نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القس المجنون: الأرك الأخير (نسخة الفان) 19

الفصل 19

الفصل 19

الفصل 19

كان هناك ضباب كثيف من الغبار يتخلل الهواء، ولا يمكن رؤية الحياة على بعد أميال.

لقد انتهى القدر، لدى البشر الآن الفرصة للنهوض مرة أخرى، وجميع الوحوش المقفرة السحيقة لديها الفرصة لتصبح موقرة!

على المدى القصير، قد يعني هذا أن الموقر يمكن أن يتلقى تعزيزًا كبيرًا في القوة داخل أراضيه الأصلية أو حتى يسمح له بإحضار علامات الداو معهم مثل شاحن محمول عملاق!

في هذه الأرض القاحلة، كانت المباني ذات الجودة والهيبة الرائعة مكسورة ومتناثرة على الأرض.
 

كانت هذه الأرض القاحلة ذات يوم أعظم قوة في العالم، المحكمة السماوية!

كان فانغ يوان يريد استخدام هذه الخطوة على الفور لصالحه، لكنه كان يعلم أن الموقرين الآخرين كانوا حاليًا على افتراض أن فانغ يوان قد نفد منه الجوهر الخالد.

المعقل الأول للإنسانية . الإرث الأخير للموقر الخالد الأصل البدائي للعالم!

“تستوعب استنساخاتي جميع المعلومات التي مررتها إليهم، لكن يجب أن أسألك شخصيًا عن ذلك ماذا تريد مني؟”

لقد وقفت لمدة 3 ملايين سنة! أنجبت عددًا لا يحصى من المعجزات، الدوق لونغ، والدوق مي، وتشي دينغ لينغ، وكانت موطنًا لثلاثة من الموقرين!

لقد سمح لأحد بتحويل علامات داو للمسارات التي لا يستخدمونها إلى مسارات يستخدمونها!

لقد أسسوا صعود البشرية إلى الصدارة ومن القارة الوسطى، ألهموا بقية البشر للنهوض والإطاحة بالأعراق المتنوعة.

يمكن اعتبار خطوة فانغ يوان بارعة ولم يسبق لها مثيل لأنه لم يكن لدى أي شخص آخر القدرة على استخدام كل الموارد المتاحة له إلى أقصى حد!

كان الكثير من البشر في جميع أنحاء العالم ينظرون بفخر إلى المحكمة السماوية.

افترض الشمس العملاقة والروح الطيفية أن كوكبة النجوم كانت خائفة من أن يؤدي الانفجار إلى الإضرار بحياة العديد من الأشخاص.

ومع ذلك، فقد تغير الزمن، ولم تعد البشرية بحاجة إلى حامي.

لم يكن الروح الطيفية أو الشمس العملاقة أو حتى فانغ يوان هم الذين دمروا المحكمة السماوية، ما دمرها حقًا هو أن قلوب الناس قد تغيرت.

ثم توجهت كوكبة النجوم إلى خارج المحكمة السماوية المدمرة.

لكن البشرية أصبحت أنانية، ورفضت هذا الضمان، ورفضت ذلك الضمان لمقايضة كل ذلك مقابل فرصة للحصول على الخلود. لرمي الأمل للمستقبل وعلى ماذا؟ على الخيال.

كان العصر الذي ولدت فيه المحكمة السماوية هو العصر الأكثر اتحادًا على الإطلاق. من الطبيعي أن يتباعد البشر عن بعضهم البعض للعثور على أشخاص مثلهم.

ولكن في العصر القديم حيث كان البشر مضطهدين، وجدوا العزاء في بعضهم البعض، وكانت الخلافات مقبولة حيث كان هناك عدو مشترك، البشر المتنوعون!
 

لم تكن قلوب البشر أكثر اتحادًا من أي وقت مضى، وقد بنيت المحكمة السماوية على ذلك، مما أعطى البشر فرصة، وأملًا في رؤية مستقبل أفضل.

لكن بالطبع، كان من الممكن أن تستنزف كوكبة النجوم الوحش من طاقته في وقت سابق بدلاً من ذلك أحضرت هذا الوحش إلى هنا لتحويل علامات الداو للمسارات الأخرى إلى مسار النجوم والحكمة!

رنّت قلوب أعضاء المحكمة السماوية بشعار: “أنا أعاني الآن على أمل أن يتمكن أحفادي من الاختيار في يوم من الأيام.”
 

لا تزال كوكبة النجوم تتذكر تلك الأيام المليئة بالود والصداقة ومرارة الخسارة وطعم النصر.
 

ثم توجهت كوكبة النجوم إلى خارج المحكمة السماوية المدمرة.

ومع ذلك، عندما تلقي بنظرها على العالم، فإن هؤلاء الأشخاص قليلون ومتباعدون، ولم يكن ظهور أشخاص مثل فانغ يوان أمرًا شاذًا، بل كان احتمالًا تقبلته.

لكنه أوقف هذه المشاعر.  

فهي تعرف.

منذ ملايين السنين، تم إنشاء النظام لقمع هؤلاء الأشخاص؛ الأشخاص الذين يعتقدون أنهم أكثر أهمية من الكل، الأشخاص الذين يستخدمون الآخرين لتقوية أنفسهم.

 

لكنه أوقف هذه المشاعر.  

لقد تم تصنيفهم على أنهم شياطين!

عرف فانغ يوان متى يجب إعطاء الأولوية للفوائد قصيرة المدى ومتى يسعى لتحقيق الفوائد طويلة المدى.

ولكن بعد 3 ملايين سنة تغير ذلك، من المؤكد أن فانغ يوان كان أكثر سيد غو خالد شيطاني في العالم، ولكن من يستطيع أن يقول أنه ليس لديه مؤيدين؟

كون البشر كائنات أنانية وقصيرة النظر فإنهم يسمحون بهذه القوى إذا كانت تنفعهم معتقدين بسذاجة أن سيادة البشرية ستستمر إلى الأبد أو على الأقل حتى حياتهم.

لقد انتقل العالم من الحرب مع البشر المتنوعين، لكن المحكمة السماوية لم ولن تستطيع المضي قدمًا، لقد كانت معقل الإنسانية.

كان العصر الذي ولدت فيه المحكمة السماوية هو العصر الأكثر اتحادًا على الإطلاق. من الطبيعي أن يتباعد البشر عن بعضهم البعض للعثور على أشخاص مثلهم.

بصفتها أحد مزارعي مسار الحكمة، فقد قامت بالطبع بالعديد من عمليات الأمان في حالة عدم نجاح الأمور، فقط الأحمق هو الذي يتأكد من أنه على حق دائمًا.

لقد فعلت كل ما هو ضروري لحماية البشرية من المتغيرات، وحتى منعهم من مطاردة الخلود.

لكن بالنسبة إلى كوكبة النجوم، كان من السهل استنتاج هذه الأشياء، على الرغم من أنها لم تتمكن من استخدامها، إلا أنها تستطيع بسهولة مواجهة الحركة بمجرد رؤيتها.

بمعنى ما، يمكن القول أن المحكمة السماوية لم يكن لديها إيمان بالإنسانية لقمع القدر وإبطاله.

لقد فعلت كل ما هو ضروري لحماية البشرية من المتغيرات، وحتى منعهم من مطاردة الخلود.

وكان آخرون يتساءلون إذا وجدوا أن قلوب الناس قد انقلبت عليهم.

رؤية الشخص الذي تفوق عليه للتو وهو يتذلل عند قدميه جعل حتى فانغ يوان يشعر بشيء ما.

ولكن ليس كوكبة النجوم.

هي نفسها تعلم، حتى لو كان الناس يكرهونها، وحتى لو رفضها الناس، وحتى لو حاربها نفس الأشخاص الذين حاولت حمايتهم.

كان فانغ يوان يريد استخدام هذه الخطوة على الفور لصالحه، لكنه كان يعلم أن الموقرين الآخرين كانوا حاليًا على افتراض أن فانغ يوان قد نفد منه الجوهر الخالد.

فهي تعرف.

لم تكن قلوب البشر أكثر اتحادًا من أي وقت مضى، وقد بنيت المحكمة السماوية على ذلك، مما أعطى البشر فرصة، وأملًا في رؤية مستقبل أفضل.

لقد عرفت قوة القدر، وأنها قوة قمع مستمرة يمكن أن تضمن حكم البشرية إلى الأبد!

لقد كان القدر ثابتًا، ضمانًا، تأكيدًا بأنه ما دام مُقدرًا فهو جيد كما هو مُقدر.

كوكبة النجوم لن تسمح بحدوث ذلك!

رغم أن معدل التحويل بين المسارات الأخرى إلى مسار الروح سيكون تافهًا 10:1، ومن مسار الروح إلى مساراتها سيكون تبادلًا أسوأ، فلا يهم.

لكن البشرية أصبحت أنانية، ورفضت هذا الضمان، ورفضت ذلك الضمان لمقايضة كل ذلك مقابل فرصة للحصول على الخلود. لرمي الأمل للمستقبل وعلى ماذا؟ على الخيال.

لأول مرة منذ فترة، شعر فانغ يوان بطعم الهزيمة المرير.

إن رؤية فشل بلا حدود جعلت كوكبة النجوم أكثر حزنًا.

ولكن بالنسبة لحركة قاتلة لكوكبة النجوم، فقد كانت واثقة بما يكفي للمراهنة على مكانتها كموقرة.

هل كان علي تحذيرهم؟ أنها كانت مقامرة لا معنى لها، كأنك تطارد الرياح؟
 

ولكن في العصر القديم حيث كان البشر مضطهدين، وجدوا العزاء في بعضهم البعض، وكانت الخلافات مقبولة حيث كان هناك عدو مشترك، البشر المتنوعون!  

لكن هل كانوا سيستمعون؟ لا.

لقد انتهى القدر، لدى البشر الآن الفرصة للنهوض مرة أخرى، وجميع الوحوش المقفرة السحيقة لديها الفرصة لتصبح موقرة!

لذا، فهي تقف بمفردها في مهمة أخيرة، وهي إصلاح كل شيء.

لأول مرة منذ فترة، شعر فانغ يوان بطعم الهزيمة المرير.

لقد انتهى القدر، لدى البشر الآن الفرصة للنهوض مرة أخرى، وجميع الوحوش المقفرة السحيقة لديها الفرصة لتصبح موقرة!

إلى حد ما، لم تتمكن من إيقافه. كانت غرائزه الطبيعية قوية جدًا، لكنها استطاعت التأكد من أنه لن ينفجر ذاتيًا أو يبتعد عن المحكمة السماوية.  

“تستوعب استنساخاتي جميع المعلومات التي مررتها إليهم، لكن يجب أن أسألك شخصيًا عن ذلك ماذا تريد مني؟”

بدون القدر، فإنه يضاعف بشكل لا نهائي عدد المتغيرات التي تدخل في استنتاج الأحداث المستقبلية.

لكن هل كانوا سيستمعون؟ لا.

لم تستكشف كوكبة النجوم العديد من الاحتمالات بعد، فقط 14 مليون و605.
 

لقد أسسوا صعود البشرية إلى الصدارة ومن القارة الوسطى، ألهموا بقية البشر للنهوض والإطاحة بالأعراق المتنوعة.

رأت فيها منتصرين من مختلف الجوانب، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد؛ ستحدث حرب بين الأجناس!

عرف فانغ يوان متى يجب إعطاء الأولوية للفوائد قصيرة المدى ومتى يسعى لتحقيق الفوائد طويلة المدى.

مع عدم وجود المحكمة السماوية، يمكن للأجناس المتنوعة إنشاء قواتها الخاصة إما من خلال العلاقات الجيدة مع البشر الطيبين والسذج أو من خلال الرشوة والقوة.

“مع هذا الآن، سيكون لدي المزيد من علامات الداو الطبيعية لصقلها وإضافة طبقة إضافية من الأمان، على الرغم من أنها ستضيف علامات الداو بمعدل بطيء، إلا أن الكمية الكافية ستنتج تأثيرًا نوعيًا.”

عرف فانغ يوان متى يجب إعطاء الأولوية للفوائد قصيرة المدى ومتى يسعى لتحقيق الفوائد طويلة المدى.

كون البشر كائنات أنانية وقصيرة النظر فإنهم يسمحون بهذه القوى إذا كانت تنفعهم معتقدين بسذاجة أن سيادة البشرية ستستمر إلى الأبد أو على الأقل حتى حياتهم.

كانت هذه الأرض القاحلة ذات يوم أعظم قوة في العالم، المحكمة السماوية!

لكن فانغ يوان كان لديه تخمينات اخرى: “هل يمكن أن تجد طريقة أخرى لاستخدام وحش التهام الخاص بي؟ حسنًا، لا أستطيع التحقق من أنه ليس لدي أي اتصال مع الوحوش لأن امتلاك واحدة أمر مستحيل ولا معنى له، في حالة انفجاره. هذا يؤذيني، وهذا مستحيل لأنهم سيأكلون الرابط فقط.”

لكن البشر المتنوعين يعيشون لفترة أطول، ويمكن للبعض أن يعيش لمدة ألف عام على الأقل، والبعض لا ينطبق عليهم حتى مفهوم العمر.

الفصل 19 كان هناك ضباب كثيف من الغبار يتخلل الهواء، ولا يمكن رؤية الحياة على بعد أميال.

هل كان علي تحذيرهم؟ أنها كانت مقامرة لا معنى لها، كأنك تطارد الرياح؟  

وهكذا، سيستمرون في النمو والنمو حتى يتمكنوا من إسقاط البشرية!

بصفتها أحد مزارعي مسار الحكمة، فقد قامت بالطبع بالعديد من عمليات الأمان في حالة عدم نجاح الأمور، فقط الأحمق هو الذي يتأكد من أنه على حق دائمًا.

لكن البشر المتنوعين يعيشون لفترة أطول، ويمكن للبعض أن يعيش لمدة ألف عام على الأقل، والبعض لا ينطبق عليهم حتى مفهوم العمر.

كوكبة النجوم لن تسمح بحدوث ذلك!

كلما كان أقوى، زادت احتمالية صعود المحكمة السماوية.

داخل المحكمة السماوية القاحلة، قامت كوكبة النجوم بتقييد وحش الالتهام بالسلاسل بواسطة ضوء النجوم.

لكن هل كانوا سيستمعون؟ لا.

ولكن بالطبع، للتأكد من أنها قامت بالتحقيق بدقة في الحركة القاتلة وتمكنت من غرس إرادتها في الوحش للسيطرة عليه!

بدلاً من تأكل ضوء النجوم، كان في الواقع يقويه!

كان مسار النجوم أحد المسارات التي تحمل سمات اليانغ، على الرغم من أنه لم يكن قريبًا من فعالية مسار النار أو الضوء.

كوكبة النجوم لن تسمح بحدوث ذلك!

لكن بالطبع، كان من الممكن أن تستنزف كوكبة النجوم الوحش من طاقته في وقت سابق بدلاً من ذلك أحضرت هذا الوحش إلى هنا لتحويل علامات الداو للمسارات الأخرى إلى مسار النجوم والحكمة!

“لن أكون مرتبطًا بعد الآن بالداو السماوي كما ستصبح أنت كذلك!”

رغم أن معدل التحويل بين المسارات الأخرى إلى مسار الروح سيكون تافهًا 10:1، ومن مسار الروح إلى مساراتها سيكون تبادلًا أسوأ، فلا يهم.

لقد تم تصنيفهم على أنهم شياطين!

من هناك في المحكمة السماوية كان سيستخدم هذه المسارات؟ وإلى جانب ذلك، تحتاج المحكمة السماوية حاليًا إلى مدافع آخر غير كوكبة النجوم.

كلما كان أقوى، زادت احتمالية صعود المحكمة السماوية.

كون البشر كائنات أنانية وقصيرة النظر فإنهم يسمحون بهذه القوى إذا كانت تنفعهم معتقدين بسذاجة أن سيادة البشرية ستستمر إلى الأبد أو على الأقل حتى حياتهم.

ولكن بالطبع، للتأكد من أنها قامت بالتحقيق بدقة في الحركة القاتلة وتمكنت من غرس إرادتها في الوحش للسيطرة عليه!

لكن هل كانوا سيستمعون؟ لا.

إلى حد ما، لم تتمكن من إيقافه. كانت غرائزه الطبيعية قوية جدًا، لكنها استطاعت التأكد من أنه لن ينفجر ذاتيًا أو يبتعد عن المحكمة السماوية.
 

على الرغم من أن فانغ يوان يمكن أن يعبث بخطة إحياء الاصل البدائي، إلا أن ذلك كان بسبب معرفة فانغ يوان بخطة إحياء الاصل البدائي وأن عملية الإحياء كانت مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بـ صقل الغو.
 

إنما الحركات القاتلة كانت تخصص مسار الحكمة!

يمكن أن يشعر غو السمعة أن فانغ يوان ما زال لا يثق به: “نعم، لكنني قررت المقامرة، لم يعد بإمكاني تحمل مثل هذه الحياة. أفضل القتال من أجل الحصول على فرصة للحرية بدلاً من أن أعيش حياة من المعاناة.”

 

يمكن اعتبار خطوة فانغ يوان بارعة ولم يسبق لها مثيل لأنه لم يكن لدى أي شخص آخر القدرة على استخدام كل الموارد المتاحة له إلى أقصى حد!

بالنسبة إلى الحركات القاتلة التي يقوم بها فانغ يوان ضد الآخرين، فهي بارعة وفريدة من نوعها ولكنها غير عملية تمامًا بالنسبة للرجل العادي لأنه من يمكنه محاكاة استخدام فانغ يوان للحركات القاتلة المركبة؟

 

من آخر لديه القدرة على زراعة جميع المسارات؟

ولكن بعد 3 ملايين سنة تغير ذلك، من المؤكد أن فانغ يوان كان أكثر سيد غو خالد شيطاني في العالم، ولكن من يستطيع أن يقول أنه ليس لديه مؤيدين؟

لقد أسسوا صعود البشرية إلى الصدارة ومن القارة الوسطى، ألهموا بقية البشر للنهوض والإطاحة بالأعراق المتنوعة.

لكن بالنسبة إلى كوكبة النجوم، كان من السهل استنتاج هذه الأشياء، على الرغم من أنها لم تتمكن من استخدامها، إلا أنها تستطيع بسهولة مواجهة الحركة بمجرد رؤيتها.

بمعنى ما، يمكن القول أن المحكمة السماوية لم يكن لديها إيمان بالإنسانية لقمع القدر وإبطاله.

بالطبع، هذا لا يعني أن حركات فانغ يوان لم تزعج كوكبة النجوم بشكل كبير خاصة عندما يتعلق الأمر بمسار الصقل.

ولكن بالطبع، للتأكد من أنها قامت بالتحقيق بدقة في الحركة القاتلة وتمكنت من غرس إرادتها في الوحش للسيطرة عليه!

بصفتها أحد مزارعي مسار الحكمة، فقد قامت بالطبع بالعديد من عمليات الأمان في حالة عدم نجاح الأمور، فقط الأحمق هو الذي يتأكد من أنه على حق دائمًا.

ولكن بالنسبة لحركة قاتلة لكوكبة النجوم، فقد كانت واثقة بما يكفي للمراهنة على مكانتها كموقرة.

بصفتها أحد مزارعي مسار الحكمة، فقد قامت بالطبع بالعديد من عمليات الأمان في حالة عدم نجاح الأمور، فقط الأحمق هو الذي يتأكد من أنه على حق دائمًا.

رؤية الشخص الذي تفوق عليه للتو وهو يتذلل عند قدميه جعل حتى فانغ يوان يشعر بشيء ما.

لقد كان القدر ثابتًا، ضمانًا، تأكيدًا بأنه ما دام مُقدرًا فهو جيد كما هو مُقدر.

“مع هذا الآن، سيكون لدي المزيد من علامات الداو الطبيعية لصقلها وإضافة طبقة إضافية من الأمان، على الرغم من أنها ستضيف علامات الداو بمعدل بطيء، إلا أن الكمية الكافية ستنتج تأثيرًا نوعيًا.”

ثم توجهت كوكبة النجوم إلى خارج المحكمة السماوية المدمرة.

الأمر الذي أعاد إشعال إخلاصه لمتابعة الخلود.  

في هذه الأثناء، كان الموقرون الآخرون لا يزالون غير متأكدين من سبب قرار كوكبة النجوم بإنهاء وحش التهام في المحكمة السماوية.

المعقل الأول للإنسانية . الإرث الأخير للموقر الخالد الأصل البدائي للعالم!

افترض الشمس العملاقة والروح الطيفية أن كوكبة النجوم كانت خائفة من أن يؤدي الانفجار إلى الإضرار بحياة العديد من الأشخاص.

الآن لم يكن الوقت المناسب. لم يكن بإمكانه سوى الجلوس ومشاهدة كوكبة النجوم وهي تحصد عملها.  

لقد تم تصنيفهم على أنهم شياطين!

لكن فانغ يوان كان لديه تخمينات اخرى: “هل يمكن أن تجد طريقة أخرى لاستخدام وحش التهام الخاص بي؟ حسنًا، لا أستطيع التحقق من أنه ليس لدي أي اتصال مع الوحوش لأن امتلاك واحدة أمر مستحيل ولا معنى له، في حالة انفجاره. هذا يؤذيني، وهذا مستحيل لأنهم سيأكلون الرابط فقط.”

بدلاً من تأكل ضوء النجوم، كان في الواقع يقويه!

كان فانغ يوان يجهد عقله وراء ما قد تفعله كوكبة النجوم عندما ضربه فجأة فكرة: “كوكبة النجوم أيتها المتسترة.”
 

لكنه أوقف هذه المشاعر.  

بالطبع، لم يكن فانغ يوان سعيدًا بأن تستفيد كوكبة النجوم من قنبلته، لكنها أعطته فكرة إجراء هندسة عكسية لها لتحقيق شيء بنتيجة أفضل بكثير.

انحنى غو السمعة أمام فانغ يوان. ____________ ترجمة: Scrub برعاية: Hamdan

إن استخدام كوكبة النجوم لحركة فانغ يوان جعله يدرك مدى براعة هذه الحركة حقًا.

لقد انتقل العالم من الحرب مع البشر المتنوعين، لكن المحكمة السماوية لم ولن تستطيع المضي قدمًا، لقد كانت معقل الإنسانية.

لقد سمح لأحد بتحويل علامات داو للمسارات التي لا يستخدمونها إلى مسارات يستخدمونها!

لكن بالنسبة إلى كوكبة النجوم، كان من السهل استنتاج هذه الأشياء، على الرغم من أنها لم تتمكن من استخدامها، إلا أنها تستطيع بسهولة مواجهة الحركة بمجرد رؤيتها.

على المدى القصير، قد يعني هذا أن الموقر يمكن أن يتلقى تعزيزًا كبيرًا في القوة داخل أراضيه الأصلية أو حتى يسمح له بإحضار علامات الداو معهم مثل شاحن محمول عملاق!

ولكن مع زيادة الموقرين من 3 إلى 4، من الذي يحتاج إلى الاهتمام بالاستثمارات طويلة المدى في المستقبل؟ إن القوة الفورية أكثر أهمية.

لا تزال كوكبة النجوم تتذكر تلك الأيام المليئة بالود والصداقة ومرارة الخسارة وطعم النصر.  

وبطبيعة الحال، كانت هناك سلبيات، أولا، أنها كانت ضارة للغاية بالمنطقة. لم يكن تحويل علامات الداو الطبيعية من مسار إلى آخر فعالاً، فقد كان يؤدي بشكل فعال إلى قطع أعضاء الشخص بحيث يمكن أن يذهب المزيد من الدم إلى الذراعين. مفيدة من الناحية الفنية ولكنها ضارة بشكل عام.

ولكن ليس كوكبة النجوم.

ولكن مع زيادة الموقرين من 3 إلى 4، من الذي يحتاج إلى الاهتمام بالاستثمارات طويلة المدى في المستقبل؟ إن القوة الفورية أكثر أهمية.

ومع ذلك، عندما تلقي بنظرها على العالم، فإن هؤلاء الأشخاص قليلون ومتباعدون، ولم يكن ظهور أشخاص مثل فانغ يوان أمرًا شاذًا، بل كان احتمالًا تقبلته.

كان فانغ يوان يريد استخدام هذه الخطوة على الفور لصالحه، لكنه كان يعلم أن الموقرين الآخرين كانوا حاليًا على افتراض أن فانغ يوان قد نفد منه الجوهر الخالد.

إن تنفيذ هذه الحركة الآن من شأنه أن يسلط الضوء على حقيقة أن فانغ يوان لديه جوهر يحتفظ به، بعد كل هذا لم تكن حركة عادية، كانت تعادل حركة قاتلة من الرتبة 9!

لقد وقفت لمدة 3 ملايين سنة! أنجبت عددًا لا يحصى من المعجزات، الدوق لونغ، والدوق مي، وتشي دينغ لينغ، وكانت موطنًا لثلاثة من الموقرين!

كان يعلم أن تعريض نفسه للكشف لم يكن شيئًا جيدًا، ففي نهاية المطاف، فإنه سيعطي الموقرين سببًا جيدًا للتوحد.

وكانت هذه حالة كلاسيكية من الفوائد القصيرة الأجل التي من شأنها أن تؤدي إلى مشاكل طويلة الأجل.

لقد تم تصنيفهم على أنهم شياطين!

إنما الحركات القاتلة كانت تخصص مسار الحكمة!

عرف فانغ يوان متى يجب إعطاء الأولوية للفوائد قصيرة المدى ومتى يسعى لتحقيق الفوائد طويلة المدى.

وهكذا، سيستمرون في النمو والنمو حتى يتمكنوا من إسقاط البشرية!

الآن لم يكن الوقت المناسب. لم يكن بإمكانه سوى الجلوس ومشاهدة كوكبة النجوم وهي تحصد عملها.
 

“لن أكون مرتبطًا بعد الآن بالداو السماوي كما ستصبح أنت كذلك!”

لأول مرة منذ فترة، شعر فانغ يوان بطعم الهزيمة المرير.

وبطبيعة الحال، كانت هناك سلبيات، أولا، أنها كانت ضارة للغاية بالمنطقة. لم يكن تحويل علامات الداو الطبيعية من مسار إلى آخر فعالاً، فقد كان يؤدي بشكل فعال إلى قطع أعضاء الشخص بحيث يمكن أن يذهب المزيد من الدم إلى الذراعين. مفيدة من الناحية الفنية ولكنها ضارة بشكل عام.

رؤية الشخص الذي تفوق عليه للتو وهو يتذلل عند قدميه جعل حتى فانغ يوان يشعر بشيء ما.

الأمر الذي أعاد إشعال إخلاصه لمتابعة الخلود.
 

توقف فانغ يوان عن النظر إلى المحكمة السماوية وذهب للتحدث إلى غو السمعة!

“لقد تم تعيين هدفي لي دون موافقة أو حرية الاختيار، لقد ولدت عبدًا، ولا أستطيع أبدًا العيش بدون سيد، بغض النظر عما تفعله في المستقبل، فهذا الغو سيطيع هذا السيد.”

“آه يا ​​سيدي، لقد عدت؛ أنا مندهش حقًا من الطريقة التي طورت بها فتحتك.” كان غو السمعة يتخذ حاليًا شكل كوكبة النجوم.

رؤية الشخص الذي تفوق عليه للتو وهو يتذلل عند قدميه جعل حتى فانغ يوان يشعر بشيء ما.

إن رؤية فشل بلا حدود جعلت كوكبة النجوم أكثر حزنًا.

لكنه أوقف هذه المشاعر.
 

“تستوعب استنساخاتي جميع المعلومات التي مررتها إليهم، لكن يجب أن أسألك شخصيًا عن ذلك ماذا تريد مني؟”

كوكبة النجوم لن تسمح بحدوث ذلك!

“أريدك أن تصبح خالداً، هدفي ووظيفتي كلها هي تسجيل سمعة الكائنات اللامعة ولكن سماع أفعال الآخرين جعلني أشعر بالملل من كل ذلك، أريد أن أعيش بحرية، أرغب في الحرية، وإذا أصبحت خالد، سأُعفى أخيرًا من هذا الواجب.”

“لن أكون مرتبطًا بعد الآن بالداو السماوي كما ستصبح أنت كذلك!”

“إلى جانب أن الداو السماوي جعلني هذا الهدف والعبء في ذهني، ولكن ما حاجتك لي للقيام بذلك؟ ألا تسعى إلى الخلود؟ بمجرد تحقيق ذلك، هل تحتاج إلى خدماتي؟”

كان فانغ يوان لا يزال متخوفًا من غو السمعة: “ألا يعني ذلك أنك انتقلت من سيد إلى آخر؟”

ولكن مع زيادة الموقرين من 3 إلى 4، من الذي يحتاج إلى الاهتمام بالاستثمارات طويلة المدى في المستقبل؟ إن القوة الفورية أكثر أهمية.

هل كان علي تحذيرهم؟ أنها كانت مقامرة لا معنى لها، كأنك تطارد الرياح؟  

يمكن أن يشعر غو السمعة أن فانغ يوان ما زال لا يثق به: “نعم، لكنني قررت المقامرة، لم يعد بإمكاني تحمل مثل هذه الحياة. أفضل القتال من أجل الحصول على فرصة للحرية بدلاً من أن أعيش حياة من المعاناة.”

لكن بالطبع، كان من الممكن أن تستنزف كوكبة النجوم الوحش من طاقته في وقت سابق بدلاً من ذلك أحضرت هذا الوحش إلى هنا لتحويل علامات الداو للمسارات الأخرى إلى مسار النجوم والحكمة!

لقد انتقل العالم من الحرب مع البشر المتنوعين، لكن المحكمة السماوية لم ولن تستطيع المضي قدمًا، لقد كانت معقل الإنسانية.

“إلى جانب أن الداو السماوي جعلني هذا الهدف والعبء في ذهني، ولكن ما حاجتك لي للقيام بذلك؟ ألا تسعى إلى الخلود؟ بمجرد تحقيق ذلك، هل تحتاج إلى خدماتي؟”

انحنى غو السمعة أمام فانغ يوان. ____________ ترجمة: Scrub برعاية: Hamdan

الآن لم يكن الوقت المناسب. لم يكن بإمكانه سوى الجلوس ومشاهدة كوكبة النجوم وهي تحصد عملها.  

“لقد تم تعيين هدفي لي دون موافقة أو حرية الاختيار، لقد ولدت عبدًا، ولا أستطيع أبدًا العيش بدون سيد، بغض النظر عما تفعله في المستقبل، فهذا الغو سيطيع هذا السيد.”

في هذه الأثناء، كان الموقرون الآخرون لا يزالون غير متأكدين من سبب قرار كوكبة النجوم بإنهاء وحش التهام في المحكمة السماوية.

انحنى غو السمعة أمام فانغ يوان.

____________

ترجمة: Scrub
برعاية: Hamdan

“إلى جانب أن الداو السماوي جعلني هذا الهدف والعبء في ذهني، ولكن ما حاجتك لي للقيام بذلك؟ ألا تسعى إلى الخلود؟ بمجرد تحقيق ذلك، هل تحتاج إلى خدماتي؟”

 

لم تكن قلوب البشر أكثر اتحادًا من أي وقت مضى، وقد بنيت المحكمة السماوية على ذلك، مما أعطى البشر فرصة، وأملًا في رؤية مستقبل أفضل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط