نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 169

الرؤية من خلال السماء

الرؤية من خلال السماء

[ منظور أوليفريد واريند ]

 

 

 

لم أتفاجأ عندما جاء الشيخ ريديز لزيارتي ، وأخبرني كيف أحضر إلى المنزل طفلاً رضيعاً.

“منظر القمر رائع أليس كذلك؟” تنهد بعد أخذ جرعة كبيرة من كأسه التي بدت صغيرة في يده الكبيرة.

 

إستمتعوا~~

لقد كنت على دراية بلطفه ، أنا أيضًا كنت شخص تلقى حسن نيته بعد كل شيء.

 

 

 

لقد أخذني بعيدًا عن الشوارع القاسية في الكهوف ، وأعطاني الطعام والمأوى في منزله ، لقد عاملني كما لو كنت طفله ، علمني القراءة والكتابة ، وبعد اكتشاف ميولي الطبيعية نحو السحر ، علمني حتى أساسيات التلاعب بالمانا.

 

 

 

لكن حتى ذلك الحين ، كنت حذرًا ، إن العيش بدون منزل أو أسرة شيء يعلم المرء أن يشك في الجميع.

لقد تعلمت منذ ان خدمت كحارس للعائلة المالكة أن غراي سندرز كانوا في السلطة منذ إنشاء دارف ، ومع ذلك كان ريديز قادرًا بطريقة ما على ضمان خلاف ذلك.

 

 

كان هناك دائمًا فكرة مزعجة أنه ربما كان هذا الرجل يرعاني فقط ليبيعني يومًا ما ، ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالفعل ، لقد مرت السنوات بسعادة وتبخرت شكوكي منذ فترة طويلة حتى أصبحت أعتبر نفسي ابنه.

 

 

 

بعد تخرجي كواحد من أفضل السحرة في معهد إراثبورن الذي يقع في العاصمة فيلدورال ، تم اختياري لأكون أحد المتدربين لأصبح حارسًا للعائلة المالكة.

 

 

 

كانت عائلة غراي سندرز جشعين وينظرون إلى عرقهم بأكمله بازدراء وكانوا دائمًا غير راضين عن الكيفية التي يُنظر بها إليهم بشكل أدنى من البشر والجان. د

“يجب أن تكون متعبا بالأحرى من معركتك السابقة ، عنا نأمل أن شكوكك خاطئة حتى تتمكن من العودة بسرعة والحصول على قسط مناسب من الراحة “.

 

وضع ريديز يده الكبيرة برفق على ذراعي.

لكني خدمت الملك والملكة بإخلاص وباحترام كبير ، لان هذا ما علمني إياه ريديز.

ما زلت أشعر بالأسف لحقيقة أنني لم أتمكن من حماية إيلايجا ، لذلك فكرة اضطهاد وقتل الرجل الذي ربى صديقي مثل إبنه كان شيء يترك طعمًا مرًا في فمي كلما فكرت به.

 

عندها توقفت في منتصف الجملة ، محدقة في ملابسي.

بعد عقود من خدمة العائلة المالكة بإخلاص ، ظهر حديث عن اختيار المباركين التاليين وأصبحت أحد المرشحين ، في البداية ، كنت قد خططت لترك المنافسة ، إذا كنت أرغب في ربط حياتي بشخص ما فلن يكون ذلك لأحد غير ريديز.

لقد ارتجفت أرضية القلعة بينما تراجع العمال من حولنا بشكل غريزي على الرغم من رؤيتهم لوحشي من قبل.

 

صرخ الجنرال أولفريد بينما كان الجنود يقفون أمام غرفة الهبوط وهم يفتحون الأبواب.

لقد احترم ريديز هذا القرار حتى اليوم الذي أحضر فيه الصبي الذي أطلق عليه اسم إيلايجا.

 

 

إختفت أصواتنا امام مهب الريح ، عندما أشار الجنرال أولفريد في الاتجاه الذي كان من المفترض أن نتجه إليه ،على الفور انطلقت الجنرالة ميكا وأولفريد في السحب.

حتى دون إعطائي أي تفاصيل عن كيفية مواجهته لطفل رضيع حثني ريديز على أن أصبح رمحًا يخدم العائلة المالكة بأمانة.

 

 

أخذت سيلفي نفسًا عميقا قبل أن تفرد جناحيها.

جادلت ، قائلًا إن غراي سندرز ليسوا بالاشخاص اللذين كنت أرغب في ربط حياتي بهم ، لكن ريديز أكد ، بكل ثقة أن ذلك سيكون مؤقتًا وأنني سأتحرر منه في النهاية.

 

 

تم إنزال الجدار أمامنا عن طريق آلية الجسر المتحرك حيث امتدت الأرضية تحتنا وأصبحت حافة كبيرة.

لقد تعلمت منذ ان خدمت كحارس للعائلة المالكة أن غراي سندرز كانوا في السلطة منذ إنشاء دارف ، ومع ذلك كان ريديز قادرًا بطريقة ما على ضمان خلاف ذلك.

وضعت ابتسامة لم تأخذ حتى ربع وجهي.

 

 

لقد كان الرجل الذي أحترمه كأبي ومنقذي ، حتى لو عصيت الملك فلن أعصي ريديز.

القزم الفاسد العجوز الذي كان على طول كتفي على الرغم من وضعيته المستقيمة ابتعد عني فور وصولي وتوجه إلى القاعة.

 

 

مر عقد آخر وكبر الولد البشري تحت رعاية ريديز ، ولأول مرة في التاريخ ، تم إعلان عن الرماح في الأماكن العامة.

ما كنت أواجه صعوبة في قتاله إغراء التخلص من كل شيء.

 

طرقت بابها. “إيلي ، إنه شقيقك.”

كان ريديز لطيفًا ولكنه أيضًا شخص في النهاية ، فعلى الرغم من حبه لشعبه فقد احتفظ بأفكاره لنفسه.

“قد تبدو ميكا بهذا الشكل لكن ميكا كبيرة جدًا بالنسبة لك.”

 

“لا شيء يا مولاي.”

لم يخبرني أبدًا بما كان يقصده عندما قال أن إرتباطي مع الغراي سندرز لم يكن شيء دائما.

 

 

اعتقدت أنني لا أستطيع أبدًا أن أتعب من هذا المنظر…

لم يخبرني قط لماذا أبقى علاقاتنا سرا عن الصبي ، لم يشرح أبدًا من الذي أخبره أن هذا الصبي كان من المفترض أن يكون منقذ الأقزام.

 

 

 

تحدث ريديز من الجانب الآخر من الغرفة الدائرية الكبيرة ، “أنت هادئ يا أولفريد ، ما الأمر؟”

 

 

 

“لا شيء يا مولاي.”

لقد تعلمت منذ ان خدمت كحارس للعائلة المالكة أن غراي سندرز كانوا في السلطة منذ إنشاء دارف ، ومع ذلك كان ريديز قادرًا بطريقة ما على ضمان خلاف ذلك.

 

لم أتفاجأ عندما جاء الشيخ ريديز لزيارتي ، وأخبرني كيف أحضر إلى المنزل طفلاً رضيعاً.

أبعدت نظري عن النافذة وواجهت الرجل الذي رباني.

لقد كنت على دراية بلطفه ، أنا أيضًا كنت شخص تلقى حسن نيته بعد كل شيء.

 

‘أنا مستعد.’

”أولفريد! قلت لك فقط ناديني ريديز عندما نكون بمفردنا” وبخ بلطف. “الآن خذ مقعدا واشرب مع هذا الرجل العجوز “.

 

 

“جيد جيدا ، أه إن أسفي الوحيد هو أنك لن تكون هنا لترى انتصار شعبنا ، فقط لو كنت مرتبطًا بي بدلاً من ذلك الأزوراس “.

“لقد كبرت أيضًا.” جلست مقابله ، وحصلت على كأس.

 

 

بينما كان السقف والمدرجات المتعددة محمية بحاجز شفاف من المانا ، فقد تعرضنا للقوة الكاملة للرياح على ارتفاع أكثر من عشرين ألف قدم.

“منظر القمر رائع أليس كذلك؟” تنهد بعد أخذ جرعة كبيرة من كأسه التي بدت صغيرة في يده الكبيرة.

‘أنا مستعد.’

 

 

“أجل” ، وافقت.

خلفها ، إستلقى بو على بطنه بجانب السرير ثم نظر إلينا بعين واحدة قبل أن يعود إلى النوم.

 

كنت خائفًا من أنني إذا سمحت لها بالدخول إلي فإن جشعي سيصبح شيء لا يمكن السيطرة عليه ، وأن أرمي ديكاثين بعيدًا لإنقاذ القلة التي أحبها حقًا.

“يا له من سوء فهم جاهل من قبل البشر والجان ، يعتقدون أنه لمجرد أننا نعيش تحت الأرض ، فإننا نفضل الكهوف على المباني ، مع تلك العواصف التي لا تطاق التي تغطي جميع أنحاء دارف ، ألم يفكروا مرة واحدة للاعتقاد بأننا لم نبني أبراجًا ومباني عالية لأننا لم نتمكن من ذلك؟ ”

تحدث ريديز من الجانب الآخر من الغرفة الدائرية الكبيرة ، “أنت هادئ يا أولفريد ، ما الأمر؟”

 

 

أومأت برأسي وأنا أنظر من النافذة مرة أخرى بعد أن أخذت رشفة.

من ناحية أخرى ، كانت الجنرالة ميكا تمشي على مهل بجانبي.

 

 

“الجهل يؤدي إلى افتراضات وتفسيرات خاطئة”.

 

 

 

“صحيح جدا ، لكن أوقات التغيير قادمة “.

 

 

 

لمس ريديز أثر الندبة في عينه اليسرى ثم قال “لقد حان الوقت يا طفلي.”

 

 

 

ارتفع ريديز من فوق الطاولة ثم أمسك معصمي بلطف وشبك يده على يدي.

لقد كان الرجل الذي أحترمه كأبي ومنقذي ، حتى لو عصيت الملك فلن أعصي ريديز.

 

 

“هل هناك أي شكوك أو تردد يطغى على ذهنك؟”

كان ريديز لطيفًا ولكنه أيضًا شخص في النهاية ، فعلى الرغم من حبه لشعبه فقد احتفظ بأفكاره لنفسه.

 

 

“لا شيء … أبي.”

 

 

 

شعرت بأن الكلمة كانت غريبة بالنسبة لي.

 

 

 

لم أقلها بصوت عالٍ على الرغم من أنني كنت أفكر دائمًا بذلك. ومع ذلك ، كنت أعلم أنني سأندم إذا لم أقل ذلك قبل انتهاء وقتي.

 

 

لقد كانت هناك أوقات أردت فيها الهروب إلى حافة تلال الوحوش مع تيسيا وعائلتي.

تجعدت زاوية أعين ريديز في ابتسامة لطيفة وهو يمسك بيدي بقوة.

“هل سيكون وحشك سريعًا بما يكفي لمواكبة ميكا وأولفريد؟” سألت ميكا.

 

استقبل الجنرال أولفريد التحية “الشيخ ريديز”

“جيد جيدا ، أه إن أسفي الوحيد هو أنك لن تكون هنا لترى انتصار شعبنا ، فقط لو كنت مرتبطًا بي بدلاً من ذلك الأزوراس “.

 

 

لقد كنت على دراية بلطفه ، أنا أيضًا كنت شخص تلقى حسن نيته بعد كل شيء.

هززت رأسي. “هناك بعض الأشياء التي لا يمكننا تغييرها. ولكن هناك شيء واحد أردت أن تعرفه “.

تحدثت ميكا ونحن وراء الجنرال أولفريد.

 

 

“ماهو؟”

لمس ريديز أثر الندبة في عينه اليسرى ثم قال “لقد حان الوقت يا طفلي.”

 

أنت تقاتل من أجل شعبك مرة أخرى ، لقد فعلت ذلك في حياتك الأخيرة هل تتذكر إلى أين أوصلك ذلك؟

“أنا أعرف طموحاتك لشعبنا ، لكن هذا ليس سبب قيامي بذلك ، لقد كان شعبنا هو من احتقرني وضربني وأنا في الشارع ، أنا أريدك فقط أن تعرف أن السبب إستعدادي للقيام بكل هذا دون أدنى ندم لانها رغبتك “.

ومع ذلك أجبته بابتسامة. “نعم ، دعنا نأمل.”

 

 

أغلق ريديز عينه الوحيدة ثم أومأ برأسه ببطء.

مر الوقت بينما كنت ضائعًا في أفكاري وبحلول الوقت الذي أدركت فيه كانت شمس الصباح مشرقة وتنبثق من تحت الغيوم مما اعطى السماء لونًا برتقاليًا.

 

 

“طفل جيد ، جيد جدا.”

تم إنزال الجدار أمامنا عن طريق آلية الجسر المتحرك حيث امتدت الأرضية تحتنا وأصبحت حافة كبيرة.

 

 

[ منظور آرثر ليوين ]

مر عقد آخر وكبر الولد البشري تحت رعاية ريديز ، ولأول مرة في التاريخ ، تم إعلان عن الرماح في الأماكن العامة.

 

 

جلست على حافة سريري ، وأزلت الدبوس الذي كان يربط شعري.

هززت رأسي. “هناك بعض الأشياء التي لا يمكننا تغييرها. ولكن هناك شيء واحد أردت أن تعرفه “.

 

“نحن على استعداد للمغادرة ، لا طيران تحت السحب “.

اخرجت سيلفيا همهمة خافت قبل أن تعود للنوم ، تاركة لي في هدوء الليل الصامت.

 

 

 

تردد صدى صوت تيس في رأسي وكلماتها تتعارض مع أولوياتي.

“الرماح.”

 

 

” من أجل أن أمتلك الثقة لإخبارك أنني احبك مرة أخرى”

استقبل الجنرال أولفريد التحية “الشيخ ريديز”

 

صرخ الجنرال أولفريد بينما كان الجنود يقفون أمام غرفة الهبوط وهم يفتحون الأبواب.

كررت بهدوء لنفسي ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشياء التي أردتها حقًا في هذه الحياة.

 

 

 

لم تكن الشهرة ولا القوة ولا الثروة ، لقد كان لدي ذلك وأكثر خلال حياتي السابقة ، لكن ما كنت أرغب فيه والسبب الذي جعلني أخوض هذه الحرب هو ببساطة رغبتي في أن أتقدم في العمر مع أحبائي وهو الشيء الذي لم أكن قادرًا على فعله عندما كنت غراي.

 

 

 

لذلك كنت على استعداد لمواجهة الأعداء سواء كانوا أزوراس أم لا.

 

 

 

ما كنت أواجه صعوبة في قتاله إغراء التخلص من كل شيء.

من ناحية أخرى ، كانت الجنرالة ميكا تمشي على مهل بجانبي.

 

 

لقد كانت هناك أوقات أردت فيها الهروب إلى حافة تلال الوحوش مع تيسيا وعائلتي.

أغلق ريديز عينه الوحيدة ثم أومأ برأسه ببطء.

 

“هل تشيرين دائمًا إلى نفسك بصيغة الغائب؟”.

لقد شكك الجشع باستمرار في كل تحركاتي…

 

 

“يجب أن تكون متعبا بالأحرى من معركتك السابقة ، عنا نأمل أن شكوكك خاطئة حتى تتمكن من العودة بسرعة والحصول على قسط مناسب من الراحة “.

هذه ليست حربك يا آرثر…

“صحيح جدا ، لكن أوقات التغيير قادمة “.

 

ما كنت أواجه صعوبة في قتاله إغراء التخلص من كل شيء.

ساقيك قريبتان من الشلل ولديك ندوب في جميع أنحاء جسمك ألم تفعل ما يكفي؟

 

 

عندها توقفت في منتصف الجملة ، محدقة في ملابسي.

أنت تقاتل من أجل شعبك مرة أخرى ، لقد فعلت ذلك في حياتك الأخيرة هل تتذكر إلى أين أوصلك ذلك؟

شعرت بأن الكلمة كانت غريبة بالنسبة لي.

 

تحدثت بينما سحبني ذيلها الطويل من قدمي ووضعتني على قاعدة رقبتها “سأتولى الأمر”.

بعد تنهيدي أدركت السبب لكوني ادفع تيس باستمرار بعيدًا وإعطاءها أعذار أو إجابات ملتوية لتاريخ لاحق.

“يجب أن تكون متعبا بالأحرى من معركتك السابقة ، عنا نأمل أن شكوكك خاطئة حتى تتمكن من العودة بسرعة والحصول على قسط مناسب من الراحة “.

 

 

لقد كنت خائفا.

 

 

لقد أخذني بعيدًا عن الشوارع القاسية في الكهوف ، وأعطاني الطعام والمأوى في منزله ، لقد عاملني كما لو كنت طفله ، علمني القراءة والكتابة ، وبعد اكتشاف ميولي الطبيعية نحو السحر ، علمني حتى أساسيات التلاعب بالمانا.

كنت خائفًا من أنني إذا سمحت لها بالدخول إلي فإن جشعي سيصبح شيء لا يمكن السيطرة عليه ، وأن أرمي ديكاثين بعيدًا لإنقاذ القلة التي أحبها حقًا.

 

 

جلست على حافة سريري ، وأزلت الدبوس الذي كان يربط شعري.

مر الوقت بينما كنت ضائعًا في أفكاري وبحلول الوقت الذي أدركت فيه كانت شمس الصباح مشرقة وتنبثق من تحت الغيوم مما اعطى السماء لونًا برتقاليًا.

 

 

 

قمت بإزالة الملابس الفاخرة التي كنت أرتديها منذ الحدث الليلة الماضية ، وارتديت قميصًا وسترة مريحة ، وأدخلت نهايات سروالي في حذائي قبل أن أرتدي عباءة سميكة على كتفي

 

 

 

“حان وقت الرحيل ، سيلفي”.

 

 

بينما كان السقف والمدرجات المتعددة محمية بحاجز شفاف من المانا ، فقد تعرضنا للقوة الكاملة للرياح على ارتفاع أكثر من عشرين ألف قدم.

تحركت أعين سيلفي الصفراء الزاهية ثم قفزت من على السرير وسارت بجانبي ثم راقبتني وأنا أضع الضمادة الخاصة بعناية لإخفاء الندبة الكبيرة على رقبتي.

جادلت ، قائلًا إن غراي سندرز ليسوا بالاشخاص اللذين كنت أرغب في ربط حياتي بهم ، لكن ريديز أكد ، بكل ثقة أن ذلك سيكون مؤقتًا وأنني سأتحرر منه في النهاية.

 

 

‘أنا مستعد.’

 

 

 

قبل أن أتوجه نحو الدرج توقفت عند غرفة أختي

من خلال الابتسامة على وجهها الصغير الأبيض ، كان ليعتقد المرء أنها في طريقها إلى نزهة.

 

 

طرقت بابها. “إيلي ، إنه شقيقك.”

أنت تقاتل من أجل شعبك مرة أخرى ، لقد فعلت ذلك في حياتك الأخيرة هل تتذكر إلى أين أوصلك ذلك؟

 

 

انفتح الباب ، وكشف عن أختي التي تتثائب ، وشعرها مجعد من جانب ومنبسط من الجانب الآخر.

توسعت ابتسامة ريديز وشملت الندبة عبر عينه اليسرى.

 

القزم الفاسد العجوز الذي كان على طول كتفي على الرغم من وضعيته المستقيمة ابتعد عني فور وصولي وتوجه إلى القاعة.

خلفها ، إستلقى بو على بطنه بجانب السرير ثم نظر إلينا بعين واحدة قبل أن يعود إلى النوم.

“أجل” ، وافقت.

 

ومع ذلك أجبته بابتسامة. “نعم ، دعنا نأمل.”

“أخي؟ ماذا حدث – ”

“سأعود قريبا.” ثم عانقت أختي بين ذراعي.

 

تبقى 500 ذهبة سأترجم ما يعادلها من فصول وانشرها مع الفصول اليومية

عندها توقفت في منتصف الجملة ، محدقة في ملابسي.

أومأت برأسي وأنا أنظر من النافذة مرة أخرى بعد أن أخذت رشفة.

 

أطلقت سيلفي الفخورة شخيرا من خلال أنفها قبل أن تتحول إلى تنين بالحجم الكامل.

“هل ستغادر مرة أخرى؟”

أبعدت نظري عن النافذة وواجهت الرجل الذي رباني.

 

ما كنت أواجه صعوبة في قتاله إغراء التخلص من كل شيء.

وضعت ابتسامة لم تأخذ حتى ربع وجهي.

 

 

 

“سأعود قريبا.” ثم عانقت أختي بين ذراعي.

“يجب أن تكون متعبا بالأحرى من معركتك السابقة ، عنا نأمل أن شكوكك خاطئة حتى تتمكن من العودة بسرعة والحصول على قسط مناسب من الراحة “.

 

“الجهل يؤدي إلى افتراضات وتفسيرات خاطئة”.

“لست مضطرا للعودة قريبا ، فقط عد حيًا.”

 

 

“لا شيء يا مولاي.”

ضغطت علي بقوة قبل أن تبتعد عني ، ركعت إيلي على ركبتيها ثم عانقت سيلفي قبل النهوض.

تحدثت ميكا ونحن وراء الجنرال أولفريد.

 

 

ابتسمت أختي على نطاق واسع لكن الدموع بدأت بالفعل تتساقط في زوايا عينيها.

 

 

 

فركت شعرها برفق. “أعدك.”

 

 

“حان وقت الرحيل ، سيلفي”.

في طريقنا إلى أسفل الدرج ، استقبلتني أولفريد مع وجه صارم في مقدمة الممر المؤدي إلى غرفة النقل الآني.

لقد تعلمت منذ ان خدمت كحارس للعائلة المالكة أن غراي سندرز كانوا في السلطة منذ إنشاء دارف ، ومع ذلك كان ريديز قادرًا بطريقة ما على ضمان خلاف ذلك.

 

 

القزم الفاسد العجوز الذي كان على طول كتفي على الرغم من وضعيته المستقيمة ابتعد عني فور وصولي وتوجه إلى القاعة.

 

 

 

“سنسافر عن طريق الطيران وليس عبر البوابات.”

“هل سيكون وحشك سريعًا بما يكفي لمواكبة ميكا وأولفريد؟” سألت ميكا.

 

قبل أن أتوجه نحو الدرج توقفت عند غرفة أختي

من ناحية أخرى ، كانت الجنرالة ميكا تمشي على مهل بجانبي.

“لست مضطرا للعودة قريبا ، فقط عد حيًا.”

 

[ منظور آرثر ليوين ]

من خلال الابتسامة على وجهها الصغير الأبيض ، كان ليعتقد المرء أنها في طريقها إلى نزهة.

 

 

لقد احترم ريديز هذا القرار حتى اليوم الذي أحضر فيه الصبي الذي أطلق عليه اسم إيلايجا.

“ميكا متحمسة للذهاب أخيرًا في مهمة معك!”

 

 

بعد تنهيدي أدركت السبب لكوني ادفع تيس باستمرار بعيدًا وإعطاءها أعذار أو إجابات ملتوية لتاريخ لاحق.

تحدثت ميكا ونحن وراء الجنرال أولفريد.

 

 

 

” إن الرماح الأخرى تتحدث عنك ، على الرغم من أن الاحدايث ليس جيدة في كل الاحيان.”

“أنا أعرف طموحاتك لشعبنا ، لكن هذا ليس سبب قيامي بذلك ، لقد كان شعبنا هو من احتقرني وضربني وأنا في الشارع ، أنا أريدك فقط أن تعرف أن السبب إستعدادي للقيام بكل هذا دون أدنى ندم لانها رغبتك “.

 

لكننا لم نعرف ما ستكون عليه نتيجة هذه الرحلة

“هل تشيرين دائمًا إلى نفسك بصيغة الغائب؟”.

أومأت برأسي وأنا أنظر من النافذة مرة أخرى بعد أن أخذت رشفة.

 

 

“معظم الأوقات ، لماذا؟ هل هذا يجعلك تقع في حب ميكا؟ ”

 

 

هززت رأسي. “هناك بعض الأشياء التي لا يمكننا تغييرها. ولكن هناك شيء واحد أردت أن تعرفه “.

“قد تبدو ميكا بهذا الشكل لكن ميكا كبيرة جدًا بالنسبة لك.”

 

 

 

“أه ، يا له من عار إذن” قلت بشكل غير قادر على عدم اظهار السخرية المتسربة من صوتي.

 

 

أغلق ريديز عينه الوحيدة ثم أومأ برأسه ببطء.

“دعونا نسرع ​​، الوقت الذي سنأخذه في هذه الرحلة سيعني قضاء وقت أكبر بعيدًا عن المعارك التي تحدث بالفعل”

 

 

تردد صدى صوت تيس في رأسي وكلماتها تتعارض مع أولوياتي.

صرخ الجنرال أولفريد بينما كان الجنود يقفون أمام غرفة الهبوط وهم يفتحون الأبواب.

“صحيح جدا ، لكن أوقات التغيير قادمة “.

 

 

قام الحرفيون والعمال بالداخل بترك كل ما كانوا يفعلونه وقاموا بأداء التحية عند وصولنا ، ومع ذلك سار شخص نحونا بابتسامة بريئة.

 

 

[ منظور آرثر ليوين ]

استقبل الجنرال أولفريد التحية “الشيخ ريديز”

حتى دون إعطائي أي تفاصيل عن كيفية مواجهته لطفل رضيع حثني ريديز على أن أصبح رمحًا يخدم العائلة المالكة بأمانة.

 

 

وانحنى بعمق بينما أومأت أنا وميكا برؤوسنا ببساطة.

 

 

 

“الرماح.”

“حان وقت الرحيل ، سيلفي”.

 

“طفل جيد ، جيد جدا.”

توسعت ابتسامة ريديز وشملت الندبة عبر عينه اليسرى.

 

 

 

“اعذروني على التطفل لقد أردت فقط أن أودعكم جميعًا شخصيًا “.

 

 

 

أجاب الجنرال أولفريد “إنه لشرف كبير”.

 

 

 

مشى رهدس نحوي محدقا بي بصمت بعينيه المرهقتين.

استقبل الجنرال أولفريد التحية “الشيخ ريديز”

 

 

عندما ابتسم لي لم يسعني إلا أن اتمنى عدم كون هذا الشخص خائنًا ، فقط تمنيت أنني أشتبه به بشكل خاطئ.

 

 

 

ما زلت أشعر بالأسف لحقيقة أنني لم أتمكن من حماية إيلايجا ، لذلك فكرة اضطهاد وقتل الرجل الذي ربى صديقي مثل إبنه كان شيء يترك طعمًا مرًا في فمي كلما فكرت به.

تجعدت زاوية أعين ريديز في ابتسامة لطيفة وهو يمسك بيدي بقوة.

 

 

وضع ريديز يده الكبيرة برفق على ذراعي.

 

 

” إن الرماح الأخرى تتحدث عنك ، على الرغم من أن الاحدايث ليس جيدة في كل الاحيان.”

“يجب أن تكون متعبا بالأحرى من معركتك السابقة ، عنا نأمل أن شكوكك خاطئة حتى تتمكن من العودة بسرعة والحصول على قسط مناسب من الراحة “.

 

 

 

بينما بدا تعبيره وإيماءته صادقة ، بدت كلمات ريديز منتقاة بعناية.

 

 

 

ومع ذلك أجبته بابتسامة. “نعم ، دعنا نأمل.”

طرقت بابها. “إيلي ، إنه شقيقك.”

 

 

لم يسعنى إلا العودة للتفكير بشكل جدي حول شكوكي فيما يتعلق بهذا الرجل ، لقد كان الشخص الذي ربى إيلايجا بعد كل شيء

 

 

 

“بينما قد يكون هذا صحيحا إلا أنك لا يجب أن تأخذ ذلك في الاعتبار بشدة حول ما يتعلق بشكوكك الآن” نصحتني سيلفي.

 

 

استقبل الجنرال أولفريد التحية “الشيخ ريديز”

بعد أن ترك ذراعي أومأ ريديز بإماءة أخرى ذات مغزى لرماحه قبل أن يمشي باتجاه الجزء الخلفي من الغرفة.

 

 

لقد تعلمت منذ ان خدمت كحارس للعائلة المالكة أن غراي سندرز كانوا في السلطة منذ إنشاء دارف ، ومع ذلك كان ريديز قادرًا بطريقة ما على ضمان خلاف ذلك.

قاد أولفريد الطريق إلى الميناء على الجانب الآخر من الغرفة الكبيرة.

“هل ستغادر مرة أخرى؟”

 

إختفت أصواتنا امام مهب الريح ، عندما أشار الجنرال أولفريد في الاتجاه الذي كان من المفترض أن نتجه إليه ،على الفور انطلقت الجنرالة ميكا وأولفريد في السحب.

“نحن على استعداد للمغادرة ، لا طيران تحت السحب “.

من ناحية أخرى ، كانت الجنرالة ميكا تمشي على مهل بجانبي.

 

 

“هل سيكون وحشك سريعًا بما يكفي لمواكبة ميكا وأولفريد؟” سألت ميكا.

هذه ليست حربك يا آرثر…

 

 

أطلقت سيلفي الفخورة شخيرا من خلال أنفها قبل أن تتحول إلى تنين بالحجم الكامل.

أجاب الجنرال أولفريد “إنه لشرف كبير”.

 

 

لقد ارتجفت أرضية القلعة بينما تراجع العمال من حولنا بشكل غريزي على الرغم من رؤيتهم لوحشي من قبل.

 

 

 

تحدثت بينما سحبني ذيلها الطويل من قدمي ووضعتني على قاعدة رقبتها “سأتولى الأمر”.

بينما كان السقف والمدرجات المتعددة محمية بحاجز شفاف من المانا ، فقد تعرضنا للقوة الكاملة للرياح على ارتفاع أكثر من عشرين ألف قدم.

 

 

تم إنزال الجدار أمامنا عن طريق آلية الجسر المتحرك حيث امتدت الأرضية تحتنا وأصبحت حافة كبيرة.

تردد صدى صوت تيس في رأسي وكلماتها تتعارض مع أولوياتي.

 

لمس ريديز أثر الندبة في عينه اليسرى ثم قال “لقد حان الوقت يا طفلي.”

على الفور كادت الرياح العاتية التي تضرب جسم سيلفي الضخم أن ترميني من فوقها.

أطلقت سيلفي الفخورة شخيرا من خلال أنفها قبل أن تتحول إلى تنين بالحجم الكامل.

 

إختفت أصواتنا امام مهب الريح ، عندما أشار الجنرال أولفريد في الاتجاه الذي كان من المفترض أن نتجه إليه ،على الفور انطلقت الجنرالة ميكا وأولفريد في السحب.

بينما كان السقف والمدرجات المتعددة محمية بحاجز شفاف من المانا ، فقد تعرضنا للقوة الكاملة للرياح على ارتفاع أكثر من عشرين ألف قدم.

[ منظور أوليفريد واريند ]

 

لذلك كنت على استعداد لمواجهة الأعداء سواء كانوا أزوراس أم لا.

إختفت أصواتنا امام مهب الريح ، عندما أشار الجنرال أولفريد في الاتجاه الذي كان من المفترض أن نتجه إليه ،على الفور انطلقت الجنرالة ميكا وأولفريد في السحب.

[ منظور آرثر ليوين ]

 

عندها توقفت في منتصف الجملة ، محدقة في ملابسي.

اعتقدت أنني لا أستطيع أبدًا أن أتعب من هذا المنظر…

أخذت سيلفي نفسًا عميقا قبل أن تفرد جناحيها.

 

 

بالنظر إلى أن شمس الصباح التي أصبحت أكثر بروزا فقد ألقت ضوءا اثيريا على المكان.

بعد تنهيدي أدركت السبب لكوني ادفع تيس باستمرار بعيدًا وإعطاءها أعذار أو إجابات ملتوية لتاريخ لاحق.

 

 

“لنذهب.”

“اعذروني على التطفل لقد أردت فقط أن أودعكم جميعًا شخصيًا “.

 

” إن الرماح الأخرى تتحدث عنك ، على الرغم من أن الاحدايث ليس جيدة في كل الاحيان.”

أخذت سيلفي نفسًا عميقا قبل أن تفرد جناحيها.

وضع ريديز يده الكبيرة برفق على ذراعي.

 

” من أجل أن أمتلك الثقة لإخبارك أنني احبك مرة أخرى”

ثم تركت الرياح تحمل جسدها من الحافة واتبعنا عن كثب من وراء الرماح .

 

 

 

لكننا لم نعرف ما ستكون عليه نتيجة هذه الرحلة

“يا له من سوء فهم جاهل من قبل البشر والجان ، يعتقدون أنه لمجرد أننا نعيش تحت الأرض ، فإننا نفضل الكهوف على المباني ، مع تلك العواصف التي لا تطاق التي تغطي جميع أنحاء دارف ، ألم يفكروا مرة واحدة للاعتقاد بأننا لم نبني أبراجًا ومباني عالية لأننا لم نتمكن من ذلك؟ ”

 

[ منظور أوليفريد واريند ]

 

لقد كنت خائفا.

 

كان هناك دائمًا فكرة مزعجة أنه ربما كان هذا الرجل يرعاني فقط ليبيعني يومًا ما ، ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالفعل ، لقد مرت السنوات بسعادة وتبخرت شكوكي منذ فترة طويلة حتى أصبحت أعتبر نفسي ابنه.

 

“هل هناك أي شكوك أو تردد يطغى على ذهنك؟”

إستمتعوا~~

 

 

 

تبقى 500 ذهبة سأترجم ما يعادلها من فصول وانشرها مع الفصول اليومية

 

“طفل جيد ، جيد جدا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط