نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 137

بمثل السرعة التي ظهر بها

بمثل السرعة التي ظهر بها

[ منظور ستانارد بيرويك ]

“آرثر! تيسيا” ظهر الصوت الخشن للقائد فيريون مرة أخرى. ” تعاليا معي.”

 

“ماذا؟!”

بإشارة من الحكم بدأت المباراة.

تدحرجت عينا دارفوس. “لأن الشيء الوحيد الذي ثد يريد الرجل سماعه بعد تلقي الضرب على مؤخرته هو أن خصمه لم يكن يحاول حتى!.”

 

آرثر ، من ناحية أخرى استدار أخيرا لمواجهة خصمه بينما كان ينفض الغبار عن كمه حيث ارتدت تعويذة دارفوس ولم تتاذى حتى ملابسه.

اختفت كل آثار التباهي من دارفوس وهو يدور بحذر حول آرثر ، نظرا لأن صديق طفولة قائدتنا ظل واقفا في نفس المكان ، استمر دارفوس في الوقوف بجانبه باحثا بحذر عن اي ثغرة.

 

 

كان في يد دارفوس فأسين متطابقين يختلفان فقط في اللون.

تمتمت قبل أن أتذكر صديقي المصاب ، “لست متأكدًا من ذلك لكن كاريا! دارفوس! ”

 

 

كان هذان السلاحان من الإرث العائلي الثمين الذي تم نقله من جيل إلى جيل إلى أقوى ممارسي أسلوب كلاريل في استخدام الفأس.

“انها ليست تلك.”

 

 

بدت الفؤوس أشبه بالسيوف المشوهة ذات الشفرات المدمجة فوق المقبض مباشرة وليس بالقرب من القمة.

حولت انتباهي إلى ذراعه ولاحظت وجود بقعة غريبة بالقرب من معصمه وداخل مرفقه ، الأمر الأكثر غرابة هو أنني شعرت بأثر لمانا قادم من الكدمات الحمراء.

 

هزت كاريا رأسها. “ليس لدي أي فكرة ، لم أر أبدا القائد فيريون في الساحة وحتى ذلك الحين لما يأتي كل هذا الطريق لشخص واحد فقط؟ ”

كان للشفرات المسطحة علامات غريبة محفورة في كلاهما لا تتطابق مع المقابض البسيطة غير المزخرفة للأسلحة.

 

 

بسبب اللحظة القصيرة التي مررت بها ، لم أستطع التعرف على الرجل ذو المظهر الغريب بجانب القائد فيريون.

كنت أعرف أن دارفوس أصبح جادًا فقط من حقيقة أنه أخرج هذه الأسلحة.

 

 

كان القائد فيريون أول من ذهب وخلفه كان الشخص المقنع.

لقد رأيت هذا الزوج من الفأوس مرة واحدة فقط وكان ذلك فقط لأن كاريا توسلت إليه لكي يظهرهة.

 

 

تشرفت بلقائه مرة واحدة عندما تم اختياري لأول مرة للانضمام إلى نفس فريق حفيدته.

استمر دارفوس في الدوران ببطء حول آرثر وحافظ دائمًا على مسافة ثابت ، ولم تتخطى ساقيه أبدا بين مساحته.

 

 

 

بقي آرثر لسبب ما ساكنا تماما حتى بينما كان دارفوس يتقدم إليه ببطئ.

 

 

 

بدأ العرق يظهر على جانبي وجه دارفوس وهو يتوقف مباشرة خلف ظهر خصمه المفتوح.

لقد قرأت عن فيريون إيراليث في الكتب المدرسية والمخطوطات الوثائقية خلال فترة الحرب القديمة بين البشر والجان.

 

 

كان الصوت الوحيد داخل الكهف هو الصوت الخافت من الماء في الجدول بينما هدأ هتاف الجماهير.

 

 

 

حدق الجميع بقلق في المبتبارزين ولم يشككوا في سبب تردد دارفوس على الرغم من موقعه المتميز.

 

 

أخيرا صرخ دارفوس ، وعلق نظراته على آرثر الذي كانت شفتيه ملتفة قليلاً عند أطرافها.

بعد خطوة جانبية بطيئة أخرى ، خفض دارفوس جسده ودفع نفسه إلى ظهر أرث.

تدخلت كاريا وأخذت نظرة خاطفة تحت إعتراض صديق طفولتها مع خدود متوهجة.

 

رن صوت آرثر من الخلف

لم يسعني إلا أن انجذب إلى المعركة بشكل لا إرادي حيث قام دارفوس بسد فجوة خمسة أمتار في خطوتين سريعتين فقط.

“مهلا!” صرخ دارفوس من الأرض.

 

 

وضع دارفوس الفأسين على يمينه استعدادا لما بدا وكأنه هجوم صاعد ، ولكن بمجرد أن كان على وشك الوصول انحرف دارفوس فجأة عن طريقه.

 

 

 

بعد الابتعاد عن آرثر الذي يبدو أنه لا يزال غير متحرك ، عاد دارفوس إلى المسافة الأصلية وجبهته غارقة في العرق بينما كان صدره يصعد ويهبط من أجل الهواء.

 

 

“إستخدام مفرط للمانا ،” قلت وعيناي ملتصقتان بكدمات دارفوس الباهتة.

“ماهو ذلك ذلك يا دارفوس؟” صرخ جندي.

 

 

 

“توقف عن كونك جبانا!” صاح صوت آخر.

 

 

راكعة بجانبه رفعت كاريا رأس صديقة طفولتها ووضعته في حجرها.

تبادلنا أنا وتيسيا وكاريا نظرات غير متأكدة مما كان يحدث مع دارفوس.

لكن ظهر صوت أجش وهو يطمأنه “ستكون بخير يا فتى ، أليس كذلك آرثر؟”

 

بعد الابتعاد عن آرثر الذي يبدو أنه لا يزال غير متحرك ، عاد دارفوس إلى المسافة الأصلية وجبهته غارقة في العرق بينما كان صدره يصعد ويهبط من أجل الهواء.

لم يكن قد تجاوز حتى الدقيقتين منذ أن بدأت هذه المبارزة ، ومع ذلك بدا أنه أصبح في حالة أسوأ من تلك المرة التي اصبح فيها فريقنا محاصرا في معركة لعدة ساعات.

نظرًا لأننا ظللنا جميعًا راكعين أبقيت أذني مفتوحة مع اقتراب زوجين من الخطى.

 

 

كان من المستحيل على دارفوس أن يكون متعبا إلى هذا الحد بعد بضع دقائق فقط ، لكنه لم يكن الشيء الوحيد الذي أربكني.

 

 

 

لقد كنت مع دارفوس وهو يخترق بلا رحمة وحوش المانا من الفئة A بكفاءة كبيرة ويهزم المغامرين بضعف حجمه وفي نفس الرتبة بابتسامة على وجهه لذلك لم أستطع تصديق ما كنت أراه.

 

 

 

حتى من هنا ، أمكنني تحديد السمات المميزة للعاطفة الظاهرة عليه والتي اعتقدت أن دارفوس المتعطش للمعركة سيفتقر لها لقد كانت الخوف.

بدت الفؤوس أشبه بالسيوف المشوهة ذات الشفرات المدمجة فوق المقبض مباشرة وليس بالقرب من القمة.

 

 

في ظل الصرخات الساخطة لعدد قليل من الجنود الآخرين ، نقر دارفوس على لسانه قبل أن يصرخ في وجه الحشد ليصمت.

استمر دارفوس في الدوران ببطء حول آرثر وحافظ دائمًا على مسافة ثابت ، ولم تتخطى ساقيه أبدا بين مساحته.

 

 

أخذ نفسا عميقا خفض دارفوس مركز ثقله بحماسة متجددة في عينيه بينما كان يحدق باهتمام في آرثر الذي ربما أصبح تمثالا في هذه المرحلة.

في البداية ، اعتقدت أن دارفوس قد فشل في إلقاء التعويذة بشكل صحيح ، لكن حبات الرمل المتبقية التي لم تسقط على آرثر حفرت في جدار الكهف خلفه مع انفجارات متتالية.

 

 

توهجت حواف أسلحته باللون البرتقالي وهي تنزل بحيث تلامس الأطراف الأرض.

 

 

 

داس دارفوس بقدمه اليمنى كما لو كان على وشك القفز نحو خصمه ولكن بدلاً من ذلك بقي متجذراا وهو يقطع كلا فأسيه لأعلى في صليب.

. بعد لحظات خرج القائد فيريون وآرثر مع الرجل الغامض الذي وصل معه القائد إلى هنا في الخيمة.

 

تلعثم دارفوس بينما ظل مستلقيا على ظهره.

تسببت تعويذة دارفوس في ظهور أثر من الحبات الدقيقة لشرارة شفراته قبل إطلاق هجوم متقاطع الشكل

“ما رأيك أن نتوقف عن الإعجاب بالرجل الذي تركني في هذه الحالة تساعدوني ؟! أعتقد أنني أستطيع المشي مع بعض المساعدة الآن ، “قاطعنا دارفوس وهو يهز ساقيه بحذر.

 

وضع دارفوس الفأسين على يمينه استعدادا لما بدا وكأنه هجوم صاعد ، ولكن بمجرد أن كان على وشك الوصول انحرف دارفوس فجأة عن طريقه.

عندما انطلق هلال الغبار نحو آرثر لم يسعني إلا الإعجاب بفعالية التعويذة.

ركزت عيناي على الشخصيات الثلاثة عندما اقتربوا من البوابة.

 

 

على الرغم من أن حبيبات الرمل العادية لم تثر الخوف في قلبي ، إلا أنها كانت قادرة على إحداث عشرات الثقوب الصغيرة في الخصوم بسرعات عالية.

 

 

 

وصل الوابل الترابي الناعم إلى هدفه على الفور تقريبا ولكن بدلاً من صنع الثقوب أو حتى خدش الجلد ، ارتدت الحصى عن صديق طفولة تيسيا دون أذى كما لو كان دارفوس طفلا صغيرا قد ألقى الرمال عليه.

 

 

 

في البداية ، اعتقدت أن دارفوس قد فشل في إلقاء التعويذة بشكل صحيح ، لكن حبات الرمل المتبقية التي لم تسقط على آرثر حفرت في جدار الكهف خلفه مع انفجارات متتالية.

كان للشفرات المسطحة علامات غريبة محفورة في كلاهما لا تتطابق مع المقابض البسيطة غير المزخرفة للأسلحة.

 

“حسنًا ، سوف يفسر ذلك العلامات لكنه لا يفسر سبب سقوط دارفوس فجأة مثل دمية مكسورة -”

لحسن الحظ لم يصب الرذاذ أيا من المتفرجين القريبين منهم ، لأن المنطقة التي اصطدمت بها تعويذة دارفوس حطمت طبقة من جدار الكهف.

كنت أعرف أن دارفوس أصبح جادًا فقط من حقيقة أنه أخرج هذه الأسلحة.

 

بإشارة من الحكم بدأت المباراة.

تحولت نظرة الجميع ذهابا وإيابا في حالة صدمة بين آرثر الذي تلقى وطأة الهجوم دون أي ضرر والجدار حيث تشكلت سحابة صغيرة من الغبار بسبب القوة الهائلة لمجموعة الصخور الصغيرة.

 

 

كان في يد دارفوس فأسين متطابقين يختلفان فقط في اللون.

كان الجميع في الكهف بأكمله صامتا في دهشة ورهبة ، الجميع باستثناء دارفوس المدلل كشر عن انيابه ساخطا كما لو كان يعلم أن شيئا كهذا سيحدث.

 

 

“ماذا تقصد بذلك؟”

آرثر ، من ناحية أخرى استدار أخيرا لمواجهة خصمه بينما كان ينفض الغبار عن كمه حيث ارتدت تعويذة دارفوس ولم تتاذى حتى ملابسه.

 

 

 

بنقرة أخرى منزعجة على لسانه قفز دارفوس للخلف وهو يحفر فؤوسه في الأرض مرة أخرى في محاولة أخرى لضرب خصمه بالرمل ، ومع ذلك عندما كان دارفوس يأرجح أسلحته التي لا تقدر بثمن رفع آرثر يده.

 

 

لكن الجنود الذين كانوا زاثفين في الجوار مع الضجر الواضح من عدم القيام بأي شيء قفزوا جميعًا عند الظهور المفاجئ للبوابة.

فجأة سقطت الحبوب التي كانت تتشكل خلف شفرات زميلي في الفريق قبل أن تتكون في تعويذة حتى.

لقد كنت مع دارفوس وهو يخترق بلا رحمة وحوش المانا من الفئة A بكفاءة كبيرة ويهزم المغامرين بضعف حجمه وفي نفس الرتبة بابتسامة على وجهه لذلك لم أستطع تصديق ما كنت أراه.

 

 

اتسعت أعين دارفوس وعرف أن الوحش الذي خصمه قد ألغى أو أوقف تعويذته من الإنشاء بطريقة ما.

 

 

لم يسعني إلا أن انجذب إلى المعركة بشكل لا إرادي حيث قام دارفوس بسد فجوة خمسة أمتار في خطوتين سريعتين فقط.

كان إحباط دارفوس واضحا على وجهه وهو يعض بشدة على شفته السفلية ، مع تجعد حاجبيه.

وضع دارفوس الفأسين على يمينه استعدادا لما بدا وكأنه هجوم صاعد ، ولكن بمجرد أن كان على وشك الوصول انحرف دارفوس فجأة عن طريقه.

 

”تيسيا! هنا!”

ومع ذلك ، بينما استمر دارفوس في محاولة إستدعاء تعاويذته ، لقد بدا الأمر لنا من هنا كما لو كان يحرك بفؤوسه أمام شبح أمامه.

كنت أعرف أن دارفوس أصبح جادًا فقط من حقيقة أنه أخرج هذه الأسلحة.

 

هززت رأسي. “لكن مواقع كل هذه الكدمات التي لديك موجودة في أماكن مهمة جدًا.”

“عليك اللعنة!”

 

 

تركت شهيقا خائفا قبل أن أسقط على الفور على ركبتي.

أخيرا صرخ دارفوس ، وعلق نظراته على آرثر الذي كانت شفتيه ملتفة قليلاً عند أطرافها.

 

 

 

توقف صديقي ذو الشعر الهائج أخيرًا عن محاولة الهجوم من بعيد وانتقل للناطق المباشر.

 

 

 

سد الفجوة وضرب بوحشية على آرثر العاري ، لقد كانت فؤوسه المتوهجة تخلق خطوطا من المانا خلفها لكن تصدى خصمه لها بسهولة بظهر يده العاري.

بعد الابتعاد عن آرثر الذي يبدو أنه لا يزال غير متحرك ، عاد دارفوس إلى المسافة الأصلية وجبهته غارقة في العرق بينما كان صدره يصعد ويهبط من أجل الهواء.

 

 

ضرب دارفوس مرة أخرى في نفس الوقت هذه المرة على أمل أن يفاجأ بخصمه على حين غرة لكن آرثر أمسد فقط الفأس الأيمن الذي كان موجها نحو رأسه وقام بتدوير الفأس الأيسر الذي كان يستهدف جذعه.

اصبح الحشد صاخبا بين بعضهم البعض وهم يحدقون في أنفسهم مع حواجب مرتفعة ونظرات مشوشة متشابهة.

 

على ركبتيه رفع دارفوس كتفه الأيسر كما لو كان يحرك ذراعه.

ومع ذلك ، حافظ زميلي في الفريق على رباطة جأشه وهو يخلط بين الأمر متحركا إلى يساره قبل أن يستدير وهو يرفع فأسه الآخر لتسديد ضربة سريعة إلى اليمين.

“اعتني بها حتى أعود”.

 

 

تجنب آرثر الهجوم بشكل جميل وحافظ على توازن ثابت بينما كان جسده يتحرك بشكل إيقاعي.

 

 

 

كانت سلسلة هجمات دارفوس ، الممزوجة بالركلات واللكمات في غير أوقاتها لا هوادة فيها حيث كان الجمهور بمن فيهم أنا يحدقون بصمت في مشهد لأحد يهاجم بسرعة هائلة بينما الآخر يراوغ أو يصد كل شيء بشكل مثالي دون أن يلحق الضرر حتى بملابس الفضفاضة.

“عليك اللعنة!”

 

كنت أعرف أن دارفوس أصبح جادًا فقط من حقيقة أنه أخرج هذه الأسلحة.

كان اهتمامي منصبا فقط على الاثنين خلال معظم المبارزة ، لكن عندما أسقط دارفوس فؤوسه فجأة وسقط على ركبته لم أستطع فهم ذلك.

 

 

 

من هنا بدا الأمر كما لو أن صديقي العنيد والمفتخر قد استسلم ببساطة ولكن من خلال النظرة الواسعه والذهول التي كان يمتلكها تجاه خصمه أدركت أن الأمر لم يكن بهذه البساطة.

آرثر ، من ناحية أخرى استدار أخيرا لمواجهة خصمه بينما كان ينفض الغبار عن كمه حيث ارتدت تعويذة دارفوس ولم تتاذى حتى ملابسه.

 

 

على ركبتيه رفع دارفوس كتفه الأيسر كما لو كان يحرك ذراعه.

بدون كلمة مزقت قميص دارفوس مما أثار صراخ احتجاج من صديقي وصراخ محرج من كاريا.

 

 

ومع ذلك ظلت ذراعه مترهلة ومتدلية إلى جانبه.

تجنب آرثر الهجوم بشكل جميل وحافظ على توازن ثابت بينما كان جسده يتحرك بشكل إيقاعي.

 

وصل الوابل الترابي الناعم إلى هدفه على الفور تقريبا ولكن بدلاً من صنع الثقوب أو حتى خدش الجلد ، ارتدت الحصى عن صديق طفولة تيسيا دون أذى كما لو كان دارفوس طفلا صغيرا قد ألقى الرمال عليه.

ثم حاول النهوض ، مع إرتجاف ساقيه للحظة استسلموا مما تسبب في سقوط دارفوس على ظهره.

 

 

 

اصبح الحشد صاخبا بين بعضهم البعض وهم يحدقون في أنفسهم مع حواجب مرتفعة ونظرات مشوشة متشابهة.

 

 

“كان القائد فيريون!” أجبته ، ورفعت أكمام دارفوس لإلقاء نظرة أفضل على حالته.

“م- ما الذي يحدث؟ لماذا لا أستطيع التحرك؟ ”

آرثر ، من ناحية أخرى استدار أخيرا لمواجهة خصمه بينما كان ينفض الغبار عن كمه حيث ارتدت تعويذة دارفوس ولم تتاذى حتى ملابسه.

 

 

تلعثم دارفوس بينما ظل مستلقيا على ظهره.

 

 

 

لكن ظهر صوت أجش وهو يطمأنه “ستكون بخير يا فتى ، أليس كذلك آرثر؟”

 

 

تمتمت قبل أن أتذكر صديقي المصاب ، “لست متأكدًا من ذلك لكن كاريا! دارفوس! ”

كانت النغمة المألوفة التي جاءت من الخلف مليئة بالقوة ، مما أدى على الفور إلى التزام دارفوس بالصمت.

 

 

توهجت حواف أسلحته باللون البرتقالي وهي تنزل بحيث تلامس الأطراف الأرض.

كان البقية منا قد إستدارت جميعا نحو مصدر الصوت.

وافقت بجدية “حتى القادة رفيعي المستوى الذين عادوا إلى الجدار نادرا ما يتواصلون مع القائد فيريون مباشرة.”

 

 

تركت شهيقا خائفا قبل أن أسقط على الفور على ركبتي.

 

 

 

ظهر صوت دورغو المليء بالدهشة والخوف من داخل الحشد.

كان الجميع في الكهف بأكمله صامتا في دهشة ورهبة ، الجميع باستثناء دارفوس المدلل كشر عن انيابه ساخطا كما لو كان يعلم أن شيئا كهذا سيحدث.

 

ومع ذلك ، بينما استمر دارفوس في محاولة إستدعاء تعاويذته ، لقد بدا الأمر لنا من هنا كما لو كان يحرك بفؤوسه أمام شبح أمامه.

” تحياتنا القائد فيريون.”

لحسن الحظ لم يصب الرذاذ أيا من المتفرجين القريبين منهم ، لأن المنطقة التي اصطدمت بها تعويذة دارفوس حطمت طبقة من جدار الكهف.

 

“توقف عن كونك جبانا!” صاح صوت آخر.

عندما قال هذا ظلت نظري مغروسة على الأرض ، ولم أتجرأ على النظر إلى الأعلى.

ومع ذلك ، حافظ زميلي في الفريق على رباطة جأشه وهو يخلط بين الأمر متحركا إلى يساره قبل أن يستدير وهو يرفع فأسه الآخر لتسديد ضربة سريعة إلى اليمين.

 

كان للشفرات المسطحة علامات غريبة محفورة في كلاهما لا تتطابق مع المقابض البسيطة غير المزخرفة للأسلحة.

لقد كان هذا فقط بسبب نوع الشخصية التي كان يمثلها لنا جميعا.

ولكنني كنت مخطئا ، كانت أقوى وأكثر نضجا وأكثر تفانيا في الحرب مما كنت سأكون عليه في أي وقت مضى.

 

 

لقد قرأت عن فيريون إيراليث في الكتب المدرسية والمخطوطات الوثائقية خلال فترة الحرب القديمة بين البشر والجان.

توجه كلانا على عجل إلى زميلنا في الفريق الذي كان لا يزال مستلقيًا على ظهره.

 

 

عندما كان ملكا في ذلك الوقت ومن خلال ما قرأته كان ملكا استثنائيا.

تبادلنا أنا وتيسيا وكاريا نظرات غير متأكدة مما كان يحدث مع دارفوس.

 

 

في نهاية المطاف من بسبب قيادته والمكر لديه نزم الجيش البشري على الرغم من امتلاك هذا الاخير ميزة في العدد ، لقد أُجبرهم على التراجع في النهاية.

 

 

“لقد قرأت بعض الكتب عن تشريح تدفق المانا ، كما تعلم ، النظرية الكامنة وراء حركة المانا داخل جسد الساحر ، لقد ذكر أحدهم أنه من المعروف أن هناك مناطق تتجمع فيها قنوات المانا ، وبطبيعة الحال ، فإن هذه المناطق محمية بشكل طبيعي أكثر عندما يقوي المعزز جسمه ، ولكن إذا تم ضربها بشكل صحيح يمكن أن يمنع تدفق المانا إلى تلك المنطقة المحددة “.

ولم يكن من المستغرب أن تتحول سلطة المجلس المؤلف من ملوك وملكات الممالك السابقة إلى القائد فيريون للتوجيه هذه الحرب.

 

 

لقد كنت مع دارفوس وهو يخترق بلا رحمة وحوش المانا من الفئة A بكفاءة كبيرة ويهزم المغامرين بضعف حجمه وفي نفس الرتبة بابتسامة على وجهه لذلك لم أستطع تصديق ما كنت أراه.

تشرفت بلقائه مرة واحدة عندما تم اختياري لأول مرة للانضمام إلى نفس فريق حفيدته.

 

 

لحسن الحظ لم يصب الرذاذ أيا من المتفرجين القريبين منهم ، لأن المنطقة التي اصطدمت بها تعويذة دارفوس حطمت طبقة من جدار الكهف.

في ذلك الوقت كان بإمكاني فقط أن أتخيلها على أنها فتاة مدللة وسيئة الأداب أرادت أن تطارد بعض القصص الخيالية المجنونة.

 

 

كان من المستحيل على دارفوس أن يكون متعبا إلى هذا الحد بعد بضع دقائق فقط ، لكنه لم يكن الشيء الوحيد الذي أربكني.

ولكنني كنت مخطئا ، كانت أقوى وأكثر نضجا وأكثر تفانيا في الحرب مما كنت سأكون عليه في أي وقت مضى.

 

 

“ما كان كل ذلك؟” سألت بصوت خافت.

إذا كانت هذه هي فقط الفتاة التي قام جدها بتربيتها ، لم يكن بإمكاني إلا أن أتخيل نوع الوحوش هو القائد فيريون.

“حسنًا ، سوف يفسر ذلك العلامات لكنه لا يفسر سبب سقوط دارفوس فجأة مثل دمية مكسورة -”

 

 

نظرًا لأننا ظللنا جميعًا راكعين أبقيت أذني مفتوحة مع اقتراب زوجين من الخطى.

 

 

 

رن صوت آرثر من الخلف

تبادلنا أنا وتيسيا وكاريا نظرات غير متأكدة مما كان يحدث مع دارفوس.

 

“يا! لقد درست ذلك أيضًا! علمني مدربي عنها ، لكن لا يمكن أن يكون قادرًا على ضربها ، أليس كذلك؟ قال مدربي إنه من غير العملي والمنطقي ويكاد يكون من المستحيل استهدافهم في المعركة بسبب صغر هذه النقاط وشدة حمايتها “،قالت كاريا.

“إنه محق ، ستعود إلى طبيعتك قريبًا.”

 

 

كان القائد فيريون أول من ذهب وخلفه كان الشخص المقنع.

بسبب اللحظة القصيرة التي مررت بها ، لم أستطع التعرف على الرجل ذو المظهر الغريب بجانب القائد فيريون.

 

 

 

كان معظم وجهه مغطى بحجاب لكن كان من الواضح أن وجهه حليق الذقن وحاد مع شفتين نحيفتين يخفيان أي علامات للعواطف.

 

 

 

“آرثر! تيسيا” ظهر الصوت الخشن للقائد فيريون مرة أخرى. ” تعاليا معي.”

 

 

كان الصوت الوحيد داخل الكهف هو الصوت الخافت من الماء في الجدول بينما هدأ هتاف الجماهير.

اقتربت مني أصوات الأقدام ، مما افترضت أنه آرثر من الخلف حتى أن تيسيا شقت طريقها نحو جدها أيضًا.

كان من المستحيل على دارفوس أن يكون متعبا إلى هذا الحد بعد بضع دقائق فقط ، لكنه لم يكن الشيء الوحيد الذي أربكني.

 

نظرًا لأننا ظللنا جميعًا راكعين أبقيت أذني مفتوحة مع اقتراب زوجين من الخطى.

بعد لحظات قليلة أخبرنا قائد حملتنا أن ننهض ورحل القائد رفقة تيسيا وآرثر.

 

 

 

“ما كان كل ذلك؟” سألت بصوت خافت.

إذا كانت هذه هي فقط الفتاة التي قام جدها بتربيتها ، لم يكن بإمكاني إلا أن أتخيل نوع الوحوش هو القائد فيريون.

 

 

هزت كاريا رأسها. “ليس لدي أي فكرة ، لم أر أبدا القائد فيريون في الساحة وحتى ذلك الحين لما يأتي كل هذا الطريق لشخص واحد فقط؟ ”

كان في يد دارفوس فأسين متطابقين يختلفان فقط في اللون.

 

صرخ محاولًا النهوض قبل أن يتأوه مرة أخرى في حجر كاريا.

وافقت بجدية “حتى القادة رفيعي المستوى الذين عادوا إلى الجدار نادرا ما يتواصلون مع القائد فيريون مباشرة.”

 

 

 

“حسنًا ، هذا منطقي لأن حفيدته كانت هنا أليس كذلك؟” استفسرت كاريا.

“عليك اللعنة!”

 

حدق الجميع بقلق في المبتبارزين ولم يشككوا في سبب تردد دارفوس على الرغم من موقعه المتميز.

تمتمت قبل أن أتذكر صديقي المصاب ، “لست متأكدًا من ذلك لكن كاريا! دارفوس! ”

 

 

حتى من هنا ، أمكنني تحديد السمات المميزة للعاطفة الظاهرة عليه والتي اعتقدت أن دارفوس المتعطش للمعركة سيفتقر لها لقد كانت الخوف.

توجه كلانا على عجل إلى زميلنا في الفريق الذي كان لا يزال مستلقيًا على ظهره.

“حسنًا ، سوف يفسر ذلك العلامات لكنه لا يفسر سبب سقوط دارفوس فجأة مثل دمية مكسورة -”

 

تدحرجت عينا دارفوس. “لأن الشيء الوحيد الذي ثد يريد الرجل سماعه بعد تلقي الضرب على مؤخرته هو أن خصمه لم يكن يحاول حتى!.”

راكعة بجانبه رفعت كاريا رأس صديقة طفولتها ووضعته في حجرها.

 

 

كان البقية منا قد إستدارت جميعا نحو مصدر الصوت.

“دارفوس ، هل أنت بخير؟”

“انها ليست تلك.”

 

 

“نعم ، يمكنني تحريك أصابع يدي وقدمي الآن على الأقل ، لكن ماذا حدث؟ ظننت أنني سمعت صوت مألوف؟ من كان؟”

بينما ساعدت أنا وكاريا صديقنا على الوقوف على قدميه ، شقنا طريقنا ببطء نحو الخيمة التي كان فيها القائد فيريون ، جنبا إلى جنب مع آرثر وتيسيا على أمل أن نكون أول من يسمع أي أوامر جديدة.

 

بنقرة أخرى منزعجة على لسانه قفز دارفوس للخلف وهو يحفر فؤوسه في الأرض مرة أخرى في محاولة أخرى لضرب خصمه بالرمل ، ومع ذلك عندما كان دارفوس يأرجح أسلحته التي لا تقدر بثمن رفع آرثر يده.

“كان القائد فيريون!” أجبته ، ورفعت أكمام دارفوس لإلقاء نظرة أفضل على حالته.

بدأ العرق يظهر على جانبي وجه دارفوس وهو يتوقف مباشرة خلف ظهر خصمه المفتوح.

 

“ماذا؟!”

اصبح الحشد صاخبا بين بعضهم البعض وهم يحدقون في أنفسهم مع حواجب مرتفعة ونظرات مشوشة متشابهة.

 

 

صرخ محاولًا النهوض قبل أن يتأوه مرة أخرى في حجر كاريا.

 

 

كان في يد دارفوس فأسين متطابقين يختلفان فقط في اللون.

“ابق ساكنا أيها الأحمق ، لقد تأذيت! ” صرخت كاريا. “على أي حال ، سمعت القائد فيريون قال أنك ستكون بخير ولا أعتقد أن آرثر أصابك بقصد شللك “.

وافقت بجدية “حتى القادة رفيعي المستوى الذين عادوا إلى الجدار نادرا ما يتواصلون مع القائد فيريون مباشرة.”

 

تسببت تعويذة دارفوس في ظهور أثر من الحبات الدقيقة لشرارة شفراته قبل إطلاق هجوم متقاطع الشكل

“شكرا لهذا إذن.”

 

 

اصبح الحشد صاخبا بين بعضهم البعض وهم يحدقون في أنفسهم مع حواجب مرتفعة ونظرات مشوشة متشابهة.

تدحرجت عينا دارفوس. “لأن الشيء الوحيد الذي ثد يريد الرجل سماعه بعد تلقي الضرب على مؤخرته هو أن خصمه لم يكن يحاول حتى!.”

“مهلا!” صرخ دارفوس من الأرض.

 

 

حولت انتباهي إلى ذراعه ولاحظت وجود بقعة غريبة بالقرب من معصمه وداخل مرفقه ، الأمر الأكثر غرابة هو أنني شعرت بأثر لمانا قادم من الكدمات الحمراء.

لقد رأيت هذا الزوج من الفأوس مرة واحدة فقط وكان ذلك فقط لأن كاريا توسلت إليه لكي يظهرهة.

 

تبادلنا أنا وتيسيا وكاريا نظرات غير متأكدة مما كان يحدث مع دارفوس.

بدون كلمة مزقت قميص دارفوس مما أثار صراخ احتجاج من صديقي وصراخ محرج من كاريا.

رفع الرجل الغامض ذراعه وتم استحضار بوابة النقل عن بعد في الفضاء أمامه.

 

في نهاية المطاف من بسبب قيادته والمكر لديه نزم الجيش البشري على الرغم من امتلاك هذا الاخير ميزة في العدد ، لقد أُجبرهم على التراجع في النهاية.

كما توقعت ، تناثرت كدمات حمراء على جسده.

 

 

كان اهتمامي منصبا فقط على الاثنين خلال معظم المبارزة ، لكن عندما أسقط دارفوس فؤوسه فجأة وسقط على ركبته لم أستطع فهم ذلك.

“دارفوس ألم تشعر أنك تعرضت للضرب أثناء الهجوم؟” .

 

 

 

“يجب أن يكون الدم يغلي في رأسي ، لم أشعر بشيء. “لماذ هل هناك جروح سيئة؟”

 

 

بعد الابتعاد عن آرثر الذي يبدو أنه لا يزال غير متحرك ، عاد دارفوس إلى المسافة الأصلية وجبهته غارقة في العرق بينما كان صدره يصعد ويهبط من أجل الهواء.

“انها ليست تلك.”

استفسرت كاريا. “لقد رأيت دارفوس يستخدم تعويذات اثقل أكثر بكثير لفترات أطول من هذا.”

 

 

هززت رأسي. “لكن مواقع كل هذه الكدمات التي لديك موجودة في أماكن مهمة جدًا.”

 

 

آرثر ، من ناحية أخرى استدار أخيرا لمواجهة خصمه بينما كان ينفض الغبار عن كمه حيث ارتدت تعويذة دارفوس ولم تتاذى حتى ملابسه.

“ماذا تقصد بذلك؟”

اقتربت مني أصوات الأقدام ، مما افترضت أنه آرثر من الخلف حتى أن تيسيا شقت طريقها نحو جدها أيضًا.

 

 

تدخلت كاريا وأخذت نظرة خاطفة تحت إعتراض صديق طفولتها مع خدود متوهجة.

 

 

 

“لقد قرأت بعض الكتب عن تشريح تدفق المانا ، كما تعلم ، النظرية الكامنة وراء حركة المانا داخل جسد الساحر ، لقد ذكر أحدهم أنه من المعروف أن هناك مناطق تتجمع فيها قنوات المانا ، وبطبيعة الحال ، فإن هذه المناطق محمية بشكل طبيعي أكثر عندما يقوي المعزز جسمه ، ولكن إذا تم ضربها بشكل صحيح يمكن أن يمنع تدفق المانا إلى تلك المنطقة المحددة “.

 

 

تركت شهيقا خائفا قبل أن أسقط على الفور على ركبتي.

“يا! لقد درست ذلك أيضًا! علمني مدربي عنها ، لكن لا يمكن أن يكون قادرًا على ضربها ، أليس كذلك؟ قال مدربي إنه من غير العملي والمنطقي ويكاد يكون من المستحيل استهدافهم في المعركة بسبب صغر هذه النقاط وشدة حمايتها “،قالت كاريا.

 

 

 

“صحيح ، وقرأت أن نقاط التجمع هذه تختلف من كل شخص ، لكن لا يسعني إلا أن أعتقد أن هذه الكدمات مرتبطة بذلك “.

بنقرة أخرى منزعجة على لسانه قفز دارفوس للخلف وهو يحفر فؤوسه في الأرض مرة أخرى في محاولة أخرى لضرب خصمه بالرمل ، ومع ذلك عندما كان دارفوس يأرجح أسلحته التي لا تقدر بثمن رفع آرثر يده.

 

“ما رأيك أن نتوقف عن الإعجاب بالرجل الذي تركني في هذه الحالة تساعدوني ؟! أعتقد أنني أستطيع المشي مع بعض المساعدة الآن ، “قاطعنا دارفوس وهو يهز ساقيه بحذر.

“حسنًا ، سوف يفسر ذلك العلامات لكنه لا يفسر سبب سقوط دارفوس فجأة مثل دمية مكسورة -”

لكن ظهر صوت أجش وهو يطمأنه “ستكون بخير يا فتى ، أليس كذلك آرثر؟”

 

 

“مهلا!” صرخ دارفوس من الأرض.

اقتربت مني أصوات الأقدام ، مما افترضت أنه آرثر من الخلف حتى أن تيسيا شقت طريقها نحو جدها أيضًا.

 

 

“إستخدام مفرط للمانا ،” قلت وعيناي ملتصقتان بكدمات دارفوس الباهتة.

 

 

لقد كنت مع دارفوس وهو يخترق بلا رحمة وحوش المانا من الفئة A بكفاءة كبيرة ويهزم المغامرين بضعف حجمه وفي نفس الرتبة بابتسامة على وجهه لذلك لم أستطع تصديق ما كنت أراه.

“تقصد رد فعل عنيف؟ أليس هذا عندما يستخدم الساحر الكثير من مانا؟ ”

 

 

 

استفسرت كاريا. “لقد رأيت دارفوس يستخدم تعويذات اثقل أكثر بكثير لفترات أطول من هذا.”

 

 

 

“حسنًا ، إذا كان صديق طفولة تيس قادرا على ضرب كل نقاط التجمع هذه ، فقد يتسبب في تسرب المانا من هذه المناطق في حدوث رد فعل عنيف ، بالطبع هذا فقط على افتراض أنه قادرا بطريقة ما على تحديد نقاط التجمع الصغيرة هذه ” أوضحت لكنني حتى انا كنت أتسائل كيف تمكن آرثر حتى من ضربه دون أن يراه اي شخص ، ولا حتى دارفوس نفسه.

 

 

 

“ما رأيك أن نتوقف عن الإعجاب بالرجل الذي تركني في هذه الحالة تساعدوني ؟! أعتقد أنني أستطيع المشي مع بعض المساعدة الآن ، “قاطعنا دارفوس وهو يهز ساقيه بحذر.

“آرثر! تيسيا” ظهر الصوت الخشن للقائد فيريون مرة أخرى. ” تعاليا معي.”

 

ومع ذلك ، عندما اقتربنا من الخيمة البيضاء الكبيرة ، خرجت تيسيا مع عبوس ساخط محفور على وجهها.

بينما ساعدت أنا وكاريا صديقنا على الوقوف على قدميه ، شقنا طريقنا ببطء نحو الخيمة التي كان فيها القائد فيريون ، جنبا إلى جنب مع آرثر وتيسيا على أمل أن نكون أول من يسمع أي أوامر جديدة.

“يا! لقد درست ذلك أيضًا! علمني مدربي عنها ، لكن لا يمكن أن يكون قادرًا على ضربها ، أليس كذلك؟ قال مدربي إنه من غير العملي والمنطقي ويكاد يكون من المستحيل استهدافهم في المعركة بسبب صغر هذه النقاط وشدة حمايتها “،قالت كاريا.

 

ثم حاول النهوض ، مع إرتجاف ساقيه للحظة استسلموا مما تسبب في سقوط دارفوس على ظهره.

ومع ذلك ، عندما اقتربنا من الخيمة البيضاء الكبيرة ، خرجت تيسيا مع عبوس ساخط محفور على وجهها.

قبل أن يدخل آرثر عبر البوابة مع وحشه ، نظر إلينا بتعبير شبه اعتذاري.

 

كان الجميع في الكهف بأكمله صامتا في دهشة ورهبة ، الجميع باستثناء دارفوس المدلل كشر عن انيابه ساخطا كما لو كان يعلم أن شيئا كهذا سيحدث.

”تيسيا! هنا!”

 

 

 

نادت كاريا لكن الأميرة تجاهلتها

لكن الجنود الذين كانوا زاثفين في الجوار مع الضجر الواضح من عدم القيام بأي شيء قفزوا جميعًا عند الظهور المفاجئ للبوابة.

 

 

. بعد لحظات خرج القائد فيريون وآرثر مع الرجل الغامض الذي وصل معه القائد إلى هنا في الخيمة.

 

 

 

رفع الرجل الغامض ذراعه وتم استحضار بوابة النقل عن بعد في الفضاء أمامه.

 

 

“ما رأيك أن نتوقف عن الإعجاب بالرجل الذي تركني في هذه الحالة تساعدوني ؟! أعتقد أنني أستطيع المشي مع بعض المساعدة الآن ، “قاطعنا دارفوس وهو يهز ساقيه بحذر.

لكن الجنود الذين كانوا زاثفين في الجوار مع الضجر الواضح من عدم القيام بأي شيء قفزوا جميعًا عند الظهور المفاجئ للبوابة.

 

 

 

“هل ستغادرون؟” سأل دارفوس مع ذراعيه ملفوفة حول أعناقنا.

 

 

 

ركزت عيناي على الشخصيات الثلاثة عندما اقتربوا من البوابة.

في ظل الصرخات الساخطة لعدد قليل من الجنود الآخرين ، نقر دارفوس على لسانه قبل أن يصرخ في وجه الحشد ليصمت.

 

كان هذان السلاحان من الإرث العائلي الثمين الذي تم نقله من جيل إلى جيل إلى أقوى ممارسي أسلوب كلاريل في استخدام الفأس.

كان القائد فيريون أول من ذهب وخلفه كان الشخص المقنع.

كما توقعت ، تناثرت كدمات حمراء على جسده.

 

نادت كاريا لكن الأميرة تجاهلتها

قبل أن يدخل آرثر عبر البوابة مع وحشه ، نظر إلينا بتعبير شبه اعتذاري.

لقد رأيت هذا الزوج من الفأوس مرة واحدة فقط وكان ذلك فقط لأن كاريا توسلت إليه لكي يظهرهة.

 

بقي آرثر لسبب ما ساكنا تماما حتى بينما كان دارفوس يتقدم إليه ببطئ.

لم أستطع سماع صوته من بعيد ، ولم أكن متأكدا من أنه تحدث بصوت عال ، لكنني فهمت بوضوح الكلمات التي تشكلت على شفتيه.

 

 

 

“اعتني بها حتى أعود”.

 

رفع الرجل الغامض ذراعه وتم استحضار بوابة النقل عن بعد في الفضاء أمامه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط