نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 287

كيفية النجاة

كيفية النجاة

“أستطيع أن أقول من خلال نظراتك الشاردة أنك جديد هنا … حسنًا ، أنت محظوظ! لدينا-“

أجاب وهو يفرك مؤخرة رقبته.

 

 

“لست مهتما” قاطعت حديث رجل نحيف بشعر لامع ووجه أملس.

هكذا شقنا طريقنا للخروج من الطريق الضيق إلى شارع فريترا. 

 

كانت الشوارع مفعمة بالحيوية بسبب الصاعدين الذي كان بعضهم يرتدي ملابس غير رسمية بينما بدا البعض الآخر وكأنهم قتلوا شخصًا بوحشية قبل لحظات فقط. 

لم يستغرق الأمر سوى أربع درجات حتى يوقفني ساكن آخر في الطابق الأول والتي كانت فتاة صغيرة ترتدي تنورة قتال قصيرة.

 

 

“هل أنت جاد؟” 

بل كانت قصيرة جدًا بحيث لا توفر أي نوع من التغطية في قتال لها ، ثم قربت ذراعها إلى ذراعي ونظرت إليّ.

 

 

“س- سيتم منعك من -” 

“هل ترغب في الانضمام إلى فريقي؟” 

 

 

لم يستغرق الأمر سوى أربع درجات حتى يوقفني ساكن آخر في الطابق الأول والتي كانت فتاة صغيرة ترتدي تنورة قتال قصيرة.

تحدثت وهي ترمش بعينيها ، ” لا يوجد سوى نحن الفتيات ، ونود حقًا أن يكون هناك رجل قوي ورائع مثلك”.

حسنا بشكل مخيب للأمال ، كنت احاول جمع بعض الفصول لترجمتها ونشرها مرة واحدة ، لكن رأيت من بدأ في التدخل في الترجمة.. وهاهو فصل ، غدا سيكون هناك فصل اخر.. وهما الفصلان المجانيان حاليا ، لم يتم فتح اي فصل بسبب مرض المؤلف ..

 

لقد بدا أن هذا الصاعد يعرف المزيد عن المقابر الأثرية أكثر من أي شخص آخر تحدثت إليه ، باستثناء ألاريك ربما.

كنت قد وصلت إلى الطابق الأول منذ أقل من عشر دقائق وكانت هذه هي المرة السابعة التي يتم فيها أيقافي. 

 

 

راوغت النصل الذي ظهر على يد كوينتين وأمسكته بالكامل قبل أم أمسك معصمه بيدي اليسرى وقمت باعادة توجيه النصل بعيدا ثم تراجعت باستخدام قدمي اليسرى ورفعت كوعي الأيمن نحو ذقنه.

حتى بعد كل تحذيرات ألاريك ، لم أكن أتوقع أن تكون الأمور بهذا السوء.

” لكن بالنظر إلى عدد الفنادق التي رأيتها وانا أسير في الشارع ، أفترض أن أسعار هذه المنازل خيالية؟”

 

لم يسعني إلا أن ألاحظ أن أعين هايدريغ كانت تقوم بمسح المنطقة باستمرار ، كما لو كانت دائمًا على استعداد أو شيء من هذا القبيل.

بعد أن فقدت صبري من كل هذا أخرجت ضغط خفيف من الأثير.

“بافتراض أن كوينتين كان يقول الحقيقة فأنت لست معه إذن؟”

 

 

ضغط تموج الطاقة عبر الحشد المحيط حيث جعلهم متصلبين وابتعدوا عن مصدر الضغط.

أمامهم كان هناك زوجان من الحراس الكبار ، مع ظهورهم العارية و الشعارات المطبوعة عليها ، لقد كانوا يقفون بفخر مع ملابسهم المدرّعة وهم يفحصون كل شخص بحثًا عن شارة الصاعد قبل السماح لهم بالمرور.

 

“أنا أرى إذن.”

بعد فعل هذا اتسعت أعين الفتاة وتراجعت وهي تحدق في وجهي وكأنني شيطان.

 

 

أخيرًا ، توقف هايدريغ.

” إنقلعي!  ، عاهرة قذرة!” 

ضحكت على كلامه وانا أجيب ، “شكرا لك إذن”

 

 

صرخ ريجيس وكانه يؤدي مسرحية في رأسي بينما كانت الفتاة تندفع بعيدًا.

في طريق عودتي نحو البوابة التي وصلت منها ، بحثت عن أي نوع من العمال أو الحراس الذين يمكنهم المساعدة في إرشادي في الاتجاه الصحيح. 

 

 

بصرف النظر عن الحركة المستمرة للعمال والباعة المتجولين ، لم يكن هناك الكثير للنظر إليه في الطابق الأول.

لكن بشكل غريب لم تكن هناك حتى قطعة واحدة من القمامة في الطريق لذلك شققت طريقي نحو برج الساعة عندما رأيت ظل خافت يختفي. 

 

 

كان الهواء ثقيلا ورائحته تشبه العرق والأوساخ والفضلات.

 

 

كان الأمر أشبه بالعودة إلى نقاطة المغامرين  في زيروس التي توسعت لتسيطر على المدينة بأكملها.

امتد الطابق الأول لأميال على جانبي ، ولم أستطع حتى رؤية السقف فوقنا …

 

 

 

هذا لو كان هناك واحد.

لم يستغرق الأمر سوى أربع درجات حتى يوقفني ساكن آخر في الطابق الأول والتي كانت فتاة صغيرة ترتدي تنورة قتال قصيرة.

 

“واو …” تحدث ريجيس بذهول في داخل عقلي.

مما يمكنني قوله ، لم يكن هناك ضوء محيط هنا. 

 

 

 

أضاءت الممرات العريضة بمزيج من المشاعل والرافعات التي تحمل مجموعة من الأثار الضوئية الخفيفة عالية فوق رؤوسنا.

صرخ ريجيس وكانه يؤدي مسرحية في رأسي بينما كانت الفتاة تندفع بعيدًا.

 

 

معظم المساحة التي استطعت رؤيتها من المسار الرئيسي كانت تتكون من مراعي ضخمة وحقول كبيرة مع سياج من عشب برتقالي طويل ، حيث كانت الوحوش التي تشبه الماشية تتجول بلا وعي بداخلها.

 

 

 

كانت المنطقة بأكملها عبارة عن أصوات من ضرب المعادن وكسر الصخور والزمجرة الوحشية البعيدة ، لكن كان هناك الكثير من المحادثات الصاخبة التي بدت وكانها تتقاتل لكي تصبح الأصخب.

تحدث وهو يخرج مجموعة جديدة من الملابس من خاتمه الفضائي. 

 

بعد تلقي العديد من الرفض المختلف من قبل صاعدين آخرين ، ظهر رجل نبيل أصغر مني بسنوات قليلة فقط على استعداد للمساعدة. 

في هذه الأثناء ، تقدم الصاعدون نحو بوابة النقل الآني المؤدية إلى الطابق الثاني بأعداد كبيرة.

أمامهم كان هناك زوجان من الحراس الكبار ، مع ظهورهم العارية و الشعارات المطبوعة عليها ، لقد كانوا يقفون بفخر مع ملابسهم المدرّعة وهم يفحصون كل شخص بحثًا عن شارة الصاعد قبل السماح لهم بالمرور.

 

 

مع اقترابي من البوابة ، تحرك حشد الصاعدين ليشكل خط واحد آخر. 

لم يسعني إلا أن ألاحظ أن أعين هايدريغ كانت تقوم بمسح المنطقة باستمرار ، كما لو كانت دائمًا على استعداد أو شيء من هذا القبيل.

 

 

أمامهم كان هناك زوجان من الحراس الكبار ، مع ظهورهم العارية و الشعارات المطبوعة عليها ، لقد كانوا يقفون بفخر مع ملابسهم المدرّعة وهم يفحصون كل شخص بحثًا عن شارة الصاعد قبل السماح لهم بالمرور.

 

 

بعد فحص سريع أطلق شخرة ساخرة وأعادها إلي. 

عندما جاء دوري مد الحارس يده المصفحة ونظر إلي لأعلى ولأسفل. 

 

 

“لا يأخذ الكثير من الناس الوقت الكافي لتعلم قراءة الرونيات لأنها تتغير اعتمادا على التعويذة التي تحملها ، يمكن أن يكون هناك الكثير من الاختلافات في التصميم ، ايضا الصاعدون بشكل عام ليسوا مجموعة تجتهد في التعلم “.

” الشارة؟ “

 

 

  “طرف ثالث يحاول حظه؟” 

برؤية هذا أعطيته شارتي.

 

 

حقيقة لقد إستغرق الأمر مني ثانية لأدرك ما كان يشير إليه.

بعد فحص سريع أطلق شخرة ساخرة وأعادها إلي. 

 

 

 

“حظا سعيدا في الصعود الخاص بك ووغارت.”

كان هذا شيء يمكنني تصديقه.

 

برؤيتي اتوقف جفلت كوينتين بشكل واضح من فعلي المفاجئ. 

على الرغم من غضبي من التحقير الواضح فقد تجاهلت التعليق ودخلت بحذر عبر البوابة الشبيهة بالزجاج المؤدية إلى الطابق الثاني.

 

 

“لهذا السبب أود أن أكون في فريقك عندما تعود إلى المقابر الأثرية.”

لقد كنت متعب ومنزعج وغاضب بسبب النصف ساعة التي قضيتها في الطابق الأول ، لكن كل تلك المشاعر السلبية تلاشت تمامًا عندما رأيت ما كان أمامي.

“هناك عدة طرق للقيام بذلك ، لكنني أفترض أنك تريد أن تأخذ الاختبار التمهيدي الخاص بك في أقرب وقت ممكن؟”

 

أمامهم كان هناك زوجان من الحراس الكبار ، مع ظهورهم العارية و الشعارات المطبوعة عليها ، لقد كانوا يقفون بفخر مع ملابسهم المدرّعة وهم يفحصون كل شخص بحثًا عن شارة الصاعد قبل السماح لهم بالمرور.

“اللعنة …” 

 

 

 

صفر ريجيس وهو يلعن.

 

 

 

لم يكن الطابق الثاني يشبه الأرض القاحلة الصناعية التي جئت منها لتوي ، بل كان مختلفا تمامًا عما كنت أتخيله حتى بنفسي.

فركت ذقني وفجأة تمنيت أن أضرب كوينتين بقوة أكبر.

 

تحدث هايدريغ عندما استدرنا للسير معًا باتجاه برج الساعة.

لقد كان مدينة بأكمله ، بعرض عدة أميال ، مدينة كاملة تم بنائها تحت سماء مضيئة خالية من الشمس.

 

 

“لقد جئت بسلام”

كانت الشوارع مرصوفة ببلاط مزخرف ولامع تحت بحر اللون الأزرق المتوهج الذي في الأعلى.

“لا.  إنه فقط … هناك بعض الأشخاص الذين يبحثون عني ، انه ليس أمر مهما.”

 

 

على طول الطريق ، ملأت مشاعل الإضاءة الخافتة الشوارع الأنيقة المبنية بعناية مما منحها أجواء شبه أثيرية.

وافقت على هذا بصمت ثم قررت أن أكون صريحا. 

 

 

“ابتعد عن الطريق!” صرخ صوت أجش خلفي.

 

 

برؤية هذا أعطيته شارتي.

بسماع هذا خرجت من ذهولي ، وأعتذرت للرجل القوي ، ثم مشيت إلى الأمام.

 

 

” كما قلت الاختلاف جيد “.

لقد كان هناك الكثير هنا لتقبله حتى بالنسبة لشخص عاش في مدينة طائرة.

 

 

كنت قد وصلت إلى الطابق الأول منذ أقل من عشر دقائق وكانت هذه هي المرة السابعة التي يتم فيها أيقافي. 

كانت الشوارع مزدحمة ولكنها لم تكن مزدحمة تماما ، مع وجود صاعد في كل مكان. 

 

 

 

كان الأمر أشبه بالعودة إلى نقاطة المغامرين  في زيروس التي توسعت لتسيطر على المدينة بأكملها.

أجبته وانا اضحك بشكل متسلي بينما بدأت أسير بعيدًا. 

 

 

كما قال ألاريك ، كانت الشركات التي تقدم خدمات للصعود موجودة في كل مكان. 

 

 

”عقارات؟ كما المنازل؟ ” ، جعدت حاجباي بسماعه

كانت اللافتات المزخرفة معلقة فوق واجهات المحلات متعددة المستويات توضح كل شيء من الحدادين إلى الجزارين.

إستمتعوا~~

 

 

لقد رأيت العديد من المتاجر المتخصصة في إنشاء وإصلاح بعض الأسلحة ، والأسواق التي قد يجد فيها المرء احتياجات أبسط له ، مثل حصص الطعام المجففة أو زوج جديد من الأحذية ، حتى أنني وجدت مبنىً رائعًا للإعلان عن خدمات إيجاد القطع الأثرية.

أما في هذا المكان ، يمكن لحليف محتمل أو عدو ان يعلم بالضبط ما كنت قادرًا عليه بمجرد النظر إلى الأحرف الرونية على ظهرك.

 

لكن حتى السكير العجوز لم يربط بين السفر مع أشخاص مختلفين و المسارات المختلفة في هذا المكان.

ومع ذلك ، أكثر ما لاحظته كان كثرة الفنادق. 

 

 

 

في الواقع ، كانت معظم المباني متعددة الطوابق ذات الألوان والديكورات عبارة عن فنادق ، وكلها كانت تقوم بتأجير طويل الأجل للغرف ، وغالبًا ما يتم دفعها شهريا بدلاً من التعامل اليومي.

لم ارغب في كشف شيء لهذا كذبت ، ” لقد نشأت في مأوى إلى حد ما”.

 

 

“كان ألاريك محقا ، يمكن للشخص أن يقضي حياته كلها هنا “

 

 

 

تمتمت تحت أنفاسي.

 

 

كان الأمر أشبه بالعودة إلى نقاطة المغامرين  في زيروس التي توسعت لتسيطر على المدينة بأكملها.

‘ركز! أنت تبدو مثل سائح غير مستقر ، تذكر أننا هنا من أجل صعودك ” 

” انا أعطيك بعض الأحلام لمحاولة الوصول إليها.”

 

“لقد تأثرت بالطريقة التي قضيت بها على ذلك السارق ، وبصراحة تفاجئت لانك تركته بسهولة”

إنتقدني ريجيس على الرغم من أنه كان مشغولا ايضا في مشاهدة المعالم السياحية كما كنت افعل

“لا يأخذ الكثير من الناس الوقت الكافي لتعلم قراءة الرونيات لأنها تتغير اعتمادا على التعويذة التي تحملها ، يمكن أن يكون هناك الكثير من الاختلافات في التصميم ، ايضا الصاعدون بشكل عام ليسوا مجموعة تجتهد في التعلم “.

 

 

أدركت أنني أصبحت مشوشا للغاية لدرجة أنني لم أكن متأكدًا من الاتجاه الذي يجب أن أسلكه للعثور على فريق. 

معظم المساحة التي استطعت رؤيتها من المسار الرئيسي كانت تتكون من مراعي ضخمة وحقول كبيرة مع سياج من عشب برتقالي طويل ، حيث كانت الوحوش التي تشبه الماشية تتجول بلا وعي بداخلها.

 

 

لقد قدم ألاريك لي العديد من النصائح حول ما يجب البحث عنه من زملاء محتملين ونوع المفاوضات المتوقعة ، لكن توجيهاته حول التحرك في المستوى الثاني إكتشفت أنها كانت ضحلة جدًا.

“ما اسمك؟” سألته.

 

 

في طريق عودتي نحو البوابة التي وصلت منها ، بحثت عن أي نوع من العمال أو الحراس الذين يمكنهم المساعدة في إرشادي في الاتجاه الصحيح. 

 

 

 

لكن على هذا الجانب من البوابة لم يكن هناك سوى خط مستمر من الصاعدين.

 

 

 

“عفوا؟”

حقيقة لقد إستغرق الأمر مني ثانية لأدرك ما كان يشير إليه.

 

 

تحدثت وأنا أضع يدي على كتف رجل عابر. 

“نحن هنا.”

 

“إنها المرة الأولى لي هنا” اعترفت وانا أخدش خدي.

“هل تعرف أين يمكنني أن أجد فريقا للصعود الأولي؟”

 

 

“إنها المرة الأولى لي هنا” اعترفت وانا أخدش خدي.

حدق بي الرجل الملتحي الذي جعلته سترته الذهبية يلمع حرفيا نحوي ونظرة نحوي ببرود. 

“هل هذا سبب آخر يدفع السحرة لتباهي بشعاراتهم؟” سالته.

 

سلكت الطريق الرخامي الضيق ، والذي كان نظيفًا بشكل مدهش كما قال السارق.

“إنقلع!.”

كررت سؤالي.

 

 

بعد تلقي العديد من الرفض المختلف من قبل صاعدين آخرين ، ظهر رجل نبيل أصغر مني بسنوات قليلة فقط على استعداد للمساعدة. 

“كلنا ندخل للأسباب نفسها ، لكي نصبح أقوياء ، وأثرياء”

 

حتى بعد كل تحذيرات ألاريك ، لم أكن أتوقع أن تكون الأمور بهذا السوء.

“هل أنت جاد؟” 

 

 

 

سأل مع ضحكة مكتومة متسلية على وجهه.

ثبت الرجل الغريب نظرته علي بثقة ، لكن أصابع يده اليسرى كانت مليئة بالطاقة بسبب عصبيته. 

 

ومع ذلك ، أكثر ما لاحظته كان كثرة الفنادق. 

“إنها المرة الأولى لي هنا” اعترفت وانا أخدش خدي.

 

 

“أستطيع أن أقول من خلال نظراتك الشاردة أنك جديد هنا … حسنًا ، أنت محظوظ! لدينا-“

“تعال” 

“ما اسمك؟” سألته.

 

 

حرك الرجل ذقنه للأعلى وأشار نحو اتجاه في المدينة.

 

 

سأل بنبرة خافتة. “قد تكون فرصة ضئيلة ، لكن ربما أكون خريجا من نفس الاكادمية”

“أنا في الواقع متجه إلى هناك على أي حال.”

لكن حتى السكير العجوز لم يربط بين السفر مع أشخاص مختلفين و المسارات المختلفة في هذا المكان.

 

إنتقدني ريجيس على الرغم من أنه كان مشغولا ايضا في مشاهدة المعالم السياحية كما كنت افعل

هكذا خرجنا من الشارع الرئيسي مشينا نحن الاثنين عبر شارع أقل ازدحامًا. 

 

 

إستمتعوا~~

لكن بينما كنا نسير قمت بتقيم جسد هذا الرجل.

 

 

حدق بي الرجل الملتحي الذي جعلته سترته الذهبية يلمع حرفيا نحوي ونظرة نحوي ببرود. 

لقد كان يرتدي مجموعة ملائمة من الدروع الجلدية الداكنة المصنوعة بشكل جيد ولكنها كانت أقل فخامة بكثير مما رأيت عند بعض الصاعدين الآخرين.

لقد كان يرتدي مجموعة ملائمة من الدروع الجلدية الداكنة المصنوعة بشكل جيد ولكنها كانت أقل فخامة بكثير مما رأيت عند بعض الصاعدين الآخرين.

 

 

لكن تماما مثل الرجل ذو السترة الذهبية ، كان يتحرك بثقة ، ويعرف بوضوح إلى أين يتجه بالضبط.

“ماذا تعني كلمة” ووغارت “؟ 

 

هكذا خرجنا من الشارع الرئيسي مشينا نحن الاثنين عبر شارع أقل ازدحامًا. 

“من أي أكاديمية أنت؟”

فجأة انحنى كوينتين بالقرب مني.

 

 

سأل بنبرة خافتة. “قد تكون فرصة ضئيلة ، لكن ربما أكون خريجا من نفس الاكادمية”

 

 

“لا يأخذ الكثير من الناس الوقت الكافي لتعلم قراءة الرونيات لأنها تتغير اعتمادا على التعويذة التي تحملها ، يمكن أن يكون هناك الكثير من الاختلافات في التصميم ، ايضا الصاعدون بشكل عام ليسوا مجموعة تجتهد في التعلم “.

هززت رأسي. 

 

 

“لقد جئت بسلام”

“لم أذهب إلى أكاديمية ، لقد دربني عمي “.

 

 

 

” وقد تمكنت من اجتياز التقييم؟ مبارك حقا “

أجبته وانا اضحك بشكل متسلي بينما بدأت أسير بعيدًا. 

 

 

قال بابتسامة قبل أن يمد يده. ” أنا كوينتين بالمناسبة.”

 

 

 

“غراي” أجبته وأمسكت يده.

 

 

“غراي” أجبته وأمسكت يده.

“إذن هل أتيحت لك الفرصة للقيام بجولة في المدينة يا غراي؟” سأل كوينتين وهو ينظر إلى المباني الشاهقة فوقنا.

 

 

كانت الشوارع مزدحمة ولكنها لم تكن مزدحمة تماما ، مع وجود صاعد في كل مكان. 

“قليلا ، المدينة مدهشة أكثر من القصص التي سمعتها عنها “.

 

 

 

أجاب وهو يضحك ضحكة خافتة:ط ، “حسنًا ، ماذا تتوقع عندما يكون لديك مدينة مخصصة تماما للسحرة الأقوياء؟”.

أجال ويداه تحكان قبضتيه لكن ظلت أصابعه تتحرك بتوتر.

 

تحدث وصوته بهدوء ثم رفع هذا الرجل ذراعيه وفتح كفيه الفارغين. 

“يجب أن ترى العقارات هنا .”

بصرف النظر عن الحركة المستمرة للعمال والباعة المتجولين ، لم يكن هناك الكثير للنظر إليه في الطابق الأول.

 

 

”عقارات؟ كما المنازل؟ ” ، جعدت حاجباي بسماعه

“لقد تأثرت بالطريقة التي قضيت بها على ذلك السارق ، وبصراحة تفاجئت لانك تركته بسهولة”

 

أومأ كوينتين على حديثي ، ” لم أرهم من قبل سوى من البوابات ، لكنها منطقة مخصصة لفيلات الصاعدين الكبار.”

 

 

  “طرف ثالث يحاول حظه؟” 

” لكن بالنظر إلى عدد الفنادق التي رأيتها وانا أسير في الشارع ، أفترض أن أسعار هذه المنازل خيالية؟”

لقد كان يرتدي مجموعة ملائمة من الدروع الجلدية الداكنة المصنوعة بشكل جيد ولكنها كانت أقل فخامة بكثير مما رأيت عند بعض الصاعدين الآخرين.

 

 

” حسنا قول أن سعرهم فلكي سيكون تقليلا من شأنهم”

“ماذا تقترح إذن؟”

 

 

ضحك كوينتين بينما اتجهنا يمينًا إلى زقاق ضيق بين مبنيين.

“عمليا كان علي الهروب من والدي لكي أصبح صاعدا.” 

 

 

“لا ، حتى لو كان لديك المال ، فإن المشكلة الحقيقية هي المكانة ، عدد العقارات هنا محدود للغاية ، ومن النادر أن يتخلى أصحاب الدخل المرتفع عن هيبة امتلاك منزل في المستوى الثاني ، بشكل عام لن يقوم أحد ببيعها إلا إذا كان أحد كبار الشخصيات هنا في ازمة حقيقية “.

 

 

أجبت بهدوء “هذا لا يجيب على سؤالي”. 

“أنا أرى إذن.”

“آسف ، أنا من الريف ، لذا بالنسبة لي يبدو أنهم يتفاخرون”.

 

كانت خصلات شعره مجعدة ذات لون أخضر شبيه بالطحالب ملفوفة على معظم وجهه ، لكن أمكنني رؤية عظام وجنتين عالية تحت أعين بنية عميقة. 

برؤية مظهري رمقني الصاعد بابتسامة لطيفة.

 

 

كررت سؤالي.

” انا أعطيك بعض الأحلام لمحاولة الوصول إليها.”

 

 

 

ضحكت على كلامه وانا أجيب ، “شكرا لك إذن”

” حسنا قول أن سعرهم فلكي سيكون تقليلا من شأنهم”

 

 

فجأة انحنى كوينتين بالقرب مني.

فجاة شعرت بخيبة أمل في نفسي.

 

صرخ ريجيس وكانه يؤدي مسرحية في رأسي بينما كانت الفتاة تندفع بعيدًا.

” لكن يجب عليك أيضًا التحقق من الفتيات في شارع بلوسوم.”

 

 

بل كانت قصيرة جدًا بحيث لا توفر أي نوع من التغطية في قتال لها ، ثم قربت ذراعها إلى ذراعي ونظرت إليّ.

“هاه؟”

 

 

“إنها الطريقة الأكثر أمانا ولكن عليك أن تضع طلبًا واسع النطاق جدًا ، وسيستغرق الأمر بضعة أيام للعثور على فريق على استعداد ليأخذك معه “

حقيقة لقد إستغرق الأمر مني ثانية لأدرك ما كان يشير إليه.

 

 

“لم أذهب إلى أكاديمية ، لقد دربني عمي “.

“أوه … انتظر ، إنهم صاعدات أيضا لماذا يفعلون-” 

 

 

“على أي حال ، دعنا نجد لنا فريقًا”. 

“الصعود أمر خطير.”

” أيضا شيء اخر” 

 

 

هز كوينتين كتفيه. ” الكثير منا هكذا ، ليس فقط الصاعدات ، لقد مررنا بما يكفي لدرجة أننا سئمنا  من الصعود ، لكن لقد أدرك الأذكى أن هناك طرق أسهل لكسب المال “.

”عقارات؟ كما المنازل؟ ” ، جعدت حاجباي بسماعه

 

 

” اوه؟ ، إذن مثل قيادة السحرة الفقراء الذين يحاولون فقط أن يصبحوا صاعدين إلى الظلام وسرقتهم؟” سألت ببراءة.

برؤية مظهري رمقني الصاعد بابتسامة لطيفة.

 

 

فجأة كوينتين قبل أن يقمع ضحكته. 

بعد أن فقدت صبري من كل هذا أخرجت ضغط خفيف من الأثير.

 

“ماذا تريد؟” 

“متى لاحظت هذا؟”

هكذا شقنا طريقنا للخروج من الطريق الضيق إلى شارع فريترا. 

 

 

نظرت حولي متجاهلا الصاعد المتكئ بهدوء على عمود من الطوب الذي يدعم مبنى بعدة طوابق فوقنا ، ورأيت أنه لم يكن هناك صاعد واحد في المكان باستثناء هذا اللص اللطيف.

 

 

 

“في وقت مبكر بما يكفي”

بعد اجتياز برج الساعة الذي وجهني إليه كوينتين ، سلكنا طريق متعرج يمر عبر عدة فنادق وبعض بيوت للدعارة ومركز طبي. 

 

 

أجبت وأنا انزل نظري لتحديق في كوينتين. 

 

” لكن إعتقدت أنه سيكون لديك مجموعة من السفاحين الآخرين في انتظار مساعدتك رغم هذا.”

 

 

 

“لماذا أحتاج إلى مجموعة للتعامل مع ووغارت صغير؟”

 

 

حسنا بشكل مخيب للأمال ، كنت احاول جمع بعض الفصول لترجمتها ونشرها مرة واحدة ، لكن رأيت من بدأ في التدخل في الترجمة.. وهاهو فصل ، غدا سيكون هناك فصل اخر.. وهما الفصلان المجانيان حاليا ، لم يتم فتح اي فصل بسبب مرض المؤلف ..

فجأة أصبح شكل كوينتين غير واضح وهو يندفع نحوي ، بينما ظهرت شفرة من الصخور المقوات حول ذراعه.

ضحك كوينتين بينما اتجهنا يمينًا إلى زقاق ضيق بين مبنيين.

 

 

“هل تحتاج إلى مساعدة؟” سأل ريجيس بشكل كسول.

بعد قول هذا قام بمد يده لذلك امسكتها لكني فوجئت على الفور بمدى صغر حجمها.

 

 

ساتكفل به.

“الصعود أمر خطير.”

 

في ديكاثين ، قد أحكم على قوة شخص ما من خلال جودة أسلحته ودروعه ، أو لأنه كان لديه وحش مانا متعاقد ، او بناء على مستوى نواته لأنني استطعت الشعور بمانا وقتها.

راوغت النصل الذي ظهر على يد كوينتين وأمسكته بالكامل قبل أم أمسك معصمه بيدي اليسرى وقمت باعادة توجيه النصل بعيدا ثم تراجعت باستخدام قدمي اليسرى ورفعت كوعي الأيمن نحو ذقنه.

 

 

لكن حتى السكير العجوز لم يربط بين السفر مع أشخاص مختلفين و المسارات المختلفة في هذا المكان.

مع زخم اندفاعه الخاص بالكاد اضطررت إلى استخدام أي قوة بخلاف تعزيز جسمي بالأثير.

لم يستغرق الأمر سوى أربع درجات حتى يوقفني ساكن آخر في الطابق الأول والتي كانت فتاة صغيرة ترتدي تنورة قتال قصيرة.

 

“لست مهتما” قاطعت حديث رجل نحيف بشعر لامع ووجه أملس.

عند ملامستي إرتعد رأس كوينتين وعاد للخلف قبل أن ينهار على الأرض ثم إختفى النصل الحجري الذي شكله.

فجاة إمتلأ السارق بالذعر وبدأ صوته يرتجف. 

 

 

لحسن الحظ ، لم يمت السارق وكان جسده قويًا بدرجة كافية بحيث استعاد وعيه في غضون بضع دقائق ، مما أتاح لي الوقت الكافي لاستخدام ملابسه لربط يديه وقدميه معًا. 

 

 

 

” هل حصلت على قيلولة لطيفة؟” 

تحدث وهو يخرج مجموعة جديدة من الملابس من خاتمه الفضائي. 

 

لقد كنت متعب ومنزعج وغاضب بسبب النصف ساعة التي قضيتها في الطابق الأول ، لكن كل تلك المشاعر السلبية تلاشت تمامًا عندما رأيت ما كان أمامي.

تأوه الصاعد قبل أن يدرك أنه نصف عاري وأن أطرافه كانت مقيدة. 

لقد كان مدينة بأكمله ، بعرض عدة أميال ، مدينة كاملة تم بنائها تحت سماء مضيئة خالية من الشمس.

 

 

“لا أعرف ما الذي فعلته ، لكن هل تعتقد حقًا أن الاربطة الجلدية يمكنها أن تمسكني؟” 

كان هذا شيء يمكنني تصديقه.

 

عندما جاء دوري مد الحارس يده المصفحة ونظر إلي لأعلى ولأسفل. 

أجبته بابتسامة بريئة ، “لا ، لكنهم سيمنحونني الوقت الكافي فقط لضربك مرة أخرى إذا حاولت القيام بأي شيء مزعج”. 

 

 

 

أومأ كوينتن برأسه وهو مستلقي على الأرض. 

 

 

” هل حصلت على قيلولة لطيفة؟” 

“ماذا تريد؟” 

 

 

 

“ما كنت أرغب به منذ البداية”. 

“ما هو؟” 

 

مع محاولة السرقة الأخيرة لم أكن أشعر بالثقة بشكل خاص هنا ، وكنت متأكدًا من أن هذا الرجل كان يخفي شيئًا ما. 

” أين أذهب للعثور على فريق من أجل صعودي الأولي؟ ” 

 

 

 

تحرك الصاعد نصف العاري وانقلب على جانبه حتى استطاع أن يشير في إتجاه بذقنه.

 

 

“لست مهتما” قاطعت حديث رجل نحيف بشعر لامع ووجه أملس.

“فقط اتبع هذا الطريق حتى تصل إلى شارع فريترا واتبع الطريق أمامك حتى ترى مبنى مرتفع مع ساعة عملاقة في الأعلى “. 

 

 

 

“شكرًا لك” ، أجبته وأنا أمشي ببطئ نحوه. 

لم يستغرق الأمر سوى أربع درجات حتى يوقفني ساكن آخر في الطابق الأول والتي كانت فتاة صغيرة ترتدي تنورة قتال قصيرة.

 

كانت الشوارع مرصوفة ببلاط مزخرف ولامع تحت بحر اللون الأزرق المتوهج الذي في الأعلى.

“هيي – انتظر – أنت تعلم أنه سيكون من الغباء حقا قتلي هنا أليس كذلك؟”

 

 

فجأة انحنى كوينتين بالقرب مني.

فجاة إمتلأ السارق بالذعر وبدأ صوته يرتجف. 

 

 

 

“س- سيتم منعك من -” 

“لم أذهب إلى أكاديمية ، لقد دربني عمي “.

 

أما في هذا المكان ، يمكن لحليف محتمل أو عدو ان يعلم بالضبط ما كنت قادرًا عليه بمجرد النظر إلى الأحرف الرونية على ظهرك.

تجاهلته وقمت بقطع الأربطة الجلدية حول معصميه.

” انا أعطيك بعض الأحلام لمحاولة الوصول إليها.”

 

 

” إسترخي ، أعلم أنك لم تكن تحاول قتلي أيضا من قبل ، أفترض أنك تعلم أنه سيكون من الغباء حقًا أن تحمل ضغينة ضدي أليس كذلك؟ ” 

 

 

نظرت حولي متجاهلا الصاعد المتكئ بهدوء على عمود من الطوب الذي يدعم مبنى بعدة طوابق فوقنا ، ورأيت أنه لم يكن هناك صاعد واحد في المكان باستثناء هذا اللص اللطيف.

برؤية هذا قام كوينتين ببساطة بقطع الأربطة الجلدية السميكة حول كاحليه.

بعد أن فقدت صبري من كل هذا أخرجت ضغط خفيف من الأثير.

 

في طريق عودتي نحو البوابة التي وصلت منها ، بحثت عن أي نوع من العمال أو الحراس الذين يمكنهم المساعدة في إرشادي في الاتجاه الصحيح. 

“أهم شيء نحصل عليه من خلال صعودنا ليس المعرفة أو القوة ، إنها كيفية النجاة و البقاء على قيد الحياة.” 

لم يكن هذا بسبب لأنني لم ألاحظ هذا الشخص بل لاني كنت منزعج من ان تتم مقاطعتي مرة أخرى.

 

“أنا أرى إذن.”

“سوف ابقى ذلك في الاعتبار.” 

تجاهلته وقمت بقطع الأربطة الجلدية حول معصميه.

 

 

استدرت للمغادرة عندما تذكرت سؤالاً آخر أردت طرحه. 

مع محاولة السرقة الأخيرة لم أكن أشعر بالثقة بشكل خاص هنا ، وكنت متأكدًا من أن هذا الرجل كان يخفي شيئًا ما. 

 

لقد كان يرتدي مجموعة ملائمة من الدروع الجلدية الداكنة المصنوعة بشكل جيد ولكنها كانت أقل فخامة بكثير مما رأيت عند بعض الصاعدين الآخرين.

” أيضا شيء اخر” 

فجأة انحنى كوينتين بالقرب مني.

 

امتد الطابق الأول لأميال على جانبي ، ولم أستطع حتى رؤية السقف فوقنا …

برؤيتي اتوقف جفلت كوينتين بشكل واضح من فعلي المفاجئ. 

 

 

لقد كان يرتدي مجموعة ملائمة من الدروع الجلدية الداكنة المصنوعة بشكل جيد ولكنها كانت أقل فخامة بكثير مما رأيت عند بعض الصاعدين الآخرين.

“ما هو؟” 

حدق بي الرجل الملتحي الذي جعلته سترته الذهبية يلمع حرفيا نحوي ونظرة نحوي ببرود. 

 

” حسنا قول أن سعرهم فلكي سيكون تقليلا من شأنهم”

“ماذا تعني كلمة” ووغارت “؟ 

 

 

كان الهواء ثقيلا ورائحته تشبه العرق والأوساخ والفضلات.

عند سماعي نظر إلي كوينتين بتعبير غبي. 

أخيرًا ، توقف هايدريغ.

 

لحسن الحظ ، لم يمت السارق وكان جسده قويًا بدرجة كافية بحيث استعاد وعيه في غضون بضع دقائق ، مما أتاح لي الوقت الكافي لاستخدام ملابسه لربط يديه وقدميه معًا. 

كررت سؤالي.

“بافتراض أن كوينتين كان يقول الحقيقة فأنت لست معه إذن؟”

 

 

“ووغارت ، ماذا تعني -” 

 

 

برؤية هذا أعطيته شارتي.

“سمعتك في المرة الأولى”

 

 

أيضا إذا وصل عدد الذهب في الخزنة إلى 6500 ذهبة سأقوم بشراء الفصول وترجمتها وصولا حتى 311 ، لذا من يرغب في الدعم الرجاء التواصل معي عبر ديسكورد في سيرفر الموقع

صرخ وهو يجيب ، ” لم أسمع أبدًا أي شخص يسألني عما يعنيه هذا.” 

 

 

 

لم ارغب في كشف شيء لهذا كذبت ، ” لقد نشأت في مأوى إلى حد ما”.

 

 

هكذا قفز رجل نحيف يرتدي ملابس جلدية مع سلسلة من أحد المباني السفلية على يساري. 

“عمليا كان علي الهروب من والدي لكي أصبح صاعدا.” 

” أين أذهب للعثور على فريق من أجل صعودي الأولي؟ ” 

 

“شكرًا لك” ، أجبته وأنا أمشي ببطئ نحوه. 

” منطقي بما فيه الكفاية”

 

 

تحدث وهو يتولى زمام قيادة الطريق.

تحدث وهو يخرج مجموعة جديدة من الملابس من خاتمه الفضائي. 

“هل تعتقد أن المقابر الأثرية ستأخذك إلى مكان جديد إذا دخلت معي؟”

 

 

” من المحتمل أن تصادفهم كثيرا إلى حد ما ، لكنهم عبارة عن وحوش ذات العيون جاحضة موجودة في أسفل السلسلة الغذائية ، في الأساس ، إنها كلمة عامية تستخدم لوصف صاعد عديم الخبرة “. 

حتى انني اصبحت لست متأكدًا تمامًا مما أفعله.

 

 

ضحك ريجيس ، “نعم ، مثلك أيها الوغارت”. 

 

 

 

“منطقي بما فيه الكفاية ايضا”

 

 

ضحك كوينتين بينما اتجهنا يمينًا إلى زقاق ضيق بين مبنيين.

أجبته وانا اضحك بشكل متسلي بينما بدأت أسير بعيدًا. 

 

 

سألت وأدرس الرجل الذي بدا قريبًا من سني. 

سلكت الطريق الرخامي الضيق ، والذي كان نظيفًا بشكل مدهش كما قال السارق.

مع محاولة السرقة الأخيرة لم أكن أشعر بالثقة بشكل خاص هنا ، وكنت متأكدًا من أن هذا الرجل كان يخفي شيئًا ما. 

 

 

لكن بشكل غريب لم تكن هناك حتى قطعة واحدة من القمامة في الطريق لذلك شققت طريقي نحو برج الساعة عندما رأيت ظل خافت يختفي. 

أضاءت الممرات العريضة بمزيج من المشاعل والرافعات التي تحمل مجموعة من الأثار الضوئية الخفيفة عالية فوق رؤوسنا.

 

 

فجاة شعرت بخيبة أمل في نفسي.

 

 

” إذن لن يكون مبنى الجمعية الذي وجهك إليه السارق فكرة جيدة”.

لم يكن هذا بسبب لأنني لم ألاحظ هذا الشخص بل لاني كنت منزعج من ان تتم مقاطعتي مرة أخرى.

 

 

 

في النهاية كان لكل شخص هالة من الأثير ، على الرغم من أنها لم تكن ذات مظهر مادية مثل الأثير الذي يمكنني امتصاصه من المخلوقات الموجودة في المقابر الأثرية ، إلا أنه يمكنني استخدام الكميات الصغيرة من هذا الأثير لاستشعارها من بعيد … 

 

 

 

هذا تحت إفتراض إذا كنت سأتحكم في الاثير بشكل جيد بما فيه الكفاية. 

فجأة كوينتين قبل أن يقمع ضحكته. 

 

مع اقترابي من البوابة ، تحرك حشد الصاعدين ليشكل خط واحد آخر. 

“يمكنك أن تخرج الآن”.

“لا.  إنه فقط … هناك بعض الأشخاص الذين يبحثون عني ، انه ليس أمر مهما.”

 

” وقد تمكنت من اجتياز التقييم؟ مبارك حقا “

فجأة تحدثت دون أن اوقف خطواتي. 

حرك الرجل ذقنه للأعلى وأشار نحو اتجاه في المدينة.

 

 

هكذا قفز رجل نحيف يرتدي ملابس جلدية مع سلسلة من أحد المباني السفلية على يساري. 

 

 

 

“لماذا تتبعني؟”

 

 

 

سألت وأدرس الرجل الذي بدا قريبًا من سني. 

 

 

ساتكفل به.

كانت خصلات شعره مجعدة ذات لون أخضر شبيه بالطحالب ملفوفة على معظم وجهه ، لكن أمكنني رؤية عظام وجنتين عالية تحت أعين بنية عميقة. 

” وقد تمكنت من اجتياز التقييم؟ مبارك حقا “

 

 

“لقد جئت بسلام”

 

 

“ابتعد عن الطريق!” صرخ صوت أجش خلفي.

تحدث وصوته بهدوء ثم رفع هذا الرجل ذراعيه وفتح كفيه الفارغين. 

على الرغم من غضبي من التحقير الواضح فقد تجاهلت التعليق ودخلت بحذر عبر البوابة الشبيهة بالزجاج المؤدية إلى الطابق الثاني.

 

 

“بافتراض أن كوينتين كان يقول الحقيقة فأنت لست معه إذن؟”

 

 

 

  “طرف ثالث يحاول حظه؟” 

 

 

 

هز رأسه. “لقد شعرت بذبذبات المانا ، وفي هذا الجزء من الأماكن هذا يعني قتال ، لقد افترضت أن شخصًا ما كان في ورطة لذلك تحققت من الأمر “. 

“هيي – انتظر – أنت تعلم أنه سيكون من الغباء حقا قتلي هنا أليس كذلك؟”

 

 

أجبت بهدوء “هذا لا يجيب على سؤالي”. 

لقد قدم ألاريك لي العديد من النصائح حول ما يجب البحث عنه من زملاء محتملين ونوع المفاوضات المتوقعة ، لكن توجيهاته حول التحرك في المستوى الثاني إكتشفت أنها كانت ضحلة جدًا.

 

 

“الفضول كان أقوى مني”

 

 

 

أجاب وهو يفرك مؤخرة رقبته.

 

 

مع زخم اندفاعه الخاص بالكاد اضطررت إلى استخدام أي قوة بخلاف تعزيز جسمي بالأثير.

“لقد تأثرت بالطريقة التي قضيت بها على ذلك السارق ، وبصراحة تفاجئت لانك تركته بسهولة”

 

 

“حظا سعيدا في الصعود الخاص بك ووغارت.”

” على الرغم مما قاله لك ، كان من حقك إنهاء حياته “. 

 

 

“هذا فقط؟” سألت وانا متشكك.

“ليست هذه هي الطريقة التي أفعل بها الأشياء”  ، أجبته ولم أكترث لإخفاء انزعاجي.

 

 

 

مع محاولة السرقة الأخيرة لم أكن أشعر بالثقة بشكل خاص هنا ، وكنت متأكدًا من أن هذا الرجل كان يخفي شيئًا ما. 

 

 

 

“لهذا السبب أود أن أكون في فريقك عندما تعود إلى المقابر الأثرية.”

 

 

لكن بشكل غريب لم تكن هناك حتى قطعة واحدة من القمامة في الطريق لذلك شققت طريقي نحو برج الساعة عندما رأيت ظل خافت يختفي. 

ثبت الرجل الغريب نظرته علي بثقة ، لكن أصابع يده اليسرى كانت مليئة بالطاقة بسبب عصبيته. 

 

 

أمامهم كان هناك زوجان من الحراس الكبار ، مع ظهورهم العارية و الشعارات المطبوعة عليها ، لقد كانوا يقفون بفخر مع ملابسهم المدرّعة وهم يفحصون كل شخص بحثًا عن شارة الصاعد قبل السماح لهم بالمرور.

“آسف على إحباطك يا صديقي ، لكنني لن أعود إلى المقابر الأثرية ، هذا هو صعودي الأول “.

 

 

 

أومأ برأسه وكانت خصلاته الخضراء المتعرجة ترتد برفق حول وجهه.

“هناك عدة طرق للقيام بذلك ، لكنني أفترض أنك تريد أن تأخذ الاختبار التمهيدي الخاص بك في أقرب وقت ممكن؟”

 

أجبته بابتسامة بريئة ، “لا ، لكنهم سيمنحونني الوقت الكافي فقط لضربك مرة أخرى إذا حاولت القيام بأي شيء مزعج”. 

“أعلم سمعت هذا ؤ يمكنني المساعدة في ذلك ، أعني مساعدتك في العثور على فريق لن يقتلك “.

تجاهلته وقمت بقطع الأربطة الجلدية حول معصميه.

 

 

فجاة تحدث ريجيس ، “إنه شخص مثابر”.

 

 

“لقد جئت بسلام”

وافقت على هذا بصمت ثم قررت أن أكون صريحا. 

كنت قد وصلت إلى الطابق الأول منذ أقل من عشر دقائق وكانت هذه هي المرة السابعة التي يتم فيها أيقافي. 

 

 

“لماذا؟ ما الفائدة في فعل هذا بالنسبة لك؟  ، أعطني إجابة يمكنني تصديقها وسأفكر في الانضمام إليك “.

 

 

“اللعنة …” 

“لا أستطيع الشعور بالمانا منك ، لم أستطع فعل هذا حتى عندما قضيت على ذلك السارق الذي تمكنت من اسقاطه بضربة واحدة ، أنت لا تفهم” 

على الرغم من غضبي من التحقير الواضح فقد تجاهلت التعليق ودخلت بحذر عبر البوابة الشبيهة بالزجاج المؤدية إلى الطابق الثاني.

 

 

” انت مختلف..”

 

 

“إنقلع!.”

”  وفي المقابر الأثرية يكون الاختلاف شيء جيد”.

بصرف النظر عن الحركة المستمرة للعمال والباعة المتجولين ، لم يكن هناك الكثير للنظر إليه في الطابق الأول.

 

” أيضا شيء اخر” 

ضحك ريجيس في ذهني. “أنا أحب هذا الرجل.”

 

 

“لقد جئت بسلام”

“هذا فقط؟” سألت وانا متشكك.

 

 

 

“كلنا ندخل للأسباب نفسها ، لكي نصبح أقوياء ، وأثرياء”

 

 

ضغط تموج الطاقة عبر الحشد المحيط حيث جعلهم متصلبين وابتعدوا عن مصدر الضغط.

أجال ويداه تحكان قبضتيه لكن ظلت أصابعه تتحرك بتوتر.

تجاهلته وقمت بقطع الأربطة الجلدية حول معصميه.

 

 

“لكن لا يمكن رسم خرائط للمقابر الأثرية أو رسم طرق بداخلها ، الطريقة الوحيدة لتغيير المكان الذي تذهب إليه هو عن طريق تغيير من تسافر معه”

“الفضول كان أقوى مني”

 

 

” كما قلت الاختلاف جيد “.

‘ركز! أنت تبدو مثل سائح غير مستقر ، تذكر أننا هنا من أجل صعودك ” 

 

 

“هل تعتقد أن المقابر الأثرية ستأخذك إلى مكان جديد إذا دخلت معي؟”

كانت خصلات شعره مجعدة ذات لون أخضر شبيه بالطحالب ملفوفة على معظم وجهه ، لكن أمكنني رؤية عظام وجنتين عالية تحت أعين بنية عميقة. 

 

حقيقة ، حتى انا إتسعت عيناي من المنظر أمامنا.

لقد بدا أن هذا الصاعد يعرف المزيد عن المقابر الأثرية أكثر من أي شخص آخر تحدثت إليه ، باستثناء ألاريك ربما.

“لكن لا يمكن رسم خرائط للمقابر الأثرية أو رسم طرق بداخلها ، الطريقة الوحيدة لتغيير المكان الذي تذهب إليه هو عن طريق تغيير من تسافر معه”

 

“في وقت مبكر بما يكفي”

لكن حتى السكير العجوز لم يربط بين السفر مع أشخاص مختلفين و المسارات المختلفة في هذا المكان.

حتى بعد كل تحذيرات ألاريك ، لم أكن أتوقع أن تكون الأمور بهذا السوء.

 

 

“هذه هي الفكرة ، مسارات جديدة وفرص جديدة للفوز بجوائز أكبر ، وربما حتى بقايا “.

فجاة شعرت بخيبة أمل في نفسي.

 

 

كان هذا شيء يمكنني تصديقه.

 

 

 

أي شخص بمستوى معرفته وثقته سيكون مفيد في المقابر الأثرية.

لم ارغب في كشف شيء لهذا كذبت ، ” لقد نشأت في مأوى إلى حد ما”.

 

برؤية هذا أعطيته شارتي.

“ما اسمك؟” سألته.

 

 

 

“هايدرغ.”

” اوه؟ ، إذن مثل قيادة السحرة الفقراء الذين يحاولون فقط أن يصبحوا صاعدين إلى الظلام وسرقتهم؟” سألت ببراءة.

 

سألت وأدرس الرجل الذي بدا قريبًا من سني. 

بعد قول هذا قام بمد يده لذلك امسكتها لكني فوجئت على الفور بمدى صغر حجمها.

“لا أستطيع الشعور بالمانا منك ، لم أستطع فعل هذا حتى عندما قضيت على ذلك السارق الذي تمكنت من اسقاطه بضربة واحدة ، أنت لا تفهم” 

 

 

كان بإمكاني أن أشعر بمسامير اللحم التي تظهر بسبب الساعات الطويلة من الإمساك بالسلاح ، لقد كانت قبضته قوية ، لكنها حساسة ايضا.

 

 

 

“غراي.”

 

 

فجأة كوينتين قبل أن يقمع ضحكته. 

تحدث هايدريغ عندما استدرنا للسير معًا باتجاه برج الساعة.

سأل بنبرة خافتة. “قد تكون فرصة ضئيلة ، لكن ربما أكون خريجا من نفس الاكادمية”

 

لم يستغرق الأمر سوى أربع درجات حتى يوقفني ساكن آخر في الطابق الأول والتي كانت فتاة صغيرة ترتدي تنورة قتال قصيرة.

“كما تعلم ، غراي ، ستواجه عدد أقل من سارقين الأزقة التي على استعداد لتجربة حظها معك إذا عرضت شعاراتك بشكل صحيح ، عادة فقط أولئك الذين يفتقرون إلى الثقة في قوتهم سيغطون شعاراتهم “.

 

 

تحدث هايدريغ عندما استدرنا للسير معًا باتجاه برج الساعة.

“هل هذا سبب آخر يدفع السحرة لتباهي بشعاراتهم؟” سالته.

لكن حتى السكير العجوز لم يربط بين السفر مع أشخاص مختلفين و المسارات المختلفة في هذا المكان.

 

 

“آسف ، أنا من الريف ، لذا بالنسبة لي يبدو أنهم يتفاخرون”.

 

 

لقد كانت هناك العشرات من الأشجار البيضاء ذات الأوراق الأرجوانية الناعمة الشامخة في الشوارع كل بضعة بنايات مما وفر الظل وتناثرت أوراقها التي تشبه الأحجار الكريمة.

“قد يبدو الأمر متعجرف حقا ، وهناك الكثير من الصاعدين الذين يناسبون هذه الكلمة ، لكنه يجعل الحياة أسهل بشكل عام”.

مع محاولة السرقة الأخيرة لم أكن أشعر بالثقة بشكل خاص هنا ، وكنت متأكدًا من أن هذا الرجل كان يخفي شيئًا ما. 

 

 

“لا يأخذ الكثير من الناس الوقت الكافي لتعلم قراءة الرونيات لأنها تتغير اعتمادا على التعويذة التي تحملها ، يمكن أن يكون هناك الكثير من الاختلافات في التصميم ، ايضا الصاعدون بشكل عام ليسوا مجموعة تجتهد في التعلم “.

كما قال ألاريك ، كانت الشركات التي تقدم خدمات للصعود موجودة في كل مكان. 

 

لكن على هذا الجانب من البوابة لم يكن هناك سوى خط مستمر من الصاعدين.

عندما استمعت إليه أدركت أنني لم أفكر في التأثير المجتمعي لامتلاك القوة الواضحة لأي شخص قد ينظر إليك. 

 

 

 

في ديكاثين ، قد أحكم على قوة شخص ما من خلال جودة أسلحته ودروعه ، أو لأنه كان لديه وحش مانا متعاقد ، او بناء على مستوى نواته لأنني استطعت الشعور بمانا وقتها.

 

 

 

لكن حتى مع كل هذا لا يزال من الممكن أن أحكم بشكل خاطئ.

 

 

 

أما في هذا المكان ، يمكن لحليف محتمل أو عدو ان يعلم بالضبط ما كنت قادرًا عليه بمجرد النظر إلى الأحرف الرونية على ظهرك.

“آسف ، أنا من الريف ، لذا بالنسبة لي يبدو أنهم يتفاخرون”.

 

 

“على أي حال ، دعنا نجد لنا فريقًا”. 

 

 

 

“هناك عدة طرق للقيام بذلك ، لكنني أفترض أنك تريد أن تأخذ الاختبار التمهيدي الخاص بك في أقرب وقت ممكن؟”

بعد أن فقدت صبري من كل هذا أخرجت ضغط خفيف من الأثير.

 

كانت اللافتات المزخرفة معلقة فوق واجهات المحلات متعددة المستويات توضح كل شيء من الحدادين إلى الجزارين.

“صحيح.”

تحدث وهو يخرج مجموعة جديدة من الملابس من خاتمه الفضائي. 

 

 

تحدث وهو يتولى زمام قيادة الطريق.

 

 

أضاءت الممرات العريضة بمزيج من المشاعل والرافعات التي تحمل مجموعة من الأثار الضوئية الخفيفة عالية فوق رؤوسنا.

” إذن لن يكون مبنى الجمعية الذي وجهك إليه السارق فكرة جيدة”.

“قد يبدو الأمر متعجرف حقا ، وهناك الكثير من الصاعدين الذين يناسبون هذه الكلمة ، لكنه يجعل الحياة أسهل بشكل عام”.

 

تحرك الصاعد نصف العاري وانقلب على جانبه حتى استطاع أن يشير في إتجاه بذقنه.

“إنها الطريقة الأكثر أمانا ولكن عليك أن تضع طلبًا واسع النطاق جدًا ، وسيستغرق الأمر بضعة أيام للعثور على فريق على استعداد ليأخذك معه “

“تعال” 

 

 

فركت ذقني وفجأة تمنيت أن أضرب كوينتين بقوة أكبر.

 

 

 

“ماذا تقترح إذن؟”

برؤية مظهري رمقني الصاعد بابتسامة لطيفة.

 

 

مشى هايدريغ نحو الطريق وقال. “اتبعني.”

هكذا قفز رجل نحيف يرتدي ملابس جلدية مع سلسلة من أحد المباني السفلية على يساري. 

 

“لهذا السبب أود أن أكون في فريقك عندما تعود إلى المقابر الأثرية.”

هكذا شقنا طريقنا للخروج من الطريق الضيق إلى شارع فريترا. 

 

 

 

كانت الشوارع مفعمة بالحيوية بسبب الصاعدين الذي كان بعضهم يرتدي ملابس غير رسمية بينما بدا البعض الآخر وكأنهم قتلوا شخصًا بوحشية قبل لحظات فقط. 

ضحكت على كلامه وانا أجيب ، “شكرا لك إذن”

 

 

لقد كانت هناك العشرات من الأشجار البيضاء ذات الأوراق الأرجوانية الناعمة الشامخة في الشوارع كل بضعة بنايات مما وفر الظل وتناثرت أوراقها التي تشبه الأحجار الكريمة.

بعد قول هذا قام بمد يده لذلك امسكتها لكني فوجئت على الفور بمدى صغر حجمها.

 

” كما قلت الاختلاف جيد “.

لم يسعني إلا أن ألاحظ أن أعين هايدريغ كانت تقوم بمسح المنطقة باستمرار ، كما لو كانت دائمًا على استعداد أو شيء من هذا القبيل.

 

 

 

“هل نحن ضائعون؟” سألته.

 

 

 

“لا.  إنه فقط … هناك بعض الأشخاص الذين يبحثون عني ، انه ليس أمر مهما.”

 

 

إستمتعوا~~

لقد بدا الأمر مهما … لكني تركت الموضوع في الوقت الحالي.

 

 

لحسن الحظ ، لم يمت السارق وكان جسده قويًا بدرجة كافية بحيث استعاد وعيه في غضون بضع دقائق ، مما أتاح لي الوقت الكافي لاستخدام ملابسه لربط يديه وقدميه معًا. 

بعد اجتياز برج الساعة الذي وجهني إليه كوينتين ، سلكنا طريق متعرج يمر عبر عدة فنادق وبعض بيوت للدعارة ومركز طبي. 

 

 

صرخ ريجيس وكانه يؤدي مسرحية في رأسي بينما كانت الفتاة تندفع بعيدًا.

أخيرًا ، توقف هايدريغ.

أجاب وهو يضحك ضحكة خافتة:ط ، “حسنًا ، ماذا تتوقع عندما يكون لديك مدينة مخصصة تماما للسحرة الأقوياء؟”.

 

 

“واو …” تحدث ريجيس بذهول في داخل عقلي.

 

 

كانت الشوارع مفعمة بالحيوية بسبب الصاعدين الذي كان بعضهم يرتدي ملابس غير رسمية بينما بدا البعض الآخر وكأنهم قتلوا شخصًا بوحشية قبل لحظات فقط. 

حقيقة ، حتى انا إتسعت عيناي من المنظر أمامنا.

 

برؤية مظهري رمقني الصاعد بابتسامة لطيفة.

حتى انني اصبحت لست متأكدًا تمامًا مما أفعله.

 

 

 

اعتقدت أنه ربما يكون هايدريغ قد ضاع … 

 

 

سألت وأدرس الرجل الذي بدا قريبًا من سني. 

لكنه نظر إلي مرة أخرى بتعبير متسلي كما لو كان يستمتع بردة فعلي.

“لماذا؟ ما الفائدة في فعل هذا بالنسبة لك؟  ، أعطني إجابة يمكنني تصديقها وسأفكر في الانضمام إليك “.

 

“هناك عدة طرق للقيام بذلك ، لكنني أفترض أنك تريد أن تأخذ الاختبار التمهيدي الخاص بك في أقرب وقت ممكن؟”

“نحن هنا.”

 

 

صرخ وهو يجيب ، ” لم أسمع أبدًا أي شخص يسألني عما يعنيه هذا.” 


حسنا بشكل مخيب للأمال ، كنت احاول جمع بعض الفصول لترجمتها ونشرها مرة واحدة ، لكن رأيت من بدأ في التدخل في الترجمة.. وهاهو فصل ، غدا سيكون هناك فصل اخر.. وهما الفصلان المجانيان حاليا ، لم يتم فتح اي فصل بسبب مرض المؤلف ..

 

أيضا إذا وصل عدد الذهب في الخزنة إلى 6500 ذهبة سأقوم بشراء الفصول وترجمتها وصولا حتى 311 ، لذا من يرغب في الدعم الرجاء التواصل معي عبر ديسكورد في سيرفر الموقع

 

 

عندما جاء دوري مد الحارس يده المصفحة ونظر إلي لأعلى ولأسفل. 

إستمتعوا~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط