، لكنني متأكد بحق الجحيم أنني لم اتوقع أنه سيكون بنصف حجمي وفوق ذلك لديه القدرة على التحدث.
” اللعنة على هذا” ، تحدثت من بين أسناني المشدودة من آلام الذي ظهر في ساقي.
كان الصبي محظوظًا لأن جسد الشبل لا يزال هشا ، إذا كانت العلقة قد سيطرت على دب بالغ …
تدحرجت على الأرض ثم وقفت على قدماي ، لقد عرفت طريقة الهجوم لإحدى تعاويذه الآن كما يمكنني الاكتفاء بذلك ، ومع ذلك ما زلت بحاجة إلى أن أكون قادرا على تفادي الهجمات تماما مع أقل قدر ممكن من الحركة في حالة كنت سأراوغ كل هجماته واقلص المسافة بيننا.
عندما ألقيت نظرة فاحصة على شبل الدب العملاق ، بدأ جسده يتلوى بشكل غير طبيعي ، فجأة انتفخت معدته قبل أن تنفجر أحد المجسات السوداء من داخل وحش مانا الميت ثم تبدأ بالتلوي بشكل محموم قبل أن تنهار.
بدا أن الدب اصبح مدرك لحالتي الضعيفة لذلك إبتسم بثقة مرة أخرى.
برزت أفكار تدريب كوردري في رأسي ، ولم يسعني إلا الكشف عن ابتسامة عاجزة ، إما أن تكون هذه مصادفة كبيرة وغبية ، أو أن ويندسوم كان بالفعل شيطانا ماهرا في التخطيط.
انقبض فكاي بينما كنت أتألم بسبب الاصابات التي سائت خلال الأيام العديدة الماضية.
لم أكن متأكدًا من قدرة الدب حول إستعمال تلك التعاويذ التي لا يمكن رؤيتها تقريبًا ، ولكن كانت هناك طريقة واحدة لتمييزها.
رأيت الدب الذي نفد صبره وهو يطلق هجومًا آخر ، هذه المرة قام برفع مخلبه بينم قمت على الفور بصنع سحابة أخرى من الغبار لكسب الوقت ، لكن الجرس المرتبط بي كان يظهر موقعي باستمرار ، كرد فعل تلقائي عندما ظهر في سحابة الغبار قمت بتنشيط خطوة الإندفاع مجددا.
“هل كان من الخاطئ أن أترك آرثر بمفرده هكذا؟ لقد أمرني اللورد إندرا” بإعطاء الصبي بعض المساحة لينمو بمفرده ، لكن بالنظر إلى الحالة التي كان عليها الآن ، كان من الممكن أن يموت.
“كلما ركضت ، كلما كان أصبح الأمر مؤلمًا أكثر وكلما تبقى لي طعام أقل.” اخرج وحش المانا ضحكة خافتة لا تتناسب مع مظهره اللطيف.
تحرك جسدي بمسافة قدم أقل من المتر الذي ارتد تخطيه إلى اليمين مما جعل الهجوم الذي كان من المفترض أن يصيب صدري بالكاد يصيب كتفي الأيسر.
“حسنا! لن أركض بعد الآن! ” وقفت ساكنا مع رفع يداي.
لقد جعلني الاستعمال المتكرر للإندفاع سابقا أشعر بالخوف من الألم ، لكن استخدام الحركة مرة أخرى الأن أدى إلى ظهور المزيد من الألم في الجزء السفلي من جسدي حيث كادت العضلات والعظام بداخلي أن تنفجر من الإجهاد.
كان يمكنني بوضوح أن أرى تعبيرًا شبه بشري لسخرية منتصرة على وجه الدب حيث أطلق بشكل عرضي هجومًا حادا آخر بتلويحة من مخلبه.
من خلال الإرادة المطلقة والعناد للفوز في هذه المعركة ضد جسدي المصاب وهذا الدب ، قمعت الألم عندما ركزت المزيد من المانا على الجزء السفلي من جسدي.
بعد علاج الصبي ركزت انتباهي على المخلوق الموجود في وسط الحفرة على الجدار الصخري للوادي.
بالكاد كان لدي الوقت الكافي لابتلاع الألم مرة أخرى حيث قمت بتنفيذ خطوة الاندفاع المعدلة التي كنت أعمل عليها.
لم يكن هناك طريقة للخروج من هذا دون قتال ، خفضت جسدي وأنا على استعداد للقتال كما كنت أتوقع أن يندفع الدب العملاق.
في خضم لعبة التهرب من الهجمات المميتة ، كنت قد اكتشفت أساس إستعمال خطوة الإندفاع الجديد بنجاح.
نظرًا لأنني كنت أرغب في إدخال المانا إلى العضلات المناسبة في الوقت المحدد مع تقوية عظامي لمساعدتها في تحمل قوة هذا التحفيز المفاجئ ، سمعت تصدع حادًا من ساقي قبل أن أكون يبدأ الإحساس المألوف جدًا للحركة عالية السرعة بالظهور عندما ضغطت تعويذة الدب على صدري.
تحرك جسدي بمسافة قدم أقل من المتر الذي ارتد تخطيه إلى اليمين مما جعل الهجوم الذي كان من المفترض أن يصيب صدري بالكاد يصيب كتفي الأيسر.
شبل بهذا الحجم لم يكن لديه القوة حتى للدفاع عن نفسه لذا لا ينبغي أن يكون قادرًا على إيذاء الصبي هكذا.
بدأ المزيد من الدم بالتدقف من الجرح العميق في ساقي اليسرى بسبب الضغط المفاجئ الذي فرضته لاستخدام خطوة الإندفاع كما تشكلت حفرة صغيرة تحت ساقي من القوة المبالغ بها للحركة.
على الرغم من نجاح مهارتي الحركية الجديدة ، فإن الألم الذي لا يطاق بشكل متزايد قد ملأني بالقلق.
تمامًا كما رن الجرس قفزت من موقعي أغلقت فمي لمنع اي لعنات من الخروج وابتلعت صرخات الألم التي كانت تتراكم في حلقي ثم إستعملت الإندفاع مرة أخرى للوصول إلى خصمي.
من خلال الإرادة المطلقة والعناد للفوز في هذه المعركة ضد جسدي المصاب وهذا الدب ، قمعت الألم عندما ركزت المزيد من المانا على الجزء السفلي من جسدي.
حدق الدب في وجهي بشكل مرتبك في البداية ، لكن سرعان ما تحولت نظرته إلى الغضب حيث ضاقت عينيه في حالة هيجان.
” اللعنة على هذا” ، تحدثت من بين أسناني المشدودة من آلام الذي ظهر في ساقي.
قبل أن تتاح له الفرصة لإطلاق هجومها التالي ، ركلت الأرض مرة أخرى ، مما خلق سحابة من للغبار لتفرقنا.
كان لدي أقل من ثانية لتفادي هجوم الدب بمجرد أن يمر عبر سحابة الغبار ، وكنت على استعداد للمراهنة على أن الهجوم التالي لن يكون مجرد واحد.
وقفت على قدماي ولم أكن أعرف كيف سأواجهه.
تحطمت الأرض تحت قدماي مرة أخرى بسبب القوة التي اضطررت إلى إخراجها من أجل التوقف لكنها عملت مجددا.
في خضم لعبة التهرب من الهجمات المميتة ، كنت قد اكتشفت أساس إستعمال خطوة الإندفاع الجديد بنجاح.
عندما يقوم بفتح بمخلبه ، سيكون الهجوم الذي يقوم بإطلاقه بمثابة شق حاد وعندما يقوم باللكم بمخلبه كما فعل في المرة الأولى فسيتم إطلاق قذيفة مضغوطة.
رفع الدب مخلبه ببطء ، كما لو كان يسخر مني بمجرد أن ارجح الدب العملاق يده ، قمت بتنشيط خطوات السراب واستخدمت خطوة الإندفاع.
تمامًا مثل حاجتي إلى إستعمال المانا في عضلاتي لدفع جسدي ، كان علي أن أعكس هذه المانا في جسدي لإيقاف الحركة أيضًا.
كنت أفضل تجنب القتال المباشر مع وحش المانا هذا حتى أعرف المزيد عنه.
شبل بهذا الحجم لم يكن لديه القوة حتى للدفاع عن نفسه لذا لا ينبغي أن يكون قادرًا على إيذاء الصبي هكذا.
تحطمت الأرض تحت قدماي مرة أخرى بسبب القوة التي اضطررت إلى إخراجها من أجل التوقف لكنها عملت مجددا.
“ماذا كان ذلك بحق الجحيم؟ شعرت كأنني أصبت في معدتي عن طريق مدفع. “بعد أن عدت للوقوف على قدمي ركزت على الدب العملاق.
تمزقت سحابة الغبار التي خلقتها إلى أشلاء ورأيت موجة من الهجمات القادمة من الدب مباشرة نحوي.
عندما يقوم بفتح بمخلبه ، سيكون الهجوم الذي يقوم بإطلاقه بمثابة شق حاد وعندما يقوم باللكم بمخلبه كما فعل في المرة الأولى فسيتم إطلاق قذيفة مضغوطة.
*انفجار.*
أصبحت رؤيتي ضبابية عندما دفعت بنفسي إلى اليمين مع تشقق الأرض الصلبة مع قوة هبوطي على بعد حوالي مترين.
“حسنا! لن أركض بعد الآن! ” وقفت ساكنا مع رفع يداي.
كنت بحاجة إلى الاقتراب منه ، ولكن للقيام بذلك ، كنت بحاجة إلى أن أكون قادرًا على تفادي هجمات هذا الدب.
لقد جعلني الاستعمال المتكرر للإندفاع سابقا أشعر بالخوف من الألم ، لكن استخدام الحركة مرة أخرى الأن أدى إلى ظهور المزيد من الألم في الجزء السفلي من جسدي حيث كادت العضلات والعظام بداخلي أن تنفجر من الإجهاد.
لقد جعلني الاستعمال المتكرر للإندفاع سابقا أشعر بالخوف من الألم ، لكن استخدام الحركة مرة أخرى الأن أدى إلى ظهور المزيد من الألم في الجزء السفلي من جسدي حيث كادت العضلات والعظام بداخلي أن تنفجر من الإجهاد.
تمامًا كما رن الجرس قفزت من موقعي أغلقت فمي لمنع اي لعنات من الخروج وابتلعت صرخات الألم التي كانت تتراكم في حلقي ثم إستعملت الإندفاع مرة أخرى للوصول إلى خصمي.
لقد قمت بقفزة واسعة للغاية لتفادي الهجوم السابق لذا لن أتمكن من تجنب هذا الهجوم أيضًا.
لقد أدار الدب العملاق رأسه في نفس إتجاه صوت الجرس الخاص بي ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كنت قد أغلقت الفجوة بالفعل.
وقفت إلى الوراء ، مرتجفًا وانتظرت ، بالنسبة لدب عملاق ، لا بد أنه رأى وكأنني قد استسلمت لأن ابتسامته أصبحت أوسع كما بدأ بلعق شفتيه مرة أخرى في إثارة.
اتسعت عيون الدب القاتمة عندما انفتح فمه في مفاجأة ، من خلال شعوري بالألم ، أطلقت ابتسامة شريرة عندما تم تركيز المانا بالفعل في قبضتي لدرجة أنها كانت متوهجة قليلاً.
كانت الصخور القريبة تحمل علامات عميقة بينما كانت هناك حفر في الأرض والجدران المحيط بها.
عاد الدب إلى الوراء. “كيف -”
وقفت إلى الوراء ، مرتجفًا وانتظرت ، بالنسبة لدب عملاق ، لا بد أنه رأى وكأنني قد استسلمت لأن ابتسامته أصبحت أوسع كما بدأ بلعق شفتيه مرة أخرى في إثارة.
قمت بدفن قبضتي المعززة بالمانا في معدة الدب ، مما أحدث صوتًا عاليا عند ملامستي له قبل أن ينطلق جسد وحش المانا باتجاه حافة الوادي ويتحطم في حائط الجرف الصخري اين سقطت.
لقد جعلني الاستعمال المتكرر للإندفاع سابقا أشعر بالخوف من الألم ، لكن استخدام الحركة مرة أخرى الأن أدى إلى ظهور المزيد من الألم في الجزء السفلي من جسدي حيث كادت العضلات والعظام بداخلي أن تنفجر من الإجهاد.
فشلت ساقاي الخدرتين من الألم في الوقوف وسرعان ما شعرت بإحساس الأرض الباردة على خدي.
نظرًا لأنني كنت أرغب في إدخال المانا إلى العضلات المناسبة في الوقت المحدد مع تقوية عظامي لمساعدتها في تحمل قوة هذا التحفيز المفاجئ ، سمعت تصدع حادًا من ساقي قبل أن أكون يبدأ الإحساس المألوف جدًا للحركة عالية السرعة بالظهور عندما ضغطت تعويذة الدب على صدري.
باستخدام آخر ما تبقى من قوتي ، نزعت الجرس عن خصري وسحقته بداخل يدي قبل أن تصبح رؤيتي مظلمة كما بدأت رغبة مغرية للنوم تتملكني.
برزت أفكار تدريب كوردري في رأسي ، ولم يسعني إلا الكشف عن ابتسامة عاجزة ، إما أن تكون هذه مصادفة كبيرة وغبية ، أو أن ويندسوم كان بالفعل شيطانا ماهرا في التخطيط.
“ماذا كان ذلك بحق الجحيم؟ شعرت كأنني أصبت في معدتي عن طريق مدفع. “بعد أن عدت للوقوف على قدمي ركزت على الدب العملاق.
[ منظور ويندسوم ]
تمزقت سحابة الغبار التي خلقتها إلى أشلاء ورأيت موجة من الهجمات القادمة من الدب مباشرة نحوي.
عند وصولي إلى الوادي ، قمت بتفتيش المكان لأجد أن هناك نمر فضي وهو يستلقي ميتاً كم كانت الأرض مصبوغة بالدماء أسفله.
كانت الصخور القريبة تحمل علامات عميقة بينما كانت هناك حفر في الأرض والجدران المحيط بها.
ضرب الدب من بعيد ، وأرسل مدفعا آخر غير مرئي إلى طريقي.
“ما الذي حدث هنا بالضبط؟”
عندما يقوم بفتح بمخلبه ، سيكون الهجوم الذي يقوم بإطلاقه بمثابة شق حاد وعندما يقوم باللكم بمخلبه كما فعل في المرة الأولى فسيتم إطلاق قذيفة مضغوطة.
“هل كان من الخاطئ أن أترك آرثر بمفرده هكذا؟ لقد أمرني اللورد إندرا” بإعطاء الصبي بعض المساحة لينمو بمفرده ، لكن بالنظر إلى الحالة التي كان عليها الآن ، كان من الممكن أن يموت.
لقد رأيت الصبي على الأرض بداخل حفرة منخفضة موجودة في الجرف الذي يحيط بهذا الوادي.
“جاء الصبي كل هذا الطريق إلى هنا؟”
“لقد أثمرت الجهود والصعوبات التي واجهتك يا آرثر بشكل غير متوقع”
ضغطت على أسناني ، واخرجت المزيد من المانا لحماية وتعزيز جسدي في انتظار صدمة الهجوم التالي.
كان آرثر في حالة يرثى لها إلى حد ما ، لقد تمزقت ملابسه الممزقة بالفعل ، وكان لديه على الأقل ثلاثة ضلوع مكسورة ، وكانت الجروح على صدره عميقة جدًا بحيث لا يمكن اعتبارها مجرد جرح على مستوى اللحم ، ومع ذلك ، فإن أكثر الإصابات إثارة للقلق كانت على ساقيه بشكل مفاجئ ، حيث تم صبغهما باللون الأرجواني والأحمر بسبب النزيف داخلي واسع الحاد ، لم أتمكن من معرفة مستوى خطورة جروحه ، لكن كان لابد من معالجتها قريبًا.
لقد أدار الدب العملاق رأسه في نفس إتجاه صوت الجرس الخاص بي ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كنت قد أغلقت الفجوة بالفعل.
كنت أتوقع أن يكون هذا الهجوم مثل الهجوم الأخير ، لكن هذه التعويذة غير المرئية اتخذت شكل شيء حاد.
“هل كان من الخاطئ أن أترك آرثر بمفرده هكذا؟ لقد أمرني اللورد إندرا” بإعطاء الصبي بعض المساحة لينمو بمفرده ، لكن بالنظر إلى الحالة التي كان عليها الآن ، كان من الممكن أن يموت.
تمزقت سحابة الغبار التي خلقتها إلى أشلاء ورأيت موجة من الهجمات القادمة من الدب مباشرة نحوي.
بعد علاج الصبي ركزت انتباهي على المخلوق الموجود في وسط الحفرة على الجدار الصخري للوادي.
بينما كنت أشق طريقي نحو حافة الوادي ، بحثًا عن أي مكان للاختباء فيه ، هز صوت مجلجل الأرض ثم هبت عاصفة من الرياح نحوي ، مما أدى إلى تشتيت سحابة الحطام التي كانت الغطاء الوحيد لي.
“هممم؟”
رفع الدب مخلبه ببطء ، كما لو كان يسخر مني بمجرد أن ارجح الدب العملاق يده ، قمت بتنشيط خطوات السراب واستخدمت خطوة الإندفاع.
لقد بدا مثل شبل دب عملاق ، لكن هذا لم يكن منطقيًا.
من ضباب الغبار امامي خرج الشكل الذي يكتنفه الظل إلى حدود رؤيتي لكنه تركني مرتبكًا أكثر من عدم رؤيته.
حملت الصبي ووضعت الكرة البيضاء داخل فمه.
شبل بهذا الحجم لم يكن لديه القوة حتى للدفاع عن نفسه لذا لا ينبغي أن يكون قادرًا على إيذاء الصبي هكذا.
اتسعت عيون الدب القاتمة عندما انفتح فمه في مفاجأة ، من خلال شعوري بالألم ، أطلقت ابتسامة شريرة عندما تم تركيز المانا بالفعل في قبضتي لدرجة أنها كانت متوهجة قليلاً.
عند رؤية حجم علقة الشيطان التي كانت داخل الشبل كان من السهل تخمين أن هذا الوحش كان بالتأكيد أقوى من مجرد دب عملاق بالغ عادي.
يبلغ طول دب عملاق بالغ ثلاثة أمتار على الأقل ، ويمتلك دفاعًا فائقًا مع فروه السميك ، ولكن حتى الدب الكامل لن يكون قادرًا على التسبب في هذا الدمار الكبير …
كانت مقامرة محفوفة بالمخاطر ، لكن من خلال الهجوم الأخير ، تمكنت من اكتشافه.
ما لم…
بالكاد كان لدي الوقت الكافي لابتلاع الألم مرة أخرى حيث قمت بتنفيذ خطوة الاندفاع المعدلة التي كنت أعمل عليها.
اتسعت عيون الدب القاتمة عندما انفتح فمه في مفاجأة ، من خلال شعوري بالألم ، أطلقت ابتسامة شريرة عندما تم تركيز المانا بالفعل في قبضتي لدرجة أنها كانت متوهجة قليلاً.
عندما ألقيت نظرة فاحصة على شبل الدب العملاق ، بدأ جسده يتلوى بشكل غير طبيعي ، فجأة انتفخت معدته قبل أن تنفجر أحد المجسات السوداء من داخل وحش مانا الميت ثم تبدأ بالتلوي بشكل محموم قبل أن تنهار.
“بالتاكيد.” على الرغم من الموقف السيء قليلا تشكلت ابتسامة على وجهي.
“هذا يفسر كل شيء ، ولكن التفكير في أن آرثر كان قادرًا على هزيمة أحدهم ،” تنهدت.
لم أكن اعرف ما ردة الفعل المناسبة التي ستكون لدي عندما أكون وجهًا لوجه مع دب ، لكنني متأكد بحق الجحيم أنني لم اتوقع أنه سيكون بنصف حجمي وفوق ذلك لديه القدرة على التحدث.
دودة الشيطان ، لقد كانت مخلوقا نادرا حقا ، كما كانت ذكية بنفس القدر الذي كانت فيه شيء كريها بالنسبة إلى أفيوتس ، المخلوق في حد ذاته كان ضعيفًا ولكن عندما يقوم بعزو وحش مانا فهو سيكون قادرا على امتلاك جسده وتقوية نواة مضيفه إلى درجات سخيفة.
لم يكن هناك طريقة للخروج من هذا دون قتال ، خفضت جسدي وأنا على استعداد للقتال كما كنت أتوقع أن يندفع الدب العملاق.
عند رؤية حجم علقة الشيطان التي كانت داخل الشبل كان من السهل تخمين أن هذا الوحش كان بالتأكيد أقوى من مجرد دب عملاق بالغ عادي.
كان الصبي محظوظًا لأن جسد الشبل لا يزال هشا ، إذا كانت العلقة قد سيطرت على دب بالغ …
لم يكن هناك فائدة من التفكير في الاحتمالات ، أنا متأكد من أنه لم يتم القيام بذلك عن قصد لكن آرثر قام بذلك بشكل صحيح في الهجوم على معدة الشبل لانها المكان الذي تعيش فيه دودة الشيطان.
إذا كان لدى الدودة القوة لتشق طريقها إلى جسد آرثر عندما كان فاقد للوعي ، فلن يتمكن حتى اللورد إندراث من إنقاذ الصبي دون جعله معاقا.
اخرجت الدودة الشيطانية من داخل الجثة ثم سحقت الطفيلي في يدي.
“غاه!” شهقت لالتقاط أنفاسي وشعرت بالارتياح لأنني لم أختنق للتو عن طريق دمائي.
“ها انت.”
عندما ألقيت نظرة فاحصة على شبل الدب العملاق ، بدأ جسده يتلوى بشكل غير طبيعي ، فجأة انتفخت معدته قبل أن تنفجر أحد المجسات السوداء من داخل وحش مانا الميت ثم تبدأ بالتلوي بشكل محموم قبل أن تنهار.
“أوه! وجبة عنيدة “ضحك الدب بشكل واضح.
حملت في يدي الجرم الأبيض الذي كانت دودة الشيطان تقوم بتطويره داخل الدب العملاق.
لم أكن متأكدًا من قدرة الدب حول إستعمال تلك التعاويذ التي لا يمكن رؤيتها تقريبًا ، ولكن كانت هناك طريقة واحدة لتمييزها.
ضرب الدب من بعيد ، وأرسل مدفعا آخر غير مرئي إلى طريقي.
حملت الصبي ووضعت الكرة البيضاء داخل فمه.
لقد قمت بقفزة واسعة للغاية لتفادي الهجوم السابق لذا لن أتمكن من تجنب هذا الهجوم أيضًا.
“لقد أثمرت الجهود والصعوبات التي واجهتك يا آرثر بشكل غير متوقع”
“بالتاكيد.” على الرغم من الموقف السيء قليلا تشكلت ابتسامة على وجهي.
تحرك جسدي بمسافة قدم أقل من المتر الذي ارتد تخطيه إلى اليمين مما جعل الهجوم الذي كان من المفترض أن يصيب صدري بالكاد يصيب كتفي الأيسر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
