نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 222

التراجع

التراجع

[ منظور آرثر ليوين ]

 

 

 

بالقرب من الطرف الجنوبي لغابة إلشاير.

نظر الخادم لأعلى وحول نظرته من سيلفي إلي قبل أن يقول ، ” لقد أكد أحد الكشافة أن أميرة الجان قد انسحبت من المعركة.”

 

 

وقفنا نحن الثلاثة فوق قبة الأشجار الطبيعية ، كنت أمسك قصيدة الفجر في يدي بينما كانت هناك آلاف الأفكار والمخاوف تدور في ذهني.

 

 

بدا الصبر ينفذ بداخلي عندما شاهدت سيلريت يحافظ على موقفه ولا يكلف نفسه عناء الهجوم.

على الرغم من النمو الأخير الذي حققته سيلفي فإنها لن تكون قادرة على التعامل مع الخادم بنفسها.

لكن حتى بعد فعل ذلك بقيت ساكنًا. 

 

 

حتى لو كنت سأبقي سيلريت مشغولا بقتاله وحدي فلن تتمكن سيلفي من العثور على تيس داخل الضباب السحري المنتشر فوق غابة إلشاير.

شعرت بموجة من التعب صادرة من سيلفي ، لكنها ظلت مصممة على إنهاء هذا بسرعة.

 

 

كان الخيار الأفضل هو إنهاء هذه المعركة في أسرع وقت ممكن من أجل الوصول إلى تيس. 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن إنفاق الكثير من الطاقة والمانا في معركة حيث يماطل خصمي فقط قد يكون شيء مأساويا للمعارك الحقيقية القادمة.

كافح الخادم للتحرر من قبضتي ولم يركز انتباهه على التعاويذ بل على سيفه خلفي.

 

 

” سيلفي ، أنا واثق تمامًا من أنني أستطيع التغلب على سيلريت بمفردي ولكن لن استطيع التغلب عليه بسرعة إذا كان هدفه هو المماطلة لبعض الوقت” .

بإيماءة اندفعت إلى الأمام ، إستخدمت انفجارا مكثف من الرياح للمساعدة في تسريع حركتي.

 

 

” دعينا ننهي هذا بسرعة “.

كان يبدو أن سيف قصيدة الفجر كاد أن يتم امتصاصة من قبل سيف سيلريت العملاق ، عندما انحرفت شفرة السيف عن مسارها مباشرة وضربت سيفه الأسود.

 

 

في حين أن سرعة تنقلي لم تكن بطيئة بأي حال من الأحوال إلا أن القتال قصة أخرى. 

كان من الصعب استخدام أسلوبي القتالي والذي يتكون من حركات خاطفة والتنقل في الهواء.

 

 

كان من الصعب استخدام أسلوبي القتالي والذي يتكون من حركات خاطفة والتنقل في الهواء.

هذه المرة أجبر الخادم الذي أصبح غير قادر على تغيير قدرة سلاحه في الوقت المناسب إلى المراوغة بعيدًا عن الهجوم.

 

 

“أوافق” 

أعدت قصيدة الفجر الى خاتمي وصنعت شفرتين جليديتين تماما مثلما تفعل فاراي ، بعد تكثيف طبقة فوق طبقة من الجليد لتعزيز قوتعا اندفعت نحو الخادم.

 

عند سماع صوت سيلفي في رأسي شعرت برعبها.

أجابت ثم بدأت المانا بالفعل في التجمع حولها بمعدل غير عادي.

 

 

على الرغم من النمو الأخير الذي حققته سيلفي فإنها لن تكون قادرة على التعامل مع الخادم بنفسها.

بعد أن فتحت ذهني تماما أمام سيلفي قامت بصناعة منصة صلبة من المانا المكثفة تحت قدمي بناءً على طلبي.

 

 

 

لم يتغير تعبير سيلريت عند حركاتي المفاجئة ، لقد رفع فقط سيفه واتخذ موقع دفاعي.

 

 

 

ركزت على مساحة حوالي ثلاث خطوات أمام سيلريت وأرسلت فكرة سريعة إلى الوحش الخاص بي.

 

 

 

كان التوقيت متأخراً قليلا لكن لوحة أخرى نصف شفافة تشكلت تحت قدمي اليمنى عندما خطوت على المنصة في السماء الذي أظهرتها لسيلفي.

 

 

عندما هبطت في الهواء حاولت استعادة توازني لكني رأيت جسم أسود يتقدم نحوي مباشرة. 

سمح هذا بتغيير إتجاهي بسرعة حيث دفعت نفسي من على لوحة سيلفي.

 

 

نظر الخادم لأعلى وحول نظرته من سيلفي إلي قبل أن يقول ، ” لقد أكد أحد الكشافة أن أميرة الجان قد انسحبت من المعركة.”

راقبتني أعين الخادم بهدوء لكن سيفه ظل مجمداً في مكانه. 

لم يكن لدي أي نية في تبادل الحديث معه لذلك تواصلت مع سيلفي.

 

نظر الخادم لأعلى وحول نظرته من سيلفي إلي قبل أن يقول ، ” لقد أكد أحد الكشافة أن أميرة الجان قد انسحبت من المعركة.”

ومع ذلك ، لم أترك حذري.

نقرت سيلفي على لسانها للتعبير عن انزعاجها وهي تاخذ نظرة سريعة في اتجاهي.

 

 

أصدر قصيدة الفجر صفيرا عندما قطعت باستخدام حافتها الحادة الهواء باتجاه صدر سيلريت ولكن شعرت بشيء ما.

“إذا كانت سيدتك إلى جانبنا حقا فهذه معركة لا معنى لها يا سيلريت”

 

” سيلفي ، أنا واثق تمامًا من أنني أستطيع التغلب على سيلريت بمفردي ولكن لن استطيع التغلب عليه بسرعة إذا كان هدفه هو المماطلة لبعض الوقت” .

كلما اقترب نصلي من الخادم شعرت بوزن يسحب النصل نفسه. 

لم يكن لدي أي نية في تبادل الحديث معه لذلك تواصلت مع سيلفي.

 

حركت بسرعة الطرف المكسور من قصيدة الفجر ووضعته أمام معدة الخادم قبل إلغاء الفراغ المتجمد.

كان يبدو أن سيف قصيدة الفجر كاد أن يتم امتصاصة من قبل سيف سيلريت العملاق ، عندما انحرفت شفرة السيف عن مسارها مباشرة وضربت سيفه الأسود.

 

 

 

اختفى الإحساس بمجرد اصطدام شفراتنا ، ولكن عندما أرجحت سيفي مرة أخرى ، تم سحب قصيدة الفجر مرة أخرى إلى سيفه الغامض.

وقفنا نحن الثلاثة فوق قبة الأشجار الطبيعية ، كنت أمسك قصيدة الفجر في يدي بينما كانت هناك آلاف الأفكار والمخاوف تدور في ذهني.

 

وقفنا نحن الثلاثة فوق قبة الأشجار الطبيعية ، كنت أمسك قصيدة الفجر في يدي بينما كانت هناك آلاف الأفكار والمخاوف تدور في ذهني.

مع التفكير في إنهاء هذا بسرعة قمت بتنشيط المرحلة الأولى من إرادة سيلفيا.

لم يكن لدي أي نية في تبادل الحديث معه لذلك تواصلت مع سيلفي.

 

اخذت المانا التي تغطي جسدي بعض القوة من التأثير لكن رؤيتي ظلت تتشوه قليلا.

[ الفراغ المتجمد ].

 

 

بإيماءة اندفعت إلى الأمام ، إستخدمت انفجارا مكثف من الرياح للمساعدة في تسريع حركتي.

إنقلبت الألوان من حولي مع تجمد كل شيء ما عداي في مكانه. 

[ الفراغ المتجمد ].

 

كان التوقيت متأخراً قليلا لكن لوحة أخرى نصف شفافة تشكلت تحت قدمي اليمنى عندما خطوت على المنصة في السماء الذي أظهرتها لسيلفي.

حركت بسرعة الطرف المكسور من قصيدة الفجر ووضعته أمام معدة الخادم قبل إلغاء الفراغ المتجمد.

من خلال نظرته المزعجة علمت أن سيلريت لاحظ ما إكتشفته لكن لم يكن ذلك مهمًا.

 

أشعلت سيلفي شرارة أخرى لإطلاق انفجار من المانا بينما قمت بتحطيم سيف جليدي عن قصد امامه. 

ومع ذلك حتى مع مسافة قريبة ، انحرف سيفي بعيدًا عن جسد سيلريت وبالكاد سحب الدم من اصابته.

نظرت إلى سيلفي ورايت على استعداد لإنهاء الامر.

 

“يا لها من قدرة مزعجة.”

عليك اللعنة!.

ومع ذلك قبل أن يصل أي من هجومينا إلى سيلريت ، تحرك الخادم أخيرا نحوي.

 

بعد أن فتحت ذهني تماما أمام سيلفي قامت بصناعة منصة صلبة من المانا المكثفة تحت قدمي بناءً على طلبي.

كان رد فعل سيلفي سريعًا مع محاولتي الفاشلة من خلال استحضار منصة أخرى تحت قدمي لأتمكن من خلق مسافة بيني. بين سيلريت بسرعة.

ارتجفت يدي وأنا أقرأ وأعيد قراءة محتوى اللفافة. 

 

اصطدمت شفرات الجليد بسيفه مما أحدث ضغطًا شديدًا. 

تنهدت بثقل. 

 

 

“آرثر!” 

الفراغ المتجمد كان تعويذة انتقلت إلي اساسا بسبب سيلفيا ، لذلك لم يكن يتوافق حقا مع استخدامي المنعدم تقريبا للأثير. 

نقرت سيلفي على لسانها للتعبير عن انزعاجها وهي تاخذ نظرة سريعة في اتجاهي.

 

 

حتى عندما اصبحت ساحر ذو نواة بيضاء ، فإن مجرد استخدام فنون الأثير لبعض ثواني جعلني أشعر وكأنني كنت أقاتل لعدة ساعات.

بسرعة أمسكت بسيلريت.

 

بالقرب من الطرف الجنوبي لغابة إلشاير.

“لقد تعلمت فنون المانا التي أنشأتها عشائر الأزوراس إذن ، خاصة فنون الأثير الخاصة بعشيرة إندراث”

“إذا كانت سيدتك إلى جانبنا حقا فهذه معركة لا معنى لها يا سيلريت”

 

مع عدم قدرته على تغيير قدرته بالسرعة الكافية تلقى القوة الكاملة من هجوم السيف الجليدي الكبير. 

تحدث سيلريت وهو ينظر إلى جرحه ، “من خلال تجربة هذا شخصيا ، يمكنني أن أرى سبب الخوف منك”.

[ الفراغ المتجمد ].

 

مع عدم قدرته على تغيير قدرته بالسرعة الكافية تلقى القوة الكاملة من هجوم السيف الجليدي الكبير. 

لم يكن لدي أي نية في تبادل الحديث معه لذلك تواصلت مع سيلفي.

 

 

بسرعة راوغت سلاحه بسهولة كافية لكن الخادم أعقب سيفه بركلة أخرى.

” سيلفي ، إصنعي بضع الهجمات خلفه”.

 

 

إنقلبت الألوان من حولي مع تجمد كل شيء ما عداي في مكانه. 

” فهمت”.

 

 

” سيلفي ، أنا واثق تمامًا من أنني أستطيع التغلب على سيلريت بمفردي ولكن لن استطيع التغلب عليه بسرعة إذا كان هدفه هو المماطلة لبعض الوقت” .

تمامًا عندما ظهرت سهام المانا في الهواء خلف الخادم ، أطلقت هجوما من الجليد وقوس من البرق.

قمت بفكها بسرعة وقرأت الرسالة القصيرة المنقوشة عليه.

 

 

اتخذ هجوم الجليد شكل رمح مخروطي بينما توسعت تعويذة البرق لتغطي خصمنا تمامًا ولكن دون جدوى.

 

 

اخترق السيف الأسود القاتم حاجز سيلفي لكنه تمكن من إيقاف شظايا الجليد.

بضربة واحدة من سيفه تم امتصاص تعاويذنا والتهمها النصل الأسود تمامًا.

 

 

 

نقرت سيلفي على لسانها للتعبير عن انزعاجها وهي تاخذ نظرة سريعة في اتجاهي.

 

 

أجابت ثم بدأت المانا بالفعل في التجمع حولها بمعدل غير عادي.

“يا لها من قدرة مزعجة.”

أصبحت أعين سيلريت الباردة أضيق وهو يحدق بي ، كنت قد أدركت أن سيلفي تجهز تعويذة من مسافة بعيدة عندما اقتربت منه بسرعة.

 

 

بدا الصبر ينفذ بداخلي عندما شاهدت سيلريت يحافظ على موقفه ولا يكلف نفسه عناء الهجوم.

بعد أن أصلحت السطح المتكسر للأسلحة أرجحتهم مرة أخرى وسرعان ما تحولت حركاتي إلى موجة سريعة من الحركات.

 

 

بدلا من ذلك ، أخرج لفيفة صغيرة وبدأ في قراءتها.

تغير شيء ما في سلاحه. 

 

 

نظر الخادم لأعلى وحول نظرته من سيلفي إلي قبل أن يقول ، ” لقد أكد أحد الكشافة أن أميرة الجان قد انسحبت من المعركة.”

 

 

 

“هل تتوقع مني حقا أن أصدقك وأذهب بعيدا؟” سخرت.

بدا الصبر ينفذ بداخلي عندما شاهدت سيلريت يحافظ على موقفه ولا يكلف نفسه عناء الهجوم.

 

وبدلاً من أن تتلاشى بقت شرارات الضوء معلقة في الهواء من حولنا.

أعدت قصيدة الفجر الى خاتمي وصنعت شفرتين جليديتين تماما مثلما تفعل فاراي ، بعد تكثيف طبقة فوق طبقة من الجليد لتعزيز قوتعا اندفعت نحو الخادم.

 

 

 

أصبحت أعين سيلريت الباردة أضيق وهو يحدق بي ، كنت قد أدركت أن سيلفي تجهز تعويذة من مسافة بعيدة عندما اقتربت منه بسرعة.

وبدلاً من أن تتلاشى بقت شرارات الضوء معلقة في الهواء من حولنا.

 

 

اصطدمت شفرات الجليد بسيفه مما أحدث ضغطًا شديدًا. 

 

 

 

حتى مع تغليف المانا لأسلحتي كانت الشقوق قد تشكلت بالفعل.

واصلنا البقاء في موقف هجومي حيث قمت بدمج التعاويذ بالسيف في يدي أو ​​هاجمته بيداي وقدماي.

 

 

بعد أن أصلحت السطح المتكسر للأسلحة أرجحتهم مرة أخرى وسرعان ما تحولت حركاتي إلى موجة سريعة من الحركات.

توهجت الشرارات من حولنا بشكل خطير وكانت هذه علامة على أن سيلفي كانت تنتظر فرصة لإطلاق الهجوم مرة أخرى.

 

 

لقد كان شعورا غريبا عندما يتم إجبار أسلحتي لاتخاذ اتجاه مختلف عما أريده.

نقرت سيلفي على لسانها للتعبير عن انزعاجها وهي تاخذ نظرة سريعة في اتجاهي.

 

الحالي.”

وصل الأمر إلى النقطة التي كنت أتخلى فيها عن قصد عن سيوف الجليد وأستحضر واحدا جديدا مكانه ، فعلت هذا على أمل أن يكون هناك القليل من التأخر بين سحب الجاذبية من سيفه.

 

 

من خلال نظرته المزعجة علمت أن سيلريت لاحظ ما إكتشفته لكن لم يكن ذلك مهمًا.

“إذا كانت سيدتك إلى جانبنا حقا فهذه معركة لا معنى لها يا سيلريت”

 

 

 

صرخت وتركت السيف الثامن عشر من يدي وأشعلت النار نحو ساقيه.

أضاءت السماء حيث صنعت كل شرارة شعاع ساطع من المانا واندفعت بالكامل نحونا.

 

 

في هذا الوقت رأيتها! ، أو بالأحرى شعرت بها.

ركزت على مساحة حوالي ثلاث خطوات أمام سيلريت وأرسلت فكرة سريعة إلى الوحش الخاص بي.

 

 

تغير شيء ما في سلاحه. 

 

 

ومع ذلك قبل أن يصل أي من هجومينا إلى سيلريت ، تحرك الخادم أخيرا نحوي.

لم يكن مرئيا لكن حدث ذلك بعد أن تم سحب السيف الذي تركته وأطلقت النيران.

 

 

حاولت إبعاد نفسي عن سيلريت لكن وجدت ان الخادم كان يمسك بالعباءة المبطنة بالفراء التي أعطاها فيريون إلي.

قمت بتنشيط نطاق القلب على الفور مما فاجئ كل من سيلفي وسيلريت على حد سواء.

“آرثر ، لنذهب.”

 

 

ثم اختبرت ذلك مرة أخرى ، قمت برمي سيفي الجليدي الآخر نحو سيلريت بينما أطلقت في نفس الوقت أقواس من البرق.

 

 

حركت بسرعة الطرف المكسور من قصيدة الفجر ووضعته أمام معدة الخادم قبل إلغاء الفراغ المتجمد.

تغير تقلب مانا داخل سيفه ، واصبخ مرئيا الآن مع استعمال نطاق القلب ، لقد تغيرت تحركات المانا في منتصف أرجحته وهو يسحب كل السيف الجليدي الخاص بي وتعويذة البرق.

ومع ذلك حتى مع مسافة قريبة ، انحرف سيفي بعيدًا عن جسد سيلريت وبالكاد سحب الدم من اصابته.

 

حتى عندما اصبحت ساحر ذو نواة بيضاء ، فإن مجرد استخدام فنون الأثير لبعض ثواني جعلني أشعر وكأنني كنت أقاتل لعدة ساعات.

سيفه لا يجذب إلا عنصر واحد او هجوما واحد في كل مرة!

 

 

 

من خلال نظرته المزعجة علمت أن سيلريت لاحظ ما إكتشفته لكن لم يكن ذلك مهمًا.

الفراغ المتجمد كان تعويذة انتقلت إلي اساسا بسبب سيلفيا ، لذلك لم يكن يتوافق حقا مع استخدامي المنعدم تقريبا للأثير. 

 

 

كنت أعرف ضعفه.

 

 

أعدت قصيدة الفجر الى خاتمي وصنعت شفرتين جليديتين تماما مثلما تفعل فاراي ، بعد تكثيف طبقة فوق طبقة من الجليد لتعزيز قوتعا اندفعت نحو الخادم.

استفادت سيلفي من اكتشافي وسرعان ما ألقت التعويذة التي كانت تستعد لها. 

 

 

لكن عندها شعرت بنبض خفيف من داخل جيب بنطالي.

مثل عرض الألعاب النارية الرائعة إنتشرت مئات الشرارات في مسارات مشتعلة.

التزمت بكلامي وفجرت كل ما لديها من شرارات.

 

 

وبدلاً من أن تتلاشى بقت شرارات الضوء معلقة في الهواء من حولنا.

 

 

لقد كانت لفافة الإرسال مرتبطة بأختي.

شعرت بموجة من التعب صادرة من سيلفي ، لكنها ظلت مصممة على إنهاء هذا بسرعة.

 

 

أصدر قصيدة الفجر صفيرا عندما قطعت باستخدام حافتها الحادة الهواء باتجاه صدر سيلريت ولكن شعرت بشيء ما.

“أحتاج إلى التركيز بشكل كامل لكي أحافظ على فن المانا هذا” 

 

 

“هل تتوقع مني حقا أن أصدقك وأذهب بعيدا؟” سخرت.

” لا تدع سيلريت يقترب مني”.

شعرت بموجة من التعب صادرة من سيلفي ، لكنها ظلت مصممة على إنهاء هذا بسرعة.

 

 

بإيماءة اندفعت إلى الأمام ، إستخدمت انفجارا مكثف من الرياح للمساعدة في تسريع حركتي.

“إنه يعمل” صرخت بحماس نحو سيلفي.

 

 

كنت أشك فيما إذا كان بإمكاننا الاستمرار بهذا النوع من التنسيق الذي سنحتاجه لمتابعة خطة سيلفي لكنني اتبعت رغبتها.

لم نتوقف عند هذا الحد. 

 

وهو ما يعتبر تحسن كبير بالنظر إلى أننا تعرضنا للضرب على مؤخراتنا من قبل أوتو في المرة الأخيرة .

كان من الواضح أن سيلريت أصبح حذر من شرارات الضوء الساطعة المحيطة به ، لكن انتباهه ظل مركز علي لأنني كنت التهديد الأكبر.

 

 

“آرثر!” 

صنعت شفرة واحدة من الجليد عندما اقتربت من الخادم. 

 

 

حاولت إبعاد نفسي عن سيلريت لكن وجدت ان الخادم كان يمسك بالعباءة المبطنة بالفراء التي أعطاها فيريون إلي.

تحولت شرارة الضوء تحت قدمي اليمنى إلى لوحة اندفعت منها مما يسمح لي بتغيير اتجاهي بشكل حاد.

تحولت شرارة الضوء تحت قدمي اليمنى إلى لوحة اندفعت منها مما يسمح لي بتغيير اتجاهي بشكل حاد.

 

 

تحولت شرارة أخرى إلى منصة وهكذا مرة أخرى ، حتى أصبحت اتحرك حول سيرليت بسرعة كافية حتى لا يتمكن من تتبعي.

 

 

 

‘الآن! سيلفي”.

كافح الخادم للتحرر من قبضتي ولم يركز انتباهه على التعاويذ بل على سيفه خلفي.

 

 

دفعت واحدة من العديد من منصات المانا التي صنعها سيلفي مباشرة خلف التجنيب.

كان من الواضح أنه كان يحاول استعادة سلاحه لكنني لن ادع هذا الفعل يمر بهذه السهولة. 

 

لقد كان شعورا غريبا عندما يتم إجبار أسلحتي لاتخاذ اتجاه مختلف عما أريده.

حتى بدون ذكر قدرته القوية ، كانت ردود أفعال سيلريت على قدم المساواة أو حتى أسرع من ردود أفعالي.

إنقلبت الألوان من حولي مع تجمد كل شيء ما عداي في مكانه. 

 

 

استدار تحرك سيفه الكبير بسرعة جعلتني أعتقد أن سلاحه كان لعبة فارغة من الداخل.

أعدت قصيدة الفجر الى خاتمي وصنعت شفرتين جليديتين تماما مثلما تفعل فاراي ، بعد تكثيف طبقة فوق طبقة من الجليد لتعزيز قوتعا اندفعت نحو الخادم.

 

راقبتني أعين الخادم بهدوء لكن سيفه ظل مجمداً في مكانه. 

رأيت تناسق المانا يتغير داخل سلاحه قبل أن أشعر بشفرة الجليد وهي تسحب باتجاه السيف الأسود.

بالكاد تمكنت من تفادي الركلة القادمة إلى وجهي لكن قدمه أصابت كتفي.

 

“يا لها من قدرة مزعجة.”

عندما قاومت القوة التي تسحب سلاحي قامت سيلفي بإشعال إحدى شرارات المانا التي كانت تحوم في مكان قريب.

 

 

الحالي.”

انطلق شعاع من المانا النقية نحو سيلريت تمامًا عندما اصطدم سيفي به.

سرعان ما تحولت إلى شكلها الحقيقي ونزلت تحتي وأخذتني.

 

 

هذه المرة أجبر الخادم الذي أصبح غير قادر على تغيير قدرة سلاحه في الوقت المناسب إلى المراوغة بعيدًا عن الهجوم.

 

 

قمت بفكها بسرعة وقرأت الرسالة القصيرة المنقوشة عليه.

لكن كان هجوم سيلفي قادرًا على أصابة درعه الأسود ، وترك انبعاج بجانب الجرح الصغير الذي أصبته به.

قمت بتنشيط نطاق القلب على الفور مما فاجئ كل من سيلفي وسيلريت على حد سواء.

 

 

لم نتوقف عند هذا الحد. 

[ منظور آرثر ليوين ]

 

 

لقد تخليت عن السيف الجليدي لعدد لا يحصى من المرات وركزت المانا في قبضتي قبل أن أضربها بقوة في وجه خصمي بينما كنت أخلق تيارات من البرق بيدي الأخرى.

 

 

” دعينا ننهي هذا بسرعة “.

اختار سيلريت امتصاص هجوم البرق أثناء استخدام ذراعه لمنع قبضتي. 

 

 

تغير شيء ما في سلاحه. 

عندما تم إبعاد هجومي صنعت شفرة جديدة كانت أكبر حتى من الشفرة السابقة وضربت.

“إنه يعمل” صرخت بحماس نحو سيلفي.

 

بسرعة أمسكت بسيلريت.

مع عدم قدرته على تغيير قدرته بالسرعة الكافية تلقى القوة الكاملة من هجوم السيف الجليدي الكبير. 

حتى لو كنت سأبقي سيلريت مشغولا بقتاله وحدي فلن تتمكن سيلفي من العثور على تيس داخل الضباب السحري المنتشر فوق غابة إلشاير.

 

في النهاية كنا قد تمكنا من الفوز دون أي إصابات خطيرة .

عملت المانا حول جسده كدرع ألغى قوة الهجوم ولكن برؤية الدم المتسرب من زاوية فم سيلريت علمت أننا قد قمنا بهجوم ناجح.

لم أكن أعرف ماذا أفعل ، لم أستطع أن أقرر.

 

رأيت تناسق المانا يتغير داخل سلاحه قبل أن أشعر بشفرة الجليد وهي تسحب باتجاه السيف الأسود.

واصلنا البقاء في موقف هجومي حيث قمت بدمج التعاويذ بالسيف في يدي أو ​​هاجمته بيداي وقدماي.

ومع ذلك ، فإن إنفاق الكثير من الطاقة والمانا في معركة حيث يماطل خصمي فقط قد يكون شيء مأساويا للمعارك الحقيقية القادمة.

 

 

“إنه يعمل” صرخت بحماس نحو سيلفي.

كنت غير قادرا حتى على المخاطرة بترك طريق واحد لسيلريت حتى يهرب مني لذلك ضربت جبهتي على أنفه وكررت الأمر حتى شعرت بالحرارة من هجوم سيلفي على بشرتي.

 

“إذا كانت سيدتك إلى جانبنا حقا فهذه معركة لا معنى لها يا سيلريت”

أشعلت سيلفي شرارة أخرى لإطلاق انفجار من المانا بينما قمت بتحطيم سيف جليدي عن قصد امامه. 

كان يبدو أن سيف قصيدة الفجر كاد أن يتم امتصاصة من قبل سيف سيلريت العملاق ، عندما انحرفت شفرة السيف عن مسارها مباشرة وضربت سيفه الأسود.

 

نقرت سيلفي على لسانها للتعبير عن انزعاجها وهي تاخذ نظرة سريعة في اتجاهي.

نظرا لكوني ساحر ذو نواة بيضاء فقد كان تشكيل العشرات من شفرات الجليد شيء يتم بشكل فوري أثناء الهجوم على الخادم.

 

 

 

ومع ذلك قبل أن يصل أي من هجومينا إلى سيلريت ، تحرك الخادم أخيرا نحوي.

استفادت سيلفي من اكتشافي وسرعان ما ألقت التعويذة التي كانت تستعد لها. 

 

 

بالكاد تمكنت من تفادي الركلة القادمة إلى وجهي لكن قدمه أصابت كتفي.

كنت أعرف ضعفه.

 

مع عدم قدرته على تغيير قدرته بالسرعة الكافية تلقى القوة الكاملة من هجوم السيف الجليدي الكبير. 

عندما هبطت في الهواء حاولت استعادة توازني لكني رأيت جسم أسود يتقدم نحوي مباشرة. 

 

 

“إنه يعمل” صرخت بحماس نحو سيلفي.

كان سيف سيلريت جنبا إلى جنب مع وابل من سيوف الثلج التي تم امتصاصها نحوه.

 

 

كافح الخادم للتحرر من قبضتي ولم يركز انتباهه على التعاويذ بل على سيفه خلفي.

أمسكت بإحدى شرارات سيلفي المعلقة لمنع نفسي من الانهيار.

 

 

بعد أن أصلحت السطح المتكسر للأسلحة أرجحتهم مرة أخرى وسرعان ما تحولت حركاتي إلى موجة سريعة من الحركات.

ثم أضاءت أربع شرارات أخرى بيني وبين سيف سيلريت واتصلت لتشكل حاجز كبير.

 

 

 

اخترق السيف الأسود القاتم حاجز سيلفي لكنه تمكن من إيقاف شظايا الجليد.

لكن عندها شعرت بنبض خفيف من داخل جيب بنطالي.

 

 

بسرعة راوغت سلاحه بسهولة كافية لكن الخادم أعقب سيفه بركلة أخرى.

أجابت ثم بدأت المانا بالفعل في التجمع حولها بمعدل غير عادي.

 

 

بالكاد تمكنت من الابتعاد عن الطريق ثم كرد حقنت قبضتي بالمانا وغلفتها بالبرق لكن عندما حاولت ضربه سحبت قوته بقبضتي للخلف.

 

 

 

أعطى هذا سيلريت وقت يكفي لتوجيه ضربة قوية إلى فكي. 

 

 

مع عدم قدرته على تغيير قدرته بالسرعة الكافية تلقى القوة الكاملة من هجوم السيف الجليدي الكبير. 

اخذت المانا التي تغطي جسدي بعض القوة من التأثير لكن رؤيتي ظلت تتشوه قليلا.

 

 

كان التوقيت متأخراً قليلا لكن لوحة أخرى نصف شفافة تشكلت تحت قدمي اليمنى عندما خطوت على المنصة في السماء الذي أظهرتها لسيلفي.

بشكل تلقائي تهربت من الضربة التالية وحاولت الابتعاد عنه لكنه ظل بالقرب معي. 

بعد أن فتحت ذهني تماما أمام سيلفي قامت بصناعة منصة صلبة من المانا المكثفة تحت قدمي بناءً على طلبي.

 

بدا الصبر ينفذ بداخلي عندما شاهدت سيلريت يحافظ على موقفه ولا يكلف نفسه عناء الهجوم.

توهجت الشرارات من حولنا بشكل خطير وكانت هذه علامة على أن سيلفي كانت تنتظر فرصة لإطلاق الهجوم مرة أخرى.

حتى عندما اصبحت ساحر ذو نواة بيضاء ، فإن مجرد استخدام فنون الأثير لبعض ثواني جعلني أشعر وكأنني كنت أقاتل لعدة ساعات.

 

 

لقد حان الوقت الآن

 

 

 

عندما تم شغل سيف سيلريت بجذبه لتعاويذي صرخت.

لقد حان الوقت الآن

 

 

“الأن سيلفي!”.

 

 

تحدث سيلريت وهو ينظر إلى جرحه ، “من خلال تجربة هذا شخصيا ، يمكنني أن أرى سبب الخوف منك”.

ظهرت ملاحظة من الذعر والارتباك من ذهن سيلفي لكنني كنت واثقا ومصمما.

ومع ذلك قبل أن يصل أي من هجومينا إلى سيلريت ، تحرك الخادم أخيرا نحوي.

 

 

التزمت بكلامي وفجرت كل ما لديها من شرارات.

 

 

 

أضاءت السماء حيث صنعت كل شرارة شعاع ساطع من المانا واندفعت بالكامل نحونا.

 

 

 

توسل جسدي ليجعلني ابتعد عن الهجوم ، لكن لم يفت الأوان بعد. 

لقد تخليت عن السيف الجليدي لعدد لا يحصى من المرات وركزت المانا في قبضتي قبل أن أضربها بقوة في وجه خصمي بينما كنت أخلق تيارات من البرق بيدي الأخرى.

 

 

بسرعة أمسكت بسيلريت.

 

 

 

“آرثر!” 

 

 

هذه المرة أجبر الخادم الذي أصبح غير قادر على تغيير قدرة سلاحه في الوقت المناسب إلى المراوغة بعيدًا عن الهجوم.

عند سماع صوت سيلفي في رأسي شعرت برعبها.

 

 

 

كافح الخادم للتحرر من قبضتي ولم يركز انتباهه على التعاويذ بل على سيفه خلفي.

مرت لحظة من الصمت قبل أن يتردد صدى صوت سيلفي في رأسي. 

 

 

كان من الواضح أنه كان يحاول استعادة سلاحه لكنني لن ادع هذا الفعل يمر بهذه السهولة. 

 

 

ومع ذلك حتى مع مسافة قريبة ، انحرف سيفي بعيدًا عن جسد سيلريت وبالكاد سحب الدم من اصابته.

كنت غير قادرا حتى على المخاطرة بترك طريق واحد لسيلريت حتى يهرب مني لذلك ضربت جبهتي على أنفه وكررت الأمر حتى شعرت بالحرارة من هجوم سيلفي على بشرتي.

لكن كان هجوم سيلفي قادرًا على أصابة درعه الأسود ، وترك انبعاج بجانب الجرح الصغير الذي أصبته به.

 

 

[ الفراغ المتجمد ].

 

 

” دعينا ننهي هذا بسرعة “.

تحول العالم مرة أخرى وتوقف تماما عندما اصبحت مجموعة الشرارات على بعد بوصات منا.

“إنه يعمل” صرخت بحماس نحو سيلفي.

 

 

حاولت إبعاد نفسي عن سيلريت لكن وجدت ان الخادم كان يمسك بالعباءة المبطنة بالفراء التي أعطاها فيريون إلي.

 

 

لم يكن لدي أي نية في تبادل الحديث معه لذلك تواصلت مع سيلفي.

تركت قطعة الملابس الخارجية وهربت بعيدا عن الهجوم قبل الغاء الفراغ المتجمد .

 

 

كان التوقيت متأخراً قليلا لكن لوحة أخرى نصف شفافة تشكلت تحت قدمي اليمنى عندما خطوت على المنصة في السماء الذي أظهرتها لسيلفي.

تحول لون العالم مرة أخرى وعاد إلى طبيعته وشاهدت من مسافة بعيدة جسد سيلريت يختفي داخل أشعة المانا.

 

 

“الأن سيلفي!”.

اللعنة. 

 

 

بعد أن فتحت ذهني تماما أمام سيلفي قامت بصناعة منصة صلبة من المانا المكثفة تحت قدمي بناءً على طلبي.

كنت أشعر بالغباء لإهدار طاقتي لذلك لعنت نفسي.

 

 

من خلال نظرته المزعجة علمت أن سيلريت لاحظ ما إكتشفته لكن لم يكن ذلك مهمًا.

جعلت قدرات سيلريت من القتال مزعجا لكنني وجدت أن هناك الكثير مما يجب علي العمل عليه في التنسيق بيني وبين سيلفي.

 

 

وقفنا نحن الثلاثة فوق قبة الأشجار الطبيعية ، كنت أمسك قصيدة الفجر في يدي بينما كانت هناك آلاف الأفكار والمخاوف تدور في ذهني.

في النهاية كنا قد تمكنا من الفوز دون أي إصابات خطيرة .

الفراغ المتجمد كان تعويذة انتقلت إلي اساسا بسبب سيلفيا ، لذلك لم يكن يتوافق حقا مع استخدامي المنعدم تقريبا للأثير. 

 

 

وهو ما يعتبر تحسن كبير بالنظر إلى أننا تعرضنا للضرب على مؤخراتنا من قبل أوتو في المرة الأخيرة .

اخذت المانا التي تغطي جسدي بعض القوة من التأثير لكن رؤيتي ظلت تتشوه قليلا.

 

ومع ذلك قبل أن يصل أي من هجومينا إلى سيلريت ، تحرك الخادم أخيرا نحوي.

رأيت جسد سيلريت يسقط نحو مظلة الأشجار والضباب في الأسفل ولكن مع البقاء في نطاق القلب كنت أعلم أنه لا يزال على قيد الحياة.

هذه المرة أجبر الخادم الذي أصبح غير قادر على تغيير قدرة سلاحه في الوقت المناسب إلى المراوغة بعيدًا عن الهجوم.

 

كان يبدو أن سيف قصيدة الفجر كاد أن يتم امتصاصة من قبل سيف سيلريت العملاق ، عندما انحرفت شفرة السيف عن مسارها مباشرة وضربت سيفه الأسود.

نظرت إلى سيلفي ورايت على استعداد لإنهاء الامر.

قمت بفكها بسرعة وقرأت الرسالة القصيرة المنقوشة عليه.

 

كان من الصعب استخدام أسلوبي القتالي والذي يتكون من حركات خاطفة والتنقل في الهواء.

لكن عندها شعرت بنبض خفيف من داخل جيب بنطالي.

 

 

لقد حان الوقت الآن

لقد كانت لفافة الإرسال مرتبطة بأختي.

كنت أشعر بالغباء لإهدار طاقتي لذلك لعنت نفسي.

 

تحولت شرارة أخرى إلى منصة وهكذا مرة أخرى ، حتى أصبحت اتحرك حول سيرليت بسرعة كافية حتى لا يتمكن من تتبعي.

قمت بفكها بسرعة وقرأت الرسالة القصيرة المنقوشة عليه.

[ منظور آرثر ليوين ]

 

كان التوقيت متأخراً قليلا لكن لوحة أخرى نصف شفافة تشكلت تحت قدمي اليمنى عندما خطوت على المنصة في السماء الذي أظهرتها لسيلفي.

ارتجفت يدي وأنا أقرأ وأعيد قراءة محتوى اللفافة. 

لم يكن لدي أي نية في تبادل الحديث معه لذلك تواصلت مع سيلفي.

 

أستطيع أن أقول من خلال القلق في صوت سيلفي أنها قرأت أفكاري التي لم أكلف نفسي عناء حجبها.

ارتجفت اللفافة في يدي وأنا أحاول دفعها مرة أخرى في جيبي. 

 

 

 

لكن حتى بعد فعل ذلك بقيت ساكنًا. 

حتى مع تغليف المانا لأسلحتي كانت الشقوق قد تشكلت بالفعل.

 

ارتجفت يدي وأنا أقرأ وأعيد قراءة محتوى اللفافة. 

لم أكن أعرف ماذا أفعل ، لم أستطع أن أقرر.

كنت أشك فيما إذا كان بإمكاننا الاستمرار بهذا النوع من التنسيق الذي سنحتاجه لمتابعة خطة سيلفي لكنني اتبعت رغبتها.

 

 

مرت لحظة من الصمت قبل أن يتردد صدى صوت سيلفي في رأسي. 

 

 

بدلا من ذلك ، أخرج لفيفة صغيرة وبدأ في قراءتها.

“آرثر ، لنذهب.”

اللعنة. 

 

 

أستطيع أن أقول من خلال القلق في صوت سيلفي أنها قرأت أفكاري التي لم أكلف نفسي عناء حجبها.

استفادت سيلفي من اكتشافي وسرعان ما ألقت التعويذة التي كانت تستعد لها. 

 

 

سرعان ما تحولت إلى شكلها الحقيقي ونزلت تحتي وأخذتني.

 

 

لم يكن مرئيا لكن حدث ذلك بعد أن تم سحب السيف الذي تركته وأطلقت النيران.

“سنصدق أن الخادم كان يقول الحقيقة في الوقت 

سرعان ما تحولت إلى شكلها الحقيقي ونزلت تحتي وأخذتني.

الحالي.”

رأيت تناسق المانا يتغير داخل سلاحه قبل أن أشعر بشفرة الجليد وهي تسحب باتجاه السيف الأسود.

 

أجابت ثم بدأت المانا بالفعل في التجمع حولها بمعدل غير عادي.

” الآن أرثر ، أختك بحاجة إلينا مرة أخرى عند الحائط”.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط