نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1508

1508 قصر الفاصوليا الإلهي

1508 قصر الفاصوليا الإلهي

الفصل 1508: قصر الفاصوليا الإلهي

 

 

كانت محظية النسر محترمة للغاية ، بينما كان وجه الشبح القديم باي جون يتصبب عرقًا بينما كان جسمه يرتجف خوفًا.

 

 

 

 

 

تركت روح فانغ يوان جسده.

 

 

صحراء الشبح الأخضر.

 

 

 

 

 

 

 

كانت شخصية محطمة تحلق فوق سطح الصحراء.

 

 

 

 

 

 

 

“سوان بو جين! في الحقيقة أنت لم تطاردني ، يا لها من غطرسة! همف ، سأقوم بتسوية هذا الدين معك عاجلاً أم آجلاً !! ” كان تعبير الشبح القديم باي جون مشوهًا وغاضبًا عندما كان يفكر في فانغ يوان.

 

 

كان هناك وحش روح هائل يرقد داخل القاعة ، وكان له قوقعة سلحفاة وأربعة أقدام نمر وذيل تنين وعنق ثعبان ورأس بشري.

 

 

 

 

تم تدمير ثلاثة من أطرافه في انفجار الروح ، لكنها تعافت بالفعل الآن.

ونقشت على اللوحة الموجودة على باب القصر ثلاث كلمات كبيرة – قصر الفاصوليا الإلهي!

 

 

 

 

 

 

كان من الواضح أن الشبح القديم باي جون كان لديه طرق شفاء قوية.

 

 

 

 

 

 

 

فجأة ، اهتز جسده وهو يسعل من فمه الدم.

تحول وجه محظية النسر إلى شاحب لأنها شعرت بحدة بالغضب والكراهية الكامنين في هذا الصراخ.

 

 

 

 

 

 

امتلأ وجه الشبح القديم باي جون مرة أخرى بالكراهية ، كما قال من خلال أسنانه المشدودة: “وحوش الروح ، لم يكن من السهل جمعها ، لكنها الآن قتلت جميعًا. عليك اللعنة! الخسارة هذه المرة ضخمة للغاية ، والأهم من ذلك ، تأخر التوقيت الآن ، ماذا سأفعل إذا لامني السيد؟ ”

 

 

كان الشبح القديم باي جون ، الذي احتجزته مخالب النمر ، مصدومًا أكثر ، وعيناه تتدحرجان. لكنه كان يشعر بالفعل أن سيده لم يعيده لمعاقبته ، كان ذلك بسبب سوان بو جين ، الذي يبدو أنه على صلة بالموقر الشيطان الروح الطيفية!

 

 

 

“تنهد ، على الرغم من ضيق الوقت ، طالما أنني أتجاهل التكاليف وأقوم بتنشيط رمز وحش الروح ، فما هي وحوش الروح التي لا يمكنني استعبادها؟”

على فكر سيده ، اهتز جسد الشبح القديم باي جون بشكل لا إرادي حيث تصاعد الخوف والذعر في قلبه.

 

 

 

 

 

 

 

“لا ، لم أتعامل مع الأمور بشكل صحيح هذه المرة ، بالتأكيد سأعاقب بشدة من قبل السيد. مالذي يجب القيام به؟ لا ، لا يمكنني إخبار السيد. من الأفضل إخفاء هذا والإبلاغ عنه بعد أن أجمع مجموعة أخرى من الوحوش الروحية “.

 

 

كانت شخصية محطمة تحلق فوق سطح الصحراء.

 

 

 

 

“تنهد ، على الرغم من ضيق الوقت ، طالما أنني أتجاهل التكاليف وأقوم بتنشيط رمز وحش الروح ، فما هي وحوش الروح التي لا يمكنني استعبادها؟”

 

 

كان هناك وحش روح هائل يرقد داخل القاعة ، وكان له قوقعة سلحفاة وأربعة أقدام نمر وذيل تنين وعنق ثعبان ورأس بشري.

 

“تشين يي ، أنت الشيخ السامي الأول لطائفة اللوتس السماوية ، قصر الفاصوليا الإلهي يظهر في الصحراء الغربية ، اتبع خطتي وأخضعه.” أمرت الجنية زي وي.

 

 

تمامًا كما كان يفكر في ذلك ، ظهرت شخصية أنثوية فجأة أمام الشبح القديم باي جون.

 

 

 

 

 

 

 

“إنه أنت ، محظية النسر! لماذا أنت هنا؟” أصيب الشبح القديم باي جون بالذعر على الفور عندما رأى هذا الشخص.

استمرت أضواء الشفق للحظة قبل أن تتبدد تدريجياً.

 

 

 

 

 

 

كانت محظية النسر ترتدي ملابس سوداء ضيّقة ، تظهر بشكل مثالي شخصيتها الجذابة. كان وجهها أبيضًا شاحبًا ، كما لو أنها لم ترَ ضوء الشمس من قبل ، وليس لم يكن هناك ازدهار فحسب ، بل كانت عيناها تلمعان بنور قاتم.

 

 

 

 

 

 

 

سخرت: “العجوز الغريب ، ما زلت لا تفهم لماذا أتيت؟ لقد أفسدت خطة السيد ، وعدت بعد الهزيمة ، لقد أمرني السيد خصيصًا بإعادتك للاستجواب! ”

 

 

 

 

“من الشبح إلى الصلب ، التدخل في العالم المادي ، هاها ، لقد وصلت أخيرًا إلى روح مائة مليون رجل!” كان فانغ يوان مبتهجًا داخليًا.

 

 

“ماذا؟!” ارتجف الشبح القديم باي جون ، وصدمة وخوف يغمران وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

نزل العرق على جبهته: “كيف عرف السيد؟”

 

 

 

 

ونقشت على اللوحة الموجودة على باب القصر ثلاث كلمات كبيرة – قصر الفاصوليا الإلهي!

 

 

سخرت محظية النسر: “هل تعتقد أن السيد سلمك الغو الخالد من المرتبة الثامنة دون أي وسيلة للمراقبة؟ أنت حقا تقلل من شأن السيد “.

على فكر سيده ، اهتز جسد الشبح القديم باي جون بشكل لا إرادي حيث تصاعد الخوف والذعر في قلبه.

 

 

 

 

 

 

“كيف أجرؤ على التقليل من شأن السيد! همف ، محظية النسر ، لا تحاولي دق إسفين بيننا! ” صرخ الشبح القديم باي جون بشراسة ، “نعم ، أعترف أنني لم أتعامل مع الأمور بشكل صحيح هذه المرة وتسببت في انتكاسة في خطة السيد. لكنني سأعوض عن ذلك ، لا يزال هناك متسع من الوقت ، يمكنني بالتأكيد إعطاء السيد إجابة مرضية “.

 

 

 

 

“هذه الرائحة، هو! صحيح ، إنه هو !! ” استشعر وحش الروح بعيون مغلقة قبل أن يفتح فجأة عينيه المحتقنة بالدماء.

 

 

هزت محظية النسر رأسها: “ما زلت تريد أن تعوض عن خطأك؟ همف ، ليس لديك فرصة بالفعل. هل تعتقد أنني أخدعك؟ لقد كان السيد حقًا هو الذي أمرني بإعادتك “.

 

 

 

 

 

 

 

“السيد أعطى الأمر شخصيا؟” كان الشبح القديم باي جون شاحبًا للغاية ، حيث سأل بحذر مع وجود أثر للأمل.

استمرت أضواء الشفق للحظة قبل أن تتبدد تدريجياً.

 

 

 

 

 

أومأت محظية النسر برأسها: “يمكنك أن تنسى الأمر ، كيف يمكنني خداعك في هذا الأمر؟ دعنا نذهب ، لا تجعلني أتخذ أي إجراء ، فأنت تعلم القوة الإلهية للسيد ، فقط ارجع معي بطاعة “.

 

 

 

 

 

 

 

“حسنًا ، سأعود معك.” ابتسم الشبح القديم باي جون ابتسامة حزينة عندما أصبح محبطًا. لم تكن لديه أية أفكار بالتمرد على سيده.

 

 

“الموقر الشيطان الروح الطيفية … العدو الذي قضى على عشيرتي ، لقد أمسكت بك أخيرًا. على الرغم من أنك ميت ، فلا خطأ في هذه الرائحة ، فهي من وريثك أو سليلك. هههههه ” بدأ وحش الروح يضحك بجنون.

 

 

 

 

انطلق الخالدان ، وبعد أن قطعا مسافة هائلة ، دخلا في حفرة رمال متحركة.

 

 

 

 

 

 

 

بعد دخولهما حفرة الرمال ، استمرا في التحرك لأسفل لما يقرب من ألف لي قبل أن يدخلا إلى مساحة غامضة مليئة بالأضواء الخضراء.

 

 

 

 

 

 

 

استخدم الخالدان أساليبهما بشكل مألوف ، وتغيرت الأضواء الخضراء على الفور وظهر درج ذهبي من الأضواء.

 

 

 

 

 

 

 

في الأضواء الخضراء ، لم يستطع الاثنان الطيران ، واضطرا إلى الصعود على الدرج خطوة بخطوة.

فجأة ، أضاءت أضواء الشفق الأخضر في السماء البيضاء النقية.

 

 

 

 

 

“الموقر الشيطان الروح الطيفية … العدو الذي قضى على عشيرتي ، لقد أمسكت بك أخيرًا. على الرغم من أنك ميت ، فلا خطأ في هذه الرائحة ، فهي من وريثك أو سليلك. هههههه ” بدأ وحش الروح يضحك بجنون.

بعد السير تسعة آلاف وتسعمائة وتسع وتسعين خطوة ، وصل الاثنان أمام باب القصر.

 

 

 

 

 

 

امتلأ وجه الشبح القديم باي جون مرة أخرى بالكراهية ، كما قال من خلال أسنانه المشدودة: “وحوش الروح ، لم يكن من السهل جمعها ، لكنها الآن قتلت جميعًا. عليك اللعنة! الخسارة هذه المرة ضخمة للغاية ، والأهم من ذلك ، تأخر التوقيت الآن ، ماذا سأفعل إذا لامني السيد؟ ”

كان هذا القصر شامخًا كجبل ، ينبض بالحيوية في جلالته ، وينبعث من الآجر الأخضر والبلاط الذهبي رائحة كثيفة من النباتات والأشجار.

حرك الروح وأمسك حفنة من الرمل!

 

 

 

 

 

 

ونقشت على اللوحة الموجودة على باب القصر ثلاث كلمات كبيرة – قصر الفاصوليا الإلهي!

 

 

 

 

 

 

“لا ، لم أتعامل مع الأمور بشكل صحيح هذه المرة ، بالتأكيد سأعاقب بشدة من قبل السيد. مالذي يجب القيام به؟ لا ، لا يمكنني إخبار السيد. من الأفضل إخفاء هذا والإبلاغ عنه بعد أن أجمع مجموعة أخرى من الوحوش الروحية “.

كان منزل الغو الخالد من الموقر الخالد لوتس المنشأ الذي كانت عشيرة فانغ تتآمر للحصول عليه لأجيال بعد أجيال!

 

 

 

 

 

 

 

لم يجرؤ الخالدان على فتح الباب ، وبدلاً من ذلك جثيا على الأرض ، وانحنيا باحترام لا يضاهى.

“كيف أجرؤ على التقليل من شأن السيد! همف ، محظية النسر ، لا تحاولي دق إسفين بيننا! ” صرخ الشبح القديم باي جون بشراسة ، “نعم ، أعترف أنني لم أتعامل مع الأمور بشكل صحيح هذه المرة وتسببت في انتكاسة في خطة السيد. لكنني سأعوض عن ذلك ، لا يزال هناك متسع من الوقت ، يمكنني بالتأكيد إعطاء السيد إجابة مرضية “.

 

 

 

استخدم الخالدان أساليبهما بشكل مألوف ، وتغيرت الأضواء الخضراء على الفور وظهر درج ذهبي من الأضواء.

 

 

بدأ باب القصر ينفتح ببطء ليكشف عن قاعة واسعة للغاية.

 

 

 

 

 

 

“تنهد ، على الرغم من ضيق الوقت ، طالما أنني أتجاهل التكاليف وأقوم بتنشيط رمز وحش الروح ، فما هي وحوش الروح التي لا يمكنني استعبادها؟”

كانت هناك العشرات من الأعمدة الكبيرة في القاعة ، كانت سميكة ومتينة ، متلألئة ببريق برونزي.

 

 

 

 

في الأضواء الخضراء ، لم يستطع الاثنان الطيران ، واضطرا إلى الصعود على الدرج خطوة بخطوة.

 

سخرت محظية النسر: “هل تعتقد أن السيد سلمك الغو الخالد من المرتبة الثامنة دون أي وسيلة للمراقبة؟ أنت حقا تقلل من شأن السيد “.

كان هناك وحش روح هائل يرقد داخل القاعة ، وكان له قوقعة سلحفاة وأربعة أقدام نمر وذيل تنين وعنق ثعبان ورأس بشري.

 

 

 

 

 

 

فجأة ، أضاءت أضواء الشفق الأخضر في السماء البيضاء النقية.

عند رؤية هذا الوحش ، انحنى الاثنان من أسياد الغو الخالدين على عجل وقدموا الاحترام: “باي جون (محظية النسر) يحيي سيده.”

 

 

 

 

 

 

 

كانت محظية النسر محترمة للغاية ، بينما كان وجه الشبح القديم باي جون يتصبب عرقًا بينما كان جسمه يرتجف خوفًا.

تحول وجه محظية النسر إلى شاحب لأنها شعرت بحدة بالغضب والكراهية الكامنين في هذا الصراخ.

 

 

 

 

 

 

كان لهذا الوحش الروحي ذو الشعر الأشعث تعبير شرس حيث أطلق عواءًا غاضبًا أثناء التحديق في الشبح القديم باي جون.

 

 

 

 

 

 

فجأة ، اندلع قصر الفاصوليا الإلهي بأكمله بأشعة الضوء الأخضر الصارخة.

لم يكن الشبح القديم باي جون قد رأى سيده غاضبًا من قبل ، فقد سقط على الأرض وصرخ: “سيدي ، أرجوك سامحني ، أرجوك سامحني!”

 

 

كان هناك وحش روح هائل يرقد داخل القاعة ، وكان له قوقعة سلحفاة وأربعة أقدام نمر وذيل تنين وعنق ثعبان ورأس بشري.

 

 

 

 

لكن الوحش الروحي لم يلتفت لندائه ، فقد رفع مخلبه الأيمن الضخم وفجأة أمسك الشبح القديم باي جون.

 

 

سخرت محظية النسر: “هل تعتقد أن السيد سلمك الغو الخالد من المرتبة الثامنة دون أي وسيلة للمراقبة؟ أنت حقا تقلل من شأن السيد “.

 

كان لهذا الوحش الروحي ذو الشعر الأشعث تعبير شرس حيث أطلق عواءًا غاضبًا أثناء التحديق في الشبح القديم باي جون.

 

 

تعبير الشبح القديم باي جون تشوه من الخوف: “سيدي ، سيدي ، من فضلك استمع إلي ، غو رمز وحش الروح الخالد ما زال معي ، لم أفقده. هذا الفشل كان خطأي ، لكن من فضلك أعط هذا الخادم فرصة ليفدي نفسه !! ”

 

 

 

 

 

 

“هذه الرائحة، هو! صحيح ، إنه هو !! ” استشعر وحش الروح بعيون مغلقة قبل أن يفتح فجأة عينيه المحتقنة بالدماء.

“من الشبح إلى الصلب ، التدخل في العالم المادي ، هاها ، لقد وصلت أخيرًا إلى روح مائة مليون رجل!” كان فانغ يوان مبتهجًا داخليًا.

 

 

 

 

 

 

كانت رقبة الأفعى الطويلة ممدودة مثل عمود بسبب الغضب ، وكانت الحراشف الموجودة عليها تشع ضوءًا باردًا غريبًا.

انطلق الخالدان ، وبعد أن قطعا مسافة هائلة ، دخلا في حفرة رمال متحركة.

 

“السيد أعطى الأمر شخصيا؟” كان الشبح القديم باي جون شاحبًا للغاية ، حيث سأل بحذر مع وجود أثر للأمل.

 

 

 

فجأة ، أضاءت أضواء الشفق الأخضر في السماء البيضاء النقية.

رنت القاعة بصوت وحش الروح.

 

 

 

 

 

 

 

تحول وجه محظية النسر إلى شاحب لأنها شعرت بحدة بالغضب والكراهية الكامنين في هذا الصراخ.

“كيف أجرؤ على التقليل من شأن السيد! همف ، محظية النسر ، لا تحاولي دق إسفين بيننا! ” صرخ الشبح القديم باي جون بشراسة ، “نعم ، أعترف أنني لم أتعامل مع الأمور بشكل صحيح هذه المرة وتسببت في انتكاسة في خطة السيد. لكنني سأعوض عن ذلك ، لا يزال هناك متسع من الوقت ، يمكنني بالتأكيد إعطاء السيد إجابة مرضية “.

 

هز الضحك المجنون الهواء ، وشكلت موجات هوائية ضربت القاعة بشكل متكرر.

 

“كيف أجرؤ على التقليل من شأن السيد! همف ، محظية النسر ، لا تحاولي دق إسفين بيننا! ” صرخ الشبح القديم باي جون بشراسة ، “نعم ، أعترف أنني لم أتعامل مع الأمور بشكل صحيح هذه المرة وتسببت في انتكاسة في خطة السيد. لكنني سأعوض عن ذلك ، لا يزال هناك متسع من الوقت ، يمكنني بالتأكيد إعطاء السيد إجابة مرضية “.

 

 

“الموقر الشيطان الروح الطيفية … العدو الذي قضى على عشيرتي ، لقد أمسكت بك أخيرًا. على الرغم من أنك ميت ، فلا خطأ في هذه الرائحة ، فهي من وريثك أو سليلك. هههههه ” بدأ وحش الروح يضحك بجنون.

تأثر تشين يي قليلاً ، وكشف عن أثر الفرح. انحنى مرة أخرى ، وقال بصوت واضح: “بعد ذلك ، سأشكر السيدة زي وي”.

 

 

 

لم يجرؤ الخالدان على فتح الباب ، وبدلاً من ذلك جثيا على الأرض ، وانحنيا باحترام لا يضاهى.

 

 

هز الضحك المجنون الهواء ، وشكلت موجات هوائية ضربت القاعة بشكل متكرر.

 

 

تمامًا كما كان يفكر في ذلك ، ظهرت شخصية أنثوية فجأة أمام الشبح القديم باي جون.

 

انطلق الخالدان ، وبعد أن قطعا مسافة هائلة ، دخلا في حفرة رمال متحركة.

 

 

اضطرت محظية النسر إلى التراجع مرارًا وتكرارًا ، وقد هز هذا الضحك روحها.

 

 

على فكر سيده ، اهتز جسد الشبح القديم باي جون بشكل لا إرادي حيث تصاعد الخوف والذعر في قلبه.

 

في الأضواء الخضراء ، لم يستطع الاثنان الطيران ، واضطرا إلى الصعود على الدرج خطوة بخطوة.

 

فجأة ، اهتز جسده وهو يسعل من فمه الدم.

كان الشبح القديم باي جون ، الذي احتجزته مخالب النمر ، مصدومًا أكثر ، وعيناه تتدحرجان. لكنه كان يشعر بالفعل أن سيده لم يعيده لمعاقبته ، كان ذلك بسبب سوان بو جين ، الذي يبدو أنه على صلة بالموقر الشيطان الروح الطيفية!

 

 

 

 

 

 

 

فجأة ، اندلع قصر الفاصوليا الإلهي بأكمله بأشعة الضوء الأخضر الصارخة.

كان لهذا الوحش الروحي ذو الشعر الأشعث تعبير شرس حيث أطلق عواءًا غاضبًا أثناء التحديق في الشبح القديم باي جون.

 

 

 

 

 

 

اخترقت الأشعة الخضراء جسد الوحش مثل الأسهم الحادة التي لا تعد ولا تحصى.

 

 

 

 

 

 

 

توقفت ضحكة وحش الروح المجنونة فجأة ، حيث أعطى تأوهًا مكتومًا: “قصر الفاصوليا الملعون هذا !!”

 

 

 

 

 

 

 

طاف في هياج ، وكان على وشك أن يذهب هائجًا.

 

 

 

 

تم إقناع وحش الروح ، وتهدأ تدريجيًا وغمغم: “كلماتك صحيحة ، أنا بحاجة إلى الاعتناء بجسدي. سأقتل جميع ورثة وأحفاد الروح الطيفية ، للانتقام من الكراهية منذ ذلك الحين! ”

 

 

خشي الشبح القديم باي جون من أن يتم سحقه حتى الموت في لحظة من الإهمال ، فصرخ بسرعة: “سيدي ، من فضلك هدئ غضبك الهائج. يرجى الاعتناء بنفسك جيدًا ، فالاهتمام بجسمك هو الأهم! ”

 

 

هزت محظية النسر رأسها: “ما زلت تريد أن تعوض عن خطأك؟ همف ، ليس لديك فرصة بالفعل. هل تعتقد أنني أخدعك؟ لقد كان السيد حقًا هو الذي أمرني بإعادتك “.

 

 

 

 

تم إقناع وحش الروح ، وتهدأ تدريجيًا وغمغم: “كلماتك صحيحة ، أنا بحاجة إلى الاعتناء بجسدي. سأقتل جميع ورثة وأحفاد الروح الطيفية ، للانتقام من الكراهية منذ ذلك الحين! ”

 

 

 

 

 

 

 

في نفس الوقت ، المحكمة السماوية.

أومأت الجنية زي وي برأسها: “افعل هذا ويمكنك الاستقالة من منصبك للدخول إلى المحكمة السماوية.”

 

 

 

 

 

كانت شخصية محطمة تحلق فوق سطح الصحراء.

أضاء عدد لا يحصى من القاعات بالضوء الأبيض المبهر.

 

 

 

 

كان منزل الغو الخالد من الموقر الخالد لوتس المنشأ الذي كانت عشيرة فانغ تتآمر للحصول عليه لأجيال بعد أجيال!

 

 

فجأة ، أضاءت أضواء الشفق الأخضر في السماء البيضاء النقية.

 

 

 

 

بعد دخولهما حفرة الرمال ، استمرا في التحرك لأسفل لما يقرب من ألف لي قبل أن يدخلا إلى مساحة غامضة مليئة بالأضواء الخضراء.

 

 

استمرت أضواء الشفق للحظة قبل أن تتبدد تدريجياً.

 

 

كانت محظية النسر ترتدي ملابس سوداء ضيّقة ، تظهر بشكل مثالي شخصيتها الجذابة. كان وجهها أبيضًا شاحبًا ، كما لو أنها لم ترَ ضوء الشمس من قبل ، وليس لم يكن هناك ازدهار فحسب ، بل كانت عيناها تلمعان بنور قاتم.

 

 

 

 

“تغييرات الغلاف الجوي في المحكمة السماوية ليست مسألة صغيرة أبدًا ، يبدو أن هذا يشمل الموقر الخالد لوتس المنشأ.” كانت الجنية زي وي في المحكمة السماوية ، وسرعان ما قامت باستنتاجات عندما رأت هذه الظاهرة غير العادية.

 

 

 

 

كانت هناك العشرات من الأعمدة الكبيرة في القاعة ، كانت سميكة ومتينة ، متلألئة ببريق برونزي.

 

 

بعد فترة ، فتحت عينيها التي كان لها أثر من الفرح: “لذلك كان قصر الفاصوليا الإلهي ، الذي تم وضعه في الصحراء الغربية بواسطة الموقر الخالد لوتس المنشأ. قصر الفاصوليا الإلهي هذا هو منزل الغو الخالد من الرتبة الثامنة ولديه قوة رائعة. إنه على وشك الظهور في العالم ، ولا يمكننا تركه يقع في أيدي الصحراء الغربية “.

 

 

“إنه أنت ، محظية النسر! لماذا أنت هنا؟” أصيب الشبح القديم باي جون بالذعر على الفور عندما رأى هذا الشخص.

 

 

 

 

أغلقت الجنية زي وي جفنيها ببطء واستمرت في الاستنتاج.

 

 

 

 

ونقشت على اللوحة الموجودة على باب القصر ثلاث كلمات كبيرة – قصر الفاصوليا الإلهي!

 

 

بعد حصولها على النتائج ، استدعت سيد غو خالد من القارة الوسطى.

 

 

تعبير الشبح القديم باي جون تشوه من الخوف: “سيدي ، سيدي ، من فضلك استمع إلي ، غو رمز وحش الروح الخالد ما زال معي ، لم أفقده. هذا الفشل كان خطأي ، لكن من فضلك أعط هذا الخادم فرصة ليفدي نفسه !! ”

 

 

 

رنت القاعة بصوت وحش الروح.

كان سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة يرتدي رداءًا أخضر تنبعث منه هالة الباحث. من مظهره ، بدا شابًا ، لكن عينيه كانتا عميقة وحكيمة ، فقد كان بالفعل يبلغ من العمر بضعة آلاف من السنين.

استخدم الخالدان أساليبهما بشكل مألوف ، وتغيرت الأضواء الخضراء على الفور وظهر درج ذهبي من الأضواء.

 

 

 

 

 

 

“تشين يي ، أنت الشيخ السامي الأول لطائفة اللوتس السماوية ، قصر الفاصوليا الإلهي يظهر في الصحراء الغربية ، اتبع خطتي وأخضعه.” أمرت الجنية زي وي.

 

 

 

 

 

 

 

“مفهوم.” انحنى تشين يي قليلا دون أي تغيير في تعابيره.

 

 

 

 

 

 

أومأت الجنية زي وي برأسها: “افعل هذا ويمكنك الاستقالة من منصبك للدخول إلى المحكمة السماوية.”

 

 

 

 

 

 

 

تأثر تشين يي قليلاً ، وكشف عن أثر الفرح. انحنى مرة أخرى ، وقال بصوت واضح: “بعد ذلك ، سأشكر السيدة زي وي”.

حرك الروح وأمسك حفنة من الرمل!

 

 

 

 

 

بعد السير تسعة آلاف وتسعمائة وتسع وتسعين خطوة ، وصل الاثنان أمام باب القصر.

بعد عدة أيام ، الصحراء الغربية.

 

 

 

 

 

 

تحول وجه محظية النسر إلى شاحب لأنها شعرت بحدة بالغضب والكراهية الكامنين في هذا الصراخ.

تركت روح فانغ يوان جسده.

 

 

 

 

 

 

 

حرك الروح وأمسك حفنة من الرمل!

 

 

 

 

 

 

 

“من الشبح إلى الصلب ، التدخل في العالم المادي ، هاها ، لقد وصلت أخيرًا إلى روح مائة مليون رجل!” كان فانغ يوان مبتهجًا داخليًا.

بعد السير تسعة آلاف وتسعمائة وتسع وتسعين خطوة ، وصل الاثنان أمام باب القصر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط