نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القس المجنون: الأرك الأخير (نسخة الفان) 49

عودة هاي لو لان

عودة هاي لو لان

الفصل 49: عودة هاي لو لان

داخل المأزق، في الطابق الخامس والخطوة 32، حيث توقف تشان بو دو سابقًا، جلس جسد بلا حراك.

استخدم جسد المتهور الوحشي الرماد لتشكيل طوطم قوة القائد المظلم وبقية طواطمه كغذاء مما أدى إلى طوطم الملك السامي!

لقد كان جسد الموقر الشيطان المتهور الوحشي من الطابق الثالث.

وتابع: “ولكن كيف اكتسبتها الآن؟ ببساطة، لقد استخدمت جسدك.”  

وكان الجسد منتصبًا ومستقرًا، وكأن مرور الزمن وتحلل الموت لا يؤثران عليه.

كان جسده لا يزال يتألق بلمعان برونزي، وبدا وكأنه إنسان يتمتع بصحة جيدة، باستثناء الفراغ في عينيه.

في الواقع، على ظهر المتهور الوحشي كانت هناك صورة وشم لستة أجنحة وعلى كتفه النصف العلوي من رأسي نمر.

لو كان تشان بو دو هنا، لكان قد لاحظ أن العيون التي كانت خالية من الحياة تبدو وكأنها تحمل بريقًا صغيرًا.

مع الخروج من عالم الأحلام هذا، جعل هاي لو لان تلهث غير مصدقة، واشتعل الغضب مرة أخرى في قلبها.

نزل بدأ ما بدا وكأنه رماد على الجسم، وامتص جسد المتهور الوحشي الرماد واندمجت جميع الأوشام لتشكل وشمًا أسود عميقًا انتشر في جميع أنحاء جسده بالكامل.

“أستطيع أن أقول أن لديكِ الكثير من الأسئلة، ولكن سيتم الرد على معظمها بمجرد تحقيق هذا الحلم الثامن.”

لم يكن الوشم مجرد صورة بسيطة، فذراع الوشم تتبع ذراع المتهور الوحشي والساق تتبع الساق.

تم تحديد جسده بالكامل بالوشم، مع استثناءات بسيطة، ويمتد ليغطي الأصابع، ويبدو الوشم أشبه بالمخالب، كما هو الحال بالنسبة للساقين، وكان رأسه مغلفًا داخل وشم نمر، والفم ممدود ليكشف عن وجهه.

كشف التحديق في المرآة عن عيون حادة مظلمة كالليل؛ أشرق فيهم الطموح، وكان الشعر طويلًا وحريريًا أسود.

بدا الأمر مشابهًا جدًا لما حدث عندما استوعبت هاي لو لان مع طوطم وحش بياو.
 

الرماد المتناثر على الجسد كان رماد هاي لو لان!

في الواقع، على ظهر المتهور الوحشي كانت هناك صورة وشم لستة أجنحة وعلى كتفه النصف العلوي من رأسي نمر.

______________ ترجمة: Scrub برعاية: Hamdan

في الواقع، كان شكلاً مطورًا من طوطم قوة القائد المظلم.

تم دفعها بعد ذلك إلى الخطوة السابعة، لقد اختبرت الحياة تحت قيادة فانغ يوان وكل الألم الذي كان عليها أن تتحمله حتى التقت بالموقر الخالد الشمس العملاقة وسماء طول العمر، حتى أنها عاشت من جديد حتى اللحظة المصيرية التي قُتلت فيها.

طوطم الملك السامي!
 

استخدم جسد المتهور الوحشي الرماد لتشكيل طوطم قوة القائد المظلم وبقية طواطمه كغذاء مما أدى إلى طوطم الملك السامي!

لقد كانت الروح السماويةة!  

جسده الآن ينضح بهالة من شأنها أن تخنق سيد غو خالد في الرتبة 7 من مجرد النظر إليه.

ولكن بحلول الخطوة الخامسة، بدا أن “هاي لو لان” تشعر أن هناك شيئًا خاطئًا: “لماذا كلما انتهى أحد هذه الأحلام، لا أشعر بأي شيء سوى الحزن؟”

قبل أن تتمكن من التفكير في المزيد من الأسئلة، تم دفعها إلى عالم أحلام آخر.

ثم ظهرت روح وألقيت في الجسد مع إرادة وفتحة في المرتبة الثامنة.

في البداية، يبدو أن الجسم يرفض كل هذه العناصر الغريبة بطبيعة الحال، ولكن بمجرد أن يتم إدخال كل شيء، يضطر الجسم إلى اتخاذ خطوات نحو الفوضى.

وأسفرت الخطوة الأولى عن غسل الجسم بالبرق من أي شوائب.

اتضح أن آخر 32 خطوة تعكس أول 32 خطوة.

كم عدد الأشخاص الذين اتبعوا طريقًا إلى الحياة وسيعطون فرصة للعودة؟ وهنا قال هذا الرجل لأنه لا يريد ذلك؟

وأسفرت الخطوة الأولى عن غسل الجسم بالبرق من أي شوائب.

كان الوعي داخل الجسد مرتبكًا في البداية: “من أنا؟ أين أنا؟”

والثانية، تتعلق بالنار لتقوية الروح.

الثالثة، استخدمت الحكمة لتوليد المزيد من الأفكار، عند هذه النقطة بدأت عيون المتهور تصبح أكثر وضوحًا.

عند العثور على عذر معقول، ذهب معه الوعي: “آسفة يا أبي وأمي، لن أفعل ذلك مرة أخرى.”  

أخيرًا، تم دفع الجسد إلى عالم الأحلام بعد عالم الأحلام.

اتضح أن آخر 32 خطوة تعكس أول 32 خطوة.

كان الوعي داخل الجسد مرتبكًا في البداية: “من أنا؟ أين أنا؟”

كانت هذه الإجابة صادمة مثل الأخيرة!

“أنا استطيع؟” هي سألت.

كشف التحديق في المرآة عن عيون حادة مظلمة كالليل؛ أشرق فيهم الطموح، وكان الشعر طويلًا وحريريًا أسود.

فانغ يوان!

وتابع: “ثانيًا، لا أريدكِ أن تفعلي أي شيء، يمكنكِ أن تصدقي كلامي بأنني لا أستخدمك لإحياء نفسي. لماذا؟ لأنني لا أريد ذلك!”

لقد كانت بالتأكيد عذراء عادلة.

“حسنًا، هذا بسيط، إنه أنتِ.” ملاحظات مؤلف الفان فيك:

“لقد لاحظت أن الجسم الجديد لديه نسخة محسنة من طوطم قوة القائد المظلم.”  

“هل هذا أنا؟” سأل الوعي.

ثم ظهرت روح وألقيت في الجسد مع إرادة وفتحة في المرتبة الثامنة.

لمست وجهها، شعرت أنها مألوفة.

الفصل 49: عودة هاي لو لان داخل المأزق، في الطابق الخامس والخطوة 32، حيث توقف تشان بو دو سابقًا، جلس جسد بلا حراك.

“هاي لو لان اخرجي.” نادى صوت نسائي.
 

صرخ الوعي بشكل غريزي تقريبًا: “أمي؟”
 

أرادت هاي لو لان أن تعرف لأنها أرادت مساعدة سلفها بشكل طبيعي، الذي لم يكن سوى لطيفًا معها، حتى أنه استخدم حركة في الرتبة 8 عليها لتخفيف الضغط.  

انتهى الحلم.

أدى سماع هذا الاسم إلى إثارة الغضب والقدرة التنافسية بداخلها: “لماذا هو؟”

“هاي لو لان، ما الأمر، أنتِ بالكاد لمستِ طعامك؟” سألت النساء.

قبل أن يتمكن وعيها من اكتساب الوعي بما يحيط بها، تم قذفها إلى عالم الأحلام الثاني.

فاجأها صوته الصارم فتراجعت من الخوف.

كانت تحلم بالأوقات التي قضتها مع والديها، والأماكن الرائعة التي سافروا إليها، وكل المناظر والأصوات الرائعة.

هذه المرة كانت تجلس على طاولة وبجانبها نساء جميلات وشخصية وسيم على الطاولة.

“هاي لو لان، ما الأمر، أنتِ بالكاد لمستِ طعامك؟” سألت النساء.

لقد كان جسد الموقر الشيطان المتهور الوحشي من الطابق الثالث.

فكر الوعي مع نفسه: “هاي لو لان؟ هل هذا اسمي؟”

وسرعان ما جاءت إجابتها في الخطوة السادسة حيث عانت من فقدان والدتها وكل شيء أدى إلى مبنى اليانغ الحقيقي الثماني والثمانين.

كانت لا تزال تحاول فهم الأمور، وكانت حذرة: “أنا بخير، لكنني لست جائعة جدًا.”
 

لكن قاطعها رجل: “هل تناولت بعض الوجبات الخفيفة قبل العشاء؟ هل تعلم أننا طلبنا منكِ ألا تفعلي ذلك”.

هذا هو السبب؟  

لا تريد العودة؟

فاجأها صوته الصارم فتراجعت من الخوف.

ضحك المتهور: “لأنه لديه القدرة على أن يكون أقوى خصم سأكون قادرًا على مواجهته على الإطلاق!”

صحيح!

عند رؤية هذا، قامت الشخصية الأنثوية بتوبيخ الذكر: “تسك، انظر إلى ما فعلته، لقد أخفتها، فهي تبلغ من العمر 14 عامًا فقط.”

أخيرًا، تم دفع الجسد إلى عالم الأحلام بعد عالم الأحلام.

ابتسمت الشخصية الأنثوية وربتت على رأس هاي لو لان: “عزيزتي، لا بأس بتناول وجبات خفيفة ولكن تذكري تناولها بعد العشاء، بعد كل شيء، العشاء مهم إذا كنت تريدين أن تكبري.”

كان هناك الكثير من الأشياء التي أرادت أن تسألها، ما الفائدة؟ لماذا لها؟ ما الذي يأمل المتهور الوحشي في تحقيقه؟ هل هي محاصرة بمظهر هذا الجسد؟

[1] شبه شيطان عالم اخر هو شيء اخترعته، وهو يختلف عن نصف شيطان عالم الآخر، فهو يأتي من الانفصال التام عن العالم، مما يثير غضب السماء، لكنه ليس مكتملًا لأنه لا توجد علامات داو من عالم آخر، وأيضًا شبه الشياطين أقل اكتمالًا من شياطين نصف عالم آخر، لكن استخدام مصطلح ربع شيطان عالم الآخر بدا غريبًا جدًا لذا استخدمت مصطلح شبه.

عند العثور على عذر معقول، ذهب معه الوعي: “آسفة يا أبي وأمي، لن أفعل ذلك مرة أخرى.”
 

ابتسمت المرأة واستمرت في تحريك رأسها وأومأ الرجل برأسه.

“من قال هذا؟” رفعت بصرها.

فجأة، اختفى المشهد، وعاد الوعي إلى الواقع، وهذه المرة أكثر وعيًا: “هل لدي أحلام؟ هل اسمي هاي لو لان؟ هل كان هؤلاء والدي؟”

طوطم الملك السامي!  

اتضح أن آخر 32 خطوة تعكس أول 32 خطوة.

قبل أن تتمكن من التفكير في المزيد من الأسئلة، تم دفعها إلى عالم أحلام آخر.

في هذه اللحظة ظهر صوت: “من الناحية الفنية، لم يتم إحيائك”.  

مرارًا وتكرارًا، مرت بحلم تلو الآخر.

كانت تحلم بالأوقات التي قضتها مع والديها، والأماكن الرائعة التي سافروا إليها، وكل المناظر والأصوات الرائعة.

انتهى الحلم.

ولكن بحلول الخطوة الخامسة، بدا أن “هاي لو لان” تشعر أن هناك شيئًا خاطئًا: “لماذا كلما انتهى أحد هذه الأحلام، لا أشعر بأي شيء سوى الحزن؟”

استخدم جسد المتهور الوحشي الرماد لتشكيل طوطم قوة القائد المظلم وبقية طواطمه كغذاء مما أدى إلى طوطم الملك السامي!

وسرعان ما جاءت إجابتها في الخطوة السادسة حيث عانت من فقدان والدتها وكل شيء أدى إلى مبنى اليانغ الحقيقي الثماني والثمانين.

والثانية، تتعلق بالنار لتقوية الروح.

مع الخروج من عالم الأحلام هذا، جعل هاي لو لان تلهث غير مصدقة، واشتعل الغضب مرة أخرى في قلبها.

وسرعان ما جاءت إجابتها في الخطوة السادسة حيث عانت من فقدان والدتها وكل شيء أدى إلى مبنى اليانغ الحقيقي الثماني والثمانين.

“هاي تشنغ! فانغ يوان!” زأرت.

لقد كان جسد الموقر الشيطان المتهور الوحشي من الطابق الثالث.

تم دفعها بعد ذلك إلى الخطوة السابعة، لقد اختبرت الحياة تحت قيادة فانغ يوان وكل الألم الذي كان عليها أن تتحمله حتى التقت بالموقر الخالد الشمس العملاقة وسماء طول العمر، حتى أنها عاشت من جديد حتى اللحظة المصيرية التي قُتلت فيها.

قال دون إضاعة الوقت: “أنت الترتيب النهائي للموقر الشيطان المتهور الوحشي.”  

عند العثور على عذر معقول، ذهب معه الوعي: “آسفة يا أبي وأمي، لن أفعل ذلك مرة أخرى.”  

الاستيقاظ من هذا الحلم جعلها تفحص جسدها.

وتابع: “ولكن كيف اكتسبتها الآن؟ ببساطة، لقد استخدمت جسدك.”  

“هذا ليس جسدي!” وسرعان ما أدركت أنها كانت في جسد آخر، جسد ذكر، لكنها أدركت أيضًا: “لكن هذه هي فتحتي، لكن يجب أن أكون ميتة لكنني لست كذلك، هل تم إحيائي؟”

في هذه اللحظة ظهر صوت: “من الناحية الفنية، لم يتم إحيائك”.
 

“من قال هذا؟” رفعت بصرها.

جسده الآن ينضح بهالة من شأنها أن تخنق سيد غو خالد في الرتبة 7 من مجرد النظر إليه.

لقد كانت الروح السماويةة!
 

“لماذا؟” سألت هاي لو لان.

قال دون إضاعة الوقت: “أنت الترتيب النهائي للموقر الشيطان المتهور الوحشي.”
 

لكن قاطعها رجل: “هل تناولت بعض الوجبات الخفيفة قبل العشاء؟ هل تعلم أننا طلبنا منكِ ألا تفعلي ذلك”.

قبل أن تتمكن من طرح الأسئلة، تابعت: “استرخي، أعلم أنك تعتقدين أن هذه ستكون خدعة لاستخدامك ضد الآخرين أو بعض الوسائل الشائنة، إنها ليست كذلك، فأنت لم يتم إحياءك بل ولدتي من جديد! مع المتهور الوحشي كقاعدة، اختلطت بجسدك، وولدت جسد نصف شيطان من عالم آخر، ممزوجة بروح لم تولد من جديد ولكن أعيد تشكيلها، مما يجعلك شبه شيطان من عالم آخر!” [1]

وأسفرت الخطوة الأولى عن غسل الجسم بالبرق من أي شوائب.

كان هناك الكثير من الأشياء التي أرادت أن تسألها، ما الفائدة؟ لماذا لها؟ ما الذي يأمل المتهور الوحشي في تحقيقه؟ هل هي محاصرة بمظهر هذا الجسد؟

“أرى أن لديكِ مليون سؤال في ذهنك، لذا دعنا نتوقف عن المجاملات ونبدأ، أولاً لماذا اخترتك؟ ببساطة، لان لديكِ بنية قتالية رائعة.”

صحيح!

“أستطيع أن أقول أن لديكِ الكثير من الأسئلة، ولكن سيتم الرد على معظمها بمجرد تحقيق هذا الحلم الثامن.”

“هاي لو لان اخرجي.” نادى صوت نسائي.  

وبدون انتظار موافقتها، وجهتها الروح السماوية في الحلم الثامن.
 

في الداخل، كانت نفس المساحة الفارغة التي التقى فيها المتهور الوحشي بـ فانغ يوان.

كانت تحلم بالأوقات التي قضتها مع والديها، والأماكن الرائعة التي سافروا إليها، وكل المناظر والأصوات الرائعة.

كان جسده لا يزال يتألق بلمعان برونزي، وبدا وكأنه إنسان يتمتع بصحة جيدة، باستثناء الفراغ في عينيه.

لكن هذه المرة كان ينتظرها.

“هذا صحيح،” أجاب: “أسميه طوطم الملك السامي خلافًا للاعتقاد الشائع، لم أولد بنية القوة العظيمة القتالية الحقيقية، على الرغم من أنني كنت دائمًا معجبًا بهذه البنية وأردتها كثيرًا. [2] يا له من قدر مؤسف.”  

“أرى أن لديكِ مليون سؤال في ذهنك، لذا دعنا نتوقف عن المجاملات ونبدأ، أولاً لماذا اخترتك؟ ببساطة، لان لديكِ بنية قتالية رائعة.”

هذا هو السبب؟
 

لقد تم اختيارها ليس بسبب أي إمكانات رآها في شخصيتها أو أي توافق بينهما بل لجسدها فقط؟

فاجأها صوته الصارم فتراجعت من الخوف.

لم تكن هاي لو لان أبدًا من يهتم بالمظهر، ولكن سماع ذلك بطريقة ما من المتهور الوحشي جعلها غاضبة حقًا.

وتابع: “ثانيًا، لا أريدكِ أن تفعلي أي شيء، يمكنكِ أن تصدقي كلامي بأنني لا أستخدمك لإحياء نفسي. لماذا؟ لأنني لا أريد ذلك!”

لا تريد العودة؟

وتابع: “ثانيًا، لا أريدكِ أن تفعلي أي شيء، يمكنكِ أن تصدقي كلامي بأنني لا أستخدمك لإحياء نفسي. لماذا؟ لأنني لا أريد ذلك!”

كانت هذه الإجابة صادمة مثل الأخيرة!

لا تريد العودة؟

لا تريد العودة؟

“لقد لاحظت أن الجسم الجديد لديه نسخة محسنة من طوطم قوة القائد المظلم.”  

كم عدد الأشخاص الذين اتبعوا طريقًا إلى الحياة وسيعطون فرصة للعودة؟ وهنا قال هذا الرجل لأنه لا يريد ذلك؟

وتابع: “ولكن كيف اكتسبتها الآن؟ ببساطة، لقد استخدمت جسدك.”  

“لماذا؟” سألت هاي لو لان.

بدا الأمر مشابهًا جدًا لما حدث عندما استوعبت هاي لو لان مع طوطم وحش بياو.  

“ببساطة، لم أهتم أبدًا بالمكانة أو المال أو ما شابه ذلك، بالتأكيد يجب أن يكون لدى الرجل الحقيقي امرأة ونجاح وهذه”، أشار إلى عضلاته المنتفخة: “لكن ما أعيش من أجله هو قتال جيد، أنا أريد شجارًا بسيطًا قديمًا وجيدًا، وتنافسًا على القوة، وليس بعض المخططات السياسية العملاقة. أنا أكره ما أصبح عليه الحال هناك، هؤلاء الموقرون الأربعة حذرون إلى حد الجنون، وإذا تحديت أحدهم، فإن الثلاثة الآخرين سيستخدمون ذلك لصالحهم. لذا، أنا أنا لن ألعب ألعابهم بدلاً من ذلك سوف يلعبون ألعابي. لقد قمت بإعدادها بحيث تعود هذه المسابقة بالنفع على شخصين، الشمس العملاقة وفانغ يوان!”

“لقد لاحظت أن الجسم الجديد لديه نسخة محسنة من طوطم قوة القائد المظلم.”  

فانغ يوان!

“أرى أن لديكِ مليون سؤال في ذهنك، لذا دعنا نتوقف عن المجاملات ونبدأ، أولاً لماذا اخترتك؟ ببساطة، لان لديكِ بنية قتالية رائعة.”

أدى سماع هذا الاسم إلى إثارة الغضب والقدرة التنافسية بداخلها: “لماذا هو؟”

ضحك المتهور: “لأنه لديه القدرة على أن يكون أقوى خصم سأكون قادرًا على مواجهته على الإطلاق!”

“أرى أن لديكِ مليون سؤال في ذهنك، لذا دعنا نتوقف عن المجاملات ونبدأ، أولاً لماذا اخترتك؟ ببساطة، لان لديكِ بنية قتالية رائعة.”

أصبح وجه هاي لو لان في حالة صدمة مستمرة، وفكرت في نفسها: “أيتها السماء لماذا سمحتِ لهذا الأحمق بأن يكون موقرًا.”

لم يكن هذا هوسًا كبيرًا لدى المتهور الوحشي، لكنه كان كافيًا ليكون نادمًا عليه.  

هنا العالم كله يحاول القتال من أجل مكانه في العالم وكان هذا الرجل على استعداد لإسقاط كل شيء فقط حتى يتمكن من محاربة الأقوى؟

لم تكن هاي لو لان أبدًا من يهتم بالمظهر، ولكن سماع ذلك بطريقة ما من المتهور الوحشي جعلها غاضبة حقًا.

“هل هذا أنا؟” سأل الوعي.

كانت الحياة حقا مثيرة للضحك.

لمست وجهها، شعرت أنها مألوفة.

بينما ابتسمت هاي لو لان لنفسها بسخرية: “على أي حال، لا داعي للخوف من استخدامي لك كخطة إحياء، ليس لدي أي اهتمام بذلك، إلى جانب أنني متأكد من أنكِ تريدين تغيير هذا الجسم إلى مظهرك الأصلي، “بدا عليه الاشمئزاز كما قال ذلك.

تم تحديد جسده بالكامل بالوشم، مع استثناءات بسيطة، ويمتد ليغطي الأصابع، ويبدو الوشم أشبه بالمخالب، كما هو الحال بالنسبة للساقين، وكان رأسه مغلفًا داخل وشم نمر، والفم ممدود ليكشف عن وجهه.

“أنا استطيع؟” هي سألت.

“لماذا؟” سألت هاي لو لان.

“نعم، المحنة الأخيرة التي ستمر بها هي محنة فوضوية صغيرة، ستجبر جميع المكونات المختلفة على الاندماج معًا. في الوقت الحالي، لا يزال جسدي يرفض فتحتك وإرادتك وروحك. بعد كل شيء، إنه جسد موقر. لكن يجب على الفوضى أن تذيب كل شيء تمامًا وتعيد تشكيلها في كل واحد جديد، وتجعلك رسميًا شبه شيطان من عالم آخر.”

كانت هذه الإجابة صادمة مثل الأخيرة!

ثم ظهرت روح وألقيت في الجسد مع إرادة وفتحة في المرتبة الثامنة.

كان لدى هاي لو لان العديد من الأسئلة الأخرى التي كان المتهور الوحشي سعيدًا جدًا بالحديث عنها.
 

لم يكن الكثيرون يعرفون ذلك ولكن المتهور الوحشي كان ثرثارًا سيئ السمعة وكان يحب التحدث أكثر من أي شيء آخر.

لا تريد العودة؟

وهو أمر جيد لمرة واحدة.

“لقد لاحظت أن الجسم الجديد لديه نسخة محسنة من طوطم قوة القائد المظلم.”
 

قال دون إضاعة الوقت: “أنت الترتيب النهائي للموقر الشيطان المتهور الوحشي.”  

“هذا صحيح،” أجاب: “أسميه طوطم الملك السامي خلافًا للاعتقاد الشائع، لم أولد بنية القوة العظيمة القتالية الحقيقية، على الرغم من أنني كنت دائمًا معجبًا بهذه البنية وأردتها كثيرًا. [2] يا له من قدر مؤسف.”
 

“هذا صحيح،” أجاب: “أسميه طوطم الملك السامي خلافًا للاعتقاد الشائع، لم أولد بنية القوة العظيمة القتالية الحقيقية، على الرغم من أنني كنت دائمًا معجبًا بهذه البنية وأردتها كثيرًا. [2] يا له من قدر مؤسف.”  

لم يكن هذا هوسًا كبيرًا لدى المتهور الوحشي، لكنه كان كافيًا ليكون نادمًا عليه.
 

وتابع: “ولكن كيف اكتسبتها الآن؟ ببساطة، لقد استخدمت جسدك.”
 

وكان الجسد منتصبًا ومستقرًا، وكأن مرور الزمن وتحلل الموت لا يؤثران عليه.

تسبب هذا في قيام هاي لو لان ببصق الخمر الذي كانت تشربه.

صحيح!

تم دفعها بعد ذلك إلى الخطوة السابعة، لقد اختبرت الحياة تحت قيادة فانغ يوان وكل الألم الذي كان عليها أن تتحمله حتى التقت بالموقر الخالد الشمس العملاقة وسماء طول العمر، حتى أنها عاشت من جديد حتى اللحظة المصيرية التي قُتلت فيها.

الرماد المتناثر على الجسد كان رماد هاي لو لان!

وبدون انتظار موافقتها، وجهتها الروح السماوية في الحلم الثامن.  

متجاوزةً ذلك سألت هاي لو لان: “لقد قلت أنك تمنح فانغ يوان ميزة وأفترض أنها مغارة السماء ولكن قبل ذلك، أريد أن أسأل ما هي الميزة التي أعطيتها للشمس العملاقة؟”
 

أرادت هاي لو لان أن تعرف لأنها أرادت مساعدة سلفها بشكل طبيعي، الذي لم يكن سوى لطيفًا معها، حتى أنه استخدم حركة في الرتبة 8 عليها لتخفيف الضغط.
 

لقد كانت الروح السماويةة!  

“حسنًا، هذا بسيط، إنه أنتِ.”



ملاحظات مؤلف الفان فيك:

في الواقع، على ظهر المتهور الوحشي كانت هناك صورة وشم لستة أجنحة وعلى كتفه النصف العلوي من رأسي نمر.

[1] شبه شيطان عالم اخر هو شيء اخترعته، وهو يختلف عن نصف شيطان عالم الآخر، فهو يأتي من الانفصال التام عن العالم، مما يثير غضب السماء، لكنه ليس مكتملًا لأنه لا توجد علامات داو من عالم آخر، وأيضًا شبه الشياطين أقل اكتمالًا من شياطين نصف عالم آخر، لكن استخدام مصطلح ربع شيطان عالم الآخر بدا غريبًا جدًا لذا استخدمت مصطلح شبه.

لو كان تشان بو دو هنا، لكان قد لاحظ أن العيون التي كانت خالية من الحياة تبدو وكأنها تحمل بريقًا صغيرًا.

[2] نعم، أعلم أن الرواية الأصلية قدمت إشارات تحمل احتمالية كبيرة تجاه امتلاك المتهور الوحشي لهذه البنية، ولكن لم يتم التأكيد بشكل صريح بنسبة 100٪ على أنه يتمتع بهذه البنية، ولم يكن هناك سوى إشارة واحدة في الفصل 2113، حول كيفية قول “الشائعات” أن المتهور الوحشي لديه البنية ولكن قيل في الفصل “لا أحد يستطيع تأكيدها أو إنكارها”. لذا، أعتقد أن هذا هو أحد التعديلات الرئيسية التي ستتخذها نسخة الفان هذه، حيث لم يكن لدى المتهور الوحشي بنية القوة العظيمة القتالية الحقيقية على الرغم من اعتقاد الجميع. 

كان الوعي داخل الجسد مرتبكًا في البداية: “من أنا؟ أين أنا؟”


______________

ترجمة: Scrub
برعاية: Hamdan

“هل هذا أنا؟” سأل الوعي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط