نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 235

الذكريات

الذكريات

“سيث عد إلى الجنرالة فاراي وقدم تقريرا لها”

 

 

“أنا … أتا لا أعرف ، لكن لا يمكنني الاستمرار في ذلك.”

أمر بايرون مشيرا إلى الجندي ، ” أخبرها أنها ستكون مسؤولة عن المعركة “.

 

 

 

التفت نحوي وحدقنا ببعضنا لثانية قبل أن يومأ برأسه قائلا ، “سيتوجه بقيتنا مباشرة إلى القلعة”.

 

 

” لا يهم في هذه المرحلة ، كل ما نحتاج إلى معرفته هو أن خصمنا لا يحرق الضحايا جسديا ” ، أجبتها وانا ، ارفع جدار ساقط بحثًا عن أي شخص قد أعرفه.

أومأت برأسي بينما تحولت سيلفي مرة أخرى إلى شكل التنين قبل أن نقلع على الفور.

لكن مثل كل الجثث الأخرى التي مررنا بها ، كان جسده مليئ ببقع حمراء.

 

“أنا آسفة آرثر ” ، همست سيلفي ووضع يدي على ظهري.

أخذت نفسا عميقا وحاولت أن أبقى هادئا.

بعد مرور عشر دقائق شاقة من نقل الأثير إلى الشيخ بوند حصلنا أخيرًا على رد فعل آخر.

 

“أر…ثر ؟” فتح عيناه لكنه أعاد أغلاقهما بعد بضع ثوان.

كما حاولت جمع الثقة في أن الكبيرة هيستر بوند وفيريون سيكونون كافيين للتعامل مع أي شخص يتطفل.

 

 

 

كانت تلك النيران السوداء والحمراء التي تتصاعد من بعيد علامة تبشر بالسوء على أن ما كنت أخشاه قد حدث.

 

 

 

سواء كان خادما أو حتى منجلا ، فهو موجود في القلعة ، لقد حاولت إبقاء ذهني بعيدا عن أفكار ماذا لو من خلال التفكير في استراتيجية عند الدخول. 

 

 

أومأت برأسي بينما تحولت سيلفي مرة أخرى إلى شكل التنين قبل أن نقلع على الفور.

حاولت ألا أفكر في أمي وأختي وكذلك تيس الذين كان من المفترض أن يكونوا بأمان هناك.

 

 

 

“سيكون الأمر على ما يرام” ، تحدثت سيلفي ، لكنها لم تستطع منع قلقها من التسرب إلي.

” أنا ذاهب ، ابقي في الخلف وقم بتغطيني بدروع المانا”.

 

 

لم أرد ، وبدلاً من ذلك ، تلاعبت بالريح من حولنا مما قلل من مقاومة الهواء مما أدى إلى تقدم سيلفي.

 

 

فركت جسر أنفي بشكل محرج ومحبط من مدى ضعف العقلي.

كنت أفهل كل ما كنت بحاجة إلى القيام به للوصول أسرع ولو بثانية.

بعد أن شعرت بالقوة تختفي في راحة يد بوند ، التفت إلى سيلفي. “سيلفي ، ماذا يحدث؟ لماذا لا يتحسن؟ “

 

لكن مثل كل الجثث الأخرى التي مررنا بها ، كان جسده مليئ ببقع حمراء.

واصلت التلاعب بالرياح وشحذ بالمانا في جسدي ، والاستعداد للمعركة في أقرب وقت ممكن.

تردت اصوات الاصطدامات للأنقاض من أعلى وحتى من حولنا بينما كانت الرياح العاصفة التي تملأ فجوات الصمت تجعل من المستحيل تقريبًا العثور على أي علامة عم معركة حية يمكننا الإعتماد عليها. 

 

 

بعد إلقاء نظرة خاطفة على الوراء كان بإمكاني رؤية بايرون والجنود الآخرين يتقدمون ببطء لكننا لم ننتظرنهم.

“أنا … أتا لا أعرف ، لكن لا يمكنني الاستمرار في ذلك.”

 

 

لقد إستمررت في الصلاة لكون الجميع بخير ، حتى اقتربت القلعة منا.

عدت إلى مكاني وركعت على ركبتي أمام القزم المحتضر وأمسكت بيده.

 

 

لقد تم تدمير الحاجز الذي يحمي القلعة الطائرة من السماء مما سمح للرياح الهائجة بإشعال النيران فيها.

كانت تلك النيران السوداء والحمراء التي تتصاعد من بعيد علامة تبشر بالسوء على أن ما كنت أخشاه قد حدث.

 

“سيكون الأمر على ما يرام” ، تحدثت سيلفي ، لكنها لم تستطع منع قلقها من التسرب إلي.

قامت سيلفي بتفجير حفرة في رصيف الدخول المغلق وهبطنا بالداخل.

مع تفعيل نطاق القلب فقد تمكنت من معرفة أن الساحر قد مات بسبب النيران.

 

مع كل جثة نجدها كان صدري يضيق بقلق حتى تمكنا من التحقق من أنه لم يكن أي شخص نعرفه.

لحسن الحظ ، كانت طبقة المانا التي غلفتها بنفسي تمنع تماما الدخان من دخول رئتي.

سواء كان ذلك شيئا جيدا أم لا ، فقد غادرت الكبيرة هيستر وكاثيلن إلى الحائط قبل أن يتسلل المنجل إلى القلعة.

 

 

ومع ذلك ، كان هناك طبقة سميكة من اللون الأسود في جميع أنحاء الغرفة.

لقد كانت رماح من الحجر تتدلى من الأرض والجدران بينما كان هناك جنود صخريون مبعثرون على الأرض مثل الفرسان المتحجرين.

 

 

“دعينا نذهب” ، تحدثت لسيلفي التي عادت إلى شكلها البشري.

 

 

 

لم أخاطر بأي شيء ، لذلك فعلت إرادة التنين التي بداخلي. 

 

 

 

مع تنشيط نطاق القلب ، أصبحت رؤيتي ذات لون واحد ، مما أرز المانا المحيطة من حولي. 

 

 

“لا تتكلم بحماقة بطولية بوند!”

من خلال رؤيتي المحسّنة ووضوح المانا الذي لا مثيل له ، سيكون من المستحيل على أي أعداء التسلل إلينا حتى تحت الدخان الكثيف والرياح العاتية التي تدخل عبر فتحات القلعة المتضررة.

 

 

 

إفترقت عن سيلفي على بعد حوالي خمس ياردات ، وكان عملنا الجماعي سلسا بسبب تواصلنا ، حيث كنا نبحث في الغرف المنهارة والممرات المظلمة وفي الطوابق السفلية.

 

 

 

مررنا ببطء من خلال الأرضيات المكسورة وتجنبنا أي حطام سقط من الجدران أو من السقف.

 

 

لا ، لقد كان يجعل التعويذة تحت السيطرة ، لكن تعويذة النار بدت مثل الخلايا السرطانية ، فقد كانت تتكاثر وتنتشر بسرعة.

تردت اصوات الاصطدامات للأنقاض من أعلى وحتى من حولنا بينما كانت الرياح العاصفة التي تملأ فجوات الصمت تجعل من المستحيل تقريبًا العثور على أي علامة عم معركة حية يمكننا الإعتماد عليها. 

أخبرني مدربي القزم القليل عن ما يعرفه عن قوة الخصم.

 

 

كان الشيء الوحيد الذي أمكننا فعله هو البحث في القلعة بعناية مع تحرك كل خطوة بحذر.

عندها سمعت صوت تحطم آخر.

 

 

“هنا” ، تحدثت سيلفي من غرفة مجاورة.

فركت جسر أنفي بشكل محرج ومحبط من مدى ضعف العقلي.

 

 

عند ذهابي إلى داخل الغرفة أصبح بإمكاني رؤية سيلفي على الأرض وهي تنحني أمام ما بدا أنه شخص مدفون جزئيًا تحت جبل من الأنقاض.

نفس القرون المسننة الملتفة تحت أذنيه ، ايضا نفس الرداء الدموي الذي يعكس أعينه الحمراء اللامعة.

 

“دعينا نذهب” ، تحدثت لسيلفي التي عادت إلى شكلها البشري.

تشدد صدري على الفور وارتفعت موجة من الذعر داخلي حتى طمأنتني سيلفي أنه لم يكن أي شخص نعرفه.

“حسنا حسنا ، سأكون حذرا ، ولكن للقيام بذلك أحتاج إلى معرفة ما حدث. هل كان خادما؟ منجلا؟ ، ما نوع السحر الذي إستخدمه لجعلك في هذه الحالة؟ “

 

“دعينا نذهب” ، تحدثت لسيلفي التي عادت إلى شكلها البشري.

برؤية الثوب الناعم المصنوع من خلال طبقات رقيقة من النسيج على جسم الجثة ، والعصا على بعد بضعة أقدام منه ، فقد كانت من السهل استنتاج أن هذه الجثة كانت تابعة لواحد من الحراس القلائل الذين بقوا هنا.

 

 

حياة حيث يكون كل من أعرفهم في سلام في انتظار وصول بقيتنا. 

فركت جسر أنفي بشكل محرج ومحبط من مدى ضعف العقلي.

واصلنا نزولنا إلى القاعة والبحث كل غرفة في الطوابق السفلية ، لقد بحثت عن أي شخص قد يكون على قيد الحياة لكن كل ما وجدناه كان جثثا ، كانت كلها محترقة حتى الموت بدون جروح ظاهرة عليها.

 

أخبرني مدربي القزم القليل عن ما يعرفه عن قوة الخصم.

بعد أن أخذت بعض الوقت لتقويم نفسي ، فتشت الجثة. 

 

 

 

مع تفعيل نطاق القلب فقد تمكنت من معرفة أن الساحر قد مات بسبب النيران.

 

 

 

بحركة من يدي أزلت الأنقاض بعيدًا لإلقاء نظرة فاحصة على الجثة.

“آرثر!” فجاة صرخت سيلفي.

 

لقد قال أن الخصم كان منجلا حقيقيا. 

“ما …” تمتمت وأنا أرفع ملابسه.

 

 

 

‘ما هذا؟’

حياة حيث يكون كل من أعرفهم في سلام في انتظار وصول بقيتنا. 

 

 

واصلت البحث ولكن لم أجد أي شيء. 

 

 

 

“لا توجد أي علامات على اي جروح.”

فركت جسر أنفي بشكل محرج ومحبط من مدى ضعف العقلي.

 

أومأت سيلفي برأسها ثم تجعدت حواجبها من التركيز.

“مات بسبب دخان النار؟” أجابت بصوت عال ومتفاجئ.

أومأت برأسي بينما تحولت سيلفي مرة أخرى إلى شكل التنين قبل أن نقلع على الفور.

 

” لا يهم في هذه المرحلة ، كل ما نحتاج إلى معرفته هو أن خصمنا لا يحرق الضحايا جسديا ” ، أجبتها وانا ، ارفع جدار ساقط بحثًا عن أي شخص قد أعرفه.

عندها سمعت صوت تحطم آخر.

“سيكون الأمر على ما يرام” ، تحدثت سيلفي ، لكنها لم تستطع منع قلقها من التسرب إلي.

 

 

” هيا ، دعينا نستمر في التحرك.”

 

 

ركعت على ركبتي أمام القزم المسن محاولًا الاحساس بنبضه عندما سعل فجأة.

واصلنا نزولنا إلى القاعة والبحث كل غرفة في الطوابق السفلية ، لقد بحثت عن أي شخص قد يكون على قيد الحياة لكن كل ما وجدناه كان جثثا ، كانت كلها محترقة حتى الموت بدون جروح ظاهرة عليها.

 

 

“استمع إلي أرثر ، القلعة المجلس كل شيء انتهى …..إذا كنت تريد أن تفعل شيئ لديكاثين ، فإفعل ذلك بالبقاء على قيد الحياة “.

‘أنا لا أفهم” ، تحدثت سيلفي بنبرة مليئة بالشك ، ” ربما يكون الحريق قد حدث من الداخل”.

 

 

سواء كان ذلك شيئا جيدا أم لا ، فقد غادرت الكبيرة هيستر وكاثيلن إلى الحائط قبل أن يتسلل المنجل إلى القلعة.

” لا يهم في هذه المرحلة ، كل ما نحتاج إلى معرفته هو أن خصمنا لا يحرق الضحايا جسديا ” ، أجبتها وانا ، ارفع جدار ساقط بحثًا عن أي شخص قد أعرفه.

 

 

 

نظرًا لأن الدرج كام غير صالح تقريبا فقد صعدنا نحن الاثنين في طوابق القلعة من خلال الفتحات المختلفة في الأسقف.

كنت غير قادر على تحمل إحباطي مما جعلني أصرخ بصوت أشج أثناء تحطيم مسمار حجري كان بوند قد استحضره.

 

كنت قريبًا جدًا ، لكنني لم أستطع.

حتى مع قدرة نطاق القلب الخاص بي على اكتشاف أي شيء ستهمله العين البشرية فقد كنا متوترين. 

 

 

برؤية الثوب الناعم المصنوع من خلال طبقات رقيقة من النسيج على جسم الجثة ، والعصا على بعد بضعة أقدام منه ، فقد كانت من السهل استنتاج أن هذه الجثة كانت تابعة لواحد من الحراس القلائل الذين بقوا هنا.

مع كل جثة نجدها كان صدري يضيق بقلق حتى تمكنا من التحقق من أنه لم يكن أي شخص نعرفه.

تحدثت مما نقل قلقها إلي. ” تقبل هذا خطوة بخطوة في كل مرة. سنتجاوز هذا معا آرثر “.

 

 

بعد البحث في عدة طوابق ، وجدت أنا وسيلفي علامات تدل على معركة كبيرة.

 

 

برؤية الثوب الناعم المصنوع من خلال طبقات رقيقة من النسيج على جسم الجثة ، والعصا على بعد بضعة أقدام منه ، فقد كانت من السهل استنتاج أن هذه الجثة كانت تابعة لواحد من الحراس القلائل الذين بقوا هنا.

لقد كانت رماح من الحجر تتدلى من الأرض والجدران بينما كان هناك جنود صخريون مبعثرون على الأرض مثل الفرسان المتحجرين.

بعد البحث في عدة طوابق ، وجدت أنا وسيلفي علامات تدل على معركة كبيرة.

 

 

‘هذا…’

 

 

لم أشكرها ، لا بل لم أكن بحاجة إلى ذلك. 

” نعم أعلم” ، قاطعتها بينما أشرت إليها لتظل قريبة.

 

 

بعد أن شعرت بالقوة تختفي في راحة يد بوند ، التفت إلى سيلفي. “سيلفي ، ماذا يحدث؟ لماذا لا يتحسن؟ “

بسبب اندماج المانا في الرماح الصخرية والجنود المستحضرون فقد إستغرق الأمر بعض الوقت للعثور أخيرًا على المصدر المسؤول عن كل هذا.

 

 

 

ركعت على ركبتي أمام القزم المسن محاولًا الاحساس بنبضه عندما سعل فجأة.

“أنا آسفة آرثر ” ، همست سيلفي ووضع يدي على ظهري.

 

 

“الكبير بوند!” 

بحركة من يدي أزلت الأنقاض بعيدًا لإلقاء نظرة فاحصة على الجثة.

 

 

صرخت بينما حولت الأرض تحته إلى كرسي وأجلسته عليه حتى لا يختنق بدمه.

 

 

كان من المريح إلى حد ما معرفة أنهم لم يكونوا هنا.

. “سيلفي!”

“الكبير بوند!” 

 

حتى فكرة وجود شخص يعرف كل الأفكار والمشاعر التي تخطر على بالي هي شيء سيثير قلقي لو لم أدرك مدى امتناني لذلك. 

انحنت سيلفي ووضعت يديها على صدر معلمي ثم ظهر ضوء خافت من كفيها قبل أن يغرق بداخل ملابس وجلد القزم.

مع تنشيط نطاق القلب ، أصبحت رؤيتي ذات لون واحد ، مما أرز المانا المحيطة من حولي. 

 

 

بعد مرور عشر دقائق شاقة من نقل الأثير إلى الشيخ بوند حصلنا أخيرًا على رد فعل آخر.

 

 

أومأت سيلفي برأسها ثم تجعدت حواجبها من التركيز.

” الكبير بوند ، مهلا ابقى معي” ، نهضت وأنا أربت على خده بينما كان القزم يجعد حاجبيه.

 

 

سواء كان خادما أو حتى منجلا ، فهو موجود في القلعة ، لقد حاولت إبقاء ذهني بعيدا عن أفكار ماذا لو من خلال التفكير في استراتيجية عند الدخول. 

“أر…ثر ؟” فتح عيناه لكنه أعاد أغلاقهما بعد بضع ثوان.

بمجرد أن أوقفت سيلفي سحرها ، بدأت بوند يموت ببطئ مرة أخرى ، حتى ان سيلفي كانت تعرف ذلك أيضًا.

 

كنت غير قادر على تحمل إحباطي مما جعلني أصرخ بصوت أشج أثناء تحطيم مسمار حجري كان بوند قد استحضره.

“نعم! إنه آرثر ، ماذا حدث؟ من فعل هذا لك؟”

 

 

لقد ملأت القوة كل ألياف جسدي بينما كنت أدوس بقدمي في الأرض.

أخرج انينا مليئ بالألم وهو بالكاد يتحدث.

 

 

 

“يجب عليك … الخروج من هنا يا فتى بسرعة.”

 

 

 

“لا تتكلم بحماقة بطولية بوند!”

لقد طرحت أسئلة نفسها في رأسي ، إذا هربوا إذن أين ذهبوا؟.

 

” الكبير بوند ، مهلا ابقى معي” ، نهضت وأنا أربت على خده بينما كان القزم يجعد حاجبيه.

قاطعته. ” أخبرني بالوضع ، أريد أن أعرف ما الذي سنواجهه “.

 

 

كان الشيء الوحيد الذي أمكننا فعله هو البحث في القلعة بعناية مع تحرك كل خطوة بحذر.

شد بوند عبائتي وسحبني إليه.

 

 

بعد إلقاء نظرة خاطفة على الوراء كان بإمكاني رؤية بايرون والجنود الآخرين يتقدمون ببطء لكننا لم ننتظرنهم.

“استمع إلي أرثر ، القلعة المجلس كل شيء انتهى …..إذا كنت تريد أن تفعل شيئ لديكاثين ، فإفعل ذلك بالبقاء على قيد الحياة “.

 

 

من خلال رؤيتي المحسّنة ووضوح المانا الذي لا مثيل له ، سيكون من المستحيل على أي أعداء التسلل إلينا حتى تحت الدخان الكثيف والرياح العاتية التي تدخل عبر فتحات القلعة المتضررة.

“حسنا حسنا ، سأكون حذرا ، ولكن للقيام بذلك أحتاج إلى معرفة ما حدث. هل كان خادما؟ منجلا؟ ، ما نوع السحر الذي إستخدمه لجعلك في هذه الحالة؟ “

واصلنا نزولنا إلى القاعة والبحث كل غرفة في الطوابق السفلية ، لقد بحثت عن أي شخص قد يكون على قيد الحياة لكن كل ما وجدناه كان جثثا ، كانت كلها محترقة حتى الموت بدون جروح ظاهرة عليها.

 

ومع ذلك ، كان هناك طبقة سميكة من اللون الأسود في جميع أنحاء الغرفة.

بعد أن شعرت بالقوة تختفي في راحة يد بوند ، التفت إلى سيلفي. “سيلفي ، ماذا يحدث؟ لماذا لا يتحسن؟ “

في هذه الحياة وحياتي السابقة كان مفهوم الدين دائما بعيدًا عني.

 

 

ارتجفت أذرع سيلفي بينما تساقطت حبات العرق من وجهها.

 

 

“ما …” تمتمت وأنا أرفع ملابسه.

“أنا … أتا لا أعرف ، لكن لا يمكنني الاستمرار في ذلك.”

أخذت نفسا عميقا وحاولت أن أبقى هادئا.

 

التفت نحوي وحدقنا ببعضنا لثانية قبل أن يومأ برأسه قائلا ، “سيتوجه بقيتنا مباشرة إلى القلعة”.

عدت خطوة إلى الوراء لتفقد القزم المصاب.

 

 

قامت سيلفي بتفجير حفرة في رصيف الدخول المغلق وهبطنا بالداخل.

لكن مثل كل الجثث الأخرى التي مررنا بها ، كان جسده مليئ ببقع حمراء.

 

 

 

كانت بقع اللون الأرجواني للأثير التي تتحرك في جسده تكافح حاليا تعويذة النار كانت تقضي على حياته ، لكن الأثير لم يشفيه. 

حاولت ألا أفكر في أمي وأختي وكذلك تيس الذين كان من المفترض أن يكونوا بأمان هناك.

 

 

لا ، لقد كان يجعل التعويذة تحت السيطرة ، لكن تعويذة النار بدت مثل الخلايا السرطانية ، فقد كانت تتكاثر وتنتشر بسرعة.

بعد إلقاء نظرة خاطفة على الوراء كان بإمكاني رؤية بايرون والجنود الآخرين يتقدمون ببطء لكننا لم ننتظرنهم.

 

 

كنت غير قادر على تحمل إحباطي مما جعلني أصرخ بصوت أشج أثناء تحطيم مسمار حجري كان بوند قد استحضره.

حددت تتدفق المانا إلى ساقي وضبطت توقيتها بأجزاء من الثانية لزيادة القوة التي سأحصل عليها.

 

 

عدت إلى مكاني وركعت على ركبتي أمام القزم المحتضر وأمسكت بيده.

أمر بايرون مشيرا إلى الجندي ، ” أخبرها أنها ستكون مسؤولة عن المعركة “.

 

 

بمجرد أن أوقفت سيلفي سحرها ، بدأت بوند يموت ببطئ مرة أخرى ، حتى ان سيلفي كانت تعرف ذلك أيضًا.

لقد تم تدمير الحاجز الذي يحمي القلعة الطائرة من السماء مما سمح للرياح الهائجة بإشعال النيران فيها.

 

 

وضع بوند يده الكبيرة فوق يدي وضغط عليها برفق.

 

 

 

“أنا بخير.”

 

 

 

كان فتح عينيه يبدو وكأنه أمر يتطلب كل ذرة من القوة للقيام بذلك ثم حول بوند نظرته إلى سيلفي.

عند ذهابي إلى داخل الغرفة أصبح بإمكاني رؤية سيلفي على الأرض وهي تنحني أمام ما بدا أنه شخص مدفون جزئيًا تحت جبل من الأنقاض.

 

سواء كان خادما أو حتى منجلا ، فهو موجود في القلعة ، لقد حاولت إبقاء ذهني بعيدا عن أفكار ماذا لو من خلال التفكير في استراتيجية عند الدخول. 

” الأزوراس الصغيرة ، هل يمكنك الاستمرار في الأمر لدقيقة أخرى فقط؟ ، أعتقد أن هذا سيكون كافيا لإخبارك بما تحتاج إلى معرفته “.

أخرج انينا مليئ بالألم وهو بالكاد يتحدث.

 

 

أومأت سيلفي برأسها ثم تجعدت حواجبها من التركيز.

أصبح الطرف المسنن لسيفي بعيدا فقط ببوصات من حلق المنجل. 

 

‘هذا…’

بتجاهل الدموع التي تنهمر على خدي ضغطت جبهتي على جبين الكبير بوند.

 

 

 

“أتمنى أن ترقد في سلام أينما ستذهب.”

 

 

 

في هذه الحياة وحياتي السابقة كان مفهوم الدين دائما بعيدًا عني.

 

 

 

لكن مع وفاة المزيد من أحبائي ، سواء كان آدم أو أبي أو الكبير بوند وجدت نفسي أتمنى أن أكون مخطئ.

 

 

 

تمنيت أن يكون هناك إله كلي القدرة ، تمنيت أن يكون هناك شيء بعد الموت ، حياة بعد الموت.

 

 

“نعم اعرف ، رأيت تقلب المانا على مسافة قريبة” ، حتى بدون نطاق القلب ، سيكون من المستحيل عدم الشعور بتصادم القوية.

حياة حيث يكون كل من أعرفهم في سلام في انتظار وصول بقيتنا. 

حياة حيث يكون كل من أعرفهم في سلام في انتظار وصول بقيتنا. 

 

“أر…ثر ؟” فتح عيناه لكنه أعاد أغلاقهما بعد بضع ثوان.

على أقل تقدير ، كنت آمل أن يقابلوا مصير مشابها لي ، حيث سيتجسد كل منهم في عالم مختلف ليعيشوا حياة جديدة.

“أر…ثر ؟” فتح عيناه لكنه أعاد أغلاقهما بعد بضع ثوان.

 

 

إذا كان سيحدث ، كنت آمل أن يتم مسح ذكريات حياتهم الماضية.

‘هذا…’

 

 

“أنا آسفة آرثر ” ، همست سيلفي ووضع يدي على ظهري.

 

 

واصلت البحث ولكن لم أجد أي شيء. 

هززت رأسي. “انه ليس خطأك.”

 

 

على أقل تقدير ، كنت آمل أن يقابلوا مصير مشابها لي ، حيث سيتجسد كل منهم في عالم مختلف ليعيشوا حياة جديدة.

بعد قضاء بضع دقائق في صنع قبر يليق بشخص مثل الكبير بونديموغ لونويد تحركنا نحن الاثنين.

فركت جسر أنفي بشكل محرج ومحبط من مدى ضعف العقلي.

 

 

أخبرني مدربي القزم القليل عن ما يعرفه عن قوة الخصم.

 

 

 

لقد قال أن الخصم كان منجلا حقيقيا. 

 

 

هززت رأسي. “انه ليس خطأك.”

على ما يبدو ، أشعل نيران سوداء أفسدت كل ما كان يتلامس بها. 

لم أرد ، وبدلاً من ذلك ، تلاعبت بالريح من حولنا مما قلل من مقاومة الهواء مما أدى إلى تقدم سيلفي.

 

“سيث عد إلى الجنرالة فاراي وقدم تقريرا لها”

بدا الأمر وكأنه متفرد آخر تماما مثل المسامير المعدنية السوداء التي تمكن أوتو من صنعها أو السم الأسود الذي تمكنت الساحرة من استخدامه.

 

 

لقد كان هو.

سواء كان ذلك شيئا جيدا أم لا ، فقد غادرت الكبيرة هيستر وكاثيلن إلى الحائط قبل أن يتسلل المنجل إلى القلعة.

 

 

أخرج انينا مليئ بالألم وهو بالكاد يتحدث.

لكن ألدوين ومريال إراليث ، إلى جانب تيسيا وعائلتي لم يعثر عليهم أحد في أي مكان عندما حدث كل هذا.

 

 

بعد أن أخذت بعض الوقت لتقويم نفسي ، فتشت الجثة. 

كان من المريح إلى حد ما معرفة أنهم لم يكونوا هنا.

ربما كان تقبلي لهذه الفكرة لمجرد كونها سيلفي وليس شخصًا آخر ، لكنني كنت ممتنًا للرابط الذي كان لي معها.

 

 

لكن جزء آخر مني أصبح أكثر قلقًا.

 

 

 

لقد طرحت أسئلة نفسها في رأسي ، إذا هربوا إذن أين ذهبوا؟.

 

 

نظرًا لأن الدرج كام غير صالح تقريبا فقد صعدنا نحن الاثنين في طوابق القلعة من خلال الفتحات المختلفة في الأسقف.

لكن كيف علموا أنهم سيتعرضون للهجوم؟ ، أم كان اختفائهم في الوقت المناسب مجرد صدفة؟

شد بوند عبائتي وسحبني إليه.

 

أخذت نفسا عميقا وحاولت أن أبقى هادئا.

“أعلم أن الأمر صعب لكن لا يجب أن تفكر في كل ذلك الآن”

كانت تلك النيران السوداء والحمراء التي تتصاعد من بعيد علامة تبشر بالسوء على أن ما كنت أخشاه قد حدث.

 

لكن جزء آخر مني أصبح أكثر قلقًا.

تحدثت مما نقل قلقها إلي. ” تقبل هذا خطوة بخطوة في كل مرة. سنتجاوز هذا معا آرثر “.

“أعلم أن الأمر صعب لكن لا يجب أن تفكر في كل ذلك الآن”

 

 

اومات نحوها بقوة. 

من خلال رؤيتي المحسّنة ووضوح المانا الذي لا مثيل له ، سيكون من المستحيل على أي أعداء التسلل إلينا حتى تحت الدخان الكثيف والرياح العاتية التي تدخل عبر فتحات القلعة المتضررة.

 

لقد طرحت أسئلة نفسها في رأسي ، إذا هربوا إذن أين ذهبوا؟.

لم أشكرها ، لا بل لم أكن بحاجة إلى ذلك. 

 

 

كنت أفهل كل ما كنت بحاجة إلى القيام به للوصول أسرع ولو بثانية.

كنت ممتنا لأنها كانت معي طوال كل ما مررت به. 

ارتجفت أذرع سيلفي بينما تساقطت حبات العرق من وجهها.

 

 

لم أستطع حتى أن أتخيل أين سأكون إذا لم تكن معي ، وكانت تعرف ذلك بالفعل.

واصلت التلاعب بالرياح وشحذ بالمانا في جسدي ، والاستعداد للمعركة في أقرب وقت ممكن.

 

اومات نحوها بقوة. 

حتى فكرة وجود شخص يعرف كل الأفكار والمشاعر التي تخطر على بالي هي شيء سيثير قلقي لو لم أدرك مدى امتناني لذلك. 

 

 

 

ربما كان تقبلي لهذه الفكرة لمجرد كونها سيلفي وليس شخصًا آخر ، لكنني كنت ممتنًا للرابط الذي كان لي معها.

 

 

‘ما هذا؟’

“آرثر!” فجاة صرخت سيلفي.

بعد تلقي الموافقة من سيلفي ، سحبت قصيدة الفجر من الخاتم البعدي الخاص بي وعززت المانا في أطرافي.

 

 

“نعم اعرف ، رأيت تقلب المانا على مسافة قريبة” ، حتى بدون نطاق القلب ، سيكون من المستحيل عدم الشعور بتصادم القوية.

 

 

بعد تلقي الموافقة من سيلفي ، سحبت قصيدة الفجر من الخاتم البعدي الخاص بي وعززت المانا في أطرافي.

استنتجت أن بايرون كان يتعامل حاليًا مع المنجل ، عرفت هذا برؤية أن السحر المتفرد كان موجودًا في الغالب في الغلاف الجوي.

كان فتح عينيه يبدو وكأنه أمر يتطلب كل ذرة من القوة للقيام بذلك ثم حول بوند نظرته إلى سيلفي.

 

 

‘ماذا علينا ان نفعل؟’

 

 

‘أنا لا أفهم” ، تحدثت سيلفي بنبرة مليئة بالشك ، ” ربما يكون الحريق قد حدث من الداخل”.

” أنا ذاهب ، ابقي في الخلف وقم بتغطيني بدروع المانا”.

 

 

” الكبير بوند ، مهلا ابقى معي” ، نهضت وأنا أربت على خده بينما كان القزم يجعد حاجبيه.

بعد تلقي الموافقة من سيلفي ، سحبت قصيدة الفجر من الخاتم البعدي الخاص بي وعززت المانا في أطرافي.

إفترقت عن سيلفي على بعد حوالي خمس ياردات ، وكان عملنا الجماعي سلسا بسبب تواصلنا ، حيث كنا نبحث في الغرف المنهارة والممرات المظلمة وفي الطوابق السفلية.

 

برؤية الثوب الناعم المصنوع من خلال طبقات رقيقة من النسيج على جسم الجثة ، والعصا على بعد بضعة أقدام منه ، فقد كانت من السهل استنتاج أن هذه الجثة كانت تابعة لواحد من الحراس القلائل الذين بقوا هنا.

كان بإمكاني الشعور بالدفء حيث كانت الأحرف الرونية تلمع على ذراعي وأرجلب وظهري. 

 

 

 

لقد ملأت القوة كل ألياف جسدي بينما كنت أدوس بقدمي في الأرض.

 

 

 

كنت أعلم أن استخدام خطوة الإندفاع سيجهد جسدي ، ولكن من خلال تجربتي في القتال ضد جنود أغرونا ومناجله ، كنت أعرف أنه يجب علي إنهاء الأمر سريعًا إذا أردت الحصول على فرصة للفوز.

 

 

 

“حسنا. اذهب! ” ، أشارت سيلفي مع وضع طبقات من المانا حول جسدي.

كان بإمكاني قتله.

 

 

حددت تتدفق المانا إلى ساقي وضبطت توقيتها بأجزاء من الثانية لزيادة القوة التي سأحصل عليها.

 

 

عدت إلى مكاني وركعت على ركبتي أمام القزم المحتضر وأمسكت بيده.

فجأة اصبح العالم أمامي ضبابيا بتلك الخطوة الوحيدة ، حيث كافح عقلي مع عيناي لجمع وترجمة وفرز تحرك الصور أمامي. 

 

 

فركت جسر أنفي بشكل محرج ومحبط من مدى ضعف العقلي.

إذا لم يكن ذلك بسبب تطور ردود أفعالي من خلال استخدام سحر البرق الداخلي ، فمن المرجح أن أقتل نفسي بالاصطدام بالحائط أكثر من إيذاء عدوي.

” لا يهم في هذه المرحلة ، كل ما نحتاج إلى معرفته هو أن خصمنا لا يحرق الضحايا جسديا ” ، أجبتها وانا ، ارفع جدار ساقط بحثًا عن أي شخص قد أعرفه.

 

 

مع تجاهل الألم الحارق الذي بدأ ينهش أسفل جسدي ، اندفعت إلى الأمام نحو المنجل.

 

 

 

لكن استغرق الأمر مني كل ما بوسعي لإيقاف نفسي.

 

 

لكن مع وفاة المزيد من أحبائي ، سواء كان آدم أو أبي أو الكبير بوند وجدت نفسي أتمنى أن أكون مخطئ.

أصبح الطرف المسنن لسيفي بعيدا فقط ببوصات من حلق المنجل. 

واصلت البحث ولكن لم أجد أي شيء. 

 

” هيا ، دعينا نستمر في التحرك.”

كان بإمكاني قتله.

 

 

 

كنت قريبًا جدًا ، لكنني لم أستطع.

 

 

لكن مع وفاة المزيد من أحبائي ، سواء كان آدم أو أبي أو الكبير بوند وجدت نفسي أتمنى أن أكون مخطئ.

حدقت في المنجل ، عندما شعرت بموجة من المشاعر وهو ينظر إليّ بتعبير مليئ بالتسلية قبل ان يتحدث.

كان من المريح إلى حد ما معرفة أنهم لم يكونوا هنا.

 

 

” لقد كبرت. “

لكن جزء آخر مني أصبح أكثر قلقًا.

 

أبدا ، لا شك في هذا.

كنت أسمع صوت بايرون وهو يصرخ من الخلف لكن أذني لم تكن قادرة على فهم ما كان يقوله بسبب الدم الذي تدفق إليهما.

“أعلم أن الأمر صعب لكن لا يجب أن تفكر في كل ذلك الآن”

 

“أتمنى أن ترقد في سلام أينما ستذهب.”

أحكمت قبضتي حول قصيدة الفجر وانا غير قادر على إبعاد عيني عن التوهج الأحمر الثاقب للمنجل الذي يقف أمامي.

 

 

 

نفس القرون المسننة الملتفة تحت أذنيه ، ايضا نفس الرداء الدموي الذي يعكس أعينه الحمراء اللامعة.

كانت بقع اللون الأرجواني للأثير التي تتحرك في جسده تكافح حاليا تعويذة النار كانت تقضي على حياته ، لكن الأثير لم يشفيه. 

 

لكن جزء آخر مني أصبح أكثر قلقًا.

أبدا ، لا شك في هذا.

هززت رأسي. “انه ليس خطأك.”

 

 

لقد كان هو.

انحنت سيلفي ووضعت يديها على صدر معلمي ثم ظهر ضوء خافت من كفيها قبل أن يغرق بداخل ملابس وجلد القزم.

 

بسبب اندماج المانا في الرماح الصخرية والجنود المستحضرون فقد إستغرق الأمر بعض الوقت للعثور أخيرًا على المصدر المسؤول عن كل هذا.

لقد كان نفس المنجل الذي قتل سيلفيا.

“استمع إلي أرثر ، القلعة المجلس كل شيء انتهى …..إذا كنت تريد أن تفعل شيئ لديكاثين ، فإفعل ذلك بالبقاء على قيد الحياة “.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط