نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخطيئة 16

أسطورة الخطيئة

أسطورة الخطيئة

16. أسطورة الخطيئة
الأسطورة ما هي إلا قصة تحكى قصة ذات مغزى

بعد خروج هبة من الخيمة نهضت شفق من الفراش نظرت حولها لتعود لها تلك الذكرى المؤلمة وضعت يدها على رأسها من شدة الألم لحظة دخول جاد الذي قال: هل أنت بخير استدارت شفق فقد كان جاد خلفها وأجابته بتأتأ: ن.. نعم أن.. أنا.. كذلك فقد تذكرت كلام هبة (معجب بك) جاد بابتسامة أظهرت غمازته: يسعدني ذلك هزت شفق رأسها من دون سبب كان الارتباك واضحاً في كل حركة تقوم بها. جاد: حسناً علي الذهاب فلدي عمل.. أراك في وقت لاحق هزت شفق رأسها مجدداً

للمرة السابعة في تلك الليلة استيقظت شفق السماء مذعورة فما إن تضع رأسها على الوسادة وتغط في النوم حتى تتراءى لها تلك السيد وهي وتصرخ أنقذوا ابنتي وفي اللحظة الأخيرة يأتي ذاك المدعو بكائن السر ويلتهمها

شفق: لم أفهم.. ما خص هذا بي؟ هبة: لا شيء….. فقط هو معجب بك.. تذكرت علي إحضار بعض الماء لن أتأخر.

في الصباح ومن دون أن تشعر غفت هذه المرة لكنها لم ترى ذاك الحلم المخيف ما رأته كان سيدة جميلة كانت تنظر نحو شفق في الحلم.. ابتسمت تالياً ثم اختفت

بدا الانزعاج واضحاً على وجه ضياء قال رجل آخر: لا بدَّ أن أحد أفراد تلك العائلة.. لكنه لم يكمل (السيد ضياء) : أفراد عائلة الطيف ماتوا جميعاً (أسامة) لم يبقى سوى سيدة تزوجت من أحد أفراد العائلة الملكية التابعين للعائلة الفرعية لكنها لم تنجب أطفال

في ذاك المخيم على أطراف المدينة التي دخلها حراس المملكة (الحراس الملكيين) وجنودهم لتأكد من خلوها من تلك الكائنات استيقظت شفق السماء ما إن رفعت رأسها حتى سمعت صوت هبة التي قالت: استيقظت أخيراً.. ليس من عادتك النوم لوقت متأخر
شفق السماء بتأوه: رأسي يؤلمني كثيراً…
هبة بقلق: هل أنت بخير
أجابتها: نعم أنا أفضل الآن لكن الألم ما زال قائماً
هبة مع ابتسامة: شفق منذ متى وأنت والسيد جاد معاً

ريان: ما دخل تلك العائلة بالوحوش

شفق السماء أستدلت جفونها بعد استغراب واضح ثم قطبت حاجبيها وقال بنبرة تساؤل: معاً!
هبة: نعم معاً.. لا تتظاهري بالغباء كان بقرب خيمتنا يتجول طوال لليل ليطمئن عليك لم يرحل إلا بعد طلوع الشمس

شفق: لم أفهم.. ما خص هذا بي؟ هبة: لا شيء….. فقط هو معجب بك.. تذكرت علي إحضار بعض الماء لن أتأخر.

شفق باستغراب أكبر: لماذا يفعل ذلك
هبة: فهمت الآن..
شفق: ما الذي فهمته؟
هبة: فقط أنت لم تعجبي بشاب من قبل.. لهذا أنت لا تفهمين مشاعر جاد نحوك
شفق: مشاعر نحوي! هل تمزحين؟
هبة بابتسامة لئيمة: لا.. لكنك محظوظة فقد لاحظت أن جميع المسؤولين عن مجموعة الحراس والجند الملكيين يحترمونه وبطريقة غريبة.. بت أعتقد انه أمير لكن منزلته أكبر من منزلة زياد

شفق السماء أستدلت جفونها بعد استغراب واضح ثم قطبت حاجبيها وقال بنبرة تساؤل: معاً! هبة: نعم معاً.. لا تتظاهري بالغباء كان بقرب خيمتنا يتجول طوال لليل ليطمئن عليك لم يرحل إلا بعد طلوع الشمس

شفق: لم أفهم.. ما خص هذا بي؟
هبة: لا شيء….. فقط هو معجب بك.. تذكرت علي إحضار بعض الماء لن أتأخر.

بعد دقائق طويلة من الانتظار دخل مجموعة من الحراس الملكيين بينهم سيدتان ثم دخلت ماسة التي وقفت خلف السيد عامر ماإن رأتها شفق حتى أخفضت رأسها بدأ أحد الرجال الكلام: أنتم فريق الغرباء لقد تم تشكيل فريقكم من قبل السيد عماد هل هذا صحيح

بعد خروج هبة من الخيمة نهضت شفق من الفراش نظرت حولها لتعود لها تلك الذكرى المؤلمة وضعت يدها على رأسها من شدة الألم
لحظة دخول جاد الذي قال: هل أنت بخير
استدارت شفق فقد كان جاد خلفها وأجابته بتأتأ: ن.. نعم أن.. أنا.. كذلك
فقد تذكرت كلام هبة (معجب بك)
جاد بابتسامة أظهرت غمازته: يسعدني ذلك
هزت شفق رأسها من دون سبب كان الارتباك واضحاً في كل حركة تقوم بها.
جاد: حسناً علي الذهاب فلدي عمل.. أراك في وقت لاحق
هزت شفق رأسها مجدداً

لحظة دخول هبة التي قالت: ما الكذب؟ ارتمت شفق السماء على هبة أمسكتها هبة وقالت: اهدأي هل ما زال ما رأيته في المدينة يضايقك؟ ..

بعد مغادرة جاد وضعت شفق يدها على قلبها فبطريقة ما نبض قلبها بشكل غريب مما أثار قلقها

ريان: نعم سيدي الرجل ذو العيون الحمراء: هل أنت قائد الفريق ريان؟ ريان: لا سيدي ذو العيون الحمراء: مَن؟ نظر ريان لشفق التي كانت سارحة في تفكيرها وتنظر للأرض أدرك ريان أنها كانت شاردة لذلك قال بصوت مرتفع قليلاً: شفق.. أقصد الآنسة شفق هي قائدتنا

في فترة الظهيرة ألتم الفريق وقرروا المغادرة في فترة العصر كي يكملوا رحلتهم
كان سياف يقول: لا أصدق لمَ علينا إكمال الرحلة ماذا لو واجهنا تلك الوحوش
زياد: تملك سيفاً يحميك وأنت قلق
سياف: أنا قلق عليكم..
ريان: لقد تم اتخاذ القرار أليس كذلك؟
حيث وجه السؤال لشفق التي كانت شاردة
ريان موجهاً الكلام لها: شفق.. قائدة الفريق
انتبهت شفق له وحدقت به باستغراب

بعد خروج هبة من الخيمة نهضت شفق من الفراش نظرت حولها لتعود لها تلك الذكرى المؤلمة وضعت يدها على رأسها من شدة الألم لحظة دخول جاد الذي قال: هل أنت بخير استدارت شفق فقد كان جاد خلفها وأجابته بتأتأ: ن.. نعم أن.. أنا.. كذلك فقد تذكرت كلام هبة (معجب بك) جاد بابتسامة أظهرت غمازته: يسعدني ذلك هزت شفق رأسها من دون سبب كان الارتباك واضحاً في كل حركة تقوم بها. جاد: حسناً علي الذهاب فلدي عمل.. أراك في وقت لاحق هزت شفق رأسها مجدداً

ريان: متى سنغادر
كانت شفق على وشك الإجابة عندما فجأة تم سماع صوت عامر محارب في مجموعة الحراس الملكين: لن تغادروا اليوم بالتأكيد
نظروا له كان يقف بجانبه والد ريان حازم

ريان: متى سنغادر كانت شفق على وشك الإجابة عندما فجأة تم سماع صوت عامر محارب في مجموعة الحراس الملكين: لن تغادروا اليوم بالتأكيد نظروا له كان يقف بجانبه والد ريان حازم

ريان: هل كل شيء بخير
السيد حازم: كنتم أول من رأى تلك الكائنات وأدركتم عودتها لذلك يريدون أن يسألوكم بعض الاسئلة
سياف: من؟

شفق: عندما كنا بطريقنا لهذه المدينة رأينا خيال كمجموعة من الأشجار وأردنا الاحتماء تحتها من المطر لكنا عندما اقتربنا منها اختفت سمعنا تالياً صوت لمواء وتبعه صوت زئير ثم ظهرت تلك الكائنات تالياً لمع سيفي كل من ريان وسياف مما أدى لهروب الكائنات

عامر: نحن ذوي الرتب المرتفعة في الحراس الملكيين
أخذهم السيد عامر تالياً لخيمة كبيرة
دخلوا لها طلب منهم السيد عامر الجلوس على كراس كانت بالخيمة
فعلوا ما طلب منهم

في فترة الظهيرة ألتم الفريق وقرروا المغادرة في فترة العصر كي يكملوا رحلتهم كان سياف يقول: لا أصدق لمَ علينا إكمال الرحلة ماذا لو واجهنا تلك الوحوش زياد: تملك سيفاً يحميك وأنت قلق سياف: أنا قلق عليكم.. ريان: لقد تم اتخاذ القرار أليس كذلك؟ حيث وجه السؤال لشفق التي كانت شاردة ريان موجهاً الكلام لها: شفق.. قائدة الفريق انتبهت شفق له وحدقت به باستغراب

بعد دقائق طويلة من الانتظار دخل مجموعة من الحراس الملكيين بينهم سيدتان
ثم دخلت ماسة التي وقفت خلف السيد عامر
ماإن رأتها شفق حتى أخفضت رأسها
بدأ أحد الرجال الكلام: أنتم فريق الغرباء لقد تم تشكيل فريقكم من قبل السيد عماد هل هذا صحيح

بعد دقائق طويلة من الانتظار دخل مجموعة من الحراس الملكيين بينهم سيدتان ثم دخلت ماسة التي وقفت خلف السيد عامر ماإن رأتها شفق حتى أخفضت رأسها بدأ أحد الرجال الكلام: أنتم فريق الغرباء لقد تم تشكيل فريقكم من قبل السيد عماد هل هذا صحيح

ريان: نعم سيدي
الرجل ذو العيون الحمراء: هل أنت قائد الفريق ريان؟
ريان: لا سيدي
ذو العيون الحمراء: مَن؟
نظر ريان لشفق التي كانت سارحة في تفكيرها وتنظر للأرض أدرك ريان أنها كانت شاردة لذلك قال بصوت مرتفع قليلاً: شفق.. أقصد الآنسة شفق هي قائدتنا

في الصباح ومن دون أن تشعر غفت هذه المرة لكنها لم ترى ذاك الحلم المخيف ما رأته كان سيدة جميلة كانت تنظر نحو شفق في الحلم.. ابتسمت تالياً ثم اختفت

نظرت شفق السماء لريان تالياً كانت مستغربة.
ذو العيون الحمراء: هل أنتِ قائدة هذا الفريق
شفق التي تمالكت نفسها: نعم سيدي.. أنا
ذو العيون الحمراء: هل تعرفين من أكون
شفق: لا سيدي
ذو العيون الحمراء: أنا المسؤول عن الحراس الملكين اسمي ضياء.. المهم متى رأيتم وحوش السر أول مرة

16. أسطورة الخطيئة الأسطورة ما هي إلا قصة تحكى قصة ذات مغزى

شفق: عندما كنا بطريقنا لهذه المدينة رأينا خيال كمجموعة من الأشجار وأردنا الاحتماء تحتها من المطر لكنا عندما اقتربنا منها اختفت سمعنا تالياً صوت لمواء وتبعه صوت زئير ثم ظهرت تلك الكائنات تالياً لمع سيفي كل من ريان وسياف مما أدى لهروب الكائنات

شفق باستغراب أكبر: لماذا يفعل ذلك هبة: فهمت الآن.. شفق: ما الذي فهمته؟ هبة: فقط أنت لم تعجبي بشاب من قبل.. لهذا أنت لا تفهمين مشاعر جاد نحوك شفق: مشاعر نحوي! هل تمزحين؟ هبة بابتسامة لئيمة: لا.. لكنك محظوظة فقد لاحظت أن جميع المسؤولين عن مجموعة الحراس والجند الملكيين يحترمونه وبطريقة غريبة.. بت أعتقد انه أمير لكن منزلته أكبر من منزلة زياد

بدا الانزعاج واضحاً على وجه ضياء قال رجل آخر: لا بدَّ أن أحد أفراد تلك العائلة..
لكنه لم يكمل
(السيد ضياء) : أفراد عائلة الطيف ماتوا جميعاً (أسامة) لم يبقى سوى سيدة تزوجت من أحد أفراد العائلة الملكية التابعين للعائلة الفرعية لكنها لم تنجب أطفال

أغمضت ماسة عينيها كما لو ان ذكرى ولادة شفق السماء عادت لها

أغمضت ماسة عينيها كما لو ان ذكرى ولادة شفق السماء عادت لها

لحظة دخول هبة التي قالت: ما الكذب؟ ارتمت شفق السماء على هبة أمسكتها هبة وقالت: اهدأي هل ما زال ما رأيته في المدينة يضايقك؟ ..

ريان: ما دخل تلك العائلة بالوحوش

بعد مغادرة جاد وضعت شفق يدها على قلبها فبطريقة ما نبض قلبها بشكل غريب مما أثار قلقها

السيد ضياء: وفقاً للأسطورة إن ولد شخص من عائلة الطيف بقوىً كاملة عليه أن يتحكم بها قبل اكتمال عيد ميلاده الخامس عشر ووفقاً للأسطورة ولادة ذاك الطفل هو المفتاح لخروج تلك الكائنات السحرية الغامضة التي سميت بالسر فلا أحد يعرف سرها
وقبل عيد ميلاد الطفل الخامس عشر ستعود تلك الكائنات أقوى مما كانت والحل الوحيد حينها هو إتقان الطفل لقوته وإلا ستكون العواقب وخيمة تلك الاسطورة اسمها الخطيئة.. ولا أحد يعرف سبب تسميتها بذلك
أسامة: ربما سميت بذلك لأن ولادة الطفل بحد ذاتها تعتبر خطيئة فهي تشير لموت الكثيرين بسبب ذلك.
ضياء الذي قطب حاجبيه: ربما.. يا أطفال هل لديكم أي شيء تضيفوه
شفق: لا سيدي
ضياء: علينا المغادرة إذا
حيث اختفوا تالياً عدا عامر وحارسته ماسة حيث قال: لا تغادروا اليوم ربما نحتاجكم في بعض الاسئلة
شفق: نعم سيدي
عادت شفق وهبة لخيمتهما لكن هبة تذكرت أن عليها القيام بأمر ما لذلك خرجت
بعد خروج هبة ببضع لحظات ظهرت ماسة خلف شفق
بدأت شفق الكلام فقد شعرت بقوة ماسة تكلمت وهي تنظر للأرض: ما الذي تريدينه
ماسة: أنت خطيئتي هل تعرفين السبب
شفق: لا اهتم

بدا الانزعاج واضحاً على وجه ضياء قال رجل آخر: لا بدَّ أن أحد أفراد تلك العائلة.. لكنه لم يكمل (السيد ضياء) : أفراد عائلة الطيف ماتوا جميعاً (أسامة) لم يبقى سوى سيدة تزوجت من أحد أفراد العائلة الملكية التابعين للعائلة الفرعية لكنها لم تنجب أطفال

ماسة: الأسطورة أنتِ..
استدارت شفق ونظرت لها بقلق واضح
تابعت ماسة: أنتِ كنتِ المفتاح
شفق بهمس: كذب..
صرخت مجدداً: كذب
اختفت ماسة بعد ذلك

شفق باستغراب أكبر: لماذا يفعل ذلك هبة: فهمت الآن.. شفق: ما الذي فهمته؟ هبة: فقط أنت لم تعجبي بشاب من قبل.. لهذا أنت لا تفهمين مشاعر جاد نحوك شفق: مشاعر نحوي! هل تمزحين؟ هبة بابتسامة لئيمة: لا.. لكنك محظوظة فقد لاحظت أن جميع المسؤولين عن مجموعة الحراس والجند الملكيين يحترمونه وبطريقة غريبة.. بت أعتقد انه أمير لكن منزلته أكبر من منزلة زياد

لحظة دخول هبة التي قالت: ما الكذب؟
ارتمت شفق السماء على هبة أمسكتها هبة وقالت: اهدأي هل ما زال ما رأيته في المدينة يضايقك؟ ..

ريان: نعم سيدي الرجل ذو العيون الحمراء: هل أنت قائد الفريق ريان؟ ريان: لا سيدي ذو العيون الحمراء: مَن؟ نظر ريان لشفق التي كانت سارحة في تفكيرها وتنظر للأرض أدرك ريان أنها كانت شاردة لذلك قال بصوت مرتفع قليلاً: شفق.. أقصد الآنسة شفق هي قائدتنا

في الصباح ومن دون أن تشعر غفت هذه المرة لكنها لم ترى ذاك الحلم المخيف ما رأته كان سيدة جميلة كانت تنظر نحو شفق في الحلم.. ابتسمت تالياً ثم اختفت

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط