نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1437

1437 هذا الرجل يواجه السماء

1437 هذا الرجل يواجه السماء

الفصل 1437: هذا الرجل يواجه السماء

إذا قال أشياء سيئة عن فانغ يوان ، فإن تانغ لان كي ستبلغ العشيرة بأن تانغ فانغ مينغ كان مليئًا بالمشاعر السيئة تجاه طائفة الظل وجعلهم غير سعداء ، يمكنها استخدام هذا لدفع مسؤولية هذه المسألة إليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الصحراء الغربية.

 

 

 

 

 

 

 

سطع ضوء الشمس الحارق على جميع أشكال الحياة.

 

 

 

 

 

 

 

كانت السماء الزرقاء صافية ، وكان الهواء الساخن المشوه يتصاعد من الصحراء الذهبية.

 

 

الصحراء الغربية.

 

صحيح.

 

كانت السماء الزرقاء صافية ، وكان الهواء الساخن المشوه يتصاعد من الصحراء الذهبية.

“وداعًا.” مجموعة فانغ يوان ودعت الخالدين الاثنين من عشيرة تانغ.

 

 

 

 

 

 

 

“أصدقاء طائفة الظل ، من فضلكم اعتنوا بأنفسكم.” ابتسمت تانغ لان كي.

بالتفكير في هذا ، نظر فانغ يوان إلى السماء.

 

 

 

“أصدقاء طائفة الظل ، من فضلكم اعتنوا بأنفسكم.” ابتسمت تانغ لان كي.

 

 

كانت سيدة غو خالدة في المرتبة السابعة في مسار الزمن ، وكانت مسؤولة عن رافد نهر الزمن. كانت الشخص الرئيسي الذي ساعد فانغ يوان على الخروج من رافد نهر الزمن لعشيرة تانغ.

 

 

 

 

“إرادة السماء اختارتني كأداة لها ، ولكن عندما لم أقم بتدمير غو جنين السيادة الخالد واستخدمته على نفسي ، سرت في الطريق لأذهب ضد السماء ، لم يتبق خيار آخر.”

 

 

ابتسم فانغ يوان: “لقد رافقتنا بالفعل مقابل عشرة آلاف لي ، ليست هناك حاجة لمرافقتنا بعد الآن.”

 

 

 

 

 

 

 

أصبحت ابتسامة تانغ لان كي أكثر إشراقًا ، لكنها كانت تضحك بمرارة من الداخل. لم يكن تعاونهم مع فانغ يوان متعلقًا فقط بتجارة غو الشجاعة ، ولكن أيضًا مكاسب بحثية متنوعة لطائفة الظل في مسار الأحلام.

 

 

ضحك تانغ فانغ مينغ ، لكنه كان يلف عينيه داخليًا.

 

 

 

 

لكن منذ عودة فانغ يوان إلى الصحراء الغربية ، لم يذكر شيئًا عن هذا الأمر. يبدو أنه نسي ذلك تمامًا.

 

 

 

 

 

 

كان وضعه مساويًا تقريبًا لمكانه ما هونغ يون في السهول الشمالية في ذلك الوقت.

على الرغم من أن كلا الجانبين قد شكلا اتفاق تحالف وتم تقييدهما بموجبه ، إلا أنهما لم يتعاونا بعد بشكل حقيقي ، حتى أن عشيرة تانغ بدأت تشعر بالقلق إلى حد ما.

بعد عودة تانغ فانغ مينغ إلى العشيرة ، لم يساعد أخته في أن تصبح سيدة غو خالدة فحسب ، بل اكتشف أيضًا عالم أحلام سارق السماء.

 

 

 

 

 

 

تانغ فانغ مينغ ، الذي كان صامتًا طوال الوقت ، تحدث فجأة ، مستفسرًا بشكل مباشر: “زعيم طائفة الظل والأصدقاء ، أتساءل كيف سنتعاون من الآن؟”

 

 

 

 

 

 

لكنها كانت مختلفة الآن.

نظر فانغ يوان إلى تانغ فانغ مينغ ، بتعبير مثير للإعجاب يضيء أمام عينيه: “أنا مهتم جدًا بعالم أحلام سارق السماء، يمكننا تعميق تعاوننا في هذا الأمر. لكن في الوقت الحالي ، تتم مطاردتنا من قبل العديد من أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية من الرتبة الثامنة ، إنه ليس وقتًا مناسبًا للتعاون ، لا يمكننا إلا أن نتطلع إليه في المستقبل. اطمئنوا ، لقد شكلنا اتفاقية تحالف ، أليس كذلك؟ بالطبع ، إذا أصرت عشيرتكم حقًا ، فيمكننا البقاء هنا. كل ما في الأمر هو أن معسكراتنا مختلفة ومع مطاردة المحكمة السماوية ، هناك ضغط كبير علينا “.

“في هذه الحياة ، فشلت خطة الروح الطيفية الكبرى بسببي ، حتى أن الجسد الرئيسي لـ الروح الطيفية تم التقاطه ، وطائفة الظل في حالة صعبة ، والوحيدون المتبقون هم نحن. هذا الوضع أسوأ بكثير مما كان عليه في حياتي الأولى “.

 

 

 

 

 

 

نظر تانغ فانغ مينغ وتانغ لان كي إلى بعضهما البعض ، ورأى كل منهما المرارة في عيون بعضهما البعض.

تدخلت طائفة الظل عدة مرات لإنقاذ ما هونغ يون ، قبل أن يصبح أخيرًا شخصية رمزية لعالم الخالدين في السهول الشمالية ، من أجل مقاومة المحكمة السماوية.

 

 

 

ولكن الآن ، كان خبيرا في حيل المسار الصالح.

 

 

كانت كلمات فانغ يوان تعني أنهم إذا أرادوا التعاون والحصول على مكاسب بحثية لمسار الأحلام ، فعليهم أن يساعدوا في مقاومة القوى الملاحقة للمحكمة السماوية. علاوة على ذلك ، عندما تنكشف مسألة تواطؤ عشيرة تانغ مع المسار الشيطاني ، سيتعين عليهم تحمل عواقب تراجع سمعة المسار الصالح خاصتهم!

 

 

 

 

 

 

 

لم تستطع عشيرة تانغ تحمل هذه النتيجة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يتمكنوا من اتخاذ نهج صارم كذلك.

 

 

 

 

 

 

 

لأن فانغ يوان كان قويًا بما فيه الكفاية ، بحيث لم يكن لديه خوف من عشيرة تانغ ، التي كانت تمتلك منزل الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

“إذن لا يسعني إلا أن أتمنى لك رحلة آمنة.” انحنى تانغ فانغ مينغ قليلا.

 

 

 

 

 

 

 

“حسنًا ، وداعًا.” أومأ فانغ يوان برأسه ، تاركًا تعبيرًا غير مبالٍ ، بينما تبعه الخالدون الآخرون.

 

 

تم الاستيلاء على الجسم الرئيسي لـ الروح الطيفية وذهب تحالف الزومبي ، وتم بالفعل القضاء على العديد ممن يتحدون وجود القدر ، مما جعل استعادة غو القدر أسهل بكثير.

 

 

 

 

وقف تانغ فانغ مينغ وتانغ لان كي على الكثبان الرملية ، يشاهدان فانغ يوان والباقي يغادرون حتى تحولوا إلى نقاط سوداء في الأفق.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بينما كان تانغ فانغ مينغ يحدق في شخصية فانغ يوان التي تختفي تدريجياً في الأفق ، كان لديه شعور معقد.

 

 

 

“أي نوع من الأشخاص هو فانغ يوان؟ لقد رأى منذ فترة طويلة خدعة عشيرة تانغ! يقع رافد نهر الزمن بالقرب من مقر العشيرة ، وقد مكثوا لمدة عشرة أيام ، ولكن حتى الشيخ السامي الأول لم يظهر. كيف يمكن أن يكون هناك إخلاص في مثل هذا التعاون؟ نظرًا لأننا نتعاون ، يجب أن نحسم أمرنا ، كيف يمكننا تحقيق أي شيء من خلال التردد الشديد؟ ”

 

 

“الصغير مينغ، هل تسمح لهم بالذهاب هكذا؟” عبست تانغ لان كي.

 

 

 

 

 

 

 

ألقى تانغ فانغ مينغ نظرة خاطفة على تانغ لان كي بهدوء: “لن أتركهم يرحلون ، إن عشيرة تانغ لا تستطيع إجبارهم على البقاء”

 

 

 

 

 

 

 

ظلت تانغ لان كي صامتة لفترة طويلة قبل أن تتنهد: “تنهد ، أنا غير مرتاحة بشأن هذا ، لا أعرف ما إذا كان هذا التحالف مفيدًا أم ضارًا لعشيرتنا.”

لم تستطع عشيرة تانغ تحمل هذه النتيجة.

 

 

 

بالتفكير في هذا ، نظر فانغ يوان إلى السماء.

 

 

تانغ فانغ مينغ: “أنا أعرف فقط أن كل الأشياء لها مزايا وعيوب. في كثير من الأحيان ، كلما زادت المخاطر ، زادت الأرباح. علاوة على ذلك ، تم الاتفاق على قرار التعاون مع طائفة الظل من قبل العديد من الشيوخ “.

 

 

 

 

 

 

 

أظهرت تانغ لان كي على الفور تعبيرًا جادًا: “هذا لا علاقة له بالعشيرة ، فقط أنت وأنا اتصلنا بـ طائفة الظل! إذا كان هناك حادث مؤسف ، فإننا سنتحمل المسؤولية فقط! ”

وكانت عشيرة تانغ أيضًا هدفًا لدعم طائفة الظل سراً!

 

“حسنًا ، وداعًا.” أومأ فانغ يوان برأسه ، تاركًا تعبيرًا غير مبالٍ ، بينما تبعه الخالدون الآخرون.

 

سطع ضوء الشمس الحارق على جميع أشكال الحياة.

 

 

ضحك تانغ فانغ مينغ ، لكنه كان يلف عينيه داخليًا.

 

 

“أصدقاء طائفة الظل ، من فضلكم اعتنوا بأنفسكم.” ابتسمت تانغ لان كي.

 

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بينما كان تانغ فانغ مينغ يحدق في شخصية فانغ يوان التي تختفي تدريجياً في الأفق ، كان لديه شعور معقد.

 

 

ألقت عشيرة تانغ به وتانغ لان كي ككبش فداء للحفاظ على هوية المسار الصالح لديها. سيكونون الغطاء لإخفاء وصمة العشيرة إذا تم الكشف عن هذا الأمر في المستقبل.

 

 

 

 

ومض ضوء غامق أمام عيني فانغ يوان وهو يفكر في ذلك.

 

 

كانت هذه خدعة المسار الصالح ، وكان تانغ فانغ مينغ مدركًا لها جيدًا.

 

 

 

 

 

 

 

“أي نوع من الأشخاص هو فانغ يوان؟ لقد رأى منذ فترة طويلة خدعة عشيرة تانغ! يقع رافد نهر الزمن بالقرب من مقر العشيرة ، وقد مكثوا لمدة عشرة أيام ، ولكن حتى الشيخ السامي الأول لم يظهر. كيف يمكن أن يكون هناك إخلاص في مثل هذا التعاون؟ نظرًا لأننا نتعاون ، يجب أن نحسم أمرنا ، كيف يمكننا تحقيق أي شيء من خلال التردد الشديد؟ ”

 

 

كان الوضع الذي يواجه فانغ يوان أسوأ بكثير!

 

 

 

بعد عودة تانغ فانغ مينغ إلى العشيرة ، لم يساعد أخته في أن تصبح سيدة غو خالدة فحسب ، بل اكتشف أيضًا عالم أحلام سارق السماء.

كان تانغ فانغ مينغ يفكر في نفسه ، عندما سألت تانغ لان كي: “ما رأيك في فانغ يوان؟ قال إنه كان مطاردًا من قبل عدد من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة من المحكمة السماوية ، هل يمكن أن يكون مبالغًا فيه؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

عرف تانغ فانغ مينغ أن سؤال تانغ لان كي له معنى عميق ، وأفضل خيار له هو التزام الصمت.

 

 

 

 

في وقت لاحق ، نزل العصر العظيم وبدأت الحرب الفوضوية في المناطق الخمس.

 

الفصل 1437: هذا الرجل يواجه السماء

إذا قال أشياء سيئة عن فانغ يوان ، فإن تانغ لان كي ستبلغ العشيرة بأن تانغ فانغ مينغ كان مليئًا بالمشاعر السيئة تجاه طائفة الظل وجعلهم غير سعداء ، يمكنها استخدام هذا لدفع مسؤولية هذه المسألة إليه.

 

 

 

 

 

 

تم الاستيلاء على الجسم الرئيسي لـ الروح الطيفية وذهب تحالف الزومبي ، وتم بالفعل القضاء على العديد ممن يتحدون وجود القدر ، مما جعل استعادة غو القدر أسهل بكثير.

إذا قال كلمات جيدة عن فانغ يوان ، فإن تانغ لان كي سيتجمع هذه الأدلة. في حالة الكشف عن الأمر في المستقبل ، فإن عشيرة تانغ ستضحي بهم لحماية نفسها ؛ يمكن أن تقدم تانغ لان كي بعد ذلك الأدلة لتقول إنها قد تم إغراءها من قبل الغو الخالد من العشيرة ، وتخفيف عقوبتها.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن تانغ فانغ مينغ أحمق ، ربما لم يكن معتادًا على ذلك عندما عاد للتو إلى العشيرة.

نظر تانغ فانغ مينغ وتانغ لان كي إلى بعضهما البعض ، ورأى كل منهما المرارة في عيون بعضهما البعض.

 

 

 

 

 

 

ولكن الآن ، كان خبيرا في حيل المسار الصالح.

 

 

استعار فانغ يوان رافد نهر الزمن لعشيرة تانغ ، تاركًا مجموعة فنغ جيو جي في المكان الأصلي بينما كانوا ينتظرون بلا جدوى.

 

 

 

 

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بينما كان تانغ فانغ مينغ يحدق في شخصية فانغ يوان التي تختفي تدريجياً في الأفق ، كان لديه شعور معقد.

 

 

 

 

ألقى تانغ فانغ مينغ نظرة خاطفة على تانغ لان كي بهدوء: “لن أتركهم يرحلون ، إن عشيرة تانغ لا تستطيع إجبارهم على البقاء”

 

 

تنهد وقال بصراحة أفكاره العميقة: “على الرغم من أنني لم أر روعته في المعركة ، خلال هذه الأيام العديدة من الاتصال ، أنا متأكد من أن سمعته ليست خاطئة. فانغ يوان هو أسطورة هذا الجيل ، سلوكه الأنيق وطموحه الكبير يملأ الناس بالإعجاب. إنه … رجل يذهب ضد السماء. فقط بناءً على هذا ، لن نتمكن من المقارنة به “.

 

 

 

 

 

 

 

ومض أثر الفرح في عيون تانغ لان كي ، والتزمت الصمت عند سماع كلمات تانغ فانغ مينغ.

 

 

 

 

 

 

“حسنًا ، وداعًا.” أومأ فانغ يوان برأسه ، تاركًا تعبيرًا غير مبالٍ ، بينما تبعه الخالدون الآخرون.

كان فانغ يوان يفكر أيضًا في تانغ فانغ مينغ وهو يطير في طريقه.

 

 

تانغ فانغ مينغ ، الذي كان صامتًا طوال الوقت ، تحدث فجأة ، مستفسرًا بشكل مباشر: “زعيم طائفة الظل والأصدقاء ، أتساءل كيف سنتعاون من الآن؟”

 

 

 

 

في ذكرياته البالغة خمسمائة عام ، كان تانغ فانغ مينغ شخصية أسطورية في الصحراء الغربية!

 

 

 

 

 

 

 

كان وضعه مساويًا تقريبًا لمكانه ما هونغ يون في السهول الشمالية في ذلك الوقت.

 

 

 

 

وكان الأمر كذلك بالنسبة لفانغ يوان.

 

 

تم تجريد تانغ فانغ مينغ من مكانته والتخلي عنه بلا رحمة من قبل كبار المسؤولين من أسياد الغو في عشيرة تانغ عندما كان صغيرا.

 

 

 

 

 

 

“لكن ماذا أفعل ضد غو القدر؟”

عاش هو وأخته ، تانغ مياو ، حياة متشردة ، عانوا الكثير من المشقة. ولكن بسبب لقاء عرضي ، ترقى إلى مستوى سيد الغو الخالد ، بينما أصبحت أخته تانغ مياو في المرتبة الخامسة في مرحلة ذروة أسياد الغو .

 

 

 

 

 

 

 

لتجنيد سيد الغو الخالد ، ضحى كبار شيوخ عشيرة تانغ بزعماء أسياد الغو في العشيرة مقابل عودة تانغ فانغ مينغ.

كان غو القدر الخالد نصل الجلاد المعلق فوق رأس فانغ يوان.

 

 

 

ضحك تانغ فانغ مينغ ، لكنه كان يلف عينيه داخليًا.

 

 

أثبتت الأحداث اللاحقة أن كبار شيوخ عشيرة تانغ اتخذوا قرارًا حكيمًا.

 

 

 

 

 

 

 

بعد عودة تانغ فانغ مينغ إلى العشيرة ، لم يساعد أخته في أن تصبح سيدة غو خالدة فحسب ، بل اكتشف أيضًا عالم أحلام سارق السماء.

 

 

 

 

 

 

بدأ في إنشاء ديدان غو مسار الأحلام ، وقدم مساهمات ضخمة في صعود عشيرة تانغ بأكملها.

كان لديه موهبة استثنائية ومهارة في استكشاف عالم الأحلام.

 

 

 

 

تانغ فانغ مينغ: “أنا أعرف فقط أن كل الأشياء لها مزايا وعيوب. في كثير من الأحيان ، كلما زادت المخاطر ، زادت الأرباح. علاوة على ذلك ، تم الاتفاق على قرار التعاون مع طائفة الظل من قبل العديد من الشيوخ “.

 

 

بدأ في إنشاء ديدان غو مسار الأحلام ، وقدم مساهمات ضخمة في صعود عشيرة تانغ بأكملها.

 

 

عرف تانغ فانغ مينغ أن سؤال تانغ لان كي له معنى عميق ، وأفضل خيار له هو التزام الصمت.

 

“الآن ، قد أضطر أيضًا إلى اتباع استراتيجية الروح الطيفية ، والبقاء مختبئًا أثناء دعم العديد من القوى مثل عشيرة تانغ لإثارة المتاعب لـ المحكمة السماوية.”

 

 

خلال الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، تجلت عوالم الأحلام في كل مكان ، وازدهر مسار الأحلام ، واغتنمت عشيرة تانغ هذه الفرصة للارتقاء لتصبح أقوى قوة عظمى في الصحراء الغربية.

 

 

 

 

 

 

 

كانت قوية وشديدة ، حتى في جميع أنحاء المناطق الخمس ، كانت قوة عظمى على مستوى الذروة. مع انتشار مكانة عشيرة تانغ في الصحراء الغربية ، كان هناك الكثير ممن بدأوا يطلقون على عالم الخالدين في الصحراء الغربية الذي كانوا فيه – عصر عشيرة تانغ!

 

 

 

 

 

 

 

وفي عشيرة تانغ ، كانت الأسطورة الأكثر جاذبية هي سيد الغو الخالد الذي تحول إلى زراعة مسار الأحلام ، تانغ فانغ مينغ!

 

 

 

 

 

 

تم تجريد تانغ فانغ مينغ من مكانته والتخلي عنه بلا رحمة من قبل كبار المسؤولين من أسياد الغو في عشيرة تانغ عندما كان صغيرا.

“حاليًا ، مات ما هونغ يون بالفعل بين يدي ، ولكن مع التعاون القادم ، سينمو تانغ فانغ مينغ بشكل أسرع. المقارنة والتباين بين الاثنين مذهل حقًا “.

 

 

 

 

في حياة فانغ يوان الأولى أيضًا ، تعاونت عشيرة تانغ مع طائفة الظل. كان السبب وراء قدرة عشيرة تانغ على إنشاء “عصر عشيرة تانغ” هو أن طائفة الظل كانت تدعمها من وراء الكواليس للقتال ضد المحكمة السماوية للقارة الوسطى.

 

 

“ولكن وفقًا للمسار الحقيقي الذي حدده القدر ، كان من المفترض أن يموت ما هونغ يون.”

 

 

 

 

تم الاستيلاء على الجسم الرئيسي لـ الروح الطيفية وذهب تحالف الزومبي ، وتم بالفعل القضاء على العديد ممن يتحدون وجود القدر ، مما جعل استعادة غو القدر أسهل بكثير.

 

 

ومض ضوء غامق أمام عيني فانغ يوان وهو يفكر في ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

على جزيرة اللوتس الحجرية ، ما حصل عليه فانغ يوان لم يكن فقط الميراث الحقيقي والجوهر الخالد من المرتبة التاسعة من الروح الطيفية ، ولكن أيضًا بعض المعلومات القيمة التي استنتجها الروح الطيفية بمساعدة الميراث الحقيقي لـ اللوتس الأحمر.

 

 

 

 

 

 

 

في حياة فانغ يوان الأولى ، نجحت طائفة الظل في تحدي السماء ، وقد بعث الموقر الشيطان الروح الطيفية ، ونجح أيضًا في التسلل إلى المحكمة السماوية.

 

 

 

 

أظهرت تانغ لان كي على الفور تعبيرًا جادًا: “هذا لا علاقة له بالعشيرة ، فقط أنت وأنا اتصلنا بـ طائفة الظل! إذا كان هناك حادث مؤسف ، فإننا سنتحمل المسؤولية فقط! ”

 

كانت سيدة غو خالدة في المرتبة السابعة في مسار الزمن ، وكانت مسؤولة عن رافد نهر الزمن. كانت الشخص الرئيسي الذي ساعد فانغ يوان على الخروج من رافد نهر الزمن لعشيرة تانغ.

في وقت لاحق ، نزل العصر العظيم وبدأت الحرب الفوضوية في المناطق الخمس.

 

 

 

 

كان الوضع الذي يواجه فانغ يوان أسوأ بكثير!

 

 

امتد تأثير طائفة الظل إلى المناطق الخمس والسمائين ، متلاعبًا بكل شيء في الظلام.

كانت كلمات فانغ يوان تعني أنهم إذا أرادوا التعاون والحصول على مكاسب بحثية لمسار الأحلام ، فعليهم أن يساعدوا في مقاومة القوى الملاحقة للمحكمة السماوية. علاوة على ذلك ، عندما تنكشف مسألة تواطؤ عشيرة تانغ مع المسار الشيطاني ، سيتعين عليهم تحمل عواقب تراجع سمعة المسار الصالح خاصتهم!

 

“حسنًا ، وداعًا.” أومأ فانغ يوان برأسه ، تاركًا تعبيرًا غير مبالٍ ، بينما تبعه الخالدون الآخرون.

 

 

 

وكانت عشيرة تانغ أيضًا هدفًا لدعم طائفة الظل سراً!

تدخلت طائفة الظل عدة مرات لإنقاذ ما هونغ يون ، قبل أن يصبح أخيرًا شخصية رمزية لعالم الخالدين في السهول الشمالية ، من أجل مقاومة المحكمة السماوية.

 

 

 

 

 

 

 

وكانت عشيرة تانغ أيضًا هدفًا لدعم طائفة الظل سراً!

خلال الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، تجلت عوالم الأحلام في كل مكان ، وازدهر مسار الأحلام ، واغتنمت عشيرة تانغ هذه الفرصة للارتقاء لتصبح أقوى قوة عظمى في الصحراء الغربية.

 

 

 

 

 

وقف تانغ فانغ مينغ وتانغ لان كي على الكثبان الرملية ، يشاهدان فانغ يوان والباقي يغادرون حتى تحولوا إلى نقاط سوداء في الأفق.

صحيح.

 

 

 

 

لتجنيد سيد الغو الخالد ، ضحى كبار شيوخ عشيرة تانغ بزعماء أسياد الغو في العشيرة مقابل عودة تانغ فانغ مينغ.

 

 

في حياة فانغ يوان الأولى أيضًا ، تعاونت عشيرة تانغ مع طائفة الظل. كان السبب وراء قدرة عشيرة تانغ على إنشاء “عصر عشيرة تانغ” هو أن طائفة الظل كانت تدعمها من وراء الكواليس للقتال ضد المحكمة السماوية للقارة الوسطى.

 

 

 

 

 

 

 

اختار فانغ يوان التعاون مع عشيرة تانغ بشكل أساسي بسبب هذا.

في الصحراء الغربية ، لم تكن عشيرة تانغ هي الوحيدة التي تمتلك أحد روافد نهر الزمن. ولكن بالمقارنة مع القوتين العظميين الأخريين ، كان لعشيرة تانغ أساس أكثر للتعاون الصادق.

 

على جزيرة اللوتس الحجرية ، ما حصل عليه فانغ يوان لم يكن فقط الميراث الحقيقي والجوهر الخالد من المرتبة التاسعة من الروح الطيفية ، ولكن أيضًا بعض المعلومات القيمة التي استنتجها الروح الطيفية بمساعدة الميراث الحقيقي لـ اللوتس الأحمر.

 

“في حياتي الأولى ، كنت أتنقل باستمرار ، أتجول ، أتحمل المصاعب ، كنت أخدع ، أعذب وأقمع بإرادة السماء ، ليس لدي بالفعل طريق للتراجع”.

 

ظلت تانغ لان كي صامتة لفترة طويلة قبل أن تتنهد: “تنهد ، أنا غير مرتاحة بشأن هذا ، لا أعرف ما إذا كان هذا التحالف مفيدًا أم ضارًا لعشيرتنا.”

في الصحراء الغربية ، لم تكن عشيرة تانغ هي الوحيدة التي تمتلك أحد روافد نهر الزمن. ولكن بالمقارنة مع القوتين العظميين الأخريين ، كان لعشيرة تانغ أساس أكثر للتعاون الصادق.

 

 

 

 

 

 

 

أثبتت الأحداث اللاحقة أن اختيار فانغ يوان كان ناجحًا.

مقارنة بهم ، كان ضئيلاً للغاية.

 

 

 

 

 

 

استعار فانغ يوان رافد نهر الزمن لعشيرة تانغ ، تاركًا مجموعة فنغ جيو جي في المكان الأصلي بينما كانوا ينتظرون بلا جدوى.

ومض أثر الفرح في عيون تانغ لان كي ، والتزمت الصمت عند سماع كلمات تانغ فانغ مينغ.

 

 

 

 

 

 

“ولكن…”

 

 

 

 

 

 

 

“في حياتي الأولى ، على الرغم من نجاح الخطة الكبرى لطائفة الظل وإحياء الروح الطيفية ، بدا أنه غير قادر على استعادة مكانة الموقر. علاوة على ذلك ، احتفظت طائفة الظل بقوتها ولكن الروح الطيفية ما زال يختار محاربة المحكمة السماوية في الظلام ، بينما يدعم القوى الأخرى. أثبت هذا أن قوة المحكمة السماوية كان من الصعب حتى على الروح الطيفية مواجهتها وجهاً لوجه في ذلك الوقت! ”

“إرادة السماء اختارتني كأداة لها ، ولكن عندما لم أقم بتدمير غو جنين السيادة الخالد واستخدمته على نفسي ، سرت في الطريق لأذهب ضد السماء ، لم يتبق خيار آخر.”

 

 

 

 

 

 

“في هذه الحياة ، فشلت خطة الروح الطيفية الكبرى بسببي ، حتى أن الجسد الرئيسي لـ الروح الطيفية تم التقاطه ، وطائفة الظل في حالة صعبة ، والوحيدون المتبقون هم نحن. هذا الوضع أسوأ بكثير مما كان عليه في حياتي الأولى “.

كان وضعه مساويًا تقريبًا لمكانه ما هونغ يون في السهول الشمالية في ذلك الوقت.

 

 

 

 

 

 

“الآن ، قد أضطر أيضًا إلى اتباع استراتيجية الروح الطيفية ، والبقاء مختبئًا أثناء دعم العديد من القوى مثل عشيرة تانغ لإثارة المتاعب لـ المحكمة السماوية.”

 

 

وفي عشيرة تانغ ، كانت الأسطورة الأكثر جاذبية هي سيد الغو الخالد الذي تحول إلى زراعة مسار الأحلام ، تانغ فانغ مينغ!

 

 

 

إذا قال أشياء سيئة عن فانغ يوان ، فإن تانغ لان كي ستبلغ العشيرة بأن تانغ فانغ مينغ كان مليئًا بالمشاعر السيئة تجاه طائفة الظل وجعلهم غير سعداء ، يمكنها استخدام هذا لدفع مسؤولية هذه المسألة إليه.

“لكن ماذا أفعل ضد غو القدر؟”

كان الوضع الذي يواجه فانغ يوان أسوأ بكثير!

 

 

 

 

 

 

حواجب فانغ يوان كانت مجعدة بشكل لا مفر منه في هذه القضية.

 

 

 

 

 

 

 

في حياته الأولى ، لم تتم استعادة غو القدر بنجاح. لأن تحالف الزومبي كان لا يزال موجودًا ، وقد تم إحياء الروح الطيفية ، الذي كان مصيره الموت منذ فترة طويلة. لم يقتصر الأمر على إحيائه فحسب ، بل اختبأ من المحكمة السماوية ، وتلاعب وصنع عددًا لا يحصى من المخططات سرًا ، وعرقل المحكمة السماوية في استعادة غو القدر.

 

 

 

 

 

 

 

لكنها كانت مختلفة الآن.

 

 

تم الاستيلاء على الجسم الرئيسي لـ الروح الطيفية وذهب تحالف الزومبي ، وتم بالفعل القضاء على العديد ممن يتحدون وجود القدر ، مما جعل استعادة غو القدر أسهل بكثير.

 

 

 

 

كان الوضع الذي يواجه فانغ يوان أسوأ بكثير!

أظهرت تانغ لان كي على الفور تعبيرًا جادًا: “هذا لا علاقة له بالعشيرة ، فقط أنت وأنا اتصلنا بـ طائفة الظل! إذا كان هناك حادث مؤسف ، فإننا سنتحمل المسؤولية فقط! ”

 

لم يكن تانغ فانغ مينغ أحمق ، ربما لم يكن معتادًا على ذلك عندما عاد للتو إلى العشيرة.

 

 

 

“الآن ، قد أضطر أيضًا إلى اتباع استراتيجية الروح الطيفية ، والبقاء مختبئًا أثناء دعم العديد من القوى مثل عشيرة تانغ لإثارة المتاعب لـ المحكمة السماوية.”

تم الاستيلاء على الجسم الرئيسي لـ الروح الطيفية وذهب تحالف الزومبي ، وتم بالفعل القضاء على العديد ممن يتحدون وجود القدر ، مما جعل استعادة غو القدر أسهل بكثير.

 

 

 

 

 

 

 

كان غو القدر الخالد نصل الجلاد المعلق فوق رأس فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

لقد ذكّرت إرادة الروح الطيفية فانغ يوان بشدة بتوخي الحذر بشأن القدر الخالد الغو ، إذا تمت استعادته تمامًا ، فستكون النتيجة كارثية.

كان لديه موهبة استثنائية ومهارة في استكشاف عالم الأحلام.

 

 

 

 

 

 

نقش فانغ يوان هذا التحذير بحزم في ذهنه ، لكنه لم يستطع أن يتخيل أو يفكر في طرق للشروع في تدمير غو القدر الخالد.

 

 

 

 

في حياة فانغ يوان الأولى أيضًا ، تعاونت عشيرة تانغ مع طائفة الظل. كان السبب وراء قدرة عشيرة تانغ على إنشاء “عصر عشيرة تانغ” هو أن طائفة الظل كانت تدعمها من وراء الكواليس للقتال ضد المحكمة السماوية للقارة الوسطى.

 

 

هل يستسلم إذا لم يستطع الفوز؟

 

 

لكن منذ عودة فانغ يوان إلى الصحراء الغربية ، لم يذكر شيئًا عن هذا الأمر. يبدو أنه نسي ذلك تمامًا.

 

 

 

 

فيما يتعلق بطائفة الظل ، لم يكن لديهم هذا الخيار على الإطلاق.

لم تستطع عشيرة تانغ تحمل هذه النتيجة.

 

 

 

في وقت لاحق ، نزل العصر العظيم وبدأت الحرب الفوضوية في المناطق الخمس.

 

تنهد وقال بصراحة أفكاره العميقة: “على الرغم من أنني لم أر روعته في المعركة ، خلال هذه الأيام العديدة من الاتصال ، أنا متأكد من أن سمعته ليست خاطئة. فانغ يوان هو أسطورة هذا الجيل ، سلوكه الأنيق وطموحه الكبير يملأ الناس بالإعجاب. إنه … رجل يذهب ضد السماء. فقط بناءً على هذا ، لن نتمكن من المقارنة به “.

وكان الأمر كذلك بالنسبة لفانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

وقف تانغ فانغ مينغ وتانغ لان كي على الكثبان الرملية ، يشاهدان فانغ يوان والباقي يغادرون حتى تحولوا إلى نقاط سوداء في الأفق.

“في حياتي الأولى ، كنت أتنقل باستمرار ، أتجول ، أتحمل المصاعب ، كنت أخدع ، أعذب وأقمع بإرادة السماء ، ليس لدي بالفعل طريق للتراجع”.

 

 

 

 

 

 

 

“إرادة السماء اختارتني كأداة لها ، ولكن عندما لم أقم بتدمير غو جنين السيادة الخالد واستخدمته على نفسي ، سرت في الطريق لأذهب ضد السماء ، لم يتبق خيار آخر.”

 

 

 

 

خلال الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، تجلت عوالم الأحلام في كل مكان ، وازدهر مسار الأحلام ، واغتنمت عشيرة تانغ هذه الفرصة للارتقاء لتصبح أقوى قوة عظمى في الصحراء الغربية.

 

 

بالتفكير في هذا ، نظر فانغ يوان إلى السماء.

 

 

أظهرت تانغ لان كي على الفور تعبيرًا جادًا: “هذا لا علاقة له بالعشيرة ، فقط أنت وأنا اتصلنا بـ طائفة الظل! إذا كان هناك حادث مؤسف ، فإننا سنتحمل المسؤولية فقط! ”

 

 

 

 

السماوات اللامحدودة وإرادة السماء الواسعة!

 

 

 

 

 

 

 

مقارنة بهم ، كان ضئيلاً للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

الذهاب ضد السماء؟

 

 

 

 

 

 

تم تجريد تانغ فانغ مينغ من مكانته والتخلي عنه بلا رحمة من قبل كبار المسؤولين من أسياد الغو في عشيرة تانغ عندما كان صغيرا.

“مثير للاهتمام.” ابتسم فانغ يوان بصمت.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط