نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القس المجنون: الأرك الأخير (نسخة الفان) 38

محنة فوضوية

محنة فوضوية

الفصل 38: محنة فوضوية

داخل سماء الوحوش المندمجة، تحولت السماء إلى قاتمة مع التفاف الرعد والبرق حول السحب الداكنة.

“همم، أشعر بهالة المحن.”

بعيدًا فوق السحاب، نظر الموقرون الأربعة إلى أسفل على رقعتهم.

ابتسم فانغ يوان: “أنا متأكد.”  

لم يتوقع أي منهم أن تبدأ محنة في هذه اللحظة.

بعيدًا فوق السحاب، نظر الموقرون الأربعة إلى أسفل على رقعتهم.

لاحظت كوكبة النجوم: “ليست مجرد محنة، إنها محنة فوضوية.”
 

لم يكن هذا جزءا من الخطط.

ابتسم فانغ يوان: “أنا متأكد.”  

لم يحدث شيء.

لم تكن المحن شيئًا يمكن للمرء أن ينادي به متى أراد ذلك.

ومضت هذه الأفكار في ذهن إمبراطور الضوء: “الصديق لو، أعتذر عن تعليقات أتباعي.” حدق في الشخص الذي أدلى بالتعليق الأصلع، “لكن يجب أن أسأل لماذا تعتقد أننا يجب أن نستمع إليك؟”

كان هناك قول مأثور بين أسياد الغو الخالدين: “من الصعب إلى حد ما تجاوز المحنة، ومن الصعب كثيرًا تجنبها، ومن المستحيل مناداتها.”

“رغبتي بسيطة؛ أريد أن أرى شخصًا يصعد إلى قمة هذا المجال المنعزل الجديد من السماء والأرض، طريق الصعود و الهبوط!”

بالطبع، لم يكن هذا الجزء الأخير صحيحًا تمامًا، يمكن إثارة المحن بناءً على أمر، ولكن كان ذلك بسبب جذبهم نحو شخص ما بدلاً من استدعائه.

خالقًا مجالًا منعزلًا جديد من السماء والأرض!

على سبيل المثال، في القتال في كهف الشيطان المجنون، ضرب الشمس العملاقة فانغ يوان بحركة قاتلة جذبت المحن بناءً على الثروات الموجودة بداخلها.

في هذه المرحلة، تم اختبار قوة إرادته، ثم هرب هدير واضح من معدته.

لكن الشمس العملاقة لم يخلق تلك المحن، ولم يأمرهم بمهاجمة فانغ يوان، لقد كانوا مثل المغناطيس وجذبوا بعضهم البعض.

لأنه هو نفسه كان أصلعًا أيضًا!  

بدء “المحنة الفوضوية” جعل الأمور صعبة.

شعر شين شانغ بذلك أولاً: “بسرعة! أبلغ لو وي لين أننا بحاجة إما إلى المغادرة أو إجراء التحدي النهائي على الفور، فهذه ليست محنة عادية، إذا لم أكن مخطئًا، فهذه هي المحنة الفوضوية الأسطورية، لقد عرفت تلك الطاقة.”  

“هل هذا كله جزء من خطط المتهور الوحشي أم جزء من خطط موقر أخر؟” فكر فانغ يوان مع نفسه.

لقد كان يراهن بشكل كبير، إن الفوز بـ مغارة سماء المتهور الوحشي واحدة فقط من الجوائز، وفقًا لما أخبره به غو السمعة، فإن الوصول الكامل إلى قوى غو السمعة سيكون مكسبًا كبيرًا!

لقد أشار إلى سيد غو خالد في الرتبة 7 فانغ باي.

“هناك أيضًا بعض الأسرار المغلقة، ولا أستطيع أن أقولها ما لم تثبت أنك قادر بما فيه الكفاية.”

“هيه، لا تهتموا فحتى إذا حلت المحنة الفوضوية عليكم ولم يكن هناك موقر ليدعمكم، فقط استسلموا وموتوا!”  

وذلك عندما توصل فانغ يوان إلى هذه الخطة بأكملها، لكن لا يمكن أن تكون متحيزة تمامًا ضد الموقرين الثلاثة الآخرين، لذلك أمضى عدة أيام في التخطيط.

“ربما كان ضعيفًا جدًا؟”  

لقد اقترح مباراة تلو الأخرى، لكن الداو السماوي يمكن أن يشعر بالظلم تجاه الموقرين الآخرين.
 

بعد أشهر من التخطيط، توصل إلى ما يلي: “معركة رباعية من أجل مغارة سماء المتهور الوحشي، إنها مثالية وستتطلب القوة والحكمة وأطنانًا من المكائد ولكن ليس لديها أي ميزة متأصلة بالنسبة لي.”

أخبره حدس غو السمعة أن اللعبة ممكنة.

عندما أنهت قصيدتها، لمست يداها الطوطم مما جعله يبدأ في التحليق.

“لكن هل أنت متأكد يا سيدي؟ إذا خسرت، ستكون النتيجة أنك لا تستطيع لمس سماء الوحوش المندمجة، والأهم من ذلك أن الفائز سيحصل على الدعم الكامل من غو السمعة.”

ابتسم فانغ يوان: “أنا متأكد.”
 

“همف، بغض النظر عن ما سأفوز به.” صر فانغ يوان أسنانه.

لاحظت الروح السماوية الازدراء في عيونهم: “هههه، هل تعتقدون حقًا أن الأمر سهل كما يبدو.” 

في هذه المرحلة، تم اختبار قوة إرادته، ثم هرب هدير واضح من معدته.

هذا كل شيء؟ تسلق هذا السلم؟

مع مقدار تسريعه للوقت داخل فتحة السيادة الخالدة، لم يكن جائعًا بشكل لا يصدق فحسب، بل كان يشعر أن محنته الفوضوية كانت تقترب قريبًا أيضًا.

كان فانغ باي حذرًا ومتوترًا ونظر إلى فانغ غونغ والآخرين في الرتبة 8 الذين أومأوا برؤوسهم ليذهب.

برؤية هذا, ابتسم الروح الطيفية بسادية.

مما تسبب في عبوس حتى الموقرين في الخارج.

في النهاية, لو وي يين تلقى كلمة من المقر الرئيسي لتحالف الحب العظيم.

لقد تلقى للتو كلمة من إرادة السماء مفادها أن فانغ يوان لم يكن يقترب من الحد الأقصى فحسب، بل يقترب أيضًا من محنته الفوضوية الأولى.

في ظل الظروف العادية، يمكنه إطالة أمدها ولكن هذه المرة اختار عدم توفير أي موارد وكان على استعداد لخوض المقامرة.

“هذا صحيح، يجب على اللورد إمبراطور الضوء أن يقر…”  

“فقط المزيد من الوقت،” كانت نظرته متأملة على الرقعة.
 

وفي الوقت نفسه، بدأت الرياح تصبح عنيفة، وكانت تعادل حركة قاتلة من المرتبة 5.

لقد كان يراهن بشكل كبير، إن الفوز بـ مغارة سماء المتهور الوحشي واحدة فقط من الجوائز، وفقًا لما أخبره به غو السمعة، فإن الوصول الكامل إلى قوى غو السمعة سيكون مكسبًا كبيرًا!

بالطبع، لم يكن هذا شيئًا بالنسبة لجميع من في الرتبة 7 و8، لكنه كان مقلقًا.

أصبح جميع أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية غاضبين.

في مثل هذا الوقت القصير، استمرت في مواجهة الكثير من المعارضة لتصل أخيرًا إلى مرحلة يمكنها فيها التأثير على خطط الموقرين.

“محنة؟ هل هذا كله جزء من ترتيبات المتهور الوحشي أم موقر آخر؟” فكر لو وي يين.

على سبيل المثال، في القتال في كهف الشيطان المجنون، ضرب الشمس العملاقة فانغ يوان بحركة قاتلة جذبت المحن بناءً على الثروات الموجودة بداخلها.

لأنه هو نفسه كان أصلعًا أيضًا!  

تجري المعسكرات الثلاثة حاليًا محادثات حول التقدم إلى المرحلة التالية.

خالقًا مجالًا منعزلًا جديد من السماء والأرض!

أراد كل من تحالف الحب العظيم والطوائف العشرة الكبرى أن يبدأوا الآن، لكن السهول الشمالية كانت تتأخر تحت فرضية “التعافي”.

أراد كل من تحالف الحب العظيم والطوائف العشرة الكبرى أن يبدأوا الآن، لكن السهول الشمالية كانت تتأخر تحت فرضية “التعافي”.

هز لو وي يين رأسه: “أخشى أنك مخطئ صديقي إمبراطور الضوء، ليس الأمر أننا نريد المغادرة، بل أنك ستبدأ التحدي النهائي!”

لكن جميع الأطراف الحاضرة كانت تعلم أن هذه كانت مجرد محاولة للسماح لهم ببناء بعض القوة.
 

بعد كل شيء، من حالة ساحة المعركة الحالية، يبدو أنهم خاضوا معركة كبيرة جدًا، مع ما لا يقل عن نصف قوات السكان الأصليين.

بدأت الأرض تقترب نحو الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، وأعمى وميض من الضوء مغارة السماء بأكملها وكان كل ما تبقى هو درج حلزوني عملاق.

كان الهواء من حولهم قد بدأ يتحول إلى خطير وكانت المحنة في السماء تزداد قوة.

بدأت الأرض تقترب نحو الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، وأعمى وميض من الضوء مغارة السماء بأكملها وكان كل ما تبقى هو درج حلزوني عملاق.

لقد بدأ تلميح من الفوضى في الظهور.

ولكن بعد أن قابلت فانغ يوان وقضت رحلته كمجرد شخصية جانبية، أدركت أنه حتى انتقامها كان لا معنى له.

اعتقد الجميع أن التحدي كان بسيطًا للغاية.

شعر شين شانغ بذلك أولاً: “بسرعة! أبلغ لو وي لين أننا بحاجة إما إلى المغادرة أو إجراء التحدي النهائي على الفور، فهذه ليست محنة عادية، إذا لم أكن مخطئًا، فهذه هي المحنة الفوضوية الأسطورية، لقد عرفت تلك الطاقة.”
 

المحنة الفوضوية!

“الكبير شين، ما مدى سوء المحنة الفوضوية التي مع كل تلك القوى المتجمعة ستكون متخوفًا؟” سأل وو يونغ لأنه هو والحاضرون الآخرون في الرتبة 8 لم يواجهوا مثل هذا الشيء من قبل.

فقط شين شانغ الذي واجه النار السوداء سيكون لديه بعض الأفكار فيما يتعلق بقوة المحنة الفوضوية.

“أنت!”

“هيه، لا تهتموا فحتى إذا حلت المحنة الفوضوية عليكم ولم يكن هناك موقر ليدعمكم، فقط استسلموا وموتوا!”
 

بدأت الأرض تقترب نحو الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، وأعمى وميض من الضوء مغارة السماء بأكملها وكان كل ما تبقى هو درج حلزوني عملاق.

“لقد أمضيت سنوات لا حصر لها تحت تأثير النار السوداء وحدي وقد دفعني ذلك إلى فترات من الجنون. اضطررت إلى استخدام مدينة الإمبراطور، أقوى مكان في المسار البشري، لشفاء نفسي وكانت تلك النار مجرد جزء صغير، مما أخبرني به فانغ يوان فإن الشيء الذي سينحدر من المحنة نفسها أكبر بكثير ويستطيع تفكيك سيد غو خالد في المرتبة 8 ويحوله إلى غبار دون أي وسيلة لإحياءه.”
 

قال أحدهم من السهول الشمالية.

إذا لم يتمكن حتى موقر مسار الصقل من إعادة شخص ما من بين الأموات، فقد أظهر ذلك قوة النار.

من الثابت أنه حتى أصحاب المرتبة الثامنة الذين ماتوا يمكن أن يعودوا من بحر فانغ يوان البشري!

مرة أخرى، هز لو وي يين رأسه: “لست أنا، بل شين شانغ. وفقا له، فإن المحنة التي تحوم فوق رؤوسنا هي محنة فوضوية!”

“للاعتقاد أنه حتى اللورد فانغ يوان لم يتمكن من إحياء الموتى من النار السوداء.” كان وو يونغ وشين كونغ شانغ يرتجفان من هذه الفكرة.

أراد كل من تحالف الحب العظيم والطوائف العشرة الكبرى أن يبدأوا الآن، لكن السهول الشمالية كانت تتأخر تحت فرضية “التعافي”.

لقد عزز حقًا قوة فانغ يوان في أذهانهم حيث أن الموقر فقط هو الذي يمكنه منع النار السوداء، وحتى ذلك الحين، لن يكون الأمر سهلاً.
 

“همم، أشعر بهالة المحن.”

سأل وو يونغ: “ولكن إذا كانت النار السوداء بمثابة محنة، فما هو المسار الذي سيحدده الداو الذي سيتركه وراءها.”
 

عندما سارت هاي لو لان نحو الطوطم، ومض العديد من المشاهد في ذهنها.

ترك هذا السؤال شين شانغ مذهولًا: “وو يونغ انت عبقري بين الرجال، ولسوء الحظ، ليس لدي إجابة.”

“ربما كان ضعيفًا جدًا؟”  

بدأ الطوطم في التحول والتحول إلى شكل رجل بشري.  

“إن الموقر هو بالفعل وجود لا يقهر داخل العالم، فما الذي يمكن أن يكسبوه أكثر؟ حقًا ماذا أكثر؟”
 

كان سيد الغو الخالد من الرتبة 8 متوترًا بعض الشيء ولكن عندما فكر في كيف كان في الرتبة 8 وأن المجال المنعزل لم يقتل حتى الرتبة 7 التافه، شعر أنه يجب أن يكون قادرًا على الأقل على اتخاذ بضع خطوات إن لم يكن على الأقل الأولى.

لم يفكر أسياد الغو الخالدون في هذا السؤال لفترة طويلة لأنهم كانوا لا يزالون تحت تهديد المحنة الفوضوية.

داخل سماء الوحوش المندمجة، بدأت مساحة اليابسة الكاملة لـ سماء الوحوش المندمجة في الانهيار.

“حاول الصعود.”

في النهاية, لو وي يين تلقى كلمة من المقر الرئيسي لتحالف الحب العظيم.

المحنة الفوضوية!

لقد كان يراهن بشكل كبير، إن الفوز بـ مغارة سماء المتهور الوحشي واحدة فقط من الجوائز، وفقًا لما أخبره به غو السمعة، فإن الوصول الكامل إلى قوى غو السمعة سيكون مكسبًا كبيرًا!

“أيها الأصدقاء، أخشى أن مناقشتنا يجب أن تنتهي هنا.” أحنى لو وي يين رأسه.

لقد تم إحياؤه باستخدام بحر الدم الخاص بـ الشمس العملاقة، لكن إذا لم يتمكن حتى بحر فانغ يوان البشري من القيام بذلك، فهل حقًا لديه هذا القدر من الإيمان ببحر الدم غير المكتمل لـ الشمس العملاقة؟

برؤية هذا, ابتسم الروح الطيفية بسادية.

صدمت هذه الخطوة جميع الخالدين الحاضرين.

لأنه هو نفسه كان أصلعًا أيضًا!  

عند رؤية هذا, الخالدون الآخرون عبسوا نحو الروح السماوية.

“أوه؟ لماذا يريد الصديق لو المغادرة؟” سأل إمبراطور الضوء.
 

“إن الموقر هو بالفعل وجود لا يقهر داخل العالم، فما الذي يمكن أن يكسبوه أكثر؟ حقًا ماذا أكثر؟”  

بعد كل شيء، إذا غادروا فإن ذلك سيؤدي إلى إجبار القارة الوسطى على المغادرة أيضًا.

هز لو وي يين رأسه: “أخشى أنك مخطئ صديقي إمبراطور الضوء، ليس الأمر أننا نريد المغادرة، بل أنك ستبدأ التحدي النهائي!”

“ربما كان ضعيفًا جدًا؟”  

لقد أشار إلى سيد غو خالد في الرتبة 7 فانغ باي.

أصبح جميع أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية غاضبين.

“غير معقول!” 

كان فانغ باي يلهث بجنون، لكنه شعر بالارتياح لكونه على قيد الحياة.

“كيف يجرؤون على أن يأمرونا!” 

كان فانغ باي يلهث بجنون، لكنه شعر بالارتياح لكونه على قيد الحياة.

“همف، هل تريد القتال أيها الأصلع!”

بدأ الطوطم في التحول والتحول إلى شكل رجل بشري.  

أطلق إمبراطور الضوء هالته لإسكات رجاله، وكان غاضبًا بشكل خاص من التعليق على رأس لو وي يين الأصلع.

بعيدًا فوق السحاب، نظر الموقرون الأربعة إلى أسفل على رقعتهم.

“هناك أيضًا بعض الأسرار المغلقة، ولا أستطيع أن أقولها ما لم تثبت أنك قادر بما فيه الكفاية.”

لأنه هو نفسه كان أصلعًا أيضًا!
 

لماذا كان رجاله يتنمرون على الأشخاص الصلع؟ أليس من الطبيعي أن يصبح الإنسان أصلعاً؟ في الواقع، ما هو الشيء الجيد في الشعر؟ إنه يمنع رأس المرء من التألق!

ومضت هذه الأفكار في ذهن إمبراطور الضوء: “الصديق لو، أعتذر عن تعليقات أتباعي.” حدق في الشخص الذي أدلى بالتعليق الأصلع، “لكن يجب أن أسأل لماذا تعتقد أننا يجب أن نستمع إليك؟”

قال أحدهم من السهول الشمالية.

مرة أخرى، هز لو وي يين رأسه: “لست أنا، بل شين شانغ. وفقا له، فإن المحنة التي تحوم فوق رؤوسنا هي محنة فوضوية!”

لم يكن بوسع فانغ باي إلا أن يتنهد وصلى من أجل الأفضل.

اتسعت عيون كل خالد.

“محنة؟ هل هذا كله جزء من ترتيبات المتهور الوحشي أم موقر آخر؟” فكر لو وي يين.

“همف، هل يمكن الوثوق بكلماتك؟” شخر إمبراطور الضوء.

المحنة الفوضوية!

هذه النقطة الأخيرة جعلت جميع الخالدين متوترين، وخاصة إمبراطور الضوء.

ضحك لو وي يين: “سواء كنت تثق بما أقوله أم لا فذلك يعتمد عليك، ولكن إذا كان ما أقوله صحيحًا، فلن نحتاج حتى إلى القتال لتحديد الفائز، لأننا سنموت جميعًا!”

_____________________ ترجمة: Scrub برعاية: Hamdan

وأضاف: “وفقط للتذكير، حتى اللورد فانغ يوان لم يتمكن من إحياء شخص مات في الهجوم الأخير لمحنة فوضوية!”

هذه النقطة الأخيرة جعلت جميع الخالدين متوترين، وخاصة إمبراطور الضوء.

كان فانغ باي يلهث بجنون، لكنه شعر بالارتياح لكونه على قيد الحياة.

لقد أشار إلى سيد غو خالد في الرتبة 7 فانغ باي.

لقد تم إحياؤه باستخدام بحر الدم الخاص بـ الشمس العملاقة، لكن إذا لم يتمكن حتى بحر فانغ يوان البشري من القيام بذلك، فهل حقًا لديه هذا القدر من الإيمان ببحر الدم غير المكتمل لـ الشمس العملاقة؟

لقد أشار إلى سيد غو خالد في الرتبة 7 فانغ باي.

في تلك اللحظة قاطعت هاي لو لان: “دعونا ننتهي من الأمر إذن.”
 

اثنتين

وقفت وتوجهت إلى الطوطم الأسود العملاق في وسط ساحة التحدي.

“همم، أشعر بهالة المحن.”

عندما سارت هاي لو لان نحو الطوطم، ومض العديد من المشاهد في ذهنها.

لقد أذهلت موافقتها المفاجئة جميع الخالدين الحاضرين.

في النهاية, لو وي يين تلقى كلمة من المقر الرئيسي لتحالف الحب العظيم.

“هاي لو لان، لا يمكنك اتخاذ هذا القرار بنفسك!”

ابتسم فانغ يوان: “أنا متأكد.”  

“هذا صحيح، يجب على اللورد إمبراطور الضوء أن يقر…”
 

“حسنا اذهبي.” وافق إمبراطور الضوء دون تردد.

لقد اقترح مباراة تلو الأخرى، لكن الداو السماوي يمكن أن يشعر بالظلم تجاه الموقرين الآخرين.  

لقد فهم شخصية هاي لو لان وعرف أنها واثقة من نقاط قوتها.

عندما سارت هاي لو لان نحو الطوطم، ومض العديد من المشاهد في ذهنها.

في مثل هذا الوقت القصير، استمرت في مواجهة الكثير من المعارضة لتصل أخيرًا إلى مرحلة يمكنها فيها التأثير على خطط الموقرين.

عندما سارت هاي لو لان نحو الطوطم، ومض العديد من المشاهد في ذهنها.

سأل وو يونغ: “ولكن إذا كانت النار السوداء بمثابة محنة، فما هو المسار الذي سيحدده الداو الذي سيتركه وراءها.”  

منذ يوم وفاة والدتها، إلى التدريب القاسي الذي خضعت له، حتى أصبحت تابعة لفانغ يوان.
 

لم يكن هناك أي وقت في حياتها حيث كانت حرة، ولم يكن لحياتها أي معنى، كان السبب الوحيد للعيش هو الانتقام لوالدتها.

ولكن بعد أن قابلت فانغ يوان وقضت رحلته كمجرد شخصية جانبية، أدركت أنه حتى انتقامها كان لا معنى له.

عند سماع ذلك ضحكت الروح السماوية: “لماذا لا تجرب؟”  

أكثر من الانتقام كان جسدها وروحها يتوقان إلى الغزو، أرادت أن تكون معروفة ومحترمة ومرئية!

كان هناك قول مأثور بين أسياد الغو الخالدين: “من الصعب إلى حد ما تجاوز المحنة، ومن الصعب كثيرًا تجنبها، ومن المستحيل مناداتها.”

بدأت هاي لو لان بإلقاء الشعر: “الجبال عالية، والطريق طويل، من الحياة إلى الموت وحيدة، وعبر الوادي المرتفع والأمطار العاصفة سأمشي تحت أنظار القمر. مثبتتةً عيناي على النهاية. الأن، لم تعد هاي لو لان خطوة.”

ابتسم فانغ يوان: “أنا متأكد.”  

لاحظت كوكبة النجوم: “ليست مجرد محنة، إنها محنة فوضوية.”  

عندما أنهت قصيدتها، لمست يداها الطوطم مما جعله يبدأ في التحليق.

تجري المعسكرات الثلاثة حاليًا محادثات حول التقدم إلى المرحلة التالية.

بدأت أذرع الطوطم في الانحناء وتوهجت عيناه بالحياة.

“بعد مليون سنة، بدأت أخيراً.”
 

ازدهر الصوت في جميع أنحاء السماوات و المناطق الخمس.
 

لقد تم دمج الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل مع مغارة السماء بالكامل!

مما تسبب في عبوس حتى الموقرين في الخارج.

“فقط المزيد من الوقت،” كانت نظرته متأملة على الرقعة.  

داخل سماء الوحوش المندمجة، بدأت مساحة اليابسة الكاملة لـ سماء الوحوش المندمجة في الانهيار.

“حاول الصعود.”

بدأت الأرض تقترب نحو الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، وأعمى وميض من الضوء مغارة السماء بأكملها وكان كل ما تبقى هو درج حلزوني عملاق.

كان الهواء من حولهم قد بدأ يتحول إلى خطير وكانت المحنة في السماء تزداد قوة.

لقد تم دمج الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل مع مغارة السماء بالكامل!

“هيه، لا تهتموا فحتى إذا حلت المحنة الفوضوية عليكم ولم يكن هناك موقر ليدعمكم، فقط استسلموا وموتوا!”  

أخبره حدس غو السمعة أن اللعبة ممكنة.

خالقًا مجالًا منعزلًا جديد من السماء والأرض!

هز لو وي يين رأسه: “أخشى أنك مخطئ صديقي إمبراطور الضوء، ليس الأمر أننا نريد المغادرة، بل أنك ستبدأ التحدي النهائي!”

لماذا كان رجاله يتنمرون على الأشخاص الصلع؟ أليس من الطبيعي أن يصبح الإنسان أصلعاً؟ في الواقع، ما هو الشيء الجيد في الشعر؟ إنه يمنع رأس المرء من التألق!

حدق الموقرون الأربعة بشدة في التغييرات. وكانت الصدمة بادية على وجوههم.
 

“لقد قام المتهور الوحشي بالفعل بترقية مجال منعزل من السماء والأرض!” قال الشمس العملاقة في حالة صدمة.

لقد تم إحياؤه باستخدام بحر الدم الخاص بـ الشمس العملاقة، لكن إذا لم يتمكن حتى بحر فانغ يوان البشري من القيام بذلك، فهل حقًا لديه هذا القدر من الإيمان ببحر الدم غير المكتمل لـ الشمس العملاقة؟

وفي الوقت نفسه، بدأت الرياح تصبح عنيفة، وكانت تعادل حركة قاتلة من المرتبة 5.

“همم، أستطيع أن أشعر بذلك، إنه مشابه تمامًا لغو من المرتبة 9 وربما يتجاوزه.” كانت كوكبة النجوم أول من بدأ في استنتاج قوته.

“لا، إنه أقوى من المرتبة 9، إنه نصف المرتبة 10!”

ولكن بعد أن قابلت فانغ يوان وقضت رحلته كمجرد شخصية جانبية، أدركت أنه حتى انتقامها كان لا معنى له.

بدأ الطوطم في إظهار تغييرات حيث بدأت أذرعه وأرجله في اكتساب المزيد من الحركة والشكل.

وسرعان ما بدأوا يبدون أكثر إنسانية.

أخذ نفسًا عميقًا أخيرًا ورفع فانغ باي قدمه ووضعها على الطريق.

بدأ الطوطم في التحول والتحول إلى شكل رجل بشري.
 

إنه الموقر الشيطان المتهور الوحشي!
 

“لقد أمضيت سنوات لا حصر لها تحت تأثير النار السوداء وحدي وقد دفعني ذلك إلى فترات من الجنون. اضطررت إلى استخدام مدينة الإمبراطور، أقوى مكان في المسار البشري، لشفاء نفسي وكانت تلك النار مجرد جزء صغير، مما أخبرني به فانغ يوان فإن الشيء الذي سينحدر من المحنة نفسها أكبر بكثير ويستطيع تفكيك سيد غو خالد في المرتبة 8 ويحوله إلى غبار دون أي وسيلة لإحياءه.”  

أو بتعبير أدق روح سماء الوحوش المندمجة السماوية!
 

كان الهواء من حولهم قد بدأ يتحول إلى خطير وكانت المحنة في السماء تزداد قوة.

“بالتفكير في أنه حتى في الموت، كان هاجس المتهور الوحشي الأخير يشبه نفسه.” هز تشان بو دو رأسه.

اثنتين

تم نقل أسياد الغو الخالدين جميعًا إلى منتصف الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل الجديد.

“غير معقول!” 

“مرحبًا أيها الورثة المحتملون، أنا آخر رغبة لدى الموقر الشيطان المتهور الوحشي!”
 

بدأت الروح السماوية في التحدث إلى أسياد الغو الخالدين الحاضرين.

“رغبتي بسيطة؛ أريد أن أرى شخصًا يصعد إلى قمة هذا المجال المنعزل الجديد من السماء والأرض، طريق الصعود و الهبوط!”

وأضاف: “وفقط للتذكير، حتى اللورد فانغ يوان لم يتمكن من إحياء شخص مات في الهجوم الأخير لمحنة فوضوية!”

“همف، هل تريد القتال أيها الأصلع!”

هذا كل شيء؟ تسلق هذا السلم؟

دقيقة

لقد فهم شخصية هاي لو لان وعرف أنها واثقة من نقاط قوتها.

اعتقد الجميع أن التحدي كان بسيطًا للغاية.

“همف، هل تريد القتال أيها الأصلع!”

لاحظت الروح السماوية الازدراء في عيونهم: “هههه، هل تعتقدون حقًا أن الأمر سهل كما يبدو.” 

“مرحبًا أيها الورثة المحتملون، أنا آخر رغبة لدى الموقر الشيطان المتهور الوحشي!”  

ثم أشار إلى واحد في الرتبة السابعة.
 

“أنت!”

ضحك لو وي يين: “سواء كنت تثق بما أقوله أم لا فذلك يعتمد عليك، ولكن إذا كان ما أقوله صحيحًا، فلن نحتاج حتى إلى القتال لتحديد الفائز، لأننا سنموت جميعًا!”

بدأت الأرض تقترب نحو الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، وأعمى وميض من الضوء مغارة السماء بأكملها وكان كل ما تبقى هو درج حلزوني عملاق.

لقد أشار إلى سيد غو خالد في الرتبة 7 فانغ باي.

“للاعتقاد أنه حتى اللورد فانغ يوان لم يتمكن من إحياء الموتى من النار السوداء.” كان وو يونغ وشين كونغ شانغ يرتجفان من هذه الفكرة.

“حاول الصعود.”

هذا كل شيء؟ تسلق هذا السلم؟

كان فانغ باي حذرًا ومتوترًا ونظر إلى فانغ غونغ والآخرين في الرتبة 8 الذين أومأوا برؤوسهم ليذهب.

في النهاية, لو وي يين تلقى كلمة من المقر الرئيسي لتحالف الحب العظيم.

لقد أذهلت موافقتها المفاجئة جميع الخالدين الحاضرين.

يبدو أنهم وافقوا ضمنيًا على السماح له بأن يكون خنزير غينيا.

ثم استرخى فانغ باي قليلاً وحاول وضع قدمه الثانية على طريق الصعود.

لم يكن بوسع فانغ باي إلا أن يتنهد وصلى من أجل الأفضل.

في النهاية, لو وي يين تلقى كلمة من المقر الرئيسي لتحالف الحب العظيم.

تردد مباشرة قبل أن يخطو إلى الجزء العلوي من المنحدر.

خلفه كان كل أسياد الغو الخالدين يراقبون بصمت ليروا ما سيحدث.

منذ يوم وفاة والدتها، إلى التدريب القاسي الذي خضعت له، حتى أصبحت تابعة لفانغ يوان.  

أخذ نفسًا عميقًا أخيرًا ورفع فانغ باي قدمه ووضعها على الطريق.

بالطبع، لم يكن هذا الجزء الأخير صحيحًا تمامًا، يمكن إثارة المحن بناءً على أمر، ولكن كان ذلك بسبب جذبهم نحو شخص ما بدلاً من استدعائه.

وأضاف: “وفقط للتذكير، حتى اللورد فانغ يوان لم يتمكن من إحياء شخص مات في الهجوم الأخير لمحنة فوضوية!”

انتظر الجميع بفارغ الصبر.

ثانية واحدة

برؤية هذا, ابتسم الروح الطيفية بسادية.

اتسعت عيون كل خالد.

اثنتين

خالقًا مجالًا منعزلًا جديد من السماء والأرض!

دقيقة

عند سماع ذلك ضحكت الروح السماوية: “لماذا لا تجرب؟”  

“همم، أشعر بهالة المحن.”

لم يحدث شيء.

كان هناك قول مأثور بين أسياد الغو الخالدين: “من الصعب إلى حد ما تجاوز المحنة، ومن الصعب كثيرًا تجنبها، ومن المستحيل مناداتها.”

“لقد قام المتهور الوحشي بالفعل بترقية مجال منعزل من السماء والأرض!” قال الشمس العملاقة في حالة صدمة.

ثم استرخى فانغ باي قليلاً وحاول وضع قدمه الثانية على طريق الصعود.

ولكن عندما نزلت قدمه الثانية، تم إرساله يطير للخلف متجاوزًا أسياد الغو الخالدين ومتوجهًا نحو طريق الهبوط حيث استمر في التدحرج حتى منتصف الطريق، ولكنه تمكن أخيرًا من التوقف.

كان فانغ باي يلهث بجنون، لكنه شعر بالارتياح لكونه على قيد الحياة.

على سبيل المثال، في القتال في كهف الشيطان المجنون، ضرب الشمس العملاقة فانغ يوان بحركة قاتلة جذبت المحن بناءً على الثروات الموجودة بداخلها.

عند رؤية هذا, الخالدون الآخرون عبسوا نحو الروح السماوية.

“ربما كان ضعيفًا جدًا؟”
 

بدء “المحنة الفوضوية” جعل الأمور صعبة.

قال أحدهم من السهول الشمالية.

“مرحبًا أيها الورثة المحتملون، أنا آخر رغبة لدى الموقر الشيطان المتهور الوحشي!”  

لقد تم إحياؤه باستخدام بحر الدم الخاص بـ الشمس العملاقة، لكن إذا لم يتمكن حتى بحر فانغ يوان البشري من القيام بذلك، فهل حقًا لديه هذا القدر من الإيمان ببحر الدم غير المكتمل لـ الشمس العملاقة؟

عند سماع ذلك ضحكت الروح السماوية: “لماذا لا تجرب؟”
 

لم يتوقع أي منهم أن تبدأ محنة في هذه اللحظة.

كان سيد الغو الخالد من الرتبة 8 متوترًا بعض الشيء ولكن عندما فكر في كيف كان في الرتبة 8 وأن المجال المنعزل لم يقتل حتى الرتبة 7 التافه، شعر أنه يجب أن يكون قادرًا على الأقل على اتخاذ بضع خطوات إن لم يكن على الأقل الأولى.

وفي غضون ثوانٍ من السير على طريق الصعود، تم إرساله متراجعًا على الرغم من أنه تمكن من اللحاق بنفسه والتوقف بالقرب من بداية طريق الهبوط. 

بدأت الروح السماوية في التحدث إلى أسياد الغو الخالدين الحاضرين.


_____________________

ترجمة: Scrub
برعاية: Hamdan

“رغبتي بسيطة؛ أريد أن أرى شخصًا يصعد إلى قمة هذا المجال المنعزل الجديد من السماء والأرض، طريق الصعود و الهبوط!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط