نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 126

هدوء الحرب

هدوء الحرب

[ منظور تيسيا إيراليث ]

 

 

“سمعت من الجد أن المديرة سينثيا قالت إن ألاكريا تقع إلى الغرب من ديكاثين ، ألا يعني هذا أن هذا المكان هو الأقرب إلى عدونا؟ ”

“يمكنني القتال يا جدي!”

 

 

 

صرخت وضربت راحة يدي على الطاولة.

 

 

في حين أن السيد ألدير كان قادرًا على كسر ما يكفي من اللعنة التي اجبرتها على عدم الإفصاح عن أي معلومات إستخبراتية عن وطنها ، إلا أن المديرة سينثيا لا تزال في حالة غيبوبة.

” وأنا اخبرك إنك لا تستطيعين” عاد إلى الوراء في كرسيه بينما ظلت عيناه ملتصقتين بالوثيقة التي كان يقرأها رافضا أن ينظر إلي.

بعد ظهور هذا الخبر ، كان على السيد ألدير وجدي وضع استراتيجية للدفاع حول تلال الوحوش .

 

بعد أن تولى قيادة القوات مع السيد الدير ، الذي عمل في الظل فقط أصبحت شخصيته أكثر قتامة وأكثر صرامة.

“كفى يا تيسيا ، جدك محق ، إن خطر وضعك في ساحة الحرب كبير جدا وغير ضروري في الوقت الحالي ” كان هذا ما قاله صوت السيد ألدير.

 

 

 

“لكن يا معلم! حتى أنت قلت إنني أقوى بكثير مما كنت عليه من قبل! ” جادلت متجاهلة جدي.

كان تخيل نفسي تحت إشراف مستمر من السيد ألدير يرسل إرتعاشا إلى أسفل عمودي الفقري.

 

 

“وهذا لا يزال غير كاف تماما.” كانت نبرة الأزوراس ذو العين الأحادية مثل أمر واقعي.

 

 

 

شعرت أن وجهي يحترق كما فعلت كل ما في وسعي لمنع دموعي ثم رفضت السماح لهم برؤيتي أبكي لذا خرجت من المكتب عندما نادني جدي.

بالكاد استطعت رؤية الأشكال الصغيرة للحراس الذين يقومون بدوريات فوق الجدار من حيث كنت أقف ، لقد أعيد بناء المدينة بحيث أصبحت المباني التي تم تشييدها في وسط المدينة هي الأعلى ، تم تقصير المباني والمنازل المحيطة وكلما ذهب شخص ما ابعد عن المركز أصبح اقصر كان هذا حتى يتمكن السحرة والمعززون ذوي النطاق البعيد من الصعود بسهولة فوق أي من المباني والحصول على رؤية واضحة على أعدائهم دون خوف من إسقاطهم ، بالطبع كان هذا فقط إذا كان الأعداء قادرين على اختراق الجدران السميكة والقوات التي كانت تحيط بإتيستين.

 

اومأت برأسها. “راضية.”

سرت عبر الردهة الطويلة والضيقة التي أضاءتها مشاعل كبيرة على نطاق واسع كانت تومض بشدة على الحائط المرصوف بالحصى.

لقد اخفينا وجوهنا تحت أغطية لمنعها من جذب انتباه لا داعي له.

 

 

انحرفت إلى اليسار بالقرب من نهاية الرواق ووصلت إلى بابين من الحديد الصلب يحرسهما من الجانبين حارس مدرع وسامر يرتدي ملابس أنيقة.

“جنرالة فاراي!” حيا الحارسان في انسجام تام قبل أن ينحنوا بأنفسهم في انحناء محترم.

 

 

“الأميرة؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟ ” تحدث الساحر بصوت قلق.

سيكون من الصعب عليهم نقل جيش كامل بشكل فوري ، ولكن مع وجود وقت كاف وبوابات نقل فردية كافية ، يمكن لقوات ألاكريا أن تحشد عدد كافٍ من الجنود والسحرة لإحداث ضرر كبير إذا لم نستعد مسبقًا.

 

“وهذا لا يزال غير كاف تماما.” كانت نبرة الأزوراس ذو العين الأحادية مثل أمر واقعي.

“من فضلك افتح الأبواب” أمرته وركزت عيناي على وسط المدخل ، على الرغم من مزاجي السيئ لم يسعني سوى التحديق في رهبة في الأبواب الفريدة التي تحرس هذه القلعة ، لقد تذكرت أنه عندما أكملها البروفيسور جايدن لأول مرة ، أصبح المعلم ألدير مسرورا بمستوى الحرفيين في هذه القارة.

“أنا أرى.”

 

“إميلي؟”.

“أنا – أنا آسف ، لم نتلق أي إشعار من القائد فيريون أو اللورد ألدير بأن أي شخص سيغادر” تمتم المدرع وهو يتبادل النظرات غير المتأكدة مع رفيقه.

تحدثن مبتسمة للحراس الذين لديهم تعابير قلقة ، ثم غادرنا الغرفة المحمية حيث تم وضع البوابة وخرجنا إلى الشوارع المزدحمة.

 

تم إرسال قواتنا الرئيسية بالفعل إلى تلال الوحوش لاستكشاف الدانجون المختلفة لأن المكان الذي خرجت منه قوات ألاكريا ، إنطلاقا مما استنتجه الجد فيريون من تحقيقاته فإن الأحداث غير الطبيعية التي حدثت خلال السنوات العشر الماضية بما في ذلك وفاة أحد رماحنا أليا كانت لغرض إقامة بوابات نقل آنية خفية في أعماق الدانجون.

تردد صدى صوت مألوف من الخلف فجأة “افتح الأبواب ، من المفترض أن تقوم بمهمة معي”.

منذ هدم أتيستين وإعادة بنائها كمدينة عسكرية ، اعتمد الاقتصاد على الجنود وعائلاتهم المتمركزين هنا ، سافر المغامرون وغيرهم من الحرفيين إلى هنا وهم يعلمون أن أعمالهم ستكون مطلوبة بشدة ، ثم سرعان ما ابتعد التجار عن طريقهم هنا بسبب النمو السكاني المتزايد الذي ينبع من عدد الجنود المتمركزين.

 

“تم تشديد الأمن في جميع أنحاء القارة لأن الهجمات الخارجية أصبحت أكثر تكرارا ، على الرغم من أن إيتيستين لا تزال بعيدة عن تلال الوحوش ، فقد استخدم السيد فيريون تدابير أكثر صرامة في حالة حدوث أي شيء “.

“جنرالة فاراي!” حيا الحارسان في انسجام تام قبل أن ينحنوا بأنفسهم في انحناء محترم.

 

 

بدأ الحارسان على الفور العمل لفتح الأبواب المزدوجة.

استدرت ثم تركت ابتسامة مرتاحة تظهر إلى الرمح التي اصبحت أشبه بالأخت الكبرى بالنسبة لي خلال العامين الماضيين.

“كفى يا تيسيا ، جدك محق ، إن خطر وضعك في ساحة الحرب كبير جدا وغير ضروري في الوقت الحالي ” كان هذا ما قاله صوت السيد ألدير.

 

 

اقتربت مني الرمح الأنيقة والمخيفة في نفس الوقت بخطى ثابتة وهادفو ، وكان معطفها الأزرق الضيق يتدلى برشاقة خلفها.

 

 

اومأت برأسها. “راضية.”

ثم استقرت يد فاراي اليسرى على طوق السيف الرقيق المربوط بخصرها وهي تومأ إلي بتعبيرها المعتاد.

 

 

 

بدأ الحارسان على الفور العمل لفتح الأبواب المزدوجة.

 

 

كانت غرفة صغيرة متعفنة إلى حد ما وهي ايضا فارغة باستثناء بوابة النقل عن بعد وحارس البوابة المسؤول عن التحكم في وجهة البوابة.

قام الساحر بترنيم تعويذة طويلة بينما ذهب الحارس المدرع لسحب مختلف المقابض والرافعات في جميع أنحاء البوابة المعقدة.

 

 

 

“شكرا لك يا فاراي.” عانقت ذراعها ونحن نتجه إلى داخل الغرفة.

 

 

 

بمجرد دخولنا إنغلقت الأبواب الحديدية المزدوجة خلفنا بصوت عال.

“جنرالة فاراي!” حيا الحارسان في انسجام تام قبل أن ينحنوا بأنفسهم في انحناء محترم.

 

“جنرالة فاراي!” حيا الحارسان في انسجام تام قبل أن ينحنوا بأنفسهم في انحناء محترم.

بينما كانت الغرفة محمية بشكل كبير بآلية فريدة على الباب تتطلب نمطا معقدا من التعويذات وحركة دقيقة للأقفال لفتحها ، فإن المنطقة التي كانت تحرسها لم تكن جديرة بالملاحظة تقريبًا.

“جنرالة فاراي!” حيا الحارسان في انسجام تام قبل أن ينحنوا بأنفسهم في انحناء محترم.

 

بالكاد استطعت رؤية الأشكال الصغيرة للحراس الذين يقومون بدوريات فوق الجدار من حيث كنت أقف ، لقد أعيد بناء المدينة بحيث أصبحت المباني التي تم تشييدها في وسط المدينة هي الأعلى ، تم تقصير المباني والمنازل المحيطة وكلما ذهب شخص ما ابعد عن المركز أصبح اقصر كان هذا حتى يتمكن السحرة والمعززون ذوي النطاق البعيد من الصعود بسهولة فوق أي من المباني والحصول على رؤية واضحة على أعدائهم دون خوف من إسقاطهم ، بالطبع كان هذا فقط إذا كان الأعداء قادرين على اختراق الجدران السميكة والقوات التي كانت تحيط بإتيستين.

كانت غرفة صغيرة متعفنة إلى حد ما وهي ايضا فارغة باستثناء بوابة النقل عن بعد وحارس البوابة المسؤول عن التحكم في وجهة البوابة.

“أنت محقة ، أنا أنسى في بعض الأحيان أن ذلك الصبي بمثل سن رفاقك ، أن آرثر حالة شاذة من مستوى مختلف تمامًا بلا شك “.

 

كانت غرفة صغيرة متعفنة إلى حد ما وهي ايضا فارغة باستثناء بوابة النقل عن بعد وحارس البوابة المسؤول عن التحكم في وجهة البوابة.

وقف الرجل المسن مباشرة أمام أعيننا وانزل الكتاب الذي كان يقرأه. “الجنرال فاراي ، الأميرة تيسيا ، ماذا يمكنني أن أفعل لكم؟”

 

 

شعرت أن وجهي يحترق كما فعلت كل ما في وسعي لمنع دموعي ثم رفضت السماح لهم برؤيتي أبكي لذا خرجت من المكتب عندما نادني جدي.

نظرت فاراي إلي من فوق كتفها في انتظار أن أتحدث.

 

 

مع وجود تفكيري في مكان آخر ، تحرك جسدي على غريزته حيث أمسكت معصم الشخص بينما كنت أحرك جسدي.

“مدينة إيتيستين ، من فضلك”.

 

 

بينما كنا نواصل السير على الطريق الرئيسي ، أعجبت بالجدران الخارجية المهيبة التي تحيط بالمدينة بأكملها.

“بالتاكيد!”

 

 

منذ هدم أتيستين وإعادة بنائها كمدينة عسكرية ، اعتمد الاقتصاد على الجنود وعائلاتهم المتمركزين هنا ، سافر المغامرون وغيرهم من الحرفيين إلى هنا وهم يعلمون أن أعمالهم ستكون مطلوبة بشدة ، ثم سرعان ما ابتعد التجار عن طريقهم هنا بسبب النمو السكاني المتزايد الذي ينبع من عدد الجنود المتمركزين.

ذهب رجل المسن إلى بدأ العمل ثم تمتم على الأحرف الرونية القديمة التي سمحت بهذا السحر المعقد أن يعمل.

 

 

“جنرالة فاراي!” حيا الحارسان في انسجام تام قبل أن ينحنوا بأنفسهم في انحناء محترم.

بدأت البوابة وهي عبارة عن منصة حجرية ذات شكل معقد يميز مركزها في التوهج بألوان مختلفة قبل أن تركز على موقع الوجهة.

“جنرالة فاراي!” حيا الحارسان في انسجام تام قبل أن ينحنوا بأنفسهم في انحناء محترم.

 

فعلة حساب وعيها تمكنت المرأة التي كانت مسؤولة عن أكاديمية زيروس من إخبارنا ببعض المعلومات الهامة المتعلقة بوطنها.

”كل شيء جاهز ، يرجى أخذ هذا الشارة لتحديد الهوية عند استخدام البوابة في إيتيستين ، قال الرجل المسن وهو يسلم نحن الاثنين شارة معدنية صغيرة عليها شعار ثلاثي لأجناس القارة

سيكون من الصعب عليهم نقل جيش كامل بشكل فوري ، ولكن مع وجود وقت كاف وبوابات نقل فردية كافية ، يمكن لقوات ألاكريا أن تحشد عدد كافٍ من الجنود والسحرة لإحداث ضرر كبير إذا لم نستعد مسبقًا.

 

أجابت فاراي “في أوقات الحرب ، من الضروري أن نكون مستعدين دائمًا لأسوأ الحالات”.

“ستكون هذه هي الطريقة الوحيدة التي سيسمح لك بها المسؤول عن البوابة هناك بالعودة إلى القلعة”.

 

 

 

“بالتأكيد سيعرفون من نحن أليس كذلك؟” سألت وأنا أدخل الشارو في الجيب الداخلي لردائي المجهز.

 

 

ثم استقرت يد فاراي اليسرى على طوق السيف الرقيق المربوط بخصرها وهي تومأ إلي بتعبيرها المعتاد.

هز الرجل الحديدي رأسه.

بينما كنا نواصل السير على الطريق الرئيسي ، أعجبت بالجدران الخارجية المهيبة التي تحيط بالمدينة بأكملها.

 

 

“تم تشديد الأمن في جميع أنحاء القارة لأن الهجمات الخارجية أصبحت أكثر تكرارا ، على الرغم من أن إيتيستين لا تزال بعيدة عن تلال الوحوش ، فقد استخدم السيد فيريون تدابير أكثر صرامة في حالة حدوث أي شيء “.

سرت عبر الردهة الطويلة والضيقة التي أضاءتها مشاعل كبيرة على نطاق واسع كانت تومض بشدة على الحائط المرصوف بالحصى.

 

 

“أنا أرى.”

 

 

 

تنفست الصعداء بينما صعدت إلى المنصة حيث كانت بوابة النقل الآني. “هل أنت متأكد أنك تريد أن تأتي معي يا فاراي؟”

 

 

أجبت بتنهيدة ، “أنا هنا معك ، أليس كذلك؟ وإلى جانب ذلك ، هذه المدينة هي أبعد نقطة عن القتال “.

أجابت باقتضاب ، “لقد أنهيت دروسي مع الأميرة كاثلين للتو ، لذا فإن استراحة صغيرة جيدة لي”.

“إميلي؟”.

 

 

تشوه محيطنا بمجرد دخولنا البوابة ، وامتلأت رؤيتي بمنظر ضبابي من الألوان المضيئة.

 

 

 

وصلنا في ثوان إلى المدينة التي كانت ذات يوم عاصمة البشر في مملكة سابين ، لقد تذكرت من المدرسة أن المدينة قد بنيت على الساحل الغربي للقارة في ذلك الوقت لتكون بعيدة عن بلدان الأقزام والجان وكذلك للابتعاد عن تلال الوحوش قدر الإمكان.

 

 

اومأت برأسها. “راضية.”

ومع ذلك منذ ما يقرب من السنة بعد إعلان الحرب ، قام الملك غلايدر بهدم المدينة بشكل أساسي بالإضافة إلى جميع المدن المجاورة وتم تحويلها إلى حصون مدرعة ، في حالة قدوم جيش الاكريا نحو هذا الجانب.

ذهب رجل المسن إلى بدأ العمل ثم تمتم على الأحرف الرونية القديمة التي سمحت بهذا السحر المعقد أن يعمل.

 

“لكن يا معلم! حتى أنت قلت إنني أقوى بكثير مما كنت عليه من قبل! ” جادلت متجاهلة جدي.

“الأميرة تيسيا والجنرال فاراي!” صاح الرجلان في مفاجأة لأن كلاهما قام بانحناء عميق.

 

 

تنفست الصعداء بينما صعدت إلى المنصة حيث كانت بوابة النقل الآني. “هل أنت متأكد أنك تريد أن تأتي معي يا فاراي؟”

“لسنا هنا لعمل رسمي من فضلك استرخي ”

 

 

نظرت فاراي إلي من فوق كتفها في انتظار أن أتحدث.

تحدثن مبتسمة للحراس الذين لديهم تعابير قلقة ، ثم غادرنا الغرفة المحمية حيث تم وضع البوابة وخرجنا إلى الشوارع المزدحمة.

“بالتاكيد!”

 

 

لقد اخفينا وجوهنا تحت أغطية لمنعها من جذب انتباه لا داعي له.

تنفست الصعداء بينما صعدت إلى المنصة حيث كانت بوابة النقل الآني. “هل أنت متأكد أنك تريد أن تأتي معي يا فاراي؟”

 

تردد صدى صوت مألوف من الخلف فجأة “افتح الأبواب ، من المفترض أن تقوم بمهمة معي”.

في الخارج ، امتلأت الشوارع بمنظر حيوي من الصخب والضوضاء.

 

 

 

كان التجار يجرون عرباتهم عبر الشارع الواسع حيث كان الباعة والحرفيين الذين أقاموا خياما صغيرة ومظلات على جانبي الطريق الرئيسي الكبير يتفاوضون مع ربات البيوت.

 

 

 

منذ هدم أتيستين وإعادة بنائها كمدينة عسكرية ، اعتمد الاقتصاد على الجنود وعائلاتهم المتمركزين هنا ، سافر المغامرون وغيرهم من الحرفيين إلى هنا وهم يعلمون أن أعمالهم ستكون مطلوبة بشدة ، ثم سرعان ما ابتعد التجار عن طريقهم هنا بسبب النمو السكاني المتزايد الذي ينبع من عدد الجنود المتمركزين.

ومع ذلك ، كنت أعرف أكثر مدى قسوة الأزوراس بسبب عشرات الدروس التي تلقيتها من آلدير خلال العامين الماضيين.

 

مع مقتل كل من الملكة والملك غراي سندرز ، كان الأقزام في حالة تمرد لذلك كان آباؤنا يحاولون مرة أخرى كسب ولائهم.

بمجرد السير في الشارع ، كان بإمكانك رؤية الجنود سواء كانوا معززين اقوياء البنية أو سحرة وهم يسيرون بأسلحة في أيديهم.

 

 

كانوا يرتدون الزي الرسمي نفسه باللون الأخضر والفضي مع شعار ذو دوائر متشابكة والذي أصبح الرمز الرسمي لديكاثين.

“هل كان هناك أي شيء محدد أردت القيام به؟ ” سألت فاراي لأنها أبطأت وتيرتها لتتناسب مع خطاي.

 

 

“هل كان هناك أي شيء محدد أردت القيام به؟ ” سألت فاراي لأنها أبطأت وتيرتها لتتناسب مع خطاي.

ذهب رجل المسن إلى بدأ العمل ثم تمتم على الأحرف الرونية القديمة التي سمحت بهذا السحر المعقد أن يعمل.

 

 

“ليس تماما.”

بينما كانت الغرفة محمية بشكل كبير بآلية فريدة على الباب تتطلب نمطا معقدا من التعويذات وحركة دقيقة للأقفال لفتحها ، فإن المنطقة التي كانت تحرسها لم تكن جديرة بالملاحظة تقريبًا.

 

[ منظور تيسيا إيراليث ]

هززت رأسي. “أردت فقط بعض الهواء النقي وأن أكون بعيدة عن الجميع في القلعة.”

“بالتاكيد!”

 

لقد تسبب الكثير من الأمور المتعلقة بالحرب في توتر في علاقات مع جدي.

قال فاراي مشيرة إلى خصري الفارغ “أبقي سيفك خفيا وجاهزا طوال الوقت يا تيسيا”.

 

 

 

أجبت بتنهيدة ، “أنا هنا معك ، أليس كذلك؟ وإلى جانب ذلك ، هذه المدينة هي أبعد نقطة عن القتال “.

“نعم ، لكنها قالت أيضًا إنه ليس لديهم طريقة فعالة لنقل كميات كبيرة من الجنود عبر المحيط ، وهذا هو السبب في أنهم يتجهون إلى طريقة أكثر سرية للعبور عبر بوابات النقل الآني التي أقاموها في جميع أنحاء تلال الوحوش” أجابت وهي تتقدم لتنظر إلى بعض الأسلحة المعروضة في مكان قريب.

 

تردد صدى صوت مألوف من الخلف فجأة “افتح الأبواب ، من المفترض أن تقوم بمهمة معي”.

أعيد بناء أتيستين لتكون آخر خط دفاع ضد جيش للاكريا نظرًا لأن موقعها كان بعيدًا عن المعركة وفي موقع مثالي مع مواجهة معظم جوانبها للمحيط.

كان التجار يجرون عرباتهم عبر الشارع الواسع حيث كان الباعة والحرفيين الذين أقاموا خياما صغيرة ومظلات على جانبي الطريق الرئيسي الكبير يتفاوضون مع ربات البيوت.

 

 

تم إرسال قواتنا الرئيسية بالفعل إلى تلال الوحوش لاستكشاف الدانجون المختلفة لأن المكان الذي خرجت منه قوات ألاكريا ، إنطلاقا مما استنتجه الجد فيريون من تحقيقاته فإن الأحداث غير الطبيعية التي حدثت خلال السنوات العشر الماضية بما في ذلك وفاة أحد رماحنا أليا كانت لغرض إقامة بوابات نقل آنية خفية في أعماق الدانجون.

 

 

كان التجار يجرون عرباتهم عبر الشارع الواسع حيث كان الباعة والحرفيين الذين أقاموا خياما صغيرة ومظلات على جانبي الطريق الرئيسي الكبير يتفاوضون مع ربات البيوت.

سيكون من الصعب عليهم نقل جيش كامل بشكل فوري ، ولكن مع وجود وقت كاف وبوابات نقل فردية كافية ، يمكن لقوات ألاكريا أن تحشد عدد كافٍ من الجنود والسحرة لإحداث ضرر كبير إذا لم نستعد مسبقًا.

تشوه محيطنا بمجرد دخولنا البوابة ، وامتلأت رؤيتي بمنظر ضبابي من الألوان المضيئة.

 

فعلة حساب وعيها تمكنت المرأة التي كانت مسؤولة عن أكاديمية زيروس من إخبارنا ببعض المعلومات الهامة المتعلقة بوطنها.

بعد ظهور هذا الخبر ، كان على السيد ألدير وجدي وضع استراتيجية للدفاع حول تلال الوحوش .

 

 

تم إرسال قواتنا الرئيسية بالفعل إلى تلال الوحوش لاستكشاف الدانجون المختلفة لأن المكان الذي خرجت منه قوات ألاكريا ، إنطلاقا مما استنتجه الجد فيريون من تحقيقاته فإن الأحداث غير الطبيعية التي حدثت خلال السنوات العشر الماضية بما في ذلك وفاة أحد رماحنا أليا كانت لغرض إقامة بوابات نقل آنية خفية في أعماق الدانجون.

أجابت فاراي “في أوقات الحرب ، من الضروري أن نكون مستعدين دائمًا لأسوأ الحالات”.

 

 

 

لم أكن أرغب في الجدال أكثر من ذلك ، لذا أخرجت سيفي من الخاتم البعدي الخاص بي وربطته بخصري تحت عباءتي الصوفية. “سعيدة؟”

 

 

سيكون من الصعب عليهم نقل جيش كامل بشكل فوري ، ولكن مع وجود وقت كاف وبوابات نقل فردية كافية ، يمكن لقوات ألاكريا أن تحشد عدد كافٍ من الجنود والسحرة لإحداث ضرر كبير إذا لم نستعد مسبقًا.

اومأت برأسها. “راضية.”

 

 

 

“كيف حال كاثلين وكورتيس مع التدريب؟”

كان والداي و والدا كاثلين يعملون على الجبهة الاجتماعية ، ويفعلون كل ما في وسعهم لتعزيز وتنفيذ الإجراءات في المدن.

 

 

سألت بهدوء ثم وقفت بجوار كشك فيه مجموعة جميلة بشكل خاص من المجوهرات المصنوعة يدويًا.

 

 

 

“أخبرني بايرون أن كورتيس مثابر ويعمل بجد ، لكن تقدمهم بطيء ، لقد أحرز تقدمًا بالتأكيد لكن حتى لو كان مروض وحوش ، فإن فهمه للمانا ليس سوى متوسط ​​في أحسن الأحوال ، أما الأميرة كاثلين من ناحية أخرى تتقدم بشكل جيد في تدريبها ، لقد قيل لي إنها كانت دائمًا موهوبة أكثر من أي شخص آخر وفي هذين العامين أصبحت أفهم السبب ” أجابت فاراي ، وهي تنظر بلامبالاة إلى المجوهرات التي لم تكن تحبها.

 

 

 

“حسنًا ليس أكثر من أي شخص آخر” ، صححت ذلك عندما أصاب قلبي ألم خفيف. (م.م متى نخلص منك يشيخة!)

 

 

 

“أنت محقة ، أنا أنسى في بعض الأحيان أن ذلك الصبي بمثل سن رفاقك ، أن آرثر حالة شاذة من مستوى مختلف تمامًا بلا شك “.

 

 

“أخبرني بايرون أن كورتيس مثابر ويعمل بجد ، لكن تقدمهم بطيء ، لقد أحرز تقدمًا بالتأكيد لكن حتى لو كان مروض وحوش ، فإن فهمه للمانا ليس سوى متوسط ​​في أحسن الأحوال ، أما الأميرة كاثلين من ناحية أخرى تتقدم بشكل جيد في تدريبها ، لقد قيل لي إنها كانت دائمًا موهوبة أكثر من أي شخص آخر وفي هذين العامين أصبحت أفهم السبب ” أجابت فاراي ، وهي تنظر بلامبالاة إلى المجوهرات التي لم تكن تحبها.

أومأت فاراي إلى نفسها. “يمكنني فقط أن أتخيل المستوى الذي سيكون عليه عندما يعود بعد التدريب مع الأزوراس.”

 

 

هززت رأسي. “أردت فقط بعض الهواء النقي وأن أكون بعيدة عن الجميع في القلعة.”

حتى من خلال وجهها الخالي من التعبير ، كان من السهل معرفة أن فاراي كانت حسدوة بعض الشيء من آرثر ، بعد كل شيء كان التدريب مع الأزوراس اللذين هم علة مستوى أعلى من السيد ألدير شيء لا يمكن لأي شخص أن يتمناه إلا في أحلامه.

أعيد بناء أتيستين لتكون آخر خط دفاع ضد جيش للاكريا نظرًا لأن موقعها كان بعيدًا عن المعركة وفي موقع مثالي مع مواجهة معظم جوانبها للمحيط.

 

 

ومع ذلك ، كنت أعرف أكثر مدى قسوة الأزوراس بسبب عشرات الدروس التي تلقيتها من آلدير خلال العامين الماضيين.

سيكون من الصعب عليهم نقل جيش كامل بشكل فوري ، ولكن مع وجود وقت كاف وبوابات نقل فردية كافية ، يمكن لقوات ألاكريا أن تحشد عدد كافٍ من الجنود والسحرة لإحداث ضرر كبير إذا لم نستعد مسبقًا.

 

الآن ، أصبحت ترقد ببساطة وهي بالكاد على قيد الحياة في غرفة تعتني بها ممرضة باستمرار.

كان تخيل نفسي تحت إشراف مستمر من السيد ألدير يرسل إرتعاشا إلى أسفل عمودي الفقري.

بعد أن تولى قيادة القوات مع السيد الدير ، الذي عمل في الظل فقط أصبحت شخصيته أكثر قتامة وأكثر صرامة.

 

فعلة حساب وعيها تمكنت المرأة التي كانت مسؤولة عن أكاديمية زيروس من إخبارنا ببعض المعلومات الهامة المتعلقة بوطنها.

بينما كنا نواصل السير على الطريق الرئيسي ، أعجبت بالجدران الخارجية المهيبة التي تحيط بالمدينة بأكملها.

“شكرا لك يا فاراي.” عانقت ذراعها ونحن نتجه إلى داخل الغرفة.

 

“هل تعتقد أن جيش ألاكريا سيكون قادرًا على القدوم طول الطريق إلى هنا؟” سألت وأنا ما أزال أحدق في الجدران الخارجية.

بالكاد استطعت رؤية الأشكال الصغيرة للحراس الذين يقومون بدوريات فوق الجدار من حيث كنت أقف ، لقد أعيد بناء المدينة بحيث أصبحت المباني التي تم تشييدها في وسط المدينة هي الأعلى ، تم تقصير المباني والمنازل المحيطة وكلما ذهب شخص ما ابعد عن المركز أصبح اقصر كان هذا حتى يتمكن السحرة والمعززون ذوي النطاق البعيد من الصعود بسهولة فوق أي من المباني والحصول على رؤية واضحة على أعدائهم دون خوف من إسقاطهم ، بالطبع كان هذا فقط إذا كان الأعداء قادرين على اختراق الجدران السميكة والقوات التي كانت تحيط بإتيستين.

 

 

 

“هل تعتقد أن جيش ألاكريا سيكون قادرًا على القدوم طول الطريق إلى هنا؟” سألت وأنا ما أزال أحدق في الجدران الخارجية.

 

 

 

“سمعت من الجد أن المديرة سينثيا قالت إن ألاكريا تقع إلى الغرب من ديكاثين ، ألا يعني هذا أن هذا المكان هو الأقرب إلى عدونا؟ ”

 

 

 

“نعم ، لكنها قالت أيضًا إنه ليس لديهم طريقة فعالة لنقل كميات كبيرة من الجنود عبر المحيط ، وهذا هو السبب في أنهم يتجهون إلى طريقة أكثر سرية للعبور عبر بوابات النقل الآني التي أقاموها في جميع أنحاء
تلال الوحوش” أجابت وهي تتقدم لتنظر إلى بعض الأسلحة المعروضة في مكان قريب.

ومع ذلك ، كنت أعرف أكثر مدى قسوة الأزوراس بسبب عشرات الدروس التي تلقيتها من آلدير خلال العامين الماضيين.

 

 

“أنا أرى”. لقد شعرت بالسوء تجاه المديرة سينثيا التي كانت محتجزة طوال هذين العامين.

هززت رأسي. “أردت فقط بعض الهواء النقي وأن أكون بعيدة عن الجميع في القلعة.”

 

صرخت وضربت راحة يدي على الطاولة.

في حين أن السيد ألدير كان قادرًا على كسر ما يكفي من اللعنة التي اجبرتها على عدم الإفصاح عن أي معلومات إستخبراتية عن وطنها ، إلا أن المديرة سينثيا لا تزال في حالة غيبوبة.

 

 

 

فعلة حساب وعيها تمكنت المرأة التي كانت مسؤولة عن أكاديمية زيروس من إخبارنا ببعض المعلومات الهامة المتعلقة بوطنها.

ومع ذلك ، كنت أعرف أكثر مدى قسوة الأزوراس بسبب عشرات الدروس التي تلقيتها من آلدير خلال العامين الماضيين.

 

 

الآن ، أصبحت ترقد ببساطة وهي بالكاد على قيد الحياة في غرفة تعتني بها ممرضة باستمرار.

“الأميرة؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟ ” تحدث الساحر بصوت قلق.

 

كان التجار يجرون عرباتهم عبر الشارع الواسع حيث كان الباعة والحرفيين الذين أقاموا خياما صغيرة ومظلات على جانبي الطريق الرئيسي الكبير يتفاوضون مع ربات البيوت.

لقد تسبب الكثير من الأمور المتعلقة بالحرب في توتر في علاقات مع جدي.

كان التجار يجرون عرباتهم عبر الشارع الواسع حيث كان الباعة والحرفيين الذين أقاموا خياما صغيرة ومظلات على جانبي الطريق الرئيسي الكبير يتفاوضون مع ربات البيوت.

 

[ منظور تيسيا إيراليث ]

بينما كان يبدو دائما مخيفا ، إلا أن الجد دائما هو الرجل اللطيف المحرج الذي يريد فقط ما هو الأفضل بالنسبة لي.

بدأت البوابة وهي عبارة عن منصة حجرية ذات شكل معقد يميز مركزها في التوهج بألوان مختلفة قبل أن تركز على موقع الوجهة.

 

انحرفت إلى اليسار بالقرب من نهاية الرواق ووصلت إلى بابين من الحديد الصلب يحرسهما من الجانبين حارس مدرع وسامر يرتدي ملابس أنيقة.

بعد أن تولى قيادة القوات مع السيد الدير ، الذي عمل في الظل فقط أصبحت شخصيته أكثر قتامة وأكثر صرامة.

 

 

عندما وضعت قدمي أمامه ، تعثر الشخص وقمت بتثبيته بسيفي نصف المغمد وضغطت على حلقه لكن عندما رأيت وجه الشخص.

كرهت حدوث ذلك ، لكنني لم القي باللوم على جدي ، على الأقل تمكنت من رؤيته أكثر من أمي وأبي.

منذ هدم أتيستين وإعادة بنائها كمدينة عسكرية ، اعتمد الاقتصاد على الجنود وعائلاتهم المتمركزين هنا ، سافر المغامرون وغيرهم من الحرفيين إلى هنا وهم يعلمون أن أعمالهم ستكون مطلوبة بشدة ، ثم سرعان ما ابتعد التجار عن طريقهم هنا بسبب النمو السكاني المتزايد الذي ينبع من عدد الجنود المتمركزين.

 

”كل شيء جاهز ، يرجى أخذ هذا الشارة لتحديد الهوية عند استخدام البوابة في إيتيستين ، قال الرجل المسن وهو يسلم نحن الاثنين شارة معدنية صغيرة عليها شعار ثلاثي لأجناس القارة

كان والداي و والدا كاثلين يعملون على الجبهة الاجتماعية ، ويفعلون كل ما في وسعهم لتعزيز وتنفيذ الإجراءات في المدن.

 

 

“أنا – أنا آسف ، لم نتلق أي إشعار من القائد فيريون أو اللورد ألدير بأن أي شخص سيغادر” تمتم المدرع وهو يتبادل النظرات غير المتأكدة مع رفيقه.

مع مقتل كل من الملكة والملك غراي سندرز ، كان الأقزام في حالة تمرد لذلك كان آباؤنا يحاولون مرة أخرى كسب ولائهم.

“أنت محقة ، أنا أنسى في بعض الأحيان أن ذلك الصبي بمثل سن رفاقك ، أن آرثر حالة شاذة من مستوى مختلف تمامًا بلا شك “.

 

بمجرد السير في الشارع ، كان بإمكانك رؤية الجنود سواء كانوا معززين اقوياء البنية أو سحرة وهم يسيرون بأسلحة في أيديهم.

“احذري!”

“بالتأكيد سيعرفون من نحن أليس كذلك؟” سألت وأنا أدخل الشارو في الجيب الداخلي لردائي المجهز.

 

 

صرخ أحدهم فجأة وهو يركض في وجهي.

 

 

كان التجار يجرون عرباتهم عبر الشارع الواسع حيث كان الباعة والحرفيين الذين أقاموا خياما صغيرة ومظلات على جانبي الطريق الرئيسي الكبير يتفاوضون مع ربات البيوت.

مع وجود تفكيري في مكان آخر ، تحرك جسدي على غريزته حيث أمسكت معصم الشخص بينما كنت أحرك جسدي.

 

 

أومأت فاراي إلى نفسها. “يمكنني فقط أن أتخيل المستوى الذي سيكون عليه عندما يعود بعد التدريب مع الأزوراس.”

عندما وضعت قدمي أمامه ، تعثر الشخص وقمت بتثبيته بسيفي نصف المغمد وضغطت على حلقه لكن عندما رأيت وجه الشخص.

 

 

 

“إميلي؟”.

“بالتأكيد سيعرفون من نحن أليس كذلك؟” سألت وأنا أدخل الشارو في الجيب الداخلي لردائي المجهز.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط