نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 179

خطط إستراتجية

خطط إستراتجية

كانت الرحلة الصغيرة إلى غرفة الاجتماعات مليئة بالصمت المحرج بيني وبين سكرتيرة الجان التي كانت ترتدي ملابس أنيقة.

أصبح الجو في الغرفة أخف قليلاً حيث ظهر الأمل ببطء ، كان الأمر التالي على جدول المجلس هو مناقشة كيفية استجواب الجنرالة ميكا واستجواب أوتو.

 

 

لقد أردت أن أتوقف عند غرفة أختي ، لكن الجنية أصرت على أن الاجتماع له الأسبقية ، حركت عيناي ووجدت نفسي أبحث عن أي شخص مألوف لكن في الاغلب كانت تيس ، ربما كان ذلك بسبب هذا المشهد اللعين الذي تخيلته ونحن نعانق بعضنا البعض وعلى وشك التقبيل.

بدا “شيء كبير” كوصف غامضًا بعض الشيء لكنه كان عادلاً.

 

 

لكن بشكل مخيب للأمل ، أبلغتني السكرتيرة أن تيسيا وفريقها قد عادوا إلى موقعهم في تلال الوحوش.

رفع الملك بلاين جبينه ثم أجاب. “لا ، لم يحدث ذلك بعد ، كان جزء من هذا الاجتماع هو مناقشة كيفية التعامل مع الخائن وحقيقة أنه لا يمكننا إستبداله لأن سفير الأزوراس قد ذهب في إجازة صغيرة “.

 

ضرب الملك قوي البنية بقبضتيه على الطاولة الدائرية التي كنا نجلس حولها “ما الهدف من سيطرة اللورد ألدير على القطعة الأثرية إذا كان سيذهب إلى من يعرف أين!”

متى غادروا؟” انا سألت.

لم يكن على فيريون أن يشرح الكثير قبل أن يبدأ كل شخص آخر في الغرفة في التدخل ، بل أنهم قدموا أفكارا حول كيفية تحقيق الفكرة ، لقد كان الناس هنا أذكياء بعد كل شيء.

 

قالت آية بأدب ، “شكرًا لك ، القائد فيريون ، لكن ما فعلته هو مساعدتنا في كسب هذه الحرب وليس من أجل مكافأة شخصية“.

لقد غادرت البارحة عند شروق الشمس أيها الجنرال آرثر” ، أجابت بشكل آلي تقريبًا قبل التوقف أمام غرفة الاجتماعات المغلقة.

 

 

 

تنحى الحارسان على جوانب الباب الخشبي على الفور ، وفتحوا المدخل فور رؤيتنا نحن الاثنين نقترب.

 

“ماذا عن طريق تحت الأرض؟” اقترح الملك ألدوين وهو يشير بالقرب من وسط الخريطة التي قاموا بفكها.

قام الحارسان بضرب أسفل رماحهم على الأرض ثم التحية.

كان فيريون قد قال للتو إن والداي و القرن المزدوج كانا على قيد الحياة لكنني شعرت وكأنني قد تغلبت على شعور تجنب الموت بالكاد ، فجأة أصبحت تلك الوفيات الثلاث التي أعلنتها ميريال بصوت عالٍ أكثر واقعية ، لقد كان من الممكن أن يكونوا عائلتي ولم أكن لأتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك.

 

“جيد” بعد موافقتنا تابع فيريون ، ” ثم سنناقش التفاصيل المتعلقة باستجواب الجنرالة ميكا والخادم في اجتماعنا القادم“.

أيها الجنرال!.”

 

 

لقد كان هذا أصعب قليلا ، كانت احدة من الأشياء القليلة التي أخاف منها الآن وفي حياتي السابقة هي الاجتماعات التي تشبه ما حدث اليوم.

دخلت الغرفة الدائرية بعد أن إنفصلت عن السكرتيرة وقابلت نظرات المجلس والرماح الأخرى.

“لقد غادرت البارحة عند شروق الشمس أيها الجنرال آرثر” ، أجابت بشكل آلي تقريبًا قبل التوقف أمام غرفة الاجتماعات المغلقة.

 

 

لم يمض وقت طويل حتى بدأ الاجتماع بعد أن وصلنا جميعا باستثناء ألدير سفير الأزوراس المفقود.

شققت طريقي إلى غرفة إيلي حتى نتمكن من زيارة سيلفي معا.

 

 

ومع ذلك ، مع عدم وجود ريديز و أولفريد في المجلس ، بدت غرفة الاجتماعات الضيقة ذات يوم كبيرة بشكل مخيف.

لم أكن بحاجة لأن أكون عبقريًا لأرى أن أختي كانت أقل من كونها متململة عندما تمتمت ببرود نحو الجانب الآخر من الباب

 

 

بالكاد أخذنا مقاعدنا عندما سمح الملك غلايدر بإنطلاق غضبه.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى إختفى عبوس إيلي الصارم ثم تقدمت ولفت ذراعيها حولي.

ضرب الملك قوي البنية بقبضتيه على الطاولة الدائرية التي كنا نجلس حولها “ما الهدف من سيطرة اللورد ألدير على القطعة الأثرية إذا كان سيذهب إلى من يعرف أين!”

” لقد بدا أن قوة الخادم تضاءلت بشكل ملحوظ بعد أن دمرنا قرنيه” لقد أكدت على كلمة تدمير ثم أكملت ” بعد ذلك سرعان ما تمكنا من التغلب عليه بالكاد ، لكن بعد تجميد أوتو ، الشيء الوحيد الذي أتذكره هو أن الجنرالة آية أيقظتني “.

 

———————————-

هذا ليس الوقت المناسب للتذمر حول شيء لا يمكننا تغييره” ، أجاب ألدوين غضبًا.

 

 

قالت آية بأدب ، “شكرًا لك ، القائد فيريون ، لكن ما فعلته هو مساعدتنا في كسب هذه الحرب وليس من أجل مكافأة شخصية“.

واتفقت بريسيلا غلايدر على هذا الرأي قائلة “إنه على حق ، هناك أشياء أكثر أهمية نحتاج إلى الإهتمام بها إذا أردنا التعافي من هذه النكسة.”

 

 

كان لدي ألف سؤال لكن كلها أمور شخصية ، كان فراق والدايّ وأنا أقل من جيد ، لم تساعدني أنانيتي حول رغبتي في إبقائهم بأمان داخل القلعة في إصلاح علاقتنا التي ما زالت تلتئم بعد أن كشفت سرّي لهم.

نظر بلاين إلى زوجته بشكل لا يصدق لكن الملكة تجاهلت نظرة زوجها.

وقفت بصمت في انتظار استمراره.

 

 

ميريال التي جلست إلى جانب زوجها حركت عينيها أخيرًا عن كومة المخطوطات التي كانت تقرأها وتحدثت.

 

 

“أنا بحاجة إلى أربعة من السحرة ، كل منهم يمتلك عنصر مختلف.”

لقد جمعت وقرأت عدة وجهات نظر لما حدث ، أحدها كان من آية ، لكنني أعتقد أنه من الأفضل أن نبدأ بسماع ما حدث من آرثر“.

“من الجيد أن اعود.”

 

تسلل شعور سيء إل عند ذكر اسم هليسيتا ، ولكن مع أخذ كل الأشياء في الاعتبار ، كان من الممكن أن يكون الضرر أسوأ.

أنا موافق” ، تحدث فيريون ثم وجه نظراته المتعبة إلي.

نظرت ميريال إليّ وتوقّف للحظة. “نعم ، لقد تم ذاك بفضل المجموعة التي تحمي العربة كانت معهم باعثة … أليس لوين. ”

 

ظهرت فكرة في ذهني لكنني رأيت بقية الرماح صامتين نسبيًا في أغلب الإجتماعات ، لذلك لم أكن متأكدًا مما إذا كان لدي السلطة للتأثير هنا ، ربما كان الأمر فقط أن الرماح الثلاثة الموجودة لم يكونوا على دراية بالجيش أو المعارك وساعة النطاق والتكتيكات السياسية نظرا لتركيزهم على القتال ، لكن بغض النظر عن كل هذا سألت.

لقد كان هذا الرجل كبيرًا في السن منذ أن عرفته ، لكن السنوات القليلة الماضية أثرت بالفعل على جسده ونفسيته ، لقد كان هذا واضحا هذا من خلال الأكياس المظلمة العميقة تحت عينيه والطريقة التي أصبح وجهه عابسا دائنا.

 

 

 

كان الشعر الأحمر لبلاين يسقط على كتفيه بينما يميل إلى الخلف في مقعده ، لقد كان يغلي مثل اللهب المتشوق لإطعامه الوقود لإطلاق العنان لغضبه مرة أخرى.

 

 

“ماذا لو أرسلنا بعض القوات العسكرية من سابين إلى دارف للإشراف على الأقزام؟” اقترح ألدوين.

بالتأكيد” أجبت وأنا أريح ذراعي على الطاولة ، في العادة كانت الرماح تقف خلف حاملي القطع الأثرية الخاص بها ولكن مع وجود مقاعد فارغة وحقيقة أن الوقوف كان له تأثير سلبي على جسدي المرهق ، فقد سُمح لي بالجلوس.

 

 

 

لم يستغرق تلخيص الأحداث التي بدأت من اليوم الذي انطلقنا فيه أنا وأولفريد وميكا في مهمتنا وقتًا طويلاً.

 

 

“ذكي جدا! آرثر ، ذكرني بعدم خوض حرب ضدك أبدًا “.

لقد أوقفني أعضاء المجلس بين الحين والآخر إذا احتاجوا إلى توضيح مزيد من التفاصيل ولكن كانوا قد تركوني أتحدث بخلاف ذلك.

 

 

“هذا يتعلق بالنصف الأخى مما أحتاجه كمكافأة” ، كنت قد أجبت وانا أرفع أربعة أصابع.

بصرف النظر عن حذف التفاصيل حول أنني لم أكن من هزم أوتو بل حليفه فقد أخبرت المجلس بكل ما أعرفه ، في نهاية قصتي ، أومأ فيريون نحوي بعناية.

كان لدي ألف سؤال لكن كلها أمور شخصية ، كان فراق والدايّ وأنا أقل من جيد ، لم تساعدني أنانيتي حول رغبتي في إبقائهم بأمان داخل القلعة في إصلاح علاقتنا التي ما زالت تلتئم بعد أن كشفت سرّي لهم.

 

 

كيف يمكن أن يتمكن آرثر الذي لم يصل بعد إلى مرحلة النواة البيضاء ، من هزيمة واحد لا بل اثنين من الخدم بينما تم قتل رمح أخر بلا حول ولا قوة؟” سأل بلاين مع وضوح الشك في صوته.

 

 

 

ضاقت أعين فيريون. “ما الذي تحاول أن تكسبه من خلال تشككك الشديد في الجنرال آرثر؟

“أيها الجنرال!.”

 

هز الملك بلاين رأسه وانحنى إلى الأمام وأشار إلى أسفل المنطقة التي تقع فيها بلاكبيند.

قال بلاين وهو يهز كتفيه ، “ربما معرفة كيف خرج منتصرًا في كلا المعركتين يمكن أن يعد فرصة لبقية الرماح في المعارك المستقبلية ضد الخدم والمناجل“.

“ما هو شكل بلاكبيند؟” سألت وأنا ألقي نظرة فاحصة على الخريطة.

 

ربت على رأس شقيقتي بلطف وشعرت بالتوتر في جسدي وهو يرتاح لأول مرة منذ وصولي إلى القلعة.

وضعت بريسيلا يدها على ذراع زوجها في محاولة للتدخل.

إنكمشت شفاه فيريون في خط قاتم أثناء قراءة التقرير ولكن بحلول الوقت الذي أنهى فيه القراءة كانت هناك نظرة ارتياح على وجهه.

 

“جيد” بعد موافقتنا تابع فيريون ، ” ثم سنناقش التفاصيل المتعلقة باستجواب الجنرالة ميكا والخادم في اجتماعنا القادم“.

عزيز-”

 

 

“لما تخطط؟” سأل فيريون.

الملك بلاين لديه وجهة نظر

كان الشعر الأحمر لبلاين يسقط على كتفيه بينما يميل إلى الخلف في مقعده ، لقد كان يغلي مثل اللهب المتشوق لإطعامه الوقود لإطلاق العنان لغضبه مرة أخرى.

 

 

قاطعتها “لم يكن الخادم الأول الذي قاتلت ضده بنفس قوة أوتو ، لكن الخادم الذي سجنناه الآن ، حتى مع فوزي فقد خرجت بهذه الندوب وسيف مكسور كان قد صنعه أزوراس “.

لسوء الحظ فقط بعد أن جاء الدب الذي يزن 700 رطل ليهاجمني أدركت أنه ربما يكون حس الدعابة لدى أختي أكثر شبهاً بحس والدتنا.

 

 

أظهر الجميع إلى جانب فيريون شكلاً من أشكال المفاجأة على وجوههم عندما خلعت القفاز من يدي اليسرى وسحبت القطعة الجلدية لأسفل لإظهار رقبتي ، عند رؤية ذلك لكن لم يقل أي منهم كلمة واحدة.

 

 

 

واصلت الحديث ” لكن أوتو من ناحية أخرى ، كان لديه القدرة على قتلي وسيلفي مباشرة ، لكن هذا لم يكن ما يسعى إليه ، لقد بدا أن الهدف الوحيد لهذا الفريترا بالذات هو الاستمتاع بمعركة جيدة ، لكن عندما رأى أنني لم أكن تهديدا كبيرا ، قام بتخفيض حذره لمحاولة تحريضي على دخول نوبة من الغضب من خلال التهديد بقتل المقربين مني ، في النهاية تمكنا أنا وسيلفي من الاستفادة من إهماله وتدمير قرونه “.

“ما هو شكل بلاكبيند؟” سألت وأنا ألقي نظرة فاحصة على الخريطة.

 

” فقط بدافع الفضول كيف تخطط للتدريب هنا في القلعة؟” سأل ألدوين قبل مغادرتي.

كيف علمت أن تدمير قرون الفريترا سيكون له أي تأثير على قدراته القتالية؟” ظهر صوت واضح من خلف بريسيلا ، لكن الشخص الذي طرح السؤال هي فاراي .

 

 

إنكمشت شفاه فيريون في خط قاتم أثناء قراءة التقرير ولكن بحلول الوقت الذي أنهى فيه القراءة كانت هناك نظرة ارتياح على وجهه.

هززت رأسي. “لم أعلم ، أشك حتى أن الأزوراس كانوا يعرفون وإلا كانوا سيخبروننا ، لكني أتذكر الرمح الراحلة أليا ، لقد ذكرت مدى غضب أوتو عندما قطعت جزءا من قرنه “.

“كم عدد الوفيات؟” سألت بريسيلا.

 

واصلت الحديث ” لكن أوتو من ناحية أخرى ، كان لديه القدرة على قتلي وسيلفي مباشرة ، لكن هذا لم يكن ما يسعى إليه ، لقد بدا أن الهدف الوحيد لهذا الفريترا بالذات هو الاستمتاع بمعركة جيدة ، لكن عندما رأى أنني لم أكن تهديدا كبيرا ، قام بتخفيض حذره لمحاولة تحريضي على دخول نوبة من الغضب من خلال التهديد بقتل المقربين مني ، في النهاية تمكنا أنا وسيلفي من الاستفادة من إهماله وتدمير قرونه “.

لم تكن هذه من أكثر أكاذيبي قوة ، ولكن يبدو أن ذكر أليا قد أقنع حتى بلاين و بايرون ، اللذين كانا ينظرون إلي بشكل متشكك طوال قصتي.

هز بقيتنا رؤوسنا ، لقد اتفقنا جميعا كانت السيطرة على دارف شيء حاسما في كسب هذه الحرب.

 

 

لقد شعرت ببعض الحزن عند خداع الجميع ، وخاصة فيريون ، لكنني لم أعد أثق في أي شخص في هذه المرحلة ، وكنت أعرف أن إخبار فيريون الآن مع عدم وجود فكرة عن هدف سيريس لن يؤدي إلا على وضع عبئ أكبر على القائد.

واتفقت بريسيلا غلايدر على هذا الرأي قائلة “إنه على حق ، هناك أشياء أكثر أهمية نحتاج إلى الإهتمام بها إذا أردنا التعافي من هذه النكسة.”

 

 

لقد بدا أن قوة الخادم تضاءلت بشكل ملحوظ بعد أن دمرنا قرنيه” لقد أكدت على كلمة تدمير ثم أكملت ” بعد ذلك سرعان ما تمكنا من التغلب عليه بالكاد ، لكن بعد تجميد أوتو ، الشيء الوحيد الذي أتذكره هو أن الجنرالة آية أيقظتني “.

 

 

بإيماءة تحدثت الملكة ، “العامل الأكثر أهمية في هذه الحرب الآن هو التحالف مع الأقزام ، لكن مع سجن ريديز واستجوابه ، ليس لدينا من يقود الأقزام بشكل رسمي ، علاوة على ذلك بعد استطلاع الجنرال آرثر في دارف من الواضح أن فصيلًا أو فصائل متعددة تساعد جيش ألاكريا عن عمد “.

بعد صمت قصير تحدث فيريون “شكرا لك على التوضيح ، الملكة بريسيلا ، هل ترغبين في التطرق إلى الموضوع التالي؟

تنحى الحارسان على جوانب الباب الخشبي على الفور ، وفتحوا المدخل فور رؤيتنا نحن الاثنين نقترب.

 

“بالتأكيد” أجبت وأنا أريح ذراعي على الطاولة ، في العادة كانت الرماح تقف خلف حاملي القطع الأثرية الخاص بها ولكن مع وجود مقاعد فارغة وحقيقة أن الوقوف كان له تأثير سلبي على جسدي المرهق ، فقد سُمح لي بالجلوس.

بإيماءة تحدثت الملكة ، “العامل الأكثر أهمية في هذه الحرب الآن هو التحالف مع الأقزام ، لكن مع سجن ريديز واستجوابه ، ليس لدينا من يقود الأقزام بشكل رسمي ، علاوة على ذلك بعد استطلاع الجنرال آرثر في دارف من الواضح أن فصيلًا أو فصائل متعددة تساعد جيش ألاكريا عن عمد “.

 

 

“آرثر؟” رن صوت قلق.

ماذا لو أرسلنا بعض القوات العسكرية من سابين إلى دارف للإشراف على الأقزام؟” اقترح ألدوين.

 

 

وقفت بصمت في انتظار استمراره.

هز الملك بلاين الذي هدأ رأسه. ” وجود عسكري من البشر لن يؤدي إلا إلى إخافة الأقزام أكثر للاعتقاد بأننا نريد السيطرة عليهم ، هكذا ستخرج الأمور عن السيطرة أكثر مع استخدام القوة “.

 

 

بينما ناقش المجلس المزيد من الأفكار حول كيفية تأمين طريق الإمداد بشكل أفضل ، انجرف ذهني إلى حلول لا يمكن للناس في هذا العالم التفكير فيها.

ظهرت فكرة في ذهني لكنني رأيت بقية الرماح صامتين نسبيًا في أغلب الإجتماعات ، لذلك لم أكن متأكدًا مما إذا كان لدي السلطة للتأثير هنا ، ربما كان الأمر فقط أن الرماح الثلاثة الموجودة لم يكونوا على دراية بالجيش أو المعارك وساعة النطاق والتكتيكات السياسية نظرا لتركيزهم على القتال ، لكن بغض النظر عن كل هذا سألت.

قالت آية بأدب ، “شكرًا لك ، القائد فيريون ، لكن ما فعلته هو مساعدتنا في كسب هذه الحرب وليس من أجل مكافأة شخصية“.

 

 

هل تم نشر خبر سجن ريديز؟

 

 

 

رفع الملك بلاين جبينه ثم أجاب. “لا ، لم يحدث ذلك بعد ، كان جزء من هذا الاجتماع هو مناقشة كيفية التعامل مع الخائن وحقيقة أنه لا يمكننا إستبداله لأن سفير الأزوراس قد ذهب في إجازة صغيرة “.

 

 

“أربعة؟” كرر ألدوين عند سماعي.

إذن لماذا لا نستخدم ذلك لصالحنا؟” اقترحت على أمل أن يفهم شخص ما.

“ماذا عن طريق تحت الأرض؟” اقترح الملك ألدوين وهو يشير بالقرب من وسط الخريطة التي قاموا بفكها.

 

 

لحسن الحظ ، فعل فيريون ذلك ، لقد أضاء وجهه بنفس الطريقة التي كان عليها عندما كنت أنا وتيسيا مجرد أطفال.

 

 

 

ذكي جدا! آرثر ، ذكرني بعدم خوض حرب ضدك أبدًا “.

الشيء الوحيد الذي تمكنت من فعلته في تلك المرحلة هو الإيماء بشكل مرهق ، لقد بدا صوت القزم العجوز مكتومًا أمام صوت حركة الدم المتدفق إلى رأسي.

 

“أنا بحاجة إلى أربعة من السحرة ، كل منهم يمتلك عنصر مختلف.”

لم يكن على فيريون أن يشرح الكثير قبل أن يبدأ كل شخص آخر في الغرفة في التدخل ، بل أنهم قدموا أفكارا حول كيفية تحقيق الفكرة ، لقد كان الناس هنا أذكياء بعد كل شيء.

” فقط بدافع الفضول كيف تخطط للتدريب هنا في القلعة؟” سأل ألدوين قبل مغادرتي.

 

أطلق الوحش شخيرا منخفضا ورش خليطًا من اللعاب والرغوة على وجهي.

في الأساس ، كان المجلس يتستر على خبر أن ريديز تم القبض عليه ، لذلك كان عليهم أن يجعلوا ريديز يشرح كيفية تواصله مع شعبه ثم بعد القيام بذلك سيكونون قادرين على إرسال الأوامر كما لو كانت من ريديز نفسه.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى إختفى عبوس إيلي الصارم ثم تقدمت ولفت ذراعيها حولي.

قالت ميريال بحماس ، ” لن نكون قادرين على فعل أي شيء جذري مثل جعلهم يقاتلون على الفور ضد ألاكريا ، لأن ريديز كان مصمماً للغاية على مساعدتهم ، ولكن يمكننا على الأقل تأمين المعلومات من خلال التظاهر بأننا ريديز“.

 

 

كانت الرحلة الصغيرة إلى غرفة الاجتماعات مليئة بالصمت المحرج بيني وبين سكرتيرة الجان التي كانت ترتدي ملابس أنيقة.

أصبح الجو في الغرفة أخف قليلاً حيث ظهر الأمل ببطء ، كان الأمر التالي على جدول المجلس هو مناقشة كيفية استجواب الجنرالة ميكا واستجواب أوتو.

بالتفكير في السفينة التي ساعدت جايدن في تصميمها قبل بضع سنوات نظرت إلى الخريطة ، لسوء الحظ لم يكن هناك نهر بالقرب من الجدار أو مدينة بلاكبيند لكن هذا أعطاني فكرة.

 

 

ثم أعلن فيريون ، “سأقوم باستجواب الجنرالة ميكا ، بينما ستتولى الجنرال آية إستجواب الفريترا الذي سجنا ، لكن إستجواب ريديز يجب أن يكون له الأسبقية في هذه المرحلة لضمان ولاء الأقزام ، هل هناك أي شخص يعتقد خلاف ذلك؟

” فقط بدافع الفضول كيف تخطط للتدريب هنا في القلعة؟” سأل ألدوين قبل مغادرتي.

 

 

هز بقيتنا رؤوسنا ، لقد اتفقنا جميعا كانت السيطرة على دارف شيء حاسما في كسب هذه الحرب.

 

 

 

جيد” بعد موافقتنا تابع فيريون ، ” ثم سنناقش التفاصيل المتعلقة باستجواب الجنرالة ميكا والخادم في اجتماعنا القادم“.

 

 

 

لقد تابع المجلس مناقشة عدة بنود أخرى على جدول الأعمال كان معظمها يتعلق بحالة مدن معينة.

 

 

 

قامت ميريال التي كانت تنظم أكوام الورق حول مكانها بسحب الملف التالي للمناقشة ، لقد جفلت نظرتها وهي تتردد لثانية قبل تسليم قطعة الورق إلى والد زوجها.

“في أوقات الحرب ، من المستحيل مكافأة كل عمل يتم إنجازه ، ومع ذلك أعتقد أن قتل إثنين من الخدم-”

 

 

إنكمشت شفاه فيريون في خط قاتم أثناء قراءة التقرير ولكن بحلول الوقت الذي أنهى فيه القراءة كانت هناك نظرة ارتياح على وجهه.

كان هذا ما أجبت به لان ذهني بدأ العمل بجهد بينما كنت أفكر كيف ستسرع هذه الخطة من عملية نقل الإمدادات وكذلك الحفاظ على الركاب والعاملين ، أو بشكل رئيسي إبقاء والداي و القرن المزدوج أمنين.

 

“في أوقات الحرب ، من المستحيل مكافأة كل عمل يتم إنجازه ، ومع ذلك أعتقد أن قتل إثنين من الخدم-”

الأمر التالي هو طريق الإمداد ، لقد ووقع هجوم آخر على إحدى عرباتنا التي تنقل الإمدادات إلى الحائط ، لحسن الحظ ، كانت العربة قريبة بما يكفي من مدينة بلاكبيند بحيث تمكنت التعزيزات من الوصول إلى هناك في الوقت المناسب “.

 

 

ثم أعلن فيريون ، “سأقوم باستجواب الجنرالة ميكا ، بينما ستتولى الجنرال آية إستجواب الفريترا الذي سجنا ، لكن إستجواب ريديز يجب أن يكون له الأسبقية في هذه المرحلة لضمان ولاء الأقزام ، هل هناك أي شخص يعتقد خلاف ذلك؟ ”

كم عدد الوفيات؟” سألت بريسيلا.

 

 

“هناك العديد من السحرة المعدنيين ، أو خالق المعادن كما يسمون أنفسهم بين الأقزام ، لكنهم جديرون بالثقة بما يكفي للقيام بمهمة كبيرة” ثم توقف الملك لبرهة وهو يفكر مجددا – ” أو حفنة منهم ربما“.

ثلاث وفيات وأربعة جرحى ، وجميعهم من التجار العاملين في مجموعة هيلستيا” ، قرأت ميريال بصوت عالٍ.

لم يكن على فيريون أن يشرح الكثير قبل أن يبدأ كل شخص آخر في الغرفة في التدخل ، بل أنهم قدموا أفكارا حول كيفية تحقيق الفكرة ، لقد كان الناس هنا أذكياء بعد كل شيء.

 

لقد تعلمت من حياتي الماضية أنه في مثل هذه المواقف ، من الأفضل رفض المكافأة وشكره فقط على لطفه ، لكن هذه كانت أيضًا فرصة مثالية لمعالجة شيء كان يثقل كاهلي منذ المعركة الأخيرة ضد أوتو.

اللعنة على هؤلاء الأقزام” ، تمتم الملك بلاين بغضب. “كما لو أن ألاكريا لم تكن شوكة مؤلمة في المؤخرة منذ البداية! ، الان بسببهم يتمتع أعداؤنا بإمكانية الوصول إلى شبكتهم من الأنفاق التي لا يعلم أحد إلى أي درجة توغلت في مملكتي من الحدود الجنوبية “.

 

 

 

تسلل شعور سيء إل عند ذكر اسم هليسيتا ، ولكن مع أخذ كل الأشياء في الاعتبار ، كان من الممكن أن يكون الضرر أسوأ.

لقد كان هذا أصعب قليلا ، كانت احدة من الأشياء القليلة التي أخاف منها الآن وفي حياتي السابقة هي الاجتماعات التي تشبه ما حدث اليوم.

 

بصرف النظر عن حذف التفاصيل حول أنني لم أكن من هزم أوتو بل حليفه فقد أخبرت المجلس بكل ما أعرفه ، في نهاية قصتي ، أومأ فيريون نحوي بعناية.

حسنًا ، لحسن الحظ تمكنوا من العودة في الوقت المناسب.”

تسلل شعور سيء إل عند ذكر اسم هليسيتا ، ولكن مع أخذ كل الأشياء في الاعتبار ، كان من الممكن أن يكون الضرر أسوأ.

 

 

نظرت ميريال إليّ وتوقّف للحظة. “نعم ، لقد تم ذاك بفضل المجموعة التي تحمي العربة كانت معهم باعثة … أليس لوين. ”

 

 

 

ظننت أنني قد سمعت بشكل خاطئ ، ولكن من خلال النظرات المتوترة لمن حولي ، كنت أعرف أنني لم أفعل ذلك.

 

 

 

تحدث فيريون أولاً بنبرة مطمئنة. ” بحسب ما ورد في التقرير ، لم يقتل أي من القرن المزدوج.”

شققت طريقي إلى غرفة إيلي حتى نتمكن من زيارة سيلفي معا.

 

“مرحبًا بعودتك يا أخي.”

الشيء الوحيد الذي تمكنت من فعلته في تلك المرحلة هو الإيماء بشكل مرهق ، لقد بدا صوت القزم العجوز مكتومًا أمام صوت حركة الدم المتدفق إلى رأسي.

وقفت بصمت في انتظار استمراره.

 

 

كان فيريون قد قال للتو إن والداي و القرن المزدوج كانا على قيد الحياة لكنني شعرت وكأنني قد تغلبت على شعور تجنب الموت بالكاد ، فجأة أصبحت تلك الوفيات الثلاث التي أعلنتها ميريال بصوت عالٍ أكثر واقعية ، لقد كان من الممكن أن يكونوا عائلتي ولم أكن لأتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك.

 

 

“حسنًا ، لحسن الحظ تمكنوا من العودة في الوقت المناسب.”

آرثر؟” رن صوت قلق.

لقد كنت أكثر إعجابًا بأن الجدران لم تنهار بسبب الصدمة ثم دفعت وحش المانا الضخم عني بطول ذراع .

 

كانت الرحلة الصغيرة إلى غرفة الاجتماعات مليئة بالصمت المحرج بيني وبين سكرتيرة الجان التي كانت ترتدي ملابس أنيقة.

بعد أن أصابني الذهول نظرت إلى القائد. “آسف ، أنا بخير ، يرجى المواصلة.”

 

 

لكن بشكل مخيب للأمل ، أبلغتني السكرتيرة أن تيسيا وفريقها قد عادوا إلى موقعهم في تلال الوحوش.

كان لدي ألف سؤال لكن كلها أمور شخصية ، كان فراق والدايّ وأنا أقل من جيد ، لم تساعدني أنانيتي حول رغبتي في إبقائهم بأمان داخل القلعة في إصلاح علاقتنا التي ما زالت تلتئم بعد أن كشفت سرّي لهم.

 

 

ظننت أنني قد سمعت بشكل خاطئ ، ولكن من خلال النظرات المتوترة لمن حولي ، كنت أعرف أنني لم أفعل ذلك.

لقد أخبروني أنهم يريدون المساعدة في الحرب ، لكن فكرة أنهم في الواقع في خطر لم أفهمها أبدًا حتى الآن.

 

 

“من الجيد أن أراك أيضًا يا صديقي” ضحكت وانا اتجنب سيلان اللعاب الذي يتشكل تحته.

كبر إغراء مغادرة هذه الغرفة والهبوط إلى السطح لمقابلة والديّ ، لكنني كنت أعرف أنهم لن يوافقوا على تركي لواجبي لمجرد التحقق منهم ، بشكل مرهق ركزت انتباهي مرة أخرى على المسألة المطروحة.

 

 

كما واصل شروطه “بالإضافة إلى ذلك بما أنك لن تقوم بمهام فسيتعين عليك المشاركة في اجتماعات المجلس ، لقد كان إقتراحك ف السابق مؤشرا لذلك أنا أعلم أن وجودك هنا سيكون مفيدًا.”

كان المجلس يناقش طريقة أفضل لتحسين طرق الإمداد من بلاكبيند المدينة الرئيسية بالقرب من الركن الجنوبي الشرقي لسابين إلى الجدار.

 

 

 

ماذا عن طريق تحت الأرض؟” اقترح الملك ألدوين وهو يشير بالقرب من وسط الخريطة التي قاموا بفكها.

كانت الرحلة الصغيرة إلى غرفة الاجتماعات مليئة بالصمت المحرج بيني وبين سكرتيرة الجان التي كانت ترتدي ملابس أنيقة.

 

“شهرين هي أكثر ما يمكنني تقديمه وحتى في ذلك الوقت لا يمكنني أن أعدك بأنك لن ترسل إذا حدث شيء كبير”. لقد كانت هذه إجابته

هز الملك بلاين رأسه وانحنى إلى الأمام وأشار إلى أسفل المنطقة التي تقع فيها بلاكبيند.

 

 

 

إن المدينة قريبة جدًا من مملكة دارف ، من المحتمل أن يكون هناك بالفعل عشرات الممرات تحت الأرض التي حفرها الأقزام بمرور الوقت ، سيكون من الخطير للغاية أن نحاول ذلك حتى نضمن تحالفنا معهم “.

“شبح؟ حقا يا أخي؟ ” تذمرت أختي وذراعاها متشابكتان بسبب غضب زائف.

 

لقد كان هذا الرجل كبيرًا في السن منذ أن عرفته ، لكن السنوات القليلة الماضية أثرت بالفعل على جسده ونفسيته ، لقد كان هذا واضحا هذا من خلال الأكياس المظلمة العميقة تحت عينيه والطريقة التي أصبح وجهه عابسا دائنا.

ما هو شكل بلاكبيند؟” سألت وأنا ألقي نظرة فاحصة على الخريطة.

بالكاد أخذنا مقاعدنا عندما سمح الملك غلايدر بإنطلاق غضبه.

 

“إذن لماذا لا نستخدم ذلك لصالحنا؟” اقترحت على أمل أن يفهم شخص ما.

يتركز الاقتصاد في بلاكبيند حول مزارعي البطاطا من القرى المجاورة والمغامرين بسبب قربها من تلال الوحوش”. أجابت الملكة بريسيلا بجدية حيث أوضحت أن المدينة كانت مسؤولة حاليًا عن توفير حصص الطعام وكذلك تصنيع الأسلحة خاصة السهام بشكل أساسي للجنود ، وهذا هو السبب في أنه من الضروري أن تكون هناك وسيلة نقل آمنة إلى الجدار.

ظهرت فكرة في ذهني لكنني رأيت بقية الرماح صامتين نسبيًا في أغلب الإجتماعات ، لذلك لم أكن متأكدًا مما إذا كان لدي السلطة للتأثير هنا ، ربما كان الأمر فقط أن الرماح الثلاثة الموجودة لم يكونوا على دراية بالجيش أو المعارك وساعة النطاق والتكتيكات السياسية نظرا لتركيزهم على القتال ، لكن بغض النظر عن كل هذا سألت.

 

 

ثم أضاف بايرون الذي تحدث لأول مرة في هذا الاجتماع ، “إن معظم التضاريس المحيطة بها عبارة عن أرض زراعية مسطحة ، مما يجعل من الصعب على العربات التي تحمل الإمدادات المرور دون أن يلاحظها أحد“.

كان الشعر الأحمر لبلاين يسقط على كتفيه بينما يميل إلى الخلف في مقعده ، لقد كان يغلي مثل اللهب المتشوق لإطعامه الوقود لإطلاق العنان لغضبه مرة أخرى.

 

لقد كان هذا الرجل كبيرًا في السن منذ أن عرفته ، لكن السنوات القليلة الماضية أثرت بالفعل على جسده ونفسيته ، لقد كان هذا واضحا هذا من خلال الأكياس المظلمة العميقة تحت عينيه والطريقة التي أصبح وجهه عابسا دائنا.

شكرا لك” كانت المعرفة التي قدمتها الملكة مفيدة ولكنها جعلتني أدرك أيضًا أن سؤالي كان غامض ، لقد كانت إجابة بيرون هي ما إحتاجوا إلى معرفته.

دخلت الغرفة الدائرية بعد أن إنفصلت عن السكرتيرة وقابلت نظرات المجلس والرماح الأخرى.

 

لم يكن على فيريون أن يشرح الكثير قبل أن يبدأ كل شخص آخر في الغرفة في التدخل ، بل أنهم قدموا أفكارا حول كيفية تحقيق الفكرة ، لقد كان الناس هنا أذكياء بعد كل شيء.

بينما ناقش المجلس المزيد من الأفكار حول كيفية تأمين طريق الإمداد بشكل أفضل ، انجرف ذهني إلى حلول لا يمكن للناس في هذا العالم التفكير فيها.

 

 

 

بالتفكير في السفينة التي ساعدت جايدن في تصميمها قبل بضع سنوات نظرت إلى الخريطة ، لسوء الحظ لم يكن هناك نهر بالقرب من الجدار أو مدينة بلاكبيند لكن هذا أعطاني فكرة.

 

 

لم يستغرق تلخيص الأحداث التي بدأت من اليوم الذي انطلقنا فيه أنا وأولفريد وميكا في مهمتنا وقتًا طويلاً.

الملك بلاين” تحدثت وانا أقطع مناقشتهم. “كم عدد الأقزام الماهرين في تحويل المعادن لديك واللذين يمكن أن يساعدونا؟

 

 

 

هناك العديد من السحرة المعدنيين ، أو خالق المعادن كما يسمون أنفسهم بين الأقزام ، لكنهم جديرون بالثقة بما يكفي للقيام بمهمة كبيرة” ثم توقف الملك لبرهة وهو يفكر مجددا – ” أو حفنة منهم ربما“.

 

 

“ثلاث وفيات وأربعة جرحى ، وجميعهم من التجار العاملين في مجموعة هيلستيا” ، قرأت ميريال بصوت عالٍ.

أومأت الملكة بريسيلا بشكل موافق.

“إذن لماذا لا نستخدم ذلك لصالحنا؟” اقترحت على أمل أن يفهم شخص ما.

 

“متى غادروا؟” انا سألت.

دون توقف التفت إلى والد تيس.

 

 

لقد كان هذا أصعب قليلا ، كانت احدة من الأشياء القليلة التي أخاف منها الآن وفي حياتي السابقة هي الاجتماعات التي تشبه ما حدث اليوم.

الملك ألدوين ، كم من الجان البارعين في سحر الطبيعة الذيم يمكنك جمعهم؟

 

 

 

نظر الملك الجان إلى زوجته وهو يفرك ذقنه.

 

 

 

بدأت ميريال تبحث في كومة أخرى من الأوراق عندما تحدثت آية ، ” أربعة حاليا في وضع الاستعداد ، الباقي حاليا موجودون في مهام “.

قالت آية بأدب ، “شكرًا لك ، القائد فيريون ، لكن ما فعلته هو مساعدتنا في كسب هذه الحرب وليس من أجل مكافأة شخصية“.

 

 

لما تخطط؟” سأل فيريون.

 

 

 

دعني أخبرك بمجرد أن أقوم بمناقشة هذه الفكرة مع جايدن

 

 

تنحى الحارسان على جوانب الباب الخشبي على الفور ، وفتحوا المدخل فور رؤيتنا نحن الاثنين نقترب.

كان هذا ما أجبت به لان ذهني بدأ العمل بجهد بينما كنت أفكر كيف ستسرع هذه الخطة من عملية نقل الإمدادات وكذلك الحفاظ على الركاب والعاملين ، أو بشكل رئيسي إبقاء والداي و القرن المزدوج أمنين.

لقد كان هذا الرجل كبيرًا في السن منذ أن عرفته ، لكن السنوات القليلة الماضية أثرت بالفعل على جسده ونفسيته ، لقد كان هذا واضحا هذا من خلال الأكياس المظلمة العميقة تحت عينيه والطريقة التي أصبح وجهه عابسا دائنا.

 

 

لقد انتهى الاجتماع بعد فترة وجيزة ونهضت لمغادرة الغرفة عندما أوقفني فيريون.

 

 

 

قبل أن نغادر ، أردت أن أتحدث عن شيء ما.”

ميريال التي جلست إلى جانب زوجها حركت عينيها أخيرًا عن كومة المخطوطات التي كانت تقرأها وتحدثت.

 

 

وقفت بصمت في انتظار استمراره.

 

 

رفع الملك بلاين جبينه ثم أجاب. “لا ، لم يحدث ذلك بعد ، كان جزء من هذا الاجتماع هو مناقشة كيفية التعامل مع الخائن وحقيقة أنه لا يمكننا إستبداله لأن سفير الأزوراس قد ذهب في إجازة صغيرة “.

في أوقات الحرب ، من المستحيل مكافأة كل عمل يتم إنجازه ، ومع ذلك أعتقد أن قتل إثنين من الخدم-”

تنحى الحارسان على جوانب الباب الخشبي على الفور ، وفتحوا المدخل فور رؤيتنا نحن الاثنين نقترب.

 

 

حرك القائد نظره مني إلى آية ثم واصل ” بالإضافة إلى القضاء على خائن خطير وإخضاع مخطط كان من المحتمل أن يقتل الآلاف من المدنيين ، هذا أمر يستدعي مكافأة من نوع.”

لقد شعرت ببعض الحزن عند خداع الجميع ، وخاصة فيريون ، لكنني لم أعد أثق في أي شخص في هذه المرحلة ، وكنت أعرف أن إخبار فيريون الآن مع عدم وجود فكرة عن هدف سيريس لن يؤدي إلا على وضع عبئ أكبر على القائد.

 

ظهرت فكرة في ذهني لكنني رأيت بقية الرماح صامتين نسبيًا في أغلب الإجتماعات ، لذلك لم أكن متأكدًا مما إذا كان لدي السلطة للتأثير هنا ، ربما كان الأمر فقط أن الرماح الثلاثة الموجودة لم يكونوا على دراية بالجيش أو المعارك وساعة النطاق والتكتيكات السياسية نظرا لتركيزهم على القتال ، لكن بغض النظر عن كل هذا سألت.

قالت آية بأدب ، “شكرًا لك ، القائد فيريون ، لكن ما فعلته هو مساعدتنا في كسب هذه الحرب وليس من أجل مكافأة شخصية“.

 

 

 

أومأ فيريون. “الجنرال آرثر؟ ماذا عنك؟

إنكمشت شفاه فيريون في خط قاتم أثناء قراءة التقرير ولكن بحلول الوقت الذي أنهى فيه القراءة كانت هناك نظرة ارتياح على وجهه.

 

“حسنًا ، لحسن الحظ تمكنوا من العودة في الوقت المناسب.”

لقد تعلمت من حياتي الماضية أنه في مثل هذه المواقف ، من الأفضل رفض المكافأة وشكره فقط على لطفه ، لكن هذه كانت أيضًا فرصة مثالية لمعالجة شيء كان يثقل كاهلي منذ المعركة الأخيرة ضد أوتو.

 

 

 

في الواقع ، هناك شيء بالأحرى أشياء قليلة” تحدثت ببراءة.

 

 

 

نظر إلي الملوك والملكات بشكل مفاجئ ، لكن فيريون ببساطة أطلق ضحكة مكتومة

لقد كانت القاعات فارغة لذا مشيت إلى غرفة إيلي دون أي عوائق ، لقد فكرت في كيفية تحية أختي ، كنت أعلم أنه من الصعب عليها انتظاري مع والداي وهي غير مدركة لمتى سنعود ، لكن لكوني الأخ الذي يراعي مشاعر الآخرين طرقت على الباب الخشبي الكبير الذي أعيد تشكيله ليناسب وحشها ، وبصوت شديد صرخت

 

ظننت أنني قد سمعت بشكل خاطئ ، ولكن من خلال النظرات المتوترة لمن حولي ، كنت أعرف أنني لم أفعل ذلك.

حسنًا ، دعني أسمعهم!”

ميريال التي جلست إلى جانب زوجها حركت عينيها أخيرًا عن كومة المخطوطات التي كانت تقرأها وتحدثت.

 

قام الحارسان بضرب أسفل رماحهم على الأرض ثم التحية.

———————————-

 

 

دون توقف التفت إلى والد تيس.

شققت طريقي إلى غرفة إيلي حتى نتمكن من زيارة سيلفي معا.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى إختفى عبوس إيلي الصارم ثم تقدمت ولفت ذراعيها حولي.

في وقت سابق حتى فيريون أصيب بالذهول في البداية عندما أخبرته أنني أريد رفض القيام بالمهام في المستقبل القريب.

 

 

“الملك بلاين لديه وجهة نظر”

أنا لم ألقي باللوم عليه ، لقد فقدنا للتو رمحا ربما سيلحقه الثاني ، لذلك فإن إن وجود شخص آخر يقول إنه يريد استراحة من شأنه أن يؤدي إلى خسائر فادحة من جانبنا.

 

 

“ماذا لو أرسلنا بعض القوات العسكرية من سابين إلى دارف للإشراف على الأقزام؟” اقترح ألدوين.

ومع ذلك ، كنت بحاجة إلى بعض الوقت للتدريب ، وبعد أن أوضحت ذلك خاصة مع تصاعد الحرب بالوتيرة التي كانت عليها الآن ، لن يكون لدي فرصة كبيرة لجعل نفسي اقوى لذلك وافق في النهاية… إلى حد ما.

 

 

ضاقت أعين فيريون. “ما الذي تحاول أن تكسبه من خلال تشككك الشديد في الجنرال آرثر؟”

شهرين هي أكثر ما يمكنني تقديمه وحتى في ذلك الوقت لا يمكنني أن أعدك بأنك لن ترسل إذا حدث شيء كبير”. لقد كانت هذه إجابته

“دعني أخبرك بمجرد أن أقوم بمناقشة هذه الفكرة مع جايدن”

 

 

بدا “شيء كبير” كوصف غامضًا بعض الشيء لكنه كان عادلاً.

بدا “شيء كبير” كوصف غامضًا بعض الشيء لكنه كان عادلاً.

 

 

كما واصل شروطه “بالإضافة إلى ذلك بما أنك لن تقوم بمهام فسيتعين عليك المشاركة في اجتماعات المجلس ، لقد كان إقتراحك ف السابق مؤشرا لذلك أنا أعلم أن وجودك هنا سيكون مفيدًا.”

“هذا يتعلق بالنصف الأخى مما أحتاجه كمكافأة” ، كنت قد أجبت وانا أرفع أربعة أصابع.

 

أطلق الوحش شخيرا منخفضا ورش خليطًا من اللعاب والرغوة على وجهي.

لقد كان هذا أصعب قليلا ، كانت احدة من الأشياء القليلة التي أخاف منها الآن وفي حياتي السابقة هي الاجتماعات التي تشبه ما حدث اليوم.

“اللعنة على هؤلاء الأقزام” ، تمتم الملك بلاين بغضب. “كما لو أن ألاكريا لم تكن شوكة مؤلمة في المؤخرة منذ البداية! ، الان بسببهم يتمتع أعداؤنا بإمكانية الوصول إلى شبكتهم من الأنفاق التي لا يعلم أحد إلى أي درجة توغلت في مملكتي من الحدود الجنوبية “.

 

 

ومع ذلك ، كنت بحاجة إلى وقت لدراسة واستيعاب قرون أوتو التي أشارت إليها المنجل على أنها مواد لا تقدر بثمن.

 

 

دفعت بوو جانبًا ومسحت وجهي بأكمامي. “هاها ، لا أستطيع أن أقول إنني لا أستحق ذلك.”

فقط بدافع الفضول كيف تخطط للتدريب هنا في القلعة؟” سأل ألدوين قبل مغادرتي.

 

 

” أنا موافق” ، تحدث فيريون ثم وجه نظراته المتعبة إلي.

هذا يتعلق بالنصف الأخى مما أحتاجه كمكافأة” ، كنت قد أجبت وانا أرفع أربعة أصابع.

 

 

كان هذا ما أجبت به لان ذهني بدأ العمل بجهد بينما كنت أفكر كيف ستسرع هذه الخطة من عملية نقل الإمدادات وكذلك الحفاظ على الركاب والعاملين ، أو بشكل رئيسي إبقاء والداي و القرن المزدوج أمنين.

أنا بحاجة إلى أربعة من السحرة ، كل منهم يمتلك عنصر مختلف.”

“أربعة؟” كرر ألدوين عند سماعي.

 

” إن المدينة قريبة جدًا من مملكة دارف ، من المحتمل أن يكون هناك بالفعل عشرات الممرات تحت الأرض التي حفرها الأقزام بمرور الوقت ، سيكون من الخطير للغاية أن نحاول ذلك حتى نضمن تحالفنا معهم “.

أربعة؟” كرر ألدوين عند سماعي.

قاطعتها “لم يكن الخادم الأول الذي قاتلت ضده بنفس قوة أوتو ، لكن الخادم الذي سجنناه الآن ، حتى مع فوزي فقد خرجت بهذه الندوب وسيف مكسور كان قد صنعه أزوراس “.

 

كما واصل شروطه “بالإضافة إلى ذلك بما أنك لن تقوم بمهام فسيتعين عليك المشاركة في اجتماعات المجلس ، لقد كان إقتراحك ف السابق مؤشرا لذلك أنا أعلم أن وجودك هنا سيكون مفيدًا.”

كان من الواضح أن أعضاء المجلس كانوا مرتبكين لكنني عرفت من خلال التألق في أعين الرماح أنهم فهموا ما أخطط له.

بدأت ميريال تبحث في كومة أخرى من الأوراق عندما تحدثت آية ، ” أربعة حاليا في وضع الاستعداد ، الباقي حاليا موجودون في مهام “.

 

وقفت بصمت في انتظار استمراره.

———————————-

إنكمشت شفاه فيريون في خط قاتم أثناء قراءة التقرير ولكن بحلول الوقت الذي أنهى فيه القراءة كانت هناك نظرة ارتياح على وجهه.

 

لقد كان هذا الرجل كبيرًا في السن منذ أن عرفته ، لكن السنوات القليلة الماضية أثرت بالفعل على جسده ونفسيته ، لقد كان هذا واضحا هذا من خلال الأكياس المظلمة العميقة تحت عينيه والطريقة التي أصبح وجهه عابسا دائنا.

لقد كانت القاعات فارغة لذا مشيت إلى غرفة إيلي دون أي عوائق ، لقد فكرت في كيفية تحية أختي ، كنت أعلم أنه من الصعب عليها انتظاري مع والداي وهي غير مدركة لمتى سنعود ، لكن لكوني الأخ الذي يراعي مشاعر الآخرين طرقت على الباب الخشبي الكبير الذي أعيد تشكيله ليناسب وحشها ، وبصوت شديد صرخت

 

 

 

إيلي … إنه شبح أخيك لقد جئت لأطاردك! ”

 

 

“ثلاث وفيات وأربعة جرحى ، وجميعهم من التجار العاملين في مجموعة هيلستيا” ، قرأت ميريال بصوت عالٍ.

لم أكن بحاجة لأن أكون عبقريًا لأرى أن أختي كانت أقل من كونها متململة عندما تمتمت ببرود نحو الجانب الآخر من الباب

 

 

بالكاد أخذنا مقاعدنا عندما سمح الملك غلايدر بإنطلاق غضبه.

بو ، هاجم“.

لقد أردت أن أتوقف عند غرفة أختي ، لكن الجنية أصرت على أن الاجتماع له الأسبقية ، حركت عيناي ووجدت نفسي أبحث عن أي شخص مألوف لكن في الاغلب كانت تيس ، ربما كان ذلك بسبب هذا المشهد اللعين الذي تخيلته ونحن نعانق بعضنا البعض وعلى وشك التقبيل.

 

 

لسوء الحظ فقط بعد أن جاء الدب الذي يزن 700 رطل ليهاجمني أدركت أنه ربما يكون حس الدعابة لدى أختي أكثر شبهاً بحس والدتنا.

 

 

لقد شعرت ببعض الحزن عند خداع الجميع ، وخاصة فيريون ، لكنني لم أعد أثق في أي شخص في هذه المرحلة ، وكنت أعرف أن إخبار فيريون الآن مع عدم وجود فكرة عن هدف سيريس لن يؤدي إلا على وضع عبئ أكبر على القائد.

عاد جسدي إلى الطرف الآخر من القاعة عندما ارتطم جسد بو بجسدي.

 

 

لقد شعرت ببعض الحزن عند خداع الجميع ، وخاصة فيريون ، لكنني لم أعد أثق في أي شخص في هذه المرحلة ، وكنت أعرف أن إخبار فيريون الآن مع عدم وجود فكرة عن هدف سيريس لن يؤدي إلا على وضع عبئ أكبر على القائد.

لقد كنت أكثر إعجابًا بأن الجدران لم تنهار بسبب الصدمة ثم دفعت وحش المانا الضخم عني بطول ذراع .

 

 

كما واصل شروطه “بالإضافة إلى ذلك بما أنك لن تقوم بمهام فسيتعين عليك المشاركة في اجتماعات المجلس ، لقد كان إقتراحك ف السابق مؤشرا لذلك أنا أعلم أن وجودك هنا سيكون مفيدًا.”

من الجيد أن أراك أيضًا يا صديقي” ضحكت وانا اتجنب سيلان اللعاب الذي يتشكل تحته.

لم يستغرق تلخيص الأحداث التي بدأت من اليوم الذي انطلقنا فيه أنا وأولفريد وميكا في مهمتنا وقتًا طويلاً.

 

لقد تعلمت من حياتي الماضية أنه في مثل هذه المواقف ، من الأفضل رفض المكافأة وشكره فقط على لطفه ، لكن هذه كانت أيضًا فرصة مثالية لمعالجة شيء كان يثقل كاهلي منذ المعركة الأخيرة ضد أوتو.

أطلق الوحش شخيرا منخفضا ورش خليطًا من اللعاب والرغوة على وجهي.

قالت ميريال بحماس ، ” لن نكون قادرين على فعل أي شيء جذري مثل جعلهم يقاتلون على الفور ضد ألاكريا ، لأن ريديز كان مصمماً للغاية على مساعدتهم ، ولكن يمكننا على الأقل تأمين المعلومات من خلال التظاهر بأننا ريديز“.

 

تسلل شعور سيء إل عند ذكر اسم هليسيتا ، ولكن مع أخذ كل الأشياء في الاعتبار ، كان من الممكن أن يكون الضرر أسوأ.

شبح؟ حقا يا أخي؟ ” تذمرت أختي وذراعاها متشابكتان بسبب غضب زائف.

 

 

 

دفعت بوو جانبًا ومسحت وجهي بأكمامي. “هاها ، لا أستطيع أن أقول إنني لا أستحق ذلك.”

 

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى إختفى عبوس إيلي الصارم ثم تقدمت ولفت ذراعيها حولي.

كان هذا ما أجبت به لان ذهني بدأ العمل بجهد بينما كنت أفكر كيف ستسرع هذه الخطة من عملية نقل الإمدادات وكذلك الحفاظ على الركاب والعاملين ، أو بشكل رئيسي إبقاء والداي و القرن المزدوج أمنين.

 

 

مرحبًا بعودتك يا أخي.”

 

 

 

ربت على رأس شقيقتي بلطف وشعرت بالتوتر في جسدي وهو يرتاح لأول مرة منذ وصولي إلى القلعة.

 

 

 

من الجيد أن اعود.”

لم أكن بحاجة لأن أكون عبقريًا لأرى أن أختي كانت أقل من كونها متململة عندما تمتمت ببرود نحو الجانب الآخر من الباب

هز الملك بلاين الذي هدأ رأسه. ” وجود عسكري من البشر لن يؤدي إلا إلى إخافة الأقزام أكثر للاعتقاد بأننا نريد السيطرة عليهم ، هكذا ستخرج الأمور عن السيطرة أكثر مع استخدام القوة “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط