الحقل الأبيض
شاهدت ألدوين يغلق الباب وهو يغادر.
لكنني لم أكن ألومهم ، لقد قرر فيريون في النهاية سحب كل القوات من إلينوار وتركيزها على الحدود الغربية للدفاع ضد سفن ألاكريا القادمة من المحيط.
لكن كانت لا تزال الغرفة تهتز قليلا من رطم الباب.
ضغطت فكي وكافحت من أجل الحفاظ على هدوئي لكنني تمكنت من الرد.
“هذا لم يكن سيئا للغاية ، لم أكن أعتقد أنه سيستسلم بهذه السهولة “، تنهد فيريون وهو يترك جسده يغرق في مقعده.
“في الواقع أنا من سيفعل” ، دوى صوت عميق مألوف من الأسفل.
“شكرا لك”
كان تأثير هذه الأشهر الماضية على الجني العجوز أسوأ من كل السنوات التي عرفته فيها مجتمعة.
عندما جاء دوري عانقت تيس طويلًا أيضًا.
” حتى انا لم اتوقع هذا ” ، أجبته لكن عيني ظلت مركزة على الباب الذي خرج منه ألدوين.
كان هناك جزء مني أراد توديع أمي وأختي بشكل شخصي لرؤية وجوههم للمرة الأخيرة في حال لم أعد من هذه المعركة على قيد الحياة ، لكن الجزء الأكبر مني كان خائفا.
انتهى اجتماع المجلس منذ أكثر من ساعة لكن ألدوين بقي لرفض القرار الذي اتخذه فيريون.
“يمكنني أن أقول من الاجتماع الذي عقدناه سابقًا أنك تتوق للخروج إلى المعركة ، ماذا تقول هل تريد حجز مكان من هنا معي؟ “
حتى الجنرالة آية ، التي لم تعبر أبدا عن أي رأي فيما يتعلق بالأوامر طلبت من القائد فيريون إعادة النظر في وقت سابق.
أجاب ، وهو ينظر إلي. “كن حذرا هناك ، أعلم أن الأمر لم يعد يبدو كذلك الأن ولكن هناك أشخاص يهتمون بك وينتظرون عودتك “.
لكنني لم أكن ألومهم ، لقد قرر فيريون في النهاية سحب كل القوات من إلينوار وتركيزها على الحدود الغربية للدفاع ضد سفن ألاكريا القادمة من المحيط.
لم يكن أحد خاملا حيث كان الجميع إما يصنع شيئًا ما أو ينقله.
بالنسبة للجان كان هذا يعني أنه تم التخلي عن وطنهم تماما.
“ثم ليس لدي خيار سوى القيام بذلك.”
لكن في نهاية مناقشتهم ظل ألدوين غاضبا لكنه رضخ واستسلم.
واجهت نظرته القوية. ” أجل فعلت ، وأخشى أنني سأضطر إلى الرفض باحترام.”
لكني لم أستطع نزع صورة جثة والدي من رأسي أثناء النظر إلى تيس.
“بالنظر إلى أنه يريد قيادة خطة إجلاء شعبنا ، فيبدو أنه أدرك أخيرا أننا نقاتل لحماية ديكاثين بأكملها وليس فقط إلينوار”. تنهد فيريون مجددا وهو يفرك صدغه.
مشيت بشكل فضولي أنا وسيلفي باتجاه الطرف البعيد من الغرفة الدائرية التي كانت تحتوي فقط على منطقة تشبه الصالة مع جندي آخر يحرس قاعدة الدرج.
“سيعطيني هذا على الأقل المزيد من الوقت للتركيز على الاشياء التي يمكن ان تحدث.”
نظر كلانا إلى الخارج لكن في البداية لم نكن نعرف ما كان من المفترض أن ننظر إليه.
أومأت كرد ، لم يكن صنع خطط وإستراتيجيات المعارك إلا نصف المهمة في أزمنة الحرب.
لكن التفكير في مختلف الحالات وجعل كل قواتك مستعدة ومدركة لما يجب فعله عندما لا تسير الأمور كما هو مخطط لها هو أمر مهم ، إن لم يكن الأكثر أهمية.
وقف كلانا في الغرفة للحظة قبل أن ينظف فيريون حلقه.
لكني كنت أعرف السؤال الذي كان قادما منه ، كان هذا هو السؤال الذي كافح فيريون لطرحه علي عندما عدت إلى القلعة.
“إذن آرثر هل فكرت في طلبي؟ “
“من الجيد أن أراك مرة أخرى الكبيرة هيستر”
حدق فيريون بينما لمع التصميم في عينيه.
واجهت نظرته القوية. ” أجل فعلت ، وأخشى أنني سأضطر إلى الرفض باحترام.”
“وماذا لو غيرت طلبي إلى أمر؟”.
“علاوة على ذلك ، لقد سمعت أن الجنرال بايرون على دراية جيدة بالحروب على أي حال.”
“ثم ليس لدي خيار سوى القيام بذلك.”
تحدث كلانا أكثر قليلا وأخبرني فيريون في الغالب بما يمكن توقعه بمجرد وصولنا أنا وسيلفي إلى إيتيستين ، ولكن إستذكرنا قصص من ماضينا ايضا.
بعد فترة من الصمت ، تنهد فيريون تنهيدة عميقة وهز رأسه.
“لو لم يمت والدك هل كنت ستوافق؟”
تم سحب شعرها الطويل الشبيه بالرمادي إلى الخلف وربطته مما أدى إلى إبراز قرنيها الكبيرين.
ضغطت فكي وكافحت من أجل الحفاظ على هدوئي لكنني تمكنت من الرد.
في هذه المرحلة ، كنت أشرك نفسي في هذه الحرب للهروب أكثر من كونها إنقاذ لشعبنا من ألاكريا.
“على الأرجح.”
أمسك فيريون يدي وجذبني إلى عناق.
تحدثت الجندي على يساري ثم قال ” إن الجنرال بايرون في انتظارك”.
نظر إلي ثم لوح بيده قبل أن يواصل.
” حسنا ، لن أضغط بعد الآن على هذا الموضوع “.
اخرجت سيلفي شهقة صغيرة بينما سقط فمي تقريبا.
“شكرا لك”
“لم أكن هنا في الواقع من قبل لكنك محق في أن هذا المكان لا يبدو حقا كمدينة” ، تحدثت وانا مستمتع بالمناظر الغريبة.
ثم حدقنا في بعضنا البعض بصمت للحظة قبل أن أبتعد عن نظرها.
“علاوة على ذلك ، لقد سمعت أن الجنرال بايرون على دراية جيدة بالحروب على أي حال.”
“سأراكم قريبا أنتم جميعا ” تحدثت ذلك قبل أن أخطو مع سيلفي بجانبي.
أجاب فيريون ، ” تقاليد عائلة وايكس تنص على تعليم جيلهم الأصغر فنون الحروب والمعارك ، لكن معرفته تنبع من كتب نظرية ومخططات قديمة.”
” إذن إنها مقارنة لمعرفتي … عندما كنت مراهقًا؟” إجبته بإبتسامة متسلية.
أجبتها وأنا أخرج قلادتي الخاصة .
بالنسبة للجان كان هذا يعني أنه تم التخلي عن وطنهم تماما.
ضحك فيريون. “إذا كنت أعتقد أنك مراهق عادي فسأعاملك مثل حفيدتي وأضعكما معا مع بقية أفراد أسرتك في الحجز.”
“باه ، ثم يتم سحب مؤخرتي مرة أخرى بواسطة فيريون؟ ، لكن سوف أمر ، إلى جانب ذلك يبدو أنه يحتاج إلى المساعدة في كل شيء يحدث هذه الأيام “
“ربما سأقبل هذا العرض ” سخرت.
“لا يوجد عرض أيها شقي ، عندما أتحدث كقائد ، فلا يمكنني تحمل خسارتك ، لذا أمسك نفسك “
“إذا كنت لا تريد تولي القيادة ، فعلى الأقل يجب أن تتلطخ يديك بالدماء.”
شاهدت ألدوين يغلق الباب وهو يغادر.
“نعم أيها القائد” ، وجهت التحية.
أخيرًا التفت إلى تيس التي كانت بالفعل تعانق وتودع سيلفي.
“علاوة على ذلك ، لقد سمعت أن الجنرال بايرون على دراية جيدة بالحروب على أي حال.”
“فقط اترك فكرة التقاعد المبكر هذه في انتظاري.”
ضحك عند سماعي “سوف افعل”.
مشيت بشكل فضولي أنا وسيلفي باتجاه الطرف البعيد من الغرفة الدائرية التي كانت تحتوي فقط على منطقة تشبه الصالة مع جندي آخر يحرس قاعدة الدرج.
تحدث كلانا أكثر قليلا وأخبرني فيريون في الغالب بما يمكن توقعه بمجرد وصولنا أنا وسيلفي إلى إيتيستين ، ولكن إستذكرنا قصص من ماضينا ايضا.
قمت بتحيتها وأنا أمد يدي. “آمل ألا تأخذي ما فعلته بشكل شخصي.”
“شكرا جزيلا.”
بعد كل شيء قد تكون هذه هي المرة الأخيرة التي نرى فيها بعضنا البعض.
لقد كان أكثر من نصف خليج إيتيستين الذي امتد امامنا عبارة عن حقل شديد البياض.
“والدتي وأختي ستصلان إلى القلعة في اليوم التالي أو بعد ذلك ، أرجوا أن تعتني بهم في حال لم أعد ” تحدثت وانا امدد يدي.
“بالنظر إلى أنه يريد قيادة خطة إجلاء شعبنا ، فيبدو أنه أدرك أخيرا أننا نقاتل لحماية ديكاثين بأكملها وليس فقط إلينوار”. تنهد فيريون مجددا وهو يفرك صدغه.
كان هناك جزء مني أراد توديع أمي وأختي بشكل شخصي لرؤية وجوههم للمرة الأخيرة في حال لم أعد من هذه المعركة على قيد الحياة ، لكن الجزء الأكبر مني كان خائفا.
“وماذا لو غيرت طلبي إلى أمر؟”.
كنت أشعر بالراحة أكثر لحقيقة أنه حتى لو لقيت حتفي هذه المرة فلن تحزن عائلتي المتبقية علي ، ولن ينظروا إلي بوجوه مليئة بالكراهية أو الازدراء أو اللامبالاة.
إذا جعلني ذلك جبانا فساقبل هذا اللقب.
وقف كلانا في الغرفة للحظة قبل أن ينظف فيريون حلقه.
في هذه المرحلة ، كنت أشرك نفسي في هذه الحرب للهروب أكثر من كونها إنقاذ لشعبنا من ألاكريا.
انتهى اجتماع المجلس منذ أكثر من ساعة لكن ألدوين بقي لرفض القرار الذي اتخذه فيريون.
أمسك فيريون يدي وجذبني إلى عناق.
“سأبذل قصارى جهدي”.
“أنت تعلم أنني سأعامل أليس وإلينور كما لو كانوا من دمائي ، سيتم منحهم نفس الأولوية مثل تيسيا والمجلس “.
“هل أنت متأكدة أنك لست بحاجة إلى أي دروع؟”
بصرف النظر عن المتاجر التي تم تحويلها إلى محطات عمل للحدادين المحترفين ، كانت ساحة المدينة التي أمامنا مليئة بالخيام أيضًا.
“شكرا جزيلا.”
كان الاثنان قريبين دائمًا وكان المشهد أمامي أشبه بأخوات يتبادلن الوداع.
تركت يده وسرت باتجاه الباب ، ثم إستدرت إلى الوراء للمرة الأخيرة لرؤية فيريون بفك مشدود ورقبة متيبسة حيث فعل كل ما في وسعه للحفاظ على اتزانه.
“إذن آرثر هل فكرت في طلبي؟ “
“نعم أيها القائد” ، وجهت التحية.
” أنت واحد من الأشخاص القلائل الذين جعلوا العيش في هذا العالم يستحق ، كما جعلتم القتال من أجل هذه القارة يستحق”
نظرنا أنا وسيلفي إلى بعضنا البعض مرتبكين.
“هل أنت متأكدة أنك لست بحاجة إلى أي دروع؟”
أومأت برأسي وتركت يدها قبل أن أتجه إلى الكبير بوند ثم ربتت على كتف القزم العجوز.
سألت سيلفي وأنا قلق من رؤيتها ترتدي فقط عباءة سوداء طويلة مع سروال وسترة طويلة الأكمام ، كانوا كلهم مصنوعين من حراشفها الخاصة.
أجاب كورتيس مشيرًا إلى الجدران السميكة التي بدت حديثة الصنع ، “حسنًا ، ما زلنا على بعد أميال قليلة من الساحل حيث ستحدث المعركة الفعلية”.
تم سحب شعرها الطويل الشبيه بالرمادي إلى الخلف وربطته مما أدى إلى إبراز قرنيها الكبيرين.
كان الاثنان قريبين دائمًا وكان المشهد أمامي أشبه بأخوات يتبادلن الوداع.
” حراشفي قوية بما يكفي ، إلى جانب ذلك فإن الدروع التقليدية ستكون عديمة الفائدة عندما أتنقل بين الأشكال ” ، أجابت بينما واصلنا طريقنا نحو غرفة النقل الآني.
كانت الأبواب مفتوحة بالفعل مع وجود حارس واحد فقط في المقدمة.
“على الأرجح.”
نظرًا لأن العديد من الجنود في القلعة قد تم إرسالهم إلى إتيستين فقد اصبح نقص الأفراد ملحوظًا بالتأكيد.
ترددت كاثلين قبل أن تمسك بيدي ثم نظرت إلى الأعلى والقلق يترسم على حواجبها المتجعدة.
“فقط اترك فكرة التقاعد المبكر هذه في انتظاري.”
كان بإمكاني رؤية بعض الوجوه المألوفة ، في انتظار إرسالنا وسط العمال الصاخبين ، والتأكد من أن بوابة النقل الآني تعمل وتم ضبطها على الموقع الصحيح.
على الجانب كان هناك مجموعتان من ساحة امتدت على بعد ثلاثين ياردة.
بصرف النظر عن تيس والكبير بوند ، كانت كاثيلن والكبيرة هيستر هنا أيضًا.
ابتسمت هيستر قائلة ، “أنظر إلى هنا أيها البطل الشاب ، كما يقولون الملابس تصنع الرجال حقا.”
تحدثت الجندي على يساري ثم قال ” إن الجنرال بايرون في انتظارك”.
حتى الجنرالة آية ، التي لم تعبر أبدا عن أي رأي فيما يتعلق بالأوامر طلبت من القائد فيريون إعادة النظر في وقت سابق.
“من الجيد أن أراك مرة أخرى الكبيرة هيستر”
“هل أنت متأكدة أنك لست بحاجة إلى أي دروع؟”
قمت بتحيتها وأنا أمد يدي. “آمل ألا تأخذي ما فعلته بشكل شخصي.”
كلما اقتربنا من حافة المدينة زاد عدد الجنود الذين رأيناهم.
وافقت هيستر فلامسورث على تحيتي بابتسامة ساخرة.
قمت بتحيتها وأنا أمد يدي. “آمل ألا تأخذي ما فعلته بشكل شخصي.”
“سمعت ما حدث لوالدك وما كان يخطط له تروديوس ، كبرياء فلامسورث ليست مهمة بالنسبة لي تقريبا ، لكني آمل أن يساعد هذا في جعل… أخي …. على كل حال ، في هذه المرحلة كل ما يمكنني قوله هو شكراً للسماح له بالعيش “.
أومأت برأسي وتركت يدها قبل أن أتجه إلى الكبير بوند ثم ربتت على كتف القزم العجوز.
ضحك عند سماعي “سوف افعل”.
“يمكنني أن أقول من الاجتماع الذي عقدناه سابقًا أنك تتوق للخروج إلى المعركة ، ماذا تقول هل تريد حجز مكان من هنا معي؟ “
“هل أنت متأكدة أنك لست بحاجة إلى أي دروع؟”
“باه ، ثم يتم سحب مؤخرتي مرة أخرى بواسطة فيريون؟ ، لكن سوف أمر ، إلى جانب ذلك يبدو أنه يحتاج إلى المساعدة في كل شيء يحدث هذه الأيام “
أوضح كورتيس بشكل مختصر ، “إنها لا تزال تساعد في البناء عند الساحل” ، ثم قام بالترحيب بالجنود الذين يحرسون مدخل البرج.
أجاب ، وهو ينظر إلي. “كن حذرا هناك ، أعلم أن الأمر لم يعد يبدو كذلك الأن ولكن هناك أشخاص يهتمون بك وينتظرون عودتك “.
“ربما سأقبل هذا العرض ” سخرت.
لكن كانت لا تزال الغرفة تهتز قليلا من رطم الباب.
مرة أخرى أومأت برأسي.
عندما جاء دوري عانقت تيس طويلًا أيضًا.
“لا يوجد عرض أيها شقي ، عندما أتحدث كقائد ، فلا يمكنني تحمل خسارتك ، لذا أمسك نفسك “
لكن حتى الوعد الذي قطعته لأمي ، بأن أتأكد من أن والدي على ما يرام تبين أنه حديث فارغ.
على الرغم من كل الأحداث التي حدثت ، فقد بدى ان هذه السنوات قد عاملته بشكل جيد.
لم أكن أريد أن أقول أو أعد بأي شيء لا يمكنني الوفاء به.
سقطت نظرتي في النهاية على كاثلين التي كانت صامتة.
قلت لها وأنا مدّ يدي ، “شكرًا لك على المجيئ لتوديعي”.
ترددت كاثلين قبل أن تمسك بيدي ثم نظرت إلى الأعلى والقلق يترسم على حواجبها المتجعدة.
أوضح كورتيس بشكل مختصر ، “إنها لا تزال تساعد في البناء عند الساحل” ، ثم قام بالترحيب بالجنود الذين يحرسون مدخل البرج.
“أتمنى أن أقاتل إلى جانبك وجانب أخي.”
خلفه كان وحشه أسد العالم.
“مهمتكم لا تقل أهمية عنا إن لم تكن أكثر بالنسبة لمستقبل ديكاثين ، لا تقلقي “
أجاب كورتيس مشيرًا إلى الجدران السميكة التي بدت حديثة الصنع ، “حسنًا ، ما زلنا على بعد أميال قليلة من الساحل حيث ستحدث المعركة الفعلية”.
أرحتها بابتسامة ، لكني شعرت بقلقها وإحباطها لعدم قدرتها على القتال في المعركة.
” كورتيس ” رحبت به بإماءة.
كان عضو المجلس بلاين وعضوة المجلس ميريال قد أمروها بإرسالها إلى الحائط لمساعدة الجنود المتبقين هناك في استكشاف المنطقة والتأكد من عدم وجود أي وحوش تتجه نحو الحائط.
سألت سيلفي وأنا قلق من رؤيتها ترتدي فقط عباءة سوداء طويلة مع سروال وسترة طويلة الأكمام ، كانوا كلهم مصنوعين من حراشفها الخاصة.
تابعت وراء الأمير ولم نبقى في مكان واحد لفترة طويلة لأننا كنا نلفت الانتباه فقط.
بعد أن تم أخذ تروديوس بعيدًا وإرسال العديد من الجنود إلى مدينة بلاكبيند من أجل نقلهم إلى إيتيستين أصبح الحائط يفتقر بشدة إلى المقاتلين.
كان تأثير هذه الأشهر الماضية على الجني العجوز أسوأ من كل السنوات التي عرفته فيها مجتمعة.
ربما اعتقد والدا كاثلين أن التواجد في الحائط كان أكثر أمان ، لذلك أعطوا ابنتهم المضطربة شيئ لتفعله.
لقد كان أكثر من نصف خليج إيتيستين الذي امتد امامنا عبارة عن حقل شديد البياض.
“مهمتكم لا تقل أهمية عنا إن لم تكن أكثر بالنسبة لمستقبل ديكاثين ، لا تقلقي “
أخيرًا التفت إلى تيس التي كانت بالفعل تعانق وتودع سيلفي.
“إذا كنت لا تريد تولي القيادة ، فعلى الأقل يجب أن تتلطخ يديك بالدماء.”
“كنت أتوقع جوا أكثر جدية ومكثف للغاية” تحدثت سيلفي لكن رأسها ظل يتحرك ويراقب المشاهد الجديدة.
كان الاثنان قريبين دائمًا وكان المشهد أمامي أشبه بأخوات يتبادلن الوداع.
خلفه كان وحشه أسد العالم.
“هل ستوجهنا؟” انا سألت.
عندما جاء دوري عانقت تيس طويلًا أيضًا.
انتهى اجتماع المجلس منذ أكثر من ساعة لكن ألدوين بقي لرفض القرار الذي اتخذه فيريون.
“سمعت أنك ستكونين مع أختي وأمي ، سأتركهم لك “.
أجبتها وأنا أخرج قلادتي الخاصة .
“لا تقلق ، لن أترك أي شيء يحدث لهم ” ، تمتمت قبل أن تسحب القلادة التي كانت تحت قميصها.
“فقط تذكر أن تفي بوعدك.”
كانت أمامي تيس بنفس الابتسامة التي كانت عليها الليلة الماضية بعد فترة طويلة من انهيار في المطبخ.
أجبتها وأنا أخرج قلادتي الخاصة .
“على الأرجح.”
“سأبذل قصارى جهدي”.
ثم حدقنا في بعضنا البعض بصمت للحظة قبل أن أبتعد عن نظرها.
“سيعطيني هذا على الأقل المزيد من الوقت للتركيز على الاشياء التي يمكن ان تحدث.”
سقطت نظرتي في النهاية على كاثلين التي كانت صامتة.
لكني لم أستطع نزع صورة جثة والدي من رأسي أثناء النظر إلى تيس.
“والدتي وأختي ستصلان إلى القلعة في اليوم التالي أو بعد ذلك ، أرجوا أن تعتني بهم في حال لم أعد ” تحدثت وانا امدد يدي.
كانت أمامي تيس بنفس الابتسامة التي كانت عليها الليلة الماضية بعد فترة طويلة من انهيار في المطبخ.
كنت أنا الشخص الذي سيشارك في المعركة لكن بطريقة ما كنت لا أزال خائفا على تيس.
كان هناك جزء مني أراد توديع أمي وأختي بشكل شخصي لرؤية وجوههم للمرة الأخيرة في حال لم أعد من هذه المعركة على قيد الحياة ، لكن الجزء الأكبر مني كان خائفا.
أومأت كرد ، لم يكن صنع خطط وإستراتيجيات المعارك إلا نصف المهمة في أزمنة الحرب.
كنت أعلم أنه من الطفولي وغير المسؤول التفكير في هذا ، لكن فكرة تحولها إليّ في نفس حالة والدي وعدم القدرة على فعل أي شيء على الرغم من كل القوة التي لدي ، كل هذا جعلني ارغب في الهروب ليس فقط معها ولكن مع إيلي وأمي.
ربما اعتقد والدا كاثلين أن التواجد في الحائط كان أكثر أمان ، لذلك أعطوا ابنتهم المضطربة شيئ لتفعله.
لكن ضغط قوي على ذراعي سحبني من أفكاري.
لكن ضغط قوي على ذراعي سحبني من أفكاري.
كانت أمامي تيس بنفس الابتسامة التي كانت عليها الليلة الماضية بعد فترة طويلة من انهيار في المطبخ.
لكنني لم أكن ألومهم ، لقد قرر فيريون في النهاية سحب كل القوات من إلينوار وتركيزها على الحدود الغربية للدفاع ضد سفن ألاكريا القادمة من المحيط.
لقد كانت ابتسامة مليئة بالقوة والأمل وكانت كافية فقط لمنحي القوة لاجتياز بوابة النقل الآني.
حدق فيريون بينما لمع التصميم في عينيه.
مشيت بشكل فضولي أنا وسيلفي باتجاه الطرف البعيد من الغرفة الدائرية التي كانت تحتوي فقط على منطقة تشبه الصالة مع جندي آخر يحرس قاعدة الدرج.
“سأراكم قريبا أنتم جميعا ” تحدثت ذلك قبل أن أخطو مع سيلفي بجانبي.
“مهمتكم لا تقل أهمية عنا إن لم تكن أكثر بالنسبة لمستقبل ديكاثين ، لا تقلقي “
بعد أن تلاشى الإحساس الغريب بالانتقال الآني ، نزلنا نحن الاثنين من المنصة المرتفعة التي كانت عليها البوابة.
لكن ضغط قوي على ذراعي سحبني من أفكاري.
وقف جنود المدرعون على جانبينا ورؤوسهم مائلة ومنحنية.
على الجانب كان هناك مجموعتان من ساحة امتدت على بعد ثلاثين ياردة.
” الجنرال آرثر والسيدة سيلفي”
“شكرا لك”
“على الأرجح.”
تحدثت الجندي على يساري ثم قال ” إن الجنرال بايرون في انتظارك”.
“هذا لم يكن سيئا للغاية ، لم أكن أعتقد أنه سيستسلم بهذه السهولة “، تنهد فيريون وهو يترك جسده يغرق في مقعده.
“هل ستوجهنا؟” انا سألت.
وقف كلانا في الغرفة للحظة قبل أن ينظف فيريون حلقه.
“في الواقع أنا من سيفعل” ، دوى صوت عميق مألوف من الأسفل.
ضحك عند سماعي “سوف افعل”.
كان كورتيس غلايدر.
كان كورتيس غلايدر.
” لكن لو كنت موجودا هنا فقد تغير الكثير لدرجة أنني أشك في أنك ستتعرف على هذا المكان”.
على الرغم من كل الأحداث التي حدثت ، فقد بدى ان هذه السنوات قد عاملته بشكل جيد.
ضحك عند سماعي “سوف افعل”.
كان وجهه حليقٌ ونظيف ، بينما جعله طقم الزي العسكري الحاد مثل الفارس أبيض كان يتطلع دائمًا إلى أن يكون المنتصر ، مع درع مصقول وسيوف مربوطة على جانبي وركيه.
خلفه كان وحشه أسد العالم.
أخيرًا التفت إلى تيس التي كانت بالفعل تعانق وتودع سيلفي.
” كورتيس ” رحبت به بإماءة.
بدون شك كان هذا ما أراد كورتيس أن نراه .
قال بابتسامة رائعة تعلوا وجهه ، “اعتقدت أنك ستفضل وجود وجه مألوف لأنك لم تكن مألوف مع هذه الأجزاء”.
“مذهل أليس كذلك؟”
” لكن لو كنت موجودا هنا فقد تغير الكثير لدرجة أنني أشك في أنك ستتعرف على هذا المكان”.
“نحن نقوم بشكل أساسي بتحصين الطرف الغربي للمدينة بمساعدة الحرفيين وسحرة الأرض وحفر بعض الأنفاق للمدنيين الذين تركوا هنا للهروب.”
“لم أكن هنا في الواقع من قبل لكنك محق في أن هذا المكان لا يبدو حقا كمدينة” ، تحدثت وانا مستمتع بالمناظر الغريبة.
لقد كانت ابتسامة مليئة بالقوة والأمل وكانت كافية فقط لمنحي القوة لاجتياز بوابة النقل الآني.
بصرف النظر عن المتاجر التي تم تحويلها إلى محطات عمل للحدادين المحترفين ، كانت ساحة المدينة التي أمامنا مليئة بالخيام أيضًا.
أومأت كرد ، لم يكن صنع خطط وإستراتيجيات المعارك إلا نصف المهمة في أزمنة الحرب.
في الداخل كانت هناك نساء وكبار السن وحتى أطفال يساعدون إما من خلال جلب قماش قابل للطي أو ربط رؤوس الأسهم بأعمدة خشبية أو تعبئة حصص الطعام.
“ربما سأقبل هذا العرض ” سخرت.
“علاوة على ذلك ، لقد سمعت أن الجنرال بايرون على دراية جيدة بالحروب على أي حال.”
لم يكن أحد خاملا حيث كان الجميع إما يصنع شيئًا ما أو ينقله.
“في الواقع أنا من سيفعل” ، دوى صوت عميق مألوف من الأسفل.
خلفه كان وحشه أسد العالم.
تدرب الجنود على السير في فصائل بأوامر ضباطهم.
ضغطت فكي وكافحت من أجل الحفاظ على هدوئي لكنني تمكنت من الرد.
على الجانب كان هناك مجموعتان من ساحة امتدت على بعد ثلاثين ياردة.
“ربما سأقبل هذا العرض ” سخرت.
هناك ، وقف الرماة متمركزين بشكل قريب جنبًا إلى جنب وهم ويطلقون وابلًا من السهام على حائط من أكوام القش.
“يمكنني أن أقول من الاجتماع الذي عقدناه سابقًا أنك تتوق للخروج إلى المعركة ، ماذا تقول هل تريد حجز مكان من هنا معي؟ “
“في الواقع أنا من سيفعل” ، دوى صوت عميق مألوف من الأسفل.
“الكثير لكي تعتاد عليه أليس كذلك؟”
سأل كورتيس وهو يرشدنا نحو البرج الكبير الذي يقف أمامنا.
“هذا لم يكن سيئا للغاية ، لم أكن أعتقد أنه سيستسلم بهذه السهولة “، تنهد فيريون وهو يترك جسده يغرق في مقعده.
ثم حدقنا في بعضنا البعض بصمت للحظة قبل أن أبتعد عن نظرها.
“تمت إعادة ترتيب المدينة بأكملها نوعًا ما لتكون معقلًا ومركزًا للإنتاج للمعركة التي ستحدث على الساحل”.
بصرف النظر عن المتاجر التي تم تحويلها إلى محطات عمل للحدادين المحترفين ، كانت ساحة المدينة التي أمامنا مليئة بالخيام أيضًا.
تابعت وراء الأمير ولم نبقى في مكان واحد لفترة طويلة لأننا كنا نلفت الانتباه فقط.
لكنني كنت أقدر الجولة القصيرة على الرغم من ذلك ، لقد ساعد تعليق كورتيس الحيوي على الاسترخاء.
بصرف النظر عن الجنود الذين يقومون بالتدريبات البدنية والتدريبات القتالية كان المزاج خفيف وسعيدا بشكل عام.
” لكن لو كنت موجودا هنا فقد تغير الكثير لدرجة أنني أشك في أنك ستتعرف على هذا المكان”.
“كنت أتوقع جوا أكثر جدية ومكثف للغاية” تحدثت سيلفي لكن رأسها ظل يتحرك ويراقب المشاهد الجديدة.
لكنني لم أكن ألومهم ، لقد قرر فيريون في النهاية سحب كل القوات من إلينوار وتركيزها على الحدود الغربية للدفاع ضد سفن ألاكريا القادمة من المحيط.
أجاب كورتيس مشيرًا إلى الجدران السميكة التي بدت حديثة الصنع ، “حسنًا ، ما زلنا على بعد أميال قليلة من الساحل حيث ستحدث المعركة الفعلية”.
نظر كلانا إلى الخارج لكن في البداية لم نكن نعرف ما كان من المفترض أن ننظر إليه.
لكني لم أستطع نزع صورة جثة والدي من رأسي أثناء النظر إلى تيس.
“نحن نقوم بشكل أساسي بتحصين الطرف الغربي للمدينة بمساعدة الحرفيين وسحرة الأرض وحفر بعض الأنفاق للمدنيين الذين تركوا هنا للهروب.”
” هذا ما كانت الجنرالة فاراي تعمل عليه “.
كلما اقتربنا من حافة المدينة زاد عدد الجنود الذين رأيناهم.
“فقط تذكر أن تفي بوعدك.”
بينما ظهرت عربات يتم سحبها باتجاه المدخل المواجه للساحل ، كانت كلها تحمل أسلحة وإمدادات أخرى.
“تعال من هذا الطريق.”
كان وجهه حليقٌ ونظيف ، بينما جعله طقم الزي العسكري الحاد مثل الفارس أبيض كان يتطلع دائمًا إلى أن يكون المنتصر ، مع درع مصقول وسيوف مربوطة على جانبي وركيه.
بالنسبة للجان كان هذا يعني أنه تم التخلي عن وطنهم تماما.
أشار كورتيس إلى القلعة المهيبة التي تم تجريدها وإعادة تحصينها.
كانت بعض الأجزاء لا تزال قيد الإنشاء حيث كان السحرة يضعون بلاطات من الأرض عليها ، حيث كانت القلعة تقع على تل صغير يطل على بقية المدينة مع برج واحد فقط يرتفع طوله فوق الأسوار الكبيرة التي يزيد ارتفاعها عن خمسين قدمًا.
على الجانب كان هناك مجموعتان من ساحة امتدت على بعد ثلاثين ياردة.
“قلت أن الجنرال بايرون كان ينتظرني أليس كذلك؟ ، هل لديك أي فكرة أين قد تكون الجنرالة فاراي؟ ” سألت وأنا أنظر إلى البرج.
أمامي ، كنت أشاهد مساحة واسعة من الجليد اللامع الذي ينتظر السفن المقتربة.
على الرغم من كل الأحداث التي حدثت ، فقد بدى ان هذه السنوات قد عاملته بشكل جيد.
أوضح كورتيس بشكل مختصر ، “إنها لا تزال تساعد في البناء عند الساحل” ، ثم قام بالترحيب بالجنود الذين يحرسون مدخل البرج.
لكن ضغط قوي على ذراعي سحبني من أفكاري.
نظرنا أنا وسيلفي إلى بعضنا البعض مرتبكين.
“فقط تذكر أن تفي بوعدك.”
“يمكنني أن أقول من الاجتماع الذي عقدناه سابقًا أنك تتوق للخروج إلى المعركة ، ماذا تقول هل تريد حجز مكان من هنا معي؟ “
“اعمال بناء؟”
أوضح كورتيس بشكل مختصر ، “إنها لا تزال تساعد في البناء عند الساحل” ، ثم قام بالترحيب بالجنود الذين يحرسون مدخل البرج.
ضحك كورتيس نحوي. “سترى عندما تصعد هناك. هيا.”
خلفه كان وحشه أسد العالم.
تم سحب شعرها الطويل الشبيه بالرمادي إلى الخلف وربطته مما أدى إلى إبراز قرنيها الكبيرين.
لحسن الحظ امتلكوا نظام بكرة ومصعد يعمل بالطاقة البشرية كان قادرا على رفعنا إلى القمة في بضع دقائق فقط.
قلت لها وأنا مدّ يدي ، “شكرًا لك على المجيئ لتوديعي”.
“نحن نقوم بشكل أساسي بتحصين الطرف الغربي للمدينة بمساعدة الحرفيين وسحرة الأرض وحفر بعض الأنفاق للمدنيين الذين تركوا هنا للهروب.”
” مع إذنٍ من العالم جايدن الذي يجب أن يكون في مكان ما في هذه المدينة ، أراهن انه يعمل على تحسين مهارات الحرفيين والنجارين الآخرين ، على أي حال إن الغرفة الرئيسية في أعلى تلك السلالم ولكن هناك نافذة في هذا الطابق أيضا يجب أن تلقي نظرة.”
لكن ضغط قوي على ذراعي سحبني من أفكاري.
مشيت بشكل فضولي أنا وسيلفي باتجاه الطرف البعيد من الغرفة الدائرية التي كانت تحتوي فقط على منطقة تشبه الصالة مع جندي آخر يحرس قاعدة الدرج.
” لكن لو كنت موجودا هنا فقد تغير الكثير لدرجة أنني أشك في أنك ستتعرف على هذا المكان”.
نظر كلانا إلى الخارج لكن في البداية لم نكن نعرف ما كان من المفترض أن ننظر إليه.
“لا تقلق ، لن أترك أي شيء يحدث لهم ” ، تمتمت قبل أن تسحب القلادة التي كانت تحت قميصها.
فحصت عيني الجبال الصغيرة التي تشكل معظم المنطقة الواقعة شمال إيتيستين ونظرت جنوبًا حتى سقط نظري على شاطئ خليج إيتيستين.
“كنت أتوقع جوا أكثر جدية ومكثف للغاية” تحدثت سيلفي لكن رأسها ظل يتحرك ويراقب المشاهد الجديدة.
بدون شك كان هذا ما أراد كورتيس أن نراه .
لقد كانت ابتسامة مليئة بالقوة والأمل وكانت كافية فقط لمنحي القوة لاجتياز بوابة النقل الآني.
اخرجت سيلفي شهقة صغيرة بينما سقط فمي تقريبا.
لقد كان أكثر من نصف خليج إيتيستين الذي امتد امامنا عبارة عن حقل شديد البياض.
أجاب فيريون ، ” تقاليد عائلة وايكس تنص على تعليم جيلهم الأصغر فنون الحروب والمعارك ، لكن معرفته تنبع من كتب نظرية ومخططات قديمة.”
أمامي ، كنت أشاهد مساحة واسعة من الجليد اللامع الذي ينتظر السفن المقتربة.
“مذهل أليس كذلك؟”
شاهدت ألدوين يغلق الباب وهو يغادر.
” هذا ما كانت الجنرالة فاراي تعمل عليه “.
كان تأثير هذه الأشهر الماضية على الجني العجوز أسوأ من كل السنوات التي عرفته فيها مجتمعة.
انحنى كورتيس إلى الأمام بجانبنا ثم واصل ، ” ستحدث أكبر معركة في تاريخ ديكاثين على هذا الحقل الجليدي.”
“سمعت ما حدث لوالدك وما كان يخطط له تروديوس ، كبرياء فلامسورث ليست مهمة بالنسبة لي تقريبا ، لكني آمل أن يساعد هذا في جعل… أخي …. على كل حال ، في هذه المرحلة كل ما يمكنني قوله هو شكراً للسماح له بالعيش “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
