نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 129

حل ضروري

حل ضروري

[ منظور فيريون إيراليث ]

“مهما كان الأمر ، ليس لدينا خيار سوى أن نعد أنفسنا لهجوم ثنائي” هكذا اختتمت وأنا أفرك صدغي.

 

وضعت حفيدتي نفسها على الكرسي أمامي ، في مواجهة الشاشة البيضاء ، لقد نظرت إلي بعيون غامضة ولثانية واحدة أردت فقط إعادتها إلى غرفتها حيث ستكون بأمان.

“عليك اللعنة!”

 

 

 

لعن غلايدر ، وضرب بقبضتيه على الطاولة الطويلة المستطيلة التي كنا مجتمعين حولها حاليًا.

 

 

 

“هل أنت متأكد تمامًا من هذا يا جايدن؟”

 

 

وضعت كفًا في وسط الباب ، أطلقت موجة من المانا ، ثم بدأت الأقفال والآليات التي أبقت الغرفة آمنة تتحرك في تتابع سريع حيث تتفكك عشرات الأنماط المعقدة نن مكانها ، مع انحسار الأصوات انفتح الباب ليكشف عن حقل ترابي كبير محاط بالمعدن المعزز على الجانب كان هناك باب آخر كان من نفس مادة الجدار المحيطة.

“كما قلت ، جلالة الملك ، الجزء المتعلق بكون السفينة تنتمي إلى جيش ألاكريا هو مجرد تكهنات من جانبي ، ومع ذلك أنا متأكد تمامًا من أن السفينة التي أتينا منها للتو ليست دكاثيوس ، ” أجاب المخترع العجوز.

 

 

“نعم.”

لم تمض حتى ساعة على وصول جادين وفاراي وحفيدتي إلى القلعة.

أخذت منعطفا يسارا أسفل الممر الطويل ، ثم توقفت أمام باب معين من خشب البلوط ، أخذت نفسًا آخر ، ورفعت يدي وطرقت ثلاث مرات.

 

“كان هذا تسجيلًا حقيقيًا لمعركة قبل خمسة أيام فقط ، لقد فقدنا مائتي رجل وعشرين ساحرا في تلك المعركة وحدها من أصل أربعمائة أرسلناهم إلى ذلك الدانجون ، لقد كنت الشخص الذي أمرهم بالنزول ، وعلى كتفي هناك ذنب أنهم قتلوا جميعًا “. وضعت نظري على حفيدتي وأصبحت عيناي باردة لا تلين.

بعد أن أخبرتنا فاراي بالمعلومات التي عثروا عليها ، تم استدعاء الجميع بما في ذلك الملك والملكة غلايدر ، مع وصول الأزوراس اللورد ألدير وابني وزوجته اللذين كانا في مفاوضات مع الأقزام بدأ الاجتماع بسرعة ..

 

 

 

“ما الذي يجعلك متأكدًا جدًا؟” سأل غلايدر.

 

 

“عليك اللعنة!”

أطلق جايدن تنهيدة خشنة قبل المتابعة.

 

 

“مهما كان الاحتمال السؤال هو هل يستحق الأمر المخاطرة؟ كانت سنيثيا تحت إنطباع أن شعبها كان يحاول تكوين جيش مع مرور الوقت داخل أعماق تلال الوحوش ، ولكن سيكون من الحماقة الاعتقاد بشكل أعمى أن هذه كانت الحركة الوحيدة التي خططت لها فريترا ، لقد عرفت القليل من عشيرة فريترا ، لكنهم أعداء أذكياء وماكرون ، إنهم لا يعتمدون على استراتيجية بشكل تام”.

“لأنه ، أثناء بناء ديكاثيوس ، كنت قد وضعت علامات في جميع أنحاء قاعدة السفينة نوع من التوقيع .”

انتهى الفيديو فجأة حيث قُتل الساحر الذي يحمل القطعة في تلك اللحظة.

 

 

“توقيع؟” رد ابني الدوين.

“أيها القائد ، اسمح لي أن أعتذر للسماح للأميرة تيسيا بالحضور ، أعلم أن أوامرك لي كانت إبعادها عن الخطر ولكن – ”

 

“سترين قريبا بما فيه الكفاية أيتها الطفلة”

“حسنًا ، كانت ديكاثيوس اختراعا أفتخر به كثيرا ، أردت أن تعرف أجيال المستقبل بعملي” اعترف وهو يخدش أنفه في حرج. “على أي حال ، من بين جميع الإطارات المكشوفة التي فحصتها في السفينة ، لم يكن أي منها يحمل التوقيع ، في الواقع تم استخدام مواد مختلفة تمامًا لبناء الإطار “.

“إن أنانيتي بصفتي جدك هي التي تريد أن تحافظ على سلامتك وإبقائك بعيدة عن الأذى بغض النظر عن مقدار الخسائر التي قد تكون في المعركة.”

 

 

“اللعنة على كل شيء!” لعن بلاين غلايدر مرة أخرى ، ووقف من مقعده.

 

 

ضحكت. ” كانت والدتي ، أي جدتك الكبرى تغنيها لي عندما لا أستطيع النوم في اللي ، كنت أغنيها لوالدك كلما كان خائفا جدا من النوم ، لكن لا تخبريه إنني أخبرتك بهذا “.

“هدئ نفسك يا بلاين”. تحدثت ممازحا

 

 

“ماذا سنفعل أن هذا كان فخا ، أو بالأحرى ، استراتيجية من جانبهم لجعلنا نعتقد أن لديهم التكنولوجيا لإرسال . سفن مليئة بالجنود إلى ديكاثين؟” لم اتحدث بصوت عال على وجه الخصوص.

“اهدئ نفسي؟ ألم تسمع للتو كلام جايدن؟ أنا آسف ولكن لا يمكنني الحفاظ على هدوئي فقط بعد أن اكتشفت أن عدونا قادر على إرسال العشرات لا بل مئات الآلاف من الجنود والسحرة عبر المحيط ، إنه أمر سيء بما فيه الكفاية أننا واجهنا مشكلة في طرد تلك المخلوقات من داخل الدانجون في تلال الوحوش ، ولكن – ”

“هدئ نفسك يا بلاين”. تحدثت ممازحا

 

استدرت لأرى فاراي تسير نحوي ، وكان تعبيرها مليئًا بالقلق.

“كفى”

 

 

لقد انتشرت الجثث الجديدة على الأرض بينما واصل السحرة والمحاربون الهجوم على بعضهم البعض ، حتى بدون الصوت كان بإمكاني تخيل صراخ الجرحى والمحتضرين بوضوح.

تحدث اللورد ألدير آيس مما أسكت الملك البشري في الحال. “فاراي ، ما هي أفكارك حول هذا الموضوع؟”

 

 

 

“بينما ليس لدي معرفة واسعة ببناء ديكاثيوس ، فأنا أتفق مع ما يعتقده جايدن ، إن عدم وجود أدلة على متن السفينة يخبرنا وحده أن من كان عليها لم يرغب في أن يعرف أي شخص من هم ” أكدت الرمح وهي تقف مقابل الحائط خلف بريسيلا غلايدر.

 

 

“بينما ليس لدي معرفة واسعة ببناء ديكاثيوس ، فأنا أتفق مع ما يعتقده جايدن ، إن عدم وجود أدلة على متن السفينة يخبرنا وحده أن من كان عليها لم يرغب في أن يعرف أي شخص من هم ” أكدت الرمح وهي تقف مقابل الحائط خلف بريسيلا غلايدر.

“ماذا سنفعل أن هذا كان فخا ، أو بالأحرى ، استراتيجية من جانبهم لجعلنا نعتقد أن لديهم التكنولوجيا لإرسال . سفن مليئة بالجنود إلى ديكاثين؟” لم اتحدث بصوت عال على وجه الخصوص.

 

 

“جيد ، جيد.” لقد تغير تعبيرها حيث بدت مرتبكة.

“حسنًا ، من الممكن أن يكون الأمر كذلك.” كان جايدن هو من أجاب وهو يفكر في السيناريو الافتراضي.

لقد شعرت أنه قبل أسبوع فقط أنها كانت لا تزال جالسة في حضني وهي تصرخ “جدي” ويداها مرفوعتان عالياً.

 

“كان هذا تسجيلًا حقيقيًا لمعركة قبل خمسة أيام فقط ، لقد فقدنا مائتي رجل وعشرين ساحرا في تلك المعركة وحدها من أصل أربعمائة أرسلناهم إلى ذلك الدانجون ، لقد كنت الشخص الذي أمرهم بالنزول ، وعلى كتفي هناك ذنب أنهم قتلوا جميعًا “. وضعت نظري على حفيدتي وأصبحت عيناي باردة لا تلين.

“هذا صحيح!”

كانت معركة وحشية بشكل خاص في أعماق الدانجون د حيث كان جنود ألاكريا يقيمون معسكرا ، كان هناك المئات من السحرة والمحاربين الذين كانوا ينتظرون المزيد من الأوامر ، لم يكن لدى رجالنا فكرة عما سوف يجدونه بينما تلقى جانب الاكريا بالفعل تحذيرًا من الكشافة حول أن الأعداء سيصلون قريبًا.

 

“نعم.”

عاد بلاين إلى الطاولة مسرورا بحقيقة أن السيناريو الأسوأ قد لا يكون المستقبل الوحيد لهذه القارة.

 

 

 

“يبدو الأمر معقولا! إذا جعلتنا ألاكريا نعتقد أن لديهم القدرة على صنع هذه السفن ، فسوف يجبرنا ذلك على تقسيم قواتنا! ”

 

 

 

“قد يكون الأمر كذلك ، لكن المكان الذي تم إغراق السفينة فيه يجعلني غير متأكد ، إذا كان هدف ألاكريا هو تقسيم قواتنا حقًا ، فسيكون من المنطقي لهم تركها في مكان ما على طول الساحل الغربي حيث يريدون منا أن نعتقد أنهم سيهاجمون ، أيضًا ، هذا المكان حيث تم العثور على السفينة ، هو مكان غير واضح جدا لدرجة تجعلهم يأملون في أننا لن نجدها بطريقة ما ، مع تغير مستويات المد والجزر بشكل متكرر وتآكل الصخور باستمرار فمن المعجزة أننا تمكنا من العثور على السفينة في المقام الأول ، ” قام إبني بتحليل الموقف.

لكن صرخت حفيدتي فجاة ” هيي! ، هذه هي التهويدة التي اعتاد أبي أن يغنيها لي”.

 

“من هنا.” أشرت برأسي. “هناك شيء أريد أن أريكم إياه.”

ساد الهدوء على قاعة الاجتماع للحظة حتى تكلم اللورد ألدير.

“كفى”

 

 

“مهما كان الاحتمال السؤال هو هل يستحق الأمر المخاطرة؟ كانت سنيثيا تحت إنطباع أن شعبها كان يحاول تكوين جيش مع مرور الوقت داخل أعماق تلال الوحوش ، ولكن سيكون من الحماقة الاعتقاد بشكل أعمى أن هذه كانت الحركة الوحيدة التي خططت لها فريترا ، لقد عرفت القليل من عشيرة فريترا ، لكنهم أعداء أذكياء وماكرون ، إنهم لا يعتمدون على استراتيجية بشكل تام”.

“حسنًا ، من تعتقدين أنه علمه إياهة؟”

 

 

“مهما كان الأمر ، ليس لدينا خيار سوى أن نعد أنفسنا لهجوم ثنائي” هكذا اختتمت وأنا أفرك صدغي.

 

 

“مهما كان الأمر ، ليس لدينا خيار سوى أن نعد أنفسنا لهجوم ثنائي” هكذا اختتمت وأنا أفرك صدغي.

“ألدوين ، ميريال ، كيف تسير المفاوضات مع الأقزام؟”

 

 

 

أجابت ميريال وهي تسلمني كومة من الأوراق “لا يزالون يشككون في فكرة التعاون الكامل ، لكنهم وافقوا على إرسال بعض من الحرفيين للمساعدة في تحصين الجدران على حدود الجبال الكبرى”. .

 

 

 

“جيد” أومأت برأسي “انها بداية سنحتاج إلى نفس القدر من المساعدة من السحرة لتقوية الفجوات التي لا تغطيها الجبال بين سابين و تلال الوحوش.

“لأنني كنت من أجبرها على اصطحابي”

 

لقد انتشرت الجثث الجديدة على الأرض بينما واصل السحرة والمحاربون الهجوم على بعضهم البعض ، حتى بدون الصوت كان بإمكاني تخيل صراخ الجرحى والمحتضرين بوضوح.

“ميريال ، اسمحوا لي ولزوجتي بالانضمام إليكم في زيارتكم القادمة إلى مملكة دارف ، مع هذه الأخبار سنحتاج إلى مساعدة من الأقزام إذا كنا سنقوم بتحصين المدن على طول الساحل الغربي في الوقت المناسب ، علاوة على ذلك ، كنا أقرب إلى غراي سندرز منكما ، ربما سيكون الأقزام أكثر إستعداد للتعاون معنا هناك “.

”تيسيا ، حتى بعد رؤية لمحة عما سيتعين عليك تحمله هل ما زلت تريدين أن تكون جزءا من الحرب؟ ” سألت ، وانا اتوجه إلى مؤخرة الغرفة.

 

”تيسيا ، حتى بعد رؤية لمحة عما سيتعين عليك تحمله هل ما زلت تريدين أن تكون جزءا من الحرب؟ ” سألت ، وانا اتوجه إلى مؤخرة الغرفة.

فقد بدا كل من بلاين وبريسيلا غير مرتاحين كما اومضت نظراتهما بين ابني وزوجته وعلى اللورد ألدير ، الشخص الذي قتل بالفعل الملك والملكة الخائنين.

“مهما كان الأمر ، ليس لدينا خيار سوى أن نعد أنفسنا لهجوم ثنائي” هكذا اختتمت وأنا أفرك صدغي.

 

انتهى الفيديو فجأة حيث قُتل الساحر الذي يحمل القطعة في تلك اللحظة.

“تبدو فكرة جيدة ، سنحتاج إلى مساعدة الأقزام إذا كنا نريد الإنتصار في هذه الحرب ، أعتقد أنهم سيكونون أكثر استعدادًا لمساعدتنا بعد أن يكتشفوا أن أعداءنا لديهم القدرة على إرسال آلاف الجنود عبر المحيط “.

 

 

كما أظهر نفسه بالكاد في الاجتماعات ، وغالبا ما كان يعلمني على انفراد حتى أكون من ترأس الحرب ، من خلال رؤيته حول تكتيكات المعارك الكبيرة والصغيرة على حد سواء ، كنا نقوم بعمل جيد في إبعاد المعارك عن عامة الناس ، ومع ذلك إذا كانت تكهنات جايدن صحيحة فلن يمر وقت طويل حتى يتورط الجميع سواء كان جنديا أم لا إما بطريقة أو بأخرى.

“الآن ، إذا سمح لي الجميع فسوف أحصل على قسط من الراحة لأول مرة منذ أيام.”

 

 

رفعت يدي لإيقافها. “أعرف كيف يمكن أن تكون ولأخبرك بالحقيقة كنت أتوقع حدوث شيء كهذا منها الآن ، اذهبي يجب أن تكون الأميرة غلايدر الصغيرة في انتظارك “.

حنيت رأسي إتجاه اللورد الدير وطردت الجميع بتلويحة.

 

 

“لأنه ، أثناء بناء ديكاثيوس ، كنت قد وضعت علامات في جميع أنحاء قاعدة السفينة نوع من التوقيع .”

خرجت من قاعة الاجتماع ، وأخذت نفسا عميقا ، على الرغم من مرور عامين على وجود اللورد ألدير هنا ، إلا أن البقاء بالقرب من الأزوراس لا يزال خانقا.

“لأنه ، أثناء بناء ديكاثيوس ، كنت قد وضعت علامات في جميع أنحاء قاعدة السفينة نوع من التوقيع .”

 

“من؟” ظهر صوت حفيدتي من الداخل.

لقد فعل الكثير لإعدادنا للحرب ، لقد كان تكتيكيًا في قرارته

لعن غلايدر ، وضرب بقبضتيه على الطاولة الطويلة المستطيلة التي كنا مجتمعين حولها حاليًا.

 

“توقيع؟” رد ابني الدوين.

كما أظهر نفسه بالكاد في الاجتماعات ، وغالبا ما كان يعلمني على انفراد حتى أكون من ترأس الحرب ، من خلال رؤيته حول تكتيكات المعارك الكبيرة والصغيرة على حد سواء ، كنا نقوم بعمل جيد في إبعاد المعارك عن عامة الناس ، ومع ذلك إذا كانت تكهنات جايدن صحيحة فلن يمر وقت طويل حتى يتورط الجميع سواء كان جنديا أم لا إما بطريقة أو بأخرى.

”تيسيا ، حتى بعد رؤية لمحة عما سيتعين عليك تحمله هل ما زلت تريدين أن تكون جزءا من الحرب؟ ” سألت ، وانا اتوجه إلى مؤخرة الغرفة.

 

تراجعت خطوة إلى الوراء. “الآن ، هل يمكنك المشي مع جدك؟”

“القائد فيريون” ، جاء صوت ناعم من الخلف.

كانت معركة وحشية بشكل خاص في أعماق الدانجون د حيث كان جنود ألاكريا يقيمون معسكرا ، كان هناك المئات من السحرة والمحاربين الذين كانوا ينتظرون المزيد من الأوامر ، لم يكن لدى رجالنا فكرة عما سوف يجدونه بينما تلقى جانب الاكريا بالفعل تحذيرًا من الكشافة حول أن الأعداء سيصلون قريبًا.

 

وضعت كفًا في وسط الباب ، أطلقت موجة من المانا ، ثم بدأت الأقفال والآليات التي أبقت الغرفة آمنة تتحرك في تتابع سريع حيث تتفكك عشرات الأنماط المعقدة نن مكانها ، مع انحسار الأصوات انفتح الباب ليكشف عن حقل ترابي كبير محاط بالمعدن المعزز على الجانب كان هناك باب آخر كان من نفس مادة الجدار المحيطة.

استدرت لأرى فاراي تسير نحوي ، وكان تعبيرها مليئًا بالقلق.

“كان هذا تسجيلًا حقيقيًا لمعركة قبل خمسة أيام فقط ، لقد فقدنا مائتي رجل وعشرين ساحرا في تلك المعركة وحدها من أصل أربعمائة أرسلناهم إلى ذلك الدانجون ، لقد كنت الشخص الذي أمرهم بالنزول ، وعلى كتفي هناك ذنب أنهم قتلوا جميعًا “. وضعت نظري على حفيدتي وأصبحت عيناي باردة لا تلين.

 

أخذت منعطفا يسارا أسفل الممر الطويل ، ثم توقفت أمام باب معين من خشب البلوط ، أخذت نفسًا آخر ، ورفعت يدي وطرقت ثلاث مرات.

“أيها القائد ، اسمح لي أن أعتذر للسماح للأميرة تيسيا بالحضور ، أعلم أن أوامرك لي كانت إبعادها عن الخطر ولكن – ”

 

 

 

“فاراي ، لا بأس.”

 

 

لقد فعل الكثير لإعدادنا للحرب ، لقد كان تكتيكيًا في قرارته

رفعت يدي لإيقافها. “أعرف كيف يمكن أن تكون ولأخبرك بالحقيقة كنت أتوقع حدوث شيء كهذا منها الآن ، اذهبي يجب أن تكون الأميرة غلايدر الصغيرة في انتظارك “.

“خذ مقع -” أوقفت نفسي بينما كنت أقف بجانب القطعة الأثرية. “اجلسي ، تيسيا.”

 

 

كان لا يزال وجه الرمح يظهر عليه آثار القلق والشعور بالذنب ، ولكن مع تلويحة أخرى ، خفضت رأسها في إيمائة وانطلقت في اتجاه ملاعب التدريب.

 

 

“هل ستوبخني لأنني ذهبت إلى السيفنة مع فاراي؟” سألت وفمها مختبئ خلف الباب.

أخذت منعطفا يسارا أسفل الممر الطويل ، ثم توقفت أمام باب معين من خشب البلوط ، أخذت نفسًا آخر ، ورفعت يدي وطرقت ثلاث مرات.

“تبدو فكرة جيدة ، سنحتاج إلى مساعدة الأقزام إذا كنا نريد الإنتصار في هذه الحرب ، أعتقد أنهم سيكونون أكثر استعدادًا لمساعدتنا بعد أن يكتشفوا أن أعداءنا لديهم القدرة على إرسال آلاف الجنود عبر المحيط “.

 

“لأنني كنت من أجبرها على اصطحابي”

“من؟” ظهر صوت حفيدتي من الداخل.

اشتد تعبير حفيدتي وهي تقف.

 

 

قمت بتنظيف حلقي. “إنه جدك.”

 

 

لعن غلايدر ، وضرب بقبضتيه على الطاولة الطويلة المستطيلة التي كنا مجتمعين حولها حاليًا.

أجابت على الفور “أريد أن أكون وحيدة”.

“بينما ليس لدي معرفة واسعة ببناء ديكاثيوس ، فأنا أتفق مع ما يعتقده جايدن ، إن عدم وجود أدلة على متن السفينة يخبرنا وحده أن من كان عليها لم يرغب في أن يعرف أي شخص من هم ” أكدت الرمح وهي تقف مقابل الحائط خلف بريسيلا غلايدر.

 

“لقد بدأت الحرب للتو ، لكنني قمت بالفعل بأشياء واتخذت قرارات لن أغفرها لنفسي أبدا بسببهة ، كجدك هذا ما أريد أن أبقيك بعيدة عنه ”

تنهدت ثم قلت ” هيا الأن لا تقولي ذلك.”

عاد بلاين إلى الطاولة مسرورا بحقيقة أن السيناريو الأسوأ قد لا يكون المستقبل الوحيد لهذه القارة.

 

لم يكن داخل الغرفة سوى عدد قليل من الكراسي ولوحة رسم وشاشة فارغة أمامها قطعة أثرية للتسجيل المرئي.

ساد الصمت فقط في البداية ، لكن بعد ثوانٍ قليلة سمعت الأصوات الخافتة للاقتراب ثم فتح الباب الخشبي المقوى فقط بينما كانت أعين حفيدتي تختلس النظر من الجانب الآخر.

 

 

 

“هل ستوبخني لأنني ذهبت إلى السيفنة مع فاراي؟” سألت وفمها مختبئ خلف الباب.

 

 

 

“لا أنا لست كذلك.”

 

 

لم تمض حتى ساعة على وصول جادين وفاراي وحفيدتي إلى القلعة.

كانت الطفلة تنظر إلي بصمت وجبينها مرفوع في شك.

كانت الطفلة تنظر إلي بصمت وجبينها مرفوع في شك.

 

 

“لأنني كنت من أجبرها على اصطحابي”

 

 

كانت معركة وحشية بشكل خاص في أعماق الدانجون د حيث كان جنود ألاكريا يقيمون معسكرا ، كان هناك المئات من السحرة والمحاربين الذين كانوا ينتظرون المزيد من الأوامر ، لم يكن لدى رجالنا فكرة عما سوف يجدونه بينما تلقى جانب الاكريا بالفعل تحذيرًا من الكشافة حول أن الأعداء سيصلون قريبًا.

أومأت. “نعم ، كنت أعلم.”

 

 

 

“وأنا لن أعتذر عن ذلك” تحدثت حفيدتي وهي تحاول أن ترفع نظرتها.

استدرت لأرى فاراي تسير نحوي ، وكان تعبيرها مليئًا بالقلق.

 

“سترين قريبا بما فيه الكفاية أيتها الطفلة”

“أنا متأكد من أنك لن تفعلي”.

“يبدو الأمر معقولا! إذا جعلتنا ألاكريا نعتقد أن لديهم القدرة على صنع هذه السفن ، فسوف يجبرنا ذلك على تقسيم قواتنا! ”

 

 

“جيد ، جيد.” لقد تغير تعبيرها حيث بدت مرتبكة.

 

 

تحدثت حفيدتي لم أستطع فعل شيء سوى التحديق في وجهها الصغير.

تراجعت خطوة إلى الوراء. “الآن ، هل يمكنك المشي مع جدك؟”

 

 

أومأت. “نعم ، كنت أعلم.”

انتظرت حفيدتي وهي تغلق الباب وتتحرك بخجل خلفي مثل الظل.

“ماذا سنفعل أن هذا كان فخا ، أو بالأحرى ، استراتيجية من جانبهم لجعلنا نعتقد أن لديهم التكنولوجيا لإرسال . سفن مليئة بالجنود إلى ديكاثين؟” لم اتحدث بصوت عال على وجه الخصوص.

 

“جدي …”

“من هنا.” أشرت برأسي. “هناك شيء أريد أن أريكم إياه.”

“اللعنة على كل شيء!” لعن بلاين غلايدر مرة أخرى ، ووقف من مقعده.

 

 

مشينا في الممر في صمت بينما كنت ألحن نغمة صغيرة.

لكن صرخت حفيدتي فجاة ” هيي! ، هذه هي التهويدة التي اعتاد أبي أن يغنيها لي”.

 

 

لكن صرخت حفيدتي فجاة ” هيي! ، هذه هي التهويدة التي اعتاد أبي أن يغنيها لي”.

“هل ستوبخني لأنني ذهبت إلى السيفنة مع فاراي؟” سألت وفمها مختبئ خلف الباب.

 

 

“حسنًا ، من تعتقدين أنه علمه إياهة؟”

 

 

بعد أن أخبرتنا فاراي بالمعلومات التي عثروا عليها ، تم استدعاء الجميع بما في ذلك الملك والملكة غلايدر ، مع وصول الأزوراس اللورد ألدير وابني وزوجته اللذين كانا في مفاوضات مع الأقزام بدأ الاجتماع بسرعة ..

ضحكت. ” كانت والدتي ، أي جدتك الكبرى تغنيها لي عندما لا أستطيع النوم في اللي ، كنت أغنيها لوالدك كلما كان خائفا جدا من النوم ، لكن لا تخبريه إنني أخبرتك بهذا “.

 

 

“جدي …”

ضحكت الطفل أومأت برأسها. “إلى أين نحن ذاهبون على أي حال ، جدي؟”

 

 

ساد الصمت فقط في البداية ، لكن بعد ثوانٍ قليلة سمعت الأصوات الخافتة للاقتراب ثم فتح الباب الخشبي المقوى فقط بينما كانت أعين حفيدتي تختلس النظر من الجانب الآخر.

“سترين قريبا بما فيه الكفاية أيتها الطفلة”

“ما الذي يجعلك متأكدًا جدًا؟” سأل غلايدر.

 

لقد فعل الكثير لإعدادنا للحرب ، لقد كان تكتيكيًا في قرارته

لقد اتخذنا منعطفًا آخر ونزلنا مجموعة من السلالم الحلزونية ثم وتوقفنا أمام مجموعة من الأبواب الكبيرة بما يكفي لتمر بها العمالقة بسهولة.

 

 

كان لا يزال وجه الرمح يظهر عليه آثار القلق والشعور بالذنب ، ولكن مع تلويحة أخرى ، خفضت رأسها في إيمائة وانطلقت في اتجاه ملاعب التدريب.

وضعت كفًا في وسط الباب ، أطلقت موجة من المانا ، ثم بدأت الأقفال والآليات التي أبقت الغرفة آمنة تتحرك في تتابع سريع حيث تتفكك عشرات الأنماط المعقدة نن مكانها ، مع انحسار الأصوات انفتح الباب ليكشف عن حقل ترابي كبير محاط بالمعدن المعزز على الجانب كان هناك باب آخر كان من نفس مادة الجدار المحيطة.

“أنا متأكد من أنك لن تفعلي”.

 

 

تحدثت وانا أشير إلى الباب: “لقد اقتربنا”.

“تبدو فكرة جيدة ، سنحتاج إلى مساعدة الأقزام إذا كنا نريد الإنتصار في هذه الحرب ، أعتقد أنهم سيكونون أكثر استعدادًا لمساعدتنا بعد أن يكتشفوا أن أعداءنا لديهم القدرة على إرسال آلاف الجنود عبر المحيط “.

 

كان بإمكاني رؤية الرعب في أعين حفيدتي ومشاهدتها بفكها فكها المرتهي بينما استمرت المذبحة ، لقد خسر فريقنا أكثر من خمسين شخصا في الثواني القليلة الأولى ولكن حتى بعد إتخاذ رد ، كانت المعركة قوية وشديدة.

“لم أكن هنا من قبل من قبل ، ما الغرض من هذه الغرفة؟ ” سألت حفيدتي وهي تنظر حولها.

 

 

“لأنه ، أثناء بناء ديكاثيوس ، كنت قد وضعت علامات في جميع أنحاء قاعدة السفينة نوع من التوقيع .”

“هذا هو المكان الذي تتدرب فيه الرماح وقادة الحرب تحت إشراف اللورد ألدير ، لقد إنشأها الأزوراس بنفسه بحيث يمكنها أن تصمد حتى ضد هجمات السحرة ذوي النواة البيضاء ، طبعا فقط بوجود اللورد الدير هنا معنا لتفعيلها ، ولكن قبل أن تستمر في الاستكشاف هناك شيء تحتاج إلى رؤيته “. لقد دفعت باب الغرفة داخل ساحة التدريب المعزولة.

 

 

كما أظهر نفسه بالكاد في الاجتماعات ، وغالبا ما كان يعلمني على انفراد حتى أكون من ترأس الحرب ، من خلال رؤيته حول تكتيكات المعارك الكبيرة والصغيرة على حد سواء ، كنا نقوم بعمل جيد في إبعاد المعارك عن عامة الناس ، ومع ذلك إذا كانت تكهنات جايدن صحيحة فلن يمر وقت طويل حتى يتورط الجميع سواء كان جنديا أم لا إما بطريقة أو بأخرى.

لم يكن داخل الغرفة سوى عدد قليل من الكراسي ولوحة رسم وشاشة فارغة أمامها قطعة أثرية للتسجيل المرئي.

“أيها القائد ، اسمح لي أن أعتذر للسماح للأميرة تيسيا بالحضور ، أعلم أن أوامرك لي كانت إبعادها عن الخطر ولكن – ”

 

“هدئ نفسك يا بلاين”. تحدثت ممازحا

“خذ مقع -” أوقفت نفسي بينما كنت أقف بجانب القطعة الأثرية. “اجلسي ، تيسيا.”

 

 

 

وضعت حفيدتي نفسها على الكرسي أمامي ، في مواجهة الشاشة البيضاء ، لقد نظرت إلي بعيون غامضة ولثانية واحدة أردت فقط إعادتها إلى غرفتها حيث ستكون بأمان.

“خذ مقع -” أوقفت نفسي بينما كنت أقف بجانب القطعة الأثرية. “اجلسي ، تيسيا.”

 

 

تركت نفسًا عميقا قمت بتشغيل أداة التسجيل ثم ظهر ضوء ساطع إنطلق من الأمام وسقط على الشاشة ، ليعرض صورة متحركة مسجلة من ساحة المعركة.

فقد بدا كل من بلاين وبريسيلا غير مرتاحين كما اومضت نظراتهما بين ابني وزوجته وعلى اللورد ألدير ، الشخص الذي قتل بالفعل الملك والملكة الخائنين.

 

 

“هذا هو شكل الحرب يا تيسيا” ابتعدت عن الطريق وتركتها تراقب.

 

 

“ماذا سنفعل أن هذا كان فخا ، أو بالأحرى ، استراتيجية من جانبهم لجعلنا نعتقد أن لديهم التكنولوجيا لإرسال . سفن مليئة بالجنود إلى ديكاثين؟” لم اتحدث بصوت عال على وجه الخصوص.

كانت معركة وحشية بشكل خاص في أعماق الدانجون د حيث كان جنود ألاكريا يقيمون معسكرا ، كان هناك المئات من السحرة والمحاربين الذين كانوا ينتظرون المزيد من الأوامر ، لم يكن لدى رجالنا فكرة عما سوف يجدونه بينما تلقى جانب الاكريا بالفعل تحذيرًا من الكشافة حول أن الأعداء سيصلون قريبًا.

 

 

 

كان بإمكاني رؤية الرعب في أعين حفيدتي ومشاهدتها بفكها فكها المرتهي بينما استمرت المذبحة ، لقد خسر فريقنا أكثر من خمسين شخصا في الثواني القليلة الأولى ولكن حتى بعد إتخاذ رد ، كانت المعركة قوية وشديدة.

اشتد تعبير حفيدتي وهي تقف.

 

تنهدت ثم قلت ” هيا الأن لا تقولي ذلك.”

لقد انتشرت الجثث الجديدة على الأرض بينما واصل السحرة والمحاربون الهجوم على بعضهم البعض ، حتى بدون الصوت كان بإمكاني تخيل صراخ الجرحى والمحتضرين بوضوح.

 

 

 

انتهى الفيديو فجأة حيث قُتل الساحر الذي يحمل القطعة في تلك اللحظة.

 

 

 

كانت هناك لحظة صمت بينما كنت أنا وحفيدتي نفكر في الصور المعروضة على الشاشة.

 

 

“هل أنت متأكد تمامًا من هذا يا جايدن؟”

“كان هذا تسجيلًا حقيقيًا لمعركة قبل خمسة أيام فقط ، لقد فقدنا مائتي رجل وعشرين ساحرا في تلك المعركة وحدها من أصل أربعمائة أرسلناهم إلى ذلك الدانجون ، لقد كنت الشخص الذي أمرهم بالنزول ، وعلى كتفي هناك ذنب أنهم قتلوا جميعًا “. وضعت نظري على حفيدتي وأصبحت عيناي باردة لا تلين.

 

 

 

“لقد بدأت الحرب للتو ، لكنني قمت بالفعل بأشياء واتخذت قرارات لن أغفرها لنفسي أبدا بسببهة ، كجدك هذا ما أريد أن أبقيك بعيدة عنه ”

“اللعنة على كل شيء!” لعن بلاين غلايدر مرة أخرى ، ووقف من مقعده.

 

 

“إن أنانيتي بصفتي جدك هي التي تريد أن تحافظ على سلامتك وإبقائك بعيدة عن الأذى بغض النظر عن مقدار الخسائر التي قد تكون في المعركة.”

 

 

 

“جدي …”

كانت هناك لحظة صمت بينما كنت أنا وحفيدتي نفكر في الصور المعروضة على الشاشة.

 

 

”تيسيا. أنت ، بلا شك ساحرة موهوب للغاية ، ومع التدريب الذي خضعت له خلال العامين الماضيين ، ستكونين قوة لا يستهان بها في الحرب ، لكن بغض النظر عن مدى قوتك في الحرب فأنت شخص واحد فقط كل ما يتطلبه الأمر هو خطأ واحد ، خطأ فادح واحد للموت ، لهذا السبب منعتك من المشاركة في أي من المعارك … حتى الآن “.

 

“إن أنانيتي بصفتي جدك هي التي تريد أن تحافظ على سلامتك وإبقائك بعيدة عن الأذى بغض النظر عن مقدار الخسائر التي قد تكون في المعركة.”

“حتى الآن؟”

 

 

انتهى الفيديو فجأة حيث قُتل الساحر الذي يحمل القطعة في تلك اللحظة.

تحدثت حفيدتي لم أستطع فعل شيء سوى التحديق في وجهها الصغير.

“تبدو فكرة جيدة ، سنحتاج إلى مساعدة الأقزام إذا كنا نريد الإنتصار في هذه الحرب ، أعتقد أنهم سيكونون أكثر استعدادًا لمساعدتنا بعد أن يكتشفوا أن أعداءنا لديهم القدرة على إرسال آلاف الجنود عبر المحيط “.

 

 

لقد شعرت أنه قبل أسبوع فقط أنها كانت لا تزال جالسة في حضني وهي تصرخ “جدي” ويداها مرفوعتان عالياً.

 

 

“فاراي ، لا بأس.”

”تيسيا ، حتى بعد رؤية لمحة عما سيتعين عليك تحمله هل ما زلت تريدين أن تكون جزءا من الحرب؟ ” سألت ، وانا اتوجه إلى مؤخرة الغرفة.

كانت معركة وحشية بشكل خاص في أعماق الدانجون د حيث كان جنود ألاكريا يقيمون معسكرا ، كان هناك المئات من السحرة والمحاربين الذين كانوا ينتظرون المزيد من الأوامر ، لم يكن لدى رجالنا فكرة عما سوف يجدونه بينما تلقى جانب الاكريا بالفعل تحذيرًا من الكشافة حول أن الأعداء سيصلون قريبًا.

 

فقد بدا كل من بلاين وبريسيلا غير مرتاحين كما اومضت نظراتهما بين ابني وزوجته وعلى اللورد ألدير ، الشخص الذي قتل بالفعل الملك والملكة الخائنين.

اشتد تعبير حفيدتي وهي تقف.

 

 

 

“نعم.”

 

 

 

التقطت اثنين من سيوف التدريب من الرف ثم رميت أحدهما لها.

 

 

 

” إذن أثبتي قوتك.”

 

أومأت. “نعم ، كنت أعلم.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط