نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 218

إتخاذ القرار

إتخاذ القرار

[ منظور تيسيا إراليث ]

 

 

 

وقف دارفوس بجانبي لكن مفاصل أصابعه كانت بيضاء من الإمساك بفؤوسه المزدوجة.

بفضل حواسي الشديدة ومعرفتي بغابة إلشاير كنت أعرف أن طليعة العدو جاءت اولا رغم عدم رؤيتها.

 

اخرجت نفسًا حادًا.

حتى الابتسامة المتعجرفة التي كانت لديه دائما لم تكن موجودة في أي مكان بل استبدلت بحواجب مجعدة وفك متوتر.

 

 

 

“هذا لا يبدو جيدا ، تيسيا.”

بعد أن هدأت مشاعري قليلا تدخل جانبي المنطقي.

 

 

نظرت من على كتفي لرؤية ستانارد وكاريا والجنود البالغ عددهم مائتي جندي ، لقد كانوا وحدتي جنبا إلى جنب مع الجنود الجان الذين وضعوا تحت إمرتي. 

 

 

في الوقت الذي وصلت فيه وجدت القائدة جاسميا تغادر الخيمة بتعبير عابس إلى حد ما.

من بينهم ، تم خلط الجان المدنيين الذين يرتدون ملابس عبارة عن قطع قماش أو جلد للحماية وكذلك أي معدن رفيع يمكنهم العثور عليه وحزمه.

“القائد ألبانت” أجابت لهجة لاذعة وهي تغمد سيفها.

 

رفعت عيني عن حشد الوحوش الذي يغطي الأرض ببطء مع غطاء من الغبار ثم نظرت إلى مساعدي

هؤلاء هم الرجال الذين بقوا لحماية منازلهم وأحبائهم.

انتشرت مجموعة من الألوان على خط بصري ، ثم طارت أقواس من البرق والرياح والنار مع قطع من الأرض باتجاه العدو مع عشرات السهام.

 

 

لكن كل واحد منهم كان يرتدي تعابير قاتمة.

 

 

 

أمسك الجنود بأسلحتهم بينما كان المدنيون يضغطون بقلق على سكاكين المطبخ وأدوات البستنة بينما ارتفعت أصوات السير الثابتة واصبحت أعلى وأعلى.

“انا لا اعرف!”

 

“سيلفي ، سنذهب إلى غابة إلشاير “.

لقد تم إخلاء البلدة القديمة التي كانت نابضة بالحياة خلفنا منذ فترة طويلة لكننا ظللنا مع العديد من الأطفال والشيوخ بينهم لذا إذا هربنا من هنا أو إذا لم نتمكن من الصمود لفترة كافية سيموتون جميعًا. 

 

 

 

لم يكن الأمر يتعلق بحماية بلدة مهجورة في الضواحي.

 

 

 

ستحدد هذه المعركة الزخم في المعركة من أجل إلينوار.

 

 

“التعاويذ والسهام بعيدة المدى لن تربح هذه المعركة.”

تضاعت دقات قلبي على صدري وشعرت بضعف ركبتاي.

 

 

بعد أن هدأت مشاعري قليلا تدخل جانبي المنطقي.

بغض النظر عن مدى قوة نواة المانا بغض النظر عن مدى تدريبي لم أشعر سوى بالخوف في هذه اللحظة .(م.م امنيتي في الحياة تموت ياخي!)

 

 

 

ومع ذلك لم أستطع إظهار ذلك ، او لا يجب ان أفعل.

” لكن إطمأن سأدعم أي قرار تتخذه.”

 

فوجئت بطريقة حديثها لذلك سألتها عما يحدث فقط لتتجاهلني بتحريك كتفها بررود .

لأنه بعد ذلك ستنهار الروح المعنوية لكل واحد من هؤلاء الأشخاص ورائي فقط بالاعتماد على قوتي ليس فقط كساحرة ومحارب وايضا كقائد.

 

 

 

قمع مشاعري وارتاد قناع الثقة والقوة كان هذا عبئي.

 

 

 

خلقت ريح لتقوية صوتي وأنا اسحب سيفي ثم تحدثت مع إطلاق موجة من المانا ليس فقط لنقل الثقة إلى جنودي ولكن أيضًا لطمأنة نفسي.

لم يكن الأمر يتعلق بحماية بلدة مهجورة في الضواحي.

 

 

“تعلمون جميعًا التقرير الذي تلقيناه قبل ساعات قليلة ، لذا تعلمون جميعا لماذا هرعنا إلى هنا دون الراحة حتى”.

أشار سيندر ، الرجل ذو الجسد العضلي الذي قمت بتدريبه ورعايته منذ أن كان طفلاً باتجاه يدي.

 

 

استدرت لمواجهة حلفائي رغم خوفي من ترك ظهري بدون حماية أمام اقتراب الجيش.

“سيدي المحترم!” حيت بينما اصدر درعي اصوات عالية.

 

نظرت إلى ستانارد ودارفوس وكاريا ، أصدقائي المقربين وهم المساعدين الموثوق بهم.

“نحن هنا بسبب اقتراب جيش ألاكريا من مملكة إلينوار ، لا يمكن لأي شخص هنا أن يطلق على هذه الأرض بمنزله ولكن خلفنا يوجد أطفال ومسنون ، وهم الذين هربوا للنجاة بحياتهم بعد أن أجبروا على ترك منزلهم الوحيد.”

 

 

 

” إن العدو الذي يسير نحونا الآن سيقتلهم ويستولي على إلينوار وإذا نجحوا في ذلك فإن سابين سيكون التالية “.

خلقت ريح لتقوية صوتي وأنا اسحب سيفي ثم تحدثت مع إطلاق موجة من المانا ليس فقط لنقل الثقة إلى جنودي ولكن أيضًا لطمأنة نفسي.

 

“أدرك أنه من خلال فعل هذا سيكون عدد القتلى أعلى ، لكن أعلم ايضا أن انتصارنا سيكون أكبر بكثير ، لأننا نسبقي هذه القلعة قائمة بعد كل ذلك.”

ظهرت تمتمات الموافقة في جميع أنحاء الحشد.

 

 

“في هذه الحالة ، سأتركها في رعايتك.”

” اعدادنا قليلة لكنني على سبيل المثال يشرفني أن أكون خط الدفاع الأول في منع حدوث أي شيء”

 

 

ومع ذلك لم أستطع إظهار ذلك ، او لا يجب ان أفعل.

تحدثت ورفعت صوتي بدرجة أعلى.

 

 

 

” الرمح آية ، مع كل جان سليم الجسم ، أنهم قادمون إلى هنا لمساعدتنا بينما نتحدث لكن السؤال هو …”

 

 

 

توقفت ثم رفعت سيفي.

 

 

 

“هل ستنضمون إليّ ليس فقط لخوض هذه المعركة ولكن من أجل حماية الضعفاء والعاجزين؟”

سخر الجنود من حولنا من عرضنا الصغير. 

 

 

كان هناك لحظة من الصمت حيث بدأت أخشى أن يسمع كل الجنود الذين أمامي دقات قلبي حتى دوت صرخات وصيحات المعركة.

 

 

لقد استمر هذا لبضع دقائق قبل أن اصبح عديم الصبر لذلك تحدثت.

بناء على إشارتي تم تشكيل خط دفاعي حولي وبقية القوات المتراصة. (م.م حولها؟؟ ، وين راح خط الدفاع!)

لكن بين الحين والآخر نلاحظ التغييرات التي تحدث داخل صفوفهم ، مثل حقول البرق الصغيرة ، او ساحبات الغبار.

 

“مع خطة الجنرال آرثر سنكون قادرين على شل حركة غالبية حشد الوحش ، سيعطي هذا لقواتنا فرصة أفضل بكثير – “

” السحرة ، الرماة ، جهزوا أسلحتكم!”

 

 

 

تضاعت اصوات ضربات الارجل على الارض المنذرة بوصول جنود ألاكريا الذين كانوا يسيرون بصوت أعلى داخل الحجاب الكثيف للضباب والأشجار بيننا.

وجهت سيفي إلى الأمام. “جهزوا هجماتكم!”

 

مع وجود العديد من الجان حول سابين سيكون من المستحيل تقريبًا على إلينوار الدفاع بشكل صحيح ضد جيش بهذا الحجم.

وجهت سيفي إلى الأمام. “جهزوا هجماتكم!”

 

 

 

بفضل حواسي الشديدة ومعرفتي بغابة إلشاير كنت أعرف أن طليعة العدو جاءت اولا رغم عدم رؤيتها.

“اجعل قواتك تستعد للقتال” 

 

 

دفعت بسلاحي وأرسلت سهام رياح مكثفة.

 

 

بناء على إشارتي تم تشكيل خط دفاعي حولي وبقية القوات المتراصة. (م.م حولها؟؟ ، وين راح خط الدفاع!)

” أطلقوا النار!”

 

 

 

انتشرت مجموعة من الألوان على خط بصري ، ثم طارت أقواس من البرق والرياح والنار مع قطع من الأرض باتجاه العدو مع عشرات السهام.

 

 

واصلت القيام بجولاتي وسرت على طول الحائط للتأكد من أن كل شيء كان في مكانه حتى تبدأ معركتنا.

رفعت سيفي ليراه الجميع قبل الإشارة إلى جولة أخرى من التعاويذ. “نار!”

نظرت من على كتفي لرؤية ستانارد وكاريا والجنود البالغ عددهم مائتي جندي ، لقد كانوا وحدتي جنبا إلى جنب مع الجنود الجان الذين وضعوا تحت إمرتي. 

 

 

ظهر وابل آخر من الألوان أمطر على العدو لكن ظلت بيئة الغابة تحجبه في الغالب.

 

 

“أعلم أنه من مسؤوليتك أن تقلق وتفكر كثيرًا ، لكن انظر إلى الفوضى التي يسببها الجنرال آرثر لعدونا”.

ظهر وميض من الضوء اتخذ شكل دروع وجدران قامت بتحريف أو حتى امتصاص هجماتنا لكن هذه لم تكن المشكلة الوحيدة. 

 

 

[ منظور ألبانت كلريس ]

لقد كانت الأشجار الكثيفة والفروع البارزة لغابة ألشاير ضدنا.

 

 

 

“جولة أخرى؟” اقترح ستانارد وهو يمسك بقطعة أثرية استعدادًا لاطلاق تعويذة أخرى.

 

 

 

“التعاويذ والسهام بعيدة المدى لن تربح هذه المعركة.”

“القائد ألبانت.”

 

“دعونا نخرج من هذا أحياء”.

التفت إلى فيدكت وهو المسؤول عن الخط الأمامي.

“أدرك أنه من خلال فعل هذا سيكون عدد القتلى أعلى ، لكن أعلم ايضا أن انتصارنا سيكون أكبر بكثير ، لأننا نسبقي هذه القلعة قائمة بعد كل ذلك.”

 

 

“اطلب من المحاربين والمعززين صنع طريق لبقيتنا.”

 

 

تضاعت اصوات ضربات الارجل على الارض المنذرة بوصول جنود ألاكريا الذين كانوا يسيرون بصوت أعلى داخل الحجاب الكثيف للضباب والأشجار بيننا.

بإيماءة رفع الجني المكسو بالفولاذ درعه وركض إلى الأمام ، ثم مع صرخة أمسك الجنود الشجعان الذين يرتدون الدروع الجلدية والمعدنية قلبهم واندفعوا إلى الأمام في معركة حيث فاقت اعداد العدو عددنا بكثير.

 

 

“جولة أخرى؟” اقترح ستانارد وهو يمسك بقطعة أثرية استعدادًا لاطلاق تعويذة أخرى.

لقد اختفوا عن الأنظار في الضباب الكثيف لكنني ظللت أسمع دوي تعاويذهم السحرية.

 

 

“نعم.” 

ليس فقط بالسلاح والجسد ولكن بإرادتي…

توترت الفتاة الصغيرة وقامت باداء تحية خرقاء إلى حد ما. 

 

 

نظرت إلى ستانارد ودارفوس وكاريا ، أصدقائي المقربين وهم المساعدين الموثوق بهم.

تحدثت ورفعت صوتي بدرجة أعلى.

 

 

لم يقل أي منا كلمة واحدة ولكن مع الوقت الذي أمضيته في المعارك كانت نظرتنا تتحدث لبعضنا البعض وبدا أننا جميعًا نقول نفس الشيء.

”ويس! أنا لا أراك ترتجف أليس كذلك؟ ” صرخت نحو ساحر في منتصف العمر يمسك بعصاه. 

 

امسكت القلادة التي أعطاني إياها آرثر حول رقبتي.

“دعونا نخرج من هذا أحياء”.

 

 

 

امسكت القلادة التي أعطاني إياها آرثر حول رقبتي.

 

 

 

لا يجب أن أبكي.

اتخذ تروديوس صمتي كإجابة وأعطاني تلك الابتسامة المزيفة التي بدت وكأنها تعمل بشكل جيد مع الأشخاص الذين لم يعرفوه حقا

 

” أطلقوا النار!”

بعد تقبيل القلادة وضعتها في عباءتي وتعهدت بالحفاظ عليها بأمان.

 

 

 

بعد أن وصلت إلى أعماق نواتي صرخت.

 

 

 

هجوم!!”

بابتسامة لطيفة وضع مساعدي يدًا مدرعة على كتفي.

 

ضحك الساحر ضحكة قومت جسده بشكل واضح.

[ منظور ألبانت كلريس ]

 

 

 

“القائد” ، تحدث صوت قلق من جانبي.

“حسنا! ثم سنطلب من قواتك القتالية التقدم على الفور ، ستفعل أنت وقواتك كل ما يلزم للحفاظ على أرضك حتى يتم إصدار أوامر لقوات جامسيا بالالتفاف حول الجناح لمساعدتك ، بحلول ذلك الوقت سيكون الرماة والسحرة الموجودين في مواقعهم في نطاق لإطلاق النار مستعدين “.

 

 

رفعت عيني عن حشد الوحوش الذي يغطي الأرض ببطء مع غطاء من الغبار ثم نظرت إلى مساعدي

توقفت ثم رفعت سيفي.

 

لأنه بعد ذلك ستنهار الروح المعنوية لكل واحد من هؤلاء الأشخاص ورائي فقط بالاعتماد على قوتي ليس فقط كساحرة ومحارب وايضا كقائد.

“ما هذا؟”

” السحرة ، الرماة ، جهزوا أسلحتكم!”

 

 

أشار سيندر ، الرجل ذو الجسد العضلي الذي قمت بتدريبه ورعايته منذ أن كان طفلاً باتجاه يدي.

 

 

“أعلم أنه قرار صعب”

أدركت الآن أن السور المقوى الذي تم بناؤه لمنع الجنود من السقوط من أعلى الجدار قد أصبح منحنيًا.

“سيأتي دورنا ، بغض النظر عن مدى قوة الجنرال فهو رجل واحد فقط سيحتاج إلى دعمنا قريبًا “، طمأن مساعدي. “الآن من فضلك أيها القائد ، وسع كتفيك ولا تدع الجنود يرونك تتقلص.”

 

 

“آه.” ازحت قبضتي عنه ثم لويته مرة أخرى إلى شكله الصحيح قبل أن أتركه.

 

 

بعد أن وصلت إلى أعماق نواتي صرخت.

بابتسامة لطيفة وضع مساعدي يدًا مدرعة على كتفي.

 

 

“عفوا؟” 

“أعلم أنه من مسؤوليتك أن تقلق وتفكر كثيرًا ، لكن انظر إلى الفوضى التي يسببها الجنرال آرثر لعدونا”.

أن الفخاخ الموضوعة بالفعل لحشد الوحوش بمجرد وصولهم إلى الجدار ستقلل إلى حد كبير من فرص قتل قوات الاشتباك في القتال ناهيك عن اللذين بالداخل مثل والدي.

 

 

كنا هنا مع أي شخص آخر متمركز على الحائط نراقب الرمح.

 

 

عند رؤية مدى صعوبة تنفسه سيعتقد الناس أنه تسلق ارتفاع الحائط بالكامل بيديه العاريتين.

مع حجم جيش العدو كان من المستحيل تقريبًا تتبع مكان وجود الرمح الصغير داخل بحر وحوش المانا.

 

 

 

لكن بين الحين والآخر نلاحظ التغييرات التي تحدث داخل صفوفهم ، مثل حقول البرق الصغيرة ، او ساحبات الغبار.

كان هناك لحظة من الصمت حيث بدأت أخشى أن يسمع كل الجنود الذين أمامي دقات قلبي حتى دوت صرخات وصيحات المعركة.

 

 

اخرجت نفسًا حادًا.

“أوه ، ايضا القائد ألبانت” 

 

 

“أعرف سيندر ، ولكن يؤلمني فقط أن أقف هنا وانا أعبث بإبهامي بينما الرمح يقاتل بلا توقف لساعات “.

 

 

ليس فقط بالسلاح والجسد ولكن بإرادتي…

“سيأتي دورنا ، بغض النظر عن مدى قوة الجنرال فهو رجل واحد فقط سيحتاج إلى دعمنا قريبًا “، طمأن مساعدي. “الآن من فضلك أيها القائد ، وسع كتفيك ولا تدع الجنود يرونك تتقلص.”

 

 

 

“منذ متى كبرت؟” سخرت وضربت ظهر سيندر وكدت أن ألقي به على حافة الحائط.

“دعونا نخرج من هذا أحياء”.

 

 

سخر الجنود من حولنا من عرضنا الصغير. 

سخر الجنود من حولنا من عرضنا الصغير. 

 

كان دوري أن أبقى هنا لمساعدة قوات الحائط على هزيمة هذا الحشد الوحشي.

لكن سيندر ، الذي كاد أن يقتل على يد قائده لم يكن متسليا ولكن تعابيره خففت بعد أن لاحظ الجو المحيط.

“آنسة ليوين” رحبت بها. “ماذا حدث للجندي الذي كلفتك به؟”

 

 

واصلت القيام بجولاتي وسرت على طول الحائط للتأكد من أن كل شيء كان في مكانه حتى تبدأ معركتنا.

“سيدي المحترم!” حيت بينما اصدر درعي اصوات عالية.

 

 

لم تكن مهمة يجب على القائد القيام بها ، لكن رؤية رجالي وتشجيعهم عند الحاجة كان شيئًا ساعدني أيضًا.

 

 

 

هؤلاء الجنود الذين دربتهم وأحيانًا تشاجرت معهم اعتمدوا علي ، وفي هذه اللحظة كنا نواجه جيشًا من الوحوش لذلك كانوا بحاجة إلى وجودي.

لقد تم إخلاء البلدة القديمة التي كانت نابضة بالحياة خلفنا منذ فترة طويلة لكننا ظللنا مع العديد من الأطفال والشيوخ بينهم لذا إذا هربنا من هنا أو إذا لم نتمكن من الصمود لفترة كافية سيموتون جميعًا. 

 

 

”ويس! أنا لا أراك ترتجف أليس كذلك؟ ” صرخت نحو ساحر في منتصف العمر يمسك بعصاه. 

 

 

 

ربت على كتفه وابتسمت. “بعد هذه المعركة ، دع زوجتك تظهر لنا واحدة من فطائرها اللذيذة حسناً؟”

 

 

 

ضحك الساحر ضحكة قومت جسده بشكل واضح.

فتحت مدخل الخيمة لأرى القائد تروديوس يمرر ببعض الأعمال الورقية في هذا الموقف بشكل مخيف.

 

لقد أردت أن أسأل عما إذا كان والداها يعلمان أنها هنا وما إذا كانا سيوافقان ولكن هذا ليس مكان للقيام بذلك.

” انت دائما هكذا ، تفكر في الطعام في وقت مثل هذا ايها القائد ، حسنًا ستسعد ماريل بعد ان تعرف أنك تحب فطائرها “.

اومأ الرسول برأسه قبل أن يتحدث معي. 

 

 

أعطيته غمزة قبل أن أكمل طريقي. 

“فهمت ، شكرا لك ” ، أجبته قبل التوجه مباشرة إلى الخيمة الرئيسية.

 

أعطيته غمزة قبل أن أكمل طريقي. 

لم يكن ما افعله فقط تلويحة هنا ونكتة هناك مع وضع خطة للمستقبل ، او أي شيء لإخراج رؤوس الجنود من حفرة الياس المظلمة التي سببتها المعركة التي تلوح في الأفق.

كان هناك لحظة من الصمت حيث بدأت أخشى أن يسمع كل الجنود الذين أمامي دقات قلبي حتى دوت صرخات وصيحات المعركة.

 

مع حجم جيش العدو كان من المستحيل تقريبًا تتبع مكان وجود الرمح الصغير داخل بحر وحوش المانا.

هذا عندما رأيت أخت الجنرال آرثر الصغيرة … كان اسمها إلينور إذا لم أكن مخطئا.

 

 

 

كان من السهل ملاحظة الفتاة الصغيرة مع وحش المانا الكبير بجانبها ، لكم لم تكن ستيلا الجندية التي عينتها لها في أي مكان ، بل وقفت مكانها رامية سهام ذات شعر الداكن بعيون براقة.

 

 

 

كانت تبدو أنها تعلمها أساسيات الرماية منها.

 

 

لقد كانت الأشجار الكثيفة والفروع البارزة لغابة ألشاير ضدنا.

“آنسة ليوين” رحبت بها. “ماذا حدث للجندي الذي كلفتك به؟”

بعد أن هدأت مشاعري قليلا تدخل جانبي المنطقي.

 

 

توترت الفتاة الصغيرة وقامت باداء تحية خرقاء إلى حد ما. 

” اعدادنا قليلة لكنني على سبيل المثال يشرفني أن أكون خط الدفاع الأول في منع حدوث أي شيء”

 

“سيدي المحترم!” حيت بينما اصدر درعي اصوات عالية.

“أه نعم! مرحبا أيها القائد … “

 

 

ومع ذلك لم أستطع إظهار ذلك ، او لا يجب ان أفعل.

“ألبانت فقط”. ابتسمت قبل أن انظر إلى المرأة التي كانت تعلمها.

 

 

 

“و انت؟”

 

 

 

قامت المرأة حادة البصر أداء تحية رشيقة ثم قالت ، “هيلين شارد ، أيها القائد اعتذاري لتتطفل أنا مدربتها منذ فترة طويلة لذا فقد أعفيت ستيلا من واجبها في مراقبتها “.

 

 

 

ابتسمت “أنا أرى”. لقد شعرت بالارتياح لأن الأخت الصغرى للجنرال لم تكن من تتجاهل حاميها.

 

 

 

“في هذه الحالة ، سأتركها في رعايتك.”

أشار سيندر ، الرجل ذو الجسد العضلي الذي قمت بتدريبه ورعايته منذ أن كان طفلاً باتجاه يدي.

 

” القائدة جاسميا” ، صرخت وأمسك بذراعها.

“نعم سيدي!” قالت مليئة بالثقة.

 

 

فجأة ، عاد مزاج القائد الى طبيعته كما لو اننا لم نجري هذه المحادثة.

“آنسة ليوين.” استدرت لمواجهة حشد الوحش الذي يقترب لكنه بدا أنه أصبح أكبر مما كنت أتخيل.

 

 

“نحن هنا بسبب اقتراب جيش ألاكريا من مملكة إلينوار ، لا يمكن لأي شخص هنا أن يطلق على هذه الأرض بمنزله ولكن خلفنا يوجد أطفال ومسنون ، وهم الذين هربوا للنجاة بحياتهم بعد أن أجبروا على ترك منزلهم الوحيد.”

“هل ما زلت تشعرين بالرضا عن مساعدتنا حتى بعد رؤية ذلك؟”

دفعت بسلاحي وأرسلت سهام رياح مكثفة.

 

” القائد الاعلى -“

“نعم.” 

اومأت لها ولرامية السهام هيلين حتى رأيت رسولًا يركض نحوي.

 

 

تشدد تعبير الفتاة الصغيرة وهي تمسك قوسها.

لقد اختفوا عن الأنظار في الضباب الكثيف لكنني ظللت أسمع دوي تعاويذهم السحرية.

 

 

“أخي يقاتل هناك مع سيلفي فقط لمساعدته ، لذا أقل ما يمكنني فعله مع كل التدريب الذي تلقيته هو مساعدته برفقة والداي هنا أيضًا “.

“أخي يقاتل هناك مع سيلفي فقط لمساعدته ، لذا أقل ما يمكنني فعله مع كل التدريب الذي تلقيته هو مساعدته برفقة والداي هنا أيضًا “.

 

 

لم يكن من الممكن أن تكون أكبر من الثانية عشرة أو الثالثة عشرة لكنها واقفة هنا مع القليل من آثار البراءة والشباب. 

 

 

 

لقد أردت أن أسأل عما إذا كان والداها يعلمان أنها هنا وما إذا كانا سيوافقان ولكن هذا ليس مكان للقيام بذلك.

“أه نعم! مرحبا أيها القائد … “

 

 

اومأت لها ولرامية السهام هيلين حتى رأيت رسولًا يركض نحوي.

 

 

 

عند رؤية مدى صعوبة تنفسه سيعتقد الناس أنه تسلق ارتفاع الحائط بالكامل بيديه العاريتين.

رفعت عيني عن حشد الوحوش الذي يغطي الأرض ببطء مع غطاء من الغبار ثم نظرت إلى مساعدي

 

“انا لا اعرف!”

اومأ الرسول برأسه قبل أن يتحدث معي. 

“منذ متى كبرت؟” سخرت وضربت ظهر سيندر وكدت أن ألقي به على حافة الحائط.

 

ستحدد هذه المعركة الزخم في المعركة من أجل إلينوار.

” استدعاكم القائد الاعلى تروديوس لعقد اجتماع وطلب حضوركم على الفور.”

ليس فقط بالسلاح والجسد ولكن بإرادتي…

 

اخرجت نفسًا حادًا.

“فهمت ، شكرا لك ” ، أجبته قبل التوجه مباشرة إلى الخيمة الرئيسية.

 

 

 

في الوقت الذي وصلت فيه وجدت القائدة جاسميا تغادر الخيمة بتعبير عابس إلى حد ما.

من بينهم ، تم خلط الجان المدنيين الذين يرتدون ملابس عبارة عن قطع قماش أو جلد للحماية وكذلك أي معدن رفيع يمكنهم العثور عليه وحزمه.

 

أخيرًا بعد أن رتب أوراقه بدقة في ثلاثة أكوام نظر إلى أعلى وأغلق عينيه معي. 

لقد صدمت كتفي وهي تمتم بسلسلة من الشتائم تحت أنفاسها.

 

 

 

” القائدة جاسميا” ، صرخت وأمسك بذراعها.

 

 

 

استدارت القائدة ذات الشعر الأشقر وكانت يدها تمسك سيفها بالفعل قبل أن تدرك من أنا.

انتشرت مجموعة من الألوان على خط بصري ، ثم طارت أقواس من البرق والرياح والنار مع قطع من الأرض باتجاه العدو مع عشرات السهام.

 

“أعرف سيندر ، ولكن يؤلمني فقط أن أقف هنا وانا أعبث بإبهامي بينما الرمح يقاتل بلا توقف لساعات “.

“القائد ألبانت” أجابت لهجة لاذعة وهي تغمد سيفها.

 

 

لقد أردت أن أسأل عما إذا كان والداها يعلمان أنها هنا وما إذا كانا سيوافقان ولكن هذا ليس مكان للقيام بذلك.

فوجئت بطريقة حديثها لذلك سألتها عما يحدث فقط لتتجاهلني بتحريك كتفها بررود .

بابتسامة لطيفة وضع مساعدي يدًا مدرعة على كتفي.

 

 

“اسأل تروديوس” أجابت قبل أن تبتعد.

 

 

حتى الابتسامة المتعجرفة التي كانت لديه دائما لم تكن موجودة في أي مكان بل استبدلت بحواجب مجعدة وفك متوتر.

فتحت مدخل الخيمة لأرى القائد تروديوس يمرر ببعض الأعمال الورقية في هذا الموقف بشكل مخيف.

”ويس! أنا لا أراك ترتجف أليس كذلك؟ ” صرخت نحو ساحر في منتصف العمر يمسك بعصاه. 

 

 

علم القائد أنني هنا لكنه واصل عمله. 

رفع إصبعه وقاطعني. 

 

“نعم.” 

لقد استمر هذا لبضع دقائق قبل أن اصبح عديم الصبر لذلك تحدثت.

 

 

 

” القائد الاعلى -“

 

 

استدرت لمواجهة حلفائي رغم خوفي من ترك ظهري بدون حماية أمام اقتراب الجيش.

رفع إصبعه وقاطعني. 

 

 

 

لم ينظر حتى في اتجاهي إلا عندما أنهى أخيرا كل ما كان يفعله ، لقد تجاهل حتى حقيقة أنه أرسل رسولًا لحضور هذا الاجتماع العاجل.

 

 

 

أخيرًا بعد أن رتب أوراقه بدقة في ثلاثة أكوام نظر إلى أعلى وأغلق عينيه معي. 

“سيأتي دورنا ، بغض النظر عن مدى قوة الجنرال فهو رجل واحد فقط سيحتاج إلى دعمنا قريبًا “، طمأن مساعدي. “الآن من فضلك أيها القائد ، وسع كتفيك ولا تدع الجنود يرونك تتقلص.”

 

وجهت سيفي إلى الأمام. “جهزوا هجماتكم!”

“القائد ألبانت.”

“ما هذا؟”

 

تشدد تعبير الفتاة الصغيرة وهي تمسك قوسها.

“سيدي المحترم!” حيت بينما اصدر درعي اصوات عالية.

لكن ماذا لو حدث شيء لأي منهم بعد مغادرتي؟ ، وايضا على الجانب الآخر ماذا لو كانت تيس في خطر؟.

 

“أوه ، ايضا القائد ألبانت” 

“اجعل قواتك تستعد للقتال” 

عمل عقلي بلا توقف أثناء حديثنا.

 

 

“سوف يواجهون حشد الوحش بالطريقة التي أأمر بها.”

 

 

 

“عفوا؟” 

 

 

 

سألت في حيرة. “اعتذاري ، أيها القائد ، ولكن حسب فهمي لن تدخل القوات في القتال إلا بعد أن نجذب غالبية حشد الوحش إلى الفخ الذي كان -“

 

 

“أنا لا أعرف ماذا أفعل سيلفي.”

“هل تعرف كم عدد الموارد التي أنفقناها في حفر الممرات تحت الأرض لاستكشاف تلال الوحوش بأمان؟”

قمع مشاعري وارتاد قناع الثقة والقوة كان هذا عبئي.

 

 

” لن أذهب إلى حد تفضيل قيمة الأرواح عبى الجهود المبذولة على هذه القلعة لكنني أدرك فقط أنه ليس من المنطقي من الناحية اللوجستية تفجير الطرق الأرضية “.

انتشرت مجموعة من الألوان على خط بصري ، ثم طارت أقواس من البرق والرياح والنار مع قطع من الأرض باتجاه العدو مع عشرات السهام.

 

فتحت مدخل الخيمة لأرى القائد تروديوس يمرر ببعض الأعمال الورقية في هذا الموقف بشكل مخيف.

“لكن سيدي.”

 

 

” لن أذهب إلى حد تفضيل قيمة الأرواح عبى الجهود المبذولة على هذه القلعة لكنني أدرك فقط أنه ليس من المنطقي من الناحية اللوجستية تفجير الطرق الأرضية “.

تقدمت خطوة للأمام فقط لاجد نظرة متوهجة من تروديوس لذلك عدت خطوة إلى الوراء.

 

 

لأنه بعد ذلك ستنهار الروح المعنوية لكل واحد من هؤلاء الأشخاص ورائي فقط بالاعتماد على قوتي ليس فقط كساحرة ومحارب وايضا كقائد.

“مع خطة الجنرال آرثر سنكون قادرين على شل حركة غالبية حشد الوحش ، سيعطي هذا لقواتنا فرصة أفضل بكثير – “

اومأ الرسول برأسه قبل أن يتحدث معي. 

 

” القائدة جاسميا” ، صرخت وأمسك بذراعها.

“كما ذكرت من قبل ، القائد ألبانت ، لن أذهب إلى أبعد من اعتبارها مجرد أرواح …” 

عمل عقلي بلا توقف أثناء حديثنا.

 

 

“علاوة على ذلك ، قالها الرمح بنفسه كان مجرد اقتراح ، لم أقل شيئًا في الاجتماع احتراما لمنصبه لكنه مجرد صبي جاهل بالحرب ، سيكون من مصلحتك أن تدرك ذلك أيضا “.

 

 

 

وقفت لكني شددت قبضتي خلف ظهري.

تضاعت اصوات ضربات الارجل على الارض المنذرة بوصول جنود ألاكريا الذين كانوا يسيرون بصوت أعلى داخل الحجاب الكثيف للضباب والأشجار بيننا.

 

فجأة ، عاد مزاج القائد الى طبيعته كما لو اننا لم نجري هذه المحادثة.

اتخذ تروديوس صمتي كإجابة وأعطاني تلك الابتسامة المزيفة التي بدت وكأنها تعمل بشكل جيد مع الأشخاص الذين لم يعرفوه حقا

“القائد” ، تحدث صوت قلق من جانبي.

 

“أخي يقاتل هناك مع سيلفي فقط لمساعدته ، لذا أقل ما يمكنني فعله مع كل التدريب الذي تلقيته هو مساعدته برفقة والداي هنا أيضًا “.

“حسنا! ثم سنطلب من قواتك القتالية التقدم على الفور ، ستفعل أنت وقواتك كل ما يلزم للحفاظ على أرضك حتى يتم إصدار أوامر لقوات جامسيا بالالتفاف حول الجناح لمساعدتك ، بحلول ذلك الوقت سيكون الرماة والسحرة الموجودين في مواقعهم في نطاق لإطلاق النار مستعدين “.

لم يكن الأمر يتعلق بحماية بلدة مهجورة في الضواحي.

 

“انا لا اعرف!”

ضغطت أسناني في الغضب وبالكاد كنت قادرًا على الاستجابة بإيماءة قبل أن أستدير لأغادر. 

ضغطت أسناني في الغضب وبالكاد كنت قادرًا على الاستجابة بإيماءة قبل أن أستدير لأغادر. 

 

 

فجأة ، عاد مزاج القائد الى طبيعته كما لو اننا لم نجري هذه المحادثة.

بعد أن وصلت إلى أعماق نواتي صرخت.

 

 

“أوه ، ايضا القائد ألبانت” 

ستحدد هذه المعركة الزخم في المعركة من أجل إلينوار.

 

تحدثت ورفعت صوتي بدرجة أعلى.

“أدرك أنه من خلال فعل هذا سيكون عدد القتلى أعلى ، لكن أعلم ايضا أن انتصارنا سيكون أكبر بكثير ، لأننا نسبقي هذه القلعة قائمة بعد كل ذلك.”

لقد كانت الأشجار الكثيفة والفروع البارزة لغابة ألشاير ضدنا.

 

 

[ منظور آرثر ليوين ]

 

 

“أعلم أنه من مسؤوليتك أن تقلق وتفكر كثيرًا ، لكن انظر إلى الفوضى التي يسببها الجنرال آرثر لعدونا”.

“أرثر”

 

 

“أعلم أنه من مسؤوليتك أن تقلق وتفكر كثيرًا ، لكن انظر إلى الفوضى التي يسببها الجنرال آرثر لعدونا”.

حركت نظري بين الحائط و الغبار في الهواء ، لكنني فكرت في مشهد جيش ألاكريا داخل الغابة.

 

 

 

“آرثر!” تحدث صوت سيلفي بشكل أعلى.

 

 

رفعت عيني عن حشد الوحوش الذي يغطي الأرض ببطء مع غطاء من الغبار ثم نظرت إلى مساعدي

“انا لا اعرف!”

فتحت مدخل الخيمة لأرى القائد تروديوس يمرر ببعض الأعمال الورقية في هذا الموقف بشكل مخيف.

 

 

“أنا لا أعرف ماذا أفعل سيلفي.”

 

 

“هل تعرف كم عدد الموارد التي أنفقناها في حفر الممرات تحت الأرض لاستكشاف تلال الوحوش بأمان؟”

كان دوري أن أبقى هنا لمساعدة قوات الحائط على هزيمة هذا الحشد الوحشي.

 

 

هذا عندما رأيت أخت الجنرال آرثر الصغيرة … كان اسمها إلينور إذا لم أكن مخطئا.

حتى لو كان كل هذا مجرد تحول ، فإن عائلتي و القرن المزدوج كانوا لا يزالون هنا. 

نظرت من على كتفي لرؤية ستانارد وكاريا والجنود البالغ عددهم مائتي جندي ، لقد كانوا وحدتي جنبا إلى جنب مع الجنود الجان الذين وضعوا تحت إمرتي. 

 

دفعت بسلاحي وأرسلت سهام رياح مكثفة.

لكن ماذا لو حدث شيء لأي منهم بعد مغادرتي؟ ، وايضا على الجانب الآخر ماذا لو كانت تيس في خطر؟.

” استدعاكم القائد الاعلى تروديوس لعقد اجتماع وطلب حضوركم على الفور.”

 

بعد أن هدأت مشاعري قليلا تدخل جانبي المنطقي.

مع وجود العديد من الجان حول سابين سيكون من المستحيل تقريبًا على إلينوار الدفاع بشكل صحيح ضد جيش بهذا الحجم.

وجهت سيفي إلى الأمام. “جهزوا هجماتكم!”

 

 

“أعلم أنه قرار صعب”

“القائد ألبانت.”

 

لكن ماذا لو حدث شيء لأي منهم بعد مغادرتي؟ ، وايضا على الجانب الآخر ماذا لو كانت تيس في خطر؟.

أجابت بينما دان صوتها يهدئني قليلاً.

تضاعت دقات قلبي على صدري وشعرت بضعف ركبتاي.

 

 

” لكن إطمأن سأدعم أي قرار تتخذه.”

 

 

“أعرف سيندر ، ولكن يؤلمني فقط أن أقف هنا وانا أعبث بإبهامي بينما الرمح يقاتل بلا توقف لساعات “.

عمل عقلي بلا توقف أثناء حديثنا.

“أعلم أنه قرار صعب”

 

“القائد ألبانت.”

بعد أن هدأت مشاعري قليلا تدخل جانبي المنطقي.

كان دوري أن أبقى هنا لمساعدة قوات الحائط على هزيمة هذا الحشد الوحشي.

 

 

أن الفخاخ الموضوعة بالفعل لحشد الوحوش بمجرد وصولهم إلى الجدار ستقلل إلى حد كبير من فرص قتل قوات الاشتباك في القتال ناهيك عن اللذين بالداخل مثل والدي.

 

 

 

بعد حساب الوقت الخاص بتقدم كل من حشد الوحش وجيش ألاكريا ، اتخذت قراري.

 

 

 

“سيلفي ، سنذهب إلى غابة إلشاير “.

“أعلم أنه قرار صعب”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط