نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 165

وجه قديم

وجه قديم

[ منظور تيسيا إراليث ]

 

 

[ منظور تيسيا إراليث ]

كانت الشخصية التي تقف أمامي الأن تميل رأسها قليلاً بينما تحدق بكل تدقيق ، لقد إرتدت فستانًا اسود كبيرا ومزينا ببذخ كما ظهر النسيج الحريري فوق قاعدة العنق مباشرة مع زخرفة دقيقة تضيف لمسة أنثوية ، لقد غطت الأكمام كل ذراعها بنفس الشكل الرقيق حتى نهاياته بينما كان الفستان ينسدل على جانب واحد وصلا إلى الركبة.

انتظر أصدقائي الثلاثة وأعضاء فريقي بصمت مغادرة والدتي وخادماتها قبل النظر إلي بابتسامات واضمة.

 

 

كانت خصلات شعرها تتدفق على جانب واحد في شكل دائري منظم بشكل مثالي لكنه متناقض بشكل صارخ مع اللون الداكن لملابسها.

 

 

 

بعد أن إعتدت على إرتداء الدروع خلال الأشهر الماضية لم أصدق أن الشخص الذي يقف أمام المرآة هي أنا!.

رد ستانارد ببراءة “ومع ذلك ، فقد تم ركل مؤخرتك من قبله”.

 

“هل فعلت كل هذا؟” صاح ستانارد.

“أنت جميلة.”

 

 

“لو لم أكن أعرف آرثر منذ أن كنا طفلين ، فربما لن أصدق جايدن أيضًا ،”

تحدث أمي وهي تنظر بيني وبين إنعكاسي بابتسامة دافئة على وجهها.

 

 

قرصت إميلي ذراع سيدها وهي تتحدث ببطئ

بالنظر إليها وهي جالسة بشكل صحيح على كرسي بجواري لم يسعني إلا أن أفقد الثقة في مظهري حتى وانا في ثوبي الجديد.

 

 

 

كنت أعلم أنها كانت أصغر بكثير من والدي ، لكن ينبغي أن تكون والدتي قد تجاوزت سن شبابها ، ومع ذلك كان شعرها الفضي اللامع لا يزال جميلا مع أعين زرقاء ما مشعة ، بينما كانت بشرتها صافية تماما، كانت هي وأبي قد انتهوا بالفعل من التحضير لهذا الحدث وعلى عكس ثوبي الداكن ، كانت والدتي ترتدي فستانا ورديا جميلا تناسق معها بلطف ، لكنه اوضح خصرها النحيف وأرجلها الرشيقة مع الحفاظ على أناقة وجو محترم واضح.

بالنظر إليها وهي جالسة بشكل صحيح على كرسي بجواري لم يسعني إلا أن أفقد الثقة في مظهري حتى وانا في ثوبي الجديد.

 

 

درست نفسي واستدرت يسارًا ويمينًا حتى أتمكن من رؤية كل زاوية عندما أومئ فريق من الخادمات بكل رضى.

 

 

أومأت برأسها وهي تحمل تعبيرا أخبرني أنها تقبلت هذا منذ فترة طويلة.

“لست متأكدة من هذا ، لكن الفستان كئيب بعض الشيء أليس كذلك؟ ربما يجب أن أرتدي شيئًا أكثر إشراقًا؟ ”

“لم أكن أتوقع أن أراك هنا ” تحدثت بعد أن منحت صديقتي عناقا.

 

(م.م._.مثلكم مثل مزاحكم مافيكم فايدة)

“أعتقد أن الأسود يجعلك تبدو ناضجة ، ماذا تعتقدن أيتها الفتيات؟” تحدثت امي

 

 

 

“أنا موافقة” ردت الخادمة بسرعة وهي تواصل.

تم جمع بطنه المنتفخة عادة بينما قام إطار البدلة بعمل رائع في شد جسده القوي.

 

“كيف يعقل ذلك؟”

“تم صنع هذا بواسطة نساج حرير شهير في مدينة كالبيرك ، والذي تم تصميمه خصيصًا لك سيدة تيسيا ، كما أن الأربطة تضيف لمسة لطيفة للغاية بينما يعطي الشكل العام واللون للفستان مظهرا مثيرا للغاية ، آه اعذريني على لغتي – “.

كان من الواضح أن صديقتي الصغيرة قد بذلت الكثير من الجهد للإستعداد لهذه المناسبة ولكن مما رأيت يبدو ان تعبها قد أتى بفائدة.

 

 

“مثير؟” فكرت وانا التفت إلى اليسار واليمين مرة أخرى.

تحدث كلير ” إسمح لي أن أحظى ببعض الهواء النقي مع الأميرة تيسيا”

 

“ثم ربما سأساعد ستانارد في العثور على سيدة لطيفة ليحصل عليها بعد انتهاء الحرب”.

“يعتقد المصمم ليلاك أن الملابس نفسها لا ينبغي أن تكون جميلة ، ولكن يجب أن تبرز الملابس جمال من يرتديها ”

 

 

“عادة أنت لا تهتم بهذه الأنواع من المناسبات ، ما الذي أتى بك إلى هنا غير الطعام والمشروبات المجانية؟ ”

شرحت خادمة أصغر سناً. “أعتقد أن هذا الفستان يقوم بعمل جيد ، إذا لم أكن أعرفك من قبل ، لاعتقدت أن شعرك وعينيك كانا متوهجين بالفعل على عكس الفستان “.

لم يتحدث أي منا بينما كنا نتكئ على قضبان السلالم.

 

كانت الشخصية التي تقف أمامي الأن تميل رأسها قليلاً بينما تحدق بكل تدقيق ، لقد إرتدت فستانًا اسود كبيرا ومزينا ببذخ كما ظهر النسيج الحريري فوق قاعدة العنق مباشرة مع زخرفة دقيقة تضيف لمسة أنثوية ، لقد غطت الأكمام كل ذراعها بنفس الشكل الرقيق حتى نهاياته بينما كان الفستان ينسدل على جانب واحد وصلا إلى الركبة.

“ارجوكم ، لقد قلتم لي نفس الشيء عندما ارتديت درعي لأول مرة! ، أنا لا أستطيع أن أثق بأي منكن”

“ث- ثم …”

 

 

رفضت لكنني كنت غير قادرة على إخفاء الابتسامة من الظهوى على وجهي العبوس ، لقد ملأت موجة من الضحك الغرفة بينما أكملت الخادمات اللمسات النهائية على عجل.

“عفوا؟”

 

 

خرجت من غرفتي ورأيت ستانارد ودارفوس وكاريا يتحدثون مع بعضهم البعض.

 

 

كانت الزعيمة السابقة للجنة التأديبية ، الشخص الذي أخفت عائلة بليدهارت حالته ومكان وجوده يقف في المركز حيث تجمع النبلاء.

“جلالة الملكة” انحنى الثلاثة على عند رؤية والدتي قبل أن يحيوها في انسجام تام.

 

 

 

“مرحبا ايها السادة”

بدلاً من ارتداء بدلة ضيقة مثل دارفوس ، اختار ستانارد ارتداء رداء ساحر أكثر فخامة والذي بدا أنه رداء زينة اكثر من كونه شيء خاص بالمناسبات

 

رد ستانارد ببراءة “ومع ذلك ، فقد تم ركل مؤخرتك من قبله”.

أجابت والدتي بابتسامة ناعمة قبل أن تدير رأسها نحو بيرويك والسيد كلريل والسيدة ريدي.

كانت الزعيمة السابقة للجنة التأديبية ، الشخص الذي أخفت عائلة بليدهارت حالته ومكان وجوده يقف في المركز حيث تجمع النبلاء.

 

لقد أدركت الآن ما كان مختلفًا عن رئيسة اللجنة التأديبية السابقة ، وهو الشيء الذي لم أستطع إدراكه.

“تيسيا ، سأراك هناك في الأعلى ، لدي أمور يجب أن أهتم بها مع والدك وأعضاء المجلس الآخرين “.

أجابت والدتي بابتسامة ناعمة قبل أن تدير رأسها نحو بيرويك والسيد كلريل والسيدة ريدي.

 

 

لقد كان الحدث يقام في الطابق العلوي من القلعة ، لذلك تمت مرافقة والدتي نحو الدرج لكننا بقينا في الردهة مع اثنين من حراس القلعة.

“اللعنة إنه ذلك العجوز” تمتمت إميلي قبل أن تركض إليه. “سيد جايدن!”

 

“شكرًا ، لكنني لم أدرك كم سأكون غير مرتاحة في هذا الفستان.”

انتظر أصدقائي الثلاثة وأعضاء فريقي بصمت مغادرة والدتي وخادماتها قبل النظر إلي بابتسامات واضمة.

 

 

“لقد مرت فترة”.

“تبدين جيدة أيتها الأميرة.”

 

 

 

تحدث دارفوس الذي كان يرتدي بدلة سوداء أنيقة وهو يدفعني بمرفقه بينما كنا في طريقنا إلى الدرج.

“أنا موافقة” ردت الخادمة بسرعة وهي تواصل.

 

استغل البعض هذه الفرصة للتفاخر أمام أقرانهم حول المساحة الشاسعة من الأرض والثروة التي كانت لدى عائلاتهم في حجم غير عادي على أمل إثارة إعجاب بعض الخطاب المحتملين في الجوار.

تم جمع بطنه المنتفخة عادة بينما قام إطار البدلة بعمل رائع في شد جسده القوي.

 

 

“أنت أيها الخفاش العجوز! بعد استبعاد كل الأعمال التي لديك بقول إنك تشعر بتوعك ها أنت تأتي إلي هنا لتشرب وتتناول الطعام؟ ” قفزت إميلي وانتزعت ساق الدجاج التي كان جايدن يحاول أن يأخذ منها قضمة أخرى.

تنهدت كاريا وهي تتجه نحوي “أنت مقرف يا دارفوس ، لكنه لا يكذب ، تبدين رائعة. ”

 

 

“أنا غيورة ، لا بد أنك أصبحت أقوى كثيرًا.”

كان من الواضح أن صديقتي الصغيرة قد بذلت الكثير من الجهد للإستعداد لهذه المناسبة ولكن مما رأيت يبدو ان تعبها قد أتى بفائدة.

 

 

“إنه ليس حبيبي!”

( أرثر وفيريون مسوين الموضوع عشان قضية خيانة او لا ، تيسيا ورفاقها يلا نكشخ ونتزين!)

 

 

أجاب دارفوس مباشرة ” يصادف أن يكون أخي الأكبر أحد أولئك الورثة الذين تتحدثين عنهم ، كما يصادف أنك مهتمة تمامًا به.”

بشكل مكمل لمظهرها اللطيف وشعرها المجعد إرتدت فستانًا أخضر مزركشًا يصل إلى منتصف فخذها ، وهو طول قد يثير استياء الجيل الأكبر سنا لو لم تكن ترتدي لباس ضيق تحته.

“- لقد تحسنت إصاباتي الجسدية” قاطعتني وهي تنظر إلي مرة أخرى.

 

“ث- ثم …”

“شكرًا ، لكنني لم أدرك كم سأكون غير مرتاحة في هذا الفستان.”

 

 

 

اشتكى ستانارد من الخلف ، “على الأقل تبدون جيدين من الخارج ، أنا أبدو مثل بعض طيور الزينة مع هذا الشيء!.”

“لا يهم! سأستغل الفرصة فقط للاستماع حتى حدوث الإعلان الكبير وتناول بعض الطعام الجيد ” قالت كاريا.

 

 

ضحك بقيتنا بينما رفع ستاندرد أكمام رداءه الأزرق اللامع كما لو كانا أجنحة.

“أنت أيها الخفاش العجوز! بعد استبعاد كل الأعمال التي لديك بقول إنك تشعر بتوعك ها أنت تأتي إلي هنا لتشرب وتتناول الطعام؟ ” قفزت إميلي وانتزعت ساق الدجاج التي كان جايدن يحاول أن يأخذ منها قضمة أخرى.

 

 

بدلاً من ارتداء بدلة ضيقة مثل دارفوس ، اختار ستانارد ارتداء رداء ساحر أكثر فخامة والذي بدا أنه رداء زينة اكثر من كونه شيء خاص بالمناسبات

تجعدت حواجب مدير قاعة النقابة التي عادة ما تكون خالية من التعابير.

 

“إميلي!” صرخ ستانارد قبل أن تتاح لي الفرصة لمناداتها.

“على أي حال”

 

 

“إميلي!” صرخ ستانارد قبل أن تتاح لي الفرصة لمناداتها.

تحدثت إلى كاريا التي كانت تسير بجانبي. “أنت تبدين ساحرة إلى حد ما ، هل تحاولن صيد أحد الأولاد النبلاء في هذا الحدث؟ ”

“لم يخبرك جدك حتى؟ يجب أن يكون شيء كبيرا ” قال دارفوس مع رفع جبينه.

 

 

احمر وجه كاريا على الفور لكنها حاولت أن تبدو هادئة وهي تجيب. ”م-من فضلك! من المحتمل أن يكون معظم النبلاء الأصغر سنا اللذين يحضرون اليوم هم ورثة لعائلاتهم مما يعني شيئًا واحدًا ، إنهم إنهم جبناء للغاية! ، على محمل الجد كل ما يفعلونه هو الاختباء بأمان لحماية أنفسهم أثناء احتساء النبيذ “.

 

 

 

أجاب دارفوس مباشرة ” يصادف أن يكون أخي الأكبر أحد أولئك الورثة الذين تتحدثين عنهم ، كما يصادف أنك مهتمة تمامًا به.”

 

 

صفر دارفوس بكل تقدير في حين تحركت نظرة ستانارد من مكان إلى آخر بشكل مندهش.

“ثم ربما سأساعد ستانارد في العثور على سيدة لطيفة ليحصل عليها بعد انتهاء الحرب”.

“عادة أنت لا تهتم بهذه الأنواع من المناسبات ، ما الذي أتى بك إلى هنا غير الطعام والمشروبات المجانية؟ ”

 

في هذه الأثناء انحنت إميلي وعيناها تتوهج من الفضول.

“نعم ، من فضلك ” أومأ برأسه بحماس. “أود ذلك كثيرا.”

 

 

“شكرًا ، لكنني لم أدرك كم سأكون غير مرتاحة في هذا الفستان.”

“مهلا! لماذا لا تساعدني انا؟ ” اشتكى دارفوس.

 

 

 

“إشش اخرس.!. ” مدت كاريا وصفعت ذراع صديق طفولتها.

 

 

 

“لماذا أميرة الجان ستقوم بتقديم السيدات إلى كتلة عضلية قاسية مثلك؟”

 

 

“أنت أيها الخفاش العجوز! بعد استبعاد كل الأعمال التي لديك بقول إنك تشعر بتوعك ها أنت تأتي إلي هنا لتشرب وتتناول الطعام؟ ” قفزت إميلي وانتزعت ساق الدجاج التي كان جايدن يحاول أن يأخذ منها قضمة أخرى.

“عفوا؟”

 

 

 

أمسك دارفوس بقلبه كما لو كان قد طعن. ” حتى بعد أن دعوتكم … هذا هو الشكر الذي أحصل عليه؟”

“الأميرة تيسيا ، ستانارد … سعيد برؤيتكما ما تزالون على قيد الحياة ، همم هذه علامات جيدة “.

 

اعادت رفع فستانها ثم التفت إلي مع تعابير قاسية.

رد ستانارد “كانت تيسيا ستدعونا حتى لو لم تفعل”.

 

 

 

“لا يهم! سأستغل الفرصة فقط للاستماع حتى حدوث الإعلان الكبير وتناول بعض الطعام الجيد ” قالت كاريا.

قرصت إميلي ذراع سيدها وهي تتحدث ببطئ

 

 

“أنا أيضًا أشعر بالفضول لمعرفة ما سيكون عليه الإعلان”.

“أعتقد أن الأسود يجعلك تبدو ناضجة ، ماذا تعتقدن أيتها الفتيات؟” تحدثت امي

 

انتظر أصدقائي الثلاثة وأعضاء فريقي بصمت مغادرة والدتي وخادماتها قبل النظر إلي بابتسامات واضمة.

“لم يخبرك جدك حتى؟ يجب أن يكون شيء كبيرا ” قال دارفوس مع رفع جبينه.

 

 

“لقد مر وقت طويل.”تحدثت بشكل طبيعي بينما ستانارد انحنى باحترام.

بحلول الوقت الذي وصلنا فيه إلى الدرج ، كان الطريق مسدودا بسبب الحجم الهائل للأشخاص الذين يحاولون الدخول ، ولكن عندما بدأنا مزاحنا الذي لا طائل منه والحديث عن المهمات الأخيرة مر الوقت بسرعة كبيرة.

 

 

“ارجوكم ، لقد قلتم لي نفس الشيء عندما ارتديت درعي لأول مرة! ، أنا لا أستطيع أن أثق بأي منكن”

(م.م._.مثلكم مثل مزاحكم مافيكم فايدة)

“أنا لا أفهم ، منذ بضع دقائق فقط ، بدا الأمر وكأنك تريدن المشاركة في الحرب ، ايضا إذا كانت عائلتك على ما يرام بشأن المشاركة وتحسنت إصاباتك – ”

 

شرحت خادمة أصغر سناً. “أعتقد أن هذا الفستان يقوم بعمل جيد ، إذا لم أكن أعرفك من قبل ، لاعتقدت أن شعرك وعينيك كانا متوهجين بالفعل على عكس الفستان “.

على عكس بعض الاحداث السابقة التي عقدها المجلس ، كان هذا الحدث مفتوحًا للنبلاء من خارج القلعة أيضا ، لذلك كان الدرج اللولبي الكبير ممتلئا بالنبلاء ، عند رؤية هذا بدأ الأشخاص غير المعتادين على الازدحام في مثل هذه الأماكن الضيقة بالتعبير بصوت عالٍ عن سخطهم.

 

 

اشتكى ستانارد من الخلف ، “على الأقل تبدون جيدين من الخارج ، أنا أبدو مثل بعض طيور الزينة مع هذا الشيء!.”

استغل البعض هذه الفرصة للتفاخر أمام أقرانهم حول المساحة الشاسعة من الأرض والثروة التي كانت لدى عائلاتهم في حجم غير عادي على أمل إثارة إعجاب بعض الخطاب المحتملين في الجوار.

 

 

“لقد كلفني جدك بمهمة مثيرة إلى حد ما”

لقد شعرت ببعض النظرات في طريقي لكن كان لدى القليل من النبلاء الجرأة لمحاولة الاقتراب مني ، اما أولئك الذين فعلوا ذلك فتتم اخافتهم بسهولة من قبل حراسي.

“عفوا؟”

 

 

كان من الواضح عدم ارتياح كاريا وستانارد وسط العديد من النبلاء ، بينما كان لدى كاريا بعض الانفتاح منذ أن عائلتها خدمت عائلة دارفوس لأجيال ، كان ستانارد قد جاء من خلفية أكثر تواضعًا.

لقد كانت لديها ندوب أخرى من جروح سابقة لكن لم يقارن أي منها بالتشوه الكبير بجوار عمودها الفقري.

 

 

“أنا متعب بالفعل” غمغم ستانارد بينما تم دفعه وجذبه من قبل الحشد.

 

 

” أه ذلك الصبي ، سأعطيه أي شيء حتى أتمكن من استخراج كل الأسرار في ذلك الرأس.”

” إن كنت تعتقد أن الوضع سيء هنا ، تخيل مدى ازدحام المكان في الطوابق السفلية بالقرب من بوابة النقل عن بعد” قال دارفوس وهو يواسيه.

 

 

“لست متأكدة من هذا ، لكن الفستان كئيب بعض الشيء أليس كذلك؟ ربما يجب أن أرتدي شيئًا أكثر إشراقًا؟ ”

وافقت كاريا “نعم ، سمعت أن هناك الكثير من النبلاء يأتون من خارج القلعة لأن هذه هي المرة الأولى منذ بدء الحرب التي يتم فيها فتح القلعة لأكثر من الخدم فيها فقط.”

( أرثر وفيريون مسوين الموضوع عشان قضية خيانة او لا ، تيسيا ورفاقها يلا نكشخ ونتزين!)

 

اجاب صديقنا القوي قبل أن يحدق في كاريا. ” ايضا ، هو ليس بهذه الوسامة ، خاصة شعره الطويل أراهن أن الناس يخطئون بينه وبين الفتاة “.

عندما تحركت ببطء نحو الطابق العلوي ، لم يسعني إلا أن ألقي نظرة بين الحين والآخر ، على أمل أن أتمكن من رؤية آرثر.

وصلت يدي إلى فمي وأنا أصرخ دون قصد.

 

 

لقد كانت هناك احتمالات أنه كان لا يزال يستريح أو أنه سيأتي لاحقًا ، لكن بدت عيني وكأنهما تبحثان دون وعي عن رأس مع شعر طويل بني محمر.

“أنا أقدر ذلك.”

 

لذلك سوف يكون هنا … عند التفكير في ذلك تسللت ابتسامة باهتة من شفتي. (يا بنتي استهدي بالله وسيبي الولد بحاله ازعجتينا)

سألت كاريا وكأنها تقرأ أفعالي “بالمناسبة ، أين حبيبك الوسيم؟”

لقد فوجئت بإجابة كلير ، لقد كان لديها دائمًا شعور قوي بالعدالة والذي كان جزءًا كبيرًا من سبب اختيارها كقائدة للجنة التأديبية.

 

“الأميرة تيسيا ، ستانارد … سعيد برؤيتكما ما تزالون على قيد الحياة ، همم هذه علامات جيدة “.

“إنه ليس حبيبي!”

 

 

 

صرخت بصوت عالٍ جدًا مما جعل الرؤوس حولنا تستدير

لقد بدأت في الضحك عند رؤيتنا ، دون أي اعتبار أو اهتمام بالمظهر الخارجي ثم ركضت بشكل محرج وهي ترفع ثوبها.

 

 

” ايضا لقد أصيب مؤخرًا لذا أعتقد أنه يستريح … على الأرجح.”

 

 

تحدثت إلى كاريا التي كانت تسير بجانبي. “أنت تبدين ساحرة إلى حد ما ، هل تحاولن صيد أحد الأولاد النبلاء في هذا الحدث؟ ”

“السيد الرمح تأذى؟” تحدث دارفوس بشكل ساخر

 

 

 

“أعتقد أنه ليس قويا كما يقولون.”

 

 

 

رد ستانارد ببراءة “ومع ذلك ، فقد تم ركل مؤخرتك من قبله”.

 

 

 

“اخرس!”

 

 

 

اجاب صديقنا القوي قبل أن يحدق في كاريا. ” ايضا ، هو ليس بهذه الوسامة ، خاصة شعره الطويل أراهن أن الناس يخطئون بينه وبين الفتاة “.

 

 

 

“آه ، هل هناك شخص غيور؟”

“نعم؟ ماذا؟”

 

“كيف يعقل ذلك؟”

ابتسمت كاريا. “لقد سمعت أنه بعد ظهور آرثر في الدانجون ، بدأ غير قليل من الفتيات بالوقوع في حبه.”

على عكس بعض الاحداث السابقة التي عقدها المجلس ، كان هذا الحدث مفتوحًا للنبلاء من خارج القلعة أيضا ، لذلك كان الدرج اللولبي الكبير ممتلئا بالنبلاء ، عند رؤية هذا بدأ الأشخاص غير المعتادين على الازدحام في مثل هذه الأماكن الضيقة بالتعبير بصوت عالٍ عن سخطهم.

 

“كلير!” صرخت.

قال ستانارد ضاحكا “يبدو أن أميرتنا ستجبر على أن تتصدى لأعداء اخرين غير جنود ألاكريا ووحوش المانا المتحولة”.

“سألتقي بكم في وقت لاحق.”

 

“لقد مر وقت طويل.”تحدثت بشكل طبيعي بينما ستانارد انحنى باحترام.

“أنتم تعلمون أنه يمكنني تخفيض رتبتكم جميعًا الآن ، أليس كذلك؟” هددت.

 

 

فجأة نهض العجوز غريب الأطوار وركض خلف خادم كبير يحمل طبقًا من الأطعمة التي تؤكل بالأصابع بينما طاردته إميلي في محاولة للحصول على مزيد من المعلومات.

بعد نصف ساعة من صعود السلم وصلنا أخيرًا إلى الطابق العلوي من القلعة.
.
نظرت إلى اعلى مثلما فعل كل شخص خرج من السلم ، عندما أطلقت شهقة متفاجئة ، تمامًا مثل الشرفة الموجودة في الطابق السكني تم تغليف الجزء العلوي من القلعة بحاجز شفاف على شكل قبة بحيث بدا أن المكان بأكمله يطفوا في الهواء الطلق.

(م.م._.مثلكم مثل مزاحكم مافيكم فايدة)

 

وافقت كاريا “نعم ، سمعت أن هناك الكثير من النبلاء يأتون من خارج القلعة لأن هذه هي المرة الأولى منذ بدء الحرب التي يتم فيها فتح القلعة لأكثر من الخدم فيها فقط.”

كانت الشمس قد بدأت لتوها في الغروب ، لذا كانت القلعة بأكملها محاطة بلون لا نهاية له من اللون الأرجواني الهادئ والبرتقالي المحترق.

 

 

 

كانت الأجرام السماوية الضوئية تطفوا فوقنا داخل حاجز على شكل مدبب ، وألقت بأضواء لطيفة.

ضحك بقيتنا بينما رفع ستاندرد أكمام رداءه الأزرق اللامع كما لو كانا أجنحة.

 

صفر دارفوس بكل تقدير في حين تحركت نظرة ستانارد من مكان إلى آخر بشكل مندهش.

مع وجود المئات من النبلاء من الجان إلى البشر إلى الأقزام اللذين يرتدون ملابس فاخرة ، و الأوركسترا التي تعزف على مجموعة متنوعة من والآلات الوترية لملء الفراغ في المحادثات بدأ ان صعودي إلى الطابق العلوي مثل الإنتقال إلى مكان ساحر.

“آه ، هل هناك شخص غيور؟”

 

 

صفر دارفوس بكل تقدير في حين تحركت نظرة ستانارد من مكان إلى آخر بشكل مندهش.

“- لقد تحسنت إصاباتي الجسدية” قاطعتني وهي تنظر إلي مرة أخرى.

 

بعد نصف ساعة من صعود السلم وصلنا أخيرًا إلى الطابق العلوي من القلعة. . نظرت إلى اعلى مثلما فعل كل شخص خرج من السلم ، عندما أطلقت شهقة متفاجئة ، تمامًا مثل الشرفة الموجودة في الطابق السكني تم تغليف الجزء العلوي من القلعة بحاجز شفاف على شكل قبة بحيث بدا أن المكان بأكمله يطفوا في الهواء الطلق.

تنهدت كاريا “إنه جميل”.

لقد أدركت الآن ما كان مختلفًا عن رئيسة اللجنة التأديبية السابقة ، وهو الشيء الذي لم أستطع إدراكه.

 

 

تذمر دارفوس “آه ، لقد رأتني عائلتي ، كاريا ، تعالي دعينا نحييهم الآن وننتهي من الأمر “.

 

 

“ليس لعائلتي أي دخل.” أجابت وهي تحدق في النجوم المحيطة بنا.

عندما تم سحب كاريا بعيدًا عن غير قصد من قبل صديق طفولتها ، لاحظت إيميلي التي كانت ترتدي فستانًا أصفر لامعًا كان عليه بعض اللطخات والبقع بينما كانت تسكب شرابًا بالقرب من المسرح الفارغ.

 

 

 

لقد بدت غير منزعجة من نظرات الازدراء واشمئزاز من النبلاء القريبين منها لأنها أنهت مشروبها عرضًا في جرعة واحدة.

احمر وجه كاريا على الفور لكنها حاولت أن تبدو هادئة وهي تجيب. ”م-من فضلك! من المحتمل أن يكون معظم النبلاء الأصغر سنا اللذين يحضرون اليوم هم ورثة لعائلاتهم مما يعني شيئًا واحدًا ، إنهم إنهم جبناء للغاية! ، على محمل الجد كل ما يفعلونه هو الاختباء بأمان لحماية أنفسهم أثناء احتساء النبيذ “.

 

 

“إميلي!” صرخ ستانارد قبل أن تتاح لي الفرصة لمناداتها.

ضحك بقيتنا بينما رفع ستاندرد أكمام رداءه الأزرق اللامع كما لو كانا أجنحة.

 

تذمر دارفوس “آه ، لقد رأتني عائلتي ، كاريا ، تعالي دعينا نحييهم الآن وننتهي من الأمر “.

“آه! الصغير ستانارد! أميرة!” استقبلتنا إميلي وهي تلوح بكأسها الفارغ.

 

 

أومأت برأسها وهي تحمل تعبيرا أخبرني أنها تقبلت هذا منذ فترة طويلة.

لقد بدأت في الضحك عند رؤيتنا ، دون أي اعتبار أو اهتمام بالمظهر الخارجي ثم ركضت بشكل محرج وهي ترفع ثوبها.

 

 

على عكس بعض الاحداث السابقة التي عقدها المجلس ، كان هذا الحدث مفتوحًا للنبلاء من خارج القلعة أيضا ، لذلك كان الدرج اللولبي الكبير ممتلئا بالنبلاء ، عند رؤية هذا بدأ الأشخاص غير المعتادين على الازدحام في مثل هذه الأماكن الضيقة بالتعبير بصوت عالٍ عن سخطهم.

بحلول الوقت الذي وصلت فيه الينا كانت تتنفس بصعوبة. “أخيرًا ، بعض الأشخاص الذين أعرفهم!”

درست نفسي واستدرت يسارًا ويمينًا حتى أتمكن من رؤية كل زاوية عندما أومئ فريق من الخادمات بكل رضى.

 

“اللعنة إنه ذلك العجوز” تمتمت إميلي قبل أن تركض إليه. “سيد جايدن!”

“لم أكن أتوقع أن أراك هنا ” تحدثت بعد أن منحت صديقتي عناقا.

 

 

 

” هيه ، إذن من برأيك كان مسؤولاً عن إعداد كل أدوات الإضاءة هذه؟” دحرجت عينيها.

 

 

“انها سر.” رد جايدن بصفع يدها قبل أن يفرك ذراعه.

“هل فعلت كل هذا؟” صاح ستانارد.

“جلالة الملكة” انحنى الثلاثة على عند رؤية والدتي قبل أن يحيوها في انسجام تام.

 

تحدث كلير ” إسمح لي أن أحظى ببعض الهواء النقي مع الأميرة تيسيا”

“حسنًا ، لم يكن بالتأكيد سيدي الكسول”.

 

 

 

“هل هي السبب في حصولك على تلك البقع؟” ضحكت.

 

“أنا موافقة” ردت الخادمة بسرعة وهي تواصل.

نظرت إميلي للأسفل ولهثت.

“أنا غيورة ، لا بد أنك أصبحت أقوى كثيرًا.”

 

رد ستانارد ببراءة “ومع ذلك ، فقد تم ركل مؤخرتك من قبله”.

“أوه لا! حتى أنني لم ألاحظ ذلك! لا بد أنني لطخت نفسي عندما كنت أملئ المزيد من السائل الناقل “.

 

 

 

“هيي ، إميلي أليس هذا سيدك هناك؟ ”

 

 

هزت رأسها. “معظم إصاباتي من زيروس تلتئم بالفعل.”

أشار ستانارد بالقرب من الطاولات حيث كان الحرفي الرئيسي جايدن يتناوب بين عض ساق دجاجة واحتساء كأس من النبيذ.

 

 

 

“اللعنة إنه ذلك العجوز” تمتمت إميلي قبل أن تركض إليه. “سيد جايدن!”

(م.م._.مثلكم مثل مزاحكم مافيكم فايدة)

 

 

اختنق العالم العجوز بسبب ساق الدجاكة التي كان يأكلها عند سماع صرخة إميلي الصاخبة بينما تبعناها نحن الاثنين ورؤوسنا منخفضة من الاحراج.

 

 

 

“أنت أيها الخفاش العجوز! بعد استبعاد كل الأعمال التي لديك بقول إنك تشعر بتوعك ها أنت تأتي إلي هنا لتشرب وتتناول الطعام؟ ” قفزت إميلي وانتزعت ساق الدجاج التي كان جايدن يحاول أن يأخذ منها قضمة أخرى.

كانت الأجرام السماوية الضوئية تطفوا فوقنا داخل حاجز على شكل مدبب ، وألقت بأضواء لطيفة.

 

“لم أكن أتوقع أن أراك هنا ” تحدثت بعد أن منحت صديقتي عناقا.

“هل يجب أن ترفعي صوتك كثيرًا ، عزيزتي المتدربة؟، أنا أقف أمامك مباشرة ” تذمر جايدن وهو يأخذ رشفة من النبيذ قبل ملاحظة وجودنا.

 

 

 

“الأميرة تيسيا ، ستانارد … سعيد برؤيتكما ما تزالون على قيد الحياة ، همم هذه علامات جيدة “.

 

 

 

“لقد مر وقت طويل.”تحدثت بشكل طبيعي بينما ستانارد انحنى باحترام.

“تبدين رائعة” في النهاية قررت كسر الصمت.

 

 

اخرجت إميلي تنهيدة مهزومة وهي تعيد الطعام إلى سيدها.

“هل ما زالت إصاباتك …”

 

” لم توافق عائلتك بسبب ما حدث في المدرسة؟”

“عادة أنت لا تهتم بهذه الأنواع من المناسبات ، ما الذي أتى بك إلى هنا غير الطعام والمشروبات المجانية؟ ”

 

 

 

“لقد كلفني جدك بمهمة مثيرة إلى حد ما”

بدلاً من ارتداء بدلة ضيقة مثل دارفوس ، اختار ستانارد ارتداء رداء ساحر أكثر فخامة والذي بدا أنه رداء زينة اكثر من كونه شيء خاص بالمناسبات

 

“يا؟”

نظر إلي قبل أن يكمل حديثه “لذلك أنا فقط أضيع الوقت حتى ذلك الحين ، بالإضافة إلى ذلك أريد أن أرى الشخص الوحيد الذي أجرؤ على القول إنه أذكى مني في هذه القارة بأكملها “.

اعادت رفع فستانها ثم التفت إلي مع تعابير قاسية.

 

 

“هناك شخص أذكى منك سيد جايدن؟” سأل ستانارد متفاجئ بسبب حديث العالم.

“مثير؟” فكرت وانا التفت إلى اليسار واليمين مرة أخرى.

 

“اللعنة إنه ذلك العجوز” تمتمت إميلي قبل أن تركض إليه. “سيد جايدن!”

في هذه الأثناء انحنت إميلي وعيناها تتوهج من الفضول.

“مثير؟” فكرت وانا التفت إلى اليسار واليمين مرة أخرى.

 

 

“ما هذه المهمة؟”

فجأة نهض العجوز غريب الأطوار وركض خلف خادم كبير يحمل طبقًا من الأطعمة التي تؤكل بالأصابع بينما طاردته إميلي في محاولة للحصول على مزيد من المعلومات.

 

“أنت جميلة.”

تنهد جايدن ويهو يتجاهل إيميلي ” إنه الصبي الذي تحبه الأميرة آرثر”.

 

 

 

” أه ذلك الصبي ، سأعطيه أي شيء حتى أتمكن من استخراج كل الأسرار في ذلك الرأس.”

 

 

 

“ماذا …. تكون….. هذه …. ال…مهمة.”

 

 

 

قرصت إميلي ذراع سيدها وهي تتحدث ببطئ

 

 

 

“انها سر.” رد جايدن بصفع يدها قبل أن يفرك ذراعه.

“تيسيا؟” عند سماع صوت صديقي الصغير خرجت من دهشتي.

 

رفضت لكنني كنت غير قادرة على إخفاء الابتسامة من الظهوى على وجهي العبوس ، لقد ملأت موجة من الضحك الغرفة بينما أكملت الخادمات اللمسات النهائية على عجل.

فجأة نهض العجوز غريب الأطوار وركض خلف خادم كبير يحمل طبقًا من الأطعمة التي تؤكل بالأصابع بينما طاردته إميلي في محاولة للحصول على مزيد من المعلومات.

 

 

“عفوا؟”

لذلك سوف يكون هنا … عند التفكير في ذلك تسللت ابتسامة باهتة من شفتي. (يا بنتي استهدي بالله وسيبي الولد بحاله ازعجتينا)

 

 

“تبدين رائعة” في النهاية قررت كسر الصمت.

“كيف يعقل ذلك؟”

 

 

اجاب صديقنا القوي قبل أن يحدق في كاريا. ” ايضا ، هو ليس بهذه الوسامة ، خاصة شعره الطويل أراهن أن الناس يخطئون بينه وبين الفتاة “.

تمتم ستانارد . “لا توجد طريقة يمكن أن يكون فيها آرثر أذكى من السيد جايدن.”

 

 

 

“لو لم أكن أعرف آرثر منذ أن كنا طفلين ، فربما لن أصدق جايدن أيضًا ،”

“سوف أكون بخير.” إبتسمت كلير ابتسامة ناعمة قبل أن تجذبني بين الحشد.

 

“لم يخبرك جدك حتى؟ يجب أن يكون شيء كبيرا ” قال دارفوس مع رفع جبينه.

عندما بدأت في متابعة إميلي ومعلمها تحرك نظري نحو حشد متجمع على قمة الدرج حيث أتينا لأول مرة.

 

 

“آه ، هل هناك شخص غيور؟”

عند النظر تعرفت على شكل رأس بارز من الحشد ، كان شعره الأسود لا يزال ينسدل إلى أسفل مع أعين حادة التي خففتها نظارته السميكة ، كان بلا شك مدير قاعة النقابة في زيروس.

 

 

“عمي ، الوضع هنا خانق بعض الشيء”

“تيسيا؟” عند سماع صوت صديقي الصغير خرجت من دهشتي.

 

 

 

“نعم؟ ماذا؟”

 

 

“الأميرة تيسيا ، ستانارد … سعيد برؤيتكما ما تزالون على قيد الحياة ، همم هذه علامات جيدة “.

“لقد سألتك فقط إذا كنت تريدين محاولة البحث عن دارفوس وكاريا.” عند حديثه تحركت عيناه الزرقاء والشاحبة بيني وبين المكان الذي كنت أحدق فيه.

 

 

 

تحدثت وأنا أمشي بالفعل نحو الحشد الصغير “فقط إذهب”

 

 

درست نفسي واستدرت يسارًا ويمينًا حتى أتمكن من رؤية كل زاوية عندما أومئ فريق من الخادمات بكل رضى.

“سألتقي بكم في وقت لاحق.”

 

 

 

دفعت الناس المتجمعين جانبا ، واتجهت نحو الرجل المألوف عندما لاحظت عيناي الفتاة التي في مثل سني الذي كان يحميها هو وعدد من الحراس من الحشد.

 

 

 

“كلير!” صرخت.

 

 

تحدثت إلى كاريا التي كانت تسير بجانبي. “أنت تبدين ساحرة إلى حد ما ، هل تحاولن صيد أحد الأولاد النبلاء في هذا الحدث؟ ”

كانت الزعيمة السابقة للجنة التأديبية ، الشخص الذي أخفت عائلة بليدهارت حالته ومكان وجوده يقف في المركز حيث تجمع النبلاء.

 

 

بشكل مكمل لمظهرها اللطيف وشعرها المجعد إرتدت فستانًا أخضر مزركشًا يصل إلى منتصف فخذها ، وهو طول قد يثير استياء الجيل الأكبر سنا لو لم تكن ترتدي لباس ضيق تحته.

“الأميرة تيسيا” عند رؤيتي إستقبلني كاسبيان بليدهارت عم كلير.

 

 

“ثم ربما سأساعد ستانارد في العثور على سيدة لطيفة ليحصل عليها بعد انتهاء الحرب”.

“لقد مرت فترة”.

 

 

عند سماع لاحظت ترددي ثم هزت رأسها.

“عمي ، الوضع هنا خانق بعض الشيء”

“أعتقد أن الأسود يجعلك تبدو ناضجة ، ماذا تعتقدن أيتها الفتيات؟” تحدثت امي

 

رد ستانارد ببراءة “ومع ذلك ، فقد تم ركل مؤخرتك من قبله”.

تحدث كلير ” إسمح لي أن أحظى ببعض الهواء النقي مع الأميرة تيسيا”

 

 

 

تجعدت حواجب مدير قاعة النقابة التي عادة ما تكون خالية من التعابير.

 

 

 

“لكن-”

“أنا أيضًا أشعر بالفضول لمعرفة ما سيكون عليه الإعلان”.

 

 

“سوف أكون بخير.” إبتسمت كلير ابتسامة ناعمة قبل أن تجذبني بين الحشد.

تنهدت كاريا وهي تتجه نحوي “أنت مقرف يا دارفوس ، لكنه لا يكذب ، تبدين رائعة. ”

 

“ليس لعائلتي أي دخل.” أجابت وهي تحدق في النجوم المحيطة بنا.

بقيت صامتة بينما كنا في طريقنا إلى حافة سطح القلعة ، حيث كانت مجموعة صغيرة من السلالم تؤدي إلى السطح المطل على السماء.

“تيسيا؟” عند سماع صوت صديقي الصغير خرجت من دهشتي.

 

 

لم يتحدث أي منا بينما كنا نتكئ على قضبان السلالم.

 

 

 

لقد أصبح مزيج الضوضاء الخاصة بالحدث الكبير مكتومة بسبب صوت الرياح التي. تضرب الحاجز المحيط بنا.

“الأميرة تيسيا” عند رؤيتي إستقبلني كاسبيان بليدهارت عم كلير.

 

 

“تبدين رائعة” في النهاية قررت كسر الصمت.

 

 

 

لم أكن أكذب حقا ، لقد كانت كلير من كبار الشخصيات التي كنت أتطلع إليها إلى جانب العديد من الطلاب الآخرين في المدرسة ، لانها دائمًا ما تكون ذكية ولا تخشى مواجهة التحديات بشكل مباشر.

عند النظر تعرفت على شكل رأس بارز من الحشد ، كان شعره الأسود لا يزال ينسدل إلى أسفل مع أعين حادة التي خففتها نظارته السميكة ، كان بلا شك مدير قاعة النقابة في زيروس.

 

“كلير!” صرخت.

عندما رأيتها اليوم مرتدية ثوبا وشالا رقيقا ملفوفا على كتفيها شعرت أن الهواء اللطيف والهادئ الخاص بها قد حل محله جو طبيعي وحيوي.

 

 

أخرجت ضحكة مكتومة ناعمة وهي تبتسم بشكل خافت.

لا ، لم يكن الأمر كذلك ، لم أتمكن من إيجاده تمامًا ، ولكن لقد شعرت بشيء مختلف عنها.

“أنا لا أفهم ، منذ بضع دقائق فقط ، بدا الأمر وكأنك تريدن المشاركة في الحرب ، ايضا إذا كانت عائلتك على ما يرام بشأن المشاركة وتحسنت إصاباتك – ”

 

 

“أنا أقدر ذلك.”

أومأت برأسها “أنا أرى”.

 

 

أخرجت ضحكة مكتومة ناعمة وهي تبتسم بشكل خافت.

 

 

بشكل مكمل لمظهرها اللطيف وشعرها المجعد إرتدت فستانًا أخضر مزركشًا يصل إلى منتصف فخذها ، وهو طول قد يثير استياء الجيل الأكبر سنا لو لم تكن ترتدي لباس ضيق تحته.

“أعتقد أنك ربما قد سمعتي ما يكفي حول كم تبدين جميلة الليلة.”

 

 

“أنا غيورة ، لا بد أنك أصبحت أقوى كثيرًا.”

“في الغالب من قبل الأصدقاء والعائلة” ضحكت.

 

 

تذمر دارفوس “آه ، لقد رأتني عائلتي ، كاريا ، تعالي دعينا نحييهم الآن وننتهي من الأمر “.

ابتسمت كلير مرة أخرى بشكل متسلي ولكن ساد الهدوء بيننا مرة أخرى عندما ابتلعت الأسئلة التي أردت طرحها ، بسبب العديد من النبلاء المجتمعين حولنا.

 

تنهد جايدن ويهو يتجاهل إيميلي ” إنه الصبي الذي تحبه الأميرة آرثر”.

“سمعت أنك تقودين فريقا في المعركة”.

اجاب صديقنا القوي قبل أن يحدق في كاريا. ” ايضا ، هو ليس بهذه الوسامة ، خاصة شعره الطويل أراهن أن الناس يخطئون بينه وبين الفتاة “.

 

 

“نعم. على الرغم من أنه حديث إلى حد ما “.

 

 

 

“أنا غيورة ، لا بد أنك أصبحت أقوى كثيرًا.”

 

 

 

“أوه لا ، لا يزال لدي الكثير لأتعلمه ، ما زلت لم أتحكم في وحشي تمامًا وسيصبح سحري بعيد المدى في حالة من الفوضى لأنني كنت أركز على التحسن في فن السيف.”

تنهد جايدن ويهو يتجاهل إيميلي ” إنه الصبي الذي تحبه الأميرة آرثر”.

 

لقد أدركت الآن ما كان مختلفًا عن رئيسة اللجنة التأديبية السابقة ، وهو الشيء الذي لم أستطع إدراكه.

أومأت برأسها “أنا أرى”.

” هيه ، إذن من برأيك كان مسؤولاً عن إعداد كل أدوات الإضاءة هذه؟” دحرجت عينيها.

 

لقد شعرت ببعض النظرات في طريقي لكن كان لدى القليل من النبلاء الجرأة لمحاولة الاقتراب مني ، اما أولئك الذين فعلوا ذلك فتتم اخافتهم بسهولة من قبل حراسي.

“لا أعتقد أنني قد أخبرتك بهذا من قبل ، لكن تقنيات عائلة بليدهارت لعبت دورًا كبيرًا في تشكيل فن السيف الخاص بي بالحديث عن هذا الموضوع…”

“أوه لا! حتى أنني لم ألاحظ ذلك! لا بد أنني لطخت نفسي عندما كنت أملئ المزيد من السائل الناقل “.

 

 

عند سماع لاحظت ترددي ثم هزت رأسها.

بحلول الوقت الذي وصلنا فيه إلى الدرج ، كان الطريق مسدودا بسبب الحجم الهائل للأشخاص الذين يحاولون الدخول ، ولكن عندما بدأنا مزاحنا الذي لا طائل منه والحديث عن المهمات الأخيرة مر الوقت بسرعة كبيرة.

 

 

“ما زلت أتدرب بالسيف بين الحين والآخر ولكن ليس بنفس القدر كما كنت من قبل.”

“آه! الصغير ستانارد! أميرة!” استقبلتنا إميلي وهي تلوح بكأسها الفارغ.

 

 

“هل ما زالت إصاباتك …”

بحلول الوقت الذي وصلت فيه الينا كانت تتنفس بصعوبة. “أخيرًا ، بعض الأشخاص الذين أعرفهم!”

 

“سمعت أنك تقودين فريقا في المعركة”.

هزت رأسها. “معظم إصاباتي من زيروس تلتئم بالفعل.”

تنهد جايدن ويهو يتجاهل إيميلي ” إنه الصبي الذي تحبه الأميرة آرثر”.

 

 

“ذلك رائع!” صرخت قليلا بصوت عال. “هل تخططين للمشاركة في الحرب إذن؟”

 

 

 

“لا” ، أجابت بشكل قاطع.

” إن كنت تعتقد أن الوضع سيء هنا ، تخيل مدى ازدحام المكان في الطوابق السفلية بالقرب من بوابة النقل عن بعد” قال دارفوس وهو يواسيه.

 

 

“يا؟”

 

 

فجأة نهض العجوز غريب الأطوار وركض خلف خادم كبير يحمل طبقًا من الأطعمة التي تؤكل بالأصابع بينما طاردته إميلي في محاولة للحصول على مزيد من المعلومات.

لقد فوجئت بإجابة كلير ، لقد كان لديها دائمًا شعور قوي بالعدالة والذي كان جزءًا كبيرًا من سبب اختيارها كقائدة للجنة التأديبية.

اخرجت إميلي تنهيدة مهزومة وهي تعيد الطعام إلى سيدها.

 

أومأت برأسها “أنا أرى”.

” لم توافق عائلتك بسبب ما حدث في المدرسة؟”

 

 

بقيت صامتة بينما كنا في طريقنا إلى حافة سطح القلعة ، حيث كانت مجموعة صغيرة من السلالم تؤدي إلى السطح المطل على السماء.

“ليس لعائلتي أي دخل.” أجابت وهي تحدق في النجوم المحيطة بنا.

 

 

 

“أنا لا أفهم ، منذ بضع دقائق فقط ، بدا الأمر وكأنك تريدن المشاركة في الحرب ، ايضا إذا كانت عائلتك على ما يرام بشأن المشاركة وتحسنت إصاباتك – ”

بدلاً من ارتداء بدلة ضيقة مثل دارفوس ، اختار ستانارد ارتداء رداء ساحر أكثر فخامة والذي بدا أنه رداء زينة اكثر من كونه شيء خاص بالمناسبات

 

اخرجت إميلي تنهيدة مهزومة وهي تعيد الطعام إلى سيدها.

“- لقد تحسنت إصاباتي الجسدية” قاطعتني وهي تنظر إلي مرة أخرى.

“ما هذه المهمة؟”

 

“تبدين جيدة أيتها الأميرة.”

بدأت في إزالة أحزمة فستانها مما فاجئني على حين غرة.

أومأت برأسها “أنا أرى”.

 

 

عندما استدارت اصبح ظهرها مواجها لي ، ثم اخفضت فستانها لتكشف عن الندبة الكبيرة أسفل ظهرها.

لقد بدأت في الضحك عند رؤيتنا ، دون أي اعتبار أو اهتمام بالمظهر الخارجي ثم ركضت بشكل محرج وهي ترفع ثوبها.

 

 

لقد كانت لديها ندوب أخرى من جروح سابقة لكن لم يقارن أي منها بالتشوه الكبير بجوار عمودها الفقري.

عندما بدأت في متابعة إميلي ومعلمها تحرك نظري نحو حشد متجمع على قمة الدرج حيث أتينا لأول مرة.

 

“سمعت أنك تقودين فريقا في المعركة”.

اعادت رفع فستانها ثم التفت إلي مع تعابير قاسية.

 

 

 

“لكن الشيء الوحيد الذي لم يستطع المسعفون والباغثون إصلاحه هي نواة مانا”.

أجابت والدتي بابتسامة ناعمة قبل أن تدير رأسها نحو بيرويك والسيد كلريل والسيدة ريدي.

 

لا ، لم يكن الأمر كذلك ، لم أتمكن من إيجاده تمامًا ، ولكن لقد شعرت بشيء مختلف عنها.

وصلت يدي إلى فمي وأنا أصرخ دون قصد.

 

 

 

لقد أدركت الآن ما كان مختلفًا عن رئيسة اللجنة التأديبية السابقة ، وهو الشيء الذي لم أستطع إدراكه.

أجاب دارفوس مباشرة ” يصادف أن يكون أخي الأكبر أحد أولئك الورثة الذين تتحدثين عنهم ، كما يصادف أنك مهتمة تمامًا به.”

 

“إميلي!” صرخ ستانارد قبل أن تتاح لي الفرصة لمناداتها.

“ث- ثم …”

 

 

كانت الزعيمة السابقة للجنة التأديبية ، الشخص الذي أخفت عائلة بليدهارت حالته ومكان وجوده يقف في المركز حيث تجمع النبلاء.

أومأت برأسها وهي تحمل تعبيرا أخبرني أنها تقبلت هذا منذ فترة طويلة.

 

 

نظرت إميلي للأسفل ولهثت.

“لا يمكنني استخدام السحر بعد الآن.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط