نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية الفصل 285

الإختلاط

الإختلاط

“هذا هو الزي الخامس الذي أرتديه هل كل هذا ضروري حقا؟ “

“اعتقدت أن اتفاقنا ينص على عدم طرح الأسئلة عديمة الفائدة.”

 

يالها من اوقات سعيدة.

تذمرت وأنا أخرج من غرفة تغيير الملابس ودخلت منطقة العرض.

 

 

 

كان ينتظرني في الخارج عدد كبير من الموظفين الذين يعملون في محل الملابس الراقية وكذلك بعض الزبائن.

 

 

 

“أيها الفتى هل تعرف كم عدد الدماء المسماة التي تطلب مني فقط أن أضعها على قائمة الانتظار الخاصة بي؟ ، أنا أفعل هذا فقط لأن الرجل العجوز طلب مني معروف “

 

 

استدار ألاريك وحدق وجهي بحواجب مرفوعة.

قامت المرأة العجوز التي ترتدي نظارة والتي قال ألاريك أنها تدعى أوديل بالنظر إلي وهي تتذمر.

 

 

” أجل فعلت” ، أجبته بينما ظهرت ذكريات داريا وهي تعرض علي واحدة في ذهني.

كان صوت ارتطام كعبها بأرضية البلاط وهي تسير ورائي واضحا لكنه توقف فجاة لكي تربط شعري بخيط رفيع.

 

 

أجاب ألاريك بابتسامة خجولة ومتكلفة ، ” هذا لأن عمك هو بنفسه صاعد متقاعد وهو مؤهل من أجل أن يشهد لك”

” لكن أريد فهم شيء…” 

” هناك من يقول أن المقابر الأثرية تمتلك إرادة حية خاصة بها تركها السحرة القدماء بها.”

 

 

تحدثت أوديل وحولت نظرتها الحادة إلى الجمهور الذي كان يشاهدنا بحماس.

 

 

” إذا كنا نرغب في الحصول لك على شارة صاعد في أقرب وقت ممكن من دون أن تكون منتسب إلى أحد المؤسسات الخاصة فإليك ما يتوجب عليك فعله …”

“يبدو أنني لست كافية لأن الموظفين هنا يرغبون أيضا في تقديم رأيهم فيما أفعله.”

 

 

استعدت إنتباهي وإتبعت الرجل السكير في الممر حتى وصلنا الى موظف نحيف أخذنا عبر ممر ضيق يؤدي إلى غرفة دائرية.

بدأ الموظفون الذين كانوا يرتدون أزياء كبار الخدم يضحكون بعصبية قبل أن يتحدث شاب أشقر. 

بعد الإنتهاء عدت أنا و وألاريك إلى الشوارع المزدحمة لكن كانت الشمس قد بدأت تغرب وبالفعل. 

 

” مجددا؟ … بحق الجحيم لما يجب أن تكون كل الوحوش التي نقابلها قبيحة للغاية؟”

” سيدتي أوديل جميع عملائنا المحترمين هنا لذا نحن نرافقهم فقط “.

 

 

هززت كتفي كإجابة.

شخرت أوديل بشكل ساخر ثم قامت بقيادتي نحو مجموعة المرايا لكنها لم تقل شيء.

 

 

 

” لقد كنت رمحا رباعي العناصر ذات مرة ، الأن أصبحت هجين مع قدرات الأزوراس لكنك مجرد … دمية تلبيس؟ ، تسك هكذا يسقط العظماء” ، فجأة ضحك ريجيس بداخل راسي

 

 

“جيد أذن.” 

” استمر في الحديث وسأقوم بجلب مشبك زهور جميل يقوم بإبراز لونك الرائع”.

الأن بذكر الامر بعد ان قام بتنظيف نفسه ،فقد أصبح ألاريك يبدو أكثر موثوقية.

 

 

” تسك كنت قد بدأت تعجبني حقا.” تذمر ريجيس

” لقد خلقت منك أتذكر؟” 

 

ماذا هذا فقط؟. 

” أكتافك تبدو ضيقة عندما تكون متوتر هكذا! نحن نريد مظهر واثقا! “

 

 

” إلى أين درجة يجب ان اكون حسن الاداء ؟”

تنهدت أوديل وهي تمشط شعرها الأبيض القصير بأصابعها. 

بصرف النظر عن عدد قليل من المتقدمين العصبيين الذين كانوا يرتدون ملابس عادية ، فإن معظم السحرة الموجودين في هذه المنطقة بدأو بفحص شكلي وكانوا جميعا يرتدون ملابس عسكرية مختلفة. 

 

سألته وانا أتجاهل شريكي ، لقد تفاجئ كل من ذكرت له انني صاعد منفرد ذلك خطر هذا السؤال ببالي.

” فيريترا العظيمة ، لا أعلم ما يجب أن تخجل منه مع وجه وجسم مثل الخاص بك.”

“عليك المشاركة في صعود واحد والبقاء على قيد الحياة من خلال العمل جنب إلى جنب مع مجموعة من ذوي الخبرة”. 

 

بمجرد رؤيتها سمعت صوت ريجيس الحزين برأسي.

كان هناك همهة موافقة مزعجة تصدر من الجمهور ، حتى رغم كوني شخص يكره لفت الانتباه إليه ، إلا أنع كان علي أن أعترف أن أوديل تمتلك ذوق أنيق لا يحق لي الاعتراض عليه لذلك نظرت إلى نفسي في المرآة ذات الطيات ثلاثية.

 

 

أخذت نفسا عميقا وشققت طريقي عبر المم الرخامي.

على النقيض من الدروع الضيقة التي كنت قد وجدتها في المقابر الأثرية ، قامت أوديل بجلب قميص أبيض ووضعته بداخل سروال أسود. 

(م.م ، الفصول السابقة كلها ما ذكر فيها مصطلح تسمية السحرة القدماء بالجن لكن ظهرت فجأة في هذا الفصل)

 

كنت قد خرجت من أحدهم بالفعل ، صحيح أنه لم تكن لدي خريطة دقيقة لمكان وجود بقية هذه الأنقاض ، إلا أنني كنت أعرف أنها لم تكن في مدينة أرامور.

لكن بدلا من جعلي أضع ربطة عنق فوق القميص ، فقد جعلتني أرتدي معطف أزرق داكن بجانب سترة رقيقة أسفله. 

” معظم المتقدمين هنا قادمون من الأكاديميات ، وهذا هو السبب في أنهم يبدون وكأنهم راغبون في جعلك تلعق مؤخرتهم”

 

 

كما كانت اللمسة أخيرة التي جلبتها أوديل عبارة عن شريط قماشي خفيف أطلقت عليه إسم “شريط الياقة” وكان يضيف لي المظهر النبيل الراقي الذي كنا نعمل عليه.

 

 

 

في الحقيقة لقد أعجبني ذلك.

” أنا متأكد من أنك لاحظت هذا الآن بعد ان خرجت من المقابر الأثرية لكن هذا المكان ليس لديه هيكل واضح يمكنك الدخول وإتباعه فقط ، لقد سمعت عن المحاكاة صحيح؟ “

 

 

لقد كان … اكثر عصرية مما كنت أتوقعه ، لقد كان هذا الزي شيئ إعتدت على رؤية أزياء مشابه له في عالمي القديم لذلك شعرت بالألفة

 

 

 

والأهم من ذلك لم أكن مثل طاووس مثل بقية النبلاء هنا.

فحصت عيناي المجموعات المختلفة من السحرة المجتمعين والذين كانوا منشغلين إما بالتحدث إلى العمال أو فيما بينهم.

 

 

بصراحة ، طالما أن هذا المظهر يسمح لي بالاندماج بشكل طبيعي فلن يكون لدي حقا المزيد من الطلبات التي سأرغب بها.

” سيدتي أوديل جميع عملائنا المحترمين هنا لذا نحن نرافقهم فقط “.

 

 

” إنه فتى كثير الشكوى إلى حد ما لكنني أعرف أنك راغبة في وضع يديك عليه” فجاة ظهر ألاريك. 

 

 

 

كان السكير العجوز قد أخذ حماما أيضا ، وقام بتمشيط شعره ولحيته وإرتدى بدلة سوداء تماما.

لكن كان هذا مثل تذكير مرعب بمدى تطور ألاكريا مقارنة بديكاثين.

 

 

كان يقوم حاليا بإغلاق الستائر عن الجمهور الذي تشكل حولنا مما أثار استيائهم.

لثد كان ارتفاع كل واحدة منها مقارب لضعف طولي على الأقل.

 

لقد كان مرفق شامل يمكنك قضاء أيام فيه بدون الخروج.

أجابته أوديل بحسرة ، ” أتمنى لو كنت قد أخبرتني بشكل مسبق حتى أتمكن من شراء قطعة أثرية لأخذ بعض الصورة”.

 

 

نظرت إلى كمية الملابس المتناثرة على المنضدة ، ” هذا عدد كبير من الملابس ، سأشعر براحة أكبر إن كنت من يدفع “.

فجاة خرجت أوديل من حالة حسرتها وأشارت بإصبعها نحو ألاريك. 

” الأن تقول إنك تبحث عن هذه الأنقاض داخل مناطق معينة في المقابر الأثرية ، لكن الحقيقة هي أنه لا يهم حقا المكان الذي تستعمله بالدخول ، لن تعرف أبدا أين ستنتهي الأمر بك بمجرد الدخول “

 

 

” لكن! هذا لا يغير حقيقة أنني قدمت لك معروف أيها العجوز السكير! لا تجرؤ على محاولة نكران هذا “.

أجابته أوديل بحسرة ، ” أتمنى لو كنت قد أخبرتني بشكل مسبق حتى أتمكن من شراء قطعة أثرية لأخذ بعض الصورة”.

 

فحصت عيناي المجموعات المختلفة من السحرة المجتمعين والذين كانوا منشغلين إما بالتحدث إلى العمال أو فيما بينهم.

رفع ألاريك يديه بشكل مستسلم لكن كانت أحدهما تمسك بزجاجة شراب قبل أن يجيب بهدوء ، ” هيه لم أقصد أن أفعل شيئ من هذا القبيل يا عزيزتي .”

.

 

“سيقولون لك ما عليك القيام به للنجاح.”

” أمازلت تشرب؟”

لقد كان … اكثر عصرية مما كنت أتوقعه ، لقد كان هذا الزي شيئ إعتدت على رؤية أزياء مشابه له في عالمي القديم لذلك شعرت بالألفة

 

 

سألته بشكل غاضب. ” كيف ستتعامل مع الصداع بعد هذه الكمية التي شربتها؟”

ربما كان يفعل هذا بسبب عدم تأكده تماما من حقيقة كوني من ديكاثين ، على الرغم من أنه ربما أصبح واضح جدا في هذه النقطة.

 

بعد أن أعطى ألاريك الحارس بطاقة هويته مع قطعة ورقية سرعان ما فتحت البوابة.

أجاب بحكمة وهو ينقر على صدغه ، ” لا يمكنني أن أصاب بصداع الكحول إذا كنت في حالة سكر بشكل دائم”.

‘ لكن هذه ليست نقطة ، البعض منهن لطيفات جدا ‘.

 

ضحك ألاريك بسرور ولاحظ إندهاشي. 

فتحت فمي لكي أجيبه لكن كان ألاريك يحدق بي كما لو كان يتحداني من أجل أن أرفض وجهة نظره لذلك فقد صدرت كلماتي على شكل تذمر خافت.

كان المبنى يملك طريق واحد تصطف على جانبيه تماثيل السحرة.

 

 

بعد أن جمعت كومة الملابس التي اختارتها أوديل من أجلي وأخذتها إلى المنصة الأمامية من أجل أن أدفع قابلت مسؤولة دفع مرتبكة.

 

 

” لقد خلقت منك أتذكر؟” 

“لقد دفعت السيدة أوديل ثمن ملابسك” ، تحدثت بشكل متوتر وهي تضع ملابسي بداخل كيس فاخر

 

 

 

“يا؟.”

 

 

“في الوقت الذي كانت فيه أوديل تستمتع بجعلك ترتدي الملابس” ، أجاب وهو يمشي نحو الحارس الجالس داخل مبنى صغير مجاور للبوابة الأمامية.

نظرت إلى كمية الملابس المتناثرة على المنضدة ، ” هذا عدد كبير من الملابس ، سأشعر براحة أكبر إن كنت من يدفع “.

فجاة خرجت أوديل من حالة حسرتها وأشارت بإصبعها نحو ألاريك. 

 

” ما أنت بحاجة إليه حقا هو المساعدة” أجبته بشكل ساخر.

” لا تفهم الأمر بطريقة خاطئة ، إنه استثمار من جانبي”

استدار ألاريك وحدق وجهي بحواجب مرفوعة.

 

“هل تحاول حفر حفرة بنظراتك؟”

فجاة ظهر صوت أوديل من خلفي عندما استدرت لأراها رأيتها تمشي بجانب ألاريك نحوي.

 

 

“أنا أبحث عن أنقاض داخل المقابر الأثرية ، وهي غير موجودة في المقابر الاثرية التي هنا “.

” يبدو أن الخفاش القديم وجد شخص مثير للاهتمام وأردت أن أكون جزء مما يفعله.”

 

 

 

“لنذهب غراي قبل أن تحاول هذه الشمطاء سرقتي أكثر ” ، فجاة إقترب ألاريك مني وهمس بنبرة غاضب .

 

 

 

بعد الإنتهاء عدت أنا و وألاريك إلى الشوارع المزدحمة لكن كانت الشمس قد بدأت تغرب وبالفعل. 

 

 

 

لقد كان هناك عامل توصيل خاص تولى مهمة إيصال ملابسي الجديدة إلى النزل مما ترك لنا الوقت للجزء الأخير لهذا اليوم.

 

 

 

” الأن إسمع يا ابن أخي المحبوب” 

 

 

كان يقوم حاليا بإغلاق الستائر عن الجمهور الذي تشكل حولنا مما أثار استيائهم.

تحدث ألاريك وهو يمشي بجانبي بينما كنا في طريقنا للخروج من المنطقة السوقية.

يالها من اوقات سعيدة.

 

 

” إذا كنا نرغب في الحصول لك على شارة صاعد في أقرب وقت ممكن من دون أن تكون منتسب إلى أحد المؤسسات الخاصة فإليك ما يتوجب عليك فعله …”

“سيكون من الممتع رؤيتك تقاتل.”

 

 

مباشرة بعد هذا بدأ السكير العجوز في شرح خطته. 

“أي نوع من الصاعدين كنت حينها؟”

 

لقد كان شك في هذا الأمر ولكني كنت آمل حقا أن تؤدي المداخل المختلفة إلى أجزاء مختلفة من المقابر الأثرية.

في الأساس كان ألاريك يتظاهر الأن بأنه عمي الذي قام بتعليمي كفيفة تطوير سحري وكيفية البقاء على قيد الحياة والقتال منذ أن هربت من منزلي لأنني لم أكن أنوي أن أكون تاجر مثل والدي.

 

 

” الأن تقول إنك تبحث عن هذه الأنقاض داخل مناطق معينة في المقابر الأثرية ، لكن الحقيقة هي أنه لا يهم حقا المكان الذي تستعمله بالدخول ، لن تعرف أبدا أين ستنتهي الأمر بك بمجرد الدخول “

لذا الآن بعد أن بلغت سن الرشد وتلقيت تدريب شامل سيكون ألاريك هو الشخص الذي سوف يشهد لي من أجل إجراء تقيم الصاعد.

تنهدت أوديل وهي تمشط شعرها الأبيض القصير بأصابعها. 

 

 

” إذن يمكنني جلب أي شخص من أجل أن يشهد لي لاجراء تقيم الصاعدين؟”

 

 

 

“لا تكن سخيفا يا فتى”

” هل الصاعدين المنفردين نادرين إلى هذا الحد؟”

 

” أمازلت تشرب؟”

أجاب ألاريك بابتسامة خجولة ومتكلفة ، ” هذا لأن عمك هو بنفسه صاعد متقاعد وهو مؤهل من أجل أن يشهد لك”

كان قد تم تقسيم كل من الأرضية والجدران إلى بلاطات مربعة أصغر حجم ولكنها كانت فارغة من أي شيء آخر بخلاف لوح زجاجي بالقرب من السقف تم حشر صور ظلية بداخلة.

 

فحصت عيناي المجموعات المختلفة من السحرة المجتمعين والذين كانوا منشغلين إما بالتحدث إلى العمال أو فيما بينهم.

” لسوء الحظ لن يكون اجتياز التقييم كافيا للحصول على شارة صاعد”.

 

 

لن أتفاجئ حقا إذا كان لدى المقابر الأثرية وعي خاص بها ، لكن حتى هذا لن يساعدني في وضعي.

“ماذا تقصد بذلك؟”

لقد كانت هذه المنطقة بأكملها تذكرني بنوع من المختبرات التحت أرضية أكثر من كونها نوع من مناطق التقييم.

 

 

“عليك المشاركة في صعود واحد والبقاء على قيد الحياة من خلال العمل جنب إلى جنب مع مجموعة من ذوي الخبرة”. 

 

 

 

“عند إنتهاء هذة فقط ستحصل على شارة صاعد ، لحسن الحظ ، هناك غرفة خاصة بالصعود هنا في أرامور والتي افترض أنك كنت تخطط للذهاب إليها “.

“لسوء حظك ، ينظر معظم الصاعدين من الأكادميات باستخفاف إلي ” غير المتعلمين ” كما يسمونهم ، لذا قد يكون من الصعب عليك أن تجد فرقة ، لذا عليك ان تكون حسن الأداء…. لكن ليس بدرجة كبيرة حقا. “

 

ضحك ألاريك بسرور ولاحظ إندهاشي. 

هززت رأسي وأجبته ، ” لم يكن لدي أي نية للذهاب إلى المقابر الأثرية في هذه المدينة.”

” أمازلت تشرب؟”

 

في الحقيقة لقد أعجبني ذلك.

لقد قامت رسالة سيلفيا بزرع مواقع الانقاض الأربعة داخل المقابر الأثرية والتي كنت بحاجة للدخول إليها.

 

 

 

كنت قد خرجت من أحدهم بالفعل ، صحيح أنه لم تكن لدي خريطة دقيقة لمكان وجود بقية هذه الأنقاض ، إلا أنني كنت أعرف أنها لم تكن في مدينة أرامور.

سأل وهو يحدق بي بتلك النظرة الجافة.

 

 

” الأن بصفتي عمك وشريكك في الجريمة ، هل يمكنني أن أسأل أين كنت تخطط للذهاب؟” 

بمجرد رؤيتها سمعت صوت ريجيس الحزين برأسي.

 

أجاب ألاريك بغمزة ، “في الواقع ، إنه مسموح للمدنيين العاديين بالدخول لكنهم يستطعون فقط أن ينظروا إلى جلالتنا نحن الصاعدين”. 

سأل وهو يحدق بي بتلك النظرة الجافة.

 

 

 

الأن بذكر الامر بعد ان قام بتنظيف نفسه ،فقد أصبح ألاريك يبدو أكثر موثوقية.

(م.م ، الفصول السابقة كلها ما ذكر فيها مصطلح تسمية السحرة القدماء بالجن لكن ظهرت فجأة في هذا الفصل)

 

“لسوء حظك ، ينظر معظم الصاعدين من الأكادميات باستخفاف إلي ” غير المتعلمين ” كما يسمونهم ، لذا قد يكون من الصعب عليك أن تجد فرقة ، لذا عليك ان تكون حسن الأداء…. لكن ليس بدرجة كبيرة حقا. “

“أنا أبحث عن أنقاض داخل المقابر الأثرية ، وهي غير موجودة في المقابر الاثرية التي هنا “.

” أنا متأكد من أنك لاحظت هذا الآن بعد ان خرجت من المقابر الأثرية لكن هذا المكان ليس لديه هيكل واضح يمكنك الدخول وإتباعه فقط ، لقد سمعت عن المحاكاة صحيح؟ “

 

لثد كان ارتفاع كل واحدة منها مقارب لضعف طولي على الأقل.

” أنت حقا لست من هنا أليس كذلك؟”

” ما أنت بحاجة إليه حقا هو المساعدة” أجبته بشكل ساخر.

 

 

تنهد ألاريك قبل أن يقترب مني ونحن نسير.

لقد كان هنا كل شيء بدأ من خدمات تلميع الأسلحة والدروع ، وغرف اجتماعات لوضع الاستراتيجيات ، وغرف العلاج المليئة بنسب عالية من المانا للشفاء بشكل أسرع ، وحتى غرف التدريب الكبيرة التي يمكن للفرق استئجارها. 

 

 

” أنا متأكد من أنك لاحظت هذا الآن بعد ان خرجت من المقابر الأثرية لكن هذا المكان ليس لديه هيكل واضح يمكنك الدخول وإتباعه فقط ، لقد سمعت عن المحاكاة صحيح؟ “

 

 

“سيتم توجيه المسؤولين إلى غرفة المشاهدة حيث يمكنهم المشاهدة من هناك ، هل هناك أي أسئلة؟”

” أجل فعلت” ، أجبته بينما ظهرت ذكريات داريا وهي تعرض علي واحدة في ذهني.

 

 

 

” كانت معظم الوفيات في المقابر الأثرية تحدث قبل صنعت المحاكاة ، لذا قبل حدوث هذا حتى إذا دخلت من مدخل واحد انت ومجموعتك بينما تمسكون بأيدي بعضكم فهناك إحتمال كبير جدا بفصلكم “. 

 

 

” لقد خلقت منك أتذكر؟” 

تنهد ألاريك بحسرة قبل أن يتابع.

 

 

لقد كان هناك عامل توصيل خاص تولى مهمة إيصال ملابسي الجديدة إلى النزل مما ترك لنا الوقت للجزء الأخير لهذا اليوم.

” الأن تقول إنك تبحث عن هذه الأنقاض داخل مناطق معينة في المقابر الأثرية ، لكن الحقيقة هي أنه لا يهم حقا المكان الذي تستعمله بالدخول ، لن تعرف أبدا أين ستنتهي الأمر بك بمجرد الدخول “

 

 

صفع ألاريك ظهري قبل أن يصعد الدرج.

لقد كان شك في هذا الأمر ولكني كنت آمل حقا أن تؤدي المداخل المختلفة إلى أجزاء مختلفة من المقابر الأثرية.

 

 

لقد إنتشر العديد من السحرة الكبار في جميع الأنحاء ، وكانوا يرتدون ملابس تقليدية بينما كانوا يتحدثون إلى بعض السحرة العمال هنا.

” لذلك علي فقط أن أتجول بشكل أعمى في المقابر قبل أن أعثر على ما أبحث عنه؟”

” لكن أريد فهم شيء…” 

 

 

أخذ ألاريك رشفة أخرى من شرابه مما جعله يتجشؤ بصوت عالي قبل أن يجيب. 

تحدث ألاريك وهو يمشي بجانبي بينما كنا في طريقنا للخروج من المنطقة السوقية.

 

” هناك من يقول أن المقابر الأثرية تمتلك إرادة حية خاصة بها تركها السحرة القدماء بها.”

” هناك من يقول أن المقابر الأثرية تمتلك إرادة حية خاصة بها تركها السحرة القدماء بها.”

السحرة القدماء أو “الجن” ، بما أن الكيان الذي تركني عالقا مع المكعب الحجري أشار إلى نفسه بهذا الإسم. 

 

“ماذا تقصد بذلك؟”

السحرة القدماء أو “الجن” ، بما أن الكيان الذي تركني عالقا مع المكعب الحجري أشار إلى نفسه بهذا الإسم. 

 

 

 

(م.م ، الفصول السابقة كلها ما ذكر فيها مصطلح تسمية السحرة القدماء بالجن لكن ظهرت فجأة في هذا الفصل)

 

 

“لقد دفعت السيدة أوديل ثمن ملابسك” ، تحدثت بشكل متوتر وهي تضع ملابسي بداخل كيس فاخر

لن أتفاجئ حقا إذا كان لدى المقابر الأثرية وعي خاص بها ، لكن حتى هذا لن يساعدني في وضعي.

‘ كيف تعرف حتى إن كانت لطيفة؟’.

 

كان يقوم حاليا بإغلاق الستائر عن الجمهور الذي تشكل حولنا مما أثار استيائهم.

لقد كرهت دائما وجودي في مكان خارج إرادتي.

تذمرت وأنا أخرج من غرفة تغيير الملابس ودخلت منطقة العرض.

 

” أجل جدا” 

” حسنا حسنا ، لا يبدو أن لدي الكثير من الخيارات ” فكرت صدغي وتنهدت.

” هناك من يقول أن المقابر الأثرية تمتلك إرادة حية خاصة بها تركها السحرة القدماء بها.”

 

‘ كيف تعرف حتى إن كانت لطيفة؟’.

“جيد أذن.” 

تحدثت أوديل وحولت نظرتها الحادة إلى الجمهور الذي كان يشاهدنا بحماس.

 

كان المبنى يملك طريق واحد تصطف على جانبيه تماثيل السحرة.

ربت ألاريك على ظهري. “ليس لدي أي فكرة عن مدى قوتك لكن تذكر أنه أثناء التقيم ، يجب عليك بالتأكيد أن تحاول على الأقل التصرف وكأنك في وقت عصيب ، بمجرد حصولك على شارة الصاعد لن تكون فكرة سيئة إظهار نفسك ببطئ ، في النهاية الخبرة تتراكم مع التجارب المتعددة إذا كنت لا تريد حقا لفت الانتباه إلى نفسك “.

 

 

ربت ألاريك على ظهري. “ليس لدي أي فكرة عن مدى قوتك لكن تذكر أنه أثناء التقيم ، يجب عليك بالتأكيد أن تحاول على الأقل التصرف وكأنك في وقت عصيب ، بمجرد حصولك على شارة الصاعد لن تكون فكرة سيئة إظهار نفسك ببطئ ، في النهاية الخبرة تتراكم مع التجارب المتعددة إذا كنت لا تريد حقا لفت الانتباه إلى نفسك “.

” يجب عليك فقط استدعائي وتدعني أجري الاختبار” سخر ريجيس.

 

 

 

” هل الصاعدين المنفردين نادرين إلى هذا الحد؟”

 

 

بصرف النظر عن عدد قليل من المتقدمين العصبيين الذين كانوا يرتدون ملابس عادية ، فإن معظم السحرة الموجودين في هذه المنطقة بدأو بفحص شكلي وكانوا جميعا يرتدون ملابس عسكرية مختلفة. 

سألته وانا أتجاهل شريكي ، لقد تفاجئ كل من ذكرت له انني صاعد منفرد ذلك خطر هذا السؤال ببالي.

‘ يجب عليك ان تنظر حقا ‘ ، تحدث ريجيس وهو يضحك على بعض الفتيات.

 

 

” أجل جدا” 

 

 

 

أجاب ألاريك وهو يتحرك ببراعة في الشارع المزدحم المليء بالمارة.

لقد كان شك في هذا الأمر ولكني كنت آمل حقا أن تؤدي المداخل المختلفة إلى أجزاء مختلفة من المقابر الأثرية.

 

لثد كان ارتفاع كل واحدة منها مقارب لضعف طولي على الأقل.

“إن المقابر الأثرية مكان لا يمكن التنبؤ به حتى اليوم ، لذا مع وجود العديد من السجلات المختلفة التي يجلبها الصاعدون المنفردون فكل هذا يجعلهم لا يقلون أهمية عن كونهم سحرة معارك “.

 

 

 

“أي نوع من الصاعدين كنت حينها؟”

لقد دخلت إلى قطعة البقايا هذه لعدة مرات لدرجة أنني استطعت أن أتخيل مساحة الباقيا بوضوح يكفي لصنغ محاكاة مشابهة لمحولاتي السابقة ومحاولة التعلم منها.

 

ضحك ألاريك بسرور ولاحظ إندهاشي. 

سألته وانا أنظر إلى العجوز المخمور.

 

 

فجاة ظهر صوت أوديل من خلفي عندما استدرت لأراها رأيتها تمشي بجانب ألاريك نحوي.

على الرغم من أنه كان يرتدي ملابس أكبر منه ، إلا أنه لم يستطع إخفاء جسد وبنية المحارب التي كان يمتلكها من قبل.

 

 

” ما أنت بحاجة إليه حقا هو المساعدة” أجبته بشكل ساخر.

استدار ألاريك وحدق وجهي بحواجب مرفوعة.

استعدت إنتباهي وإتبعت الرجل السكير في الممر حتى وصلنا الى موظف نحيف أخذنا عبر ممر ضيق يؤدي إلى غرفة دائرية.

 

 

“اعتقدت أن اتفاقنا ينص على عدم طرح الأسئلة عديمة الفائدة.”

 

 

 

هززت كتفي كإجابة.

“سيبدأ تقييمك الأول الآن.”

 

تنهدت أوديل وهي تمشط شعرها الأبيض القصير بأصابعها. 

سيكون كذبا أن أقول إنني لم أكن أشعر بالفضول بشأن ماضي العجوز المخمور ، لكن يبدو أن يملك سبب لإبقائي على مسافة منه كما كنت أفعل معه.

 

 

” لكن! هذا لا يغير حقيقة أنني قدمت لك معروف أيها العجوز السكير! لا تجرؤ على محاولة نكران هذا “.

ربما كان يفعل هذا بسبب عدم تأكده تماما من حقيقة كوني من ديكاثين ، على الرغم من أنه ربما أصبح واضح جدا في هذه النقطة.

 

 

“هل تحاول حفر حفرة بنظراتك؟”

إستمررنا شق طريقنا عبر شوارع أرامور في صمت حتى وصلنا إلى بوابة مبنى كبير محاط بحقل عشبي.

وافقت على هذا وتذكرت عدد المرات التي كدت أن أموت فيها في تلك المنطقة فقط

 

 

كان المبنى يملك طريق واحد تصطف على جانبيه تماثيل السحرة.

” أنا متأكد من أنك لاحظت هذا الآن بعد ان خرجت من المقابر الأثرية لكن هذا المكان ليس لديه هيكل واضح يمكنك الدخول وإتباعه فقط ، لقد سمعت عن المحاكاة صحيح؟ “

 

 

” إنه المكان المنشود يا ابن أخي العزيز”

 

 

في النهاية، وصلنا إلى المنطقة المخصصة لتقيم الصاعدين.

تحدث ألاريك بشكل عرضي أثناء إعطائي بطاقة معدنية صغيرة مكتوب عليها “غراي” مع سلسلة من الأرقام وتاريخ ميلاد يدل على أنني في الثانية والعشرين.

 

 

 

صحيح أنمي كنت أصغر من هذا بقليل لكن جسديا لم أبدو كذلك.

 

 

 

قمت بوضع البطاقة بأمان في الجيب الداخلي لمعطفي وسألته.

 

 

على الرغم من الهدوء الذي كان يخيم على المنطقة خارج المبنى إلا أنه عندما مررنا من البوابة ودخلنا حقل مسطح ظهر كل الضجيج فجأة

“متى كان لديك الوقت للحصول عليها؟”

 

 

” أجل فعلت” ، أجبته بينما ظهرت ذكريات داريا وهي تعرض علي واحدة في ذهني.

“في الوقت الذي كانت فيه أوديل تستمتع بجعلك ترتدي الملابس” ، أجاب وهو يمشي نحو الحارس الجالس داخل مبنى صغير مجاور للبوابة الأمامية.

 

 

“اللعنة أنا حقا بحاجة إلى اخذ رشفة”

بعد أن أعطى ألاريك الحارس بطاقة هويته مع قطعة ورقية سرعان ما فتحت البوابة.

” حسنا حسنا ، لا يبدو أن لدي الكثير من الخيارات ” فكرت صدغي وتنهدت.

 

ربت ألاريك على ظهري. “ليس لدي أي فكرة عن مدى قوتك لكن تذكر أنه أثناء التقيم ، يجب عليك بالتأكيد أن تحاول على الأقل التصرف وكأنك في وقت عصيب ، بمجرد حصولك على شارة الصاعد لن تكون فكرة سيئة إظهار نفسك ببطئ ، في النهاية الخبرة تتراكم مع التجارب المتعددة إذا كنت لا تريد حقا لفت الانتباه إلى نفسك “.

وضع السكير العجوز يده على أحد التماثيل وتحدث ، “مثير للإعجاب ، أليس كذلك؟”

تحدث ألاريك ، “هيا ، أنت التالي “.

 

سألته وانا أتجاهل شريكي ، لقد تفاجئ كل من ذكرت له انني صاعد منفرد ذلك خطر هذا السؤال ببالي.

“تبدو هذه التماثيل ألعاب مقارنة بقاعة التمثال التي كنا بها ” ، تحدث ريجيس.

 

 

 

وافقت على هذا وتذكرت عدد المرات التي كدت أن أموت فيها في تلك المنطقة فقط

 

 

 

يالها من اوقات سعيدة.

 

 

كان ينتظرني في الخارج عدد كبير من الموظفين الذين يعملون في محل الملابس الراقية وكذلك بعض الزبائن.

على الرغم من الهدوء الذي كان يخيم على المنطقة خارج المبنى إلا أنه عندما مررنا من البوابة ودخلنا حقل مسطح ظهر كل الضجيج فجأة

أجاب بحكمة وهو ينقر على صدغه ، ” لا يمكنني أن أصاب بصداع الكحول إذا كنت في حالة سكر بشكل دائم”.

 

 

ضحك ألاريك بسرور ولاحظ إندهاشي. 

“جيد أذن.” 

 

 

” مذهل صحيح؟ توجد بوابات نقل عن بعد داخل كل مبنى مثل هذا وهي حكر على الصاعدين فقط ، وهناك منصة حيث يمكنهم استخدام المحاكاة الخاصة بهم “.

“اللعنة أنا حقا بحاجة إلى اخذ رشفة”

 

 

فحصت عيناي المجموعات المختلفة من السحرة المجتمعين والذين كانوا منشغلين إما بالتحدث إلى العمال أو فيما بينهم.

 

 

 

“إذن ، فإن البوابات مخصصة فقط للمرشحين للاختبار ليصبحوا صاعدين؟”

“سيتم توجيه المسؤولين إلى غرفة المشاهدة حيث يمكنهم المشاهدة من هناك ، هل هناك أي أسئلة؟”

 

 

أجاب ألاريك بغمزة ، “في الواقع ، إنه مسموح للمدنيين العاديين بالدخول لكنهم يستطعون فقط أن ينظروا إلى جلالتنا نحن الصاعدين”. 

على الرغم من أنه كان يرتدي ملابس أكبر منه ، إلا أنه لم يستطع إخفاء جسد وبنية المحارب التي كان يمتلكها من قبل.

 

بعد أن أعطى ألاريك الحارس بطاقة هويته مع قطعة ورقية سرعان ما فتحت البوابة.

“هيا منطقة التقيم من هذا الطريق “.

” لقد خلقت منك أتذكر؟” 

 

“تقييمك سيكون في البوابة الخامسة” تحدث الموظف وهو يشير نحو البوابة المتلألئة. 

لقد ذكرني المشي في هذا المكان ذو الأرضية الرخامية ببعض أجمل قاعات نقابة المغامرين في ديكاثين ، إلا أن هذا المكان كان أكبر بكثير ويحتوي على مجموعة واسعة من المباني المخصصة للإقامة فيها. 

 

 

 

لقد كان هنا كل شيء بدأ من خدمات تلميع الأسلحة والدروع ، وغرف اجتماعات لوضع الاستراتيجيات ، وغرف العلاج المليئة بنسب عالية من المانا للشفاء بشكل أسرع ، وحتى غرف التدريب الكبيرة التي يمكن للفرق استئجارها. 

كان ينتظرني في الخارج عدد كبير من الموظفين الذين يعملون في محل الملابس الراقية وكذلك بعض الزبائن.

 

 

لقد كان مرفق شامل يمكنك قضاء أيام فيه بدون الخروج.

” معظم المتقدمين هنا قادمون من الأكاديميات ، وهذا هو السبب في أنهم يبدون وكأنهم راغبون في جعلك تلعق مؤخرتهم”

 

 

استغرق ألاريك وقته في شرح أنواع مختلفة من المرافق التي يقدمها كل مبنى للصاعد … لكن كان هذا مقابل ثمن بالطبع.

لقد كان هناك عامل توصيل خاص تولى مهمة إيصال ملابسي الجديدة إلى النزل مما ترك لنا الوقت للجزء الأخير لهذا اليوم.

 

 

لكن كان هذا مثل تذكير مرعب بمدى تطور ألاكريا مقارنة بديكاثين.

(م.م ، الفصول السابقة كلها ما ذكر فيها مصطلح تسمية السحرة القدماء بالجن لكن ظهرت فجأة في هذا الفصل)

 

“جيد أذن.” 

” كيف يمكن لغرف التدريب هذه أن تتحمل قوة السحرة الذين يتقاتلون في الداخل؟” 

سألته وانا أتجاهل شريكي ، لقد تفاجئ كل من ذكرت له انني صاعد منفرد ذلك خطر هذا السؤال ببالي.

 

 

سألت ، وأنا أشاهد فريق من الصاعدين يغادرون إحدى غرف التدريب الخاصة.

 

 

تحدث ألاريك بنبرة بغيضة. 

قام ألاريك بالنقر على الحائط المعدني الصلب لغرفة التدريب وأجاب.

قام ألاريك بالنقر على الحائط المعدني الصلب لغرفة التدريب وأجاب.

 

 

” إن المصلبين الذين يعملون في مباني الصاعدين يتم تصنيفهم في الدرجة الأولى ، أيضا المعدن الذي تصنع من هذه الغرف عبارة عن سبائك خاصة توجد فقط في الجبال الشمالية “

 

 

عندها لاحظت أيضا طالب يملك ببنية قوية حتى زيه العسكري كان يواجه صعوبة في احتواء عضلاته ولكن بشكل غريب كان يحدق في وجهي بشدة.

شرح ريجيس بسرعة بعد أن شعر بإرتباكي ، ” إن المصلبين هم أساسا سحرة يتخصصون في تقوية الأشياء بإستعمال المانا”.

” لسوء الحظ لن يكون اجتياز التقييم كافيا للحصول على شارة صاعد”.

 

 

في النهاية، وصلنا إلى المنطقة المخصصة لتقيم الصاعدين.

 

 

قمت بوضع البطاقة بأمان في الجيب الداخلي لمعطفي وسألته.

لكن على عكس المناطق الأخرى داخل المنشأة ، كانت منطقة الانتظار الدائرية الكبيرة مليئة بالسحرة.

 

 

 

بصرف النظر عن عدد قليل من المتقدمين العصبيين الذين كانوا يرتدون ملابس عادية ، فإن معظم السحرة الموجودين في هذه المنطقة بدأو بفحص شكلي وكانوا جميعا يرتدون ملابس عسكرية مختلفة. 

 

 

لقد أصبحت فضوليا للحصول على نظرة على ما كان يتحدث عنه لذلك فتحت عيناي ورايت ثلاثة فتيات على بعد صفوف قليلة أمامي يتراجعان بسرعة بينما يضحكون فيما بينهم. 

لقد إنتشر العديد من السحرة الكبار في جميع الأنحاء ، وكانوا يرتدون ملابس تقليدية بينما كانوا يتحدثون إلى بعض السحرة العمال هنا.

“اعتقدت أن اتفاقنا ينص على عدم طرح الأسئلة عديمة الفائدة.”

 

[ من أجل سلامتك الخاصة ، يرجى ارتداء بدلة الحماية ] ، فجأة تحدث صوت ألي وبدأ يتكرر كل بضع ثواني 

” معظم المتقدمين هنا قادمون من الأكاديميات ، وهذا هو السبب في أنهم يبدون وكأنهم راغبون في جعلك تلعق مؤخرتهم”

“لنذهب غراي قبل أن تحاول هذه الشمطاء سرقتي أكثر ” ، فجاة إقترب ألاريك مني وهمس بنبرة غاضب .

 

 

تحدث ألاريك بنبرة بغيضة. 

 

 

” لكن أريد فهم شيء…” 

“لسوء حظك ، ينظر معظم الصاعدين من الأكادميات باستخفاف إلي ” غير المتعلمين ” كما يسمونهم ، لذا قد يكون من الصعب عليك أن تجد فرقة ، لذا عليك ان تكون حسن الأداء…. لكن ليس بدرجة كبيرة حقا. “

” يجب عليك فقط استدعائي وتدعني أجري الاختبار” سخر ريجيس.

 

 

” إلى أين درجة يجب ان اكون حسن الاداء ؟”

” إذا كنا نرغب في الحصول لك على شارة صاعد في أقرب وقت ممكن من دون أن تكون منتسب إلى أحد المؤسسات الخاصة فإليك ما يتوجب عليك فعله …”

 

 

“فقط اتبع تعليماتهم” 

السحرة القدماء أو “الجن” ، بما أن الكيان الذي تركني عالقا مع المكعب الحجري أشار إلى نفسه بهذا الإسم. 

 

 

أجاب السكير وهو يحك أذنه.

 

 

 

“سيقولون لك ما عليك القيام به للنجاح.”

” لا تفهم الأمر بطريقة خاطئة ، إنه استثمار من جانبي”

 

 

هكذا جلس كلانا بالقرب من الطرف البعيد لمنطقة الانتظار الدائرية بعد أن قام ألاريك بتسجيل عضويتي لإجراء تقييم تطبيقي للمهارات.

أخذ ألاريك رشفة أخرى من شرابه مما جعله يتجشؤ بصوت عالي قبل أن يجيب. 

 

” لذلك علي فقط أن أتجول بشكل أعمى في المقابر قبل أن أعثر على ما أبحث عنه؟”

“اللعنة أنا حقا بحاجة إلى اخذ رشفة”

 

 

 

تمتم ألاريك بجانبي وهو يعاني من أجل شرب الكحول التي كان يخفيها داخل سترته.

” الأن إسمع يا ابن أخي المحبوب” 

 

 

” ما أنت بحاجة إليه حقا هو المساعدة” أجبته بشكل ساخر.

 

 

 

أجاب ألاريك بابتسامة مبتذلة ، ” شكرا لك على اهتمامك الكبير بصحة عمك يا ابن أخي العزيز”.

كان الضوء يصدر من الرونية التي تم نحتها على طول الجدران البيضاء النقية لتضيء طريقنا.

 

لقد قامت رسالة سيلفيا بزرع مواقع الانقاض الأربعة داخل المقابر الأثرية والتي كنت بحاجة للدخول إليها.

لقد واصلنا الانتظار ولم يكن لدي شيء لكي أفعله ، لذلك أغلقت عيناي وبدأت بتخيل العالم داخل الحجر المكعب.

ماذا هذا فقط؟. 

 

 

لقد دخلت إلى قطعة البقايا هذه لعدة مرات لدرجة أنني استطعت أن أتخيل مساحة الباقيا بوضوح يكفي لصنغ محاكاة مشابهة لمحولاتي السابقة ومحاولة التعلم منها.

 

 

“هذا هو الزي الخامس الذي أرتديه هل كل هذا ضروري حقا؟ “

‘ يجب عليك ان تنظر حقا ‘ ، تحدث ريجيس وهو يضحك على بعض الفتيات.

“جيد أذن.” 

 

 

‘ هل لديك إنجذاب أساسا؟ ‘ أجبته لكنني لم أكترث بفتح عيناي.

 

 

 

‘ من الناحية الفنية ، أنا لا أملك ‘

 

 

 

‘ لكن هذه ليست نقطة ، البعض منهن لطيفات جدا ‘.

” إن المصلبين الذين يعملون في مباني الصاعدين يتم تصنيفهم في الدرجة الأولى ، أيضا المعدن الذي تصنع من هذه الغرف عبارة عن سبائك خاصة توجد فقط في الجبال الشمالية “

 

والأهم من ذلك لم أكن مثل طاووس مثل بقية النبلاء هنا.

‘ كيف تعرف حتى إن كانت لطيفة؟’.

 

 

 

” لقد خلقت منك أتذكر؟” 

“ماذا تقصد بذلك؟”

 

 

” من الناحية المنطقية ، فإن تفسيري للأشياء اللطيفة هو في الواقع نفس تفسيرك”.

 

 

 

لقد أصبحت فضوليا للحصول على نظرة على ما كان يتحدث عنه لذلك فتحت عيناي ورايت ثلاثة فتيات على بعد صفوف قليلة أمامي يتراجعان بسرعة بينما يضحكون فيما بينهم. 

 

 

لقد كان علي أن أعترف أنه كان أمر مثير للإعجاب عندما رأيت الأحرف الرونية على البدلة تلمع بشكل مشرق عندما اقتربت من المدخل وتم فتح الباب كما لو أن البدلة نفسها كانت مطلوبة لهذا الأمر.

عندها لاحظت أيضا طالب يملك ببنية قوية حتى زيه العسكري كان يواجه صعوبة في احتواء عضلاته ولكن بشكل غريب كان يحدق في وجهي بشدة.

 

 

” لكن! هذا لا يغير حقيقة أنني قدمت لك معروف أيها العجوز السكير! لا تجرؤ على محاولة نكران هذا “.

“هل تحاول حفر حفرة بنظراتك؟”

‘ هل لديك إنجذاب أساسا؟ ‘ أجبته لكنني لم أكترث بفتح عيناي.

 

 

تحدث ألاريك ، “هيا ، أنت التالي “.

 

 

” من الناحية المنطقية ، فإن تفسيري للأشياء اللطيفة هو في الواقع نفس تفسيرك”.

استعدت إنتباهي وإتبعت الرجل السكير في الممر حتى وصلنا الى موظف نحيف أخذنا عبر ممر ضيق يؤدي إلى غرفة دائرية.

 

 

 

“تقييمك سيكون في البوابة الخامسة” تحدث الموظف وهو يشير نحو البوابة المتلألئة. 

 

 

 

“سيتم توجيه المسؤولين إلى غرفة المشاهدة حيث يمكنهم المشاهدة من هناك ، هل هناك أي أسئلة؟”

كان السكير العجوز قد أخذ حماما أيضا ، وقام بتمشيط شعره ولحيته وإرتدى بدلة سوداء تماما.

 

 

تقدم ألاريك نحو البوابة التي تحمل رقم “5” بدون قول اي كلمة لذلك تابعت ورائه.

 

 

 

لقد كان الإحساس المزعج لبوابات النقل عن بعد في ديكاثين أكبر من التي هنا لكنها كانت ايضا تترك لدي إحساس باهت بالدوار لكنه تلاشى بسرعة.

 

 

 

عند فحص محيطي الجديد ، وجدت اننا أصبحنا بداخل نفق مضاء بشكل كبير .

 

 

 

كان الضوء يصدر من الرونية التي تم نحتها على طول الجدران البيضاء النقية لتضيء طريقنا.

 

 

” هل الصاعدين المنفردين نادرين إلى هذا الحد؟”

لكن بصرف النظر عن الطريق الرئيسي الممتد أمامنا ، كانت هناك مجموعة من السلالم على يميننا مع لافتة معدنية تشير إلى أنها تؤدي إلى غرفة المشاهدة.

 

 

تنهدت أوديل وهي تمشط شعرها الأبيض القصير بأصابعها. 

“حظا موفقا.” 

رفع ألاريك يديه بشكل مستسلم لكن كانت أحدهما تمسك بزجاجة شراب قبل أن يجيب بهدوء ، ” هيه لم أقصد أن أفعل شيئ من هذا القبيل يا عزيزتي .”

 

 

صفع ألاريك ظهري قبل أن يصعد الدرج.

 

 

 

“سيكون من الممتع رؤيتك تقاتل.”

 

 

 

أخذت نفسا عميقا وشققت طريقي عبر المم الرخامي.

سألته بشكل غاضب. ” كيف ستتعامل مع الصداع بعد هذه الكمية التي شربتها؟”

 

 

لقد كانت هذه المنطقة بأكملها تذكرني بنوع من المختبرات التحت أرضية أكثر من كونها نوع من مناطق التقييم.

” استمر في الحديث وسأقوم بجلب مشبك زهور جميل يقوم بإبراز لونك الرائع”.

 

 

بالنسبة للغرفة التي دخلت إليها فقد كانت عبارة عن غرفة تغيير ملابس صغيرة مع بدلة ضيقة مطوية وموضوعة بدقة على مقعد بالإضافة إلى خزانة لتعليق ملابسي.

 

 

 

[ من أجل سلامتك الخاصة ، يرجى ارتداء بدلة الحماية ] ، فجأة تحدث صوت ألي وبدأ يتكرر كل بضع ثواني 

لكن على عكس المناطق الأخرى داخل المنشأة ، كانت منطقة الانتظار الدائرية الكبيرة مليئة بالسحرة.

.

 

 

 

بعد أن ارتديت البدلة الضيقة ذات الجلد المطاطي والمغطاة بالأحرف الرونية مشيت إلى المدخل المسمى بوضوح “قاعة التقييم”. 

“سيكون من الممتع رؤيتك تقاتل.”

 

لقد إنتشر العديد من السحرة الكبار في جميع الأنحاء ، وكانوا يرتدون ملابس تقليدية بينما كانوا يتحدثون إلى بعض السحرة العمال هنا.

لقد كان علي أن أعترف أنه كان أمر مثير للإعجاب عندما رأيت الأحرف الرونية على البدلة تلمع بشكل مشرق عندما اقتربت من المدخل وتم فتح الباب كما لو أن البدلة نفسها كانت مطلوبة لهذا الأمر.

“هذا هو الزي الخامس الذي أرتديه هل كل هذا ضروري حقا؟ “

 

 

تحدث ريجيس بإنبهار ، “جميل … ورائع”.

 

 

كان ينتظرني في الخارج عدد كبير من الموظفين الذين يعملون في محل الملابس الراقية وكذلك بعض الزبائن.

على الرغم من هذه الاختلافات في القارات فقد كان عقلي لا يزال يتوقع أن أدخل الى حلبة من نوع ما لكن أثناء السير عبر الأبواب المعدنية الأوتوماتيكية استقبلتني غرفة ضخمة.

 

 

 

كانت الغرفة الضخمة عبارة عن مكعب مثالي يبلغ عرضه وارتفاعه وطوله حوالي خمسين ياردة مع صفوف من الأسطر الرونية المعقدة التي تلمع بالضوء في جميع أنحاء الجدران. 

على الرغم من هذه الاختلافات في القارات فقد كان عقلي لا يزال يتوقع أن أدخل الى حلبة من نوع ما لكن أثناء السير عبر الأبواب المعدنية الأوتوماتيكية استقبلتني غرفة ضخمة.

 

لثد كان ارتفاع كل واحدة منها مقارب لضعف طولي على الأقل.

كان قد تم تقسيم كل من الأرضية والجدران إلى بلاطات مربعة أصغر حجم ولكنها كانت فارغة من أي شيء آخر بخلاف لوح زجاجي بالقرب من السقف تم حشر صور ظلية بداخلة.

شخرت أوديل بشكل ساخر ثم قامت بقيادتي نحو مجموعة المرايا لكنها لم تقل شيء.

 

أجابته أوديل بحسرة ، ” أتمنى لو كنت قد أخبرتني بشكل مسبق حتى أتمكن من شراء قطعة أثرية لأخذ بعض الصورة”.

” المرشح غراي مهاجم” 

“لقد دفعت السيدة أوديل ثمن ملابسك” ، تحدثت بشكل متوتر وهي تضع ملابسي بداخل كيس فاخر

 

“متى كان لديك الوقت للحصول عليها؟”

فجأة تحدث صوت من الأعلى. 

بعد أن ارتديت البدلة الضيقة ذات الجلد المطاطي والمغطاة بالأحرف الرونية مشيت إلى المدخل المسمى بوضوح “قاعة التقييم”. 

 

 

“سيبدأ تقييمك الأول الآن.”

 

 

 

ماذا هذا فقط؟. 

 

 

 

لا إرشادات ، لا تعليمات من أي نوع؟

 

 

” أنا متأكد من أنك لاحظت هذا الآن بعد ان خرجت من المقابر الأثرية لكن هذا المكان ليس لديه هيكل واضح يمكنك الدخول وإتباعه فقط ، لقد سمعت عن المحاكاة صحيح؟ “

مباشرة بعد ذلك إختفت بضع بلاطات من الجدار وزحف إلى الخارج ثلاثة عناكب مدرعة والاهم من هذا كانت عملاقة!… 

“يا؟.”

 

 

لثد كان ارتفاع كل واحدة منها مقارب لضعف طولي على الأقل.

“عليك المشاركة في صعود واحد والبقاء على قيد الحياة من خلال العمل جنب إلى جنب مع مجموعة من ذوي الخبرة”. 

 

” لكن! هذا لا يغير حقيقة أنني قدمت لك معروف أيها العجوز السكير! لا تجرؤ على محاولة نكران هذا “.

بمجرد رؤيتها سمعت صوت ريجيس الحزين برأسي.

 

 

 

” مجددا؟ … بحق الجحيم لما يجب أن تكون كل الوحوش التي نقابلها قبيحة للغاية؟”

 

‘ هل لديك إنجذاب أساسا؟ ‘ أجبته لكنني لم أكترث بفتح عيناي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط