نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1442

1442 تلميذ دوك لونغ

1442 تلميذ دوك لونغ

الفصل 1442: تلميذ دوك لونغ

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد أكثر من شهر.

 

 

 

 

 

 

 

القارة الوسطى ، مقر منزل تقارب الروح.

 

 

في القاعة الصامتة ، تحدثت فنغ جين هوانغ بصوت واضح: “اللورد دوك لونغ ، من فضلك اقبل شاي الندى الذهبي.”

 

 

 

 

كان معبد داوي يطفو على الغيوم.

 

 

 

 

 

 

 

هالة الغو الخالد تغلغلت في كل مكان حوله ، كان هذا المعبد الداوي هو منزل الغو الخالد من المسار الزمني لـ منزل تقارب الروح – معبد الشمس و القمر.

في القاعة الرئيسية للمعبد الداوي ، كان أسياد الغو الخالدون قد اجتمعوا بالفعل.

 

 

 

 

 

 

تم دمج كل من الممر والقاعة الرئيسية والقاعات الجانبية في واحد. كان هذا المعبد الداوي أحد أسس منزل تقارب الروح ، وكان أكبر تأثير له هو تسهيل زراعة أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

أخبرهم دوك لونغ: يجب أن يظل كل شيء بسيطًا ، ولا ينبغي عليهم نشره ، ولكن يجب الحفاظ على المعايير عالية.

 

 

في الأوقات العادية ، سيكون معبد الشمس و القمر تحت سيطرة الشيوخ في منزل تقارب الروح ، ويتناوبون على استخدامه للمساعدة في زراعتهم.

بعد الانتهاء من مراسم الخضوع ، وقفت فنغ جين هوانغ وأخذت كوبًا من الشاي ، وقدمته إلى دوك لونغ بكلتا يديها.

 

 

 

 

 

 

لكن في الوقت الحالي ، تم إخراج معبد الشمس والقمر ووضعه في الهواء. علاوة على ذلك ، تم تفعيله ، كل ركن وبلاط من المعبد الداوي كان يتناوب بين انبعاث ضوء الشمس والقمر.

 

 

 

 

 

 

 

أشرق الضوء الجميل على الغيوم المحيطة ، مما جعلها تبدو ميمونة ، وخلق مشهدًا لملجأ خالد.

 

 

 

 

 

 

 

في القاعة الرئيسية للمعبد الداوي ، كان أسياد الغو الخالدون قد اجتمعوا بالفعل.

 

 

بعد الانتهاء من مراسم الخضوع ، وقفت فنغ جين هوانغ وأخذت كوبًا من الشاي ، وقدمته إلى دوك لونغ بكلتا يديها.

 

كان هذا حفل أن تصبح فنغ جين هوانغ تلميذة لدوك لونغ!

 

تابع دوك لونغ: “فانغ يوان هو شيطان من عالم آخر ، وهو أيضًا الشيطان الوحيد الكامل من العالم الآخر ، وهو ألذ أعداء المحكمة السماوية ، وهو أيضًا الهدف الذي يجب أن تقضي عليه أنت ، فنغ جيو جي”.

كان جميع الشيوخ في منزل تقارب الروح حاضرين تقريبًا ، جنبًا إلى جنب مع فنغ جيو جي و الجنية باي تشينغ و شو هاو و لي جون يينغ و سيدة الغو الخالدة – الجيل الحالي من جنية منزل تقارب الروح ، تشاو ليان يون.

 

 

 

 

 

 

 

لكن في الوقت الحالي ، لم تكن الشخصية الرئيسية هي أي منهم ، ولكن فنغ جين هوانغ.

 

 

 

 

 

 

“لقد أخذت تلميذين فقط طوال حياتي ، يجب أن تكون واضحًا من المغزى. فنغ جين هوانغ هي الموقر الخالد الحلم العظيم المُحتمل ، وأنت ، فنغ جيو جي ، حارس الداو خاصتها”.

كانت فنغ جين هوانغ ترتدي ملابس بيضاء أنيقة وحادة ، بينما كان تعبيرها رسميًا.

 

 

“أمي ، ما زلت لا أصدق ذلك. هذا مجرد حلم “. ألقت فنغ جين هوانغ بنفسها في ذراعي الجنية باي تشينغ.

 

 

 

 

كانت راكعة على الأرض ، تسجد لدوك لونغ الذي كان على المقعد الرئيسي.

 

 

خاصة عندما حطت نظرته على فنغ جين هوانغ ، كشفت عيناه عن المزيد من الفرح.

 

هدأت عائلة فنغ جين هوانغ بعد فترة.

 

خاصة عندما حطت نظرته على فنغ جين هوانغ ، كشفت عيناه عن المزيد من الفرح.

كان هذا حفل أن تصبح فنغ جين هوانغ تلميذة لدوك لونغ!

 

 

 

 

الفصل 1442: تلميذ دوك لونغ

 

 

من الطبيعي أن فنغ جين هوانغ ، التي كانت تنتمي إلى طائفة بالفعل ، لم تستطع بسهولة الاعتراف بأن سيد غو خالد آخر هو سيدها.

 

 

 

 

 

 

كانت راكعة على الأرض ، تسجد لدوك لونغ الذي كان على المقعد الرئيسي.

لكن من كان دوك لونغ؟

أصدر دوك لونغ تعليماته ، واختفت شخصيته بهدوء من المقعد الرئيسي.

 

 

 

 

 

دخل الشاي إلى حلقه ، ولم يكن حقًا عاديًا. حتى دوك لونغ نادرا ما صادف مثل هذا الشاي الممتاز في حياته.

امتثل الجميع في منزل تقارب الروح لهذا الأمر ، وكانوا مبتهجين. وقد ناقش العديد من الشيوخ السامين في منزل تقارب الروح كيفية جعل هذا الحفل على أعلى مستوى ، وكذلك نشر هذا على نطاق واسع لرفع مكانة الطائفة.

 

 

القارة الوسطى ، مقر منزل تقارب الروح.

 

 

 

 

ومع ذلك ، رفض دوك لونغ هذا الاقتراح.

 

 

 

 

 

 

 

أخبرهم دوك لونغ: يجب أن يظل كل شيء بسيطًا ، ولا ينبغي عليهم نشره ، ولكن يجب الحفاظ على المعايير عالية.

 

 

 

 

 

 

 

تولت الشيخ السامي الأول في منزل تقارب الروح المسؤولية شخصيًا ، وكرست كل جهدها لاستشارة النصوص القديمة وأمضت عناية مضنية لمتابعة حفل تكريم المعلم والتلميذ الذي كان شائعًا في عصر دوك لونغ.

 

 

 

 

“هذا سر سماوي ، ما كان يجب الكشف عنه. لكن تم تعلم هذا بالفعل من قبل طائفة الظل ، لذلك لا يهم الآن. العصر العظيم قادم ، سوف يولد الموقر الخالد الحلم العظيم ، وستختبر السماء والأرض تحولًا غير مسبوق! فانغ يوان هو العقبة التي تعترض طريق المحكمة السماوية ، وهو أيضًا العدو الحتمي لكما ، الأب وابنته. أنتما بحاجة إلى تحمل هذه المهمة الثقيلة التي كلفكما بها القدر ، وقيادة جميع الكائنات الحية إلى عصر جديد تمامًا “.

 

 

لم يظهر دوك لونغ أي شيء على السطح ، لكنه كان راضيًا تمامًا من الداخل عن هذا الاحتفال الكبير.

“فنغ جيو جي و باي تشينغ ، ابقيا في الخلف ، يمكن للآخرين المغادرة الآن.”

 

“شغِّل الموسيقى الخالدة.” قال الشيخ السامي الأول بهدوء ؛ في اللحظة التالية ، بدأت الموسيقى الخالدة الواضحة والرائعة في العزف دون افتقار إلى الجدية والعظمة.

 

 

 

 

خاصة عندما حطت نظرته على فنغ جين هوانغ ، كشفت عيناه عن المزيد من الفرح.

“لماذا؟! ” أصبحت فنغ جين هوانغ أكثر فضولًا.

 

 

 

 

 

 

بعد الانتهاء من مراسم الخضوع ، وقفت فنغ جين هوانغ وأخذت كوبًا من الشاي ، وقدمته إلى دوك لونغ بكلتا يديها.

 

 

 

 

 

 

في الأوقات العادية ، سيكون معبد الشمس و القمر تحت سيطرة الشيوخ في منزل تقارب الروح ، ويتناوبون على استخدامه للمساعدة في زراعتهم.

في القاعة الصامتة ، تحدثت فنغ جين هوانغ بصوت واضح: “اللورد دوك لونغ ، من فضلك اقبل شاي الندى الذهبي.”

 

 

 

 

 

 

 

أخذ دوك لونغ فنجان الشاي ورفع الغطاء.

 

 

خاصة عندما حطت نظرته على فنغ جين هوانغ ، كشفت عيناه عن المزيد من الفرح.

 

أخذ دوك لونغ فنجان الشاي ورفع الغطاء.

 

 

على الفور ، أطلق الشاي ضوءًا ذهبيًا رائعًا ولطيفًا ، يسطع على السقف ، مما يخلق مشهدًا رائعًا.

وقف فنغ جيو جي بجانبها وأمسك بيدها بخفة ، كما أنه كان ممتنًا للغاية.

 

 

 

 

 

في القاعة الصامتة ، تحدثت فنغ جين هوانغ بصوت واضح: “اللورد دوك لونغ ، من فضلك اقبل شاي الندى الذهبي.”

أغمض دوك لونغ عينيه ببطء وأحضر فنجان الشاي إلى أنفه ، وأخذ شمة خفيفة.

 

 

 

 

 

 

“فنغ جين هوانغ ، أنت سيد كبير في مسار الصقل ، تخمير الشاي الخاص بك أمر غير عادي بشكل طبيعي. جيد ، من الآن فصاعدًا ، ستكونين تلميذي الثاني “.

كان العطر رقيقًا وواضحًا للغاية مثل رائحة الندى على عشب صباح الربيع ، نقيًا وخاليًا من العيوب ، كما كانت تنبعث منه رائحة سطوع وحيوية.

 

 

 

 

“أوه.” ثم سألت فنغ جين هوانغ مرة أخرى: “قال المعلم أن لديه تلميذان. كوني الثانية يعني يوجد تلميذ أول؟ من هذا؟”

 

أصدر دوك لونغ تعليماته ، واختفت شخصيته بهدوء من المقعد الرئيسي.

“هذا الشاي جيد.” ابتسم دوك لونغ ، فتح عينيه ببطء وهو يأخذ رشفة.

 

 

 

 

 

 

 

دخل الشاي إلى حلقه ، ولم يكن حقًا عاديًا. حتى دوك لونغ نادرا ما صادف مثل هذا الشاي الممتاز في حياته.

كان الشيوخ في منزل تقارب الروح محمرين من الإثارة.

 

 

 

 

 

 

“فنغ جين هوانغ ، أنت سيد كبير في مسار الصقل ، تخمير الشاي الخاص بك أمر غير عادي بشكل طبيعي. جيد ، من الآن فصاعدًا ، ستكونين تلميذي الثاني “.

“التلميذة تدفع الاحترام للمعلم!” استمتعت فنغ جين هوانغ مرة أخرى ، هذه المرة خاطبت دوك لونغ كـ “معلم” ، وخاطبت نفسها كـ “تلميذة”.

 

 

 

 

 

 

بدأت القاعة الكبرى على الفور بالطنين بكلماته.

 

 

 

 

 

 

كان كل سيد الغو الخالد يبتسم بسعادة ، حتى شو هاو و لي جون يينغ لم يكونا استثناء.

كان كل سيد الغو الخالد يبتسم بسعادة ، حتى شو هاو و لي جون يينغ لم يكونا استثناء.

 

 

 

 

 

 

 

“شغِّل الموسيقى الخالدة.” قال الشيخ السامي الأول بهدوء ؛ في اللحظة التالية ، بدأت الموسيقى الخالدة الواضحة والرائعة في العزف دون افتقار إلى الجدية والعظمة.

من الطبيعي أن فنغ جين هوانغ ، التي كانت تنتمي إلى طائفة بالفعل ، لم تستطع بسهولة الاعتراف بأن سيد غو خالد آخر هو سيدها.

 

 

 

 

 

 

“التلميذة تدفع الاحترام للمعلم!” استمتعت فنغ جين هوانغ مرة أخرى ، هذه المرة خاطبت دوك لونغ كـ “معلم” ، وخاطبت نفسها كـ “تلميذة”.

 

 

 

 

لم يظهر دوك لونغ أي شيء على السطح ، لكنه كان راضيًا تمامًا من الداخل عن هذا الاحتفال الكبير.

 

 

انتهى أخيرًا حفل الاعتراف الكبير بالمعلم والتلميذ بعد أكثر من ساعتين.

 

 

 

 

في القاعة الصامتة ، تحدثت فنغ جين هوانغ بصوت واضح: “اللورد دوك لونغ ، من فضلك اقبل شاي الندى الذهبي.”

 

تابع دوك لونغ: “فانغ يوان هو شيطان من عالم آخر ، وهو أيضًا الشيطان الوحيد الكامل من العالم الآخر ، وهو ألذ أعداء المحكمة السماوية ، وهو أيضًا الهدف الذي يجب أن تقضي عليه أنت ، فنغ جيو جي”.

كانت أهمية هذا الاحتفال الكبير ضخمة للغاية.

 

 

ثم قال دوك لونغ لفنغ جين هوانغ: “هوانغ إر ، تلميذتي ، سوف تتبعينني وتقبلين توجيهاتي. سوف تنفصلين عن والديك في وقت ما ، يمكنك قضاء بعض الوقت معهما الآن ، وغدًا ، عند الفجر ، سآتي لأخذك إلى المحكمة السماوية. ”

 

 

 

“لماذا؟! ” أصبحت فنغ جين هوانغ أكثر فضولًا.

كان الشيوخ في منزل تقارب الروح محمرين من الإثارة.

“هذا الشاي جيد.” ابتسم دوك لونغ ، فتح عينيه ببطء وهو يأخذ رشفة.

 

 

 

“التلميذة تدفع الاحترام للمعلم!” استمتعت فنغ جين هوانغ مرة أخرى ، هذه المرة خاطبت دوك لونغ كـ “معلم” ، وخاطبت نفسها كـ “تلميذة”.

 

 

كان هذا زعيم المحكمة السماوية ، اللورد دوك لونغ ، وقد اتخذ بنفسه تلميذاً!

 

 

أخبرهم دوك لونغ: يجب أن يظل كل شيء بسيطًا ، ولا ينبغي عليهم نشره ، ولكن يجب الحفاظ على المعايير عالية.

 

 

 

 

شعر منزل تقارب الروح كله بالشرف.

 

 

 

 

 

 

كان الشيوخ في منزل تقارب الروح محمرين من الإثارة.

بصفتها والدة فنغ جين هوانغ ، سقطت الدموع من عيون الجنية باي تشينغ من الإثارة.

 

 

 

 

 

 

 

وقف فنغ جيو جي بجانبها وأمسك بيدها بخفة ، كما أنه كان ممتنًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

“غدًا ، ستعود فنغ جين هوانغ معي إلى المحكمة السماوية وتزرع هناك.”

 

 

 

 

“أمي ، ما زلت لا أصدق ذلك. هذا مجرد حلم “. ألقت فنغ جين هوانغ بنفسها في ذراعي الجنية باي تشينغ.

 

 

“فنغ جيو جي و باي تشينغ ، ابقيا في الخلف ، يمكن للآخرين المغادرة الآن.”

 

 

 

 

 

 

 

لوح دوك لونغ ليغادر الآخرون ، ولم تبق سوى فنغ جين هوانغ ووالداها.

 

 

 

 

 

 

 

“فنغ جيو جي (باي تشينغ) يحترم اللورد دوك لونغ.” انحنى الاثنان باحترام.

 

 

أغمض دوك لونغ عينيه ببطء وأحضر فنجان الشاي إلى أنفه ، وأخذ شمة خفيفة.

 

 

 

 

أومأ دوك لونغ برأسه قليلاً ، وألقى نظرة على الجنية باي تشينغ قبل أن ينظر إلى فنغ جيو جي.

 

 

“أبي ، أمي ، ما هو حارس الداو؟” سألت فنغ جين هوانغ بفضول.

 

 

 

 

“مهمة قتل فانغ يوان فشلت؟” قال دوك لونغ بنبرة غير مبالية.

 

 

“فنغ جيو جي و باي تشينغ ، ابقيا في الخلف ، يمكن للآخرين المغادرة الآن.”

 

في القاعة الصامتة ، تحدثت فنغ جين هوانغ بصوت واضح: “اللورد دوك لونغ ، من فضلك اقبل شاي الندى الذهبي.”

 

 

فنغ جيو جي: “أنا أشعر بالخجل”.

 

 

 

 

 

 

امتثل الجميع في منزل تقارب الروح لهذا الأمر ، وكانوا مبتهجين. وقد ناقش العديد من الشيوخ السامين في منزل تقارب الروح كيفية جعل هذا الحفل على أعلى مستوى ، وكذلك نشر هذا على نطاق واسع لرفع مكانة الطائفة.

قبل بضعة أشهر ، كان فنغ جيو جي والآخرون يحرسون رافد نهر الزمن في الصحراء الغربية ، لكن أين يمكنهم رؤية فانغ يوان؟

 

 

 

 

كان العطر رقيقًا وواضحًا للغاية مثل رائحة الندى على عشب صباح الربيع ، نقيًا وخاليًا من العيوب ، كما كانت تنبعث منه رائحة سطوع وحيوية.

 

مع مرور الوقت ، شعرت الجنية زي وي أيضًا بشيء خاطئ ، وبسبب حفل الاعتراف الرئيسي لـ فنغ جين هوانغ ، تم استدعاء فنغ جيو جي مرة أخرى إلى القارة الوسطى. لكن الخالدين الأخريين من المحكمة السماوية من الرتبة الثامنة من أسياد الغو الخالدين لا يزالان في الصحراء الغربية ، وقد بدآ في إنشاء تشكيل الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

تابع دوك لونغ: “فانغ يوان هو شيطان من عالم آخر ، وهو أيضًا الشيطان الوحيد الكامل من العالم الآخر ، وهو ألذ أعداء المحكمة السماوية ، وهو أيضًا الهدف الذي يجب أن تقضي عليه أنت ، فنغ جيو جي”.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد أخذت تلميذين فقط طوال حياتي ، يجب أن تكون واضحًا من المغزى. فنغ جين هوانغ هي الموقر الخالد الحلم العظيم المُحتمل ، وأنت ، فنغ جيو جي ، حارس الداو خاصتها”.

هدأت عائلة فنغ جين هوانغ بعد فترة.

 

 

 

تابع دوك لونغ: “فانغ يوان هو شيطان من عالم آخر ، وهو أيضًا الشيطان الوحيد الكامل من العالم الآخر ، وهو ألذ أعداء المحكمة السماوية ، وهو أيضًا الهدف الذي يجب أن تقضي عليه أنت ، فنغ جيو جي”.

 

شعر منزل تقارب الروح كله بالشرف.

“ماذا؟ أنا حارس داو هوانغ إر؟ ” فوجئ فنغ جيو جي.

 

 

 

 

في الأوقات العادية ، سيكون معبد الشمس و القمر تحت سيطرة الشيوخ في منزل تقارب الروح ، ويتناوبون على استخدامه للمساعدة في زراعتهم.

 

تم دمج كل من الممر والقاعة الرئيسية والقاعات الجانبية في واحد. كان هذا المعبد الداوي أحد أسس منزل تقارب الروح ، وكان أكبر تأثير له هو تسهيل زراعة أسياد الغو الخالدين.

“هذا سر سماوي ، ما كان يجب الكشف عنه. لكن تم تعلم هذا بالفعل من قبل طائفة الظل ، لذلك لا يهم الآن. العصر العظيم قادم ، سوف يولد الموقر الخالد الحلم العظيم ، وستختبر السماء والأرض تحولًا غير مسبوق! فانغ يوان هو العقبة التي تعترض طريق المحكمة السماوية ، وهو أيضًا العدو الحتمي لكما ، الأب وابنته. أنتما بحاجة إلى تحمل هذه المهمة الثقيلة التي كلفكما بها القدر ، وقيادة جميع الكائنات الحية إلى عصر جديد تمامًا “.

 

 

 

 

كانت أهمية هذا الاحتفال الكبير ضخمة للغاية.

 

 

بقوله هذا ، توقف دوك لونغ ليعطي الوقت لثلاث مرات لهضمه.

أغمض دوك لونغ عينيه ببطء وأحضر فنجان الشاي إلى أنفه ، وأخذ شمة خفيفة.

 

 

 

 

 

 

هدأت عائلة فنغ جين هوانغ بعد فترة.

 

 

 

 

 

 

 

ثم قال دوك لونغ لفنغ جين هوانغ: “هوانغ إر ، تلميذتي ، سوف تتبعينني وتقبلين توجيهاتي. سوف تنفصلين عن والديك في وقت ما ، يمكنك قضاء بعض الوقت معهما الآن ، وغدًا ، عند الفجر ، سآتي لأخذك إلى المحكمة السماوية. ”

 

 

 

في القاعة الرئيسية للمعبد الداوي ، كان أسياد الغو الخالدون قد اجتمعوا بالفعل.

 

بدأت القاعة الكبرى على الفور بالطنين بكلماته.

أصدر دوك لونغ تعليماته ، واختفت شخصيته بهدوء من المقعد الرئيسي.

ومع ذلك ، رفض دوك لونغ هذا الاقتراح.

 

 

 

 

 

 

“هوانغ إر ، من كان يظن أنك الشخص المختار. يجب أن تتدربي بقوة في المحكمة السماوية. أنت تتحملين مهمة العصر الجديد ، وستعتمد رفاهية الناس في هذا العالم على قراراتك في المستقبل “. احمرت عيون الجنية باي تشينغ ، مترددة قليلا في الانفصال.

 

 

خاصة عندما حطت نظرته على فنغ جين هوانغ ، كشفت عيناه عن المزيد من الفرح.

 

 

 

“أمي ، ما زلت لا أصدق ذلك. هذا مجرد حلم “. ألقت فنغ جين هوانغ بنفسها في ذراعي الجنية باي تشينغ.

 

 

 

 

 

 

 

“عندما سمعت أن اللورد دوك لونغ أراد أن يأخذك كتلميذ له ، كنت قد توقعت بالفعل بعض الأمور المتعلقة بك. كل ما في الأمر أنني لم أكن أتوقع أن يكون والدك حارس الداو الخاص بك “. كانت الجنية باي تشينغ مليئة بالعواطف.

 

 

 

 

 

 

 

“أبي ، أمي ، ما هو حارس الداو؟” سألت فنغ جين هوانغ بفضول.

 

 

 

 

 

 

 

أوضح فنغ جيو جي: “في رحلة زراعة الموقر الخالد أو الموقر الشيطان ، سيكون لديهم دائمًا حارس داو. يلعب كل حارس داو دورًا مهمًا في تطوير الموقر “.

 

 

 

 

“هذا الشاي جيد.” ابتسم دوك لونغ ، فتح عينيه ببطء وهو يأخذ رشفة.

 

 

“أوه.” ثم سألت فنغ جين هوانغ مرة أخرى: “قال المعلم أن لديه تلميذان. كوني الثانية يعني يوجد تلميذ أول؟ من هذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

تغيرت تعابير فنغ جيو جي و الجنية باي تشينغ بشكل طفيف.

مع مرور الوقت ، شعرت الجنية زي وي أيضًا بشيء خاطئ ، وبسبب حفل الاعتراف الرئيسي لـ فنغ جين هوانغ ، تم استدعاء فنغ جيو جي مرة أخرى إلى القارة الوسطى. لكن الخالدين الأخريين من المحكمة السماوية من الرتبة الثامنة من أسياد الغو الخالدين لا يزالان في الصحراء الغربية ، وقد بدآ في إنشاء تشكيل الغو الخالد.

 

 

 

“مهمة قتل فانغ يوان فشلت؟” قال دوك لونغ بنبرة غير مبالية.

 

“فنغ جيو جي و باي تشينغ ، ابقيا في الخلف ، يمكن للآخرين المغادرة الآن.”

نظر الاثنان بسرعة إلى بعضهما البعض.

 

 

 

 

 

 

 

وجهت الجنية باي تشينغ تعليمات إلى فنغ جين هوانغ بنبرة شديدة: “هوانغ إر، هذا من المحرمات ، عندما تصلين إلى المحكمة السماوية ، لا تذكري ذلك أبدًا. خاصة أمام معلمك “.

 

 

 

 

 

 

 

“لماذا؟! ” أصبحت فنغ جين هوانغ أكثر فضولًا.

 

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، أعطى فنغ جيو جي الإجابة: “لأن تلميذ دوك لونغ الأول ، شقيقك الأكبر ، كان اللوتس الأحمر، أكثر موقر شيطان غموضًا في التاريخ!”

الفصل 1442: تلميذ دوك لونغ

تغيرت تعابير فنغ جيو جي و الجنية باي تشينغ بشكل طفيف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط