الفصل 2343
الفصل 9: الفصل 2343
الجزء الأخير من الجليد العائم الصادق الذي يمتلكه فانغ يوان؛ يحتوي على بعض المعنى الحقيقي للحياة الأبدية.
وهكذا، استخدم بلا حدود مليون سنة للبحث في السماء وطرقها، ليحاكيها بنفسه؛ يمكن أن يقال أنه المزارع رقم 1 في مسار السماء في التاريخ.
أخيرًا، بعد أكثر من 500 عام من الحياة، كان فانغ يوان على بعد خطوة واحدة من هدف حياته.
ومع ذلك, لقد فشل.
بحثه سوف يمهد الطريق لطريقي نحو الخلود!
لم يتخل فانغ يوان عن أمله في الحياة الأبدية مثل الغير خالد والآخرين في كهف الشيطان المجنون، لقد تمسك بأمله.
بعد أن تم تدمير غو القدر وصقله في كل كائن حي في العالم، مما سمح لهم بتولي مسؤولية مصيرهم، أصدر بلا حدود خطته لإنهاء بحثه الذي دام مليون عام.
إذًا، ماذا لو فشل بلاحدود بعد مليون عام من البحث؟ ماذا لو فشلت طريقته، الذي قال أن هناك طريقًا واحدًا فقط نحو الخلود، إذا كان هناك شيء فيجب أن أكون شاكرًا لأنه فشل.
كان الضوء الذي انفجر أبيضًا مُعمي، وكانت قوته قوية جدًا لدرجة أن الموقرين الآخرين اكتشفوا وجوده وألقوا أنظارهم نحو السهول الشمالية، لكن الشمس العملاقة اعترضهم.
بحثه سوف يمهد الطريق لطريقي نحو الخلود!
للمراوغة ومواكبة السرعة عزز إمبراطور الضوء نفسه.
ثم شرع فانغ يوان في استيعاب النتائج من الجزء الأخير من الجليد العائم الصادق.
بحثه سوف يمهد الطريق لطريقي نحو الخلود!
“لذا، المرتبة العاشرة ممكنة! ربما كان بلا حدود هو أقرب شخص وصل إلى المرتبة 10 عبر التاريخ!” صار فانغ يوان مستنيرًا.
امتلك جميع الموقرين ميل إلى أن حروب القدر ستبدأ بسبب الموقر الشيطان اللوتس الأحمر. بعد كل شيء، بما أن القدر يملي كل الأحداث، لم يكن من الصعب النظر في الأحداث المستقبلية.
عندما بدأ بلاحدود في الزراعة لأول مرة، كان دائمًا يفكر في نفسه ما الذي يعنيه أن يكون أبديًا؟ أن لا يموت أبدا من الشيخوخة؟ أن تكون لا يهزم؟ ماذا سيكون المعيار للأبدية؟
كيف يمكن للمرء أن يعرف أنهم أبديون حقًا؟
عرفت الوحوش أن الشمس العملاقة لم يكن يكذب ولم تجرؤ على مواجهته.
لقد فكر بلاحدود في هذا السؤال حتى أصبح هو نفسه موقرًا ورأى ما وراء العالم. ولأول مرة، استطاع أن يشعر بالفوضى التي تكمن خارج العالم.
“همم، لقد أعدته للحياة مرة، يمكنني أن أفعل ذلك مرة أخرى إذا قتلته، سأحرص على ضرب جلد ظهرك واستخدامه كسجادة، ثم أُعيدك للحياة في كل مرة تتسخ فيها السجادة.” جلبت القوة الإلهية للشمس العملاقة الوحشين على ركبهما دون مقاومة كبيرة.
لقد كانت لا نهاية لها.
أن تكون قادرًا على اجتياز تلك الفوضى بحرية دون عوائق، كان هذا هو معيار بلا حدود للحياة الأبدية. إذا كان بإمكان كائن ما البقاء على قيد الحياة في تلك الفوضى إلى أجل غير مسمى فسيكون هذا هو ما يسمى بالخالد.
الحركة القاتلة الخالدة ——— ختم الظل
من خلال عدد لا يحصى من الأرواح والمثابرة، وجد الأمل الوحيد للعالم في اختراق القدر، فانغ يوان!
مع أخذ هذا المعيار بعين الاعتبار، بدأ بلا حدود بطرح السؤال الحاسم، كيف؟
أثناء تجواله في العالم، أدرك أنه إذا كان القدر موجودًا، فسيكون من المستحيل عليه الوفاء حتى بمعيار البقاء حيًا للأبد عن أن يصبح خالدًا.
وهكذا، حتى عندما قام ببناء جداره حول اللانهاية، كان عليه أن يترك مخرجًا، ووجد اللوتس الحمراء هذا المخرج.
لقد أمر غو القدر أن جميع الكائنات الحية ستسافر من أبواب الحياة إلى أبواب الموت.
لذلك بدأ بلا حدود حيلة مدتها مليون عام لتدمير القدر، وانتهت في عصر فانغ يوان.
لولا هذه حركة جسم الضوء، لكان إمبراطور الضوء قد وجد صعوبة في مواكبة ذلك!
امتلك جميع الموقرين ميل إلى أن حروب القدر ستبدأ بسبب الموقر الشيطان اللوتس الأحمر. بعد كل شيء، بما أن القدر يملي كل الأحداث، لم يكن من الصعب النظر في الأحداث المستقبلية.
كانت كيفية تفاعل مسار الظلام والضوء فريدة من نوعها، رغم أن معظم المسارات لها مسار أقوى منه ومسار أضعف منه، فعلى سبيل المثال، سيهيمن مسار النار على مسار الأرض، ولكن سيتم سحق مسار النار بواسطة مسار الماء.
القدر لا يمكنه أن يوقع كل شيء تمامًا لأنه ينتهك الإرادة الحرة لكل كائن حي، وبدلاً من ذلك، حصر القدر فروع الاحتمالات في خيارات أكثر خطية.
بعبارات بسيطة، أدى وجود غو القدر إلى منع أحداث معينة من الحدوث، فلنفترض أن سيد الغو كان عليه الاختيار من بين عدد لا يحصى من الخيارات في الحياة مما أدى إلى نتائج محتملة لا حصر لها، لذا قرر غو القدر الحد من خيارات أسياد الغو مما يجعل 1 في المليون احتمالًا لـ أشبه بواحد من ألف احتمالات مختلفة.
تمكن الوحشان معًا أخيرًا من مواكبة إمبراطور الضوء وحتى دفعه قليلاً للخلف!
“اخرسوا! اغتنموا هذه الفرصة لإثبات نفسكم، إذا تمكنتم بطريقة ما من النجاة ضد ابني، فسأترككما تذهبان دون مطاردة.” ثم أقام الشمس العملاقة حاجزًا حول الثلاثة لمنع الوحوش السحيقة من المغادرة، ولم يكن ذلك ممكنًا أمام الشمس العملاقة، لكنه أراد أن يتمتع إمبراطور الضوء بخبرة المعركة.
كان هذا الخيار هو أن القدر يبني جدارًا حول نفسه والواقع، ويمنع العشوائية والحظ من أن يكونا عاملاً، بل كل شيء يقرره القدر نفسه.
لم يكن لدى الموقرين الآخرين قبل اللوتس الأحمر أدنى فكرة عن هوية فانغ يوان ولكن فقط أنه كان الشخص الذي كان اللوتس الأحمر ينتظره، وتم إبلاغ الموقرين بعد اللوتس الأحمر عنه من خلال جزر اللوتس الأحمر وإراداته.
شعر يو تيان غوانغ وزو يي هوي بهالة خطيرة تنبعث من إمبراطور الضوء.
ولكن بغض النظر عما حاول القدر فعله، فإنه لم يستطع منع خلق الموقر الشيطان اللوتس الأحمر. لقد كان ذروة الحرية المكبوتة.
الحركة القاتلة الخالدة ——– سرعة الضوء
كان القدر نتاجًا للسماء، وبالتالي كان عليه أن يطيع القواعد السماوية، فقد استبدل الفوائض بالكوارث والكوارث بالفوائض، متوازنًا كما ينبغي أن تكون كل الأشياء. ولكن كان عليه أيضًا أن يظل عادلًا، وكان هناك دائمًا طريق للخروج من الكارثة.
كيف يمكن للمرء أن يعرف أنهم أبديون حقًا؟
وهكذا، حتى عندما قام ببناء جداره حول اللانهاية، كان عليه أن يترك مخرجًا، ووجد اللوتس الحمراء هذا المخرج.
بفضل مسار الضوء والظلام وقربهم كأخوة، كان لديهم العديد من الحركات المجمعة القوية وعملوا معًا بشكل لا تشوبه شائبة. حتى الموقرين الزائفين سيكونون حذرين بشأن هذين الأخوين.
من خلال عدد لا يحصى من الأرواح والمثابرة، وجد الأمل الوحيد للعالم في اختراق القدر، فانغ يوان!
لم يكن لدى الموقرين الآخرين قبل اللوتس الأحمر أدنى فكرة عن هوية فانغ يوان ولكن فقط أنه كان الشخص الذي كان اللوتس الأحمر ينتظره، وتم إبلاغ الموقرين بعد اللوتس الأحمر عنه من خلال جزر اللوتس الأحمر وإراداته.
رغم أن إمبراطور الضوء سيمنع حركة قاتلة واحدة، فإن أخرى ستضربه، وبينما يهاجم إمبراطور الضوء، سيمنع أحدهم هجومه والآخر سيشن هجومًا مضادًا.
وهكذا، فإن المواجهة القدرية بين رجل واحد والقدر ولدت الرجل نفسه الذي سيحرق كل شيء.
وهكذا، فإن المواجهة القدرية بين رجل واحد والقدر ولدت الرجل نفسه الذي سيحرق كل شيء.
والسماح لأشكال الحياة التي لا تعد ولا تحصى بمطاردة الخلود.
في تلك اللحظة تم صقل غو المرتبة التاسعة أخيرًا.
ولكن في هذه الحالة، تزامنت علامات الداو الخاصة بهم معًا في انسجام ولم تتعارض، ويمكن استخدام الضوء كظلام وظلام كالنور. أظهرت هذه الخطوة أساس مسار يين يانغ!
بعد أن تم تدمير غو القدر وصقله في كل كائن حي في العالم، مما سمح لهم بتولي مسؤولية مصيرهم، أصدر بلا حدود خطته لإنهاء بحثه الذي دام مليون عام.
لقد شعر أن الآن كانت أفضل فرصة له لتحقيق الخلود.
“الشمس العملاقة ابقِ في الخلف، وإلا سأحرص على انضمام ابنك إلينا في الجحيم!” صرخ زو يي هوي على الموقر، على الرغم من أن ساقيه كانتا تهتزان باستمرار.
قام بتنمية مسار القواعد في المقام الأول ومسار السماء كتخصص له. كان هدفه هو محاكاة السماء، لقد أدرك مثلما فعل الروح الطيفية أن أقرب شيء إلى كائن خالد هو السماء نفسها.
كانت السماء دائمة العمر وكانت موجودة منذ رن زو! لمدة 3 ملايين سنة، صمدت السماء أمام اختبار الزمن، واجتازت السماء أيضًا اختبار بلا حدود الآخر، الفوضى!
كانت السماء دائمة العمر وكانت موجودة منذ رن زو! لمدة 3 ملايين سنة، صمدت السماء أمام اختبار الزمن، واجتازت السماء أيضًا اختبار بلا حدود الآخر، الفوضى!
نظر الأخوان إلى بعضهما البعض: “ليس هناك أي فائدة من إظهار الحيل أمام الشمس العملاقة من أجل الخروج على قيد الحياة، نحتاج إلى التغلب على ابنه ولكن ليس قتله.” همس زو يي هوي لأخيه.
“إذا كنت أرغب في التألق في هذا العالم، فأنا بحاجة إلى رفع مستوى قوتي، فهذا العصر يضم أربعة موقرين! كيف يمكنني التألق إذا لم أتقدم للأمام؟” وقف إمبراطور الضوء ساكنا.
من أنشأ الحدود العالمية التي يمكنها تحمل الفوضى لمدة 3 ملايين سنة؟ السماء!
في تلك اللحظة تم صقل غو المرتبة التاسعة أخيرًا.
وهكذا، استخدم بلا حدود مليون سنة للبحث في السماء وطرقها، ليحاكيها بنفسه؛ يمكن أن يقال أنه المزارع رقم 1 في مسار السماء في التاريخ.
“إذا كانت قطعتي تحتوي على ذلك فقط، فأنا أتساءل ما الذي تحتويه القطع الأخرى؟ هل ستُحفظ بالطريقة التي استخدمها بلا حدود لتحقيق المرتبة العاشرة الزائفة؟” تساءل فانغ يوان.
ومع ذلك, لقد فشل.
مع أخذ هذا المعيار بعين الاعتبار، بدأ بلا حدود بطرح السؤال الحاسم، كيف؟
لسوء الحظ، فإن الجليد العائم الصادق الخاص بـ فانغ يوان يحتوي فقط على هذا الجزء من نتائج بلا حدود ولم يذكر كيفية تحقيق المرتبة 10، كل ما كان لديه هو أن المرتبة 10 كانت حقيقية والهدف النهائي الحقيقي لأسياد الغو.
“إذا كانت قطعتي تحتوي على ذلك فقط، فأنا أتساءل ما الذي تحتويه القطع الأخرى؟ هل ستُحفظ بالطريقة التي استخدمها بلا حدود لتحقيق المرتبة العاشرة الزائفة؟” تساءل فانغ يوان.
قام بتنمية مسار القواعد في المقام الأول ومسار السماء كتخصص له. كان هدفه هو محاكاة السماء، لقد أدرك مثلما فعل الروح الطيفية أن أقرب شيء إلى كائن خالد هو السماء نفسها.
لقد شعر أن الآن كانت أفضل فرصة له لتحقيق الخلود.
في هذه الأثناء، فوق سماء السهول الشمالية، كان الشمس العملاقة مشغولًا بالبحث عن ابنه إمبراطور الضوء.
ومع ذلك, لقد فشل.
باستخدام كل من مسار الدم ومسار الحظ، تمكن الشمس العملاقة من تحديد مكان ابنه بسرعة.
لقد فكر بلاحدود في هذا السؤال حتى أصبح هو نفسه موقرًا ورأى ما وراء العالم. ولأول مرة، استطاع أن يشعر بالفوضى التي تكمن خارج العالم.
“حسنًا، لقد كان الوحش المقفر السحيق الأخوين يو تيان غوانغ وزو يي هوي.” حدق الشمس العملاقة ببرود في الوحوش المقفرة السحيقة.
وهكذا، حتى عندما قام ببناء جداره حول اللانهاية، كان عليه أن يترك مخرجًا، ووجد اللوتس الحمراء هذا المخرج.
في تلك اللحظة تم صقل غو المرتبة التاسعة أخيرًا.
كان هناك عدد قليل في العالم من يمكنه أن يصل إلى قوة وحشين مقفرين سحيقين، ناهيك عن الأخوين يو تيان غوانغ وزو يي هوي.
شعر يو تيان غوانغ وزو يي هوي بهالة خطيرة تنبعث من إمبراطور الضوء.
بفضل مسار الضوء والظلام وقربهم كأخوة، كان لديهم العديد من الحركات المجمعة القوية وعملوا معًا بشكل لا تشوبه شائبة. حتى الموقرين الزائفين سيكونون حذرين بشأن هذين الأخوين.
“يا أخي، ليس لدينا خيار، فضوئي يتضاءل أمام ضوءه، وظلامك يمزق بضوءه، نحن بحاجة إلى استخدام بطاقتنا الرابحة.” ركض يو تيان غوانغ نحو أخيه وذراعه إلى الأمام، وأمسكها شقيقه وقاموا بالتوجه نحو إمبراطور الضوء.
ولكن هل الشمس العملاقة موقر زائف؟ بإمكانه سحقهم مثل الذباب بيديه ناهيك عن هذين الأخوين.
“الشمس العملاقة ابقِ في الخلف، وإلا سأحرص على انضمام ابنك إلينا في الجحيم!” صرخ زو يي هوي على الموقر، على الرغم من أن ساقيه كانتا تهتزان باستمرار.
“همم، لقد أعدته للحياة مرة، يمكنني أن أفعل ذلك مرة أخرى إذا قتلته، سأحرص على ضرب جلد ظهرك واستخدامه كسجادة، ثم أُعيدك للحياة في كل مرة تتسخ فيها السجادة.” جلبت القوة الإلهية للشمس العملاقة الوحشين على ركبهما دون مقاومة كبيرة.
لسوء الحظ، فإن الجليد العائم الصادق الخاص بـ فانغ يوان يحتوي فقط على هذا الجزء من نتائج بلا حدود ولم يذكر كيفية تحقيق المرتبة 10، كل ما كان لديه هو أن المرتبة 10 كانت حقيقية والهدف النهائي الحقيقي لأسياد الغو.
عرفت الوحوش أن الشمس العملاقة لم يكن يكذب ولم تجرؤ على مواجهته.
“همم، لقد أعدته للحياة مرة، يمكنني أن أفعل ذلك مرة أخرى إذا قتلته، سأحرص على ضرب جلد ظهرك واستخدامه كسجادة، ثم أُعيدك للحياة في كل مرة تتسخ فيها السجادة.” جلبت القوة الإلهية للشمس العملاقة الوحشين على ركبهما دون مقاومة كبيرة.
من العدم انفجر ضوء مُعمي من إمبراطور الضوء!
في تلك اللحظة تم صقل غو المرتبة التاسعة أخيرًا.
“أبي، الآن مع غو في المرتبة 9 يمكنني أن أتألق حقًا في هذا العالم.” قال إمبراطور الضوء وهو ينظر إلى والده الذي كان يطفو عالياً في الأعلى.
عندما بدأ بلاحدود في الزراعة لأول مرة، كان دائمًا يفكر في نفسه ما الذي يعنيه أن يكون أبديًا؟ أن لا يموت أبدا من الشيخوخة؟ أن تكون لا يهزم؟ ماذا سيكون المعيار للأبدية؟
“أحسنت يا بني، لقد جعلتني فخوراً، ولقد وجدت الفرصة المثالية لاختبار قدراتك أو بالأحرى فرصتين.” كانت ابتسامة الشمس العملاقة أشبه بالجلاد الذي يستمتع.
في هذه الأثناء، فوق سماء السهول الشمالية، كان الشمس العملاقة مشغولًا بالبحث عن ابنه إمبراطور الضوء.
صار الوحشان خائفين: “من فضلك ارحمنا أيها اللورد الشمس العملاقة، فنحن على استعداد لأن نكون عبيدًا لك، فقط اعفو عنا!”
باستخدام كل من مسار الدم ومسار الحظ، تمكن الشمس العملاقة من تحديد مكان ابنه بسرعة.
كانت السماء دائمة العمر وكانت موجودة منذ رن زو! لمدة 3 ملايين سنة، صمدت السماء أمام اختبار الزمن، واجتازت السماء أيضًا اختبار بلا حدود الآخر، الفوضى!
“اخرسوا! اغتنموا هذه الفرصة لإثبات نفسكم، إذا تمكنتم بطريقة ما من النجاة ضد ابني، فسأترككما تذهبان دون مطاردة.” ثم أقام الشمس العملاقة حاجزًا حول الثلاثة لمنع الوحوش السحيقة من المغادرة، ولم يكن ذلك ممكنًا أمام الشمس العملاقة، لكنه أراد أن يتمتع إمبراطور الضوء بخبرة المعركة.
لقد كانت لا نهاية لها.
“همم، لقد أعدته للحياة مرة، يمكنني أن أفعل ذلك مرة أخرى إذا قتلته، سأحرص على ضرب جلد ظهرك واستخدامه كسجادة، ثم أُعيدك للحياة في كل مرة تتسخ فيها السجادة.” جلبت القوة الإلهية للشمس العملاقة الوحشين على ركبهما دون مقاومة كبيرة.
نظر الأخوان إلى بعضهما البعض: “ليس هناك أي فائدة من إظهار الحيل أمام الشمس العملاقة من أجل الخروج على قيد الحياة، نحتاج إلى التغلب على ابنه ولكن ليس قتله.” همس زو يي هوي لأخيه.
امتلك جميع الموقرين ميل إلى أن حروب القدر ستبدأ بسبب الموقر الشيطان اللوتس الأحمر. بعد كل شيء، بما أن القدر يملي كل الأحداث، لم يكن من الصعب النظر في الأحداث المستقبلية.
“اتفق، نظرًا لأنه من مزارعي مسار الضوء، فدعني أمنع واعترض هجماته بينما تضربه بمسار الظلام.” خطط يو تيان غوانغ وشقيقه لاستخدام قوتهما لصالحهما.
عندما انتهوا من التخطيط تحرك إمبراطور الضوء أولاً،
الحركة القاتلة الخالدة ——– جسم الضوء
“أبي، الآن مع غو في المرتبة 9 يمكنني أن أتألق حقًا في هذا العالم.” قال إمبراطور الضوء وهو ينظر إلى والده الذي كان يطفو عالياً في الأعلى.
“بسرعة افعل شيئًا لمنعه.” صرخ كلاهما في رؤوسهما.
بدأ جسد إمبراطور الضوء في التألق مثل الشمس، مع غو الضوء في المرتبة 9 باعتباره الغو الحيوي الخاص به، ويمكن القول إنه مُزارع مسار الضوء رقم واحد في العالم، أصبحت قوته قريبة من الحد الأدنى من متطلبات أن يصبح موقرًا.
ومع ذلك، كان على معظم مزارعي مسار الضوء الاعتماد على الضوء، وبالتالي، اعتمدوا على استخدام الجوانب المختلفة لمسار الضوء مثل أي مسار آخر، واستخدموا سرعة مسار الضوء الرئيسية عند الحاجة، وقدرة الضوء على القيام بهجمات سريعة عالية الاختراق، وما إلى ذلك…
عززت الحركة القاتلة سرعته وهجومه ودفاعه بشكل كبير، وهاجم مباشرة الأخوين.
عندما بدأ بلاحدود في الزراعة لأول مرة، كان دائمًا يفكر في نفسه ما الذي يعنيه أن يكون أبديًا؟ أن لا يموت أبدا من الشيخوخة؟ أن تكون لا يهزم؟ ماذا سيكون المعيار للأبدية؟
لم يتخل فانغ يوان عن أمله في الحياة الأبدية مثل الغير خالد والآخرين في كهف الشيطان المجنون، لقد تمسك بأمله.
“تباً”، قام يو تيان غوانغ بتنشيط حركته القاتلة بسرعة.
في هذه الأثناء، كانت كوكبة النجوم تحسب ما حدث بناءً على المتغيرات التي تعرفها: “ربما يكون لهذا علاقة بمسار الحظ؟ أو ربما لأن الشمس العملاقة لا يتخصص في مسار الضوء؟ أو ربما فعل شيئًا ليغرس في ابنه حركة قاتلة، هل يجب أن تكون حياته في خطر؟”
مع أخذ هذا المعيار بعين الاعتبار، بدأ بلا حدود بطرح السؤال الحاسم، كيف؟
الحركة القاتلة الخالدة ——– سرعة الضوء
ولكن بغض النظر عما حاول القدر فعله، فإنه لم يستطع منع خلق الموقر الشيطان اللوتس الأحمر. لقد كان ذروة الحرية المكبوتة.
للمراوغة ومواكبة السرعة عزز إمبراطور الضوء نفسه.
ولكن نظرًا لأن إمبراطور الضوء كان يمتلك غو غو الضوء من الرتبة 9، فيمكنه عمليًا استخدام جميع مزايا مسار الضوء مع عيوب قليلة حيث أن غو الضوء كان أساس مسار الضوء!
ومع ذلك، كان على معظم مزارعي مسار الضوء الاعتماد على الضوء، وبالتالي، اعتمدوا على استخدام الجوانب المختلفة لمسار الضوء مثل أي مسار آخر، واستخدموا سرعة مسار الضوء الرئيسية عند الحاجة، وقدرة الضوء على القيام بهجمات سريعة عالية الاختراق، وما إلى ذلك…
بالكاد امتلك يو تيان غوانغ السرعة وخسر في كل قسم آخر!
وهكذا، حتى عندما قام ببناء جداره حول اللانهاية، كان عليه أن يترك مخرجًا، ووجد اللوتس الحمراء هذا المخرج.
بحثه سوف يمهد الطريق لطريقي نحو الخلود!
الحركة القاتلة الخالدة ——— ختم الظل
انفجرت السلاسل المصنوعة من الظلال من زو يي هوي لتثبيت إمبراطور الضوء، ولكن بمجرد أن لامسته السلاسل، انحلت.
لقد فكر بلاحدود في هذا السؤال حتى أصبح هو نفسه موقرًا ورأى ما وراء العالم. ولأول مرة، استطاع أن يشعر بالفوضى التي تكمن خارج العالم.
“تبًا! مسار الضوء خاصته قوي جدًا، لقد أضعفته هجماتي فقط.”
لولا هذه حركة جسم الضوء، لكان إمبراطور الضوء قد وجد صعوبة في مواكبة ذلك!
كانت كيفية تفاعل مسار الظلام والضوء فريدة من نوعها، رغم أن معظم المسارات لها مسار أقوى منه ومسار أضعف منه، فعلى سبيل المثال، سيهيمن مسار النار على مسار الأرض، ولكن سيتم سحق مسار النار بواسطة مسار الماء.
الحركة القاتلة الخالدة ——– جسم الضوء
ولكن في حالة الضوء والظلام، يعتمد الأمر فقط على من لديه الكثير من علامات الداو، إذا كان هناك المزيد من علامات داو مسار الظلام، فسوف يحجبون الضوء، وإذا كان هناك المزيد من علامات داو مسار الضوء، فسوف يضيئون ويكسرون الظلام.
نظرًا لأن إمبراطور الضوء لديه بالفعل قوة موقر زائف، فقد كان في الأساس العدو الطبيعي لمسار الظلام. والآن بعد أن حصل على غو الضوء، لن يتمكن أي من مزارعي مسار الظلام من الفوز ضده.
“يجب أن يكون الشمس العملاقة قد قام أخيرًا بصقل غو الضوء، على الرغم من أنني أتساءل لماذا قوة هذه الحركة ضعيفة جدًا؟” يمكن لـ الروح الطيفية مراقبة كل شيء من السماء الطيفية، على الرغم من أنه لا يستطيع رؤية من استخدم هذه الحركة، إلا أنه يمكنه قياس قوتها.
“يا أخي، ليس لدينا خيار، فضوئي يتضاءل أمام ضوءه، وظلامك يمزق بضوءه، نحن بحاجة إلى استخدام بطاقتنا الرابحة.” ركض يو تيان غوانغ نحو أخيه وذراعه إلى الأمام، وأمسكها شقيقه وقاموا بالتوجه نحو إمبراطور الضوء.
شعر يو تيان غوانغ وزو يي هوي بهالة خطيرة تنبعث من إمبراطور الضوء.
الحركة القاتلة الخالدة المشتركة ———- يين ويانغ واحد
خاصة في هذه الحالة نظرًا لأن حركات إمبراطور الضوء ومساره كان الضوء تمامًا.
سمحت هذه الخطوة لـ يو تيان غوانغ و زو يي هوي بالاندماج في وحش واحد بأربعة أذرع ورأسين.
شعر يو تيان غوانغ وزو يي هوي بهالة خطيرة تنبعث من إمبراطور الضوء.
مع أخذ هذا المعيار بعين الاعتبار، بدأ بلا حدود بطرح السؤال الحاسم، كيف؟
ولكن في هذه الحالة، تزامنت علامات الداو الخاصة بهم معًا في انسجام ولم تتعارض، ويمكن استخدام الضوء كظلام وظلام كالنور. أظهرت هذه الخطوة أساس مسار يين يانغ!
تمكن الوحشان معًا أخيرًا من مواكبة إمبراطور الضوء وحتى دفعه قليلاً للخلف!
بعد أن تم تدمير غو القدر وصقله في كل كائن حي في العالم، مما سمح لهم بتولي مسؤولية مصيرهم، أصدر بلا حدود خطته لإنهاء بحثه الذي دام مليون عام.
رغم أن إمبراطور الضوء سيمنع حركة قاتلة واحدة، فإن أخرى ستضربه، وبينما يهاجم إمبراطور الضوء، سيمنع أحدهم هجومه والآخر سيشن هجومًا مضادًا.
“إذا كانت قطعتي تحتوي على ذلك فقط، فأنا أتساءل ما الذي تحتويه القطع الأخرى؟ هل ستُحفظ بالطريقة التي استخدمها بلا حدود لتحقيق المرتبة العاشرة الزائفة؟” تساءل فانغ يوان.
كان هناك عدد قليل في العالم من يمكنه أن يصل إلى قوة وحشين مقفرين سحيقين، ناهيك عن الأخوين يو تيان غوانغ وزو يي هوي.
لولا هذه حركة جسم الضوء، لكان إمبراطور الضوء قد وجد صعوبة في مواكبة ذلك!
بعبارات بسيطة، أدى وجود غو القدر إلى منع أحداث معينة من الحدوث، فلنفترض أن سيد الغو كان عليه الاختيار من بين عدد لا يحصى من الخيارات في الحياة مما أدى إلى نتائج محتملة لا حصر لها، لذا قرر غو القدر الحد من خيارات أسياد الغو مما يجعل 1 في المليون احتمالًا لـ أشبه بواحد من ألف احتمالات مختلفة.
“إذا كنت أرغب في التألق في هذا العالم، فأنا بحاجة إلى رفع مستوى قوتي، فهذا العصر يضم أربعة موقرين! كيف يمكنني التألق إذا لم أتقدم للأمام؟” وقف إمبراطور الضوء ساكنا.
“تباً”، قام يو تيان غوانغ بتنشيط حركته القاتلة بسرعة.
شعر يو تيان غوانغ وزو يي هوي بهالة خطيرة تنبعث من إمبراطور الضوء.
القدر لا يمكنه أن يوقع كل شيء تمامًا لأنه ينتهك الإرادة الحرة لكل كائن حي، وبدلاً من ذلك، حصر القدر فروع الاحتمالات في خيارات أكثر خطية.
“بسرعة افعل شيئًا لمنعه.” صرخ كلاهما في رؤوسهما.
ستؤدي هذه الخطوة إلى تحويل علامات الداو الخاصة بسيد الغو إلى نقيضها! سيصبح الضوء ظلام، والنار ماء، وما إلى ذلك.
الحركة القاتلة الخالدة ——— عكس اليين يانغ
وهكذا، استخدم بلا حدود مليون سنة للبحث في السماء وطرقها، ليحاكيها بنفسه؛ يمكن أن يقال أنه المزارع رقم 1 في مسار السماء في التاريخ.
ستؤدي هذه الخطوة إلى تحويل علامات الداو الخاصة بسيد الغو إلى نقيضها! سيصبح الضوء ظلام، والنار ماء، وما إلى ذلك.
على الرغم من أن هذه الخطوة لم تكن قوية بما يكفي للتأثير على جسد سيد الغو بالكامل، ولم يكن التأثير نافذًا، ولكن إذا تم توقيتها بشكل صحيح، فقد تؤدي إلى إصابة سيد الغو بشدة وتتسبب في تعرضه لرد فعل عنيف.
خاصة في هذه الحالة نظرًا لأن حركات إمبراطور الضوء ومساره كان الضوء تمامًا.
عندما بدأ بلاحدود في الزراعة لأول مرة، كان دائمًا يفكر في نفسه ما الذي يعنيه أن يكون أبديًا؟ أن لا يموت أبدا من الشيخوخة؟ أن تكون لا يهزم؟ ماذا سيكون المعيار للأبدية؟
صار الوحشان خائفين: “من فضلك ارحمنا أيها اللورد الشمس العملاقة، فنحن على استعداد لأن نكون عبيدًا لك، فقط اعفو عنا!”
كان الأخوة يبتسمون لأنهم اعتقدوا أنهم فازوا للتو.
وهكذا، حتى عندما قام ببناء جداره حول اللانهاية، كان عليه أن يترك مخرجًا، ووجد اللوتس الحمراء هذا المخرج.
ولكن في تلك اللحظة ابتسم الشمس العملاقة.
الحركة القاتلة الخالدة في المرتبة التاسعة ———— حان وقت التألق !!
كانت كيفية تفاعل مسار الظلام والضوء فريدة من نوعها، رغم أن معظم المسارات لها مسار أقوى منه ومسار أضعف منه، فعلى سبيل المثال، سيهيمن مسار النار على مسار الأرض، ولكن سيتم سحق مسار النار بواسطة مسار الماء.
كان الضوء الذي انفجر أبيضًا مُعمي، وكانت قوته قوية جدًا لدرجة أن الموقرين الآخرين اكتشفوا وجوده وألقوا أنظارهم نحو السهول الشمالية، لكن الشمس العملاقة اعترضهم.
“يجب أن يكون الشمس العملاقة قد قام أخيرًا بصقل غو الضوء، على الرغم من أنني أتساءل لماذا قوة هذه الحركة ضعيفة جدًا؟” يمكن لـ الروح الطيفية مراقبة كل شيء من السماء الطيفية، على الرغم من أنه لا يستطيع رؤية من استخدم هذه الحركة، إلا أنه يمكنه قياس قوتها.
“يجب أن يكون الشمس العملاقة قد قام أخيرًا بصقل غو الضوء، على الرغم من أنني أتساءل لماذا قوة هذه الحركة ضعيفة جدًا؟” يمكن لـ الروح الطيفية مراقبة كل شيء من السماء الطيفية، على الرغم من أنه لا يستطيع رؤية من استخدم هذه الحركة، إلا أنه يمكنه قياس قوتها.
عرفت الوحوش أن الشمس العملاقة لم يكن يكذب ولم تجرؤ على مواجهته.
في هذه الأثناء، كانت كوكبة النجوم تحسب ما حدث بناءً على المتغيرات التي تعرفها: “ربما يكون لهذا علاقة بمسار الحظ؟ أو ربما لأن الشمس العملاقة لا يتخصص في مسار الضوء؟ أو ربما فعل شيئًا ليغرس في ابنه حركة قاتلة، هل يجب أن تكون حياته في خطر؟”
كان فانغ يوان هو الشخص الوحيد الذي فكر في النتيجة الأقل ترجيحًا ولكنها الأكثر رعبًا؛ ماذا لو أصبح إمبراطور الضوء موقرًا!
_____________
ترجمة: Scrub
برعاية: Hamdan
“أبي، الآن مع غو في المرتبة 9 يمكنني أن أتألق حقًا في هذا العالم.” قال إمبراطور الضوء وهو ينظر إلى والده الذي كان يطفو عالياً في الأعلى.
بعبارات بسيطة، أدى وجود غو القدر إلى منع أحداث معينة من الحدوث، فلنفترض أن سيد الغو كان عليه الاختيار من بين عدد لا يحصى من الخيارات في الحياة مما أدى إلى نتائج محتملة لا حصر لها، لذا قرر غو القدر الحد من خيارات أسياد الغو مما يجعل 1 في المليون احتمالًا لـ أشبه بواحد من ألف احتمالات مختلفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
