الفصل 26
وسرعان ما نشر الموقرون الأربعة الأخبار في جميع أنحاء عالم الغو بأكمله.
وسرعان ما نشر الموقرون الأربعة الأخبار في جميع أنحاء عالم الغو بأكمله.
دارت المناقشات عبر كنز السماء الصفراء
ناقشت مجموعة من أسياد الغو الخالدين ما إذا كان ينبغي لهم المشاركة.
فبعد كل شيء إنه الموقر الشيطان صاقل السماء!
“لن يتدخل الموقرون في المعركة من أجل مغارة سماء المتهور الوحشي؟”
“نعم، من الواضح أنهم توصلوا إلى هذا الاستنتاج حيث أن التعادل بين الموقرين أصبح شديدًا بشكل لا يصدق.”
سيكون للعشرة الأوائل على قيد الحياة الحق في المضي قدمًا.
“إذن ربما ينبغي لنا أن نحاول الحصول على ميراث المتهور الوحشي؟”
الموقر هو وجود لا يقهر، حتى في أضعف حالاته، لم يكن قتل سيد غو في المرتبة 8 مختلفًا عن سحق ذبابة!
“هل لديك رغبة في الموت؟ فانغ يوان لديه الكثير من الموقرين الزائفين تحت قيادته، شنغ شانغ، لو وي يين ناهيك عن مستنسخاته، وو شواي وتشان بو دو!”
“لا تقلق كثيرًا وفقًا للقسم الموقر، يمكن للموقر أن يرسل فقط 1 موقر زائف ويمكن أن يضم 3 أشخاص فقط على الأكثر في فريقهم.”
اقترح فانغ يوان أيضًا أن يقوم الموقرون بتنفيذ طريقة في مسار القاعدة للحد من عدد الأشخاص الذين يمكنهم الدخول.
وكانت تلك القاعدة النهائية هي التي منحت الجميع راحة البال، التي لا يمكن إنكار أنها هشة.
“ومع ذلك، هذا يعني أنه يمكننا أن نتوقع ظهور ما لا يقل عن 4 من الموقرين الزائفين.”
“ما الذي لا تزال قلقًا بشأنه، قد لا نتمكن من الحصول على أي معنى أو تخصص خفي، ولكن لا يزال بإمكاننا الحصول على الموارد.”
وكانت المناقشات المماثلة تدور في جميع أنحاء عالم الغو.
وهكذا، سقطت الحدود الجنوبية بأكملها في حالة من اليأس. ترجمة: Scrub برعاية: Hamdan
رغم أن البعض كان خائفًا ومتشككًا في الموقرين، فإن معظم الذين كانوا فوق الرتبة 7 اختاروا الانضمام إليهم.
“لن يتدخل الموقرون في المعركة من أجل مغارة سماء المتهور الوحشي؟”
في مستنقع الشيطان في السهول الشمالية
انغمس فانغ يوان في الذكريات للحظة عندما عاد بسرعة إلى الواقع.
لقد وصل الكثير من مزارعي وعشائر الغو، ويمكن رؤية العديد من منازل الغو متوقفة فوق المستنقع.
أول شخص وصل إلى وجهته كان بطبيعة الحال الروح الطيفية حيث كانت القارة الوسطى الأقرب إلى الصحراء الغربية.
قد يكون هذا العدد من جميع أنحاء المناطق المحيطة قد أرعب الضفدع ودفعه إلى الهروب، لكن الموقرين الأربعة تصرفوا بسرعة وسجنوا الضفدع.
دارت المناقشات عبر كنز السماء الصفراء
بالطبع، بالتعاون مع 4 موقرين، لم يحتاجوا حتى إلى مغادرة الصحراء الغربية لتحقيق ذلك.
أنشأ الموقرون أيضًا حاجزًا يضمن عدم تمكن أي شخص من الدخول للضفدع حتى الوقت المتفق عليه.
لقد تذكر عندما بدأ فرصته الثانية في الحياة في جبل غو يوي، ورحلته مع باي نينغ بينغ إلى عشيرة شانغ. ومعركته الملحمية التي قام فيها بصقل غو خالد وهو فاني.
كان هذا للتأكد من أن السهول الشمالية لن تتمتع بميزة غير عادلة.
اقترح فانغ يوان أيضًا أن يقوم الموقرون بتنفيذ طريقة في مسار القاعدة للحد من عدد الأشخاص الذين يمكنهم الدخول.
تم الاتفاق عليها لذا قام الموقرون بشكل مشترك بحركة ساحة معركة قاتلة لمسار القاعدة ——- المرسوم الإمبراطوري!
تم إغلاق المنطقة المحيطة بالضفدع وظهرت لوحة وهمية عملاقة. وكتب على اللوحة القواعد.
بدلاً من بدء المنافسة على الفور، غرق فانغ يوان في الهواء والمنظر الرائع.
“هل لديك رغبة في الموت؟ فانغ يوان لديه الكثير من الموقرين الزائفين تحت قيادته، شنغ شانغ، لو وي يين ناهيك عن مستنسخاته، وو شواي وتشان بو دو!”
- يمكن لكل منطقة إرسال 10 أشخاص كحد أقصى فقط، باستثناء الثلاثة الذين اختارهم الموقرون.
- قبل فتح مغارة السماء، سيستضيف الموقرون الأربعة بطولة لتحديد من يجب أن يدخل
- لضمان العدالة، سيتم تعيين الموقرين الأربعة إلى منطقة عشوائية ليست خاصة بهم
هذا الخبر الأخير صدمهم حقًا!
حدث مشهد مماثل في المناطق الثلاث الأخرى عندما دخل مزارعوهم إلى مجالات المعركة هذه.
الموقرون الذين سيحكمون المنافسة لن يكونوا الموقرين في تلك المنطقة؟
كانت هذه فكرة الروح الطيفية لأنه لم يكن لديه مرؤوسين وعلى هذا النحو، أراد الحد من منافسته.
وبطبيعة الحال، كانت المشكلة الواضحة المتمثلة في وجود 5 مناطق وأربعة فقط من الموقرين واضحة ولكن الحل كان بسيطا لأنه لم يكن لأحد أي علاقات قوية بالصحراء الغربية فسوف يحلونها بأنفسهم.
وكانت النتائج أن كوكبة النجوم عليها أن تشرف على السهول الشمالية، والشمس العملاقة على البحر الشرقي، وفانغ يوان على الحدود الجنوبية، والروح الطيفية على القارة الوسطى.
كما أشارت القواعد إلى أنه لا يجوز للموقرين قتل أو إيذاء أي من المشاركين أو سكان المنطقة.
وكانت تلك القاعدة النهائية هي التي منحت الجميع راحة البال، التي لا يمكن إنكار أنها هشة.
حتى بالنسبة لفانغ يوان، لم يستطع إلا أن يشعر بموجة من الحنين تغمره بينما كان ينظر إلى الحدود الجنوبية.
وبهذا غادر الموقرون الأربعة الصحراء الغربية ووصلوا على الفور إلى مناطقهم المحددة.
يمكن لفانغ يوان أن ينهب الحدود الجنوبية بسهولة أو يسبب مشاكل لجميع العشائر أو ما هو أسوأ من ذلك تسوية ضغائن الماضي!
تم إرسال العديد من الحركات القاتلة عبر المجال.
أول شخص وصل إلى وجهته كان بطبيعة الحال الروح الطيفية حيث كانت القارة الوسطى الأقرب إلى الصحراء الغربية.
ومع ذلك، فإن فرصة رؤية رقم واحد في مسار القوة بنفسه، مغارة سماء الموقر الشيطان المتهور الوحشي، كانت جيدة جدًا بحيث لم يتمكن تشو دو من تفويتها.
وصل فانغ يوان وكوكبة النجوم إلى الحدود الجنوبية والسهول الشمالية في نفس الوقت تقريبًا بينما كان على الشمس العملاقة الطيران عبر منطقتين للوصول إلى البحر الشرقي.
رغم أن البعض كان خائفًا ومتشككًا في الموقرين، فإن معظم الذين كانوا فوق الرتبة 7 اختاروا الانضمام إليهم.
“إذن ربما ينبغي لنا أن نحاول الحصول على ميراث المتهور الوحشي؟”
كانت المنافسة مجرد اختبار للقوة، حيث قام الموقرون بإعداد حركة ساحة معركة التي تضمن نقل أي شخص يُقتل إلى الخارج.
وكانت تلك القاعدة النهائية هي التي منحت الجميع راحة البال، التي لا يمكن إنكار أنها هشة.
سيكون للعشرة الأوائل على قيد الحياة الحق في المضي قدمًا.
لقد تذكر عندما بدأ فرصته الثانية في الحياة في جبل غو يوي، ورحلته مع باي نينغ بينغ إلى عشيرة شانغ. ومعركته الملحمية التي قام فيها بصقل غو خالد وهو فاني.
لقد كان دائمًا يندفع بجرأة نحو العدو، ويتفادى، ويصد الحركات القاتلة أثناء سد الفجوة.
وبصرف النظر عن ذلك، كل شيء مباح، لم تكن هناك حدود للأساليب والتحالفات ومنازل الغو.
يمكن وصف المعارك بأنها ملحمية من وجهة نظر أسياد الغو الخالدين في المرتبة 6 و7.
في البداية استخدم الروح الطيفية أساليب مسار الروح الخاصة به لإنشاء مجال يراقب كل روح في وقت واحد.
إذا رأى الفرد على أنه قد تلقى إصابة خطيرة، فستجد الحركة موقعه من خلال روحه وتنقله بأمان إلى الخارج.
“هيهي، أنا أقول ذلك ولكن من يدري ربما تكون هناك حوادث،” ابتسم الروح الطيفية ببرود نحو الخالدين في القارة الوسطى.
على الرغم من أنه كان ملزمًا بموجب العقد بمنع أي وفيات، إلا أن أسياد الغو الخالدين لم يعرفوا ذلك، وكانوا متخوفين بشأن ذلك.
لكن كوكبة النجوم طمأنتهم بأن الروح الطيفية لن يكون قادرًا على إلحاق أي ضرر بهم، الأمر الذي أثار استياءه كثيرًا.
مع جاذبية ميراث المتهور الوحشي وضمان كوكبة النجوم، دخل جميع مزارعي القارة الوسطى إلى المجال للمشاركة.
“لن يتدخل الموقرون في المعركة من أجل مغارة سماء المتهور الوحشي؟”
وبصرف النظر عن ذلك، كل شيء مباح، لم تكن هناك حدود للأساليب والتحالفات ومنازل الغو.
حدث مشهد مماثل في المناطق الثلاث الأخرى عندما دخل مزارعوهم إلى مجالات المعركة هذه.
بدلاً من بدء المنافسة على الفور، غرق فانغ يوان في الهواء والمنظر الرائع.
وكان الاستثناء الوحيد هو الصحراء الغربية، حيث لم يكن لديهم ممثل ولم يكن لديهم الكثير من القول والتنظيم في هذا الشأن.
لقد وصل الكثير من مزارعي وعشائر الغو، ويمكن رؤية العديد من منازل الغو متوقفة فوق المستنقع.
اجتمعت القبائل والعشائر المختلفة معًا لمناقشة خطتهم، وفي النهاية قرروا استضافة بطولة بسيطة، حيث يمكن لأي سيد غو خالد من الصحراء الغربية أن يشكل مجموعة مكونة من 10 أشخاص ويشاركوا في معركة جماعية.
اندلعت المعارك في جميع أنحاء المناطق الخمس، ولكن لم يكن أي فاني على علم بحدوث مثل هذه الأنشطة الرائدة.
بالنسبة للموقرين، لم يكن هذا مسليًا وكان مجرد وسيلة للتخلص من المزعجين والضعفاء.
كانت رؤية معارك الخالد المهيمن، على وجه الخصوص، رائعة للغاية.
في القارة الوسطى، وحدت الطوائف العشر الكبرى قواها لقمع المسار الشيطاني. هذا أجبر المزارعين الوحيدين والمزارعين الشيطانيين على توحيد قواهم.
لكن للأسف، لم يكن لديهم أي فرصة أمام منازل الغو المختلفة وتلك التي يمتلكها المسار الصالح.
وكانت المناقشات المماثلة تدور في جميع أنحاء عالم الغو.
انغمس فانغ يوان في الذكريات للحظة عندما عاد بسرعة إلى الواقع.
قبل المنافسة، وافقت الطوائف العشرة على إرسال أعضائها الأكثر موهبة.
تفوق مسار القوة أكثر في القتال! وكان تشو دو مثالا رئيسيا على ذلك.
العشرة كانوا أفضل ما قدمته القارة الوسطى، والأضعف بينهم كان في المرتبة 8!
على المسرح، كانت المرتبة 8 هي الحد الأدنى، وكان هذا صحيحًا في جميع المناطق.
وكانت النتائج أن كوكبة النجوم عليها أن تشرف على السهول الشمالية، والشمس العملاقة على البحر الشرقي، وفانغ يوان على الحدود الجنوبية، والروح الطيفية على القارة الوسطى.
في السهول الشمالية، كانوا يحترمون القوة قبل كل شيء، بينما كانت هناك بعض أشكال الهدنة المنتشرة، كانت تشبه إلى حد كبير حربًا شاملة!
اعتقد الكثيرون كم كان القدر قاسيًا لأن الموقر المشرف هو في الواقع فانغ يوان!
أنشأ الموقرون أيضًا حاجزًا يضمن عدم تمكن أي شخص من الدخول للضفدع حتى الوقت المتفق عليه.
لقد بدت معركة صعبة. كان المزارعون يستخدمون كل أنواع الأساليب للحصول على اليد العليا.
ومع ذلك، بينما كان فانغ يوان يشعر بالحنين، كانت الحدود الجنوبية بأكملها تشعر باضطراب ما بعد الصدمة.
تم إرسال العديد من الحركات القاتلة عبر المجال.
اعتقد الكثيرون كم كان القدر قاسيًا لأن الموقر المشرف هو في الواقع فانغ يوان!
بالطبع، بالتعاون مع 4 موقرين، لم يحتاجوا حتى إلى مغادرة الصحراء الغربية لتحقيق ذلك.
يمكن طمس سيد غو خالد في المرتبة 6 عشوائي تمامًا عن طريق حركة قاتلة طائشة من شخص في الرتبة 8.
وقد حدث هذا مرات عديدة.
سرعان ما ارتفعت سمعة تشو دو بين رجال السهول الشمالية وسعى المزيد من المزارعين الوحيدين للانضمام إلى عشيرته.
ولكن كان هناك رجل واحد على وجه الخصوص تعامل مع هذه المعركة بحماس كبير، ولم يكن سوى الخالد المهيمن، تشو دو!
في القارة الوسطى، وحدت الطوائف العشر الكبرى قواها لقمع المسار الشيطاني. هذا أجبر المزارعين الوحيدين والمزارعين الشيطانيين على توحيد قواهم.
كان تشو دو هو الأكثر شغفًا بمسار القوة، وكانت الشهرة والهيبة والقوة مجرد وسيلة للحصول على ارتفاع أكبر.
سرعان ما ارتفعت سمعة تشو دو بين رجال السهول الشمالية وسعى المزيد من المزارعين الوحيدين للانضمام إلى عشيرته.
ومع ذلك، فإن فرصة رؤية رقم واحد في مسار القوة بنفسه، مغارة سماء الموقر الشيطان المتهور الوحشي، كانت جيدة جدًا بحيث لم يتمكن تشو دو من تفويتها.
لكن بالنسبة لتشو دو، كان الشيء الأكثر أهمية هو أنه سيتمكن أخيرًا من رؤية أصل مسار القوة.
لقد استخدم كل الأساليب المتاحة له، وبحث عن أشخاص آخرين في الرتبة 8 وتحدى كل واحد منهم، وكان يعلن دائمًا عن تحديه لأنه يريد معركة نظيفة ومشرفة.
إذا رأى الفرد على أنه قد تلقى إصابة خطيرة، فستجد الحركة موقعه من خلال روحه وتنقله بأمان إلى الخارج.
تمامًا مثل المتهور الوحشي، كان رجلاً واثقًا من قوته بكلماته الخاصة: “إن مهاجمة رجل عندما يدير ظهره يعني خسارة عقلك بالفعل … وهذا أمر غير رائع!”
أراد تشو دو دخول سماء الوحوش المندمجة اللامحدودة لكنه لن يتنازل عن معتقداته.
على الرغم من أن فانغ يوان لم يكن متخصصًا في الحركات القاتلة الاستقصائية، إلا أن إحساسه لا يزال قادرًا على تغطية الحدود الجنوبية بأكملها، مما أرسل قشعريرة إلى أسفل العمود الفقري لجميع سكانها.
لقد أسقط كل سيد غو خالد في المرتبة 8 صادفه، حتى أن البعض حاول التسلل لمهاجمته لكنه أسقطهم أيضًا.
في القارة الوسطى، وحدت الطوائف العشر الكبرى قواها لقمع المسار الشيطاني. هذا أجبر المزارعين الوحيدين والمزارعين الشيطانيين على توحيد قواهم.
الموقر هو وجود لا يقهر، حتى في أضعف حالاته، لم يكن قتل سيد غو في المرتبة 8 مختلفًا عن سحق ذبابة!
بعد العديد من المعارك الشاقة، أدرك أصحاب الرتبة 8 المتبقون أنه لم يتبق منهم سوى 10 ولم تعد هناك حاجة للقتال فيما بينهم.
اجتمعت القبائل والعشائر المختلفة معًا لمناقشة خطتهم، وفي النهاية قرروا استضافة بطولة بسيطة، حيث يمكن لأي سيد غو خالد من الصحراء الغربية أن يشكل مجموعة مكونة من 10 أشخاص ويشاركوا في معركة جماعية.
ثم اجتاحوا بقية أسياد الغو الخالدين حتى وصلوا إلى آخر 10 صامدين.
وبطبيعة الحال، كانت المشكلة الواضحة المتمثلة في وجود 5 مناطق وأربعة فقط من الموقرين واضحة ولكن الحل كان بسيطا لأنه لم يكن لأحد أي علاقات قوية بالصحراء الغربية فسوف يحلونها بأنفسهم.
حتى لو اجتمعت الحدود الجنوبية بأكملها لمحاربته، فلن يكون لديهم أي فرصة!
يمكن وصف المعارك بأنها ملحمية من وجهة نظر أسياد الغو الخالدين في المرتبة 6 و7.
ومع ذلك، بينما كان فانغ يوان يشعر بالحنين، كانت الحدود الجنوبية بأكملها تشعر باضطراب ما بعد الصدمة.
كانت رؤية معارك الخالد المهيمن، على وجه الخصوص، رائعة للغاية.
تفوق مسار القوة أكثر في القتال! وكان تشو دو مثالا رئيسيا على ذلك.
لقد كان دائمًا يندفع بجرأة نحو العدو، ويتفادى، ويصد الحركات القاتلة أثناء سد الفجوة.
أنشأ الموقرون أيضًا حاجزًا يضمن عدم تمكن أي شخص من الدخول للضفدع حتى الوقت المتفق عليه.
تفوق مسار القوة أكثر في القتال! وكان تشو دو مثالا رئيسيا على ذلك.
بحلول النهاية، كان قد تعرض لأكبر عدد من الإصابات في جسده، حتى أنه قاتل في مباراة 1 مقابل 2 حيث استهدفه سيد غو خالد آخر من الرتبة 8 متخصص في الاغتيالات أثناء معركته ضد سيد غو خالد شيطاني في المرتبة 8.
كان هذا للتأكد من أن السهول الشمالية لن تتمتع بميزة غير عادلة.
ومع ذلك فهو لا يزال قد ثابر وتغلب على كليهما!
تركت أجسادهم حفرًا في الأرض حيث لم يتبق منهم سوى عجينة اللحم.
“إذن ربما ينبغي لنا أن نحاول الحصول على ميراث المتهور الوحشي؟”
“لا تقلق كثيرًا وفقًا للقسم الموقر، يمكن للموقر أن يرسل فقط 1 موقر زائف ويمكن أن يضم 3 أشخاص فقط على الأكثر في فريقهم.”
خارج المجال، نظر اثنان من المرتبة 8 إلى بعضهما البعض وارتجفا.
كانت هذه فكرة الروح الطيفية لأنه لم يكن لديه مرؤوسين وعلى هذا النحو، أراد الحد من منافسته.
لو كان ذلك في الواقع لكان من الممكن أن يلتقيا في أبواب الحياة والموت بدلاً من ذلك.
رغم أن القواعد تمنعه من فعل أي شيء للمشاركين، فماذا عن أولئك الذين ليسوا في المجال؟
كلاهما تحدثا عقليًا إلى نفسيهما؛ لا تعبث أبدًا مع تشو دو!
بالطبع، بالتعاون مع 4 موقرين، لم يحتاجوا حتى إلى مغادرة الصحراء الغربية لتحقيق ذلك.
سرعان ما ارتفعت سمعة تشو دو بين رجال السهول الشمالية وسعى المزيد من المزارعين الوحيدين للانضمام إلى عشيرته.
وبصرف النظر عن ذلك، كل شيء مباح، لم تكن هناك حدود للأساليب والتحالفات ومنازل الغو.
وسرعان ما نشر الموقرون الأربعة الأخبار في جميع أنحاء عالم الغو بأكمله.
لكن بالنسبة لتشو دو، كان الشيء الأكثر أهمية هو أنه سيتمكن أخيرًا من رؤية أصل مسار القوة.
يمكن لفانغ يوان أن ينهب الحدود الجنوبية بسهولة أو يسبب مشاكل لجميع العشائر أو ما هو أسوأ من ذلك تسوية ضغائن الماضي!
تم الاتفاق عليها لذا قام الموقرون بشكل مشترك بحركة ساحة معركة قاتلة لمسار القاعدة ——- المرسوم الإمبراطوري!
في الحدود الجنوبية
بدلاً من بدء المنافسة على الفور، غرق فانغ يوان في الهواء والمنظر الرائع.
على الرغم من أن فانغ يوان لم يكن متخصصًا في الحركات القاتلة الاستقصائية، إلا أن إحساسه لا يزال قادرًا على تغطية الحدود الجنوبية بأكملها، مما أرسل قشعريرة إلى أسفل العمود الفقري لجميع سكانها.
العشرة كانوا أفضل ما قدمته القارة الوسطى، والأضعف بينهم كان في المرتبة 8!
بالنسبة للعديد من الأشخاص، كان اسم فانغ يوان معروفًا فقط خلال حروب القدر ولكن بالنسبة لشعب الحدود الجنوبية، كان معروفًا لأول مرة باسم آخر، ملك الشياطين الصغير!
حتى بالنسبة لفانغ يوان، لم يستطع إلا أن يشعر بموجة من الحنين تغمره بينما كان ينظر إلى الحدود الجنوبية.
لقد تذكر عندما بدأ فرصته الثانية في الحياة في جبل غو يوي، ورحلته مع باي نينغ بينغ إلى عشيرة شانغ. ومعركته الملحمية التي قام فيها بصقل غو خالد وهو فاني.
كان تشو دو هو الأكثر شغفًا بمسار القوة، وكانت الشهرة والهيبة والقوة مجرد وسيلة للحصول على ارتفاع أكبر.
انغمس فانغ يوان في الذكريات للحظة عندما عاد بسرعة إلى الواقع.
وكانت تلك القاعدة النهائية هي التي منحت الجميع راحة البال، التي لا يمكن إنكار أنها هشة.
ومع ذلك، بينما كان فانغ يوان يشعر بالحنين، كانت الحدود الجنوبية بأكملها تشعر باضطراب ما بعد الصدمة.
“إذن ربما ينبغي لنا أن نحاول الحصول على ميراث المتهور الوحشي؟”
ومع ذلك فهو لا يزال قد ثابر وتغلب على كليهما!
اعتقد الكثيرون كم كان القدر قاسيًا لأن الموقر المشرف هو في الواقع فانغ يوان!
رغم أن القواعد تمنعه من فعل أي شيء للمشاركين، فماذا عن أولئك الذين ليسوا في المجال؟
“لن يتدخل الموقرون في المعركة من أجل مغارة سماء المتهور الوحشي؟”
يمكن لفانغ يوان أن ينهب الحدود الجنوبية بسهولة أو يسبب مشاكل لجميع العشائر أو ما هو أسوأ من ذلك تسوية ضغائن الماضي!
العشرة كانوا أفضل ما قدمته القارة الوسطى، والأضعف بينهم كان في المرتبة 8!
فبعد كل شيء إنه الموقر الشيطان صاقل السماء!
حتى لو اجتمعت الحدود الجنوبية بأكملها لمحاربته، فلن يكون لديهم أي فرصة!
رغم أن البعض كان خائفًا ومتشككًا في الموقرين، فإن معظم الذين كانوا فوق الرتبة 7 اختاروا الانضمام إليهم.
الموقر هو وجود لا يقهر، حتى في أضعف حالاته، لم يكن قتل سيد غو في المرتبة 8 مختلفًا عن سحق ذبابة!
وهكذا، سقطت الحدود الجنوبية بأكملها في حالة من اليأس.
ترجمة: Scrub
برعاية: Hamdan
يمكن لكل منطقة إرسال 10 أشخاص كحد أقصى فقط، باستثناء الثلاثة الذين اختارهم الموقرون. قبل فتح مغارة السماء، سيستضيف الموقرون الأربعة بطولة لتحديد من يجب أن يدخل لضمان العدالة، سيتم تعيين الموقرين الأربعة إلى منطقة عشوائية ليست خاصة بهم هذا الخبر الأخير صدمهم حقًا!
وكانت تلك القاعدة النهائية هي التي منحت الجميع راحة البال، التي لا يمكن إنكار أنها هشة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
