نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 132

لم الشمل

لم الشمل

عندما رأيت الوجه المألوف لهيلين شارد ، زعيمة القرن المزدوج الذي كان والد أرثر قد قاده ذات مرة لوحت بحماس لها ولبقية القرن المزدوج خلفها.

لم يكن هناك أي باعثين يتمركزون هنا لأن معظمهم كانوا عند الحائط يعالجون الجرحى هناك.

 

 

“مرحبا يا رفاق!”

 

 

 

عانقت زعيمة القرن المزدوج طويلا قبل أن أحيي بقية أعضاء قرفتها.

 

 

“إذن ما الذي أتى بكما إلى هنا؟ هل كل شيء على ما يرام؟”

“يا رفاق ، أود أن تقابلوا هيلين شارد ، ودوردن ووكر ، ياسمين فلامسزورث ، وآدم كرينش وأنجيلا روز من القرن المزدوج ، لقد أخبرتكم عنهم من قبل أليس كذلك؟”

 

 

 

أشرت إلى زملائي في الفريق وعرفتهم عليهم أيضا ،

“ميتون ، سيدي ، لقد بقيت في الخلف … ”

 

” إنهم كاريا ريدي ، ودارفوس كلريل ، وستانارد بيرويك.”

” إنهم كاريا ريدي ، ودارفوس كلريل ، وستانارد بيرويك.”

“بعد ظهر اليوم ، لقد كنا في الجدار لمدة أربعة أشهر قبل إرسال قرفتنا إلى هنا للمساعدة في الاستطلاع ” أوضحت بينما طلبت منها أن تتخذ مكانا بجواري حول النار.

 

لقد أجابت بثقل ثم واصلت ” قوات الألكاريين قوية جدا خارج الحائط ، لكن ليس جنودهم هم فقط من يتعين علينا محاربتهم ولكن وحوش المانا التي أصبحت بطريقة ما تحت سيطرتهم “.

“إنه لمن دواعي سروري مقابلتك سيدتي.”

 

 

أشارت هيلين إلى الرجل الفاقد للوعي الذي يرقد في السرير.

اندفع دارفوس لمصافحة أنجيلا ساحرة القرن المزدوج وقال “دارفوس كلريل ، الابن الرابع لداريوس كلريل ، ويجب أن أقول إنك منظر جميل لعيناي المتألمتين هذه.”

 

 

ظهر صوت مرعوب ويصرخ من خلف أحد الأبواب ، قام الحارس المسؤول عن هذا المدخل بالتحقق بسرعة من هوية الرجل قبل فتح الباب وسحبه.

همست كاريا “آه ، منطقي ، إنه يذهب مباشرة إلى الشخص ذو الحجم الكبير … ”

 

 

 

لم تنتهي من جملتها لأنها بدات بتقليب وفرك الفراغ أمام صدرها بشكل مبالغ فيه.

 

 

 

نظرت إلى أسفل إلى صدري ، لم أكن أهتم أبدا بجسدي ، لكن بالنظر إلى الصبيين اللذين يسيل لعابهما عمليا على جسد أنجيلا الأنثوي ، لم يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان أرث يفضل …

 

 

 

“منذ متى وأنت هنا أيتها أميرة؟” أعادني صوت هيلين إلى الواقع.

سألت وأنا أشعر بالفضول لمعرفة مكان وقوع الكثير من المعارك الرئيسية.

 

 

“هاه؟ أوه ، نحن هنا منذ حوالي ثلاثة أشهر الآن ، على ما أعتقد ، ورجاء ، فقط ناديني تيسيا”

لقد أخمدت كلماته غضبي لدرجة جعلتني أجلس ، لكنني كنت لا أزال أنظر إلى رجل الجمرة النحيل. (م.م تيس بي لايك ، أسكت وانخرس للاني جالسة اضيع وقتي وفصول معاي لا ، اوقف واعصب لانه قالي طفلة اجل!)

 

“أنجيلا ، هل يمكنك الذهاب لمساعدته؟”

“آسفة ، لقد التقينا عدة مرات فقط وكانوا جميعا قصرين لذلك اعتقدت أن هذا سيكون وقحا “ضحكت.

 

 

 

“هل وصلتي هنا للتو؟”

“هل لدينا تصريح للدخول؟” سألت هيلين عندما امتدت رقبتها لترى.

 

 

سألت مع توجه عيناي نحو مشهد كل من ستانارد ودارفوس وهم يحاولان مغازلة أنجيلا.

“هل تريدين أن تري ماحدث؟” نظر ستانارد إلي.

 

 

“بعد ظهر اليوم ، لقد كنا في الجدار لمدة أربعة أشهر قبل إرسال قرفتنا إلى هنا للمساعدة في الاستطلاع ” أوضحت بينما طلبت منها أن تتخذ مكانا بجواري حول النار.

“أحضر لي معالج!” صرخ الحارس رافعا الرجل من كتفيه.

 

 

كان الجدار هو الإسم الذي أطلقه الجميع على امتداد الحصون الذي تم بناؤه على طول الجبال الكبرى للتأكد من أن المعركة لن تصل إلى الجانب الآخر ، بينما كنت أعلم أن قوات ألاكريا قد تقوم بغزو الساحل الغربي إلا ان الجد أخبر الجميع بمن فيهم أنا أن نبقي الأمر سراً حتى يتم إجراء الاستعدادات المناسبة.

 

 

كنت أتوقع حدوث المزيد من الضوضاء في الداخل ، خاصة بسبب الدخول الصادم للكشاف ، لكن الخيمة كانت فارغة باستثناء المسعف بالداخل ومساعده ، وقائد بعثتنا الاستكشافية والكشاف الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي في السرير.

لحسن الحظ كانت الاتصالات مع الأقزام تسير على ما يرام خلال الأشهر القليلة الماضية وقد وافقوا على السماح للبشر والجان بالإحتماء في مملكتهم السرية إذا لزم الأمر.

“هاها ، لا يمكنني إخفاء أي شيء عنك ، الكبيرة ألبريدا.” خدشت رأسي.

 

“لكن المعارك التي تحدث هنا لا تقل أهمية ، وربما أكثر ثقي بي ، كلما قتلنا المزيد من وحوش المانا هنا ، أصبح عدد الحيوانات الموجودة هناك اقل ، وإذا وجدنا وحشا متحولا وقتلناه فإن قوات ألاكريا ستفقد المئات من الدمى التي تقاتل من أجلها “.

لم يكن أحد يأمل أن نصل إلى تلك المرحلة وخاصة الجان لأن السفر بين مملكة دارف ومملكة إلينوار ممكن فثط باستخدام بوابات النقل الآني فقط.

 

 

 

في الوقت الحالي هاجرت العديد من القبائل على طول النصف الجنوبي من إلينوار عبر غابة إبشاير والجبال الكبرى إلى أمكان قريبة من المدن المركزية في سابين.

“أحضر لي معالج!” صرخ الحارس رافعا الرجل من كتفيه.

 

“أنا أرى.”

حاليا كانت خطة حدي ، بالإضافة إلى بقية أعضاء المجلس هي إخراج أكبر عدد ممكن من المدنيين من الساحل الغربي بعيدًا عن تلال الوحوش.

قام الحارس على الفور بسحب الكشافة إلى الداخل قبل إغلاق الأبواب.

 

 

“كيف هو القتال على طول الجدار هيلين؟”

 

 

لقد أجابت بثقل ثم واصلت ” قوات الألكاريين قوية جدا خارج الحائط ، لكن ليس جنودهم هم فقط من يتعين علينا محاربتهم ولكن وحوش المانا التي أصبحت بطريقة ما تحت سيطرتهم “.

سألت وأنا أشعر بالفضول لمعرفة مكان وقوع الكثير من المعارك الرئيسية.

نظرت إلى أسفل إلى صدري ، لم أكن أهتم أبدا بجسدي ، لكن بالنظر إلى الصبيين اللذين يسيل لعابهما عمليا على جسد أنجيلا الأنثوي ، لم يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان أرث يفضل …

 

 

“هل قاتلت بالفعل ضد سحرة ألاكريا؟”

“هل لدينا تصريح للدخول؟” سألت هيلين عندما امتدت رقبتها لترى.

 

 

“نعم”

 

 

“لا تقلق أيها القائد كل شيء على ما يرام.” أومأت.

لقد أجابت بثقل ثم واصلت ” قوات الألكاريين قوية جدا خارج الحائط ، لكن ليس جنودهم هم فقط من يتعين علينا محاربتهم ولكن وحوش المانا التي أصبحت بطريقة ما تحت سيطرتهم “.

 

 

بتحية مبتهجة اقتادت أنجيلا آدم المتذمر بعيدا عن معسكرنا ، ولم يتبق سوى هيلين ودوردن وياسمين التي التزمت الصمت منذ وصولهم لأول مرة.

“أنا أرى.”

 

 

كانت المهمة الرئيسية للجنود المجتمعين هنا هي العثور على المتحولين في أعماق الدانجون.

نظرت إلى سيفي بشكل غير راضي عن القتال الذي كنت منخرطة فيه منذ أن انضممت إلى الحرب فقد كنت احارب فقط وحوش المانا الخاضعة لسيطرة قوات الاكريا.

“آسفة ، لقد التقينا عدة مرات فقط وكانوا جميعا قصرين لذلك اعتقدت أن هذا سيكون وقحا “ضحكت.

 

ظهر صوت مرعوب ويصرخ من خلف أحد الأبواب ، قام الحارس المسؤول عن هذا المدخل بالتحقق بسرعة من هوية الرجل قبل فتح الباب وسحبه.

أضافت هيلين عندما رأت التعبير على وجهي.

 

 

 

“لكن المعارك التي تحدث هنا لا تقل أهمية ، وربما أكثر ثقي بي ، كلما قتلنا المزيد من وحوش المانا هنا ، أصبح عدد الحيوانات الموجودة هناك اقل ، وإذا وجدنا وحشا متحولا وقتلناه فإن قوات ألاكريا ستفقد المئات من الدمى التي تقاتل من أجلها “.

 

 

حاليا كانت خطة حدي ، بالإضافة إلى بقية أعضاء المجلس هي إخراج أكبر عدد ممكن من المدنيين من الساحل الغربي بعيدًا عن تلال الوحوش.

أومأت بصمت ردا ، كنت أعرف أن الفوز بالمعارك هنا كان حاسما لهذه الحرب.

“بعد ظهر اليوم ، لقد كنا في الجدار لمدة أربعة أشهر قبل إرسال قرفتنا إلى هنا للمساعدة في الاستطلاع ” أوضحت بينما طلبت منها أن تتخذ مكانا بجواري حول النار.

 

 

كانت المهمة الرئيسية للجنود المجتمعين هنا هي العثور على المتحولين في أعماق الدانجون.

“آسفة ، لقد التقينا عدة مرات فقط وكانوا جميعا قصرين لذلك اعتقدت أن هذا سيكون وقحا “ضحكت.

 

 

كان المتحولين عبارة عن وحوش المانا معظمهم يعتبرون رؤساء الدانجون الخاص بهم ولكن كان يتم السيطر عليها من طرف الاكريا.

 

 

 

لقد استخدموا هذه الوحوش المتحولة للسيطرة على المئات من وحوش المانا التي تتبعها.

 

 

 

طالما كان المتحولون موجودين ، ستتبعهم وحوش المانا تحت قيادتها لتقاتل جنبا إلى جنب مع جنود الاكريا.

 

 

“هل يحدث هذا كثيرًا؟”

كان هناك العشرات من الفرق هناك ، في أعماق الدانجون المختلفين وهم يحاولون العثور على المتحولين وقتلهم قبل أن يجمعوا ما يكفي من وحوش المانا ويتقدمون نحو الجدار.

 

 

 

عادة ، لن يكون هناك هذا العدد الكبير من الجنود داخل دانجون واحد ، لكن أحد الكشافة وجد علامات على أن وحش مانا من الفئة S قد أصبح متحولا.

أومأت بصمت ردا ، كنت أعرف أن الفوز بالمعارك هنا كان حاسما لهذه الحرب.

 

 

“على أي حال ، نظرا لأنه من المفترض أن المتحول يختبئ بالداخل وهو وحش مانا من الفئة S ، فقد أرسل جدك المزيد من السحرة هنا ، وهذا هو سبب وجودنا هنا” أجاب الرجل الضخم المسمى دوردن.

 

 

“ميتون ، سيدي ، لقد بقيت في الخلف … ”

“أشكر السماوات على ذلك.”

كنت أتوقع حدوث المزيد من الضوضاء في الداخل ، خاصة بسبب الدخول الصادم للكشاف ، لكن الخيمة كانت فارغة باستثناء المسعف بالداخل ومساعده ، وقائد بعثتنا الاستكشافية والكشاف الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي في السرير.

 

ومع ذلك كان هناك دائمًا عدد قليل من الأشخاص البارعيم في العلاج الطبي.

وأضاف دارفوس وهو يلف ذراعه ببطء وارء ظهر أنجيلا ، ثم اضاف ” وايضا أشكر جدي العزيز لجلب مثل هذا الملاك الجميل بين ذراعاي”.

سأل ستانارد وهو يبعد وجهه عن السلاح الذي كان يتفحصه مرة أخرى.

 

 

ضحكت أنجيلا معتبرة أن دارفوس مثل جرو لطيف ، لكن كاريا ضربت رأس دارفوس ثم سحبته بعيدا أين يمكنه الاحتفاظ بيديه لنفسه.

نظرت إلى أسفل إلى صدري ، لم أكن أهتم أبدا بجسدي ، لكن بالنظر إلى الصبيين اللذين يسيل لعابهما عمليا على جسد أنجيلا الأنثوي ، لم يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان أرث يفضل …

 

 

ستانارد ، الذي سخرت منه أنجيلا عندما كانت تداعب رأسه مثل حيوان أليف ، انتقل إلى جوار دوردن وهو يعبث بسلاحه الذي يشبه القوس مع عبوس على وجهه.

“مرحبا يا رفاق!”

 

عندما كنا على وشك مغادرة الخيمة ، أجبرتنا صرخة حادة على العودة ، كان قد أصيب الكشاف بسلسلة من السعال الجاف.

“أخبرني المزيد عن المعارك التي تدور أمام الحائط يا هيلين.” عدت إلى قائدة القرن المزدوج.

 

 

 

لكن صرخ فجأة آدم كرينش ” انظري أيتها الأميرة ، المعارك التي تحدث عند الحائط ليست قصص قبل النوم تقرأها مربية لك داخل سريرك الفاخر المزخرف بأربعة أرجل ، انها الحرب! حرب يموت الناس فيها على كلا الجانبين “.

 

 

 

كان صاحب الرمح برأسه ذو الشعر الأحمر الشبيه بالنار المشتعلة التي كنا نتجمع حولها يبدو لي وكأنه يوبخ طفلاً.

 

 

“هل وصلتي هنا للتو؟”

كنت على وشك أن أقول شيئًا ما عندما تدخل دوردين بيننا.

 

 

“المعلومات هي الأهم في الحرب ، كلا الجانبين يحاولون الحصول على المعلومات من بعضهما البعض ، وهذا يعني الاختطاف …أي التعذيب “.

“لا يمكنك أن تأخذي كلام آدم على محمل الجد وإلا لكنا قتلناه جميعا أكثر من مرة أثناء نومه.”

ذكر آرثر سابقا كيف يمكن أن يكون آدم مستفزا عندما وصف القرن التوأم سابقا لكنني لم أدرك مقدار تقليلي من كلماته إلا الأن.

 

ومع ذلك كان هناك دائمًا عدد قليل من الأشخاص البارعيم في العلاج الطبي.

دون علمي كنت واقفة بالفعل عندما تدخل دوردن.

 

 

 

لقد أخمدت كلماته غضبي لدرجة جعلتني أجلس ، لكنني كنت لا أزال أنظر إلى رجل الجمرة النحيل.
(م.م تيس بي لايك ، أسكت وانخرس للاني جالسة اضيع وقتي وفصول معاي لا ، اوقف واعصب لانه قالي طفلة اجل!)

“يا رفاق ، أود أن تقابلوا هيلين شارد ، ودوردن ووكر ، ياسمين فلامسزورث ، وآدم كرينش وأنجيلا روز من القرن المزدوج ، لقد أخبرتكم عنهم من قبل أليس كذلك؟”

 

 

ذكر آرثر سابقا كيف يمكن أن يكون آدم مستفزا عندما وصف القرن التوأم سابقا لكنني لم أدرك مقدار تقليلي من كلماته إلا الأن.

كنا جميعًا صامتين للحظة حتى أن تعبير دارفوس الساخر قد تصلب.

 

“بالتأكيد.” أومأ قائد هذه البعثة برأسه.

“آدم ، اذهب وأنصب خيامنا حول إحدى حفر النار الفارغة” أمرت هيلين بقدر مذهل من السلطة في صوتها التي لم تكن موجودة عندما كانت تتحدث معي.

قالت هيلين “بالطبع لا ، ولكن تم إحضاري إلى هنا مع فريقي للمساعدة في العثور على وحش الفئة S الذي أصبح متحولا ، كما أمرت بإرسال تحديثات إلى رؤسائي في الجدار بشكل دوري ، لذا اعتقدت أنني سأعلم ما حدث بشكل أسرع من خلال التحدث إلى هذا الرجل “.

 

كنا جميعًا صامتين للحظة حتى أن تعبير دارفوس الساخر قد تصلب.

“أنجيلا ، هل يمكنك الذهاب لمساعدته؟”

 

 

سعل الكشافة وأخذ جرعة كبيرة أخرى من الماء قبل المتابعة.

بتحية مبتهجة اقتادت أنجيلا آدم المتذمر بعيدا عن معسكرنا ، ولم يتبق سوى هيلين ودوردن وياسمين التي التزمت الصمت منذ وصولهم لأول مرة.

“حسنًا ، ساير ، لقد مرت عشر دقائق فقط أو نحو ذلك منذ عودتك ، ماذا حدث؟ أين باقي أعضاء فريقك؟ ” استجوبه قائد حملتنا.

 

“كيف هو القتال على طول الجدار هيلين؟”

تنهدت هيلين “آدم على الرغم من طريقة خروج كلماته من تلك العضلة السيئة التي يسميها لسانًا إلا أنه قال ذلك لأنه لا يريدك أن تعرفي الوضع هناك ، هنا أنت تقاتليم الوحوش بشكل روتيني ولكن في الواقع فإن جنود الاكريا هم أكثر وحشية من كل وحوش المانا هنا ، على الأقل تحارب الوحوش التي تقتلونها هنا من أجل بقائها بالإعتماد على الغريزة ، إنهم يقاتلون ليقتلوا إلى حد ما هذه رحمة “.

“إنه لمن دواعي سروري مقابلتك سيدتي.”

 

“اهدأ أيها الجندي ، تعرف عليك أحد الحراس اسمك ساير صحيح؟ ” كان دروغو يمد ذراعه خلف ظهر ساير لدعم الكشاف.

“ماذا تقصدين بذلك؟”

 

 

 

سأل ستانارد وهو يبعد وجهه عن السلاح الذي كان يتفحصه مرة أخرى.

سألت هيلين التي كان قوسها جاهز في يدها مع وجود يدها الأخرى بالفعل في حافظة السهام .

 

اقترب ستانارد بعناية من الرجل. “ماذا حدث له؟”

كان هناك تردد على وجه هيلين لأنها بذلت قصارى جهدها لتلطيف كل ما كانت على وشك قوله حتى تحدثت ياسمين وشرحت لها.

كنت أتوقع حدوث المزيد من الضوضاء في الداخل ، خاصة بسبب الدخول الصادم للكشاف ، لكن الخيمة كانت فارغة باستثناء المسعف بالداخل ومساعده ، وقائد بعثتنا الاستكشافية والكشاف الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي في السرير.

 

 

“المعلومات هي الأهم في الحرب ، كلا الجانبين يحاولون الحصول على المعلومات من بعضهما البعض ، وهذا يعني الاختطاف …أي التعذيب “.

تردد الكشاف المسمى ساير ثم واصل “كان لدي خلاف مع زملائي في الفريق لذلك بقيت في الخلف.”

 

لم يكن أحد يأمل أن نصل إلى تلك المرحلة وخاصة الجان لأن السفر بين مملكة دارف ومملكة إلينوار ممكن فثط باستخدام بوابات النقل الآني فقط.

كنا جميعًا صامتين للحظة حتى أن تعبير دارفوس الساخر قد تصلب.

كان هناك تردد على وجه هيلين لأنها بذلت قصارى جهدها لتلطيف كل ما كانت على وشك قوله حتى تحدثت ياسمين وشرحت لها.

 

تحدث ساير مع الشعور بالذنب المحفور على وجهه. “لكنهم دخلوا دون علم إلى كمين لوحوش أكثر فتكا من تلك الموجودة هنا سيدي.”

“المعارك هنا سوداء وبيضاء ، الوحوش سيئة وأنت طيبة ، لكن عندما يتقاتل البشر والجان والأقزام الذين يستطيعون التحدث والصراخ من الألم والتوسل للرحمة … تصبح الأمور أكثر رمادية ويصبح من الصعب التمييز بين الصواب والخطأ ”

 

 

 

تابعت ياسمين مع إرتداء وجهها لتعبير متجمد رغم البشاعة التي كانت تصفها.

 

 

أصبح الجو المفعم بالحيوية نتيجة لقاء لم الشمل متوترا عندما تبادلت النظرات مع زملائي في الفريق.

أصبح الجو المفعم بالحيوية نتيجة لقاء لم الشمل متوترا عندما تبادلت النظرات مع زملائي في الفريق.

“يا رفاق ، أود أن تقابلوا هيلين شارد ، ودوردن ووكر ، ياسمين فلامسزورث ، وآدم كرينش وأنجيلا روز من القرن المزدوج ، لقد أخبرتكم عنهم من قبل أليس كذلك؟”

 

بتحية مبتهجة اقتادت أنجيلا آدم المتذمر بعيدا عن معسكرنا ، ولم يتبق سوى هيلين ودوردن وياسمين التي التزمت الصمت منذ وصولهم لأول مرة.

فجأة ، دفعتنا سلسلة من الاصطدامات الصاخبة إلى إدارة رؤوسنا نحو أحد المداخل التي أدت إلى عمق احد الدانجون.

لكن صرخ فجأة آدم كرينش ” انظري أيتها الأميرة ، المعارك التي تحدث عند الحائط ليست قصص قبل النوم تقرأها مربية لك داخل سريرك الفاخر المزخرف بأربعة أرجل ، انها الحرب! حرب يموت الناس فيها على كلا الجانبين “.

 

 

“من فضلك أسرع دعني أدخل!”

 

 

 

ظهر صوت مرعوب ويصرخ من خلف أحد الأبواب ، قام الحارس المسؤول عن هذا المدخل بالتحقق بسرعة من هوية الرجل قبل فتح الباب وسحبه.

كان المتحولين عبارة عن وحوش المانا معظمهم يعتبرون رؤساء الدانجون الخاص بهم ولكن كان يتم السيطر عليها من طرف الاكريا.

 

أضافت هيلين عندما رأت التعبير على وجهي.

كان الكهف بأكمله هادئًا بشكل مميت حيث كان الجميع متمركزين في الداخل أو يستريحون ، لكن أيديهم أصبحت تمسك بأسلحتهم بينما ركزت نظراتهم على المدخل.

فجأة ، دفعتنا سلسلة من الاصطدامات الصاخبة إلى إدارة رؤوسنا نحو أحد المداخل التي أدت إلى عمق احد الدانجون.

 

 

عندما انزلق البابان الثقيلان ، سقط الرجل الذي صرخ من الجانب الآخر ، فاقدا للوعي.

 

 

“لا ، لا.”

“هل يحدث هذا كثيرًا؟”

 

 

“لا ، أعرف الكشاف الذي وصل للتو وأنا قلقة عليه ، هل تمانع في السماح لنا بالمرور؟ ” لقد كذبت وأعطيه ابتسامة قلقة.

سألت هيلين التي كان قوسها جاهز في يدها مع وجود يدها الأخرى بالفعل في حافظة السهام .

 

 

 

“لا ، لا.”

 

 

 

قام الحارس على الفور بسحب الكشافة إلى الداخل قبل إغلاق الأبواب.

 

 

 

“أحضر لي معالج!” صرخ الحارس رافعا الرجل من كتفيه.

لقد أجابت بثقل ثم واصلت ” قوات الألكاريين قوية جدا خارج الحائط ، لكن ليس جنودهم هم فقط من يتعين علينا محاربتهم ولكن وحوش المانا التي أصبحت بطريقة ما تحت سيطرتهم “.

 

 

لم يكن هناك أي باعثين يتمركزون هنا لأن معظمهم كانوا عند الحائط يعالجون الجرحى هناك.

 

 

 

ومع ذلك كان هناك دائمًا عدد قليل من الأشخاص البارعيم في العلاج الطبي.

 

 

طالما كان المتحولون موجودين ، ستتبعهم وحوش المانا تحت قيادتها لتقاتل جنبا إلى جنب مع جنود الاكريا.

“هل تريدين أن تري ماحدث؟” نظر ستانارد إلي.

 

 

 

“هل لدينا تصريح للدخول؟” سألت هيلين عندما امتدت رقبتها لترى.

 

 

عانقت زعيمة القرن المزدوج طويلا قبل أن أحيي بقية أعضاء قرفتها.

“كونك أميرة هو نوع من التصريح أليس كذلك؟” هز دارفوس كتفيه ، متحمسًا لمعرفة ما حدث.

 

 

 

تركت تنهيدة وأشرت لهم أن يتبعوني.

اندفع دارفوس لمصافحة أنجيلا ساحرة القرن المزدوج وقال “دارفوس كلريل ، الابن الرابع لداريوس كلريل ، ويجب أن أقول إنك منظر جميل لعيناي المتألمتين هذه.”

 

 

“لكن ليس الجميع.”

“نعم”

 

 

في النهاية ، تطوعت هيلين وستانارد للمجيء معي.

 

 

“آسفة ، لقد التقينا عدة مرات فقط وكانوا جميعا قصرين لذلك اعتقدت أن هذا سيكون وقحا “ضحكت.

عند وصولنا إلى خيمة البيضاء على الحائط المقابل للمداخل والأقرب من مخرج العودة إلى السطح ، منعنا حارسان من الدخول قبل التعرف على هويتي.

 

 

“لا تقلق أيها القائد كل شيء على ما يرام.” أومأت.

“الأميرة. ما الذي أتى بك إلى هنا؟ هل أنت مصابة؟” سأل الحارس المدرع الأكبر قليلا وهو ينزل رأسه لإلقاء نظرة أفضل علي.

 

 

 

“لا ، أعرف الكشاف الذي وصل للتو وأنا قلقة عليه ، هل تمانع في السماح لنا بالمرور؟ ” لقد كذبت وأعطيه ابتسامة قلقة.

 

 

كان هناك العشرات من الفرق هناك ، في أعماق الدانجون المختلفين وهم يحاولون العثور على المتحولين وقتلهم قبل أن يجمعوا ما يكفي من وحوش المانا ويتقدمون نحو الجدار.

تبادل الحارسان النظرات المترددة ، لكنهما في النهاية فتحا الباب القابل للإزالة الذي كان بمثابة المدخل.

 

 

قالت هيلين “بالطبع لا ، ولكن تم إحضاري إلى هنا مع فريقي للمساعدة في العثور على وحش الفئة S الذي أصبح متحولا ، كما أمرت بإرسال تحديثات إلى رؤسائي في الجدار بشكل دوري ، لذا اعتقدت أنني سأعلم ما حدث بشكل أسرع من خلال التحدث إلى هذا الرجل “.

كنت أتوقع حدوث المزيد من الضوضاء في الداخل ، خاصة بسبب الدخول الصادم للكشاف ، لكن الخيمة كانت فارغة باستثناء المسعف بالداخل ومساعده ، وقائد بعثتنا الاستكشافية والكشاف الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي في السرير.

“لا تقلق أيها القائد كل شيء على ما يرام.” أومأت.

 

ضحكت أنجيلا معتبرة أن دارفوس مثل جرو لطيف ، لكن كاريا ضربت رأس دارفوس ثم سحبته بعيدا أين يمكنه الاحتفاظ بيديه لنفسه.

عند وصولنا إلى الداخل ، وقف المساعد وقائد الحملة الاستكشافية والذي كان معززا حجم البرميل يُدعى دروغو لامبرت من مقاعدهم.

لم يكن هناك أي باعثين يتمركزون هنا لأن معظمهم كانوا عند الحائط يعالجون الجرحى هناك.

 

 

“الأميرة؟ ماذا حدث؟ هل أنت مصابة؟” سأل دروغو مع القلق المحفور على وجهه.

كان الجدار هو الإسم الذي أطلقه الجميع على امتداد الحصون الذي تم بناؤه على طول الجبال الكبرى للتأكد من أن المعركة لن تصل إلى الجانب الآخر ، بينما كنت أعلم أن قوات ألاكريا قد تقوم بغزو الساحل الغربي إلا ان الجد أخبر الجميع بمن فيهم أنا أن نبقي الأمر سراً حتى يتم إجراء الاستعدادات المناسبة.

 

“هل لدينا تصريح للدخول؟” سألت هيلين عندما امتدت رقبتها لترى.

أدار وجهه إلى ستانارد ثم هيلين قبل أن تضيئ عيناه. “هيلين شارد؟”

“لكن المعارك التي تحدث هنا لا تقل أهمية ، وربما أكثر ثقي بي ، كلما قتلنا المزيد من وحوش المانا هنا ، أصبح عدد الحيوانات الموجودة هناك اقل ، وإذا وجدنا وحشا متحولا وقتلناه فإن قوات ألاكريا ستفقد المئات من الدمى التي تقاتل من أجلها “.

 

 

“سررت برؤيتك دروغو أو أعتقد أنه ينبغي عليّ أن أناديك القائد أليس كذلك؟” تحدثت هيلين وصافحت الرجل الضخم الذي بدا أن درعه يقيد عضلاته بدلاً من حمايتها.

 

 

كان الكهف بأكمله هادئًا بشكل مميت حيث كان الجميع متمركزين في الداخل أو يستريحون ، لكن أيديهم أصبحت تمسك بأسلحتهم بينما ركزت نظراتهم على المدخل.

“هاها ، من فضلك أنت أكثر من لائقة لتحلي مكاني وأكثر” ، تلاشت ابتسامته وهو ينظر إلينا بتعجب.

 

 

كانت المهمة الرئيسية للجنود المجتمعين هنا هي العثور على المتحولين في أعماق الدانجون.

“إذن ما الذي أتى بكما إلى هنا؟ هل كل شيء على ما يرام؟”

 

 

 

“لا تقلق أيها القائد كل شيء على ما يرام.” أومأت.

“الأميرة؟ ماذا حدث؟ هل أنت مصابة؟” سأل دروغو مع القلق المحفور على وجهه.

 

“هل لدينا تصريح للدخول؟” سألت هيلين عندما امتدت رقبتها لترى.

“الأميرة هنا ربما تشعر بالفضول بشأن الأخبار التي جلبها لنا هذا الصغير النائم ، أليس كذلك؟” أكد المسعف وقد كانت امرأة مسنة لديها ووجه عابس بشكل طبيعي.

 

 

“آسفة ، لقد التقينا عدة مرات فقط وكانوا جميعا قصرين لذلك اعتقدت أن هذا سيكون وقحا “ضحكت.

“هاها ، لا يمكنني إخفاء أي شيء عنك ، الكبيرة ألبريدا.” خدشت رأسي.

 

 

“ماذا تقصدين بذلك؟”

”باه! هل هذا هو عذرك؟ ، هل يبدو مركز العلاج وكأنه جناح ثرثرة بالنسبة لك؟ ” تذمرت وهي تنظم رفًا مليئًا بالأعشاب والنباتات.

“نعم يا سيدي” أجاب قبل أن يشرب بشراهة كوب الماء الذي أعطاه إياه للتو.

 

أومأت بصمت ردا ، كنت أعرف أن الفوز بالمعارك هنا كان حاسما لهذه الحرب.

قالت هيلين “بالطبع لا ، ولكن تم إحضاري إلى هنا مع فريقي للمساعدة في العثور على وحش الفئة S الذي أصبح متحولا ، كما أمرت بإرسال تحديثات إلى رؤسائي في الجدار بشكل دوري ، لذا اعتقدت أنني سأعلم ما حدث بشكل أسرع من خلال التحدث إلى هذا الرجل “.

 

 

 

أشارت هيلين إلى الرجل الفاقد للوعي الذي يرقد في السرير.

 

 

سأل ستانارد وهو يبعد وجهه عن السلاح الذي كان يتفحصه مرة أخرى.

” صحيح ، انت محقو في التفكير في ذلك ، ولكن لسوء الحظ لم يستيقظ بعد” تنهد دروغو وهو ينظر من فوق كتفه إلى الكشاف النائم بسلام.

نظرت إلى أسفل إلى صدري ، لم أكن أهتم أبدا بجسدي ، لكن بالنظر إلى الصبيين اللذين يسيل لعابهما عمليا على جسد أنجيلا الأنثوي ، لم يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان أرث يفضل …

 

“بالتأكيد.” أومأ قائد هذه البعثة برأسه.

اقترب ستانارد بعناية من الرجل. “ماذا حدث له؟”

 

 

“أشكر السماوات على ذلك.”

“الجفاف والتعب العضلي ، لم يصب بجروح ولكن يبدو أنه لم يكن لديه أي شيء ليأكله أو يشربه لبضعة أيام وبسبب حالة قدميه أظن إنه كان يجري دون توقف لمن يعرف كم من الوقت “. قامت الكبيرة ألبريدا برفع الملاءات لتكشف عن أقدام الكشافة المغطاة بالضمادات مع بقع حمراء من الدماء تتسرب بالفعل من خلال الشاش.

“سررت برؤيتك دروغو أو أعتقد أنه ينبغي عليّ أن أناديك القائد أليس كذلك؟” تحدثت هيلين وصافحت الرجل الضخم الذي بدا أن درعه يقيد عضلاته بدلاً من حمايتها.

 

عندما كنا على وشك مغادرة الخيمة ، أجبرتنا صرخة حادة على العودة ، كان قد أصيب الكشاف بسلسلة من السعال الجاف.

“أنا أرى ، دروغو ، هل يمكنك إخبارنا بمجرد أن يستيقظ؟” أجابت هيلين

عانقت زعيمة القرن المزدوج طويلا قبل أن أحيي بقية أعضاء قرفتها.

 

سأل ستانارد وهو يبعد وجهه عن السلاح الذي كان يتفحصه مرة أخرى.

“بالتأكيد.” أومأ قائد هذه البعثة برأسه.

قالت هيلين “بالطبع لا ، ولكن تم إحضاري إلى هنا مع فريقي للمساعدة في العثور على وحش الفئة S الذي أصبح متحولا ، كما أمرت بإرسال تحديثات إلى رؤسائي في الجدار بشكل دوري ، لذا اعتقدت أنني سأعلم ما حدث بشكل أسرع من خلال التحدث إلى هذا الرجل “.

 

 

عندما كنا على وشك مغادرة الخيمة ، أجبرتنا صرخة حادة على العودة ، كان قد أصيب الكشاف بسلسلة من السعال الجاف.

“إذن ما الذي أتى بكما إلى هنا؟ هل كل شيء على ما يرام؟”

 

 

“م- منذ متى وأنا هنا؟” تحدث الكشافة بين النوبات.

 

 

 

“اهدأ أيها الجندي ، تعرف عليك أحد الحراس اسمك ساير صحيح؟ ” كان دروغو يمد ذراعه خلف ظهر ساير لدعم الكشاف.

 

 

 

“نعم يا سيدي” أجاب قبل أن يشرب بشراهة كوب الماء الذي أعطاه إياه للتو.

“سررت برؤيتك دروغو أو أعتقد أنه ينبغي عليّ أن أناديك القائد أليس كذلك؟” تحدثت هيلين وصافحت الرجل الضخم الذي بدا أن درعه يقيد عضلاته بدلاً من حمايتها.

 

دون علمي كنت واقفة بالفعل عندما تدخل دوردن.

“حسنًا ، ساير ، لقد مرت عشر دقائق فقط أو نحو ذلك منذ عودتك ، ماذا حدث؟ أين باقي أعضاء فريقك؟ ” استجوبه قائد حملتنا.

تركت تنهيدة وأشرت لهم أن يتبعوني.

 

 

“ميتون ، سيدي ، لقد بقيت في الخلف … ”

عند وصولنا إلى خيمة البيضاء على الحائط المقابل للمداخل والأقرب من مخرج العودة إلى السطح ، منعنا حارسان من الدخول قبل التعرف على هويتي.

 

 

تردد الكشاف المسمى ساير ثم واصل “كان لدي خلاف مع زملائي في الفريق لذلك بقيت في الخلف.”

“هل قاتلت بالفعل ضد سحرة ألاكريا؟”

 

 

“خلاف؟” كرر دروغو ورائه.

“نعم”

 

 

“شعرت بالفزع لأنني تركت زملائي في الفريق يتعمقون بداخل الدانجون ، لذا تراجعت على الفور تقريبًا بعد مغادرتهم!”

 

 

“الأميرة؟ ماذا حدث؟ هل أنت مصابة؟” سأل دروغو مع القلق المحفور على وجهه.

تحدث ساير مع الشعور بالذنب المحفور على وجهه. “لكنهم دخلوا دون علم إلى كمين لوحوش أكثر فتكا من تلك الموجودة هنا سيدي.”

“كيف هو القتال على طول الجدار هيلين؟”

 

 

كان الجميع في الخيمة صامتين أثناء تحليل كلمات ساير.

 

 

عندما انزلق البابان الثقيلان ، سقط الرجل الذي صرخ من الجانب الآخر ، فاقدا للوعي.

“لابد أنه كان هناك المئات منهم سيدي ، وكان هناك ذلك الباب الكبير خلفهم ، كما لو كانوا يقومون بحماية ما هو موجود على الجانب الآخر! ”

 

 

“لا ، لا.”

سعل الكشافة وأخذ جرعة كبيرة أخرى من الماء قبل المتابعة.

 

 

“شعرت بالفزع لأنني تركت زملائي في الفريق يتعمقون بداخل الدانجون ، لذا تراجعت على الفور تقريبًا بعد مغادرتهم!”

“أعتقد أننا وجدناه ، سيدي. أعتقد أننا وجدنا عرين لمتحول! “

كنت على وشك أن أقول شيئًا ما عندما تدخل دوردين بيننا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط