نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 214

أرض العدو الجزء 3

أرض العدو الجزء 3

[ منظور سيرس ميلفيو ]

 

 

ركضت في الاتجاه الذي وجهني إليه سحري ، بدونه كنت مثل الأعمى.

ركضت وإستمررت في الركض ، يبدو أن كل ما كنت أفعله هذه الأيام هو الركض في هذه الغابة الملعونة.

“أعتقد ذلك” ، تلعثمت ونظراتي تتجه نحو الأسفل نحو سهم لامع مدفون في الأرض … حيث اعتدت أن أكون.

 

بغض النظر عن مدى رغبتي في الاستمرار في الحركة فقد اكتفى جسدي.

ضربت الأغصان العالقة خدي وذراعاي بينما مزقت الشجيرات الشائكة ملابسي وساقي.

 

 

 

ركضت في الاتجاه الذي وجهني إليه سحري ، بدونه كنت مثل الأعمى.

 

 

 

حتى لو كان هناك قمر الليلة كنت أشك في أن أشعته الباهتة ستكون قادرة على اختراق الظلمة الكثيفة والضباب هنا.

 

 

حتى لو لم أستطع العيش ألا يجب أن يكون هو قادرًا على ذلك؟

بين الحين والآخر كنت أرى ومضات من الضوء من سحر مايف خلفي وهو يضيء الأشجار ويلقي بظلال مخيفة على أرض الغابة.

لقد اكتشفت عن طريق الحظ أن استخدام دمي كوسيط للمانا من شأنه أن يضخم تأثيرات التشكيل. 

 

 

مايف ، كول ، صليت إلى فريترا العظيمة لابقائهم امنين.

رن صوت في رأسي مع ظهور بياض عميق ، بالكاد تمكنت من الوقوف على ركبتي والدوران في عقلب يغمرني.

 

 

واصلت الركض مع الحرص على إبقاء ركبتاي عاليا والدوس على كعب أقدامي أولا أثناء الركض.

 

 

 

كانت هذه أفضل طريقة للركض في التضاريس غير المستوية المليئة بالفروع المكسورة والجذور.

لم أستطع حتى أن ألعن بصوت عالي لذلك ضغطت على أسناني. 

 

 

ركضت حتى أصبحت ومضات المعركة السحرية بالكاد مرئية ، اجبرت على التوقف وجلست بجوار شجيرة كثيفة.

 

 

واصل فاين دفعي نحو الفتحة في الغابة ، نحو ما افترضت أنه أحد مداخل مملكة الجان.

أعطتني الأشواك والأوراق الشائكة التي تضغط على ظهري شعورا بالراحة من الجلوس في العراء. 

 

 

استمر الدم في التدفق بحرية من ذراعي المشوهة ولكن كان الأمر على ما يرام. 

غطيت فمي بينما كنت ألهث لالتقاط أنفاسي كنت خائفا من أن يسمع صوتي.

 

 

دون توقف حملني من درع الصدر وأمسك بي تحت إبطه ، كان هذا عندما رأيت ذلك.

كانت المعركة قد بدأت منذ فترة طويلة ، مما ملئ ذهني بالشكوك التي لا تنتهي.

توسعت حواسي لتغطي دائرة نصف قطرها عشرين ياردة عندها شعرت أنه كان مجرد مخلوق غابة صغير.

 

“أكثر قليلا ثم احتاج إليك لكي تركز بكل شيء لديك على مجموعة النقاط الثلاث ، افعل ذلك ومهمتنا ستنجح “

كدت أختنق من البكاء مرة أخرى ، وحاولت تهدئة نفسي.

 

 

عليك اللعنة! 

أنت بخير يا سيرس.

 

 

 

أنت تقومين بعمل رائع. ( م.م ، المترجم الانجليزي كان يشير إليها بصيغة المذكر في الفصول السابقة لكنها إمراة)

تخليت عن فكرة النهوض ، تدحرجت على جانبي وفعلت علامتي ، مع المسافة التي قطعتها ، أدركت أنه من الصالح تفعيل المجموعة.

 

رايت فاين لكنه كان بالكاد يقف أيضًا.

مسحت سيل الدموع الذي لم يتوقف عن التدفق بينما هدأت نفسي.

 

 

 

لا بد لي من البقاء على قيد الحياة.

 

 

رفعني فاين على قدمي ودفعني للخلف. “اذهب!”

لأجل أخي.

 

 

بين الحين والآخر كنت أرى ومضات من الضوء من سحر مايف خلفي وهو يضيء الأشجار ويلقي بظلال مخيفة على أرض الغابة.

كررت هذا مرارا وتكرارا ، لكن لولا شعاري وعلامتي ما كنت لأستمر.

 

 

 

بعد أن التقطت أنفاسي أخيرا ، فعلت علامتي. 

 

 

 

على الفور ، استطعت أن أشعر بموقع أقرب تشكيل ثلاثي قمت بصنعه ، لسوء الحظ كنت أبعد مما كنت أتمنى.

أثناء القيام بذلك ، ألقيت نظرة خاطفة خلفي.

 

 

لم أستطع حتى أن ألعن بصوت عالي لذلك ضغطت على أسناني. 

 

 

 

مع هذه المسافة الكبيرة بين التشكيلات ، لم يكن استخدام المانا ليبقى كافيا.

تخليت عن فكرة النهوض ، تدحرجت على جانبي وفعلت علامتي ، مع المسافة التي قطعتها ، أدركت أنه من الصالح تفعيل المجموعة.

 

لعن فاين. “الآن!”

حفرت بشكل صغير في الأرض اللينة بيدي وعضضت على إبهامي حتى خرج الدم منه ، ثم بعناية تركت دمي يسقط بداخل الحفرة أثناء سحب المانا من علامتي.

 

 

 

لقد اكتشفت عن طريق الحظ أن استخدام دمي كوسيط للمانا من شأنه أن يضخم تأثيرات التشكيل. 

واصلت الركض مع الحرص على إبقاء ركبتاي عاليا والدوس على كعب أقدامي أولا أثناء الركض.

 

 

ربما سأكتشف حتى يومًا ما قد يطور علامتي الاولى إلى شعار.

 

 

لأجل أخي.

بعد أن دخلت دمائي في الحفرة الصغيرة التي صنعتها ، غطيتها وانتقلت إلى شجرة قريبة.

 

 

 

أخرجت السكين الصغير الذي أجبرني فاين على الاحتفاظ به ، وبدأت في صنع ثقب صغير تحت فرع منخفض.

فعل فاين شعاره ثم توهج جسده بالكامل وأحاطت به رياح واضحة رفعته عن قدميه. 

 

 

كنت على وشك وضع إبهامي على الفتحة عندما أجبرني الشعور الحاد على الاستدارة.

 

 

 

أمسكت السكين بكلتا يدي وأشرت نحو مصدر الصوت أثناء تنشيط علامتي الأولى.

 

 

 

توسعت حواسي لتغطي دائرة نصف قطرها عشرين ياردة عندها شعرت أنه كان مجرد مخلوق غابة صغير.

راقبت وأنا في حالة ذهول حتى بدأ الدم يتجمع تحتي.

 

مع عدم قدرة أي منا على قول كلمة واحدة ، واصل فاين حمايتي أثناء صنع التشكيل وتقويتها بكميات هائلة من الدم الذي كنت أراقبه وهو يخرج مني.

أنزلت السكين بشكل محبط من نفسي المثيرة للشفقة.

 

 

كنت أرتجف وظهري على الشجرة والدموع في عيناي.

ضربت الأغصان العالقة خدي وذراعاي بينما مزقت الشجيرات الشائكة ملابسي وساقي.

 

ركضت حتى أصبحت ومضات المعركة السحرية بالكاد مرئية ، اجبرت على التوقف وجلست بجوار شجيرة كثيفة.

كل ما أردته هو أن اجمع جسدي وأبكي ، لكن لسوء الحظ لم يكن لدي مثل الرفاهية لفعل هذا ، ليس إذا أردت أن أعيش.

يجب أن يكون هذا الموقع جيدا.

 

 

علمت أن الضجيج سببه حيوان لكنني لم أستطع التركيز ، كنت أضيع الوقت لكن لسبب غريب لم أرغب حقًا في ان يتم قتلي من الخلف. 

 

 

 

كان من الغريب التفكير في هذا ، لكنني أفضل أن أنظر إلى قاتلي وأنا أموت.

على الرغم من هواء الشتاء الذي بدا أكثر برودة وسط هذا الضباب كنت أتعرق وكانت ركبتي على وشك التحطم والسقوط.

 

 

بعد عدة دقائق ، خرجت من حالتي وعدت إلى مهمتي.

 

 

 

قلت لنفسي ، “إذا كان أحدهم هنا ، فسيقتلني بالفعل”

قلت لنفسي ، “إذا كان أحدهم هنا ، فسيقتلني بالفعل”

 

 

لم تكن بنفسها فكرة مريحة للغاية لكنها كانت صحيحة.

بعد عدة دقائق ، خرجت من حالتي وعدت إلى مهمتي.

 

 

كنت حارس تحظى باحترام كبير وقيمة ولكنني شديدة الضعف مقارنة بالمهاجمين مثل فاين ، والسحرة مثل مايف ، وحتى الدروع مثل كول. (م.م ، رتب في الجيش ، حارس مهاجم ، درع والسحرة)

تعثرت لمرات عديدة ، حتى أكثر من عدد المرات التي علقت بها في الجذور وأطراف الأشجار التي بدت وكأنها تزداد عددا لكنني نجحت أخيرًا.

 

كنت حارس تحظى باحترام كبير وقيمة ولكنني شديدة الضعف مقارنة بالمهاجمين مثل فاين ، والسحرة مثل مايف ، وحتى الدروع مثل كول. (م.م ، رتب في الجيش ، حارس مهاجم ، درع والسحرة)

بعد الانتهاء من النقطة الثانية ، انتقلت إلى الشجرة الأخيرة لإنهاء مجموعة النقاط الثلاث.

ربما سيكون هذا قريبا بما يكفي بالنسبة لهم ، ربما سينقذون شقيقي هكذا.

 

دون توقف حملني من درع الصدر وأمسك بي تحت إبطه ، كان هذا عندما رأيت ذلك.

كنت أعلم أن استخدام الدم كوسيط سيكون له تداعيات ، لكنني تفاجئت بمدى الضعف الذي شعرت به بعد الانتهاء من النقطة الأخيرة. 

 

 

ساقاي لا تستطيعان حتى تحمل وزني ، كنت على استعداد للموت.

على الرغم من هواء الشتاء الذي بدا أكثر برودة وسط هذا الضباب كنت أتعرق وكانت ركبتي على وشك التحطم والسقوط.

لم يكن فاين ينظر إلي بل كان يحدق بمكان بعيد ، أصبح وجهه يلتوي في عبوس مخيف. 

 

ركضت وإستمررت في الركض ، يبدو أن كل ما كنت أفعله هذه الأيام هو الركض في هذه الغابة الملعونة.

يجب أن أتحرك.

 

 

 

أوشكت على الانتهاء..

سأل وهو يوقفني على قدمي ، كانت عيناه لا تزالان تفحصان محيطنا ، بحثًا عن شيء ما.

 

بعد أن دخلت دمائي في الحفرة الصغيرة التي صنعتها ، غطيتها وانتقلت إلى شجرة قريبة.

تحدثت ثم دون اخذ عناء إخفاء المانا الخاص بي انتقلت إلى النقطة التالية.

تحرك صف كامل من الأشجار وانحنى بعيدًا عن الطريق ليكشف عن جدار شاهق. 

 

 

لحسن الحظ مع انتهاء مجموعة النقاط الثلاث التي صنعتها منها للتو لن أضطر إلى استخدام دمي مرة أخرى. 

تشكل الرمح مجددا في يد فاين وهو يوجهه نحو الجني الذي يقترب منا ببطء.

 

 

كنت بحاجة فقط للتأكد من أنني لم أقم بتعيين النقطة التالية بعيدًا جدًا.

 

 

كنت أعلم أن استخدام الدم كوسيط سيكون له تداعيات ، لكنني تفاجئت بمدى الضعف الذي شعرت به بعد الانتهاء من النقطة الأخيرة. 

تمكنت من الركض بالكاد بينما ألهث ، لم أكن أعتقد أن ذلك ممكن لكن الغابة بدت وكأنها تزداد قتامة. 

كان يركز الكثير من المانا على جذعه حيث اعتادت أن تكون ذراعه اليسرى موجودة من أجل منع نزيف الدم.

 

 

مزقت الفروع المنخفضة المعلقة ملابسي ، مع عدم امتلاك القوة لتجاهلهم اضطررت إلى التوقف وسحب الأغصان مما اخذ وقت ثمينا.

 

 

أخرجت السكين الصغير الذي أجبرني فاين على الاحتفاظ به ، وبدأت في صنع ثقب صغير تحت فرع منخفض.

تعثرت لمرات عديدة ، حتى أكثر من عدد المرات التي علقت بها في الجذور وأطراف الأشجار التي بدت وكأنها تزداد عددا لكنني نجحت أخيرًا.

 

 

كان يقطر من الدماء كما كنت.

يجب أن يكون هذا الموقع جيدا.

خرج صرخة يائسة مني بينما أشعلت كل أوقية من المانا تركتها في شعاري.

 

كان أقرب ما طبعته بعيدًا جدًا ، كنت بحاجة إلى الوقت وهو شيء لم يكن لدينا.

ركعت على ركبتي وبدات العمل مرة أخرى. 

تعثرت لمرات عديدة ، حتى أكثر من عدد المرات التي علقت بها في الجذور وأطراف الأشجار التي بدت وكأنها تزداد عددا لكنني نجحت أخيرًا.

 

كان على وشك الموت أيضا. 

فعلت علامتي ، وبدأت في نقل المانا إلى النقطة الأولى من التشكيل عندما اصطدم بي شيء من الجانب.

 

 

لقد اكتشفت عن طريق الحظ أن استخدام دمي كوسيط للمانا من شأنه أن يضخم تأثيرات التشكيل. 

حتى بدون فرصة لكي اتفاجئ ، وجدت نفسي فجأة أنظر إلى فاين الذي كان يقف فوقي.

 

 

أنزلت السكين بشكل محبط من نفسي المثيرة للشفقة.

لم يكن فاين ينظر إلي بل كان يحدق بمكان بعيد ، أصبح وجهه يلتوي في عبوس مخيف. 

مايف ، كول ، صليت إلى فريترا العظيمة لابقائهم امنين.

 

 

كان الظلام قاتما ، لكن حتى مع ذلك امكنني أن أفهم كم كانت حالته دموية.

 

 

 

“هل تستطيعين الركض؟” 

وصلنا إلى نقطة توقف وأسقطني فلين على الأرض. افترضت أن المهاجم يريدني أن أبدأ في المصفوفة ، لكنني كنت نصف محق فقط.

 

أبقاني درع الصدر الفضي مستلقية على الأرض مثل السرير.

سأل وهو يوقفني على قدمي ، كانت عيناه لا تزالان تفحصان محيطنا ، بحثًا عن شيء ما.

ضربت الأغصان العالقة خدي وذراعاي بينما مزقت الشجيرات الشائكة ملابسي وساقي.

 

أصبحت كل خطوة اثقل وأصعب ، كما لو كنت اتحرك في بركة من الطين.

“أعتقد ذلك” ، تلعثمت ونظراتي تتجه نحو الأسفل نحو سهم لامع مدفون في الأرض … حيث اعتدت أن أكون.

أنت تقومين بعمل رائع. ( م.م ، المترجم الانجليزي كان يشير إليها بصيغة المذكر في الفصول السابقة لكنها إمراة)

 

“ركز على التشكيل!” صرخ دون النظر إلى الوراء.

فعل فاين شعاره ثم توهج جسده بالكامل وأحاطت به رياح واضحة رفعته عن قدميه. 

لا بد لي من البقاء على قيد الحياة.

 

لم يكن فاين ينظر إلي بل كان يحدق بمكان بعيد ، أصبح وجهه يلتوي في عبوس مخيف. 

كان في يده رمح طوله حوالي ضعف طولي مع نقطة حادة تدور مثل المثقاب مما ارسل رياح حولنا. 

 

 

 

“إذن اركضي سأمنعه! “.

“يمكنني.”

 

اتخذت خطوة إلى الجانب ، وخلقت تشكيل بدمي ، بدأ الألم يهدأ قليلاً مع تنميل ذراعي وهو أمر جيد.

حتى بدون فرصة لاحترام زميلي استدرت وركضت.

تمتمت بينما استمر الجني المسمى ألبولد في إغلاق المسافة بيننا. 

 

 

لم أكن أعرف من هو الذي كان يشير إليه فاين ولكن مع الطريقة التي فعل بها شعاره على الفور في قوته الكاملة كنت أعرف أنه لا يمكن أن يكون شيء جيدا.

واصل فاين دفعي نحو الفتحة في الغابة ، نحو ما افترضت أنه أحد مداخل مملكة الجان.

 

 

لم يمض وقت طويل قبل أن أسمع صدى المعركة خلفي.

بدأت العلامة على ظهري في الاحتراق وهي تحذير أنني كنت أرهق نفسي.

 

رايت فاين لكنه كان بالكاد يقف أيضًا.

اهتزت الأرض وشعرت أن الأشجار بدأت ترتجف من الحزن والألم بسبب اخوتها الذين وقعوا في القتال.

 

 

لأجل أخي.

كنت على وشك السقوط على قدماي لاكثر من مرة بسبب العواصف ولكن حتى ذلك الحين قاومت إغراء النظر خلفي.

 

 

واصل فاين دفعي نحو الفتحة في الغابة ، نحو ما افترضت أنه أحد مداخل مملكة الجان.

أمكنني فقط أن أصلي لفريترا لكي يبقى فاين على ما يرام.

 

 

 

ركضت مجددا ، واصلت الركض في هذه الغابة المهجورة حتى شعرت بساقي تتيبسان.

 

 

 

أصبحت كل خطوة اثقل وأصعب ، كما لو كنت اتحرك في بركة من الطين.

أعطتني الأشواك والأوراق الشائكة التي تضغط على ظهري شعورا بالراحة من الجلوس في العراء. 

 

 

بغض النظر عن مدى رغبتي في الاستمرار في الحركة فقد اكتفى جسدي.

 

 

 

بالكاد كنت قادر على رفع قدمي عن الأرض عندما علقت أصابع قدمي بجذر.

لقد اكتشفت عن طريق الحظ أن استخدام دمي كوسيط للمانا من شأنه أن يضخم تأثيرات التشكيل. 

 

 

سقطت إلى الأمام وسرعان ما دخلت التربة وأوراق الشجر من الغابة في فمي.

كان ينتظر في ألاكريا في سرير المستشفى.

 

 

أبقاني درع الصدر الفضي مستلقية على الأرض مثل السرير.

“نحن على وشك الوصول!” قلت بحماس مشيرًا إلى فتحة في الغابة على بعد بضع عشرات من الياردات.

 

 

تخليت عن فكرة النهوض ، تدحرجت على جانبي وفعلت علامتي ، مع المسافة التي قطعتها ، أدركت أنه من الصالح تفعيل المجموعة.

 

 

 

كان الجرح الموجود في إبهامي قد اغلق بالفعل ، لكن عندما مسحت فمي من الأوساخ تمكنت من رؤية خط أحمر.

لم يكن فاين ينظر إلي بل كان يحدق بمكان بعيد ، أصبح وجهه يلتوي في عبوس مخيف. 

 

قلت لنفسي ، “إذا كان أحدهم هنا ، فسيقتلني بالفعل”

ما تصوره دماغي المجنون والمحروم من النوم على أنه حظ للاستلقاء كان قد خلق جرحًا في شفتي.

 

 

 

ربما كانت أكثر التصرفات غير المرغوبة التي قمت بها في حياتي كلها هو بصق الدماء على الأرض ووضع أصبعي فيه لضخ المانا به.

 

 

 

إذا لم أتمكن من الركض إذن ساخلق علامة أخرى للجيش. 

 

 

 

ربما سيكون هذا قريبا بما يكفي بالنسبة لهم ، ربما سينقذون شقيقي هكذا.

سمعت صوت أخر من الخلف.

 

 

بدأت العلامة على ظهري في الاحتراق وهي تحذير أنني كنت أرهق نفسي.

 

 

 

لا يهم. 

 

 

كان فاين يقف خلفي على بعد بضع خطوات خلفي مع أعمدة سهام بارزة وعالقة في جسده. 

ساقاي لا تستطيعان حتى تحمل وزني ، كنت على استعداد للموت.

 

 

ركضت مجددا ، واصلت الركض في هذه الغابة المهجورة حتى شعرت بساقي تتيبسان.

“البلهاء! ألم أقل لك أن تستمري في الركض؟ ” لم أعتقد أبدًا أن صوت فاين الخشن سيكون لطيفًا للغاية لكنني كنت مخطئة.

حفرت بشكل صغير في الأرض اللينة بيدي وعضضت على إبهامي حتى خرج الدم منه ، ثم بعناية تركت دمي يسقط بداخل الحفرة أثناء سحب المانا من علامتي.

 

 

لقد رأيت شكل فاين وهو يندفع نحوي مع وجود مجال من الرياح يحيط به.

“ركز على التشكيل!” صرخ دون النظر إلى الوراء.

 

“يمكنني.”

دون توقف حملني من درع الصدر وأمسك بي تحت إبطه ، كان هذا عندما رأيت ذلك.

 

 

 

”فاين. ذ-ذراعك! ” صرخت بصوت عالٍ.

[ منظور سيرس ميلفيو ]

 

 

“ليس مهما ، أريدك أن تركزي على إرشادي.”

حتى بدون فرصة لاحترام زميلي استدرت وركضت.

 

 

كان لدي الكثير من الأسئلة ، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب.

لعن فاين. “الآن!”

 

كنت أعلم أنهم وجدوني.

بالإشارة إلى الاتجاه الذي أظهرته لي مهارتي ، وجهت المهاجم المخضرم عبر الغابة المليئة بالضباب.

كان نفس الجني الذي بقيت مايف وكول في الخلف لقتاله.

 

كان نفس الجني الذي بقيت مايف وكول في الخلف لقتاله.

لحسن الحظ كانت الشمس تشرق من جديد. 

 

 

 

كنا نركض بلا توقف طوال الليل وكان من الواضح أن فاين كان على وشك الانهيار.

كان بإمكاني أن أرى شعار فاين يتوهج بشكل مشرق تحت قميصه وهو يقف أمامي.

 

أوشكت على الانتهاء..

كان يركز الكثير من المانا على جذعه حيث اعتادت أن تكون ذراعه اليسرى موجودة من أجل منع نزيف الدم.

 

 

 

بينما تم إنفاق ما تبقى من المانا على زيادة سرعتنا.

ثم رايت السهم الذي كان من المفترض أن يسلب حياتي ملقى على الأرض.

 

 

“نحن على وشك الوصول!” قلت بحماس مشيرًا إلى فتحة في الغابة على بعد بضع عشرات من الياردات.

 

 

تمكنت الابتسام بينما رايت موجة من التعاويذ والسهام تكاد تصل الي. 

“أكثر قليلا ثم احتاج إليك لكي تركز بكل شيء لديك على مجموعة النقاط الثلاث ، افعل ذلك ومهمتنا ستنجح “

أذهلتني أصوات الأسلحة لكنني رفضت النظر إلى الوراء.

 

“سيرس!” صرخ فاين وأخرجني من الذهول.

تحدث فاين. “هل تستطيع فعل ذلك؟”

 

 

 

“يمكنني.”

 

 

 

وصلنا إلى نقطة توقف وأسقطني فلين على الأرض. افترضت أن المهاجم يريدني أن أبدأ في المصفوفة ، لكنني كنت نصف محق فقط.

حتى لو كان هناك قمر الليلة كنت أشك في أن أشعته الباهتة ستكون قادرة على اختراق الظلمة الكثيفة والضباب هنا.

 

 

كان بإمكاني أن أرى شعار فاين يتوهج بشكل مشرق تحت قميصه وهو يقف أمامي.

 

 

 

تشكل الرمح مجددا في يد فاين وهو يوجهه نحو الجني الذي يقترب منا ببطء.

على الفور ، استطعت أن أشعر بموقع أقرب تشكيل ثلاثي قمت بصنعه ، لسوء الحظ كنت أبعد مما كنت أتمنى.

 

 

للوهلة الأولى ، كنت أعرف من هو.

 

 

 

كان نفس الجني الذي رصدنا على الشجرة. 

أثناء القيام بذلك ، ألقيت نظرة خاطفة خلفي.

 

 

كان نفس الجني الذي بقيت مايف وكول في الخلف لقتاله.

 

 

 

“لا ، هذا لا يمكن أن يكون … “

 

 

وعلى قمة الجدار كان هناك مئات من الجان مسلحين إما بصولجانات أو أقواس.

تمتمت بينما استمر الجني المسمى ألبولد في إغلاق المسافة بيننا. 

أصبح بصري ضبابيا وسقطت تماما على جانبي ، لكني لم أهتم. 

 

 

بدت عليه الجروح والتعب واضحين ، لكنه كان على قيد الحياة.

 

 

 

وإذا كان على قيد الحياة ، فهذا يعني …

تمتمت ، “آمل أن تسامح شقيقتك … لأنها لا تستطيع العودة إلى المنزل”.

 

لقد اكتشفت عن طريق الحظ أن استخدام دمي كوسيط للمانا من شأنه أن يضخم تأثيرات التشكيل. 

سمعت صوت خافت ولكن قبل أن يتمكن عقلي من معالجة ما تعنيه هذه الضوضاء ، تحرك رمح الريح الخاص بفاين بالفعل. 

لا يهم. 

 

 

ثم رايت السهم الذي كان من المفترض أن يسلب حياتي ملقى على الأرض.

“اللعنة ، هناك المزيد منهم ، نحن بحاجة للهرب “

 

“نحن على وشك الوصول!” قلت بحماس مشيرًا إلى فتحة في الغابة على بعد بضع عشرات من الياردات.

“اللعنة ، هناك المزيد منهم ، نحن بحاجة للهرب “

 

 

 

لعن فاين. “الآن!”

 

 

بعد أن التقطت أنفاسي أخيرا ، فعلت علامتي. 

رفعني فاين على قدمي ودفعني للخلف. “اذهب!”

لم أكن أعرف من هو الذي كان يشير إليه فاين ولكن مع الطريقة التي فعل بها شعاره على الفور في قوته الكاملة كنت أعرف أنه لا يمكن أن يكون شيء جيدا.

 

جيش ألاكريا قادم من أجلكم.

حتى مع القوة التي جمعتها بينما كان فاين يحملني في ذراعه لم أتمكن إلا من الحركة بشكل خلفت. 

 

 

 

واصل فاين دفعي نحو الفتحة في الغابة ، نحو ما افترضت أنه أحد مداخل مملكة الجان.

ساقاي لا تستطيعان حتى تحمل وزني ، كنت على استعداد للموت.

 

 

لقد توترت في كل مرة سمعت فيها صفيرا حادا ، لكن حقيقة عدم تمكن أي من السهام من اصابتي كنت أعرف أن فاين كان يقوم بعمله.

 

 

ربما كانت أكثر التصرفات غير المرغوبة التي قمت بها في حياتي كلها هو بصق الدماء على الأرض ووضع أصبعي فيه لضخ المانا به.

لا يزال يتعين علي إنهاء عملي ايضا.

راقبت وأنا في حالة ذهول حتى بدأ الدم يتجمع تحتي.

 

ربما سأكتشف حتى يومًا ما قد يطور علامتي الاولى إلى شعار.

فعلت علامتي في منتصف خطوتي أضاءت بصمات التشكيل المكونة من ثلاث نقاط مثل الخريطة في رأسي. 

 

 

 

كان أقرب ما طبعته بعيدًا جدًا ، كنت بحاجة إلى الوقت وهو شيء لم يكن لدينا.

ركعت على ركبتي وبدأت في إعداد أول نقطة في التشكيل.

 

 

“نحن قريبون بما فيه الكفاية ، قم بإعداد التشكيل! “.

 

 

 

ركعت على ركبتي وبدأت في إعداد أول نقطة في التشكيل.

تخليت عن فكرة النهوض ، تدحرجت على جانبي وفعلت علامتي ، مع المسافة التي قطعتها ، أدركت أنه من الصالح تفعيل المجموعة.

 

لأجل أخي.

أثناء القيام بذلك ، ألقيت نظرة خاطفة خلفي.

لقد كانت مشوهة لدرجة يصعب معها التعرف عليها.

 

 

كان فاين يقف خلفي على بعد بضع خطوات خلفي مع أعمدة سهام بارزة وعالقة في جسده. 

كانت المعركة قد بدأت منذ فترة طويلة ، مما ملئ ذهني بالشكوك التي لا تنتهي.

 

لحسن الحظ مع انتهاء مجموعة النقاط الثلاث التي صنعتها منها للتو لن أضطر إلى استخدام دمي مرة أخرى. 

لقد خرج الدم ايضا من زاوية فمه.

 

 

 

“ركز على التشكيل!” صرخ دون النظر إلى الوراء.

ربما سأكتشف حتى يومًا ما قد يطور علامتي الاولى إلى شعار.

 

صدى صوت آخر متالم من الخلف لكنه لم يكن صوت فاين.

أومأت برأسي بشكل محموم وفتحت جرحًا آخر في إبهامي.

“نحن قريبون بما فيه الكفاية ، قم بإعداد التشكيل! “.

 

سقطت إلى الأمام وسرعان ما دخلت التربة وأوراق الشجر من الغابة في فمي.

أذهلتني أصوات الأسلحة لكنني رفضت النظر إلى الوراء.

 

 

 

سمعت صوت أخر من الخلف.

 

 

 

.لكن سمعت صوت فاين وهو يتأوه

كان لدي الكثير من الأسئلة ، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب.

 

 

ارتجفت يدي عندما بدأ التشكيل يتحطم.

 

 

 

عليك اللعنة! 

 

 

 

انها ليست قوية بما فيه الكفاية.

كنت على وشك وضع إبهامي على الفتحة عندما أجبرني الشعور الحاد على الاستدارة.

 

 

حاولت أن اضخ المزيد من المانا لكن من زاوية رؤيتي كان بإمكاني رؤية الأشجار من حولنا تتمايل.

مع عدم قدرة أي منا على قول كلمة واحدة ، واصل فاين حمايتي أثناء صنع التشكيل وتقويتها بكميات هائلة من الدم الذي كنت أراقبه وهو يخرج مني.

 

 

صدى صوت آخر متالم من الخلف لكنه لم يكن صوت فاين.

يجب أن يكون هذا الموقع جيدا.

 

 

ازداد الألم الحاد الذي يصدر من علامتي أكثر فأكثر لأنني اخرجت المزيد من المانا وحقنتها في بركة الدم الصغيرة التي تجمعت على الأرض أمامي.

رايت فاين لكنه كان بالكاد يقف أيضًا.

 

دون توقف حملني من درع الصدر وأمسك بي تحت إبطه ، كان هذا عندما رأيت ذلك.

سمعت صوت أخر ولكن بعد ذلك مباشرة تقريبا سقطت على الارض بسبب ألم في ذراعي مثل النار.

كان لدي الكثير من الأسئلة ، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب.

 

 

رن صوت في رأسي مع ظهور بياض عميق ، بالكاد تمكنت من الوقوف على ركبتي والدوران في عقلب يغمرني.

 

 

 

على الرغم من صراخ عقلي في وجهي حتى لا أفعل ذلك نظرت إلى ذراعي المصابة.

 

 

بعد أن التقطت أنفاسي أخيرا ، فعلت علامتي. 

لقد كانت مشوهة لدرجة يصعب معها التعرف عليها.

 

 

حتى بدون فرصة لكي اتفاجئ ، وجدت نفسي فجأة أنظر إلى فاين الذي كان يقف فوقي.

“… المصفوفة” ، سمعت صوت فاين من الخلف.

 

 

سمعت صوت خافت ولكن قبل أن يتمكن عقلي من معالجة ما تعنيه هذه الضوضاء ، تحرك رمح الريح الخاص بفاين بالفعل. 

“أنا … لا أستطيع”. لم أستطع حتى التفكير بشكل مستقيم حيث شعرت أن كل شبر من ذراعي الأيمن قد احترق عبر جلدر.

لعن فاين. “الآن!”

 

لم تكن بنفسها فكرة مريحة للغاية لكنها كانت صحيحة.

راقبت وأنا في حالة ذهول حتى بدأ الدم يتجمع تحتي.

كانت العصي متوهجة بجميع أنواع الألوان ، بعضها أخضر ، وبعضها أصفر والبعض الآخر أزرق…

 

 

كنت أعلم أنه لن يمر وقت طويل حتى أموت.

للوهلة الأولى ، كنت أعرف من هو.

 

 

كدت أن أموت سابقا ، لكن في هذه الحالة شبه الميتة لم يسعني إلا التفكير في اخي سيث.

“سيرس!” صرخ فاين وأخرجني من الذهول.

 

ثم رايت السهم الذي كان من المفترض أن يسلب حياتي ملقى على الأرض.

كان ينتظر في ألاكريا في سرير المستشفى.

كنت أعرف ما يجب علي فعله.

 

 

كان على وشك الموت أيضا. 

 

 

بعد أن التقطت أنفاسي أخيرا ، فعلت علامتي. 

حتى لو لم أستطع العيش ألا يجب أن يكون هو قادرًا على ذلك؟

لحسن الحظ مع انتهاء مجموعة النقاط الثلاث التي صنعتها منها للتو لن أضطر إلى استخدام دمي مرة أخرى. 

 

 

من خلال قوة الإرادة استعدت ادراكي.

 

 

اتخذت خطوة أخرى للامام لكن لا بد أنني فقدت وعيي لأنني وجدت العالم ينقلب امامي.

استمر الدم في التدفق بحرية من ذراعي المشوهة ولكن كان الأمر على ما يرام. 

حاولت أن اضخ المزيد من المانا لكن من زاوية رؤيتي كان بإمكاني رؤية الأشجار من حولنا تتمايل.

 

 

كنت أعرف ما يجب علي فعله.

وصلنا إلى نقطة توقف وأسقطني فلين على الأرض. افترضت أن المهاجم يريدني أن أبدأ في المصفوفة ، لكنني كنت نصف محق فقط.

 

 

تمتمت ، “آمل أن تسامح شقيقتك … لأنها لا تستطيع العودة إلى المنزل”.

“إذن اركضي سأمنعه! “.

 

[ منظور سيرس ميلفيو ]

اتخذت خطوة إلى الجانب ، وخلقت تشكيل بدمي ، بدأ الألم يهدأ قليلاً مع تنميل ذراعي وهو أمر جيد.

 

 

 

رايت فاين لكنه كان بالكاد يقف أيضًا.

ربما سيكون هذا قريبا بما يكفي بالنسبة لهم ، ربما سينقذون شقيقي هكذا.

 

 

كان يقطر من الدماء كما كنت.

“إذن اركضي سأمنعه! “.

 

عليك اللعنة! 

مع عدم قدرة أي منا على قول كلمة واحدة ، واصل فاين حمايتي أثناء صنع التشكيل وتقويتها بكميات هائلة من الدم الذي كنت أراقبه وهو يخرج مني.

 

 

 

اتخذت خطوة أخرى للامام لكن لا بد أنني فقدت وعيي لأنني وجدت العالم ينقلب امامي.

 

 

 

كان فاين لا يزال واقفا على قدميه ويمسك بألبولد وجني آخر.

 

 

يجب أن يكون هذا الموقع جيدا.

اوشكت على الوصول.

مع هذه المسافة الكبيرة بين التشكيلات ، لم يكن استخدام المانا ليبقى كافيا.

 

لقد اكتشفت عن طريق الحظ أن استخدام دمي كوسيط للمانا من شأنه أن يضخم تأثيرات التشكيل. 

زحفت وسحبت ذراعي المشوهة على الأرض لمواصلة طريقي لكن فقدان الدم لابد أن يكون قد أثر على رؤيتي.

لم يكن فاين ينظر إلي بل كان يحدق بمكان بعيد ، أصبح وجهه يلتوي في عبوس مخيف. 

 

 

تحرك صف كامل من الأشجار وانحنى بعيدًا عن الطريق ليكشف عن جدار شاهق. 

 

 

تمتمت بينما استمر الجني المسمى ألبولد في إغلاق المسافة بيننا. 

وعلى قمة الجدار كان هناك مئات من الجان مسلحين إما بصولجانات أو أقواس.

 

 

 

كانت العصي متوهجة بجميع أنواع الألوان ، بعضها أخضر ، وبعضها أصفر والبعض الآخر أزرق…

أنت تقومين بعمل رائع. ( م.م ، المترجم الانجليزي كان يشير إليها بصيغة المذكر في الفصول السابقة لكنها إمراة)

 

كان على وشك الموت أيضا. 

“سيرس!” صرخ فاين وأخرجني من الذهول.

 

 

 

خرج صرخة يائسة مني بينما أشعلت كل أوقية من المانا تركتها في شعاري.

 

 

لحسن الحظ مع انتهاء مجموعة النقاط الثلاث التي صنعتها منها للتو لن أضطر إلى استخدام دمي مرة أخرى. 

أصبح بصري ضبابيا وسقطت تماما على جانبي ، لكني لم أهتم. 

 

 

أبقاني درع الصدر الفضي مستلقية على الأرض مثل السرير.

كنت أعلم أنهم وجدوني.

 

 

ربما كانت أكثر التصرفات غير المرغوبة التي قمت بها في حياتي كلها هو بصق الدماء على الأرض ووضع أصبعي فيه لضخ المانا به.

كل بصمة تركتها في الغابة أصبحت الآن متصلة وعرفها على كل جندي ينتظر خارج الغابة.

على الفور ، استطعت أن أشعر بموقع أقرب تشكيل ثلاثي قمت بصنعه ، لسوء الحظ كنت أبعد مما كنت أتمنى.

 

فعلت علامتي في منتصف خطوتي أضاءت بصمات التشكيل المكونة من ثلاث نقاط مثل الخريطة في رأسي. 

لقد خلقت الطريق لجيشنا…

تمتمت بينما استمر الجني المسمى ألبولد في إغلاق المسافة بيننا. 

 

جيش ألاكريا قادم من أجلكم.

تمكنت الابتسام بينما رايت موجة من التعاويذ والسهام تكاد تصل الي. 

 

 

“نحن قريبون بما فيه الكفاية ، قم بإعداد التشكيل! “.

كنت آمل أن يتمكنوا من رؤية تعبيري حتى يعرفوا انني…

كنت حارس تحظى باحترام كبير وقيمة ولكنني شديدة الضعف مقارنة بالمهاجمين مثل فاين ، والسحرة مثل مايف ، وحتى الدروع مثل كول. (م.م ، رتب في الجيش ، حارس مهاجم ، درع والسحرة)

 

ربما كانت أكثر التصرفات غير المرغوبة التي قمت بها في حياتي كلها هو بصق الدماء على الأرض ووضع أصبعي فيه لضخ المانا به.

حتى هذه الغابة اللعينة لن تحافظ على سلامتكم بعد الآن.

 

 

 

جيش ألاكريا قادم من أجلكم.

 

كنت أعلم أنهم وجدوني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط