نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 177

المنجل الأول

المنجل الأول

حدقت بها بصمت.

 

 

 

غمر العرق بشرتي وبدأ رأسي ينبض بالكامل.

 

 

ظهرت حركة طفيفة في أحد حواجبها لكن هذا كان التغيير الوحيد في تعبيرها الذي أظهرته خارجيا على الأقل.

شعرت أن لساني أصبح قطعة قماش جافة ، كان جسدي خائفا ، لكن عقلي بدأ بإنتاج الأفكار ، استطعت أن أشعر بأن التروس بداخل رأسي كانت تدور بينما حاول عقلي الخروج بطريقة استجابة لهذا التغيير في الأحداث ، لكن الاستنتاج الذي توصل إليه …

 

 

 

ليس هناك مخرج.

 

 

 

مع عدم وجود مانا في نواتي ، وجسدي على وشك الانهيار من رد الفعل العنيف ، وسيلفي العاجزة ، لقد فعلت الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله ، الإنتظار.

لقد ابتلعت ريقي وكانت هذه أكبر حركة قمت بها منذ أن علمت بوصول المنجل.

 

 

لقد انتظرت المرأة التي تقف بالقرب من حافة الحفرة التي أحدثها جسد سيلفي ، لكن على عكس الخدم اللذين رأيتهم حتى الآن ، بدت مختلفة اختلافًا جوهريًا.

ألقى المنجل أوتو مثل الحشرة إلى أسفل الحفرة باتجاه سيلفي وأنا.

 

تركت أفكاري تنجرف ثم سمحت لنفسي بتخيل حياتي بعد الحرب ، سمحت لنفسي بتصور بعض الأفكار السعيدة حتى لو لن تتحقق بالضرورة. (إستراحة محارب..)

كان شعرها طويلا يعكس الشمس مثل الجواهر السائلة.

 

 

 

لكن على عكس الساحرة أو أوتو أو سيلريت ، اللذين كانت بشرتهم بدرجات متفاوتة من اللون الرمادي الغامض ، كانت بشرة هذه المرأة تتمتع بجودة اليشم المصقول. كانت عيناها لامعتين مثل قرونها السوداء الطويلة.

 

 

مع شفاء وحشي هنا الآن ، ركزت انتباهي على أوتو المغمى عليه والذي ينزف ، كان قصيدة الفجر لا يزال موجودا بداخل صدره ، لكنه انزلق بسهولة عندما سحبته.

بصرف النظر عن مظهرها اللافت للنظر بشكل غير طبيعي ، فإن أكثر ما أدهشني هي هالتها ، أو بالأحرى قلة الهالة.

هزت آية رأسها. “لقد جئت إلى هنا مباشرة بعد الإنتهاء من مهمتي في قاعدة ألاكريا الخفية لمساعدتك لكنني أرى أنه لم يكن ضروريا الذهاب لها.”

 

أومأت آية برأسها. “أنا سعيدة لأنك بخير.”

على عكس ما حدث عندما تعلمت إخفاء وجودي ، بدت هالة المنجل وكأنها موجودة ، لكن كما لو يتم قمعها ، مقموعة مثل قنبلة مدمرة جاهزة للانفجار.

 

 

 

كانت المرة الوحيدة التي شعرت فيها بهذا عندما التقيت باللورد إندراث ، كان لجد سيلفي والقائد الحالي للأزوراس نفس الوجود القاتل الذي جعل الجميع حذرا من احتمال انفجاره.

أصبحت محاطًا بالظلام ، لكنني تمكنت بشكل غامض من تحديد شخصية الشخص الواقف أمامي على بعد بضعة أقدام فقط.

 

 

لقد ابتلعت ريقي وكانت هذه أكبر حركة قمت بها منذ أن علمت بوصول المنجل.

فقط عندما اعتقدت أن أفعالها التي لا يمكن التنبؤ بها أنتهت ، رفعت المنجل أوتو من شعره واخترقت جسده بشفرة رقيقة مما بدت أنها مانا نقية.

 

أومأت آية برأسها. “أنا سعيدة لأنك بخير.”

لكنها ظلت ساكنة رغم ذلك.

. ” سيريس فريترا “.

 

مع عدم وجود مانا في نواتي ، وجسدي على وشك الانهيار من رد الفعل العنيف ، وسيلفي العاجزة ، لقد فعلت الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله ، الإنتظار.

كانت تلك علامة جيدة ، إذا أرادت قتلي ، كان بإمكانها فعل ذلك الآن ، لقد أردت أن أسأل لماذا تمسك حاليًا بالخادم اللاوعي أو الميت ، لكن لم تستطع إثارة أي الأعصاب.

 

 

مع ما يكفي من المانا التي جمعت حاولت استخدام السحر. عندما فعلت ذلك ، تأثرت نواتي ، مما سبب في من الألم ، لقد شعرت بإحتراق المانا عندما قمت بتوجيهها عبر جسدي لكنني تمكنت من تغليف جسد أوتو بالثلج.

كنت متأكدًا تمامًا من عدم قيام سيلفي ولا أنا بفعل أي شيء لأوتو ، مما يعني إما أنه تجاوز حدوده بهذا الهجوم الأخير أو أن هذه المنجل لها علاقة بحالة أوتو الحالية ، لكن كلا الخيارين بدا غير مرجحين.

… غراي أو آرثر …

 

كان رد فعلي الأولي هو أن أسأل عما كانت تتحدث عمه ، لكن هذه المنجل بدت وكأنها من النوع الذي يحتقر الأسئلة التي لا داعي لها والتي تضيع وقتها.

بقيت ساكناً ، ثم واصلت اكتساب المانا بشكل من خلال تداول المانا.

 

 

 

كان جسدي يحترق ونواتي تحترق من رد فعل عنيف لكني تمسكت ، لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به بغض النظر عن مقدار المانا التي اكتسبتها ، لم أستطع الهروب مع سيلفي في هذه الحالة ولم يكن هناك أي طريقة لتركها ورائي ، أومضت بعقلي بفكرة أنه قد يكون من المفيد محاربة هذه المنجل ولكن هذا الفكر سرعان ما رفضته كل الألياف الأخرى من كياني.

“آرثر!”

 

 

لذلك بقيت في نفس الوضع بالضبط ، أحدق في المنجل ذات الشعر الأرجواني ، مرت عشرات السينريوهات المحتملة عبر أفكاري ولكن ما فعلته كان شيئًا لم أكن أتوقعه أبدًا.

لم أقدر على أن ألومها ، كان موت أولفريد ترك طعم مريرا في فمي لكن آية كانت قد عملت جنبًا إلى جنب مع أولفريد لفترة أطول مما فعلت.

 

. ” سيريس فريترا “.

مدت يدها إلى أسفل ، ثم قطع المنجل قرون أوتو واحدا تلو الآخر كما لو كانت تقطف بعض الزهور.

 

 

تمامًا كما كانت تظم شفتيها تم انتزاع تيسيا فجأة من ذراعي.

بقيت صامتة للحظة ثم ألقت بالقرون عرضًا لكن جسدي تفاعل على الفور كما لو كانت القرون عبارة عن قنابل ، لكل مما أعرفه لا يمكن أن تكون كذلك ، قمت بالضغط على نفسي لحماية أعضائي الحيوية ثم وضعت نفسي بين القرون المقطوعة سيلفي على أمل ضعيف في أن أتمكن بطريقة ما من حماية تنين يزن أكثر من طنين ، لكن لم يحدث شيء لقد تدحرج القرنان وتوقفا بجانب قدمي بشكل غير متوقع.

في هذه الحالة الضعيفة ، لم أستطع مساعدتهم حتى لو أردت لذلك رضخت أمام رغبة جسدي واسترتحت.

 

 

بشكل حذر ، تركت عيناي القرون على الأرض ونظرت نحو المنجل.

كانت المرة الوحيدة التي شعرت فيها بهذا عندما التقيت باللورد إندراث ، كان لجد سيلفي والقائد الحالي للأزوراس نفس الوجود القاتل الذي جعل الجميع حذرا من احتمال انفجاره.

 

 

لم يكن لأفعالها أي معنى ، مما تعلمته سابقا ، كانت قرون فريترا جزء مهم من أجسادهم ، لكن لماذا تفعل ذلك بحليفها؟

“سواء كنت الملك غراي أو أرثر ليوين ، من المحكوك عليك البقاء بمفردك فقط!”.

 

 

فقط عندما اعتقدت أن أفعالها التي لا يمكن التنبؤ بها أنتهت ، رفعت المنجل أوتو من شعره واخترقت جسده بشفرة رقيقة مما بدت أنها مانا نقية.

 

 

 

ما أدهشني بشكل أكبر من النصل الأرجواني القاتل الذي ظهر من عظمة أوتو هو حقيقة أنه ظل فاقدًا للوعي.

تحدثت نحو أية لكن حديثي أصبح موجه لي ، ” إن اعتقال ريديز واستجواب ميكا إلى جانب استجواب هذا الخادم ، كل هذا سيجعل الأمر فوضويا عندما نعود إلى القلعة”.

 

 

سواء كان ذلك بسبب الإرهاق الجسدي والعقلي أو كان المنجل سبب به ، لم أستطع فهم المعنى الكامن وراء أفعالها ؤ في هذه المرحلة شعرت بصدمة أكبر من حقيقة أنها كانت قادرة على اختراق نواة أوتو بسهولة.

 

 

خائن ، تنفيذ ، الإعدام.

كانت أنوية الوحوش عبارة عن أجزاء كثيفة وشديدة الحساسية من الجسم تصبح أكثر مرونة كلما كان مستوى المستخدم أعلى ، لكن القدرة على اختراقها دون أن يكون لدى أوتو اي نوع من المعاناة تعني أن هذه المنجل إما قتل الخادم أو فعل شيئًا أكثر من مجرد إصابته وجعله فاقد للوعي.

 

 

 

ألقى المنجل أوتو مثل الحشرة إلى أسفل الحفرة باتجاه سيلفي وأنا.

هزت آية رأسها. “ما زالت بحاجة إلى الاستجواب لكنني أشك في ذلك بشدة.”

 

 

“كانت معركة صعبة لكنك تمكنت من هزيمة أوتو ، لقد كنت قادرًا على إبقائه على قيد الحياة ولكن من أجل السلامة ، دمرت نواته للتأكد من أنه لن يكون قادرًا على استخدام أي من فنون المانا” تحدثت المنجل كما لو كانت تقرأ من كتاب.

 

 

 

“لقد فعلت هذا حتى تتمكن من إعادته لاستجوابه واستجوابه”.

 

 

 

كان رد فعلي الأولي هو أن أسأل عما كانت تتحدث عمه ، لكن هذه المنجل بدت وكأنها من النوع الذي يحتقر الأسئلة التي لا داعي لها والتي تضيع وقتها.

 

 

تحدث شخصي السابق أو بالأحرى الصوت عديم الشكل الذي يتردد من موقعه.

من خلال أفعالها ، بدا أنها إما لم توافق على هذه الحرب أو أن لديها أهدافها الشخصية ، لكن إذا كان هذا يعني أنني لن أموت اليوم فيمكنني الأخذ بأي سبب.

على عكس ما حدث عندما تعلمت إخفاء وجودي ، بدت هالة المنجل وكأنها موجودة ، لكن كما لو يتم قمعها ، مقموعة مثل قنبلة مدمرة جاهزة للانفجار.

 

مع ما يكفي من المانا التي جمعت حاولت استخدام السحر. عندما فعلت ذلك ، تأثرت نواتي ، مما سبب في من الألم ، لقد شعرت بإحتراق المانا عندما قمت بتوجيهها عبر جسدي لكنني تمكنت من تغليف جسد أوتو بالثلج.

في هذه اللحظة سألت سؤالا مختلفا بدلا من ذلك.

 

 

أسندت ظهري بشدة إلى جسد سيلفي ، وكان تنفسها المنتظم علاجًا بالنسبة لي.

“هل سيكون طلب اسمك شيء أكثر من اللازم؟”

عادة لم أكن أسمح لنفسي بالوقوع في الأوهام وأفكار التخيلات لكن في الوقت الحالي شعرت أنني أستحق ذلك على الأقل.

 

 

سألت لكن صوتي خان كل نوع من الثقة كنت أحاول إظهارها.

تحدثت نحو أية لكن حديثي أصبح موجه لي ، ” إن اعتقال ريديز واستجواب ميكا إلى جانب استجواب هذا الخادم ، كل هذا سيجعل الأمر فوضويا عندما نعود إلى القلعة”.

 

تنهدت وأدرت رأسي نحو جسد سيلفي ، لقد استطعت أن أشعر بأفكاري سيلفي مرة أخرى كان مزيج من المشاعر التي كانت تشعر بها داخل أحلامها.

ظهرت حركة طفيفة في أحد حواجبها لكن هذا كان التغيير الوحيد في تعبيرها الذي أظهرته خارجيا على الأقل.

 

 

تحدث شخصي السابق أو بالأحرى الصوت عديم الشكل الذي يتردد من موقعه.

بعد توقف طفيف أجابت بتعبير جامد

 

 

 

. ” سيريس فريترا “.

 

سواء كان ذلك بسبب الإرهاق الجسدي والعقلي أو كان المنجل سبب به ، لم أستطع فهم المعنى الكامن وراء أفعالها ؤ في هذه المرحلة شعرت بصدمة أكبر من حقيقة أنها كانت قادرة على اختراق نواة أوتو بسهولة.

حركت نفسي بعيدًا عن الأرض ثم تمكنت من الجلوس وظهري مستند على جسد سيلفي.

 

 

 

لقد شعرت أن جسدي يزن بنفس وزن سيلفي لكنني بذلت قصارى جهدي لأبدو في حالة توازن.

 

 

خائن ، تنفيذ ، الإعدام.

“شكرًا لك سيريس فريترا لن أنسى هذا اللطف “.

حنيت رأسي باحترام ، لم يكن واضحا ما إذا كانت هذع المنجل عدوًا أم حليفا ، لم تكن تبدو كأي واحد في الوقت الحالي ، لكنها مع ذلك أنقذت حياتي مع حياة سيلفي ، لذلك فأن أقل ما يمكنني فعله هو شكرها بغض النظر عن جنسها وموقفها في هذه الحرب.

 

 

حنيت رأسي باحترام ، لم يكن واضحا ما إذا كانت هذع المنجل عدوًا أم حليفا ، لم تكن تبدو كأي واحد في الوقت الحالي ، لكنها مع ذلك أنقذت حياتي مع حياة سيلفي ، لذلك فأن أقل ما يمكنني فعله هو شكرها بغض النظر عن جنسها وموقفها في هذه الحرب.

لم أكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب أن أوتو كان فاقدًا للوعي أو لأن سيريس دمرت نواة أوتو ، لكن سرير المسامير السوداء التي قامت سيلفي بحمايتي منها بجسدها كان قد انهار بالفعل ، كانت جروح سيلفي تغلق بالفعل وأصبح تنفسها أكثر استرخاءا ، لقد اعتقدت أن سحرة المرحلة البيضاء هم الأشخاص اللذين تلتأم جروحهم بسرعة لكن معدل تعافي سيلفي كان مرئي للعين بالفعل.

 

“آرثر!”

حركت سيريس فمها لتشكل ابتسامة طفيفة.

ألقى المنجل أوتو مثل الحشرة إلى أسفل الحفرة باتجاه سيلفي وأنا.

 

 

“فتى غريب.”

ردت آية وهي تحدق في أوتو

 

 

استدارت المنجل للمغادرة ولكن قبل أن تختفي بقليل قالت ، “من أجل كل منا فلتصبح أقوى بسرعة ، ستكون قرون أوتو مصدرا لا يقدر بثمن بالنسبة لك إذا كان بإمكانك استخراج المانا المخزنة بداخلها “.

عندما حدقت في رمح الجان ، لاحظت أن وجهها كان أكثر شحوبا مما كان عليه في العادة ، ولكن إلى جانب ذلك لم تكن هناك أي جروح مرئية.

 

مع شفاء وحشي هنا الآن ، ركزت انتباهي على أوتو المغمى عليه والذي ينزف ، كان قصيدة الفجر لا يزال موجودا بداخل صدره ، لكنه انزلق بسهولة عندما سحبته.

بأعين واسعة جمعت بحذر القرون التي كانت بحجم قبضة اليد وخزنتهما داخل خاتمي ، بحلول الوقت الذي نظرت فيه للأعلى كانت سيريس قد اختفت.

أظلم تعبير آية ثم قالت ، ” لقد تمكن عدد قليل من جنود ألاكريا من الفرار ، أما الخائن فقد تمكنت من تنفيذ حكم الإعدام بحقه “.

 

 

لم أكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب أن أوتو كان فاقدًا للوعي أو لأن سيريس دمرت نواة أوتو ، لكن سرير المسامير السوداء التي قامت سيلفي بحمايتي منها بجسدها كان قد انهار بالفعل ، كانت جروح سيلفي تغلق بالفعل وأصبح تنفسها أكثر استرخاءا ، لقد اعتقدت أن سحرة المرحلة البيضاء هم الأشخاص اللذين تلتأم جروحهم بسرعة لكن معدل تعافي سيلفي كان مرئي للعين بالفعل.

 

 

 

مع شفاء وحشي هنا الآن ، ركزت انتباهي على أوتو المغمى عليه والذي ينزف ، كان قصيدة الفجر لا يزال موجودا بداخل صدره ، لكنه انزلق بسهولة عندما سحبته.

. ” سيريس فريترا “.

 

تنهدت وأدرت رأسي نحو جسد سيلفي ، لقد استطعت أن أشعر بأفكاري سيلفي مرة أخرى كان مزيج من المشاعر التي كانت تشعر بها داخل أحلامها.

لم يترك سيفي حتى أي جرح على جسد أوتو ، إلا أن هجوم سيريس غير المبالي على ما يبدو كان قادرًا على اختراق جسم أوتو ونواتع بسهولة.

كان رد فعلي الأولي هو أن أسأل عما كانت تتحدث عمه ، لكن هذه المنجل بدت وكأنها من النوع الذي يحتقر الأسئلة التي لا داعي لها والتي تضيع وقتها.

 

تنهدت وأدرت رأسي نحو جسد سيلفي ، لقد استطعت أن أشعر بأفكاري سيلفي مرة أخرى كان مزيج من المشاعر التي كانت تشعر بها داخل أحلامها.

تمتمت في نفسي ، “يبدو أنه لا يزال لدي طريق طويل لأقطعه قبل أن أحاول أن قتال أي خادم ، ناهيك عن منجل”.

 

 

 

لقد كرهت أن أعترف بذلك ولكن مع ظهور سيريس كنت قد فقدت تماما إرادتي ، لقد مرت فترة منذ أن شعرت بالعجز الشديد وهذه المرة أيضا لم يكن شعورًا جيدًا.

“أعتقد أنه من الآمن إحتسابه كرمح واحد”.

 

لقد فكرت في اختيار الكلمات التي إستعملتها الجنية ، لقد كان الأمر كما لو كانت تبرأ نفسها عن حقيقة أنها قتلت رفيقًا سابقًا.

مع ما يكفي من المانا التي جمعت حاولت استخدام السحر. عندما فعلت ذلك ، تأثرت نواتي ، مما سبب في من الألم ، لقد شعرت بإحتراق المانا عندما قمت بتوجيهها عبر جسدي لكنني تمكنت من تغليف جسد أوتو بالثلج.

 

 

“أنا متعب قليلا.” تحدثت ابتسامة لأطمئنها.

على الرغم من الموت تقريبًا في عدة لحظات مختلفة منذ لحظات فقط كان هناك شعور بالهدوء قد أحاط بي.

 

 

“ماذا عن ميكا؟” انا سألت.

كانت هناك أشياء كان يجب أن أفعلها الآن ، مساعدة آية إذا لم تكن معركتها قد انتهت بالفعل ، وإبلاغ ميكا بخيانة أولفريد ، لكن في الوقت الحالي ، لم أستطع.

… غراي أو آرثر …

 

كان رد فعلي الأولي هو أن أسأل عما كانت تتحدث عمه ، لكن هذه المنجل بدت وكأنها من النوع الذي يحتقر الأسئلة التي لا داعي لها والتي تضيع وقتها.

في هذه الحالة الضعيفة ، لم أستطع مساعدتهم حتى لو أردت لذلك رضخت أمام رغبة جسدي واسترتحت.

سألت لكن صوتي خان كل نوع من الثقة كنت أحاول إظهارها.

 

كانت أنوية الوحوش عبارة عن أجزاء كثيفة وشديدة الحساسية من الجسم تصبح أكثر مرونة كلما كان مستوى المستخدم أعلى ، لكن القدرة على اختراقها دون أن يكون لدى أوتو اي نوع من المعاناة تعني أن هذه المنجل إما قتل الخادم أو فعل شيئًا أكثر من مجرد إصابته وجعله فاقد للوعي.

أسندت ظهري بشدة إلى جسد سيلفي ، وكان تنفسها المنتظم علاجًا بالنسبة لي.

 

 

“سيكون الأمر كذلك بالتأكيد ، لذا احصل على قسط من الراحة هنا قدر الإمكان.”

عادة لم أكن أسمح لنفسي بالوقوع في الأوهام وأفكار التخيلات لكن في الوقت الحالي شعرت أنني أستحق ذلك على الأقل.

 

 

” حتى بعد ما فعلته بهم ؟ ، هل تعتقد أنه يمكنك فقط النسيان والمضي قدما؟ ، لقد ماتوا بسبب اختياراتك ، لقد دفعوا ثمن أنانيتك!”.

تركت أفكاري تنجرف ثم سمحت لنفسي بتخيل حياتي بعد الحرب ، سمحت لنفسي بتصور بعض الأفكار السعيدة حتى لو لن تتحقق بالضرورة. (إستراحة محارب..)

سواء كنت الملك غراي أو أرثر …

 

شعرت أن لساني أصبح قطعة قماش جافة ، كان جسدي خائفا ، لكن عقلي بدأ بإنتاج الأفكار ، استطعت أن أشعر بأن التروس بداخل رأسي كانت تدور بينما حاول عقلي الخروج بطريقة استجابة لهذا التغيير في الأحداث ، لكن الاستنتاج الذي توصل إليه …

فكرت حول نفسي ، عندما أكبر د ربما حتى بأقوم بتربية لحية مع وجود عائلة خاصة بي.

“كيف سارت الأمور إلى جانبك؟”

 

أظلم تعبير آية ثم قالت ، ” لقد تمكن عدد قليل من جنود ألاكريا من الفرار ، أما الخائن فقد تمكنت من تنفيذ حكم الإعدام بحقه “.

لقد برز وجه تيس في ذهني ، وعلى الفور قاومت الرغبة في مواصلة خيالي ، لكنني كنت أستحق هذا الاستراحة الخيالية الصغيرة.

استدارت المنجل للمغادرة ولكن قبل أن تختفي بقليل قالت ، “من أجل كل منا فلتصبح أقوى بسرعة ، ستكون قرون أوتو مصدرا لا يقدر بثمن بالنسبة لك إذا كان بإمكانك استخراج المانا المخزنة بداخلها “.

 

 

لذلك تركت المشاهد تستمر ، لقد بدت تيس أكبر سنًا وأكثر نضجًا ولكنها لا تزال جميلة بشكل مذهل ، لقد ابتسمت بشكل مشرق بسبب شيء قلته ، كانت لخديها مسحة خفيفة من اللون الأحمر.

 

 

ألقى المنجل أوتو مثل الحشرة إلى أسفل الحفرة باتجاه سيلفي وأنا.

أرجعت خصلة من شعرها خلف أذنها قبل أن تنظر إليّ بنظرة خجولة ، تقدمت خطوة واحدة نحوي لكننا فجأة أصبحنا أقرب صدر إلى صدر ، إرتفعت تيس على أصابع قدميها وهي تغلق عينيها مع تعمق احمرار وجهها وارتجفت رموشها الطويلة.

“آرثر!”

 

“سيكون الأمر كذلك بالتأكيد ، لذا احصل على قسط من الراحة هنا قدر الإمكان.”

تمامًا كما كانت تظم شفتيها تم انتزاع تيسيا فجأة من ذراعي.

 

 

 

أصبحت محاطًا بالظلام ، لكنني تمكنت بشكل غامض من تحديد شخصية الشخص الواقف أمامي على بعد بضعة أقدام فقط.

“كيف سارت الأمور إلى جانبك؟”

 

 

لقد كان أنا ، نفسي السابقة

لقد كرهت أن أعترف بذلك ولكن مع ظهور سيريس كنت قد فقدت تماما إرادتي ، لقد مرت فترة منذ أن شعرت بالعجز الشديد وهذه المرة أيضا لم يكن شعورًا جيدًا.

 

 

“ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكنك الحصول على هذه السعادة ؟ هل تستحق هذه السعادة أساسا؟”

 

 

تمامًا كما كانت تظم شفتيها تم انتزاع تيسيا فجأة من ذراعي.

تحدث شخصي السابق أو بالأحرى الصوت عديم الشكل الذي يتردد من موقعه.

 

 

 

” حتى بعد ما فعلته بهم ؟ ، هل تعتقد أنه يمكنك فقط النسيان والمضي قدما؟ ، لقد ماتوا بسبب اختياراتك ، لقد دفعوا ثمن أنانيتك!”.

سألت لكن صوتي خان كل نوع من الثقة كنت أحاول إظهارها.

 

مع عدم وجود مانا في نواتي ، وجسدي على وشك الانهيار من رد الفعل العنيف ، وسيلفي العاجزة ، لقد فعلت الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله ، الإنتظار.

“سواء كنت الملك غراي أو أرثر ليوين ، من المحكوك عليك البقاء بمفردك فقط!”.

استيقظت عندما وجدت أمامي آية.

 

لقد برز وجه تيس في ذهني ، وعلى الفور قاومت الرغبة في مواصلة خيالي ، لكنني كنت أستحق هذا الاستراحة الخيالية الصغيرة.

سواء كنت الملك غراي أو أرثر …

بشكل حذر ، تركت عيناي القرون على الأرض ونظرت نحو المنجل.

 

 

… غراي أو آرثر …

أومأت آية برأسها. “أنا سعيدة لأنك بخير.”

 

 

… آرثر …

مع ما يكفي من المانا التي جمعت حاولت استخدام السحر. عندما فعلت ذلك ، تأثرت نواتي ، مما سبب في من الألم ، لقد شعرت بإحتراق المانا عندما قمت بتوجيهها عبر جسدي لكنني تمكنت من تغليف جسد أوتو بالثلج.

 

“آرثر!”

 

 

 

استيقظت عندما وجدت أمامي آية.

 

 

ضحكت الرمح بضحكة مكتومة خفيفة وهي تمد جسدها.

أصبحت تعبيرها غير قلقة على الفور وظهر ارتياح في عينيها.

“فتى غريب.”

 

” لقد كانت معركة صعبة ، لكنني تمكنت من إلحاق الهزيمة به بمساعدة سيلفي”.

“لم تستيقظ مهما هززتك بشدة ، لقد بدأت حتى أشعر بالقلق من حدوث شيء ما أثناء القتال “.

“فتى غريب.”

 

 

“أنا متعب قليلا.” تحدثت ابتسامة لأطمئنها.

“أعتقد أنه من الآمن إحتسابه كرمح واحد”.

 

 

أومأت آية برأسها. “أنا سعيدة لأنك بخير.”

 

 

 

عندما حدقت في رمح الجان ، لاحظت أن وجهها كان أكثر شحوبا مما كان عليه في العادة ، ولكن إلى جانب ذلك لم تكن هناك أي جروح مرئية.

 

 

 

“كيف سارت الأمور إلى جانبك؟”

 

 

 

أظلم تعبير آية ثم قالت ، ” لقد تمكن عدد قليل من جنود ألاكريا من الفرار ، أما الخائن فقد تمكنت من تنفيذ حكم الإعدام بحقه “.

لم يكن هناك سبب قوي لفعل ذلك ، كما أننب أردت معرفة المزيد عن سيريس قبل قول أي شيء.

 

فقط عندما اعتقدت أن أفعالها التي لا يمكن التنبؤ بها أنتهت ، رفعت المنجل أوتو من شعره واخترقت جسده بشفرة رقيقة مما بدت أنها مانا نقية.

خائن ، تنفيذ ، الإعدام.

كان شعرها طويلا يعكس الشمس مثل الجواهر السائلة.

 

 

لقد فكرت في اختيار الكلمات التي إستعملتها الجنية ، لقد كان الأمر كما لو كانت تبرأ نفسها عن حقيقة أنها قتلت رفيقًا سابقًا.

شعرت أن لساني أصبح قطعة قماش جافة ، كان جسدي خائفا ، لكن عقلي بدأ بإنتاج الأفكار ، استطعت أن أشعر بأن التروس بداخل رأسي كانت تدور بينما حاول عقلي الخروج بطريقة استجابة لهذا التغيير في الأحداث ، لكن الاستنتاج الذي توصل إليه …

 

خائن ، تنفيذ ، الإعدام.

لم أقدر على أن ألومها ، كان موت أولفريد ترك طعم مريرا في فمي لكن آية كانت قد عملت جنبًا إلى جنب مع أولفريد لفترة أطول مما فعلت.

 

 

“كانت معركة صعبة لكنك تمكنت من هزيمة أوتو ، لقد كنت قادرًا على إبقائه على قيد الحياة ولكن من أجل السلامة ، دمرت نواته للتأكد من أنه لن يكون قادرًا على استخدام أي من فنون المانا” تحدثت المنجل كما لو كانت تقرأ من كتاب.

“ماذا عن ميكا؟” انا سألت.

“سيكون الأمر كذلك بالتأكيد ، لذا احصل على قسط من الراحة هنا قدر الإمكان.”

 

 

هزت آية رأسها. “لقد جئت إلى هنا مباشرة بعد الإنتهاء من مهمتي في قاعدة ألاكريا الخفية لمساعدتك لكنني أرى أنه لم يكن ضروريا الذهاب لها.”

“إذن ميكا لم تكن جزءًا من هذا؟”

 

خائن ، تنفيذ ، الإعدام.

للحظة وجيزة فكرت في إخبار الرمح عن سيريس وكيف ساعدتني لكنني اخترت عدم القيام بذلك.

 

 

“شكرًا”

لم يكن هناك سبب قوي لفعل ذلك ، كما أننب أردت معرفة المزيد عن سيريس قبل قول أي شيء.

 

 

 

” لقد كانت معركة صعبة ، لكنني تمكنت من إلحاق الهزيمة به بمساعدة سيلفي”.

على الرغم من الموت تقريبًا في عدة لحظات مختلفة منذ لحظات فقط كان هناك شعور بالهدوء قد أحاط بي.

 

لقد شعرت أن جسدي يزن بنفس وزن سيلفي لكنني بذلت قصارى جهدي لأبدو في حالة توازن.

كان هناك وميض من الشك في أعين آية لكنها تعافت على الفور ثم قامت بإمائة فاضحة.

استدارت المنجل للمغادرة ولكن قبل أن تختفي بقليل قالت ، “من أجل كل منا فلتصبح أقوى بسرعة ، ستكون قرون أوتو مصدرا لا يقدر بثمن بالنسبة لك إذا كان بإمكانك استخراج المانا المخزنة بداخلها “.

 

لقد انتظرت المرأة التي تقف بالقرب من حافة الحفرة التي أحدثها جسد سيلفي ، لكن على عكس الخدم اللذين رأيتهم حتى الآن ، بدت مختلفة اختلافًا جوهريًا.

“أنا سعيدة لأن كلاكما تجاوز هذا الأمر ولازلتم قطع واحدة. لقد فزنا “.

 

 

استدارت المنجل للمغادرة ولكن قبل أن تختفي بقليل قالت ، “من أجل كل منا فلتصبح أقوى بسرعة ، ستكون قرون أوتو مصدرا لا يقدر بثمن بالنسبة لك إذا كان بإمكانك استخراج المانا المخزنة بداخلها “.

“شكرًا”

كان هناك وميض من الشك في أعين آية لكنها تعافت على الفور ثم قامت بإمائة فاضحة.

 

 

تحدثت وأنا أداعب جسد سيلفي.

“ماذا عن ميكا؟” انا سألت.

 

“سيكون الأمر كذلك بالتأكيد ، لذا احصل على قسط من الراحة هنا قدر الإمكان.”

“لا أشعر أننا فزنا رغم ذلك ، لقد تمكنا من إسقاط أحد الخدم ولكن معه فقدنا عضو في المجلس ورمح ، ربما اثنان “.

فكرت حول نفسي ، عندما أكبر د ربما حتى بأقوم بتربية لحية مع وجود عائلة خاصة بي.

 

“كانت معركة صعبة لكنك تمكنت من هزيمة أوتو ، لقد كنت قادرًا على إبقائه على قيد الحياة ولكن من أجل السلامة ، دمرت نواته للتأكد من أنه لن يكون قادرًا على استخدام أي من فنون المانا” تحدثت المنجل كما لو كانت تقرأ من كتاب.

ردت آية وهي تحدق في أوتو

استدارت المنجل للمغادرة ولكن قبل أن تختفي بقليل قالت ، “من أجل كل منا فلتصبح أقوى بسرعة ، ستكون قرون أوتو مصدرا لا يقدر بثمن بالنسبة لك إذا كان بإمكانك استخراج المانا المخزنة بداخلها “.

 

” لقد كانت معركة صعبة ، لكنني تمكنت من إلحاق الهزيمة به بمساعدة سيلفي”.

“أعتقد أنه من الآمن إحتسابه كرمح واحد”.

 

 

 

“إذن ميكا لم تكن جزءًا من هذا؟”

عندما حدقت في رمح الجان ، لاحظت أن وجهها كان أكثر شحوبا مما كان عليه في العادة ، ولكن إلى جانب ذلك لم تكن هناك أي جروح مرئية.

 

“لم تستيقظ مهما هززتك بشدة ، لقد بدأت حتى أشعر بالقلق من حدوث شيء ما أثناء القتال “.

هزت آية رأسها. “ما زالت بحاجة إلى الاستجواب لكنني أشك في ذلك بشدة.”

تمامًا كما كانت تظم شفتيها تم انتزاع تيسيا فجأة من ذراعي.

 

 

تنهدت وأدرت رأسي نحو جسد سيلفي ، لقد استطعت أن أشعر بأفكاري سيلفي مرة أخرى كان مزيج من المشاعر التي كانت تشعر بها داخل أحلامها.

لقد ابتلعت ريقي وكانت هذه أكبر حركة قمت بها منذ أن علمت بوصول المنجل.

 

عندما حدقت في رمح الجان ، لاحظت أن وجهها كان أكثر شحوبا مما كان عليه في العادة ، ولكن إلى جانب ذلك لم تكن هناك أي جروح مرئية.

تحدثت نحو أية لكن حديثي أصبح موجه لي ، ” إن اعتقال ريديز واستجواب ميكا إلى جانب استجواب هذا الخادم ، كل هذا سيجعل الأمر فوضويا عندما نعود إلى القلعة”.

لقد كان أنا ، نفسي السابقة

 

 

ضحكت الرمح بضحكة مكتومة خفيفة وهي تمد جسدها.

 

 

 

“سيكون الأمر كذلك بالتأكيد ، لذا احصل على قسط من الراحة هنا قدر الإمكان.”

 

 

هزت آية رأسها. “ما زالت بحاجة إلى الاستجواب لكنني أشك في ذلك بشدة.”

ابتسمت بشكل ضعيف نحو أية ، وأعتقد أنه سيكون هناك الكثير من الأشياء في ذهني تمنعني من الراحة.

. ” سيريس فريترا “.

 

لم يترك سيفي حتى أي جرح على جسد أوتو ، إلا أن هجوم سيريس غير المبالي على ما يبدو كان قادرًا على اختراق جسم أوتو ونواتع بسهولة.

كان علي أن أفكر في تصرفات سيريس إلى جانب كيفية الاستفادة من القرون لكي أصبح أقوى ، وكيف أفسر الكوابيس المتكررة عن حياتي الماضية التي عادت لتطاردني ، ومع ذلك في المعركة بين جسدي وعقلي ، تغلبت رغبة جسدي واستسلمت للرغبة في النوم.

كانت المرة الوحيدة التي شعرت فيها بهذا عندما التقيت باللورد إندراث ، كان لجد سيلفي والقائد الحالي للأزوراس نفس الوجود القاتل الذي جعل الجميع حذرا من احتمال انفجاره.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط