نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 149

المهمة الاولى

المهمة الاولى

تشكلت سحابة من الضباب الفاتر مع كل نفس أخرجه بينما كنت أشق طريقي نحو المخيم الصاخب.

مع غطاء قلنسوتي وحفنة من الفروع والأغصان المتشعلة ، ربما كنت ابدو مثل أي جندي شاب يأمل في الحصول على لقب من خلال المساهمة في الحرب.

 

“ليس عندما يتطابق التصميم الموجود على الدرع مع حامي الايادي الخاص بك ” سخرت وأنا ألقي نظرة خاطفة على الدرع الفضي المعلق على حامل.

كان الجنود قد نصبوا خيامهم وأشعلوا النيران خلف مجموعة من الصخور الكبيرة التي يبلغ ارتفاعها أكثر من عشرين قدمًا تحت جرف على الشاطئ.

“من فضلك فقط ناديني آرثر ” تحدثت بشكل متنهد.

 

” ياله من عار لن أكون هناك لرؤية ما سيحدث”.

برزت شرارات النار الناعمة ومسارات الدخان من بعيد لكن الحاجز الشاهق من الصخور كان بمثابة دفاع طبيعي من أي شخص قادم من المياه.

 

 

 

تمكنت من رؤية بعض الحراس المتمركزين على قمة الجرف الذي فوق المخيم كان بالكاد يمكن رؤيتهم حتى مع تعزيز الرؤية بسبب طبقة الضباب التي تحيط بالشاطئ بأكمله.

 

 

 

ضممت العباءة الصوفية بإحكام حولي غطيت نفسي بطبقة أخرى من المانا لإبعاد رياح الشتاء الحادة.

“هناك قول مأثور يقول أن الرجل الحكيم يبدو ضعيفا عندما يكون قويا وييكون قويا عندما يبدو ضعيفا”

 

 

عندها تحركت سيلفي التي دفنت نفسها عميقاً داخل طبقات ملابسي.

كانت امرأة ذات خصر صغير إلى حد ما تصرخ مع تعبير شرس وهي تصدر الأوامر بينما تحمل مغرفة في يدها وكأنها سلاح أكثر من كونها أداة.

 

 

اخرجت رأسها للحظة ثم أخفت نفسها على الفور تقريبًا داخل عباءتي بعد أن تركت تذمرًا صغيرا.

 

 

نظرت إلى ملابسي لم أكن أتوقع معركة لذلك كنت مرتديًا لباس واحد.

” مثل هذا الكائن العظيم هل أنت متأكدة من أنك لست ضعيفة في البرد؟” ، مازحتها وانا أكمل المرحلة الأخيرة من رحلتنا.

 

 

لقد أحرق السائل حلقي وهو يشق طريقه إلى معدتي مما أدى إلى تدفئة أحشائي.

“لست أنت الشخص الذي اضطر إلى الطيران عبر تلك الريح الملعونة. أشعر وكأن أجنحتي بها ثقوب حتى في هذا الشكل ، وأنا لست ضعيفًا تجاه البرد أنا فقط أكره ذلك.”

 

 

 

تركت ضحكة مكتومة ناعمة وأنا أرفع وتيرتي.

 

 

ابتسمت ابتسامة عريضة “حول ذلك ، تدعينا نأجل ذلك حتى يصل القائد أوديير ، كنت أتمنى أن أحظى ببعض المرح في المخيم “.

منذ أن رفضنا أي نوع من الهدنة مع ألاكريا ، لم يستطع ألدير المخاطرة بخرق اتفاقية الأزوراس من خلال إنشاء بوابات النقل الآني بعد الآن.

منذ أن رفضنا أي نوع من الهدنة مع ألاكريا ، لم يستطع ألدير المخاطرة بخرق اتفاقية الأزوراس من خلال إنشاء بوابات النقل الآني بعد الآن.

 

صدت الاصوات الحادة لسيوفهم مع شرارات لامعة حتى مع وجود المانا التي تغطي شفراتهم بينما كانوا يتصدون لضربات بعضهم البعض ببراعة واضحة.

هذا يعني أنني اضطررت إلى الاعتماد على سيلفي للإنتقال لمسافات طويلة إلى أي مكان بعيد عن بوابات النقل الآني الموجودة بالفعل.

“أشش!”

 

 

لقد جعلتها فقط تطير لمسافة ميل أو نحو ذلك حتى لا تلفت الانتباه.

تحركت شفتي لتشكل إبتسامة متكلفة عندما أمسكت بالقارورة وأخذت جرعة.

 

 

بناءً على طلب فيريون ، كنت سأبقى مع هذا القسم وأساعدهم اذا حدث شيء غير محتمل باعتبار أن سفن ألاكريا لا تزال بعيدة عن الساحل ، ومع ذلك دون علمه أضفت بندًا آخر إلى جدول أعمالي.

نظرت المرأة الحاملة للمغرفة إلى الوراء من فوق كتفها عندما مررت بجانبها.

 

في حين أن معظم السحرة أخفوا وجودهم عن طريق إلغاء مانا ، فإن تدريبي في أفيوتس علمني أن التوازن المثالي لإخراج المانا من خلال قنوات المانا الخاصة بي وإدخالها عبر عروق المانا الخاصة بي سيسمح لي بالبقاء مختفيا حتى من أكثر وحوش المانا حساسي بينما لا سأكون قادرا ايضا على استخدام مانا.

أثناء المشي على طول الجرف أخفيت وجودي.

 

 

 

في حين أن معظم السحرة أخفوا وجودهم عن طريق إلغاء مانا ، فإن تدريبي في أفيوتس علمني أن التوازن المثالي لإخراج المانا من خلال قنوات المانا الخاصة بي وإدخالها عبر عروق المانا الخاصة بي سيسمح لي بالبقاء مختفيا حتى من أكثر وحوش المانا حساسي بينما لا سأكون قادرا ايضا على استخدام مانا.

أعطتني إيماءة محترمة فاجأتني لأنني افترضت أن لا أحد يمكنه التعرف على في هذه الملابس

 

لم أدرك لماذا شعرت بهذه الطريقة حتى ركزت على أذنيها.

تمكنت من رؤية خيمة كبيرة بشكل واضح على شكل منزل بالقرب من سفح الجرف حيث التقى تشكيل الصخور.

 

 

 

انطلاقا من حقيقة أن الخيمة كانت تقع في أكثر المناطق أمانا في المخيم الكبير شبه الدائري وأن حجمها كان ثلاثة أضعاف حجم أي من الخيام الأخرى غير ، لم يكن بإمكاني سوى افتراض أنها تخص القائ..

ضممت العباءة الصوفية بإحكام حولي غطيت نفسي بطبقة أخرى من المانا لإبعاد رياح الشتاء الحادة.

 

كنت قد وصلت تقريبًا إلى الخيمة الكبيرة في أقصى ركن من أركان المخيم عندما لفت انتباهي الاصطدام الحاد للمعادن.

عندما وصلت بالقرب من حافة المخيم التقطت بعض قطع الخشب المكسورة ومشيت بشكل طبيعي بجوار الجنود المستريحين.

 

 

 

مع غطاء قلنسوتي وحفنة من الفروع والأغصان المتشعلة ، ربما كنت ابدو مثل أي جندي شاب يأمل في الحصول على لقب من خلال المساهمة في الحرب.

 

 

 

بعض الجنود المتمرسين رفعوا أسلحتهم ودروعهم في مواجهة ضوء النار اللطيف ثم نظروا في اتجاهي مع القليل من الاهتمام بينما كانت مجموعة من الجنود الأصغر سنا كان من الواضح أنهم سحرة من أصول نبيل بسبب ملابسهم المزخرفة وعصيانهم المبهرجة سخروا وضحكوا بسبب ملابسي العادية.

اخرجت نفسا عميقا ، وحملت الميدالية.

 

 

“هؤلاء المهرجون الجهلة ليس لديهم أدنى فكرة عمن يسخرون منه” ، تحدثت سيلفي وهي تنظر إلى تعابيرهم

” لقد كان هذا منعشا تماما.”

 

 

“من الأفضل استخدامهم كطعم”.

” هل تقصد اللعب والقتال معهم؟”

 

أومأت برأسي بينما كنت أتصفح المخطوطات.

“أوه لقد تعلمتي بالتأكيد بعض الإهانات الجميلة من اللورد إندراث”.

 

 

“أنت محقة ، أظن أنني تعرضت للإلهاء”.

بينما كنت اسير أعمق في المخيم مررت عبر محطة الطهي. كانت النيران الكبيرة المشتعلة داخل الحفر الترابية التي تشكلت من خلال سحر ارضي دقيق مع أطباق التي كانت تتطاير فيها ، بينما كان الرجال ذو الصدرو الكبيرة يبحثون عن قطع اللحم.

 

 

“من الأفضل استخدامهم كطعم”.

“نظف الأواني من أجل اللحم المشوي! بينفير ، شرين استعدوا لبدء توزيع الحساء! ”

 

 

“هل هناك جنود يعرفون من أنا؟” سألت عندما تذكرت إنحناء الطاهية لي.

كانت امرأة ذات خصر صغير إلى حد ما تصرخ مع تعبير شرس وهي تصدر الأوامر بينما تحمل مغرفة في يدها وكأنها سلاح أكثر من كونها أداة.

 

 

كان الشيء الوحيد الذي ارتديته فوق هذا هو سترة سوداء بسيطة ملفوفة بشكل فضفاض على كتفي.

نظرت المرأة الحاملة للمغرفة إلى الوراء من فوق كتفها عندما مررت بجانبها.

 

 

“لا تترددي في سرقتها”

أعطتني إيماءة محترمة فاجأتني لأنني افترضت أن لا أحد يمكنه التعرف على في هذه الملابس

“إنه من أجل الحماية ، وليس للتباهي”.

 

أثناء المشي على طول الجرف أخفيت وجودي.

كنت قد وصلت تقريبًا إلى الخيمة الكبيرة في أقصى ركن من أركان المخيم عندما لفت انتباهي الاصطدام الحاد للمعادن.

لقد تحرك بصره من الميدالية الذهبية ثم إلي مرة أخرى لقد حمل نظرة مرتعبة على الخطأ الفادح الذي ارتكبه.

 

 

بعد أن وضعت الأغصان التي كانت بين يدي ، نظرت إلى مجموعة الجنود الذين شكلوا دائرة حول مصدر الأصوات ورأيت اثنين من المعززين يقاتلون في مبترزة ودية.

تحدثت وانا أشير إلى الدرع المبهر المنقوش بزخارف معقدة كانت ترتديه.

 

“فقط قليلا”

صدت الاصوات الحادة لسيوفهم مع شرارات لامعة حتى مع وجود المانا التي تغطي شفراتهم بينما كانوا يتصدون لضربات بعضهم البعض ببراعة واضحة.

تحدثت وانا أشير إلى الدرع المبهر المنقوش بزخارف معقدة كانت ترتديه.

 

 

قال جندي مع شعر قصير “لقد تحسنتي يا سيدري”.

لم أدرك لماذا شعرت بهذه الطريقة حتى ركزت على أذنيها.

 

 

لقد بدا أقصر مني قليلاً ، لكن ذراعيه كانت طويلتين بشكل غير طبيعي تقريبا ، لقد استخدم هيكله النحيف وأطرافه الطويلة المرنة لصالحه من خلال توجيه ضربات سريعة غير منتظمة بأسلحته مزدوجة.

لقد أحرق السائل حلقي وهو يشق طريقه إلى معدتي مما أدى إلى تدفئة أحشائي.

 

 

ردت الفتاة المسماة سيدري بابتسامة واثقة وهي تتجنب هجوم اخر ، “ومع ذلك ، مازال من الصعب محاربة جونا”.

حررتني من قبضتها ثم أومأت إلى سيلفي بشكل مهذب قبل أن تصل خلف مكتبها.

 

“من المفترض أن يكون هناك قائد آخر معك ، أليس كذلك؟”

كان من الواضح أنها في وضع غير مؤات بسبب قفازاتها عند هجمات الخمص طويلة المدى ، لكنها لم تخسر

 

 

 

بينما كانت تنحني برشاقة وتراوغ وتتصدى لهجوم جونا المزدوج كان شيئًا عنها يثير اهتمامي.

اخرجت نفسا عميقا ، وحملت الميدالية.

 

 

لم أدرك لماذا شعرت بهذه الطريقة حتى ركزت على أذنيها.

 

 

“أتذكره!!” صرخت سيلفي في رأسي وهي تقفز على الأرض.

لقد قالت سيلفي إنها نصف جنية لكنها الاهتمام بالمباراة وعادت داخل عباءتي.

“نحن بعيدون جدا عن أي نوع من أنواع التواصل ، لقد تلقيت مؤخرا خطابا مكتوبا يحمل آخر التحديثات ولكني لم أعلن عن أي منهم ، علاوة على ذلك بشعرك الأشعث وتلك الملابس العادية يمكنك بسهولة الحصول على هوية شخص من الريف تم جلبه إلى هنا.”

 

 

وفي وسط ملاحظتها كانت قد قالت. ‘يا! هي نصف جنية لم نصادف أحدا منهم إلى جانب ذلك اللوكاس سيء المزاج “.

في حين أن معظم السحرة أخفوا وجودهم عن طريق إلغاء مانا ، فإن تدريبي في أفيوتس علمني أن التوازن المثالي لإخراج المانا من خلال قنوات المانا الخاصة بي وإدخالها عبر عروق المانا الخاصة بي سيسمح لي بالبقاء مختفيا حتى من أكثر وحوش المانا حساسي بينما لا سأكون قادرا ايضا على استخدام مانا.

 

ضحكت ضحكة شديدة وانا اشبهها به على محمل الجد لكن كانت نظراتي لا تزال مركزة على القتال.

ضحكت ضحكة شديدة وانا اشبهها به على محمل الجد لكن كانت نظراتي لا تزال مركزة على القتال.

” هل تقصد اللعب والقتال معهم؟”

 

بناءً على طلب فيريون ، كنت سأبقى مع هذا القسم وأساعدهم اذا حدث شيء غير محتمل باعتبار أن سفن ألاكريا لا تزال بعيدة عن الساحل ، ومع ذلك دون علمه أضفت بندًا آخر إلى جدول أعمالي.

“ألا يجب أن نبلغ القائد بوصولنا أولاً؟” قال سيلفي.

 

 

 

“أنت محقة ، أظن أنني تعرضت للإلهاء”.

بينما كنت اسير أعمق في المخيم مررت عبر محطة الطهي. كانت النيران الكبيرة المشتعلة داخل الحفر الترابية التي تشكلت من خلال سحر ارضي دقيق مع أطباق التي كانت تتطاير فيها ، بينما كان الرجال ذو الصدرو الكبيرة يبحثون عن قطع اللحم.

 

 

“أنت تفعل ذلك دائما عندما يتعلق الأمر بهذه الأنواع من المعارك ،” قالت مازحة.

غمرني إحساس سيلفي بالشك في ذهني لأنها تنهدت ثم قالت.

 

 

“هناك شيء ما يتعلق بالقتال المباسر يجعل القتال مثيرا ، إنه على عكس التعاويذ طويلة المدى ” وافقت على ذلك.

 

 

 

عندما وصلنا إلى الخيمة البيضاء الكبيرة ، أوقفني حارس مدرع يمسك مطردا. “ما هي الأعمال التي لديك هنا؟”

 

 

أومأت برأسي بينما كنت أتصفح المخطوطات.

“هل هذه خيمة القائد؟” سألت بينما ما زال العبائة يغطي نصف وجهي.

“ألا يجب أن نبلغ القائد بوصولنا أولاً؟” قال سيلفي.

 

“من المفترض أن يكون هناك قائد آخر معك ، أليس كذلك؟”

” لقد سألتك ما هو عملك هنا؟” كرر الحارس كلامه بينما إشتدت نظرته.

 

 

ضحكت أستاذتي السابقة وهي تتكئ على مكتبها.

اخرجت نفسا عميقا ، وحملت الميدالية.

 

 

“حتى وحشك المتعاقد ، أجد نفسي أحيانا قلقة من أن مصير هذه القارة يعتمد عليك بشكل شديد”.

عند رؤيتها اتسعت أعين الحارس الضيقة في حالة صدمة.

 

 

رضخت ثم واصلت “فقط لا تجرح جنودي بشكل مميت”.

لقد تحرك بصره من الميدالية الذهبية ثم إلي مرة أخرى لقد حمل نظرة مرتعبة على الخطأ الفادح الذي ارتكبه.

 

 

 

“أنا – أنا آسف جدا ، جنرال -”

 

 

تشكلت سحابة من الضباب الفاتر مع كل نفس أخرجه بينما كنت أشق طريقي نحو المخيم الصاخب.

“أشش!”

 

 

” لقد سألتك ما هو عملك هنا؟” كرر الحارس كلامه بينما إشتدت نظرته.

أشرت إلى فمي قبل أن ينهي حديثه. “لا أريد أن تثير زيارتي ضجة لذا دعما نبقي هذا الأمر بيننا”.

 

 

تشكلت سحابة من الضباب الفاتر مع كل نفس أخرجه بينما كنت أشق طريقي نحو المخيم الصاخب.

“نعم سيدي” ، أومأ برأسه بصرتمة وهو يفتح الغطاء على الخيمة.

عندما وصلنا إلى الخيمة البيضاء الكبيرة ، أوقفني حارس مدرع يمسك مطردا. “ما هي الأعمال التي لديك هنا؟”

 

 

عندما دخلت داخل الخيمة الفسيحة غمر جسدي بواسطة الدفئ.

 

 

———- هذه فصول الامس لم استطع نشرها بسبب الانشغال مع الجامعة ، سيتم نشر فصول اليوم في الليل

لقد شعرت كما لو أن طبقة من الجليد قد ذابت من على وجهي وأنا أخلع معطفي ، لكن أول شيء لم يسعني إلا أن انظر إليه هو الصقر العملاق الذي جلس بالقرب من المدخل.

كان ثيابي الرمادية مشدودًا للجلد وكانت الاكمام تصل إلى معصمي.

 

 

“أتذكره!!” صرخت سيلفي في رأسي وهي تقفز على الأرض.

“هناك قول مأثور يقول أن الرجل الحكيم يبدو ضعيفا عندما يكون قويا وييكون قويا عندما يبدو ضعيفا”

 

لقد جعلتها فقط تطير لمسافة ميل أو نحو ذلك حتى لا تلفت الانتباه.

التفت إلى المرأة الجالسة خلف مكتب خشبي صغير والتي كانت غير مبالية بتطفلي.

 

 

بعض الجنود المتمرسين رفعوا أسلحتهم ودروعهم في مواجهة ضوء النار اللطيف ثم نظروا في اتجاهي مع القليل من الاهتمام بينما كانت مجموعة من الجنود الأصغر سنا كان من الواضح أنهم سحرة من أصول نبيل بسبب ملابسهم المزخرفة وعصيانهم المبهرجة سخروا وضحكوا بسبب ملابسي العادية.

” البروفيسورة جلوري”

 

 

سألتنب سيلفي بفضول وهي مستلقية فوق رأسي.

قمت بتحيتها مع إبتسامة صغيرة عندما نظرت إلى الأعلى أخيرًا ، كان ووجهها يتألق على مرأى من تلميذها.

منذ أن رفضنا أي نوع من الهدنة مع ألاكريا ، لم يستطع ألدير المخاطرة بخرق اتفاقية الأزوراس من خلال إنشاء بوابات النقل الآني بعد الآن.

 

 

بدت أستاذتي القديمة لفصل القتال الجماعي كما هي دائمًا مع بشرة سمراء وشعرها البني المربوط بإحكام خلف رأسها.

 

 

لقد شعرت كما لو أن طبقة من الجليد قد ذابت من على وجهي وأنا أخلع معطفي ، لكن أول شيء لم يسعني إلا أن انظر إليه هو الصقر العملاق الذي جلس بالقرب من المدخل.

كانت ترتدي درعا خفيفا حتى داخل الخيمة ، كما انحنى سيفاها العملاقان بالقرب من درج خلفها.

 

 

 

“من الجيد أن أراك الجنرال لوين” ابتسمت بشكل واسع وهي تتجول حول مكتبها.

“لا تترددي في سرقتها”

 

 

“من فضلك فقط ناديني آرثر ” تحدثت بشكل متنهد.

“هل هذه خيمة القائد؟” سألت بينما ما زال العبائة يغطي نصف وجهي.

 

 

قالت وهي تباعد ذراعيها ، “ثم أفضل إذا ناديت فانيزي ، بعد كل شيء ، هيه ، أنا لست استاذتك بعد الآن.”

 

 

 

قمت بقبول عناقها لكن لم يسعني إلا أن ألحظ أن هذه كانت المرة الأولى التي أسمع فيها الاسم الأول للبروفيسور جلوري.

قامت البروفيسورة ذات الاعين الساطعة التي قاتلت معها في سرداب بالأرمال بالتنهد ثم أخرجت قارورة جلدية من درجها ثم قضمت الفلين قبل أن تشرب ما أفترض أنه عبارة عن كحول.

 

ضحكت أستاذتي السابقة وهي تتكئ على مكتبها.

“حسنا اذن ، هل تمانعين في إعطائي تقريرا ​​عن الوضع هنا ، فانيزي؟ ”

ضممت العباءة الصوفية بإحكام حولي غطيت نفسي بطبقة أخرى من المانا لإبعاد رياح الشتاء الحادة.

 

“ماذا كنت تريد أن تفعل؟”

حررتني من قبضتها ثم أومأت إلى سيلفي بشكل مهذب قبل أن تصل خلف مكتبها.

“لا حاجة ، بصراحة أنا لا أتوقع حتى أن تنحرف سفينة عن هذا المسار حتى أقصى الجنوب ” تحدثت وانا اعيد المخطوطة.

 

ضحكت أستاذتي السابقة وهي تتكئ على مكتبها.

بعد لحظة من البحث رفعت ملفا ملفوفا ، لكنها بدأت في التحدث حتى قبل أن أتمكن من فتحه.

انطلاقا من حقيقة أن الخيمة كانت تقع في أكثر المناطق أمانا في المخيم الكبير شبه الدائري وأن حجمها كان ثلاثة أضعاف حجم أي من الخيام الأخرى غير ، لم يكن بإمكاني سوى افتراض أنها تخص القائ..

 

” ستقوم بإبطائهم ، ومع بعض الحظ ، ستغرق بعض سفنهم.”

“في الوقت الحالي ، أنا فقط وكتيبتي التي يبلغ عددها ما يقرب من ثلاثة آلاف ، إنها تعد الأصغر ، لكن لدينا ثمانية وخمسين سارًا ، عشرون منهم من السحرة بينما عشرة من المعززين ذوي المدى الطويل لتعويض الأرقام”.

تمكنت من رؤية خيمة كبيرة بشكل واضح على شكل منزل بالقرب من سفح الجرف حيث التقى تشكيل الصخور.

 

“أنا – أنا آسف جدا ، جنرال -”

أومأت برأسي بينما كنت أتصفح المخطوطات.

 

 

 

“من المفترض أن يكون هناك قائد آخر معك ، أليس كذلك؟”

 

 

تشكلت سحابة من الضباب الفاتر مع كل نفس أخرجه بينما كنت أشق طريقي نحو المخيم الصاخب.

“القائد أودير وفرقته يقومون بتمشط إنطلاقا من هنا حتى مدينة مايبر ، يمكنني إرسال رسالة إذا كنت ترغب في ذلك”

 

 

تحركت شفتي لتشكل إبتسامة متكلفة عندما أمسكت بالقارورة وأخذت جرعة.

“لا حاجة ، بصراحة أنا لا أتوقع حتى أن تنحرف سفينة عن هذا المسار حتى أقصى الجنوب ” تحدثت وانا اعيد المخطوطة.

“نعم سيدي” ، أومأ برأسه بصرتمة وهو يفتح الغطاء على الخيمة.

 

 

“سمعت عن خطتك الكبيرة التي أعددتها لأولئك الأوغاد على الساحل ، هل تعتقد أنها ستنجح؟”

وفي وسط ملاحظتها كانت قد قالت. ‘يا! هي نصف جنية لم نصادف أحدا منهم إلى جانب ذلك اللوكاس سيء المزاج “.

 

“حسنا اذن ، هل تمانعين في إعطائي تقريرا ​​عن الوضع هنا ، فانيزي؟ ”

” ستقوم بإبطائهم ، ومع بعض الحظ ، ستغرق بعض سفنهم.”

لم أدرك لماذا شعرت بهذه الطريقة حتى ركزت على أذنيها.

 

عندما وصلنا إلى الخيمة البيضاء الكبيرة ، أوقفني حارس مدرع يمسك مطردا. “ما هي الأعمال التي لديك هنا؟”

” ياله من عار لن أكون هناك لرؤية ما سيحدث”.

 

 

تمكنت من رؤية بعض الحراس المتمركزين على قمة الجرف الذي فوق المخيم كان بالكاد يمكن رؤيتهم حتى مع تعزيز الرؤية بسبب طبقة الضباب التي تحيط بالشاطئ بأكمله.

قامت البروفيسورة ذات الاعين الساطعة التي قاتلت معها في سرداب بالأرمال بالتنهد ثم أخرجت قارورة جلدية من درجها ثم قضمت الفلين قبل أن تشرب ما أفترض أنه عبارة عن كحول.

 

 

عندما دخلت داخل الخيمة الفسيحة غمر جسدي بواسطة الدفئ.

” أتريد البعض الجنرال لوين؟” غمزت وهي تحمل القارورة.

 

 

 

“أنا قاصر كما تعلمين.”

“من فضلك فقط ناديني آرثر ” تحدثت بشكل متنهد.

 

 

. “إذا كان عمرك مناسبًا لخوض الحرب فأنت كبير بما يكفي للشرب.”

“في الوقت الحالي ، أنا فقط وكتيبتي التي يبلغ عددها ما يقرب من ثلاثة آلاف ، إنها تعد الأصغر ، لكن لدينا ثمانية وخمسين سارًا ، عشرون منهم من السحرة بينما عشرة من المعززين ذوي المدى الطويل لتعويض الأرقام”.

 

تمكنت من رؤية بعض الحراس المتمركزين على قمة الجرف الذي فوق المخيم كان بالكاد يمكن رؤيتهم حتى مع تعزيز الرؤية بسبب طبقة الضباب التي تحيط بالشاطئ بأكمله.

تحركت شفتي لتشكل إبتسامة متكلفة عندما أمسكت بالقارورة وأخذت جرعة.

“لقد أصبحت حكيما منذ أن أصبحت رمح” ، تذمرت.

 

كانت امرأة ذات خصر صغير إلى حد ما تصرخ مع تعبير شرس وهي تصدر الأوامر بينما تحمل مغرفة في يدها وكأنها سلاح أكثر من كونها أداة.

لقد أحرق السائل حلقي وهو يشق طريقه إلى معدتي مما أدى إلى تدفئة أحشائي.

ردت الفتاة المسماة سيدري بابتسامة واثقة وهي تتجنب هجوم اخر ، “ومع ذلك ، مازال من الصعب محاربة جونا”.

 

غمرني إحساس سيلفي بالشك في ذهني لأنها تنهدت ثم قالت.

سألت سيلفي مع نبرة إستنكار “هل من الحكيم أن تمتع نفسك بهذا قبل المعركة؟”

 

 

 

“إسترخي ، إنها رشفة واحدة فقط”.

 

 

بينما كانت تنحني برشاقة وتراوغ وتتصدى لهجوم جونا المزدوج كان شيئًا عنها يثير اهتمامي.

قمعت السعال وأعدت الزجاجة إلى أستاذتي السابقة.

 

 

 

” لقد كان هذا منعشا تماما.”

 

 

ضحكت أستاذتي السابقة وهي تتكئ على مكتبها.

وافقت فانيزي على ذلك. ” رغم هذا أشك أنك ستحتاج إلى القليل بعد للحفاظ على دفء نفسك ، ألا تتجمد في هذا الزي الرقيق الخاص بك؟ ”

“نظف الأواني من أجل اللحم المشوي! بينفير ، شرين استعدوا لبدء توزيع الحساء! ”

 

 

نظرت إلى ملابسي لم أكن أتوقع معركة لذلك كنت مرتديًا لباس واحد.

لقد أحرق السائل حلقي وهو يشق طريقه إلى معدتي مما أدى إلى تدفئة أحشائي.

 

 

كان ثيابي الرمادية مشدودًا للجلد وكانت الاكمام تصل إلى معصمي.

 

 

 

على الرغم من أنه يبدو رقيقًا إلا أنه كان مرنًا بدرجة كافية بالنسبة لي للتنقل بحرية ولكنه قوي أيضًا بما يكفي لتحمل السيوف الحادة إلى حد معين.

 

 

“لقد أصبحت حكيما منذ أن أصبحت رمح” ، تذمرت.

كان الشيء الوحيد الذي ارتديته فوق هذا هو سترة سوداء بسيطة ملفوفة بشكل فضفاض على كتفي.

“ألا يجب أن نبلغ القائد بوصولنا أولاً؟” قال سيلفي.

 

“الظهور ضعيفا عندما تكون قويا أحب ذلك.”

توقفت الأكمام عند المرفقين مما سمح لي بتحريك ذراعي دون عائق.

 

 

 

هززت رأسي. “لقد اعتدت على إحاطة نفسي بالمانا باستمرار لإبقائي دافئا. بصراحة حتى هذه العباءة هي فقط من أجل الشكل “.

 

 

بعض الجنود المتمرسين رفعوا أسلحتهم ودروعهم في مواجهة ضوء النار اللطيف ثم نظروا في اتجاهي مع القليل من الاهتمام بينما كانت مجموعة من الجنود الأصغر سنا كان من الواضح أنهم سحرة من أصول نبيل بسبب ملابسهم المزخرفة وعصيانهم المبهرجة سخروا وضحكوا بسبب ملابسي العادية.

“لماذا ، لقد أراد القائد فيريون أن أجعلك تتحدث أمام الجنود على أي حال كما تعلم من أجل التحفيز “.

“من الأفضل استخدامهم كطعم”.

 

 

ابتسمت ابتسامة عريضة “حول ذلك ، تدعينا نأجل ذلك حتى يصل القائد أوديير ، كنت أتمنى أن أحظى ببعض المرح في المخيم “.

مع غطاء قلنسوتي وحفنة من الفروع والأغصان المتشعلة ، ربما كنت ابدو مثل أي جندي شاب يأمل في الحصول على لقب من خلال المساهمة في الحرب.

 

 

تأوهت أستاذتي السابقة “أوه ، إذن ما آخر ما توصلت اليه؟”

“أشش!”

 

 

هززت رأسي باستنكار. “الآن هل هذه طريقة للتحدث إلى رئيسك؟”

 

 

 

“أيها الجينرال”

 

 

 

رضخت ثم واصلت “فقط لا تجرح جنودي بشكل مميت”.

 

 

 

“ما نوع الشخص الذي تضنينني؟” أجبت ببراءة ثم إرتديت معطفي مرة أخرى وأنا أتجه نحو باب الخيمة.

 

 

 

“هل هناك جنود يعرفون من أنا؟” سألت عندما تذكرت إنحناء الطاهية لي.

تمكنت من رؤية بعض الحراس المتمركزين على قمة الجرف الذي فوق المخيم كان بالكاد يمكن رؤيتهم حتى مع تعزيز الرؤية بسبب طبقة الضباب التي تحيط بالشاطئ بأكمله.

 

“أنا – أنا آسف جدا ، جنرال -”

“نحن بعيدون جدا عن أي نوع من أنواع التواصل ، لقد تلقيت مؤخرا خطابا مكتوبا يحمل آخر التحديثات ولكني لم أعلن عن أي منهم ، علاوة على ذلك بشعرك الأشعث وتلك الملابس العادية يمكنك بسهولة الحصول على هوية شخص من الريف تم جلبه إلى هنا.”

“حسنا اذن ، هل تمانعين في إعطائي تقريرا ​​عن الوضع هنا ، فانيزي؟ ”

 

 

“هناك قول مأثور يقول أن الرجل الحكيم يبدو ضعيفا عندما يكون قويا وييكون قويا عندما يبدو ضعيفا”

” البروفيسورة جلوري”

 

كانت امرأة ذات خصر صغير إلى حد ما تصرخ مع تعبير شرس وهي تصدر الأوامر بينما تحمل مغرفة في يدها وكأنها سلاح أكثر من كونها أداة.

تحدثت وانا أشير إلى الدرع المبهر المنقوش بزخارف معقدة كانت ترتديه.

” لقد سألتك ما هو عملك هنا؟” كرر الحارس كلامه بينما إشتدت نظرته.

 

“هؤلاء المهرجون الجهلة ليس لديهم أدنى فكرة عمن يسخرون منه” ، تحدثت سيلفي وهي تنظر إلى تعابيرهم

“إنه من أجل الحماية ، وليس للتباهي”.

 

 

لقد بدا أقصر مني قليلاً ، لكن ذراعيه كانت طويلتين بشكل غير طبيعي تقريبا ، لقد استخدم هيكله النحيف وأطرافه الطويلة المرنة لصالحه من خلال توجيه ضربات سريعة غير منتظمة بأسلحته مزدوجة.

“ليس عندما يتطابق التصميم الموجود على الدرع مع حامي الايادي الخاص بك ” سخرت وأنا ألقي نظرة خاطفة على الدرع الفضي المعلق على حامل.

 

 

 

“لقد أصبحت حكيما منذ أن أصبحت رمح” ، تذمرت.

 

 

 

“أوه ، من فضلك لقد كنت حكيما قبل أن أصبح رمحا بوقت طويل ،”.

“ما نوع الشخص الذي تضنينني؟” أجبت ببراءة ثم إرتديت معطفي مرة أخرى وأنا أتجه نحو باب الخيمة.

 

بينما كانت تنحني برشاقة وتراوغ وتتصدى لهجوم جونا المزدوج كان شيئًا عنها يثير اهتمامي.

ضحكت أستاذتي السابقة وهي تتكئ على مكتبها.

 

 

أومأت برأسي بينما كنت أتصفح المخطوطات.

“الظهور ضعيفا عندما تكون قويا أحب ذلك.”

 

 

وافقت فانيزي على ذلك. ” رغم هذا أشك أنك ستحتاج إلى القليل بعد للحفاظ على دفء نفسك ، ألا تتجمد في هذا الزي الرقيق الخاص بك؟ ”

“لا تترددي في سرقتها”

عندما دخلت داخل الخيمة الفسيحة غمر جسدي بواسطة الدفئ.

 

 

تحدثت وانا اخرج من الخمية لم أستطع إخبار أستاذتي السابقة أن هذا الاقتباس تم أخذه من جنرال قديم في حياتي السابقة لكن يبدو أنها لم تكن تشعر بالفضول بشأن أصلها.

“ماذا كنت تريد أن تفعل؟”

 

 

“ماذا كنت تريد أن تفعل؟”

“من الجيد أن أراك الجنرال لوين” ابتسمت بشكل واسع وهي تتجول حول مكتبها.

 

ابتسمت ابتسامة عريضة “حول ذلك ، تدعينا نأجل ذلك حتى يصل القائد أوديير ، كنت أتمنى أن أحظى ببعض المرح في المخيم “.

سألتنب سيلفي بفضول وهي مستلقية فوق رأسي.

 

 

 

“تقييم الكفائة الحالية لجنودنا بالطبع.”

 

 

ضممت العباءة الصوفية بإحكام حولي غطيت نفسي بطبقة أخرى من المانا لإبعاد رياح الشتاء الحادة.

غمرني إحساس سيلفي بالشك في ذهني لأنها تنهدت ثم قالت.

تمكنت من رؤية خيمة كبيرة بشكل واضح على شكل منزل بالقرب من سفح الجرف حيث التقى تشكيل الصخور.

 

لقد تحرك بصره من الميدالية الذهبية ثم إلي مرة أخرى لقد حمل نظرة مرتعبة على الخطأ الفادح الذي ارتكبه.

” هل تقصد اللعب والقتال معهم؟”

كنت قد وصلت تقريبًا إلى الخيمة الكبيرة في أقصى ركن من أركان المخيم عندما لفت انتباهي الاصطدام الحاد للمعادن.

 

” مثل هذا الكائن العظيم هل أنت متأكدة من أنك لست ضعيفة في البرد؟” ، مازحتها وانا أكمل المرحلة الأخيرة من رحلتنا.

“فقط قليلا”

 

 

 

“حتى وحشك المتعاقد ، أجد نفسي أحيانا قلقة من أن مصير هذه القارة يعتمد عليك بشكل شديد”.

 

 

 

———-
هذه فصول الامس لم استطع نشرها بسبب الانشغال مع الجامعة ، سيتم نشر فصول اليوم في الليل

منذ أن رفضنا أي نوع من الهدنة مع ألاكريا ، لم يستطع ألدير المخاطرة بخرق اتفاقية الأزوراس من خلال إنشاء بوابات النقل الآني بعد الآن.

“هناك قول مأثور يقول أن الرجل الحكيم يبدو ضعيفا عندما يكون قويا وييكون قويا عندما يبدو ضعيفا”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط