الإستعداد
آرثر! ارجوك ساعدني! ”
“هل من المستحيل للكائنات الأدنى أن تصل إلى مثل هذا المستوى من الإتقان لإستعمال مستوى فنون المانا التي تستطيع الأزوراس تنفيذها؟” تساءلت بصوت عال.
” فقط اخبرني”.
أطلقت تيس صرخة يائسة بينما كنت أقف هناك مرعوبا من تحول الأحداث.
لقد كانت بالفعل تيسيا إيراليث إنطلاقا من شعرها الطويل الرمادي الداكن إلى عينيها الخضراء اللامعة بالدموع ، تم جلب صديقة طفولتي بطريقة ما من ديكاثين إلى هنا.
دخلت تيس في سلسلة من السعال المتألم بينما شدد الأزوراس قبضته حول خصرها.
خطرت على بالي ومضات من حياتي السابقة في ما يخص هذا الموضوع.
اخترت أن اقوم بالرهان على الخيار الثالث!.
لم أضيع أي وقت ، رميت الأزوراس ذو القرون السوداء بسيف التدريب الذي تركه رين لي ، لم افكر في تداعيات مثل هذا للقرار المتهور لفعل غير مدرك عندما رميت السيف.
“في العادة ، سأستخدم نتائج سنوات أو عقود من المراقبة المستمرة لكيفية قتالك من أجل الحصول على المعلومات المناسبة لخلق سلاح يناسبك تماما ، ولكن بسبب الظروف سأقوم ببعض المقامرة من خلال عدم القيام بذلك”.
[ نطاق القلب ]
آرثر! ارجوك ساعدني! ”
انتشر الإحساس المألوف بالحرق في جسدي عندما قمت بتنشيط مهارة سلالة التنانين النادرة.
مع طفرة يائسة في القوة تمكنت من ايقاف تقدمه السريع كانت يدي بالكاد كبيرة بما يكفي للحصول على قبضة وإمساك قوي بما يكفي لدفعه عن مساره.
“أوه ، أنا آسف لقد نسيت أن أعد إلى ثلاثة ” سخر وهو يمسح دمي الذي لمس إصبعه إلى المنديل.
لقد تحوّل بصري إلى رؤية محسنة ومعدلة ، كما توهجت رونية بيضاء مائلة للذهبي تحت ملابسي.
“من الصعب عدم الاهتياج مع مثل هذا الموقف السخيف ، رين أمل ألا تكرر القيام بأشياء من هذا القبيل “أجبته ساخطا.
خرج رين من الأرض الصخرية ثم نفض الغبار عن معطفه الأبيض المتهالك.
سحبت الطاقة المنبعث من إرادة سيلفيا.
استطعت أن أشعر بالثواني المتجمدة التي تستنزف طاقتي عندما اندفعت نحو الفريترا.
[ الفراغ المتجمد ]
[ الفراغ المتجمد ]
أحدهما هو أن غولم الأزوراس لم يكن يبعث مقدار الضغط والنية القاتلة كما هو معتاد منهم ، ومع ذلك لم يكن هذا ما لفت انتباهي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي أستخدم فيها المهارة التي حلصت عليها مع المرحلة الأولى من إرادة سيلفيا.
كان بإمكاني رؤية البقع الأرجوانية للأثير ترتجف فجأة حولنا وهي تتجمع ، فجأة توقف العالم حولي كان وجه الفريترا عالق في تعبير ابتسامة خطرة بينما كانت تيس متجمدة وشعرها يتطاير حولها ، في منتصف الصراخ.
تحول وجه الأزوؤاس إلى تعبير قبل المتابعة.
استطعت أن أشعر بالثواني المتجمدة التي تستنزف طاقتي عندما اندفعت نحو الفريترا.
عند وصولي أمام عدوي مباشرة ، قمت بإلغاء الفراغ المتجمد بمجرد أن كنت في وضع يسمح لي بضرب اليد التي تمسك تيس.
قمت بإدارة رأسي إلى الوراء لرؤية الرمح الترابي المظلم على وشك أن يثقب تيس النائمة عندما قمت بتنشيط الفراغ المتجمد مرة أخرى.
“حسنًا ، وجهة نظري هي أنه في الحرب سيأتي وقت يحاول فيه أعداؤك استغلال أي نقاط ضعف لديك نظرا لانك ستكون أحد القوى الرئيسية في جانب ديكاثين “.
لم يكن لدى الأزوراس وقت للرد على هجومي حيث اخترق سيفي من خلال ساعده.
أطلق الأزوراس المقرن هديرا غاضبا وهو يمسك بجرحه.
“أوه ، أنا آسف لقد نسيت أن أعد إلى ثلاثة ” سخر وهو يمسح دمي الذي لمس إصبعه إلى المنديل.
قمت بفتح الأصابع التي كانت لا تزال ملتفة حول خصر تيس ووضعتها على الأرض برفق.
يمكنني أن أحجب طريق الرمح وأستخدم جسدي كدرع لحماية تيس لكن الإصابة التي قد أتعرض لها من الضربة ستجعلني غير قادر على حمايتها من الباسيليسك ، لكن يمكنني أيضًا توسيع الفراغ المتجمد ليشمل تيسيا وأقوم بدفعها بعيدًا عن مسار الرمح ، لكن نشر تأثير الفراغ المتجمد ليأثر على شخص آخر قد يجعلني ادفع ثمنا فادحا بجسدي.
” هل تتذكر عندما قلت إنني لا أصنع السيوف ، ولكن أخلقها؟” سأل الأزوراس النحيف وهو ما زال يمسك الجوهرة الصغيرة أمامي.
لقد كانت غائبة عن الوعي كما كانت شاحبة اللون بشكل مروع ، لكنها ما زالت حية وتتنفس.
كما هو متوقع ، اندفعت أطراف مخالف الباسيليسك نحوي مثل الرماح الخمسة ، رفعت يدي وأطلقت دفعة مكثفة من الكهرباء ، تحطمت ثلاثة من الرماح الخمسة للأصابع الترابية عند الاصطدام بينما حجبت رمحا آخر بشفرة نصلي ، بدأت في تجميع المانا في ساقاي لدفع نفسي بعيدا عن الباسيليسك ، لكن إحساس مقلق تسلل إلي ، كان الرمح الأخير بعيدا جدا عن المسار الذي كان يستهدفني.
ظلت يد الباسيليسك المقطوعة تخرج الدم بغزارة ، لكن عندما استدرت لمواجهة عدوي ، كان قد استبدل بالفعل طرفه المقطوع بمخلب معدني.
“هل من المستحيل للكائنات الأدنى أن تصل إلى مثل هذا المستوى من الإتقان لإستعمال مستوى فنون المانا التي تستطيع الأزوراس تنفيذها؟” تساءلت بصوت عال.
ظللت قريبا من تيس مع يدي اليمنى الممسكة بسيفي ويدي اليسرى تحضر التي تعويذة.
“بغض النظر عن تعابيرك غير المنطقية ، فإن ما فعلته كان لمصلحتك ، انظر إلى الحالة التي أنت فيها الآن ، لقد أنفقت معظم طاقتك في محاولة متهورة لإنقاذ هذا الجان “.
كان بإمكاني رؤية جسميات المانا الترابية الصفراء تتجمع عند طرف اليد الزائفة للأزوراس ، لقد استخدمت نطاق القلب ذو المعرفة المحدودة التي اكتسبتها من تحليل حركة المانا مع ماير أثناء استعدادي للهجوم المضاد أيضًا.
أسقطت سيفي ثم أمسكت الرمح الذي توقف في منتصف طريقه إلى تيس بكلتا يدي وثبت نفسي.
كما هو متوقع ، اندفعت أطراف مخالف الباسيليسك نحوي مثل الرماح الخمسة ، رفعت يدي وأطلقت دفعة مكثفة من الكهرباء ، تحطمت ثلاثة من الرماح الخمسة للأصابع الترابية عند الاصطدام بينما حجبت رمحا آخر بشفرة نصلي ، بدأت في تجميع المانا في ساقاي لدفع نفسي بعيدا عن الباسيليسك ، لكن إحساس مقلق تسلل إلي ، كان الرمح الأخير بعيدا جدا عن المسار الذي كان يستهدفني.
” هل تتذكر عندما قلت إنني لا أصنع السيوف ، ولكن أخلقها؟” سأل الأزوراس النحيف وهو ما زال يمسك الجوهرة الصغيرة أمامي.
قمت بإدارة رأسي إلى الوراء لرؤية الرمح الترابي المظلم على وشك أن يثقب تيس النائمة عندما قمت بتنشيط الفراغ المتجمد مرة أخرى.
كان بإمكاني رؤية جسميات المانا الترابية الصفراء تتجمع عند طرف اليد الزائفة للأزوراس ، لقد استخدمت نطاق القلب ذو المعرفة المحدودة التي اكتسبتها من تحليل حركة المانا مع ماير أثناء استعدادي للهجوم المضاد أيضًا.
شعرت أن شخصًا ما كان يطعن الإبر في نواتي بينما كنت اندفع نحو صديقة طفولتي.
“ما الذي لا يمكن اليقين بشأنه؟” سألت وأنا أدرس الحفرة الصغيرة في كفي حيث دفنت الجوهرة.
دار في ذهني خوف وذعر وأنا أقوم بوزن خياراتي.
كانت كل التفاصيل الخاصة بكل من الأزوراس وتيس ذات خصائص مثالية ومع ذلك كان هناك شيئان حولهما.
يمكنني أن أحجب طريق الرمح وأستخدم جسدي كدرع لحماية تيس لكن الإصابة التي قد أتعرض لها من الضربة ستجعلني غير قادر على حمايتها من الباسيليسك ، لكن يمكنني أيضًا توسيع الفراغ المتجمد ليشمل تيسيا وأقوم بدفعها بعيدًا عن مسار الرمح ، لكن نشر تأثير الفراغ المتجمد ليأثر على شخص آخر قد يجعلني ادفع ثمنا فادحا بجسدي.
اخترت أن اقوم بالرهان على الخيار الثالث!.
مع طفرة يائسة في القوة تمكنت من ايقاف تقدمه السريع كانت يدي بالكاد كبيرة بما يكفي للحصول على قبضة وإمساك قوي بما يكفي لدفعه عن مساره.
“لا! أنا لم أشارك في … العلاقة الحميمة الجسدية بعد! انتظر ما علاقة هذا الان رين “. شعرت أن وجهي بدأ يحترق بينما كان الأزوراس يفكر في تقديره الخاطئ.
أسقطت سيفي ثم أمسكت الرمح الذي توقف في منتصف طريقه إلى تيس بكلتا يدي وثبت نفسي.
“ماذا -”
“قبل ذلك يا فتى ، أعطني يدك الرئيسية.” نهض رين من العرش وسار نحوي.
بعد الغاء الفراغ المتجمد ، ترنح جسدي للخلف عندما حاولت إيقاف الرمح الترابي بحجم تيسيا بيداي العاريتين.
أخرج تنهد مهزوم.
مع طفرة يائسة في القوة تمكنت من ايقاف تقدمه السريع كانت يدي بالكاد كبيرة بما يكفي للحصول على قبضة وإمساك قوي بما يكفي لدفعه عن مساره.
مع طفرة يائسة في القوة تمكنت من ايقاف تقدمه السريع كانت يدي بالكاد كبيرة بما يكفي للحصول على قبضة وإمساك قوي بما يكفي لدفعه عن مساره.
“آرثر ، على الرغم من أن الجيش الكامل لم يصل بعد …إلا أن الحرب قد بدأت بالفعل.”
دفن الرمح الترابي الذي أطلقه الباسيليسك نفسه في الأرض على بعد بوصات فقط من مكان تيس ، مما خلق شبكة من الشقوق بسبب القوة المطلقة للتأثير.
لقد كانت غائبة عن الوعي كما كانت شاحبة اللون بشكل مروع ، لكنها ما زالت حية وتتنفس.
كانت يدي تحترق وترتجف من الإمساك بالرمح السريع ، وكان تنفسي متقطع وغير مستقر ، لقد كانت ماير على حق ، بغض النظر عن مدى ممارستي والتدريب على الفراغ المتجمد ، لأن جسدي لم يكن متوافقًا مع استخدام الأثير لتأثير الوقت ، فإنه دائمًا ما يضع قدرًا هائلاً من الضغط على جسدي.
“هممم ، حسنًا ، الروابط العائلية والشركاء مهمون ، حتى بالنسبة الألهة – ”
ومع ذلك ، مع المستوى الذي كنت فيه حاليًا ، كنت بحاجة إلى استخدام جميع الأدوات التي أمتلكها من أجل الحصول على فرصة قتال مع أزوراس ، لقد ملأتني فكرة الباسيليسك الذي قد ترك أليا الرمح السابق أسفل الدانجون بالرعب.
كانت يدي تحترق وترتجف من الإمساك بالرمح السريع ، وكان تنفسي متقطع وغير مستقر ، لقد كانت ماير على حق ، بغض النظر عن مدى ممارستي والتدريب على الفراغ المتجمد ، لأن جسدي لم يكن متوافقًا مع استخدام الأثير لتأثير الوقت ، فإنه دائمًا ما يضع قدرًا هائلاً من الضغط على جسدي.
شعرت مع كل نفس اخذه وكأن هناك حريق في رئتي بينما كنت أضع نفسي بين الأزوراس المقترب ذي القرون وتيس فاقدة الوعي ، التقطت سيفي بصعوبة من الألم وسكبت فيه المانا.
على الرغم من الضغط الذي تكبده جسدي من تنشيط نطاق القلب واستخدام الفراغ المتجمد لمرتين ، كانت احتياطيات المانا الخاصة بي لا تزال وفيرة بفضل الاستخدام المستمر لتداول المانا.
ربما كان بإمكاني البقاء لفترة كافية حتى يصل رين أو ويندسوم ، لكن المشكلة كانت معرفة سبب اصرار هذا الباسيليسك وتركيزه على إيذاء تيس.
ظللت قريبا من تيس مع يدي اليمنى الممسكة بسيفي ويدي اليسرى تحضر التي تعويذة.
كنت أفكر في حركتي التالية عندما توقف عقلي.
“غاه! ماذا تفعل؟” لقد جفلت بينما واصل رين دفن الجوهرة شبه الشفافة بشكل أعمق في جسدي حتى اختفت تماما تحت بشرتي.
“رين ، توقف عن هذا!” صرخت وطعنت سيفي في الأرض.
لم يكن لدى الأزوراس وقت للرد على هجومي حيث اخترق سيفي من خلال ساعده.
كنت أفكر في حركتي التالية عندما توقف عقلي.
لم يحدث شيء في البداية ، لقد كنت خائفا لجزء من الثانية من أنني كنت مخطئا ، لكن الباسيليسك الشاهق توقف فجأة في مكانه قبل أن يتحول إلى غبار ناعم.
ورائي كان هناك تل آخر من الرمل الناعم حيث ظهر غولم من شكل تيس.
اخترت أن اقوم بالرهان على الخيار الثالث!.
“لقد تصرفت بسرعة إلى حد ما ، كنت آمل أن أرى كيف سيتطور الموقف أكثر قليلا “.
خرج رين من الأرض الصخرية ثم نفض الغبار عن معطفه الأبيض المتهالك.
كنت أفكر في حركتي التالية عندما توقف عقلي.
“من الصعب عدم الاهتياج مع مثل هذا الموقف السخيف ، رين أمل ألا تكرر القيام بأشياء من هذا القبيل “أجبته ساخطا.
“لقد تصرفت بسرعة إلى حد ما ، كنت آمل أن أرى كيف سيتطور الموقف أكثر قليلا “.
” ينموا؟ كما هو الحال مع الشجر؟ ” كررت ، على يقين أنني سمعت خطأ.
“كيف يحصل المرء على كفايته من التدريب؟ عن طريق تدريس غير مناسب ربما؟ هل هو إجراء تأديبي تفعله كائنات أدنى تجاه بعضهم البعض؟ ”
“لا ، إنه حالة مزاجية تسمى تهكم ” ، تنهدت وأنا أهز رأسي بسبب الأزوراس المشوش.
“لماذا هذا؟” سألت.
“وذلك لأنه ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“بغض النظر عن تعابيرك غير المنطقية ، فإن ما فعلته كان لمصلحتك ، انظر إلى الحالة التي أنت فيها الآن ، لقد أنفقت معظم طاقتك في محاولة متهورة لإنقاذ هذا الجان “.
دار في ذهني خوف وذعر وأنا أقوم بوزن خياراتي.
” منطقيا ، أعلم أنه لم يكن أفضل مسار لإتخاذه ، وأنا أكره أن أقول ذلك كن هناك أشخاص أعتبرهم أكثر أهمية من أي شخص بما في ذلك نفسي “. إحتفظت بنظرة حازمة بينما واصل رين دراستي.
“كيف يحصل المرء على كفايته من التدريب؟ عن طريق تدريس غير مناسب ربما؟ هل هو إجراء تأديبي تفعله كائنات أدنى تجاه بعضهم البعض؟ ”
دار في ذهني خوف وذعر وأنا أقوم بوزن خياراتي.
“هممم ، حسنًا ، الروابط العائلية والشركاء مهمون ، حتى بالنسبة الألهة – ”
هز رين كتفيه وظل تعبيره لا مبالي كما كان من قبل.
“انتظر ماذا؟ شركاء؟ تيس ليست شريكة! “.
آرثر! ارجوك ساعدني! ”
“يا؟ مما أخبرني به ويندسوم ومن خلال رد فعلك كنت متأكدًا من أن أهميتها تفوق مجرد الحب ، إذن أنتما الاثنان لم تصلا بعد إلى العلاقة الحميمة الجسدية؟ ”
كما هو متوقع ، اندفعت أطراف مخالف الباسيليسك نحوي مثل الرماح الخمسة ، رفعت يدي وأطلقت دفعة مكثفة من الكهرباء ، تحطمت ثلاثة من الرماح الخمسة للأصابع الترابية عند الاصطدام بينما حجبت رمحا آخر بشفرة نصلي ، بدأت في تجميع المانا في ساقاي لدفع نفسي بعيدا عن الباسيليسك ، لكن إحساس مقلق تسلل إلي ، كان الرمح الأخير بعيدا جدا عن المسار الذي كان يستهدفني.
لم أضيع أي وقت ، رميت الأزوراس ذو القرون السوداء بسيف التدريب الذي تركه رين لي ، لم افكر في تداعيات مثل هذا للقرار المتهور لفعل غير مدرك عندما رميت السيف.
“لا! أنا لم أشارك في … العلاقة الحميمة الجسدية بعد! انتظر ما علاقة هذا الان رين “. شعرت أن وجهي بدأ يحترق بينما كان الأزوراس يفكر في تقديره الخاطئ.
“نعم”
“هاه اعتذاري إذن “.
انتشر الإحساس المألوف بالحرق في جسدي عندما قمت بتنشيط مهارة سلالة التنانين النادرة.
هز رين كتفيه وظل تعبيره لا مبالي كما كان من قبل.
“حسنًا ، وجهة نظري هي أنه في الحرب سيأتي وقت يحاول فيه أعداؤك استغلال أي نقاط ضعف لديك نظرا لانك ستكون أحد القوى الرئيسية في جانب ديكاثين “.
“حسنًا ، وجهة نظري هي أنه في الحرب سيأتي وقت يحاول فيه أعداؤك استغلال أي نقاط ضعف لديك نظرا لانك ستكون أحد القوى الرئيسية في جانب ديكاثين “.
عند وصولي أمام عدوي مباشرة ، قمت بإلغاء الفراغ المتجمد بمجرد أن كنت في وضع يسمح لي بضرب اليد التي تمسك تيس.
” فقط اخبرني”.
“صدقني أنا أعلم ذلك.”
خطرت على بالي ومضات من حياتي السابقة في ما يخص هذا الموضوع.
لقد تحوّل بصري إلى رؤية محسنة ومعدلة ، كما توهجت رونية بيضاء مائلة للذهبي تحت ملابسي.
كنت أعلم أنه ستكون هناك مرحلة من الزمن عندما تعيقني روابط هذه الحياة ، تلك الروابط التي تتعارض مع مبادئي كملك غراي.
“ثم أفترض أنه من غير المجدي بالنسبة لي أن أستمر ، لكن توقع المزيد من التدريب والإختبارات مثل هذه يا فتى”
أوضح الأزوراس النحيف وهو يعبث بشعره الجامح ثم قال ” إن جزءًا من سبب تكليفي بتدريبك منذ إرتدائك لحفاضاتك هو أنني أستطيع بمفردي إنشاء جميع أنواع الحالات”.
بعد أن عشت حياتين مختلفتين كنت أرغب في دحض أقواله حول قوا أنني أرتدي حفاضات ، لكنني تذكرت أنه حتى مع الفترة الزمنية المشتركة التي كنت على قيد الحياة فيها في كلا العالمين ، ما أزال أصغر بكثير من أي من الأزوراس اللذين التقيت بهم حتى الآن.
خرج رين من الأرض الصخرية ثم نفض الغبار عن معطفه الأبيض المتهالك.
ربما كان بإمكاني البقاء لفترة كافية حتى يصل رين أو ويندسوم ، لكن المشكلة كانت معرفة سبب اصرار هذا الباسيليسك وتركيزه على إيذاء تيس.
أخذت نفسا عميقا ، جلست على الأرض.
“لذا يمكنك فقط إنشاء دمية لأي شيء باستخدام الأرض؟”
عند وصولي أمام عدوي مباشرة ، قمت بإلغاء الفراغ المتجمد بمجرد أن كنت في وضع يسمح لي بضرب اليد التي تمسك تيس.
“غاه! ماذا تفعل؟” لقد جفلت بينما واصل رين دفن الجوهرة شبه الشفافة بشكل أعمق في جسدي حتى اختفت تماما تحت بشرتي.
”لا شيء ؟ ، همم لن أكون قادرا على تقليد خصائص الماء باستخدام الأرض ، ولكن في الغالب نعم ” أجاب الأزوراس ، جالسًا على عرش ذهبي باهظ استحضره دون حتى تحريك إصبعه.
لقد تحوّل بصري إلى رؤية محسنة ومعدلة ، كما توهجت رونية بيضاء مائلة للذهبي تحت ملابسي.
فكرت مرة أخرى عندما واجهت الباسيليسك المزيف.
فكرت مرة أخرى عندما واجهت الباسيليسك المزيف.
كانت كل التفاصيل الخاصة بكل من الأزوراس وتيس ذات خصائص مثالية ومع ذلك كان هناك شيئان حولهما.
دفن الرمح الترابي الذي أطلقه الباسيليسك نفسه في الأرض على بعد بوصات فقط من مكان تيس ، مما خلق شبكة من الشقوق بسبب القوة المطلقة للتأثير.
“حسنًا ، في الحقيقة أنت تمثل دليلًا على مدى شذوذ الاحتمالات ، من خلال قدرتك الفطرية على فهم طريقة عمل العناصر الأربعة الرئيسية بالإضافة إلى بعض أشكال العناصر المنحرفة التي تضاف إلى حقيقة أن فهم العناصر الأربعة أمر ضروري لإكتشاف ألغاز الأثير الذي منحته لك أميرة التنانين ، في النهاية كل جزء منك يعتبر فتى غريب ” أوضح رين ثم قال ، “حتى الأزوراس ليس لديهم الكثير من المواهب الفطرية والحظ.”
أحدهما هو أن غولم الأزوراس لم يكن يبعث مقدار الضغط والنية القاتلة كما هو معتاد منهم ، ومع ذلك لم يكن هذا ما لفت انتباهي.
“هل من المستحيل للكائنات الأدنى أن تصل إلى مثل هذا المستوى من الإتقان لإستعمال مستوى فنون المانا التي تستطيع الأزوراس تنفيذها؟” تساءلت بصوت عال.
إلى جانب أن احتمال وجود باسيليسك يحمل تيس طوال الطريق وصولا إلى افيوتس غير موجود تقريبًا ، لكن حت تأثير نطاق القلبكنت قادرًا على رؤية تقلبات مانا للجسيمات الارضية الصفراء في جميع أنحاء الأزوراس وتيس.
أخرج تنهد مهزوم.
لم أتمكن من معرفة ذلك في البداية لأنني فشلت في الحفاظ على صفاء رأسي ، ولكن عندما أدركت ما كان يحدث ، كنت متأكدًا بنسبة 90٪.
“هذا معدن يسمى الأكلورايت ، الآن في حد ذاته يعتبر قطعة معدنية نادرة ولكنها عديمة الفائدة ، ومع ذلك مع عملية التنقية والإنبات الصحيحة التي سأخذها حتى قبري فهي قادرة على القيام بشيء رائع “.
“هل من المستحيل للكائنات الأدنى أن تصل إلى مثل هذا المستوى من الإتقان لإستعمال مستوى فنون المانا التي تستطيع الأزوراس تنفيذها؟” تساءلت بصوت عال.
“أوه ، أنا آسف لقد نسيت أن أعد إلى ثلاثة ” سخر وهو يمسح دمي الذي لمس إصبعه إلى المنديل.
“إن حكم على أن شيء مت مستحيل يتعارض مع طبيعتي ، لذلك سأقول فقط إنه أمر بعيد الاحتمال للغاية ، لكن أنت من بين جميع الناس لا ينبغي أن تكون قلقا جدًا بشأن الاحتمالات “.
أحدهما هو أن غولم الأزوراس لم يكن يبعث مقدار الضغط والنية القاتلة كما هو معتاد منهم ، ومع ذلك لم يكن هذا ما لفت انتباهي.
“لماذا هذا؟” سألت.
[ نطاق القلب ]
“حسنًا ، في الحقيقة أنت تمثل دليلًا على مدى شذوذ الاحتمالات ، من خلال قدرتك الفطرية على فهم طريقة عمل العناصر الأربعة الرئيسية بالإضافة إلى بعض أشكال العناصر المنحرفة التي تضاف إلى حقيقة أن فهم العناصر الأربعة أمر ضروري لإكتشاف ألغاز الأثير الذي منحته لك أميرة التنانين ، في النهاية كل جزء منك يعتبر فتى غريب ” أوضح رين ثم قال ، “حتى الأزوراس ليس لديهم الكثير من المواهب الفطرية والحظ.”
“إذا كانت هذه هي طريقتك في إسعادي شكرًا لك ،” ضحكت وأنا أقف على قدمي. “الآن ، ماهو التالي على قائمة مهامنا؟”
“قبل ذلك يا فتى ، أعطني يدك الرئيسية.” نهض رين من العرش وسار نحوي.
بسطت يدي اليمنى وكفي متجه لأعلى ، حدقت في الأزوراس بفضول ، لم أتمكن من قراءة وجهه أبدًا لأنه دائمًا ما كان لديه نفس التعبير المتعب ، كما لو كان سيسقط على الأرض ويبدأ بالشخير في أي لحظة.
لقد أخرج علبة سوداء صغيرة بحجم قبضة اليد من جيب معطفه وفتحها وأخذ جوهرة صغيرة شبه شفافة على شكل هرم.
“وذلك لأنه ليس لدينا الكثير من الوقت.”
ظللت قريبا من تيس مع يدي اليمنى الممسكة بسيفي ويدي اليسرى تحضر التي تعويذة.
“هذا معدن يسمى الأكلورايت ، الآن في حد ذاته يعتبر قطعة معدنية نادرة ولكنها عديمة الفائدة ، ومع ذلك مع عملية التنقية والإنبات الصحيحة التي سأخذها حتى قبري فهي قادرة على القيام بشيء رائع “.
بعد الغاء الفراغ المتجمد ، ترنح جسدي للخلف عندما حاولت إيقاف الرمح الترابي بحجم تيسيا بيداي العاريتين.
أحدهما هو أن غولم الأزوراس لم يكن يبعث مقدار الضغط والنية القاتلة كما هو معتاد منهم ، ومع ذلك لم يكن هذا ما لفت انتباهي.
” هل لها دور تسريع عملية تدريب المستخدم؟”.
اخترت أن اقوم بالرهان على الخيار الثالث!.
بعد الغاء الفراغ المتجمد ، ترنح جسدي للخلف عندما حاولت إيقاف الرمح الترابي بحجم تيسيا بيداي العاريتين.
” هل تتذكر عندما قلت إنني لا أصنع السيوف ، ولكن أخلقها؟” سأل الأزوراس النحيف وهو ما زال يمسك الجوهرة الصغيرة أمامي.
انتشر الإحساس المألوف بالحرق في جسدي عندما قمت بتنشيط مهارة سلالة التنانين النادرة.
كان بإمكاني رؤية البقع الأرجوانية للأثير ترتجف فجأة حولنا وهي تتجمع ، فجأة توقف العالم حولي كان وجه الفريترا عالق في تعبير ابتسامة خطرة بينما كانت تيس متجمدة وشعرها يتطاير حولها ، في منتصف الصراخ.
أومأ برأسه ردا.
تنهد الأزوراس وحك رأسه “أقسم أنك تتفاجأ على أكثر الأشياء غرابة ، لا تكاد تضع عينيك على حقيقة أنه يمكنني خلق نسخة طبق الأصل شبه كاملة من شري-”
“حسنًا باستخدام هذه الجوهرة الصغيرة والأدوات المناسبة يمكنني بشكل أساسي أن اجعل سلاحا ينموا.”
سحبت الطاقة المنبعث من إرادة سيلفيا.
” ينموا؟ كما هو الحال مع الشجر؟ ” كررت ، على يقين أنني سمعت خطأ.
أسقطت سيفي ثم أمسكت الرمح الذي توقف في منتصف طريقه إلى تيس بكلتا يدي وثبت نفسي.
“نعم”
تنهد الأزوراس وحك رأسه “أقسم أنك تتفاجأ على أكثر الأشياء غرابة ، لا تكاد تضع عينيك على حقيقة أنه يمكنني خلق نسخة طبق الأصل شبه كاملة من شري-”
كانت هناك توقف متردد من رين بينما كان يفكر بشأن ما سيقوله بعد ذلك.
بعد الغاء الفراغ المتجمد ، ترنح جسدي للخلف عندما حاولت إيقاف الرمح الترابي بحجم تيسيا بيداي العاريتين.
“ليس شريكة!”.
ظلت يد الباسيليسك المقطوعة تخرج الدم بغزارة ، لكن عندما استدرت لمواجهة عدوي ، كان قد استبدل بالفعل طرفه المقطوع بمخلب معدني.
تابع ، وهو يدحرج عينيه ، “نعم ، حبيبتك الجني التي لم تضاجعها بعد ، لكنك مصدوم من حقيقة أنني أستطيع أن أنبت سلاحًا؟”
أخرج تنهد مهزوم.
لم يكن لدى الأزوراس وقت للرد على هجومي حيث اخترق سيفي من خلال ساعده.
“بغض النظر عن تعابيرك غير المنطقية ، فإن ما فعلته كان لمصلحتك ، انظر إلى الحالة التي أنت فيها الآن ، لقد أنفقت معظم طاقتك في محاولة متهورة لإنقاذ هذا الجان “.
“في العادة ، سأستخدم نتائج سنوات أو عقود من المراقبة المستمرة لكيفية قتالك من أجل الحصول على المعلومات المناسبة لخلق سلاح يناسبك تماما ، ولكن بسبب الظروف سأقوم ببعض المقامرة من خلال عدم القيام بذلك”.
“ماذا -”
“هل من المستحيل للكائنات الأدنى أن تصل إلى مثل هذا المستوى من الإتقان لإستعمال مستوى فنون المانا التي تستطيع الأزوراس تنفيذها؟” تساءلت بصوت عال.
ضربني ألم حاد مفاجئ عندما طعنت الأزوراس الجوهرة فجأة في وسط كفي.
[ نطاق القلب ]
“غاه! ماذا تفعل؟” لقد جفلت بينما واصل رين دفن الجوهرة شبه الشفافة بشكل أعمق في جسدي حتى اختفت تماما تحت بشرتي.
“بغض النظر عن تعابيرك غير المنطقية ، فإن ما فعلته كان لمصلحتك ، انظر إلى الحالة التي أنت فيها الآن ، لقد أنفقت معظم طاقتك في محاولة متهورة لإنقاذ هذا الجان “.
هز رين كتفيه وظل تعبيره لا مبالي كما كان من قبل.
“أوه ، أنا آسف لقد نسيت أن أعد إلى ثلاثة ” سخر وهو يمسح دمي الذي لمس إصبعه إلى المنديل.
“لقد صنعت الأكلوريت من جزء من ريشة السيدة سيلفيا بالإضافة إلى حرشفة من السيدة سيلفي ، كلاهما جزء لا يمكن إنكاره مما يشكل ما أنت عليه الأن ، من خلال القيام بذلك آمل أن يتم تجنب بعض حالات عدم اليقين”.
“وذلك لأنه ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“كل حركة وعمل وفكر وتغيير في جسدك كلها عوامل تؤثر على كيفية خلق سلاحك ، حتى أنا ليس لدي أي فكرة عن كيف سيكون سلاحك ” عترف الأزوراس.
“ما الذي لا يمكن اليقين بشأنه؟” سألت وأنا أدرس الحفرة الصغيرة في كفي حيث دفنت الجوهرة.
آرثر! ارجوك ساعدني! ”
“كل حركة وعمل وفكر وتغيير في جسدك كلها عوامل تؤثر على كيفية خلق سلاحك ، حتى أنا ليس لدي أي فكرة عن كيف سيكون سلاحك ” عترف الأزوراس.
“ما الذي لا يمكن اليقين بشأنه؟” سألت وأنا أدرس الحفرة الصغيرة في كفي حيث دفنت الجوهرة.
“هذا أذا ظهر كسلاح.”
” هل لها دور تسريع عملية تدريب المستخدم؟”.
“أنا آسف ، لكنني لا افهم هذا تماما ، ورين لماذا تفعل هذا بهذه الطريقة إذا كانت النتيجة غير مؤكدة؟ وإلى جانب ذلك اعتقدت أنك لن تجعلني سلاحا أليس كذلك؟”
لقد أخرج علبة سوداء صغيرة بحجم قبضة اليد من جيب معطفه وفتحها وأخذ جوهرة صغيرة شبه شفافة على شكل هرم.
“هاه اعتذاري إذن “.
“حسنًا ، ستحتاج إلى أكثر من مجرد عصا حادة لتستخدمها في المستقبل إذا كنت ستواجه تلك الباسيليسك العبقرية من عشيرة فريترا وأيًا كان ما يصنعونه ،”
[ نطاق القلب ]
تحول وجه الأزوؤاس إلى تعبير قبل المتابعة.
ظللت قريبا من تيس مع يدي اليمنى الممسكة بسيفي ويدي اليسرى تحضر التي تعويذة.
“وذلك لأنه ليس لدينا الكثير من الوقت.”
“ليس شريكة!”.
“انتظر ، اعتقدت أنه سيكون لدي حوالي عامين قبل بدء الحرب؟” حدقت في رين وشعرت بعدم الارتياح يتسلل إلى معدتي.
“بغض النظر عن تعابيرك غير المنطقية ، فإن ما فعلته كان لمصلحتك ، انظر إلى الحالة التي أنت فيها الآن ، لقد أنفقت معظم طاقتك في محاولة متهورة لإنقاذ هذا الجان “.
كانت هناك توقف متردد من رين بينما كان يفكر بشأن ما سيقوله بعد ذلك.
انتشر الإحساس المألوف بالحرق في جسدي عندما قمت بتنشيط مهارة سلالة التنانين النادرة.
” حسنا ، ويندسوم تلقى للتو رسالة من ألدير حول آخر أخبار ديكاثين.”
“إذن؟”
“أنا آسف ، لكنني لا افهم هذا تماما ، ورين لماذا تفعل هذا بهذه الطريقة إذا كانت النتيجة غير مؤكدة؟ وإلى جانب ذلك اعتقدت أنك لن تجعلني سلاحا أليس كذلك؟”
آرثر! ارجوك ساعدني! ”
” قبل أن أقول أي شيء آخر ، اعلم أنني أقول لك هذا ضد رغبة ويندسوم واللورد إندراث ، أريدك أن تتخذ القرار المنطقي بمساعدة جرم الأثير السماوي في بعض أجزاء التدريب سيستغرق الأمر حوالي عام قبل أن تأخذ الإكلوريت في شكل سلاح كما ستحتاج هذا الوقت لتدريب نفسك للحرب” لقد تجعد وجه رين الى تعبير قلق عندما تحدث
” قبل أن أقول أي شيء آخر ، اعلم أنني أقول لك هذا ضد رغبة ويندسوم واللورد إندراث ، أريدك أن تتخذ القرار المنطقي بمساعدة جرم الأثير السماوي في بعض أجزاء التدريب سيستغرق الأمر حوالي عام قبل أن تأخذ الإكلوريت في شكل سلاح كما ستحتاج هذا الوقت لتدريب نفسك للحرب” لقد تجعد وجه رين الى تعبير قلق عندما تحدث
تنهد الأزوراس وحك رأسه “أقسم أنك تتفاجأ على أكثر الأشياء غرابة ، لا تكاد تضع عينيك على حقيقة أنه يمكنني خلق نسخة طبق الأصل شبه كاملة من شري-”
” فقط اخبرني”.
” هل تتذكر عندما قلت إنني لا أصنع السيوف ، ولكن أخلقها؟” سأل الأزوراس النحيف وهو ما زال يمسك الجوهرة الصغيرة أمامي.
“آرثر ، على الرغم من أن الجيش الكامل لم يصل بعد …إلا أن الحرب قد بدأت بالفعل.”
“انتظر ، اعتقدت أنه سيكون لدي حوالي عامين قبل بدء الحرب؟” حدقت في رين وشعرت بعدم الارتياح يتسلل إلى معدتي.
شعرت مع كل نفس اخذه وكأن هناك حريق في رئتي بينما كنت أضع نفسي بين الأزوراس المقترب ذي القرون وتيس فاقدة الوعي ، التقطت سيفي بصعوبة من الألم وسكبت فيه المانا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
