نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القس المجنون: الأرك الأخير (نسخة الفان) 4

الفصل 4: 2338 كل شيء بدأ بسبب بلا حدود

الفصل 4: 2338 كل شيء بدأ بسبب بلا حدود

الفصل 4: 2338 كل شيء بدأ بسبب بلا حدود

في العصر القديم المتأخر، قبل مائة ألف سنة، كان الموقر الشيطان الروح الطيفية لا يمكن إيقافه عبر السماء السوداء.

أي وحش في مسار الروح سيصبح بمثابة غذاء إضافي لقوته الشيطانية الهائلة. لقد ذبح كل ما عبر طريقه.

“هذا هو المكان الذي أتيت فيه. لقد ابتكرت ذات مرة فكرة بناءً على ميراث رن زو. اعتقدت أنه بما أن رن زو يمكنه خلق البشر، فلماذا لا أستطيع أن أفعل الشيء نفسه؟”  

“حتى الموقر الخالد الشمس العملاقة لديه فقط طرق لإطالة عمر الفرد ولكن ليس لديه شيء يمتد إلى الأبد.” بدا الروح الطيفية مضطرب للغاية.

 

هز بلا حدود رأسه: “أنت تسيء فهمي. أنا لست بحاجة إلى مساعدتك فيما يتعلق باشتقاق مسار السماء، ولا أحتاج إلى بصيرتك. ما أحتاج إليه هو قوتك الشيطانية.”  

قال متفكراً: “من في هذا العصر يستطيع أن يتحدى قوتي، فحتى الموقرين القدماء قد سقطوا، وأنا الأن أشرق كالشمس في ذروتها، ولكن ألن يأتي وقتي للسقوط أيضًا؟”

استوعب الروح الطيفية كلامه: “ماذا تقصد بذلك؟”  

“أنا أرفض هذا. وبشهادة السماء، أنا, الموقر الشيطان الروح الطيفية لن أختفي أبدًا.” وعندما أدلى بهذا التصريح، صدمه الوحي.

ثم طار الروح الطيفية نحو كهف الشيطان المجنون.

“السماء! بالطبع، لماذا لم أفكر في هذا من قبل لا يوجد أحد خالد حقيقي سوى السماء نفسها، من عصر البدائي إلى عصرنا وما بعده، السماء تراقب.”
 

“في الأساس، وجود عالم غو مصغر داخل المتدرب والذي من خلال زيادة التدفق في الوقت المناسب يمكن أن ينتج غو طول العمر الذي يمكن أن يمتصه سيد الغو الخالد يحافظ على العالم.”

ثم طار الروح الطيفية نحو كهف الشيطان المجنون.

“لقد كان بحاجة إلى عرق قصير العمر لدرجة أنهم سيخوضون عددًا لا يحصى من المحن ويستنتجون أن الأبدية هي كل ما يستحق للمتابعة.”

لم يكن النزول إلى ما بعد المستويات الثمانية الأولى مشكلة بالنسبة لموقر.

رؤية المجال البدائي وتشكيل الاشتقاق أثار فضول الروح الطيفية.

“كلا. حدسي يقول أنه من الممكن نظريًا الوصول إلى المرتبة العاشرة.” أجاب بلا حدود أثناء التلويح وداعًا لـ الروح الطيفية.

“الصديق الروح الطيفية، يرجى الانتظار!” استدار الروح الطيفية وواجه وجهاً لوجه مع إرادة الموقر الشيطان بلا حدود.
 

“همف، بقايا الماضي ترغب في إيقافي.” عندما كان الروح الطيفية على وشك تفعيل حركة قاتلة، رد بلا حدود.

قال متفكراً: “من في هذا العصر يستطيع أن يتحدى قوتي، فحتى الموقرين القدماء قد سقطوا، وأنا الأن أشرق كالشمس في ذروتها، ولكن ألن يأتي وقتي للسقوط أيضًا؟”

“هل يمكنني إيقافك حتى لو أردت ذلك؟ أنت تعلم مثلي تمامًا أنه في أي عصر كان لا يمكن إنكار قوة الموقرين.”

لم يكن النزول إلى ما بعد المستويات الثمانية الأولى مشكلة بالنسبة لموقر.

“لا، بل أنا هنا لتقديم اقتراح.”

“هناك مشكلة واحدة في خطتك بلا حدود، وهي التهام الأرض المباركة أو مغارة السماء لشخص ما، فأنت بحاجة إلى شيئين المسار المطابق ومستوى معين من تحصيل هذا المسار. “الإنسان” الخاص بك لديه جزء من المسار ولكن ماذا عن التحصيل؟” سأل الروح الطيفية.

“لهندسة جسم بشري متناغم تمامًا مع الداو السماوي، وقادر على التدريب على جميع المسارات وتحقيق الخلود من خلال تقليد السماء.”  

صار الروح الطيفية مفتونًا: “ما هو الشيء المثير للاهتمام الذي يمكن أن تقدمه لي؟”

أومأ الروح الطيفية برأسه بينما يتحدث بلا حدود.  

“لا، بل أنا هنا لتقديم اقتراح.”

بدأ بلا حدود يتحدث: “أعلم أنك هنا للبحث عن الحياة الأبدية. لقد تابعت الداو طوال حياتي بحثًا عن تحقيقه، دون الاهتمام بالثروة أو الشهرة.”

“كلا. حدسي يقول أنه من الممكن نظريًا الوصول إلى المرتبة العاشرة.” أجاب بلا حدود أثناء التلويح وداعًا لـ الروح الطيفية.

“والذي هووو؟؟؟؟؟” سأل الروح الطيفية مع الانزعاج بشكل متزايد.

“لذا، صدقني عندما أقول، إن الأمر لم ينته بعد. لقد أمضيت ما يقرب من مليون عام أحاول استخلاص إجابات الخلود، وأنا أيضًا مثلك، توجهت إلى السماء.”

“هل يمكنني إيقافك حتى لو أردت ذلك؟ أنت تعلم مثلي تمامًا أنه في أي عصر كان لا يمكن إنكار قوة الموقرين.”

أومأ الروح الطيفية برأسه بينما يتحدث بلا حدود.
 

هذه الأسئلة، على الرغم من أهميتها المؤلمة، لم يتم استجوابها أو طرحها مطلقًا، إلا أن الناس إما تعاملوا مع الأساطير على أنها أساطير أو كمصدر إلهام. ولم يأخذ أحد قط ما يقال على أنه حقيقة.

“ومع ذلك، على الرغم من أنني أعلم أنني أقرب إلى الإجابة الصحيحة، إلا أنه لا يسعني إلا أن أشعر بأنني انحرفت قليلاً بالطبع، وأن هذا ليس الخلود الحقيقي الذي أسعى إليه.” وتابع بلا حدود.

قال متفكراً: “من في هذا العصر يستطيع أن يتحدى قوتي، فحتى الموقرين القدماء قد سقطوا، وأنا الأن أشرق كالشمس في ذروتها، ولكن ألن يأتي وقتي للسقوط أيضًا؟”

“لذلك يا صديقي، أريد أن أطلب مساعدتك.”

في هذه المرحلة صار الروح الطيفية مرتبكًا ومنزعجًا قليلاً: “المساعدة؟ كيف من المفترض أن أفعل ذلك؟ أنا لست خبيرًا في مسار السماء وحتى لو كنت خبيرًا، فلماذا يجب أن أفعل ذلك؟”

 

هز بلا حدود رأسه: “أنت تسيء فهمي. أنا لست بحاجة إلى مساعدتك فيما يتعلق باشتقاق مسار السماء، ولا أحتاج إلى بصيرتك. ما أحتاج إليه هو قوتك الشيطانية.”
 

“استمر” تم تحريك الروح الطيفية.
 

أومأ الروح الطيفية برأسه بينما يتحدث بلا حدود.  

“في غضون مائة ألف عام أو نحو ذلك، سيأتي فرد إلى عالم الغو الخاص بنا، ويُعرف باسم فانغ يوان، وسيكون الأداة المستخدمة لمنعك من تحقيق الخلود.”

“نحن على شفا العصر العظيم، حيث مجيء أعظم موقر معروف، الموقر الخالد الحلم العظيم.”

“همف، بقايا الماضي ترغب في إيقافي.” عندما كان الروح الطيفية على وشك تفعيل حركة قاتلة، رد بلا حدود.

انزعج الروح الطيفية قليلاً: “أعرف كل هذا. ادخل في صلب الموضوع!”

“ومع ذلك، على الرغم من أنني أعلم أنني أقرب إلى الإجابة الصحيحة، إلا أنه لا يسعني إلا أن أشعر بأنني انحرفت قليلاً بالطبع، وأن هذا ليس الخلود الحقيقي الذي أسعى إليه.” وتابع بلا حدود.

“ما لا يعرفه الناس هو أنه حقًا الميراث رقم واحد في مسار الإنسان لأنه يتبع خالق البشر نفسه، رن زو.”

“يا صديقي، عليك أن تهدأ إلى جانب أنني على وشك مشاركة سر وجدته من خلال البحث.” رد بلا حدود بهدوء كما يفعل المعلم مع طلابه.

“ولكن هل تساءلت يومًا ما هي إرادة السماء؟” سأل بلا حدود.

عند سماع كلمة “سر” و”البحث”، صمت الروح الطيفية وأبدى اهتمامًا وثيقًا.

“أنا متأكد أنك في مرحلة ما شعرت بحضور إرادة السماء، أليس كذلك؟” أومأ الروح الطيفية بالاتفاق.

أومأ الروح الطيفية برأسه بينما يتحدث بلا حدود.  

“ولكن هل تساءلت يومًا ما هي إرادة السماء؟” سأل بلا حدود.

 

رد الروح الطيفية: “أليست إرادة السماء هي التي تحرك وتدير العالم؟”
 

“ولكن هل تساءلت يومًا ما هي إرادة السماء؟” سأل بلا حدود.

ضحك بلا حدود: “حسنًا، نعم ولا، أنت على حق في القول إن غرض إرادة السماء هو تحريك الأحداث وإدارة العالم، وهي تفعل ذلك من خلال الاعتماد على القدر والمصير.”
 

“ومع القدرة على استخدام جميع المسارات سيكون هذا الجسد مثاليًا لمسار التهامك، سيكون الجسد الوحيد الذي يمكنه الاستفادة الكاملة و”هضم” كل شيء تقريبًا من الأشياء التي تقتلها.”  

“ولكن ليست إرادة واحدة هي التي تدير العالم، بل هي الإرادات الجماعية لكل كائن في العالم، من الصخور إلى النباتات والحيوانات، وحتى نحن البشر والبشر المتنوعين.” 

“لفعل ما لم يستطع رن زو فعله, للرد على السماء وخلق طريق جديد في المصير. لقد أراد عالمًا لا يُقيد فيه مصير الناس.”

 

“حتى الموقر الخالد الشمس العملاقة لديه فقط طرق لإطالة عمر الفرد ولكن ليس لديه شيء يمتد إلى الأبد.” بدا الروح الطيفية مضطرب للغاية.

بدا هذا مثيرًا للدهشة بالنسبة للروح الطيفية: “إذاً فإن أبدية السماء مرتبطة بواقعنا؟ أنه طالما أن هذا العالم موجود، فإن السماء موجودة؟”

“همف، بقايا الماضي ترغب في إيقافي.” عندما كان الروح الطيفية على وشك تفعيل حركة قاتلة، رد بلا حدود.

رؤية المجال البدائي وتشكيل الاشتقاق أثار فضول الروح الطيفية.

“هاها، هذا صحيح. الآن يمكنك أن ترى لماذا تتصرف المحكمة السماوية بالطريقة التي يتصرفون بها، فهم يريدون الاستمرار في الحفاظ على تأثيرهم على إرادة السماء من خلال إرادة كوكبة النجوم.”
 

ابتسم بلا حدود: “أنا متأكد من أنك قرأت أساطير رن زو. بين الفانيين، يتم التعامل معها على أنها قصة شعبية معروفة، ولكن بين أسياد الغو الخالدين يُنظر إليها على أنها الميراث النهائي لمسار الإنسان.”

“إنها تعمل كوسيط بين إرادة السماء وإرادة الأحياء، السماء عادة تأخذ كل إرادة وتصفي من خلال الاستجابات وترى مدى توازن العالم.”

“إذا كان هناك أي شيء سيكون أعلى بكثير أو أفضل بكثير من بقية الإرادات، فإن السماء تستجيب من خلال تكافؤ الفرص، منذ 3 ملايين سنة مضت، بدأت الإنسانية في الارتفاع عندما استخدمت السماء القدر لتُملي عليها ذلك.”

“لقد كان بحاجة إلى عرق قصير العمر لدرجة أنهم سيخوضون عددًا لا يحصى من المحن ويستنتجون أن الأبدية هي كل ما يستحق للمتابعة.”

لم يكن النزول إلى ما بعد المستويات الثمانية الأولى مشكلة بالنسبة لموقر.

“ولكن هناك سبب يجعل البشر معروفين بأنهم أرواح جميع الكائنات الحية، فنحن في النهاية خُلقنا لنكون كذلك.” ضحك بلا حدود.

“انظر إلى رجال الحجر، إنهم ينامون لسنوات متتالية ولا يهتمون بالتدريب، ويفعلون فقط الحد الأدنى حتى لا يفقدوا مكانهم في العالم ولكن لا يطمحون إلى تحقيق المزيد.”

استوعب الروح الطيفية كلامه: “ماذا تقصد بذلك؟”
 

ابتسم بلا حدود: “أنا متأكد من أنك قرأت أساطير رن زو. بين الفانيين، يتم التعامل معها على أنها قصة شعبية معروفة، ولكن بين أسياد الغو الخالدين يُنظر إليها على أنها الميراث النهائي لمسار الإنسان.”

عند النظر إلى المخطط، عبس الروح الطيفية: “المرتبة 10، هل تمزح معي!”

“الصديق الروح الطيفية، يرجى الانتظار!” استدار الروح الطيفية وواجه وجهاً لوجه مع إرادة الموقر الشيطان بلا حدود.  

“ما لا يعرفه الناس هو أنه حقًا الميراث رقم واحد في مسار الإنسان لأنه يتبع خالق البشر نفسه، رن زو.”

وبهذا قام بلا حدود بتسليم بحث مسار الأحلام الخاص به والمخطط لما أصبح فيما بعد والمسمى بغو الجنين السيادة الخالد.

عبس الروح الطيفية: “أعلم أن الجميع يعرف ذلك؛ لقد ضحى رن زو بأطفاله الموتى ونفسه من أجل غو الاشتقاق ليصبح الجنس البشري.”

“لذلك يا صديقي، أريد أن أطلب مساعدتك.”

“وحتى لو كان الأمر كذلك، فإن العثور على مثل هذه الكمية من أشكال الحياة سيكون مهمة شاقة، ناهيك عن كونه إنجازًا رفيع المستوى في مختلف المجالات ويتعين عليه إيجاد طرق للتدريب على جميع علامات الداو.” 

“لكن لماذا؟” سأل بلا حدود بابتسامة متعجرفة.

ثم طار الروح الطيفية نحو كهف الشيطان المجنون.

“حتى الموقر الخالد الشمس العملاقة لديه فقط طرق لإطالة عمر الفرد ولكن ليس لديه شيء يمتد إلى الأبد.” بدا الروح الطيفية مضطرب للغاية.

قبل أن يتمكن الروح الطيفية من الرد، رد بلا حدود بمزيد من الأسئلة: “لماذا لم ينجب المزيد من الأطفال بدلاً من تكوين جنس جديد؟ لماذا قرر منح البشر القليل جدًا من القوة؟ ما هو الغرض من خلق البشر؟”

ابتسم بلا حدود: “أنا متأكد من أنك قرأت أساطير رن زو. بين الفانيين، يتم التعامل معها على أنها قصة شعبية معروفة، ولكن بين أسياد الغو الخالدين يُنظر إليها على أنها الميراث النهائي لمسار الإنسان.”

بدا هذا مثيرًا للدهشة بالنسبة للروح الطيفية: “إذاً فإن أبدية السماء مرتبطة بواقعنا؟ أنه طالما أن هذا العالم موجود، فإن السماء موجودة؟”

هذه الأسئلة، على الرغم من أهميتها المؤلمة، لم يتم استجوابها أو طرحها مطلقًا، إلا أن الناس إما تعاملوا مع الأساطير على أنها أساطير أو كمصدر إلهام. ولم يأخذ أحد قط ما يقال على أنه حقيقة.

“همف، بقايا الماضي ترغب في إيقافي.” عندما كان الروح الطيفية على وشك تفعيل حركة قاتلة، رد بلا حدود.

“حسنا، لماذا؟” “سأل الروح الطيفية.

“لفعل ما لم يستطع رن زو فعله, للرد على السماء وخلق طريق جديد في المصير. لقد أراد عالمًا لا يُقيد فيه مصير الناس.”

“ومع ذلك، على الرغم من أنني أعلم أنني أقرب إلى الإجابة الصحيحة، إلا أنه لا يسعني إلا أن أشعر بأنني انحرفت قليلاً بالطبع، وأن هذا ليس الخلود الحقيقي الذي أسعى إليه.” وتابع بلا حدود.

“لذلك، هو بحاجة إلى شخص ليرتقي ويمسك المصير لتخريبه ومنح الناس الحرية. لكن ألا يميل الآخرون إلى السيطرة على أنفسهم؟ “

لم يكن النزول إلى ما بعد المستويات الثمانية الأولى مشكلة بالنسبة لموقر.

“لقد كان بحاجة إلى عرق قصير العمر لدرجة أنهم سيخوضون عددًا لا يحصى من المحن ويستنتجون أن الأبدية هي كل ما يستحق للمتابعة.”

“هذا هو المكان الذي أتيت فيه. لقد ابتكرت ذات مرة فكرة بناءً على ميراث رن زو. اعتقدت أنه بما أن رن زو يمكنه خلق البشر، فلماذا لا أستطيع أن أفعل الشيء نفسه؟”  

“الأجناس الأخرى لم تنجح في ذلك، فعمرهم كان إما طويلًا جدًا أو أن شخصياتهم غير متوافقة للغاية.”

بدا هذا مثيرًا للدهشة بالنسبة للروح الطيفية: “إذاً فإن أبدية السماء مرتبطة بواقعنا؟ أنه طالما أن هذا العالم موجود، فإن السماء موجودة؟”

تنهد بلا حدود. “كما هو الحال دائمًا، أنت فارغ الصبر، كنت بحاجة إليك أن تفهم كل ذلك حتى تتمكن من فهم ما أريد منك أن تفعله.”

“انظر إلى رجال الحجر، إنهم ينامون لسنوات متتالية ولا يهتمون بالتدريب، ويفعلون فقط الحد الأدنى حتى لا يفقدوا مكانهم في العالم ولكن لا يطمحون إلى تحقيق المزيد.”

استجاب بلا حدود بإخراج ضباب وردي.

“انظر إلى رجال الريش، العرق الذي يرغب في الحرية أكثر من الحياة نفسها، لا يمكنهم أبدًا الحصول على الاجتهاد أو العاطفة المطلوبة للمعاناة خلال فترات الأسر من أجل العظمة، يجب أن يواجهوا الاستعباد، فهم يفضلون قتل أنفسهم بدلاً من البحث عن طريق للخروج.”

“لكن بعد ذلك لاحظت أنك، أيها الموقر الشيطان الروح الطيفية، تحاول إنشاء مسار القتل، ومحاولاتك لإنشاء حلقة قتل دائمة لاستخراج الأرواح لالتهامها لتحسين نفسك تتزامن مع فكرتي.”  

“جميع البشر المتنوعون معيبون في بعض الجوانب ولا يمثلون مجمل الحياة التي عاشها رن زو والتي كان بحاجة إلى أن يتمتع بها عرقه.”

“الأجناس الأخرى لم تنجح في ذلك، فعمرهم كان إما طويلًا جدًا أو أن شخصياتهم غير متوافقة للغاية.”

“ما هي أفضل طريقة من خلق عرق يتم قمعه بسهولة ويتوق إلى الحرية، ويتفوق عليه بسهولة إلى درجة أنه يتوق إلى الحكمة، ويعيش بسهولة إلى درجة أنه يتوق إلى الخلود أكثر من أي شيء آخر.”
 

يمكن سماع صوت تصفيق واحد يتردد عبر الكهوف: “عمل رائع على اكتشاف مثل هذه الأسرار القديمة ولكن ماذا عن أن تصل إلى الموضوع الأساسي وتخبرني بما تريد مني.”

صار الروح الطيفية مفتونًا: “ما هو الشيء المثير للاهتمام الذي يمكن أن تقدمه لي؟”

“حتى الموقر الخالد الشمس العملاقة لديه فقط طرق لإطالة عمر الفرد ولكن ليس لديه شيء يمتد إلى الأبد.” بدا الروح الطيفية مضطرب للغاية.

تنهد بلا حدود. “كما هو الحال دائمًا، أنت فارغ الصبر، كنت بحاجة إليك أن تفهم كل ذلك حتى تتمكن من فهم ما أريد منك أن تفعله.”

تنهد بلا حدود. “كما هو الحال دائمًا، أنت فارغ الصبر، كنت بحاجة إليك أن تفهم كل ذلك حتى تتمكن من فهم ما أريد منك أن تفعله.”

“لذلك، هو بحاجة إلى شخص ليرتقي ويمسك المصير لتخريبه ومنح الناس الحرية. لكن ألا يميل الآخرون إلى السيطرة على أنفسهم؟ “

“والذي هووو؟؟؟؟؟” سأل الروح الطيفية مع الانزعاج بشكل متزايد.

ثم طار الروح الطيفية نحو كهف الشيطان المجنون.

تنهد بلا حدود: “أريدك أن تبدأ مسارًا آخر نحو الأبدية.”

عبس الروح الطيفية: “أعلم أن الجميع يعرف ذلك؛ لقد ضحى رن زو بأطفاله الموتى ونفسه من أجل غو الاشتقاق ليصبح الجنس البشري.”

“انظر إلى رجال الحجر، إنهم ينامون لسنوات متتالية ولا يهتمون بالتدريب، ويفعلون فقط الحد الأدنى حتى لا يفقدوا مكانهم في العالم ولكن لا يطمحون إلى تحقيق المزيد.”

“ماذا؟”
 

“ومع ذلك، على الرغم من أنني أعلم أنني أقرب إلى الإجابة الصحيحة، إلا أنه لا يسعني إلا أن أشعر بأنني انحرفت قليلاً بالطبع، وأن هذا ليس الخلود الحقيقي الذي أسعى إليه.” وتابع بلا حدود.

“أتذكر عندما قلت إنني شعرت أن مساري خاطئ؟ لقد أصبح هذا الشعور أقوى وأقوى ولكنني قطعت مسافة بعيدة جدًا في هذا المسار بحيث لا يمكنني التغيير، لذلك لا يمكنني سوى أن أطلب من شخص آخر.”

(ملحوظة كلمة مسار هنا بمعنى طريق وليس احد مسارات الداو)

أومأ الروح الطيفية برأسه بينما يتحدث بلا حدود.  

في هذه المرحلة صار الروح الطيفية مرتبكًا ومنزعجًا قليلاً: “المساعدة؟ كيف من المفترض أن أفعل ذلك؟ أنا لست خبيرًا في مسار السماء وحتى لو كنت خبيرًا، فلماذا يجب أن أفعل ذلك؟”

“هذا هو المكان الذي أتيت فيه. لقد ابتكرت ذات مرة فكرة بناءً على ميراث رن زو. اعتقدت أنه بما أن رن زو يمكنه خلق البشر، فلماذا لا أستطيع أن أفعل الشيء نفسه؟”
 

“ومع القدرة على استخدام جميع المسارات سيكون هذا الجسد مثاليًا لمسار التهامك، سيكون الجسد الوحيد الذي يمكنه الاستفادة الكاملة و”هضم” كل شيء تقريبًا من الأشياء التي تقتلها.”  

“لهندسة جسم بشري متناغم تمامًا مع الداو السماوي، وقادر على التدريب على جميع المسارات وتحقيق الخلود من خلال تقليد السماء.”
 

“في الأساس، وجود عالم غو مصغر داخل المتدرب والذي من خلال زيادة التدفق في الوقت المناسب يمكن أن ينتج غو طول العمر الذي يمكن أن يمتصه سيد الغو الخالد يحافظ على العالم.”

“أتذكر عندما قلت إنني شعرت أن مساري خاطئ؟ لقد أصبح هذا الشعور أقوى وأقوى ولكنني قطعت مسافة بعيدة جدًا في هذا المسار بحيث لا يمكنني التغيير، لذلك لا يمكنني سوى أن أطلب من شخص آخر.” (ملحوظة كلمة مسار هنا بمعنى طريق وليس احد مسارات الداو)

“اعتقدت أن الفكرة غير مستدامة لأن تجميع مقدار المساحة المطلوبة سيكون مستحيلًا على الرغم من أن فتحة هذا الجسم ستكون ضخمة، ولن يحتوي على الكنوز والمواد الطبيعية التي تجعل عالم الغو على ما هو عليه الآن.”
 

استجاب بلا حدود بإخراج ضباب وردي.

“وحتى لو كان الأمر كذلك، فإن العثور على مثل هذه الكمية من أشكال الحياة سيكون مهمة شاقة، ناهيك عن كونه إنجازًا رفيع المستوى في مختلف المجالات ويتعين عليه إيجاد طرق للتدريب على جميع علامات الداو.” 

“لكن بعد ذلك لاحظت أنك، أيها الموقر الشيطان الروح الطيفية، تحاول إنشاء مسار القتل، ومحاولاتك لإنشاء حلقة قتل دائمة لاستخراج الأرواح لالتهامها لتحسين نفسك تتزامن مع فكرتي.”
 

“ومع القدرة على استخدام جميع المسارات سيكون هذا الجسد مثاليًا لمسار التهامك، سيكون الجسد الوحيد الذي يمكنه الاستفادة الكاملة و”هضم” كل شيء تقريبًا من الأشياء التي تقتلها.”
 

من المؤكد أن الروح الطيفية صار مفتونًا بالفكرة، فقد أصبح في حيرة من أمره منذ فترة طويلة بسبب الاستخدام غير الفعال للموتى، سوف يتركون وراءهم الأراضي المباركة؛ التي لا يستطيع استخدامها، سيكون لديهم علامات داو؛ لكنه لا يستطيع استخدامهم.
 

 

“هناك مشكلة واحدة في خطتك بلا حدود، وهي التهام الأرض المباركة أو مغارة السماء لشخص ما، فأنت بحاجة إلى شيئين المسار المطابق ومستوى معين من تحصيل هذا المسار. “الإنسان” الخاص بك لديه جزء من المسار ولكن ماذا عن التحصيل؟” سأل الروح الطيفية.

استجاب بلا حدود بإخراج ضباب وردي.

قال متفكراً: “من في هذا العصر يستطيع أن يتحدى قوتي، فحتى الموقرين القدماء قد سقطوا، وأنا الأن أشرق كالشمس في ذروتها، ولكن ألن يأتي وقتي للسقوط أيضًا؟”

 

عوالم الأحلام!
 

“على الرغم من عدم شعبيتهم إلا أنني قمت ببعض الأبحاث حولهم ووجدت أنه يمكن للمرء أن يرفع مستويات تحصيله بمجرد استكمال أحلام الآخرين.”
 

“حتى الموقر الخالد الشمس العملاقة لديه فقط طرق لإطالة عمر الفرد ولكن ليس لديه شيء يمتد إلى الأبد.” بدا الروح الطيفية مضطرب للغاية.

وبهذا قام بلا حدود بتسليم بحث مسار الأحلام الخاص به والمخطط لما أصبح فيما بعد والمسمى بغو الجنين السيادة الخالد.

“ولكن هل تساءلت يومًا ما هي إرادة السماء؟” سأل بلا حدود.

عند النظر إلى المخطط، عبس الروح الطيفية: “المرتبة 10، هل تمزح معي!”

“لذا، صدقني عندما أقول، إن الأمر لم ينته بعد. لقد أمضيت ما يقرب من مليون عام أحاول استخلاص إجابات الخلود، وأنا أيضًا مثلك، توجهت إلى السماء.”

“كلا. حدسي يقول أنه من الممكن نظريًا الوصول إلى المرتبة العاشرة.” أجاب بلا حدود أثناء التلويح وداعًا لـ الروح الطيفية.

استجاب بلا حدود بإخراج ضباب وردي.

وبهذا قام بلا حدود بتسليم بحث مسار الأحلام الخاص به والمخطط لما أصبح فيما بعد والمسمى بغو الجنين السيادة الخالد.

وهكذا، بدأت مؤامرة الروح الطيفية للإحياء باستخدام غو جنين السيادة الخالد وبدء التهامه للعالم.
 

“الصديق الروح الطيفية، يرجى الانتظار!” استدار الروح الطيفية وواجه وجهاً لوجه مع إرادة الموقر الشيطان بلا حدود.  

ولسوء الحظ، نحن نعرف كيف سارت الأمور. لكن الروح الطيفية لم يكن أبدًا من يكرس نفسه بالكامل لخطط الآخرين.
________________

ترجمة: Scrub
برعاية: Hamdan

هز بلا حدود رأسه: “أنت تسيء فهمي. أنا لست بحاجة إلى مساعدتك فيما يتعلق باشتقاق مسار السماء، ولا أحتاج إلى بصيرتك. ما أحتاج إليه هو قوتك الشيطانية.”  

 

“ولكن ليست إرادة واحدة هي التي تدير العالم، بل هي الإرادات الجماعية لكل كائن في العالم، من الصخور إلى النباتات والحيوانات، وحتى نحن البشر والبشر المتنوعين.” 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط