نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 191

هلوسة العقل

هلوسة العقل

تسبب صوت أوتو الشرير في ظهور قشعريرة أسفل عمودي الفقري ، حتى مع تقييده وحبسه داخل قبو مضاد للسحر ، لم يسعني إلا القلق.

سمحت لها بالإمساك بذراعي ، لكنني أمسكت باليد التي إستخدمتها لتثبيتي ، كانت هيستر في موقف يساعدها على تحمل قوة الدفع الناتجة مني ، لذا عندما سحبت ظهرها بدلا من إستغلال يدها تعثرت للأمام.

 

 

بالنسبة لجميع الموجودين في هذه الغرفة ، كنت أنا الشخص الذي هزم أوتو ، لكن الحقيقة هي أنني وسيلفي بالكاد استطعنا إصابته ببعض الخدوش.

 

 

 

” تبدو غير مرتاح يا أوتو” سخرت مع إخفاء أي علامات ضعف.

 

 

 

اختفت ابتسامة الخادم وحل مكانها تعبير سخط.

ابتسمت بشكل خافت قبل أن أتجه إلى الطبقة العلوية.

 

 

“ماذا فعلت بقرني أيها الجرو الصغير!”

 

 

تحدثت كاثيلن بينما منعتني من الوقوف وهي تضع القماش على وجهي مع القليل من القلق على وجهها.

أخرجت القرن الأسود من الخاتم البعدي ، وبدأت في قذفه في الهواء أمامه. 

 

 

صرخ كامو مستغلا اختلال موازني القصير وقام بإطلاق العنان للإعصار قوي كان يجمعه.

“أوه ، هل تقصد هذا؟”

 

 

 

“أيها الشقي الص -“

“أنت تشعر بالضغط ، أليس كذلك؟”.

 

 

“توقف”

في الاصل كانت فكرة حصلت عليها من مشاهدة أولفريد ، ذلك النعش من الصهارة التي حاصر وقتل به سيباستيان.

 

“أغلقوا الباب” أمرت العجوز مع إبقاء نظري ثابتا على جسد أوتو أمامي حتى تم إغلاق الباب السميك المنقوش بالعديد من الرونيات بإحكام.

“أنا لست هنا لتبادل الإهانات معك ، لدي اشياء افضل لفعلها.”

 

 

“أوه ، هل تقصد هذا؟”

أصبح وجه أوتو الرمادي غامقا بينما ظهر تلميح للجنون فيها. 

في حركة سريعة واحدة قمت بتكثيف طبقة من الرياح حول يدي وشحذتها إلى شفرة شفافة قبل أن أحركها أفقيًا على جذع ساحرة النار.

 

 

“أقسم بفريترا أنه إذا خرجت من هنا فستتمنى لو كنت قتلتني في ذلك اليوم.”

 

 

حرك العجوز حواجبه عند سماعي ، ” لا أقصد الإهانة ، أيها الجنرال ولكن من تجربتي فمن الأفضل أن ندفعه للحديث بينما يكون ثباته العقلي في حالة من الفوضى كما هو الآن ، علاوة على ذلك ماذا لو اكتشف سبب خسارته أمامك خلال وقت عدم تعذيبه؟ “

هززت رأسي ببطء.

 

 

 

“أنا متأكد من أن هناك شيء تريده أكثر من مجرد الخروج و تعذيبي”

تنهدت ثم ذكرت نفسي.

 

 

إنحنيت نحو أوتو ووضعت تعبيرا عن الغطرسة المفرطة وتابعت حديثي ، ” في الحقيقة أعلم أنك تجهل سبب خسارتك أمامي ، كما أعلم أن هذا الجهل ينهشك ببطئ.”

 

 

 

لم أكن أعتقد أن وجه الخادم يمكن أن يصبح أكثر غضبا وسخطا لكن بشكل غير متوقع بدأ أوتو يضغط على أسنانه مع إرتجاف جسده

“نعم كنت أعلم”

 

غمري إحساس بارد قادم من جبهتي ، بعد لحظات أدركت أنه كان منديلا.

“أغلقوا الباب” أمرت العجوز مع إبقاء نظري ثابتا على جسد أوتو أمامي حتى تم إغلاق الباب السميك المنقوش بالعديد من الرونيات بإحكام.

بالنسبة لهم ، قد أكون مجرد معجزة صغيرة لكن كانت لدي ذكريات وتفكير حول كوني ملكا ، بالنسبة لي فإن الاعتراف بحديث كامو يعني أنه على الرغم من قوتي إلا أنني لا أزال ضعيفا.

 

وقفت وأرجحت ذراعي مستعدًا لطرد كل تلك الافكار “فهمتك ، ما العنصر الذي لن أستخدمه في للجزء الأول؟”

“ماذا كان-“

عززت جسدي مع طبقة من النار ، وأذبت الجليد لتحرير نفسي ، لكن هيستر استغلت بالفعل لحظة تجمدي القصيرة للهروب بنفسها.

 

لقد إفتقرت المبارزات المغلقة إلى فظاعة الحروب العادية لقد كان وزن مثل هذه المعارك أثقل بكثير عند مقارنتهم.

وضعت إصبعا على شفتي لإسكات القائد فيريون المشوش ، فقط بعد أن عاد الأربعة منا إلى مدخل المستوى الأول من الزنزانة تحدثت بهدوء. 

 

 

 

” سنتحدث لاحقا.”

 

 

 

” لقد كنا نعذبه جسديا وعقليا منذ مدة لكنني لم أرى أبدا الخادم يصل إلى هذه الحالة من الأنفعال ” ، تمتم العجوز بينما أومأ زميله القوي بجانبه.

 

 

غمري إحساس بارد قادم من جبهتي ، بعد لحظات أدركت أنه كان منديلا.

“أشك في أن الهلوسة أو الألم الجسدي سيعمل على ذلك السادي والمازوخي المتغطرس”.

توهجت أعين مساعدتي في التدريب بمجموعة ألوانه مألوفة وهي تفحصني ضوئيا قبل النظر إلى ملاحظاتها. 

 

 

أمال فيريون رأسه. “سادي وماذ- ماذا؟”

 

 

“أنا متأكد من أن هناك شيء تريده أكثر من مجرد الخروج و تعذيبي”

“لا شيء.”

 

 

“توقف”

ابتسمت بشكل خافت قبل أن أتجه إلى الطبقة العلوية.

هذه اليد ، هي نفسها التي اعتدت عليها طوال عشرين عاما التي عشت فيها كآرثر ، لقد لاحظت صغر حجم هذه اليد عند التفكير في الوقت الذي كنت فيه غراي.

 

“هذه الحرب لا تخاض بشكل وحيد يا آرثر.”

“لا تفتحوا القبو الأن.”

 

 

“أيها الشقي الص -“

حرك العجوز حواجبه عند سماعي ، ” لا أقصد الإهانة ، أيها الجنرال ولكن من تجربتي فمن الأفضل أن ندفعه للحديث بينما يكون ثباته العقلي في حالة من الفوضى كما هو الآن ، علاوة على ذلك ماذا لو اكتشف سبب خسارته أمامك خلال وقت عدم تعذيبه؟ “

والأسوأ من ذلك أنها لم تكن الوحيدة ، لقد كانت هناك حولي العشرات على الاقل من نفس الصخور الجليدية بحجم رأسي .

 

 

“لن يفعل ، هذا وحده سوف يدفعه ببطئ إلى الجنون ، دعوه يغضب حتى أقرر العودة “.

أصبح وجه هيستر الصارم أكثر لطفا عندما أومأت برأسها. 

 

“مثلما يعتمد سكان ديكاثين على الرماح ، تحتاج أيضا إلى الوثوق بجنودك ، يجب أن تثق بأنهم قادرون على فعل ما لا يمكنك فعله”.

“أنا لا أحب هذه الإبتسامة التي لديك” ، تمتم فيريون. 

 

 

 

” إلى ماذا تخطط؟”

“أنت تشعر بالضغط ، أليس كذلك؟”.

 

الشيء الوحيد الذي جعلني أستمر هي فكرة أن التغلب على هذه التعويذة هي الطريقة الوحيدة للفوز على أوتو بشكل ما.

أجبته ، “سأكون الشخص الذي سيقوم بإستجوابه عندما يحين الوقت”.

بالنسبة لهم ، قد أكون مجرد معجزة صغيرة لكن كانت لدي ذكريات وتفكير حول كوني ملكا ، بالنسبة لي فإن الاعتراف بحديث كامو يعني أنه على الرغم من قوتي إلا أنني لا أزال ضعيفا.

 

 

***

” تبدو غير مرتاح يا أوتو” سخرت مع إخفاء أي علامات ضعف.

 

 

“هل أنت جاهز؟”

 

 

 

سألت إميلي وهي واقفة وراء عدد متزايد من اللوحات ، لقد بدت وكأنها كانت داخل قمرة القيادة لطائرة من حياتي السابقة.

 

 

 

“تقريبًا” ، أجبتها بينما كنت قد انتهيت من ربط العصابة الأخيرة على ذراعي ، حتى انني جفلت عندما شددت الشريط حول ذراعي بإحكام شديد.

هزت رأسها. ” لقد كنا نتدرب فقط ، على الرغم من أن الكبار قد يكون لهم رأي مختلف “.

 

 

عليك اللعنة.

 

 

 

“سننتقل إلى حالة الثلاثة ضد واحد بدءا من اليوم ، لذا يرجى أن تركز أيها الجنرال آرثر”

 

 

 

تحدثت ألانيس عندما لاحظت التعبير الفارغ الذي يعتلي على وجهي بينما أفكر في الزيارة السابقة لسجن.

أمال فيريون رأسه. “سادي وماذ- ماذا؟”

 

أغلق الإعصار نفسه وحبسني بداخله ، كما كان هناك تهديد أن يقذفني أينما يشاء ، لكن لحسن الحظ سمح الأكسجين المتبقي الذي تنفسه بجعل عقلي يعمل بكفاءة .

وقفت وأرجحت ذراعي مستعدًا لطرد كل تلك الافكار “فهمتك ، ما العنصر الذي لن أستخدمه في للجزء الأول؟”

 

 

 

توهجت أعين مساعدتي في التدريب بمجموعة ألوانه مألوفة وهي تفحصني ضوئيا قبل النظر إلى ملاحظاتها. 

 

 

“ماذا كان-“

“الماء وشكله المتفرد بالطبع.”

لم أكن أعتقد أن وجه الخادم يمكن أن يصبح أكثر غضبا وسخطا لكن بشكل غير متوقع بدأ أوتو يضغط على أسنانه مع إرتجاف جسده

 

“توقف”

مشيت إلى الطرف الآخر من غرفة التدريب ، ثم وقفت على بعد حوالي عشرة ياردات من كامو وهيستر مع كاثلين ، لقد جعلني لقاء أوتو أشعر بالضيق ، كنت واثقا من كون أوتو لن يكتشف كيف تغلبت عليه ، لأنني لم أكن الشخص الذي هزمه في الأساس.

 

 

 

أي نوع من الرماح سأكون إذا لم أتمكن من التغلب على المنجل ناهيك عن ذكر خادم.

***

 

 

بمجرد أن أعطت ألانيس الإشارة للبدء ، إندفعت نحو هيستر لكنني لم أترك سوى علامة واحدة على الأرض.

 

 

“هذه الحرب لا تخاض بشكل وحيد يا آرثر.”

في حركة سريعة واحدة قمت بتكثيف طبقة من الرياح حول يدي وشحذتها إلى شفرة شفافة قبل أن أحركها أفقيًا على جذع ساحرة النار.

 

 

 

اتسعت أعين هستر قليلا بشكل متفاجئ ، ولكن على عكس السحرة الآخرين ، كانت مؤهلة لكي تجد ردا حتى على هجومي الخاطف.

أخرجت هيستر شهيقا حادا عندما ارتطم ظهرها بالأرض ، عندما كنت أستعد لتوجيه لضربة أخرى لكي يتفعل الدرع الخاص بها ، أغرقني انفجار من الماء تمامًا.

 

 

مع العلم أن النار كانت عنصرا ضعيفا لمثل هذا الشكل المضغوط من الرياح ، اختارت أن تمنع هجومي من خلال الإمساك بذراعي مع تقوية جسدها بالمانا.

شعرت وكأن عيناي قد رمشت للحظة ، لكن عندما فتحت عيني ، وجدت نفسي أنظر إلى كاثيلن وسقف غرفة التدريب خلفها ، لقد كنت مستلقيا.

 

 

قد تكون لديك افضلية معرفة حول سحر النار اكثر مني ، ولكن إذا كنت تعتقدين أنك تستطيعين محاولة هزمي في قتال يدوي …

“أشك في أن الهلوسة أو الألم الجسدي سيعمل على ذلك السادي والمازوخي المتغطرس”.

 

 

سمحت لها بالإمساك بذراعي ، لكنني أمسكت باليد التي إستخدمتها لتثبيتي ، كانت هيستر في موقف يساعدها على تحمل قوة الدفع الناتجة مني ، لذا عندما سحبت ظهرها بدلا من إستغلال يدها تعثرت للأمام.

 

 

 

باستخدام هذا الزخم قمت بتدوير وركي ووضعه تحت مركز جاذبيتها لكي يتاح لي قلبها على الأرض.

 

 

صرخ كامو مستغلا اختلال موازني القصير وقام بإطلاق العنان للإعصار قوي كان يجمعه.

أخرجت هيستر شهيقا حادا عندما ارتطم ظهرها بالأرض ، عندما كنت أستعد لتوجيه لضربة أخرى لكي يتفعل الدرع الخاص بها ، أغرقني انفجار من الماء تمامًا.

حرك العجوز حواجبه عند سماعي ، ” لا أقصد الإهانة ، أيها الجنرال ولكن من تجربتي فمن الأفضل أن ندفعه للحديث بينما يكون ثباته العقلي في حالة من الفوضى كما هو الآن ، علاوة على ذلك ماذا لو اكتشف سبب خسارته أمامك خلال وقت عدم تعذيبه؟ “

 

مع العلم أن النار كانت عنصرا ضعيفا لمثل هذا الشكل المضغوط من الرياح ، اختارت أن تمنع هجومي من خلال الإمساك بذراعي مع تقوية جسدها بالمانا.

حتى قبل أن تتاح لي الفرصة للإلتفاف نحو مهاجمي ، تجمد الماء الذي يغطي جسدي ، مما أدى إلى منع أي نوع من الحركة.

 

 

” هل كل شيء بخير ، سيلفي؟”.

عززت جسدي مع طبقة من النار ، وأذبت الجليد لتحرير نفسي ، لكن هيستر استغلت بالفعل لحظة تجمدي القصيرة للهروب بنفسها.

لم أكن أعتقد أن وجه الخادم يمكن أن يصبح أكثر غضبا وسخطا لكن بشكل غير متوقع بدأ أوتو يضغط على أسنانه مع إرتجاف جسده

 

 

تجاهلت هيستر أثناء تعافيها ثم اندفعت نحو الأميرة بينما كنت أقيد ساقيها بالأرض ، بعد أن شعرت بالخطر قامت كاثيلن على الفور بتغطية جسدها بالجليد كما فعلت من قبل ، لكن هذه المرة علمت بدون أي شك أنها تقنية تعلمتها من فاراي.

كان رد فعلي الأول في الغالب هو إتخاذ قرار أن أختبئ تحت الأرض.

 

تسبب صوت أوتو الشرير في ظهور قشعريرة أسفل عمودي الفقري ، حتى مع تقييده وحبسه داخل قبو مضاد للسحر ، لم يسعني إلا القلق.

مع تقوية جسدها ، حاولت أن تحرر نفسها من الأغلال الارضية لكني لم أعطها الفرصة للقيام بذلك ، بينما كنت أقترب منها إستمررت في التلاعب بالأرض من حولها وجعلها تزحف عليها.

 

 

 

في الاصل كانت فكرة حصلت عليها من مشاهدة أولفريد ، ذلك النعش من الصهارة التي حاصر وقتل به سيباستيان.

 

 

 

بالطبع لم يكن لدي أي نية لفعل الشيء نفسه ، ولكن تمامًا مثل عدد السحرة الذين يرتدون درعا صخريا ، يمكن للمرء بسهولة أن يغلف عدوه بنفس الدرع دون منحهم حرية الحركة.

 

 

 

كافحت كاثيلن لتحرير نفسها بينما واصلت إستخدام تعويذتي ، في كل مرة تكسر قطعة من الحجر ، يحل محلها لوح كبير وتشق طريقها ببطء إلى جسدها الصغير.

أومأت ردا عليهم ، “سأرى الجميع غدا إذن.”

 

أخرجت هيستر شهيقا حادا عندما ارتطم ظهرها بالأرض ، عندما كنت أستعد لتوجيه لضربة أخرى لكي يتفعل الدرع الخاص بها ، أغرقني انفجار من الماء تمامًا.

بحول الوقت الذي وصلت له كانت الأميرة مغطاة حتى رقبتها لكن كانت هناك طبقة من الصقيع تحاول إضعاف قساوة الدرع الصخري ببطئ.

 

 

 

لقد فات الأوان. 

 

 

 

جمعت المانا في قبضتي ، وشكلت قفازا من البرق ، لقد ظهر شعور بالذنب عندما رفعت قبضتي لتوجيه الضربة النهائية.

أمال فيريون رأسه. “سادي وماذ- ماذا؟”

 

 

” لديها قطعة حماية يا آرثر ، علاوة على ذلك لا يمكنك أن تتساهل مع أي شخص إذا كنت تريد حتى أن تأمل في الفوز في هذه الحرب!”.

 

 

 

نظرت إلي كاثيلن بجدية ولم يكن هناك أثر للخوف ، لكن تماما عندما كانت قبضتي على وشك الوصول لها ، دفعتني عاصفة من الرياح إلى الخلف.

 

 

 

“إعصار الرياح!”

شتمت في ذهني لكنني لم اتحدث ، كنت خائفا من إهدار أي هواء بشكل غير ضروري ، عندما حدقت في الشيء الذي ضربني من الخلف وجدت أنها صخرة كبيرة من الجليد. 

 

“أوه ، هل تقصد هذا؟”

صرخ كامو مستغلا اختلال موازني القصير وقام بإطلاق العنان للإعصار قوي كان يجمعه.

كان ذلك سيكون الخيار الأذكى ، ومع ذلك ربما بسبب تناقص إمدادات الأكسجين وجدت نفسي أتخيل أوتو أمامي.

 

إستلقيت على ظهري ثم مددت يدي نحو السقف.

أعاقت الرياح رؤيتي ، للحظة أصبح كل شيء ساكنا ، أين تم إخفاء أي نوع من الأصوات بواسطة هدير الإعصار المستمر.

 

 

” لديها قطعة حماية يا آرثر ، علاوة على ذلك لا يمكنك أن تتساهل مع أي شخص إذا كنت تريد حتى أن تأمل في الفوز في هذه الحرب!”.

لكن سرعان ما وجدت نفسي ألهث بشكل ثقيل ، لقد كنت اتنفس بقوة بحثًا عن الهواء الذي بدأ بالإختفاء في الضغط الجوي المنخفض في هذه المنطقة.

هززت رأسي ببطء.

 

 

“مزعج” 

“الماء وشكله المتفرد بالطبع.”

 

حركت قطعة القماش من فوق جبتهي مما سمح لبرودة أن تجمد جفون عيناي ، ولمدة دقيقة لم أفعل او اتحدث بأي شيء.

تمتمت من بين أنفاسي المتقطعة.

 

 

 

أغلق الإعصار نفسه وحبسني بداخله ، كما كان هناك تهديد أن يقذفني أينما يشاء ، لكن لحسن الحظ سمح الأكسجين المتبقي الذي تنفسه بجعل عقلي يعمل بكفاءة .

“اللعنة نحن بالتأكد لدينا رأي مختلف!” ظهر صوت بوند المألوف.

 

 

كان رد فعلي الأول في الغالب هو إتخاذ قرار أن أختبئ تحت الأرض.

 

 

“ماذا فعلت بقرني أيها الجرو الصغير!”

كان ذلك سيكون الخيار الأذكى ، ومع ذلك ربما بسبب تناقص إمدادات الأكسجين وجدت نفسي أتخيل أوتو أمامي.

 

 

 

توسعت ابتسامته الوحشية التي بدت وكأنها تقول ” كل ما يمكنك فعله هو الجري أو الاختباء عند مواجهة شيء أعظم وأقوى منك” مما جعلني أشعر بغضب لم أشعر به منذ وقت طويل.

لم ترد علي ، لكن الأثر الخافت لأفكارها الهادئة كان كافياً للحصول على إجابة.

 

“أوه ، هل تقصد هذا؟”

إلى الجحيم مع كل الإستراتيجيات ، إذا لم أتمكن حتى من مواجهة هذا فكيف سأقاتل ضد المناجل.

مع العلم أن النار كانت عنصرا ضعيفا لمثل هذا الشكل المضغوط من الرياح ، اختارت أن تمنع هجومي من خلال الإمساك بذراعي مع تقوية جسدها بالمانا.

 

بالطبع لم يكن لدي أي نية لفعل الشيء نفسه ، ولكن تمامًا مثل عدد السحرة الذين يرتدون درعا صخريا ، يمكن للمرء بسهولة أن يغلف عدوه بنفس الدرع دون منحهم حرية الحركة.

بعد تثبيت قدمي على الأرض باستخدام سحر الأرض ، بدأت في استحضار تيار معاكس لإبطال موجة الرياح القوية التي كانت تحاصرني.

“لا يزال جسمك حارًا بعض الشيء.” 

 

 

عندما اصطدمت تعويذتي مع تعويذة كامو ، بدأت يدي ترتجف لكن كنت على وشك تغيير مسار الإعصار عندما إنتشر ألم على مستوى ظهري ودفعني إلى الأمام.

 

 

وقفت وأرجحت ذراعي مستعدًا لطرد كل تلك الافكار “فهمتك ، ما العنصر الذي لن أستخدمه في للجزء الأول؟”

مع بقاء قدمي على الأرض انحنيت بشكل محرج لكنني إستعملت الرياح لجعل جسدي في وضع مستقيم.

“لن يفعل ، هذا وحده سوف يدفعه ببطئ إلى الجنون ، دعوه يغضب حتى أقرر العودة “.

 

 

شتمت في ذهني لكنني لم اتحدث ، كنت خائفا من إهدار أي هواء بشكل غير ضروري ، عندما حدقت في الشيء الذي ضربني من الخلف وجدت أنها صخرة كبيرة من الجليد. 

أخرجت هيستر شهيقا حادا عندما ارتطم ظهرها بالأرض ، عندما كنت أستعد لتوجيه لضربة أخرى لكي يتفعل الدرع الخاص بها ، أغرقني انفجار من الماء تمامًا.

 

 

والأسوأ من ذلك أنها لم تكن الوحيدة ، لقد كانت هناك حولي العشرات على الاقل من نفس الصخور الجليدية بحجم رأسي .

 

 

 

ومع ذلك واصلت محاولتي في إبطال تعويذة إعصار كامو ، بالتأكيد يمكن أن يكون هناك حل أبسط ، لكنني كنت مصرا ويائسا للفوز ضد هذا العدو الذي كان فوقي.

“لكني أردت أن أرى ما إذا كان بإمكاني التغلب على تعويذتكم المشتركة ، إذا لم أتمكن من فعل ذلك فكيف لي أن أهزم كل الخدم والمناجل؟ “

 

“أوه ، هل تقصد هذا؟”

مع اقتراب الإعصار إلي ، أصبح جسدي مثل كيس ملاكمة لهذه الصخور الجليدية.

 

 

 

لقد اضطررت إلى اللعن بسبب أن كاثيلن كانت قد أبدعت في قطع الجليد الخاصة بها ، كان بعضها مجرد هراوات و صخور ثقيلة ، لكن بعضها إمتلك حواف حادة قطعت ملابسي مع تمزيق اللحم واخراج دمائي.

 

 

 

مع إستمرار الضربات المتكررة شعرت بالخدر في جسدي ، شعرت بالدوار وإمتلكني شعور قوي بالتعب.

 

 

 

الشيء الوحيد الذي جعلني أستمر هي فكرة أن التغلب على هذه التعويذة هي الطريقة الوحيدة للفوز على أوتو بشكل ما.

“لا شيء.”

 

تحدثت هيستر لكن بدا أن صوتها يصدر من مكان بعيد قليلا.

استمر عقلي بالتركيز في هذه الأفكار غير المنطقية حتى لاحظت بعد فوات الأوان أن صخور الجليد قد اختفت وبدلاً منها كانت هناك نيران اندمجت مع الإعصار ، مما جعله إعصارا ملتهبا.

توهجت أعين مساعدتي في التدريب بمجموعة ألوانه مألوفة وهي تفحصني ضوئيا قبل النظر إلى ملاحظاتها. 

 

أومأت ردا عليهم ، “سأرى الجميع غدا إذن.”

مع وصول هذه اللحظة بدأت رؤيتي بالإضمحلال وأصبحت رؤيتي لأوتو هلوسة كاملة.

 

 

“أغلقوا الباب” أمرت العجوز مع إبقاء نظري ثابتا على جسد أوتو أمامي حتى تم إغلاق الباب السميك المنقوش بالعديد من الرونيات بإحكام.

استمر وجهه في الظهور لبضع ثوان فقط قبل أن أفقد الوعي ، كنت قد ألقيت باللوم على أفعالي التي لا معنى لها على قلة الأكسجين.

 

 

 

شعرت وكأن عيناي قد رمشت للحظة ، لكن عندما فتحت عيني ، وجدت نفسي أنظر إلى كاثيلن وسقف غرفة التدريب خلفها ، لقد كنت مستلقيا.

 

 

حرك العجوز حواجبه عند سماعي ، ” لا أقصد الإهانة ، أيها الجنرال ولكن من تجربتي فمن الأفضل أن ندفعه للحديث بينما يكون ثباته العقلي في حالة من الفوضى كما هو الآن ، علاوة على ذلك ماذا لو اكتشف سبب خسارته أمامك خلال وقت عدم تعذيبه؟ “

غمري إحساس بارد قادم من جبهتي ، بعد لحظات أدركت أنه كان منديلا.

 

 

 

“لا يزال جسمك حارًا بعض الشيء.” 

 

 

 

تحدثت كاثيلن بينما منعتني من الوقوف وهي تضع القماش على وجهي مع القليل من القلق على وجهها.

 

 

 

“شكرا”

سمحت لها بالإمساك بذراعي ، لكنني أمسكت باليد التي إستخدمتها لتثبيتي ، كانت هيستر في موقف يساعدها على تحمل قوة الدفع الناتجة مني ، لذا عندما سحبت ظهرها بدلا من إستغلال يدها تعثرت للأمام.

 

 

” ايضا أسف على ما حدث هناك.”

“هذه الحرب لا تخاض بشكل وحيد يا آرثر.”

 

” ايضا أسف على ما حدث هناك.”

هزت رأسها. ” لقد كنا نتدرب فقط ، على الرغم من أن الكبار قد يكون لهم رأي مختلف “.

 

 

مع وصول هذه اللحظة بدأت رؤيتي بالإضمحلال وأصبحت رؤيتي لأوتو هلوسة كاملة.

“اللعنة نحن بالتأكد لدينا رأي مختلف!” ظهر صوت بوند المألوف.

 

 

 

بعد لحظة من الصمت ظهر وجهه الملتحي أمام عيناي. 

هزت رأسها. ” لقد كنا نتدرب فقط ، على الرغم من أن الكبار قد يكون لهم رأي مختلف “.

 

لم ترد علي ، لكن الأثر الخافت لأفكارها الهادئة كان كافياً للحصول على إجابة.

“لقد قاتلت مثل طفل داخل نوبة غضب! ، أنا متأكد من أنك تعلم أن هناك حوالي إثنى عشر طريقة مختلفة للخروج من ذلك الموقف دون أن تحاول مواجهته بشكل مباشر “.

 

 

 

“نعم كنت أعلم”

 

 

إلى الجحيم مع كل الإستراتيجيات ، إذا لم أتمكن حتى من مواجهة هذا فكيف سأقاتل ضد المناجل.

“لكني أردت أن أرى ما إذا كان بإمكاني التغلب على تعويذتكم المشتركة ، إذا لم أتمكن من فعل ذلك فكيف لي أن أهزم كل الخدم والمناجل؟ “

 

 

 

فتح بوند فمه كما لو كان على وشك أن يقول شيئا ، لكنه ظل صامتا ، عندما تحدث كامو.

اتسعت أعين هستر قليلا بشكل متفاجئ ، ولكن على عكس السحرة الآخرين ، كانت مؤهلة لكي تجد ردا حتى على هجومي الخاطف.

 

“لقد قاتلت مثل طفل داخل نوبة غضب! ، أنا متأكد من أنك تعلم أن هناك حوالي إثنى عشر طريقة مختلفة للخروج من ذلك الموقف دون أن تحاول مواجهته بشكل مباشر “.

“أنت تشعر بالضغط ، أليس كذلك؟”.

كان ذلك سيكون الخيار الأذكى ، ومع ذلك ربما بسبب تناقص إمدادات الأكسجين وجدت نفسي أتخيل أوتو أمامي.

 

 

لم أجب … لم أستطع.

 

 

 

بالنسبة لهم ، قد أكون مجرد معجزة صغيرة لكن كانت لدي ذكريات وتفكير حول كوني ملكا ، بالنسبة لي فإن الاعتراف بحديث كامو يعني أنه على الرغم من قوتي إلا أنني لا أزال ضعيفا.

“هذه الحرب لا تخاض بشكل وحيد يا آرثر.”

 

مع وصول هذه اللحظة بدأت رؤيتي بالإضمحلال وأصبحت رؤيتي لأوتو هلوسة كاملة.

” إن الحرب لا تخاض بشكل فردي”

 

 

مع بقاء قدمي على الأرض انحنيت بشكل محرج لكنني إستعملت الرياح لجعل جسدي في وضع مستقيم.

تابع كامو وهو يتنهد ، “على الرغم من أن إمتلاك لقب ومسؤولية رمح قد يجعل الأمر يبدو مختلفًا.”

 

 

 

تحدثت هيستر لكن بدا أن صوتها يصدر من مكان بعيد قليلا.

أصبح وجه هيستر الصارم أكثر لطفا عندما أومأت برأسها. 

 

 

“لست بشخصية تمتلك أهمية تكفي لجعل هذه القارة بأكملها تعتمد عليك فقط.”

“هذه الحرب لا تخاض بشكل وحيد يا آرثر.”

 

 

“أنت محقة” ضحكت عند سماعها.

شعرت وكأن عيناي قد رمشت للحظة ، لكن عندما فتحت عيني ، وجدت نفسي أنظر إلى كاثيلن وسقف غرفة التدريب خلفها ، لقد كنت مستلقيا.

 

” هل كل شيء بخير ، سيلفي؟”.

وضعت كاثيلن إصبعها على القماش الذي كانت قد وضعته على جبهتي لتبريده بالسحر. 

 

 

“أنا لست هنا لتبادل الإهانات معك ، لدي اشياء افضل لفعلها.”

“مثلما يعتمد سكان ديكاثين على الرماح ، تحتاج أيضا إلى الوثوق بجنودك ، يجب أن تثق بأنهم قادرون على فعل ما لا يمكنك فعله”.

لقد ضعت وسط أفكاري لدرجة عدم إدراكي أنني كنت أسير ، حتى وجدت نفسي أمام باب غرفتي.

 

كان ذلك سيكون الخيار الأذكى ، ومع ذلك ربما بسبب تناقص إمدادات الأكسجين وجدت نفسي أتخيل أوتو أمامي.

حركت قطعة القماش من فوق جبتهي مما سمح لبرودة أن تجمد جفون عيناي ، ولمدة دقيقة لم أفعل او اتحدث بأي شيء.

 

 

 

ضحكت وأنا أقف على قدماي ، “أشعر وكأنني في علاج ما”

 

 

تجاهلت هيستر أثناء تعافيها ثم اندفعت نحو الأميرة بينما كنت أقيد ساقيها بالأرض ، بعد أن شعرت بالخطر قامت كاثيلن على الفور بتغطية جسدها بالجليد كما فعلت من قبل ، لكن هذه المرة علمت بدون أي شك أنها تقنية تعلمتها من فاراي.

لم يجمع حولي كاثيلن والكبار فقط ، بل أيضا إميلي وألانيس ، لقد ظل الاثنان صامتين لكن كانت هناك آثار قلق على وجهيهما.

 

 

 

“شكرًا لكم جميعًا ، حول المساعدة في تدريبي ، ولإبقائي تحت المراقبة.”

باستخدام هذا الزخم قمت بتدوير وركي ووضعه تحت مركز جاذبيتها لكي يتاح لي قلبها على الأرض.

 

“أوه ، هل تقصد هذا؟”

أصبح وجه هيستر الصارم أكثر لطفا عندما أومأت برأسها. 

نظرت إلي كاثيلن بجدية ولم يكن هناك أثر للخوف ، لكن تماما عندما كانت قبضتي على وشك الوصول لها ، دفعتني عاصفة من الرياح إلى الخلف.

 

 

“أعتقد أنه يمكننا تخطي استخلاص المعلومات اليوم لأنني متأكدة من أن الجنرال الشاب يعرف بالضبط الخطأ الذي ارتكبه”.

“لا تفتحوا القبو الأن.”

 

بمجرد أن أعطت ألانيس الإشارة للبدء ، إندفعت نحو هيستر لكنني لم أترك سوى علامة واحدة على الأرض.

“خذ قسطا من الراحة! سأكون متحمس غدا! ” وافق بوند وهو يلكم راحة يده.

 

 

“هل أنت جاهز؟”

“سأحرص على إعادة الدرع إلى حالته الطبيعية بحلول الغد! حتى لو اضطررت إلى السهر طوال الليل! ” أكدت إميلي.

سألت إميلي وهي واقفة وراء عدد متزايد من اللوحات ، لقد بدت وكأنها كانت داخل قمرة القيادة لطائرة من حياتي السابقة.

 

“شكرًا لكم جميعًا ، حول المساعدة في تدريبي ، ولإبقائي تحت المراقبة.”

أومأت ردا عليهم ، “سأرى الجميع غدا إذن.”

 

 

 

لقد ضعت وسط أفكاري لدرجة عدم إدراكي أنني كنت أسير ، حتى وجدت نفسي أمام باب غرفتي.

 

 

 

كنت متعبا على أن استحم لذلك إستلقيت على السرير ، بينما كانت عيناي تبحثان عن سيلفي حتى تذكرت أنها كانت تعزل نفسها في غرفة أخرى.

 

 

 

” هل كل شيء بخير ، سيلفي؟”.

 

 

 

لم ترد علي ، لكن الأثر الخافت لأفكارها الهادئة كان كافياً للحصول على إجابة.

 

 

 

إستلقيت على ظهري ثم مددت يدي نحو السقف.

 

 

 

هذه اليد ، هي نفسها التي اعتدت عليها طوال عشرين عاما التي عشت فيها كآرثر ، لقد لاحظت صغر حجم هذه اليد عند التفكير في الوقت الذي كنت فيه غراي.

 

 

في حركة سريعة واحدة قمت بتكثيف طبقة من الرياح حول يدي وشحذتها إلى شفرة شفافة قبل أن أحركها أفقيًا على جذع ساحرة النار.

عادت أفكاري إلى حياتي السابقة والمرات العديدة التي قاتلت فيها في المبارزات المغلقة ، لقد كانت معاركة فردية بين محاربين ملكين من بلدانهم.

 

 

 

لقد إفتقرت المبارزات المغلقة إلى فظاعة الحروب العادية لقد كان وزن مثل هذه المعارك أثقل بكثير عند مقارنتهم.

بالطبع لم يكن لدي أي نية لفعل الشيء نفسه ، ولكن تمامًا مثل عدد السحرة الذين يرتدون درعا صخريا ، يمكن للمرء بسهولة أن يغلف عدوه بنفس الدرع دون منحهم حرية الحركة.

 

 

تنهدت ثم ذكرت نفسي.

“لقد قاتلت مثل طفل داخل نوبة غضب! ، أنا متأكد من أنك تعلم أن هناك حوالي إثنى عشر طريقة مختلفة للخروج من ذلك الموقف دون أن تحاول مواجهته بشكل مباشر “.

 

أمال فيريون رأسه. “سادي وماذ- ماذا؟”

“هذه الحرب لا تخاض بشكل وحيد يا آرثر.”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط