من أجل الثقة
آرثر ليوين
“كم عدد القوات التي تحتاجها؟”
بعد أن ارتدت رداءًا رقيقًا فوق ملابس نومها ، تبعتني أسفل القاعة باتجاه الشرفة حيث كانت أختي قد وضعت الألواح الخشبية لتدريب.
سأل الملك بلاين بينما نظرنا جميعًا إلى الخريطة المفصلة المنتشرة عبر المائدة المستديرة.
بعد أن أدركت خطئي هززت رأسي بسرعة.
قال تيس بهدوء “إنها ليالٍ هادئة تجعل المرء يتسائل أحيانًا عما إذا كانت هناك بالفعل حرب تحدث تحتنا”.
“ثلاثة – لا إثنين من الكتائب يكفيان”.
لم أرها منذ حادثة زيروس ، وآخر ما أتذكره هو تعرضها للإختراق.
قال تيس بهدوء “إنها ليالٍ هادئة تجعل المرء يتسائل أحيانًا عما إذا كانت هناك بالفعل حرب تحدث تحتنا”.
”الجنرال آرثر” تحدث ريديز ووضع إصبعه بالقرب من مدن إيتيستين وتيلمور ، “إن الساحل الغربي هو المكان الذي نحتاج فيه إلى تخصيص معظم قواتنا ، إن إرسال ما يقرب من عشرين ألف جندي إلى الشمال سيجعل هذه المنطقة معرضة للخطر للغاية”.
“ثلاثة – لا إثنين من الكتائب يكفيان”.
أضاف الملك ألدوين “يجب أن أتفق مع الشيخ ريديز ، هناك العديد من المعارك بالقرب من الساحل والتي كانت مستمرة منذ أيام ، إن سحب حتى قسم واحد من شأنه أن يقلب التوازن لصالحهم “.
بينما حصلت أنا و فيريون على النتيجة التي كنا نريدها كانت هذه البداية فقط.
الملكة بريسيلا رفعت لفافة الإرسال التي كانت تقرأها ثم قالت . “ما زلنا نقوم بإجلاء المدنيين من كل من تيلمور و إيتيستين ، إذا انسحبت القوات على الساحل سيتم صد قواتنا وستدخل المعارك في المدن “.
سأل فيريون. “هل توافقون جميعًا؟”
“لا شيئ ، أنت فقط تبدين مختلفًا عما كنت عليه عندما كنت في الحدث “.
نصحت الملكة ميريال “أيها القائد ، ربما يمكننا إرسال بعض قوات الجان المتمركزة بالقرب من مدينة أسبين نزولا نحو حافة الحدود ، ولكن يبدو أن فرقتين هم العدد الأقصى”.
“حسنًا ، إذا سمحت لي. يجب أن أحصل على قسط من الراحة للرحلة الطويلة غدا “. أومأت برأسي قبل أن أعود إلى السلم الرئيسي.
رفع فريون ، الجالس أمامي بصره إلى جميع الرماح الواقفة خلف حاملات القطع الأثرية الخاصة بهم.
آرثر ليوين
” أيها الجنرالات؟ ما رأيك؟”
ظل الملك ذو الشعر الأحمر صامتًا.
“الشقي ، أقصد الشك الغامض للجنرال آرثر المبني على أدلة لا دلائل عليها لا يبرر التضحية بمدينة أو اثنتين”
“لست من النوع الذي يفعل شيئا عاطفيًا مثل هذا بدون سبب ، مما يعني أنه إما عليك أن تذهب بعيدا ، أو ستقوم بفعل شيئ خطير مرة أخرى … أو كليهما”.
كان الجنرال بايرون يتحدث بخشونه.
“فقط عدني أنك ستعود بأمان.”
قالت ميكا أنثى الرماح التي لم تكن تبدو أكبر من أختي
أضاف الملك ألدوين “يجب أن أتفق مع الشيخ ريديز ، هناك العديد من المعارك بالقرب من الساحل والتي كانت مستمرة منذ أيام ، إن سحب حتى قسم واحد من شأنه أن يقلب التوازن لصالحهم “.
“بغض النظر عن نبرة بيرون الكريهة فإنه يشير إلى نقطة جيدة ، إن نقل هذا العدد الكبير من القوات إلى بضع مئات من الأميال سيستغرق وقتًا ، حتى بمساعدة بوابات النقل الآني.”
أومأ فيريون ببطء ، كما لو كان مترددا نوعا ما.
”الجنرالة آية؟ فاراي؟ الجنرال أولفريد؟ ”
“لذلك”
سأل فيريون. “هل توافقون جميعًا؟”
سأل فيريون. “هل توافقون جميعًا؟”
أومأ الجنرال أولفريد أحد أقدم الرماح وقال “إنها مخاطرة كبيرة.”
“هل كان ذلك واضحًا؟”
“آسفة أيها الجنرال” همست الجنية بجانبي قبل أن تتكلم. “أوافق أيضًا على أنه ليس فعلا حكيما.”
نظرنا جميعًا إلى فاراي ، الشخص الوحيد الذي لم أكن واثقًا من رأيه.
“إذا كان ادعاء الجنرال آرثر صحيحًا ، فسيكون هذا هو الخيار الصحيح لإرسال هذا العدد الكبير من القوات ، هذا إن لم يكن أكثر إلى الشمال” أجابت الرمح.
لقد كانت ترتدي ملابس النوم ولكن شعرها ما زال يقطر بالماء.
كان من المدهش أن أحصل على دعم الجنرالة فاراي ، لكنه عمل ضدي في هذه الحالة ، ومع ذلك ، إستغل فيريون كلماتها لطرح الفكرة التي أردت حقًا تنفيذها.
لقد كان إغراء الكشف عن كل شيء عن حياتي الماضية لتيسيا يزاد في كل مرة أراها ، ولكن لم يكن الوقت مناسبًا الآن.
“الجنرالة فاراي محقة في ذلك ، إذا كان ما يدعيه الجنرال آرثر صحيحا فيجب إرسال القوات بعد كل شيء ، لم يكن هناك سوى مشاهدة واحدة لخادم منذ بدء الحرب ، لكن إذا كان الخادم واحد المناجل يقودون الهجوم التالي فإن الأضرار ستكون كارثية دون اتخاذ تدابير مناسبة “.
“الشقي ، أقصد الشك الغامض للجنرال آرثر المبني على أدلة لا دلائل عليها لا يبرر التضحية بمدينة أو اثنتين”
“أنت على حق ، وفي هذا الصدد مهمتي أسهل بكثير ، لكن الواجب الرئيسي للرماح هو القضاء بمفرده على عدو من نفس مستواه “.
أومأ الجميع بالموافقة.
لم يتحدث أي منا طوال الطريق إلى هناك بينما وقفنا جنبًا إلى جنب.
عند التفكير في هذا قمت بحك رقبتي ، لقد سببت ضمادة جايدن المخفية حكة شديدة في بشرتي لكنني لم أتمكن من خلعها حتى عندما وحدي.
“لذلك”
” أنا أبذل قصارى جهدي للحاق بك ، نواة المانا الخاص بي هو مجرد نصف مستوى خلفك ، أنا مروضة وحش مثلك تمامًا وقد درست تحت إشراف بعض أفضل المعلمين في القارة بالإضافة إلى الأزوراس مثلك تماما ، ومع ذلك أشعر أنه كلما اقتربت من الوصول إليك كلما ابتعدت عني أكثر “. (وتفوز معانا تيسيا بأكثر مقارنة غير منطقية للسنة!)
لقد كان إغراء الكشف عن كل شيء عن حياتي الماضية لتيسيا يزاد في كل مرة أراها ، ولكن لم يكن الوقت مناسبًا الآن.
توقف فيريون عن الحديث مؤقتا وهو يحرك عينيه من رمح إلى آخر “أقترح أن نرسل رمحين مع الجنرال آرثر للتحقيق في ما إذا كان هناك بالفعل هجوم كبير بقيادة خادم ومنجل للشمال.”
قال تيس بهدوء “إنها ليالٍ هادئة تجعل المرء يتسائل أحيانًا عما إذا كانت هناك بالفعل حرب تحدث تحتنا”.
نظر بقية أعضاء المجلس على الفور إلى بعضهم البعض ، في انتظار أن يأتي أحدهم لسبب ضد ذلك.
“أنت ! ، أه آرثر؟” صرخت تيس. “ما الذي تفعله هنا؟”
“القائد.”
انحنى كلا الرماح القزمان باحترام كما فعلت أنا.
“تيس ، لا أعرف لماذا أنت في عجلة من أمرك ، لكن اظن ان الأمر بخير”
تحدث الملك بلاين. “الرماح هي مركز التغيرات في المعركة الآن ، مع رحيلهم لفترة طويلة ، ستنخفض الروح المعنوية وإذا ظهر خادم أو منزل في المعركة – ”
قاطعه فيريون “الملك جلايدر” ثم حدق به شكل حاد يخترق الملك البشري.
للحظة كان العالم من حولنا هادئًا وهي تحدق في سماء الليل.
“لماذا تعتقد أن الرماح امتنعت عن المشاركة في معظم المعارك حتى الآن؟”
ظل الملك ذو الشعر الأحمر صامتًا.
“لماذا من المهم جدًا أن تلحقي بي يا تيس؟”
“انها بسيطة جدا”
استمر فيريون. “التعاويذ التدميرية واسعة النطاق التي يلقيها أي من رماحنا لن تقتل جيشهم فحسب ، بل تقتل جيشنا أيضا ، حتى لو كان الجميع سيتراجع ، فهذه أرض الوطن ، سيتم تدمير الأرض وستصبح غير صالحة للسكن ، حتى لو قيدت الرماح قوتهم وساعدت الجنود على الخروج في الميدان حاملين السيفون في أيديهم ، فسيظل هناك ضحايا ووفيات بالإضافة إلى خطر جذب خدام أو منجل من طرف ألاكريا”.
شبك فيريون يديه بابتسامة ثم تحدث “جيد ، الآن أي رمحين سيرافقون آرثر في هذا التحقيق في الشمال؟”
“ضع في اعتبارك دائمًا عند القتال أن مواطنينا يجب أن يعيشوا على هذه الأرض ، إن الهدف هو كسب هذه الحرب ولكن أيضًا الحفاظ على أكبر قدر ممكن من مدننا”.
عند التفكير في هذا قمت بحك رقبتي ، لقد سببت ضمادة جايدن المخفية حكة شديدة في بشرتي لكنني لم أتمكن من خلعها حتى عندما وحدي.
تجولت نظرة فيريون الحادة من ملك وملكة إلى أخرى لكي يقوم بتوجيه هذا الحديث إلى جميع الحاضرين في هذه الغرفة.
أومأ الجميع بالموافقة.
“مع قول ذلك ، إذا كان إرسال رمحين هو كل ما يتطلبه الأمر لتجنب معركة واسعة النطاق مع كل من المناجل والخدم الذين يقاتلون على الجانب الآخر ، ففي هذه الحالة سأقول إنه ثمن ضئيل يجب دفعه ، إن قواتنا يمكن أن تصمد لبضعة أيام دون أن يمسك قادتها أيديهم”.
“أنت تقول هذا كما لو كنت في نفس الموقف ” تحدثن وهي تقرب ركبتيها من صدرها.
“لقد قرأت الكثير من الكتب عندما كنت أصغر سنًا.”
على الرغم من أن تعابير الاعتراض التي كانت واضحة على وجوه القادة ، إلا أنهم أومأوا ببطء بالموافقة.
“محبط؟”
شبك فيريون يديه بابتسامة ثم تحدث “جيد ، الآن أي رمحين سيرافقون آرثر في هذا التحقيق في الشمال؟”
“سر؟”
إرتفعت يد غليضة من جانب الطاولة قبل ان يتحدث صاحبها.
تحدث الملك بلاين. “الرماح هي مركز التغيرات في المعركة الآن ، مع رحيلهم لفترة طويلة ، ستنخفض الروح المعنوية وإذا ظهر خادم أو منزل في المعركة – ”
“في حين أن اللورد ألدير هو مالك القطعة الأثرية لرماحي لكن نظرًا لأنه ليس هنا ، أعتقد أنه من الجيد افتراض أنه يمكنني التطوع لإرسالهما مع آرثر.”
“هل لها علاقة بما تحدثت عنه مع جدي وجايدن؟”
قاومت الرغبة في الابتسام بسبب تحول بداية الأحداث ، لقد كان كل شيء يسير كما خططت له.
“حسنًا ، سيكون الجنرال أولفريد والجنرالة ميكا مؤقتًا تحت قيادة الشيخ ريديز ، وهم ايضا اللذين سيتوجهون شمالًا مع الجنرال آرثر للتحقيق في احتمال أن يخطط خادم ومنجل لشن هجوم.”
لعب فريون دورًا رائعا أيضا ، لانه بدأ يفكر في قرار ريديز بجدية.
“في الواقع! نظرًا لعدم وجود اللورد ألدير ، أعتقد أنه من الطبيعي أن يكون رماح الأقزام تحت قيادة الشيخ ريديز ، ”
صعدت إلى الطوابق السكنية ، بحثت عن سيلفي لمعرفة ما إذا كانت مستيقظة.
“انها بسيطة جدا”
أضافت الملكة ميريال “المعارك تجري في سابين لذا أوافق على أن إرسال الجنرال أولفريد والجنرالة ميكا سيكون خيارًا مثاليًا”.
“أحيانًا آتي إلى هنا وأتخيل أن السحب الموجودة أسفلنا هي المحيط وأنني أسير بلا هدف على متن قارب ، هذا طفولي أليس كذلك؟ ”
أومأ فيريون ببطء ، كما لو كان مترددا نوعا ما.
“محبط؟”
“حسنًا ، سيكون الجنرال أولفريد والجنرالة ميكا مؤقتًا تحت قيادة الشيخ ريديز ، وهم ايضا اللذين سيتوجهون شمالًا مع الجنرال آرثر للتحقيق في احتمال أن يخطط خادم ومنجل لشن هجوم.”
على عكس ما كنا عليه في الحدث ، لم تكن أذرعنا مرتبطة لكنني شعرت بطريقة ما بأنها أكثر حميمية.
انحنى كلا الرماح القزمان باحترام كما فعلت أنا.
“هذه مهمة استطلاعية ، لكني سأترك الوضع لأفضل تقدير لك ، إن الأولوية لدينا هي عدم تنبيه الأعداء ، خاصةً إذا كان الخادم أو المنجل موجودين ، إذا سمحت الظروف بفرصة جيدة لتجنب معركة واسعة النطاق ، يمكنك الانخراط ، لكن تذكر أن أولويتنا هي إبقاء المعركة بعيدة عن المدن ” تحدث فيريون ثم أضاف.
“استعد للمغادرة غدًا عند شروق الشمس ، سيتن جمع بقية الرماح “.
بعد أن ارتدت رداءًا رقيقًا فوق ملابس نومها ، تبعتني أسفل القاعة باتجاه الشرفة حيث كانت أختي قد وضعت الألواح الخشبية لتدريب.
أثناء سيري في القاعة المعتمة خارج غرفة الاجتماعات ، أخرجت نفسا عميقا.
“أنت ! ، أه آرثر؟” صرخت تيس. “ما الذي تفعله هنا؟”
“آسفة أيها الجنرال” همست الجنية بجانبي قبل أن تتكلم. “أوافق أيضًا على أنه ليس فعلا حكيما.”
لطالما كرهت الاجتماعات مثل هذه ، لانها دائمًا ما تكون متوترة ومليئة بالطرق الملتوية لقول لا أو إعطاء سبب لعدم القيام بشيء يعيق هدفك.
“انها بسيطة جدا”
جلست على الجذع السميك لشجرة قريبة ثم حدقت في سماء الليل ، لقد تحركت الغيوم أسفلنا ببطء ، وهي مضاءة بشكل خافت بواسطة القمر الكبير في السماء.
في حين أن المجلس بدا وكأنه جبهة موحدة من القادة من جميع الأجناس الثلاثة ، كانت المُثل الراسخة بين الجشع والأنانية تجاه مملكتهم أكثر وضوحًا من أي شيء آخر.
“أحيانًا آتي إلى هنا وأتخيل أن السحب الموجودة أسفلنا هي المحيط وأنني أسير بلا هدف على متن قارب ، هذا طفولي أليس كذلك؟ ”
لكن الملك جلايدر الذي كان خائفًا جدًا من التصرف منذ أن هدده ألدير بعد قتل غراي لخيانتهم أصبح أكثر صراحة ، لكن فقط مع وجود فريون هناك كان المجلس يعمل بشكل جيد.
“مثل؟”
نصحت الملكة ميريال “أيها القائد ، ربما يمكننا إرسال بعض قوات الجان المتمركزة بالقرب من مدينة أسبين نزولا نحو حافة الحدود ، ولكن يبدو أن فرقتين هم العدد الأقصى”.
بينما حصلت أنا و فيريون على النتيجة التي كنا نريدها كانت هذه البداية فقط.
لقد كانت ترتدي ملابس النوم ولكن شعرها ما زال يقطر بالماء.
كان الانطباع الحقيقي الوحيد الذي كان لدي عن الجنرال أولفريد عندما تم نقلي لأول مرة إلى القلعة العائمة بعد حادثة أكاديمية زيروس.
عند التفكير في هذا قمت بحك رقبتي ، لقد سببت ضمادة جايدن المخفية حكة شديدة في بشرتي لكنني لم أتمكن من خلعها حتى عندما وحدي.
رفعت لساني لتحدث لكنني صمتت.
كانت قد نجحت حيلة الظهور دون أن إصابات أثناء الحدث قبل ساعات قليلة وقد استمتعت إلى حد ما ببقية المساء لكن شيئًا واحدًا أثقل كاهلي.
لقد كانت كلير في الحفلة … لقد رأتني.
هزت رأسها. “حسنًا ، لسبب واحد ، أريد أن أعرف لما أنت خبير في كل شيء تختار القيام به ما هو سرك؟”
لقد رأتني ، لكنها لم تكن تريدني أن أراها.
”الجنرال آرثر” تحدث ريديز ووضع إصبعه بالقرب من مدن إيتيستين وتيلمور ، “إن الساحل الغربي هو المكان الذي نحتاج فيه إلى تخصيص معظم قواتنا ، إن إرسال ما يقرب من عشرين ألف جندي إلى الشمال سيجعل هذه المنطقة معرضة للخطر للغاية”.
لم أرها منذ حادثة زيروس ، وآخر ما أتذكره هو تعرضها للإختراق.
لقد أنقذني في ذلك الوقت من شقيق لوكاس ، الجنرال بايرون ، ومع ذلك لقد كان ببساطة لأنه ينفذ الأوامر.
لقد حاولت أن أفكر في الأسباب التي تجعلها تتجنبني لكن صوت الخطى خلفي أعادني إلى الواقع.
“الجنرالة فاراي محقة في ذلك ، إذا كان ما يدعيه الجنرال آرثر صحيحا فيجب إرسال القوات بعد كل شيء ، لم يكن هناك سوى مشاهدة واحدة لخادم منذ بدء الحرب ، لكن إذا كان الخادم واحد المناجل يقودون الهجوم التالي فإن الأضرار ستكون كارثية دون اتخاذ تدابير مناسبة “.
“يبدو أننا سنكون في مهمة معًا!” ظهر الصوت العالي وراء خطوات.
ابتسمت بضجر وهي تقول “إنه أمر محبط فقط”.
“الجنرالة ميكا ، الجنرال أولفريد ،” رحبت بأدب والتفت إليهم.
” هيه ، لا أعرف ما كنت أتوقعه.” كانت نظرتها مليئة بالشك لكنها لم تسألني أكثر.
“فقط ناديني ميكا” ، ابتسمتوالقزم الطفولية بينما أومأ الجنرال أولفريد برأسه.
بعد أن ارتدت رداءًا رقيقًا فوق ملابس نومها ، تبعتني أسفل القاعة باتجاه الشرفة حيث كانت أختي قد وضعت الألواح الخشبية لتدريب.
رفضت بلطف ” أفضل الحفاظ على الشكليات ، أنتم كبار السن لدي كرماح بعد كل شيء.”
“أنت ! ، أه آرثر؟” صرخت تيس. “ما الذي تفعله هنا؟”
صعدت إلى الطوابق السكنية ، بحثت عن سيلفي لمعرفة ما إذا كانت مستيقظة.
قال الجنرال أولفريد مع رفع جبينه “على الأقل يعرف الصبي بعض الأخلاق على الرغم من تربيته الضئيلة”.
“يا فتى سوف نتوافق حقًا.”
سأل الملك بلاين بينما نظرنا جميعًا إلى الخريطة المفصلة المنتشرة عبر المائدة المستديرة.
كان الانطباع الحقيقي الوحيد الذي كان لدي عن الجنرال أولفريد عندما تم نقلي لأول مرة إلى القلعة العائمة بعد حادثة أكاديمية زيروس.
“كم عدد القوات التي تحتاجها؟”
لقد أنقذني في ذلك الوقت من شقيق لوكاس ، الجنرال بايرون ، ومع ذلك لقد كان ببساطة لأنه ينفذ الأوامر.
انفتح الباب بدون صرير ثم ظهرت تيس على الجانب.
“حسنًا ، إذا سمحت لي. يجب أن أحصل على قسط من الراحة للرحلة الطويلة غدا “. أومأت برأسي قبل أن أعود إلى السلم الرئيسي.
صعدت إلى الطوابق السكنية ، بحثت عن سيلفي لمعرفة ما إذا كانت مستيقظة.
قال تيس بهدوء “إنها ليالٍ هادئة تجعل المرء يتسائل أحيانًا عما إذا كانت هناك بالفعل حرب تحدث تحتنا”.
لكن عندما رأيت أن وحشي كان غارقًا في النوم ، سلكت منعطفًا صغيرًا.
عند وصولي إلى الغرفة في نهاية القاعة ، طرقت الباب الخشبي السميك.
ابتسمت تيس ” لا أنت أشبه بورقو مفتوحة ، هناك بعض الأجزاء الواضحة جدًا ولكن هناك أوقات أشعر فيها أنني لا أعرفك على الإطلاق.”
انفتح الباب بدون صرير ثم ظهرت تيس على الجانب.
ظهر صوت تيسيا “قادمة”.
ثم بدأت الضمادة التي كنت أضعها لإخفاء العلامة القبيحة في التقشر من موجة تيس المائية.
“لماذا من المهم جدًا أن تلحقي بي يا تيس؟”
انفتح الباب بدون صرير ثم ظهرت تيس على الجانب.
“سر؟”
لقد كانت ترتدي ملابس النوم ولكن شعرها ما زال يقطر بالماء.
“يا فتى سوف نتوافق حقًا.”
“أنت ! ، أه آرثر؟” صرخت تيس. “ما الذي تفعله هنا؟”
ابتسمت “آسف ، هل كنت تتوقع شخص ما؟”
“نعم ، كان من المفترض أن تأتي كاريا آرثر ، ما الخطب؟” سألت وهي تلاحظ نظراتي الفارغة.
“ثلاثة – لا إثنين من الكتائب يكفيان”.
“لا شيئ ، أنت فقط تبدين مختلفًا عما كنت عليه عندما كنت في الحدث “.
لف تيس منشفة حول رأسها وهي تعبس في وجهي.
تنهدت قائلة “أنت بحاجة إلى العمل على مهارات الإطراء لديك ، انتظر لا في الواقع لا تعمل عليهم “.
“رائعا حقا! شكرا لتوضيح ذلك! ”
سأل الملك بلاين بينما نظرنا جميعًا إلى الخريطة المفصلة المنتشرة عبر المائدة المستديرة.
بعد أن أدركت خطئي هززت رأسي بسرعة.
لقد كانت ترتدي ملابس النوم ولكن شعرها ما زال يقطر بالماء.
“لا ، لقد قصدت ذلك بطريقة جيدة ، أقصد أنك تبدين مثل تيسيا التي قضيت معها ثلاث سنوات في ذلك الوقت “.
أثناء سيري في القاعة المعتمة خارج غرفة الاجتماعات ، أخرجت نفسا عميقا.
تنهدت قائلة “أنت بحاجة إلى العمل على مهارات الإطراء لديك ، انتظر لا في الواقع لا تعمل عليهم “.
“آسفة أيها الجنرال” همست الجنية بجانبي قبل أن تتكلم. “أوافق أيضًا على أنه ليس فعلا حكيما.”
تركت ضحكة مكتومة. “هل ترغبين في أن نتمشى قليلاً؟”
لقد حاولت التفكير في شيء يصرف انتباهنا عندما تذكرت حديثها أمام نعش سينثيا جودسكي ، في ذلك الوقت والآن كانت قد قالت نفس الشيء.
“الشقي ، أقصد الشك الغامض للجنرال آرثر المبني على أدلة لا دلائل عليها لا يبرر التضحية بمدينة أو اثنتين”
بعد أن ارتدت رداءًا رقيقًا فوق ملابس نومها ، تبعتني أسفل القاعة باتجاه الشرفة حيث كانت أختي قد وضعت الألواح الخشبية لتدريب.
لم يتحدث أي منا طوال الطريق إلى هناك بينما وقفنا جنبًا إلى جنب.
“لا ، لقد قصدت ذلك بطريقة جيدة ، أقصد أنك تبدين مثل تيسيا التي قضيت معها ثلاث سنوات في ذلك الوقت “.
على عكس ما كنا عليه في الحدث ، لم تكن أذرعنا مرتبطة لكنني شعرت بطريقة ما بأنها أكثر حميمية.
وصلنا إلى الشرفة العشبية المحاطة بالأشجار لكننا إستمررنا المشي حتى وصلنا إلى الحافة ذاتها.
جلست على الجذع السميك لشجرة قريبة ثم حدقت في سماء الليل ، لقد تحركت الغيوم أسفلنا ببطء ، وهي مضاءة بشكل خافت بواسطة القمر الكبير في السماء.
لقد أعجبتني النجوم الجميلة حقا بإعتباري قادمًا من عالم حيث تخفي المدن المضيئة الساطعة ضوء النجوم تماما ، لقد كانت القدرة على رؤية مثل هذا المشهد الهادئ نعمة كنت أقدرها.
“سر؟”
قال تيس بهدوء “إنها ليالٍ هادئة تجعل المرء يتسائل أحيانًا عما إذا كانت هناك بالفعل حرب تحدث تحتنا”.
“بغض النظر عن نبرة بيرون الكريهة فإنه يشير إلى نقطة جيدة ، إن نقل هذا العدد الكبير من القوات إلى بضع مئات من الأميال سيستغرق وقتًا ، حتى بمساعدة بوابات النقل الآني.”
“أحيانًا آتي إلى هنا وأتخيل أن السحب الموجودة أسفلنا هي المحيط وأنني أسير بلا هدف على متن قارب ، هذا طفولي أليس كذلك؟ ”
“أعتقد أنه من حقك أن تكونة طفوليفي بعض الأحيان ، لكن أنت الآن رئيسة وحدة كاملة ، مما يعني أنت مسؤولة عن حياتهم ولن يكون ذلك عبئًا سهلًا على الإطلاق بغض النظر عن مقدار الخبرة التي تكتسبها “.
انفتح الباب بدون صرير ثم ظهرت تيس على الجانب.
“أنت تقول هذا كما لو كنت في نفس الموقف ” تحدثن وهي تقرب ركبتيها من صدرها.
قاطعه فيريون “الملك جلايدر” ثم حدق به شكل حاد يخترق الملك البشري.
“أنت من الناحية الفنية جنرال لكن الرماح لا يقودن الجنود حقًا.”
رفضت بلطف ” أفضل الحفاظ على الشكليات ، أنتم كبار السن لدي كرماح بعد كل شيء.”
سأل الملك بلاين بينما نظرنا جميعًا إلى الخريطة المفصلة المنتشرة عبر المائدة المستديرة.
“أنت على حق ، وفي هذا الصدد مهمتي أسهل بكثير ، لكن الواجب الرئيسي للرماح هو القضاء بمفرده على عدو من نفس مستواه “.
ثم بدأت الضمادة التي كنت أضعها لإخفاء العلامة القبيحة في التقشر من موجة تيس المائية.
التفت إلى صديقة طفولتي. “وهذا ما يقودني إلى السبب في رغبتي لكي أراك.”
“سر؟”
“هل لها علاقة بما تحدثت عنه مع جدي وجايدن؟”
رفعت لساني لتحدث لكنني صمتت.
“هل كان ذلك واضحًا؟”
“لست من النوع الذي يفعل شيئا عاطفيًا مثل هذا بدون سبب ، مما يعني أنه إما عليك أن تذهب بعيدا ، أو ستقوم بفعل شيئ خطير مرة أخرى … أو كليهما”.
“لست من النوع الذي يفعل شيئا عاطفيًا مثل هذا بدون سبب ، مما يعني أنه إما عليك أن تذهب بعيدا ، أو ستقوم بفعل شيئ خطير مرة أخرى … أو كليهما”.
تركت ضحكة مكتومة. “هل أنا مثل كتاب مفتوح؟”
قاومت الرغبة في الابتسام بسبب تحول بداية الأحداث ، لقد كان كل شيء يسير كما خططت له.
لقد أعجبتني النجوم الجميلة حقا بإعتباري قادمًا من عالم حيث تخفي المدن المضيئة الساطعة ضوء النجوم تماما ، لقد كانت القدرة على رؤية مثل هذا المشهد الهادئ نعمة كنت أقدرها.
ابتسمت تيس ” لا أنت أشبه بورقو مفتوحة ، هناك بعض الأجزاء الواضحة جدًا ولكن هناك أوقات أشعر فيها أنني لا أعرفك على الإطلاق.”
ابتسمت تيس ” لا أنت أشبه بورقو مفتوحة ، هناك بعض الأجزاء الواضحة جدًا ولكن هناك أوقات أشعر فيها أنني لا أعرفك على الإطلاق.”
“إذا كان ادعاء الجنرال آرثر صحيحًا ، فسيكون هذا هو الخيار الصحيح لإرسال هذا العدد الكبير من القوات ، هذا إن لم يكن أكثر إلى الشمال” أجابت الرمح.
“مثل؟”
انفتح الباب بدون صرير ثم ظهرت تيس على الجانب.
الملكة بريسيلا رفعت لفافة الإرسال التي كانت تقرأها ثم قالت . “ما زلنا نقوم بإجلاء المدنيين من كل من تيلمور و إيتيستين ، إذا انسحبت القوات على الساحل سيتم صد قواتنا وستدخل المعارك في المدن “.
هزت رأسها. “حسنًا ، لسبب واحد ، أريد أن أعرف لما أنت خبير في كل شيء تختار القيام به ما هو سرك؟”
“سر؟”
“السحر ، القتال ، التلاعب ، إلقاء الخطابات – بحق الجحيم حتى التجسس والاستراتيجية العسكرية ، أعلم أن الشكوى من أنه غير عادل أمر لن يفعل أي شيء ، لكن أنا فقط فضولية “.
“حسنًا ، إذا سمحت لي. يجب أن أحصل على قسط من الراحة للرحلة الطويلة غدا “. أومأت برأسي قبل أن أعود إلى السلم الرئيسي.
رفعت لساني لتحدث لكنني صمتت.
بينما حصلت أنا و فيريون على النتيجة التي كنا نريدها كانت هذه البداية فقط.
لقد كان إغراء الكشف عن كل شيء عن حياتي الماضية لتيسيا يزاد في كل مرة أراها ، ولكن لم يكن الوقت مناسبًا الآن.
قال الجنرال أولفريد مع رفع جبينه “على الأقل يعرف الصبي بعض الأخلاق على الرغم من تربيته الضئيلة”.
كان الجنرال بايرون يتحدث بخشونه.
“لقد قرأت الكثير من الكتب عندما كنت أصغر سنًا.”
في حين أن المجلس بدا وكأنه جبهة موحدة من القادة من جميع الأجناس الثلاثة ، كانت المُثل الراسخة بين الجشع والأنانية تجاه مملكتهم أكثر وضوحًا من أي شيء آخر.
” هيه ، لا أعرف ما كنت أتوقعه.” كانت نظرتها مليئة بالشك لكنها لم تسألني أكثر.
لف تيس منشفة حول رأسها وهي تعبس في وجهي.
“تيس ، لا أعرف لماذا أنت في عجلة من أمرك ، لكن اظن ان الأمر بخير”
لقد حاولت التفكير في شيء يصرف انتباهنا عندما تذكرت حديثها أمام نعش سينثيا جودسكي ، في ذلك الوقت والآن كانت قد قالت نفس الشيء.
ابتسمت بضجر وهي تقول “إنه أمر محبط فقط”.
جلست على الجذع السميك لشجرة قريبة ثم حدقت في سماء الليل ، لقد تحركت الغيوم أسفلنا ببطء ، وهي مضاءة بشكل خافت بواسطة القمر الكبير في السماء.
” أيها الجنرالات؟ ما رأيك؟”
“محبط؟”
“هل كان ذلك واضحًا؟”
” أنا أبذل قصارى جهدي للحاق بك ، نواة المانا الخاص بي هو مجرد نصف مستوى خلفك ، أنا مروضة وحش مثلك تمامًا وقد درست تحت إشراف بعض أفضل المعلمين في القارة بالإضافة إلى الأزوراس مثلك تماما ، ومع ذلك أشعر أنه كلما اقتربت من الوصول إليك كلما ابتعدت عني أكثر “. (وتفوز معانا تيسيا بأكثر مقارنة غير منطقية للسنة!)
انفتح الباب بدون صرير ثم ظهرت تيس على الجانب.
“تيس …”
“هذه مهمة استطلاعية ، لكني سأترك الوضع لأفضل تقدير لك ، إن الأولوية لدينا هي عدم تنبيه الأعداء ، خاصةً إذا كان الخادم أو المنجل موجودين ، إذا سمحت الظروف بفرصة جيدة لتجنب معركة واسعة النطاق ، يمكنك الانخراط ، لكن تذكر أن أولويتنا هي إبقاء المعركة بعيدة عن المدن ” تحدث فيريون ثم أضاف.
هزت رأسها. “حسنًا ، لسبب واحد ، أريد أن أعرف لما أنت خبير في كل شيء تختار القيام به ما هو سرك؟”
“فقط عدني أنك ستعود بأمان.”
شبك فيريون يديه بابتسامة ثم تحدث “جيد ، الآن أي رمحين سيرافقون آرثر في هذا التحقيق في الشمال؟”
“في حين أن اللورد ألدير هو مالك القطعة الأثرية لرماحي لكن نظرًا لأنه ليس هنا ، أعتقد أنه من الجيد افتراض أنه يمكنني التطوع لإرسالهما مع آرثر.”
لقد مررت إصبعها برفق على رقبتي لكي تستقرت فوق الندبة.
الملكة بريسيلا رفعت لفافة الإرسال التي كانت تقرأها ثم قالت . “ما زلنا نقوم بإجلاء المدنيين من كل من تيلمور و إيتيستين ، إذا انسحبت القوات على الساحل سيتم صد قواتنا وستدخل المعارك في المدن “.
ثم بدأت الضمادة التي كنت أضعها لإخفاء العلامة القبيحة في التقشر من موجة تيس المائية.
“لا يهمني عدد الندوب التي تعود بها ، طالما أنك قطعة واحدة وتتنفس.”
أصبحت نظرتها ألطف عندما ابتسمت لي بشكل حلو للغاية مع بعض من الخجل جعلني أشعر بدفئ مفاجئ.
تنهدت قائلة “أنت بحاجة إلى العمل على مهارات الإطراء لديك ، انتظر لا في الواقع لا تعمل عليهم “.
شعرت أن وجهي بدأ يحترق عند سماع كلماتها.
لقد حاولت التفكير في شيء يصرف انتباهنا عندما تذكرت حديثها أمام نعش سينثيا جودسكي ، في ذلك الوقت والآن كانت قد قالت نفس الشيء.
تركت ضحكة مكتومة. “هل ترغبين في أن نتمشى قليلاً؟”
ابتسمت تيس ” لا أنت أشبه بورقو مفتوحة ، هناك بعض الأجزاء الواضحة جدًا ولكن هناك أوقات أشعر فيها أنني لا أعرفك على الإطلاق.”
“لماذا من المهم جدًا أن تلحقي بي يا تيس؟”
قالت ميكا أنثى الرماح التي لم تكن تبدو أكبر من أختي
أومأ فيريون ببطء ، كما لو كان مترددا نوعا ما.
للحظة كان العالم من حولنا هادئًا وهي تحدق في سماء الليل.
“لأنه عندها فقط ستصبح لدي الثقة لأخبرك أنني أحبك مجددا.”
الملكة بريسيلا رفعت لفافة الإرسال التي كانت تقرأها ثم قالت . “ما زلنا نقوم بإجلاء المدنيين من كل من تيلمور و إيتيستين ، إذا انسحبت القوات على الساحل سيتم صد قواتنا وستدخل المعارك في المدن “.
قبل أن أتمكن من معالجة كلماتها استدارت تيس في ثم واجهتني مرة أخرى.
لكن الملك جلايدر الذي كان خائفًا جدًا من التصرف منذ أن هدده ألدير بعد قتل غراي لخيانتهم أصبح أكثر صراحة ، لكن فقط مع وجود فريون هناك كان المجلس يعمل بشكل جيد.
أصبحت نظرتها ألطف عندما ابتسمت لي بشكل حلو للغاية مع بعض من الخجل جعلني أشعر بدفئ مفاجئ.
على الرغم من أن تعابير الاعتراض التي كانت واضحة على وجوه القادة ، إلا أنهم أومأوا ببطء بالموافقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
