نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخطيئة 6

قائد الفريق

قائد الفريق

6. قائد الفريق

(كن سيد نفسك في أحكامك وقراراتك لا تدع المحيط يحبطك.)

بدأ اربعتهم بنزول السلم واتجهوا تالياً نحو الساحة بعد أن غادروا من باب المقر الداخلي وصلوا لهناك

تم أخذهم لسجن مدينة الحور الواقع في مقر الجنود حيث تم فصل شفق السماء عنهم ووضعوها في سجن لوحدها

كان السيد عماد يراقب كل ذلك من نافذة غرفته المطلة على الساحة كان يبتسم بطريقة جميلة ولطيفة ثم قال: يبدو أن جدك على حق لا عجب أنه أرسل زياد لهنا

بدأت الأفكار الغريبة تتهافت في ذهن شفق التي شعرت بألم في قلبها وخوف لكونها فعلت شيئاً خاطئاً من دون أن تدرك كانت تفكر: هل أستحق السجن.. ما الذي فعلته.. أنا مجرد حمقاء ساذجة.

تابعت شفق بنبرة حادة وصوت مرتفع: اتحداك على قيادة الفريق

بعد مضي ساعة ونصف والأفكار المزعجة كانت ما تزال تتوارد لعقل شفق جاء أحد الحراس فتح الباب ثم اصطحبها لغرفة ما

نظرت شفق السماء لهما كان زياد ما يزال ممسكاً بذراع ريان

دخلت للغرفة غمرتها السعادة لحظة رؤيتها لكل من ريان وسياف كان معهم الرجل العجوز عماد الذي بدأ الكلام معها: ما اسمك يا فتاة.

سياف: بؤس.. أوه لا نريد صحبة الفتاة أقصد شفق السماء أو أي كان اسمها

أجابته: شفق السماء سيدي

وسط ذهول سياف

عماد: من أين أنت؟ من أي قرية؟

كان السيد عماد يراقب كل ذلك من نافذة غرفته المطلة على الساحة كان يبتسم بطريقة جميلة ولطيفة ثم قال: يبدو أن جدك على حق لا عجب أنه أرسل زياد لهنا

أجابته: لا أعرف

زياد من دون تفكير: استسلم.. دعي يدي

عماد: ما اسم عائلتك

عماد: ماسة تلك المحاربة المشهورة من الحرس الملكي

شفق: لا أعرف

شفق: سأبدأ بالهجوم إذاً

عماد: اسم والدك على الأقل

سياف: بؤس.. أوه لا نريد صحبة الفتاة أقصد شفق السماء أو أي كان اسمها

قالت: لا أعرف.

عماد: هل تملكين طاقة قريبة من طاقتها؟ ما دمت تملكين هذا السوار فأنت قادرة على تمييز ذلك.

صرخ عماد حينها: ما الذي تعرفينه إذاً

حتى سيف بدا عليه الذهول

تراجعت شفق للخلف من شدة الخوف ووضعت يدها اليمنى فوق اليسرى وغطت بهما فمها

عماد: اسم والدك على الأقل

لفت عماد تلك الأسوارة التي كانت تضعها على معصمها الأيمن لذلك قال: من أين لك هذا السوار

شفق: سأبدأ بالهجوم إذاً

شفق بتلعثم: حصلت عليه عندما كنت في ذاك السوق

أنتم فريقي أليس كذلك.. يالكم من ضعفاء

أشار عماد تالياً لخنجر صدئ كان موضوعاً على طاولة صغيرة بالقرب من شفق السماء

نظرت شفق السماء لهما كان زياد ما يزال ممسكاً بذراع ريان

هزت شفق السماء رأسها بالإيجاب

بدأت شفق بلف قطعة القماش حول معصمها وذراعها

نظر عماد لريان الذي بدأ الكلام: أعطانا رجل عجوز هذه الأسلحة ومنها السوار وهذا الخنجر

تم أخذهم لسجن مدينة الحور الواقع في مقر الجنود حيث تم فصل شفق السماء عنهم ووضعوها في سجن لوحدها

أعاد عماد النظر للسوار ثم قال: عجوز! صفه لي

فكر: بما ان العجوز لم يعرف بنفسه.. لن أفعل أنا ذلك.

ريان: أخضر العينين ذو لحية بيضاء وشعر أبيض

نزلت دمعة من عين شفق اليمنى وفمها العابس يشير لسخط وألم

نظر عماد تالياً للون عيني شفق أدرك شيئاً لكنه لم يقله سأل: هل أنت متأكد مما قلت؟

زياد: لا يهم أفلتي يدي

ريان: نعم سيدي

بدأ اربعتهم بنزول السلم واتجهوا تالياً نحو الساحة بعد أن غادروا من باب المقر الداخلي وصلوا لهناك

ابتسم عماد الذي يبدو أنه فهم شيئاً وقال موجهاً الكلام لشفق: لا تعرفين اسم عائلتك.. من الذي رباك

نظر عماد تالياً للون عيني شفق أدرك شيئاً لكنه لم يقله سأل: هل أنت متأكد مما قلت؟

شفق: أمي.. أمي.. اسمها ماسة

بعد مضي ساعة ونصف والأفكار المزعجة كانت ما تزال تتوارد لعقل شفق جاء أحد الحراس فتح الباب ثم اصطحبها لغرفة ما

عماد: ماسة تلك المحاربة المشهورة من الحرس الملكي

زياد: سأهجم إذاً..

أغمض عينيه تنهد ثم قال: هل ربتك كتعويض عن خطيئة ما أم…

وسط ذهول سياف

ابتلع ريقه بصعوبة ثم قال: أم كنت خطيئتها

اتجه سياف نحو شفق وقال: أنتِ مذهلة عليك تعليمي تلك الحركة الدفاعية

أنزلت شفق السماء عيونها ونظرت للأرض والعبوس قد ارتسم على محياه: أنت لست خطيئة أحد. لماذا الجميع يقول لي هذا؟

السيد عماد: إذا كانت تقول لك أنك خطيئتها.. هل كانت ماسة أمك الحقيقية؟

بدأت الأفكار الغريبة تتهافت في ذهن شفق التي شعرت بألم في قلبها وخوف لكونها فعلت شيئاً خاطئاً من دون أن تدرك كانت تفكر: هل أستحق السجن.. ما الذي فعلته.. أنا مجرد حمقاء ساذجة.

شفق السماء بلهفة: نعم.. بالطبع..

تابع عماد: تجلب البؤس لكما

عماد: هل تملكين طاقة قريبة من طاقتها؟ ما دمت تملكين هذا السوار فأنت قادرة على تمييز ذلك.

كان السيد عماد يراقب كل ذلك من نافذة غرفته المطلة على الساحة كان يبتسم بطريقة جميلة ولطيفة ثم قال: يبدو أن جدك على حق لا عجب أنه أرسل زياد لهنا

فجأة وبعد سماعها لذاك السؤال تغيرت ملامح وجهها كما لو أن صدمة أصابتها

أجابته: لا أعرف

عماد: هي ليست امك أليس كذلك… أوه هذا مريح نوعاً ما

زياد: لا يهم أفلتي يدي

نزلت دمعة من عين شفق اليمنى وفمها العابس يشير لسخط وألم

عماد: اسم والدك على الأقل

بقي سياف يستمع للكلام في حين سأل ريان: سيدي ما الأمر؟ كيف أدركت ذلك؟

ترك زياد يد ريان ونظر لشفق ثم قال: انت معه إذاً.. كنت أنوي جعلك مساعدتي اليمين

عماد الذي لم يهتم لكلام ريان: لكن يبقى الأمر مصيبة

زياد: موافق

فكر: بما ان العجوز لم يعرف بنفسه.. لن أفعل أنا ذلك.

السيد عماد: إذا كانت تقول لك أنك خطيئتها.. هل كانت ماسة أمك الحقيقية؟

نظر لريان الذي كانت علامات الاستفهام واضحة عليه

عماد: من أين أنت؟ من أي قرية؟

حتى سيف بدا عليه الذهول

أنتم فريقي أليس كذلك.. يالكم من ضعفاء

قال عماد: هذه الفتاة ربما تكون كنزاً لكما أو ربما..

عماد: من أين أنت؟ من أي قرية؟

دب الرعب في قلب سياف بسبب كلمت ربما الثانية

تم أخذهم لسجن مدينة الحور الواقع في مقر الجنود حيث تم فصل شفق السماء عنهم ووضعوها في سجن لوحدها

تابع عماد: تجلب البؤس لكما

لكن الملامح الجدية التي ارتسمت على وجهها أعلنت الإجابة

سياف: بؤس.. أوه لا نريد صحبة الفتاة أقصد شفق السماء أو أي كان اسمها

السيد عماد: إذا كانت تقول لك أنك خطيئتها.. هل كانت ماسة أمك الحقيقية؟

عماد: لم يعد الأمر بيدك فهي العضو الثالث في فريقكم أما العضو الرابع سيصل لهنا قريباً

فكر: بما ان العجوز لم يعرف بنفسه.. لن أفعل أنا ذلك.

سياف: لكن..

زياد: موافق

قاطعه ريان: من العضو الرابع

بقي سياف يستمع للكلام في حين سأل ريان: سيدي ما الأمر؟ كيف أدركت ذلك؟

عماد: شاب قوي مثلكم

أبعد ريان يده وبدأ واتسمت على وجهه ابتسامة كبيرة مما أثار غضب زياد أكثر

أمسك تالياً بقطعة قماشكانت موضوعة على طاولة بجانبه ورماها لشفق وقال: أخفي ذاك السوار لا يجب ان يراه أحد ولا تنسي أهذ سلاحك (يقصد الخنجر) لحظة مغادرتك

زياد من دون تفكير: استسلم.. دعي يدي

كان الارتباك ما يزال واضحاً على وجه شفق السماء التي ارتسم في ذهنها الكثير والكثير من الاسئلة حولها ومثلها ريان وسياف

ريان: أخضر العينين ذو لحية بيضاء وشعر أبيض

لم يجرؤ ريان على تكرار سؤاله بعد أن تجاهل السيد عماد الإجابة عليه

ريان

السيد عماد بصوت هادئ: يمكنكم انتظاره خارج هذه الغرفة..

بعد مضي ساعة ونصف والأفكار المزعجة كانت ما تزال تتوارد لعقل شفق جاء أحد الحراس فتح الباب ثم اصطحبها لغرفة ما

بدأت شفق بلف قطعة القماش حول معصمها وذراعها

أغمض عينيه تنهد ثم قال: هل ربتك كتعويض عن خطيئة ما أم…

خارج الغرفة وقف الثلاثة منتظرين لحظة سماعهم   لصوت شاب قادم من جهة اليمين:

نظر عماد تالياً للون عيني شفق أدرك شيئاً لكنه لم يقله سأل: هل أنت متأكد مما قلت؟

أنتم فريقي أليس كذلك.. يالكم من ضعفاء

تابع عماد: تجلب البؤس لكما

سياف الذي انزعج من كلامه: لسنا فريقك وإن كنا سيكون ريان هو قائدنا

أغمض عينيه تنهد ثم قال: هل ربتك كتعويض عن خطيئة ما أم…

نظر الشاب لريان وقال: أنت ريان صحيح اتحداك لقيادة الفريق

ريان: لا فرق..

ريان: تتحداني! عرف عن نفسك

شفق السماء مع ابتسامتها الجذابة: بالتأكيد

الشاب بغرور: اسمي زياد وهذا كثير عليك معرفته

فجأة وبعد سماعها لذاك السؤال تغيرت ملامح وجهها كما لو أن صدمة أصابتها

ريان: وأين مكان التحدي؟

وسط ذهول سياف

زياد: هنا في ساحة مقر الجند الملكي

بعد مضي ساعة ونصف والأفكار المزعجة كانت ما تزال تتوارد لعقل شفق جاء أحد الحراس فتح الباب ثم اصطحبها لغرفة ما

ريان: موافق..

تركت شفق السماء ذراع زياد الذي بدا عليه الانزعاج

بدأ اربعتهم بنزول السلم واتجهوا تالياً نحو الساحة بعد أن غادروا من باب المقر الداخلي وصلوا لهناك

أشار عماد تالياً لخنجر صدئ كان موضوعاً على طاولة صغيرة بالقرب من شفق السماء

وقف الاثنان بالقرب من منتصف الساحة ينظران لبعضهما بدأ زياد الكلام: اتهجم أم أهجم؟

تقدم زياد نحو ريان بقوة كبيرة وبدأ بتوجيه لكمات له

ريان: لا فرق..

السيد عماد بصوت هادئ: يمكنكم انتظاره خارج هذه الغرفة..

زياد: سأهجم إذاً..

عماد: هي ليست امك أليس كذلك… أوه هذا مريح نوعاً ما

تقدم زياد نحو ريان بقوة كبيرة وبدأ بتوجيه لكمات له

أنتم فريقي أليس كذلك.. يالكم من ضعفاء

كان ريان قادراً على تفاديها لكن إلتفاف زياد بسرعة حول ريان وإمساكه لمعصم ريان ثم ليه جعل ريان يجلس على الأرض ويعلن استسلامه

استدار زياد نحوها وقال: خل تمزحين معي

وسط ذهول سياف

ترك زياد يد ريان ونظر لشفق ثم قال: انت معه إذاً.. كنت أنوي جعلك مساعدتي اليمين

نظرت شفق السماء لهما كان زياد ما يزال ممسكاً بذراع ريان

فكر: بما ان العجوز لم يعرف بنفسه.. لن أفعل أنا ذلك.

ريان: دع يدي يا هذا

نظر عماد تالياً للون عيني شفق أدرك شيئاً لكنه لم يقله سأل: هل أنت متأكد مما قلت؟

زياد: لن أدعها حتى تعرف حجمك

عماد الذي لم يهتم لكلام ريان: لكن يبقى الأمر مصيبة

بدت عيون ريان بالإحمرار وكذلك وجهه بدأ بتصبب العرق

شفق التي تذكرت نصيحة ماسة لها لا تفلت الخصم إلا بعد ان يستسلم لذلك قالت: استسلم أولاً

في تلك اللحظة صرخت شفق السماء: يكفي

بعد مضي ساعة ونصف والأفكار المزعجة كانت ما تزال تتوارد لعقل شفق جاء أحد الحراس فتح الباب ثم اصطحبها لغرفة ما

ترك زياد يد ريان ونظر لشفق ثم قال: انت معه إذاً.. كنت أنوي جعلك مساعدتي اليمين

قال عماد: هذه الفتاة ربما تكون كنزاً لكما أو ربما..

لكن شفق تجاهلت كلام زياد واتجهت نحو ريان ونظرت لذراعه

في اللحظة التالية بدا كما لو أن ماحصل تكرار لنزال ريان وزياد لكن هذه المرة كان زياد بموضع

زياد: أحمق انظر حتى الفتيات يشفقن عليك

ريان: نعم سيدي

وقفت شفق تالياً بينما أدار زياد ظهره هاماً بالابتعاد

زياد: هنا في ساحة مقر الجند الملكي

صرخت شفق السماء: اتحداك

خارج الغرفة وقف الثلاثة منتظرين لحظة سماعهم   لصوت شاب قادم من جهة اليمين:

استدار زياد نحوها وقال: خل تمزحين معي

زياد: وانا قبلت

لكن الملامح الجدية التي ارتسمت على وجهها أعلنت الإجابة

نظر الشاب لريان وقال: أنت ريان صحيح اتحداك لقيادة الفريق

سياف: حمقاء تراجعي عن كلامك

نظر لريان الذي كانت علامات الاستفهام واضحة عليه

تابعت شفق بنبرة حادة وصوت مرتفع: اتحداك على قيادة الفريق

كان ريان قادراً على تفاديها لكن إلتفاف زياد بسرعة حول ريان وإمساكه لمعصم ريان ثم ليه جعل ريان يجلس على الأرض ويعلن استسلامه

زياد: وانا قبلت

ريان: نعم سيدي

شفق: سأبدأ بالهجوم إذاً

عماد الذي لم يهتم لكلام ريان: لكن يبقى الأمر مصيبة

زياد: موافق

عماد: ماسة تلك المحاربة المشهورة من الحرس الملكي

في اللحظة التالية بدا كما لو أن ماحصل تكرار لنزال ريان وزياد لكن هذه المرة كان زياد بموضع

عماد: ما اسم عائلتك

ريان

السيد عماد بصوت هادئ: يمكنكم انتظاره خارج هذه الغرفة..

زياد بدأ بالصراخ: افلتي يدي

أنتم فريقي أليس كذلك.. يالكم من ضعفاء

وسط تعجب سياف وابتسامة ريان

ريان: أخضر العينين ذو لحية بيضاء وشعر أبيض

شفق: ألا تريد أن تكون مساعدي الأيمن

قاطعه ريان: من العضو الرابع

زياد: لا يهم أفلتي يدي

شفق: أمي.. أمي.. اسمها ماسة

شفق التي تذكرت نصيحة ماسة لها لا تفلت الخصم إلا بعد ان يستسلم لذلك قالت: استسلم أولاً

ريان: أخضر العينين ذو لحية بيضاء وشعر أبيض

زياد من دون تفكير: استسلم.. دعي يدي

شفق: لا أعرف

تركت شفق السماء ذراع زياد الذي بدا عليه الانزعاج

تركت شفق السماء ذراع زياد الذي بدا عليه الانزعاج

وقف ريان واتجه نحو زياد ومد له يده وقال: تعادل اعتبرها تعادل لكن شفق السماء هي قائدنا

بعد مضي ساعة ونصف والأفكار المزعجة كانت ما تزال تتوارد لعقل شفق جاء أحد الحراس فتح الباب ثم اصطحبها لغرفة ما

ابتسم زياد بطريقة غريبة ثم قال: اسمك شفق سنعيد النزال مرة أخرى لكن ليس اليوم

زياد: موافق

أبعد ريان يده وبدأ واتسمت على وجهه ابتسامة كبيرة مما أثار غضب زياد أكثر

عماد: ما اسم عائلتك

اتجه سياف نحو شفق وقال: أنتِ مذهلة عليك تعليمي تلك الحركة الدفاعية

شفق التي تذكرت نصيحة ماسة لها لا تفلت الخصم إلا بعد ان يستسلم لذلك قالت: استسلم أولاً

شفق السماء مع ابتسامتها الجذابة: بالتأكيد

حتى سيف بدا عليه الذهول

كان السيد عماد يراقب كل ذلك من نافذة غرفته المطلة على الساحة كان يبتسم بطريقة جميلة ولطيفة ثم قال: يبدو أن جدك على حق لا عجب أنه أرسل زياد لهنا

عماد: هل تملكين طاقة قريبة من طاقتها؟ ما دمت تملكين هذا السوار فأنت قادرة على تمييز ذلك.

أجابته: شفق السماء سيدي

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط