نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 204

القصيدة

القصيدة

أصبحت الردهة هادئة اين إتبعت أنظار الجميع بالإصبع الطويل الملتوي الوجه نحوي.

” لكن كن صريحا ، على الرغم من ذلك ربما كانت قافيتي بدائية بعض الشيء لكنها جذابة أليس كذلك؟ ”

 

 

قمت بتجعيد حواجبي. “أنا؟

 

 

 

إنذهلت وانا أحاول التفكير في سبب رغبة ريديز في التحدث معي وما يمكن أن يقوله لي في هذا الموقف.

“بعد تقسيم مملكة الأقزام بأكملها وتركي لتنظيف مؤخرته القذرة ، من هو ليقرر إلى يمكنه التحدث إليه” تحدث بوند بسخط.

 

بقدر ما كانه به الأمر سخيفا ، خاصة أنه كان مقيدا وضعيفا بشدة ، فقد وجدت نفسي أسير باتجاه زنزانة أوتو.

بعد تقسيم مملكة الأقزام بأكملها وتركي لتنظيف مؤخرته القذرة ، من هو ليقرر إلى يمكنه التحدث إليه” تحدث بوند بسخط.

“ريديز“.

 

هل تعتقد أنه يهدف إلى عقد صفقة مع الجنرال آرثر؟” سأل بلاين.

“عن ماذا … كانت القصيدة؟” سأل فيريون بتردد.

 

غادرت الزنزانة لكنني سمعت صوت ريديز الذي جعلني أعيد تذكر أجزاء وقطع القصيدة التي تلاها بطريقة ملحمية.

اشك بذلك” ، أجابت ميريال ، ” إذا أراد إبرام صفقة ، فستكون لديه فرصة أفضل بكثير للقيام بذلك مع القائد فيريون أو أي شخص آخر في المجلس“.

راقبت بشكل مذهول الرجل العجوز و المعذب يواصل سرد ملحمته.

 

” كما هو الحال مع كل الأبطال ، كان للصبي المظهر وكان للصبي ايضا القوة.”

ربما بسبب علاقتك مع إيلايجة؟” تسائل فيريون.

لكن كان هناك شيء أكثر من ذلك.

 

بومة؟ ، تذمر؟ ، خطأ؟

تنهدت “هذا … ما أخشاه“.

 

 

نقرت على لساني وتابعت مع افتراض أن هذا الفتى كان أنا ، اذن كيف عرف ريديز تفاصيل طفولتي؟.

في خضم المناقشة ، سعل العجوز لجذب انتباهنا ، “أعضاء المجلس و الرمح ، سيكون من الإهانة القول أنه كان من السهل علي إقناع الخائن بالتحدث ، لذا ربما سيكون من الأفضل أن نستفيد من هذه الفرصة و نحاول التحدث معه بينما لا يزال قادرا؟

في النهاية دفع الخائن بعيدا يده وهو يطردني عندما بدأ يتمتم بإيقاع القصيدة التي تلاها لي.

 

 

قدْ الطريق ” تحدثت وأنا اخطوا عبر الأبواب المحصنة.

 

 

ساد صمت غير مريح بينما أنهى أدائه لكن مع عدم وجود كلمة أفضل لرد بقيت صامتا ، عندما اعتقدت أن الأمور لا يمكن أن تصبح أكثر غرابة ، حرك ريديز ذراعيه مقيدتين بالأرض ثم مد يده وأمسك بيدي مع أصابعه المليئة بالدماء.

مشيت وسط الرائحة المتعفنة المألوفة لزنزانة القلعة ، تحركت ببطئ وراء السجان بينما بقي لحقنا الضخم ببطئ ، ثم أشار العجوز إلى الجنديين اللذين يحرسان الطوابق السفلية حيث تم احتجاز أوتو وريديز لفتح الباب.

كانت الرسالة الضمنية التي تلقيتها من هذه القصيدة عن بطل … هذا صحيح.

 

 

أخذت نفساً عميقاً ، وانتظرت أن يفتح جينتري الزنزانة بحذر.

 

 

 

سأكون على أهبة الاستعداد خارج الباب الجنرال آرثر ، أنا متأكد من أنك تعرف بالفعل ، ولكن يرجى الامتناع عن لمس أي شيء آخر ” ، حذر جينتري قبل أن يتنحى وهو يفتح باب الزنزانة.

 

 

بغض النظر ، كانت الأسطر القليلة الأخيرة صعبة حيث شعرت أنني قد أصبحت غير منطقي أو أنني لم أتذكر بشكل صحيح.

انتظرت حتى رحل الرجل العجوز قبل أن أحول نظرتي إلى الرجل الراكع مع الأصفاد.

 

 

 

ريديز“.

” كما هو الحال مع كل الأبطال ، كان للصبي المظهر وكان للصبي ايضا القوة.”

 

 

ارتجف الرجل عند سماع صوتي قبل أن تتشكل ابتسامة على وجهه.

 

 

 

أومأ براسه بإحترام ، ” لك إمتناني لوقتك ووجودك ، إسمح لي أن أبدأ.”

 

 

 

تبدأ؟” سألت لكن الرجل أبقى رأسه وبصره منخفضين.

“ريديز!” صرخت لكنني صمت عندما رفع إصبعه.

 

 

ظللت حذرا منه لكنني كنت مضطربا بسبب سلوكه الغريب.

 

 

” كلما إمتلك ظلا بمثل ظلام الليل “.

فتى ذو أصول متواضعة ، ولد وهو ملفوف في قطعة قماش ومنشفة

 

 

 

ثم بدأ فجاة يتحدث أخيرا ورفع رأسه.

 

 

“من بين كل الكلمات التي تصف وضعي ، اخترت غير متوازن؟ ، لما ؟ ، لما ليس مجنون أو مختل أو معتوه ؟ ، ولكن غير متوازن؟ ” ضحك ريديز.

في الداخله ، كان أكثر من مجرد مولد ، تماما مثل رماد متناثر لطائر ناري “.

 

 

كان أعضاء المجلس لا يزالون ينتظرون حتى عودتي.

كما هو الحال مع كل الأبطال ، كان للصبي المظهر وكان للصبي ايضا القوة.”

 

 

“أنا أؤيد هذا” ، أجاب بوند. “يمكننا أن نختار ما إذا كنا سنقوم بفك رموز … قصيدته بمجرد أن ننام بعض الشيء.”

مد ريديز ذراعه بينما وضع يده الأخرى على صدره.

 

 

“آه جيد ، أنت حقيقي ، كنت أخشى أنك كنت مجرد وهم آخر وأن أدائي ذهب هباء “.

علمته والدته عن هذا العالم ، كما علمه والده القتال.”

غادرت الزنزانة لكنني سمعت صوت ريديز الذي جعلني أعيد تذكر أجزاء وقطع القصيدة التي تلاها بطريقة ملحمية.

 

لكن فجاة أصبح صوته أعمق وأكثر قتامة.

راقبت بشكل مذهول الرجل العجوز و المعذب يواصل سرد ملحمته.

 

 

 

لكن فجاة أصبح صوته أعمق وأكثر قتامة.

” الإثنين ، جانب الظلام والنور ”

 

 

حتى جاء ذلك اليوم

نظر ريديز إلى الضوء الخافت الخافت فوقنا وهو يواصل.

 

“اشك بذلك” ، أجابت ميريال ، ” إذا أراد إبرام صفقة ، فستكون لديه فرصة أفضل بكثير للقيام بذلك مع القائد فيريون أو أي شخص آخر في المجلس“.

عندما علم الفتى أن هناك مستوى أكبر له ” .

 

 

سعل جينتري وهو يتحدث ، “إن أساليبي في بعض الأحيان تترك السجناء في حالة غير مرغوب فيها“.

كانت دمائه تعلم أيضا أنه لم يعد بإمكانها طبح نفسها

 

 

في فترة زمنية قصيرة ، كنت قد تطورت واخترقت مرحلة تنافس كبار السحرة في ديكاثين عليها ، لقد ترك الخوف الذي شعرت به عند مواجهة أوتو حتى بمساعدة سيلفي انطباعا عميقا بداخلي ، إنطباع أردت التخلص منه.

ثار الفتى وأصبح النار التي ترغب أن تحكم “.

ابتسم ابتسامة عريضة حتى أصبحت التجاعيد تتشكل على جلده المروع.

 

 

لذا حمل حقائبه وتمنى حظا سعيدا لبلدته الصغيرة

“ريديز“.

 

“بعد تقسيم مملكة الأقزام بأكملها وتركي لتنظيف مؤخرته القذرة ، من هو ليقرر إلى يمكنه التحدث إليه” تحدث بوند بسخط.

تنهد ريديز بثقل عندما وصل إلى هنا ، “ولكن ويل لهذا ، مع كل القصص تاتي الماساة.”

راقبت بشكل مذهول الرجل العجوز و المعذب يواصل سرد ملحمته.

 

“عن ماذا … كانت القصيدة؟” سأل فيريون بتردد.

ريديز!” صرخت لكنني صمت عندما رفع إصبعه.

 

 

“في الداخله ، كان أكثر من مجرد مولد ، تماما مثل رماد متناثر لطائر ناري “.

لكن لا تقلق أبدا ، ولا تشك أبدا ، لأنه كما هو الحال في كل القصص لن ينسحب البطل أبدا“.

 

 

 

لذا فهو ينمو وينمو

تنهدت “هذا … ما أخشاه“.

 

كنت لا أزال أحمل بعض الشك فيما إذا كانت القصيدة تعني أي شيء حقا ، ربما كان هذا هو السبب في أنني لم أكلف نفسي عناء الاستماع بعناية حتى عندما قرءها القزم لكنني كنت لا أزال فضوليا.

من خلال ألمه وموته يتقدم

” كلما إمتلك ظلا بمثل ظلام الليل “.

 

 

لا يتوقف أبدا ويتغلب على كل شيء. ”

 

 

سأطلب من ريديز أن ” القصيدة مرة أخرى غدا“.

نظر ريديز إلى الضوء الخافت الخافت فوقنا وهو يواصل.

 

 

أجاب ريديز بجدية حتى لمعت عيناه. “أو … أنت تعلم ، قد يكون هذا مجرد هذيان لرجل غير متوازن“.

للأسف ، كل ضوء يحتاج إلى ظل

سخرت من حالة الخائن حتى النهاية ثم ناديت العجوز وجعلته يقفل زنزانة ريديز.

 

“تبدأ؟” سألت لكن الرجل أبقى رأسه وبصره منخفضين.

كل بطل يحتاج إلى عدو” .

“في الداخله ، كان أكثر من مجرد مولد ، تماما مثل رماد متناثر لطائر ناري “.

 

“قدْ الطريق ” تحدثت وأنا اخطوا عبر الأبواب المحصنة.

كلما كان الضوء أكثر إشراقا ..”

 

 

 

كلما إمتلك ظلا بمثل ظلام الليل “.

 

 

“لكن لا تقلق أبدا ، ولا تشك أبدا ، لأنه كما هو الحال في كل القصص لن ينسحب البطل أبدا“.

أخيرا وجه نظراته نحوي.

تنهد ريديز بثقل عندما وصل إلى هنا ، “ولكن ويل لهذا ، مع كل القصص تاتي الماساة.”

 

 

ولكني أسألك هذا يا من تم إختيارع كبطل ليكونه “.

ارتجف الرجل عند سماع صوتي قبل أن تتشكل ابتسامة على وجهه.

 

“هل تعتقد أنه يهدف إلى عقد صفقة مع الجنرال آرثر؟” سأل بلاين.

ماذا سيحدث عندما يكون خصمك الذي عبر الزمان والمكان أكثر إشراقا منك؟

 

 

 

 

كنت على يقين من أن القصيدة بدأت بشيء عن فتى من أصول فقيرة ، وكيف تم لفه في قماش … أو ربما منشفة ، لكني لم أستطع تذكر ما اتى بعد ذلك.

ربما أحدكم الفارس اللامع

 

 

“تبدأ؟” سألت لكن الرجل أبقى رأسه وبصره منخفضين.

 

كنت على يقين من أن القصيدة بدأت بشيء عن فتى من أصول فقيرة ، وكيف تم لفه في قماش … أو ربما منشفة ، لكني لم أستطع تذكر ما اتى بعد ذلك.

بينما الأخر آفة قاتلة لشخص آخر

سعل جينتري وهو يتحدث ، “إن أساليبي في بعض الأحيان تترك السجناء في حالة غير مرغوب فيها“.

 

 

الإثنين ، جانب الظلام والنور

 

 

أومأ براسه بإحترام ، ” لك إمتناني لوقتك ووجودك ، إسمح لي أن أبدأ.”

هل هي مسألة من سيكسب الحق؟

ارتجف الرجل عند سماع صوتي قبل أن تتشكل ابتسامة على وجهه.

 

انتظرت حتى رحل الرجل العجوز قبل أن أحول نظرتي إلى الرجل الراكع مع الأصفاد.

ساد صمت غير مريح بينما أنهى أدائه لكن مع عدم وجود كلمة أفضل لرد بقيت صامتا ، عندما اعتقدت أن الأمور لا يمكن أن تصبح أكثر غرابة ، حرك ريديز ذراعيه مقيدتين بالأرض ثم مد يده وأمسك بيدي مع أصابعه المليئة بالدماء.

 

 

” بينما الأخر آفة قاتلة لشخص آخر ”

تحولت عيناه اللامعتان الخاليتان من الروح إلى أجرام لامعة بينما ابتسم لي وأومأ برأسه.

 

 

في حين أن مستوى ذاكرتي لم يكن مثاليا ، فقد تمكنت من تدوين الكثير من الأبيات على الورقة بمساعدة القوافي والبنية البسيطة للقصيدة.

آه جيد ، أنت حقيقي ، كنت أخشى أنك كنت مجرد وهم آخر وأن أدائي ذهب هباء “.

 

 

نظر ريديز إلى الضوء الخافت الخافت فوقنا وهو يواصل.

حدقت به ، لكن لم أكن أعرف حقًا كيف أتصرف بينما استمر والد إيلايجا بالتبني في إمساك يدي.

” لكن كن صريحا ، على الرغم من ذلك ربما كانت قافيتي بدائية بعض الشيء لكنها جذابة أليس كذلك؟ ”

 

 

هممم ، لقد نسيت شدة دفئ جسد الشخص “.

 

 

 

حرك بصره بعيدًا وهو يحرك بيدي كما لو كانت حيوانا أليف في المنزل.

تنهدت “هذا … ما أخشاه“.

 

دققت بالقصيدة غير المكتملة لمدة نصف ساعة أخرى قبل أن أستسلم.

حررت يدي من قبضته ، “يبدو أن الوقت الذي قضيته هنا جعلك … غير متوازن.”

 

 

” كل بطل يحتاج إلى عدو” .

من بين كل الكلمات التي تصف وضعي ، اخترت غير متوازن؟ ، لما ؟ ، لما ليس مجنون أو مختل أو معتوه ؟ ، ولكن غير متوازن؟ ” ضحك ريديز.

تنهد ريديز بثقل عندما وصل إلى هنا ، “ولكن ويل لهذا ، مع كل القصص تاتي الماساة.”

 

إنذهلت وانا أحاول التفكير في سبب رغبة ريديز في التحدث معي وما يمكن أن يقوله لي في هذا الموقف.

أفضل عدم تضييع وقتي في محاضرة عن اختياري للكلمات الخاصة بي ، بالأخص من قبل شخص غير متوازن” ، شددت على كلماتي وانا أضيق عيناي.

“عن ماذا … كانت القصيدة؟” سأل فيريون بتردد.

 

 

هز ريديز كتفيه. “بغض النظر ، أنت حر في أن تختار تجاهل كلماتي أم لا ، ربما هو أو نثر ؟ ، او ربما الاثنين على حد سواء.”

 

 

 

إذن تلك القصيدة التي …”

 

 

تنهدت “هذا … ما أخشاه“.

حسنًا ، اعتقدت أن المحادثة المباشرة كانت لتكون مملة بعض الشيء ، لذا على الرغم من أنني لست ضليعا في فن الشعر ، كان علي أن أفعل شيئا ما لأمضي الوقت هنا

أشرت بإبهامي نحو السجان ورائي. “يبدو أن أساليب الاستجواب التي استخدمها جعلت ريديز يفقد القليل من عقله ، لان الشيء الوحيد الذي فعله هو قراءة قصيدة لي “.

 

“فتى ذو أصول متواضعة ، ولد وهو ملفوف في قطعة قماش ومنشفة”

أجاب ريديز بجدية حتى لمعت عيناه. “أو … أنت تعلم ، قد يكون هذا مجرد هذيان لرجل غير متوازن“.

 

 

 

تنهدت وأنا هز رأسي.

 

 

ومع ذلك ، حتى عندما تغلب عليّ النوم وجدت نفسي أحاول إعادة تجميع القصيدة من خلال محاولة تذكر كل الكلمات التي علق إيقاعها بداخلي.

لكن كن صريحا ، على الرغم من ذلك ربما كانت قافيتي بدائية بعض الشيء لكنها جذابة أليس كذلك؟

 

 

 

ابتسم ابتسامة عريضة حتى أصبحت التجاعيد تتشكل على جلده المروع.

راقبت بشكل مذهول الرجل العجوز و المعذب يواصل سرد ملحمته.

 

 

شعرت بالانزعاج حتى ظهر على تعابيري ، “لا أعتقد أنك تفهم خطورة وضعك ، ريديز ، ستبقى هنا لفترة طويلة وسيكون الأمر غير سار لك ، إذن سيكون الكشف عن أي شيء قد يكون مفيدا للمجلس ولديكاثين هو من سيقرر في النهاية مدى بقائك هنا ، الآن ليس أفضل وقت للقلق إذا كانت قصائدك جذابة أم لا. ”

“إذن تلك القصيدة التي …”

 

” ماذا سيحدث عندما يكون خصمك الذي عبر الزمان والمكان أكثر إشراقا منك؟”

ظل يواجه نظرتي بشكل غير متأثر ، قبل أن يسقط فجأة على ظهره ، ويضع رأسه على يديه وكأنه لا يهتم بالعالم.

 

 

 

أنا أعرف على وجه التحديد نوع الموقف الذي أنا فيه وقد أخبرتك بالضبط أنني من أراد ذلك ، مرة أخرى ما ستفهمه مني ليس من شأني “.

كنت محبطا بسبب الرسالة المبهمة بدون سبب وايضا من نفسي لأنني رفضت الإستماع إلى قصيدته بسبب عذر رجل غير متوازن.

 

ابتسم ابتسامة عريضة حتى أصبحت التجاعيد تتشكل على جلده المروع.

صككت أسناني من الإحباط وانتظرت في صمت لفترة أطول قليلا على أمل أن يغير رأيه.

 

 

“من بين كل الكلمات التي تصف وضعي ، اخترت غير متوازن؟ ، لما ؟ ، لما ليس مجنون أو مختل أو معتوه ؟ ، ولكن غير متوازن؟ ” ضحك ريديز.

في النهاية دفع الخائن بعيدا يده وهو يطردني عندما بدأ يتمتم بإيقاع القصيدة التي تلاها لي.

في حين أن مستوى ذاكرتي لم يكن مثاليا ، فقد تمكنت من تدوين الكثير من الأبيات على الورقة بمساعدة القوافي والبنية البسيطة للقصيدة.

 

 

سخرت من حالة الخائن حتى النهاية ثم ناديت العجوز وجعلته يقفل زنزانة ريديز.

على الأقل بدأت في إيلاء المزيد من الاهتمام الآن ، أو هذا ما أعتقده.

 

 

 

 

استدرت للمغادرة ، لكني كنت محبطا وغير قادر على الكلام ، عندما سقط نظري على زنزانة أخرى كانت أصغر من زنزانة ريديز ، لم يسعني إلا أن ألاحظه أنه بالرغم من الصفات العازلة للمادة الغامضة التي تتكون منها الزنزانة ، فإن الهالة المشؤومة تسربت من ذلك باستمرار.

 

 

بسبب إضائة الأداة المضيئة على المكتب على أدنى مستوى ، لم تنهض سيلفي ، لذلك بدأت في تدوين أجزاء القصيدة التي أتذكرها.

للحظة شعرت برغبة في فتح الزنزانة.

ظللت حذرا منه لكنني كنت مضطربا بسبب سلوكه الغريب.

 

 

في فترة زمنية قصيرة ، كنت قد تطورت واخترقت مرحلة تنافس كبار السحرة في ديكاثين عليها ، لقد ترك الخوف الذي شعرت به عند مواجهة أوتو حتى بمساعدة سيلفي انطباعا عميقا بداخلي ، إنطباع أردت التخلص منه.

“اعتذاري عن الإنذار الكاذب ، اعتقدت أنه سيعترف بشيء مهم “.

 

” من خلال ألمه وموته يتقدم ”

واعتقدت أن مواجهة الخادم مرة أخرى ستؤدي إلى ذلك.

” بينما الأخر آفة قاتلة لشخص آخر ”

 

“آه جيد ، أنت حقيقي ، كنت أخشى أنك كنت مجرد وهم آخر وأن أدائي ذهب هباء “.

بقدر ما كانه به الأمر سخيفا ، خاصة أنه كان مقيدا وضعيفا بشدة ، فقد وجدت نفسي أسير باتجاه زنزانة أوتو.

 

 

“من بين كل الكلمات التي تصف وضعي ، اخترت غير متوازن؟ ، لما ؟ ، لما ليس مجنون أو مختل أو معتوه ؟ ، ولكن غير متوازن؟ ” ضحك ريديز.

لا يوجد شيء لتكسبه يا آرثر

انتظرت حتى رحل الرجل العجوز قبل أن أحول نظرتي إلى الرجل الراكع مع الأصفاد.

 

 

وبخت نفسي بينما كنت أهز رأسي.

 

 

 

غادرت الزنزانة لكنني سمعت صوت ريديز الذي جعلني أعيد تذكر أجزاء وقطع القصيدة التي تلاها بطريقة ملحمية.

دققت بالقصيدة غير المكتملة لمدة نصف ساعة أخرى قبل أن أستسلم.

 

 

*

” من خلال ألمه وموته يتقدم ”

 

 

كان أعضاء المجلس لا يزالون ينتظرون حتى عودتي.

 

 

“ربما بسبب علاقتك مع إيلايجة؟” تسائل فيريون.

تحركت نظراتهم نحوي ، في انتظار أن أقول شيئا ، او أي شيء.

دققت بالقصيدة غير المكتملة لمدة نصف ساعة أخرى قبل أن أستسلم.

 

“من بين كل الكلمات التي تصف وضعي ، اخترت غير متوازن؟ ، لما ؟ ، لما ليس مجنون أو مختل أو معتوه ؟ ، ولكن غير متوازن؟ ” ضحك ريديز.

أشرت بإبهامي نحو السجان ورائي. “يبدو أن أساليب الاستجواب التي استخدمها جعلت ريديز يفقد القليل من عقله ، لان الشيء الوحيد الذي فعله هو قراءة قصيدة لي “.

بومة؟ ، تذمر؟ ، خطأ؟

 

نقرت على لساني وتابعت مع افتراض أن هذا الفتى كان أنا ، اذن كيف عرف ريديز تفاصيل طفولتي؟.

قصيدة؟” كرر بلاين بشكل لا يصدق.

” من خلال ألمه وموته يتقدم ”

 

“عن ماذا … كانت القصيدة؟” سأل فيريون بتردد.

كان الجميع يعرف ريديز على أنه قزم معتدل الخلق وذكي وشخص يسعى دائما إلى إيجاد حل ، لكن عند سماعي أقول إنه كان يثرثر مثل مجنون فقط أستثيرت دهشتهم.

 

 

كانت الرسالة الضمنية التي تلقيتها من هذه القصيدة عن بطل … هذا صحيح.

عن ماذا … كانت القصيدة؟” سأل فيريون بتردد.

ارتجف الرجل عند سماع صوتي قبل أن تتشكل ابتسامة على وجهه.

 

 

أجبته ، “كانت قصة صبي في طريقه إلى أن يصبح بطلا ، قال إنه صنعها ، لكن بعضها لم يكن منطقيًا حقًا.”

“قصيدة؟” كرر بلاين بشكل لا يصدق.

 

 

سعل جينتري وهو يتحدث ، “إن أساليبي في بعض الأحيان تترك السجناء في حالة غير مرغوب فيها“.

وبخت نفسي بينما كنت أهز رأسي.

 

“في الداخله ، كان أكثر من مجرد مولد ، تماما مثل رماد متناثر لطائر ناري “.

اعتذاري عن الإنذار الكاذب ، اعتقدت أنه سيعترف بشيء مهم “.

 

 

 

بالنظر إلى أنه لم يتم الكشف عن أي شيء مهم ، فماذا عن مناقشة هذا الأمر أكثر في اجتماعنا القادم؟” اقترح ألدوين.

لكن فجاة أصبح صوته أعمق وأكثر قتامة.

 

*

أنا أؤيد هذا” ، أجاب بوند. “يمكننا أن نختار ما إذا كنا سنقوم بفك رموز … قصيدته بمجرد أن ننام بعض الشيء.”

سعل جينتري وهو يتحدث ، “إن أساليبي في بعض الأحيان تترك السجناء في حالة غير مرغوب فيها“.

 

 

تجهمت ميريال عند سماعه ، “إذا كانت الحالة الذهنية لريديز كما تقولون ، فإن كلماته على الأرجح لا تحمل أي معنى“.

كنت على يقين من أن القصيدة بدأت بشيء عن فتى من أصول فقيرة ، وكيف تم لفه في قماش … أو ربما منشفة ، لكني لم أستطع تذكر ما اتى بعد ذلك.

 

“ريديز!” صرخت لكنني صمت عندما رفع إصبعه.

وعلى هذا النحو انتهى التجمع المرتجل للمجلس في جوف الليل في الطوابق السفلية من القلعة.

نقرت على لساني وتابعت مع افتراض أن هذا الفتى كان أنا ، اذن كيف عرف ريديز تفاصيل طفولتي؟.

 

حررت يدي من قبضته ، “يبدو أن الوقت الذي قضيته هنا جعلك … غير متوازن.”

عدت إلى غرفتي وعلى الرغم من قلة النوم التي كان اعاني منت ، كنت مستيقظا تماما ، لسبب ما ما قاله ريديز جعلني أفكر.

 

 

مشيت وسط الرائحة المتعفنة المألوفة لزنزانة القلعة ، تحركت ببطئ وراء السجان بينما بقي لحقنا الضخم ببطئ ، ثم أشار العجوز إلى الجنديين اللذين يحرسان الطوابق السفلية حيث تم احتجاز أوتو وريديز لفتح الباب.

بسبب إضائة الأداة المضيئة على المكتب على أدنى مستوى ، لم تنهض سيلفي ، لذلك بدأت في تدوين أجزاء القصيدة التي أتذكرها.

سأطلب من ريديز أن ” القصيدة مرة أخرى غدا“.

 

 

في حين أن مستوى ذاكرتي لم يكن مثاليا ، فقد تمكنت من تدوين الكثير من الأبيات على الورقة بمساعدة القوافي والبنية البسيطة للقصيدة.

شعرت بالانزعاج حتى ظهر على تعابيري ، “لا أعتقد أنك تفهم خطورة وضعك ، ريديز ، ستبقى هنا لفترة طويلة وسيكون الأمر غير سار لك ، إذن سيكون الكشف عن أي شيء قد يكون مفيدا للمجلس ولديكاثين هو من سيقرر في النهاية مدى بقائك هنا ، الآن ليس أفضل وقت للقلق إذا كانت قصائدك جذابة أم لا. ”

 

 

أسندت نفسي على كرسيي ثم قرأت القصيدة مرة أخرى ، لكنني أصبحت محبطا من بعض الأجزاء التي لم أستطع تذكرها لأنني كنت مرتبكا للغاية من سلوك ريديز اثناء إلقائه.

عدت إلى غرفتي وعلى الرغم من قلة النوم التي كان اعاني منت ، كنت مستيقظا تماما ، لسبب ما ما قاله ريديز جعلني أفكر.

 

 

كانت الرسالة الضمنية التي تلقيتها من هذه القصيدة عن بطل … هذا صحيح.

 

 

كانت الرسالة الضمنية التي تلقيتها من هذه القصيدة عن بطل … هذا صحيح.

لكن كان هناك شيء أكثر من ذلك.

 

 

” هل هي مسألة من سيكسب الحق؟ ”

بافتراض أن ريديز لم يفقد عقله ، فقد قال بشكل صريح أن القصيدة هي ما يريد أن يخبرني به ، لذلك قادني هذا إلى الاعتقاد أنه ربما كان لهذا البطل علاقة بي.

 

 

 

كنت على يقين من أن القصيدة بدأت بشيء عن فتى من أصول فقيرة ، وكيف تم لفه في قماش … أو ربما منشفة ، لكني لم أستطع تذكر ما اتى بعد ذلك.

 

 

نقرت على لساني وتابعت مع افتراض أن هذا الفتى كان أنا ، اذن كيف عرف ريديز تفاصيل طفولتي؟.

بومة؟ ، تذمر؟ ، خطأ؟

 

 

ارتجف الرجل عند سماع صوتي قبل أن تتشكل ابتسامة على وجهه.

نقرت على لساني وتابعت مع افتراض أن هذا الفتى كان أنا ، اذن كيف عرف ريديز تفاصيل طفولتي؟.

 

 

“أفضل عدم تضييع وقتي في محاضرة عن اختياري للكلمات الخاصة بي ، بالأخص من قبل شخص غير متوازن” ، شددت على كلماتي وانا أضيق عيناي.

 

لكن فجاة أصبح صوته أعمق وأكثر قتامة.

لم يكن الوضع في القصيدة بسيطا مثل أنني كنت من أصول متواضعة، مما طابق إلى حد ما آشبر ، ولكن القصيدة قالت أيضًا أن الصبي تمنى حظ للبلدة قبل وقوع مأساة.

صككت أسناني من الإحباط وانتظرت في صمت لفترة أطول قليلا على أمل أن يغير رأيه.

 

“أنا أعرف على وجه التحديد نوع الموقف الذي أنا فيه وقد أخبرتك بالضبط أنني من أراد ذلك ، مرة أخرى ما ستفهمه مني ليس من شأني “.

ربما لم يكن من الصعب جدًا على ريديز إجراء فحص عن خلفيتي باستخدام موارده بينما كان لا يزال جزءًا من المجلس ، ولكن حتى ذلك الحين لم يكن هذا الأمر برمته دقيقا.

على الأقل بدأت في إيلاء المزيد من الاهتمام الآن ، أو هذا ما أعتقده.

 

” من خلال ألمه وموته يتقدم ”

كنت محبطا بسبب الرسالة المبهمة بدون سبب وايضا من نفسي لأنني رفضت الإستماع إلى قصيدته بسبب عذر رجل غير متوازن.

 

 

” هل هي مسألة من سيكسب الحق؟ ”

على الأقل بدأت في إيلاء المزيد من الاهتمام الآن ، أو هذا ما أعتقده.

 

 

تجهمت ميريال عند سماعه ، “إذا كانت الحالة الذهنية لريديز كما تقولون ، فإن كلماته على الأرجح لا تحمل أي معنى“.

كان النصف الأخير من القصيدة أكثر غموضا بعض الشيء حيث أصبح يبدو أكثر وأكثر مثل نبوءة من دجال إستخدم فيها كل أجزاء القصص الخاصة بالأبطال.

 

 

أومأ براسه بإحترام ، ” لك إمتناني لوقتك ووجودك ، إسمح لي أن أبدأ.”

كانت أشياء مثل ، “كلما كان الضوء أكثر إشراقا ، كلما أصبح ظله أكثر قتامة” على الأرجح يحمل علاقة مع عدوي الذي يصبح أقوى كلما أصبحت أقوى بدوري ، كما لو أنني اخترت أعدائي من خلال مقارنة قوتهم بقوتي.

 

 

 

بغض النظر ، كانت الأسطر القليلة الأخيرة صعبة حيث شعرت أنني قد أصبحت غير منطقي أو أنني لم أتذكر بشكل صحيح.

ابتسم ابتسامة عريضة حتى أصبحت التجاعيد تتشكل على جلده المروع.

 

 

“… الفارس آفة شخص ما؟

على الأقل بدأت في إيلاء المزيد من الاهتمام الآن ، أو هذا ما أعتقده.

 

 

دققت بالقصيدة غير المكتملة لمدة نصف ساعة أخرى قبل أن أستسلم.

 

 

 

سأطلب من ريديز أن ” القصيدة مرة أخرى غدا“.

ربما لم يكن من الصعب جدًا على ريديز إجراء فحص عن خلفيتي باستخدام موارده بينما كان لا يزال جزءًا من المجلس ، ولكن حتى ذلك الحين لم يكن هذا الأمر برمته دقيقا.

 

غادرت الزنزانة لكنني سمعت صوت ريديز الذي جعلني أعيد تذكر أجزاء وقطع القصيدة التي تلاها بطريقة ملحمية.

كنت لا أزال أحمل بعض الشك فيما إذا كانت القصيدة تعني أي شيء حقا ، ربما كان هذا هو السبب في أنني لم أكلف نفسي عناء الاستماع بعناية حتى عندما قرءها القزم لكنني كنت لا أزال فضوليا.

 

 

 

إتجهت إلى السرير وحاولت التخلص من الأفكار حول القصيدة ، وبدلا من ذلك ركزت على ما يجب أن أفعله للمساعدة على أفضل وجه في هذه الحرب.

هز ريديز كتفيه. “بغض النظر ، أنت حر في أن تختار تجاهل كلماتي أم لا ، ربما هو أو نثر ؟ ، او ربما الاثنين على حد سواء.”

 

 

ومع ذلك ، حتى عندما تغلب عليّ النوم وجدت نفسي أحاول إعادة تجميع القصيدة من خلال محاولة تذكر كل الكلمات التي علق إيقاعها بداخلي.

حررت يدي من قبضته ، “يبدو أن الوقت الذي قضيته هنا جعلك … غير متوازن.”

 

 

تجهمت ميريال عند سماعه ، “إذا كانت الحالة الذهنية لريديز كما تقولون ، فإن كلماته على الأرجح لا تحمل أي معنى“.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط