نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 296

رون الإله

رون الإله

أخرجني الألم الشديد الذي انتشر في جميع أنحاء جسدي من نومي.

تنهدت بشكل عميقًا قبل أن أعيد المحاكاة إلى جيبي.

 

 

لكني لم أستطع حتى أن أصرخ بينما بدأت افتح عيناي

 

 

 

 

 

 

 

فقط عندما حدقت في البقايا المحترقة للممر الطويل ظهرت ذكريات ما حدث أمامي ، لقد تم امتلاك ريا من قبل صاعد ذو دماء فريترا ، كما مات أزرا ، وسقط كالون في الفراغ ، وقد إستخدمت رون الدمار من أجل قال الصاعد لكن إنتشر لعب الدمار حتى في هايدريغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

أما آدا في المرآة ، التي هي أدا الحقيقية ، كانت مستلقية أيضًا على الأرض ، لكن كان جسدها كله يرتجف من شدة البكاء.

 

أمل أن ينجح هذا….

ماذا هايدريغ!!

 

 

‘شكرا جزيلا…..’

توترت وأنا أفكر في الصاعد ذو الشعر الأخضر ، مما جعل الألم يظهر بداخلي مرة أخرى.

 

 

 

 

“لم أحلم بذلك قط”.

 

 

 

 

 

 

فجأة سمعت صوت مألوف في ذهني ، ” أول شيء تفعله عندما تستيقظ هو القلق بشأن صاعد عشوائي قابلته منذ بضعة أيام وليس رفيقك الحبيب؟”

لقد كان يبدو أنه عوض تنشيطه بواسطة الأثير ، فقد كان شيء يحتاج فترة إعادة الشحن قبل أن يمكن استخدامه مرة أخرى.

 

 

” انا ارى كيف هو ميلوك الأن…”

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن كان الشيء الوحيد الذي إستطعت رؤيته هي التعابير المجمدة لهم… الحزن….اليأس.

 

 

‘ريجيس؟ ، ريجيس ماذا حدث!’

 

 

فجاة تجمعت رياح ذات لون بنفجسي حول يدي وبدأت تدور مثل مجرة ​​مصغرة.

 

“أنا أكثر قلقًا بشأن ما ستكون عليه المنطقة التالية ويجب أن تكون كذلك”

 

 

 

كنت ارغب في إعادة سيف الأزوراس إلى حالته الأصلية.

 

 

“تريد أن تعرف ؟ حساب سأخبرك بما حدث!”

ابتعدت عن المرآة ، نظرت إلى كفي.

 

 

فجاة صرخ ريجيس ، وكانه صوته شبيه بصوت طفل لكن كان الإحباط واضح به.

ثم بعد أن استعدت المزيد من قوتي ، حقنت المزيد من الأثير في الحجر ، لكن لم يحدث شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل أنت متلهف للموت أم أنك تتوقع نوعًا من الكنوز في نهاية هذا؟”

مباشرة ظهر ظل أسود من ظهري وظهر رفيقي الأسود ….

 

 

شعرت ببعض المشاعر التي لا داعي لها و التعلق بهاؤلاء القوم الذين التقيت بهم للتو في الظهور.

وقد أصبح نوع من الجراء؟.

 

 

شعرت بالخسارة في داخلي ، ولم أستطع إلا أن أتمنى لو أنني لم أرى المستقبل.

 

 

 

على الرغم من محدوديتها ، فإن القدرة على إعادة الوقت كانت شيئًا حتى زعيم عشيرة إندراث لم يستطع فعله.

 

 

 

 

“انظر إلي!”

 

 

جمعت أصابعي وشددت قبضتي وأجبته.

صرخ ريجيس وهو يعوم على ارتفاع بضعة أقدام فوقي.

 

 

كنت ارغب في إعادة سيف الأزوراس إلى حالته الأصلية.

كان الذئب الغامض الذي كان عليه في يوم من الأيام والذي كان كبير بما يكفي ليقوم بحمل رجل بالغ بسهولة قد أصبح الآن جروا صغيرا!.

 

 

 

لم يكن جروا لكن لم يكن هناك كلمة أفضل.

كان يفعل هذا لمنعي من محاولة التخلص منه في اللحظة الأخيرة ، أفترض هذا على ما أعتقد؟.

 

 

كان لا يزال يمتلك ملامح الذئب بدأ من ذيله إلى رأسه كان بطول أربعة أقدام ، مع قرون صغيرة بارزة على رأسه ، لكنه الآن أصبح بحجم رأسي فقط.

أجاب وهو يتحرك إلى البوابة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن أنا ارى … لقد خسرت بعض الوزن”

 

 

 

أجبته وأنا أشعر بألم شديد.

هززت رأسي زتراجعت عن التفكير.

 

إذا لم يكن ذلك الطفل الغبي قد أطلق صاعد فيريترا…

 

 

 

 

 

 

 

 

“يا إلهي…”

 

 

 

تنهد ريجيس وهو يحدق بي.

 

 

 

“كنت سأصفعك بالفعل إذا كانت لدي القوة في الجزء العلوي من جسمي.”

 

 

 

 

“هنا ، يجب أن تأخذوا هذه.”

 

 

 

 

 

كان الشبح في جسد أدا غير مقيد ، لكنه بدى وكأنه فاقد للوعي.

“هل هذا-؟”

 

 

 

لوحت بيدي نحوه وكنت أشير إلى شكله الصغير قبل أن أكمل.

 

 

 

” هل حدث لأننا اضطررنا لإستعمال كل الأثير؟” سألت.

لكن ما كان أكثر رعبا هو حقيقة أنني كنت أشعر بنفسي وانا أنسى وجوههم وأصواتهم ببطئ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

دحرج الجرو عينيه الكبيرتين قبل أن يجيب.

 

 

اتسعت عينا الصاعد في حالة صدمة بينما كانت ذرات الأثير تدور حول يدي وبدأت في إصلاح العديد من الشقوق التي شوهت سطح المرآة.

“لا ، بل أصبحت على هذا الشكل لكي أقوم بسحب مؤخرة شخص ما من الموت “.

 

 

 

 

 

 

اذا لماذا؟.

 

 

 

“لا تقتلها … ولكن على الأقل كان بإمكاننا التحدث عن ذلك.”

أجبته متجاهلًا سخريته.

 

 

 

“رأيتك تسقط عبر إحدى المرايا”.

 

 

 

“ماذا حدث بعد ذلك؟”

 

 

أمل أن ينجح هذا….

 

“وإذا لم يكن هناك شيء يمكنك أن تأكله أو تشربه في المنطقة التالية؟”.

 

 

 

 

 

 

فكر ريجيس للحظة وهو يخدش ذقنه بمخلبه الصغير.

 

 

 

“لا أتذكر بالضبط ، ظللت أسقط في الفراغ حتى فقدت الوعي ، ثم عدت إلى جسدك وكنت مصاب بصداع شديد”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تنهدت من الارتياح وكنت سعيدا لأنه كان لدي شيء أقل أقلق بشأنه في المستقبل أثناء القتال إلى جانب رفيقي الجرو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع رغبتي في التحرك ، حاولت دفع نفسي بعيدًا عن الأرض.

 

 

انحنى هايدريغ إلى أسفل ووضع ذراعيه حول كتفيها لكن هذا جعلها تصرخ.

لكن بالكاد بقي جزء من الأثير في نواتي مما جعل الألم ينتشر في كل شبر من جسدي.

لكني هززت رأسي وسألت السؤال الذي كنت أخشى أن أطرحه منذ ان إستيقظت.

 

 

لم أستطع حتى الجلوس ناهيك عن الوقوف على قدماي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع عدم وجود قوة وصداع شديد بما يكفي لمنعي من تنقية الأثير استرخيت وتركت ​​أفكاري تتجول.

لقد كان يبدو أنه عوض تنشيطه بواسطة الأثير ، فقد كان شيء يحتاج فترة إعادة الشحن قبل أن يمكن استخدامه مرة أخرى.

 

 

بدأت الذكريات والعواطف التي كنت أقوم بكبتها وتخزينها بعمق في الظهور…

 

 

 

ذكريات ومشاعر أصدقائي وعائلتي في ديكاثين.

قبل أن تخطو أدا عبر البوابة نظرت إلينا من فوق كتفها والدموع الجديدة كانت على خديها وعيناها الخضراء الزاهية أصبحت أكثر حدة من الخناجر.

 

 

 

الحجر! …

 

 

 

 

 

 

كنت أحاول جاهد أن أشغل نفسي ، ولم أكن ارغب في أن أعطي نفسي الوقت للتفكير في الذكريات المؤلمة للحياة التي تركتها ورائي.

 

 

 

يجب أن تكون مشاهدة معاناة عائلة غرانبيل قد كسرت الحاجز الذي كنت أقوم ببنائه دون وعي لكبح هذه المشاعر.

“صحيح” قال هايدريغ بعد التفكير.

 

 

كنت خائفًا من أن المشاعر اليائسة التي كنت اخفيها ستعود للظهور إذا أردت أن أرى عائلتي وأصدقائي مرة أخرى.

بعد أن تم تجديد ربع احتياطي الأثير الخاص بي وبدأ البوابة باللمعان كما لو كانت تحذرنا وتحثنا للمغادرة بسرعة تابعتُ وراء الصاعد الغامض ذو الشعر الأخضر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن ما كان أكثر رعبا هو حقيقة أنني كنت أشعر بنفسي وانا أنسى وجوههم وأصواتهم ببطئ.

 

 

ابتلعت لعابي قبل أن أتجه نحو الاثنين.

لم يكن التعرف عليهم كأشخاص هو المشكلة.

 

 

“هل أنت قلق علي؟”

لكن قدرتي على إستذكارهم في ذهني … كان هذا الشيء البسيط يزداد صعوبة مع مرور الوقت.

مباشرة ظهر ظل أسود من ظهري وظهر رفيقي الأسود ….

 

ولكن ، لم يكن الأمر مجرد حزن عليهم فقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

مع إعادة ملأ جسدي لنفسه باحتياطياته الأثير ، حاولا تذكر وجهي إيلي ووالدتي.

 

 

 

لكن كان الشيء الوحيد الذي إستطعت رؤيته هي التعابير المجمدة لهم… الحزن….اليأس.

 

 

 

 

 

***

 

 

كانت حواف البلورة متوهجة الآن.

 

 

نهضت ببطء على قدماي ، وأخرجت البقايا الميتة التي خبأتها في جيبي وتأكدت بأم عيني أن الحجر الأسود أصبح الآن جوهرة بيضاء ضبابية.

 

 

“رأيتك تسقط عبر إحدى المرايا”.

كنت راغب في معرفة الغرض الحقيقي منه لذلك حقنت فيه الأثير الضئيل الذي تجمع لدي.

لكن قدرتي على إستذكارهم في ذهني … كان هذا الشيء البسيط يزداد صعوبة مع مرور الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن لم يحدث شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سأل ريجيس “هل كسرته؟”

 

 

حتى عندما حاولت فقد فشلت في رؤية المعرفة من المستقبل الذي رأيته.

 

لقد دفع هذا الطفل الغبي ثمن خطأه بحياته.

 

 

 

 

 

كان هايدريغ راكعاً على ركبتيه بجوار بقايا جثة أزرا المشهوة.

‘لا أعتقد أنني فعلت شيء..”

 

 

 

قمت باعادة البلورة غير الشفافة في جيبي.

لكن بغض النظر عن مدى تفكيري ، لقد حصلت على كل شيء كنت قادرًا على فهمه من الحجر.

 

 

”  سيتعين علينا البحث حوله أكثر لاحقًا… ربما عندما لا أشعر أنني سوف أموت في الغالب “.

 

 

كانت هذه تعويذة كان من الممكن أن تنقذ كالون وأزرا وريا.

 

 

 

لكن لقد ترددت قبل تفعيل رون الإله الجديد.

 

 

 

“لم أحلم بذلك قط”.

حركت نظري ولاحظت أنه كانت هناك قطعة من القماش قد طويت في وسادة مؤقتة من أجلي.

لكن برؤية هذا فكرت في معركة الجدار…

 

لكن بمجرد أن استخدمه ، سأعرف بالضبط ما يمكن أن يفعله … وما الذي لا يمكنه فعله.

شعرت ببعض المشاعر التي لا داعي لها و التعلق بهاؤلاء القوم الذين التقيت بهم للتو في الظهور.

“لم أحلم بذلك قط”.

 

يجب أن أستمتع بمعناتهم وبؤسهم.

لكني هززت رأسي وسألت السؤال الذي كنت أخشى أن أطرحه منذ ان إستيقظت.

 

 

 

 

صرخ ريجيس وهو يعوم على ارتفاع بضعة أقدام فوقي.

 

 

 

 

 

 

“من لا يزال على قيد الحياة؟”

 

 

كان الذئب الغامض الذي كان عليه في يوم من الأيام والذي كان كبير بما يكفي ليقوم بحمل رجل بالغ بسهولة قد أصبح الآن جروا صغيرا!.

 

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على الصاعد الذي وعدت بإطلاق سراحه.

 

***

 

“أنا أكثر قلقًا بشأن ما ستكون عليه المنطقة التالية ويجب أن تكون كذلك”

”اذهب للتحقق بنفسك ، إنهم هناك ”

هززت رأسي وكنت غير قادر على تصديق عناده.

 

 

أجاب ريجيس وهو يشير إلى يساره بمخلبه.

لا بد أنها شاهدت كل ما حدث مما جعلها بهذا الرعب.

 

“هل توقعت حدوث هذا؟”

“الآن إذا سمحت لي ، سأختبئ في جسدك حتى أستطيع إستعادة بعض الأثير بمفردي مرة أخرى ء لا تناديني إلا إذا كنت في حالة حرجة. ”

 

 

بعد لحظة من التردد مدت يدها إلى المحاكاة التي في يدي لكن هايدريغ تدخل.

 

 

 

 

 

كان هايدريغ راكعاً على ركبتيه بجوار بقايا جثة أزرا المشهوة.

 

 

رفعت جبيني وانا اسأله ، “كيف ستكون مفيدًا في الحالة التي أنت فيها الآن؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

للمرة الاولة ، اختفى سلوك هايدريغ اللطيف ، واستبدل بوجه مليئ بالذنب.

“أوه اخرس!”

 

 

 

صرخ ريجيس قبل أن يختفي مرة أخرى في جسدي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تنهدت ونظرت حولي إلى بقايا غرفة الماريا المحترقة.

 

 

 

تمامًا مثل المستقبل الذي رأيته داخل الحجر ، تم طلاء القاعة باللونين الأسود والأحمر مع تحطيم النافورة وانسكاب المياه حولها.

 

 

 

لقد تحطمت العديد من المرايا وظهر الفراغ اللامتناهي الذي سقط فيه كالون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الحجر! …

 

 

 

 

 

 

فجاة تجمعت رياح ذات لون بنفجسي حول يدي وبدأت تدور مثل مجرة ​​مصغرة.

 

 

 

 

نظرت حولي بقلق لكن بقايا الحجر لم تكن موجودة في أي مكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فجاة تحدث ريجيس ، ” لقد تحطمت وتحولت إلى غبار بعد أن خرجت منها”.

 

 

بل حتى أقل من جزء مما كان يفترض ان أحصل عليه …

 

 

 

 

 

 

 

 

اللعنة!..

 

 

“رأيتك تسقط عبر إحدى المرايا”.

كنت آمل أنه ربما ستكون هناك فرصة أخرى لي للعودة إلى الحجر.

 

 

 

فرصة أخرى للنظر في المعرفة التي اكتسبتها.

 

 

 

إذا لم يكن ذلك الطفل الغبي قد أطلق صاعد فيريترا…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وكما توقعت الاثنان الوحيدان المتبقيان كانا هايدريغ وآدا.

هززت رأسي زتراجعت عن التفكير.

 

 

 

لقد دفع هذا الطفل الغبي ثمن خطأه بحياته.

 

 

 

الغضب منه الآن لن يخدم أي غرض ، ولا يوجد تراجع عما حدث.

“أنا أكثر قلقًا بشأن ما ستكون عليه المنطقة التالية ويجب أن تكون كذلك”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هذا إن لم…

 

 

 

 

 

 

 

 

أخرجت البقايا الميتة من جيبي لفحصها مرة أخرى.

 

 

لقد أظهر لي الحجر المستقبل الءي يمكنني فيه حرفياً العودة إلى زمن وتجاوز الموت نفسه.

[ قداس الشفق ، تقليد قديم حيث يتم اقامة طقوس وتقديم تضحيات بهدف استدعاء أرواح الموتى والإلتقاء بهم ]

 

 

بحثت في ذهني عن معرفة رون الإله .. لقد شعرت شعرت به وبوجوده ، لكن لم أستطع معرفة ماهو قادر على فعله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن بغض النظر عن مدى تفكيري ، لقد حصلت على كل شيء كنت قادرًا على فهمه من الحجر.

 

 

هززت رأسي.

لهذا السبب دفعني للخروج ، كنت متأكد من هذا.

 

 

 

لكن كنت أود فقط أن أجربه لأرى ما يمكن أن يفعله …

كانت الآثار القليلة للأثير التي استمرت في الدوران تتبدد ببطء حول يدي ، مما جعلني أشعر بشعور أجوف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

… لكن!.

على الرغم من حالة الفوضى التي سادت الغرفة بعد معركتنا لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على الآخرين.

 

 

لم يكن التعرف عليهم كأشخاص هو المشكلة.

 

 

 

أما آدا في المرآة ، التي هي أدا الحقيقية ، كانت مستلقية أيضًا على الأرض ، لكن كان جسدها كله يرتجف من شدة البكاء.

 

 

 

لم يكن جروا لكن لم يكن هناك كلمة أفضل.

وكما توقعت الاثنان الوحيدان المتبقيان كانا هايدريغ وآدا.

“انظر إلي!”

 

 

كان هايدريغ راكعاً على ركبتيه بجوار بقايا جثة أزرا المشهوة.

لقد أظهر لي الحجر المستقبل الءي يمكنني فيه حرفياً العودة إلى زمن وتجاوز الموت نفسه.

 

 

كان العضو الوحيد المتبقي من عائلة فرانبيل ملقى على الأرض بالقرب من المراة الخاصة بها والتي لحسن الحظ كانت لا تزال سليمة.

 

 

 

كان الشبح في جسد أدا غير مقيد ، لكنه بدى وكأنه فاقد للوعي.

 

 

لكن يمكنني إطلاق سراح هؤلاء الصاعدين المحاصرين والاستمرار في المحاولة.

 

 

 

 

 

 

 

 

أما آدا في المرآة ، التي هي أدا الحقيقية ، كانت مستلقية أيضًا على الأرض ، لكن كان جسدها كله يرتجف من شدة البكاء.

 

 

 

 

 

 

كانت تمامًا مثل البوابة التي رأيتها في داخل الحجر.

 

 

 

لكن برؤية هذا فكرت في معركة الجدار…

لا بد أنها شاهدت كل ما حدث مما جعلها بهذا الرعب.

 

 

 

لكن برؤية هذا فكرت في معركة الجدار…

 

 

 

تماما كيف كنت أجول في ساحة المعركة وانا مرعوب بينما أبحث عن والدي.

 

 

 

وكيف وجدته بعد فوات الأوان …

 

 

 

 

كنت آمل أنه ربما ستكون هناك فرصة أخرى لي للعودة إلى الحجر.

 

 

 

 

 

 

مددت يدي ولمست المرآة ، وفجأة تمكنت من سماع تنهداتها المختنقة والمجنونة.

“نعم ، هل ستتركنا هنا؟”

 

 

” أنا آسف ، آدا. ” ، عند هذه اللحظة أردت استعمال رون الإله

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم أدخلت يدي إلى جيبي زأخرجت المحاكاة التي أعطاني إياها كالون.

 

 

أمل أن ينجح هذا….

مع إعادة ملأ جسدي لنفسه باحتياطياته الأثير ، حاولا تذكر وجهي إيلي ووالدتي.

 

 

لكن لقد ترددت قبل تفعيل رون الإله الجديد.

سخرت قبل أن اكمل. “كدت أن تموت وتريد التعمق أكثر؟”

 

يجب أن تكون مشاهدة معاناة عائلة غرانبيل قد كسرت الحاجز الذي كنت أقوم ببنائه دون وعي لكبح هذه المشاعر.

شعرت … بالخوف من تفعيله ، سيكون هذا النتيجة الحقيقية لعملي في الحجر.

 

 

 

لكن بمجرد أن استخدمه ، سأعرف بالضبط ما يمكن أن يفعله … وما الذي لا يمكنه فعله.

 

 

” أنا آسف ، آدا. ” ، عند هذه اللحظة أردت استعمال رون الإله

 

 

 

 

 

 

سحبت الخنجر الأبيض الذي كان ملك لشقيق كايرا ودفعته أولاً إلى مرآة أدا وحطمتها ودمرت الشبح إلى الأبد.

لكن بغض النظر ، هذا ما أنا بحاجة إلى القيام به.

 

 

 

شددت نفسي ، ثم وجهت الأثير إلى الرون.

 

 

 

 

 

 

“انتهى بكم الأمر جميعًا في هذه الفوضى لأنني كنت معكم ، إذا مر كلاكما عبر البوابة بمفردكما فيجب أن تخرجوا إلى غرفة تقارب “.

 

 

 

 

لقد شعرت بالدفئ المألوف ينبع من أسفل ظهري جنبًا إلى جنب مع بحر من المعرفة الذي ينتمي إلى قوة محددة من مرسوم الزمن وعرفت ما حصلت عليه.

تحدثت ويدي مضغوطة على الزجاج البارد.

 

يجب أن أستمتع بمعناتهم وبؤسهم.

مثل لهب الدمار وبرق خطوة الإله ، قام هذا المرسوم أيضا في تشكيل نفسه على حسب ما أنا قادر على فهمه…

 

 

لقد كانوا مسؤولين عن وفاة الكثير من الناس الذين أعرفهم وأحبهم.

لقد كان مثل من يشرح نفسه ويصورها في شكل منطقي بالنسبة لي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فجاة تجمعت رياح ذات لون بنفجسي حول يدي وبدأت تدور مثل مجرة ​​مصغرة.

 

 

 

نظرت آدا إلى الأعلى نحوي وكان وارتباك والمفاجأة قد سيطرت على تحطمها للحظة فقط ، لكنها بدأت تتلاشى وتحولت إلى ضباب وردي خرج من المرآة وعاد إلى جسدها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالمثل تم طرد دخان كثيف أسود أرجواني من مسامها وامتص مرة أخرى في المرآة.

 

 

 

ظهر الشبح مرة أخرى في سجنه ، وكانت الكراهية واضحة عليها.

 

 

 

 

صرخ ريجيس قبل أن يختفي مرة أخرى في جسدي.

 

 

 

 

 

 

تحت قدمي ، رأيت جسد آدا يرتعش قبل ان تفتح عيناها.

لكني هززت رأسي وسألت السؤال الذي كنت أخشى أن أطرحه منذ ان إستيقظت.

 

 

مباشرة تراجعت إلى الوراء ، بعيدًا عن المرآة ، وعيناها واسعتان من الخوف.

 

 

 

انحنى هايدريغ إلى أسفل ووضع ذراعيه حول كتفيها لكن هذا جعلها تصرخ.

 

 

رفعت جبيني وانا اسأله ، “كيف ستكون مفيدًا في الحالة التي أنت فيها الآن؟”

 

 

 

لكن بالكاد بقي جزء من الأثير في نواتي مما جعل الألم ينتشر في كل شبر من جسدي.

 

 

 

“صحيح” قال هايدريغ بعد التفكير.

” أصمتي الآن ، آدا إنه أنا…. ” تحدث هايدريغ

 

 

 

 

 

 

كان الشبح في جسد أدا غير مقيد ، لكنه بدى وكأنه فاقد للوعي.

 

 

 

 

سحبت الخنجر الأبيض الذي كان ملك لشقيق كايرا ودفعته أولاً إلى مرآة أدا وحطمتها ودمرت الشبح إلى الأبد.

سخرت قبل أن اكمل. “كدت أن تموت وتريد التعمق أكثر؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“تريد أن تعرف ؟ حساب سأخبرك بما حدث!”

عندما استدرت للخلف ، رأيت أن آدا قد دفنت رأسها في صدر هايدريغ ، وكان جسمها الصغير يرتجف وهي تصدر أنين حزينًا للغاية لدرجة أنني لم أستطع الاقتراب منها.

مباشرة ظهر ظل أسود من ظهري وظهر رفيقي الأسود ….

 

‘شكرا جزيلا…..’

 

 

 

 

 

كان لا يزال يمتلك ملامح الذئب بدأ من ذيله إلى رأسه كان بطول أربعة أقدام ، مع قرون صغيرة بارزة على رأسه ، لكنه الآن أصبح بحجم رأسي فقط.

 

 

هؤلاء كانوا الألكاريين ، إنهم نفس الأشخاص الذين دمروا ديكاثين…

على الأقل لقد أنقذت هايدريغ و أدآ…

 

لم يكن التعرف عليهم كأشخاص هو المشكلة.

لقد كانوا مسؤولين عن وفاة الكثير من الناس الذين أعرفهم وأحبهم.

 

 

 

يجب أن أستمتع بمعناتهم وبؤسهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اذا لماذا؟.

 

 

 

لماذا أشعر بالحزن والشفقة نحوهم؟

 

 

بعد اتخاذ هذا القرار ، لم يكن هناك سبب للبقاء في غرفة المرآيا.

 

ظهر الشبح مرة أخرى في سجنه ، وكانت الكراهية واضحة عليها.

 

 

 

 

 

 

ولكن ، لم يكن الأمر مجرد حزن عليهم فقط.

 

 

 

لقد كانت خيبة الأمل والندم الذي أشعر به.

بدأت الذكريات والعواطف التي كنت أقوم بكبتها وتخزينها بعمق في الظهور…

 

 

الإحساس بالخسارة بسبب معرفة الشيء الذي لم أتعلمه.

كانت الفتاة المسكينة بالكاد قادرة على القيام بإيماءة قبل أن تنظر بعيدًا ، وعيناها المحمرتان المتورمتان مليئتان بالاستياء.

 

بعد أن تم تجديد ربع احتياطي الأثير الخاص بي وبدأ البوابة باللمعان كما لو كانت تحذرنا وتحثنا للمغادرة بسرعة تابعتُ وراء الصاعد الغامض ذو الشعر الأخضر.

شعرت بالخسارة في داخلي ، ولم أستطع إلا أن أتمنى لو أنني لم أرى المستقبل.

 

 

 

 

ولكن ، لم يكن الأمر مجرد حزن عليهم فقط.

 

 

 

 

 

“يا إلهي…”

على الرغم من أنني قمت بفتح رون إله جديد

 

 

 

فقد أصبحت قدراته واضحة الآن.

 

 

 

للأسف لقد تمكنت فقط من استيعاب جزء من الكل… جزء صغير مما كان علي تعلمه

 

 

لحظة إختفائها كانت لديها ابتسامة غير مصدقة على وجهها المتعب.

ومع اختفاء الحجر و كون فهمي لمرسوم الزمن ضعيف كما كان قد لا تتاح لي الفرصة أبدًا لتعلم هذا مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” قداس الشفق….”. همست بخفوت

لكن ما كان أكثر رعبا هو حقيقة أنني كنت أشعر بنفسي وانا أنسى وجوههم وأصواتهم ببطئ.

 

 

لقد كان بحر المعرفة الذي غمرني من هذا المرسوم يحمل هذا الإسم الذي يصف نفسها.

“لم أحلم بذلك قط”.

 

 

كان الأمر شاعري وجميل ، لكن بالنسبة لي لم يكن إلا بمثابة تذكير بما يمكن أن تكون عليه التعويذة الكاملة.

 

 

 

 

 

[ قداس الشفق ، تقليد قديم حيث يتم اقامة طقوس وتقديم تضحيات بهدف استدعاء أرواح الموتى والإلتقاء بهم ]

 

 

“لا ، بل أصبحت على هذا الشكل لكي أقوم بسحب مؤخرة شخص ما من الموت “.

 

 

كانت هذه تعويذة كان من الممكن أن تنقذ كالون وأزرا وريا.

 

 

لقد أظهر لي الحجر المستقبل الءي يمكنني فيه حرفياً العودة إلى زمن وتجاوز الموت نفسه.

تعويذة كانت من الممكن أن تعيد إلي والدي.

” أنا آسف ، آدا. ” ، عند هذه اللحظة أردت استعمال رون الإله

 

 

 

 

 

 

 

لكن بغض النظر ، هذا ما أنا بحاجة إلى القيام به.

 

 

على الأقل لقد أنقذت هايدريغ و أدآ…

 

 

على الرغم من أنني لم أكن أعرف إمكانياتها الكاملة ، إلا أنني كنت متأكد من أنها يجب أن تحتوي على نوع من الإستعمال.

حتى عندما حاولت فقد فشلت في رؤية المعرفة من المستقبل الذي رأيته.

 

 

 

لكن يمكنني إطلاق سراح هؤلاء الصاعدين المحاصرين والاستمرار في المحاولة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ازحت بصري عن الآخرين ودفعت إنتباهي إلى عدد لا يحصى من المرايا السليمة التي لا تزال تحتوي على صاعدين.

 

 

 

وكان معظمهم يحدقون بس بتعبير محترم … لكن حتى بعضهم كان يملك نظرات الخوف.

 

 

[ قداس الشفق ، تقليد قديم حيث يتم اقامة طقوس وتقديم تضحيات بهدف استدعاء أرواح الموتى والإلتقاء بهم ]

 

 

 

 

 

 

 

‘ريجيس؟ ، ريجيس ماذا حدث!’

تركت هايدريغ ليعتني بآدا ، وبدأت في البحث عن مرآة معينة بالقرب من النافورة.

 

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على الصاعد الذي وعدت بإطلاق سراحه.

لم يكن التعرف عليهم كأشخاص هو المشكلة.

 

 

وبينما كانت المراة مليئة بالاضرار والشقوق ، فقد ظلت المرآة كما هي.

 

 

 

 

عندما اختفى الصاعد تمامًا أخرجت نفسا عميقًا.

 

 

 

 

 

 

“أنا رجل يلتزم بكلمتي”

 

 

‘شكرا جزيلا…..’

تحدثت ويدي مضغوطة على الزجاج البارد.

 

 

 

اتسعت عينا الصاعد في حالة صدمة بينما كانت ذرات الأثير تدور حول يدي وبدأت في إصلاح العديد من الشقوق التي شوهت سطح المرآة.

 

 

“وإذا لم يكن هناك شيء يمكنك أن تأكله أو تشربه في المنطقة التالية؟”.

” أرقد في سلام…” همست ببطئ بينما كان الصاعد يتلاشى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘شكرا جزيلا…..’

فجاة تجاهلت هذه الفكرة من ذهني فور خروجي عبر البوابة بسبب قيام عاصفة من الرياح الجليدية الشديدة بضرب وجهي لدرجة أنني بالكاد تمكنت من إبقاء عيني مفتوحتين.

 

 

 

“أريد أن أذهب معك.”

 

 

 

 

 

 

عندما اختفى الصاعد تمامًا أخرجت نفسا عميقًا.

 

 

 

ابتعدت عن المرآة ، نظرت إلى كفي.

مباشرة ظهر ظل أسود من ظهري وظهر رفيقي الأسود ….

 

 

كانت الآثار القليلة للأثير التي استمرت في الدوران تتبدد ببطء حول يدي ، مما جعلني أشعر بشعور أجوف.

 

 

توترت وأنا أفكر في الصاعد ذو الشعر الأخضر ، مما جعل الألم يظهر بداخلي مرة أخرى.

 

 

 

 

 

كنت ارغب في إعادة سيف الأزوراس إلى حالته الأصلية.

 

 

على عكس خطوة الأله أو لهب الدمار ، لم يستعمل هذا الرون الكثير من احتياطيات الأثير. حتى مع وجود كمية محدودة من الأثير في نواتي ، كنت واثقًا من أنه يمكنني تحرير جميع الصاعدين المتبقيين.

 

 

قمت باعادة البلورة غير الشفافة في جيبي.

 

 

 

 

 

 

 

” أرقد في سلام…” همست ببطئ بينما كان الصاعد يتلاشى.

ومع ذلك ، على الرغم من هذه القدرة الجديدة التي أكتشفتها ، إلا أنني شعرت بشعور مرير.

 

 

أخرجني الألم الشديد الذي انتشر في جميع أنحاء جسدي من نومي.

 

كانت هذه تعويذة كان من الممكن أن تنقذ كالون وأزرا وريا.

 

 

 

 

 

 

كان بإمكان الحجر أن يمنحني إدراك أعمق وأكثر قوة وجبروت على مرسوم الزمن ، ولكن بسبب افتقاري إلى الإستعاب الكافي  لم اخذ سوى جزء من الكل.

 

 

 

 

 

 

“نعم ، هل ستتركنا هنا؟”

 

 

 

لقد كان مثل من يشرح نفسه ويصورها في شكل منطقي بالنسبة لي.

بل حتى أقل من جزء مما كان يفترض ان أحصل عليه …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الآن بعد أن فهمت الرون تمامًا ، عرفت أن هذه القدرة يمكن أن تؤثر فقط على الأشياء غير العضوية (الحية) مثل المرايا.

 

 

على عكس خطوة الأله أو لهب الدمار ، لم يستعمل هذا الرون الكثير من احتياطيات الأثير. حتى مع وجود كمية محدودة من الأثير في نواتي ، كنت واثقًا من أنه يمكنني تحرير جميع الصاعدين المتبقيين.

 

“لا يمكنك أن تكون جادا؟”

 

 

 

 

 

 

“على الجانب المشرق مع هذه القدرة ستتمكن من إعادة الآثار الميتة إلى حالتها الاصلية وتصبح قابلة للاستخدام ” قال ريجيس.

فجاة صرخ ريجيس ، وكانه صوته شبيه بصوت طفل لكن كان الإحباط واضح به.

 

لكن برؤية هذا فكرت في معركة الجدار…

 

إذا لم يكن ذلك الطفل الغبي قد أطلق صاعد فيريترا…

 

لكن قدرتي على إستذكارهم في ذهني … كان هذا الشيء البسيط يزداد صعوبة مع مرور الوقت.

 

لكن تمنيت فقط لو كان لدي قصيدة الفجر معي الآن.

 

 

جمعت أصابعي وشددت قبضتي وأجبته.

 

 

 

” أنت محق “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من محدوديتها ، فإن القدرة على إعادة الوقت كانت شيئًا حتى زعيم عشيرة إندراث لم يستطع فعله.

 

 

 

ايضا على الرغم من أنني لن أتمكن من استخدامه في المعركة أو إعادة أولئك الذين فقدتهم فإن هذا لا يعني أنني لا أستطيع  الاستفادة بشكل كامل من إستخدامها.

 

 

 

لكن تمنيت فقط لو كان لدي قصيدة الفجر معي الآن.

الحجر! …

 

 

كنت ارغب في إعادة سيف الأزوراس إلى حالته الأصلية.

 

 

“يا إلهي…”

 

 

 

على الأقل لقد أنقذت هايدريغ و أدآ…

 

تماما كيف كنت أجول في ساحة المعركة وانا مرعوب بينما أبحث عن والدي.

 

 

أخرجت البقايا الميتة من جيبي لفحصها مرة أخرى.

 

 

كنت ارغب في إعادة سيف الأزوراس إلى حالته الأصلية.

كانت حواف البلورة متوهجة الآن.

 

 

 

ثم بعد أن استعدت المزيد من قوتي ، حقنت المزيد من الأثير في الحجر ، لكن لم يحدث شيء.

 

 

 

لقد كان يبدو أنه عوض تنشيطه بواسطة الأثير ، فقد كان شيء يحتاج فترة إعادة الشحن قبل أن يمكن استخدامه مرة أخرى.

‘ريجيس؟ ، ريجيس ماذا حدث!’

 

“هنا ، يجب أن تأخذوا هذه.”

على الأقل هذا ما كنت أتمناه.

 

 

مع إعادة ملأ جسدي لنفسه باحتياطياته الأثير ، حاولا تذكر وجهي إيلي ووالدتي.

 

 

 

لم أكن منزعج من التغيير الجذري في المكان لذا مع عدم وجود أي شيء في الأفق باستثناء العواصف الجليدية قمت بسحب الآثار الميتة مرة أخرى.

 

أخرجت البقايا الميتة من جيبي لفحصها مرة أخرى.

 

“ماذا حدث بعد ذلك؟”

في طريقي عبر المرايا المتبقية ، واصلت أستخدم الرون الإلهي المكتسب حديثًا لتحرير أرواح الصاعدين المحاصرين بداخلها حتى تلاشى آخر واحد ، والتي كانت إمرأة.

شعرت ببعض المشاعر التي لا داعي لها و التعلق بهاؤلاء القوم الذين التقيت بهم للتو في الظهور.

 

 

لحظة إختفائها كانت لديها ابتسامة غير مصدقة على وجهها المتعب.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أوه ، لذا إنه ذنب كالون أنهم ماتوا جميعًا؟”

 

 

لكن الان القاعة البيضاء الباردة سابقا تحولت إلى شكل أكثر دفئًا.

 

 

 

ثم من بعيد ، ظهرت بوابة نصف شفافة داخل إحدى المرايا الفارغة.

 

 

 

كانت تمامًا مثل البوابة التي رأيتها في داخل الحجر.

فرصة أخرى للنظر في المعرفة التي اكتسبتها.

 

 

 

“كيف – كيف تشعرين؟” سألت بتردد وأنا أنظر إلى آدا.

 

 

 

 

 

 

عندها فقط أدركت أن كلاً من هايدريغ وآدا كانا يراقباني.

 

 

لقد أظهر لي الحجر المستقبل الءي يمكنني فيه حرفياً العودة إلى زمن وتجاوز الموت نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

لكني لم أستطع حتى أن أصرخ بينما بدأت افتح عيناي

“كيف – كيف تشعرين؟” سألت بتردد وأنا أنظر إلى آدا.

 

 

“إذا لم تقم المقابر الأثرية بإلتهامكم على قيد الحياة ، فإن دماء غرانبيل سوف تفعل..”

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت الفتاة المسكينة بالكاد قادرة على القيام بإيماءة قبل أن تنظر بعيدًا ، وعيناها المحمرتان المتورمتان مليئتان بالاستياء.

 

 

 

 

 

 

 

 

الإحساس بالخسارة بسبب معرفة الشيء الذي لم أتعلمه.

 

 

ابتلعت لعابي قبل أن أتجه نحو الاثنين.

 

 

 

ثم أدخلت يدي إلى جيبي زأخرجت المحاكاة التي أعطاني إياها كالون.

 

 

 

“هنا ، يجب أن تأخذوا هذه.”

 

 

 

 

 

 

أجاب وهو يتحرك إلى البوابة.

 

 

 

 

فجاة قامت آدا بتحريك رأسها ونظرت إلي وكانت وعيناها ترتجفان من الذعر.

 

 

 

“نعم ، هل ستتركنا هنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هززت رأسي.

 

 

 

“انتهى بكم الأمر جميعًا في هذه الفوضى لأنني كنت معكم ، إذا مر كلاكما عبر البوابة بمفردكما فيجب أن تخرجوا إلى غرفة تقارب “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أجابت أدا ، “ليس لديك طريقة لضمان ذلك”.

 

 

 

 

 

 

 

 

هززت رأسي زتراجعت عن التفكير.

 

 

“لا أملك ، لكنني أعلم أنه إذا ذهبتم معي إلى المنطقة التالية فسيكون الأمر أكثر صعوبة من هذه الغرفة”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة من التردد مدت يدها إلى المحاكاة التي في يدي لكن هايدريغ تدخل.

ظهر الشبح مرة أخرى في سجنه ، وكانت الكراهية واضحة عليها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحدث الصاعد ذو الشعر الأخضر بجدية.

 

 

 

“ليس لدي أي نية للعودة إلى السطح”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا يمكنك أن تكون جادا؟”

 

 

 

سخرت قبل أن اكمل. “كدت أن تموت وتريد التعمق أكثر؟”

 

 

لقد كان مثل من يشرح نفسه ويصورها في شكل منطقي بالنسبة لي.

 

 

 

 

 

 

 

 

صحح هايدريغ.

 

 

“هذا ليس ما -”

“كدت أموت بسببك”.

 

 

 

“كما قلت من قبل ، تتفاعل المقابر الأثرية بشكل مختلف مع الأشخاص الفريدين… كنت أتوقع حدوث شيء كهذا “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هل توقعت حدوث هذا؟”

الآن بعد أن فهمت الرون تمامًا ، عرفت أن هذه القدرة يمكن أن تؤثر فقط على الأشياء غير العضوية (الحية) مثل المرايا.

 

 

فجاةةسألت آدا بشكل لا يصدق.

 

 

لوحت بيدي نحوه وكنت أشير إلى شكله الصغير قبل أن أكمل.

” رغم هذا قمت بإحضارنا معك؟ لقد مات شقيقاي وأفضل صديقة لي! ”

“كما قلت من قبل ، تتفاعل المقابر الأثرية بشكل مختلف مع الأشخاص الفريدين… كنت أتوقع حدوث شيء كهذا “.

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على الصاعد الذي وعدت بإطلاق سراحه.

 

 

 

 

 

 

 

 

للمرة الاولة ، اختفى سلوك هايدريغ اللطيف ، واستبدل بوجه مليئ بالذنب.

 

 

كانت تمامًا مثل البوابة التي رأيتها في داخل الحجر.

“اعتقدت أن شقيقك الأكبر سيكون قويًا بما يكفي لـ -”

 

 

فقط عندما حدقت في البقايا المحترقة للممر الطويل ظهرت ذكريات ما حدث أمامي ، لقد تم امتلاك ريا من قبل صاعد ذو دماء فريترا ، كما مات أزرا ، وسقط كالون في الفراغ ، وقد إستخدمت رون الدمار من أجل قال الصاعد لكن إنتشر لعب الدمار حتى في هايدريغ.

 

 

 

“صحيح” قال هايدريغ بعد التفكير.

 

 

 

 

“أوه ، لذا إنه ذنب كالون أنهم ماتوا جميعًا؟”

 

 

 

صرخت آدا ويداها مشدودتان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا ليس ما -”

 

 

 

 

وكان معظمهم يحدقون بس بتعبير محترم … لكن حتى بعضهم كان يملك نظرات الخوف.

 

 

 

لكن بمجرد أن استخدمه ، سأعرف بالضبط ما يمكن أن يفعله … وما الذي لا يمكنه فعله.

 

كان الأمر شاعري وجميل ، لكن بالنسبة لي لم يكن إلا بمثابة تذكير بما يمكن أن تكون عليه التعويذة الكاملة.

سحبت آدا محاكاتها من جيب مخفي وألقتها على الصاعد ذو الشعر الأخضر قبل أن تسير باتجاه البوابة.

 

 

 

 

لكن لم يحدث شيء.

 

 

 

 

 

 

تبعها هايدريغ محاولًا ملاحقتها لكنني أمسكت به من معصمه وأوقفته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قبل أن تخطو أدا عبر البوابة نظرت إلينا من فوق كتفها والدموع الجديدة كانت على خديها وعيناها الخضراء الزاهية أصبحت أكثر حدة من الخناجر.

 

 

 

“إذا لم تقم المقابر الأثرية بإلتهامكم على قيد الحياة ، فإن دماء غرانبيل سوف تفعل..”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد اتخاذ هذا القرار ، لم يكن هناك سبب للبقاء في غرفة المرآيا.

عندما اختفى شعرها الأشقر من عبر البوابة

 

تركت معصم هايدريغ.

 

 

فجاة تجمعت رياح ذات لون بنفجسي حول يدي وبدأت تدور مثل مجرة ​​مصغرة.

 

“أوه ، لذا إنه ذنب كالون أنهم ماتوا جميعًا؟”

 

 

 

 

 

“انتهى بكم الأمر جميعًا في هذه الفوضى لأنني كنت معكم ، إذا مر كلاكما عبر البوابة بمفردكما فيجب أن تخرجوا إلى غرفة تقارب “.

“هل كان ذلك حكيما ، فقط تسمح لها بالذهاب على هذا النحو؟”

اتسعت عينا الصاعد في حالة صدمة بينما كانت ذرات الأثير تدور حول يدي وبدأت في إصلاح العديد من الشقوق التي شوهت سطح المرآة.

 

 

سأل هايدريغ ، بقلق واضح.

 

 

 

” دمائها شديدة التعامل خاصة على دماء مجهولة.”

 

 

 

 

“لا أملك ، لكنني أعلم أنه إذا ذهبتم معي إلى المنطقة التالية فسيكون الأمر أكثر صعوبة من هذه الغرفة”.

 

تبعها هايدريغ محاولًا ملاحقتها لكنني أمسكت به من معصمه وأوقفته.

 

 

 

 

“هل يجب أن أقتلها؟” سألت وانا ارفع حواجبي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا تقتلها … ولكن على الأقل كان بإمكاننا التحدث عن ذلك.”

 

 

 

 

تحدثت ويدي مضغوطة على الزجاج البارد.

 

 

 

 

 

 

” لقد قتلت صديقتها المقربة وشقيقاها أمام عينيها ، لا أعتقد أن أي شيء كان يمكن أن نقوله سيقنعها.  علاوة على ذلك ، إنه أمر منتهي في كلتا الحالتين لأن أسمائنا مسجلة “.

أجبته بينما كنت ألقي إليه محاكتي. “عد أولا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت تمامًا مثل البوابة التي رأيتها في داخل الحجر.

“صحيح” قال هايدريغ بعد التفكير.

 

 

 

“ألست قلق؟”

 

 

 

 

على الرغم من أنني قمت بفتح رون إله جديد

 

 

 

 

 

 

“أنا أكثر قلقًا بشأن ما ستكون عليه المنطقة التالية ويجب أن تكون كذلك”

 

 

ظهر الشبح مرة أخرى في سجنه ، وكانت الكراهية واضحة عليها.

أجبته بينما كنت ألقي إليه محاكتي. “عد أولا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هززت رأسي زتراجعت عن التفكير.

هز هايدريغ رأسه ودفع المحاكاة إلي.

 

 

” انا ارى كيف هو ميلوك الأن…”

“أريد أن أذهب معك.”

 

 

 

 

‘شكرا جزيلا…..’

 

“لا أملك ، لكنني أعلم أنه إذا ذهبتم معي إلى المنطقة التالية فسيكون الأمر أكثر صعوبة من هذه الغرفة”.

 

 

 

 

هززت رأسي وكنت غير قادر على تصديق عناده.

 

 

 

“هل أنت متلهف للموت أم أنك تتوقع نوعًا من الكنوز في نهاية هذا؟”

“تريد أن تعرف ؟ حساب سأخبرك بما حدث!”

 

 

 

 

 

ولكن ، لم يكن الأمر مجرد حزن عليهم فقط.

 

 

 

 

“لا يهم ما أريده ، لكن عليك أن تعترف أنني يمكن أن أكون مفيدًا”.

 

 

أجابت أدا ، “ليس لديك طريقة لضمان ذلك”.

 

 

 

 

 

 

 

 

“وإذا لم يكن هناك شيء يمكنك أن تأكله أو تشربه في المنطقة التالية؟”.

 

 

 

 

 

 

 

 

أجاب وهو يتحرك إلى البوابة.

 

صحح هايدريغ.

فجاة كشف هايدريغ عن ابتسامة مرحة.

 

 

 

“هل أنت قلق علي؟”

تركت هايدريغ ليعتني بآدا ، وبدأت في البحث عن مرآة معينة بالقرب من النافورة.

 

“نعم ، هل ستتركنا هنا؟”

 

وكما توقعت الاثنان الوحيدان المتبقيان كانا هايدريغ وآدا.

 

” انا ارى كيف هو ميلوك الأن…”

 

 

 

 

تنهدت بشكل عميقًا قبل أن أعيد المحاكاة إلى جيبي.

أخرجني الألم الشديد الذي انتشر في جميع أنحاء جسدي من نومي.

 

 

“افعل ما يحلو لك.. فقط لا تتوقع مني أن أحميك”.

 

 

 

 

 

 

 

 

مع رغبتي في التحرك ، حاولت دفع نفسي بعيدًا عن الأرض.

 

 

أجاب وهو يتحرك إلى البوابة.

كانت تمامًا مثل البوابة التي رأيتها في داخل الحجر.

 

 

“لم أحلم بذلك قط”.

 

 

 

 

 

 

هؤلاء كانوا الألكاريين ، إنهم نفس الأشخاص الذين دمروا ديكاثين…

 

لكن لم يحدث شيء.

 

فكر ريجيس للحظة وهو يخدش ذقنه بمخلبه الصغير.

بعد أن تم تجديد ربع احتياطي الأثير الخاص بي وبدأ البوابة باللمعان كما لو كانت تحذرنا وتحثنا للمغادرة بسرعة تابعتُ وراء الصاعد الغامض ذو الشعر الأخضر.

 

 

 

 

فجاةةسألت آدا بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

 

 

بعد اتخاذ هذا القرار ، لم يكن هناك سبب للبقاء في غرفة المرآيا.

 

 

 

دخلنا دخلنا عبر البوابة الشفافة ، معًا وكان هايدريغ يمسك بالجزء الخلفي من عباءتي وكان على بعد خطوة من ورائي.

 

 

 

 

“لا يمكنك أن تكون جادا؟”

 

 

 

 

 

 

كان يفعل هذا لمنعي من محاولة التخلص منه في اللحظة الأخيرة ، أفترض هذا على ما أعتقد؟.

 

 

 

إنه حقًا لا يريد أن يفترق عني ، لكن لماذا؟

لكن بالكاد بقي جزء من الأثير في نواتي مما جعل الألم ينتشر في كل شبر من جسدي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فجاة تجاهلت هذه الفكرة من ذهني فور خروجي عبر البوابة بسبب قيام عاصفة من الرياح الجليدية الشديدة بضرب وجهي لدرجة أنني بالكاد تمكنت من إبقاء عيني مفتوحتين.

 

 

 

 

” دمائها شديدة التعامل خاصة على دماء مجهولة.”

 

 

 

 

 

 

لم أكن منزعج من التغيير الجذري في المكان لذا مع عدم وجود أي شيء في الأفق باستثناء العواصف الجليدية قمت بسحب الآثار الميتة مرة أخرى.

 

 

 

على الرغم من أنني لم أكن أعرف إمكانياتها الكاملة ، إلا أنني كنت متأكد من أنها يجب أن تحتوي على نوع من الإستعمال.

 

 

كنت خائفًا من أن المشاعر اليائسة التي كنت اخفيها ستعود للظهور إذا أردت أن أرى عائلتي وأصدقائي مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن هذه المرة ، عندما أخرجت البقايا البلورية كانت حوافها الزجاجية قد أصبحت مرة غير شفافة.

 

 

فجاة تحدث ريجيس ، ” لقد تحطمت وتحولت إلى غبار بعد أن خرجت منها”.

بعد شعوري بشكل غريزي بوجود شيء ما في هذا المكان نظرت إلى هايدريغ …

 

 

 

 

 

 

بعد شعوري بشكل غريزي بوجود شيء ما في هذا المكان نظرت إلى هايدريغ …

 

 

 

 

… لكن!.

 

 

 

لكن بدلاً من ان أجد الصاعد الأشعث ذو الشعر الأخضر فقدت وجدت فتاة مألوفة ذات شعر أزرق واعين حمراء تنظر إلي.

“يا إلهي…”

 

 

 

 

 

 

 

أجبته متجاهلًا سخريته.

 

 

تراجعت بعيدًا عنها وتفاجأت تمامًا من ظهورها لكنها كانت تحدق في وجهي بشكل مرتاب.

 

 

وبينما كانت المراة مليئة بالاضرار والشقوق ، فقد ظلت المرآة كما هي.

 

 

 

 

 

 

 

 

“كايرا..؟”

مع رغبتي في التحرك ، حاولت دفع نفسي بعيدًا عن الأرض.

 

أجبته متجاهلًا سخريته.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط