نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1488

1488 كشف الجرائم

1488 كشف الجرائم

الفصل 1488: كشف الجرائم

المجال المنعزل للسماء والأرض – بئر المدينة!

 

 

 

 

 

لم يجد شيئًا.

بعد عدة أيام.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك سيد غو خالد يحلق فوق منطقة بحر الكركي الأبيض.

 

 

 

 

 

 

نظر حوله لكنه لم يجد قصر باي هي الخالد من الرتبة السادسة.

ارتدى هذا سيد الغو الخالد قميصًا أخضر وكان مظهره شابًا ، وكان أنفه حادًا ووجهه واسعًا ، وكانت عيناه تلمعان مثل النجوم.

“كيف يمكن أن يكون هذا؟ ما حدث بالضبط؟ ليس فقط للجنية باي هي ، حتى الجنية يو تشان واجهت هذا أيضًا. انتظر ، تجارة أسماك التنين ، سماء الكنوز الصفراء! ”

 

 

 

 

 

 

هالة من الرتبة السابعة انبثقت من جسده ، كان اسمه تشينغ يوي جي تشنغ ، وكان له أصل ضخم ، كونه سيد غو خالد من عشيرة تشينغ يو القوة الفائقة في البحر الشرقي ، وكان سليل سلالة الشيخ السامي الأول ، تشينغ يو آن. .

هذه المرة ، لم يشعر تشينغ يوي جي تشنغ بالريبة فحسب ، بل شعر بالخوف.

 

 

 

 

 

 

“هذا ؟” عند رؤية الحالة الجرداء لمنطقة بحر الكركي الأبيض ، غرق تعبير تشينغ يوي جي تشنغ.

 

 

 

 

 

 

 

كان لديه عاطفة تجاه تشين باي هي ، على الرغم من أنه كان يعلم أنها كانت معجبة بالنساء ، إلا أنه يمكنه قبول ذلك.

تم الكشف عن مقتل تشين باي هي ويو تشان. على الرغم من عدم وجود دليل يشير إلى وفاة الجنّيتين ، مع القوة العظيمة لعشيرة تشينغ يوي ، سرعان ما كشفوا النقاب عن جزء من الحقيقة.

 

 

 

 

 

اشتهرت أعمال أسماك التنين الخاصة بك تشان في جميع المناطق الخمس ، وكان لديها بالتأكيد إرادتها في سماء الكنوز الصفراء لإدارة أعمال أسماك التنين.

على الرغم من أنه يمكن أن يقبل تشين باي هي ، إلا أنها لم تقبله.

 

 

 

 

 

 

 

لقد كان حقًا عاطفة من جانب واحد ، تم رفض تشينغ يوي جي تشنغ منذ البداية لكنه لم يستسلم أبدًا ، لقد ثابر طوال العقد الماضي.

 

 

 

 

 

 

فوق الغيوم ، دخل وعي فانغ يوان إلى فتحة السيادة الخالدة وهو يتفقد مكاسبه من البحر الشرقي.

على الرغم من أن تشين باي هي كانت تكرهه ، إلا أنها لم تكن تريد أن تكون على علاقة سيئة مع عشيرة تشينغ يو ، وبالتالي ، كانت ترد دائمًا على رسائل تشينغ يوي جي تشينغ ، وإن كان ذلك بفتور.

 

 

 

 

 

 

 

كان تشينغ يوي جي تشنغ يكتب لها رسالة حب من حين لآخر ، لكن تشين باي هي كانت ترد بكلمة واحدة فقط – قرأتها ، أو حسنًا.

 

 

“كيف يمكن أن يكون هذا؟ ما حدث بالضبط؟ ليس فقط للجنية باي هي ، حتى الجنية يو تشان واجهت هذا أيضًا. انتظر ، تجارة أسماك التنين ، سماء الكنوز الصفراء! ”

 

كانت طرق فانغ يوان لمحو الآثار رائعة للغاية! وأجريت المعركة حتى في حركة ساحة المعركة القاتلة النجم الأرجواني مكسور الحياة .

 

 

كان تشينغ يوي جي تشنغ راضيًا عن تلقي “القراءة” ، ولكن إذا حصل على “حسنا” ، فسيبتسم للأيام القليلة القادمة.

 

 

 

 

ملأ قلق شديد قلب تشينغ يوي جي تشينغ.

 

لم يجد شيئًا.

لم يكن البشر بلا عاطفة ، حتى أسياد الغو الخالدين كان لديهم شهوة ومشاعر حب تجاه الآخرين.

 

 

 

 

هذه المرة ، بعد دخول البحر ، كانت الصورة التي رآها مختلفة كثيرًا عن الصورة التي كانت في ذهنه.

 

في الماضي ، كانت منطقة بحر الكركي الأبيض تتمتع ببيئة هادئة مع طيور الكركي البيضاء الطائرة ، وكانت مليئة بالحيوية ، ولكن الآن ، تم سرقتها ، ولم يتبق شيء حرفياً

لكن في الآونة الأخيرة ، لم يتلق أي ردود على رسائله.

 

 

بعد كل شيء ، يو تشان وتشين باي هي كانا خبراء أقوياء في المرتبة السابعة ، ولم يكونوا ضعفاء على الإطلاق!

 

 

 

“لقد تجرأوا على سرقة منطقة الجنية باي هي البحرية ، تم نهب حديد التاريخ العظيم وصخور كريستال البيض ، هذا الشخص متعجرف للغاية.”

حاول تشينغ يوي جي تشنغ الاتصال بها لكن محاولاته بائت بالفشل.

“هذا ؟” عند رؤية الحالة الجرداء لمنطقة بحر الكركي الأبيض ، غرق تعبير تشينغ يوي جي تشنغ.

 

بعد قتل يو تشان و تشين باي هي ، كانت مكاسب فانغ يوان ضخمة.

 

 

 

 

كان لديه شعور سيء في قلبه ، لم يعد بإمكانه الانتظار أكثر من ذلك ، لقد جاء مباشرة إلى منطقة بحر الكركي الأبيض.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن رأى الحالة القاحلة لمنطقة بحر الكركي الأبيض ، أصبحت حواجب تشينغ يوي جي تشنغ مغلقة بإحكام.

 

 

دخل وعي تشينغ يوي جي تشنغ إلى سماء الكنوز الصفراء حيث اتصل بسرعة بإرادة يو تشان.

 

 

 

 

في الماضي ، كانت منطقة بحر الكركي الأبيض تتمتع ببيئة هادئة مع طيور الكركي البيضاء الطائرة ، وكانت مليئة بالحيوية ، ولكن الآن ، تم سرقتها ، ولم يتبق شيء حرفياً

 

 

 

 

 

 

بالتفكير في هذا ، رفعت مخاوف تشينغ يوي جي تشينغ.

“الجنية باي هي ، أين أنت؟” كان شعور تشينغ يوي جي تشنغ السيئ يزداد سوءًا ، فغطس على الفور في البحر.

 

 

 

 

 

 

لقد كان هنا عدة مرات ، على الرغم من أن تشين باي هي لم ترحب به ، فقد وجد في كثير من الأحيان العديد من الأسباب المناسبة للعثور عليها.

 

 

ولكن سرعان ما تحول تعبيره إلى قسوة: “لا تخبرني أن الجنية باي هي قد سئمت مني وقررت تغيير المواقع ونقل كل مواردها معها؟”

 

 

 

 

هذه المرة ، بعد دخول البحر ، كانت الصورة التي رآها مختلفة كثيرًا عن الصورة التي كانت في ذهنه.

بعد عدة أيام.

 

أنتجت منطقة بحر الكركي الأبيض الكثير من الموارد ، كيف يمكن أن تتخلى تشين باي هي عنها؟ حتى لو وجدت منطقة أفضل ، فلا داعي لترك هذا المكان بمفرده.

 

 

 

 

لقد رأى خندقًا ضخمًا به شقوق وصخور مكسورة لا حصر لها ، وانخفض قلب تشينغ يوي جي تشينغ إلى الحضيض: “أوه لا ، بالنظر إلى الوضع هنا ، لقد تعرض هذا المكان للسرقة!”

كما حصل على كمية كبيرة من حديد التاريخ العظيم من وصخور كريستال البيض.

 

هالة من الرتبة السابعة انبثقت من جسده ، كان اسمه تشينغ يوي جي تشنغ ، وكان له أصل ضخم ، كونه سيد غو خالد من عشيرة تشينغ يو القوة الفائقة في البحر الشرقي ، وكان سليل سلالة الشيخ السامي الأول ، تشينغ يو آن. .

 

 

 

 

بعد التحقق لبعض الوقت ، كان تشينغ يوي جي تشنغ مليئًا بالغضب.

“تواصلت يو تشان معها بشكل متكرر ، الفاصل الزمني هو ثلاثة أيام على الأكثر في كل مرة. هذا يعني أنه في الأيام الثلاثة الماضية ، تعرضت هي و الجنية باي هي لهجوم غامض! ”

 

“حتى منطقة بحر التنين قد سُرقت ؟!”

 

 

 

 

“لديهم مثل هذه الشجاعة!”

 

 

 

 

 

 

كان هناك سيد غو خالد يحلق فوق منطقة بحر الكركي الأبيض.

“لقد تجرأوا على سرقة منطقة الجنية باي هي البحرية ، تم نهب حديد التاريخ العظيم وصخور كريستال البيض ، هذا الشخص متعجرف للغاية.”

 

 

 

 

 

 

“تواصلت يو تشان معها بشكل متكرر ، الفاصل الزمني هو ثلاثة أيام على الأكثر في كل مرة. هذا يعني أنه في الأيام الثلاثة الماضية ، تعرضت هي و الجنية باي هي لهجوم غامض! ”

“الجنية باي هي ، يجب أن تكوني آمنة !!”

 

 

 

 

 

 

 

فكر تشينغ يوي جي تشنغ في الشخص الذي يحبه بينما شعر بالصدمة والخوف.

“إذا لم تكن هناك أدلة هنا ، فسوف أجد أسياد الغو الخالدين القريبين وأسألهم.” سرعان ما ظهر اسم يو تشان في ذهن تشينغ يوي جي تشنغ.

 

 

 

“الجنية باي هي ، أين أنت؟” كان شعور تشينغ يوي جي تشنغ السيئ يزداد سوءًا ، فغطس على الفور في البحر.

 

 

نظر حوله لكنه لم يجد قصر باي هي الخالد من الرتبة السادسة.

 

 

تشين باي هي كانت شخصية مشهورة في عالم الخالدين في البحر الشرقي ، قوتها لم تكن ضعيفة ، كانت في المرتبة السابعة.

 

 

 

كانت المناطق الخمس في سلام لفترة طويلة جدًا ، شعر تشينغ يوي جي تشنغ دون وعي أن مثل هذا القتل الوحشي لن يحدث ، وبالتأكيد لن يحدث لجنيته المحبوبة.

كان تشينغ يوي جي تشنغ غير مستسلم ، استخدم أسلوبه في التحقيق للنظر في المناطق المحيطة مرة أخرى.

 

 

“لقد تجرأوا على سرقة منطقة الجنية باي هي البحرية ، تم نهب حديد التاريخ العظيم وصخور كريستال البيض ، هذا الشخص متعجرف للغاية.”

 

 

 

 

لم يجد شيئًا.

فوق الغيوم ، دخل وعي فانغ يوان إلى فتحة السيادة الخالدة وهو يتفقد مكاسبه من البحر الشرقي.

 

 

 

 

 

 

تشين باي هي يبدو أنها قد اختفت في الهواء ، وكان قصر باي هي مفقودًا أيضًا ، والأكثر غرابة ، أن تشينغ يوي جي تشنغ لم يتمكن من العثور على أي آثار للمعركة في هذا المكان على الإطلاق!

 

 

شعر تشينغ يوي جي تشنغ بالعرق يقطر من جبهته.

 

 

 

 

فانغ يوان لم يقتل تشين باي هي أو يو تشان هنا ، كان ذلك في منطقة بحر سمك التنين.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن حتى لو ذهب تشينغ يوي جي تشنغ إلى منطقة بحر سمك التنين ، فلن يجد أي آثار.

 

 

 

 

كانت طرق فانغ يوان لمحو الآثار رائعة للغاية! وأجريت المعركة حتى في حركة ساحة المعركة القاتلة النجم الأرجواني مكسور الحياة .

 

 

كانت طرق فانغ يوان لمحو الآثار رائعة للغاية! وأجريت المعركة حتى في حركة ساحة المعركة القاتلة النجم الأرجواني مكسور الحياة .

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع تشينغ يوي جي تشنغ العثور على أي شيء ، شعر بالريبة.

 

 

 

 

 

 

 

“الجنية باي هي هي خبيرة من أسياد الغو الخالدين من المرتبة السابعة ، ومن غير المرجح أن يتمكن أي شخص من قتلها خلسة. ما لم تكن سيد غو خالد من المرتبة الثامنة … ”

 

 

 

 

 

 

سواء كانت يو تشان أو تشين باي هي ، فلن يأخذوا الموارد بشكل عشوائي ويهربوا. كل هذا أظهر أنهم واجهوا تهديدًا لا يمكن إيقافه!

“لكن الرتبة الثامنة عادة ما تحكم مجالًا وتقيد بعضها البعض ، وأي حركة منها ستسبب ضجة كبيرة ، كيف يمكن أن يقتلوا الجنية باي هي بدون سبب؟ هيهي “.

 

 

 

 

 

 

 

بالتفكير في هذا ، رفعت مخاوف تشينغ يوي جي تشينغ.

 

 

لقد كان حقًا عاطفة من جانب واحد ، تم رفض تشينغ يوي جي تشنغ منذ البداية لكنه لم يستسلم أبدًا ، لقد ثابر طوال العقد الماضي.

 

 

 

ملأ قلق شديد قلب تشينغ يوي جي تشينغ.

ولكن سرعان ما تحول تعبيره إلى قسوة: “لا تخبرني أن الجنية باي هي قد سئمت مني وقررت تغيير المواقع ونقل كل مواردها معها؟”

 

 

 

 

 

 

كان لديه عاطفة تجاه تشين باي هي ، على الرغم من أنه كان يعلم أنها كانت معجبة بالنساء ، إلا أنه يمكنه قبول ذلك.

فكرت تشينغ يوي جي تشنغ في الأمر ، كانت الاحتمالية ضئيلة.

 

 

“بغض النظر عما حدث ، الجنية باي يجب أن تكون في مشكلة ، أحتاج إلى العثور عليها ومساعدتها!”

 

 

 

 

أنتجت منطقة بحر الكركي الأبيض الكثير من الموارد ، كيف يمكن أن تتخلى تشين باي هي عنها؟ حتى لو وجدت منطقة أفضل ، فلا داعي لترك هذا المكان بمفرده.

ارتدى هذا سيد الغو الخالد قميصًا أخضر وكان مظهره شابًا ، وكان أنفه حادًا ووجهه واسعًا ، وكانت عيناه تلمعان مثل النجوم.

 

 

 

 

 

“ماذا يحدث؟”

“إلا إذا واجهت عدوًا لا يهزم؟ ضد هذا العدو القوي ، لم يكن لديها خيار سوى الاستسلام والتراجع؟ ”

 

 

الفصل 1488: كشف الجرائم

 

 

 

 

كان لدى تشينغ يوي جي تشنغ فكرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن سرعان ما هز رأسه: “إذا قابلت عدوًا قويًا ، فلماذا لم تطلب الجنية باي هي المساعدة؟ من خلال شبكتها ، بكلمة واحدة فقط ، ستحصل على الكثير من المساعدة من مختلف أسياد الغو الخالدين “.

 

 

 

 

 

 

 

“إذن ما الذي حدث بالضبط؟ لماذا اختفت الجنية باي هي في ظروف غامضة؟ ”

لقد كان هنا عدة مرات ، على الرغم من أن تشين باي هي لم ترحب به ، فقد وجد في كثير من الأحيان العديد من الأسباب المناسبة للعثور عليها.

 

 

 

 

 

 

عبس تشينغ يوي جي تشنغ بعمق.

 

 

 

 

 

 

 

لم يعتقد أن تشين باي هي ماتت ، أولاً ، لم يرغب في التفكير في هذا الاتجاه ، وثانيًا ، كان هذا الاحتمال غريبًا جدًا.

 

 

 

 

لقد كان حقًا عاطفة من جانب واحد ، تم رفض تشينغ يوي جي تشنغ منذ البداية لكنه لم يستسلم أبدًا ، لقد ثابر طوال العقد الماضي.

 

دخل وعي تشينغ يوي جي تشنغ إلى سماء الكنوز الصفراء حيث اتصل بسرعة بإرادة يو تشان.

تشين باي هي كانت شخصية مشهورة في عالم الخالدين في البحر الشرقي ، قوتها لم تكن ضعيفة ، كانت في المرتبة السابعة.

 

 

 

 

 

 

 

من يستطيع بسهولة قتل مثل هذا الشخص؟

 

 

ولكن بعد تحقيقه ، توصل تشينغ يوي جي تشنغ إلى نتيجة.

 

 

 

 

مثل ما قاله تشينغ يوي جي تشنغ ، إلا إذا كان سيد غو خالد من المرتبة الثامنة.

هذه المرة ، لم يشعر تشينغ يوي جي تشنغ بالريبة فحسب ، بل شعر بالخوف.

 

 

 

 

 

 

لكن هذا الاحتمال كان أقل حتى من ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

كانت المناطق الخمس في سلام لفترة طويلة جدًا ، شعر تشينغ يوي جي تشنغ دون وعي أن مثل هذا القتل الوحشي لن يحدث ، وبالتأكيد لن يحدث لجنيته المحبوبة.

 

 

 

 

“لكن الرتبة الثامنة عادة ما تحكم مجالًا وتقيد بعضها البعض ، وأي حركة منها ستسبب ضجة كبيرة ، كيف يمكن أن يقتلوا الجنية باي هي بدون سبب؟ هيهي “.

 

كانت مناطق بحر تشين باي هي ويو تشان في مثل هذه الولايات ، من هو الشخص الذي تسبب في ذلك؟

ولكن بعد تحقيقه ، توصل تشينغ يوي جي تشنغ إلى نتيجة.

 

 

 

 

 

 

 

“بغض النظر عما حدث ، الجنية باي يجب أن تكون في مشكلة ، أحتاج إلى العثور عليها ومساعدتها!”

“بغض النظر عما حدث ، الجنية باي يجب أن تكون في مشكلة ، أحتاج إلى العثور عليها ومساعدتها!”

 

كما حصل على كمية كبيرة من حديد التاريخ العظيم من وصخور كريستال البيض.

 

من يستطيع بسهولة قتل مثل هذا الشخص؟

 

ولكن حتى لو ذهب تشينغ يوي جي تشنغ إلى منطقة بحر سمك التنين ، فلن يجد أي آثار.

في الحال ، ظهرت فكرة البطل الذي ينقذ الحسناء في ذهن تشينغ يوي جي تشنغ.

“لكن الرتبة الثامنة عادة ما تحكم مجالًا وتقيد بعضها البعض ، وأي حركة منها ستسبب ضجة كبيرة ، كيف يمكن أن يقتلوا الجنية باي هي بدون سبب؟ هيهي “.

 

 

 

 

 

 

“إذا لم تكن هناك أدلة هنا ، فسوف أجد أسياد الغو الخالدين القريبين وأسألهم.” سرعان ما ظهر اسم يو تشان في ذهن تشينغ يوي جي تشنغ.

 

 

 

 

 

 

 

كانت منطقة بحر التنين الخاصة بيو تشان مشهورة أيضًا.

 

 

أنتجت منطقة بحر الكركي الأبيض الكثير من الموارد ، كيف يمكن أن تتخلى تشين باي هي عنها؟ حتى لو وجدت منطقة أفضل ، فلا داعي لترك هذا المكان بمفرده.

 

 

 

لكن في الآونة الأخيرة ، لم يتلق أي ردود على رسائله.

ومن حيث المسافة ، كانت يو تشان الأقرب إلى تشين باي هي.

فوق الغيوم ، دخل وعي فانغ يوان إلى فتحة السيادة الخالدة وهو يتفقد مكاسبه من البحر الشرقي.

 

 

 

 

 

تحرك تشينغ يوي جي تشنغ بسرعة البرق ، وغادر على الفور منطقة بحر الكركي الأبيض وقضى بعض الجهد للوصول إلى منطقة بحر سمك التنين.

كانوا في الأساس جيران.

ارتدى هذا سيد الغو الخالد قميصًا أخضر وكان مظهره شابًا ، وكان أنفه حادًا ووجهه واسعًا ، وكانت عيناه تلمعان مثل النجوم.

 

 

 

 

 

 

تحرك تشينغ يوي جي تشنغ بسرعة البرق ، وغادر على الفور منطقة بحر الكركي الأبيض وقضى بعض الجهد للوصول إلى منطقة بحر سمك التنين.

 

 

بعد عدة أيام.

 

 

 

“تواصلت يو تشان معها بشكل متكرر ، الفاصل الزمني هو ثلاثة أيام على الأكثر في كل مرة. هذا يعني أنه في الأيام الثلاثة الماضية ، تعرضت هي و الجنية باي هي لهجوم غامض! ”

كانت منطقة بحر سمك التنين في حالة أسوأ من منطقة بحر الكركي الأبيض ، وكان هذا المكان يسبح فيه عدد لا يحصى من أسماك التنين بالملايين لكل مجموعة ، وكانت واحدة من أروع المعالم في البحر الشرقي ، لكنها الآن فارغة.

 

 

“لكن الرتبة الثامنة عادة ما تحكم مجالًا وتقيد بعضها البعض ، وأي حركة منها ستسبب ضجة كبيرة ، كيف يمكن أن يقتلوا الجنية باي هي بدون سبب؟ هيهي “.

 

 

 

 

كان النسيم يهب عندما أصبحت مياه البحر مضطربة ، وكانت الأمواج تتشكل إلى ما لا نهاية.

 

 

“إذا لم تكن هناك أدلة هنا ، فسوف أجد أسياد الغو الخالدين القريبين وأسألهم.” سرعان ما ظهر اسم يو تشان في ذهن تشينغ يوي جي تشنغ.

 

 

 

 

“ماذا يحدث؟”

 

 

“تواصلت يو تشان معها بشكل متكرر ، الفاصل الزمني هو ثلاثة أيام على الأكثر في كل مرة. هذا يعني أنه في الأيام الثلاثة الماضية ، تعرضت هي و الجنية باي هي لهجوم غامض! ”

 

في هذه الأثناء ، كان الجاني وراء قضية القتل هذه خاليًا من الأسرار ، وحلق بشكل عرضي في الصحراء الغربية.

 

“الجنية باي هي ، أين أنت؟” كان شعور تشينغ يوي جي تشنغ السيئ يزداد سوءًا ، فغطس على الفور في البحر.

“حتى منطقة بحر التنين قد سُرقت ؟!”

 

 

تركت الفتحة الخالدة للمسار الخشبي لتشين باي هي في البحر الشرقي ، ولم يتمكن من ضمها أو إحضارها معه. تم بالفعل ضم الفتحة الخالدة من مسار الماء ليو تشان ، واكتسب مساحة بحرية ضخمة وعددًا كبيرًا من علامات داو مسار المياه!

 

 

 

 

أعرب تشينغ يوي جي تشنغ عن صدمته في عينيه.

 

 

 

 

 

 

دخل وعي تشينغ يوي جي تشنغ إلى سماء الكنوز الصفراء حيث اتصل بسرعة بإرادة يو تشان.

كانت مناطق بحر تشين باي هي ويو تشان في مثل هذه الولايات ، من هو الشخص الذي تسبب في ذلك؟

 

 

 

 

 

 

 

بعد كل شيء ، يو تشان وتشين باي هي كانا خبراء أقوياء في المرتبة السابعة ، ولم يكونوا ضعفاء على الإطلاق!

 

 

 

 

 

 

 

هذه المرة ، لم يشعر تشينغ يوي جي تشنغ بالريبة فحسب ، بل شعر بالخوف.

 

 

 

 

“إلا إذا واجهت عدوًا لا يهزم؟ ضد هذا العدو القوي ، لم يكن لديها خيار سوى الاستسلام والتراجع؟ ”

 

 

لقد جاء في حالة تأهب شديد ، ذهب إلى أعماق البحر للتحقيق ، لكن الشيء المحزن أنه لم يكتشف شيئًا.

 

 

 

 

 

 

 

“كيف يمكن أن يكون هذا؟ ما حدث بالضبط؟ ليس فقط للجنية باي هي ، حتى الجنية يو تشان واجهت هذا أيضًا. انتظر ، تجارة أسماك التنين ، سماء الكنوز الصفراء! ”

بالتفكير في هذا ، رفعت مخاوف تشينغ يوي جي تشينغ.

 

 

 

كان لدى تشينغ يوي جي تشنغ فكرة أخرى.

 

 

إهتز جسد تشينغ يوي جي تشنغ عندما كان متصلاً بسماء الكنوز الصفراء.

 

 

 

 

 

 

 

اشتهرت أعمال أسماك التنين الخاصة بك تشان في جميع المناطق الخمس ، وكان لديها بالتأكيد إرادتها في سماء الكنوز الصفراء لإدارة أعمال أسماك التنين.

 

 

 

 

 

 

 

دخل وعي تشينغ يوي جي تشنغ إلى سماء الكنوز الصفراء حيث اتصل بسرعة بإرادة يو تشان.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن تحدثوا ، اكتشف تشينغ يوي جي تشنغ أن إرادة يو تشان لم يكن لديها أي فكرة عما حدث!

أعرب تشينغ يوي جي تشنغ عن صدمته في عينيه.

 

 

 

 

 

 

“تواصلت يو تشان معها بشكل متكرر ، الفاصل الزمني هو ثلاثة أيام على الأكثر في كل مرة. هذا يعني أنه في الأيام الثلاثة الماضية ، تعرضت هي و الجنية باي هي لهجوم غامض! ”

 

 

 

 

بعد مغادرة البحر الشرقي ، لم يذهب فانغ يوان إلى السهول الشمالية ، بل تجاوز الحدود الجنوبية ووصل إلى الصحراء الغربية.

 

 

شعر تشينغ يوي جي تشنغ بالعرق يقطر من جبهته.

 

 

 

 

 

 

 

كلما حقق أكثر ، كلما اكتشف الحقيقة ، كانت غامضة ومرعبة.

 

 

 

 

 

 

 

سواء كانت يو تشان أو تشين باي هي ، فلن يأخذوا الموارد بشكل عشوائي ويهربوا. كل هذا أظهر أنهم واجهوا تهديدًا لا يمكن إيقافه!

في الحال ، ظهرت فكرة البطل الذي ينقذ الحسناء في ذهن تشينغ يوي جي تشنغ.

 

 

 

 

 

 

ملأ قلق شديد قلب تشينغ يوي جي تشينغ.

على الرغم من أن تشين باي هي كانت تكرهه ، إلا أنها لم تكن تريد أن تكون على علاقة سيئة مع عشيرة تشينغ يو ، وبالتالي ، كانت ترد دائمًا على رسائل تشينغ يوي جي تشينغ ، وإن كان ذلك بفتور.

 

كانت منطقة بحر سمك التنين في حالة أسوأ من منطقة بحر الكركي الأبيض ، وكان هذا المكان يسبح فيه عدد لا يحصى من أسماك التنين بالملايين لكل مجموعة ، وكانت واحدة من أروع المعالم في البحر الشرقي ، لكنها الآن فارغة.

 

 

 

 

“لا ، أحتاج إلى العودة إلى المنزل والحصول على مساعدة من أسياد الغو الخالدين في عشيرتي!” نظر تشينغ يوي جي تشنغ إلى منطقة بحر سمك التنين الفارغة حيث شعر بقشعريرة أسفل عموده الفقري ، وعاد بسرعة ولم يجرؤ على البقاء لفترة أطول.

 

 

 

 

“الجنية باي هي هي خبيرة من أسياد الغو الخالدين من المرتبة السابعة ، ومن غير المرجح أن يتمكن أي شخص من قتلها خلسة. ما لم تكن سيد غو خالد من المرتبة الثامنة … ”

 

 

تم الكشف عن مقتل تشين باي هي ويو تشان. على الرغم من عدم وجود دليل يشير إلى وفاة الجنّيتين ، مع القوة العظيمة لعشيرة تشينغ يوي ، سرعان ما كشفوا النقاب عن جزء من الحقيقة.

 

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، كان الجاني وراء قضية القتل هذه خاليًا من الأسرار ، وحلق بشكل عرضي في الصحراء الغربية.

 

 

 

 

 

 

لقد كان هنا عدة مرات ، على الرغم من أن تشين باي هي لم ترحب به ، فقد وجد في كثير من الأحيان العديد من الأسباب المناسبة للعثور عليها.

بعد مغادرة البحر الشرقي ، لم يذهب فانغ يوان إلى السهول الشمالية ، بل تجاوز الحدود الجنوبية ووصل إلى الصحراء الغربية.

 

 

 

 

 

 

ارتدى هذا سيد الغو الخالد قميصًا أخضر وكان مظهره شابًا ، وكان أنفه حادًا ووجهه واسعًا ، وكانت عيناه تلمعان مثل النجوم.

فوق الغيوم ، دخل وعي فانغ يوان إلى فتحة السيادة الخالدة وهو يتفقد مكاسبه من البحر الشرقي.

 

 

 

 

 

 

“لكن الرتبة الثامنة عادة ما تحكم مجالًا وتقيد بعضها البعض ، وأي حركة منها ستسبب ضجة كبيرة ، كيف يمكن أن يقتلوا الجنية باي هي بدون سبب؟ هيهي “.

بعد قتل يو تشان و تشين باي هي ، كانت مكاسب فانغ يوان ضخمة.

 

 

 

 

 

 

كان تشينغ يوي جي تشنغ يكتب لها رسالة حب من حين لآخر ، لكن تشين باي هي كانت ترد بكلمة واحدة فقط – قرأتها ، أو حسنًا.

لقد حصل على عدد كبير من أسماك التنين ، فاق المقياس بكثير منطقة بحر حراشف التنين ، وكانوا يعيشون في جميع أنحاء البحر الشرقي المصغر الآن.

 

 

 

 

 

 

 

كما حصل على كمية كبيرة من حديد التاريخ العظيم من وصخور كريستال البيض.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك أيضًا اثنان من الغو الخالد من الرتبة السادسة ، بدأ فانغ يوان بالفعل في ترتيب طعامهم.

 

 

 

 

 

 

 

تركت الفتحة الخالدة للمسار الخشبي لتشين باي هي في البحر الشرقي ، ولم يتمكن من ضمها أو إحضارها معه. تم بالفعل ضم الفتحة الخالدة من مسار الماء ليو تشان ، واكتسب مساحة بحرية ضخمة وعددًا كبيرًا من علامات داو مسار المياه!

 

 

عبس تشينغ يوي جي تشنغ بعمق.

 

 

 

 

لكن هذه المكاسب كانت أقل بكثير من بئر المدينة.

 

 

 

“ماذا يحدث؟”

 

 

في الواقع ، المجال المنعزل للسماء والأرض ، بئر المدينة ، كان الآن في فتحة السيادة الخالدة لفانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

بعد عدة أيام.

بعد أن ذهب فانغ يوان إلى البحر الشرقي ، ذهب أولاً إلى منطقة بحر التدفق المضطرب ونقل بئر المدينة التي تُركت هناك إلى فتحة السيادة الخالدة. بعد ذلك ، ذهب إلى منطقة بحر سمك التنين ليو تشان و تشين باي هي.

“لا ، أحتاج إلى العودة إلى المنزل والحصول على مساعدة من أسياد الغو الخالدين في عشيرتي!” نظر تشينغ يوي جي تشنغ إلى منطقة بحر سمك التنين الفارغة حيث شعر بقشعريرة أسفل عموده الفقري ، وعاد بسرعة ولم يجرؤ على البقاء لفترة أطول.

 

في الواقع ، المجال المنعزل للسماء والأرض ، بئر المدينة ، كان الآن في فتحة السيادة الخالدة لفانغ يوان.

 

 

 

“بغض النظر عما حدث ، الجنية باي يجب أن تكون في مشكلة ، أحتاج إلى العثور عليها ومساعدتها!”

المجال المنعزل للسماء والأرض – بئر المدينة!

 

 

 

 

 

 

تحرك تشينغ يوي جي تشنغ بسرعة البرق ، وغادر على الفور منطقة بحر الكركي الأبيض وقضى بعض الجهد للوصول إلى منطقة بحر سمك التنين.

أراد فانغ يوان الحصول على بئر المدينة منذ فترة طويلة ، ولكن في ذلك الوقت ، كان الغو الخالد سحب الجبل غير فعال ضده ، ولم يتمكن من نقله إلى فتحته الخالدة.

بعد أن ذهب فانغ يوان إلى البحر الشرقي ، ذهب أولاً إلى منطقة بحر التدفق المضطرب ونقل بئر المدينة التي تُركت هناك إلى فتحة السيادة الخالدة. بعد ذلك ، ذهب إلى منطقة بحر سمك التنين ليو تشان و تشين باي هي.

 

 

 

 

 

 

ولكن الآن ، باستخدام نور الحكمة ، ابتكر حركة قاتلة خالدة باستخدام غو سحب الجبل الخالد كقلب ، لاستهداف وتحريك بئر المدينة ، بعد وقت طويل من العمل الشاق ، نجح!

 

لم يعتقد أن تشين باي هي ماتت ، أولاً ، لم يرغب في التفكير في هذا الاتجاه ، وثانيًا ، كان هذا الاحتمال غريبًا جدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط