نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 215

هدية ترحيب

هدية ترحيب

[ منظور آرثر ليوين ]

“شكرًا” أجبتها وأنا أسحب السيف من غمده الفولاذي غير المزخرف. 

 

إعلان المعركة.

“نحن بحاجة إلى الذهاب لتحذير الآخرين!” تحدثت تيس وهي تغلف المانا حول جسدها بينما تستعد للقفز من الجرف.

 

 

 

أمسكت معصمها.

 

 

 

“سأحذر الجميع ، عليك أن تذهبي وتحضري زملائك في الفريق ، لديك مهمة. “

كان الشيء الوحيد المفيد الذي امتلكته هو قصيدة الفجر ، المتصدع ولكن كان لا يزال أفضل من أي أسلحة أخرى.

 

تحركت الكرة مع شعاع من المانا النقية بسرعة هائلة ، لم يكن هناك أي صوت يمكن سماعه من الهجوم ، لكن كان بامكاني رؤية الدمار التام حيث كان الهجوم قد سقط مثل إعلان..

“لقد وصل حشد الوحوش قبل يوم كامل أرث! الناس هنا ليسوا مستعدين لذلك ، يجب أن أبقى و- “

كان تروديوس سريعا بشكل خاص في الرد. 

 

 

“هذا هو سبب وجودي هنا تيس”

“الجنرال ، يرجى إعادة النظر في قرارك ، اسمح لنا بمرافقتك ” تحدث غافيك بصوت عميق.

 

كان لديه هذة التعبير الحازم لدرجة أنني حتى كجنرال لم أستطع منعه.

“لديك أوامر من قائدك ، لا تجعليني اتمادى إلى حد أمرك بالمغادرة ، إذا كانت الأمور تبدو سيئة هنا أعتقد أن القوات التي تطلب الدعم في إلينوار قد تكون في حالة أسوأ. “

 

 

“سأحذر الجميع ، عليك أن تذهبي وتحضري زملائك في الفريق ، لديك مهمة. “

كانت هناك لحظة متوترة من الصمت بيننا. 

حتى أن تيس كانت تربطها بها علاقة جيدة ولكن مع ذلك … لقد أزعجني مجرد ذكر كلمة ابنة من شفاه تروديوس. 

 

حفز هذا موجة أخرى من الهتافات عندما تقدمت.

تجعدت حواجب تيس وضغطت اسنانها بسبب الإحباط لكنها رضخت في النهاية. 

من دون كلمة أخرى وقفت وتجاوزت سنير فلامسوورث وخرجت من الخيمة لكن تمت مقابلتي بهتاف مدو. 

 

رفعت سيلفي رأسها وزأرت بصوت يصم الآذان ، لقد اهتزت الأرض بأكملها ، كما تعثر بعض التجار وسقطوا على الأرض ، لكن ذلك أدى إلى رفع الروح المعنوية فقط حيث رد الحشد بصراخ خاص بهم.

“حسنا ، سأجمع فريقي وأبلغ القائدة جاسميا قبل المغادرة “.

كان حولنا جنود وتجار ومغامرين على حد سواء يصفقون ويهتفون باسمي.

 

رفعت سيلفي رأسها وزأرت بصوت يصم الآذان ، لقد اهتزت الأرض بأكملها ، كما تعثر بعض التجار وسقطوا على الأرض ، لكن ذلك أدى إلى رفع الروح المعنوية فقط حيث رد الحشد بصراخ خاص بهم.

“حسنا”

 

 

“لديك أوامر من قائدك ، لا تجعليني اتمادى إلى حد أمرك بالمغادرة ، إذا كانت الأمور تبدو سيئة هنا أعتقد أن القوات التي تطلب الدعم في إلينوار قد تكون في حالة أسوأ. “

أجبتها بابتسامة لطيفة ، ” احذري حتى لو كنتي تتمتعين بميزة في الغابة”.

واصل العمال بذل جهودهم داخل طرق الأنفاق المؤدية إلى داخل الحائط بمساعدة بعض الجنود.

 

“لقد وصل حشد الوحوش قبل يوم كامل أرث! الناس هنا ليسوا مستعدين لذلك ، يجب أن أبقى و- “

“هذا ما أردت أن أقوله أيها الغبي” ، تحدثت قبل أن تجذبني نحوها وتقبلني.

 

 

 

عندما تركتني وسارت باتجاه حافة الجرف وجدت نفسي لا شعوريًا ألمس شفتي في حالة ذهول.

الرجل الذي رباني إلى جانب أليس وقف بين وحدة الجنود التي ستقاتل خارج حماية الجدار.

 

تحركت الكرة مع شعاع من المانا النقية بسرعة هائلة ، لم يكن هناك أي صوت يمكن سماعه من الهجوم ، لكن كان بامكاني رؤية الدمار التام حيث كان الهجوم قد سقط مثل إعلان..

ابتسمت تيس لي لكن خدودها الحمراء تناقضوا مع حركتها الجريئة. 

دفن تروديوس خلف عدة أكوام من الأوراق على مكتبه مما منحني لحظات قليلة من الهدوء بينما كنت أتحقق من محتويات الخاتم الخاص بي. 

 

 

ثم رفعت القلادة وثبتت نظرتها نحوي. “تذكر الوعد.”

 

 

كان تروديوس سريعا بشكل خاص في الرد. 

ابتسمت مرة أخرى ، وأنا أدرك تمامًا مدى سخافة وجهي.

“مثل أفكاري بالضبط” أجابت وهي تقوس جناحيها ، ثم بدأ الفضاء في التشوه عندما تجمعت المانا في فم سيلفي المفتوح.

 

ربما كان ذلك لأننا كنا في مركز الدفاع وكان لدينا جدار ضخم لحمايتنا ولكن حتى مع العلم أنهم كانوا أقل عددا ، فقد كانوا على استعداد للذهاب خارج الحائط دون تردد.

“أعدك” ، أجبتها وانا امسك بنصف الدلاية حول رقبتي.

قالت سيلفي وهي تنشر جناحيها ، “لست وحدك يا ​​آرثر ، لم يتغير شيء لانك اتخذت قرارًا إحضار إيلي معك.”

 

 

وبهذه الطريقة قفزت تيس من الجرف وهي تسقط مثل مذنب.

لكن لم يكن الأمر كذلك.

 

تشكلت كرة بيضاء ذهبية واصبحت اكبر مع كل لحظة تمر حتى أصبحت أكبر مني.

شاهدتها تذهب بينما أقنعت نفسي أن ما قلته لها هو الأفضل.

كان لدي نظرة كاملة نحو حشد الوحوش الذي يقترب وكذلك الأشخاص أدناه الذين كنت مسؤول عن حمايتهم.

 

 

لم أكن أريدها أن تبقى هنا ، حتى لو كانت واحدة من السحرة القلائل في هذه القارة الذين لن يعيقوا عملي إلا انني كنت أعلم أنني لن أتمكن من بذل قصارى جهدي دون القلق عليها.

كان لدي نظرة كاملة نحو حشد الوحوش الذي يقترب وكذلك الأشخاص أدناه الذين كنت مسؤول عن حمايتهم.

 

 

على الأقل في غابة الشاير سيكون عليها فقط توخي الحذر من الوحوش في بيئة يمكنها التنقل خلالها بحرية.

 

 

ربما كان ذلك لأننا كنا في مركز الدفاع وكان لدينا جدار ضخم لحمايتنا ولكن حتى مع العلم أنهم كانوا أقل عددا ، فقد كانوا على استعداد للذهاب خارج الحائط دون تردد.

“إنه افضل هكذا يا آرثر” 

“أنا لا أنظر بتعالي إليكم ، لكن فرص حدوث شيء ما لي وسيلفي ستزداد فقط إذا جئتم معنا” تحدثت دون أن ازيح عيني عن قصيدة الفجر.

 

 

تمتمت في نفسي ، بعد لحظة حدثت سيلفي وأبلغتها بالموقف قبل القفز من الجرف.

 

 

 

على الرغم من القنبلة التي ألقيت عليهم إلا ان سكان الحائط تعاملوا مع الأخبار بشكل جيد. 

 

 

كان تروديوس سريعا بشكل خاص في الرد. 

لكن هذا لا يعني أنهم لم يصابوا بالذعر ، ولكن مع القيادة المشددة وحقيقة أن معظم الحاضرين كانوا إما جنودًا مدربين أو مغامرين مخضرمين ، ساعد كل هذا على التكيف.

 

 

لم يكن من المفترض أن يكون هنا. 

كان تروديوس سريعا بشكل خاص في الرد. 

 

 

شاهدتها تذهب بينما أقنعت نفسي أن ما قلته لها هو الأفضل.

لقد جمع المغامرين والمرتزقة بسرعة وكلفهم بالمساعدة في أجزاء مختلفة من الحائط التي تحتاج إلى تحصين.

لا ، كان من المفترض أن يكونوا في مدينة بلاكبند ، بعيدا تماما عن هذه المعركة.

 

من دون كلمة أخرى وقفت وتجاوزت سنير فلامسوورث وخرجت من الخيمة لكن تمت مقابلتي بهتاف مدو. 

واصل العمال بذل جهودهم داخل طرق الأنفاق المؤدية إلى داخل الحائط بمساعدة بعض الجنود.

 

 

….

أرسلت جامسيا على الفور أوامر لكل من الوحدات التي تشكل فرقة الرواد الخاصة بها ليتم ارسالهم إلى المواقع المناسبة استعدادًا للحشد.

 

 

ابتلعت القلق والرهبة التي تراكمت بداخلي وجهت التحية إلى الحشد وركزت نظري على والدي.

كانت فرقة البانت المكونة من ألفي جندي بالكاد تتمتع بثقة تامة في قائدها. 

دفن تروديوس خلف عدة أكوام من الأوراق على مكتبه مما منحني لحظات قليلة من الهدوء بينما كنت أتحقق من محتويات الخاتم الخاص بي. 

 

 

ربما كان ذلك لأننا كنا في مركز الدفاع وكان لدينا جدار ضخم لحمايتنا ولكن حتى مع العلم أنهم كانوا أقل عددا ، فقد كانوا على استعداد للذهاب خارج الحائط دون تردد.

تحدثت سنير وهي تسلمني سيفين. 

 

رفعت سيلفي رأسها وزأرت بصوت يصم الآذان ، لقد اهتزت الأرض بأكملها ، كما تعثر بعض التجار وسقطوا على الأرض ، لكن ذلك أدى إلى رفع الروح المعنوية فقط حيث رد الحشد بصراخ خاص بهم.

في غضون ساعة تم وضع الرماة والسحرة في كل طابق من طوابق الحائط خلف فتحات السهام.

“الجنرال ، يرجى إعادة النظر في قرارك ، اسمح لنا بمرافقتك ” تحدث غافيك بصوت عميق.

 

 

كانت القوات المعززين – سواء المغامرين أو المرتزقة على حد سواء يتم جمعهم في تشكيل خلف المدخل المؤدي إلى تلال الوحوش على استعداد لتشابك في معركة ضد حشد الوحوش الذي يقترب.

“حسنا ، سأجمع فريقي وأبلغ القائدة جاسميا قبل المغادرة “.

 

“سأحذر الجميع ، عليك أن تذهبي وتحضري زملائك في الفريق ، لديك مهمة. “

بالنسبة لي ، انتظرت داخل خيمة الاجتماع مع سيلفي.

سمعت ضحك سيلفي في رأسي قبل أن يتحول العالم من حولنا إلى لون ضبابي. 

 

 

دفن تروديوس خلف عدة أكوام من الأوراق على مكتبه مما منحني لحظات قليلة من الهدوء بينما كنت أتحقق من محتويات الخاتم الخاص بي. 

 

 

“شكرًا” أجبتها وأنا أسحب السيف من غمده الفولاذي غير المزخرف. 

كان الشيء الوحيد المفيد الذي امتلكته هو قصيدة الفجر ، المتصدع ولكن كان لا يزال أفضل من أي أسلحة أخرى.

“أنا على علم بالخطة جنرال”

 

 

أخرجته وتفحصت الشقوق والشظايا المنتشرة عبر شفرته الشفافة.

واصلت حقن المانا في السيف حتى رأيت النصل يبدأ في الاحمرار.

 

لا ، كان من المفترض أن يكونوا في مدينة بلاكبند ، بعيدا تماما عن هذه المعركة.

“أتمنى حقًا أن يظهر هذا السلاح الموجود في يدي”

 

 

 

لعنت في رأسي ، لكن تحدثت سيلفي ، “الآن سيكون وقت جيد لظهوره”.

“أنا على علم بالخطة جنرال”

 

يبدو أن توقيت حدوث كل شيء … خطأ.

“الجنرال ، يرجى إعادة النظر في قرارك ، اسمح لنا بمرافقتك ” تحدث غافيك بصوت عميق.

 

 

….

نظرت إلى المغامر قوي البنية والساحر ذو الشعر المجعد بجانبه.

لكن هذا لا يعني أنهم لم يصابوا بالذعر ، ولكن مع القيادة المشددة وحقيقة أن معظم الحاضرين كانوا إما جنودًا مدربين أو مغامرين مخضرمين ، ساعد كل هذا على التكيف.

 

وبهذه الطريقة قفزت تيس من الجرف وهي تسقط مثل مذنب.

“كما قلت من قبل ، ستكون مهمتكم هي دعم القوات هنا”.

“يشرفني هذا”

 

 

تحدث كالوم لكن الإحباط كان واضحًا في صوته. 

 

 

 

“القائد فيريون اختارتا شخصيا نحن الاثنين لمساعدتك في المعركة ، إذا حدث شيء ما بعد ذهابك بنفسك – “

رفعت سيلفي رأسها وزأرت بصوت يصم الآذان ، لقد اهتزت الأرض بأكملها ، كما تعثر بعض التجار وسقطوا على الأرض ، لكن ذلك أدى إلى رفع الروح المعنوية فقط حيث رد الحشد بصراخ خاص بهم.

 

 

“أنا لا أنظر بتعالي إليكم ، لكن فرص حدوث شيء ما لي وسيلفي ستزداد فقط إذا جئتم معنا” تحدثت دون أن ازيح عيني عن قصيدة الفجر.

 

 

 

” ارجوا المعذرة على التطفل ، أبي أحضرت الأسلحة التي طلبتها ” فجأة ظهر صوت واضح.

 

 

ثم رفعت القلادة وثبتت نظرتها نحوي. “تذكر الوعد.”

نظرت إلى الأعلى لأرى امرأة طويلة ذات أعين حمراء زاهية وبشرة داكنة وهي تحمل بين ذراعيها سيفان ، كان أحدهما أطول من الآخر.

 

 

 

“آه! تعالي”

كان لدى كل من أمي وأختي قلادات طيور العنقاء للحفاظ على سلامتهم وقد أعطيت ايلي رابط إرسال للتواصل معي.

 

 

لوح تروديوس للمرأة مع بابتسامة نادرة على وجهه.

تشكلت كرة بيضاء ذهبية واصبحت اكبر مع كل لحظة تمر حتى أصبحت أكبر مني.

 

 

“آرثر ، هذا سنير فلامسورث ، ابنتي وسيدة الحدادين في الحائط “.

 

 

قالت سيلفي وهي تنشر جناحيها ، “لست وحدك يا ​​آرثر ، لم يتغير شيء لانك اتخذت قرارًا إحضار إيلي معك.”

كانت تيس قد أشار إلى هذه الفتاة الصغيرة باسم سنيير كسيد حداد عندما كنا نتجول في الحائط معًا.

 

 

 

حتى أن تيس كانت تربطها بها علاقة جيدة ولكن مع ذلك … لقد أزعجني مجرد ذكر كلمة ابنة من شفاه تروديوس. 

كان لديه هذة التعبير الحازم لدرجة أنني حتى كجنرال لم أستطع منعه.

 

نظرت إلى الأعلى لأرى امرأة طويلة ذات أعين حمراء زاهية وبشرة داكنة وهي تحمل بين ذراعيها سيفان ، كان أحدهما أطول من الآخر.

عادت ذكريات ياسمين وهي تروي لي قصة حياتها إلى عقلي مما تركت طعمًا سيئًا في فمي.

 

 

قفزت بسرعة واحدة مع رفرفة أجنحة سيلفي العريضة ، وتخلصنا من ارتفاع الحائط في بضع ثوانٍ فقط.

ومع ذلك حافظت على مشاعري الشخصية وعرفت نفسي نحو المرأة.

 

 

كانت فرقة البانت المكونة من ألفي جندي بالكاد تتمتع بثقة تامة في قائدها. 

“آرثر لوين ، أنا سعيد بلقائك “تحدثت وانا اغمد قصيدة الفجر.

 

 

 

“سنير هنا هي واحدة من أفضل الحدادين في سابين ، انها على قدم المساواة مع الحدادين الرئيسيين لدارف بسبب سيطرتها الممتازة للسحر الناري” ، تفاخر تروديوس.

لم يكن من المفترض أن يكون هنا. 

 

واصل العمال بذل جهودهم داخل طرق الأنفاق المؤدية إلى داخل الحائط بمساعدة بعض الجنود.

تحدثت سيلفي بصوت لطيف “غضبك يتسرب إلي”.

أوقفتني نظرة واحدة من والدي في طريقي.

 

 

….

 

 

كانت يداي ترتجفان لأنني شعرت أخيرًا بثقل الموقف.

“سمعت من تيسيا أنك تملك شفرة افضل”

على الرغم من وصول حشد الوحوش في اليوم السابق ، فقد اكتمل الإعداد في الوقت المحدد. 

 

 

تحدثت سنير وهي تسلمني سيفين. 

 

 

ابتسمت تيس لي لكن خدودها الحمراء تناقضوا مع حركتها الجريئة. 

“أنا متأكدة من أنهم ليسوا في مكان قريب من نفس مستوى سلاحك لكن والدي أبلغني أنك ستخوض معركة طويلة ، لذا إن امتلاك العديد من الأسلحة الاحتياطية لن يسبب لك أي ضرر “.

 

 

 

“شكرًا” أجبتها وأنا أسحب السيف من غمده الفولاذي غير المزخرف. 

شاهدتها تذهب بينما أقنعت نفسي أن ما قلته لها هو الأفضل.

 

نظرت إلى المغامر قوي البنية والساحر ذو الشعر المجعد بجانبه.

مع صوت سحب حاد ، ظهر نصل ذهبي شاحب بعرض ثلاثة أصابع تقريبًا.

 

 

قالت سيلفي وهي تنشر جناحيها ، “لست وحدك يا ​​آرثر ، لم يتغير شيء لانك اتخذت قرارًا إحضار إيلي معك.”

بعد اختبار توازنه ببعض الحركات ، بدأت في حقن المانا إلى الشفرة.

 

 

كان تروديوس سريعا بشكل خاص في الرد. 

أصدر السيف صوت ازيز رقيق بينما بدأت العناصر الاربعة تدور حول النصل في وئام. 

نظرت إلى الأعلى لأرى امرأة طويلة ذات أعين حمراء زاهية وبشرة داكنة وهي تحمل بين ذراعيها سيفان ، كان أحدهما أطول من الآخر.

 

 

واصلت حقن المانا في السيف حتى رأيت النصل يبدأ في الاحمرار.

 

 

 

“ليس سيئا ، أعتقد أنه سيكون كافياً ، ازلت السحر المحيط بالسيف الجديد وإعادته إلى غمده.

 

 

كان الشيء الوحيد المفيد الذي امتلكته هو قصيدة الفجر ، المتصدع ولكن كان لا يزال أفضل من أي أسلحة أخرى.

لم تستطع سنيير إخفاء خيبة الأمل في وجهها لأنها قبلت كلامي بانحناء. 

“نحن بحاجة إلى الذهاب لتحذير الآخرين!” تحدثت تيس وهي تغلف المانا حول جسدها بينما تستعد للقفز من الجرف.

 

 

“يشرفني هذا”

….

 

وبهذه الطريقة قفزت تيس من الجرف وهي تسقط مثل مذنب.

وضعت السيف الطويل في خاتمي وربطت السيف الأقصر على وركي بجانب قصيدة الفجر ثم التفت إلى تروديوس. 

 

 

“سأحذر الجميع ، عليك أن تذهبي وتحضري زملائك في الفريق ، لديك مهمة. “

“اجعل القوات الخارجية جاهزة للتقدم بمجرد مغادرتي.”

 

 

تجعدت حواجب تيس وضغطت اسنانها بسبب الإحباط لكنها رضخت في النهاية. 

“أنا على علم بالخطة جنرال”

شاهدتها تذهب بينما أقنعت نفسي أن ما قلته لها هو الأفضل.

 

 

أجاب تروديوس ، ” لا تقلق علينا وعد قطعة واحدة الينا ، سننتظر الإشارة.”

“ليس سيئا ، أعتقد أنه سيكون كافياً ، ازلت السحر المحيط بالسيف الجديد وإعادته إلى غمده.

 

“هل أنت مستعد؟” سألت سيلفي بينما غمرها الحماس.

من دون كلمة أخرى وقفت وتجاوزت سنير فلامسوورث وخرجت من الخيمة لكن تمت مقابلتي بهتاف مدو. 

قالت سيلفي وهي تنشر جناحيها ، “لست وحدك يا ​​آرثر ، لم يتغير شيء لانك اتخذت قرارًا إحضار إيلي معك.”

 

 

كان حولنا جنود وتجار ومغامرين على حد سواء يصفقون ويهتفون باسمي.

ابتسمت مرة أخرى ، وأنا أدرك تمامًا مدى سخافة وجهي.

 

” ارجوا المعذرة على التطفل ، أبي أحضرت الأسلحة التي طلبتها ” فجأة ظهر صوت واضح.

تحدث تروديوس وهو يقف ورائي.

 

 

 

“وجودك هو ما يبقي هذا الحائط معا أيها الجنرال”.

 

 

“نحن بحاجة إلى الذهاب لتحذير الآخرين!” تحدثت تيس وهي تغلف المانا حول جسدها بينما تستعد للقفز من الجرف.

كان أقل ما يقال أنها صرخات ساحقة.

 

 

 

لكن بدلاً من الشعور بالبهجة أو الفخر لكوني مركز الاهتمام شعرت بالرعب لأنني رأيت والدي داخل الحشد.

 

 

“سأحذر الجميع ، عليك أن تذهبي وتحضري زملائك في الفريق ، لديك مهمة. “

لم يكن من المفترض أن يكون هنا. 

كان الشيء الوحيد المفيد الذي امتلكته هو قصيدة الفجر ، المتصدع ولكن كان لا يزال أفضل من أي أسلحة أخرى.

 

في غضون ساعة تم وضع الرماة والسحرة في كل طابق من طوابق الحائط خلف فتحات السهام.

إذا كانوا هنا في الأسفل فهذا يعني أن بقية القرن المزدوج كانوا في مكان ما هنا أيضًا.

 

 

أخرجته وتفحصت الشقوق والشظايا المنتشرة عبر شفرته الشفافة.

لا ، كان من المفترض أن يكونوا في مدينة بلاكبند ، بعيدا تماما عن هذه المعركة.

هل كان ذلك بسبب الوعد الذي قطعته مع تيس؟

 

كان لدى كل من أمي وأختي قلادات طيور العنقاء للحفاظ على سلامتهم وقد أعطيت ايلي رابط إرسال للتواصل معي.

ضغطت سيلفي على يدي وهي تقول ” آرثر ، الجميع يشاهد”.

 

 

لكن بدلاً من الشعور بالبهجة أو الفخر لكوني مركز الاهتمام شعرت بالرعب لأنني رأيت والدي داخل الحشد.

لم أهتم.

لكن حتى مع ذلك هذا ، لم يسعني إلا أن أشعر بعدم الارتياح.

 

 

أردت الآن أن أركض إلى والدي وأطلب منه المغادرة ، غادر مع امي والقرن المزدوج الذين كانوا هنا بالتأكيد.

 

 

“هذا هو سبب وجودي هنا تيس”

لكنني لم أستطع.

كانت فرقة البانت المكونة من ألفي جندي بالكاد تتمتع بثقة تامة في قائدها. 

 

 

أوقفتني نظرة واحدة من والدي في طريقي.

 

 

 

الرجل الذي رباني إلى جانب أليس وقف بين وحدة الجنود التي ستقاتل خارج حماية الجدار.

 

 

 

كان لديه هذة التعبير الحازم لدرجة أنني حتى كجنرال لم أستطع منعه.

 

 

“هذا هو سبب وجودي هنا تيس”

كنت أخشى أنني إذا أوقفته هنا فلن يسامحني أبدًا.

مع تحرير ختمها اصبح كل شبر من جسدها يلمع من القوة.

 

 

“لا بأس آرثر ، إذا سار كل شيء كما هو مخطط له ، فإن معظم هؤلاء الجنود سيخرجون أحياء ووالدك هو أحد أقوى الجنود ” تحدثت على أمل تهدئة نفسي.

 

 

قفزت بسرعة واحدة مع رفرفة أجنحة سيلفي العريضة ، وتخلصنا من ارتفاع الحائط في بضع ثوانٍ فقط.

ابتلعت القلق والرهبة التي تراكمت بداخلي وجهت التحية إلى الحشد وركزت نظري على والدي.

 

 

 

اومأت مرة أخرى وعلى الرغم من القتال الذي مررنا به منذ وقت ليس ببعيد فقد ابتسم لي.

لا ، كان من المفترض أن يكونوا في مدينة بلاكبند ، بعيدا تماما عن هذه المعركة.

 

ثم رفعت القلادة وثبتت نظرتها نحوي. “تذكر الوعد.”

تبادلت النظرات مع سيلفي ، وبإيماءة تحولت إلى شكلها الحقيقي. 

 

 

“آه! تعالي”

حفز هذا موجة أخرى من الهتافات عندما تقدمت.

 

 

 

كانت يداي ترتجفان لأنني شعرت أخيرًا بثقل الموقف.

 

 

 

لقد أحضرت أختي إلى هنا ، ايضا كان والداي هنا بالإضافة إلى القرن المزدوج ، لقد اعتمدوا عليّ وكذلك الكل هنا..

….

 

وضعت السيف الطويل في خاتمي وربطت السيف الأقصر على وركي بجانب قصيدة الفجر ثم التفت إلى تروديوس. 

قالت سيلفي وهي تنشر جناحيها ، “لست وحدك يا ​​آرثر ، لم يتغير شيء لانك اتخذت قرارًا إحضار إيلي معك.”

 

 

 

كانت محقة.

 

 

 

على الرغم من وصول حشد الوحوش في اليوم السابق ، فقد اكتمل الإعداد في الوقت المحدد. 

“إنه افضل هكذا يا آرثر” 

 

وبهذه الطريقة قفزت تيس من الجرف وهي تسقط مثل مذنب.

كان لدى كل من أمي وأختي قلادات طيور العنقاء للحفاظ على سلامتهم وقد أعطيت ايلي رابط إرسال للتواصل معي.

 

 

 

لكن حتى مع ذلك هذا ، لم يسعني إلا أن أشعر بعدم الارتياح.

 

 

 

هل كان ذلك بسبب الوعد الذي قطعته مع تيس؟

أردت الآن أن أركض إلى والدي وأطلب منه المغادرة ، غادر مع امي والقرن المزدوج الذين كانوا هنا بالتأكيد.

 

لم يكن من المفترض أن يكون هنا. 

يبدو أن القلادة المعلقة حول رقبتي تثقلني…

 

 

 

لكن لم يكن الأمر كذلك.

 

 

 

يبدو أن توقيت حدوث كل شيء … خطأ.

 

 

لكن حتى مع ذلك هذا ، لم يسعني إلا أن أشعر بعدم الارتياح.

التركيز يا آرثر ، ركز أنت ذاهب نحو معركة.

 

 

تحدثت سنير وهي تسلمني سيفين. 

تمتمت وانا اضع يدي على رقبة سيلفي ، “لنبدأ”.

 

 

تمتمت وانا اضع يدي على رقبة سيلفي ، “لنبدأ”.

رفعت سيلفي رأسها وزأرت بصوت يصم الآذان ، لقد اهتزت الأرض بأكملها ، كما تعثر بعض التجار وسقطوا على الأرض ، لكن ذلك أدى إلى رفع الروح المعنوية فقط حيث رد الحشد بصراخ خاص بهم.

 

 

 

قفزت بسرعة واحدة مع رفرفة أجنحة سيلفي العريضة ، وتخلصنا من ارتفاع الحائط في بضع ثوانٍ فقط.

 

 

واصل العمال بذل جهودهم داخل طرق الأنفاق المؤدية إلى داخل الحائط بمساعدة بعض الجنود.

كان لدي نظرة كاملة نحو حشد الوحوش الذي يقترب وكذلك الأشخاص أدناه الذين كنت مسؤول عن حمايتهم.

“لا بأس آرثر ، إذا سار كل شيء كما هو مخطط له ، فإن معظم هؤلاء الجنود سيخرجون أحياء ووالدك هو أحد أقوى الجنود ” تحدثت على أمل تهدئة نفسي.

 

هل كان ذلك بسبب الوعد الذي قطعته مع تيس؟

“هل أنت مستعد؟” سألت سيلفي بينما غمرها الحماس.

قالت سيلفي وهي تنشر جناحيها ، “لست وحدك يا ​​آرثر ، لم يتغير شيء لانك اتخذت قرارًا إحضار إيلي معك.”

 

 

“لست مستعدًا كما أنت” ، أجبت مع ضحكة مكتومة.

“حسنا”

 

 

سمعت ضحك سيلفي في رأسي قبل أن يتحول العالم من حولنا إلى لون ضبابي. 

 

 

 

مع تحرير ختمها اصبح كل شبر من جسدها يلمع من القوة.

 

 

 

بينما صنعت كل رفرفة من أجنحتها عواصف خلفنا حتى اقتربنا من جيش الوحوش.

تحركت الكرة مع شعاع من المانا النقية بسرعة هائلة ، لم يكن هناك أي صوت يمكن سماعه من الهجوم ، لكن كان بامكاني رؤية الدمار التام حيث كان الهجوم قد سقط مثل إعلان..

 

ابتسمت تيس لي لكن خدودها الحمراء تناقضوا مع حركتها الجريئة. 

مع رؤية محسّنة ، استطعت أن ارى سحرة ألاكريا منتشرين داخل حشد الوحوش وهم يركبون الوحوش الأكبر.

ضغطت سيلفي على يدي وهي تقول ” آرثر ، الجميع يشاهد”.

 

 

“ماذا لو نرسل لهم هدية ترحيبية صغيرة؟”.

لكن بدلاً من الشعور بالبهجة أو الفخر لكوني مركز الاهتمام شعرت بالرعب لأنني رأيت والدي داخل الحشد.

 

 

“مثل أفكاري بالضبط” أجابت وهي تقوس جناحيها ، ثم بدأ الفضاء في التشوه عندما تجمعت المانا في فم سيلفي المفتوح.

واصلت حقن المانا في السيف حتى رأيت النصل يبدأ في الاحمرار.

 

تمتمت في نفسي ، بعد لحظة حدثت سيلفي وأبلغتها بالموقف قبل القفز من الجرف.

تشكلت كرة بيضاء ذهبية واصبحت اكبر مع كل لحظة تمر حتى أصبحت أكبر مني.

 

 

تحركت الكرة مع شعاع من المانا النقية بسرعة هائلة ، لم يكن هناك أي صوت يمكن سماعه من الهجوم ، لكن كان بامكاني رؤية الدمار التام حيث كان الهجوم قد سقط مثل إعلان..

لم أهتم.

 

تحدث تروديوس وهو يقف ورائي.

إعلان المعركة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط