خسارة فانغ يوان؟
الفصل 54: خسارة فانغ يوان؟
فجأة، شعرت يينغ غوانغ شين بثقل على كتفيها: “هممم؟ لماذا يتحرك غو المسؤولية فجأة؟”
لقد أخرجت غو المسؤولية، وكان يشبه نجمة ذات 8 أطراف، كل طرف لونه أسود قاتم باستثناء طرف واحد أشرق باللون الأبيض الساطع.
“ماذا يعني ذلك؟” سألت الجنية زي وي.
عند فحص التغيير المفاجئ في غو المسؤولية، وجدت يينغ غوانغ شين أن اللون الأبيض يشير دائمًا نحو الجنية زي وي.
“أنا بخير تمامًا، وهو ليس كذلك.”
كان الطرف الأبيض في الشمال ثم التفتت وتحول الطرف الأبيض إلى اللون الأسود، وأضاء الطرف الجنوبي باللون الأبيض.
يريد فانغ يوان الحياة الأبدية قبل كل شيء، ولن ينحني لأي شخص في هذا الشأن.
“حسنًا، يبدو أن الجنية زي وي أصبحت مسؤوليتي الأولى في الحياة،” فكرت يينغ غوانغ شين مع نفسها.
عرف جميع الموقرين ما هي هذه إلى حد ما. إنها الفوضى!
يمكن سماع أصوات الطحن والتشقق، وكان فانغ يوان هو الشخص الوحيد الذي يعرف بالضبط ما كان يحدث.
“ماذا يعني ذلك؟” سألت الجنية زي وي.
“ماذا؟”
من أعلى، في الصحراء الغربية،
“ماذا يعني ذلك؟” سألت الجنية زي وي.
“ماذا؟” أجابت الجنية زي وي.
لم ينظر تشان بو دو إلى الوراء أبدًا لرؤية هاي لو لان ولكن كل ما رآه الآن هو ظهرها وهي تسير إلى الخطوة رقم 100.
على الرغم من أنها كانت تحملها، كان هناك شعور بالغموض فيها.
“هل يمكنكِ سماع أفكاري؟”
“ألسنا في رابط عقل؟” ردت الجنية زي وي.
ابتسم فنغ جيو جي فقط عندما استدار ليراقب الاثنين بينما كانت الفوضى والدمار لا تزال تلوح في الأفق في الهواء، وشاهد صورًا ظلية تحجب الشمس.
كانت يينغ غوانغ شين متفاجئة بعض الشيء: “حاولت التفكير في شيء ما ولكن دون نية إرساله إليكِ.”
وصلت هاي لو لان إلى الخطوة 97
لكن موقرًا واحدًا فقط كان يعرف على وجه اليقين ما هو: “هل هذا هو النظام حقًا؟”
اعتقدت الجنية زي وي أن الأمر غريب ولكنها جربته على أي حال: “ما الذي حدث لها؟ هل يكتسب الروح الطيفية السيطرة!؟”
“فانغ يوان لقد خسرت.”
“أنا بخير تمامًا، وهو ليس كذلك.”
وقد قاده هذا إلى بعض التكهنات غير الملموسة.
يمكن سماع أصوات الطحن والتشقق، وكان فانغ يوان هو الشخص الوحيد الذي يعرف بالضبط ما كان يحدث.
“إيه؟” هذه المرة جاء دور الجنية زي وي لتصدم: “لكنني قطعت ذهني عن عقلك بشكل صريح، كيف تمكنتِ من سماع أفكاري؟ هل هذه طريقة جديدة لمراقبتي؟”
كان فنغ جيو جي يتبعه عن كثب طوال هذا الوقت حيث كان على بعد 5 خطوات فقط من تشان بو دو.
بصفتها خبيرة في مسار الحكمة، كانت الجنية زي وي واثقة من الحفاظ على سرية أفكارها عن الآخرين إلى حد ما، ولكن كشفها بهذه السهولة جعلها تشعر بالقلق.
لا أبيض ولا أسود، بدت كما لو كان المرء يحدق في لا شيء، في شيء وكل شيء في وقت واحد.
لقد هربت للتو من الأسر وتذوقت طعم الحرية؛ كان من الواضح أنها ما زالت لا تثق تمامًا في يينغ غوانغ شين.
“إنها أسلوب لصقل الغو مرة أخرى!” صرخ في قلبه.
“استرخِ. لقد تمكنت من سماع أفكاري الآن مما يعني أن التواصل هنا ثنائي الاتجاه.”
“إذن لا تقولي الجنية وناديني زي وي.”
ثم قالت يينغ غوانغ شين: “دعيني أجرب شيئًا ما، استمري في التفكير في الأشياء.”
في الحياة، يقول الكثيرون: “إنه مجتهد، وهذا هو سبب نجاحه.”
“ماذا تقصدين؟ مرحبًا؟” صرخت في ذهنها لكنها لم تتلق أي رد.
الأمر الذي أخافها أكثر: “هل اكتشفتِ طريقة للاستماع إلي دون أن أتمكن من الاستماع إليها؟ هل أعلم أنه يجب علي مراقبة الكلمات ذاتها في ذهني؟”
كانت الجنية زي وي على وشك الانهيار العقلي.
سمحت هذه القوة المتجددة لـ هاي لو لان بتولي القيادة.
إذن، ماذا تُرك لهاي لو لان؟
“مرحبا، هل تسمعيني؟”
على الرغم من أن أسلوب يينغ غوانغ شين كان خامًا، إلا أنه كان مشابهًا تمامًا في استخدام هذا الأسلوب بكثير من النظام.
أدى سماع يينغ غوانغ شين مرة أخرى إلى إثارة قلقها العقلي، وقلقها من أنه يمكنه الآن التجسس عليها دون موافقتها.
في الحياة، يقول الكثيرون: “إنه مجتهد، وهذا هو سبب نجاحه.”
“لا داعي للقلق بشأن ذلك،” سمعت يينغ غوانغ شين ما فكرت به للتو: “يبدو أن إحدى وظائف غو المسؤولية هي التواصل بين طرفين مرتبطين ولكن فقط عندما يكون قيد الاستخدام، مما يعني إذا لم أستخدمه، فلن ينجح.”
لم يكن سوى الموقر الشيطان الروح الطيفية!
أومأت الجنية زي وي برأسها.
تزايد الضغط عليها باستمرار.
كان فنغ جيو جي يتبعه عن كثب طوال هذا الوقت حيث كان على بعد 5 خطوات فقط من تشان بو دو.
“*تنهد* أستطيع أن أرى أنك لا تزالين تشكين بي، وأنا لا ألومك ولكنني متأكدة من أنه يمكنك أيضًا سماع الأصوات الداخلية في ذهني أيضًا.”
بينما في الواقع، لأنه يريد أن يصبح ناجحًا فهو مجتهد!
بالطبع، لم يكن الروح الطيفية موقرًا بالأسم فقط على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كان عليه، فعندما سمع الاسم عرف على الفور أنه كان نقيض الفوضى.
في الواقع، كان بإمكانها سماع القلق والإحباط في ذهن يينغ غوانغ شين، لكنها استطاعت أيضًا سماع الفرح المكتشف حديثًا الذي كان لدى يينغ غوانغ شين للحياة نفسها، وهو تناقض صارخ مع رغبة الروح الطيفية التي لا نهاية لها في القتل.
على الرغم من أنها كانت تحملها، كان هناك شعور بالغموض فيها.
[2] حصلت عليه من بينغ ساي تشوان في الفصل 2036.
إذا كانت يينغ غوانغ شين لا تزال ضمن الروح الطيفية، فلن تكون هناك طريقة يمكنها من خلالها إخفاء سفكها للدماء تحت تأثير غو المسئولية.
“ماذا تقصدين؟ مرحبًا؟” صرخت في ذهنها لكنها لم تتلق أي رد.
“أتصدقيني قليلا الآن؟”
“مرحبا، هل تسمعيني؟”
وصل تشان بو دو إلى الخطوة 98
لا تزال الجنية زي وي تومئ برأسها بحذر.
كان الطرف الأبيض في الشمال ثم التفتت وتحول الطرف الأبيض إلى اللون الأسود، وأضاء الطرف الجنوبي باللون الأبيض.
والآن بعد أن قبلت واقعها، بدأت تراودها أفكار متجولة: “هل يجب أن أخاطبها سيدتي أو السيدة الشابة أو السيدة أو..”
بينما في الواقع، لأنه يريد أن يصبح ناجحًا فهو مجتهد!
“فقط ناديني غوانغ شين.” قاطعت يينغ غوانغ شين.
في الحياة، يقول الكثيرون: “إنه مجتهد، وهذا هو سبب نجاحه.”
“ماذا تقصدين؟ مرحبًا؟” صرخت في ذهنها لكنها لم تتلق أي رد.
“إذن لا تقولي الجنية وناديني زي وي.”
“حسنًا، زي وي، تشرفت بلقائك، أنا غوانغ شين.”
يمكن سماع أصوات الطحن والتشقق، وكان فانغ يوان هو الشخص الوحيد الذي يعرف بالضبط ما كان يحدث.
بعد السماح لبعضهما البعض بإسقاط لقبهما، أصبح الاثنان أكثر راحة مع بعضهما البعض.
“حسنًا، يبدو أن الجنية زي وي أصبحت مسؤوليتي الأولى في الحياة،” فكرت يينغ غوانغ شين مع نفسها.
بعد المعركة الشاقة مع يينغ غوانغ شين، كانت هاي لو لان تشعر بالتعب إلى حد ما: “تبًا، لقد استنزفت تلك المعركة مني أكثر مما اعتقدت. يجب علي الإنتهاء بسرعة بخلاف ذلك…”
“فانغ يوان لقد خسرت.”
لقد عرفوا أن مسار الصقل قد تم دفعه للأمام وأن فهم فانغ يوان لم يعد هو الحد الأقصى للعالم.
عندما تتابعت أفكارها، رأت بنفسها أن كلاً من تشان بو دو و فنغ جيو جي كانا بالكاد على بعد 10 خطوات من القمة!
~ ملاحظات المؤلف:
أثناء معركتها، لم يتوقف تشان بو دو مرة واحدة للنظر، بل استخدم الوقت لأخذ فترات راحة قصيرة، مما سمح له بالتسلق أعلى وأصبح الآن على بعد 10 خطوات من الوصول إلى القمة.
كان فنغ جيو جي يتبعه عن كثب طوال هذا الوقت حيث كان على بعد 5 خطوات فقط من تشان بو دو.
وفي الوقت نفسه، كانتت هاي لو لان على بعد 40 خطوة تقريبًا!
وفي الوقت نفسه، كانتت هاي لو لان على بعد 40 خطوة تقريبًا!
وفي الوقت نفسه، كانتت هاي لو لان على بعد 40 خطوة تقريبًا!
عرف جميع الموقرين ما هي هذه إلى حد ما. إنها الفوضى!
“اللعنة!”
أطلقت هاي لو لان هديرًا وصعدت الدرج.
الجهد يصنعه الناجحون!
بفضل غو الجهد، تمكنت من تخفيف حمل الدرج ولكن بحلول الوقت الذي كانت فيه على بعد 10 خطوات من فنغ جيو جي، بدأ الضغط يتراكم بشكل هائل.
لم يكن سوى الموقر الشيطان الروح الطيفية!
“أن أقف معهم جنبًا إلى جنب، سأتولى مسؤولية حياتي وأعيش حياتي دون خوف أو ظلال، ولهذا السبب أنا أبذل هذا الجهد.” زأرت هاي لو لان في قلبها!
“ما قصة الزيادة المفاجئة في الضغط؟” فكرت هاي لو لان عندما أصبح وجهها محمرًا.
نظرت هاي لو لان إلى غو الجهد.
في الواقع، كان بإمكانها سماع القلق والإحباط في ذهن يينغ غوانغ شين، لكنها استطاعت أيضًا سماع الفرح المكتشف حديثًا الذي كان لدى يينغ غوانغ شين للحياة نفسها، وهو تناقض صارخ مع رغبة الروح الطيفية التي لا نهاية لها في القتل.
فقط مالكة غو الجهد يمكنها رؤية مجهودها الخاص، وفي البداية عندما حصلت على غو الجهد كانت عبارة عن ألماسة قوية ومتينة تتألق بضوء أحمر.
كانت هاي لو لان تحمل كتلة مما بدا أنها [1]
ولكن الآن بعد أن بدا الضوء خافتًا، بدأت الماسة تبدو باهتة بعض الشيء: “هل من الممكن أن أكون قد استنفدت كل الجهد الذي بذلته سابقًا؟”
نعم! الجهد لا يمكن أن يصل إلا إلى هذا الحد، والحقيقة المُرة في الحياة هي أن جهد المرء لا يحدد إلى أي مدى يمكن أن يصل.
لم تكن ثقيلة ولا خفيفة.
هناك العديد من العوامل الأخرى التي تدخل في ذلك مثل العزم والتصميم وقوة الإرادة والإمكانات والذكاء وما إلى ذلك …
إذن، ماذا تُرك لهاي لو لان؟
الجهد وحده لا يمكن أن يوصلك إلى المكان الذي تريد الذهاب إليه.
كان فنغ جيو جي يتبعه عن كثب طوال هذا الوقت حيث كان على بعد 5 خطوات فقط من تشان بو دو.
لم تكن أكبر من حبة الجوهر الخالد.
تمامًا كما هو الحال في <أساطير رين زو>، لم يحقق غو الجهد نجاحًا فوريًا أو حتى ينتج أي شيء جيد بشكل مباشر.
لكنه أنتج نتائج أدت إلى ظهور “غو القدرة”.
أدى سماع يينغ غوانغ شين مرة أخرى إلى إثارة قلقها العقلي، وقلقها من أنه يمكنه الآن التجسس عليها دون موافقتها.
“مرحبا، هل تسمعيني؟”
وكانت تلك القدرة شيئًا من شأنه أن يساعد القوة العظيمة القتالية الحقيقية طوال حياته.
وتابع: “انظري إلى فانغ يوان، يقول البعض أنه بسبب بركات الموقرين وصل إلى ما هو عليه الآن. لكني أقول لكِ أنهم جميعًا عميان! لقد شق طريقه الخاص، من خلال طريقه لو كان غو الجهد بين يديه، فسوف يلمع بدرجة كافية ليراها الجميع!”
فقط مالكة غو الجهد يمكنها رؤية مجهودها الخاص، وفي البداية عندما حصلت على غو الجهد كانت عبارة عن ألماسة قوية ومتينة تتألق بضوء أحمر.
“الجهد وحده لا يكفي، من هو الخبير الذي لم يبذل جهدًا؟ حتى بذل المزيد من الجهد لا معنى له، هناك بعض الأشياء التي يجب الاقتران به.”
صاح فنغ جيو جي من الأعلى.
لا أبيض ولا أسود، بدت كما لو كان المرء يحدق في لا شيء، في شيء وكل شيء في وقت واحد.
بمجرد أن رأى هاي لو لان ينهي القتال، توقف عن التسلق إلى أعلى والتفت لينظر إليها.
“ماذا يعني ذلك؟” سألت الجنية زي وي.
وتابع: “انظري إلى فانغ يوان، يقول البعض أنه بسبب بركات الموقرين وصل إلى ما هو عليه الآن. لكني أقول لكِ أنهم جميعًا عميان! لقد شق طريقه الخاص، من خلال طريقه لو كان غو الجهد بين يديه، فسوف يلمع بدرجة كافية ليراها الجميع!”
وصلت هاي لو لان إلى الخطوة 97
صرت هاي لو لان على أسنانها عند سماع مثل هذه الكلمات، وقد تأثر قلب الداو خاصتها.
لكنه أنتج نتائج أدت إلى ظهور “غو القدرة”.
“لقد بذل فانغ يوان الكثير من الجهد منذ اليوم الذي ولد فيه من جديد، كيف يمكنني التنافس؟”
لقد عرفوا أن مسار الصقل قد تم دفعه للأمام وأن فهم فانغ يوان لم يعد هو الحد الأقصى للعالم.
بالتفكير في كل الصعوبات التي مر بها للوصول إلى حيث أصبح، وتدمير مبنىاليانغ الحقيقي الثماني والثمانين الحقيقي وهو فاني، والقتال ضد الرتبة 8 وهو في الرتبة 7، وليصبح الأداة التي دمرت القدر، وأخيرًا أصبح الموقر الحادي عشر. !
كل هذه كانت أشياء خارج القدر، وأي واحدة منها ستضع علامة في سجلات التاريخ إلى الأبد، لكن تم إنجازها جميعًا على يد رجل واحد: فانغ يوان.
بالطبع، لم يكن الروح الطيفية موقرًا بالأسم فقط على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كان عليه، فعندما سمع الاسم عرف على الفور أنه كان نقيض الفوضى.
ولكن بعد ذلك فكرت في نفسها: “لم يكن لدى فانغ يوان إمكانات تتحدى السماء؛ بل لديه قلب يتحدى السماء! لقد رفض الاستسلام عندما أخبره الجميع بذلك، ورفض الاستسلام عندما أصبحت الأمور قاتمة، وكان ماكرًا حكيمًا، وفوق كل شيء إنه لا ينضب!”
أطلقت هاي لو لان هديرًا وصعدت الدرج.
لقد استنارت الآن: “التفكير في مضاهاة جهود الآخرين لا فائدة منه!”
[2] حصلت عليه من بينغ ساي تشوان في الفصل 2036.
صحيح! اكتشفت هاي لو لان أنها كانت تتعامل مع جهود فانغ يوان كما لو كانت كمية ملموسة يمكن مطابقتها يومًا ما عندما كان الأمر كله يتعلق بالدافع الذي يمتلكه.
“وبهذا تكون صفقتي مع كوكبة النجوم قد اكتملت.”
تزايد الضغط عليها باستمرار.
في الحياة، يقول الكثيرون: “إنه مجتهد، وهذا هو سبب نجاحه.”
كانت هاي لو لان تحمل كتلة مما بدا أنها [1]
بينما في الواقع، لأنه يريد أن يصبح ناجحًا فهو مجتهد!
“فقط ناديني غوانغ شين.” قاطعت يينغ غوانغ شين.
كل هذه كانت أشياء خارج القدر، وأي واحدة منها ستضع علامة في سجلات التاريخ إلى الأبد، لكن تم إنجازها جميعًا على يد رجل واحد: فانغ يوان.
يريد فانغ يوان الحياة الأبدية قبل كل شيء، ولن ينحني لأي شخص في هذا الشأن.
كل هذه كانت أشياء خارج القدر، وأي واحدة منها ستضع علامة في سجلات التاريخ إلى الأبد، لكن تم إنجازها جميعًا على يد رجل واحد: فانغ يوان.
“لذا، ماذا لو أمضيت مليون سنة في البحث ولم تجد شيئًا، سأقضي 2، 3، 4 مهما استغرق الأمر ملايين السنين! من يهتم إذا قدمت لي، فإن رد الجميل سيضعف فرصي في الأبدية! حتى لو كنت حب حياتي، فلن أتوقف حتى أحصل على الخلود لأن الحب الذي يتلاشى لا معنى له!”
لم يكن سوى الموقر الشيطان الروح الطيفية!
وصلت هاي لو لان إلى الخطوة 95.
إن دافع فانغ يوان هو ما دفعه إلى بذل كل جهده ليصبح أقوى.
لا يتم بناء الأشخاص الناجحين بالجهد وحده.
عرف جميع الموقرين ما هي هذه إلى حد ما. إنها الفوضى!
الجهد يصنعه الناجحون!
لا يوجد شيء يمكن أن يمنعهم من المحاولة سوى الموت نفسه!
وصلت هاي لو لان إلى الخطوة 99
هؤلاء هم الأشخاص المثقلون بالرغبات وسيضعون كل شيء في الاعتبار.
وصل تشان بو دو إلى الخطوة 98
إذن، ماذا تُرك لهاي لو لان؟
“أن أقف معهم جنبًا إلى جنب، سأتولى مسؤولية حياتي وأعيش حياتي دون خوف أو ظلال، ولهذا السبب أنا أبذل هذا الجهد.” زأرت هاي لو لان في قلبها!
ولم يخبره بهذا إلا إرادة السماء!
كانت الجنية زي وي على وشك الانهيار العقلي.
سمحت هذه القوة المتجددة لـ هاي لو لان بتولي القيادة.
الجهد يصنعه الناجحون!
ولكن بعد ذلك فكرت في نفسها: “لم يكن لدى فانغ يوان إمكانات تتحدى السماء؛ بل لديه قلب يتحدى السماء! لقد رفض الاستسلام عندما أخبره الجميع بذلك، ورفض الاستسلام عندما أصبحت الأمور قاتمة، وكان ماكرًا حكيمًا، وفوق كل شيء إنه لا ينضب!”
خطوة بعد خطوة.
تزايد الضغط عليها باستمرار.
تحولت خطوة واحدة إلى اثنين ثم ثلاثة.
لا يتم بناء الأشخاص الناجحين بالجهد وحده.
لقد تجاوزت فنغ جيو جي الثابت.
“شكرًا لك.”
يريد فانغ يوان الحياة الأبدية قبل كل شيء، ولن ينحني لأي شخص في هذا الشأن.
لقد تجاوزت فنغ جيو جي الثابت.
قالت ثم استمرت.
[1] نعم، تركت الجملة غير مكتملة عمدًا.
لقد علمت أن فنغ جيو جي قال كل ذلك لإشعال رغباتها.
وصل تشان بو دو إلى الخطوة 99
ابتسم فنغ جيو جي فقط عندما استدار ليراقب الاثنين بينما كانت الفوضى والدمار لا تزال تلوح في الأفق في الهواء، وشاهد صورًا ظلية تحجب الشمس.
هؤلاء هم الأشخاص المثقلون بالرغبات وسيضعون كل شيء في الاعتبار.
“وبهذا تكون صفقتي مع كوكبة النجوم قد اكتملت.”
استمرت هاي لو لان في المشي، ولم تعد تتطلع إلى اللحاق بجهد فانغ يوان ولكنها بدلاً من ذلك تتطلع إلى مطابقة رغبته أو تجاوزها.
عندما تتابعت أفكارها، رأت بنفسها أن كلاً من تشان بو دو و فنغ جيو جي كانا بالكاد على بعد 10 خطوات من القمة!
كان تشان بو دو لا يزال في المقدمة حيث وصل إلى الخطوة 97.
لم تكن ثقيلة ولا خفيفة.
“لذا، ماذا لو أمضيت مليون سنة في البحث ولم تجد شيئًا، سأقضي 2، 3، 4 مهما استغرق الأمر ملايين السنين! من يهتم إذا قدمت لي، فإن رد الجميل سيضعف فرصي في الأبدية! حتى لو كنت حب حياتي، فلن أتوقف حتى أحصل على الخلود لأن الحب الذي يتلاشى لا معنى له!”
وصلت هاي لو لان إلى الخطوة 95.
وصل تشان بو دو إلى الخطوة 98
وصلت هاي لو لان إلى الخطوة 97
لم يكن سوى الموقر الشيطان الروح الطيفية!
وصل تشان بو دو إلى الخطوة 99
وصلت هاي لو لان إلى الخطوة 99
وهنا وقف الاثنان كتفا إلى كتف.
“هل يمكنكِ سماع أفكاري؟”
لم تكن ثقيلة ولا خفيفة.
لم ينظر تشان بو دو إلى الوراء أبدًا لرؤية هاي لو لان ولكن كل ما رآه الآن هو ظهرها وهي تسير إلى الخطوة رقم 100.
“فانغ يوان لقد خسرت.”
من الخطوة 99، نظر تشان بو دو إلى المنتصرة هاي لو لان التي حصلت على الجائزة النهائية لـ الموقر الشيطان المتهور الوحشي.
في الحياة، يقول الكثيرون: “إنه مجتهد، وهذا هو سبب نجاحه.”
كانت هاي لو لان تحمل كتلة مما بدا أنها [1]
“ماذا تقصدين؟ مرحبًا؟” صرخت في ذهنها لكنها لم تتلق أي رد.
لم تكن أكبر من حبة الجوهر الخالد.
ولم يخبره بهذا إلا إرادة السماء!
لم تكن ثقيلة ولا خفيفة.
على الرغم من أنها كانت تحملها، كان هناك شعور بالغموض فيها.
الجهد يصنعه الناجحون!
“ألسنا في رابط عقل؟” ردت الجنية زي وي.
لم تكن ثقيلة ولا خفيفة.
تمامًا كما هو الحال في <أساطير رين زو>، لم يحقق غو الجهد نجاحًا فوريًا أو حتى ينتج أي شيء جيد بشكل مباشر.
لا أبيض ولا أسود، بدت كما لو كان المرء يحدق في لا شيء، في شيء وكل شيء في وقت واحد.
وتابع: “انظري إلى فانغ يوان، يقول البعض أنه بسبب بركات الموقرين وصل إلى ما هو عليه الآن. لكني أقول لكِ أنهم جميعًا عميان! لقد شق طريقه الخاص، من خلال طريقه لو كان غو الجهد بين يديه، فسوف يلمع بدرجة كافية ليراها الجميع!”
“ماذا؟”
من أعلى، في الصحراء الغربية،
هناك العديد من العوامل الأخرى التي تدخل في ذلك مثل العزم والتصميم وقوة الإرادة والإمكانات والذكاء وما إلى ذلك …
عرف جميع الموقرين ما هي هذه إلى حد ما. إنها الفوضى!
ولكن لسبب ما، لم تكن تدمر كل شيء في طريقها.
لا أبيض ولا أسود، بدت كما لو كان المرء يحدق في لا شيء، في شيء وكل شيء في وقت واحد.
“هذا غريب، جذرها بالتأكيد من الفوضى، وكذلك طبيعتها المتغيرة والشاملة ولكنها ليست فوضى تمامًا.” فكرت كوكبة النجوم لنفسها.
تحولت خطوة واحدة إلى اثنين ثم ثلاثة.
والآن بعد أن قبلت واقعها، بدأت تراودها أفكار متجولة: “هل يجب أن أخاطبها سيدتي أو السيدة الشابة أو السيدة أو..”
وقد ترك الموقرون الآخرون مذهولين أيضًا.
لكن موقرًا واحدًا فقط كان يعرف على وجه اليقين ما هو: “هل هذا هو النظام حقًا؟”
لم يكن سوى الموقر الشيطان الروح الطيفية!
“اهجموا سريعًا على فانغ يوان، لم يعد فانغ يوان لورد داو!” كانت كوكبة النجوم أول من فهمت ما حدث.
ولم يخبره بهذا إلا إرادة السماء!
في الحياة، يقول الكثيرون: “إنه مجتهد، وهذا هو سبب نجاحه.”
على الرغم من أن إرادة السماء لم تستطع التدخل، إلا أنها أعطت الروح الطيفية اسمًا لكنها لم تخبره بأي من صلاحياته أو تأثيراته.
“اهجموا سريعًا على فانغ يوان، لم يعد فانغ يوان لورد داو!” كانت كوكبة النجوم أول من فهمت ما حدث.
بالطبع، لم يكن الروح الطيفية موقرًا بالأسم فقط على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كان عليه، فعندما سمع الاسم عرف على الفور أنه كان نقيض الفوضى.
“لذا، ماذا لو أمضيت مليون سنة في البحث ولم تجد شيئًا، سأقضي 2، 3، 4 مهما استغرق الأمر ملايين السنين! من يهتم إذا قدمت لي، فإن رد الجميل سيضعف فرصي في الأبدية! حتى لو كنت حب حياتي، فلن أتوقف حتى أحصل على الخلود لأن الحب الذي يتلاشى لا معنى له!”
وقد قاده هذا إلى بعض التكهنات غير الملموسة.
تحولت خطوة واحدة إلى اثنين ثم ثلاثة.
على الرغم من أن الغو لم يصدر إلا هالة الرتبة 7، إلا أنه كان لا يزال غو أسطوري في <أساطير رين زو>
“إذا كان النظام هو عكس الفوضى، فإن آثاره يجب أن تكون عكسية أيضًا، ولكن تأثير الفوضى هو التدمير والإبداع، فما الذي يتركه هذا النظام؟”
اكتشف ذلك عندما قامت هاي لو لان بإخراج غو القوي الأسطوري! [2]
على الرغم من أن الغو لم يصدر إلا هالة الرتبة 7، إلا أنه كان لا يزال غو أسطوري في <أساطير رين زو>
[3] لا يعرف فانغ يوان الاسم حتى الآن، وهذا فقط لمساعدة القارئ. ___________ ترجمة: Scrub برعاية: Hamdan
ولكن لصدمة الجميع، قامت بعد ذلك بإسقاط كتلة النظام على الغو القوي!
لا يوجد شيء يمكن أن يمنعهم من المحاولة سوى الموت نفسه!
ثم انتشر النظام وغلف الغو القوي، ليشكل حجابًا على شكل خنفساء من النظام.
وصل تشان بو دو إلى الخطوة 99
من الخطوة 99، نظر تشان بو دو إلى المنتصرة هاي لو لان التي حصلت على الجائزة النهائية لـ الموقر الشيطان المتهور الوحشي.
يمكن سماع أصوات الطحن والتشقق، وكان فانغ يوان هو الشخص الوحيد الذي يعرف بالضبط ما كان يحدث.
“لذا، ماذا لو أمضيت مليون سنة في البحث ولم تجد شيئًا، سأقضي 2، 3، 4 مهما استغرق الأمر ملايين السنين! من يهتم إذا قدمت لي، فإن رد الجميل سيضعف فرصي في الأبدية! حتى لو كنت حب حياتي، فلن أتوقف حتى أحصل على الخلود لأن الحب الذي يتلاشى لا معنى له!”
فقط مالكة غو الجهد يمكنها رؤية مجهودها الخاص، وفي البداية عندما حصلت على غو الجهد كانت عبارة عن ألماسة قوية ومتينة تتألق بضوء أحمر.
“إنها أسلوب لصقل الغو مرة أخرى!” صرخ في قلبه.
كان تشان بو دو لا يزال في المقدمة حيث وصل إلى الخطوة 97.
على الرغم من أن أسلوب يينغ غوانغ شين كان خامًا، إلا أنه كان مشابهًا تمامًا في استخدام هذا الأسلوب بكثير من النظام.
كانت الجنية زي وي على وشك الانهيار العقلي.
“رائع،” فكر فانغ يوان في نفسه: “بينما يستخدم صقل الغو التقليدي علامات داو الموجودة لإنشاء الغو، فإن استخدام النظام [3] يمكنه في الواقع إنشاء علامات الداو التي يحتاجها بمفرده! لم تعد هناك حاجة أن تحتوي الوصفة على مكونات وتكوينات لتحييد علامات الداو للمسارات الأخرى. مع هذا “النظام” يمكن للمرء فقط إضافة علامات الداو الضرورية بمفرده! كل ما تبقى للقيام به هو ترتيب علامات الداو.”
تم فتح فرع جديد من الإمكانيات أمام تقدم فانغ يوان والتقدم العالمي في مسار الصقل لأول مرة منذ فترة طويلة مما يعني…
من الخطوة 99، نظر تشان بو دو إلى المنتصرة هاي لو لان التي حصلت على الجائزة النهائية لـ الموقر الشيطان المتهور الوحشي.
وسرعان ما شعر الموقرون الآخرون بالتحول في الداو السماوي.
الجهد يصنعه الناجحون!
ولكن لصدمة الجميع، قامت بعد ذلك بإسقاط كتلة النظام على الغو القوي!
لقد عرفوا أن مسار الصقل قد تم دفعه للأمام وأن فهم فانغ يوان لم يعد هو الحد الأقصى للعالم.
“إذا كان النظام هو عكس الفوضى، فإن آثاره يجب أن تكون عكسية أيضًا، ولكن تأثير الفوضى هو التدمير والإبداع، فما الذي يتركه هذا النظام؟”
مما يعني…
مما يعني…
“اهجموا سريعًا على فانغ يوان، لم يعد فانغ يوان لورد داو!” كانت كوكبة النجوم أول من فهمت ما حدث.
“هل يمكنكِ سماع أفكاري؟”
هذا صحيح، فقد فانغ يوان مكانته كلورد داو!
بمجرد أن رأى هاي لو لان ينهي القتال، توقف عن التسلق إلى أعلى والتفت لينظر إليها.
~
ملاحظات المؤلف:
إذن، ماذا تُرك لهاي لو لان؟
[1] نعم، تركت الجملة غير مكتملة عمدًا.
[2] حصلت عليه من بينغ ساي تشوان في الفصل 2036.
الجهد يصنعه الناجحون!
[3] لا يعرف فانغ يوان الاسم حتى الآن، وهذا فقط لمساعدة القارئ.
___________
ترجمة: Scrub
برعاية: Hamdan
إن دافع فانغ يوان هو ما دفعه إلى بذل كل جهده ليصبح أقوى.
هؤلاء هم الأشخاص المثقلون بالرغبات وسيضعون كل شيء في الاعتبار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
