معنى الحرب لدى كل شخص
غمرتني الذكريات الواضحة لجثة أليا الملطخة بالدماء ، مع أطرافها المقطوعة بشكل وحشي ونواتها المدمرة بينما كنت أحدق في الندبة على القرن الأيسر ليوتو.
عندما استدرت لأغادر مع فيريون و ألدير ، رن صوت يوتو من الخلف.
لقد اختفى كل شكل من أشكال المنطق الذي منعني من قتل الفريترا عندما تقدمت نحو يوتو.
لقد لاحظت إيلي التي كانت بجانب وحشها وهي تتحدث إلى صبي أشقر في مثل سنها.
“هل كان أنت؟”
استجاب وحش المانا العملاق بضحكة منخفضة وضرب يدي بمخلبه الكبير.
في كل خطوة إلى الأمام كان ضبط النفس الذي منعني من البقاء محايدًا خلال هذا الاجتماع يتلاشى.
سألت مع خروج صوتي الذي يقطر من الحقد وأنا اقترب من يوتو.
ظهر قلق سيلفي في رأسي من الخلف لكنه لم يكن مفيدًا.
كان عليه أن يموت.
في كل خطوة إلى الأمام كان ضبط النفس الذي منعني من البقاء محايدًا خلال هذا الاجتماع يتلاشى.
تسلل وحشي الشرير إلى أختي لكنها سألتني في رأسي ما هو الكاستراتو لكن في هذه اللحظة حمل وحش إيلي الصبي الأشقر من مؤخرة عنقه ورماه بعيدًا.
خرجت المانا من جسدي مثل عاصفة صدمت رجال فريترا ولكنها أخرجت فيريون من غضبه.
“هل أنت من قتل أليا؟” تحدثت مع أخذ خطوة أخرى.
أثناء صعودي الدرج مع سيلفي التي كانت تمشي بصمت خلفي فكرت في كيف ستتغير حياة الجميع خلال هذه الحرب.
عندما رفعني ألدير مع فيريون وسيلفي في الهواء قمعت الرغبة في العودة للوراء ، ثم حدقت في وجه فيريون المليء بالقلق والإحباط كان يمكنني القول أنه كان يفكر في كلمات رسل فريترا.
“ماذا يقول هذا الجرو؟” تحدث وهو يدحرج عيناه بفارغ الصبر.
“الرمح في الدانجون التي قطعت جميع أطرافها قبل أن تموت ، هل كنت أنت؟”
“سوف نظهر أنفسنا في المعركة”
“آه!” صرخ فريترا مع ألتفاف شفتيه إلى أعلى.
مع ذلك لم اكن لأشكك في قرارات فيريون ، بقدر ما كنت حكيما إلا أنه كان لديه خبرة أكثر بكثير مما كانت لدي حتى مع كلتا الحياتين تحت جعبتي.
“أخي ، هل عدت بالفعل؟”
فقط مع نبرة صوته كنت أعرف الإجابة بالفعل.
كان إستفزاز فيريون واستخدام حفيدته كسبب شيئا واحدا ، لكن حقيقة أنه كان المسؤول عن التعذيب المروع لأليا وموتها زاد من خطورة إستفزازه.
أومأ جد تيس برأسه.
كان عليه أن يموت.
بغض النظر عن عدد المرات التي جئت فيها إلى هذه القلعة كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتخيل حجم هذا الهيكل الطائر الذي يجب أن يستوعب ما يقرب من مائة شخص بينما لا يزال لديه مساحة لمرافق الراحة الفاخرة.
“تلك الجميلة الصغيرة من الجان؟ ماذا لو كنت أنا أيها الشقي؟ ” ابتسم يوتو.
“لا ، لكن إذا كانوا سيلتزمون حقا بوعدهم فكم من الأرواح البريئة التي سيتم إنقاذها”.
خرجت المانا من جسدي مثل عاصفة صدمت رجال فريترا ولكنها أخرجت فيريون من غضبه.
فتحت فمي للرد لكن الدير لم يمنحني أي فرصة للتصرف بناءً على دوافعي وظهر أمامي بنظرة قاسية.
“هذا ما يريدك أن تفعله ، لا تدعه يستفزك “.
إنطلقت الحزمة الشفافة الرقيقة للعناصر المندمجة من خلال الفجوة الضيقة بين رجال فريترا مما أدى إلى ترك عاصفة من الطقطقة خلف مسارها.
تركت نفسا عميقا يخرج مني ، بالطبع كنت أعلم أن أوتو كان يستفزني عن قصد ، يمكن لأي شخص لديه نصف عقل أن يرى ذلك.
أما بالنسبة لما إذا كان الأمر يتعلق بالتخطيط أو لأنه كان متحمسا فقد كان لدي شعور بأنه كلاهما.
أما بالنسبة لما إذا كان الأمر يتعلق بالتخطيط أو لأنه كان متحمسا فقد كان لدي شعور بأنه كلاهما.
غمرتني الذكريات الواضحة لجثة أليا الملطخة بالدماء ، مع أطرافها المقطوعة بشكل وحشي ونواتها المدمرة بينما كنت أحدق في الندبة على القرن الأيسر ليوتو.
ابتلعت الطعم المر في فمي ثم جاهلت أوتو و تحدثت في مواجهة سيلريت ، “هل هناك أي شيء آخر يجب مناقشته؟ أم أن هذا التهديد هو كل ما جئتم إلى هنا لقوله؟ ”
” لديكم يومان لكي تقرروا ، إذا لم يتم تقديم العائلات الملكية الثلاث في ديكاثن بحلول ذلك الوقت فسنعتبر ذلك بمثابة إجابة لكم.”
غمرتني الذكريات الواضحة لجثة أليا الملطخة بالدماء ، مع أطرافها المقطوعة بشكل وحشي ونواتها المدمرة بينما كنت أحدق في الندبة على القرن الأيسر ليوتو.
نظرت إلى الوراء إلى فريون الذي تمالك نفسه في النهاية.
“متى أصبحتما مقربين كثيرًا؟” تعجبت إيلي.
“سوف نظهر أنفسنا في المعركة”
“لماذا كلهم يحدقون بي؟”
فتحت فمي للرد لكن الدير لم يمنحني أي فرصة للتصرف بناءً على دوافعي وظهر أمامي بنظرة قاسية.
تحدث فيريون بشكل بارد مع توهج عينيه بينما كان يملس التجاعيد على رداءه.
“لا يوجد نبيل في ديكاثين لا يعرف من هو آرثر لوين”
عندما استدرت لأغادر مع فيريون و ألدير ، رن صوت يوتو من الخلف.
ابتسمت وأنا أنظر إلى الأشخاص هنا ثم أنزلت راسي وهمست فب أذن أختي.
” هيهي! ، كان يجب أن تسمع صراخها ، لقد كادت أن تجعلني أرغب في التراجع عن قتلها وتركها على قيد الحياة حتى أتمكن من الاستمرار في جعلها تصرخ أتعلم هذا؟ ”
كان بإمكاني أن أشعر بدمائي وهي تتدفق بشكل أسرع عندما خطوت نحو حافة المنصة.
بعد عدم القدرة على إقناعهم ذهبنا في طرقنا المنفصلة.
ألقى الدير نظرة علي وهو يستعد لرفعني بهالته لكنني أوقفته.
أظهرت كل من الجليد والبرق والرياح في كفي ، رفعت ذراعي ورفعتها في مواجهة يوتو.
” سنتعامل انا و اللورد ألدير مع الباقي من هنا”.
إنطلقت الحزمة الشفافة الرقيقة للعناصر المندمجة من خلال الفجوة الضيقة بين رجال فريترا مما أدى إلى ترك عاصفة من الطقطقة خلف مسارها.
“أنت لا تفكر حقًا في عرضهم أليس كذلك؟” سألت ونحن نخترق السحاب.
بينما كنت أسير باتجاه أختي شعرت أن عيون الجميع وهي تتبعني.
عندما مر الشعاع عبرهم وإصطدم في المياه ، انفصل المحيط بسبب قوة تعويذتي.
تنهد فيريون وقال “أنا أعلم ، لكني افكر في الاعتراض الذي يخلق بلا شك بسبب اختياري رغم ذلك”.
سألت مع خروج صوتي الذي يقطر من الحقد وأنا اقترب من يوتو.
تجمدت الأمواج العاتية الفور قبل أن يحطمها البرق إلى شظايا جليدية لامعة
لقد لاحظت إيلي التي كانت بجانب وحشها وهي تتحدث إلى صبي أشقر في مثل سنها.
استطعت أن أرى تعبيرات يوتو تتحول ببطء إلى الشك والصدمة بينما أظهر حتى وجه سيلريت البارد الدهشة عندما أمطرت علينا شظايا الجليد.
“سواء قررنا خوض الحرب أم لا آمل حقًا أن ألتقي بك مرة أخرى يا يوتو.” استدرت للوراء مع ترك المنصة الغامضة التي كنا نقف عليها ترتجف.
“سيلفي؟”
إذا لم أكن أعرف أكثر من اي شخص ما يعنيه هذا ، لقلت إنه كان يحاول مغازلة أختي الغالية.
عندما رفعني ألدير مع فيريون وسيلفي في الهواء قمعت الرغبة في العودة للوراء ، ثم حدقت في وجه فيريون المليء بالقلق والإحباط كان يمكنني القول أنه كان يفكر في كلمات رسل فريترا.
تحدث فيريون بشكل بارد مع توهج عينيه بينما كان يملس التجاعيد على رداءه.
“أنت لا تفكر حقًا في عرضهم أليس كذلك؟” سألت ونحن نخترق السحاب.
إنطلقت الحزمة الشفافة الرقيقة للعناصر المندمجة من خلال الفجوة الضيقة بين رجال فريترا مما أدى إلى ترك عاصفة من الطقطقة خلف مسارها.
“لا ، لكن إذا كانوا سيلتزمون حقا بوعدهم فكم من الأرواح البريئة التي سيتم إنقاذها”.
“ليس كثيرًا”
عدنا إلى الغرفة الدائرية في القلعة عبر بوابة النقل الآني في غضون ساعتين فقط لكن قبل الخروج من غرفة البواسة ربت فيريون على ظهري.
” هيه سيكون هذا شيئا عظيما لكي تضحي بحياتك وحياة عائلتك من أجله.” لم يسعني إلا أن اشعر
أمسكت إيلي سيلفي واحتضنتها بإحكام قبل أن تنظر إلي.
“آرثر محق”.
كان إستفزاز فيريون واستخدام حفيدته كسبب شيئا واحدا ، لكن حقيقة أنه كان المسؤول عن التعذيب المروع لأليا وموتها زاد من خطورة إستفزازه.
“ماذا؟ لا لا تهتم هذا ليس مهما ، من الجيد أنك هنا الآن.” عدلت إيلي ملابسها وهي تهز رأسها .
تحدث ألدير وهو يواصل “أنت تعرف ما سيحدث للعالم تحت حكم فريترا ، حتى أفيوتس لن تكون في مأمن من الأذى إذا أصبح أغرونا قادرا على ملئ قارتين عن طريق أجناس مختلطة بدمائه ، ستكون مسألة بضعة أجيال قبل أن يهاجموا بقية الأزوراس أيضًا “.
“سواء قررنا خوض الحرب أم لا آمل حقًا أن ألتقي بك مرة أخرى يا يوتو.” استدرت للوراء مع ترك المنصة الغامضة التي كنا نقف عليها ترتجف.
تنهد فيريون وقال “أنا أعلم ، لكني افكر في الاعتراض الذي يخلق بلا شك بسبب اختياري رغم ذلك”.
“هل ستخبر الجميع؟” سألت بشكل متفاجئ.
“لماذا كلهم يحدقون بي؟”
لقد تفرق الممر إلى ممرات ضيقة مع وجود أبواب على بعد بضعة أقدام أو نحو ذلك من بعضها البعض.
أومأ جد تيس برأسه.
” إن الثقة ثعبان زلق ، تربحها بشق الأنفس لكن تخسرها بسهولة ، من الضروري أن يثق الشعب في القائد لكن إلى أي مدى تعتقد أنهم سيثقون بي بعد أن يدركوا أنني أستخدم حياتهم أساسا في مقامرة؟ ”
“ليس كثيرًا”
“استمع إلى فريون يا أرثر ، بالحكم على هدية الفراق الصغيرة التي تركتها للرسل في وقت سابق ، فقد أعددت جسدك بالفعل ، الآن استغل هذا الوقت لإعداد عقلك وقلبك. ” وافق ألدير على حديثه
لقد لاحظت إيلي التي كانت بجانب وحشها وهي تتحدث إلى صبي أشقر في مثل سنها.
اعترفت بينما كنت ما ازال مترددا بشأن هذه الفكرة.
حتى ان بعض الأهالي الجالسين على كراسي الفناء وهم يتحدثون مع بعضهم البعض استداروا لينظروا إلي.
مع ذلك لم اكن لأشكك في قرارات فيريون ، بقدر ما كنت حكيما إلا أنه كان لديه خبرة أكثر بكثير مما كانت لدي حتى مع كلتا الحياتين تحت جعبتي.
بعد عدم القدرة على إقناعهم ذهبنا في طرقنا المنفصلة.
من الممكن لي أن أقدم وجهات نظر مختلفة لكن في النهاية وثقت في اختياره كما فعل ألدير.
اخرجت ضحكة مكتومة مليئة بالإرتياح.
عندما أتى الأزوراس لأول مرة إلى ديكاثين ، أدى هذا إلى قتل غراي سندرز في لحظة واحدة بمجرد وصوله كنت اظن أنه سيحاول التحكم في فيريون مثل نوع من متحكمب الدمى في الخلفية.
في كل خطوة إلى الأمام كان ضبط النفس الذي منعني من البقاء محايدًا خلال هذا الاجتماع يتلاشى.
ومع ذلك ، قام ألدير ببساطة بحماية فيريون وقدم النصائح له ، ولم يجبره على اتخاذ أي قرارات ، لقد وضح هذا الكثير عن احترام هذا الأزوراس له.
غمرتني الذكريات الواضحة لجثة أليا الملطخة بالدماء ، مع أطرافها المقطوعة بشكل وحشي ونواتها المدمرة بينما كنت أحدق في الندبة على القرن الأيسر ليوتو.
مع ذلك لم اكن لأشكك في قرارات فيريون ، بقدر ما كنت حكيما إلا أنه كان لديه خبرة أكثر بكثير مما كانت لدي حتى مع كلتا الحياتين تحت جعبتي.
أثناء عودتنا إلى المنطقة الغربية ، تحدث فيريون في أداة تواصل عن الخطاب الذي من المفترض أن يقام غدًا.
إنطلاقا من أجزاء المحادثة التي تمكنت من سماعها من حديث فيريون في الأداة ، بدا أن جميع الشخصيات الرئيسية في الحرب ستكون حاضرة في الخطاب.
كنت أخشى كيفية رد السكان العاديو إعلان فيريون
ثم أضائت نظرتها عندما نظرت نحوي. “أخي؟”
كان من المقرر أن تجتمع الرماح والعائلة الملكية من الأجناس الثلاثة والعائلات النبيلة المؤثرة الأخرى ويقفوا بجانب فيريون أثناء إلقاء خطابه.
عدنا إلى الغرفة الدائرية في القلعة عبر بوابة النقل الآني في غضون ساعتين فقط لكن قبل الخروج من غرفة البواسة ربت فيريون على ظهري.
كنت أخشى كيفية رد السكان العاديو إعلان فيريون
“احصل على قسط من الراحة آرثر.” تحدث الجني ذو الشعر الأبيض مع إبتسامة متعبة
” سنتعامل انا و اللورد ألدير مع الباقي من هنا”.
إنطلقت الحزمة الشفافة الرقيقة للعناصر المندمجة من خلال الفجوة الضيقة بين رجال فريترا مما أدى إلى ترك عاصفة من الطقطقة خلف مسارها.
“يمكنني المساعدة ، هناك الكثير مما تحتاجون القيام به يا رفاق إذا كان سيتم الإعلان عن الوضع غدا ، أليس كذلك؟”
“تلك الجميلة الصغيرة من الجان؟ ماذا لو كنت أنا أيها الشقي؟ ” ابتسم يوتو.
“دعني أقلق بشأن ذلك ، عائلتك هنا الآن في انتظارك ، أخشى أنه بعد بدء الحرب الحقيقية سيكون مقدار الوقت الذي ستقضيه مع أحبائك محدودًا ” رفض بشكل قاطع وهو ينظر إلي.
كنت أخشى كيفية رد السكان العاديو إعلان فيريون
“استمع إلى فريون يا أرثر ، بالحكم على هدية الفراق الصغيرة التي تركتها للرسل في وقت سابق ، فقد أعددت جسدك بالفعل ، الآن استغل هذا الوقت لإعداد عقلك وقلبك. ” وافق ألدير على حديثه
بعد عدم القدرة على إقناعهم ذهبنا في طرقنا المنفصلة.
“أخي ، هل عدت بالفعل؟”
كانت أماكن المعيشة في القلعة في الطوابق العليا حيث كنت متجهًا الآن.
بعد عدم القدرة على إقناعهم ذهبنا في طرقنا المنفصلة.
بغض النظر عن عدد المرات التي جئت فيها إلى هذه القلعة كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتخيل حجم هذا الهيكل الطائر الذي يجب أن يستوعب ما يقرب من مائة شخص بينما لا يزال لديه مساحة لمرافق الراحة الفاخرة.
كان عليه أن يموت.
أومأ جد تيس برأسه.
أثناء صعودي الدرج مع سيلفي التي كانت تمشي بصمت خلفي فكرت في كيف ستتغير حياة الجميع خلال هذه الحرب.
” ربما البحث عن هالة المانا في كل القلعة ، لكن من المحتمل أن يثير هذا قلق بعض السحرة ، إذن ماذا عن طرق كل باب حتى نجد شخصًا يمكنه إخبارنا؟”
حتى الآن كانت المعارك معزولة في الجبال الكبرى ، لم تصل أبدًا إلى المدن.
ثم أضائت نظرتها عندما نظرت نحوي. “أخي؟”
لذلك لم تكن هناك خسائر في صفوف المدنيين بل كانت فقط خسائر عسكرية.
“هل ستخبر الجميع؟” سألت بشكل متفاجئ.
لكن بمجرد هبوط السفن على الحدود الغربية سيتغير كل ذلك وبالنسبة للمدنيين اللذين يجهلون الأمر سيكون ذلك بمثابة فاجعة لهم.
سألتها عندما دخلت مباشرة إلى ممر عشوائي على أمل الالتقاء بشخص أعرفه.
“سوف نظهر أنفسنا في المعركة”
كنت أخشى كيفية رد السكان العاديو إعلان فيريون
سألتها عندما دخلت مباشرة إلى ممر عشوائي على أمل الالتقاء بشخص أعرفه.
في أحسن الأحوال كانوا يقبلون به بشكل مستسلم ، لكن في أسوأ الأحوال ستنشأ الإضطرابات وسيخوننا المواطنون الذين كان يحاول جنود ديكاثن حمايتهم ، بسبب أمل أعمى في أن تسمح لهم قوات ألاكريا بالعيش إذا إستسلموا.
” ربما البحث عن هالة المانا في كل القلعة ، لكن من المحتمل أن يثير هذا قلق بعض السحرة ، إذن ماذا عن طرق كل باب حتى نجد شخصًا يمكنه إخبارنا؟”
خرجت من الدرج وشققت طريقي إلى أسفل الممر الواسع المضاء بواسطة الأجرام المثبتة على كل من الجدارين.
لقد تفرق الممر إلى ممرات ضيقة مع وجود أبواب على بعد بضعة أقدام أو نحو ذلك من بعضها البعض.
“كيف يفترض أن اجد عائلتي الان سيلفي؟”
سألتها عندما دخلت مباشرة إلى ممر عشوائي على أمل الالتقاء بشخص أعرفه.
“إضربيه سيلفي إجعليه يصرخ مثل كاستراتو¹” تحدثت إلى وحشي لكن ابتسامة شريرة ظهرت على وجهي.
” ربما البحث عن هالة المانا في كل القلعة ، لكن من المحتمل أن يثير هذا قلق بعض السحرة ، إذن ماذا عن طرق كل باب حتى نجد شخصًا يمكنه إخبارنا؟”
أومأ جد تيس برأسه.
انعطيت إلى اليمين مجددا في طريق أخر وبدأت في النزول أكثر حتى لفت انتباهي مشهد مألوف.
“لماذا كلهم يحدقون بي؟”
ومع ذلك ، قام ألدير ببساطة بحماية فيريون وقدم النصائح له ، ولم يجبره على اتخاذ أي قرارات ، لقد وضح هذا الكثير عن احترام هذا الأزوراس له.
لقد أدى الممر العريض إلى حديقة فناء خارج القلعة.
أثناء عودتنا إلى المنطقة الغربية ، تحدث فيريون في أداة تواصل عن الخطاب الذي من المفترض أن يقام غدًا.
لم أكن أعتقد مطلقا أنني سأرى مثل هذا السطح المفتوح في قلعة طائرة ، لكن السماء البرتقالية الشاسعة مع مشهد الشمس الجميل كان معتما قليلا بسبب الحاجز الشفاف المحيط بهذه الحديقة لكنه أضاء المنطقة أيضا.
أثناء صعودي الدرج مع سيلفي التي كانت تمشي بصمت خلفي فكرت في كيف ستتغير حياة الجميع خلال هذه الحرب.
استجاب وحش المانا العملاق بضحكة منخفضة وضرب يدي بمخلبه الكبير.
كان الأشخاص الموجودين في الحديقة التي تم تجهيزها بعناية عبارة عن مجموعات من الأطفال ، كان بعضهم يتشاجر مع أصدقائهم والبعض الآخر يطارد بعضهم البعض ببساطة.
عندما استدرت لأغادر مع فيريون و ألدير ، رن صوت يوتو من الخلف.
لكن ما جعلني أتوقف هو منظر الدب البني الغامق وهو يلعب وسط الأطفال المتسابقين.
عندما مر الشعاع عبرهم وإصطدم في المياه ، انفصل المحيط بسبب قوة تعويذتي.
لقد لاحظت إيلي التي كانت بجانب وحشها وهي تتحدث إلى صبي أشقر في مثل سنها.
صدر منتفخ ، وذقن مرفوع ، ابتسامة مزيفة …
إذا لم أكن أعرف أكثر من اي شخص ما يعنيه هذا ، لقلت إنه كان يحاول مغازلة أختي الغالية.
“هل ستخبر الجميع؟” سألت بشكل متفاجئ.
بينما كنت أسير باتجاه أختي شعرت أن عيون الجميع وهي تتبعني.
“إضربيه سيلفي إجعليه يصرخ مثل كاستراتو¹” تحدثت إلى وحشي لكن ابتسامة شريرة ظهرت على وجهي.
” سنتعامل انا و اللورد ألدير مع الباقي من هنا”.
تسلل وحشي الشرير إلى أختي لكنها سألتني في رأسي ما هو الكاستراتو لكن في هذه اللحظة حمل وحش إيلي الصبي الأشقر من مؤخرة عنقه ورماه بعيدًا.
” لديكم يومان لكي تقرروا ، إذا لم يتم تقديم العائلات الملكية الثلاث في ديكاثن بحلول ذلك الوقت فسنعتبر ذلك بمثابة إجابة لكم.”
الدب…
“الرمح في الدانجون التي قطعت جميع أطرافها قبل أن تموت ، هل كنت أنت؟”
أعتقد أن بوو هو اسمه ؟ ، لقد نظرت إليه لثانية قصيرة ثم أعطيته إيماءة صارمة موافقًا على فعلته بينما رفعت إبهامي الأيمن له.
كان الأشخاص الموجودين في الحديقة التي تم تجهيزها بعناية عبارة عن مجموعات من الأطفال ، كان بعضهم يتشاجر مع أصدقائهم والبعض الآخر يطارد بعضهم البعض ببساطة.
رد بوو برفع إبهامه بشكل فروي لأعلى أيضا وهو ولا يزال جالسًا بجانب أختي.
كان بإمكاني أن أشعر بدمائي وهي تتدفق بشكل أسرع عندما خطوت نحو حافة المنصة.
في تلك اللحظة بالذات شعرت أن بوو لن يكون رفيقا سيئًا لأختي بعد كل شيء.
“كيف يفترض أن اجد عائلتي الان سيلفي؟”
“سيلفي؟”
“ليس كثيرًا”
سألتها عندما دخلت مباشرة إلى ممر عشوائي على أمل الالتقاء بشخص أعرفه.
صرخت إيلي عندما لاحظت أن الثعلب الأبيض الصغير المندفع نحوها.
قام الأطفال الذين جاءوا إلى هنا بحثًا عن الأمان جميعا بإدارة رؤوسهم وترك كل ما كانوا يفعلونه.
ثم أضائت نظرتها عندما نظرت نحوي. “أخي؟”
بعد عدم القدرة على إقناعهم ذهبنا في طرقنا المنفصلة.
“احصل على قسط من الراحة آرثر.” تحدث الجني ذو الشعر الأبيض مع إبتسامة متعبة
قام الأطفال الذين جاءوا إلى هنا بحثًا عن الأمان جميعا بإدارة رؤوسهم وترك كل ما كانوا يفعلونه.
عند النظر إلى بوو الذي ظل جالسا على رجليه الخلفيتين رفعت يدي. “من الجيد رؤيتك ، بوو!”
“إنهم أمي وأبي لقد قرروا الانضمام إلى الحرب”.
حتى ان بعض الأهالي الجالسين على كراسي الفناء وهم يتحدثون مع بعضهم البعض استداروا لينظروا إلي.
الدب…
بينما كنت أسير باتجاه أختي شعرت أن عيون الجميع وهي تتبعني.
“هذا هو الامر أذن ، اعتقدت أنني ارتكبت خطأ ما لأصدقائك هنا “.
أمسكت إيلي سيلفي واحتضنتها بإحكام قبل أن تنظر إلي.
“استمع إلى فريون يا أرثر ، بالحكم على هدية الفراق الصغيرة التي تركتها للرسل في وقت سابق ، فقد أعددت جسدك بالفعل ، الآن استغل هذا الوقت لإعداد عقلك وقلبك. ” وافق ألدير على حديثه
” هيه سيكون هذا شيئا عظيما لكي تضحي بحياتك وحياة عائلتك من أجله.” لم يسعني إلا أن اشعر
“أخي ، هل عدت بالفعل؟”
تحدث ألدير وهو يواصل “أنت تعرف ما سيحدث للعالم تحت حكم فريترا ، حتى أفيوتس لن تكون في مأمن من الأذى إذا أصبح أغرونا قادرا على ملئ قارتين عن طريق أجناس مختلطة بدمائه ، ستكون مسألة بضعة أجيال قبل أن يهاجموا بقية الأزوراس أيضًا “.
“نعم”
“الرجال الذين لديهم أهداف مشتركة يميلون إلى الترابط بشكلك سريع” أجبت عندما أومأ كلانا برأسه مرة أخرى.
ابتسمت وأنا أنظر إلى الأشخاص هنا ثم أنزلت راسي وهمست فب أذن أختي.
كان إستفزاز فيريون واستخدام حفيدته كسبب شيئا واحدا ، لكن حقيقة أنه كان المسؤول عن التعذيب المروع لأليا وموتها زاد من خطورة إستفزازه.
“لماذا كلهم يحدقون بي؟”
“إضربيه سيلفي إجعليه يصرخ مثل كاستراتو¹” تحدثت إلى وحشي لكن ابتسامة شريرة ظهرت على وجهي.
“لا يوجد نبيل في ديكاثين لا يعرف من هو آرثر لوين”
“هل ستخبر الجميع؟” سألت بشكل متفاجئ.
ضحكت إيلي ثم واصلت “يجب أن ترى كيف يعاملني هؤلاء النبلاء.”
ضحكت إيلي ثم واصلت “يجب أن ترى كيف يعاملني هؤلاء النبلاء.”
“هذا هو الامر أذن ، اعتقدت أنني ارتكبت خطأ ما لأصدقائك هنا “.
لم أكن أعتقد مطلقا أنني سأرى مثل هذا السطح المفتوح في قلعة طائرة ، لكن السماء البرتقالية الشاسعة مع مشهد الشمس الجميل كان معتما قليلا بسبب الحاجز الشفاف المحيط بهذه الحديقة لكنه أضاء المنطقة أيضا.
——- احم احم إن الكاستراتو هو صوت موسيقي يخرجه مغنون في الأوبيرا يتم إخصائهم قبل بلوغهم…
اخرجت ضحكة مكتومة مليئة بالإرتياح.
تحدث فيريون بشكل بارد مع توهج عينيه بينما كان يملس التجاعيد على رداءه.
عند النظر إلى بوو الذي ظل جالسا على رجليه الخلفيتين رفعت يدي. “من الجيد رؤيتك ، بوو!”
“آرثر محق”.
استجاب وحش المانا العملاق بضحكة منخفضة وضرب يدي بمخلبه الكبير.
استجاب وحش المانا العملاق بضحكة منخفضة وضرب يدي بمخلبه الكبير.
“متى أصبحتما مقربين كثيرًا؟” تعجبت إيلي.
استطعت أن أرى تعبيرات يوتو تتحول ببطء إلى الشك والصدمة بينما أظهر حتى وجه سيلريت البارد الدهشة عندما أمطرت علينا شظايا الجليد.
“الرجال الذين لديهم أهداف مشتركة يميلون إلى الترابط بشكلك سريع” أجبت عندما أومأ كلانا برأسه مرة أخرى.
من الممكن لي أن أقدم وجهات نظر مختلفة لكن في النهاية وثقت في اختياره كما فعل ألدير.
“دعني أقلق بشأن ذلك ، عائلتك هنا الآن في انتظارك ، أخشى أنه بعد بدء الحرب الحقيقية سيكون مقدار الوقت الذي ستقضيه مع أحبائك محدودًا ” رفض بشكل قاطع وهو ينظر إلي.
“ماذا؟ لا لا تهتم هذا ليس مهما ، من الجيد أنك هنا الآن.”
عدلت إيلي ملابسها وهي تهز رأسها .
“متى أصبحتما مقربين كثيرًا؟” تعجبت إيلي.
“عليك أن تمنعهم”
خرجت من الدرج وشققت طريقي إلى أسفل الممر الواسع المضاء بواسطة الأجرام المثبتة على كل من الجدارين.
“ماذا؟ من سأمنع من فعل ماذا؟ ”
ابتلعت الطعم المر في فمي ثم جاهلت أوتو و تحدثت في مواجهة سيلريت ، “هل هناك أي شيء آخر يجب مناقشته؟ أم أن هذا التهديد هو كل ما جئتم إلى هنا لقوله؟ ”
استطعت سماع القلق الواضخ في صوتها ثم سحبتني إيلي من الفناء بعيدًا عن الأطفال والآباء الآخرين ثم حركت عيناها بعصبية إلى اليسار واليمين.
“إنهم أمي وأبي لقد قرروا الانضمام إلى الحرب”.
أمسكت إيلي سيلفي واحتضنتها بإحكام قبل أن تنظر إلي.
“إنهم أمي وأبي لقد قرروا الانضمام إلى الحرب”.
——-
احم احم إن الكاستراتو هو صوت موسيقي يخرجه مغنون في الأوبيرا يتم إخصائهم قبل بلوغهم…
“لا ، لكن إذا كانوا سيلتزمون حقا بوعدهم فكم من الأرواح البريئة التي سيتم إنقاذها”.
ألقى الدير نظرة علي وهو يستعد لرفعني بهالته لكنني أوقفته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
