نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 205

كلمات ضائعة

كلمات ضائعة

عدت للخلف بينما حركت السيدة فيرا عصاها المعدنية الرقيقة وهي تأرجحها بشكل أفقي ، ومع ذلك بطريقة ما فقد تمكنت من صفع ذراعي اليسرى.

 

 

 

كيف؟

إضافة إلى حقيقة أن فناء منزلها الخلفي والذي بدا وكأنه شيء من مجلة طبيعية قديمة تم عزله أيضا عن العالم الخارجي بجدار يبلغ ارتفاعه عشرين قدمًا جعلني أتسائل عن نوع المنصب الذي تحمله بالفعل في الأكادمية العسكرية التي ما أزال مسجلا بها.

 

تنهدت وأشرت إلى قدمها. “لقد قمت بالدوران على محورك باستخدام ساقك الرئيسية ، ودفعت قدمك الخلفية للأمام لمسافة أكبر.”

صرخت وانا أفرك الجرح الجديد.

 

 

صرخ بشكل غير مصدق ، ثم أغمد بسرعة شفراته المزدوجة.

اعتقدت أنني راوغت ذلك.”

 

 

 

أنت تركز أكثر من اللازم على سلاحي” أجابت السيدة فيرا وحافظت على جسدها في نفس الوضع.

 

 

 

يجب أن تكون رؤيتك تتمحور حول عدوك أو أعدائك ككل وكل ما حولهم ، الان ما الذي تراه بشكل مختلف؟

 

 

 

نظرت إلى أسفل نحو العصى التي ما زالت تشير نحوي.

“لدي اسم ، كما تعلمين”

 

على الرغم من كون أساليبها وحشية وذات شخصية باردة مثل كتلة الجليد ، إلا انها كانت مدربة مفيدة.

لاشيء ، بخلاف ما هو واضح؟

 

 

هزت السيدة فيرا كتفيها وألقت السمكة مرة أخرى في البركة.

جعلني ذلك أحصل على صفعة أخرى بسلاحها.

“أليس هذا نفس الشيء؟”

 

 

لا تتذاكى معي يا فتى.”

لقد كبحت خطواتي بالمانا بنفس الطريقة الدقيقة التي اتبعتها عندما كنت أتدرب وحدي في غابات أفيوتس.

 

لقد كانت ساحة التدريب التي كنا فيها تمتد لمسافة خمسين ياردة من حيث الطول والعرض ، مع فناء منزلها الخلفي.

حسنا حسنا!”

 

 

 

لدي اسم ، كما تعلمين

 

 

 

أجابت السيدة فيرا بصراحة ، “أدرك أنه تم تسميتك على اسم لون ممل إلى حد ما ، الآن ، أجب على سؤالي.”

 

 

 

خوفًا من التعرض للضرب مرة أخرى ، قمت بفحص المرأة الطويلة.

 

 

“ما الذي يحدث” تمتمت نحو نفسي ، وأنا أشق طريقي نحو الحشد.

كانت ترتدي قميص داكن وبنطالا أسود ضيق ، مما أبرز فقط شعرها الأحمر الطويل المجعد.

 

 

 

بعد أن أنقذتني قبل عدة أشهر ، بدأت بتعليمي قبل بضعة أسابيع بعد ان شفيت بشكل تام من إصاباتي.

 

 

“الآن انصرف.”

على الرغم من كون أساليبها وحشية وذات شخصية باردة مثل كتلة الجليد ، إلا انها كانت مدربة مفيدة.

“اعتقدت أنني راوغت ذلك.”

 

 

حسنا؟

بعد أن ارتديت قميصًا فضفاضا وبنطلون داكن ، توجهت إلى مكتبي.

 

“نعم نعم ، أنا لا أستحق أن أكون تلميذك ”

أعادت الحديث مما أخرجتني من أفكاري.

 

 

“قال لي شخص ما أن هناك انفجار على ما يبدو سببه طالب“.

تنهدت وأشرت إلى قدمها. “لقد قمت بالدوران على محورك باستخدام ساقك الرئيسية ، ودفعت قدمك الخلفية للأمام لمسافة أكبر.”

 

 

“بالتأكيد.”

جيد

 

 

نظرت نحوي مع ابتسامة متعجرفة وألقت السمكة مرة أخرى في البركة ، “الآن هل تصدقني؟”

أومأت بشكل موافق ، “على الرغم من أنك إذا لم تكن قادرًا على رؤية ذلك من علامة المسار على الأرض …”

 

 

بينما استغرقت رحلة العودة إلى الأكادمية أقل من ساعة ، تمكنت من النوم بما يكفي ليضطر السائق إلى إيقاظي عند وصولي.

نعم نعم ، أنا لا أستحق أن أكون تلميذك

ابتسم الصبي. “الآن ، إبتعد عن الطريق أريد أن أحاول الإقتراب “.

 

عندما وصلنا إلى البركة الصافية التي بها أسماك حية حقيقيةةجلست السيدة فيرا على الحافة وأشارت إلي للانضمام.

الآن ، كيف يمكنني التحسن؟

“آه … لقد تم القبض علي.”

 

 

تمتمت معلمتي بشيء ما تحت أنفاسها قبل أن تمشي إلى بركة المياه الاصطناعية التي كانت لديها في فناء منزلها.

لم تكن هذه علامة جيدة.

 

 

لقد كانت ساحة التدريب التي كنا فيها تمتد لمسافة خمسين ياردة من حيث الطول والعرض ، مع فناء منزلها الخلفي.

أجاب ألبولد: ” هيهي ، هي من أنقذت مؤخرتي أكثر من مرتين في حياتي ، إذن ، ماذا يمكنني أن أفعل لك أيها الجنرال؟”

 

 

فقط الحقيقة البسيطة لكونها تمتلك حتى فناء خلفيا في مدينة حيث تحتل المبانى الشاهقة كل قطعة أرضية متاحة أوضحت الكثير عن ثروتها وقوتها.

“الآن انصرف.”

 

 

إضافة إلى حقيقة أن فناء منزلها الخلفي والذي بدا وكأنه شيء من مجلة طبيعية قديمة تم عزله أيضا عن العالم الخارجي بجدار يبلغ ارتفاعه عشرين قدمًا جعلني أتسائل عن نوع المنصب الذي تحمله بالفعل في الأكادمية العسكرية التي ما أزال مسجلا بها.

ردت وهي تسحب الأغطية فوق رأسها ، “يبدو هذا مغريا ، للأسف إنه يتطلب مني النهوض من السرير“.

 

 

عندما وصلنا إلى البركة الصافية التي بها أسماك حية حقيقيةةجلست السيدة فيرا على الحافة وأشارت إلي للانضمام.

 

 

عندما فكرت بهذا بدأت عيناي تفحصان الحشد على أمل العثور عليه أو سيسيليا.

حاول اصطياد سمكة بيديك ، ايضا بدون استخدام الكي.”

أمسكت بأقرب طالب. “ماذا حدث؟ لماذا المنفذون هنا؟ هل كان هناك اختراق أم هجوم؟ ”

 

 

ماذا؟ ، ألن يموتوا إذا خرجوا من الماء؟ ، أنا لا أعتقد أنني أستطيع تحمل تكاليف تعويض سمكة حية كهذه “.

 

 

 

نظرت السيدة فيرا نحوي نع ابتسامة نادرة.

أجابت السيدة فيرا بصراحة ، “أدرك أنه تم تسميتك على اسم لون ممل إلى حد ما ، الآن ، أجب على سؤالي.”

 

 

لا تقلق بشأن ذلك وحاول فقط.”

 

 

على الرغم من كون أساليبها وحشية وذات شخصية باردة مثل كتلة الجليد ، إلا انها كانت مدربة مفيدة.

حدقت بحذر في الحيوانات المائية التي رأيتها فقط في صورة ورقية ثم حاولت التقاط واحدة.

 

 

 

تماما عندما لمست أصابعي الماء بالكاد اندفعت السمكة الذهبية والسوداء إلى الطرف الآخر من البركة.

 

 

“شكرًا لك على الدرس..”

سريع جدا!” صرخت وأنا مندهش من سرعتها.

“شيستر!”

 

ضاقت عيناي وركزت عليه حتى استدار أخيرًا.

فرقعت السيدة فيرا إصبعها لجذب انتباهي. ” حاول مرة أخرى.”

“الجزء الممتع اخيرا!”

 

“إذن كيف يمكنني تدريب هذه القدرة؟”

لم يستغرق الأمر أكثر من اثنتي عشرة محاولة أخرى لإدراك أن هناك درسا كان من المفترض أن أتلقاه من كل هذا.

 

 

وقفت على قدماي وراقبت عن كثب في حالة محاولة معلمتي سحب سمكة باستخدام الكي أو الغش بطريقة أخرى.

كنت محبطا ومبللا ، لذلك قمت بضرب يدي نحو الماء دون أن أهتم بما إذا كنت سأؤذي السمكة أم لا ، لكنني إنزلقت على الحجر الربط ووقعت داخل الماء.

 

 

 

غاه!” خرجت من الماء وشهقت بينما ضحكت معلمتي.

“ما هو الهدف من هذا على أي حال؟ ، من المستحيل الإمساك بواحد بيديك فقط “.

 

 

بالكاد تمكنت من الصعود مرة أخرى من البركة العميقة واستلقيت على العشب.

 

 

 

ما هو الهدف من هذا على أي حال؟ ، من المستحيل الإمساك بواحد بيديك فقط “.

 

 

 

هل هذا صحيح؟” تحدثت معلمتي بصوت متغطرس.

تم طرح مساعد الجلاد على الأرض مع عدة مسامير سوداء كانت قد إخترقت جسده.

 

 

نعم ، إنه مستحيل” تحدثت ورفعت رأسي ، فقط لأرى أنها كانت تحمل سمكة في يدها

نظرت نحوي مع ابتسامة متعجرفة وألقت السمكة مرة أخرى في البركة ، “الآن هل تصدقني؟”

 

 

ماذا؟ لا يمكن! أفعليها مرة أخرى!”

 

 

 

هزت السيدة فيرا كتفيها وألقت السمكة مرة أخرى في البركة.

“أليس هذا نفس الشيء؟”

 

“نعم ، إنه مستحيل” تحدثت ورفعت رأسي ، فقط لأرى أنها كانت تحمل سمكة في يدها

بالتأكيد.”

“لقد فعلت ذلك لأظهر لك أنك وهذه الأسماك التي كانت قادرة على جعلك تبدو احمقا متشابهون.”

 

 

وقفت على قدماي وراقبت عن كثب في حالة محاولة معلمتي سحب سمكة باستخدام الكي أو الغش بطريقة أخرى.

 

 

 

مالت إلى الأمام ثم انتظرت السيدة فيرا ويدها قريبة من السطح.

 

 

 

عندما كانت سمكة أخرى على وشك السباحة ، ضربت بيدها ببطء في الماء وأخرجتها مع السمكة في يدها.

 

 

 

نظرت نحوي مع ابتسامة متعجرفة وألقت السمكة مرة أخرى في البركة ، “الآن هل تصدقني؟

 

 

*

أنا لا أفهم ، لقد فعلتي ذلك ببطء شديد … ”

 

 

“شيستر!”

تمتمت. “انتظري! هل قمت بتدريب هذه الأسماك لتدخل في يدك؟

كنت محبطا ومبللا ، لذلك قمت بضرب يدي نحو الماء دون أن أهتم بما إذا كنت سأؤذي السمكة أم لا ، لكنني إنزلقت على الحجر الربط ووقعت داخل الماء.

 

 

هل أبدو كشخص يقضي الوقت لفعل شيء عديم الفائدة مثل هذا؟

“لا تقلق بشأن ذلك وحاول فقط.”

 

بالكاد تمكنت من الصعود مرة أخرى من البركة العميقة واستلقيت على العشب.

نظرت إلي معلمتي بشكل غريب.

 

 

 

خدشت رأسي.

 

 

بعد بضع نقرات أشار جينتري إلى ألبولد للمساعدة وقام الاثنان بفتح الأبواب.

صحيح ، لا أظن ذلك … لكني ما زلت لا أفهم الهدف من هذا ، إلا إذا كان التباهي فقط.”

أوضحت معلمتي وهي تربت على كتفي. “لكنها غريزية تماما، وليست مدربة تماما مثل هذه الأسماك.”

 

 

رشت معلمتي الماء نحو وجهي عند سماعي.

وقف ألبولد ، الجني الذي قدمه فيريون لي بينما كان رأسه يهتز من النعاس بجانب الباب المعدني الكبير.

 

 

لقد فعلت ذلك لأظهر لك أنك وهذه الأسماك التي كانت قادرة على جعلك تبدو احمقا متشابهون.”

 

 

 

قمت بتجعيد حواحبي. “ماذا؟

كانت ترتدي قميص داكن وبنطالا أسود ضيق ، مما أبرز فقط شعرها الأحمر الطويل المجعد.

 

“شفتيك تنزف ، نيكو ، ماذا يحدث هنا؟”

ضربت يد السيدة فيرا فجأة باتجاه وجهي مما جعلني احرك رأسي على الفور الى الجانب.

بابتسامة متكلفة أخفيت وجودي وقمعت أنفاسي.

 

 

رد فعلك سريع ومخيف جدا

لم يسعني إلا أن أتذكر كيف تحدث نيكو وكيف كان متحمسا بشأن المواد التي صنعت منها تلك الأزياء الرسمية…

 

 

أوضحت معلمتي وهي تربت على كتفي. “لكنها غريزية تماما، وليست مدربة تماما مثل هذه الأسماك.”

 

 

 

أنا لا أفهم ، ماذا تقصد بمدربة؟ ” انا سألت.

 

 

فقط الحقيقة البسيطة لكونها تمتلك حتى فناء خلفيا في مدينة حيث تحتل المبانى الشاهقة كل قطعة أرضية متاحة أوضحت الكثير عن ثروتها وقوتها.

قد لا تكون على علم بذلك ، ولكن من خلال هذه الحركة وبحلول الوقت الذي تنثني فيه ذراع خصمك من أجل توجيه لكمة ، سيكون عقلك قد أرسل بالفعل إشارة إلى جسمك من أجل الرد ، الآن إذا كان خصومك على مستوى الطلاب فإنك ستتمتع بميزة كبيرة عليهم ، ومع ذلك إذا تركت نفسك بهذه الطريقة ، يمكن للخصوم الأقوياء أن يتنبؤو بسهولة بطريقة مراوغتك ، تماما مثلما توقعت الطريقة التي كانت هذه السمكة تحاول مراوغتي بها مما جعلني أمسكها“.

“ما هو الهدف من هذا على أي حال؟ ، من المستحيل الإمساك بواحد بيديك فقط “.

 

“ريديز!”

فكرت للحظة وأدركت أن ما قالته السيدة فيرا كان منطقيا.

قمت فورًا بجمع المانا حولي ، لقد كنت خائفا من أن يقفز أوتو فجاة ، لكن الخادم ظل ساكنا تماما…. وصامت.

 

تم طرح مساعد الجلاد على الأرض مع عدة مسامير سوداء كانت قد إخترقت جسده.

إذن كيف يمكنني تدريب هذه القدرة؟

 

 

“جيد”

بالمراوغة ، وايضا عدم المراوغة ” ، أجابت وقامت بإتخاذ موقف هجومي.

 

 

 

أليس هذا نفس الشيء؟

حدقت بحذر في الحيوانات المائية التي رأيتها فقط في صورة ورقية ثم حاولت التقاط واحدة.

 

 

 

 

هزت رأسها. “أحدهما مدرب والآخر غريزي ، لقد ركزنا في الغالب على التكييف الأساسي لكنني أعتقد أنك مستعد لبدء تعلم كيفية الرد و الإستجابة “.

 

 

سخر الصبي. “فاتك الانفجار الهائل الذي حدث في ساحات التدريب.”

لمعت عيناي من الإثارة لفكرة تعلم القتال أخيرًا من قبل السيدة فيرا.

 

 

“ما الذي يحدث” تمتمت نحو نفسي ، وأنا أشق طريقي نحو الحشد.

الجزء الممتع اخيرا!”

 

 

ردت بابتسامة قاتمة وهي تتأرجح سلاحها ، “ممتع بالنسبة لي ، ولكن من حسن حظك أن فصلك التالي يبدأ قريبًا ، لذا سنبدأ بهذا التمرين غدًا.”

 

 

دخلت الزنزانة الخاصة به فورا وشعرت بتقييد السحر في الغرفة.

تأوهت وفركت المكان على ذراعي من حيث ضربتني سابقًا.

سألت بينما كانت عيناي تتنقل بين نيكو والمنفذين على بعد أمتار قليلة خلف شريط التحذير الأحمر.

 

“الجزء الممتع اخيرا!”

هناك سيارة في انتظارك للعودة إلى الأكادمية ،” تحدثت السيدة فيرا وهي تطردني بعيدًا.

لكن هذه المرة كان هذا الحلم سيئا بشكل خاص.

 

 

الآن انصرف.”

 

 

 

شكرًا لك على الدرس..”

“تمهل ، نيكو”

 

فقط الحقيقة البسيطة لكونها تمتلك حتى فناء خلفيا في مدينة حيث تحتل المبانى الشاهقة كل قطعة أرضية متاحة أوضحت الكثير عن ثروتها وقوتها.

تذمرت قبل أن أحمل الزي الرسمي وحقيبة الظهر التي كانت معلقة بجانب الباب قبل المغادرة.

نيكو دفن وجهه في يديه. “إنها سيسيليا ، لقد تعرضت لإحدى نوباتها “.

 

” أجل ، لا أعتقد أنه يمكنني العودة للنوم على أي حال ، هل تريدين الانضمام إلي؟ ”

*

 

 

 

بينما استغرقت رحلة العودة إلى الأكادمية أقل من ساعة ، تمكنت من النوم بما يكفي ليضطر السائق إلى إيقاظي عند وصولي.

 

 

 

أخذت نفساً عميقاً وانا أخرج من السيارة السوداء الأنيقة بشكل مستعد لنظرات زملائي الحادة والحاسدة بسبب رفاهية أن أكون قادراً على ركوب سيارة خاصة.

 

 

أومأ ألبولد برأسه وهو يفتح الباب.

ومع ذلك ، فإن الفناء الخارجي الذي كان ممتلئًا عادةً بالطلاب الذين يتسكعون بين الفصول الدراسية كانوا يتجمعون جميعًا حول مدخل مبنى الإدارة على اليسار.

 

 

 

كان هناك العديد من الشاحنات التي بدت مختلفة قليلاً عن قوات شرطة في المدينة.

اختفى الولد في بحر الطلاب وتركني مصدوماً.

 

“اعتقدت أنني راوغت ذلك.”

ما الذي يحدث” تمتمت نحو نفسي ، وأنا أشق طريقي نحو الحشد.

 

 

دخلنا نحن الاثنان وسرعان ما وجدنا الجلاد نائما على سرير أطفال في إحدى زنزانات المستوى العلوي.

منع حراس مدرعون يرتدون ملابس سوداء ، مع سيوف مربوطة إلى خصورهم جميع الطلاب الفضوليين من الاقتراب من أبواب المبنى ، لكن هؤلاء لم يكونوا ضباط شرطة عاديين ، لقد كانوا المنفذين.

هزت السيدة فيرا كتفيها وألقت السمكة مرة أخرى في البركة.

 

 

أمسكت بأقرب طالب. “ماذا حدث؟ لماذا المنفذون هنا؟ هل كان هناك اختراق أم هجوم؟

تأوهت وفركت المكان على ذراعي من حيث ضربتني سابقًا.

 

 

هل وصلت هنا للتو؟

“استرخي” ، ضحكت وانا أربت عليه “كان فيريون محقا ، حواسك جيدة.”

 

لكن أتسعت عيناي فورا بسبب ما رأيته.

سخر الصبي. “فاتك الانفجار الهائل الذي حدث في ساحات التدريب.”

 

 

مع كوني غير قادر على الحصول على رؤية جيدة ، عدت إلى الوراء وتسلقت أحد الأعمدة المضيئة حتى اكتشفت صبيًا مألوفًا ذا شعر داكن.

انفجار؟ هل تعرف سبب ذلك؟

 

 

عندما فكرت بهذا بدأت عيناي تفحصان الحشد على أمل العثور عليه أو سيسيليا.

على ما يبدو ، كان بسبب طالب“.

تمتمت معلمتي بشيء ما تحت أنفاسها قبل أن تمشي إلى بركة المياه الاصطناعية التي كانت لديها في فناء منزلها.

 

قمت بتسريع خطواتي عندما اقتربت من الحارس النائم لكن بمجرد أن كنت على بعد بضعة ياردات من الباب ، انفتحت أعين ألبولد وغطت طبقة سميكة من المانا جسده بينما سحب سيوفه وضرب بها نحوي.

ابتسم الصبي. “الآن ، إبتعد عن الطريق أريد أن أحاول الإقتراب “.

 

 

“ماذا؟ ، ألن يموتوا إذا خرجوا من الماء؟ ، أنا لا أعتقد أنني أستطيع تحمل تكاليف تعويض سمكة حية كهذه “.

اختفى الولد في بحر الطلاب وتركني مصدوماً.

 

 

قفزت فوق جثة مساعد الجلاد ، ثم فتحت باب زنزانة ريدرز التي كانت مفتوحة سابقا فقط لأرى أن القزم العجوز قد لقي نفس مصير أوتو وشيستر.

تساءلت عن حجم الانفجار الذي يجب أن يحدث لكي يجلب رجال التنفيذ ، نظرت إلى الجنود يرتدون زيا مدرعا رقيقا تم تصميمه لتقويته عند تشبعه بالكي.

 

 

 

لم يسعني إلا أن أتذكر كيف تحدث نيكو وكيف كان متحمسا بشأن المواد التي صنعت منها تلك الأزياء الرسمية

“آه … لقد تم القبض علي.”

 

كانت ترتدي قميص داكن وبنطالا أسود ضيق ، مما أبرز فقط شعرها الأحمر الطويل المجعد.

كان الاسم هو ألياف الأوردة ، كانت تكلفة إنتاج ألياف الأوردة كبيرة للغاية ، ولهذا السبب تم توفيرها فقط للملوك والجنود النخبة او لجنود العمليات الخاصة الذين يقومون بمهام دولية أو المنفذين أو فرق مكافحة الإرهاب.

نظرت إلي معلمتي بشكل غريب.

 

أجبته “ليس لدى كلامك أي معنى“.

بالحديث عن نيكو ، إذا كان أي شخص يعرف ما يجري ، فمن المحتمل أن يكون هو

 

 

 

عندما فكرت بهذا بدأت عيناي تفحصان الحشد على أمل العثور عليه أو سيسيليا.

تأوهت وفركت المكان على ذراعي من حيث ضربتني سابقًا.

 

 

مع كوني غير قادر على الحصول على رؤية جيدة ، عدت إلى الوراء وتسلقت أحد الأعمدة المضيئة حتى اكتشفت صبيًا مألوفًا ذا شعر داكن.

” بالمراوغة ، وايضا عدم المراوغة ” ، أجابت وقامت بإتخاذ موقف هجومي.

 

ضربت يد السيدة فيرا فجأة باتجاه وجهي مما جعلني احرك رأسي على الفور الى الجانب.

لقد كان في المقدمة ، بعيدًا عن العزل الذي صنعه المنفذون ، لكنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان نيكو.

“الآن انصرف.”

 

“آه … لقد تم القبض علي.”

ضاقت عيناي وركزت عليه حتى استدار أخيرًا.

 

 

 

ها أنت ذا.”

تم طرح مساعد الجلاد على الأرض مع عدة مسامير سوداء كانت قد إخترقت جسده.

 

 

قفزت إلى أسفل وشققت طريقي بين حشد الطلاب ، بعد التعرض لإصطدام الأكتاف والقتال في طريقي لمدة عشر دقائق ، تمكنت من التحرك والوصول إلى الأمام.

[ منظور آرثر ليوين ]

 

 

 

نيكو دفن وجهه في يديه. “إنها سيسيليا ، لقد تعرضت لإحدى نوباتها “.

نيكو!”.

لكن إستخدام مصطلح “الحراسة” معه يجعله يبدو غير مناسب للغاية.

 

 

استدار صديقي وكان أول شيء لاحظته هو آثار الدم المتساقطة على شفتيه.

 

 

 

لم تكن هذه علامة جيدة.

صرخ الجلاد بشكل غافل عن الخادم الذي كان خارج زنزانته.

 

 

غراي!” صرخ وشق طريقي إلي.

 

 

 

شفتيك تنزف ، نيكو ، ماذا يحدث هنا؟

 

 

“الجزء الممتع اخيرا!”

سألت بينما كانت عيناي تتنقل بين نيكو والمنفذين على بعد أمتار قليلة خلف شريط التحذير الأحمر.

 

 

“قد لا تكون على علم بذلك ، ولكن من خلال هذه الحركة وبحلول الوقت الذي تنثني فيه ذراع خصمك من أجل توجيه لكمة ، سيكون عقلك قد أرسل بالفعل إشارة إلى جسمك من أجل الرد ، الآن إذا كان خصومك على مستوى الطلاب فإنك ستتمتع بميزة كبيرة عليهم ، ومع ذلك إذا تركت نفسك بهذه الطريقة ، يمكن للخصوم الأقوياء أن يتنبؤو بسهولة بطريقة مراوغتك ، تماما مثلما توقعت الطريقة التي كانت هذه السمكة تحاول مراوغتي بها مما جعلني أمسكها“.

قال لي شخص ما أن هناك انفجار على ما يبدو سببه طالب“.

 

 

“جيد”

لا أعلم ماذا حصل ، يجب أن يكون ختم الكي قد تعطل ، لكنني فحصته منذ بضعة أيام فقط وكان جيدا ، لا أعلم ماذا حصل! هذا كله خطأي! ” تحدث وهو يقضم شفتيه مرة أخرى بشكل قلق.

 

 

“قد لا تكون على علم بذلك ، ولكن من خلال هذه الحركة وبحلول الوقت الذي تنثني فيه ذراع خصمك من أجل توجيه لكمة ، سيكون عقلك قد أرسل بالفعل إشارة إلى جسمك من أجل الرد ، الآن إذا كان خصومك على مستوى الطلاب فإنك ستتمتع بميزة كبيرة عليهم ، ومع ذلك إذا تركت نفسك بهذه الطريقة ، يمكن للخصوم الأقوياء أن يتنبؤو بسهولة بطريقة مراوغتك ، تماما مثلما توقعت الطريقة التي كانت هذه السمكة تحاول مراوغتي بها مما جعلني أمسكها“.

تمهل ، نيكو

 

 

تمتمت معلمتي بشيء ما تحت أنفاسها قبل أن تمشي إلى بركة المياه الاصطناعية التي كانت لديها في فناء منزلها.

 

“لا أستطيع تذكر وقت لم يكن فيه بالداخل.”

أجبته “ليس لدى كلامك أي معنى“.

“جيد”

 

 

نيكو دفن وجهه في يديه. “إنها سيسيليا ، لقد تعرضت لإحدى نوباتها “.

نظرت نحوي مع ابتسامة متعجرفة وألقت السمكة مرة أخرى في البركة ، “الآن هل تصدقني؟”

 

أثناء السير في الردهة الطويلة ذات الإضاءة الخافتة المؤدية إلى مدخل الطابق الأول رأيت وجهًا مألوف يحرس الباب

[ منظور آرثر ليوين ]

مع كوني غير قادر على الحصول على رؤية جيدة ، عدت إلى الوراء وتسلقت أحد الأعمدة المضيئة حتى اكتشفت صبيًا مألوفًا ذا شعر داكن.

 

“لقد فعلت ذلك لأظهر لك أنك وهذه الأسماك التي كانت قادرة على جعلك تبدو احمقا متشابهون.”

فتحت عيني وأخرجت نفسا عميقا.

تذمرت قبل أن أحمل الزي الرسمي وحقيبة الظهر التي كانت معلقة بجانب الباب قبل المغادرة.

 

تأوهت وفركت المكان على ذراعي من حيث ضربتني سابقًا.

لقد مرت أيام قليلة على آخر حلم أو مهما كان ما يحدث معي.

بعد بضع نقرات أشار جينتري إلى ألبولد للمساعدة وقام الاثنان بفتح الأبواب.

 

 

لكن هذه المرة كان هذا الحلم سيئا بشكل خاص.

لم يسعني إلا أن أتذكر كيف تحدث نيكو وكيف كان متحمسا بشأن المواد التي صنعت منها تلك الأزياء الرسمية…

 

 

لقد كانت ذكريات لن أنساها أبدا ، مع اليوم الذي توفيت فيه مديرة الميتم ويلبيك ، كان ذلك هو اليوم الذي جعل حياتي تتطور بالتلك الطريقة حتى أصبح ملكا.

 

 

 

نظرت خارج النافذة لأرى أن الشمس لم تشرق بالكامل بعد ، مما يعني أنه لم يكن لدي سوى ساعتين أو ثلاث ساعات من النوم.

 

 

كان هناك العديد من الشاحنات التي بدت مختلفة قليلاً عن قوات شرطة في المدينة.

مع تأوه نهضت من السرير واغتسلت ، على أمل أن يساعد الماء البارد في التخلص من التعب الذي يبدو أنه جعل جسدي صدئا.

 

 

 

أنت مستيقظ؟” سألت سيلفي لكن لم يكن لديها عناء في الحديث.

تماما عندما لمست أصابعي الماء بالكاد اندفعت السمكة الذهبية والسوداء إلى الطرف الآخر من البركة.

 

أومأت بشكل موافق ، “على الرغم من أنك إذا لم تكن قادرًا على رؤية ذلك من علامة المسار على الأرض …”

أجل ، لا أعتقد أنه يمكنني العودة للنوم على أي حال ، هل تريدين الانضمام إلي؟

 

 

حدقت بحذر في الحيوانات المائية التي رأيتها فقط في صورة ورقية ثم حاولت التقاط واحدة.

ردت وهي تسحب الأغطية فوق رأسها ، “يبدو هذا مغريا ، للأسف إنه يتطلب مني النهوض من السرير“.

 

 

 

ووافقت معةضحكة مكتومة يينما كنت أجفف شعري بمنشفة. “يحتاج الأطفال في مرحلة النمو إلى النوم“.

 

 

“آه … لقد تم القبض علي.”

أجابت بشكل غير مهتم ، “هذا الرد غير الناضج يعرض كثيرًا عن من هو الطفل بيننا“.

” أجل ، لا أعتقد أنه يمكنني العودة للنوم على أي حال ، هل تريدين الانضمام إلي؟ ”

 

خدشت رأسي.

ضحكت عند سماعها ، لقد أوصلت نفسي لهذا

“هل يمكنك فتح زنزانة ريديز للحظة؟ ، هناك شيء أريد أن أسأله عنه“.

 

دخلت الزنزانة الخاصة به فورا وشعرت بتقييد السحر في الغرفة.

بعد أن ارتديت قميصًا فضفاضا وبنطلون داكن ، توجهت إلى مكتبي.

 

 

لقد كان في المقدمة ، بعيدًا عن العزل الذي صنعه المنفذون ، لكنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان نيكو.

بالنظر إلى الورقة الفوضوية المليئة بأجزاء وقطع من القصيدة التي حاولت تذكرها ، غيرت خططي.

 

 

اختفى الولد في بحر الطلاب وتركني مصدوماً.

بعد التفكير مجددا ، سأقوم بزيارة ريديز.

أمسكت بأقرب طالب. “ماذا حدث؟ لماذا المنفذون هنا؟ هل كان هناك اختراق أم هجوم؟ ”

 

 

أتمنى أن يكون متعاون بما يكفي ليكرر القصيدة“.

 

 

كانت ترتدي قميص داكن وبنطالا أسود ضيق ، مما أبرز فقط شعرها الأحمر الطويل المجعد.

قمت بتحية الخادمات والعاملين الذين كانوا يخادرون للتو من مناوبتهم الليلية بينما كنت أشق طريقي نحو الزنزانة.

“إذن كيف يمكنني تدريب هذه القدرة؟”

 

 

أثناء السير في الردهة الطويلة ذات الإضاءة الخافتة المؤدية إلى مدخل الطابق الأول رأيت وجهًا مألوف يحرس الباب

 

 

 

لكن إستخدام مصطلح “الحراسة” معه يجعله يبدو غير مناسب للغاية.

 

 

 

وقف ألبولد ، الجني الذي قدمه فيريون لي بينما كان رأسه يهتز من النعاس بجانب الباب المعدني الكبير.

 

 

” أجل ، لا أعتقد أنه يمكنني العودة للنوم على أي حال ، هل تريدين الانضمام إلي؟ ”

بابتسامة متكلفة أخفيت وجودي وقمعت أنفاسي.

 

 

“هل هذا صحيح؟” تحدثت معلمتي بصوت متغطرس.

لقد كبحت خطواتي بالمانا بنفس الطريقة الدقيقة التي اتبعتها عندما كنت أتدرب وحدي في غابات أفيوتس.

 

 

 

قمت بتسريع خطواتي عندما اقتربت من الحارس النائم لكن بمجرد أن كنت على بعد بضعة ياردات من الباب ، انفتحت أعين ألبولد وغطت طبقة سميكة من المانا جسده بينما سحب سيوفه وضرب بها نحوي.

“سريع جدا!” صرخت وأنا مندهش من سرعتها.

 

 

أمسكت بالشفرتين بسهولة ، لكنني كنت ما أزال متفاجئ

 

 

 

الجنرال آرثر؟

“حسنا؟”

 

ومع ذلك ، فإن الفناء الخارجي الذي كان ممتلئًا عادةً بالطلاب الذين يتسكعون بين الفصول الدراسية كانوا يتجمعون جميعًا حول مدخل مبنى الإدارة على اليسار.

صرخ بشكل غير مصدق ، ثم أغمد بسرعة شفراته المزدوجة.

 

 

لقد مرت أيام قليلة على آخر حلم أو مهما كان ما يحدث معي.

آسف لذلك ، أقسم أنني شعرت أن شخصًا ما يتسلل نحوي.”

صرخ الجلاد بشكل غافل عن الخادم الذي كان خارج زنزانته.

 

ووافقت معةضحكة مكتومة يينما كنت أجفف شعري بمنشفة. “يحتاج الأطفال في مرحلة النمو إلى النوم“.

هل كنت أتسلل إليك ، أم أنك الذي كان نائنا؟ ” سألت بشكل متشكك.

“ما الذي يحدث” تمتمت نحو نفسي ، وأنا أشق طريقي نحو الحشد.

 

“شفتيك تنزف ، نيكو ، ماذا يحدث هنا؟”

آه … لقد تم القبض علي.”

 

 

“أليس هذا نفس الشيء؟”

حك ألبولد رأسه بشكل محرج. “من فضلك لا تخبر القائد فيريون ، بالكاد أملك بضعة أيام لأقوم بواجب الحراسة! لا يمكنني البقاء هنا أكثر! ”

 

 

 

استرخي” ، ضحكت وانا أربت عليه “كان فيريون محقا ، حواسك جيدة.”

 

 

 

أجاب ألبولد: ” هيهي ، هي من أنقذت مؤخرتي أكثر من مرتين في حياتي ، إذن ، ماذا يمكنني أن أفعل لك أيها الجنرال؟

“نعم ، إنه مستحيل” تحدثت ورفعت رأسي ، فقط لأرى أنها كانت تحمل سمكة في يدها

 

 

أجبته: “أريد أن أتحدث إلى سجين ، هل الجلاد بالداخل؟

*

 

“شكرًا لك على الدرس..”

أومأ ألبولد برأسه وهو يفتح الباب.

تذمرت قبل أن أحمل الزي الرسمي وحقيبة الظهر التي كانت معلقة بجانب الباب قبل المغادرة.

 

لقد كانت ذكريات لن أنساها أبدا ، مع اليوم الذي توفيت فيه مديرة الميتم ويلبيك ، كان ذلك هو اليوم الذي جعل حياتي تتطور بالتلك الطريقة حتى أصبح ملكا.

لا أستطيع تذكر وقت لم يكن فيه بالداخل.”

 

 

“أنت تركز أكثر من اللازم على سلاحي” أجابت السيدة فيرا وحافظت على جسدها في نفس الوضع.

دخلنا نحن الاثنان وسرعان ما وجدنا الجلاد نائما على سرير أطفال في إحدى زنزانات المستوى العلوي.

لقد كان في المقدمة ، بعيدًا عن العزل الذي صنعه المنفذون ، لكنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان نيكو.

 

“ماذا؟ ، ألن يموتوا إذا خرجوا من الماء؟ ، أنا لا أعتقد أنني أستطيع تحمل تكاليف تعويض سمكة حية كهذه “.

ما … ما الذي يحدث؟

منع حراس مدرعون يرتدون ملابس سوداء ، مع سيوف مربوطة إلى خصورهم جميع الطلاب الفضوليين من الاقتراب من أبواب المبنى ، لكن هؤلاء لم يكونوا ضباط شرطة عاديين ، لقد كانوا المنفذين.

 

تمتم الجلاد بينما كنا نهزه لطي يستيقظ. “ال- للجنرال؟ ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟

 

 

 

هل يمكنك فتح زنزانة ريديز للحظة؟ ، هناك شيء أريد أن أسأله عنه“.

 

 

 

فرك الجلاد عينيه عندما بدأ بفتح مدخل الطابق السفلي من الزنزانة.

 

 

فتحت عيني وأخرجت نفسا عميقا.

بالطبع بكل تأكيد ء ايضا اعتذاري مرة أخرى عن المتاعب التي سببتها بدعوة المجلس بأكمله ، كنت متأكدًا من أن الخائن سيكشف شيئًا مهمًا “.

لقد كانت ذكريات لن أنساها أبدا ، مع اليوم الذي توفيت فيه مديرة الميتم ويلبيك ، كان ذلك هو اليوم الذي جعل حياتي تتطور بالتلك الطريقة حتى أصبح ملكا.

 

أجبته: “أريد أن أتحدث إلى سجين ، هل الجلاد بالداخل؟”

بعد بضع نقرات أشار جينتري إلى ألبولد للمساعدة وقام الاثنان بفتح الأبواب.

 

 

فرك الجلاد عينيه عندما بدأ بفتح مدخل الطابق السفلي من الزنزانة.

لكن أتسعت عيناي فورا بسبب ما رأيته.

“آه … لقد تم القبض علي.”

 

 

تم طرح مساعد الجلاد على الأرض مع عدة مسامير سوداء كانت قد إخترقت جسده.

 

 

لقد مرت أيام قليلة على آخر حلم أو مهما كان ما يحدث معي.

عند رؤية المسامير ، تحرك نظري على الفور نحو الزنزانة التي كان فيها أوتو ، فقط لارى الخادم يقف ساكنا.

أومأت بشكل موافق ، “على الرغم من أنك إذا لم تكن قادرًا على رؤية ذلك من علامة المسار على الأرض …”

 

 

قمت فورًا بجمع المانا حولي ، لقد كنت خائفا من أن يقفز أوتو فجاة ، لكن الخادم ظل ساكنا تماما…. وصامت.

لقد كبحت خطواتي بالمانا بنفس الطريقة الدقيقة التي اتبعتها عندما كنت أتدرب وحدي في غابات أفيوتس.

 

تم طرح مساعد الجلاد على الأرض مع عدة مسامير سوداء كانت قد إخترقت جسده.

عندما ركزت رأيت انه لم تعد هناك علامات على الحياة في عينيه اللامعتين ، لكنه كان يبتسم!.

حك ألبولد رأسه بشكل محرج. “من فضلك لا تخبر القائد فيريون ، بالكاد أملك بضعة أيام لأقوم بواجب الحراسة! لا يمكنني البقاء هنا أكثر! ”

 

 

شهق ألبولد بشكل حاد بينما كان يقوي جسده أيضًا ويسحب أسلحته.

 

 

 

شيستر!”

 

 

حك ألبولد رأسه بشكل محرج. “من فضلك لا تخبر القائد فيريون ، بالكاد أملك بضعة أيام لأقوم بواجب الحراسة! لا يمكنني البقاء هنا أكثر! ”

صرخ الجلاد بشكل غافل عن الخادم الذي كان خارج زنزانته.

 

 

“حسنا حسنا!”

إنه ميت

“على ما يبدو ، كان بسبب طالب“.

 

 

تمتمت بينما ركزت عيناي على أوتو فقط.

تأوهت وفركت المكان على ذراعي من حيث ضربتني سابقًا.

 

تماما عندما لمست أصابعي الماء بالكاد اندفعت السمكة الذهبية والسوداء إلى الطرف الآخر من البركة.

بسبب جسده الأسود لم ألحظ المسامير التي اخترقت صدره وبطنه وكذلك الدم لا يزال يتسرب منها.

عندما فكرت بهذا بدأت عيناي تفحصان الحشد على أمل العثور عليه أو سيسيليا.

 

 

ريديز!”

“الآن ، كيف يمكنني التحسن؟”

 

“هل أبدو كشخص يقضي الوقت لفعل شيء عديم الفائدة مثل هذا؟”

دخلت الزنزانة الخاصة به فورا وشعرت بتقييد السحر في الغرفة.

 

 

استدار صديقي وكان أول شيء لاحظته هو آثار الدم المتساقطة على شفتيه.

قفزت فوق جثة مساعد الجلاد ، ثم فتحت باب زنزانة ريدرز التي كانت مفتوحة سابقا فقط لأرى أن القزم العجوز قد لقي نفس مصير أوتو وشيستر.

تمتمت بينما ركزت عيناي على أوتو فقط.

 

 

لقد مات.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط