نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 280

مناسبة إجتماعية

مناسبة إجتماعية

بزغ ضوء الفجر الأول في الأفق بحلول الوقت الذي صعدت فيه أنا وريجيس عائدين من التل المليء بالوحش بمحاذات بلدة ميرين.

لذلك عندما جاء يوم الحدث السنوي أخيرا كنت متحمسًا بالفعل.

 

 

لقد ركزت فقط على تدريب خطوة الإله مما جعلني أسقط بعدد أكبر من العدد الذي أمكنني فيه الاعتماد عليه في هذه التقنية.

بعد أن سحبت العباءة المزرقة ووضعتها فوق كتفي وأدخلت الخنجر الأبيض داخل الجيب المخفي في البطانة الداخلية توجهت نحو الباب.

 

تجاهلت حرصهم المفرط على تقديم أنفسهم لي والتباهي بأي نوع من القوة لديهم من أجل جذبي وقررت الاحتفاظ بجو ساحر وخفيف.

في غضون هذا كان ريجيس يستكشف المنطقة ، ويقوم ببعض الصيد بمفرده.

كان يبدو أن قلة المقاعد في منطقة المشاهدة تشير إلى ضرورة الوقوف والتعرف على بعضنا البعض.

 

حك الصبي رأسه بحرج ، “إ-إذن هذا يعني أن لدي موهبة لا تصدق! ، ليس لدي أي شيء أقدمه لك الآن ، ولكن في المستقبل ، عندما أكون مشهوراً أو حتى مصنف ، سأدفع لك الثمن! “

كان تقدمي بطيئ ولكني وكنت لا أزال فخورا بالنمو الملحوظ في إتقان أول رون لي.

 

 

مع ملئ رأسي بسبب ما حدث خلال العطاء وفراغ نواة الأثير قمت بالعودة إلى الصخرة الحجرية التي تشير إلى عودتنا إلى داخل المنطقة “الآمنة”.

لقد اصبحت استطيع الوصول إلى الوجهة التي حددتها ، باستخدام خطوة الإله بدقة أفضل بكثير مما كنت عليه في البداية.

لم أكن أريدها أن تقضي معظم اليوم معي عندما كان وقتها مع أختها محدود للغاية بالفعل.

 

 

هذا مع عدم وجود عقبات بالطبع.

قالت مايلا وهي تخفض رأسها ، “سوف أغادر هنا أيها الصاعد المحترم ، يُسمح فقط لمسؤولي المدن والضيوف من أكاديمية غطاء العاصفة بالدخول إلى غرفة المشاهدة.”

 

“من فضلك علمني كيف أقاتل!”

مع الأخذ في الاعتبار العقبات التي تعترض طريقي فقد أصبح استخدام خطوة الأله أكثر صعوبة بشكل كبير.

أجبته وأنا أمشي من امامه ، “لا”.

 

لدهشتي ، كان هناك شخص ما ينتظرني بجوار الصخرة المنحوتة.

كانت هناك عدة طرق للتغلب على هذا بالطبع.

“هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك الآن؟” سأل ريجيس وهو يحدق بي.

 

“نحن جميعًا متحمسون جدا لوجودك معنا اليوم!”

كان يمكنني استخدام خطوة الأله في خط مستقيم فقط ، تماما بنفس الطريقة مع خطوة الإندفاع ، لكن القيام بذلك سيكون أساسا باستخدام القوة الدافعة التي ستؤذي جسدي.

لقد بدت الفتاة التي كانت ثرثارة ضائعة في التفكير في هذه اللحظة ، وكانت تتعثر عدة مرات على الطريق غير المستوي.

 

“لم أستطع فعل ذلك ، سيكون عقلي أكثر هدوء مع توجيه المحترم الصاعد ، لكن شكرا لاهتمامك بالرغم من ذلك ، لقد استمتعت بالأيام القليلة الماضية مع أختي “.

من جهة اخرى يمكنني قضاء فترة طويلة من الوقت في التركيز وتحديد ” المسار ” الذي يمكنني إستخدامه للوصول إلى وجهتي المقصودة …

 

 

لا ، لقد وصلت إلى هذا الحد يا آرثر! ، لا يمكنك التوقف الآن.

ولكن سيكون ذلك صعب بعض الشيء مع وجود وحش يزن ألفي رطل يحاول قتلي لذا حتى اصغر تغير في المكان قد يؤدي إلى تغيير طفيف في المسار الذي ساستخدمه.

 

 

 

كان الجانب الجيد وراء كل هذا هو أن تطوري الأولي لاستخدام خطوة الإندفاع في أفيوتس قد عمل بمثابة عجلة دافعة لتدريب خطوة الإله.

لا ، لقد وصلت إلى هذا الحد يا آرثر! ، لا يمكنك التوقف الآن.

 

كان تقدمي بطيئ ولكني وكنت لا أزال فخورا بالنمو الملحوظ في إتقان أول رون لي.

لذا جنبًا إلى جنب مع ردود أفعالي المعززة بواسطة الأثير واللياقة البدنية لعشيرة إندراث ، كنت أعلم أن إتقان هذه المهارة كان مجرد مسألة وقت وجهد.

 

 

لم أكن أريدها أن تقضي معظم اليوم معي عندما كان وقتها مع أختها محدود للغاية بالفعل.

لكن ريجيس من ناحية أخرى لم يكتسب بعد الرؤى من اجل إستعمال رون الدمار حتى على الرغم من إرشادي.

ولكن سيكون ذلك صعب بعض الشيء مع وجود وحش يزن ألفي رطل يحاول قتلي لذا حتى اصغر تغير في المكان قد يؤدي إلى تغيير طفيف في المسار الذي ساستخدمه.

 

 

كنت أعلم أنه إذا استخدمت رون الدمار مرة أو مرتين أخريين فسيكون قادر على الحصول على رؤى عن المرسوم ، لكنني كنت خائف بصدق مما قد يحدث عندما أكون في حالة الهذيان الزائف التي يفرضها المرسوم على مستعمله.

دخلت إلى الغرفة المفتوحة التي تطل على الساحة التي كانت بها صفوف من المراهقين الذين يرتدون الزي الرسمي والذي يوضح مدنهم.

 

هزت الفتاة التي بدت أصغر من أختي رأسها. 

ومع ذلك ، بفضل حقيقة أنه على عكس المانا ، كان الأثير موجود في كل مكان حرفيا ، لذلك تمكن ريجيس من اتخاذ خطوات كبيرة في زيادة احتياطيات الأثير الخاصة به. 

 

 

 

من خلال هذا ، لم تزداد قوته فحسب بل اتسع النطاق الذي يمكن فيه أن يبتعد عني.

 

 

” بل سلاح واعي” ، صحح ريجيس وهو يتذمر.

بدا أن شكله بالكامل أصبح يعكس قوته المتزايدة حيث أصبح القرنان اللذان يلتفان خلف أذنيه أكثر تعقيدا واكبر حجما.

 

 

 

ليس ذلك فحسب ، بل بدا أن شكله بالكامل أصبح أكثر مادية حيث بدت النار الأرجوانية التي كانت تصنع فراءه وكأنها لهب حقيقي بدلاً من خصلات من الدخان.

“لكنك لم تساعد الطفل فحسب بل قدمت له النصيحة.”

 

“لكنك لم تساعد الطفل فحسب بل قدمت له النصيحة.”

مع ملئ رأسي بسبب ما حدث خلال العطاء وفراغ نواة الأثير قمت بالعودة إلى الصخرة الحجرية التي تشير إلى عودتنا إلى داخل المنطقة “الآمنة”.

نظرت نحوي بإبتسامة لم تصل إلى نصفها تماما ثم قالت ، “صباح الخير ، الصاعد غراي.”

 

تحدثت امرأة تبدو في أوائل العشرينات من عمرها وهي تضحك بينما أمسكت يدها بيدي.

لدهشتي ، كان هناك شخص ما ينتظرني بجوار الصخرة المنحوتة.

أجبته وأنا أمشي من امامه ، “لا”.

 

 

” أليس هذا الطفل … إيه ماذا كان إسمه فالمو؟ من الليلة الماضية؟ “سأل ريجيس وهو يختبئ في داخلي.

سرعان ما هدأت الثرثرة والضحك المحيطين بسبب صوت الدماء في أذني بينما ركزت أنا وريجيس على الرجل العجوز والنحيل الذي يرتدي بدلة سوداء.

 

 

” هل أنت متأكد من أنك سلاح ذكي حقا؟” 

 

 

 

سخرت ، قبل أن أنادي الصبي. “بالمون؟”

ثم بعد سماع الطرق اللطيف على الباب علمت أن الوقت قد حان لبدء الحدث.

 

 

” بل سلاح واعي” ، صحح ريجيس وهو يتذمر.

دحرج ريجيس عينيه وهو يعود إلى حالته لتوفير الطاقة.

 

 

وقف بالمون على قدميه عند سماع صوتي ثم اندفع نحوي والريح تبعثر بشعره الطويل الأشعث لتكشف عن شفة مجروحة ، وكدمات في عينه ، وخد منتفخ.

“لم أكن عاطفيًا.”

 

كان كل منهم يحمل كأس من النبيذ في أيديهم كما لو كانوا يقفون لاخذ صورة وهم يحدقون بي.

نظر الصبي نحوي بابتسامة عريضة وهو يلوح بيده.

سرعان ما هدأت الثرثرة والضحك المحيطين بسبب صوت الدماء في أذني بينما ركزت أنا وريجيس على الرجل العجوز والنحيل الذي يرتدي بدلة سوداء.

 

 

“سيدي”!

لكن أكثر ما كنت أخشاه هو ما سيحدث بعد أن أصل إلى المحطة الأخيرة من هذه الرحلة

 

 

وصل بالمون أمامي وركع فجاة على ركبتيه.

سخر ريجيس مني قبل ان يواصل ، ” وانا من أعتقد أنك قلت إنك كنت سيئ في المناسبات الاجتماعية”.

 

 

“من فضلك علمني كيف أقاتل!”

 

 

 

لاحظت الكدمات والكدمات في جميع أنحاء ذراعيه المكشوفة والنظرة على وجهه ، لذا لم يسعني إلا الإعجاب بتصميم الصبي.

أخذت نفسا حادا ثم نهضت وغيرت ملابسي.

 

من خلال هذا ، لم تزداد قوته فحسب بل اتسع النطاق الذي يمكن فيه أن يبتعد عني.

أجبته وأنا أمشي من امامه ، “لا”.

 

 

لقد بدت الفتاة التي كانت ثرثارة ضائعة في التفكير في هذه اللحظة ، وكانت تتعثر عدة مرات على الطريق غير المستوي.

“إ-انتظر!”

 

 

 

عاد بالمون ووقف أمامي. “ليس لدي أي شيء أقدمه لك الآن ، ولكن تم منحني علامة في وقت سابق اليوم!”

 

 

نظر الصبي نحوي بابتسامة عريضة وهو يلوح بيده.

رفعت جبين. “إذن ماذا بعدها؟”

” أليس هذا الطفل … إيه ماذا كان إسمه فالمو؟ من الليلة الماضية؟ “سأل ريجيس وهو يختبئ في داخلي.

 

 

حك الصبي رأسه بحرج ، “إ-إذن هذا يعني أن لدي موهبة لا تصدق! ، ليس لدي أي شيء أقدمه لك الآن ، ولكن في المستقبل ، عندما أكون مشهوراً أو حتى مصنف ، سأدفع لك الثمن! “

رفعت جبين. “إذن ماذا بعدها؟”

 

 

لم أعرف ما الذي حدث معي عندما رأيت التعبير الواثق والمتعجرف تقريبا على وجه بالمون لكنني أطلقت موجة من الضغط الأثيري وأصدرت نية قتل كافية لجعل الصبي يركع على أطرافه الأربعة أثناء محاولة التنفس.

 

 

لقد شعرت بالإغراء لمعرفة كيفية عمل المؤسسات المصرفية هنا وطرحت المزيد من الأسئلة الملتوية حتى وصلنا إلى المدينة.

بعد سحب نية القتل وكذلك الضغط الملموس الذي فرضته من خلال الأثير المحيط من حولنا ، حدقت في بالمون الذي أصبح يلهث الآن للحصول على الهواء. 

 

 

” إخرس ، قلت إنني لا أحب المناسبات الاجتماعية ، لكن هذا لا يعني أنني سيئ فيهم”.

“لا تكن جاهلا ، إن العالم مكان كبير وموهبتك في هذه المدينة الصغيرة قد تكون مماثلة لمجرد جرذ في احد الشوارع في مدينة كبرى “.

 

 

حدقت في السقف ، وفكرت في الطريق الذي ما زلت بحاجة لقطعه.

بعد الوصول إلى مقر إقامتي ظهر ريجيس وقفز على الأريكة الجلدية.

سخر ريجيس مني قبل ان يواصل ، ” وانا من أعتقد أنك قلت إنك كنت سيئ في المناسبات الاجتماعية”.

 

 

“لم أكن أعتقد أنك ستصبح عاطفيا جدا مع الطفل الصغير.”

ثم استقبلتني مايلا التي كانت كئيبة.

 

لم أكلف نفسي عناء معرفة اسمها لذا فقد شققت طريقي عبر الحشد الذي يزيد عن عشرين شخصا. 

“لم أكن عاطفيًا.”

 

 

 

” بحقك هيا”

نظرت نحوي بإبتسامة لم تصل إلى نصفها تماما ثم قالت ، “صباح الخير ، الصاعد غراي.”

 

كانت مايلا قد عادت في اليوم الأول بعد حفل العطاء لكنني أخبرتها أنني لن أذهب إلى أي مكان وأجبرتها على العودة إلى المنزل.

أجاب ريجيس وهو يستلقي ، “بالكاد تهتم بالناس هنا بما يكفي لتبادل أكثر من جملة معهم هذا في حالة عدم كونك تتطفل للحصول على معلومات”.

 

 

“نحن جميعًا متحمسون جدا لوجودك معنا اليوم!”

“لكنك لم تساعد الطفل فحسب بل قدمت له النصيحة.”

 

 

 

خلعت قميصي ثم أجبته ، “لم تكن هذه نصيحة ، فقط موقفه المتعجرف بعد الحصول على القليل من الاعتراف أزعجني “.

 

 

 

دحرج ريجيس عينيه وهو يعود إلى حالته لتوفير الطاقة.

كان بإمكاني بالفعل أن أخمن كيف سيكون وضع الغرفة المليئة بمسؤولي المدن الذين يرحبون بممثلي أكاديمية غطاء العاصفة.

 

أعدت الحجر إلى الرون الفراغي وسقطت مرة أخرى على الأرضية الباردة.

تنهدت بينما جلست على الأرض. 

 

 

 

لقد كنت أعرف لماذا تصرفت على هذا النحو ، لم أرغب في أن أعترف أن الصبي الصغير ذكرني بنفسي بطرق عديدة. 

 

 

كنت قد شربت عدة أكواب من النبيذ بينما كنت أتبادل التحيات وأشرب مع الأشخاص الحاضرين بينما كنت أتعلم المزيد عن البلدات الثلاث المجاورة عندما ارتجف جسدي بالكامل فجأة.

صفعت خدي من أجل التركيز ، وأغمضت عينيّ بينما غطاني الاحساس الدافئ لضوء الصباح وبدأت في تنقية نواة الأثير مرة أخرى.

 

 

 

***

 

 

 

خلال الأيام العديدة التي سبقت الحدث السنوي ، وجدت نفسي أنا وريجيس قد عشنا بروتين مريح ونحن بعيدون إلى حد كبير عن سكان قرية ميرين الفضوليين.

 

“نحن جميعًا متحمسون جدا لوجودك معنا اليوم!”

دون الحاجة إلى النوم الكثير فقط كنت انام فقط بضع ساعات كل ثلاثة أيام ، لذلك كنت أستخدم كل صباح في تنقية نواتي من أجل تجديد احتياطيات الأثير الخاصة بي بما يكفي لدراسة بقايا السحرة في فترة الظهر. 

 

 

على عكس المرة الأخيرة التي شعرت فيها أنني كنت أحاول ملى بركة بضع قطرات في كل مرة ، كان يمكنني الآن أن أشعر بتيار فعلي من الأثير يصل إلى البعد الداخلي داخل الحجر. 

في المساء والليل ، كنت أبقى بالقرب من قمة التل المليء بالأشجار لتدريب ليس فقط على خطوة الإله ولكن أيضًا الاعتياد للقتال مع الأثير بشكل عام.

 

 

 

كانت مايلا قد عادت في اليوم الأول بعد حفل العطاء لكنني أخبرتها أنني لن أذهب إلى أي مكان وأجبرتها على العودة إلى المنزل.

أعدت الحجر إلى الرون الفراغي وسقطت مرة أخرى على الأرضية الباردة.

 

” بل سلاح واعي” ، صحح ريجيس وهو يتذمر.

لم أكن أريدها أن تقضي معظم اليوم معي عندما كان وقتها مع أختها محدود للغاية بالفعل.

 

 

 

علمت منها في وقت لاحق ، أن بالمون بدأ التدريب بجدية لكي يصبح المهاجم حتى يلتحق بأكاديمية غطاء العاصفة لذلك اتضح أن الكدمات التي تلقاها في الليلة التي أعقبت العطاء كانت بسبب شجاره مع بعض الطلاب المهاجمين.

 

 

 

بينما أحرزت بعض التقدم في كل من دراسة بقايا السحرة وكذلك التدريب على خطوة الإله ، إلا انني كنت بالتاكيد أنموا ببطء شديد بسبب البقاء في هذه القرية الصغيرة.

 

 

شاهدتها وهي تمشي عائدة مما تركني مع الحارس في الممر المضاء جيدًا ، لكنني كنت أشتم بداخلي لأنني اعتقدت أنني سأتمكن من مشاهدة الحدث بسلام.

لذلك عندما جاء يوم الحدث السنوي أخيرا كنت متحمسًا بالفعل.

 

 

 

“هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك الآن؟” سأل ريجيس وهو يحدق بي.

 

 

هل ضخ الأثير في الحجر سيعيد بالفعل سيلفي؟.

حملت حجر سيلفي بلطف قبل ان اجيبه. 

 

 

وصل بالمون أمامي وركع فجاة على ركبتيه.

“لقد مر وقت منذ أن حاولت هذا ، ايضا أصبح الأثير لدي أنقى بعد ممارسة خطوة الإله.”

ثم استقبلتني مايلا التي كانت كئيبة.

 

 

“أعلم ، لكن ألم تنتهي محاولتك الأخيرة بإمتصاص كل احتياطيات الأثير لديك تقريبا؟ هل ستكون بخير خلال الحدث؟ “

” ليس فقط أن حضورك مهيب للغاية ، ولكن مظهرك مذهل أيضا”.

 

 

“تماما ، لا أستطيع أن أتدرب اليوم بسبب الحدث على أي حال ، الآن أصمت ” 

 

 

 

أجبته ثم عدت للتركيز على الحجر الشفاف عندما أطلقت الأثير من نواتي.

 

 

 

شعرت بنفس الإحساس حيث بدأ الأثير يخرج من جسدي مثل غطاء أرجواني ثم قام بتغطية الحجر. 

أجبته ثم عدت للتركيز على الحجر الشفاف عندما أطلقت الأثير من نواتي.

 

 

على عكس المرة الأخيرة التي شعرت فيها أنني كنت أحاول ملى بركة بضع قطرات في كل مرة ، كان يمكنني الآن أن أشعر بتيار فعلي من الأثير يصل إلى البعد الداخلي داخل الحجر. 

 

 

 

مع الأثير الخاص بي الذي أصبح أكثر نقاء وكثافة فقد أصبح هناك قدر أقل من الأثير الذي يتم إهداره من خلال عملية “التنقية” التي تحدث داخل الحجر.

“الصاعد الموقر!” فجاة ظهر صوت مألوف. 

 

 

ومع ذلك ، في حين انني حققت تقدم واضح ، إلا انه بحلول الوقت الذي تركت في الحجر وجدت نفسي منقوع في العرق بينما كنت ألهث من الإجهاد.

تحدثت امرأة تبدو في أوائل العشرينات من عمرها وهي تضحك بينما أمسكت يدها بيدي.

 

 

لقد تم إمتصاص كل الأثير مني تقريبا لم تكن هناك تغييرات ملحوظة في الحجر.

 

 

 

أعدت الحجر إلى الرون الفراغي وسقطت مرة أخرى على الأرضية الباردة.

 

 

 

حدقت في السقف ، وفكرت في الطريق الذي ما زلت بحاجة لقطعه.

 

 

كان صدري يتألم من هذه الأفكار بينما شعرت أن جسدي قد أصبح أثقل مع تزعزع هدفي.

حتى بعد أن وصلت إلى هذا الحد ، شعرت أنني بالكاد اتخذت خطوة صغيرة للامام مقارنة بالهدف الكلي في هذه المرحلة. 

فتح الحارس الواقف في نهاية الممر باب خشبي على عجل ووجهني إلى الداخل وهو ينادي.

 

لكن أكثر ما كنت أخشاه هو ما سيحدث بعد أن أصل إلى المحطة الأخيرة من هذه الرحلة

لم أكلف نفسي عناء معرفة اسمها لذا فقد شققت طريقي عبر الحشد الذي يزيد عن عشرين شخصا. 

 

لدهشتي ، كان هناك شخص ما ينتظرني بجوار الصخرة المنحوتة.

هل ضخ الأثير في الحجر سيعيد بالفعل سيلفي؟.

 

 

” إخرس ، قلت إنني لا أحب المناسبات الاجتماعية ، لكن هذا لا يعني أنني سيئ فيهم”.

لقد قسمت شكلها الجسدي لإنقاذي ، لذا هل ستعود حقًا مثل نفس سيلفي التي عرفتها وأحببها؟ ، بل هل ستعود أساسا؟

أمسكت الكأس واستدرت إلى الأفراد الذين يحدقون بي ورفعت كأسي بإبتسامة.

 

في المساء والليل ، كنت أبقى بالقرب من قمة التل المليء بالأشجار لتدريب ليس فقط على خطوة الإله ولكن أيضًا الاعتياد للقتال مع الأثير بشكل عام.

كان صدري يتألم من هذه الأفكار بينما شعرت أن جسدي قد أصبح أثقل مع تزعزع هدفي.

 

 

 

لا ، لقد وصلت إلى هذا الحد يا آرثر! ، لا يمكنك التوقف الآن.

 

 

خلال الأيام العديدة التي سبقت الحدث السنوي ، وجدت نفسي أنا وريجيس قد عشنا بروتين مريح ونحن بعيدون إلى حد كبير عن سكان قرية ميرين الفضوليين.

أخذت نفسا حادا ثم نهضت وغيرت ملابسي.

 

 

 

كان الإحساس الشبيه بالجلد الأسود الذي على بشرتي عبارة عن شعور مرحب به بعد إرتداء الأقمشة لفترة طويلة.

لكن أكثر ما كنت أخشاه هو ما سيحدث بعد أن أصل إلى المحطة الأخيرة من هذه الرحلة

 

في المساء والليل ، كنت أبقى بالقرب من قمة التل المليء بالأشجار لتدريب ليس فقط على خطوة الإله ولكن أيضًا الاعتياد للقتال مع الأثير بشكل عام.

ثم بعد سماع الطرق اللطيف على الباب علمت أن الوقت قد حان لبدء الحدث.

 

 

لا ، لقد وصلت إلى هذا الحد يا آرثر! ، لا يمكنك التوقف الآن.

“لنذهب”. تحدثت نحو ريجيس الذي إستيقظ وأومأ ثم اختفى شكله في ظهري.

 

 

 

بعد أن سحبت العباءة المزرقة ووضعتها فوق كتفي وأدخلت الخنجر الأبيض داخل الجيب المخفي في البطانة الداخلية توجهت نحو الباب.

كان صدري يتألم من هذه الأفكار بينما شعرت أن جسدي قد أصبح أثقل مع تزعزع هدفي.

 

 

ثم استقبلتني مايلا التي كانت كئيبة.

 

 

من جهة اخرى يمكنني قضاء فترة طويلة من الوقت في التركيز وتحديد ” المسار ” الذي يمكنني إستخدامه للوصول إلى وجهتي المقصودة …

نظرت نحوي بإبتسامة لم تصل إلى نصفها تماما ثم قالت ، “صباح الخير ، الصاعد غراي.”

مشينا نحن الاثنين على التل المؤدي إلى المدينة في صمت.

 

 

“مايلا؟” رفعت جبيني.

رفعت جبين. “إذن ماذا بعدها؟”

 

” الشيخ كروملي من أكاديمية غطاء العاصفة قد وصل مع طلابه أفيين وبالسون !” أعلن الحارس وهو يفتح الباب.

“ظننت أنني قلت أنه يجب إرسال شخص آخر لمرافقي”.

 

 

هزت الفتاة التي بدت أصغر من أختي رأسها. 

هزت الفتاة التي بدت أصغر من أختي رأسها. 

 

 

مع الإستدارة إليه رأيت ان الرئيس ميسون إرتدى بدلة ضيقة عززت من وضوح جسده العريض. 

“لم أستطع فعل ذلك ، سيكون عقلي أكثر هدوء مع توجيه المحترم الصاعد ، لكن شكرا لاهتمامك بالرغم من ذلك ، لقد استمتعت بالأيام القليلة الماضية مع أختي “.

كان يبدو أن قلة المقاعد في منطقة المشاهدة تشير إلى ضرورة الوقوف والتعرف على بعضنا البعض.

 

بزغ ضوء الفجر الأول في الأفق بحلول الوقت الذي صعدت فيه أنا وريجيس عائدين من التل المليء بالوحش بمحاذات بلدة ميرين.

“إنه أمر جيد إذا كنت بخير” ، تمتمت وانا أخدش خدي.

 

 

كنت قد شربت عدة أكواب من النبيذ بينما كنت أتبادل التحيات وأشرب مع الأشخاص الحاضرين بينما كنت أتعلم المزيد عن البلدات الثلاث المجاورة عندما ارتجف جسدي بالكامل فجأة.

مشينا نحن الاثنين على التل المؤدي إلى المدينة في صمت.

أجبته وأنا أمشي من امامه ، “لا”.

 

 

لقد بدت الفتاة التي كانت ثرثارة ضائعة في التفكير في هذه اللحظة ، وكانت تتعثر عدة مرات على الطريق غير المستوي.

أجاب ريجيس وهو يستلقي ، “بالكاد تهتم بالناس هنا بما يكفي لتبادل أكثر من جملة معهم هذا في حالة عدم كونك تتطفل للحصول على معلومات”.

 

 

“آه ، كدت أنسى ” فجاة تحدثت مايلا وهي تلتفت إلي.

” بل سلاح واعي” ، صحح ريجيس وهو يتذمر.

 

 

“قام الرئيس ميسون بإعداد البطاقة الخاصة بك وشحنها بالمال الذي جنيته من بيع وحوش المانا ، لقد أدرك انه منذ أن فقدت خاتمك البعدي فإن حمل بطاقة سيكون أكثر عملية من حمل حقيبة من الذهب “.

كنت قد شربت عدة أكواب من النبيذ بينما كنت أتبادل التحيات وأشرب مع الأشخاص الحاضرين بينما كنت أتعلم المزيد عن البلدات الثلاث المجاورة عندما ارتجف جسدي بالكامل فجأة.

 

 

تحدث ريجيس ببساطة في ذهني.

 

 

 

“بطاقة الرونيات هي بطاقات حقيقة مرتبطة بمؤسسة مالية تعتمد على الأحرف الرونية حتى لا تضطر إلى حمل نقود مادية.”

“إ-انتظر!”

 

كان كل منهم يحمل كأس من النبيذ في أيديهم كما لو كانوا يقفون لاخذ صورة وهم يحدقون بي.

“سأكون متأكد من استلامها قبل أن أغادر” أجبتها ، وانا أعجب مرة أخرى بمدى تقدم ألاكريا مقارنةً بديكاثين.

 

 

حملت حجر سيلفي بلطف قبل ان اجيبه. 

لقد شعرت بالإغراء لمعرفة كيفية عمل المؤسسات المصرفية هنا وطرحت المزيد من الأسئلة الملتوية حتى وصلنا إلى المدينة.

 

 

 

كان الجو اليوم أكثر حيوية مما كان عليه قبل أيام قليلة وازداد ضجة عندما وصلنا إلى الحلبة. 

لاحظت الكدمات والكدمات في جميع أنحاء ذراعيه المكشوفة والنظرة على وجهه ، لذا لم يسعني إلا الإعجاب بتصميم الصبي.

 

 

لقد طغى ضجيج العشرات من المحادثات على صوت الجنود الذين يحاولون تنظيم الحشد المتزايد.

لقد طغى ضجيج العشرات من المحادثات على صوت الجنود الذين يحاولون تنظيم الحشد المتزايد.

 

 

لحسن الحظ ، لم يكن علينا أن نستخدم المدخل الرئيسي. 

” إخرس ، قلت إنني لا أحب المناسبات الاجتماعية ، لكن هذا لا يعني أنني سيئ فيهم”.

 

 

لقد اصطحب أحد الحراس كلانا نحو مدخل جانبي يؤدي إلى المنطقة الداخلية من الحلبة.

بعد سحب نية القتل وكذلك الضغط الملموس الذي فرضته من خلال الأثير المحيط من حولنا ، حدقت في بالمون الذي أصبح يلهث الآن للحصول على الهواء. 

 

لقد ركزت فقط على تدريب خطوة الإله مما جعلني أسقط بعدد أكبر من العدد الذي أمكنني فيه الاعتماد عليه في هذه التقنية.

قالت مايلا وهي تخفض رأسها ، “سوف أغادر هنا أيها الصاعد المحترم ، يُسمح فقط لمسؤولي المدن والضيوف من أكاديمية غطاء العاصفة بالدخول إلى غرفة المشاهدة.”

لقد كنت أعرف لماذا تصرفت على هذا النحو ، لم أرغب في أن أعترف أن الصبي الصغير ذكرني بنفسي بطرق عديدة. 

 

“إنه أمر جيد إذا كنت بخير” ، تمتمت وانا أخدش خدي.

شاهدتها وهي تمشي عائدة مما تركني مع الحارس في الممر المضاء جيدًا ، لكنني كنت أشتم بداخلي لأنني اعتقدت أنني سأتمكن من مشاهدة الحدث بسلام.

صدت أصوات الضحك مما كسر التوتر حيث بدأ المسؤولون الحاضرون يتقدمون نحونا.

 

سار إلى وسلمني واحدة من العديد من كؤوس النبيذ المعروضة على طاولات الكوكتيل المرتبة في جميع أنحاء الغرفة قبل أن يتوجه إلى بقية الأشخاص الموجودين في الغرفة. 

كان بإمكاني بالفعل أن أخمن كيف سيكون وضع الغرفة المليئة بمسؤولي المدن الذين يرحبون بممثلي أكاديمية غطاء العاصفة.

 

 

” الشيخ كروملي من أكاديمية غطاء العاصفة قد وصل مع طلابه أفيين وبالسون !” أعلن الحارس وهو يفتح الباب.

فتح الحارس الواقف في نهاية الممر باب خشبي على عجل ووجهني إلى الداخل وهو ينادي.

في الداخل كان هناك أفراد متميزون من مختلف الأعمار يرتدون بدلات أو فساتين فخمة.

 

 

“لقد وصل الصاعد غراي!”

 

 

فتح الحارس الواقف في نهاية الممر باب خشبي على عجل ووجهني إلى الداخل وهو ينادي.

دخلت إلى الغرفة المفتوحة التي تطل على الساحة التي كانت بها صفوف من المراهقين الذين يرتدون الزي الرسمي والذي يوضح مدنهم.

أجبته ثم عدت للتركيز على الحجر الشفاف عندما أطلقت الأثير من نواتي.

 

في المساء والليل ، كنت أبقى بالقرب من قمة التل المليء بالأشجار لتدريب ليس فقط على خطوة الإله ولكن أيضًا الاعتياد للقتال مع الأثير بشكل عام.

تم تزيين الغرفة بشكل متواضع بمزهريات على أثاث من الخشب الداكن.

” أليس هذا الطفل … إيه ماذا كان إسمه فالمو؟ من الليلة الماضية؟ “سأل ريجيس وهو يختبئ في داخلي.

 

علمت منها في وقت لاحق ، أن بالمون بدأ التدريب بجدية لكي يصبح المهاجم حتى يلتحق بأكاديمية غطاء العاصفة لذلك اتضح أن الكدمات التي تلقاها في الليلة التي أعقبت العطاء كانت بسبب شجاره مع بعض الطلاب المهاجمين.

كان يبدو أن قلة المقاعد في منطقة المشاهدة تشير إلى ضرورة الوقوف والتعرف على بعضنا البعض.

 

 

تحدث ريجيس ببساطة في ذهني.

في الداخل كان هناك أفراد متميزون من مختلف الأعمار يرتدون بدلات أو فساتين فخمة.

 

 

“سأكون متأكد من استلامها قبل أن أغادر” أجبتها ، وانا أعجب مرة أخرى بمدى تقدم ألاكريا مقارنةً بديكاثين.

كان كل منهم يحمل كأس من النبيذ في أيديهم كما لو كانوا يقفون لاخذ صورة وهم يحدقون بي.

ومع ذلك ، بفضل حقيقة أنه على عكس المانا ، كان الأثير موجود في كل مكان حرفيا ، لذلك تمكن ريجيس من اتخاذ خطوات كبيرة في زيادة احتياطيات الأثير الخاصة به. 

 

 

“الصاعد الموقر!” فجاة ظهر صوت مألوف. 

رفعت جبين. “إذن ماذا بعدها؟”

 

 

مع الإستدارة إليه رأيت ان الرئيس ميسون إرتدى بدلة ضيقة عززت من وضوح جسده العريض. 

 

 

 

كان قد مشط شعره وثبته إلى الخلف بينما تم تمشيط لحيته بشكل صحيح بالقرب من نهاية ربطة عنقه.

علمت منها في وقت لاحق ، أن بالمون بدأ التدريب بجدية لكي يصبح المهاجم حتى يلتحق بأكاديمية غطاء العاصفة لذلك اتضح أن الكدمات التي تلقاها في الليلة التي أعقبت العطاء كانت بسبب شجاره مع بعض الطلاب المهاجمين.

 

 

سار إلى وسلمني واحدة من العديد من كؤوس النبيذ المعروضة على طاولات الكوكتيل المرتبة في جميع أنحاء الغرفة قبل أن يتوجه إلى بقية الأشخاص الموجودين في الغرفة. 

 

 

 

“نحن جميعًا متحمسون جدا لوجودك معنا اليوم!”

ولكن سيكون ذلك صعب بعض الشيء مع وجود وحش يزن ألفي رطل يحاول قتلي لذا حتى اصغر تغير في المكان قد يؤدي إلى تغيير طفيف في المسار الذي ساستخدمه.

 

بدا أن شكله بالكامل أصبح يعكس قوته المتزايدة حيث أصبح القرنان اللذان يلتفان خلف أذنيه أكثر تعقيدا واكبر حجما.

“شكرًا لاستضافتي.”

“لكنك لم تساعد الطفل فحسب بل قدمت له النصيحة.”

 

كان تقدمي بطيئ ولكني وكنت لا أزال فخورا بالنمو الملحوظ في إتقان أول رون لي.

أمسكت الكأس واستدرت إلى الأفراد الذين يحدقون بي ورفعت كأسي بإبتسامة.

 

 

لذا جنبًا إلى جنب مع ردود أفعالي المعززة بواسطة الأثير واللياقة البدنية لعشيرة إندراث ، كنت أعلم أن إتقان هذه المهارة كان مجرد مسألة وقت وجهد.

“يجب أن أكون خجلا بعض الشيء ، حيث رأيت كيف أن ملابسي تصلح أكثر للانضمام إلى هاؤلاء بدلاً من الشرب هنا.”

 

 

“إنه أمر جيد إذا كنت بخير” ، تمتمت وانا أخدش خدي.

صدت أصوات الضحك مما كسر التوتر حيث بدأ المسؤولون الحاضرون يتقدمون نحونا.

 

 

 

“رائع من يكون هذا المتحدث البارع؟ ماذا فعلت مع آرثر الغاضب الذي كبرت وانا أتحمله؟”

 

 

“هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك الآن؟” سأل ريجيس وهو يحدق بي.

سخر ريجيس مني قبل ان يواصل ، ” وانا من أعتقد أنك قلت إنك كنت سيئ في المناسبات الاجتماعية”.

في المساء والليل ، كنت أبقى بالقرب من قمة التل المليء بالأشجار لتدريب ليس فقط على خطوة الإله ولكن أيضًا الاعتياد للقتال مع الأثير بشكل عام.

 

 

” إخرس ، قلت إنني لا أحب المناسبات الاجتماعية ، لكن هذا لا يعني أنني سيئ فيهم”.

نظر الصبي نحوي بابتسامة عريضة وهو يلوح بيده.

 

كانت هناك عدة طرق للتغلب على هذا بالطبع.

“كما هو متوقع من الصاعد المحترم”

مع الأخذ في الاعتبار العقبات التي تعترض طريقي فقد أصبح استخدام خطوة الأله أكثر صعوبة بشكل كبير.

 

 

تحدثت امرأة تبدو في أوائل العشرينات من عمرها وهي تضحك بينما أمسكت يدها بيدي.

 

 

 

” ليس فقط أن حضورك مهيب للغاية ، ولكن مظهرك مذهل أيضا”.

كان يبدو أن قلة المقاعد في منطقة المشاهدة تشير إلى ضرورة الوقوف والتعرف على بعضنا البعض.

 

 

ابتسمت وأنا أتقدم نحوها ، “رجاء ناديني فقط غراي “.

 

لقد قسمت شكلها الجسدي لإنقاذي ، لذا هل ستعود حقًا مثل نفس سيلفي التي عرفتها وأحببها؟ ، بل هل ستعود أساسا؟

لم أكلف نفسي عناء معرفة اسمها لذا فقد شققت طريقي عبر الحشد الذي يزيد عن عشرين شخصا. 

 

 

“إ-انتظر!”

تجاهلت حرصهم المفرط على تقديم أنفسهم لي والتباهي بأي نوع من القوة لديهم من أجل جذبي وقررت الاحتفاظ بجو ساحر وخفيف.

 

 

 

كنت قد شربت عدة أكواب من النبيذ بينما كنت أتبادل التحيات وأشرب مع الأشخاص الحاضرين بينما كنت أتعلم المزيد عن البلدات الثلاث المجاورة عندما ارتجف جسدي بالكامل فجأة.

 

 

***

كان قد شعر ريجيس بذلك أيضًا حيث تم جذب انتباهي بالكامل نحو الباب الذي دخلنا منه.

 

 

تحدثت امرأة تبدو في أوائل العشرينات من عمرها وهي تضحك بينما أمسكت يدها بيدي.

” الشيخ كروملي من أكاديمية غطاء العاصفة قد وصل مع طلابه أفيين وبالسون !” أعلن الحارس وهو يفتح الباب.

“آه ، كدت أنسى ” فجاة تحدثت مايلا وهي تلتفت إلي.

 

 

سرعان ما هدأت الثرثرة والضحك المحيطين بسبب صوت الدماء في أذني بينما ركزت أنا وريجيس على الرجل العجوز والنحيل الذي يرتدي بدلة سوداء.

 

 

 

لكن بشكل أكثر تحديدا ، ما جذب انتباهنا هو الحجر العادي الذي تم تثبيته على قمة عصا أنيقة في يده.

كان صدري يتألم من هذه الأفكار بينما شعرت أن جسدي قد أصبح أثقل مع تزعزع هدفي.

 

بزغ ضوء الفجر الأول في الأفق بحلول الوقت الذي صعدت فيه أنا وريجيس عائدين من التل المليء بالوحش بمحاذات بلدة ميرين.

لقد كان نفس الحجر العادي يحمل كمية ضخمة من الأثير.

“لم أستطع فعل ذلك ، سيكون عقلي أكثر هدوء مع توجيه المحترم الصاعد ، لكن شكرا لاهتمامك بالرغم من ذلك ، لقد استمتعت بالأيام القليلة الماضية مع أختي “.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط