نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1484

1484 لطف فانغ يوان

1484 لطف فانغ يوان

الفصل 1484: لطف فانغ يوان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

داخل فتحة السيادة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

ميني البحر الشرقي.

“إذا كان هذا هو فانغ يوان حقًا ، فهو بالتأكيد لديه ورقة رابحة.”

 

 

 

 

 

 

منطقة بحر حراشف التنين.

ألم يختبئ في مكان ما في عزلة بسبب مطاردة المحكمة السماوية؟

 

 

 

لقد سبحت سمكة التنين الذهبية القديمة في البحر ، سواء كانت سمكة التنين العادية ، أو سمكة التنين المقفرة ، أو سمكة التنين النحاسية ، أو سمكة التنين الحديدية ، أو سمكة التنين الفضية ، كانت جميعها تتحرك حولها.

 

 

كان سيد غو خالد يطفو في الهواء بأكمام ترفرف ، وينظر إلى البحر تحته.

لكن نية الجنية زي وي كانت إغراء هذين ليصبحا بيادق في المحكمة السماوية التي تسللت إلى عالم أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي.

 

 

 

 

 

 

كان لديه وجه مشترك ولكن هالة غير عادية ، كانت لديه عيون شبيهة بالهاوية تنبعث منها الحكمة والخبرة العميقة.

على الرغم من أنها نجحت في تربية سمكة التنين الفضية ، إلا أنها استغلت مساعدة تشين باي هي والمحكمة السماوية وسمكة التنين الفضية من فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

لقد كان استنساخ فانغ يوان من الرتبة السادسة من المسار الزمني.

كان لدى يو تشان نظرة قاحلة ، لكن الفرح كان في عينيها.

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، كانت مياه البحر في حالة اضطراب وكانت الأمواج تقصف ، لكن لم تكن هناك رياح على الإطلاق.

كان سيد غو خالد يطفو في الهواء بأكمام ترفرف ، وينظر إلى البحر تحته.

 

 

 

 

 

 

“الفتحة الخالدة الخاصة بي لا تحتوي على تغييرات في الجو ، ولا توجد رياح ولا غيوم هنا. السبب في وجود أمواج في منطقة بحر حراشف التنين هذا هو أن جسدي الرئيسي أنشأ هذا التشكيل الخالد”.

 

 

 

 

 

 

 

فكر استنساخ المسار الزمني.

سرعان ما تحول تعبيره إلى الفرح ، ووجد هدفه.

 

 

 

“الفتحة الخالدة الخاصة بي لا تحتوي على تغييرات في الجو ، ولا توجد رياح ولا غيوم هنا. السبب في وجود أمواج في منطقة بحر حراشف التنين هذا هو أن جسدي الرئيسي أنشأ هذا التشكيل الخالد”.

 

في الوقت الحالي ، كانت منطقة بحر حراشف التنين هي المنطقة البحرية الأولى في فتحة السيادة الخالدة. كان تركيز فانغ يوان الحالي على التنمية ، فقد استثمر مبلغًا ضخمًا من الأموال.

 

 

“إذا كان هذا هو فانغ يوان حقًا ، فهو بالتأكيد لديه ورقة رابحة.”

 

 

 

لم يستخدم سيد الغو الخالد الغامض أي طرق خالدة ، لقد كان يتحكم فقط في وحش قديم مقفر ، لكن أسماك التنين التي ربتها يو تشان تبعته بطاعة في الفتحة الخالدة.

نظر استنساخ المسار الزمني ، ورأى أنه داخل المد والجزر ، كان عدد لا يحصى من أسماك التنين تسبح ، وكانت مكتظة بالسكان وكان الرقم مرعبًا.

 

 

 

 

لقد كان استنساخ فانغ يوان من الرتبة السادسة من المسار الزمني.

 

 

استثمر فانغ يوان الكثير من الاستثمارات ، جنبًا إلى جنب مع معدل الوقت المرتفع فتحة السيادة الخالدة ، وطرق مسار الطعام ، وتكاثر سمكة التنين بسرعة ، وارتفعت الأرقام.

على الرغم من أنها نجحت في تربية سمكة التنين الفضية ، إلا أنها استغلت مساعدة تشين باي هي والمحكمة السماوية وسمكة التنين الفضية من فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

ليس فقط سمك التنين العادي ، بل كان هناك العديد من أسماك التنين النحاسية وبعض أسماك التنين الحديدية وبعض أسماك التنين الفضية.

 

 

 

 

 

 

كانت الحقيقة ، في هذه المرحلة من المعركة ، كانت النتيجة واضحة تمامًا بالفعل.

نظر استنساخ فانغ يوان إلى ما وراء سمكة التنين هذه ، نحو أعماق مجموعة أسماك التنين.

 

 

 

 

 

 

 

سرعان ما تحول تعبيره إلى الفرح ، ووجد هدفه.

عملت مع تشين باي هي لمدة نصف شهر دون راحة ، إلى جانب استخدام نتائج المحكمة السماوية.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه سمكة تنين متلألئة مثل الذهب ، كانت مليئة بحراشف ذهبية كثيفة ، ولم تكن عيونها باهتة مثل أسماك التنين الأخرى ، كانت هناك حدة فيها.

في الوقت الحالي ، كانت مياه البحر في حالة اضطراب وكانت الأمواج تقصف ، لكن لم تكن هناك رياح على الإطلاق.

 

كان لديه وجه مشترك ولكن هالة غير عادية ، كانت لديه عيون شبيهة بالهاوية تنبعث منها الحكمة والخبرة العميقة.

 

 

 

 

بالمقارنة مع أسماك التنين الأخرى ، كانت أصغرها ، ولم تكن حتى بحجم كف الشخص ، لقد كانت صغيرة.

 

 

 

 

“تشان إير ، كوني حذرة ، هذا الشخص غريب جدًا ، طريقته في أخذ سمكة التنين ماهرة جدًا.”

 

 

لكن استنساخ فانغ يوان يمكن أن يشعر أن سمكة التنين ذات الحراشف الذهبية هذه تحتوي فقط على علامات داو مسار الطعام ولا توجد علامات داو لمسار آخر.

 

 

 

 

 

 

تشين باي هي أدركت خطورة المشكلة ، أمسكت بيد يو تشان: “لا يوجد وقت ، سأذهب معك. لا تقلقي ، أريد أن أرى من لديه الشجاعة للتصرف بغطرسة أمامنا! ”

على الرغم من أنها كانت صغيرة ، إلا أنها أعطت هالة وحش قديم مقفر حقيقي!

عملت مع تشين باي هي لمدة نصف شهر دون راحة ، إلى جانب استخدام نتائج المحكمة السماوية.

 

 

 

لقد كان استنساخ فانغ يوان من الرتبة السادسة من المسار الزمني.

 

 

لا يمكن لسمكة التنين الأخرى أن تصل إلا إلى الوحش المقفر على الأكثر ، لكن سمكة التنين الذهبية يمكن أن تصبح وحشًا مقفرًا قديمًا!

“هذه الشجاعة!” حتى مع تصرف يو تشان الرائع ، أصبحت غاضبة لرؤية سمكة التنين ، التي نشأت بمثل هذه الصعوبة ، تم أخذها بعيدًا أمام عينيها.

 

 

 

 

 

 

لا ينبغي الاستهانة بهذا الأمر ، فهذا يعني أنه بعد أن أصبحت سمكة التنين ذهبية ، تجاوزت حدود نوعها ووصلت إلى مستوى جديد تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

“في هذه المرحلة ، فإن سمك التنين الذهبي هو حد التطور.” تنهد استنساخ فانغ يوان.

 

 

 

 

نظرت يو تشان باتباع إرشادات تشين باي هي وقفز قلبها.

 

 

لقد سبحت سمكة التنين الذهبية القديمة في البحر ، سواء كانت سمكة التنين العادية ، أو سمكة التنين المقفرة ، أو سمكة التنين النحاسية ، أو سمكة التنين الحديدية ، أو سمكة التنين الفضية ، كانت جميعها تتحرك حولها.

 

 

 

 

 

 

 

كان سمك التنين الذهبي القديم ملكًا لسمك التنين ، بمجرد ظهوره ، ستندفع جميع أنواع أسماك التنين الأقل رتبةوتتبعه.

كان لديها عدد كبير من ميراث مسار الطعام.

 

 

 

 

 

كانت الحقيقة ، في هذه المرحلة من المعركة ، كانت النتيجة واضحة تمامًا بالفعل.

“حتى أنا ، صاحب أسماك التنين هذه ، لدي سيطرة أقل على مجموعة أسماك التنين مقارنة بسمك التنين الذهبي القديم.” شاهد استنساخ فانغ يوان بلا مبالاة بنظرة خافتة.

 

 

ضحكت يو تشان بصوت عالٍ: “هاهاها ، لقد مررت أخيرًا بهذا الجزء الصعب ، لقد تحسنت طريقتنا مرة أخرى. بهذه الطريقة ، سيزداد إنتاجنا من أسماك التنين الفضية بشكل كبير! ”

 

 

 

 

يمكن القول أنه إذا قاتل فانغ يوان وسمك التنين الذهبي القديم للسيطرة على أسماك التنين هذه ، فإن فانغ يوان سيخسر.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الوحش القديم المقفر بحاجة إلى الوجود فقط لكسب ولاء جميع أسماك التنين دون أدنى شك.

 

 

مر الوقت بسرعة ، مر نصف شهر.

 

 

 

 

لكن هذه ليست مشكلة ، فسمكة التنين الذهبية القديمة تتحكم في سمكة التنين بينما أتحكم في سمكة التنين الذهبية القديمة نفسها. لسوء الحظ ، لا تتمتع أسماك التنين بأي قوة قتالية ، حتى أسماك التنين الذهبية القديمة هي الطبقة السفلية في قوة المعركة مقارنة بالوحوش القديمة الأخرى المقفرة. لذلك ، لا يمكن استخدام أسماك التنين هذه إلا كبضائع “.

 

 

لا ينبغي الاستهانة بهذا الأمر ، فهذا يعني أنه بعد أن أصبحت سمكة التنين ذهبية ، تجاوزت حدود نوعها ووصلت إلى مستوى جديد تمامًا.

 

 

 

 

مر الوقت بسرعة ، مر نصف شهر.

 

 

 

 

“الفتحة الخالدة الخاصة بي لا تحتوي على تغييرات في الجو ، ولا توجد رياح ولا غيوم هنا. السبب في وجود أمواج في منطقة بحر حراشف التنين هذا هو أن جسدي الرئيسي أنشأ هذا التشكيل الخالد”.

 

 

لقد مرت يو تشان بوقت عصيب خلال هذه الفترة.

 

 

 

 

 

 

نظر استنساخ المسار الزمني ، ورأى أنه داخل المد والجزر ، كان عدد لا يحصى من أسماك التنين تسبح ، وكانت مكتظة بالسكان وكان الرقم مرعبًا.

على الرغم من أنها نجحت في تربية سمكة التنين الفضية ، إلا أنها استغلت مساعدة تشين باي هي والمحكمة السماوية وسمكة التنين الفضية من فانغ يوان.

 

 

 

 

“أوه ، لا. يتم مهاجمة بحر سمك التنين الخاص بي من قبل سيد غو خالد ! تم تدمير تشكيل الغو ، يجب أن أعود !! ” صرخت يو تشان بقلق.

 

“هذه الشجاعة!” حتى مع تصرف يو تشان الرائع ، أصبحت غاضبة لرؤية سمكة التنين ، التي نشأت بمثل هذه الصعوبة ، تم أخذها بعيدًا أمام عينيها.

وهكذا ، على الرغم من قدرتها على إنتاج سمكة التنين الفضية ، من حيث الإنتاج ، إلا أنها لا يمكن مقارنتها بفانغ يوان ، المنشئ.

طار منزل الغو الخالد مثل قوس قزح ، حاملاً غضب الجنيتين أثناء انتقاله من منطقة بحر الكركي الأبيض إلى منطقة بحر سمك التنين. لم تكن المنطقتان البحريتان بعيدتين جدًا ، ولهذا السبب كان بإمكان يو تشان البقاء في مكان تشين باي هي دون الكثير من القلق.

 

 

 

كان سيد غو خالد يطفو في الهواء بأكمام ترفرف ، وينظر إلى البحر تحته.

 

 

كان فانغ يوان يسيطر عليها حاليًا من حيث تجارة أسماك التنين في سماء الكنوز الصفراء.

 

 

 

 

هذا الموقف جعل الجنية زي وي تشعر بعدم الارتياح.

 

منطقة بحر الكركي الأبيض .

كانت سمكة التنين الفضية مفيدة للغاية ، وبما أن فانغ يوان لم يرفع الأسعار كثيرًا ، فقد تفوق على منافسيه الآخرين .

 

 

كان فانغ يوان شريرًا وحشي مع قوة معركة من المرتبة الثامنة ، لماذا كان هنا؟

 

صُدمت تشين باي هي ويو تشان بشدة ، نظرتا إلى بعضهما البعض بوجوه شاحبة.

 

 

وباع فانغ يوان سمكة التنين الفضية على نطاق أكبر بكثير من يو تشان.

“باستخدامه ، يمكنني الضغط على يو تشان وتشين باي هي لتصبح بيادق في محكمتي السماوية.”

 

على الرغم من أن فتحتها الخالدة كانت تحتوي على الكثير من أسماك التنين ، إلا أن الجزء الأكبر منها كان في منطقة بحر سمك التنين.

 

 

 

 

كان الاختلاف في قوتهم واضحًا ، وكان لدى فانغ يوان ميزة واضحة.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، يو تشان لم تستسلم ، كانت لا تزال مثابرة وتقاتل.

كان كلا الجانبين من مناطق مختلفة ، وكانت تشين باي هي و يو تشان في حالة تأهب شديد عند العمل مع المحكمة السماوية.

 

 

 

 

 

 

منطقة بحر الكركي الأبيض .

 

 

 

 

كانت تعلم أن فانغ يوان لم يكن شخصًا يستلقي فقط.

 

 

ضحكت يو تشان بصوت عالٍ: “هاهاها ، لقد مررت أخيرًا بهذا الجزء الصعب ، لقد تحسنت طريقتنا مرة أخرى. بهذه الطريقة ، سيزداد إنتاجنا من أسماك التنين الفضية بشكل كبير! ”

 

 

ألم يختبئ في مكان ما في عزلة بسبب مطاردة المحكمة السماوية؟

 

“ولكن حتى ذلك الحين ، سنكون متساوين معه فقط. من الصعب جدًا الاستمرار في الابتكار ، فنحن لا نملك القوة. هذا يعني أننا لا نستطيع إلا أن نكون في طريق مسدود معه في أحسن الأحوال. وهذا بافتراض أنه لا ينتج أي نوع جديد من أسماك التنين “. يو تشان هزت رأسها.

 

“في هذه المرحلة ، فإن سمك التنين الذهبي هو حد التطور.” تنهد استنساخ فانغ يوان.

كان لدى يو تشان نظرة قاحلة ، لكن الفرح كان في عينيها.

 

 

 

 

 

 

 

عملت مع تشين باي هي لمدة نصف شهر دون راحة ، إلى جانب استخدام نتائج المحكمة السماوية.

 

 

 

 

 

 

 

“لكن … حتى مع هذه النتيجة ، لا يزال إنتاجنا ليس ندًا لهذا الشخص.” يو تشان تنهدت.

 

 

 

 

 

 

 

“الصغيرة تشان إير ، لا تقلقي ، طالما أننا نعمل معًا ، يمكننا حل هذا ، سمك التنين الفضي ليس غو شجاعة بعد كل شيء. بحلول ذلك الوقت ، سيكون إنتاجنا على قدم المساواة معه “. تشين باي هي كانت متفائلة جدا.

 

 

 

 

 

 

 

“ولكن حتى ذلك الحين ، سنكون متساوين معه فقط. من الصعب جدًا الاستمرار في الابتكار ، فنحن لا نملك القوة. هذا يعني أننا لا نستطيع إلا أن نكون في طريق مسدود معه في أحسن الأحوال. وهذا بافتراض أنه لا ينتج أي نوع جديد من أسماك التنين “. يو تشان هزت رأسها.

 

 

لم يستخدم سيد الغو الخالد الغامض أي طرق خالدة ، لقد كان يتحكم فقط في وحش قديم مقفر ، لكن أسماك التنين التي ربتها يو تشان تبعته بطاعة في الفتحة الخالدة.

 

 

 

 

تشين باي هي فتحت فمها وأرادت أن تريح يو تشان ولكن لم تخرج أي كلمات.

 

 

 

 

 

 

“إذا كان هذا هو فانغ يوان حقًا ، فهو بالتأكيد لديه ورقة رابحة.”

كانت الحقيقة ، في هذه المرحلة من المعركة ، كانت النتيجة واضحة تمامًا بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

يو تشان لم تكن ندًا لفانغ يوان ، كان بإمكانها فقط التصرف بشكل سلبي ومحاولة اللحاق به لموازنة الموقف.

 

 

 

 

يمكن القول أنه إذا قاتل فانغ يوان وسمك التنين الذهبي القديم للسيطرة على أسماك التنين هذه ، فإن فانغ يوان سيخسر.

 

وهكذا ، على الرغم من قدرتها على إنتاج سمكة التنين الفضية ، من حيث الإنتاج ، إلا أنها لا يمكن مقارنتها بفانغ يوان ، المنشئ.

لم يكن لديهم أي وسيلة للفوز ، ما لم تكن هناك مساعدة قوية لهم من خلال التأثيرات الخارجية.

 

 

 

 

 

 

قال فانغ يوان هذا مع تغير العالم بأسره ، ظهرت ساحة معركة خالدة وحوصرت يو تشان وتشين باي هي.

مثل المحكمة السماوية.

 

 

“باستخدامه ، يمكنني الضغط على يو تشان وتشين باي هي لتصبح بيادق في محكمتي السماوية.”

 

 

 

فكر استنساخ المسار الزمني.

كان لديها عدد كبير من ميراث مسار الطعام.

ألم يختبئ في مكان ما في عزلة بسبب مطاردة المحكمة السماوية؟

 

 

 

 

 

 

ولكن لماذا تساعد الجنية زي وي تشين باي هي ويو تشان دون قيد أو شرط؟

 

 

 

 

لقد مرت يو تشان بوقت عصيب خلال هذه الفترة.

 

 

كان كلا الجانبين من مناطق مختلفة ، وكانت تشين باي هي و يو تشان في حالة تأهب شديد عند العمل مع المحكمة السماوية.

 

 

فكر استنساخ المسار الزمني.

 

 

 

كانت الحرب الفوضوية في المناطق الخمس على وشك البدء ، وكان على المحكمة السماوية أن تبدأ التخطيط قبل العصر العظيم.

لكن نية الجنية زي وي كانت إغراء هذين ليصبحا بيادق في المحكمة السماوية التي تسللت إلى عالم أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي.

 

 

 

 

 

 

استثمر فانغ يوان الكثير من الاستثمارات ، جنبًا إلى جنب مع معدل الوقت المرتفع فتحة السيادة الخالدة ، وطرق مسار الطعام ، وتكاثر سمكة التنين بسرعة ، وارتفعت الأرقام.

كانت الحرب الفوضوية في المناطق الخمس على وشك البدء ، وكان على المحكمة السماوية أن تبدأ التخطيط قبل العصر العظيم.

كانت الحرب الفوضوية في المناطق الخمس على وشك البدء ، وكان على المحكمة السماوية أن تبدأ التخطيط قبل العصر العظيم.

 

 

 

 

 

 

“أخشى أن هذا الشخص الذي يبيع أسماك التنين هو فانغ يوان.”

 

 

 

 

 

 

 

“باستخدامه ، يمكنني الضغط على يو تشان وتشين باي هي لتصبح بيادق في محكمتي السماوية.”

يو تشان لم تكن ندًا لفانغ يوان ، كان بإمكانها فقط التصرف بشكل سلبي ومحاولة اللحاق به لموازنة الموقف.

 

 

 

لقد كان استنساخ فانغ يوان من الرتبة السادسة من المسار الزمني.

 

 

“ولكن…”

 

 

 

 

 

 

 

داخل المحكمة السماوية ، كانت الجنية زي وي تولي اهتمامًا وثيقًا بسماء الكنوز الصفراء.

 

 

 

 

كانت الحقيقة ، في هذه المرحلة من المعركة ، كانت النتيجة واضحة تمامًا بالفعل.

 

 

الشيء الذي خنقها هو أن فانغ يوان لم يكن يفعل أي شيء ، بعد أن وضع سمكة التنين الفضية ، توقف عن فعل أي شيء ، ولم يبيع إلا سمك التنين بشكل طبيعي.

 

 

 

 

 

 

 

هذا الموقف جعل الجنية زي وي تشعر بعدم الارتياح.

 

 

“ولكن…”

 

 

 

 

كانت تعلم أن فانغ يوان لم يكن شخصًا يستلقي فقط.

 

 

 

 

 

 

 

“إذا كان هذا هو فانغ يوان حقًا ، فهو بالتأكيد لديه ورقة رابحة.”

 

 

 

 

لا يمكن لسمكة التنين الأخرى أن تصل إلا إلى الوحش المقفر على الأكثر ، لكن سمكة التنين الذهبية يمكن أن تصبح وحشًا مقفرًا قديمًا!

 

 

إنه شخص قاسٍ ، ولا يترك للآخرين مخرجًا. الوضع الحالي لعمل أسماك التنين هذا ليس شيئًا سيقبله “.

كان لدى يو تشان نظرة قاحلة ، لكن الفرح كان في عينيها.

 

 

 

“ماذا هناك ، تشان إر؟” سألت تشين باي بقلق.

 

 

بينما كانت الجنية زي وي تفكر في هذا الأمر ، تغير تعبير يو تشان من البحر الشرقي فجأة.

كان كلا الجانبين من مناطق مختلفة ، وكانت تشين باي هي و يو تشان في حالة تأهب شديد عند العمل مع المحكمة السماوية.

 

 

 

 

 

كانت منطقة بحر سمك التنين مواردها المالية ، وكانت معظم أصولها موجودة ، فكيف يمكنها السماح لأي شخص بتدميرها؟

“ماذا هناك ، تشان إر؟” سألت تشين باي بقلق.

 

 

بالمقارنة مع أسماك التنين الأخرى ، كانت أصغرها ، ولم تكن حتى بحجم كف الشخص ، لقد كانت صغيرة.

 

داخل المحكمة السماوية ، كانت الجنية زي وي تولي اهتمامًا وثيقًا بسماء الكنوز الصفراء.

 

 

“أوه ، لا. يتم مهاجمة بحر سمك التنين الخاص بي من قبل سيد غو خالد ! تم تدمير تشكيل الغو ، يجب أن أعود !! ” صرخت يو تشان بقلق.

في الوقت الحالي ، كانت منطقة بحر حراشف التنين هي المنطقة البحرية الأولى في فتحة السيادة الخالدة. كان تركيز فانغ يوان الحالي على التنمية ، فقد استثمر مبلغًا ضخمًا من الأموال.

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن فتحتها الخالدة كانت تحتوي على الكثير من أسماك التنين ، إلا أن الجزء الأكبر منها كان في منطقة بحر سمك التنين.

لا ينبغي الاستهانة بهذا الأمر ، فهذا يعني أنه بعد أن أصبحت سمكة التنين ذهبية ، تجاوزت حدود نوعها ووصلت إلى مستوى جديد تمامًا.

 

 

 

 

 

 

كانت منطقة بحر سمك التنين مواردها المالية ، وكانت معظم أصولها موجودة ، فكيف يمكنها السماح لأي شخص بتدميرها؟

 

 

في الوقت الحالي ، كانت مياه البحر في حالة اضطراب وكانت الأمواج تقصف ، لكن لم تكن هناك رياح على الإطلاق.

 

 

 

 

تشين باي هي أدركت خطورة المشكلة ، أمسكت بيد يو تشان: “لا يوجد وقت ، سأذهب معك. لا تقلقي ، أريد أن أرى من لديه الشجاعة للتصرف بغطرسة أمامنا! ”

 

 

 

 

 

 

 

طار منزل الغو الخالد مثل قوس قزح ، حاملاً غضب الجنيتين أثناء انتقاله من منطقة بحر الكركي الأبيض إلى منطقة بحر سمك التنين. لم تكن المنطقتان البحريتان بعيدتين جدًا ، ولهذا السبب كان بإمكان يو تشان البقاء في مكان تشين باي هي دون الكثير من القلق.

 

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، عندما وصلوا إلى منطقة بحر التنين ، لم يكن المهاجم قد غادر بعد.

 

 

 

 

 

 

 

لقد تم تدمير نصف تشكيل يو تشان الخالد ، و سيد الغو الخالد كان لا يزال يأخذ سمكة التنين إلى فتحته الخالدة.

 

 

 

 

 

 

“إذا كان هذا هو فانغ يوان حقًا ، فهو بالتأكيد لديه ورقة رابحة.”

“هذه الشجاعة!” حتى مع تصرف يو تشان الرائع ، أصبحت غاضبة لرؤية سمكة التنين ، التي نشأت بمثل هذه الصعوبة ، تم أخذها بعيدًا أمام عينيها.

مثل المحكمة السماوية.

 

 

 

 

 

بينما كانت الجنية زي وي تفكر في هذا الأمر ، تغير تعبير يو تشان من البحر الشرقي فجأة.

“من أنت ، أنت تجرؤ على مهاجمة منزل امراتي ، اليوم سيكون تاريخ موتك !!” صرخت تشين باي هي عندما نقلت ليو تشان.

 

 

 

 

 

 

كان هذا الوحش القديم المقفر بحاجة إلى الوجود فقط لكسب ولاء جميع أسماك التنين دون أدنى شك.

“تشان إير ، كوني حذرة ، هذا الشخص غريب جدًا ، طريقته في أخذ سمكة التنين ماهرة جدًا.”

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن تشين باي كانت غاضبة ، إلا أنها لم تفقد سببها ، وقد قيمت المكان ولديها فهم واضح للوضع الحالي.

 

 

 

 

ألقت يو تشان نظرة فاحصة وشعرت بصدمة أكبر: “ما الذي يحدث؟ هذا الوحش القديم المقفر ذو اللون الذهبي الصغير هو سمكة التنين؟ سمكة تنين… ذهبية؟ لا تخبرني أن هذا الشخص هو خصمي في سماء الكنوز الصفراء؟ انتظر ، وفقًا لـ المحكمة السماوية ، من المحتمل أن يكون هذا الشخص فانغ يوان ؟! ”

 

 

نظرت يو تشان باتباع إرشادات تشين باي هي وقفز قلبها.

إنه شخص قاسٍ ، ولا يترك للآخرين مخرجًا. الوضع الحالي لعمل أسماك التنين هذا ليس شيئًا سيقبله “.

 

 

 

كان سمك التنين الذهبي القديم ملكًا لسمك التنين ، بمجرد ظهوره ، ستندفع جميع أنواع أسماك التنين الأقل رتبةوتتبعه.

 

 

لم يستخدم سيد الغو الخالد الغامض أي طرق خالدة ، لقد كان يتحكم فقط في وحش قديم مقفر ، لكن أسماك التنين التي ربتها يو تشان تبعته بطاعة في الفتحة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

تشين باي هي أدركت خطورة المشكلة ، أمسكت بيد يو تشان: “لا يوجد وقت ، سأذهب معك. لا تقلقي ، أريد أن أرى من لديه الشجاعة للتصرف بغطرسة أمامنا! ”

ألقت يو تشان نظرة فاحصة وشعرت بصدمة أكبر: “ما الذي يحدث؟ هذا الوحش القديم المقفر ذو اللون الذهبي الصغير هو سمكة التنين؟ سمكة تنين… ذهبية؟ لا تخبرني أن هذا الشخص هو خصمي في سماء الكنوز الصفراء؟ انتظر ، وفقًا لـ المحكمة السماوية ، من المحتمل أن يكون هذا الشخص فانغ يوان ؟! ”

 

 

“إذا كان هذا هو فانغ يوان حقًا ، فهو بالتأكيد لديه ورقة رابحة.”

 

 

 

 

فكرت يو تشان في هذا الأمر للتو عندما أغلق الشخص الذي أخذ سمكة التنين مدخل الفتحة الخالدة واستدار لمواجهة الجنيتين الغاضبتين.

 

 

 

 

 

 

 

“أنت هنا أخيرًا ، جهودي للانتظار هنا لم تضع ، لقد تمكنت من المجيء. هههه ، أنا فانغ يوان ، تذكري هذا الاسم “.

 

 

 

 

قال فانغ يوان هذا مع تغير العالم بأسره ، ظهرت ساحة معركة خالدة وحوصرت يو تشان وتشين باي هي.

 

“ماذا هناك ، تشان إر؟” سألت تشين باي بقلق.

“لكي تتمكني من معرفة اسم قاتلك قبل الموت ، هذا هو لطفي تجاهك.”

الفصل 1484: لطف فانغ يوان

 

 

 

 

 

منطقة بحر حراشف التنين.

قال فانغ يوان هذا مع تغير العالم بأسره ، ظهرت ساحة معركة خالدة وحوصرت يو تشان وتشين باي هي.

 

 

 

 

 

 

“الصغيرة تشان إير ، لا تقلقي ، طالما أننا نعمل معًا ، يمكننا حل هذا ، سمك التنين الفضي ليس غو شجاعة بعد كل شيء. بحلول ذلك الوقت ، سيكون إنتاجنا على قدم المساواة معه “. تشين باي هي كانت متفائلة جدا.

صُدمت تشين باي هي ويو تشان بشدة ، نظرتا إلى بعضهما البعض بوجوه شاحبة.

 

 

 

 

 

 

 

كان فانغ يوان شريرًا وحشي مع قوة معركة من المرتبة الثامنة ، لماذا كان هنا؟

 

 

 

 

 

 

 

ألم يختبئ في مكان ما في عزلة بسبب مطاردة المحكمة السماوية؟

 

 

لقد مرت يو تشان بوقت عصيب خلال هذه الفترة.

 

 

 

 

لماذا تجرأ ، لماذا تجرأ على الخروج!

لماذا تجرأ ، لماذا تجرأ على الخروج!

 

 

 

 

 

تشين باي هي أدركت خطورة المشكلة ، أمسكت بيد يو تشان: “لا يوجد وقت ، سأذهب معك. لا تقلقي ، أريد أن أرى من لديه الشجاعة للتصرف بغطرسة أمامنا! ”

ولماذا كان متعجرفًا وشريرًا لدرجة أنه تجرأ على مهاجمة منطقة سيد غو خالد آخر في وضح النهار ؟!

داخل فتحة السيادة الخالدة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط