نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1516

1516 شجرة الكارما الإلهية

1516 شجرة الكارما الإلهية

الفصل 1516: شجرة الكارما الإلهية

 

 

مع تغير الزمن ، نمت القضية الصغيرة بشكل أكبر وأكبر ، وفي النهاية غذت وحش الروح الأسطوري الأقدم تشينغ تشو.

 

 

 

 

 

 

 

 

تمامًا كما طارد قصر الفاصولياء الإلهي فانغ يوان ، بعيدًا على تل صغير ، كان سيد غو خالد يجلس مع ساقيه متقاطعتين.

 

 

 

 

 

 

اعتقدت عشيرة فانغ أيضًا أن تشينغ تشو كان يلاحقهم ، وكان سوان بو جين بالفعل مخلصًا بدرجة كافية في أفعاله. بكل إنصاف ، كان عليهم القتال ضد قصر الفاصوليا الإلهي الآن!

كان يرتدي رداءًا أخضر ، وكانت لديه هالة عالم ، بدا شابًا ولكن عينيه كانتا عميقتين وحكيمتين.

 

 

 

 

 

 

“إذا تدخلت بقوة ، فهذا هو نفسه عندما تعطل الإنسانية نظام السماء ، فسنخلق المشاكل لأنفسنا.”

كان الشخص الذي أرسلته الخبيرة العظيمة في مسار الحكمة في المحكمة السماوية ، الجنية زي وي ، الشيخ السامي الأول من طائفة اللوتس السماوية ، إحدى الطوائف العشر القديمة العظيمة ، تشين يي.

“إذا تدخلت بقوة ، فهذا هو نفسه عندما تعطل الإنسانية نظام السماء ، فسنخلق المشاكل لأنفسنا.”

 

 

 

 

 

قبل ثلاثمائة ألف عام ، قام مالك قصر الفاصوليا الإلهي ، الموقر الخالد لوتس المنشأ ، بترتيباته ، لاستخدام هذا للقضاء على التأثير السيئ للعالم.

في هذه اللحظة ، كانت عيناه مغمضتين ، وكانت هالته مخفية بالكامل تقريبًا ، وبدا أنه اندمج مع السماء والأرض.

 

 

 

 

مع مرور الوقت ، أنفقت تشينغ تشو كل جهدها عليها ، وحصلت في النهاية على بعض النتائج.

 

 

وبينما استمر في استخدام حركته القاتلة الخالدة ، تصاعد دخان أخضر من كتفيه ورأسه.

 

 

 

 

 

 

 

تجمّع الدخان على ارتفاع ستة أقدام فوق رأسه ، تباطأ تدريجيًا ودار داخل نفسه ، مشكلاً شكل شجرة.

 

 

 

 

 

 

 

كان لهذه الشجرة جذع سميك وأوراق خضراء مورقة ، وعليها عشرات الثمار.

 

 

 

 

 

 

 

لكن هذه الثمار كانت غريبة جدًا ، كانت في جميع الأشكال والألوان والأحجام. كان بعضها مثل الخوخ الأسود ، وبعضها كان ورديًا ولكنه كبير مثل الحوض ، وبعضها كان به مسامير ، وبعضها كان له جلد شفاف ، ويمكن رؤية اللحم واللب من الخارج.

 

 

 

 

من ناحية أخرى ، ورث فانغ يوان الميراث الحقيقي للروح الطيفية ، لقد كان عبئا هنا.

 

 

بعد لحظة ، توقف تشين يي عن استخدام حركته القاتلة حيث تلاشت شجرة الدخان الأخضر الإلهية.

في الأصل ، أراد الاستيلاء على قصر الفاصوليا الإلهي باستخدام ميراث سلفه ، ولكن الآن ، شاركت قوة فائقة ووحش روح أسطوري أقدم.

 

 

 

 

 

 

فتح عينيه ببطء وفكر بيقين: “هذا كل شيء”.

 

 

 

 

 

 

بالتفكير في هذا ، تنهد الموقر الخالد لوتس المنشأ وترك وراءه منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي.

لقد فهم بالفعل مجمل تدفق الأحداث.

 

 

 

 

 

 

 

جاء الموقر الخالد لوتس المنشأ بعد الموقر الشيطان اللوتس الأحمر وكان قبل الموقر الشيطان سارق السماء ، كان أحد قادة المحكمة السماوية.

“عشيرة فانغ تريد أيضًا الحصول على ميراث عشيرة تشينغ ، ربما لاحظ تشينغ تشو ذلك ونصب هذا الكمين.”

 

 

 

 

 

 

منذ ثلاثمائة ألف سنة ، خلال حقبة العصور القديمة الوسطى ، كان لوتس المنشأ يقوم برحلة في الغرب.

كان الشخص الذي أرسلته الخبيرة العظيمة في مسار الحكمة في المحكمة السماوية ، الجنية زي وي ، الشيخ السامي الأول من طائفة اللوتس السماوية ، إحدى الطوائف العشر القديمة العظيمة ، تشين يي.

 

 

 

“أليس هذا العدو مهووسًا جدًا؟ كسر الحصار بواسطتي ، لكنهم ما زالوا يريدون قتلي؟ ” طار فانغ يوان بسرعة.

 

يمكنه فقط مشاهدة هذا الوضع الآن وانتظار فرصة للهجوم.

في ذلك الوقت ، كان قد أصبح بالفعل موقرًا خالدًا ، وكان لا يقهر في العالم ، لكنه أخفى اسمه وتنكر في هيئة سيد غو فان ، مسافرًا حول العالم.

 

 

 

 

 

 

 

في أحد الأيام ، جاء إلى واحة في الصحراء واستقبله الصغار والكبار في القرية بترحيب حار.

 

 

 

 

 

 

 

التقى بطفل ، عندما رأى أنه سيد غو ، توسل إليه الطفل لإحياء والدته المتوفاة.

 

 

 

 

 

 

يمكن أن يتلاعب بقوة بقصر الفاصوليا الإلهي لبعض الوقت ويفتح مدخلًا لدخول الغرباء.

“لا يمكن إحياء الناس بعد موتهم.” رفض الموقر الخالد لوتس المنشأ ، وكان على وشك مواساة الطفل.

 

 

 

 

داخل قاعة الزهور الساقطة ، تنفست فانغ آن لي بعمق ، وشعرت بضغط كبير من قصر الفاصوليا الإلهي.

 

 

“انس الأمر إذا كنت لن تساعد!” استدار الطفل وغادر مع الكراهية.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن الموقر الخالد لوتس المنشأ يمانع في ذلك ، ولكن فجأة ، ظهر دخان أخضر فوق رأسه ، كاد أن ينفجر.

 

 

كان الموقر الخالد لوتس المنشأ زعيم المحكمة السماوية ، وتبع مرسوم القدر.

 

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من أن تمويه فانغ يوان لم يخدع تشينغ تشو ، فقد تمكن من الاختباء من تشين يي الذي كان خارج ساحة المعركة.

لقد صُدم عندما كان يفكر: “لقد صنعت هذه الحركة القاتلة الخالدة شجرة الكارما الإلهية من المرتبة التاسعة بعد الحصول على الإلهام من الميراث الحقيقي لـ الموقر الشيطان بلا حدود . يمكنني استخدام القدر كتربة للتجذر واستخدام الحظ كالمياه لتغذية الأوراق. يمكنني تجاهل جميع الاضطرابات والاختلالات في هذا العالم للعثور على السبب الجذري للأمور وتأثيرها “.

أراد تشينغ تشو قتل فانغ يوان ، لكنه لم يكن يعرف ذلك.

 

 

 

 

 

لا يمكن إحياء الفانين ، كانت هذه هي القاعدة التي حددها القدر ، لذلك ، حتى لو تمكن الموقر الخالد لوتس المنشأ من القيام بذلك ، فلن يقوم بإحياء الموتى.

“لقد رفض الطفل في وقت سابق ، كانت قضية صغيرة ، في الظاهر ، إنها مسألة صغيرة. لكن شجرة الكارما الإلهية تفاعلت معها ، وهذا يدل على أن السبب الصغير سيتحول إلى تأثير كبير وكارثي “.

 

 

 

 

وبينما استمر في استخدام حركته القاتلة الخالدة ، تصاعد دخان أخضر من كتفيه ورأسه.

 

 

على الرغم من أن الموقر الخالد لوتس المنشأ عرف هذا ، إلا أنه لم يقتل الطفل على الفور.

 

 

 

 

“حركة مسار الخشب القاتلة الخاصة بي شجرة الكارما الإلهية لا تزال في المرتبة الثامنة. إذا كانت في المرتبة التاسعة ، فإن الشجرة الإلهية ستصنع ثمار الكارما وفقًا لرغباتي “.

 

 

“كل شيء في هذا العالم يشبه بذرة مزروعة في التربة ، وسوف تنمو في النهاية لتصبح شجرة ضخمة. مع عدد لا يحصى من أشكال الحياة ، سيكون هناك عدد لا يحصى من الأشجار ، مما يخلق غابة كثيفة من القدر “.

 

 

 

 

 

 

 

“السماح للشجرة بالنمو بشكل طبيعي دون التدخل ، هذه هي الطريقة الأكثر طبيعية ، ستسمح للعالم بالازدهار والبقاء في حالة جيدة.”

 

 

 

 

 

 

 

“إذا تدخلت بقوة ، فهذا هو نفسه عندما تعطل الإنسانية نظام السماء ، فسنخلق المشاكل لأنفسنا.”

تنهد تشين يي قبل أن يخفي شخصيته ، واختفى على الفور.

 

 

 

 

 

 

كان الموقر الخالد لوتس المنشأ زعيم المحكمة السماوية ، وتبع مرسوم القدر.

 

 

 

 

 

 

 

لا يمكن إحياء الفانين ، كانت هذه هي القاعدة التي حددها القدر ، لذلك ، حتى لو تمكن الموقر الخالد لوتس المنشأ من القيام بذلك ، فلن يقوم بإحياء الموتى.

 

 

 

 

 

 

 

وبالمثل ، فإن لقائه بهذا الطفل كان ترتيب القدر ، فلا داعي لمقاومته.

 

 

 

 

 

 

تم القضاء على عشيرة تشينغ ، ولكن بقيت الضغينة والكراهية فيهم ، تم سحب أرواح شظية الغو الخالد التي لا تعد ولا تحصى وتخزينها في قصر الفاصوليا الإلهي.

ومع ذلك ، بمجرد أن تنضج الشجرة وتطور الثمار السيئة ، علينا أن نقطفها ونمنع الشر من الانتشار. نحن الخالدون مجرد مبيد حشرات لهذا العالم “.

 

 

 

 

 

 

 

بالتفكير في هذا ، تنهد الموقر الخالد لوتس المنشأ وترك وراءه منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي.

 

 

 

 

 

 

 

لم يسلم قصر الفاصوليا الإلهي للطفل ، فقد ألقى به الموقر الخالد لوتس المنشأ في البئر في القرية.

في الأصل ، أراد الاستيلاء على قصر الفاصوليا الإلهي باستخدام ميراث سلفه ، ولكن الآن ، شاركت قوة فائقة ووحش روح أسطوري أقدم.

 

في البداية ، أراد الشيخ السامي الأول لعشيرة تشينغ إيجاد فرصة للبقاء على قيد الحياة ، فقام بترتيب داخل قصر الفاصوليا الإلهي ، لكنه لم يفهم عمق قصر الفاصوليا الإلهي.

 

لننسى طرق مسار الخشب العادية ، ولكن كانت هذه حركة قاتلة لمسار الخشب من الموقر الخالد لوتس المنشأ ، فقد ابتكر هذه الحركة المذهلة بعد أن أصبح موقرًا.

 

 

ولكن في التطورات اللاحقة ، تم دفن القرية بسبب عاصفة رملية ، ووقع قصر الفاصوليا الإلهي في أيدي الفانين، وبعد عمليات نقل لا حصر لها داخل عالم الفانين، انتهى الأمر في أيدي عشيرة تشينغ.

 

 

لا يمكن إحياء الفانين ، كانت هذه هي القاعدة التي حددها القدر ، لذلك ، حتى لو تمكن الموقر الخالد لوتس المنشأ من القيام بذلك ، فلن يقوم بإحياء الموتى.

 

 

 

 

حصلت عشيرة تشينغ عليه وعرفت بأنها ملكية الموقر الخالد لوتس المنشأ ، فقد كانوا سعداء للغاية ومتعجرفين. أثار هذا الروح الطيفية غضبًا ، والذي لم يصبح موقرًا بعد ، شارك في معركة ضخمة معهم وذبح عشيرة تشينغ بأكملها ، مما صدم العالم.

 

 

 

 

 

 

 

أرسل الشيخ السامي الأول لعشيرة تشينغ ميراث عشيرة تشينغ إلى قصر الفاصوليا الإلهي على شفا الدمار ، وقام بإخفائه. كما أنشأ طريقة إحياء على أمل محاولة إيجاد فرصة للبقاء.

 

 

لننسى طرق مسار الخشب العادية ، ولكن كانت هذه حركة قاتلة لمسار الخشب من الموقر الخالد لوتس المنشأ ، فقد ابتكر هذه الحركة المذهلة بعد أن أصبح موقرًا.

 

أراد تشينغ تشو قتل فانغ يوان ، لكنه لم يكن يعرف ذلك.

 

ولكن في التطورات اللاحقة ، تم دفن القرية بسبب عاصفة رملية ، ووقع قصر الفاصوليا الإلهي في أيدي الفانين، وبعد عمليات نقل لا حصر لها داخل عالم الفانين، انتهى الأمر في أيدي عشيرة تشينغ.

تم القضاء على عشيرة تشينغ ، ولكن بقيت الضغينة والكراهية فيهم ، تم سحب أرواح شظية الغو الخالد التي لا تعد ولا تحصى وتخزينها في قصر الفاصوليا الإلهي.

 

 

 

 

يمكنه فقط مشاهدة هذا الوضع الآن وانتظار فرصة للهجوم.

 

لكن هذه الثمار كانت غريبة جدًا ، كانت في جميع الأشكال والألوان والأحجام. كان بعضها مثل الخوخ الأسود ، وبعضها كان ورديًا ولكنه كبير مثل الحوض ، وبعضها كان به مسامير ، وبعضها كان له جلد شفاف ، ويمكن رؤية اللحم واللب من الخارج.

مع مرور الوقت ، تشكلت صحراء الشبح الأخضر ببطء. في هذه البيئة ، لم تستطع شظايا الروح إحياءها ، لكنها تجمعت ببطء وانصهرت ، لتصبح وحش روح أقدم أسطوريًا غير مسبوق.

 

 

 

 

 

 

 

كان لوحش الروح طبيعة بشرية وحكمة عميقة ، فقد أراد الانتقام من الروح الطيفية ، وبالتالي ، احتفظ بلقب تشينغ ، وأطلق على نفسه اسم تشو ، وكان اسمه – تشينغ تشو!

 

 

 

 

 

 

 

كان من المؤسف أنه عندما تم تشكيل تشينغ تشو ، لم يصبح الروح الطيفية موقرًا فحسب ، بل اختفى أيضًا.

 

 

تنهد تشين يي قبل أن يخفي شخصيته ، واختفى على الفور.

 

 

 

 

أراد تشينغ تشو الانتقام من أصدقاء وعائلة الموقر الشيطان الروح الطيفية ، لكنه سُجن داخل قصر الفاصوليا الإلهي.

 

 

 

 

 

 

 

في البداية ، أراد الشيخ السامي الأول لعشيرة تشينغ إيجاد فرصة للبقاء على قيد الحياة ، فقام بترتيب داخل قصر الفاصوليا الإلهي ، لكنه لم يفهم عمق قصر الفاصوليا الإلهي.

 

 

 

 

 

 

 

قبل ثلاثمائة ألف عام ، قام مالك قصر الفاصوليا الإلهي ، الموقر الخالد لوتس المنشأ ، بترتيباته ، لاستخدام هذا للقضاء على التأثير السيئ للعالم.

 

 

 

 

 

 

 

كان سبب هذا التأثير السيئ هو رفض الموقر الخالد لوتس المنشأ ، عندما كان مسافرًا ، لطفل أراد إحياء والدته.

اعتقدت عشيرة فانغ أيضًا أن تشينغ تشو كان يلاحقهم ، وكان سوان بو جين بالفعل مخلصًا بدرجة كافية في أفعاله. بكل إنصاف ، كان عليهم القتال ضد قصر الفاصوليا الإلهي الآن!

 

 

 

أراد تشينغ تشو قتل فانغ يوان ، لكنه لم يكن يعرف ذلك.

 

 

مع تغير الزمن ، نمت القضية الصغيرة بشكل أكبر وأكبر ، وفي النهاية غذت وحش الروح الأسطوري الأقدم تشينغ تشو.

 

 

 

 

 

 

 

وُلد تشينغ تشو من قصر الفاصوليا الإلهي ، لكنه سُجن أيضًا بداخله.

فتح عينيه ببطء وفكر بيقين: “هذا كل شيء”.

 

“انس الأمر إذا كنت لن تساعد!” استدار الطفل وغادر مع الكراهية.

 

لكن تعبيرها كان محددًا ، فقد أوعزت للاثنين بجانبها: “فانغ يون وفانغ لينغ ، ساعداني في السيطرة على قاعة الزهور الساقطة. سننقذ سوان بو جين أولاً ، قبل القتال مع قصر الفاصوليا الإلهي هذا! ”

 

“انس الأمر إذا كنت لن تساعد!” استدار الطفل وغادر مع الكراهية.

لم يكن تشينغ تشو على استعداد للبقاء في السجن ، ولعدة دهور ، حاول كشف أعماق قصر الفاصوليا الإلهي والسيطرة على هذا منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة.

 

 

وبالمثل ، فإن لقائه بهذا الطفل كان ترتيب القدر ، فلا داعي لمقاومته.

 

كان من المؤسف أنه عندما تم تشكيل تشينغ تشو ، لم يصبح الروح الطيفية موقرًا فحسب ، بل اختفى أيضًا.

 

 

مع مرور الوقت ، أنفقت تشينغ تشو كل جهدها عليها ، وحصلت في النهاية على بعض النتائج.

 

 

فتح عينيه ببطء وفكر بيقين: “هذا كل شيء”.

 

 

 

“تشينغ تشو هذا محظوظ حقًا ، فهو ليس فقط وحش روح أسطوري أقدم ، بل يمكنه أيضًا تربية وتغذية العديد من الغو الخالد على جسده بشكل طبيعي ، ومن بينه غو رمز وحش الروح الخالد في المرتبة الثامنة.”

يمكن أن يتلاعب بقوة بقصر الفاصوليا الإلهي لبعض الوقت ويفتح مدخلًا لدخول الغرباء.

لقد استعاد سرعته الآن ، لكنها ما زالت بعيدة عن اللحاق بفانغ يوان.

 

 

 

 

 

كان هذا الوضع أكثر تعقيدًا مما كان يتصور.

كان الشبح القديم باي جون و محظية النسر من الأشخاص غير المحظوظين الذين غامروا بالدخول إلى قصر الفاصوليا الإلهي وقمعهم تشينغ تشو ، وتحولوا إلى عبيد له.

 

 

 

 

 

 

في البداية ، أراد الشيخ السامي الأول لعشيرة تشينغ إيجاد فرصة للبقاء على قيد الحياة ، فقام بترتيب داخل قصر الفاصوليا الإلهي ، لكنه لم يفهم عمق قصر الفاصوليا الإلهي.

“تشينغ تشو هذا محظوظ حقًا ، فهو ليس فقط وحش روح أسطوري أقدم ، بل يمكنه أيضًا تربية وتغذية العديد من الغو الخالد على جسده بشكل طبيعي ، ومن بينه غو رمز وحش الروح الخالد في المرتبة الثامنة.”

لقد استعاد سرعته الآن ، لكنها ما زالت بعيدة عن اللحاق بفانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

“لقد صقل هذا الغو ومنحه إلى الشبح القديم باي جون ، راغبًا في استخدام جيش وحوش الروح للمساعدة في قمع قصر الفاصوليا الإلهي.”

أرسل الشيخ السامي الأول لعشيرة تشينغ ميراث عشيرة تشينغ إلى قصر الفاصوليا الإلهي على شفا الدمار ، وقام بإخفائه. كما أنشأ طريقة إحياء على أمل محاولة إيجاد فرصة للبقاء.

 

وبينما استمر في استخدام حركته القاتلة الخالدة ، تصاعد دخان أخضر من كتفيه ورأسه.

 

“لقد صقل هذا الغو ومنحه إلى الشبح القديم باي جون ، راغبًا في استخدام جيش وحوش الروح للمساعدة في قمع قصر الفاصوليا الإلهي.”

 

في ساحة المعركة ، طارد أحدهم بينما ركض الآخر.

“إنه لأمر مؤسف أنه في اللحظة التي انتقل فيها الشبح القديم باي جون ، التقى مع خالدين من عشيرة فانغ ، وكذلك سوان بو جين ، لم يفشل فحسب ، بل تم الكشف عن الأمر.”

ومضت نظرة تشين يي بشكل غير مؤكد ، فكر في ذهنه.

 

 

 

 

 

 

“عشيرة فانغ تريد أيضًا الحصول على ميراث عشيرة تشينغ ، ربما لاحظ تشينغ تشو ذلك ونصب هذا الكمين.”

 

 

 

 

 

 

 

ومضت نظرة تشين يي بشكل غير مؤكد ، فكر في ذهنه.

 

 

 

 

 

 

اعتقد فانغ يوان أن تشينغ تشو كان يلاحق عشيرة فانغ.

كان هذا الوضع أكثر تعقيدًا مما كان يتصور.

 

 

 

 

“عشيرة فانغ تريد أيضًا الحصول على ميراث عشيرة تشينغ ، ربما لاحظ تشينغ تشو ذلك ونصب هذا الكمين.”

 

 

في الأصل ، أراد الاستيلاء على قصر الفاصوليا الإلهي باستخدام ميراث سلفه ، ولكن الآن ، شاركت قوة فائقة ووحش روح أسطوري أقدم.

 

 

 

 

 

 

 

“إنه لأمر مؤسف.”

 

 

 

 

 

 

 

“حركة مسار الخشب القاتلة الخاصة بي شجرة الكارما الإلهية لا تزال في المرتبة الثامنة. إذا كانت في المرتبة التاسعة ، فإن الشجرة الإلهية ستصنع ثمار الكارما وفقًا لرغباتي “.

 

 

 

 

مع تغير الزمن ، نمت القضية الصغيرة بشكل أكبر وأكبر ، وفي النهاية غذت وحش الروح الأسطوري الأقدم تشينغ تشو.

 

 

“بحلول ذلك الوقت ، سأقطف بعض الثمار الجيدة وأستنتج السبب. سأكون قادرًا على حل هذه المشكلة من خلال استهداف سببها الجذري بسهولة “.

اعتقدت عشيرة فانغ أيضًا أن تشينغ تشو كان يلاحقهم ، وكان سوان بو جين بالفعل مخلصًا بدرجة كافية في أفعاله. بكل إنصاف ، كان عليهم القتال ضد قصر الفاصوليا الإلهي الآن!

 

 

 

 

 

 

تنهد تشين يي قبل أن يخفي شخصيته ، واختفى على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

يمكنه فقط مشاهدة هذا الوضع الآن وانتظار فرصة للهجوم.

 

 

كان الوضع ممتعًا للغاية.

 

 

 

 

في ساحة المعركة ، طارد أحدهم بينما ركض الآخر.

 

 

 

 

 

 

 

“كيف يكتشف العدو جسدي الحقيقي؟” كان فانغ يوان مليئا بالأسئلة.

 

 

 

 

التقى بطفل ، عندما رأى أنه سيد غو ، توسل إليه الطفل لإحياء والدته المتوفاة.

 

 

لم يكن يعلم أن قصر الفاصوليا الإلهي ينتمي إلى الموقر الخالد لوتس المنشأ ، وقد تم وضعه هنا بسبب الحركة القاتلة شجرة الكارما الإلهية ، بدا أنه عمل عشوائي ، ولكن كان هناك سبب عميق وراءه.

 

 

 

 

“كيف يكتشف العدو جسدي الحقيقي؟” كان فانغ يوان مليئا بالأسئلة.

 

 

وُلد وحش الروح الأسطوري الأقدم تشينغ تشو في قصر الفاصوليا الإلهي ، واكتسب بعضًا من قوة شجرة الكارما الإلهية ، وتحول إلى هوس عميق الجذور في تعطش تشينغ تشو للانتقام.

 

 

 

 

 

 

 

وبالتالي ، يمكن لـ تشينغ تشو أن يميز بسهولة أي شخص كان مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بـ الروح الطيفية.

 

 

 

 

 

 

 

في جوهره ، لم يكن هذا أسلوبًا لمسار الحكمة بل كان من مسار الخشب بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

لننسى طرق مسار الخشب العادية ، ولكن كانت هذه حركة قاتلة لمسار الخشب من الموقر الخالد لوتس المنشأ ، فقد ابتكر هذه الحركة المذهلة بعد أن أصبح موقرًا.

في هذه اللحظة ، كانت عيناه مغمضتين ، وكانت هالته مخفية بالكامل تقريبًا ، وبدا أنه اندمج مع السماء والأرض.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من أن تمويه فانغ يوان لم يخدع تشينغ تشو ، فقد تمكن من الاختباء من تشين يي الذي كان خارج ساحة المعركة.

من ناحية أخرى ، ورث فانغ يوان الميراث الحقيقي للروح الطيفية ، لقد كان عبئا هنا.

 

 

كان من المؤسف أنه عندما تم تشكيل تشينغ تشو ، لم يصبح الروح الطيفية موقرًا فحسب ، بل اختفى أيضًا.

 

 

 

 

ذبح الموقر الشيطان الروح الطيفية عشيرة تشينغ بأكملها في الماضي ، وأصبح لهذا السبب الآن تأثير سيئ تم نقله إلى فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

اعتقد فانغ يوان أن تشينغ تشو كان يلاحق عشيرة فانغ.

ومع ذلك ، على الرغم من أن تمويه فانغ يوان لم يخدع تشينغ تشو ، فقد تمكن من الاختباء من تشين يي الذي كان خارج ساحة المعركة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يجسد فانغ يوان ختم حماية التدفق العكسي ، لقد قام بتعديل معظم طرق مسار الحكمة أيضًا ، لقد تغيرت بشكل كبير بعد إضافة الغو الفاني من مسار السرقة ، مع حماية زي الشبح الرسمي ، وحقيقة أن تشين يي كان يركز على قصر الفاصوليا الإلهي ، كان من الطبيعي أن يظل فانغ يوان مخفيًا.

 

 

كان من المؤسف أنه عندما تم تشكيل تشينغ تشو ، لم يصبح الروح الطيفية موقرًا فحسب ، بل اختفى أيضًا.

 

 

 

 

لكن المشكلة الآن هي أن قصر الفاصوليا الإلهي لا يزال يطارد فانغ يوان.

لقد استعاد سرعته الآن ، لكنها ما زالت بعيدة عن اللحاق بفانغ يوان.

 

كان يرتدي رداءًا أخضر ، وكانت لديه هالة عالم ، بدا شابًا ولكن عينيه كانتا عميقتين وحكيمتين.

 

 

 

 

“أليس هذا العدو مهووسًا جدًا؟ كسر الحصار بواسطتي ، لكنهم ما زالوا يريدون قتلي؟ ” طار فانغ يوان بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

في وقت سابق ، تحطم قصر الفاصوليا الإلهي في وحش روح الثعبان الأسود المجنح ، وأصبح أبطأ بكثير ، وانفصل فانغ يوان بمسافة كبيرة نتيجة لذلك.

 

 

اعتقدت عشيرة فانغ أيضًا أن تشينغ تشو كان يلاحقهم ، وكان سوان بو جين بالفعل مخلصًا بدرجة كافية في أفعاله. بكل إنصاف ، كان عليهم القتال ضد قصر الفاصوليا الإلهي الآن!

 

 

 

 

لقد استعاد سرعته الآن ، لكنها ما زالت بعيدة عن اللحاق بفانغ يوان.

 

 

 

 

ذبح الموقر الشيطان الروح الطيفية عشيرة تشينغ بأكملها في الماضي ، وأصبح لهذا السبب الآن تأثير سيئ تم نقله إلى فانغ يوان.

 

لقد فهم بالفعل مجمل تدفق الأحداث.

“على الرغم من أنني أمتلك ختم حماية التدفق العكسي ، فلا داعي لمواصلة محاربة هذا العدو. العدو يلاحق عشيرة فانغ ، كدت أموت عندما خرجت للقتال ، هذا صادق بما فيه الكفاية. والآن ، هذه مشكلة عشيرة فانغ “. تألقت عيون فانغ يوان ببراعة ، وتوجه نحو منزل الغو الخالد قاعة الزهور الساقطة من الرتبة السابعة.

 

 

 

 

 

 

 

داخل قاعة الزهور الساقطة ، تنفست فانغ آن لي بعمق ، وشعرت بضغط كبير من قصر الفاصوليا الإلهي.

 

 

 

 

لقد استعاد سرعته الآن ، لكنها ما زالت بعيدة عن اللحاق بفانغ يوان.

 

 

لكن تعبيرها كان محددًا ، فقد أوعزت للاثنين بجانبها: “فانغ يون وفانغ لينغ ، ساعداني في السيطرة على قاعة الزهور الساقطة. سننقذ سوان بو جين أولاً ، قبل القتال مع قصر الفاصوليا الإلهي هذا! ”

لا يمكن إحياء الفانين ، كانت هذه هي القاعدة التي حددها القدر ، لذلك ، حتى لو تمكن الموقر الخالد لوتس المنشأ من القيام بذلك ، فلن يقوم بإحياء الموتى.

 

 

 

 

 

 

كان الوضع ممتعًا للغاية.

لا يمكن إحياء الفانين ، كانت هذه هي القاعدة التي حددها القدر ، لذلك ، حتى لو تمكن الموقر الخالد لوتس المنشأ من القيام بذلك ، فلن يقوم بإحياء الموتى.

 

 

 

 

 

 

أراد تشينغ تشو قتل فانغ يوان ، لكنه لم يكن يعرف ذلك.

“بحلول ذلك الوقت ، سأقطف بعض الثمار الجيدة وأستنتج السبب. سأكون قادرًا على حل هذه المشكلة من خلال استهداف سببها الجذري بسهولة “.

 

 

 

 

 

 

اعتقد فانغ يوان أن تشينغ تشو كان يلاحق عشيرة فانغ.

وبينما استمر في استخدام حركته القاتلة الخالدة ، تصاعد دخان أخضر من كتفيه ورأسه.

 

 

 

كان لهذه الشجرة جذع سميك وأوراق خضراء مورقة ، وعليها عشرات الثمار.

 

تم القضاء على عشيرة تشينغ ، ولكن بقيت الضغينة والكراهية فيهم ، تم سحب أرواح شظية الغو الخالد التي لا تعد ولا تحصى وتخزينها في قصر الفاصوليا الإلهي.

اعتقدت عشيرة فانغ أيضًا أن تشينغ تشو كان يلاحقهم ، وكان سوان بو جين بالفعل مخلصًا بدرجة كافية في أفعاله. بكل إنصاف ، كان عليهم القتال ضد قصر الفاصوليا الإلهي الآن!

 

 

 

 

 

 

لقد استعاد سرعته الآن ، لكنها ما زالت بعيدة عن اللحاق بفانغ يوان.

حتى سيد الغو الخالد من المحكمة السماوية في المرتبة الثامنة ، تشين يي كان لديه نفس الفكرة. في تصوره ، كان سوان بو جين سيئ الحظ ، لقد تورط بالفعل في هذه المسألة!

“إنه لأمر مؤسف أنه في اللحظة التي انتقل فيها الشبح القديم باي جون ، التقى مع خالدين من عشيرة فانغ ، وكذلك سوان بو جين ، لم يفشل فحسب ، بل تم الكشف عن الأمر.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط