نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 245

يوم الميلاد

يوم الميلاد

تعثرت إلى الوراء ، وبالكاد تمكنت من الوقوف على قدمي.

الدم

 

 

تسارع تنفسي لدرجة أن رأسي بدأ يدور ، كان كل شيء غير واضح امامي ، غير التركيز على أجساد والدي ، كان المشهد الوحيد الذي لم أستطع تحمل مشاهدته.

لم أصدق أن حديث المرأة التي تدعى ليرا ، كان لابد أن يكون هناك جنود إلى جانبنا لا يزالون يقاتلون هناك.

 

 

لكن عيني ظلت ملتصقة بجثثهم المعلقة في الهواء مع مسمار أسود يخترق ظهورهم.

 

 

 

كانت أذرعهم وأرجلهم معلقة عالياً في السماء بينما كان الدم يتدفق أسفل المسامير التي وقفت على ارتفاع ثلاثة طوابق مما أدى إلى صبغهم باللون القرمزي.

 

 

 

لكن الجزء الأسوأ كانت حقيقة أنني تمكنت من رؤية تعابيرهم.

 

 

 

كانت عيونهم واسعة وخارجة ، بينما كانت أفواههم تتدلى.

على قمة عمود حجري تم صنعه للتو وقفت امرأة ترتدي الزي العسكري الرمادي والأحمر الخاص بألاكريا.

 

 

لم يكن والديّ فقط ، بل كان أيضًا ملك وملكة سابين.

 

 

 

تم وضعهم جميعا حتى يتمكن كل شخص من رؤية الألم الذي عانوه قبل وفاتهم.

 

 

توسلت إلى نفسي واحتاج الأمر كل أوقية من القوة المتبقية في جسدي لمقاومة قوة الوحش بداخلي.

اندفع الدم إلى رأسي وخفق في أذني ، وشعرت بتسرب الطاقة من نواة المانا.

“عدم إيمانكم معقول ، وما أقوله أو أفعله هنا لن يؤدي إلا إلى تضخيم الشك الذي يتزايد بداخلكم ، هذه هي الطبيعة التي تمتلكنا ، ولهذا كان علينا أن نفعل ما فعلناه.”

 

لعنت تحت أنفاسي ثم قفزت من المبنى الذي كنت فوقه وشققت طريقي باتجاه الحدود الجنوبية الغربية لإتيستين.

كانت القوة البدائية التي كنت أعرفها جيدًا من وحش حارس الخشب الحكيم الذي يهدد بالتحرر وإحداث الفوضى هنا.

قضمت على شفتي السفلى وألقيت نظرة أخيرة على الألاكريا المسمات ليرا دريد ، كنت أعرف أنها ليست المسؤولة عن تلك المسامير السوداء التي قتلت والدا كاثيلن ووالداي لكنني لن أنساها.

 

تحكمي في نفسك تيسيا .

تحكمي في نفسك تيسيا .

 

 

تنهدت السيدة أستيرا وهي تواصل حديثها.

توسلت إلى نفسي واحتاج الأمر كل أوقية من القوة المتبقية في جسدي لمقاومة قوة الوحش بداخلي.

 

 

خلقت كرمة من مانا الشفافة في كلا من الاتجاهين ثم قتلت ساحر الرياح وأصيب زميله قبل أن أهرب.

على الرغم من تحول كل شيء ، أخذني والداي بعيدًا معتقدين أنهم يحافظون على حياتي ، وبسبب هذه الحقيقة بالذات كنت بحاجة للتأكد من أنني لم أتخلى عن جهودهم … وأبقى بعيدا دون جدوى.

في مواجهة شخص قادر على التلاعب بالعناصر المتعددة ، وايضا كونه متفردا مثلي..

 

كنت اشعر بالوجود المرعب الذي جعلني أشعر بالخوف على حياتي وهو يتبع ورائي مثل الظل حتى عندما وصلت إلى أطراف المدينة.

وصلت الكرة الثقيلة إلى حلقي ولم أستطع تحملها بعد الآن.

اندفع الدم إلى رأسي وخفق في أذني ، وشعرت بتسرب الطاقة من نواة المانا.

 

لقد أخبرني كل خيط من جسدي أنه يجب علي الخروج من هنا.

ركعت على ركبتي وبكيت بهدوء وسط الحشد المزين لأسباب مختلفة.

” بسبب العناد والكبرياء والجشع والشك ، لا يمكن تحقيق السلام إلا من خلال الحرب”.

 

 

بكى معظم الناس هنا لأن موتهم يعني أن ديكاثين قد خسرت.

 

 

 

لقد بكوا لأن وفاتهم كانت تعني مستقبلا مظلم مليء بالمصاعب وعدم اليقين.

تسارع تنفسي لدرجة أن رأسي بدأ يدور ، كان كل شيء غير واضح امامي ، غير التركيز على أجساد والدي ، كان المشهد الوحيد الذي لم أستطع تحمل مشاهدته.

 

 

بالنسبة لي … بكيت من أجل والداي.

عندها شعرت بالتحول الدقيق في الهواء.

 

 

بكيت من أجل كل الأشياء التي لم أستطع فعلها معهم ، من أجل كل الأشياء التي قلتها لهم وكل الأشياء التي لم أستطع قولها لهم.

 

 

 

“مواطنو ديكاثين”.

 

 

 

ثم فجأة رن صوت رقيق معسول على الرغم من عدم ارتفاع الصوت فقد هدأ الحشد.

 

 

 

على قمة عمود حجري تم صنعه للتو وقفت امرأة ترتدي الزي العسكري الرمادي والأحمر الخاص بألاكريا.

 

 

 

انتفخ شعرها الأحمر مثل لهب راقص وهي تنظر إلينا ويداها مشبوكتان أمامها.

 

 

ما كان يجب أن أعلم أنني أستطيع أن أشعر بشخص ما.

وجدت نفسي في انتظار الكلمات التالية للأنثى وربما كنت فضولية لمعرفة ما ستقوله.

بالكاد كنت قادرة على سماع صوت قلبي أثناء نبضه وكانه يرغب في الخروج من قفصي الصدري ، لذلك ركضت بجوار الحراس ودفعت كلاهما بعاصفة من الرياح.

 

 

تحدثت المرأة مرة أخرى بصوتها الجذاب.

 

إيتسين

 

“لقد مات ملوككم ، وجيوشكم تهرب ، وأقوى ومحاربيكم مختبئون ، القلعة ملكنا ، ومدينة زيروس ومدينة إيتستين … لنا ، والآن هي لنا ، لكن لا تقلقوا ، لأننا لم نأت إلى هنا مستعمرين “.

كانت هذه المعركة التي شارك فيها كل من الجنرالة فاراي وآرثر ، أردت أن أرى المشهد بنفسي ، وآملت أن أجد بعض المساعدة.

 

 

ساد الصمت بينما كان الجميع ينتظرون كلماتها التالية.

 

 

 

أخيرًا تحدثت ، وقدمت إيماءة خفية ولكنها ترحيبية مع رفع ذراعيها قليلاً.

“مواطنو ديكاثين”.

 

“أنا ، كنت رئيسة وحدة الطليعة الثالثة ، يمكنك مناداتي بالسيدة أستيرا ما اسمك؟”

” لقد جئنا إلى هنا كرسل لشيء أعظم ، لشخص أعظم ، جئنا كرسل للأزوراس ، رسل للآلهة التي كنتم طوال هذا الوقت تعتقدون وتؤمنون بأنهم يراقبونكم ، تلك الأيام لم تعد موجودة الأن ، لقد انتصرت ألاكريا في هذه الحرب ليس بقوتنا الخاصة ، بل لقد إنتصرنا لأن ملكنا ليس إنسان وضيع أو جني مثل من تشاهدوهم هنا “.

 

 

“حسنا ” ، أجابت وهي تقترب وتمد يدها.

هدأ صوتها ، ولكن بطريقة ما أصبح يمكم سماع كلماتها بشكل أوضح من ذي قبل.

فجأة ، سارت إحدى الشخصيات ببطء في خط بصري ، وكانت يداها مرفوعة على رأسها كعلامة على السلام.

 

 

“لقد فزنا لأن ملكنا هو أزوراس ، إن انتصارنا كان إرادة الإله بنفسه “.

 

 

 

كان يمكن سماع همهمة في جميع أنحاء الحشد الكبير ، لكن لم توقفهم المرأة.

“لا أعتقد أن هناك المزيد من الجنود لحشدهم ، على الأقل ليس هنا “.

 

 

سمحت للأحاديث بالتردد بين الحشد وتصبح أوسع حتى تنهدت المرأة التي كانت على القاعدة الحجرية.

 

 

خلقت كرمة من مانا الشفافة في كلا من الاتجاهين ثم قتلت ساحر الرياح وأصيب زميله قبل أن أهرب.

 

 

كانت تتنهد فقط لكني كنت أسمعها كما لو كانت بجواري في غرفة هادئة.

 

 

ضغطت يدي على فمي ومنعت نفسي من الصراخ بينما كنت أشاهد اللهب يحترق ويصبح أعلى.

لقد استخدمت سحر الأرض لرفع هذا العمود الحجري ، وكانت تتلاعب بالصوت لنشر صوتها.

بالنسبة لي … بكيت من أجل والداي.

 

خلقت كرمة من مانا الشفافة في كلا من الاتجاهين ثم قتلت ساحر الرياح وأصيب زميله قبل أن أهرب.

ما مدى قوتها؟ ، لم يسعني إلا الشك فيما تعلمته.

 

 

 

في مواجهة شخص قادر على التلاعب بالعناصر المتعددة ، وايضا كونه متفردا مثلي..

كان من الأفضل انتظار مغادرة واحد منهم على الأقل ، لكن ورائي شعرت أن الوجود المرعب يقترب.

 

“كم عددكم هناك؟” واصلت السؤال مع الحرص على إبقاء صوتي منخفضا.

كل هذا جعلني أتساءل عن عدد السحرة الذين يتمتعون بنفس قوة هذه المرأة ، أو حتى أكبر منها بين ألاكريا.

 

 

 

“عدم إيمانكم معقول ، وما أقوله أو أفعله هنا لن يؤدي إلا إلى تضخيم الشك الذي يتزايد بداخلكم ، هذه هي الطبيعة التي تمتلكنا ، ولهذا كان علينا أن نفعل ما فعلناه.”

 

 

 

” بسبب العناد والكبرياء والجشع والشك ، لا يمكن تحقيق السلام إلا من خلال الحرب”.

 

 

 

“قد تشعرون الآن بأنكم سجناء دولة مهزومة ، لكني أؤكد لكم أنه مع مرور الوقت ستشعرون جميعا وكأنك جزء من شيء أكبر ، مواطنون في مملكة إلهية.”

 

 

 

“اسمي ليرا دريد ، اليوم ، لقد وقفت فوقكم وأعلن اننا انتصرنا في هذه الحرب ، لكنني أدعو الإله في المرة القادمة التي نلتقي فيها أن نكون على قدم المساواة وكأصدقاء “.

على الرغم من انتصاري فقد شعرت بالرهبة في قلبي.

 

نظرت حولي بشكل غير مرتاح وتقدمت عن قرب وهمست.

رنت كلمات المرأة مثل طعم الحلوى بعد الدواء.

“أنا ، كنت رئيسة وحدة الطليعة الثالثة ، يمكنك مناداتي بالسيدة أستيرا ما اسمك؟”

 

“اللعنة”

لم تتوقف عند هذا الحد فقط ، بل قامت برفع العمود الحجري إلى أعلى وسحبت جثث والدايّ وملك وملكة سابين برفق من المسامير السوداء.

على الرغم من تحول كل شيء ، أخذني والداي بعيدًا معتقدين أنهم يحافظون على حياتي ، وبسبب هذه الحقيقة بالذات كنت بحاجة للتأكد من أنني لم أتخلى عن جهودهم … وأبقى بعيدا دون جدوى.

 

كانت أذرعهم وأرجلهم معلقة عالياً في السماء بينما كان الدم يتدفق أسفل المسامير التي وقفت على ارتفاع ثلاثة طوابق مما أدى إلى صبغهم باللون القرمزي.

بعد أن وضعتهم واحدًا تلو الآخر على الأرض ، أنشأت حفرة حول أجسادهم قبل أن تستحضر نيران في يدها.

بالكاد كنت قادرة على سماع صوت قلبي أثناء نبضه وكانه يرغب في الخروج من قفصي الصدري ، لذلك ركضت بجوار الحراس ودفعت كلاهما بعاصفة من الرياح.

 

 

” بناء على قرار ملكنا اليوم ، فإن غروب الشمس العشرين من هذا الربيع سيصبح كيوم ميلاد جديد.” ومع حركة واحدة أشعلت النار في الحفرة.

لكن تم قطع خطابها.

 

 

ضغطت يدي على فمي ومنعت نفسي من الصراخ بينما كنت أشاهد اللهب يحترق ويصبح أعلى.

كانت تتنهد فقط لكني كنت أسمعها كما لو كانت بجواري في غرفة هادئة.

 

علمت بمجرد أن فعلت ذلك ، أنني قد ارتكبت خطأ.

كانت فكرة عدم القدرة على توديع والداي بشكل صحيح تخلق مخالب تحفر في داخلي مما يجعل من الصعب التحكم في إرادة وحشي الهائج.

 

 

رنت كلمات المرأة مثل طعم الحلوى بعد الدواء.

” هذا ليس وقت الحداد والتأمل في الماضي ، اليوم هو بداية – ”

 

 

لم أصدق أن حديث المرأة التي تدعى ليرا ، كان لابد أن يكون هناك جنود إلى جانبنا لا يزالون يقاتلون هناك.

لكن تم قطع خطابها.

 

 

 

عندها شعرت بالتحول الدقيق في الهواء.

استدارت للوراء لكنها حافظت على مسافة بيننا.

 

 

عندها وقف شعري على نهايته وبدأت أشعر بالغرائز البدائية لوحشي ترتجف.

وصلت أخيرا إلى القمة ، وعندما نظرت عيناي إلى الأعلى نحو غروب الشمس شعرت باستنزاف الدماء من وجهي عندما هبط بصري.

 

كان من الأفضل انتظار مغادرة واحد منهم على الأقل ، لكن ورائي شعرت أن الوجود المرعب يقترب.

لقد أخبرني كل خيط من جسدي أنه يجب علي الخروج من هنا.

عندها وقف شعري على نهايته وبدأت أشعر بالغرائز البدائية لوحشي ترتجف.

 

قضمت على شفتي السفلى وألقيت نظرة أخيرة على الألاكريا المسمات ليرا دريد ، كنت أعرف أنها ليست المسؤولة عن تلك المسامير السوداء التي قتلت والدا كاثيلن ووالداي لكنني لن أنساها.

شاهدت ألسنة اللهب تتراقص في الحفرة وكأنها تسخر مني.

لكن تم قطع خطابها.

 

 

كان الغضب والسخط ينفجران في معدتي لكنني علمت أن الأوان قد فات.

كان يمكن سماع همهمة في جميع أنحاء الحشد الكبير ، لكن لم توقفهم المرأة.

 

كان تعبيرها عبارة عن عبوس مرتاب بينما كانت تدرسني.

قضمت على شفتي السفلى وألقيت نظرة أخيرة على الألاكريا المسمات ليرا دريد ، كنت أعرف أنها ليست المسؤولة عن تلك المسامير السوداء التي قتلت والدا كاثيلن ووالداي لكنني لن أنساها.

كان هناك جنديان يحرسان المسار الذي أتيت منه.

 

عضت شفتي وانا محبطة بسبب افتقارها إلى الاستجابة المناسبة.

 

ما مدى قوتها؟ ، لم يسعني إلا الشك فيما تعلمته.

لقد وجدت أن المرأة أصبحت تتحدث إلى شخصية لم تكن موجودة من قبل.

 

 

 

كان شعره أسود قصيرا وذو إطار رقيق إلى حد ما ، أقسمت أنني تعرفت عليه لكن لم اتذكره.

 

 

كانت تتنهد فقط لكني كنت أسمعها كما لو كانت بجواري في غرفة هادئة.

لكن بغض النظر صرخ جسدي في وجهي لأهرب بعيدًا في اللحظة التي تحركت فيها نظرتي نحو الرجل المألوف ، وبقدر ما كنت على وشك رؤيته اتبعت حدسي.

 

 

ركعت على ركبتي وبكيت بهدوء وسط الحشد المزين لأسباب مختلفة.

ظللت منخفضة ، وتحركت بين الحشد البائس ، ودفنت مشاعري في طريقي.

عضت شفتي وانا محبطة بسبب افتقارها إلى الاستجابة المناسبة.

 

 

مسحت الدموع من على وجهي ، وتوجهت نحو المباني على أمل أن أتمكن من المرور عبر الزقاق للهروب.

لكن الجزء الأسوأ كانت حقيقة أنني تمكنت من رؤية تعابيرهم.

 

 

كان هناك جنديان يحرسان المسار الذي أتيت منه.

الكثير من الدماء ، لقد تم صبغ الجليد بدرجات متفاوتة من اللون الأحمر القرمزي ، بدأ من اللون الوردي الفاتح ، إلى  اللون القرمزي العميق حيث أستطعت رؤية عشرات الجثث.

 

كان هناك جنديان يحرسان المسار الذي أتيت منه.

كان من الأفضل انتظار مغادرة واحد منهم على الأقل ، لكن ورائي شعرت أن الوجود المرعب يقترب.

لقد استخدمت سحر الأرض لرفع هذا العمود الحجري ، وكانت تتلاعب بالصوت لنشر صوتها.

 

 

بالكاد كنت قادرة على سماع صوت قلبي أثناء نبضه وكانه يرغب في الخروج من قفصي الصدري ، لذلك ركضت بجوار الحراس ودفعت كلاهما بعاصفة من الرياح.

 

 

” إنها أمنة ” ، تحدث الصوت العميق مجددا من خلفي.

ومع ذلك ، على عكس الحراس الذين قابلتهم لأول مرة عند وصولي عبر البوابة ، كان هؤلاء الحراس جاهزين.

فجأة ، سارت إحدى الشخصيات ببطء في خط بصري ، وكانت يداها مرفوعة على رأسها كعلامة على السلام.

 

خلقت كرمة من مانا الشفافة في كلا من الاتجاهين ثم قتلت ساحر الرياح وأصيب زميله قبل أن أهرب.

صد الحراس الذي على يميني هجمتي بعاصفة من الرياح بينما تمكن الحارس الذكر على يساري من تثبيت نفسه على الأرض وجسمه بالكامل مغطى بحراشف الزواحف المصنوعة من الحجر.

“اللعنة”

 

لقد تناثرت الجثث في وسط الحقل الأحمر المليء بألسنة اللهب السوداء والمظلمة المخيفة التي بدت أشبه بالدخان بجانب نفس المسامير البركانية التي قتلت والداي.

أرجح ساحر الارض بذراعيه وأطلق وابلًا من الحراشف الحجرية التي تغطي جسده بينما أرسل الحارس عاصفة من الرياح من فوق مما دفعني إلى السقوط.

تم وضعهم جميعا حتى يتمكن كل شخص من رؤية الألم الذي عانوه قبل وفاتهم.

 

 

مع عدم وجود خيار والقليل من الوقت ، فعلت إرادة الوحش وغطيت نفسي في الهالة الخضراء.

 

 

“كم عددكم هناك؟” واصلت السؤال مع الحرص على إبقاء صوتي منخفضا.

تم صد الحراشف الحجرية وأصبحت الرياح حولي تحت السيطرة.

سمحت للأحاديث بالتردد بين الحشد وتصبح أوسع حتى تنهدت المرأة التي كانت على القاعدة الحجرية.

 

توقف الجنود الآخرون من حولنا في مواقعهم وكان معظمهم مختبئين وراء الأشجار وبعضهم يجلس القرفصاء في الشجيرات والأشجار المجوفة.

خلقت كرمة من مانا الشفافة في كلا من الاتجاهين ثم قتلت ساحر الرياح وأصيب زميله قبل أن أهرب.

“لقد مات ملوككم ، وجيوشكم تهرب ، وأقوى ومحاربيكم مختبئون ، القلعة ملكنا ، ومدينة زيروس ومدينة إيتستين … لنا ، والآن هي لنا ، لكن لا تقلقوا ، لأننا لم نأت إلى هنا مستعمرين “.

 

 

على الرغم من انتصاري فقد شعرت بالرهبة في قلبي.

 

 

صعدت السيدة أستيرا إلى القمة أولا ورأيتها تنظر إلى الخارج ولكن أصبح تعبيرها رسميا.

كنت اشعر بالوجود المرعب الذي جعلني أشعر بالخوف على حياتي وهو يتبع ورائي مثل الظل حتى عندما وصلت إلى أطراف المدينة.

أومأت.

 

ركعت على ركبتي وبكيت بهدوء وسط الحشد المزين لأسباب مختلفة.

كانت خطتي الأولى هي محاولة العودة إلى البوابة التي عبرت منها ، ولكن حتى من بعيد ، كان بإمكاني أن أرى بالفعل الجنود يحرسون بشدة بوابات إيتستين الثلاثة.

 

 

ضغطت يدي على فمي ومنعت نفسي من الصراخ بينما كنت أشاهد اللهب يحترق ويصبح أعلى.

“اللعنة”

لقد استخدمت سحر الأرض لرفع هذا العمود الحجري ، وكانت تتلاعب بالصوت لنشر صوتها.

 

تعثرت إلى الوراء ، وبالكاد تمكنت من الوقوف على قدمي.

لعنت تحت أنفاسي ثم قفزت من المبنى الذي كنت فوقه وشققت طريقي باتجاه الحدود الجنوبية الغربية لإتيستين.

شاهدت ألسنة اللهب تتراقص في الحفرة وكأنها تسخر مني.

 

إذا تمكنت من الوصول إلى هناك واستخدام الميدالية ، فلا يزال بإمكاني العودة إلى ملجأ ، لكن ما كان يقلقني ، هو أن ألالكريون ربما كانوا يتوقعون حدوث هذا.

كانت أقرب مدينة بها بوابة انتقال عن بعد هي مدينة تيلمور ، التي كانت قبالة الساحل الغربي.

 

 

سأتوجه إلى الساحل في غضون ساعات قليلة وأرى ما إذا كان لا يزال هناك أي جنود من ديكايثن في المنطقة.

إذا تمكنت من الوصول إلى هناك واستخدام الميدالية ، فلا يزال بإمكاني العودة إلى ملجأ ، لكن ما كان يقلقني ، هو أن ألالكريون ربما كانوا يتوقعون حدوث هذا.

كانت أذرعهم وأرجلهم معلقة عالياً في السماء بينما كان الدم يتدفق أسفل المسامير التي وقفت على ارتفاع ثلاثة طوابق مما أدى إلى صبغهم باللون القرمزي.

 

 

مع وضع ذلك في الاعتبار ، لم أذهب مباشرة إلى تيلمور ، لكنني أخذت طريقي نحو الشاطئ الذي وقعت فيه آخر معركة كبرى.

ما مدى قوتها؟ ، لم يسعني إلا الشك فيما تعلمته.

 

جفلت السيدة أستيرا التي بدت أكبر من أمي ببضع سنوات ونظرت إلي بعناية قبل أن تتسع عيناها.

مما سمعته ، تمكنت الجنرالة فاراي من بناء حقل جليدي ضخم في شاطئ خليج إيتستين.

لم تتوقف عند هذا الحد فقط ، بل قامت برفع العمود الحجري إلى أعلى وسحبت جثث والدايّ وملك وملكة سابين برفق من المسامير السوداء.

 

 

كانت هذه المعركة التي شارك فيها كل من الجنرالة فاراي وآرثر ، أردت أن أرى المشهد بنفسي ، وآملت أن أجد بعض المساعدة.

 

 

 

بعد ساعات من الركض بلا توقف باستعمال سحر الرياح عبر التلال وحقول الأشجار الكثيفة ، تحولت السماء إلى اللون البرتقالي العميق من غروب الشمس.

تم صد الحراشف الحجرية وأصبحت الرياح حولي تحت السيطرة.

 

 

كنت أعرف أنني لست بعيدة جدًا عن الساحل لكنني كنت بحاجة إلى الراحة.

 

 

 

 

 

سأتوجه إلى الساحل في غضون ساعات قليلة وأرى ما إذا كان لا يزال هناك أي جنود من ديكايثن في المنطقة.

لقد تناثرت الجثث في وسط الحقل الأحمر المليء بألسنة اللهب السوداء والمظلمة المخيفة التي بدت أشبه بالدخان بجانب نفس المسامير البركانية التي قتلت والداي.

 

 

لم أصدق أن حديث المرأة التي تدعى ليرا ، كان لابد أن يكون هناك جنود إلى جانبنا لا يزالون يقاتلون هناك.

 

 

 

التقطت حواسي المعززة ادنى الحركات ، مما جعلني أتوقف في منتصف طريقي.

 

 

 

علمت بمجرد أن فعلت ذلك ، أنني قد ارتكبت خطأ.

 

 

كان تعبيرها عبارة عن عبوس مرتاب بينما كانت تدرسني.

ما كان يجب أن أعلم أنني أستطيع أن أشعر بشخص ما.

فجأة ، سارت إحدى الشخصيات ببطء في خط بصري ، وكانت يداها مرفوعة على رأسها كعلامة على السلام.

 

ساد الصمت بينما كان الجميع ينتظرون كلماتها التالية.

” إجلسي على ركبتيك وإكشفي ظهرك.” تحدث صوت واضح وموثوق من خلفي.

 

 

عندها شعرت بالتحول الدقيق في الهواء.

على الفور ركعت على ركبتي ورفعت الجزء السفلي من سترتي للكشف عن أسفل ووسط ظهري.

تحدثت بصوت خافت ، “سنعود إلى قاعدتنا”.

 

صعدت السيدة أستيرا إلى القمة أولا ورأيتها تنظر إلى الخارج ولكن أصبح تعبيرها رسميا.

” إنها أمنة ” ، تحدث الصوت العميق مجددا من خلفي.

التقطت حواسي المعززة ادنى الحركات ، مما جعلني أتوقف في منتصف طريقي.

 

 

فجأة ، سارت إحدى الشخصيات ببطء في خط بصري ، وكانت يداها مرفوعة على رأسها كعلامة على السلام.

 

 

كان من الأفضل انتظار مغادرة واحد منهم على الأقل ، لكن ورائي شعرت أن الوجود المرعب يقترب.

كانت نحيفة وأقصر مني ، لكن وجهها وجسدها المتناغم قال لي ألا أحكم بسرعة.

بعد أن وضعتهم واحدًا تلو الآخر على الأرض ، أنشأت حفرة حول أجسادهم قبل أن تستحضر نيران في يدها.

 

 

كان تعبيرها عبارة عن عبوس مرتاب بينما كانت تدرسني.

تنهدت السيدة أستيرا وهي تواصل حديثها.

 

بكيت من أجل كل الأشياء التي لم أستطع فعلها معهم ، من أجل كل الأشياء التي قلتها لهم وكل الأشياء التي لم أستطع قولها لهم.

بعد اتخاذ خطوات قليلة أخرى ، استدارت ببطء وخلعت سترتها الجلدية ورفعت قميصها ، كاشفة عن ظهر مدبوغ ولكن خال من العلامات التي كان يمتلكها السحرة في ألاكريا.

ضغطت يدي على فمي ومنعت نفسي من الصراخ بينما كنت أشاهد اللهب يحترق ويصبح أعلى.

 

 

استدارت للوراء لكنها حافظت على مسافة بيننا.

 

 

 

” إذن ، هل أنت وحدك؟” سألت بهدوء ، ونظراتها تتجه باستمرار إلى اليسار واليمين.

سأتوجه إلى الساحل في غضون ساعات قليلة وأرى ما إذا كان لا يزال هناك أي جنود من ديكايثن في المنطقة.

 

بالكاد كنت قادرة على سماع صوت قلبي أثناء نبضه وكانه يرغب في الخروج من قفصي الصدري ، لذلك ركضت بجوار الحراس ودفعت كلاهما بعاصفة من الرياح.

أومأت.

 

 

 

“حسنا ” ، أجابت وهي تقترب وتمد يدها.

 

 

لم يستغرق الأمر سوى ثانية حتى تستعيد رباطة جأشها وتقوم بإيماءة.

“أنا ، كنت رئيسة وحدة الطليعة الثالثة ، يمكنك مناداتي بالسيدة أستيرا ما اسمك؟”

 

 

 

نظرت حولي بشكل غير مرتاح وتقدمت عن قرب وهمست.

 

 

عندها شعرت بالتحول الدقيق في الهواء.

“تيسيا إيراليث.”

 

 

كان هناك جنديان يحرسان المسار الذي أتيت منه.

جفلت السيدة أستيرا التي بدت أكبر من أمي ببضع سنوات ونظرت إلي بعناية قبل أن تتسع عيناها.

 

 

وصلت الكرة الثقيلة إلى حلقي ولم أستطع تحملها بعد الآن.

لم يستغرق الأمر سوى ثانية حتى تستعيد رباطة جأشها وتقوم بإيماءة.

عندها وقف شعري على نهايته وبدأت أشعر بالغرائز البدائية لوحشي ترتجف.

 

 

“سنتحدث لاحقا.”

“سترى قريبا بما يكفي أيتها الأميرة ، في الوقت الحالي نحن بحاجة لمواصلة التحرك “.

 

 

بحركة سريعة من يدها كان بإمكاني سماع عدة أزواج من الأقدام تقترب من بعضها حتى انضمت مجموعتها بأكملها إلينا.

 

 

 

تحدثت بصوت خافت ، “سنعود إلى قاعدتنا”.

ما كان يجب أن أعلم أنني أستطيع أن أشعر بشخص ما.

 

لكن بغض النظر صرخ جسدي في وجهي لأهرب بعيدًا في اللحظة التي تحركت فيها نظرتي نحو الرجل المألوف ، وبقدر ما كنت على وشك رؤيته اتبعت حدسي.

أومأ البقية برؤوسهم فوجدت نفسي أسير خلف السيدة أستيرا مباشرة.

 

 

 

“هل أنتم جميعًا جنود ديكاثين؟” سألت وانا احاول اللحاق بها.

بعد أن وضعتهم واحدًا تلو الآخر على الأرض ، أنشأت حفرة حول أجسادهم قبل أن تستحضر نيران في يدها.

 

 

أومأت برأسها الذي ظل يتحرك باستمرار وكأنها تراقب شيء خاطئ.

” لقد جئنا إلى هنا كرسل لشيء أعظم ، لشخص أعظم ، جئنا كرسل للأزوراس ، رسل للآلهة التي كنتم طوال هذا الوقت تعتقدون وتؤمنون بأنهم يراقبونكم ، تلك الأيام لم تعد موجودة الأن ، لقد انتصرت ألاكريا في هذه الحرب ليس بقوتنا الخاصة ، بل لقد إنتصرنا لأن ملكنا ليس إنسان وضيع أو جني مثل من تشاهدوهم هنا “.

 

كانت عيونهم واسعة وخارجة ، بينما كانت أفواههم تتدلى.

“كم عددكم هناك؟” واصلت السؤال مع الحرص على إبقاء صوتي منخفضا.

 

 

عضت شفتي وانا محبطة بسبب افتقارها إلى الاستجابة المناسبة.

نظرت لي السيدة أستيرا نظرة باردة.

 

 

 

“سترى قريبا بما يكفي أيتها الأميرة ، في الوقت الحالي نحن بحاجة لمواصلة التحرك “.

 

 

 

عضت شفتي وانا محبطة بسبب افتقارها إلى الاستجابة المناسبة.

 

 

 

“أنا في طريقي إلى مدينة تيلمور ، إذا تمكنا من حشد المزيد من الجنود فعندئذ يمكنني الاستيلاء – ”

مما سمعته ، تمكنت الجنرالة فاراي من بناء حقل جليدي ضخم في شاطئ خليج إيتستين.

 

” لقد جئنا إلى هنا كرسل لشيء أعظم ، لشخص أعظم ، جئنا كرسل للأزوراس ، رسل للآلهة التي كنتم طوال هذا الوقت تعتقدون وتؤمنون بأنهم يراقبونكم ، تلك الأيام لم تعد موجودة الأن ، لقد انتصرت ألاكريا في هذه الحرب ليس بقوتنا الخاصة ، بل لقد إنتصرنا لأن ملكنا ليس إنسان وضيع أو جني مثل من تشاهدوهم هنا “.

“حشد؟”

 

 

ما مدى قوتها؟ ، لم يسعني إلا الشك فيما تعلمته.

قاطعتني السيدة أستيرا ولكن نظرتها اصبح أكثر حدة من الخنجر ثم اخرجت تنهيدة ورفعت يدها فوق رأسها.

لكن بغض النظر صرخ جسدي في وجهي لأهرب بعيدًا في اللحظة التي تحركت فيها نظرتي نحو الرجل المألوف ، وبقدر ما كنت على وشك رؤيته اتبعت حدسي.

 

 

توقف الجنود الآخرون من حولنا في مواقعهم وكان معظمهم مختبئين وراء الأشجار وبعضهم يجلس القرفصاء في الشجيرات والأشجار المجوفة.

 

 

 

“اتبعني” ، تحدثت وهي تتسلق التل شديد الانحدار.

 

 

 

تابعتها ورائها مستخدمة الجذور البارزة والصخور كموطئ قدم.

كانت أقرب مدينة بها بوابة انتقال عن بعد هي مدينة تيلمور ، التي كانت قبالة الساحل الغربي.

 

 

صعدت السيدة أستيرا إلى القمة أولا ورأيتها تنظر إلى الخارج ولكن أصبح تعبيرها رسميا.

قضمت على شفتي السفلى وألقيت نظرة أخيرة على الألاكريا المسمات ليرا دريد ، كنت أعرف أنها ليست المسؤولة عن تلك المسامير السوداء التي قتلت والدا كاثيلن ووالداي لكنني لن أنساها.

 

 

وصلت أخيرا إلى القمة ، وعندما نظرت عيناي إلى الأعلى نحو غروب الشمس شعرت باستنزاف الدماء من وجهي عندما هبط بصري.

“حشد؟”

 

مسحت الدموع من على وجهي ، وتوجهت نحو المباني على أمل أن أتمكن من المرور عبر الزقاق للهروب.

سواء الثقل الغريب في معدتي بجانب ركبتي المرتعشة التي على وشك الانهيار ، أصبح جسدي كله يتفاعل مع المشهد أمامي عندما خرجت شهقة حادة من حلقي.

كانت نحيفة وأقصر مني ، لكن وجهها وجسدها المتناغم قال لي ألا أحكم بسرعة.

 

” إجلسي على ركبتيك وإكشفي ظهرك.” تحدث صوت واضح وموثوق من خلفي.

في الخارج على شاطئ خليج إيتيستين حيث وقعت واحدة من آخر المعارك الواسعة النطاق تحول الحقل الجليدي الذي لم يكن بإمكاني إلا أن أفترض أنه كان أبيض إلى مشهد مؤلم.

 

 

“اللعنة”

الدم

 

 

كانت عيونهم واسعة وخارجة ، بينما كانت أفواههم تتدلى.

الكثير من الدماء ، لقد تم صبغ الجليد بدرجات متفاوتة من اللون الأحمر القرمزي ، بدأ من اللون الوردي الفاتح ، إلى  اللون القرمزي العميق حيث أستطعت رؤية عشرات الجثث.

لكن بغض النظر صرخ جسدي في وجهي لأهرب بعيدًا في اللحظة التي تحركت فيها نظرتي نحو الرجل المألوف ، وبقدر ما كنت على وشك رؤيته اتبعت حدسي.

 

 

لقد تناثرت الجثث في وسط الحقل الأحمر المليء بألسنة اللهب السوداء والمظلمة المخيفة التي بدت أشبه بالدخان بجانب نفس المسامير البركانية التي قتلت والداي.

 

 

قضمت على شفتي السفلى وألقيت نظرة أخيرة على الألاكريا المسمات ليرا دريد ، كنت أعرف أنها ليست المسؤولة عن تلك المسامير السوداء التي قتلت والدا كاثيلن ووالداي لكنني لن أنساها.

” أيتها الأميرة ، لقد سألتي عما إذا كان بإمكاننا حشد المزيد من الجنود … ”

 

 

التقطت حواسي المعززة ادنى الحركات ، مما جعلني أتوقف في منتصف طريقي.

تنهدت السيدة أستيرا وهي تواصل حديثها.

 

 

بعد ساعات من الركض بلا توقف باستعمال سحر الرياح عبر التلال وحقول الأشجار الكثيفة ، تحولت السماء إلى اللون البرتقالي العميق من غروب الشمس.

“لا أعتقد أن هناك المزيد من الجنود لحشدهم ، على الأقل ليس هنا “.

“حشد؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط