سوداوية الحب
الفصل 36: سوداوية الحب
لقد تمت تغطية مئات الآلاف من الجثث بعلامة واحدة فقط، وهي خط أحمر يفصل بين أعناقهم ورؤوسهم.
في مكان آخر في سماء الوحوش المندمجة، لم تُبق للقبائل الأصلية المتبقية سوى حوالي نصف قوتها المتبقية.
كان هذا النصف عبارة عن مجموعة متناثرة يقيم معظمها بعيدًا عن مكان انعقاد مؤتمر القبائل.
ولكن سرعان ما تم استبدال ذلك بالغضب!
لكنهم ما زالوا يختارون إرسال مبعوثين للحضور لأن مثل هذا التجمع الكبير كان مهمًا ولكن نقل الجميع سيستغرق وقتًا طويلاً، وبالتالي، يرسلون أسرع أعضائهم.
“همم، هذا يعني أن من فعل هذا هو في صفنا، ولكن السؤال هو من ولماذا لم يكشف عن نفسه؟”
وسرعان ما أدركوا أنهم فقدوا الاتصال بمبعوثيهم وأدركوا أن شيئًا ما قد حدث.
“تبًا، لا أعتقد أن قلعة الفولاذ الإلهي يمكن أن تستمر كل هذه المدة”
وسرعان ما انتشر الخبر من بعض الرسائل الأخيرة اليائسة التي أرسلها المبعوثون: “لقد خانتنا الطفلة المقدسة!”
للحظة، امتلك كل شخص أو شيء ما شيء أحبه.
وكانت هذه أخبارا مدمرة لمختلف العشائر.
بصفته روح فانغ يوان المنقسمة، فهو فعليًا أقوى ممثل لفانغ يوان.
ولكن سرعان ما تم استبدال ذلك بالغضب!
“بعد كل ما فعلناه من أجلها، كيف يمكن أن تقف إلى جانب العدو!”
“كيف تجرأت!”
“اللعنة، أين هو الموقر الزائف للمحكمة السماوية وسيد الغو في المرتبة الثامنة الذي قالت السيدة كوكبة النجوم أنه سينضم إلينا.”
“بعد كل ما فعلناه من أجلها، كيف يمكن أن تقف إلى جانب العدو!”
ولكن بما أن العشائر القليلة الماضية كانت بعيدة عن بعضها البعض، فقد قرروا تشكيل مجموعتين واحدة في الشرق وواحدة في الغرب.
“في الواقع، الآن بعد أن فكرت في الأمر، هل كانت تقف إلى جانبنا من قبل. إنها تشبه إلى حد كبير هؤلاء الشياطين من العالم الآخر.”
كان هذا التعليق الأخير بمثابة المسمار في النعش حيث ازداد غضب العشائر الغاضبة.
سرد الخالدون الخمسة خطواتهم قبل نومهم المفاجئ، تحدثوا عن محنتهم ومعضلتهم قبل سماع لحن هادئ وجميل وقبل أن يعرفوا ذلك، أصبحوا نائمين.
“انتظر! إذا كان الوضع على هذا النحو فأين هم الخمسة الآخرون؟”
بالطبع، لم يكن لدى الزعماء أي وسيلة للتحقق من الحقيقة، واعتقد بعض الناس أنه من التجديف أن يكون الطفلة المقدسة أحد شياطين العالم الآخر.
كانت هاي لو لان في الواقع محظوظة جدًا لأنها كانت موقر زائف في مسار القوة مما يجعلها قابلة للمقارنة بنمر محاصر في مكان مغلق مع فريسته في كل مكان حولها، بدا كأنه مجرد طعام مجاني.
لكنهم ذهبوا معها لأنها ستساعد في ربط القبائل المختلفة معًا، تحت تهديد التدمير المتبادل، كانوا متحدين ولكن بعد تعرضهم للخيانة أصبحوا مرتبطين بشكل وثيق.
“ما هذا؟”
على الرغم من أنهم لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى قوتهم.
حتى هذه اللحظة، لا تزال القارة الوسطى ليس لديها أي فكرة عن هوية الموقر الزائف، ولم يتم الكشف علنًا إلا عن تشان بو دو ولكن كوكبة النجوم استنتجت بسهولة أن إمبراطور الضوء سيكون مع الشمس العملاقة بينما شارك يينغ غوانغ شين في حفل الدخول لذا هو مع الروح الطيفية.
قرروا شن حرب حتى على حساب حياتهم، وتجمعت العشائر الخارقة المتبقية معًا.
ولكن بما أن العشائر القليلة الماضية كانت بعيدة عن بعضها البعض، فقد قرروا تشكيل مجموعتين واحدة في الشرق وواحدة في الغرب.
“اللعنة، أين هو الموقر الزائف للمحكمة السماوية وسيد الغو في المرتبة الثامنة الذي قالت السيدة كوكبة النجوم أنه سينضم إلينا.”
ثم يسيرون نحو المركز للانتقام، وعلى طول الطريق يقضون على الشياطين التي يصادفونها.
حتى هذه اللحظة، لا تزال القارة الوسطى ليس لديها أي فكرة عن هوية الموقر الزائف، ولم يتم الكشف علنًا إلا عن تشان بو دو ولكن كوكبة النجوم استنتجت بسهولة أن إمبراطور الضوء سيكون مع الشمس العملاقة بينما شارك يينغ غوانغ شين في حفل الدخول لذا هو مع الروح الطيفية.
لسوء الحظ بالنسبة لهم، كان الشرق مسيطرًا عليه بعض أقوى الأشخاص من القارة الوسطى وكان الغرب أكبر قوة في مغارة السماء بأكملها.
وبما أن هؤلاء السكان الأصليين كان لديهم أشكال بدائية للغاية من التواصل، فقد التقط تحالف الحب العظيم الرسائل السرية بين التحالف في الغرب والتحالف في الشرق.
“انتظر! إذا كان الوضع على هذا النحو فأين هم الخمسة الآخرون؟”
كانت قوة القارة الوسطى على نحو مفاجئ في الأسفل ضدهم!
“أوه، يبدو أن طفلهم المقدس قد خانهم بالفعل ودمروا التحالف في المركز الذي كان يشكل ما يقرب من 50٪ من قوتهم القتالية.” أبلغ شين كونغ شينغ المعلومات إلى بقية المراتب الثامنة.
لسوء الحظ بالنسبة لهم، كان الشرق مسيطرًا عليه بعض أقوى الأشخاص من القارة الوسطى وكان الغرب أكبر قوة في مغارة السماء بأكملها.
وبدأت المجموعة بالمناقشة.
“ماذا علينا أن نفعل؟”
قال فانغ غونغ وهو يشير بقبضته وكفه: “يبدو أن هؤلاء السكان الأصليين الهمجيين يريدون قتالًا، أقول أنه يجب علينا نقل القتال إليهم.”
“لا يمكننا استعجال الأمور، ماذا لو كان ذلك فخًا من المعسكرات الأخرى؟” كان وو يونغ حذرًا خاصةً عندما كانت هذه المعركة تدور حول الموقرين.
ولكن بما أن العشائر القليلة الماضية كانت بعيدة عن بعضها البعض، فقد قرروا تشكيل مجموعتين واحدة في الشرق وواحدة في الغرب.
“يجب علينا أن نستكشفهم أولاً، فمع ميزتنا الكبيرة في القوة البشرية يجب أن نستفيد منهم بشكل جيد وتكون لنا اليد العليا، حتى لو كانوا برابرة، فهذا لا يزال عالمهم الذي يعرف ما هي الترتيبات المخفية.”
سرد الخالدون الخمسة خطواتهم قبل نومهم المفاجئ، تحدثوا عن محنتهم ومعضلتهم قبل سماع لحن هادئ وجميل وقبل أن يعرفوا ذلك، أصبحوا نائمين.
لم تتمكن المجموعة من التوصل إلى قرار، لذلك لجأوا إلى قائدهم، تشان بو دو!
كانت هاي لو لان في الواقع محظوظة جدًا لأنها كانت موقر زائف في مسار القوة مما يجعلها قابلة للمقارنة بنمر محاصر في مكان مغلق مع فريسته في كل مكان حولها، بدا كأنه مجرد طعام مجاني.
بصفته روح فانغ يوان المنقسمة، فهو فعليًا أقوى ممثل لفانغ يوان.
لقد شارك المستنسخين رابطًا ذهنيًا بين الثلاثة منهم طوال فترة إقامتهم في مغارة السماء حتى يتمكنوا من التواصل والعمل بكفاءة.
كلاهما كانا لا يزالان في المرتبة 7 عندما اتصلوا اخر مرة بالطوائف العشرة الكبرى.
كانت هاي لو لان في الواقع محظوظة جدًا لأنها كانت موقر زائف في مسار القوة مما يجعلها قابلة للمقارنة بنمر محاصر في مكان مغلق مع فريسته في كل مكان حولها، بدا كأنه مجرد طعام مجاني.
قال هي تشون تشيو: “أعتقد أننا نستطيع أن نكون حذرين بعض الشيء بعد كل شيء نحن نتعامل مع الموقر الشيطان المتهور الوحشي.”
أدى هذا على الفور إلى استيقاظ الخالدين الخمسة.
“أعتقد على وجه التحديد لأننا نتعامل مع الموقر الشيطان المتهور الوحشي أننا لسنا بحاجة إلى توخي الحذر، فهو غير معروف برحمته أو مخططاته، ومن غير المحتمل جدًا أنه ترك الأسلوب الأخير احتياطيًا لهؤلاء السكان الأصليين.” أعرب تشان بو دو أفكاره.
لكنهم ذهبوا معها لأنها ستساعد في ربط القبائل المختلفة معًا، تحت تهديد التدمير المتبادل، كانوا متحدين ولكن بعد تعرضهم للخيانة أصبحوا مرتبطين بشكل وثيق.
كل ما بقي هو وو شواي: “سواء كان هذا ترتيبًا من المتهور الوحشي أو الموقرين الآخرين، فيجب علينا التحقيق في هذا الأمر أولاً بعد أن نتمكن من الاستفادة من رجال القبائل هؤلاء في خطة الجسد الرئيسي الأخرى.
“لا يمكننا معرفة ما إذا كانوا قد توقفوا لأنهم فقدوا قوتهم أو لأنهم نصبوا فخًا.”
ومع وجود الكم الهائل من أسياد الغو الخالدين، بدأت حتى قلعة الفولاذ الإلهي في إصدار أصوات صرير.
نظر تشان بو دو وهي تشون تشيو إلى بعضهما البعض متفهمين ما كان يتحدث عنه وو شواي.
حاول البعض الانتقام في عالم أحلامهم، لكن العدو سحقهم، وماتوا أيضًا.
في العالم الحقيقي، لم تمر سوى دقيقة واحدة، وكانت هذه هي فائدة وجود ثلاثة رؤوس تفكر في رأس واحد.
بالطبع، لم يكن لدى الزعماء أي وسيلة للتحقق من الحقيقة، واعتقد بعض الناس أنه من التجديف أن يكون الطفلة المقدسة أحد شياطين العالم الآخر.
ولكن سرعان ما تم استبدال ذلك بالغضب!
أعلن تشان بو دو قراره: “سنرسل الكشافة لنحدد أولاً ما إذا كان هذا أسلوب أخر للموقر، وإذا لم يكن كذلك فسنستخدمه لتعزيز الخطة.”
صُدم الحاضرون بذكر “الخطة” لكنهم رغم ذلك أطاعوا.
سرد الخالدون الخمسة خطواتهم قبل نومهم المفاجئ، تحدثوا عن محنتهم ومعضلتهم قبل سماع لحن هادئ وجميل وقبل أن يعرفوا ذلك، أصبحوا نائمين.
على الجانب الآخر، كان تحالف الجبهة الشرقية قد بدأ بالفعل في قتال سادة طوائف القارة الوسطى.
على الرغم من القوة النارية المتفوقة، كان للتحالف قوة بشرية أعلى.
كانت قوة القارة الوسطى على نحو مفاجئ في الأسفل ضدهم!
على الرغم من القوة النارية المتفوقة، كان للتحالف قوة بشرية أعلى.
“كيف تجرأت!”
كانت هاي لو لان في الواقع محظوظة جدًا لأنها كانت موقر زائف في مسار القوة مما يجعلها قابلة للمقارنة بنمر محاصر في مكان مغلق مع فريسته في كل مكان حولها، بدا كأنه مجرد طعام مجاني.
كانت قوة القارة الوسطى قوية ولكن لم يكونوا فقط عجائز ولكن كان هناك أيضًا 5 منهم فقط في معسكرهم!
لقد قرروا العمل بالتناوب على من سيحرس المعسكر ومن سيستكشف العالم.
“كيف تجرأت!”
وبينما كان زعماء الطوائف مصممين على اتخاذ موقف أخير، ملأ اللحن الجميل المناطق المحيطة.
اعتبارًا من الآن، لم يكن لدى قوة القارة الوسطى سوى نصف قوتها النارية، ولحسن الحظ كان لدى قوة القارة الوسطى العديد من منازل الغو أيضًا، وبالتالي استخدموها في معسكرهم الرئيسي.
كان منزل الغو الدفاعي الذي كانوا يستخدمونه يُعرف باسم قلعة الفولاذ الإلهي، وكان منزل غو من مسار المعدن في المرتبة 8 والذي كانت قوته الدفاعية المطلقة عالية بلا شك.
وكانت هذه أخبارا مدمرة لمختلف العشائر.
نظر الخالدون الخمسة وشهدوا بأنفسهم ساحة المعركة الدموية.
الشيء الآخر الوحيد الذي برز فيه هو حقيقة أنه لم يبرز أي شيء إلى جانب دفاعه.
كان هذا التعليق الأخير بمثابة المسمار في النعش حيث ازداد غضب العشائر الغاضبة.
لم يكن لديه ميزات خاصة أو أي ميزة للإصلاح الذاتي مثل قلعة جبل التربة الثقيلة، لقد كان منزل غو دفاعي قياسي يمكن لأي شخص صنعه بسهولة.
ولكن سرعان ما تم استبدال ذلك بالغضب!
وصل أسياد الغو الخالدين للقارة الوسطى بسرعة بعد أن طلب زملاؤهم المساعدة.
ولكن لمجرد أنه بسيط لا يعني أنه عديم الفائدة. تحت وابل الهجمات المستمر، وقف منزل الغو بثبات في مكانه بالكاد يهتز.
السبب الوحيد لعدم قيامهم بالهجوم المضاد هو أن ذلك سيتطلب منهم الخروج من منزل الغو ومواجهة سيل الهجمات وجهاً لوجه.
رن هذا الشعور في جميع أنحاء ساحة المعركة بأكملها.
وهكذا، كانت خطتهم الأولية هي انتظار انتهاء عاصفة الهجمات والرد خلال مرحلة الراحة.
“همم، هذا يعني أن من فعل هذا هو في صفنا، ولكن السؤال هو من ولماذا لم يكشف عن نفسه؟”
لكن الشيء الرائع في حركات الطوطم هو أنه لم تكن هناك مرحلة راحة فعليًا!
كلاهما كانا لا يزالان في المرتبة 7 عندما اتصلوا اخر مرة بالطوائف العشرة الكبرى.
“همم، هذا يعني أن من فعل هذا هو في صفنا، ولكن السؤال هو من ولماذا لم يكشف عن نفسه؟”
احتاجت حركات الطوطم القاتلة فقط إلى الجوهر الخالد للعمل، حيث قامت بتوسيع كميات ضئيلة من الأفكار لتنشيطها والتحكم فيها، وهذا يعني أنه يمكن استخدامها مثل الأبراج لقصف العدو بشكل مستمر حتى الموت.
“همف، هل تعتقد أننا سنشعر بالصدمة مثلكم إذا فعلنا ذلك؟ الآن اشرح لنا ما حدث.”
ومع وجود الكم الهائل من أسياد الغو الخالدين، بدأت حتى قلعة الفولاذ الإلهي في إصدار أصوات صرير.
“استمروا في إطلاق الهجمات! هؤلاء الأوغاد يعرفون فقط كيفية الاختباء مثل السلحفاة. انظروا أنهم لا يجرؤون حتى على رفع رؤوسهم،” أمر أحد الزعماء رجاله.
بالنسبة للأقليات القليلة التي كانت معتقداتها قوية جدًا لدرجة أنها تمكنت من قتل العدو، فقد عُرضت عليهم بعد ذلك حياة بدون موضوع حبهم، الوحدة الأبدية، فقد انتحروا أيضًا.
عبر ساحة المعركة، مشهد مروع لا مثيل له وقع في أعين أسياد الغو الخالدين العائدين.
بالطبع، لم يكونوا أغبياء، كان المقصود من عرض القوة هذا هو إغراء العدو بالاعتقاد أنهم بمجرد توقفهم، سيحتاجون إلى وقت لإعادة شحن طاقتهم ولكن في الواقع، يمكنهم استئناف إطلاق الهجمات طالما لديهم الجوهر.
حاول البعض الانتقام في عالم أحلامهم، لكن العدو سحقهم، وماتوا أيضًا.
بالطبع، تم إطلاع أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى على مزايا وعيوب حركات الطوطم القاتلة، لكنهم تجاهلوا إلى حد كبير مثل هذه المخاوف حيث أعمتهم كبريائهم.
كان منزل الغو الدفاعي الذي كانوا يستخدمونه يُعرف باسم قلعة الفولاذ الإلهي، وكان منزل غو من مسار المعدن في المرتبة 8 والذي كانت قوته الدفاعية المطلقة عالية بلا شك.
وبدأوا في مناقشة فيما بينهم
نظر تشان بو دو وهي تشون تشيو إلى بعضهما البعض متفهمين ما كان يتحدث عنه وو شواي.
“ماذا علينا أن نفعل؟”
حاول البعض الانتقام في عالم أحلامهم، لكن العدو سحقهم، وماتوا أيضًا.
نظر إليهم الخالدون الخمسة العائدون بالكفر.
“لا يمكننا معرفة ما إذا كانوا قد توقفوا لأنهم فقدوا قوتهم أو لأنهم نصبوا فخًا.”
بالنسبة للأقليات القليلة التي كانت معتقداتها قوية جدًا لدرجة أنها تمكنت من قتل العدو، فقد عُرضت عليهم بعد ذلك حياة بدون موضوع حبهم، الوحدة الأبدية، فقد انتحروا أيضًا.
“وماذا عن الآخرين؟ متى سيعودون؟”
“في حوالي 20 دقيقة.”
لقد رأوا جميعًا حصتهم العادلة من الدماء والمذبحة، لكن الشق الوحيد عبر الرقبة والاستياء واليأس على الوجوه الممزوج بالدموع المتدفقة على وجوههم كانت تجربة صادمة للغاية بالنسبة لهم.
بالطبع، لم يكونوا أغبياء، كان المقصود من عرض القوة هذا هو إغراء العدو بالاعتقاد أنهم بمجرد توقفهم، سيحتاجون إلى وقت لإعادة شحن طاقتهم ولكن في الواقع، يمكنهم استئناف إطلاق الهجمات طالما لديهم الجوهر.
“تبًا، لا أعتقد أن قلعة الفولاذ الإلهي يمكن أن تستمر كل هذه المدة”
نظر تشان بو دو وهي تشون تشيو إلى بعضهما البعض متفهمين ما كان يتحدث عنه وو شواي.
أدى هذا على الفور إلى استيقاظ الخالدين الخمسة.
أعاد الصرير فريق أسياد الغو الخالدين إلى الواقع
لسوء الحظ بالنسبة لهم، كان الشرق مسيطرًا عليه بعض أقوى الأشخاص من القارة الوسطى وكان الغرب أكبر قوة في مغارة السماء بأكملها.
“اللعنة، أين هو الموقر الزائف للمحكمة السماوية وسيد الغو في المرتبة الثامنة الذي قالت السيدة كوكبة النجوم أنه سينضم إلينا.”
“في الواقع، الآن بعد أن فكرت في الأمر، هل كانت تقف إلى جانبنا من قبل. إنها تشبه إلى حد كبير هؤلاء الشياطين من العالم الآخر.”
حتى هذه اللحظة، لا تزال القارة الوسطى ليس لديها أي فكرة عن هوية الموقر الزائف، ولم يتم الكشف علنًا إلا عن تشان بو دو ولكن كوكبة النجوم استنتجت بسهولة أن إمبراطور الضوء سيكون مع الشمس العملاقة بينما شارك يينغ غوانغ شين في حفل الدخول لذا هو مع الروح الطيفية.
لم يتبق سوى الموقرين الزائفين للمحكمة السماوية، ولكن الأمر هو هل كان لدى المحكمة السماوية المزيد من الموقرين الزائفين المتبقيين؟
كان الصوت مصحوبًا برذاذ من الماء البارد.
تبا، لم يكن لديهم حتى أي أعضاء آخرين إلى جانب تشاو ليان يون وفانغ تشنغ.
ناقش الخالدون الأمر وتوصلوا إلى بعض الاستنتاجات، أولاً يمكنهم على الأقل أن يستنتجوا أن الخالد الذي فعل هذا كان من الموقرين الزائفين أو حتى أعلى.
كلاهما كانا لا يزالان في المرتبة 7 عندما اتصلوا اخر مرة بالطوائف العشرة الكبرى.
وبينما كان زعماء الطوائف مصممين على اتخاذ موقف أخير، ملأ اللحن الجميل المناطق المحيطة.
ومع وجود الكم الهائل من أسياد الغو الخالدين، بدأت حتى قلعة الفولاذ الإلهي في إصدار أصوات صرير.
لقد تسبب ذلك في شعور زعماء الطوائف بالاسترخاء والنعاس بينما أربك العدو أيضًا.
كانت قوة القارة الوسطى قوية ولكن لم يكونوا فقط عجائز ولكن كان هناك أيضًا 5 منهم فقط في معسكرهم!
“ما هذا؟”
لقد رأوا جميعًا حصتهم العادلة من الدماء والمذبحة، لكن الشق الوحيد عبر الرقبة والاستياء واليأس على الوجوه الممزوج بالدموع المتدفقة على وجوههم كانت تجربة صادمة للغاية بالنسبة لهم.
رن هذا الشعور في جميع أنحاء ساحة المعركة بأكملها.
“استمروا في إطلاق الهجمات! هؤلاء الأوغاد يعرفون فقط كيفية الاختباء مثل السلحفاة. انظروا أنهم لا يجرؤون حتى على رفع رؤوسهم،” أمر أحد الزعماء رجاله.
كان اللحن جميلًا جدًا لدرجة أن المستمع لم يستطع إلا أن يبدأ في الحلم بنفسه وهو يرتفع فوق المستوى الفاني.
كل ما بقي هو وو شواي: “سواء كان هذا ترتيبًا من المتهور الوحشي أو الموقرين الآخرين، فيجب علينا التحقيق في هذا الأمر أولاً بعد أن نتمكن من الاستفادة من رجال القبائل هؤلاء في خطة الجسد الرئيسي الأخرى.
يمكن للمرء أن يرى الجبال أو المحيطات اللانهائية أو البحيرات الصافية.
في العالم الحقيقي، لم تمر سوى دقيقة واحدة، وكانت هذه هي فائدة وجود ثلاثة رؤوس تفكر في رأس واحد.
لامس اللحن أوتار قلوب المستمعين وأعاد الحب الذي يمكن أن يجده في قلوبهم.
للحظة، امتلك كل شخص أو شيء ما شيء أحبه.
احتاجت حركات الطوطم القاتلة فقط إلى الجوهر الخالد للعمل، حيث قامت بتوسيع كميات ضئيلة من الأفكار لتنشيطها والتحكم فيها، وهذا يعني أنه يمكن استخدامها مثل الأبراج لقصف العدو بشكل مستمر حتى الموت.
لقد تسبب ذلك في شعور زعماء الطوائف بالاسترخاء والنعاس بينما أربك العدو أيضًا.
تحولت الأغنية فجأة إلى كئيبة ومظلمة حيث تم تدمير موضوع حبهم فجأة في وجوههم، ولم يشعر المستمع إلا باليأس وانتحر الكثير منهم.
حاول البعض الانتقام في عالم أحلامهم، لكن العدو سحقهم، وماتوا أيضًا.
“في حوالي 20 دقيقة.”
على الرغم من القوة النارية المتفوقة، كان للتحالف قوة بشرية أعلى.
بالنسبة للأقليات القليلة التي كانت معتقداتها قوية جدًا لدرجة أنها تمكنت من قتل العدو، فقد عُرضت عليهم بعد ذلك حياة بدون موضوع حبهم، الوحدة الأبدية، فقد انتحروا أيضًا.
“أعتقد على وجه التحديد لأننا نتعامل مع الموقر الشيطان المتهور الوحشي أننا لسنا بحاجة إلى توخي الحذر، فهو غير معروف برحمته أو مخططاته، ومن غير المحتمل جدًا أنه ترك الأسلوب الأخير احتياطيًا لهؤلاء السكان الأصليين.” أعرب تشان بو دو أفكاره.
عبر ساحة المعركة، مشهد مروع لا مثيل له وقع في أعين أسياد الغو الخالدين العائدين.
“بعد كل ما فعلناه من أجلها، كيف يمكن أن تقف إلى جانب العدو!”
“في حوالي 20 دقيقة.”
لقد تناثرت الجثث في جميع أنحاء المنطقة ولكنهم جميعًا كانوا يحملون سلاح الجريمة في أيديهم.
“بعد كل ما فعلناه من أجلها، كيف يمكن أن تقف إلى جانب العدو!”
لقد تمت تغطية مئات الآلاف من الجثث بعلامة واحدة فقط، وهي خط أحمر يفصل بين أعناقهم ورؤوسهم. الفصل 36: سوداوية الحب
في مكان آخر في سماء الوحوش المندمجة، لم تُبق للقبائل الأصلية المتبقية سوى حوالي نصف قوتها المتبقية.
ومع وجود الكم الهائل من أسياد الغو الخالدين، بدأت حتى قلعة الفولاذ الإلهي في إصدار أصوات صرير.
“كم هذا مروع، ما الذي يمكن أن يجعل كل هؤلاء الناس ينتحرون؟”
“همم، هذا يعني أن من فعل هذا هو في صفنا، ولكن السؤال هو من ولماذا لم يكشف عن نفسه؟”
وصل أسياد الغو الخالدين للقارة الوسطى بسرعة بعد أن طلب زملاؤهم المساعدة.
الفصل 36: سوداوية الحب في مكان آخر في سماء الوحوش المندمجة، لم تُبق للقبائل الأصلية المتبقية سوى حوالي نصف قوتها المتبقية.
خوفًا من احتمال خسارة نصف قوتهم قبل المعركة الحقيقية، اندفعوا مرة أخرى بسرعتهم القصوى ليجدوا ساحة المعركة مدمرة تمامًا دون أي علامات صراع.
“استيقظوا!”
لكن الشيء الرائع في حركات الطوطم هو أنه لم تكن هناك مرحلة راحة فعليًا!
“انتظر! إذا كان الوضع على هذا النحو فأين هم الخمسة الآخرون؟”
“في الواقع، الآن بعد أن فكرت في الأمر، هل كانت تقف إلى جانبنا من قبل. إنها تشبه إلى حد كبير هؤلاء الشياطين من العالم الآخر.”
دخل أسياد الغو الخالدين على الفور إلى قلعة الفولاذ الإلهي ورأوا الخمسة منهم ينامون بشكل سليم على الأرض، وكانت وجوههم مليئة بالسعادة، وكان ذلك تناقضًا صارخًا مع وجوه الاستياء والمرارة واليأس للناس في الخارج.
يمكن للمرء أن يرى الجبال أو المحيطات اللانهائية أو البحيرات الصافية.
كل ما بقي هو وو شواي: “سواء كان هذا ترتيبًا من المتهور الوحشي أو الموقرين الآخرين، فيجب علينا التحقيق في هذا الأمر أولاً بعد أن نتمكن من الاستفادة من رجال القبائل هؤلاء في خطة الجسد الرئيسي الأخرى.
“استيقظوا!”
كان الصوت مصحوبًا برذاذ من الماء البارد.
“في حوالي 20 دقيقة.”
أدى هذا على الفور إلى استيقاظ الخالدين الخمسة.
“ماذا حدث! أين نحن؟ أوه، لقد عدتم.”
سرد الخالدون الخمسة خطواتهم قبل نومهم المفاجئ، تحدثوا عن محنتهم ومعضلتهم قبل سماع لحن هادئ وجميل وقبل أن يعرفوا ذلك، أصبحوا نائمين.
وكانت هذه أخبارا مدمرة لمختلف العشائر.
نظر إليهم الخالدون الخمسة العائدون بالكفر.
بالنسبة للأقليات القليلة التي كانت معتقداتها قوية جدًا لدرجة أنها تمكنت من قتل العدو، فقد عُرضت عليهم بعد ذلك حياة بدون موضوع حبهم، الوحدة الأبدية، فقد انتحروا أيضًا.
“لقد عدتم؟ هل هذا كل ما لديك لقوله؟ كيف يمكنكم النوم في وقت كهذا!”
على الرغم من أنهم لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى قوتهم.
يمكن للمرء أن يرى الجبال أو المحيطات اللانهائية أو البحيرات الصافية.
كان الخالدون الخمسة الذين استيقظوا في حيرة من أمرهم: “ماذا تقصد؟”
“ألم تروا جميعًا المذبحة التي وقعت في الخارج!”
نظر إليهم الخالدون الخمسة العائدون بالكفر.
في العالم الحقيقي، لم تمر سوى دقيقة واحدة، وكانت هذه هي فائدة وجود ثلاثة رؤوس تفكر في رأس واحد.
نظر الخالدون الخمسة وشهدوا بأنفسهم ساحة المعركة الدموية.
بالطبع، تم إطلاع أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى على مزايا وعيوب حركات الطوطم القاتلة، لكنهم تجاهلوا إلى حد كبير مثل هذه المخاوف حيث أعمتهم كبريائهم.
لقد رأوا جميعًا حصتهم العادلة من الدماء والمذبحة، لكن الشق الوحيد عبر الرقبة والاستياء واليأس على الوجوه الممزوج بالدموع المتدفقة على وجوههم كانت تجربة صادمة للغاية بالنسبة لهم.
نظر إليهم الخالدون الخمسة العائدون بالكفر.
“ماا الذي..ماذا حدث؟ هل فعلتم كل هذا؟”
وصل أسياد الغو الخالدين للقارة الوسطى بسرعة بعد أن طلب زملاؤهم المساعدة.
“همف، هل تعتقد أننا سنشعر بالصدمة مثلكم إذا فعلنا ذلك؟ الآن اشرح لنا ما حدث.”
على الرغم من القوة النارية المتفوقة، كان للتحالف قوة بشرية أعلى.
سرد الخالدون الخمسة خطواتهم قبل نومهم المفاجئ، تحدثوا عن محنتهم ومعضلتهم قبل سماع لحن هادئ وجميل وقبل أن يعرفوا ذلك، أصبحوا نائمين.
“وماذا عن الآخرين؟ متى سيعودون؟”
كانت قوة القارة الوسطى قوية ولكن لم يكونوا فقط عجائز ولكن كان هناك أيضًا 5 منهم فقط في معسكرهم!
“همم، هذا يعني أن من فعل هذا هو في صفنا، ولكن السؤال هو من ولماذا لم يكشف عن نفسه؟”
ناقش الخالدون الأمر وتوصلوا إلى بعض الاستنتاجات، أولاً يمكنهم على الأقل أن يستنتجوا أن الخالد الذي فعل هذا كان من الموقرين الزائفين أو حتى أعلى.
نظر تشان بو دو وهي تشون تشيو إلى بعضهما البعض متفهمين ما كان يتحدث عنه وو شواي.
ثانياً، عرفوا أن من فعل ذلك كان إلى جانبهم.
ثالثًا، اعتقدوا أن أيًا كان من يحتفظ بهويته سرًا إما من تلقاء نفسه أو من خلال رغبات كوكبة النجوم.
أعاد الصرير فريق أسياد الغو الخالدين إلى الواقع
“همف، هل تعتقد أننا سنشعر بالصدمة مثلكم إذا فعلنا ذلك؟ الآن اشرح لنا ما حدث.”
لكن السؤال النهائي قد بقى بدون إجابة.
بالطبع، لم يكن لدى الزعماء أي وسيلة للتحقق من الحقيقة، واعتقد بعض الناس أنه من التجديف أن يكون الطفلة المقدسة أحد شياطين العالم الآخر.
من كان؟
_______________
ترجمة: Scrub
برعاية: Hamdan
لكن الشيء الرائع في حركات الطوطم هو أنه لم تكن هناك مرحلة راحة فعليًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
